عصر يوم
05-27-2015, 12:40 PM
أمريكية مثلية
الجزء الأول
لهفة نيك ساخنة شعرت بها و استمتعت بها كثيرا في أحلى ذكريات النيك عندي..عندما جاء الصيف بعد عام دراسي طويل و شاق ، قررت أن أمضي ثلاث أيام في أحد المدن بمدينة سياحية لا تبعد عن مدينتي أكثر من 200 كم، جهزت نفسي و حقيبتي ركبت سيارتي، و بعد مسيرة حوالي الساعتين وصلت إلى مرادي المقصود، و أردت أن أتوجه حالا إلى حوض السباحة الساخن كي أزيل تعب الرحلة ، لبست المايوه و نزلت للمسبح و إذ به ممتلئ بشتى أنواع النساء و من مختلف الجنسيات و الألوان، و كن لا يلبسن سوى البكيني و ملابس شفافة تظهر البزاز والطيز فانتصب ذبي في الحال حتى بان من تحت المايوه فسارعت بالنزول إلى المسبح حتى لا يفضح أمري. و ظللت أمثل السباحة و لكني كنت أراقب تلك الأجسام العارية و فجأة وقعت عيني على إمرأة فائقة الجمال و كانت مثيرة جدا تلبس مايوه أحمر ملتصق على جسدها فبانت حلمتها و كان صدرها كبيرا و عمرها بين ال 37 و 40 و هو ما زادها إغراء فأنا أحب النساء ذات الخبرة في الحياة وذات التجارب.. وتفكيرها يصبح ناضجا وليس طائشا.. أو ربما لأنني أحتاج حنان المرأة الذي لم يكن كافيا في حياتي .. ولا أنسى تجربتي مع جارتنا التي تكبرني ب 25 سنة و كانت تلك من أجمل التجارب الجنسية، إقتربت من المرأة و كانت أجنبية ..و لأنني أتقن اللغة الفرنسية والإنجليزية، و صار لا يفصلني عنها سوى مسافة قليلة.. فلاحظت إقترابي منها فبادرتني بالكلام مبتسمة و حيتني بالإنجليزية .. فرددت عليها التحية، وإقتربت منها وعرفتها على نفسي وعرفتني بها ..كان إسمها ساندرا أمريكية من أصول برازيلية وهو ما يفسر جمالها و إثارتها الكبيرة و عمرها كما توقعت 37 سنة.. و بعد حوار بسيط عرفت أنها بمفردها و جاءت أجازتها لتقضي أجازتها في منتجعات البحر الأحمر لمدة أسبوع كامل وآتية مع إحدى صديقاتها الأنتيم وسألتها هل هي متزوجة؟ فقالت لم أوفق بالزواج ولكنني متزوجة من صديقتي الحميمة كلارا وهي بوعكة ولم تخرج معي اليوم .. و وجدتني أحملق فيها فهي متزوجة من إمرأة مثلها يعني زواج مثلي .. قلت أشوف إيه آخرتها معاها.. وشدني ضحامة ثدييها وإستدارتهم فكنت أنظر لهما طوال حديثي معها .. طوال الوقت و إلى صدرها حتى لاحظت هي ذلك فقالت بجرأة لم أتوقعها .. هل أعجبك ثدياي ؟ فقلت في خجل نعم ..نعم لا بأس بهما.. فضحكت و قالت أنت ظريف و إستدارت وقالت وما رأيك في مؤخرتي فكل الرجال والنساء يشدون لها..فقلت أنت كلك متفجرات و سكس.. و إقتربت مني و همست لي هل تسمح .. ؟ فقلت لها بماذا ؟ و لم أتمم سؤالي حتى أحسست بيدها تحت الماء تمسك ذبي من فوق الشورت، فإمتلكني شعور ساخن على الفور ، و لم أكن أقدر أن أقوم بأي ردة فعل فالمسبح فيه يغوص بالجنسين بالرغم من أننا في زاوية بعيدة من المسبح، أمسكت ذبي و راحت تتحسسه و أدخلت يدها برقة و أمسكت به فهجت و بحركة سريعة بادرتها الفعل و أمسكت كسها المبتل و رحت أتحسسه و كلانا يمتع الآخر بيده و لكن بدون أن نظهر شيئاً، وقالت واو ذبك ضخم وكبير ورأسه ضخمة وخشنة أكيد عند الشهوة تنتفخ و تتورم وتملأ الكس فضحكت وقلت كسك كبير وباين عليه بيتناك كثير قالت بس خرمه ضيق و زوبرك لو دخله حيتحشر فيه!! قلت لها وبطرك كزوبر طفل قالت علشان كدة بيمتعني ولحسه وعضه ولمسه بيرعشني ويخرج عسلي!! كنت وهي من فوق المسبح نبدو كحبيبين يتبادلان الحديث و لكن تحته كانت معركة حامية بين زوبر شرقي وكس أمريكي .. وحركاتنا مثيرة جدا لي ولها .. أدخلت إصبعي الأوسط في كسها كاملا و رحت أحركه حتى أحست هي بالمتعة و تأوهت بخفة فضغطت بيدها على ذبي فأحسست بهيجان كبير زاد في هيجان ذبي المشتعل ، ثم قربت جسدها مني و صرت أتحسس طيزها الكبيرة الطاغية .. و ألعب بثقب طيزها الواسع بلطف و سلاسة تارة و أدخله تارة أخرى بلا عناء حتى أحسست بنشوة غامرة و بدون أن أشعر و بدون مقدمات تدفق منيي و ظل يطفو على سطح الماء فأمسكت يدها و هربنا ضاحكين من غرابة ما حصل و همست في أذنها سوف أنيكك و حالا.. فردت أنا تحت أمرك … سرنا إلى المكان المخصص للدش و الإستحمام و إخترنا غرفة و دخلنا فتحنا الدش على آخره حتى يطغي صوت المياه و يخفي الأصوات التي سنصدرها و كنا مستعجلين حتى لا ينكشف أمرنا… نزعت الشورت و نزعت هي قطعتي البيكيني ففاضت بزازها المندفعة للأمام وحلماتها المنتصبة، أمسكت ثدياها بكلتا يداي و رحت أعصر و أمص حلماتها و أعضهما..