امجداحمد
06-16-2016, 05:27 PM
انّاجيت على البرميل !
في عطلة الصيف، وبعد مشوار الدراسة الطويل، اعتدنا ان نساعد اهلنا وانفسنا ماديا بالعمل في ورشات اهلية وفي الدكاكين او في مشاريع الابنية الصغيرة. وكانت لي في احدى العطل الصيفية قصة مع احد طلّائي الجدران والذي ندعوه ب****جة العراقية (اللباخ)، حيث ارسلني جدي للعمل معه وكنت حينها بعمر 14 عاما.
كان اللباخ في حدود الـ24 عاماً، وبحكم عملة ذو بنية قوية، وعضلات مفتولة، اسمر اللون ممتلئ القوام، ذو كفين كبيرين يتناسب مع عمله في طلي الجدران بالإسمنت. كانت هذه اول مرة اعمل في مجال البناء، وباشرت معه في الصباح الباكر وكان معه ايضاً عامل آخر اصغر منه. وفي اليوم الاول لاحظت ان اللباخ كان يكثر من الشتائم وخصوصا على عامله هذا، يشتم فيه كلما سنحت له الفرصة لسبب وبدون سبب، وكنت ارى انزعاج مساعده على وجهه، خصوصا عندما كان يشتمه وانا موجود معهما. وفي اليوم التالي ذهبت الى العمل ولم ارى مساعد اللباخ، وعندما سألت اللباخ عنه قال لي : بطّل، اي انهى العمل معه. وقد شعرت ان سبب ترك العامل هذا لعمله مع اللباخ كان بسبب شتائمه له، ومع بداية العمل في هذا اليوم صار يأمرني بجلب المواد، وتحضيرها له، وبعد ان تعود على وجودي صار يأمر ويشتم:
ـ لك كواد ... انطيني الجمجة !
لقد سررت بهذه الشتيمة لأني استمتع عندما اوصف بالقواد، فابتسمت له وناولته الجمجة. نظر الي وابتسم هو ايضاً، وقال:
ـ يبين عجبك اصيحك كواد ؟!
ضحكت وادرت وجهي اجهز له الاسمنت كي يبدأ بطلي جدران بيت يتكون من طابقين. ظل واقفاً يراقبني وانا اعمل، ولاحظت نظراته تتركز على مؤخرتي، حتى انه وقبل ان يباشر بالعمل اشعل سيجارته وصار ينفث دخانها في الهواء، ويصدر معها صوت من فمه ففففففففففففف ومع كل نفس من السيجارة ينفث الدخان ومعها فففففففففففففففف، وفجأة سمعت صوته يقول:
ـ يلا بلاع العير.. ما خلّصت ؟
شعرت بحركة في احشائي عندما سمعته ينعتني ببلاع العير، لأنني فعلا مغرم بالعير، وفي رضعه ومصه وبلعه... ابتسمت له وقلت له : صار استاذي ... خلصت!
بعدها باشر العمل بعد مناولتي له ايناء الاسمنت لكي يطلي الجدار، وصرت انظر الى جسمه واتفحص مقدمته، بينما هو يعمل على السكلّة، وصادف ان شردت وانا انظر الى مقدمته ونسيت ان اعطيه ايناء الاسمنت فنظر الي فرآني انظر الى مقدمته، فقال:
ـ لك كواد ... بلاع العير وين ضارب دالغة ؟ ضارب دالغة ب****جة العراقية معناها اين انت شارد.
وللحال صحوت وناولته الإناء... وبعد ان اكمل الجدار نزل من على السكلة، وجاء باتجاهي وضع يديه على كتفي وقال:
ـ حبيبي مجودي ارجو ان لا تكون قد زعلت مني لأنني اشتم كثيرا فهذا طبعي وانا لا اعني ما اقوله.
اجبته: لا بأس فانا لست زعلانا منك !
فقال: يبين انت تحب العير، ثم ضحك وضحكت معه ايضاً، واستطرد يقول:
ـ شفت مو كتلك هذا طبعي ... ما اكدر الا اسب واشتم بالحجي.
كانت شتيمته تنزل كالماء البارد على قلبي، وصرت احبه اكثر واتمنى ان يفهم انني راغب به.
ومنذ هذا اليوم قررت في نفسي ان اجعله يتقرب الي وان اجعله يحس انني ارغب ان ينيكني، فصرت اكثر من النظر الى مقدمته، وكان كلما ينظر الى يراني مبحلق على مقدمته...
مرً اسبوع على هذا الحال، اتضور شوقاً الى قضيبه، وصرت كلما انظر الى مقدمته اراه قد انتفخ، عندها شعرت ان نظراتي قد فعلت مفعولها، نزل من على السكلة بعد ان انهى جزء من الجدار وكنا في الطابق الثاني، وكانت مقدمته منتفخة جداً، نظرت اليها وللحال ادرت ظهري وكأنني لست عابئ، لكنه للحال احاطني بذراعيه، والصق قضيبه على من الخلف، وهمس في اذني:
ـ خوما تعبان حبيبي مجودي؟!
