عرض كامل الموضوع : انا وامى واخواتى البنات واصدقائى ..متعددة الاجزاء
استاذ نسوانجى
04-14-2015, 11:42 AM
أنا عاصم26 سنة أعيش مع أمى نورا 46 سنة و لى ثلاث أخوات غير متزوجات الكبرى نجوى 24 سنة و الثانية نادية 20 سنة و الصغرى رشا 19 سنة
كنت أعيش منذ الصغر نظراً لوفاة أبى فى حادث فى وقت مبكر من عمرى كان عمرى أنذاك 9 سنوات كنت أعيش مع أمى كأنى رجل البيت كنت أعود من الدراسة لأذهب إلى ورشة ميكانيكى لأساعد فى مصروف البيت و كان لذلك أثر كبير على مسار حياتى فكنت أعامل كرجل البيت منذ صغرى
مرت سنوات منذ ذلك الزمن و كبرت و كان لى أصدقاء عرفتهم من الدراسة كنا نخرج سويا و نذهب لأماكن كثيرة
و تبدأ حكايتى منذ 7 سنوات أى عندما كان عمرى 19 سنة عندما عدت للمنزل مبكرا عن ميعادى المعتاد و سمعت صوت يصدر من غرفة أمى أعرفه جيداً فإقتربت و أنا أغلى من داخلى فهل أمى تتناك من راجل غريب يا للفضيحة فذهبت نحو غرفتها فرأيت مشهد عجيب حيث أمى عارية تماماً و تدعك كسها لتنزل شهوتها فتسمرت مكانى لما أرى و على أثره تصلب زبرى كعمود حديد و كانت مغمضة عينيها و تهمهم بأصوات لا أفهمها فخلعت كل هدومى و إقتربت و أنا متردد مما أنوى فعله لكن شيئاً ما دفعنى لأقترب أكثر فأكثر و فجأة فتحت عينيها ووجدتنى أمامها عاريا فهجمت عليها ووضعت يدى على فمها قبل أن تصرخ و كتمت صوتها بشفتاى على شفتيها و أنا أحضنها بقوة و بدأت أمارس معها مع ولوج زبرى فى كسها ذلك النفق الضيق كأنها بنت بنوت و بدأت تهدأ و تندمج معى مع الوقت حتى أتتنا الشهوة فمع نزولى كانت قد أنزلت أربع خمس مرات و كنت أول مرة أمارس فيها الجنس فبعد نزول شهوتى نمت على صدرها فى حضن بعض فهمست لاهثة يخرب بيتك صحيت اللى كان مات خلاص من النهاردة أنا مراتك و أى حاجة تعوزها هتكون فى أى وقت فرديت عليها عجبتك فقالت إنت خلتنى طايرة فى السما فقلت لها إنتى كنتى على طول كدة فقالت من النهاردة أنا بتاعتك إنت فبوستها بوسة طويلة نزلت بها لحلماتها أرضعهم و أنعم برحيق كسها فلحسته حتى أتت شهوتها و تاهت فى بحر المتعة
قمت و إغتسلت و بعد حوالى ساعة أتوا أخواتى نجوى من الجامعة و نادية و رشا من مدارسهم و قامت أمى توضب لنا الغداء فجلست على قائمة السفرة و بجوارى أمى و أمامى نجوى من الناحية التانية و على يسارى نادية و بجوارها رشا و كنا نأكل و نتكلم فى أى شئ و فى أثناء حديثنا كنا نضحك و نهزر و بالطبع كنت أداعب بقدمى قدم أمى و أتصنع سقوط شئ فأنزل لأرفع عبائتها لأعلى ركبتها و أجلس و أتـحين الفرص لدعك كسها بإصبعى و بعد الغداء قامت هى أولا و ذهبت للمطبخ فتبعتها فقالت لى يا مجنون هتفضحنا إمسك نفسك لحد يشوفنا و بالليل هجيلك ماشى فرديت بقبلة كدنا نسرح معها لولا صوت أخواتى قادم
استاذ نسوانجى
04-14-2015, 11:44 AM
نكمل معاكم القصه
مع أمى بالليل
بعد نوم إخواتى كانت الساعة 11 بالليل جائت نورا كما إتفقنا و هى ترتدى قميص نوم أسود شفاف قصير و ضيق جدا يظهر جميع مفاتنها فما كان منى حين رأيتها إلا صافرة إعجاب و سألت نفسى هعمل إيه مع الوحش ده فإقتربت منى و هى تقول :إيه مالك
لا مفيش
إنت إيه اللى خلاك تعمل معايا كدة النهاردة
أبداً لئيتك تعبانة قلت أريحك
بس إنت شيطان صحيت الوحش اللى جوايا
إنتى جواكى وحش لا الوحش لسة مدخلش جواكى
فأمسكت بها و بدأت أقبلها بنهم و سرحنا فى قبلتنا لمدة ثم أمسكت نهديها مسجتهم و أنا أقبلها و بدأت تخلع ملابسها حتى أصبحت عارية و أنا بالشورت فقط فبدأت أمص لها رقبتها فى قبل ساخنة و هى تلهث و تتنهد و نزلت أرضع بزازها و هى تقيد نار مما أفعل و إندمجنا حتى لهثت تماما فنزلت لبطنها و بدأت ألحس جسمها و قلبتها على وشها و كنت نائم فوقها و أنا أقبل كل جزء فى ظهرها حتى وصلت لطيزها ففتحت فلقتيها العملاقة و لحست حول خرم طيزها و فتحتها فكانت تستشيط أكثر و تطلب المزيد حتى بدأت تصرخ صرخات مكتومة و تأن مما أفعل بها فقلبتها على ظهرها و رجعت أقبلها و أنا أمسك بصدرها و ألعب بلسانى داخل فمها و سرحنا فى ذلك لمدة ثم نيمتها و فتحت كسها ألحس ماء شهوتها فكانت تنتفض و بدأت ترتفع بجسمها معلنة عن نزول شهوتها فى فمى بالكامل فذهبت فى غيبوبة إستغلتها أنا فى رفع درجة أتونها أكثر فما كانت إلا و تطلب المزيد و تشد على رأسى و أتت شهوتها مرة أخرى بسرعة فقامت و أنزلت الشورت و أمسكت قضيبى تلحسه و تقبله و تضعه بالكامل فى فمها و الكهرباء تسرى فى جسمى كله بسبب ما تفعل بى و أئن بصوت مبحوح فوجدت نفسى أقول لها أيوة كدة يا شرموطة يا منيوكة هاتى كمان طلعى كل اللى عندك متعينى أكتر فكانت على كلامى تزيد حتى أمسكت بأسها و بدأت أنا أحركه بنفسى فى فمها فكانت تعضعض به فشعرت بحرارة هواء فمها تحيط به فسخنت أكثر و كان شد زى العمود فكنت بخبط فى زورها فخرجته من فمها و هى تلهث و تقوللى يخرب بيتك كفاية عاوزاه يدخل فقلت فين فقالت عاوزاه فى كسى كسى مولع أيد نار طفيهالى بسرررررعة فتركتها نامت على ظهرها و فتحت رجليها فبان كسها فبدأت أفرش به و هى جن جنونها و بدأت تأن بسرعة و بصوت عالى فألصقت شفايفى فى شفايفها علشان أسكتها و بدأ زبرى يدخل فإنزلق من لزوجة كسها فشعرت بنار كسها تلسع جوانبه فشهقت منه و هى تتمتم بكلام مش عارف أميزه علشان كنت ببوسها و بدأت أدخله و أخرج و هى تقول كمان كمان دخله و خرجه كماااااان بسررررررعة مش قادرة أأأأأأأأأأه هه ه ه أه أه أأأأأأأأىىييييييييييى كمان دخله كمان ريح أمك يا عاصم يا حبيب قلبى نااااااااااااااااااااااااااااار فى كسسسسسى مش قادرة طفى نارى و أنا كنت بهيج أكتر من الكلام ده و بزيد فى سرعتى و عندما أحسست بها تقترب قمت و قلتلها لسة بدرى فصرخت لالالالالالالا و كانت تلهث حرام عليك فقلت إستنى بس فردت مش قاددددددرة دخله بسرعة فرفعت قدميها على كتفى و قلبتها و نمت فوقها من جديد و أدخلته دفعة واحدة فكانت تزمزئ و ضمتنى بيديها حول رأسى فرفعتها ووقفت بها و سنتها على الحيط و كنت أدخل و أخرجه بسرعة حتى صرخت صرخة أظن الشارع كله سمعها و بدأت تهدأ معلنة عن بلوغ شهوتها و كنت أنا لسة فى بداية المشوار فأنزلتها و رميتها على السرير و نزلت ألحس لها كسها و كنت أدخل لسانى لأعماقه حتى قالت كفاية إنت إيه مبتشبعش و بدأت تقوم من مكانها فأمسكت بها حتى حاولت أن تتخلص منى فكنت متشبث بها جامد فقلبت نفسها على وشها و هى تقول كفاية حرام عليك مش قادرة فأمسكت بطيزها و منعتها من القيام و قلت على فين لسة بدرى و كانت الساعة وقتها واحدة و نص و نمت فوق ظهرها و بدأت أبوسها و ألحسلها ظهرها من العرق و كان طعمه المملح يزيدنى رغبة فنزلت ألحس و أبوس طيزها حتى سمعتها تأن و هى تقول طب خلص مش قادرة فأدخلت صباع فى طيزها اللى كانت واضح إنها بكر فصرخت و قالت لا هنا لا فقلت لا تخافى مش هتحسى بحاجة و بالفعل بعد شوية هدئت فأخرجت صباعى و بدأت أفرش زبرى فى كسها اللزج و بصقت على فتحتها حتى لانت و بدأت أدفع فى زبرى لكنها كانت تحاول غلق فتحتها فكنت أدخل صباعى و بدأت أوسع فتحة طيزها حتى تهيأت تماما و بدأت أدخله تانى و بعد حوالى 10 دقائق بدأ يسحب للداخل فبدأت رأسه تدخل و إن كانت بصعوبة و هى تشد الملاية بأصابعها و تتألم بشدة فكنت أدفع أكثر فأكثر فأكثر لغاية ما دخل كله فى طيزها و أنا أشعر بنار فرن درجته عالية و هنا نمت فوقها و أنا أهمس لها خلاص يا عمرى مفيش وجع بعد دلوقتى و أنا أمسح على رأسها بيدى و أرجع شعرها عن وشها و أنفخ فى رقبتها حتى هدأت و بدأت تستجيب بعد حوالى ربع ساعة فقالتلى دخله و خرجه نيكنى فى طيزى جامد فرفعت نفسى عنها و بدأت معركة جديدة مع طيز نورا أمى عشيقتى و حبيبتى و هى كانت تأن و تصرخ بصوت غير مسموع و كان الصوت العالى هو صوت رزع زبرى فى طيزها مع لمسى لطيزها من العرق اللى كان مغطى كل جسمنا و كنت بضرب على طيزها و أقوللها يلا كمان يا شرموطة يا متناكة فكانت تدفع بطيزها لورا حتى بدأت أئن و أحس بالنشوة و هنا أسرعت أكثررررررررررررررر أأأأأأأأأأأأأأأأأه فأنزلت كل حمولتى بطيزها و نمت فوق ظهرها و هى كمان كانت جابت شهوتها ييجى خمس مرات و هدأنا و بعدها قامت و لبس هدومها بالعافية و هى تميل على شفايفى تقبلها و تقول بكرة هعملك مفاجئة أكبر بس دلوقتى هروح أنام علشان الصبح قرب و خرجت و أنا قمت بعد شوية ذهبت للحمام فوجدتها هناك
استاذ نسوانجى
04-14-2015, 11:45 AM
الجزء رقم
3
........