و كانت هي تلعب بذبي، و بسرعة نزلت على ركبتيها و راحت تلحس ذبي المنتصب و تلعقه لعقا، و كنت أتلذذ تلذذا غاية في الروعة ثم وقفت مجددا فأدرتها على الفور و فتحت رجليها و نزلت على ركبتي ثم فتحت طيزها بشدة فظهر أمامي ثقبه الواسع جدا بصورة ملحوظة لم ألاحظها في النسوان والصبايا التي نكتها في حياتي و كسها المستفز المحمر جدا والضيق جدا فشرعت ألحس خرميها بمتعة كبيرة ثم قالت أرجوك عاوزة شهوتي تيجي إلحس لي وعض بظري!! وفعلت ما طلبت فجاءتها رعشتها وأخذت تصرخ ثم حلبت ذبي حتى أتي بقشعريرتي وكان شعور لذيذ ..ثم زدت في هيجانها فقالت لي في رجاء شديد أرجوك توقف الآن و أدخل ذبك في كسي..لقد ألهبته بشدة فتوقفت مسرعا في لهفة لنيك كسها الضيق و مسكت رأس ذبي المنتصب و سمرته في فتحة كسها الضيق و بصعوبة بالغة مع صريخ منها و وحوحة و آهات أولجته حتى غاص الرأس ثم بالراحة خالص دخلته لآخره في كسها الشرقان بأكمله فصاحت متلذذة بالنيك .. و أحسست بعضلات كسها تكبس بشدة على ذبي مما جعلني أهيج أكثر و أدخله و أخرجه بسرعة و قوة..كل ذلك و مياه الدش الدافئة تنزل فوقنا..إستدارت و قالت بلهفة ” نيكني في طيزي… أسرع قبل أن تستمني.. أرجوووك و لم أكن من الكارهين فتحت طيزها و دحشت رأس ذبي بخرم طيزها فدخلت بسهولة ويسر و كأن خرم طيزها هو كسها !! و أدخلت ذبي ببطيء فإنزلق في جوفها و تغلغل فصاحت بقوة متلذذة في أح.. آه..آه أيَّيه ..واو” و وأخذت أحرك ذبي في طيزها خروجا ودخولا لمدة طويلة من الوقت وهي تخبط طيزها بخصيتاي حتى تدفق منيي و فاض في خرمها…
وإنتهينا من النيك وطلبت مني أن آتي معها لغرفتها لتعرفني على زوجتها كلارا ورحبت بذلك وقلت دي حتبقى حفلات نيك لم أكن أتوقعها
ونحن في الطريق سألتها عن كلاارا فأخبرتني بأنها من ملكات الجمال وأنها تعشق الجنس بكل ألوانه وتأتي معها في الأجازات لمصر ليتمتعا بشبابها ويشربا من ماء نيلها وشبابها وجعلتني وصديقتها أمد إقامتي لعشرة أيام في المنتجع السياحي تشجيعا للسياحة الترفيهية !!!!!... ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ
أمريكية مثلية
الجزء الثاني
ونحن في الطريق سألتها عن كلاارا فأخبرتني بأنها من ملكات الجمال وأنها تعشق الجنس بكل ألوانه وتأتي معها في الأجازات لمصر ليتمتعا بشبابها ويشربا من ماء نيلها وشبابها وجعلتني وصديقتها أمد إقامتي لعشرة أيام في المنتجع السياحي تشجيعا للسياحة الترفيهية !!!!!... ...
وفتحت لنا الغرفة صديقتها ودخلت وجلست وأقبلت علي وقالت أنا كلارا زوج ساندرا وعرفتها على نفسي فقالت فرعون مصري قلت نعم وحدقت في وقالت ملامحك مصرية خالص وطويل وجسمك رياضي قلت نعم قالت أسمر أو قمحي كما تقولون في مصر قلت نعم قالت إستطعت أن تجذب ساندرا إليك قلت نعم قالت وهل مارست معها الجنس؟ قلت إسأليها فنظرت إلى صديقتها فأومأت لها برأسها ..فقالت مارست إيه معاها؟ قلت الفموي والشرجي والمهبلي..وسألت صديقتها هل إستمتعت معه ؟قالت هو خبير..ولكن الجنس معه له طعم آخر غير ما إتعودنا ..قالت جنس فرعوني قالت جربي ..وسوف تحكمين..قالت كلاارا تصوري يا ساندرا عمري ما مارست الجنس مع شرقي ..قالت لن تندمي حبيبتي!! وقالت أنا بأغير على كلارا من أن تمارس الجنس مع رجل أمامي.. وسأترككما تنعما بالجنس وخرجت من الغرفة وقفلت الباب وراءها..
