استاذ نسوانجى
12-14-2014, 06:09 AM
بدأ الموضوع ف يوم أنا مارحتش الجامعة اليوم ده وخديجة رجعت من المدرسة على الساعة 3 الضهر كان في ذلك الوقت أنا وهي قاعدين لوحدنا في بيتنا في القاهرة واهلنا كانو مسافرين.
هي مكانتش عرفة اني في البيت فبعد مقلعت هدوم المدرسة،
لبست بدي إبن وسخة عريان ومبين بزازها لغاية الحلمات
وبنطلون سترتش مبين فخادها وكسها وطزها كان واكل نصه
بس هي متعودة أصلاً لو قاعدة في البيت لوحدها تقعد كدا.
صحيت أنا من النوم بعدها بشوية وطلعت الصالة وفوجئت
بالمنظر..بصتلها وقلتلها ايه يا خديجة اللى انت لبساه ده؟؟ قلتلي
يا أحمد أنا مكنتش أعرف انك في البيت
المهم دخلت أنا أوضتي
وضربت عشرة علطول مستنتش...ازاي دي أختي..أنا
بشتهيها..نفسي أدخل زبري جوها ونفسي أمصمص في كسها
وبزازها لما تفرهد وتقع مني..فكرت مع نفسي قلت لازم
انيكها مش مهم ازاي حتى لو اضطريت اغتصبها مش فرق
معايا خلص الشهوة كنت جيبة اخرها.
المهم على باليل إستنيت لما هي نامت وقلت خلاص الليلى دي
ليلة نيك أختي حبيبتي خديجة،،،،،،،من كتر الشهوة نسيت
حتى أجيب واقي ذكري حتى عشان لو نزلت ف كسها متحملش
مني بس مش هتفرق يعني هههههه مش هي دي المشكلة
دلوقتي. فتحت عليها غرفتها ولقيتها نايمة ورجلها
مفتوحة...
بردو كانت لابسة نفس إلي كنت لبساه الصبح بس
دلوقتي بقى عشان نايمة ومش متوقعة إن حد معها كنت قلعا
البنطلون كمان..شفت أجمل كس وردي في حياتي..من حولينه
في شعر خفيف جداً ومش باين والأشفار بينة وكل ده شفته
بس على نور الموبايل عشان منورش النور وأصحيها..مكنتش عرف أبدأ منين ولا أعمل فيها إيه..كنت عايز استغل اليوم ده بكل الطرق عايز انيكها في كسها وطيزها وأنزل جواهم وتحمل متحملش بقى مش مشكلة أنا خلاص كنت هيجان وحاعمل أي حاجة عشان زبري يدخل فيها..
فجأة لاقتها إتعدلت ونامت على ضهرها...قلت بس أنا هبدأ من الطيز. كنت عريان أصلاً وزبي وقف شامخ 20 سنتي..نزلت نفسي فوقها ببطء ونزلت الأول براسي على خدها وزبي فوق طيزها..مش عرف أعمل إيه وخايف تصحى من كتر الالم..المهم فجأة لاقتها صحيت وبتصرخ في وشي بتقولي إيه ده الإنت عمله ده!! وقاعد كدة ليه!! قلتلها يا خديجة أنا مفتون بجسمك ونفسي أنام معاكي من زمان أبوس ايدك متحرمنيش منك راحت رزعاني قلم وحاولت تبعدني بس أنا مسكتها وإتخانقنا شوية فوق السرير وهي بتصرخ وتقول سبني حرام عليك وأنا ولا هنا كل همي اني أنيكها وخلاص..المهم ثبتها و قعدت أمصمص ف شفايفها وهي من تحتي بتتلوي زي التعبان وتقولي حرام كفاية وأنا ولا هنا بردو ههههههه..مسكت كسها بصباع ايدي وقعدت أفرك فيه والمس جنابه لحد مبتديت أحس انها بتسلم نفسها خلاص بقى هتعمل إيه البت يا حرام تعبت من المقاومة وهاجت هيجان زي الكلبة بظبط...المهم بعد ما بست شفايفها ونزلت بلساني لبزازها..ثبتها ونيمتهة على ضهرها وفتحت رجليها وبانلي أجمل كس في الوجود..كس أختي خديجة..الأنا حلفت قدام نفسي إن مش هيعدي النهاردة غير لما أنزل جوة لبني كله...فضلت تبكي وتقولي حرام عليك أنا أختك ماينفعش تضيع مستقبلي كدا قلتلها يا خديجة أنا جوايا نار لزم أطفيها ومش هيطفيها غير كسك..قلتلي أبوس ايدك بلاش أنا لسة بنت بنوت قلتلها من النهاردة انتي لية..ابتدت تقاوم تاني رحت ماسك زبري وقعدت أفرك ف كسها وهي ابتدت تتأوه شوية..عرفت انها سلمت خلاص...
