habeeb zeen
10-15-2014, 11:18 AM
مراهقة في المعتقل ...
شهر أوت سنة 2013 دخلت جماعات داعش لقريتنا و احتلوها و اخذونا رهينات عندهم احنا النسوة من سن 12 حتى لسن 45 ، حطونا في قبو شبه مظلم لمدة يومين و نحنا نسمع صوت رصاص ، قتلنا الجوع و العطش ، كنت أنا و أختي يثينة الأكبر مني ، انا كنت وقتها 13 سنة في صف التاسع و كانت العدة الشهرة بدأت عندي من 4 اشهر بالضبط . فتح الباب و دخل علينا جماعة كلهم ملتحيين ولابسين لباس عسكري ، فرزونا لجماعات خاصة الجميلات منا و صغيرات السن ، و أخذوا 3 منا و اغلقوا علينا الباب و تركونا بالعطش و الجوع ، بعد مدة 4 او 5 ساعات فتح الباب مرة ثانية و دخلوا البنات ال3 يبكوا و دموعم تسيل و عرفنا أنهم ناكوهم و اغتصبوهم و فضوا بكارتهن كلهن ، أنا مت من خوفي خاصة أني جميلة و من أصغرهن ، في الليل فتح الباب مرة ثانية و دخل علينا 5 ملتحيين كل واحد أخذ واحدة من يدها و مسكني واحد و جرني بقوة و خرجنا من الغرفة و دخلت معاه لغرفة صغيرة نظيفة شوي و فيها طعام و شراب من كل نوع ، طلب مني آكل و كلمني بلطف و حط يده على راسي مادري شو كان يبربر ، بعدين قال لي انتي زوجتي هلا و حلالي . انا من جوعي أكلت لشبعت و لما شافني شبعت طلب مني أغسل و استحم كويس لأنه شم فيا ريحة بول لأني بلت من خوفي ففعلت و غسلت ثيابي كمان و رجعت و نيمني على سرير و نزع عني البرنس و كنت من دون ثياب و بدأ يتفرج على جسمي و يبربر كأنه معجب او منبهر ، هو من شكله ما كان عربي لكن يحكي بالعربية كويس لكن مرات يبربر بالتركي او مادري شو . بدا يلمس جسمي و أنا خايفة موت خاصة لما اعدموا واحدة منا ما وافقت على واحد منهن ، اغتصبوها بالجملة و عدموها بالرصاص . تركته يعمل شو بده فبدا يقبل جسمي و يلحس كل حتة منه و بدا يرضع بزازي الصغيرة و يمصها و يعضني منها و هو يبربر بلهجته اللي مو مفهومة ، نزع كل ثيابه حتى الكلسون و كانت أول مرة أشوف فيها زب ، كان يخوف و غريب المنظر و كبير كبير كبير ولي شو كبير . فتح رجلي و أنا نايمة على ظهري و حط زبه فوق كسي و أنا ارتجف من الخوف و بدا يفرشي كسي و يزفر و يتنهد و هو يقبل فمي و يمص شفايفي قرب يبلعهن ، كنت خايفة أتوجع لما يدخل زبه في كسي لكن صبرت و هو ما فتحني فقط فرشى كسي و داعبني برومنسية عالية و نزل منيه على كسي و بظري و بطني و بعدين مسح زبه فوق بطني و مسح بطني بمنشفة و طلب مني أقوم أتفتل أمامه و أنا عريانة و هو يلعب بزبه و يحك و يدعك و يبربر كمان هههههه ، بعدين نزلني على ركبتي و حك زبه بين بزازي حتى وصل لفمي و طلب مني أمصه و أرضعه ، أول مرة ما عرفت و قربت أختنق لما دخل زبه في فمي لكني مسكته بيدي حتى ما يزيد يدخل اكثر و بدأ يعلمني كيف أمص شكله متعود ، كنت أمص من غير وعي حتى شعرت بزبه يرج و يرجف في فمي و يزيد يكبر و هو مسكني بقوة من راسي و شعري و لو ما مسكت زبه بكلتا يداي كان خنقني لما بدأ يقذف في فمي المني و هو يصرخ أعععع آآعععع آآسسسسس آآهههه أححححح كان فمي مليان مني حتى سال منه شوي و بلعت شوي من غير رغبة لأن طعمه غريب و مالح شوي و لزج و مو