MoTefa
02-06-2019, 05:31 AM
اول موضوع ليا هنا
انا طارق عايش في السعودية عمري 21 سنة
قاعد في السعودية للعمل كسائق خاص لكفيلي
قصتي بدأت عندما حكى لي بعض الاصدقاء عن موضوع محبة بعض الشباب انهم يتناكوا وانا كنت مش مصدق الحقيقي غير لما جاء اليوم الي حدثت فيه القصة
ابراهيم : ابن كفيلي عمره 19 سنة يدرس ف اخر اعوامه في الثانوية
لديه جسد نحيف لكن طيز كبيره و واضحة عن بقية جسمه
وكان من ذوي البشرة الملساء جدا كان لديه شارب خفيف جدا يصعب ملاحظته
المهم انه كان من ضمن عملي مع الكفيل ان اأخده الى مدرسته والى اصدقائه اذا توجب الامر
ابراهيم كان يعشقني بمعنى الكلمه لكني لم افهم هذا الا بعد فتره و بعد فهم المجتمع هناك
كان عندما يجلس بجانبي في السيارة كان يمزح ويتعمد وضع يده على فخدي قرب زبي بحجة المزاح
و في موقف كان اتي لي بالملابس التي يرتدونها تحت الجلاليب
وكان الموقف في السيارة وهو جاء لي من المنزل بملابس خفيفة نسبيا وكنت انا في السيارة
ا: طارق حبي ابغاك تعلمني السواقة
ط: تمام ي هيما بس مش دلوقتي لازم تقعد مكاني وانا اعلمك
ثم جلس على زبي و دخل السيارة
ا: لا انا بتعلم كذا ف حضنك وانت تعلمني كذا
انا توترت في هذه اللحظة لا اعلم ماذا افعل
عندما لاحظ هو توتري حرك طيزه على زبي ليعيد انتباهي
ا:ها ي حبي وش قلت ؟!
ط:قلتلك مش هينفع كدا
ا:طيب ما تيجي عندي ف المجلس تعلمني كيف اسوق
ط: انت بتشتغلني ي واد ازاي يعني هنركب جمل اعلمك عليه
هنا حرك طيزه اكثر على زبي وقال بصوت مكتوم
ا:ايش رايك تركبني انا ؟!
هنا انا تداركت الموقف و خرجت من السيارة وانا في مخي كل كلام الاصدقاء عن السوالب هنا
وفي نفس الوقت جاء الكفيل للخروج
ط: هعلمك بس مش دلوقتي ي هيما خلاص اتفقنا
ا:خلاص لمن تخلص مع الوالد ابغاك تجيني ف الغرفة تمام؟!
وكانت هذه البداية
عندما عدت المنزل بعد قضاء بعض حاجات الاسرة ذهبت الى غرفتي اذا به يجلس على سريري ولا يرتدي الا سروال داخلي
ا:قلتلك لما تخلص تجيني وما جيت صارلك يومين تتجنبني قلت اجيك انا انت وش فيك
ط:ابراهيم انا مش عارف اقولك ايه
ا:قولي انك هتخلصني من محنة طيزي وتنيكني
ووضع يده على زبي من فوق الجينز
ا:ابغا زبك يشق طيزي نيك
ط:بس انا عمري ما عملتها مع ولد
ا:لا تخاف وافق انت بس وراح امتعك
ط:ولو قلتك مش موافق
ا:راح اقول لابوي انه يطردك ويجيب واحد ثاني غيرك
ط:ولو قلتلك اني هقدم استقالتي لابوك بكرة ومش هكمل معاك
هنا نزل ابراهيم على ركبه يترجاني
ا:لا ي طارق ارجوك ابغاك تنيكني ما عمري طلبتها من حدا انت بس
وبدا يمسح وجهه على مكان زبي
ا:انا خدامتك وخدامة زبك بس ارجوك ابغاك جوا طيزي
فكرت وقلت ان اجرب لم اخسر شيء بالاضافه انه وسيم و جسمه ناعم و طيزه كبيره
ط:خلاص بس اهدا كدا
نظر لي من اسفل واشار الى زبي
ا:ممكن امص لك ي حبي ؟!