فتحت رجليها على الأخر..وحطيط راس زبي جوا كسها وكملت فرك فيه وهي قعدة جسمها بيتموج تحتي من كتر الهيجان ومش قدرة تستحمل..وانا بعمل كدا فكرت مرة تاني لو عملت كدا فيها ممكن يجرلها إيه بس سرعان ما راحت الأفكار دي..وحدة وحدة رحت مدخل زبي لغاية ماوصلت لغشاء البكارة..وهي بتبكي وبتترجاني معملهاش وأنا مش فيقلها أصلاً..رحت فجأة مدخله كلو بطوله وعرضه جوها...هي صرخت صرخة بصوت عالي واديها إتغرست في ضهري ورجلها اتلفت حولين رجلي..وأنا قاعد بدخل وأطلع زبي في كسها والدم بينقط من كسها على الملاية وهي بتصرخ وبتتأوة في نفس الوقت وصوتها كان جمييل وتأوهاتها كانت مفيش زيها في الوجود ولا حتى شرموطة في فلم سكس...قعدت بنيك فيها 10 دقائق لحد محسيت اني هجبهم و فعلاً جبتهم كلهم جوها وقعدت ابوسها وأمصمص شفايفها شوية...خديجة كنت مفرهدة ومش قدرة تتكلم وبتبكي بحرقة وفي وسط بكاها بتقولي ليه عملت كدا حرام عليك أنا أختك..وهي بتقول كدا رحت فتحت رجليها تاني ونكتها...اعدنا ساعة على الحال ده نكته تقريباً 5 مرات متواصل فضلت أنزل لبني ف كسها لما قلت يا بس..
هي كانت خلاص مش قدرة تتأوه ولا تتكلم ولا تقول أي حاجة نهائي...رحت جبت خيارة وقعدت أبعبصها بيها..دخلتها كلها وهي خلاص واقعة من طولها والدم كان تحتها بيسيل ولبني كان نزل من كسها..ودي كانت أول مرة نكت خديجة فيها. وقت الدورة بتاعتها في الشهر ده منتظمش وكنا فاكرين انها حملت بس طلع مش حمل...
بعد كدا هي بقت تسلملي نفسها بمزاجها وكمان رافضة الجواز عشان عايزة تفضل تتناك مني..أنا حالياً 23 سنة وهي 18
هي مكانتش عرفة اني في البيت فبعد مقلعت هدوم المدرسة،
لبست بدي إبن وسخة عريان ومبين بزازها لغاية الحلمات
وبنطلون سترتش مبين فخادها وكسها وطزها كان واكل نصه
بس هي متعودة أصلاً لو قاعدة في البيت لوحدها تقعد كدا.
صحيت أنا من النوم بعدها بشوية وطلعت الصالة وفوجئت
بالمنظر..بصتلها وقلتلها ايه يا خديجة اللى انت لبساه ده؟؟ قلتلي
يا أحمد أنا مكنتش أعرف انك في البيت
المهم دخلت أنا أوضتي
وضربت عشرة علطول مستنتش...ازاي دي أختي..أنا
بشتهيها..نفسي أدخل زبري جوها ونفسي أمصمص في كسها
وبزازها لما تفرهد وتقع مني..فكرت مع نفسي قلت لازم
انيكها مش مهم ازاي حتى لو اضطريت اغتصبها مش فرق
معايا خلص الشهوة كنت جيبة اخرها.
المهم على باليل إستنيت لما هي نامت وقلت خلاص الليلى دي
ليلة نيك أختي حبيبتي خديجة،،،،،،،من كتر الشهوة نسيت
حتى أجيب واقي ذكري حتى عشان لو نزلت ف كسها متحملش
مني بس مش هتفرق يعني هههههه مش هي دي المشكلة
دلوقتي. فتحت عليها غرفتها ولقيتها نايمة ورجلها
مفتوحة...
بردو كانت لابسة نفس إلي كنت لبساه الصبح بس
دلوقتي بقى عشان نايمة ومش متوقعة إن حد معها كنت قلعا
البنطلون كمان..شفت أجمل كس وردي في حياتي..من حولينه
في شعر خفيف جداً ومش باين والأشفار بينة وكل ده شفته
بس على نور الموبايل عشان منورش النور وأصحيها..مكنتش عرف أبدأ منين ولا أعمل فيها إيه..كنت عايز استغل اليوم ده بكل الطرق عايز انيكها في كسها وطيزها وأنزل جواهم وتحمل متحملش بقى مش مشكلة أنا خلاص كنت هيجان وحاعمل أي حاجة عشان زبري يدخل فيها..