و وجدت كلارا تسألني هل مارست الجنس مع أمريكية من قبل؟قلت هي أول مرة أمارس الجنس مع أجنبية كساندرا..قالت هل مارست الجنس مع مصريات من قبل؟قلت أفضل السيدات فوق الأربعين سنة ولم أنيك فتاه صغيرة.. قالت أنت تبحث على الخبيرات من أجل ذلك تعرفت على ساندرا!!
ثم قالت ما رأيك في؟ قلت آية في الجمال ، قطة شقراء ، و شقراء الشعر وزرقاء العينين ، جريئة العينين ، باسمة العينين ، وملفوفة الجسم بأنثوية ، ذات نهدين كالمدافع والقنابل ، كانت لابسة بدي هاف ومفتوح من عند البزاز وهوت شورت جامد نار وأنا عمال أتفرج على بزازها و بعدين أنا هجت وبدأ زوبري يقف وهي أخدت بالها فراحت معدية من قدامى وحكت بطيزها في وقالت لي : إيه ده ؟قلت لها : ده ؟ ما أعرفش .فضحكت ضحكة سكس وقالت لي : أنا نفسي في الفراعنة وأنت أكتر واحد قريب في الشبه منهم وأنا نفسي أمارس معاك .وهما دايما بيبقوا صرحاء في أي حاجة فأنا تعبت أكتر .
وقعدت تحكى معايا عن السكس ..وهي محضره للسفر إلى مصر من زمان و ما مارستش الجنس منذ سنتين مع رجل ولغاية دلوقتي ونفسها إنها تجربه مع واحد يكون من أصل فرعوني لأنها بتحب الفراعنة وبتحب مصر أوي.. أوي.. وسمعت إنهم أقوى ناس في الجنس ..وكنت خايف منها هل سأرضيها أم لا؟ . جلسنا متقابلين لم أعرف ماذا أفعل أو أقول؛ فبادرتني هي : لمَ لا تريني زبك ؟فما أن قالت ذلك حتى أحسست به يقاوم ملابسي الداخلية يريد الخروج؛ فأخرجته لها فبهرت به عندما رأته فحسب كونها لم تكن تتوقعه بهذا الحجم والطول وقالت : أكيد ده زب فرعوني .
وقلعنا ملابسنا بعد ما قعدنا نبوس بعض و قطعت شفايفها الوردية ..إيه الروعة دي؟و ذلك القوام وجمال تلك البزاز فأخذت تداعب زبي وتلحسه وتمصه وأنا أهيج اكتر وأعصر في فخذها ولم أتمالك نفسي وقالت لي:نيكني في طيزي الأول علشان تهيج أكتر وتكون دي أحلى نيكة في حياتك .
ونيمتها على بطنها وأخذت أمسح برفق على فلقتي طيزها وأحسس على الخط الفاصل بينهما وأتحسس نعومتهما وليونتهما و أخذت أقبلهما وأعضهما ويدي تفرق بينهما تبحث عن الكنز المختفي فوجدتها تلك الفتحة فتحة طيزها وردية اللون واسعة الطيز والكس وهي هاجت وبدأت تتأوه ويدها تحتها تلعب فيما بين فخذيها من الأمام وفي بظرها….
أخذت أحرك رأس زبي على طيزها وهي تتحرك يمين وشمال من المتعة والألم وهي تقول : بشويش أخاف أن يؤلمني لأنه كبير جداً .
فبدأت المعركة في الإدخال والإخراج حتى أدخلت جزءا منه وكررت العملية حتى أدخلته بكامله وهي تطلق صرخة مكتومة وتتنهد بقوة وتقول : سيبه داخل طيزي قليلاً حتى أتعود عليه .وبعدها قمت أدخل وأخرج زبي بانتظام وبحركات بطيئة وازدادت السرعة وهي تفرك بيديها في كسها من الأمام حتى واتتها الرعشة وبدأت تنتفض تحتي وأنا أعمل بكل ما أوتيت من قوة حتى نزلت كل منيي فيها وهي تصرخ من اللذة وتسألني : إيه رأيك أنا ولا واحدة مصرية ؟فقلت : مفيش مقارنة .. الصراحة المصريات لا تقبلن على ممارسة الجنس الشرجي فستجدي أخرامهم ضيقة بينما أنت خرم واسع من كثرة إستعماله.. وطبعا إنت عارفة أن الحرم الضيف يعطي إستمتاعا أعلى!!وبعدما فرغنا .. بدأت تلعب في زبي مرة أخرى ثم نامت على ظهرها وفشخت فخذاها ثم شاورت على كسها ذو الشفرات الضخمة والبظر الواضح طوله وهو منتصب وسألتني : هل جربت النيك في كس زى ده قبل كده ؟ قلت أجرب وأحكم!! قالت : أنا هأعلمك النيك الأمريكاني إزاي وافعل ما أقوله لك .. فقلت لها هو النيك الأمريكاني بيختلف عن النيك غير الأمريكاني ؟قالت أكيد قلت أمتعيني وعرفيني يا فليسوفة ، فقالت : للنيك في الكس مقدمات منها مص ولحس الشفاه وعصر البزاز وأخذهما بالفم ولحس الشفرين ومص البظر.. قلت وإيه تاني قالت :ثم نيك الكس ثم الطيز أو الإثنين معا قلت وإيه تاني قالت وبعدين تنزل لبنك في فمي أو على جسمي أو جوة كسي لو كانت دي رغبتي ..قلت تحبي تعرفي النيك الفرعوني؟ قالت أكيد أنا عمري ما إتنكت من واحد مصري قبل كدة !! قلت شوفي يا مدام .. دائما أن نبدأ بإثارة المناطق الأقل حساسية, ثم المناطق الأكثر حساسية. بالتقبيل والمص والشفط والعض الخفيف بالفم والتحسيس بالأنامل , ونبدأ بالمناطق العليا ونتدرج للمناطق السفلي من جسم المرأة , من الرأس بما فيها من أذن وشعر رأس وفم له شفتان وبداخله لسان ورقبة ثم لمنطقة الصدر وما بها من نهدين وحلمات وما بين النهدين ثم منطقة الصُرًّة فالعانة ثم الشفرات والبظر مصاَ وشفطاَ وعضاَ و تقبيلاَ و تحسيساَ ثم الإيلاج الزوبر في الكس . فقالت ياه دا إنت مذاكر !!