لبست ملابسى الداخلية و توجهت إلى الحمام فوجدت أمى هناك فجائتنى فكرة من شيطانى أن أدخل غرفة البنات و أحاول رؤية أى شئ من جسمهم و عندما دخلت الغرفة كان ترتيبها كالتالى مكتب مجاور للباب صغير الحجم عليه كتب البنات و بعض الأوراق الخاصة بالدراسة و حاسوب و على يمين المكتب سرير أختى نجوى و فى الواجهة الدولاب و على اليسار سرير من طابقين بسلم فى الأسفل ترقد نادية و فى الأعلى ترقد رشا الأخت الصغيرة فقلت لو توجهت لنجوى قد تستيقظ و تعارضنى و تكون فضيحة و لو نادية التى بدأت مرحلة البلوغ و المراهقة قد تستيقظ هى الأخرى لكن خطرها أقل فتوجهت ناحية نادية بحظر شديد و عند إقترابى وجدت أن أحد قدميها معرى تماما و كانت المفاجأة عند وصولى لها حيث كانت تنام عارية تماماً فهرعت و فزعت من المنظر فجسدها القمحى اللون لا يوصف جماله ولا يقارن بشئ و هنا أحسست برشا أعلى السرير تتحرك فتسحبت و خرجت متوجهاً للحمام و لكن أمى كانت تخرج منه فحدث صدام لنا فدخلت بها و أنا أضع يدى على فمها و كنت أقبلها فى شغف و هياج شديد مما رأيت فى غرفة البنات و لم أردأن أخبر أمى بما حدث حتى لا تأخذ حذرها على البنات منى و إندمجنا مع بعض حتى سمعنا صوت طرق الباب و نجوى تنادى أمى تريد الدخول فردت أمى أنها بعد قليل ستخرج و بالفعل ذهبت نجوى لغرفتها و بعد دخولها بقليل خرجت أنا من الحمام عارى تماما و قد نسيت ملابسى بالداخل و دخلت تحت غطاء سريرى لكن ما كان يشغل بالى هو عرى أختى الوسطى نادية و هل لها علاقة سحاقية مع نجوى أم أنها معتادة على النوم عارية فأنا أول مرة أدخل غرفتهم منذ إنتقلنا لهذا المنزل من سنوات قليلة و قد أخذ الموضوع حيذ من تفكيرى و نمت هكذا من كثرة التفكير لا أبالى بشئ حتى إستيقظت العصر على يد ترتب على كتفى حيث كانت رشا تيقظنى من النوم و تدعونى للغداء معهم فنهضت ناسيا أنى عارى تماما و لكن رشا كانت خرجت من الغرفة و لبست ملابس المنزل و خرجت لأتغدى معهم و أثناء جلوسى معهم على السفرة كنت أنظر لكل واحدة من أخواتى و أتأمل كل شئ فى تقسيم جسدهم لا أعرف ما ذلك التفكير المجنون الذى سيطر على عقلى لكن هيهات إنها الشهوة عندما تتملك من شخص لا يعرف تفكير أخر و كانت أمى نورا تجلس بجوارى و أخذت بالى أنها تلبس قميص نوم عارى تماماً شفاف إلى درجة كبيرة و كانت نجوى ترتدى بلوزة حمراء على إستريدج أسود ملفوف و ملتصق على جسمها و يظهر كل مفاتنها حتى تقسيم طيزها و كسها أما نادية فكانت ترتدى ملابس المدرسة و رشا كانت ترتدى بيجاما أطفال و أثناء تناولى الغداء وقعت من يدى الملعقة فنزلت لألتقطها فرأيت نادية ترتدى الجيبة بدون كلوت و كسها ظاهر طرفه و الباقى مخبأ بالكرسى فهجت جدا على ذلك المنظر و عرفت بعد ذلك أنها تحب العراء لكن هل لهذا العرى علاقة جنسية مع أحد فهذا ما سعيت إليه حتى خطرت فى بالى فكرة و هى أن أضع كاميرا بغرفتهم أثناء ذهابهم للمدارس و بالفعل قدمت على ذلك و بعد الغداء خرجت و ذهبت لأصدقائى و يبدوا أن الشيطان كان يقودنى لهذا الطريق بشدة و أنا أنجرف معه بلا هوادة ذهبت لأصحابى عالقهوة و لعبنا الطاولة و الدومينة و شربنا كام حجر و ذهبنا كلنا عند صاحبنا محمود
محمود هو متخصص الشرائط الجنسية الجديدة و كان معاه 3 شرائط و جميعها كانت تتحدث عن جنس المحارم و عرفت من خلالها أننى لم أكن أول من ناك أمه لكن الحكاية منتشرة فى العالم كله و كنت أركز فى الأفلام و أصحابى كانوا يسردلون أزبارهم و ينطرون ما عدا أنا لأننى كان لى هدف أخر أكيد عارفينه
بالظبط هو ده إزاى أنيك إخواتى البنات لغاية ما شغل فيلم إسمه taboo مكنتش عارف معناه لكن كان بيتكلم عن عائلتين يربطهم شئ واحد هو هيجان الأمهات و الأباء و الأبناء و البنات بالعائلتين و اللى كانت بتمارس مع أبوها أو أخوها أو اللى كان بيمارس مع بنته أو أمه و أعطانى هذا الفيلم أفكار كتير لممارسة الجنس مع إخواتى و فى نهاية السهرة قررنا البقاء عند محمود لليوم التالى لأن الساعة عدت 2 الصبح يعنى مينفعش ننزل لأن الوقت غير أمن و أغلبنا من غير بطاقة شخصية و أثناء جلوسنا تحدث كل واحد عن تجربة جنسية حدثت معه فأخبرنا حسام أنه عندما بلغ و كان عمره 13 سنة بدأ علاقة مع جارتهم أم على أنا عارفها كويس و كان لى علاقة معاها أنا كمان ففى يوم كان راجع من الورشة الساعة 12 بالليل و أم على ساكنة معاه فى نفس البيت نسيت أقوللكم إن حسام نجار و سمع صوت باب الشقة عند أم على بيتفتح فإختبأ فى بير السلم لما شافها خارجة بتتلفت يمين و شمال و عرف إنها هتخرج راجل و لما خرج مصدقش نفسه لما شاف خاله خارج من هناك و مشى و تانى يوم شافها فى السوق فمشى وراها لغاية مادخلت شارع فاضى و هناك وقفها و إتكلم معاها و أخبرها بإنه شاف خاله خارج بالليل من عندها
كانت تهانى أو أم على كما يناديها الناس لم تبلغ الثلاثين من عمرها أرملة من 3 سنين و كانت عايشة على معاش جوزها و طبعا من اللى بييجى من زباين الليل و مكانش حد قادر يفتح بقه علشان كانت كاسرة عين كل راجل فى الحارة بعلاقتها برجالة الحارة و عيالها اللى الشهوة وخداهم ده غير أصحابهم لما بيعرفوا بعلاقتهم بيها
إتفق حسام معاها إنه مش هيقول لحد طبعا بعد إستهزاء منها لكنه أخبرها بأنه سيقيم نساء الحارة كلهم فى كبسة عليها و شرط سكوته هو إنه يجيلها و ينام معاها ينيكها يعنى و بالفعل راح لها بعد الشغل و كانت الساعة 12 بالليل و أول ما دخل أخدها فى حضنه و بدأ يبوس فيها مع كل خطوة بإتجاه غرفة النوم و السرير اللى مبيرتحش 5 دقائق على بعضها من الهز طول اليوم و فضل ينيك فيها طول الليل و أخبرها إنه كل يوم هيجيلها و ينيكها و خلال سنتين ؟إتعلم فى النيك كتير منها
و بالطبع أى واحدة هتتعرف من الحكايات دى هتتناك من باقى أصحابنا يعنى هتتناك مننا كلنا
أما أحمد و هو حداد و بيدرس معايا فى الكلية فى نفس الصف بنيانه قوى جدا بحكم عمله حداد و عقله ذرى و علمه لا حدود له و إن لم يترك عمله كحداد للصرف على دراسته و إخواته البنات لأنهم مقطوعين من شجرة
أخبرنا أنه عندما كان فى ثانوى كانت له علاقة بزميلتنا وفاء و طبعا أنا عارف حكايتهم و ياما كنا بنتبادل عليه
وفاء كانت شرموطة بحق كانت عايشة مع جدتها لأن أبوها فى الخليج و أمها ماتت و كان ليها أخ أصغر منها بعامين كان بييجى ياخدها من المدرسة و يمشوا سوا
بيبدأ أحمد حكايته مع وفاء لما شافها فى مرة بعد المدرسة كانت ماشية مع أخوها و مكانش يعرف إنه أخوها و تتبعهم لغاية ما دخلوا العمارة اللى ساكنين فيها فى وسط البلد و مكانش فى بواب و العمارة بنيانها قديم فدخل وراهم و شاف أخوها ماسكها و بيبوسها فى بير السلم طبعا المنظر شده أوى و وقف يتفرج عليهم و لما سمعوا صوت عالسلم هندموا نفسهم و طلعوا
وفاء بدأت علاقتها مع أخوها الصغير نادر قبل حادثة أحمد بسنة و هى بنفسها حكيتلى إنها كانت فى الفترة دى بتمارس العادة السرية كتير و ياما كان نفسها فى زب حقيقى و فى يوم كان أخوها بيستحمى و ستها نايمة فدخلت على أخوها و خلعت كل هدومها بحجة إن نفسها تستحمى معاه زى زمان و حدث بينهم ملامسات و كان أخوها نادر فى موقف لا يحسد عليه لأن أخته كاملة الأنوثة عارية أمام زبه المنتصب لأخره و كانت تتمايل و تدلك جسده و تطلب منه تدليك ظهرها ليرى طيزها و أثناء تنظيفه لطيزها سرحت يده للأمام على كسها فأحست به فى نشوته و كانت تتلوى من لمساته و تتمايص حتى حدث أول لقاء جنسى كامل بينهم و فتح أخته بزبره و فرحت وفاء جدا و كان عشيقها الوحيد رغم علاقاتها التى لا تحصى هو أخوها نادر و لما ماتت ستهم بأزمة قلبية بعد رؤيتهم فى وضع جنسى كامل عاشوا فى الشقة وحدهم و لم يرضوا بالذهاب عند أقاربهم و كان والدهم يرسل لهم المال الوفير كل شهر
و لما شافهم أحمد قابل وفاء تانى يوم و هددها بفضحها إن لم تخضع له و تجعله ينيكها و بالفعل وافقت بدون تردد و أخبرنا أنه ذهب عندهم كثيرا و كان بينيكها أمام أخوها و أحيانا كانوا يتناوبا عليها و ياما كان بيكون فى صاحباتها فى المدرسة زى شيماء و سالىو كان هو و نادر بيتناوبوا عليهم مرة فى الكس و مرة فى الطيز لكن بعد كدة سافروا الخليج عند والدهم لكنهم بييجوا مصر كل فترة
و أخيراً جاء الدور على فقلت لهم أنا بئا نكت أم على و وفاء و شيماء و سالى و غيرهم من ستات الحى و بناته من الشراميط لكن اللى عمرى ما هنساها هى فاطمة مدرسة الكيمياء فى أولى ثانوى
كنت زى طلبة كتير باخد درس عند أبلة فاطمة فى بيتها و كان معى أحمد صاحبنا و إتعرفت عليه هناك و يوسف و على و ناصر و كان معانا سالى و وفاء
فى يوم روحت قبل ميعاد الدرس بساعة و لم يكن هناك سوى أبلة فاطمة و معها وفاء و سالى و لاحظت من منظرهم علامات النيك على وشهم و إنى جيت فى وقت مش مناسب لكنى تظاهرت باللا مبالاة و خلصت الدرس و إستنيت تحت لغاية ما لائيت وفاء و سالى نازلين و كان نادر مستنيهم على باب العمارة و تبعتهم حتى تركوا سالى و هنا تبعت سالى حتى خلت الشوارع من دوننا و لحقت بها و أخبرتها بعلمى بما كانوا يفعلوه عند فاطمة مدرسة الكيمياء و أنى سأخبر والديها بالموضوع حتى يتعاملوا مع بنتهم بطريقتهم لكنها كانت خفيفة و نفع تهديدى لها و قالت أنها مستعدة تعمل أى شئ بس أسكت و ماجبش سيرة لحد فوافقت بشرط أن تنتظرنى وحدها خلف المدرسة بعد خروج المدرسة بساعة حتى نتأكد من خلوها من الطلبة و المدرسين و بالفعل ذهبت فى الميعاد ووجدتها تنتظرنى و دخلنا المدرسة من الخلف عبر فتحة يهرب منها الطلبة كنت أعرفها و دخلنا أحد الفصول و كانت مرتبكة تماما و هنا قلت لها لما دخلت عند أبلة فاطمة كنتوا جوة بس منظركم مش تمام و شكلكم بيقول إنكم كنتم مع راجل فصرخت و قالت لا مكانش فى رجالة إنت غلطان الحكاية مش كدة فقاطعتها أمال الحكاية إيه فقالت أن وفاء و أبلة فاطمة هم اللى استدرجوها لكدة لكنها مالهاش دعوة و أول و أخر مرة تعمل كدة فقلت يعنى جوز أبلة فاطمة و مال وفاء بكدة ؟ فقالت لا أبلة فاطمة مطلقة من سنين لكن كل الحكاية إنها بتدخلنى أنا و وفاء معاها الأوضة و نقلع هدومنا و مع نقلع وقف زوبرى و ظهرت خيمته أمامها و بدأت تحكى و مع كل جملة أقترب منها و أفعل ما تقوله حتى خلعنا هدومنا و بدأت أنيكها و يبدوا أننا نسينا أنفسنا و فتحتها كس و طيز و هنا وجدنا عم غالى فراش المدرسة على راسنا و هددنا بفضح الأمر فأخرجت له عشرين جنيه كانت معايا و قلت له ألا يخبر أحد فوافق بشرط إنه ينيك سالى و بعد خوف و جدال و خوفا من الفضيحة وافقت سالى إن عم غالى ينيكها و بالفعل ناكها و قاللنا خدوا راحتكم و ضحك و مشى لكن سالى أرادت الرحيل و كانت تبكى لكننى هددها بما حدث و عليها طاعتى حتى لا تفضح و بالفعل أصبحت سالى مثل زوجتى تفعل ما أريد ولا تبخل على زوبرى بالمتعة فى مقابل متعتها و شوقها لى و هنا بعد تمكنى منها طلبت منها تصوير ما يحدث بينها و بين وفاء و الأبلة فاطمة عبر الموبايل دون علمهم و بالفعل بعدها بيومين جائنى الفيديو اللى صدمنى فيهم و طلبت بعد كدة إنها تهدد وفاء بالفيديو و تجيبهالى و طبعا عم غالى كل مرة كان بينيك و يتبادل و يتناوب معايا و بالفعل جائت وفاء و هى منهارة و تهدد بالويلات لكننى هددتها بنسخة الفيديو اللى معايا فأخيرا ركعت لى و رضت بنيكى لها و أثناء نيكى لها لم تكن بكر فشتمتها و قلت لها إن سالى أشرف منها فحكت لى حكايتها مع نادر أخوها و قصة الحب المتبادلة بينهم و أصبحت أقابل الإثنتان معا أو كل واحدة وحدها وزى ما قلت عم غالى ميتوصاش فلوس و نيك و عرفت بعد كدة إنه بيجيب طلبة تانية غيرنا و ناك أغلب طالبات المدرسة و أحيانا كا بينيكهم بحجة مرواحهم الحمام و يدخل ينيكهم فى حمام البنات