ادرت رأسي من دون ان اقاومه وقلت:
ـ لا استاذي ... ما تعبان ؟!
عندها قبلني من وجنتي وقال بصوت مرتعش: عفية حبيبي مجودي ... عفية !
وقوفه حلفي وحضنه لي من الخلف جعل النار تشب في احشائي فلم اتمكن من كبح مشاعري فمددت يدي الى الخلف وامسكت بقضيبه المنتصب وصرت ادعكه له بينما هو لا يزال حاضنني ويقبل رقبتي، ويهمس بصوت خافت في اذني:
ـ ها بلاع العير ... طلعت من صدك تحب العير؟!
لم اجبه لكني اصدرت موافقتي بصوت من حنجرتي: مممممممممممم
عندها قال: يلا خلي انيجك اذا تحب العير!
تركني وثار ينزع حزامه وينزل السحاب حتى اخرج عيره، وانا واقف أتأمله، فقال:
ـ تحب ترضع؟ يلا ارضع؟!
فانحنيت الى الامام وامسكت بقضيبه الضخم وصرت ارضع منه وهو واقف ينظر الي ويتمتم: انت من صدك بلاع عير ... مص ...مص... مص لك كواد ... مص ... وانا ازيد من قوة الرضع كلما اسمع كلماته هذه. حتى جاءت اللحظة الحاسمة عندها امرني ان اتكأ على برميل للماء كان موضوعا في الطابق الثاني:
ـ تنح .. تنح على هذا البرميل !
سحبت بنطلوني وانزلته لحد الركبتين وامسكت بالبرميل ومددت له مؤخرتي الى الخلف، فسمعته يقول:
ـ تكدر تشيل عيري؟!
لم اجبه بغير كلمة: أي ! وكنت في قرارة نفسي اقول اشيلة واشيل مال ابوك هماتين!
بلل راس عيره بريقه ثم وضعه بين فلقتي، وصار يدفع حتى ادخله، ثم صار ينيك، وينيك وهو ممسك بجانبي، وانا اتأوه آآآآآه ...آآآآه ...آآآآه حتى صار يقذف في جوفي يملئه بمائه الساخن، مثيرا ومزيدا شهوتي ورغبتي بقضيبه. وبعد ان انتهى صرت انظف طيزي وهو ينظف عيره كذلك... وهكذا صار ينيكني كل يوم وفي كل الاوضاع بعد ان جلب معه من البيت فراش من الاسفنج المضغوط، الى ان انتهت العطلة الصيفية ورجعت الى المدرسة مرة اخرى، بعد ان قضيت دروسا في مدرسة الجنس المثلي الرائع ....
في عطلة الصيف، وبعد مشوار الدراسة الطويل، اعتدنا ان نساعد اهلنا وانفسنا ماديا بالعمل في ورشات اهلية وفي الدكاكين او في مشاريع الابنية الصغيرة. وكانت لي في احدى العطل الصيفية قصة مع احد طلّائي الجدران والذي ندعوه ب****جة العراقية (اللباخ)، حيث ارسلني جدي للعمل معه وكنت حينها بعمر 14 عاما.
كان اللباخ في حدود الـ24 عاماً، وبحكم عملة ذو بنية قوية، وعضلات مفتولة، اسمر اللون ممتلئ القوام، ذو كفين كبيرين يتناسب مع عمله في طلي الجدران بالإسمنت. كانت هذه اول مرة اعمل في مجال البناء، وباشرت معه في الصباح الباكر وكان معه ايضاً عامل آخر اصغر منه. وفي اليوم الاول لاحظت ان اللباخ كان يكثر من الشتائم وخصوصا على عامله هذا، يشتم فيه كلما سنحت له الفرصة لسبب وبدون سبب، وكنت ارى انزعاج مساعده على وجهه، خصوصا عندما كان يشتمه وانا موجود معهما. وفي اليوم التالي ذهبت الى العمل ولم ارى مساعد اللباخ، وعندما سألت اللباخ عنه قال لي : بطّل، اي انهى العمل معه. وقد شعرت ان سبب ترك العامل هذا لعمله مع اللباخ كان بسبب شتائمه له، ومع بداية العمل في هذا اليوم صار يأمرني بجلب المواد، وتحضيرها له، وبعد ان تعود على وجودي صار يأمر ويشتم:
ـ لك كواد ... انطيني الجمجة !
لقد سررت بهذه الشتيمة لأني استمتع عندما اوصف بالقواد، فابتسمت له وناولته الجمجة. نظر الي وابتسم هو ايضاً، وقال:
ـ يبين عجبك اصيحك كواد ؟!
ضحكت وادرت وجهي اجهز له الاسمنت كي يبدأ بطلي جدران بيت يتكون من طابقين. ظل واقفاً يراقبني وانا اعمل، ولاحظت نظراته تتركز على مؤخرتي، حتى انه وقبل ان يباشر بالعمل اشعل سيجارته وصار ينفث دخانها في الهواء، ويصدر معها صوت من فمه ففففففففففففف ومع كل نفس من السيجارة ينفث الدخان ومعها فففففففففففففففف، وفجأة سمعت صوته يقول:
ـ يلا بلاع العير.. ما خلّصت ؟
شعرت بحركة في احشائي عندما سمعته ينعتني ببلاع العير، لأنني فعلا مغرم بالعير، وفي رضعه ومصه وبلعه... ابتسمت له وقلت له : صار استاذي ... خلصت!