فقلت نبدأ ؟ قالت أكيد أنا متشوقة ومتلهفة .. ورحت مقرب عليها وخدها بوسة فرنساوي عجب دخلت لساني ودخلت لسانها وهات يا شفط وعض ومص بشفايفها وإستمريت في البوس والقبلات الطويلة حتى ساحت الأمريكانية على الآخر من قبلاتي الحارة قلت لها دا هو التقبيل الفرعوني المطوَّر بالفرنساوي قالت دا إنت دوِّبتني.. ثم نيمتها على ظهرها في السرير ..قلت لها ولسَّة التعذيب وأخذت لفترة طويلة أحسس بأناملي على أطراف بزازها بحركات دائرية من أسفل لأعلى وعندما أقترب من هالة بزازها أو حلماتها أبعد أناملي متعمدا حتى أصبحت في غاية الإستثارة والعذاب وإنتقلت لمداعبة واستثارة الهالة والحلمات نفسها باللمس الخفيف أولا , ثم باللحس و المص والشفط على الثدي كاملا مع التركيز في النهاية على حلمات الثدي حتى ثارت وإزدادت إفرازاتها المهبلية وسالت منها .. ثم نزلت على سوتها باللحس والعض والشفط والتقبيل ثم إقتربت من منطقة عانتها بالتحسيس والفعص ثم الفخذين من الداخل , بادئا من فوق الركبة حتى قرب كسها الذي زودت فيه من اللمس والتقبيل دون لمس كسها حتى أعذبها أكثر وأكثر . و فعلا لاحظت بأن الإفرازات المهبلية قد غطت كسها بكامله , و أخذت تتلوى من شدة الاستثارة الجنسية ,
قلت أدخل على منطقة البظر و الشفرتان . ومددت بدي لكسها فأخذت أحسس عليه من الخارج والتفعيص فيه ثم فعلت مثل ذلك في شفراتها الخارجية الضخمة دون لمس البظر ..ثم قمت بتحريك أصابعي بحركات دائرية صغيرة من أسفل لأعلى البظر ثم من أعلى لأسفل ثم من اليمين إلى اليسار ثم من اليسار إلى اليمين وهي تتأوه وتتلوى قالت إنت حتموِّتني ..وجاءتها رعشتها.. أرجوك أتوسل إليك دخل زبك ..أرجوك عاوزة زوبرك في كسي إيه العذاب ده ؟ دخل زوبرك في كسي خلاص إنت عذبتني أنا شرقانة إنت هيجتني على الآخر .. نفسي أتذوق زوبرك إنت جننتني خلاص ..قلت لها هانت لازم تعرفي قيمة وحلاوة زوبر المصري .. ونزلت بفمي وشفاهي ولساني بالعض والشفط واللحس وإحتواء البظر داخل فمي ثم إخراجه من فمي والنفخ الخفيف فيه مما كان يشعلها ويشعرها بالمتعة وجاءتها رعشة قوية جعلتها تصرخ مع الآهات والوحوحة و الأنات.. ثم قلت جاء دور زوبرك ومسكته أدعك رأسه ببظرها وشفراتها الكبرى الخارجية وخلال ذلك جاءتها رعشات كثيرة ومتواصلة .. ورحت أجول بين شفريها الصغيرين المتهدلين وأباعد بينهما برأس زوبري ..وأنا لا أرحمها فإذا بها تصرخ وتقول : بسرعة أرجوك دخله في كسي لا أقدر أن أتحمل أكثر.فلم أتوانى فوضعته بين شفريها وبدأت الحك صعوداً ونزولاً ثم بدأت إدخاله بالراحة ورويداً حتى أدخلته كاملاً وأحسست بحرارة كسها تحيط بجوانب زبي وبدأت الدخول بسرعة وهي تتلوى وتطلب المزيد حتى تسارعت حركاتنا ووصلنا إلى النشوة سوياً وبقينا متلاصقين حتى بدأ كسها يبرد فأخرجت زوبري.. وجدتها تنظر إلي ثم تقبلني من فمي وقالت لي إنها أول مرة في حياتها تحس بمتعة النيك مع فرعون بالرغم من إنها بتتناك و هي سن 14سنة .. وعمرها ما حست بالمتعة دي أبدا وأنها سعيدة لأنها ارتوت وشبعت نيك لأول مرة في حياتها ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الأول