حتى جائتنى فرصة نيك أبلة فاطمة فأعطيت وفاء نسخة حتى لا تتملص من البنات و بالفعل فى أحد المرات بعد الدرس طلبت منى أبلة فاطمة البقاء و بعد مضى الوقت كانت مرتبكة و قالت طلباتك
و هنا سنحت لى الفرصة فقلت لها ألا يعلم أحد و سأبقى أخرس و سأمسح الفيديو من عندى و من عند الشراميط اللى جايباهم دول و همست فى أذنها ألا تخبر أحد بما سأقوله و طلبت منها درس لوحدى بعد المدرسة فى أحد الفصول و هذا هو الشرط المزعوم لكن الحقيقة هى أننا سيخلوا لنا المكان لكى أنام معها و بالفعل وافقت بعد تفكير و عناء و مرور أيام وجدتها تخبرنى الدرس النهاردة و بالفعل طلبت من عم غالى أن يخلى المدرسة بعد الدوام و لن يندم هذه المرة لأنه سيتذوق عسل أسياده و بالفعل خلت المدرسة من دوننا أنا و فاطمة و غالى و إقتربت منها لأريها الفيديو لتتأكد من أنه بحوزتى لألغيه بعد أن أجامعها أنييكها يعنى مر الوقت كالدهر و إندمجت مع الأبلة فاطمة فى قبلات سارقة و طويلة و بدأنا نخلع هدومنا لغاية ما بئينا عرايا واااااااااااااااااااااااااو
كانت مهيئة نفسها للنيك و مفيش شعر إلا شعر راسها بس و حضنتها فى قبلة طويلة و يدى تدعك بزازها الممتلئة و الأخرى بأصابعى أوسع كسها و أدك جوانبه و أخر فى طيزها اللى عاوزة تتفرتك من النيك و بدأت أهاتها تعلو و تعلو و نسيت أنها فى المدرسة و لحست لها حلماتها حلمة حلمة و نزلت لبطنها و وصلت أخيرا لكسها و اللى كانت بتتلوى من لحسى ليه و هنا علت أهاتها لأخرها و بدأت أنيكها و أول ما دخل زوبرى فى كسها شعرت بدنيا تانية خالص و نيكتها و جابت مرتين تلاتة لغاية ما جبت طهرى فى أعماق كسها و قللبتها على بطنها و لحست خرم طيزها الشهى و بدأت أنيكها الشرموطة كانت كييفة نيك فى الطيز و لما قلت جوزك كان غاوى ينيكك من طيزك قالت و المدرسين كمان فضحكت و مع ضحكنا كان عم غالى عارى تماما و قال أخيراً هنيكك يا شرمووووووووووطة ففزعت ليس من عم غالى و لكن من زوبره الطويل الواصل لكبه فحاولت لم نفسها لكن أنا رميت هدومها بعيد و بالفعل زنقها عم غالى و ناكها و كان كل ده علشان أضمن أنيكها تانى و تكون تحت أمرى فى أى وقت
تانى يوم رجعت البيت بعد ما اشتريت كاميرا كمبيوتر و سلك وصلة طويلة و دخلت غرفتى نزلت تعريفها عالجهاز و بدأت أوصلها بأوضة البنات اللى جانبى و فتحت خرم فى الحيطة فى الركن و مررت السلك و وضعت الكاميرة أعلى الدولاب بطريقة تكشف الأوضة كلها و فتحتها عالجهاز عندى علشان أتفرج عاللى بيحصل فى الأوضة و قمت بفتح التسجيل علشان يرمى عالجهاز و أول من دخل كانت الصغيرة رشا و خلعت مريلتها و بان جسمها اللى بيوحى ببداية النضوج لكنها لازالت طفلة خرجت و بعد قليل دخلت نجوى و خلعت هدومها واااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااا اااااااااااااااااااااو نجوى من غير هدوم طويلة لحد ما بزازها دائرية و حلماتها هرمية و كسها محلوق يا بنت الشرموطة و طيزها مكورة و مستديرة و لبست هدومها عاللحم و خرجت و هنا دخلت نادية و خلعت هدوم المدرسة و لكن جسمها كان روعة تقصر عن نجوى و بزازها كروية و كبيرة و حلماتها مستديرة تنمى عن شرموطة كبيرة و كسها مهندماه و الشعر عليه بسيط وااااااااااو و طيزها مستديرة و أكبر من طيز نجوى و هنا قررت إنى أنيكها مهما كلفنى الأمر و أغلقت الجهاز و خرجت أجلس و أتغدى معهم و أنا أنظر لكل واحدة منهم و كانت نورا أمى على إشتياق فبعد الغداء قالت لى أن حنفية الدش عاوزة تتصلح فقلت لها هاتى مفتاح و مفك و أنا أصلحها و بالفعل دخلت معى و أغلقنا الباب خلفنا و كانت المساحة تساعنا و تساع ثالث لكن غلق الباب كان له هدفه ففتحت الحنفية بحجة إصلاحها و رفعت لها قميص النوم و أنزلت الكلوت و نكتها فى كسها من الخلف و أيضا جبتهم فى طيزها و كنا نكتم أنفاسنا بالعافية و كنت أخبط بالمفتاح أثناء نياكتى لها بحجة إصلاح الدش و خرجت بعدها و تركتها تستحم بحجة تجربة الصيانة و عند خروجى كانت نجوى تنظر لى بسخرية فإندهشت و خفت أن تكون علمت بما يدور بينى و بين أمنا نورا فتبعتها لأعرف ما ببالها
استاذ نسوانجى
04-14-2015, 11:47 AM
الجزء رقم
4
...........
ذهبت خلف نجوى لأعرف ما يدور ببالها فنظراتها لى بإستهزاء و سخرية تقلقنى خصوصا أنها المرة الأولى التى تفعل فيه ذلك معى و دخلت الأوضة و قلتلها مالك يا نوجا
مفيش
لا فى إنتى بصتيلى بصة مش طبيعية
إنت فى حاجة بينك و بين ماما؟
بينى و بين ماما إزاى ؟
و هنا أخرجت ملابسى الداخلية و قالت أنا لما شوفتهم الصبح قلت يمكن نسيتهم بس إزاى نسيتهم و ماما اللى جوة و كمان لو ماما اللى جوة و إنت سايبهم إزاى تسيبهم عالأرض زى ما هما ؟ ده معناه إنك كنت مع ماما فى الحمام و لما سمعتوا صوتى إستنيتوا دخولى الأوضة و خرجت إنت بس للأسف أنا شوفتك و إنت داخل أوضتك عريان ملط ...... تقدر تقوللى ده معناه إيه؟
لم أجد سوى أن أقول أيوة فى
من إمتى ؟
من أول إمبارح و كمان مش عاوز ماما تعرف إنك عرفتى
لا متخافش ماما دى سيبهالى
نوجا بلاش ماما لو عرفت إنك عرفتى ممكن يحصلها حاجة
مالكش دعوة إنت و كمان هى لو هاممها مكانتش توافق عالمسخرة دى " و كمان فى حاجة لازم تاخدها
إيه هى
دى و أخرجت الكاميرة
و حتى دى عرفتيها
أبداً كنت بجيب حاجة من فوق الدولاب و شوفتها و مشيت ورا السلك لغاية ما وصلت لجهازك أه على فكرة أنا مسحت الهباب اللى إنت عامله يعنى لما تحب تعمل حاجة زى كدة مش مع إخواتك
و خرجت من الأوضة خايب الأمل و كلى قلق من المستقبل القريب فتدخل نجوى أفسد كل شئ لكن لابد من طريقة تبعد نجوى عن طريقى أنا و نورا ولابد أن أكون حذر مما سيحدث فلابد أنها ستراقبنا ( بنت الشرموطة دى طلعتلى منين بس ؟) حاجة أرف
نزلت و روحت عند محمود صاحبى اللى بيتنا عنده إمبارح كلنا و هناك مكانش لوحده كان أحمد موجود و كمان كان فى مفاجأة تانية كانت أم على معاهم
إنتوا مبتستنوش لما صدقتوا
فردت أم على إنت اللى قلتلهم
فرد أحمد إيه يا عم إنت مش عاتئ حتى أم على
أم على دى واحدة من كتير مش عارف عددهم
فضحكنا و قلتلهم أمال فين عصام
فرد محمود راح يجيب حاجة ناكلها
يعنى كانت سهرة مش معزوم فيها ماشى يا ولاد الوسخة بئا كدة و إنتى يا تهانى إيه اللى جابك هنا
أبدا يا سى عاصم جالى الشرموط اللى إسمه عصام و قاللى أقابله برة و جابنى هنا و أداريه موطب القعدة و من أول ما دخلت و هما مستلمنى ده شوية و ده شوية متبئاش غيرك
فقلت لها بس أنا مزاجى مش رايئ
خلاص أروئهولك و قامت رقصت رقصة جنان تهيج الحجر و تنزل المطر و بعدها دخلت معاها الاوضة و نكتها لمدة ساعتين كانوا شاملين كل الأوضاع و أهاتها بيتهيألى كانوا بيسجلوها برة علشان ياخدوها نغمات و لكن كان مصدر هيجانى هو أختى نادية اللى صورة جسمها المنيوك اللى عاوز يتفرتك مش متشال من ذاكرتى
نادية عندها كان عندها وقتها 14 سنة و فى نهاية الإعدادية لكن تصرفاتها و نومها العريان و كمان عدم لبسها ملابس داخلية كل هذا يقول أن لها علاقات جنسية ممكن تكون زى فاطمة فى الأول مع تلميذاتها أو من الممكن تكون بتقابل شاب بس إزاى هى بتخرج مع رشا و بترجع معاها و كمان بتذاكر فى البيت و معرفش إن كان ليها صاحبة ولا لأ
المهم خلصت الساعتين و خرجنا عريانين ملط و كنا جالسين عالأرض و بنشيش و هنا محمود سأل أم على : هو إنتى يا تهانى بتتناكى من إمتى ؟ يعنى خبرتك دى قبل و لا بعد جوازك
تهانى : يااااااااه من زمان أوى من وانا بنت صغيرة عندى حوالى 10 سنين
كلنا : إزاى
و بدأت تحكى لنا إزاى بدأت حياتها الجنسية فقالت : أنا إتربيت فى حى الشرابية عند شارع المنياوى لو عارفينه و هناك كنت بخرج ألعب مع بنات الجيران و كنا بنلعب حاجات كتير و كنا فى بيت واحدة منهم على ما أظن كانت ناهد اللى هى جارتى أم ياسر مانت عارفها يا عاصم و نكتها معايا مرة
أاااااااااااااااااااااااااااااااه عارفها أم كس هايج على طول ده
أحمد : هو إنت مخليتش
ههههههههههههههه أه
تهانى : المهم فى يوم دخل أخوها مصطفى كان لسة راجع من المدرسة و هو كان فى تانية إعدادى و كان أكبر مننا بتلت سنين المهم ساب شنطته و خرج و رجع بعد ربع ساعة و معاه واحد صاحبه يمكن أكبر منه إسمه بالصلاة عالنبى .......سلامة و دخلوا أوضة مصطفى و بعد شوية كنت رايحة الحمام و مريت على أوضتهم و كانت متواربة و شوفتهم كانوا عريانين ملط و كان سالم بينيك الواد مصطفى أخو ناهد طبعا مكنتش فاهمة الكلام ده كنت عيلة لسة صغيرة مدراش على حاجة و شافونى أنا أول ما جت عينى فى عنيهم مت فى جلدى و جريت على طول و بعد شوية دخلوا علينا بحجة إنهم عاوزين يلعبوا معانا و فعلا لعبنا الأستغماية و كنا بنستخبى تحت الكراسى و الكنب و السراير و فى الدواليب و أنا إستخبيت تحت السرير و جه سالم إستخبى معايا و كنا ورا طشت الغسيل و فجأة نام فوقى و باسنى فى رقبتى أنا ساعتها خفت جدا و كنت هصرخ لكنه قالى بس لا يعرفوا مكاننا و باسنى كتير و أنا كنت خايفة أوى و فجأة إتحرك من فوقى و شد بنطلون البيجاما اللى كنت لابساها و الكلوت معاه هنا صرخت لكنه وضع يده على بقى و قالى بس لا تفضحينا أنا كنت برتعش جامد و هو كمان خلع بنطلونه و شوفت زوبره كان زى الحديدة و قلبنى و قربه من خرم طيزى و بدأ يحشره جامد و ساعتها كنت هموت لكن بعد شوية بعد ما كنت حاسة بوجع و حرئان حسيت بمتعة كبيرة و كنت بضحك من اللى بيعمله و كان كل ما يخرجه أطلب منه يدخله تانى لحد ما حسيت إنه عملها جوايا و من ساعتها هو و مصطفى كنت بروح عند ناهد مخصوص علشان أتناك مش ألعب و فى يوم روحت هناك شوفت ناهد و مصطفى كانوا عريانين ملط أنا جه فى بالى إنهم عملوها من ورايا بس لئيت سالم خارج من الأوضة هو كمان و كان عريان و قال لناهد تروح مع مصطفى الأوضة التانية فعرفت إنهم ناكوها هى كمان و إستغربت إزاى أخ و أخته يعملوا كدة بس قلت و ماله أخوها هيخاف يتكلم علشان أبوه لو عرف هيدبحهم فمفيش خوف و لما كبرنا شوية كنا بنتناك أنا و ناهد من كل المدرسة و لما إتجوزنا كنا بنتناك من إجوازنا مرة من جوزى و مرة من جوزها و ساعات من الاتنين مع بعض و أمام بعض و كمان كنا بنتنلك من سالم و مصطفى فى عدم وجودهم رغم علمهم بعلاقتنا لكن أبو ياسر ميعرفش العلاقة دى لغاية النهاردة
و هنا رد محمود : و أم ياسر ممكن تيجى معاكى المرة الجاية
تهانى : بس كدة من عينيا
أحمد : تعالى إنتى بئا دلوقتى علشان نارى أيدة من كلامك يا متناكة
هههههههههههههههههههههههههههه
خلصنا الليلة على أم على نيك و رقص و شرمطة و تحشيش و رجعت البيت كانت الساعة 11 بالليل و وجدت نجوى تنتظر بالصالة
نجوى : و كمان جاى متدهول
أنا : نوجا إنتى إيه اللى مصحيكى لغاية دلوقتى
نجوى: أبدا مستنياك علشان فى كلمتين عاوزاك فيهم
أنا : خير يا نوجا
نجوى : بص يا عاصم أنا لا هجيب سيرة لماما و لا لأى حد خالص و هعتبرك مش أخويا و بس لكن كمان زى ما طول عمرك راجل البيت بس ليا شرط
أنا فى دهشة من كلامها و فرح فى نفس الوقت : و ما هو ؟
نجوى: أنا فكرت كتير و عارفة إن الست بييجى عليها وقت بتكون محتاجة للشئ ده فقلت إنت أولى من الغريب و كمان علشان الفضائح بس........ تبعد عنى أنا و إخواتك
أنا : موافق بس بشرط
نجوى: و كمان بتتشرط
أنا : أه أصل اللى أوله شرط ..............