ط:مص ي شرموطة شكلك مش قادر
اخرج زبي من الجينز وبدأ زبي ف الاستجابه معه
بدأ يمتصه كما انه لم يرى زب من قبل مع اني بعد ذلك عرفت انه كان يتناك من كثيرين
بدأ بأدخال زبي كله في فمه الى ان وصل الى حلقه
ط:براحه يابني هتتخنق كدا
ا: ابغا اتمتع من زبك ي فحلي
قام بعد ذلك وبدأ بخلع السروال الداخلي واصبح كما ولدته امه
وقام بالجلوس على يديه و ركبتيه على سريري وامسك فلقة طيزه واوسع بينهما كمن يرحب بي
ا:ابغاك تشقها نيك وتكب فيها بكل قوتك ي فحلي
بدأت اثار فعلاً لانه يتعامل معي كاني استأجرت شرموطة وهو كان بارع في هذا
ط:طيزك حلوة وطرية ي شرموطة
قلتها وانا امسكها بين يدي و بالاخري ادخل اصبعي الاوسط داخل خرم طيزه
ذهبت الى الحمام لاحضر فازلين حين وجدته يقول لي
ا:لا تحط ابغاك تعورني ف مكوتي لين ما اقدر امشي
فذهبت اليه ووجهت زبي الى خرم طيزه وبدأت بأدخال رأس زبي وهو يتأوه بصوت مرتفع ولا يأبه بمن ف المنزل
ا:نيكني ي فحلي انا شرموطتك انا قحبتك نيك وشقني نيك ااااه اكثر ي فحلي
وانا كلامه يزيدني سرعه وهو بيده يلاعب بيضاني وكان هذا يزيد من هيجانه
ا:كمان اي اي اي كمان نيك ي حبي انا قحبتك نيك ااااه ااااه زبك ذا انا اعشقه احبه نيك ي فحل اااااااه
كلامه زاد من سرعتي وانا اقترب من ااتي في طيزه
ط:بس ي شرموطة متتكلميش انا انيكك وانيك عيلتك كلها ي خول
ا:زبك تاج راااسي اااااه ي فحلي
ط: هجيبهم ي قحبة خلاص
ا: جيبهم في طيزي برد نار طيزي ااححححح جيب حليبك الحار في طيزي اااه
لا ادري متى لكني أتيت بحليبي في طيزه المربربة الى ان ملاها وزاد ايضاً و خرج منها
ا:مادري وينك عني من زمان ي قلبي
قالها وهو يتنفس بصعوبة ويرتمي علي على السرير
ط:اتكيفتي ي عروسة
ا:مره ي رجالي ما اقدر اكون مبسوط اكثر من الحين
ونام وهو في حظني ونحن عراه
———————
القصه معظمها حقيقي و الباقي كان لخيالي
تحياتي لكم ❤👋🏻
انا طارق عايش في السعودية عمري 21 سنة
قاعد في السعودية للعمل كسائق خاص لكفيلي
قصتي بدأت عندما حكى لي بعض الاصدقاء عن موضوع محبة بعض الشباب انهم يتناكوا وانا كنت مش مصدق الحقيقي غير لما جاء اليوم الي حدثت فيه القصة
ابراهيم : ابن كفيلي عمره 19 سنة يدرس ف اخر اعوامه في الثانوية
لديه جسد نحيف لكن طيز كبيره و واضحة عن بقية جسمه
وكان من ذوي البشرة الملساء جدا كان لديه شارب خفيف جدا يصعب ملاحظته
المهم انه كان من ضمن عملي مع الكفيل ان اأخده الى مدرسته والى اصدقائه اذا توجب الامر
ابراهيم كان يعشقني بمعنى الكلمه لكني لم افهم هذا الا بعد فتره و بعد فهم المجتمع هناك
كان عندما يجلس بجانبي في السيارة كان يمزح ويتعمد وضع يده على فخدي قرب زبي بحجة المزاح
و في موقف كان اتي لي بالملابس التي يرتدونها تحت الجلاليب
وكان الموقف في السيارة وهو جاء لي من المنزل بملابس خفيفة نسبيا وكنت انا في السيارة
ا: طارق حبي ابغاك تعلمني السواقة
ط: تمام ي هيما بس مش دلوقتي لازم تقعد مكاني وانا اعلمك
ثم جلس على زبي و دخل السيارة
ا: لا انا بتعلم كذا ف حضنك وانت تعلمني كذا
انا توترت في هذه اللحظة لا اعلم ماذا افعل
عندما لاحظ هو توتري حرك طيزه على زبي ليعيد انتباهي
ا:ها ي حبي وش قلت ؟!
ط:قلتلك مش هينفع كدا
ا:طيب ما تيجي عندي ف المجلس تعلمني كيف اسوق
ط: انت بتشتغلني ي واد ازاي يعني هنركب جمل اعلمك عليه
هنا حرك طيزه اكثر على زبي وقال بصوت مكتوم
ا:ايش رايك تركبني انا ؟!