بعدها باشر العمل بعد مناولتي له ايناء الاسمنت لكي يطلي الجدار، وصرت انظر الى جسمه واتفحص مقدمته، بينما هو يعمل على السكلّة، وصادف ان شردت وانا انظر الى مقدمته ونسيت ان اعطيه ايناء الاسمنت فنظر الي فرآني انظر الى مقدمته، فقال:
ـ لك كواد ... بلاع العير وين ضارب دالغة ؟ ضارب دالغة ب****جة العراقية معناها اين انت شارد.
وللحال صحوت وناولته الإناء... وبعد ان اكمل الجدار نزل من على السكلة، وجاء باتجاهي وضع يديه على كتفي وقال:
ـ حبيبي مجودي ارجو ان لا تكون قد زعلت مني لأنني اشتم كثيرا فهذا طبعي وانا لا اعني ما اقوله.
اجبته: لا بأس فانا لست زعلانا منك !
فقال: يبين انت تحب العير، ثم ضحك وضحكت معه ايضاً، واستطرد يقول:
ـ شفت مو كتلك هذا طبعي ... ما اكدر الا اسب واشتم بالحجي.
كانت شتيمته تنزل كالماء البارد على قلبي، وصرت احبه اكثر واتمنى ان يفهم انني راغب به.
ومنذ هذا اليوم قررت في نفسي ان اجعله يتقرب الي وان اجعله يحس انني ارغب ان ينيكني، فصرت اكثر من النظر الى مقدمته، وكان كلما ينظر الى يراني مبحلق على مقدمته...
مرً اسبوع على هذا الحال، اتضور شوقاً الى قضيبه، وصرت كلما انظر الى مقدمته اراه قد انتفخ، عندها شعرت ان نظراتي قد فعلت مفعولها، نزل من على السكلة بعد ان انهى جزء من الجدار وكنا في الطابق الثاني، وكانت مقدمته منتفخة جداً، نظرت اليها وللحال ادرت ظهري وكأنني لست عابئ، لكنه للحال احاطني بذراعيه، والصق قضيبه على من الخلف، وهمس في اذني:
ـ خوما تعبان حبيبي مجودي؟!
ادرت رأسي من دون ان اقاومه وقلت:
ـ لا استاذي ... ما تعبان ؟!
عندها قبلني من وجنتي وقال بصوت مرتعش: عفية حبيبي مجودي ... عفية !
وقوفه حلفي وحضنه لي من الخلف جعل النار تشب في احشائي فلم اتمكن من كبح مشاعري فمددت يدي الى الخلف وامسكت بقضيبه المنتصب وصرت ادعكه له بينما هو لا يزال حاضنني ويقبل رقبتي، ويهمس بصوت خافت في اذني:
ـ ها بلاع العير ... طلعت من صدك تحب العير؟!
لم اجبه لكني اصدرت موافقتي بصوت من حنجرتي: مممممممممممم
عندها قال: يلا خلي انيجك اذا تحب العير!
تركني وثار ينزع حزامه وينزل السحاب حتى اخرج عيره، وانا واقف أتأمله، فقال:
ـ تحب ترضع؟ يلا ارضع؟!
فانحنيت الى الامام وامسكت بقضيبه الضخم وصرت ارضع منه وهو واقف ينظر الي ويتمتم: انت من صدك بلاع عير ... مص ...مص... مص لك كواد ... مص ... وانا ازيد من قوة الرضع كلما اسمع كلماته هذه. حتى جاءت اللحظة الحاسمة عندها امرني ان اتكأ على برميل للماء كان موضوعا في الطابق الثاني:
ـ تنح .. تنح على هذا البرميل !
سحبت بنطلوني وانزلته لحد الركبتين وامسكت بالبرميل ومددت له مؤخرتي الى الخلف، فسمعته يقول:
ـ تكدر تشيل عيري؟!
لم اجبه بغير كلمة: أي ! وكنت في قرارة نفسي اقول اشيلة واشيل مال ابوك هماتين!
بلل راس عيره بريقه ثم وضعه بين فلقتي، وصار يدفع حتى ادخله، ثم صار ينيك، وينيك وهو ممسك بجانبي، وانا اتأوه آآآآآه ...آآآآه ...آآآآه حتى صار يقذف في جوفي يملئه بمائه الساخن، مثيرا ومزيدا شهوتي ورغبتي بقضيبه. وبعد ان انتهى صرت انظف طيزي وهو ينظف عيره كذلك... وهكذا صار ينيكني كل يوم وفي كل الاوضاع بعد ان جلب معه من البيت فراش من الاسفنج المضغوط، الى ان انتهت العطلة الصيفية ورجعت الى المدرسة مرة اخرى، بعد ان قضيت دروسا في مدرسة الجنس المثلي الرائع ....