نجوى : و إيه هو ؟
أنا : تبعدى إنتى كمان عن نادية فنظرت لى فى ربكة و دهشة مما أقول إنتى عارفة إنى صورتكم مع بعض و إنتى بنفسك شوفتى الكاميرة و على فكرة أنا كنت بلغى كل حاجة بعد ما أنزلها على سى دى ها إيه رأيك .
نجوى : إنت كداب
أنا فى كل ثقة براحتك بس اللى يشوف و تركتها و لم أكن صادقا بشأن السى دى بس زى مانتوا عارفين جس نبض و يبدو أنهم فى علاقة ببعض فعلاً
دخلت أوضتى و تعريت تماماً و نمت على السرير بدون أى غطاء و بعد قليل الباب خبط و كانت نجوى عاوزة تتكلم معايا فأذنت لها بالدخول و أول ما دخلت و شافتنى عريان غطت وشها و جريت فقمت بسرعة و تبعتها و أنا عارى تماما لكنها أغلقت ا لباب من جوة فعدت لغرفتى ..................
استاذ نسوانجى
04-14-2015, 11:48 AM
الجزء رقم
5
.......................
ذهبت لأوضتى بعد أن أغلقت نجوى باب أوضتها من جوة بالمفتاح و فى الطريق وجدت نورا تقف عالباب مربعة الأيدى و هى بتقوللى تعالى عاوزاك فذهبت و دار الحوار التلى بيننا
عاصم : خير يا نوارتى
نورا : فى إيه بينك و بين نجوى أختك
عاصم : ولا حاجة كل الحكاية كانت عاوزة تتكلم معايا و لما شافتنى عريان جريت
نورا مقاطعة : أوم إنت تجرى وراها شايفنى هبلة ولا دئا عصافير يا روح أمك إياك أشوفك بتعمل حاجة للبنات و الأفضل تبعد عنهم خالص
عاصم : إنت بتغير عليا يا جميل و مسكتها من خصرها و ميلت عليها أبوسهافزقتنى بعيد عنها فجلست عالسرير
نورا : إبعد عنى و لو إتكررت حاجة زى دى هقتلك و هدافع عن بناتى فقمت من مكانى و حضنتها من الخلف و أنا بحك زوبرى فى طيزها و أحكمت قوتى عليها و أنا أهمس
عاصم : هو أنا ممكن أفكر فى غيرك يا جميل و مسكتها جامد و بدأت أبوس فيها و بدأت أحرك يدى لتقبض على صدرها و أقرص حلماتها و أفركها فى يدى و يدى الأخرى تحك فى كسها و زبرى يحك فى طيزها و مع اللمسات و الهمسات ذابت و خفت المقاومة و سرحنا فى قبلة كبيرة و خلعت عنها قميص النوم الأصفر اللى كانت مش لابسة حاجة تحته و بدأت أدخل أقبلها فى جسمها حتة حتة و ألحس جلدها ليرطبه و يمنحه لهب على لهيب نار كسها اللى مبيشبعش نيك و نزلت و لمست بلسانى كل جسمها و كنت بنيكها بيه فى كسها و فى طيزها و نزلت لرجليها اللى زى القشطة و لحست قدمها و صعدت مرة أخرى حتى أتت شهوتها من غير نيك و بدأت أدخل زوبرى فى كسها و أنا أدفع بكل قوتىمرة واحدة و هى كانت فى دنيا تانية و كنت أحركه بسرعة مع علمى بأن الباب لم يخلوا من عيون المراقبة و كنت حاسس بكسها اللى كان بيقبض و يتشنج على زوبرى مع أهاتها و صرخاتها المتتالية و مش عارف إزاى زوبرى استحمل كل ده و لسة مجابش حاجة و كنت بنيكها بكل الأوضاع ففى مرة قومتها و جلست فى حجرى و زوبرى شغال فيها نيك و مرة تانية نيمتها على بطنها و نيكتها فى كسها من الخلف و مرة تانية فى الوضع الكلابى و مرة عالواقف و حاجات من اللى أعرفها لغاية ما دخلته فى طيزها و مع الطريق الضيق و قبضتها المحكمة عليه أخيراً جبت كمية كبيرة جواها جوة طيزها فنامت و هى تصرخ و تلهث و تقول يخرب بيتك كل ده إنت جننتنى خلاص مش قادرة و غابت فى نعاس فنهضت من فوقها و توجهت بالراحة ناحية الباب و فجأة............................... ...............
لم أجد أحد لكنى سمعت صوت باب أوضة البنات بيتقفل و وجدت أثار شهوة عالأرض فسرحت قليلا و أنا أفكر يا ترى أنهى شرموطة اللى كانت بتبص علينا نجوى ولا نادية و أغلقت الباب و رجعت لنورا اللى كانت بدأت تفيق من غيبوبتها من النيك و قلبتها و نمت فوقها و أنا ببوس فى رقبتها و زوبرى متوجه زى الصاروخ لكسها اللى أول ما دخل شهقت و قالت لا كفاية مش قادرة يا عاصم و لم تبدى أى مقاومة و بدأت أنيك فيها تانى و هى تأن و تصرخ و تلهث بالسباب و الشتائم و تقول يخرب بيتك إنت مالك هايج كدة و لم أرد كلامها ولم أنطق بكلمة امدة ساعة لغاية ما جبتهم و طفيت نار كسها العطشان على طول للنيك و بعدها غفوت و أنا فى حضنها و زبرى لسة جوة كسها و صحيت على دقات الساعة اللى بصيت كانت 5.30 الصبح فتركتها عريانة من غير غطاء و توجهت للحمام و هناك افتكرت انى مجيبتش هدوم فخرجت و مع خروجى خبطت فى نجوى اللى كانت لسة صاحية و عاوزة تستحمى و كانت هتقع من الخبطة لكنى لفيت إيدى حول وسطها و هنا لامس زوبرى قبة كسها و نزل على شفراته فنظرت لى بعين واسعة إنت بتعمل إيه يا روح أمك فقلت لها غصب عنى مش قصدى مع ابتسامة فخر و قالتلى انت خارج من الحمام عريان ليه مش خايف حد من إخواتك تشوفك كدة يلا روح البس حاجة فقلت معلش أصلى لسة مخلص مع أمك و كنت عاوز أستحمى و خارج أجيب هدوم فقالت طب خلص بسرعة و كانت عاوزة تدخل الحمام فضربتها على طيزها و هنا اتسعت عنيها و أغلقت باب الحمام فى وشى و أنا أقول طب متتأخريش و ذهبت لغرفتى لبست بيجاما و خرجت جلست عالسفرة لغاية ما تخلص و بعد شوية خرجت نادية و كانت لابسة بيبى دول أسود يهبل مبين كسها و طيزها و لما شوفت كدة أعصابى باظت و قولتلها إيه اللى مطلعك كدة مش تلبسى حاجة فقالت هو فى حد غريب يعنى يا عاصم و كمان إنت أخويا و قالت بمياصة ولا إنت يعنى مش أخويا فإقتربت منها و أنا أبلع ريقى و قلت أخوكى بس مش كدة ولا بالمنظر ده ميصحش يا ندى يا حبيبتى فقالت هو يعنى كان يصح اللى شوفته عند ماما بالليل و كانت تتمايص فعرفت أنها من أدت شهوتها علينا بالليل فمسكت خصرها فقالت مالك هو أنا زى ماما و كانت بتدلع و تتمايص فزنقت زبرى فى فلقة طيزها فأحست به و مسكته من البيجاما فشهقت و قالت أأأأااااااه بمياصة و قالت كل ده ! هى ماما مستحملاه إزاى فقلت تحبى تجربيه فأخرجته و مسكته بيدها و مشته على كسها و هى تذوب و جلست و هى فى حجرى و كنت أمص لها صدرها الملبن اللى طراوته مشفتهاش على واحدة ست و بوسنا بعض بوسة طويلة فقنا منها على صوت باب الحمام فعدلنا نفسنا بسرعة و خرجت نجوى و كانت لفة فوطة الحمام على جسمها فوجدت نادية تجلس أمامى هكذا فنهرتها و كنت أنا توجهت للحمام و تركتهم و بعد قليل خرجت من الحمام و وجدت الفطار جاهز و كانوا البنات لابسين ما عدا نادية بحجة إنها عاوزة تاخد حمام و بعد شوية نزلت نجوى تروح كليتها و نزلت رشا علشان مدرستها و بعد شوية خرجت نادية و هى تتلفت يمين و شمال و شاورت كانها تسألنى هما فين فقلت مشيوا فخرجت من الحما...ام عارية و جريت ناحيتى و اترم فى حضنى فأخذتها على أوضة البنات و هناك بدأت أتحسس جسمها و نيمتها عالسرير و بدأت أقبل كل جسمها و كانت تتلوى و تتقلب عالسرير من النشوة و جلست أمامها و بدأت ألحس كسها و يبدوا أنها لم تتحمل لمس لسانى لكسها الملبن المحلوق و بدأت تتأوه و تتنهد و تقبض بيدها على صدرها و هى تأن من أثر عمايل لسانى فيها و بعد شوية أخدنا وضع 69 المشهور و كانت بتمصلى زوبرى بطريقة خرافية و جعلتنى أتى طهرى فى بقها فى حين جابت شهوتها معى و هنا نهضت تردى البلوزة و الجيبة و أخذت حاجتها و قالتلى بالليل نكمل و هنا إطمئنيت من ناحيتها لكنى كنت قلق فكيف تعلمت كل هذا و هى فى ذلك السن الصغير و عدت إلى أمى العارية اللى كانت مش دريانة و نايمة قتيلة و أفقتها بدخول زوبرى فى طيزها و عملنا واحد عالسريع و أخذتها عالحمام و هناك عملنا 3 كمان و إستحمينا و دخلت نمت ساعتين و بعد كدة خرجت روحت الجامعة و كان عندى فى اليوم ده محاضرة الساعة 3 العصر و الساعة 2 كنت فى الجامعة و قابلت أحمد اللى إنتوا عارفينه باقى الشلة و اللى كانت متكونة منى أنا و أحمد و ياسر و إسراء و علاء و محمد و جانا و هدى و جلال و بسة و ياسمين و أثناء جلوسنا جائتنى فكرة الذهاب لرحلة لشرم أو غردقة فإستحسنوا الفكرة و لكن العدد كان قليل فقلت لهم إن أختى ليها أصحابها و صحباتها و كمان ممكن نجيب حد من عائلاتنا ما عدا الأب و الأم طبعاً و بالفعل روحنا لأختى فى أداب و كلمناها عن الرحلة و عرفتنا على أصحابها ميدو و شاكر و مروان و نبيلة و مارى و سماح و المفاجأة كانت سالى اللى كانت معايا فى ثانوى عارفينها طبعاً و كانت المشكلة فى الحجز فأخبرنا مروان أنه يعرف واحد شغال فى البحر الأحمر فى فندق كبير و ممكن ناخد شاليهات كمان و بالفعل بعد أسبوع كنا مجهزين حالنا و رايحين عالجونة
رجعت يومها من الجامعة و كانت نجوى روحت و قالتلهم عالرحلة و عرفت من ماما إنها معندهاش مانع و عرفت إن نادية أصرت تروح معانا و هتجيب صحباتها فى الفصل و ممكن أخواتهم و طبعاً كنت بفكر فى الليلة اللى هتبدأ بعد ساعات و اتعشيت و كانت ماما تجلس بجوارى و أنا ببعبصها و كانت من الناحية التانية نادية بتفركلى زوبرى و شكلها كانت عاوزاه الليلة و بعد العشاء جلسنا شوية و فضلت أتفرج عالتليفزيون و هما راحوا يناموا لكن بعد شوية خرجت نجوى لتجلس معى و كانت تتحدث معى عن الرحلة و إتفقنا ناخد شاليه لينا إحنا بس أنا و هى و نادية و بالطبع كنت أختلس النظر ناحية صدرها اللى باين من تحت التى شيرت ولا كسها اللى باين من الاستريتش فلاحظت نظراتى و ضربتنى على صدرى و قالتلى خليك هنا فابتسمت و انا أهرش فى شعرى و بعد شوية خرجت نادية و تحدثنا قليلاً و تركتنا نجوى معاً و هنا قلتلها اوعى تتجننى أمك ممكن تخرج دلوقتى فقالت فى مياصة بغضب بس أنا مشتقالك و نفسى نعمل زى الصبح فسألتها فين و إمتى إتعلمت كل ده فقالت من صحباتها فى المدرسة و كمان بين الحصص و فى الفسحة و الحمام بيعملوا اللى ميتعملش فقلت بتتشرمطوا يعنى ٍفضربتنى و قالت إيه شرمطة دى بدلع طبعاً فقلت طب إسمعى إحنا ممكن نعمل كدة بس بشرط
استاذ نسوانجى
04-14-2015, 11:49 AM
الجزء رقم
6
..............