فجأة لاقتها إتعدلت ونامت على ضهرها...قلت بس أنا هبدأ من الطيز. كنت عريان أصلاً وزبي وقف شامخ 20 سنتي..نزلت نفسي فوقها ببطء ونزلت الأول براسي على خدها وزبي فوق طيزها..مش عرف أعمل إيه وخايف تصحى من كتر الالم..المهم فجأة لاقتها صحيت وبتصرخ في وشي بتقولي إيه ده الإنت عمله ده!! وقاعد كدة ليه!! قلتلها يا خديجة أنا مفتون بجسمك ونفسي أنام معاكي من زمان أبوس ايدك متحرمنيش منك راحت رزعاني قلم وحاولت تبعدني بس أنا مسكتها وإتخانقنا شوية فوق السرير وهي بتصرخ وتقول سبني حرام عليك وأنا ولا هنا كل همي اني أنيكها وخلاص..المهم ثبتها و قعدت أمصمص ف شفايفها وهي من تحتي بتتلوي زي التعبان وتقولي حرام كفاية وأنا ولا هنا بردو ههههههه..مسكت كسها بصباع ايدي وقعدت أفرك فيه والمس جنابه لحد مبتديت أحس انها بتسلم نفسها خلاص بقى هتعمل إيه البت يا حرام تعبت من المقاومة وهاجت هيجان زي الكلبة بظبط...المهم بعد ما بست شفايفها ونزلت بلساني لبزازها..ثبتها ونيمتهة على ضهرها وفتحت رجليها وبانلي أجمل كس في الوجود..كس أختي خديجة..الأنا حلفت قدام نفسي إن مش هيعدي النهاردة غير لما أنزل جوة لبني كله...فضلت تبكي وتقولي حرام عليك أنا أختك ماينفعش تضيع مستقبلي كدا قلتلها يا خديجة أنا جوايا نار لزم أطفيها ومش هيطفيها غير كسك..قلتلي أبوس ايدك بلاش أنا لسة بنت بنوت قلتلها من النهاردة انتي لية..ابتدت تقاوم تاني رحت ماسك زبري وقعدت أفرك ف كسها وهي ابتدت تتأوه شوية..عرفت انها سلمت خلاص...
فتحت رجليها على الأخر..وحطيط راس زبي جوا كسها وكملت فرك فيه وهي قعدة جسمها بيتموج تحتي من كتر الهيجان ومش قدرة تستحمل..وانا بعمل كدا فكرت مرة تاني لو عملت كدا فيها ممكن يجرلها إيه بس سرعان ما راحت الأفكار دي..وحدة وحدة رحت مدخل زبي لغاية ماوصلت لغشاء البكارة..وهي بتبكي وبتترجاني معملهاش وأنا مش فيقلها أصلاً..رحت فجأة مدخله كلو بطوله وعرضه جوها...هي صرخت صرخة بصوت عالي واديها إتغرست في ضهري ورجلها اتلفت حولين رجلي..وأنا قاعد بدخل وأطلع زبي في كسها والدم بينقط من كسها على الملاية وهي بتصرخ وبتتأوة في نفس الوقت وصوتها كان جمييل وتأوهاتها كانت مفيش زيها في الوجود ولا حتى شرموطة في فلم سكس...قعدت بنيك فيها 10 دقائق لحد محسيت اني هجبهم و فعلاً جبتهم كلهم جوها وقعدت ابوسها وأمصمص شفايفها شوية...خديجة كنت مفرهدة ومش قدرة تتكلم وبتبكي بحرقة وفي وسط بكاها بتقولي ليه عملت كدا حرام عليك أنا أختك..وهي بتقول كدا رحت فتحت رجليها تاني ونكتها...اعدنا ساعة على الحال ده نكته تقريباً 5 مرات متواصل فضلت أنزل لبني ف كسها لما قلت يا بس..
هي كانت خلاص مش قدرة تتأوه ولا تتكلم ولا تقول أي حاجة نهائي...رحت جبت خيارة وقعدت أبعبصها بيها..دخلتها كلها وهي خلاص واقعة من طولها والدم كان تحتها بيسيل ولبني كان نزل من كسها..ودي كانت أول مرة نكت خديجة فيها. وقت الدورة بتاعتها في الشهر ده منتظمش وكنا فاكرين انها حملت بس طلع مش حمل...
بعد كدا هي بقت تسلملي نفسها بمزاجها وكمان رافضة الجواز عشان عايزة تفضل تتناك مني..أنا حالياً 23 سنة وهي 18