لهفة نيك ساخنة شعرت بها و استمتعت بها كثيرا في أحلى ذكريات النيك عندي..عندما جاء الصيف بعد عام دراسي طويل و شاق ، قررت أن أمضي ثلاث أيام في أحد المدن بمدينة سياحية لا تبعد عن مدينتي أكثر من 200 كم، جهزت نفسي و حقيبتي ركبت سيارتي، و بعد مسيرة حوالي الساعتين وصلت إلى مرادي المقصود، و أردت أن أتوجه حالا إلى حوض السباحة الساخن كي أزيل تعب الرحلة ، لبست المايوه و نزلت للمسبح و إذ به ممتلئ بشتى أنواع النساء و من مختلف الجنسيات و الألوان، و كن لا يلبسن سوى البكيني و ملابس شفافة تظهر البزاز والطيز فانتصب ذبي في الحال حتى بان من تحت المايوه فسارعت بالنزول إلى المسبح حتى لا يفضح أمري. و ظللت أمثل السباحة و لكني كنت أراقب تلك الأجسام العارية و فجأة وقعت عيني على إمرأة فائقة الجمال و كانت مثيرة جدا تلبس مايوه أحمر ملتصق على جسدها فبانت حلمتها و كان صدرها كبيرا و عمرها بين ال 37 و 40 و هو ما زادها إغراء فأنا أحب النساء ذات الخبرة في الحياة وذات التجارب.. وتفكيرها يصبح ناضجا وليس طائشا.. أو ربما لأنني أحتاج حنان المرأة الذي لم يكن كافيا في حياتي .. ولا أنسى تجربتي مع جارتنا التي تكبرني ب 25 سنة و كانت تلك من أجمل التجارب الجنسية، إقتربت من المرأة و كانت أجنبية ..و لأنني أتقن اللغة الفرنسية والإنجليزية، و صار لا يفصلني عنها سوى مسافة قليلة.. فلاحظت إقترابي منها فبادرتني بالكلام مبتسمة و حيتني بالإنجليزية .. فرددت عليها التحية، وإقتربت منها وعرفتها على نفسي وعرفتني بها ..كان إسمها ساندرا أمريكية من أصول برازيلية وهو ما يفسر جمالها و إثارتها الكبيرة و عمرها كما توقعت 37 سنة.. و بعد حوار بسيط عرفت أنها بمفردها و جاءت أجازتها لتقضي أجازتها في منتجعات البحر الأحمر لمدة أسبوع كامل وآتية مع إحدى صديقاتها الأنتيم وسألتها هل هي متزوجة؟ فقالت لم أوفق بالزواج ولكنني متزوجة من صديقتي الحميمة كلارا وهي بوعكة ولم تخرج معي اليوم .. و وجدتني أحملق فيها فهي متزوجة من إمرأة مثلها يعني زواج مثلي .. قلت أشوف إيه آخرتها معاها.. وشدني ضحامة ثدييها وإستدارتهم فكنت أنظر لهما طوال حديثي معها .. طوال الوقت و إلى صدرها حتى لاحظت هي ذلك فقالت بجرأة لم أتوقعها .. هل أعجبك ثدياي ؟ فقلت في خجل نعم ..نعم لا بأس بهما.. فضحكت و قالت أنت ظريف و إستدارت وقالت وما رأيك في مؤخرتي فكل الرجال والنساء يشدون لها..فقلت أنت كلك متفجرات و سكس.. و إقتربت مني و همست لي هل تسمح .. ؟ فقلت لها بماذا ؟ و لم أتمم سؤالي حتى أحسست بيدها تحت الماء تمسك ذبي من فوق الشورت، فإمتلكني شعور ساخن على الفور ، و لم أكن أقدر أن أقوم بأي ردة فعل فالمسبح فيه يغوص بالجنسين بالرغم من أننا في زاوية بعيدة من المسبح، أمسكت ذبي و راحت تتحسسه و أدخلت يدها برقة و أمسكت به فهجت و بحركة سريعة بادرتها الفعل و أمسكت كسها المبتل و رحت أتحسسه و كلانا يمتع الآخر بيده و لكن بدون أن نظهر شيئاً، وقالت واو ذبك ضخم وكبير ورأسه ضخمة وخشنة أكيد عند الشهوة تنتفخ و تتورم وتملأ الكس فضحكت وقلت كسك كبير وباين عليه بيتناك كثير قالت بس خرمه ضيق و زوبرك لو دخله حيتحشر فيه!! قلت لها وبطرك كزوبر طفل قالت علشان كدة بيمتعني ولحسه وعضه ولمسه بيرعشني ويخرج عسلي!! كنت وهي من فوق المسبح نبدو كحبيبين يتبادلان الحديث و لكن تحته كانت معركة حامية بين زوبر شرقي وكس أمريكي .. وحركاتنا مثيرة جدا لي ولها .. أدخلت إصبعي الأوسط في كسها كاملا و رحت أحركه حتى أحست هي بالمتعة و تأوهت بخفة فضغطت بيدها على ذبي فأحسست بهيجان كبير زاد في هيجان ذبي المشتعل ، ثم قربت جسدها مني و صرت أتحسس طيزها الكبيرة الطاغية .. و ألعب بثقب طيزها الواسع بلطف و سلاسة تارة و أدخله تارة أخرى بلا عناء حتى أحسست بنشوة غامرة و بدون أن أشعر و بدون مقدمات تدفق منيي و ظل يطفو على سطح الماء فأمسكت يدها و هربنا ضاحكين من غرابة ما حصل و همست في أذنها سوف أنيكك و حالا.. فردت أنا تحت أمرك … سرنا إلى المكان المخصص للدش و الإستحمام و إخترنا غرفة و دخلنا فتحنا الدش على آخره حتى يطغي صوت المياه و يخفي الأصوات التي سنصدرها و كنا مستعجلين حتى لا ينكشف أمرنا… نزعت الشورت و نزعت هي قطعتي البيكيني ففاضت بزازها المندفعة للأمام وحلماتها المنتصبة، أمسكت ثدياها بكلتا يداي و رحت أعصر و أمص حلماتها و أعضهما..