معز 14
08-19-2013, 01:03 AM
طبعاً بعد اللى إكتشفته أنعام فى مذكرات رانيا إستغلت سناء ما حدث أفضل إستغلال فى إستعباد رانيا و كمان هددت أمها مجيدة بالفيديو اللى صورته و بعد ذلك توجهت لرانيا
الجزء الخامس
بعد المتعة التى حصلت عليها سناء مع مجيدة أصبحت هى الذراع المسيطر بالبيت فخرجت من عند مجيدة لتدخل غرفتها و تطمئن أمها أنعام و تعدها بالثأر لها و أثناء كلامهم نادت رانيا التى قدمت مسرعة
سناء : رانيا تعالى بسرعة
رانيا : حاضر يا سناء
و بعد دخول رانيا الغرفة أمسكتها سناء من شعرها قائلة : مش قلتلك مسميش سناء حاف
رانيا متألمة من المسكة : حاضر يا ست سناء
سناء : أيوة كدة شطورة يلا بئا بوسى رجل ستك أنعام و إستسمحيها تسامحك
فنزلت رانيا لتتخلص من الذل ظناً منها أنها النهاية و قبلت رأس و يد و أقدام ستها أنعام
رانيا: خلاص يا حماتى مسمحانى
سناء : هو بسهولة كده دا لسة بدرى هو انتى لسة شوفتى حاجة يلا يا بت تعالى لبسينى هدومى
و خلعت سناء الروب و بان جسمها كله لرانيا و أنعام
أنعام : إيه يا سناء إنتى عريانة كدة ليه
سناء : أصلى مش عارفة حرانة ليه
رانيا : فين هدومك يا سسست سناء
و هنا توجهت سناء لدولابها و أخرجت طقم داخلى مثير جداً و طلبت من رانيا تلبسهولها فخرجت أنعام و تركت سناء تؤدب رانيا فمدت رانيا يدها لتفتح الكلوت لسناء لتدخل قدمها و هنا أمسكت سناء برأس رانيا و دفعته نحو كسها الهائج فإشمأزت رانيا لما تفعل بها سناء
سناء : مالك يا بت دانتى حتى طيزك واسعة و صباعى بيغوض فيها إيه عمرك ما لحستى
رانيا بغضب : لا بئا لغاية كدة و كفاية
سناء بخبث : لو مش عاجبك يا روح أمك معرفش بئا مين اللى هيودى مذكراتك لعادل
رانيا و هى تضع عينها بالأرض : طب هى المرة دى و بس
سناء : لا يا روح أمك إنتى متتشرطيش هنا و كمان تسمعى كلامى همتعك هترفضى إنتى مش عارفة ولا هاااااااا
نزلت رانيا تمد طرف لسانها لكس سناء المحلوق بعناية فائقة لتتذوقه فذاقت طعمه المالح فتقدمت أكثر و بدأت تلحس بعناية بعد لحظات من ذوبان طعم كس سناء بفمها حتى بدأت تلحس بشراهة و تستلذ لما تفعل و تدخل لسانها داخل كس سناء بطريقة ألهبت سناء بقوة و جعلتها تنتفض بشدة و تؤدى بشهوتها لى لسان رانيا فنامت سناء على ظهرها و جذبت رانيا لتواعدها العذاب ويلات فخرجت رانيا باكية مما فعلت سناء بها و التى أكملت لبس ملابسها و بيجامتها البيضاء و كانت تظهر و ترسم مفاتنها بعناية
عندما عاد عادل من عمله وجد أمه خرجت من عزلتها أما رانيا فوجدها بغرفتهم و هى تبكى بحرقة فسألها فقالت له عن أمر مذكراتها و أنها وقعت فى يد سناء و من ساعتها سناء تذلها ضربا ً و إهانة فثار عادل لما سمع و خرج منادياً على سناء التى خرجت على صوته الغاضب
عادل : سناء سناء تعالى هنا بسرعة و كانت عينه تستشيط غضباً
سناء : فى إيه يا عادل و مالك عامل أزعرينة كدة
عادل : إنتى إيه اللى عملتيه مع رانيا مراتى
و هنا ضربها ألم خلاها صرخت و على صرختها إتلموا كلهم و حاولت نجلاء سحب سناء عنه لكنه تدخل و شد نجلاء من وسطها و سحب منها سناء و دخل بها غرفتها الخاصة و بدأ يضربها فعلاً و كانت تصرخ بشدة من قوة ضربه
سناء : كفاية يا عادل مش قادرة
عادل : هو انتى لسة شوفتى حاجة
سناء : هو انت كنت تعرف ايه اللى كتبته الهانم مراتك علينا يا أهبل
عادل : متشتميش و ورينى إيه اللى هى كتباه
و بالفعل أخرجت سناء مذكرات رانيا و عندما قرأها إستشاط و سكن قليلاً
عادل : حقك عليا يا سناء إنتى عارفة أن بحب رانيا أد إيه
سناء : طب وأنا يا عادل ولا خلاص
عادل : دا كلام برضوا يا سناء هو أنا أقدر أستغنى عنك دانتى أختى بس تعرفى يا بت يا سناء
سناء: إيه يا عادل
عادل : البت نجلاء دى جسمها صاروخ
سناء : إيه مش كفاية أمها و أختها
عادل : كفاية إيه يا هبلة البت دى لازم أطولها علشان نبئى كاسرين عنيها و بالطريقة دى تعمل اللى احنا عاوزينه
سناء : طب و هتعمل ايه مع امها
عادل : أمهاااااااا أهو مكان ما كانت أمها لازم نسحبها
سناء : بسيطة أنا أخدها معايا مشوار قريب من بيتهم و إحنا راجعين نعدى من أمام بيتهم فهتطلب تنزل تجيب حاجة و بالطريقة دى
عادل مقاطعاً : إنتى هبلة إزاى ينى يا سناء هغتصبها يعنى
سناء : أمال عاوز تعمل إيه
مش دلوقتى بس إنتى خفى على رانيا و كمان خليكى فى أمها أحسن
و بالفعل خرجوا من الأوضة و عادل بيبص لرانيا اللى كانت خايفة فدخل عادل الأوضة و نده لرانيا و أعطاها مذكراتها و ق****ا: إبئى حافظى على حاجتك يا هانم و إبئى أشطبى كمان الحاجات التافهة اللى بتعمل مشاكل دى
فإقتربت منه رانيا لتعانقه و تقبله بشدة و هى غير مصدقة موقف عادل
فكر عادل طويلاً فى كيفية الوصول لأخت رانيا التى كانت تذهب معه يوميا ليوصلها للجامعة لكن نجلاء كانت من النوع الطيب بسذاجة و كانت رغم ثقافتها إلا إنها بتخاف و بيتضحك عليها بسهولة
الجزء الخامس
بعد المتعة التى حصلت عليها سناء مع مجيدة أصبحت هى الذراع المسيطر بالبيت فخرجت من عند مجيدة لتدخل غرفتها و تطمئن أمها أنعام و تعدها بالثأر لها و أثناء كلامهم نادت رانيا التى قدمت مسرعة
سناء : رانيا تعالى بسرعة
رانيا : حاضر يا سناء
و بعد دخول رانيا الغرفة أمسكتها سناء من شعرها قائلة : مش قلتلك مسميش سناء حاف
رانيا متألمة من المسكة : حاضر يا ست سناء
سناء : أيوة كدة شطورة يلا بئا بوسى رجل ستك أنعام و إستسمحيها تسامحك
فنزلت رانيا لتتخلص من الذل ظناً منها أنها النهاية و قبلت رأس و يد و أقدام ستها أنعام
رانيا: خلاص يا حماتى مسمحانى
سناء : هو بسهولة كده دا لسة بدرى هو انتى لسة شوفتى حاجة يلا يا بت تعالى لبسينى هدومى
و خلعت سناء الروب و بان جسمها كله لرانيا و أنعام
أنعام : إيه يا سناء إنتى عريانة كدة ليه
سناء : أصلى مش عارفة حرانة ليه
رانيا : فين هدومك يا سسست سناء
و هنا توجهت سناء لدولابها و أخرجت طقم داخلى مثير جداً و طلبت من رانيا تلبسهولها فخرجت أنعام و تركت سناء تؤدب رانيا فمدت رانيا يدها لتفتح الكلوت لسناء لتدخل قدمها و هنا أمسكت سناء برأس رانيا و دفعته نحو كسها الهائج فإشمأزت رانيا لما تفعل بها سناء
سناء : مالك يا بت دانتى حتى طيزك واسعة و صباعى بيغوض فيها إيه عمرك ما لحستى
رانيا بغضب : لا بئا لغاية كدة و كفاية
سناء بخبث : لو مش عاجبك يا روح أمك معرفش بئا مين اللى هيودى مذكراتك لعادل
رانيا و هى تضع عينها بالأرض : طب هى المرة دى و بس
سناء : لا يا روح أمك إنتى متتشرطيش هنا و كمان تسمعى كلامى همتعك هترفضى إنتى مش عارفة ولا هاااااااا
نزلت رانيا تمد طرف لسانها لكس سناء المحلوق بعناية فائقة لتتذوقه فذاقت طعمه المالح فتقدمت أكثر و بدأت تلحس بعناية بعد لحظات من ذوبان طعم كس سناء بفمها حتى بدأت تلحس بشراهة و تستلذ لما تفعل و تدخل لسانها داخل كس سناء بطريقة ألهبت سناء بقوة و جعلتها تنتفض بشدة و تؤدى بشهوتها لى لسان رانيا فنامت سناء على ظهرها و جذبت رانيا لتواعدها العذاب ويلات فخرجت رانيا باكية مما فعلت سناء بها و التى أكملت لبس ملابسها و بيجامتها البيضاء و كانت تظهر و ترسم مفاتنها بعناية
عندما عاد عادل من عمله وجد أمه خرجت من عزلتها أما رانيا فوجدها بغرفتهم و هى تبكى بحرقة فسألها فقالت له عن أمر مذكراتها و أنها وقعت فى يد سناء و من ساعتها سناء تذلها ضربا ً و إهانة فثار عادل لما سمع و خرج منادياً على سناء التى خرجت على صوته الغاضب
عادل : سناء سناء تعالى هنا بسرعة و كانت عينه تستشيط غضباً
سناء : فى إيه يا عادل و مالك عامل أزعرينة كدة
عادل : إنتى إيه اللى عملتيه مع رانيا مراتى
و هنا ضربها ألم خلاها صرخت و على صرختها إتلموا كلهم و حاولت نجلاء سحب سناء عنه لكنه تدخل و شد نجلاء من وسطها و سحب منها سناء و دخل بها غرفتها الخاصة و بدأ يضربها فعلاً و كانت تصرخ بشدة من قوة ضربه
سناء : كفاية يا عادل مش قادرة
عادل : هو انتى لسة شوفتى حاجة
سناء : هو انت كنت تعرف ايه اللى كتبته الهانم مراتك علينا يا أهبل
عادل : متشتميش و ورينى إيه اللى هى كتباه
و بالفعل أخرجت سناء مذكرات رانيا و عندما قرأها إستشاط و سكن قليلاً
عادل : حقك عليا يا سناء إنتى عارفة أن بحب رانيا أد إيه
سناء : طب وأنا يا عادل ولا خلاص
عادل : دا كلام برضوا يا سناء هو أنا أقدر أستغنى عنك دانتى أختى بس تعرفى يا بت يا سناء
سناء: إيه يا عادل
عادل : البت نجلاء دى جسمها صاروخ
سناء : إيه مش كفاية أمها و أختها
عادل : كفاية إيه يا هبلة البت دى لازم أطولها علشان نبئى كاسرين عنيها و بالطريقة دى تعمل اللى احنا عاوزينه
سناء : طب و هتعمل ايه مع امها
عادل : أمهاااااااا أهو مكان ما كانت أمها لازم نسحبها
سناء : بسيطة أنا أخدها معايا مشوار قريب من بيتهم و إحنا راجعين نعدى من أمام بيتهم فهتطلب تنزل تجيب حاجة و بالطريقة دى
عادل مقاطعاً : إنتى هبلة إزاى ينى يا سناء هغتصبها يعنى
سناء : أمال عاوز تعمل إيه
مش دلوقتى بس إنتى خفى على رانيا و كمان خليكى فى أمها أحسن
و بالفعل خرجوا من الأوضة و عادل بيبص لرانيا اللى كانت خايفة فدخل عادل الأوضة و نده لرانيا و أعطاها مذكراتها و ق****ا: إبئى حافظى على حاجتك يا هانم و إبئى أشطبى كمان الحاجات التافهة اللى بتعمل مشاكل دى
فإقتربت منه رانيا لتعانقه و تقبله بشدة و هى غير مصدقة موقف عادل
فكر عادل طويلاً فى كيفية الوصول لأخت رانيا التى كانت تذهب معه يوميا ليوصلها للجامعة لكن نجلاء كانت من النوع الطيب بسذاجة و كانت رغم ثقافتها إلا إنها بتخاف و بيتضحك عليها بسهولة