هنا انا تداركت الموقف و خرجت من السيارة وانا في مخي كل كلام الاصدقاء عن السوالب هنا
وفي نفس الوقت جاء الكفيل للخروج
ط: هعلمك بس مش دلوقتي ي هيما خلاص اتفقنا
ا:خلاص لمن تخلص مع الوالد ابغاك تجيني ف الغرفة تمام؟!
وكانت هذه البداية
عندما عدت المنزل بعد قضاء بعض حاجات الاسرة ذهبت الى غرفتي اذا به يجلس على سريري ولا يرتدي الا سروال داخلي
ا:قلتلك لما تخلص تجيني وما جيت صارلك يومين تتجنبني قلت اجيك انا انت وش فيك
ط:ابراهيم انا مش عارف اقولك ايه
ا:قولي انك هتخلصني من محنة طيزي وتنيكني
ووضع يده على زبي من فوق الجينز
ا:ابغا زبك يشق طيزي نيك
ط:بس انا عمري ما عملتها مع ولد
ا:لا تخاف وافق انت بس وراح امتعك
ط:ولو قلتك مش موافق
ا:راح اقول لابوي انه يطردك ويجيب واحد ثاني غيرك
ط:ولو قلتلك اني هقدم استقالتي لابوك بكرة ومش هكمل معاك
هنا نزل ابراهيم على ركبه يترجاني
ا:لا ي طارق ارجوك ابغاك تنيكني ما عمري طلبتها من حدا انت بس
وبدا يمسح وجهه على مكان زبي
ا:انا خدامتك وخدامة زبك بس ارجوك ابغاك جوا طيزي
فكرت وقلت ان اجرب لم اخسر شيء بالاضافه انه وسيم و جسمه ناعم و طيزه كبيره
ط:خلاص بس اهدا كدا
نظر لي من اسفل واشار الى زبي
ا:ممكن امص لك ي حبي ؟!
ط:مص ي شرموطة شكلك مش قادر
اخرج زبي من الجينز وبدأ زبي ف الاستجابه معه
بدأ يمتصه كما انه لم يرى زب من قبل مع اني بعد ذلك عرفت انه كان يتناك من كثيرين
بدأ بأدخال زبي كله في فمه الى ان وصل الى حلقه
ط:براحه يابني هتتخنق كدا
ا: ابغا اتمتع من زبك ي فحلي
قام بعد ذلك وبدأ بخلع السروال الداخلي واصبح كما ولدته امه
وقام بالجلوس على يديه و ركبتيه على سريري وامسك فلقة طيزه واوسع بينهما كمن يرحب بي
ا:ابغاك تشقها نيك وتكب فيها بكل قوتك ي فحلي
بدأت اثار فعلاً لانه يتعامل معي كاني استأجرت شرموطة وهو كان بارع في هذا
ط:طيزك حلوة وطرية ي شرموطة
قلتها وانا امسكها بين يدي و بالاخري ادخل اصبعي الاوسط داخل خرم طيزه
ذهبت الى الحمام لاحضر فازلين حين وجدته يقول لي
ا:لا تحط ابغاك تعورني ف مكوتي لين ما اقدر امشي
فذهبت اليه ووجهت زبي الى خرم طيزه وبدأت بأدخال رأس زبي وهو يتأوه بصوت مرتفع ولا يأبه بمن ف المنزل
ا:نيكني ي فحلي انا شرموطتك انا قحبتك نيك وشقني نيك ااااه اكثر ي فحلي
وانا كلامه يزيدني سرعه وهو بيده يلاعب بيضاني وكان هذا يزيد من هيجانه
ا:كمان اي اي اي كمان نيك ي حبي انا قحبتك نيك ااااه ااااه زبك ذا انا اعشقه احبه نيك ي فحل اااااااه
كلامه زاد من سرعتي وانا اقترب من ااتي في طيزه
ط:بس ي شرموطة متتكلميش انا انيكك وانيك عيلتك كلها ي خول
ا:زبك تاج راااسي اااااه ي فحلي
ط: هجيبهم ي قحبة خلاص
ا: جيبهم في طيزي برد نار طيزي ااححححح جيب حليبك الحار في طيزي اااه
لا ادري متى لكني أتيت بحليبي في طيزه المربربة الى ان ملاها وزاد ايضاً و خرج منها
ا:مادري وينك عني من زمان ي قلبي
قالها وهو يتنفس بصعوبة ويرتمي علي على السرير
ط:اتكيفتي ي عروسة
ا:مره ي رجالي ما اقدر اكون مبسوط اكثر من الحين
ونام وهو في حظني ونحن عراه
———————
القصه معظمها حقيقي و الباقي كان لخيالي
تحياتي لكم ❤👋🏻