و كانت هي تلعب بذبي، و بسرعة نزلت على ركبتيها و راحت تلحس ذبي المنتصب و تلعقه لعقا، و كنت أتلذذ تلذذا غاية في الروعة ثم وقفت مجددا فأدرتها على الفور و فتحت رجليها و نزلت على ركبتي ثم فتحت طيزها بشدة فظهر أمامي ثقبه الواسع جدا بصورة ملحوظة لم ألاحظها في النسوان والصبايا التي نكتها في حياتي و كسها المستفز المحمر جدا والضيق جدا فشرعت ألحس خرميها بمتعة كبيرة ثم قالت أرجوك عاوزة شهوتي تيجي إلحس لي وعض بظري!! وفعلت ما طلبت فجاءتها رعشتها وأخذت تصرخ ثم حلبت ذبي حتى أتي بقشعريرتي وكان شعور لذيذ ..ثم زدت في هيجانها فقالت لي في رجاء شديد أرجوك توقف الآن و أدخل ذبك في كسي..لقد ألهبته بشدة فتوقفت مسرعا في لهفة لنيك كسها الضيق و مسكت رأس ذبي المنتصب و سمرته في فتحة كسها الضيق و بصعوبة بالغة مع صريخ منها و وحوحة و آهات أولجته حتى غاص الرأس ثم بالراحة خالص دخلته لآخره في كسها الشرقان بأكمله فصاحت متلذذة بالنيك .. و أحسست بعضلات كسها تكبس بشدة على ذبي مما جعلني أهيج أكثر و أدخله و أخرجه بسرعة و قوة..كل ذلك و مياه الدش الدافئة تنزل فوقنا..إستدارت و قالت بلهفة ” نيكني في طيزي… أسرع قبل أن تستمني.. أرجوووك و لم أكن من الكارهين فتحت طيزها و دحشت رأس ذبي بخرم طيزها فدخلت بسهولة ويسر و كأن خرم طيزها هو كسها !! و أدخلت ذبي ببطيء فإنزلق في جوفها و تغلغل فصاحت بقوة متلذذة في أح.. آه..آه أيَّيه ..واو” و وأخذت أحرك ذبي في طيزها خروجا ودخولا لمدة طويلة من الوقت وهي تخبط طيزها بخصيتاي حتى تدفق منيي و فاض في خرمها…
وإنتهينا من النيك وطلبت مني أن آتي معها لغرفتها لتعرفني على زوجتها كلارا ورحبت بذلك وقلت دي حتبقى حفلات نيك لم أكن أتوقعها
ونحن في الطريق سألتها عن كلاارا فأخبرتني بأنها من ملكات الجمال وأنها تعشق الجنس بكل ألوانه وتأتي معها في الأجازات لمصر ليتمتعا بشبابها ويشربا من ماء نيلها وشبابها وجعلتني وصديقتها أمد إقامتي لعشرة أيام في المنتجع السياحي تشجيعا للسياحة الترفيهية !!!!!... ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ
أمريكية مثلية
الجزء الثاني
ونحن في الطريق سألتها عن كلاارا فأخبرتني بأنها من ملكات الجمال وأنها تعشق الجنس بكل ألوانه وتأتي معها في الأجازات لمصر ليتمتعا بشبابها ويشربا من ماء نيلها وشبابها وجعلتني وصديقتها أمد إقامتي لعشرة أيام في المنتجع السياحي تشجيعا للسياحة الترفيهية !!!!!... ...
وفتحت لنا الغرفة صديقتها ودخلت وجلست وأقبلت علي وقالت أنا كلارا زوج ساندرا وعرفتها على نفسي فقالت فرعون مصري قلت نعم وحدقت في وقالت ملامحك مصرية خالص وطويل وجسمك رياضي قلت نعم قالت أسمر أو قمحي كما تقولون في مصر قلت نعم قالت إستطعت أن تجذب ساندرا إليك قلت نعم قالت وهل مارست معها الجنس؟ قلت إسأليها فنظرت إلى صديقتها فأومأت لها برأسها ..فقالت مارست إيه معاها؟ قلت الفموي والشرجي والمهبلي..وسألت صديقتها هل إستمتعت معه ؟قالت هو خبير..ولكن الجنس معه له طعم آخر غير ما إتعودنا ..قالت جنس فرعوني قالت جربي ..وسوف تحكمين..قالت كلاارا تصوري يا ساندرا عمري ما مارست الجنس مع شرقي ..قالت لن تندمي حبيبتي!! وقالت أنا بأغير على كلارا من أن تمارس الجنس مع رجل أمامي.. وسأترككما تنعما بالجنس وخرجت من الغرفة وقفلت الباب وراءها..
و وجدت كلارا تسألني هل مارست الجنس مع أمريكية من قبل؟قلت هي أول مرة أمارس الجنس مع أجنبية كساندرا..قالت هل مارست الجنس مع مصريات من قبل؟قلت أفضل السيدات فوق الأربعين سنة ولم أنيك فتاه صغيرة.. قالت أنت تبحث على الخبيرات من أجل ذلك تعرفت على ساندرا!!
ثم قالت ما رأيك في؟ قلت آية في الجمال ، قطة شقراء ، و شقراء الشعر وزرقاء العينين ، جريئة العينين ، باسمة العينين ، وملفوفة الجسم بأنثوية ، ذات نهدين كالمدافع والقنابل ، كانت لابسة بدي هاف ومفتوح من عند البزاز وهوت شورت جامد نار وأنا عمال أتفرج على بزازها و بعدين أنا هجت وبدأ زوبري يقف وهي أخدت بالها فراحت معدية من قدامى وحكت بطيزها في وقالت لي : إيه ده ؟قلت لها : ده ؟ ما أعرفش .فضحكت ضحكة سكس وقالت لي : أنا نفسي في الفراعنة وأنت أكتر واحد قريب في الشبه منهم وأنا نفسي أمارس معاك .وهما دايما بيبقوا صرحاء في أي حاجة فأنا تعبت أكتر .
وقعدت تحكى معايا عن السكس ..وهي محضره للسفر إلى مصر من زمان و ما مارستش الجنس منذ سنتين مع رجل ولغاية دلوقتي ونفسها إنها تجربه مع واحد يكون من أصل فرعوني لأنها بتحب الفراعنة وبتحب مصر أوي.. أوي.. وسمعت إنهم أقوى ناس في الجنس ..وكنت خايف منها هل سأرضيها أم لا؟ . جلسنا متقابلين لم أعرف ماذا أفعل أو أقول؛ فبادرتني هي : لمَ لا تريني زبك ؟فما أن قالت ذلك حتى أحسست به يقاوم ملابسي الداخلية يريد الخروج؛ فأخرجته لها فبهرت به عندما رأته فحسب كونها لم تكن تتوقعه بهذا الحجم والطول وقالت : أكيد ده زب فرعوني .
وقلعنا ملابسنا بعد ما قعدنا نبوس بعض و قطعت شفايفها الوردية ..إيه الروعة دي؟و ذلك القوام وجمال تلك البزاز فأخذت تداعب زبي وتلحسه وتمصه وأنا أهيج اكتر وأعصر في فخذها ولم أتمالك نفسي وقالت لي:نيكني في طيزي الأول علشان تهيج أكتر وتكون دي أحلى نيكة في حياتك .
ونيمتها على بطنها وأخذت أمسح برفق على فلقتي طيزها وأحسس على الخط الفاصل بينهما وأتحسس نعومتهما وليونتهما و أخذت أقبلهما وأعضهما ويدي تفرق بينهما تبحث عن الكنز المختفي فوجدتها تلك الفتحة فتحة طيزها وردية اللون واسعة الطيز والكس وهي هاجت وبدأت تتأوه ويدها تحتها تلعب فيما بين فخذيها من الأمام وفي بظرها….
أخذت أحرك رأس زبي على طيزها وهي تتحرك يمين وشمال من المتعة والألم وهي تقول : بشويش أخاف أن يؤلمني لأنه كبير جداً .
فبدأت المعركة في الإدخال والإخراج حتى أدخلت جزءا منه وكررت العملية حتى أدخلته بكامله وهي تطلق صرخة مكتومة وتتنهد بقوة وتقول : سيبه داخل طيزي قليلاً حتى أتعود عليه .وبعدها قمت أدخل وأخرج زبي بانتظام وبحركات بطيئة وازدادت السرعة وهي تفرك بيديها في كسها من الأمام حتى واتتها الرعشة وبدأت تنتفض تحتي وأنا أعمل بكل ما أوتيت من قوة حتى نزلت كل منيي فيها وهي تصرخ من اللذة وتسألني : إيه رأيك أنا ولا واحدة مصرية ؟فقلت : مفيش مقارنة .. الصراحة المصريات لا تقبلن على ممارسة الجنس الشرجي فستجدي أخرامهم ضيقة بينما أنت خرم واسع من كثرة إستعماله.. وطبعا إنت عارفة أن الحرم الضيف يعطي إستمتاعا أعلى!!وبعدما فرغنا .. بدأت تلعب في زبي مرة أخرى ثم نامت على ظهرها وفشخت فخذاها ثم شاورت على كسها ذو الشفرات الضخمة والبظر الواضح طوله وهو منتصب وسألتني : هل جربت النيك في كس زى ده قبل كده ؟ قلت أجرب وأحكم!! قالت : أنا هأعلمك النيك الأمريكاني إزاي وافعل ما أقوله لك .. فقلت لها هو النيك الأمريكاني بيختلف عن النيك غير الأمريكاني ؟قالت أكيد قلت أمتعيني وعرفيني يا فليسوفة ، فقالت : للنيك في الكس مقدمات منها مص ولحس الشفاه وعصر البزاز وأخذهما بالفم ولحس الشفرين ومص البظر.. قلت وإيه تاني قالت :ثم نيك الكس ثم الطيز أو الإثنين معا قلت وإيه تاني قالت وبعدين تنزل لبنك في فمي أو على جسمي أو جوة كسي لو كانت دي رغبتي ..قلت تحبي تعرفي النيك الفرعوني؟ قالت أكيد أنا عمري ما إتنكت من واحد مصري قبل كدة !! قلت شوفي يا مدام .. دائما أن نبدأ بإثارة المناطق الأقل حساسية, ثم المناطق الأكثر حساسية. بالتقبيل والمص والشفط والعض الخفيف بالفم والتحسيس بالأنامل , ونبدأ بالمناطق العليا ونتدرج للمناطق السفلي من جسم المرأة , من الرأس بما فيها من أذن وشعر رأس وفم له شفتان وبداخله لسان ورقبة ثم لمنطقة الصدر وما بها من نهدين وحلمات وما بين النهدين ثم منطقة الصُرًّة فالعانة ثم الشفرات والبظر مصاَ وشفطاَ وعضاَ و تقبيلاَ و تحسيساَ ثم الإيلاج الزوبر في الكس . فقالت ياه دا إنت مذاكر !!