طيب بالمرة ، سحب زبه من فمي و انا رميت المني و مسحت فمي و هو يبتسم و يتكلم بكلام مو مفهوم ، بعدين أعطاني شوي فواكه لما لبست ثيابي و رجعني للقبو ، لما سالوني ما عرفت أحكي ولا كلمة و حسبوني اتفتحت ، المهم قسم منا كل واحدة عندها واحد ينيكها خاص بيها و القسم الثاني كل يوم ينيكها واحد او 2 او اكثر حسب الرغبة . ثاني يوم دخل نفس الشخص أخذني لغرفته و عمل نفس الشيء لكن هذه المرة لحس كسي بلسانه و أنا أمص زبه و نزل مرتين و رجعني محملة بالفواكه و الطعام . هيك مدة اسبوع و هو ينيكني سطحي حتى بدأت أتعود عليه و على زبه ممكن لأنه كان لطيف معي و الجوع كافر مثل ما بيقولوا، في مرة من المرات و هو يلحس كسي تنهدت أههههه خاصة لما مص زنبوري و انتفخ أحسست بشيء جديد في كسي و جسمي فارتعشت ، لما مرر زبه فوق كسي رجف كسي ونزل مادة لزجة ، و كان كلما زبه لمس كسي أرتجف تحته كأني شعرت باللذة لأول مرة خاصة لما ارتحت للرجل ، ممكن هو عرف أني هايجة و هذا ما جعله يحط زبه فوق كسي و يمرره بين الشفرات طالع نازل و لما حاول يجرب ويدخل زبه ما قاومت ولا اتحركت و هو كلمني بشويش و قال لي رايح أدخل زبي في كسك لا تخافي لحظة فقط و تتعودي حبيبتي . هزيت راسي بالموافقة و هو مسك زبه بيده و وضعه في كسي و بدا يدخل حتى حسيت بالوجع جوا كسي أي اي أي أحاااااحححح كأن شيء يتقطع جوايا مثل وخزة الإبرة او أكثر بشوي ، بعدها كل شيء مر بسرعة حتى شعرت ببيضاته تلمس وتضرب فلقاتي و عرفت انه فتحني و فض غشاء بكارتي و لما سحب زبه كان أحمر من الدم و حسيت بقطرة أو قطرتين تسيل على فخاذي و هو كمل ينيكني و يدخل و يخرج زبه و قولي عشان تتعودي و يزول الألم حبي ؟ و حقا زال الألم شوي و حل محله الشعور الأول اللي كنت فيه قيب ما يحل كسي بزبه ، وضعت رجلي فوق ظهره من غير قصد فقط من فرط الشهوة و بدأت أتجاوب معاه لما ينيكني أو يقبلني من فمي و يمص لساني و وضعت يدي على ظهر أخبش من اللبوة و هو منتشي و هنا غمرتني شهوة لم أذقها من قبل و تصلب جسمي كله و ارتجفت كأن جني ركبني و ارتميت على السرير أصرخ أههههه أمممم أيييييي من غير صوت من الخجل و الخوف و غمرتني الشهوة و جاتني لذتي التي لم أذقها من قبل ، كانت لذة لا توصف و قربت يغمى علي و هو فوقي كمان تصلب و زبه انتفخ في كسي و بدأ يرج و يرجف جوا كسي و يقطر مادة سائلة ساخنة و عرفت أنه نزل جوايا و ارتخي فوقي و أنا شبه نائمة مدة زمنية كبيرة و بعدين سحب زبه بلطف و سال شوي مني مي كسي ثم طلب مني استحم لكنه ممكن غلبت عليه الشهوة و لحقني للحمام ناكني مرة ثانية و طول فيا نييك و قذف جوا كسي ، بعدين حممني بيده و رجعني للقبو ، ما حكيت ولا كلمة و البنات مفتكرين أني أعاني معاه و ما يعرفون أني كنت في نشوة و لذة لا توصف هههههه و ما رضيت اخبرهن خفت ينكشف أمري و يفكروني قحبة . كان كل يوم المساء ياخذني معاه للغرفة ينيكني و يمتعني لكنه بعد شهر بدا ينيكني من الطيز و هنا بدأت أتألم و خاصة زبه كبير و طيزي صغيرة كثيرا لكني تعودت بعد معاناة شديدة و من يومها كان ينيكني مرة من كسي و مرة طيزي و كل يوم ينيكني مرتين فقط ويعطيني حبوب منع الحمل قبل ما نبدأ لمدة 6 أشهر و هو متزوجني ، رغم الاعتقال كنت مرتاحة جنسيا وشبعانة من بطني و كسي هههههه و كل يوم حمام و نييك و متعة لكن من غير ما حد يدري و مرات لما أشوف البنات تبكي أعمل حالي أبكي ، على فكرة نسيت اخبركن : أول مرة اخذني معاه للغرفة و رجعت سالتني أختي و كانوا فتحوها قبلي و فضوا بكارتها لكنها 21 سنة و قال لي : دخل في كسك شيء ؟