جلست مع نادية وحدنا و حذرتها من فعل أى شئ لكنها كانت تشتاق للمزيد و هنا إشترطت عليها أننا لنعيد ذلك عليها أخذ الخطوة التالية و قلت لها إحنا ممكن نعمل كدة تانى بس بشرط فردت بسرعة و مقاطعة بشوق و لهفة و إيه هو ؟ فقلت لازم تعملى اللى هقولك عليه بالحرف و إلا تنسى إنى ألمسك تانى .....
نادية : كدة ! يعنى إنت اللى مش هتلمسنى ! لما نشوووووف....
عاصم : بطلى غباوة (و أمسكتها من كتافها ) و إسمعينى و قلتها و انا أضمها لحضنى إنتى عارفة إنى مقدرش أستغنى عنك بس أمك لو شافتنا هتقتلنى و تقتلك
نادية : يعنى مفيش فايدة !؟ قالتها بغضب و دلع و مياصة و إستعطاف للقلوب الرهيفة
عاصم : مين اللى قال بصى يا ستى إنتى كل اللى عليكى و إحنا مع بعض بالليل تدخلى علينا و تعملى نفسك متفاجأة باللى شوفتيه و .........
نادية : أاااااااااااااااااااه بس كدة من عنيا
عاصم : طب هتعملى إيه يا ناصحة
نادية : بص يا سيدى
عاصم : ها
نادية : أنا أركب دقن ....هههههههههههه
عاصم بعصبية : و بصوت منخفض شكلك مش عاوزة
نادية بسرعة : لالالالالا خلاص بهزر بص يا سيدى أنا هسيبكم لغاية ما ... هاء هاء و بعد كدة هدخل عليكم و أعمل نفسى هعملكم فضيحة فتقوم إنت بسرعة تحاول تخرسنى و أنا أهددكم و إنت و دورك فى إقناعى بئا و بكدة نعمل اللى عاوزينه بعد ما عنيها إتكسرت قدامنا
عاصم : مانتى شاطرة أهه أمال عاملة عبيطة ليه يا داهية
نادية : ههههههههههه
عاصم : بس إنتى إتعلمتى ده كله إمتى و إزاى دانتى مصيبة
نادية : البنات مبيغلبوش
عاصم :إنتى هتقوليلى هههههههههههههه بس قوليلى
نادية : نعم
عاصم : هو إنتى إتعلمتى الكلام ده إزاى
نادية مستغربة : كلام إيه !
عاصم : اللى بين الحصص
نادية : أااااااااه بص يا سيدى كل الحكاية إن صاحبتى نرمي نفى المدرسة كنت بلاحظ إنها مش طبيعية يعنى دايماً لما تشوف مدرس تبئا مش على بعضها و أحياناً كنت بشوف فى نظرات عنيها نظرات إغراء و إعجاب للمدرسين و فى مرة فى الفسحة قالتلى تعالى نروح التواليت و فعلاً روحنا و البنات عادة مش فارقة إنهم يدخلوا مع بعض و كنا بنقضى حاجة و لائيتها بتتكلم معايا و تقولى بتاعك مش زى بتاعى فقلت إزاى فقالتلى بصى أنا بتاعى شكله إزاى و كان لونه أحمر زى اللحم المتشفى و لما بصيت لبتاعى لئيته مش زيه و مش نفس الشكل و من هنا بدأت حكايتنا لأنها و أنا بشاور على بتاعها إيدى لمسته فحسيت إنها إترعشت و إتنفضت فقالتلى خلى إيدك عليه متشيلهاش و بالفعل حطيت أطراف صوابعى عليه و لئيت نفسها سرع و حسيت بيه بئى سخن فافتكرت انها عيانة و فجأة مسكت إيدى تحركها عليه و بعد شوية كانت زى ما بتكون بتصرخ و تزوم كأنها بتتألم و بعد كدة نزلت حاجة كأها عملتها على إيدى فلما حصل كدة حضنتنى و هى بتاخد نفسها فقلتلها مالك ردت عليا و قالت خلاص لكن بعد كدة حكتلى عن المتعة اللى حست بيها و إحنا بنعمل كدة فجه فى بالى إنى أجرب و شوية شوية بئت جوة الفصل كنا بنرفع الجيبة لبعض حتى أثناء الحصة و كنا بنبعص و نفرش لبعض
عاصم : وعلى كدة هى أزتك ولا حافظتوا على بعض
نادية : قصدك البكارة أه أنا لسة بنت
عاصم : طب و أختك نجوى
نادية : مالها نجوى
عاصم : يعنى مبتعملوش حاجة مع بعض
نادية : لأ بس إيه اللى خلاك تفكر فى كدة
عاصم : أبداً بس ملاحظ إنكم مبتلبسوش ملابس داخلية كلوت و سنتيان يعنى
نادية : يا سلام طب ما أمك طول عمرها كدة ولا رشا هى كمان كدة يعنى مفيش ملابس داخلية عندنا كلنا
عاصم بإستغراب : يا شييييييييخة مفيش و لو كلوت حريمى فى البيت خالص
نادية و هى تمسك يدى بعنف : خالص
و هنا قلت لها : طب يلا علشان الوقت إتأخر و زمان أمك على نار
و بالفعل نهض كلانا و هى تقبلنى و تقول : بس متنساش باب الأوضة خليه موارب و تركتها و توجهت لغرفتى و أنا بخلع كل هدومى و حتفت نفسى على السرير و بعد ما يقارب ربع ساعة ذهبت لغرفة زوجتى نورا أقصد أمى بعد ما أصبحت زوجها بالفعل و وجدتها متألقة و هى فعلاً إسم على مسمى نورا و هى نوارة حياتى و لم تكن تعرف ما يخبأه أبنائها لهاو توجهت نحوها و أنا أتغزل بها بأرق الجمل و العبارات الملوحة و المثنية لمدى رقتها و جمالها الفتان و لم تكن ترد إلا بإبتسامة و بالفعل تلاقينا فى قبلة ساخة و أنا أحضنها من ظهرها و لم تكن كعادتها ترتدى مما ساعد يدى فى لمس كل مفاتنها بصورة مباشرة فكنت أقبلها و يداى تقبض بكل رقة على ثدياها النقيين الطريين و بدأت أسحب لسانها و أحيط به لسانى لنتذوق لعابنا العذب و نتقاتل فى حرب رومانسية حين أمأت برأسى على رقبتها لأقبل كل ما تلمسه شفتاى من هذا الجزء المرمرى الأملس و أهيج إحساسها بهمساتى الساخنة لتدفئ كامل كيانها و تذيب الثلوج من حول قلبها فتزيد من لهيبها و بدأت أنزل بيداى لألمس كل جزء من التحفة الفنية المتربعة و الموقدة لكل إحساسى لأمسك أخيراً بمفتاح عشها الشهى الذى يقدم لى وجبات يومية بمقابل الحب فقط فما كان منى إلا التهاوى فى جحيم كسها الملتهب و المتقد فى محاولة لإطفائه فبدأت ألحسه بكل ما يخرج من لسانى فيبات الطعم لدهر دون أن أنساه حتى إهتاجت و ذابت تماماً و إستسلمت لإشباع رغبة متوحشة تنهش فى كل جزء من كيانها فما كان منى إلا إلقائها و فتح النار على الأهداف المرصودة فبدأت أدخل زوبرى فى كسها المولع و كنت أدخل بقوة أكبر من المعتاد و حشدت كل قوتى و كنت أتألم من قبضات كسها المتتالية و لم أسمع حتى صرخاتها التى سمعها الحى بأكمله فمن كان يسمع ذلك الأنين يعرف تماماً أن هناك لبوة بتتناك من عشيقها و ليس أم من إبنها و مع فتح النار و القذف الصاروخى بأحمال اللبن فى أعماق كسها كنت نسيت تماماً ما إتفقت عليه مع نادية اللى بمجرد إخراج زبرى من كس أمها وجدناها فوق رأسنا و هى ترتدى ترنج روز يهبل كان مبلول ناحية كسها فالطبيعى أن نفزع مما نراه و بالفعل صرخت نورا بمجرد رؤيتها لنادية بفزع و لطمت خدودها و ندبت حظها لكن
نادية : **** **** حلو أوى اللى شايفاه ده ... مين الست ماما و مع مين عاصم ! عاصم أخويا ! و**** عال ... و رحمة أبويا لأصحى نجوى و أعملكم فضيحة و هنا تحركت نحوها و أمسكتها من يدها قبل أن تخرج من الأوضة ..
عاصم : تعالى هنا يا مجنونة رايحة فين إنتى عاوزة تفضحينا
نادية : أه هفضحكم و هخلى اللى ما يشترى يتفرج عليك إنت و أمك الطاهرة الشريفة العفيفة
عاصم :وضعت يدى على فمها بس أسكتى إخرسى و وطى صوتك لحد يصحى
فدفعتنى و هى تحاول الهرب منى لكنى أمسكت بها و احكمت قبضى عليها و دفعتها بإتجاه نورا و قلت : مش عاوزة فضيحة أنا هخليها فضيحة و مسكناها أنا و نورا و بدأت أخلعها الترنج و هى تمثل المقاومة فتارة تدفعنى و أخرى تحاول دفع نورا لكننا أحكمنا تقييد و شل حركتها و بدأت أمثل إغتصابها أمام نورا حتى يكون رد فعل طبيعى و بدأت أقبلها و هى تمانع بضعف حتى أتمكن منها و نزلت على صدرها لألتهمه و عندما لمسته بدأت تهدأ و تقل مقاومتها و بدأت أقبل و ألحس كل حتة فى جسمها حتى هدأت تماماً و تبدلت من العنف لتتجاوب معى و بدأت ألحسلها كسها اللى كان عبارة عن سندويتش شهوة عارمة متفجرة و هنا بدأت نورا تفيق من صدمتها و هى تحاول منعى لكنى قلتلها : سيبينى أنا عارف بعمل إيه كدة عنيها تتكسر و متتكلمش و مسكت زبرى و وجهته لفم نادية و أنا أصفعها على خدها بألم حنين بصوت علشان يبان غصب و بدأت تمص بتمثيل منها كأنه غصب عنها و بدأت بعد ذلك تتفنن فى مصها لزبرى حتى إنفجر فى فمها و بلعت كل قطرة من لبنى و هنا أخرجته من فمها و وجهته لفم نورا اللى كانت هايجة عالجاهز من المنظر اللى شافته بينى و بين بنتها نادية و مصته بإحتراف لكنى لم أقذف فى فمها و مسكت نادية جامد و نيمتها على بطنها و نورا لما شافت كدة إتجننت و قالتلى كفاية يا عاصم دى أختك فدفعتها عنى و قلت و إنتى أمى فقالت و هى تبكى حرام عليك أختك لسة بنت حرام عليك هتضيع مستقبلها فقلت لها متخافيش أنا هنيكها بس من طيزها و هنا فزعت نادية من العبارة و حاولت الهرب فأمسكت بها و قلتلها على فين هو دخول الحمام زى خروجه و بالفعل دفعتها على السرير و نمت على ظهرها و بدأت أدخله لكن الفتحة كانت ضيقة جداً فبثقت على فتحة طيزها و دهنت خرمها لغاية ما رطبت و دخلته و بالفعل بعد محاولات بدأت فتحتها تستجيب و دخلت راسه بالعافية و مع دخول الراس كنت أضغط لكنها كانت تغلق ممانعة و هى تأن و تقول بصوت مبحوح كفاية مش قادرة و مع مرور ساعة و ربع كنت دخلت نصه و بدأت تهدأٍ أعصابها و أخيراً بدأت أنيكها من طيزها أمام نورا اللى من المنظر كانت هايجة و شاركتنى فى فتح طيز بنتها و وقفت أمام نادية اللى بدأت تستمتع بالنيك و تأن و لحست كس أمها اللى جابهم 3 مرات فى فمها و مع الدفع و رجوع نادية للخلف حتى لا يخرج زبرى من طيزها بدأت أسرع فى دخوله و خروجه لغاية ما حسيت إنى هجيبهم فخرجته بسرعة و هنا شهقت نادية و قالتلى بدلع أمام أمها نورا ليه يا عاصم خرجته فضحكنا مع نطر لبنى على ظهرها و طيزها
هنا حضنت نادية من ظهرها و نمت فوقها و همست فى أذنها بأعذب كلام فيبدو إن نورا سمعته و ضربتنا بالمخدات و إحنا بنضحك و شفت فى عنيها الغيرة من بنتها نادية اللى يا دوب دخلت مرحلة المراهقة
كملت الليلة معاهم و نكت نورا أربع مرات و كانت نادية بتهيجها و تهيجنى بالقبلات و المص و اللحس أصبحت بعد ذلك شريكتنا فى السر اللى نجوى عرفت نصه و معرفتش الباقى
تانى يوم بعد الكلية ذهبنا لمحمود صاحبنا و كانت هناك أم على و كانت معاها ناهد أم ياسر فاستقبلونى بالأحضان و البوس و أم يا أول ما شافتنى كأنها وجدت كنز فتركت زبر محمود و جائت لتجلس فى حضنى و هى تقول مفيش زبر فيكى يا بلد كيفنى زى زبر صاحبك عاصم فنهض أحمد مع هذه الكلمات و أخذها من حضنى منفعلا و قال تعالى أنا أوريكى الزبر اللى هيكيفك على حق سيبك من محمود محمود ده خول و هتشوفى الفرق بينى و بين عاصم و بالفعل أخذها إلى غرفة النوم و طوال ساعة و نصف و نحن نسمع ضحكات و أهات و صريخ مسمعتهوش من شرموطة بتتناك غير الكلام العلق و غيره............إلخ
خرجت بعد ساعة و نصف و قالت بصراحة أنا محتارة أنهى واحد أشد من التانى بس أحمدة طلع كدة كدة كدة
ضحكنا كتير و أتدلعنا و فى وسط الكلام قلتلها تهانى كانت قالتلنا إن واحد صاحب أخوكى هو اللى فتحك فردت هو إنتى يا تهانى متستريش أبداً دانتى ولية شرموطة صحيح شوف ياختى الولية فضحت صاحبتها بين الجدعان فقلت عادى يا ست ناهد بس هو ولا أخوكى اللى عمل معاكى أول مرة فقالت لا ده ولا ده دول حتى كانوا خولات و لسة مشفتش خولات زيهم أنا فاكرة فى مرة كان مصطفى أخويا فى الأوضة مع سالم صاحبه و دخلت شوفت سالم بينيك أخويا مصطفى و كانوا ملط و لما شافونى إتفزعوا و قطعوا خلف و جريوا ورايا و مسكونى قلعونى و بدأوا ينيكونى فى طيزى و كنت لسة صغيرة لكن سالم بعد كدة حط زبه فى كسى اللى حسسنى ساعتها بالمتعة و مصطفى لما شاف كدة مقدرش يمنعه ما أصله خول بيتناك منه و بئينا نستغل الفرصة و لما يكون البيت فاضى نلعب عريس و عروسة و نقلع و ينيكنى مصطفى من طيزى مرة و من كسى مرة و كان سالم أحيانا بييجى نقلع بردوا و كانت الشرموطة دى ساعات بتتناك معايا و بعد كدة حسيت بالزبر الحقيقى أول مرة مع مدرس العلوم اللى كا بييجى يدينا درس فى إعدادى كانت أول و أحلى مرة قبل ما أتناك من عاصم طبعاً فى يوم جالنا البيت و كان مصطفى فى الشغل و مفيش غيرى أنا و البنات و ماما بس فى البيت و يومها كنت متفقة مع البنات و كنا كلنا شراميط المدرسة و الكل كان عارف كدة إتفقنا إننا نهيج الأستاذ حسين و فعلاً جولى قبل الحصة بساعتين و رتبنا أمورنا و دخلنا خلعنا هدومنا التحتانية و أول ما جه
استاذ نسوانجى
04-14-2015, 11:50 AM
الجزء رقم
7
............
مر يومان و إجتمعنا بالجامعة بشأن الرحلة و كان مروان زى ما وعدنا قالنا إن فى منتجع فى الجونة عارض أسعار رخيصة و بالفعل حجزت لى أنا و نجوى و نادية و كملنا الحجز و بعد يومين ذهبنا للمنتجع اللى كان خرافة عدت يومها لنجهز نفسنا للسفر و كانت نادية فرحانة جداً لأنها هتطلع الرحلة معانا و خلت صاحباتها نرمين و نادين يشتركوا معانا و لما روحنا المنتجع كانت تقسيمتنا كالأتى
أنا و نجوى و نادية فى شاليه و أحمد و ميدو و مروان و ياسر فى شاليه و علاء و محمد و جلال و شاكر فى شاليه و جانا و هدى و بسمة و ياسمين و نبيلة فى شاليه و نبيلة و مارى و سماح و نرمين و نادين فى شاليه
أول ما دخلت الشاليه كنت جرى عالحمام بسبب طول الطريق و الجو الحر 6 ساعات متواصلة أخذت دش و نمت بعدها ساعتين و صحيت كانت الساعة 3 العصر و لم أجد أحد فلبست الشورت الخاص بالبحر و نزلت كان الطريق ملغم بالمايوهات و الأجسام اللى تخلى العقل يشد فإتصلت على نجوى و قالت إنهم فى البحر من الصبح فذهبت إليهم لكن و أنا فى طريقى وجدت أحمد يجلس مع سالى و مندمجين أوى فى الكلام و كانت كل من نادية و نرمين و نادين يلهون بالمنتجع هنا و هناك و كانت معهم كاميرا يقومون بأخذ الصور التذكارية لهم لكنى هوست بأجسامهم اللى سابقة لسنهم و لاحظت نادية نظراتى لصاحباتها و يبدو إنها موطبالى كل حاجة و كان مجموعة من أصحابنا بمايوهات البحر شباب و بنات ماليين المكان و عندما ذهبت للبحر وااااااااااااااااااااااا
كان هناك الكثير من السياح و وجدت نجوى بينهم لأخذ صور تذكارية لها معهم و كانت واقفة بين إثنين من الشباب أحدهم يضع يده خلف ظهرها و الأخر يضع إصبعين فوق رأسها فندهت عليها و يبدو أنها لم تبالى أى إهتمام لى و عندما إختليت بها قلت لها إنتى كنتى بتعملى إيه
نجوى : ولا حاجة
عاصم : طب خلى بالك على نفسك كويس
نجوى : متخافش عليا أنا أعرف أحافظ على نفسى كويس و كمان إنت أخر واحد تتكلم معايا الكلام ده
عاصم : قصدك إيه ؟!!!!!
نجوى : قصدى الست هانم أختك نادية
عاصم : مالها نادية ؟!!!!!!!!
نجوى : أيوة إستعبط إستعبط مش كفاية الست ماما لا و أختك كمان
عاصم و هو ينظر للأرض و يدور حولها : إنت عرفتى
نجوى : أنا عرفت من تصرفاتها اليومين اللى فاتوا كانت بتسيب الأوضة بالليل و تغيب و أخر مرة شوفتها داخلة أوضة ماما إفتكرت بتكلمها لكن لما شوفتك داخل وراها رجعت بعد شوية و شوفتك و إنت .............. متنيل على عينك معاهم يا ترى فاضل إيه تانى ممكن تحذرنى منه و إنت نفسك مش بتخاف علينا
قالت كلماتها و كانت تبكى بحرقة فحاولت ضمها لصدرى لكنها دفعتنى و جرت بإتجاه الشاليه و هى تبكى فذهبت خلفها و كانت نادية و صاحباتها موجودين فى الشاليه و أول ما دخلت سألتنى نادية عن أختها نجوى فقلت لها إنى زعلتها فأصرت أن أصالحها و بالفعل ذهبت فى غرفتها لأصالحها و إقتربت منها و أخذتها فى حضنى و كانت ترتدى مايوه قطعتين و باين منه كل تفاصيل جسمها و سهل على أى حد إنه يعرف شكل مفاتنها و بدأت أقترب منها أكثر فأكثر حتى قبلتها من رأسها و كنت أوجه كلامى لها كأخ و تفكيرى كعاشق يريد أن يتذوق شهد معشوقته و كنت أقبلها فى جبينها أو خدها و أكثرت القبل حتى هدأت تماماً و حضنتنى حضن كبير حتى أنها نامت و هى تضع رأسها على كتفى فنيمتها و نزلت لنادية لأطلب منها أن تطفى هيجانى الشديد الذى تسببت فيه أختها نجوى فقالت أنها لن تكون وحدها اليوم و و أن نرمين تريد الإنضمام لنا و بالطبع وافقت و أخذتهم إلى الغرفة الأخرى أما نادين فنظرت لهم ساخرة و ذهبت كانت نادية ترتدى هوت شورت مع بلوزة زى التى شيرت قصيرة تظهر بطنها و ظهرها بالكامل و تغطى قسم كبير من صدرها أما نرمين فكانت ترتدى مايوه بكينى هوسننننننننننى من ساعة ما شوفتها بيه و أول ما دخلنا حضنتنى نادية جامد و هى تلف قدميها حول وسطى و كان مكان كسها ملاصق لزوبرى بنفس المكان و كان الحائل بينهم ملابسنا بينما نرمين كانت مندهشة مما يحدث بيننا كأنها لم تصدق نادية إلا لما رأت بعينيها و كنت أقبل نادية بنهم شديد و كان سبب شهوتى هو جسد نجوى اللى كنت بفكر إزاى أدخله و أملكه و أخذتها للسرير و أنزلت عنها الشورت و البدى لتتعرى تماماً أمام صاحبتها نرمين اللى كانت منهارة من الشهوة فتركت نادية و توجهت لنرمين اللى كانت درجة حرارتها مرتفعة جداً و بدأت أقبلها و أنا أنزل بيدى على صدرها و أمررها على صدرها حتى نزعت عنها المايوه فأصبحت عارية تماماً هى الأخرى و هنا أدركت أنه سيكون يوم ساخن بل رحلة محملة بالمفاجأت كانت نرمين بيضاء كالحليب صدرها كالتفاح و خصرها كالفرنسيات أما عينيها ساحرتان ولا طيزها ملبن و كسها الغارق بشهوتها ناعم كالحرير لا ترى عليه شعرة واحدة بدأت أقبلها و أتذوق شهد لم أتذوقه من قبل البنت جميلة بكل معانى الكلمة و بدأت هى تغرقنى من خبرة لم أراها من قبل و أدخلنا لساننا بفمنا و تذوقنا لعابنا العذب و كانت تبادلنى الشهوة فكنت أتركها تهاجمنى وتتركنى لأهاجم شفتيها و نزلت لحلمات صدرها اللى زى الملبن و اللوز و كانت بتتأوه مع حركة لسانى على صدرها و عضعضة أطراف أسنانى و نزلت لجسمها كله حتى وصلت للنفق المظلم اللى الكل بيعشقه لأتذوق منها أحلى شهد إمرأة و بدأت أدخل صباعى بفتحة طيزها و كانت تزووووووم مما أفعل بها و أخيراً جابت شهوتها فى فمى فبدأت تصرخ و صوتها ملأ المكان فهجمت نادية عليها بكسها لتلحسه لها لتكتم صوتها اللى كان هيفضحنا فالجونة كلها أكيد عرفت إنى بنيك نرمين من صوتها العالى ههههه و بدأت أدخل زوبرى فى كسها فدخل بمنتهى السهولة فدفعته بقوة و بدأت أنيكها و هى كانت على أخرها فجابتهم تانى و تالت و سابع لغاية ما حسيت إنى هجيبهم فخرجته بسرعة لأغرق جسمها كله بلبنى فنزلت نادية تلحس جسمها كلها لكنى إستغليت وضعها و نكتها فى طيزها و جبتهم جواها و بعد كدة نكت صحبتها فى طيزها علشان تهلك اللى خلفونى يااااااااااااااااااااااااااااه مزة جامدة نيك لكنى منسيتش نجوى اللى كنت سايبها من ساعتين نايمة و دخلنا ثلاثتنا الحمام و مشيت نرمين بعد ما طحنتها و هلكت أمى و أختليت بنادية اللى كانت غاوية مص و لحس و أصبحت عاشقة لنيكى فى طيزها و أثناء نيكى ليها أخبرتها باللى عرفته نجوى فقالت وماله ما مسيرها كانت هتعرف ولا إنت فاكر اللى تنيكها دى متتفضحش ههههههههههههههه
نزلت عالساعة 9 بالليل و كانت نجوى فى الأنتريه بتتفرج عالتليفزيون و مستنيانا نصحى علشان نخرج مع الشلة نسهر معاهم و بالفعل خرجنا و إحنا لابسين شورتات و تي شيرت و باديهات و كانت نرمين ماشية جنبنا هى و نادين و كانت على طول بصالى
أخر الليل جلست مع أحمد و أخبرته بشأن نرمين اللى صارووووووووووووووخ بجد و هو كمان أخبرنى أنه ناك سالى و كمان ظبط جانا مع علاء فى الشاليه مع بعض و هو بيبوسها فقلتله يا عم سيبه يتمتع فسألنى أحمد عن نرمين أنا نكتها فين و إزاى فقلتله فى شاليه البنات لما كانو عالبحر ذهبت لأرى أى شئ فوجدتها و بصراحة البنت مستعدة لأى شئ يتطلب منها أما عن موضوعه مع سالى فقاللى إنه هددها بالقصة اللى حكتهالهم فى مصر و هى بدورها أنكرت لكنه أعطاها الأدلة بوصفه لجسمها اللى قلته مش بقوللكم ذرى بدأت تلين لغاية ما إستغل إنشغال الكل و أخدها عنده فى الشاليه و طحنها
استاذ نسوانجى
04-14-2015, 11:51 AM
الجزء رقم
8
.............