فقلت نبدأ ؟ قالت أكيد أنا متشوقة ومتلهفة .. ورحت مقرب عليها وخدها بوسة فرنساوي عجب دخلت لساني ودخلت لسانها وهات يا شفط وعض ومص بشفايفها وإستمريت في البوس والقبلات الطويلة حتى ساحت الأمريكانية على الآخر من قبلاتي الحارة قلت لها دا هو التقبيل الفرعوني المطوَّر بالفرنساوي قالت دا إنت دوِّبتني.. ثم نيمتها على ظهرها في السرير ..قلت لها ولسَّة التعذيب وأخذت لفترة طويلة أحسس بأناملي على أطراف بزازها بحركات دائرية من أسفل لأعلى وعندما أقترب من هالة بزازها أو حلماتها أبعد أناملي متعمدا حتى أصبحت في غاية الإستثارة والعذاب وإنتقلت لمداعبة واستثارة الهالة والحلمات نفسها باللمس الخفيف أولا , ثم باللحس و المص والشفط على الثدي كاملا مع التركيز في النهاية على حلمات الثدي حتى ثارت وإزدادت إفرازاتها المهبلية وسالت منها .. ثم نزلت على سوتها باللحس والعض والشفط والتقبيل ثم إقتربت من منطقة عانتها بالتحسيس والفعص ثم الفخذين من الداخل , بادئا من فوق الركبة حتى قرب كسها الذي زودت فيه من اللمس والتقبيل دون لمس كسها حتى أعذبها أكثر وأكثر . و فعلا لاحظت بأن الإفرازات المهبلية قد غطت كسها بكامله , و أخذت تتلوى من شدة الاستثارة الجنسية ,
قلت أدخل على منطقة البظر و الشفرتان . ومددت بدي لكسها فأخذت أحسس عليه من الخارج والتفعيص فيه ثم فعلت مثل ذلك في شفراتها الخارجية الضخمة دون لمس البظر ..ثم قمت بتحريك أصابعي بحركات دائرية صغيرة من أسفل لأعلى البظر ثم من أعلى لأسفل ثم من اليمين إلى اليسار ثم من اليسار إلى اليمين وهي تتأوه وتتلوى قالت إنت حتموِّتني ..وجاءتها رعشتها.. أرجوك أتوسل إليك دخل زبك ..أرجوك عاوزة زوبرك في كسي إيه العذاب ده ؟ دخل زوبرك في كسي خلاص إنت عذبتني أنا شرقانة إنت هيجتني على الآخر .. نفسي أتذوق زوبرك إنت جننتني خلاص ..قلت لها هانت لازم تعرفي قيمة وحلاوة زوبر المصري .. ونزلت بفمي وشفاهي ولساني بالعض والشفط واللحس وإحتواء البظر داخل فمي ثم إخراجه من فمي والنفخ الخفيف فيه مما كان يشعلها ويشعرها بالمتعة وجاءتها رعشة قوية جعلتها تصرخ مع الآهات والوحوحة و الأنات.. ثم قلت جاء دور زوبرك ومسكته أدعك رأسه ببظرها وشفراتها الكبرى الخارجية وخلال ذلك جاءتها رعشات كثيرة ومتواصلة .. ورحت أجول بين شفريها الصغيرين المتهدلين وأباعد بينهما برأس زوبري ..وأنا لا أرحمها فإذا بها تصرخ وتقول : بسرعة أرجوك دخله في كسي لا أقدر أن أتحمل أكثر.فلم أتوانى فوضعته بين شفريها وبدأت الحك صعوداً ونزولاً ثم بدأت إدخاله بالراحة ورويداً حتى أدخلته كاملاً وأحسست بحرارة كسها تحيط بجوانب زبي وبدأت الدخول بسرعة وهي تتلوى وتطلب المزيد حتى تسارعت حركاتنا ووصلنا إلى النشوة سوياً وبقينا متلاصقين حتى بدأ كسها يبرد فأخرجت زوبري.. وجدتها تنظر إلي ثم تقبلني من فمي وقالت لي إنها أول مرة في حياتها تحس بمتعة النيك مع فرعون بالرغم من إنها بتتناك و هي سن 14سنة .. وعمرها ما حست بالمتعة دي أبدا وأنها سعيدة لأنها ارتوت وشبعت نيك لأول مرة في حياتها ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