هزيت راسي لا ، فقالت لي لا تخافي و لو دخل لك شيء في كسك خليه يفعل ولا تقاومي ولا تصرخي عشان ما يضربك أو ممكن يجيب اصحابه يفعلوا فيك و بعدين يقتلوك . نصيحة أختي ساعدتني كثيرا على بلوغ رغباتي الجنسية العارمة . تحررنا من الأسر بعد مدة و رجعنا لبيوتنا كأن شيئا لم يحدث مع أن أغلب الفتيات معانا كانوا بالحمل من كثر النيك و معضمهن أجهضن للتخل من الجنين و الفضيحة ، اما أنا فكنت متاسفة على فراق حبيبي و زوجي ونياكي فقط و تأسفت على فراقه لكن رجعت لي الحرية و الزب موجود و أنا هلا مفتوحة مثل اغلب فتيات قريتنا و لا حرج علينا هههههههههه . كانت تجربة غريبة لكنها جميلة مأساوية في البداية و لذيذة بعد ذلك و أنا كنت محظوظة رجل مثل أبو أسامة هذا الذي فض بكارتي أول مرة برضاي و رغبتي حتى بدأت أميل إليه ممكن عشقته لكن الخوف منعني من إعلان حبي له . ما ترك واحد يمسني غير هو ربما كان ذو مكانة عالية في جماعته لأن زميلاتي الواحد منهن ممكن ينيكها 5 في اليوم الواحد من الكس و الطيز و تمص كمان و لما ترجع ترجع متبهدلة بهدلة الكلاب . نهاية القصة .:99::99:
شهر أوت سنة 2013 دخلت جماعات داعش لقريتنا و احتلوها و اخذونا رهينات عندهم احنا النسوة من سن 12 حتى لسن 45 ، حطونا في قبو شبه مظلم لمدة يومين و نحنا نسمع صوت رصاص ، قتلنا الجوع و العطش ، كنت أنا و أختي يثينة الأكبر مني ، انا كنت وقتها 13 سنة في صف التاسع و كانت العدة الشهرة بدأت عندي من 4 اشهر بالضبط . فتح الباب و دخل علينا جماعة كلهم ملتحيين ولابسين لباس عسكري ، فرزونا لجماعات خاصة الجميلات منا و صغيرات السن ، و أخذوا 3 منا و اغلقوا علينا الباب و تركونا بالعطش و الجوع ، بعد مدة 4 او 5 ساعات فتح الباب مرة ثانية و دخلوا البنات ال3 يبكوا و دموعم تسيل و عرفنا أنهم ناكوهم و اغتصبوهم و فضوا بكارتهن كلهن ، أنا مت من خوفي خاصة أني جميلة و من أصغرهن ، في الليل فتح الباب مرة ثانية و دخل علينا 5 ملتحيين كل واحد أخذ واحدة من يدها و مسكني واحد و جرني بقوة و خرجنا من الغرفة و دخلت معاه لغرفة صغيرة نظيفة شوي و فيها طعام و شراب من كل نوع ، طلب مني آكل و كلمني بلطف و حط يده على راسي مادري شو كان يبربر ، بعدين قال لي انتي زوجتي هلا و حلالي . انا من جوعي أكلت لشبعت و لما شافني شبعت طلب مني أغسل و استحم كويس لأنه شم فيا ريحة بول لأني بلت من خوفي ففعلت و غسلت ثيابي كمان و رجعت و نيمني على سرير و نزع عني البرنس و كنت من دون ثياب و بدأ يتفرج على جسمي و يبربر كأنه معجب او منبهر ، هو من شكله ما كان عربي لكن يحكي بالعربية كويس لكن مرات يبربر بالتركي او مادري شو . بدا يلمس جسمي و أنا خايفة موت خاصة لما اعدموا واحدة منا ما وافقت على واحد منهن ، اغتصبوها بالجملة و عدموها بالرصاص . تركته يعمل شو بده فبدا يقبل جسمي و يلحس كل حتة منه و بدا يرضع بزازي الصغيرة و يمصها و يعضني منها و هو يبربر بلهجته اللي مو مفهومة ، نزع كل ثيابه حتى الكلسون و كانت أول مرة أشوف فيها زب ، كان يخوف و غريب المنظر و كبير كبير كبير ولي شو كبير . فتح رجلي و أنا نايمة على ظهري و حط زبه فوق كسي و أنا ارتجف من الخوف و بدا يفرشي كسي و يزفر و يتنهد و هو يقبل فمي و يمص شفايفي قرب يبلعهن ، كنت خايفة أتوجع لما يدخل زبه في كسي لكن صبرت و هو ما فتحني فقط فرشى كسي و داعبني برومنسية عالية و نزل منيه على كسي و بظري و بطني و بعدين مسح زبه فوق بطني و مسح بطني بمنشفة و طلب مني أقوم أتفتل أمامه و أنا عريانة و هو يلعب بزبه و يحك و يدعك و يبربر كمان هههههه ، بعدين نزلني على ركبتي و حك زبه بين بزازي حتى وصل لفمي و طلب مني أمصه و أرضعه ، أول مرة ما عرفت و قربت أختنق لما دخل زبه في فمي لكني مسكته بيدي حتى ما يزيد يدخل اكثر و بدأ يعلمني كيف أمص شكله متعود ، كنت أمص من غير وعي حتى شعرت بزبه يرج و يرجف في فمي و يزيد يكبر و هو مسكني بقوة من راسي و شعري و لو ما مسكت زبه بكلتا يداي كان خنقني لما بدأ يقذف في فمي المني و هو يصرخ أعععع آآعععع آآسسسسس آآهههه أححححح كان فمي مليان مني حتى سال منه شوي و بلعت شوي من غير رغبة لأن طعمه غريب و مالح شوي و لزج و مو طيب بالمرة ، سحب زبه من فمي و انا رميت المني و مسحت فمي و هو يبتسم و يتكلم بكلام مو مفهوم ، بعدين أعطاني شوي فواكه لما لبست ثيابي و رجعني للقبو ، لما سالوني ما عرفت أحكي ولا كلمة و حسبوني اتفتحت ، المهم قسم منا كل واحدة عندها واحد ينيكها خاص بيها و القسم الثاني كل يوم ينيكها واحد او 2 او اكثر حسب الرغبة . ثاني يوم دخل نفس الشخص أخذني لغرفته و عمل نفس الشيء لكن هذه المرة لحس كسي بلسانه و أنا أمص زبه و نزل مرتين و رجعني محملة بالفواكه و الطعام . هيك مدة اسبوع و هو ينيكني سطحي حتى بدأت أتعود عليه و على زبه ممكن لأنه كان لطيف معي و الجوع كافر مثل ما بيقولوا، في مرة من المرات و هو يلحس كسي تنهدت أههههه خاصة لما مص زنبوري و انتفخ أحسست بشيء جديد في كسي و جسمي فارتعشت ، لما مرر زبه فوق كسي رجف كسي ونزل مادة لزجة ، و كان كلما زبه لمس كسي أرتجف تحته كأني شعرت باللذة لأول مرة خاصة لما ارتحت للرجل ، ممكن هو عرف أني هايجة و هذا ما جعله يحط زبه فوق كسي و يمرره بين الشفرات طالع نازل و لما حاول يجرب ويدخل زبه ما قاومت ولا اتحركت و هو كلمني بشويش و قال لي رايح أدخل زبي في كسك لا تخافي لحظة فقط و تتعودي حبيبتي . هزيت راسي بالموافقة و هو مسك زبه بيده و وضعه في كسي و بدا يدخل حتى حسيت بالوجع جوا كسي أي اي أي أحاااااحححح كأن شيء يتقطع جوايا مثل وخزة الإبرة او أكثر بشوي ، بعدها كل شيء مر بسرعة حتى شعرت ببيضاته تلمس وتضرب فلقاتي و عرفت انه فتحني و فض غشاء بكارتي و لما سحب زبه كان أحمر من الدم و حسيت بقطرة أو قطرتين تسيل على فخاذي و هو كمل ينيكني و يدخل و يخرج زبه و قولي عشان تتعودي و يزول الألم حبي ؟ و حقا زال الألم شوي و حل محله الشعور الأول اللي كنت فيه قيب ما يحل كسي بزبه ، وضعت رجلي فوق ظهره من غير قصد فقط من فرط الشهوة و بدأت أتجاوب معاه لما ينيكني أو يقبلني من فمي و يمص لساني و وضعت يدي على ظهر أخبش من اللبوة و هو منتشي و هنا غمرتني شهوة لم أذقها من قبل و تصلب جسمي كله و ارتجفت كأن جني ركبني و ارتميت على السرير أصرخ أههههه أمممم أيييييي من غير صوت من الخجل و الخوف و غمرتني الشهوة و جاتني لذتي التي لم أذقها من قبل ، كانت لذة لا توصف و قربت يغمى علي و هو فوقي كمان تصلب و زبه انتفخ في كسي و بدأ يرج و يرجف جوا كسي و يقطر مادة سائلة ساخنة و عرفت أنه نزل جوايا و ارتخي فوقي و أنا شبه نائمة مدة زمنية كبيرة و بعدين سحب زبه بلطف و سال شوي مني مي كسي ثم طلب مني استحم لكنه ممكن غلبت عليه الشهوة و لحقني للحمام ناكني مرة ثانية و طول فيا نييك و قذف جوا كسي ، بعدين حممني بيده و رجعني للقبو ، ما حكيت ولا كلمة و البنات مفتكرين أني أعاني معاه و ما يعرفون أني كنت في نشوة و لذة لا توصف هههههه و ما رضيت اخبرهن خفت ينكشف أمري و يفكروني قحبة . كان كل يوم المساء ياخذني معاه للغرفة ينيكني و يمتعني لكنه بعد شهر بدا ينيكني من الطيز و هنا بدأت أتألم و خاصة زبه كبير و طيزي صغيرة كثيرا لكني تعودت بعد معاناة شديدة و من يومها كان ينيكني مرة من كسي و مرة طيزي و كل يوم ينيكني مرتين فقط ويعطيني حبوب منع الحمل قبل ما نبدأ لمدة 6 أشهر و هو متزوجني ، رغم الاعتقال كنت مرتاحة جنسيا وشبعانة من بطني و كسي هههههه و كل يوم حمام و نييك و متعة لكن من غير ما حد يدري و مرات لما أشوف البنات تبكي أعمل حالي أبكي ، على فكرة نسيت اخبركن : أول مرة اخذني معاه للغرفة و رجعت سالتني أختي و كانوا فتحوها قبلي و فضوا بكارتها لكنها 21 سنة و قال لي : دخل في كسك شيء ؟هزيت راسي لا ، فقالت لي لا تخافي و لو دخل لك شيء في كسك خليه يفعل ولا تقاومي ولا تصرخي عشان ما يضربك أو ممكن يجيب اصحابه يفعلوا فيك و بعدين يقتلوك . نصيحة أختي ساعدتني كثيرا على بلوغ رغباتي الجنسية العارمة . تحررنا من الأسر بعد مدة و رجعنا لبيوتنا كأن شيئا لم يحدث مع أن أغلب الفتيات معانا كانوا بالحمل من كثر النيك و معضمهن أجهضن للتخل من الجنين و الفضيحة ، اما أنا فكنت متاسفة على فراق حبيبي و زوجي ونياكي فقط و تأسفت على فراقه لكن رجعت لي الحرية و الزب موجود و أنا هلا مفتوحة مثل اغلب فتيات قريتنا و لا حرج علينا هههههههههه . كانت تجربة غريبة لكنها جميلة مأساوية في البداية و لذيذة بعد ذلك و أنا كنت محظوظة رجل مثل أبو أسامة هذا الذي فض بكارتي أول مرة برضاي و رغبتي حتى بدأت أميل إليه ممكن عشقته لكن الخوف منعني من إعلان حبي له . ما ترك واحد يمسني غير هو ربما كان ذو مكانة عالية في جماعته لأن زميلاتي الواحد منهن ممكن ينيكها 5 في اليوم الواحد من الكس و الطيز و تمص كمان و لما ترجع ترجع متبهدلة بهدلة الكلاب . نهاية القصة .:99::99: