عصفور من الشرق
05-04-2015, 10:54 AM
نداء الماضي
ايام عشناها في العسل
أيام من مذكرات أم مراهقة وابنها المراهق
اليوم الثالث
من مذكرات تامر
استيقظت من النوم في ساعة مبكرة بعد ليلة طويله امضيتها شبه نائما ، ، كلما تذكرت أن أمي اشترت بكيني
ينتابني الخجل والارتباك ، عندما كنت احلم برؤية النسوة عرايا علي البلاج بالمايوهات المثيرة لم يخطر ببالي اواتصور ان أمي راح تلبس البكيني والناس تشوفها عريانه ، أمي لا تزال نائمة في فراشها دون غطاء وقميص النوم ارتفع عن كل فخذيها ، وقفت امامها مبهورا ، أمي تمتلك فخذين مثيرين مكتظين باللحم الابيض الشهي ، لم اري مثلهما من قبل ، تمنيت أن اقبلهما أو المسهما بأناملي ، سيطرت الفكرة الحيوانية علي تفكيري ، اشتهائي لها منعني من التفكير باي شيء ما عدا جسمها المغري…ورغبتي في اقتحام حرمته…كنت ملتهبا حتي ان زبري أنتتصب ، اقتربت منها في حذر ، انحنيت علي فخذها وقبلتهما وتراجعت بعيدا وانا اتطلع اليها خايف تكون حست بي ، لا تزال نائمة وقد ارتفع صوت شخيرها مما شجعني اقترب منها مرة اخري لاستمتع بتقبيل فخذيها المثيران ، فجأة تقلبت في فراشها فتملكني الخوف وهرولت بعيدا عنها ، دخلت الحمام وصورة فخذيها المثيران لا تزال عالقة في خيالي ، كلوت أمي الاحمر معلق علي الشماعه وراء الباب ، شميت فيه رائحة عرق كسها ، اثارتني الرائحة فقبلته ، قبلت كل حته فيه لامست كسها ، هجت ومارست العاده السريه وانا ادعك زبي بكلوت امي حتي قذف وانساب لبني الغزير وملأ الكلوت ، خرجت من الحمام وانا في حال من الخوف والارتباك لا احسد عليها ، أخشي أن تفطن امي الي ما فعلته حين تري الكلوت غرقان لبن ، تمنيت لو انشقت الارض وابتلعتني ، أمي لا تزال نائمة في فراشها منبطحه علي بطنها وكل وراكها عارية و كاد ثوبها يكشف عن مؤخرتها ، لو ارتفع الثوب قليلا راح تبان طيزها ، عادت تروادتني الافكار الدنيئة فلم اري بعد عورة امرأة ، اقتربت منها وقد خطر ببالي ازيح الثوب عن مؤخرتها لاري لاول مره طيز حقيقيه غير انها راحت تتقلب في الفراش وهبت من نومها ، أعتدلت في فراشها جالسة القرفصاء تضم ساقيها الي صدرها ، وقد فوجئت بي امامها فبادرتني قائلة
- صاحي بدري ليه
فلت وانا اتجنب النظر الي ساقيها وفخذيها العرايا
- مش هنروح البلاج
قالت وهي تتثائب وتدفع بزراعيها خلف راسها ليبرز نهديها الكبيران ويطلان من صدر ثوبها
- طبعا هنروح
لم استطع ان اخفي فرحتي ، نسيت أن أمي سترتدي البكيني ، فكرت في النسوة والفتايات وكيف سوف استمتع برؤيتهن عرايا علي البلاج ، اقبلت علي امي و جلست علي حافة الفراش قرب قدميها اتودد اليها
- مرسي ياماما
ابتسمت وقالت
- انا عايزاك تكون مبسوط
قالتها وهي تباعد فيما بين ساقيها في حركه لا شعوريه لتتسلل عيناي بين فخذيها دون ارادة مني ، رأيت ما لم يخطر لي ببال رأيت كسها المشعر ، لم اصدق نفسي ، أول مره أري فيها كس حقيقي ، وقف زبي وتملكني الخجل والارتباك ، تنبهت امي واسرعت تضم ساقيها وتشد الثوب عليهما لتخفي عني كسها المشعر وقد ارتسمت علي شفتيها ابتسامة خجوله ، قامت من فراشها متجهة الي الحمام خفت تشوف كلوتها غرقان في لبني ، رغم احساسي بالخوف كنت اشعر بالنشوي ، ينتابني الذهول لا اصدق انني اخيرا رأيت كس حقيقي ، ذبي كان في حالة انتصاب دائم حتي خرجت أمي من الحمام ، عاودني الخوف والهلع وتطلعت اليها ارقب رد فعلها ، لم يبدو عليها أي شئ غير عادي ، تنفست الصعداء ، ايقنت انها لم تري الكلوت وهرولت الي الحمام لأتأكد من ذلك ، وقع قلبي بين رجليه عندما لم اجد الكلوت ، بحثت عنه في كل مكان بالحمام وجسمي يرتجف من الخوف فلم اجده ، أمي ارتدت الكلوت المبلل بلبني ، خرجت من الاحمام في حالة من الخجل واالذهول لا احسد عليها ،وجلسنا نتناول طعام الافطار وانا احاول اخفاء ارتباكي دون أن يبدو علي أمي أي شئ غير عادي حتي ظننت أنها لا تريد ان تحرجني او مكسوفه تتكلم ، خرجنا بعد ذلك الي البلاج ، الوقت مبكر البلاج خاليا الا من عمال النظافة ، لم اري أي أمرأة أو فتاة ، علي بعد خطوات قليلة من البحر نصبنا الشمسية بمساعدة احد العمال ، قبل ان يفرغ العامل من غرز الشمسية في الرمال كانت امي قد خلعت ملابسها ، رأيتها أمامي بالبكيني الاحمر فتملكني الخجل والارتباك ، لم اصدق عيني وهي واقفة امام العامل عارية تمد يدها اليه بالبقشيش دون أن تبالي بنظراته وهو يحملق في نهديها الكبيران وهما يطلان من صدر المايوه ، كدت في تلك اللحظة اصرخ في امي ابوخها ، غير ان الكلمات وقفت علي شفتي ، و صاحت امي تعاتبني قائلة
- مقلعتش هدومك ليه مش عايز تنزل الميه
بدأت اتجرد من ملابسي وعيناي معلقة بامي ، المايوه لا يخفي شئ من جسمها المثير، تبدو كما لو كانت عارية ، شدتني بزازها الكبيره ببياضها الناصع وانتفاخها – طول عمري تشدني البزاز الكبيرة وتثير اعجابي - عامل النظافه له يبحلق في بزازها ، احسست بزبي يتحرك فادرت وجهي بعيدا عنها فوجئت بعمال البلاج يقتربون منا لرؤية امي بالبكيني المثير ، أمي لا تبالي ، كلما رفعت عيناها واحست بنظراتهما الشهوانيه تنفرج شفتيها عن ابتسامة جذابة كأن نظراتهم الشهوانيه تسعدها ، شعرت ولاول مره ان امي علقه ، نزلنا معا الميه لنهرب من عمال النظافة ونظراتهم التي استباحت كل حته في جسمها ، لم ادري كم امضينا من الوقت في المياه نلهو ونمرح وانا استرق النظرات الي جسد امي لاكتشف في كل لحظه تمر أن امي تمتلك جسم رائع مثير ، البزاز مدوره مرتفعة علي صدرها في شموخ وكأنها تتحدي بهما نساء العالم ، فخذيها مستديران مكتظين باللحم الابيض الشهي والسمانه ملفوفه ومقلبظه ، طيزها مرسومة ، اكثر ما شدني اليها بزازها ، كلما راحت تتارجح وتهتز علي صدرها يغوص قلبي بين قدمي واتمني اعود صغيرا لترضعني ، شغلت بأمي المثيرة فلم اعد افكر في أي أمرأة أوفتاة ، خرجنا من الميه والبلاج قد امتلأ بالرجال والنساء ، استلقينا علي الرمال نلتقط انفسنا ، الرجال من حولنا يحملقون في جسد امي وهي مستلقية علي الرمال شبه عارية ، تستقبل نظراتهم بنشوه وابتسامة ، قمنا بعد ذلك تتمشي علي البلاج ، أمي تلاحقها كلمات الغزل البذئ اينما سارت ، عملت نفسي مش سامع ، كأن كلمات الغزل لامرأة اخري غير أمي
الساعات الحلوه تمر بسرعه ، امضينا النهار كله علي البلاج دون ان اجد امرأة تنافس امي في انوثتها وجمالها ، عدنا الي الاوتيل قبل الغروب ، سبقتني أمي الي الحمام ، جلست علي الكرسي القريب من السرير وصورة امي بالمايوه البكيني لا تزال ماثلة في خيالي ، لا اكون مبالغا اذا قلت انها كانت اجمل امراة علي البلاج ، لم اكن اعرف ان تخفي تحت الحجاب جسدا مثيرا زاخر بالانوثة ، جعلتني افكر في النيك ، لن استطيع ان انتظرحتي اتزوج وانيك ، قررت الا اقيم بالدينة الجامعية ، يكون لي سكن مستقل ولو حجرة فوق السطوح استضيف فيها مومس أو عاهرة تروي ظمأي وتشبع رغباتي ، فجأة نادتني أمي وطلبت مني ان اتي الها بقميص النوم ، باب الحمام غير مغلق بالكامل ، صوت انهمار مياه الدوش في الحمام مستمر . . أمي لا تزال تستحم . . اقتربت من الباب في حذر وصمت احمل في يدي قميص النوم ، وقفت علي بعد خطوة اوخطوتين من باب الحمام ، حاولت ان ارى ما بالداخل…بهدوء كي لا تشعر بي ، المنظر اثارني .. امي عارية ..والمياه تنهمر على جسمها الابيض الرائع الممتليء…صدرها كان كبيرا ومتهدلا نوعا ما لكنه جميل ومثير . . طيزها كبيره ورائعة وشاهدت كسها . . . هذا الكائن الغريب العاصي علي الي الان…ذو الشعر الكثيف جدا الذي اخفي معالمه كان لي رغبة كبرى لي في اكتشافه…كانت امي تستحم بهدوء وتدلك جسمها الجميل بالماء وتمسك نهديها وحين رفعت ذراعيها كان ابطيها مشعرين ايضا لكن بشكل خفيف ومثير جدا … زبري بداء يتحرك ولم احرك ساكنا في ذهول المنظر حتى قطع علي انغماسي بالنشوة صوت امي وهي تصيح” انت فين ياتامر ، تقدمت نحوها وكانت قد غطت نهديها بيديها ولمت فخذيها لتخفي كسها دون فائده لانه لايزال واضحا، لا حظت اندماجي بالنظر الي كسها فارتسمت علي شفتيها ابتسامة خجولة جعلتني اشعر بالحرج ومدت يدها لتلتقط قميص النوم من يدي فتدلي نهديها الكبيران وبدت الحلمتان كبيرتان كحبتي الفرولة ، كانت الفرصه متاحة امامي لان اشاهد كل حته في جسمها وهي تدفع رأسها في قميص النوم ، هرولت بعدها بعيدا عنها وانا في حالة ذهول تام فلم اتخيل ان أمي يمكن ان تقف عارية امامي ، نصحتني ادخل اخد لك دش يشيل الرمل والملح عن جسمي
في الحمام كان لازم اتخلص من حالة الهياج اللي اصابتني فضربت عشره رغم ذلك بقيت طول الليل احلم اني امارس الجنس مع أمي
ايام عشناها في العسل
أيام من مذكرات أم مراهقة وابنها المراهق
اليوم الثالث
من مذكرات تامر
استيقظت من النوم في ساعة مبكرة بعد ليلة طويله امضيتها شبه نائما ، ، كلما تذكرت أن أمي اشترت بكيني
ينتابني الخجل والارتباك ، عندما كنت احلم برؤية النسوة عرايا علي البلاج بالمايوهات المثيرة لم يخطر ببالي اواتصور ان أمي راح تلبس البكيني والناس تشوفها عريانه ، أمي لا تزال نائمة في فراشها دون غطاء وقميص النوم ارتفع عن كل فخذيها ، وقفت امامها مبهورا ، أمي تمتلك فخذين مثيرين مكتظين باللحم الابيض الشهي ، لم اري مثلهما من قبل ، تمنيت أن اقبلهما أو المسهما بأناملي ، سيطرت الفكرة الحيوانية علي تفكيري ، اشتهائي لها منعني من التفكير باي شيء ما عدا جسمها المغري…ورغبتي في اقتحام حرمته…كنت ملتهبا حتي ان زبري أنتتصب ، اقتربت منها في حذر ، انحنيت علي فخذها وقبلتهما وتراجعت بعيدا وانا اتطلع اليها خايف تكون حست بي ، لا تزال نائمة وقد ارتفع صوت شخيرها مما شجعني اقترب منها مرة اخري لاستمتع بتقبيل فخذيها المثيران ، فجأة تقلبت في فراشها فتملكني الخوف وهرولت بعيدا عنها ، دخلت الحمام وصورة فخذيها المثيران لا تزال عالقة في خيالي ، كلوت أمي الاحمر معلق علي الشماعه وراء الباب ، شميت فيه رائحة عرق كسها ، اثارتني الرائحة فقبلته ، قبلت كل حته فيه لامست كسها ، هجت ومارست العاده السريه وانا ادعك زبي بكلوت امي حتي قذف وانساب لبني الغزير وملأ الكلوت ، خرجت من الحمام وانا في حال من الخوف والارتباك لا احسد عليها ، أخشي أن تفطن امي الي ما فعلته حين تري الكلوت غرقان لبن ، تمنيت لو انشقت الارض وابتلعتني ، أمي لا تزال نائمة في فراشها منبطحه علي بطنها وكل وراكها عارية و كاد ثوبها يكشف عن مؤخرتها ، لو ارتفع الثوب قليلا راح تبان طيزها ، عادت تروادتني الافكار الدنيئة فلم اري بعد عورة امرأة ، اقتربت منها وقد خطر ببالي ازيح الثوب عن مؤخرتها لاري لاول مره طيز حقيقيه غير انها راحت تتقلب في الفراش وهبت من نومها ، أعتدلت في فراشها جالسة القرفصاء تضم ساقيها الي صدرها ، وقد فوجئت بي امامها فبادرتني قائلة
- صاحي بدري ليه
فلت وانا اتجنب النظر الي ساقيها وفخذيها العرايا
- مش هنروح البلاج
قالت وهي تتثائب وتدفع بزراعيها خلف راسها ليبرز نهديها الكبيران ويطلان من صدر ثوبها
- طبعا هنروح
لم استطع ان اخفي فرحتي ، نسيت أن أمي سترتدي البكيني ، فكرت في النسوة والفتايات وكيف سوف استمتع برؤيتهن عرايا علي البلاج ، اقبلت علي امي و جلست علي حافة الفراش قرب قدميها اتودد اليها
- مرسي ياماما
ابتسمت وقالت
- انا عايزاك تكون مبسوط
قالتها وهي تباعد فيما بين ساقيها في حركه لا شعوريه لتتسلل عيناي بين فخذيها دون ارادة مني ، رأيت ما لم يخطر لي ببال رأيت كسها المشعر ، لم اصدق نفسي ، أول مره أري فيها كس حقيقي ، وقف زبي وتملكني الخجل والارتباك ، تنبهت امي واسرعت تضم ساقيها وتشد الثوب عليهما لتخفي عني كسها المشعر وقد ارتسمت علي شفتيها ابتسامة خجوله ، قامت من فراشها متجهة الي الحمام خفت تشوف كلوتها غرقان في لبني ، رغم احساسي بالخوف كنت اشعر بالنشوي ، ينتابني الذهول لا اصدق انني اخيرا رأيت كس حقيقي ، ذبي كان في حالة انتصاب دائم حتي خرجت أمي من الحمام ، عاودني الخوف والهلع وتطلعت اليها ارقب رد فعلها ، لم يبدو عليها أي شئ غير عادي ، تنفست الصعداء ، ايقنت انها لم تري الكلوت وهرولت الي الحمام لأتأكد من ذلك ، وقع قلبي بين رجليه عندما لم اجد الكلوت ، بحثت عنه في كل مكان بالحمام وجسمي يرتجف من الخوف فلم اجده ، أمي ارتدت الكلوت المبلل بلبني ، خرجت من الاحمام في حالة من الخجل واالذهول لا احسد عليها ،وجلسنا نتناول طعام الافطار وانا احاول اخفاء ارتباكي دون أن يبدو علي أمي أي شئ غير عادي حتي ظننت أنها لا تريد ان تحرجني او مكسوفه تتكلم ، خرجنا بعد ذلك الي البلاج ، الوقت مبكر البلاج خاليا الا من عمال النظافة ، لم اري أي أمرأة أو فتاة ، علي بعد خطوات قليلة من البحر نصبنا الشمسية بمساعدة احد العمال ، قبل ان يفرغ العامل من غرز الشمسية في الرمال كانت امي قد خلعت ملابسها ، رأيتها أمامي بالبكيني الاحمر فتملكني الخجل والارتباك ، لم اصدق عيني وهي واقفة امام العامل عارية تمد يدها اليه بالبقشيش دون أن تبالي بنظراته وهو يحملق في نهديها الكبيران وهما يطلان من صدر المايوه ، كدت في تلك اللحظة اصرخ في امي ابوخها ، غير ان الكلمات وقفت علي شفتي ، و صاحت امي تعاتبني قائلة
- مقلعتش هدومك ليه مش عايز تنزل الميه
بدأت اتجرد من ملابسي وعيناي معلقة بامي ، المايوه لا يخفي شئ من جسمها المثير، تبدو كما لو كانت عارية ، شدتني بزازها الكبيره ببياضها الناصع وانتفاخها – طول عمري تشدني البزاز الكبيرة وتثير اعجابي - عامل النظافه له يبحلق في بزازها ، احسست بزبي يتحرك فادرت وجهي بعيدا عنها فوجئت بعمال البلاج يقتربون منا لرؤية امي بالبكيني المثير ، أمي لا تبالي ، كلما رفعت عيناها واحست بنظراتهما الشهوانيه تنفرج شفتيها عن ابتسامة جذابة كأن نظراتهم الشهوانيه تسعدها ، شعرت ولاول مره ان امي علقه ، نزلنا معا الميه لنهرب من عمال النظافة ونظراتهم التي استباحت كل حته في جسمها ، لم ادري كم امضينا من الوقت في المياه نلهو ونمرح وانا استرق النظرات الي جسد امي لاكتشف في كل لحظه تمر أن امي تمتلك جسم رائع مثير ، البزاز مدوره مرتفعة علي صدرها في شموخ وكأنها تتحدي بهما نساء العالم ، فخذيها مستديران مكتظين باللحم الابيض الشهي والسمانه ملفوفه ومقلبظه ، طيزها مرسومة ، اكثر ما شدني اليها بزازها ، كلما راحت تتارجح وتهتز علي صدرها يغوص قلبي بين قدمي واتمني اعود صغيرا لترضعني ، شغلت بأمي المثيرة فلم اعد افكر في أي أمرأة أوفتاة ، خرجنا من الميه والبلاج قد امتلأ بالرجال والنساء ، استلقينا علي الرمال نلتقط انفسنا ، الرجال من حولنا يحملقون في جسد امي وهي مستلقية علي الرمال شبه عارية ، تستقبل نظراتهم بنشوه وابتسامة ، قمنا بعد ذلك تتمشي علي البلاج ، أمي تلاحقها كلمات الغزل البذئ اينما سارت ، عملت نفسي مش سامع ، كأن كلمات الغزل لامرأة اخري غير أمي
الساعات الحلوه تمر بسرعه ، امضينا النهار كله علي البلاج دون ان اجد امرأة تنافس امي في انوثتها وجمالها ، عدنا الي الاوتيل قبل الغروب ، سبقتني أمي الي الحمام ، جلست علي الكرسي القريب من السرير وصورة امي بالمايوه البكيني لا تزال ماثلة في خيالي ، لا اكون مبالغا اذا قلت انها كانت اجمل امراة علي البلاج ، لم اكن اعرف ان تخفي تحت الحجاب جسدا مثيرا زاخر بالانوثة ، جعلتني افكر في النيك ، لن استطيع ان انتظرحتي اتزوج وانيك ، قررت الا اقيم بالدينة الجامعية ، يكون لي سكن مستقل ولو حجرة فوق السطوح استضيف فيها مومس أو عاهرة تروي ظمأي وتشبع رغباتي ، فجأة نادتني أمي وطلبت مني ان اتي الها بقميص النوم ، باب الحمام غير مغلق بالكامل ، صوت انهمار مياه الدوش في الحمام مستمر . . أمي لا تزال تستحم . . اقتربت من الباب في حذر وصمت احمل في يدي قميص النوم ، وقفت علي بعد خطوة اوخطوتين من باب الحمام ، حاولت ان ارى ما بالداخل…بهدوء كي لا تشعر بي ، المنظر اثارني .. امي عارية ..والمياه تنهمر على جسمها الابيض الرائع الممتليء…صدرها كان كبيرا ومتهدلا نوعا ما لكنه جميل ومثير . . طيزها كبيره ورائعة وشاهدت كسها . . . هذا الكائن الغريب العاصي علي الي الان…ذو الشعر الكثيف جدا الذي اخفي معالمه كان لي رغبة كبرى لي في اكتشافه…كانت امي تستحم بهدوء وتدلك جسمها الجميل بالماء وتمسك نهديها وحين رفعت ذراعيها كان ابطيها مشعرين ايضا لكن بشكل خفيف ومثير جدا … زبري بداء يتحرك ولم احرك ساكنا في ذهول المنظر حتى قطع علي انغماسي بالنشوة صوت امي وهي تصيح” انت فين ياتامر ، تقدمت نحوها وكانت قد غطت نهديها بيديها ولمت فخذيها لتخفي كسها دون فائده لانه لايزال واضحا، لا حظت اندماجي بالنظر الي كسها فارتسمت علي شفتيها ابتسامة خجولة جعلتني اشعر بالحرج ومدت يدها لتلتقط قميص النوم من يدي فتدلي نهديها الكبيران وبدت الحلمتان كبيرتان كحبتي الفرولة ، كانت الفرصه متاحة امامي لان اشاهد كل حته في جسمها وهي تدفع رأسها في قميص النوم ، هرولت بعدها بعيدا عنها وانا في حالة ذهول تام فلم اتخيل ان أمي يمكن ان تقف عارية امامي ، نصحتني ادخل اخد لك دش يشيل الرمل والملح عن جسمي
في الحمام كان لازم اتخلص من حالة الهياج اللي اصابتني فضربت عشره رغم ذلك بقيت طول الليل احلم اني امارس الجنس مع أمي