جلسنا جميعاً و كنا نلعب لعبة الزجاجة و مرحنا كثيراً و ضحكنا حتى تأخر بنا الوقت و كانت الساعة الرابعة صباحاً فإستأذنت أنا و أخواتى لنذهب لننام و كنت سكران من كتر الشرب فسندنى كل من أحمد و ميدو للشاليه و تركونى و ذهبوا و ذهبت أنا أيضاً فى نوم عميق من كتر التعب و السكر و صحيت من النوم عالساعة 12 الظهر و لم أجد سوى نجوى التى كانت ترتدى مايوه مفاجأة لونه أصفر باهت قريب من لون البشرة ظننتها عارية من كسها الواضح منه مما أشعل نار الشهوة بداخلى و هنا أدركت أننى مغرم بها لا محالة فدخلت أخذت دش و خرجت عارى أمامها و لبست شورت فقط و نزلت جلست معاها فقالت أنها لا تمانع علاقتى بنادية ما دمنا مبسوطين و ما دامت ماما مش ممانعة فلما تمانع لكن ما سبب التغيير المفاجئ الذى طرأ عليها فنظرت لها و لم أرد بشئ لكنى كنت أنظر لها بإستغراب
بعد ما فطرت نزلت قابلت أحمد اللى كان مع سالى و وجدت معاه أختى و صاحباتها و كانوا بيضحكوا و يهزروا فجلست معهم و قمنا نزلنا البحر شوية و ذهبت للشاليه لأخذ دش عالسريع و أرجع تانى لكنى سمعت صوت قادم من غرفة البنات فصعدت بشويش و فتحت الباب لأرى ما يحدث بالداخل فوجدت ما غير مسار حياة تلك العائلة وجدت أخر شئ أتوقعه أو أتخيله كانت هناك نجوى مع مارى و ياسمين يجلسن عاريات تماماً و كانت نجوى تدلك صدر ياسمين و ترضعه أما مارى فكانت تلحس كس ياسمين و وقفت أتتبع الموقف فيبدو أن ياسمين كانت ملازهم اليوم و كانوا فى أشد محنتهم فنزلوا من على ياسمين و بدلت مع مارى اللى جسمها خرافة عبارة عن كتلة جيلى تهتز كل جسمها مع كل حركة مع رشاقة لم أرى فى حياتى مثل هذا الجسد الطاغى بالأنوثة و جلست نجوى فوق وجهها لتلحس لها مارى كسها و كانت ياسمين تجلس بين فخديها الناريان لتلعب ببزازها و ترضعها و تنزل بلسانها على بطنها و هنا لبست ياسمين حاجة حزام فى وسطها عامل زى ........... ها......... لا هو زوبر صناعى و بدأت تدخله كس مارى يمكن أو طيزها مشوفتش كويس و هنا تعانق كل من ياسمين و نجوى فى قبلات جعلتنى أقذف لا إرادياً مما أرى واحدة بتتناك و اللى بتتناك بتلحس لواحدة تانية و اللى بيتلحسلها بتبوس واحدة تانية منظر زى المثلث و هنا خلعت الشورت و بدل ما أدخل الحمام دخلت غرفة نجوى اللى شافتنى لكن المحنة خرستها و كنت خلف ياسمين و فجأة أدخلت إصبعى بطيزها فصرخت من المفاجأة فدفعتها للأمام و هى مازالت تنيك مارى بالصناعى لكن الطبيعى دخل كسها من الخلف و كانت تصرخ من المفاجأة و من محنتها و هنا نزلت نجوى على صدرها لتلتهمه و هى تلحس حلملتها و كانت مارى فى وضع لا تحسد عليه فنهضت قليلا لتستند على كوعها و هى ترانى أنيك ياسمين اللى بتنيك فيها بدفعاتى ليها و هنا أخرجت زوبرى من كس ياسمين و سحبت مارى من تحتها اللى أول ما لمست إيديها إرتعبت لأنها رأت مصدر للمتعة اللا نهائية فى زوبرى فجلست بجوارها و أنا بحضنها و بدأت أقبلها و كانت نجوى فى تلك الأحيان تلحس الشهوة من كس ياسمين اللى إتناكت خلفى و إندمجت مع مارى و بدأت أقبل شفاه عسلية و أدخلت لسانى و كانت متجاوبة لأقصى درجة حتى نزلت لرقبتها أقبلها و نزلت لصدرها الرجراج و نهبت لبنه من حلمات مغلقة و عضعضهم و لحستهم و مسكتهم فى إيديا الإتنين و بدأت أدلكهم وهى تجلس فى حضنى و نزلت بيدى لكسها فوجدته غارق لأخره فنزلت ألحس كسها المرهمى و بدأت أدخل حصونها بدانات متفاوتة من دفعات زوبرى فى كسها المتناك و فضلت أنيك فيها لكنى عدت لنجوى اللى عملت حاجة هيجتنى أوى و كانت هتقتل مارى و أنا بنيكها كانت لابسة الزبر الصناعى و بتنيك ياسمين فى طيزها فأسرعت من فرط الشهوة مما جعلنى أجيب طهرى فى كس مارى فى أعماقة بصورة مضاعفة و هنا تركت كس مارى لأنزل فى حضنها و أنا فى كامل هيجانى و أثناء الراحة تحدثنا معاً و أنا فى حضنها و عرفت أننى متعتها و أنها أنزلت فى كل دقيقة مرة أو إتنين و تكلمنا قليلا و عدت لإنتصاب قامتى و قلبتها على بطنها و بدأت إدخال زوبرى فى خرم طيزها الواسع فقلت هو مفيش حاجة فيكى مقفولة فقالت البركة فى أختك اللى معذبانى بزوبرها البلاستيك لكنى عاوزة عضلاتك تجيبهم فى بطنى فبدأت أدك طيزها لمدة ربع ساعة و أخيرا جبتهم فى طيزها و هنا كانت ياسمين جاهزة لإستقبالى مرة تانية بس فى طيزها و فضلت أنيكهم لغاية ما هلكونى و سيبتهم و دخلت أخدت دوش و نزلت فلم أجد أحد من العيال فرنيت على أحمد فقال لى إنه فى الشاليه و لما ذهبت
كانت نادين تجلس عارية فى حضنه و نرمين تجلس بجانبه هى الأخرى و تقبله و كانت حركات نادين فى حضنه زى ما تكون لا هى فعلا بتتناك و سألت على نادية و سالى فقال إنهم فوق فتركته ينيك البنات و طلعت لأجد سالى و نادية فى وضع 69 فإقتربت و نمت فوق طهر نادية و دخلته فى طيزها و لما سالى شافت كدة إتجننت و هاجت جامد و كانت هتموت البت من لحسها الجنونى لكسها و أخيرا جبتهم فى نادية و عدت للعش القديم سالى و نكتها فى كسها مرة و فى طيزها مرة و نزلنا و كانت الشمس الغروب على وشك نهاية النهار و أول ما نزلنا شوفنا أحمد بينيك نرمين فى طيزها و هى تصرخ و كان المنظر تحفة فأخذت نادية و عدنا برائحة النيك المشهورة و دخلنا الحمام مع بعض و إستحمينا و خرجنا إتغدينا بما لذ و طاب و ذهبت لنجوى و كانت تنام فى حضن مارى و ياسمين مش موجودة فضربتها على طيزها و صحيتها و قلتلها تيجى علغرفة الأخرى لأنى عاوزها أنا و نادية فى موضوع
استاذ نسوانجى
04-14-2015, 11:53 AM
الجزء ماقبل الخير
............
جائت نجوى و تحدثنا عما جرى اليوم و كانت ما زالت عارية و أثر ضربتى على طيزها موجود و جلست أنا عالسرير و بجوارى نادية و كانت نجوى تقف أمامنا
عاصم : تعالى يا ست نجوى
نجوى : خير يا عصم كنت عاوز إيه إنت و الشرموطة دى
نادية : إيه شرموطة دى ما تحترمى نفسك ماحنا فى الهوا سوا
عاصم : بس يا بنت الشرموطة منك ليها أنا بتكلم يا نادية أسكتى إنتى
نجوى : نعم أنا سمعاك أهه
عاصم : بصى يا نجوى و نهضت من مكانى و بدأت ألف حواليها و أنا من جوايا نار عاوز أكلها أكل و أطفى نارى أنا كل اللى عاوزه منك حاجة واحدة بس
نجوى : إيه هى ؟
عاصم : أبداً تعرفينى على كل صحباتك اللى بتعملى معاهم كدة و ملكيش دعوة بالباقى
نجوى : بس كدة .......
عاصم : لا طبعا ده مش كل حاجة
و هنا دخلت مارى و قبلتنى فى فمى بسرعة و قبلت نجوى و جلست سلمت على نادية و عندما أعطتها ظهرها نادية بعبصتها و قالتلها السلام بتاعى كدة فمسكوا فى بعض فبعبصتهم هما الإتنين فنظرت لى ممارى بعين متسعة فقلتلها لما أكون موجود محدش يعمل مشكلة فقالت أمرك و وقفت بحضنى
عاصم : طب يا نجوى نكمل كلامنا بعدين
و هنا أمسكت بمارى و صعدنا عالسرير فتركتنا نجوى و نادية و دخلوا الحمام لكن أنا و مارى ذهبنا فى قبل ساخنة فى محاولة لإطفاء نارى التى يلهبها جسد نجوى الذى لم أتمكن منه حتى الأن و نزلت ألحس كسها و هى كانت خلاص هتموت من عمايل لسانى على كسها و بعد قليل عدلنا من وضعنا لوضع 69 لتمص لى أثناء لحسى لكسها و قبل ما أجيب عدلتها فى وضع الخلفى و أدخلت زوبرى بكسها و بدأت أشغل مكنة النيك اللى فى الرحلة دى مهدأتش و جبتهم فى الأخر على طيزها و بعد كدة دخلنا الحمام و كانت نجوى و نادية فى وضع يستحق النيك بجد كانت نادية تجلس على ركبها أمام نجوى اللى كانت تجلس على حافة البانيو و تلحس لنجوى كسها و كانت نجوى بتدلك بزازها و هى تأن بصرخات هادئة مما جعل زوبرى ينهض كالقائم بكامل قوته فنظرت لى مارى بخبث و سارت أمامى و هى تدفع طيزها ليدخل زوبرى بها فرفعتها عن الأرض و سرت بها و زوبرى بالكامل داخل طيزها و نكتها أمام البنات حتى أنزلت بطيزها و خرج زوبرى ليرتطم بوراكى و ينطر بعض اللبن على وجه نجوى فنهضت نادية تلحسه كنت خلاص تعبت من اللى عملته مع نادية وسالى و مارى و ياسمين طوال اليوم و جلست بالبانيو و فتحت المياه فدخلت معى مارى و جلست بحضنى و قالت لنجوى أخوكى يا نوجا متزعليش منى لازم تطلقينى علشان أتجوزه فقلت بإستغراب تطلقك فقالت أه أصل أنا و نجوى و ياسمين متجوزين من إمبارح
عاصم : طب إنتوا بدأتوا العلاقة دى من إمتى
مارى : أنا و أختك من سنة أما ياسمين لسة النهاردة و هى اللى جت برجليها
عاصم : إزاى ؟
مارى : أبداً كنا إمبارح بنتكلم أنا و أختك عن ميعادنا و صحبتنا كانت رامية ودنها معانا و لما اتقابلنا فوجئنا بها فوق راسنا فمسكناها و عملنا فيها اللى إنتا جيت و كملته
عاصم : بس الزوبر البلاستيك بتاع مين فيكم ؟
نادية : زوبر بلاستيك ؟ !!!!!!!!
هنا ضربتها نجوى بالألم فصرخت فيهم بس يا شرموطة منك ليها أيوة بلاستيك يا ست نجوى ياللى عملالى فيها خضرة و إنتى زينب و قمت أخذت نادية فى حضنى و هديت زعلها و قبلتها و هنا نهضت نجوى غاضبة من كلامى بئا كدة طب أنا هوريك منك ليها يا معرص إنت و الشرموطة دى إما دخلت البلاستيك ده فيك و فيها فمسكتها من دراعها و ضمتها ناحيتى و هنا مسكتها نادية من دراعها التانى و هى تصرخ فينا سيبونى أنا بقوللكم سيبونى فنهضت مارى و مسكتها من رجليها و رفعناها و نيمناها عالأرض و هى بتقول سيبونى لكنى مستها من بزها اليمين و نزلت أرضعه بنهم و مارى بدأت لحس كسها و نادية مسكت بزها التانى و بدأت تدلكه و ترضعه و بدأت تهدأ و نسمع أنين صادر منها مع كلمات تنم عن شهوة سرت بكامل جسدها فبدأت أقبل شفتيها و أنا غير مصدق أنى أخيرا هدخل جسمها و أطفى نارى و نزلت على رقبتها مصصتها من عروقها فخارت منهارة تماماً و نزلت على بزازها أكلهم و نادية نهضت لتجلس بكسها على فمها فبدأت تلحس لها بنهم فبدأت نادية بالصراخ خصوصا لما كانت بتمص زنبورها بلسانها أما مارى فقالت لى فى أذنى هامسة إيه رأيك لو تنام فوقها فنمت بكامل جسدى عليها و قمت بحك زوبرى فى كسها و نهضت لأمسك به و أبعدت نادية لأدخله بفم نجوى اللى كانت فنانة فى مصه بفمها المولع نار بركان و أثناء مصها لى وضعت إصبعى بطيز نادية و جائت مارى لتلحس لها كسها و تقبلها و قمنا بعكس الوضع عندما وضعت إصبعى فى طيز مارى لتجلس نادية لتلحس لها و هنا غمزت لهم ففهموا فقاموا بقلب نجوى اللى كانت ماتت خلاص و قاموا بفتح طيز نجوى أمامى فبصقت و قمت بدهن طيزها من الخارج و بدأت أدخله شوية بشوية و ساعدنى شهوتها اللى كنت بدهنلها بيها طيزها و أخيراً بدأت بتوجيه المدفع نحو حصون طيزها و كانت بتحاول تقاوم لكن بعد جهد كبير بدأت أقتحم حصونها فى صرخات و تنهدات و زفرات كثيرة مع دفعات من شهوتها أغرقت أرض الحمام و حرمت نادية و مارى من وجبات شهية و بعد أن هدأت عدلتها فى وضع الكلب لأنيكها بقوة من طيزها و أخيراً بعد نياكة ساعتين قذفت بداخلها قاصداً حاجتها المستمرة لنياكتها فى أى وقت و نمت فوق ظهرها لتقوم مارى و نادية بعد سحاقهم أثناء نيكى لنجوى و تحممنا رباعتنا و نزلنا بعد أن لبسنا و خرجنا للشباب ولاحظت عدم وجود أحمد و علاء و جانا و سالى فذهبت إلى الشاليهات لأجد أشياء لم أتوقعها
استاذ نسوانجى
04-14-2015, 11:53 AM
الجزء الاخير
....
وجدت أحمد و سالى فى وضع رهيب جداً حيث كانا عاريان و يقفان بجوار السرير فى غرفة أحمد و لم ينتبها لوجودى كانا يقبلان بعضهما و كان أحمد يعتصر ثدى سالى المكتنز و يشد بإصبعه على كسها المرمرى الجميل المغطاه ببعض الشعيرات القصيرة و كانا يتأوهان من المتعة و الشهوة معاً و زاد الوضع سخونة حين تعلقت به و دخل زبره بكسها و هى تلف قدميها حول وسطه ليذهب و يأتى فى حركات متناغمة تسفر عن نيكة تشعل الأزبار لهيباً و الأكساس ناراً مما جعلنى أنزع كل قطعة من ملابسى تغطينى و أقف خلفها و ألف يدى حولها لتعتصر بضربات أحمد فإعتدلت لألتقط شفتيها و كان أحمد مع نيكه لها يرضع ثديها فصعدنا بها السرير و نمت على ظهرى لتنام هى أيضاً على ظهرها و أنا أداعب ثدياها بكلتا يدي و كان أحمد ينيك بلا هوادة ولا رحمة و كانت تصرخ فى فمى و تضرب بيديها السرير من المتعة و الألم الممتع فكنت أحاول تثبيت شفتيا على شفتيها حتى لا يسمع أحد بصراخها و بعد فترة جاء أحمد ظهره و نطر لبنه على بطنها و بعض القطرات نزلت على زوبرى فدفعتها و شتمته فلوى ذراعى و قال هنيكك يابن المتناكة بئى عامل راجل و بتنيك أختك أنا هنيكك إنت و إخواتك فنهضت منه و قلت عادى مانت كمان بتنيك أختك من سنين تحب أضمها لينا فإستغرب معرفتى بالموضوع و تشاجرنا و تركته يكمل معها و ذهبت لأجهز الشنط و تانى يوم كنا فى طريقنا للقاهرة و وصلنا بالليل و عند دخولنا فوجئت أمى بنا و فرحت كثيراً لأنها أخيراً ستطفئ نار كسها الممتلئ بالخيرات و دخلت نمت و تانى يوم كانت هناك يد ناعمة تداعب زوبرى فأدركت أنها إما أمى أو نادية لكنى وجدتها نجوى من تقوم بذلك فقمت و قبلتها قبلة ساخنة و حملتها عن الأرض و خرجت بها إلى الصالة لأجد أمى حضرت الفطار و بعد الفطار دخلت نمت شوية و لما قمت من النوم لم أجد سوى أمى تنام بغرفتها عارية تماماً فنمت بكل جسمى فوقها و أنا أدلك ظهرها بجسمى فسمعتها تقول عاصم حبيبى أنا مشتاقة ليك أوى دخله يا حبيبى و طفى نارى ففتحت طيزها و بدأت أدخله و هى تتأوه ببعض الألم حتى دخل بالكامل و عند دخوله أغلقت فتحتها على زوبرى و قالت حبيبى خليه شوية مشتاقة ليه أوى و بدأت أقبلها من شفايفها و رقبتها و مع شهوتها و تأوهاتها خف ضغطها على زوبرى مما أعطانى المساحة لأنيكها نيكة جامدة فى طيزها بعدما جبتهم فى طيزها إتعدلت و أخدتنى فى حضنها بإشتياق و قالتلى وحشتنى يا عصومتى و كان زبرى مازال واقف فمسكته و بدأت تدلكه و هى تقبلنى و بعد كدة مصته كتير و فجأة نيمتنى على ظهرى و و جلست بكل حملها على زوبرى ليدخل ببيضانه فى كسها فتألمت و هى بدأت الجرى بالخيل لتصعد و تهبط عليه و كل همها أكبر قدر من المتعة لكن فجأة صرخت صرخة رعب و خوف و هى تتناك منى فنظرت وجدت نجوى تقف خخلفها و هى ترتدى الزوبر الصناعى و تنيك أمها به و كانت نورا تصرخ بشدة لكن ما منعها عن النهوض هو متعتها التى حصلت عليها من زوبرين فى نفس الوقت و بعد أن جئت ظهرى و نهضت لأجد نورا تغرقنى بشهدا بكثافة و كانت تنام على بطنها و هى تلهث من كتر المتعة و هنا هجمت نجوى على بطنى لتلحسها فخلعت عنها الحزام و أعطيته لنورا لترتديه فنظرت نورا لتجد الزوبر البلاستيك فى يدها و نجوى إبنتها الكبرى تلحس شهوة أمها فنظرت لى و كأنها تلوم نفسها فأخبرناها كل شئ و بدأت نجوى تمص لى زوبرى فهاجت نجوى أكثر و بدأت تغيب عن الوعى مما يحدث لها من متعة و بدأت أنيك نجوى من طيزها أمام ناظر نورا أمها فقالت لى إنت وصلت طيب و نهضت عننا و تركتنا و دخلت الحمام
تانى يوم ذهبنا للجامعة أنا و نجوى و كانت الشلة موجودة و كان أحمد موجود فذهبت و صالحته بعد مشاجرة كبيرة ضربنا فيها بعض و كنا هنترفد لكن ربنا ستر و كالعادة كنا بالليل عند محمود اللى كان محضر كل حاجة و هناك وجدت المفاجأة التى لم تخطر ببالى وجدت الأبلة فاطمة و اللى كل واحد أخد دوره معاها و لما رجعت كان الثلاثى منتظرنى و إستمرت حياتنا هكذا لمدة طويلة و تقدم أحمد لطلب يد نجوى و وافقنا و أنا أعلم بعلاقتها به و طلبت يد أخته فاتن و نحن الأن بمرحلة الخطوبة و هذه هى حكاية السبع سنوات جنس مع عائلتى و المستمرة حتى وقتنا هذا
mloka
04-23-2015, 05:17 AM
تسلم ايدك قصه غايا فى الروعه استمر
استاذ نسوانجى
04-23-2015, 08:11 AM
تسلم ايدك قصه غايا فى الروعه استمر
حاضر ساستمر................
مهندس محترم عاشق للسكس
04-24-2015, 08:53 AM
انت جبار بجد القصة تشفى الزوبر العليل بجد التحرر شئ جميل يريت كل قصصك تكون كده وممكن عن الزوجات كمان بجد تحية ليك
العضوالمنتصب
05-06-2015, 02:10 AM
رائعه جدا جدا جدا
شكراااااااا
طيب سات
05-16-2015, 02:19 PM
دائما متالق
misor
05-17-2015, 11:18 PM
خلاص من النهاردة أنا مراتك
حاصد الارواح
05-01-2016, 12:17 PM
ممكن نتعرف يا برنس وتخليني انيك اي حد من اللي في القصه دول وعادفعلك انا وصحابي فلوس كمان؟؟
شاطى العطش
05-01-2016, 06:32 PM
تمااااااااااااااااااام
m7tajk
11-17-2016, 05:51 AM
مبدع وفنان وقصه رائعه بأحداثها وباختصارها واقتصارها على اجزاء ووجود اجزائها دفعه واحده ..اشكرك ي بطل ع المتعه الي اتحفتنا بيها .. وننتظر جديدك
Sami Tounsi
11-17-2016, 08:00 AM
استاذ يا استاذ نسوانجي و صدقني ليس من عادتي توزيع الورود اعجبتني القصه مشكور على المجهود و ساعات من الكتابه
ابوزب55
01-03-2017, 01:16 PM
فصة رائعة جداااااااااااااا وفي منتهى الجمال تستحق التقدير والاعجاب
وسردها في قمة الروعة
تحياتي
Sami Tounsi
01-05-2017, 03:46 PM
قصه جميله تهيج عجبتني ملي قريتها من سنه فاتت
قمت لقيتها في الصفحه الاولى فقريتها من ثاني
مشكور الكاتب عن المجهود المبذول
علياء علي
09-17-2017, 03:39 PM
قصه رووووووعه
القبطان الوحيد
09-22-2017, 12:58 PM
فناااااان ومبدع. استمر
القبطان الوحيد
09-22-2017, 01:13 PM
فناااااان ومبدع. استمر
محب العشق
09-22-2017, 03:47 PM
ممتازة جدا روعه تسلم ايدك يا برنس
الحالم10
09-22-2017, 10:36 PM
قصة جميلة جدا
vBulletin v3.8.11, Copyright ©2000-2021, Jelsoft Enterprises Ltd. Translated By vBulletin®Club.com ©2002-2021