نيجوني
11-12-2014, 03:07 PM
:g058:ناكني في غرفتي !
كان لأخي الكبير عمل، يتناوب الذهاب به الى احدى محافظات جنوب بغداد وبالتحديد مدينة الحلة، يبيت يوم او يومين عند احد زملاءه في العمل. وتشاء الظروف ان يتم صدور امر اداري لنقل صديق اخي الى بغداد، فكان من الطبيعي ان يقوم اخي بأداء الواجب تجاهه واسكانه عندنا لحين ان يتمكن من الحصول على بيت صغير او شقة. كان شاباً ممتلئ القوام متوسط الطول تدل هيئته على انه يمارس الرياضة ايضاً. ابلغنا ان نهيئ له غرفتي ليعيش فيها مؤقتاً لحين حصوله على سكن كان قد حصل عليه، وهو شقة قريبة من محل سكننا، والى حين ينتقل منها صاحبها نهاية الشهر. انتقل وسكن بغرفتي وكان انساناً ودوداً بشوشاً محب للنكتة والبسمة لا تفارق محياه، كان شخصيته كارزمية يلاطف الجميع ويرتاح اليه من يحادثه، لا بل الذي يصادفه يرغب في ان يكون صديقه. لقد اعجبت بشخصيته منذ دخوله في بيتنا، فكان يمازحني كثيراً ويضحكني حتى انني كنت اشعر بالسعادة بصداقته بالرغم فارق العمر بيننا. كنت في الخامسة عشر من عمري وهو في الثامنة والعشرين. احسست اننا اصبحنا اصدقاء لأنه كان مجاملا يهتم باهتماماتي وهواياتي، حتى صار يأتي معي الى النادي الرياضي الذي بقربنا لمتابعة الفعاليات الرياضية التي كانت تجري فيه. كان يقف جنبي ويضع ذراعه على كتفي ويحيطني به اثناء وقوفنا مع الجماهير لمتابعة المباريات.
في البيت كان هنالك غرفة مطلة على الصالون ينام بها اخي الصغير وانا. وفي احدى الاماسي دخلت الغرفة هذه لأغير ملابسي، نسيت الباب مفتوحاً ونزعت بنطلوني وقميصي حتى بقيت عاريا ما عدا لباسي الداخلي، واتجهت الى الدولاب الذي كان مقابل الباب لالتقط منه ما ملابس نومي. كان الدولاب مجهز بمرآة كبيرة على اطول احدى ابوابه، واثناء التقاطي لملابس النوم لاحظت صديق اخي من خلال المرآة، وكان جالساً على اريكة مقابل الباب، يختلس النظر الى جسدي. نظراته جعلتني احس بان شيء في احشائي صار يتحرك، تأخرت في التقاط ملابسي لأتأكد من نظراته، وصرت اراقبه خلسة من خلال المرآة... لاحظت انه مع كل نظرة يضع يده على قضيبه... ازداد يقيني انه يراقبني. لبست ملابس النوم واتجهت الى الصالون وجلست مع الجميع نتسامر ونتحدث... لقد اصبح ينظر الي كثراً ويبتسم، وكلما ابتسم ارده بابتسامة انا ايضاً. بدأ شعوري تجاهه يتغير وفي مساء اليوم التالي كنا مع نفس اللقاء وكأننا تواعدنا على ان نعيد الحدث... انا اغير ملابسي، وهذه المرة تقصدت في ترك الباب مفتوحاً، وهو جالس في نفس مكان اليوم الذي قبله، صار يرمقني بنظراته وانا انزع ملابس التي تقصدت ان انزعها ببطئ ومع كل قطعة كنت انظر اليه من خلال المرآة، حتى اصبحت نظراتنا تلتقي من خلال المرآة. لبست ملابس وذهبت الى غرفة الصالون حيث الجميع يشتركون في الحديث. اخذت نظراته تخترقني هذه المرة من دون ايه ابتسامة، نظرات الاعجاب صارت تتبادل بيننا... صرت افكر فيه، واتمنى ان اختلي به على سريري الذي طالما حلمت بممارسة اللواط عليه.
وفي اليوم التالي وبينما نحن نتحدث ونتناقش ونتفرج على التلفزيون، ظهر فاصل اعلاني عن فلم في احدى دور السينما، فما كان من صديقنا الا ان اعلن انه سوف يذهب ليشاهد هذا الفلم، وطلب من اخي ان يذهب معه، لكن اخي امتنع لأنه ليس من رواد السينما، ثم التفت الي وقال: هل تأتي معي وعلى حسابي ؟ نظرت الى اخي متسائلا ان كان يوافق على الذهاب الى السينما معه، فكان رد اخي انني استطيع ان اذهب معه... قلت: انها المرة الاولى التي سوف اذهب بها الى السينما.
قال: حقاً، هل انها المرة الاولى ؟ الم تذهب سابقاً ؟
اجبت : كلا، لم يصادف ان ذهبت الى السينما لحد الان وخصوصا ان لا احد من العائلة يحب السينما !
قال: اذن هيئ نفسك غدا سأصحبك الى السينما لأول مرة !
وفي اليوم التالي وعند المساء ذهبنا الى السينما وكان الازدحام على اشده امام شباك التذاكر، ووقفنا انا وهو في الطابور انا امامه وهو خلفي، ومن شدة الازدحام التصق بي ووضع احدى يديه على كتفي وصرنا نتحرك ببطئ شديد نحو الشباك...التصقت مقدمته على مؤخرتي واخذت احس بان شيء صلب صار يلامسها ويحاول ان يتوسط فلقتي من خلف الملابس... شعور جميل صرت اشعر به كلما توسط قضيبه فلقتي... صرت ابطئ اكثر واكثر كي يزداد التصاقاً، ازدادت ضربات قلبي، وصرت ارتجف من شدة توتري وكأن شيئاً صار يتحرك في احشائي، ثم قرب شفتيه من اذني وهمس وقال: هل انت منزعج من هذه الزحمة وهذا الطابور؟ كان سؤاله حتماً عن انزعاجي من التصاق قضيبه على مؤخرتي ام لا!
اجبته بعد ان بلعت ريقي: كلا كلا على الاطلاق !
جوابي كان الضوء الاخضر على موافقتي على ما يفعل قضيبه بمؤخرتي، فأدنى شفاهه مرة اخرى من اذني وهمس: عجبك ؟
التفت اليه ونظرت الى عينيه وقلت: نعم! ثم ادرت له ظهري مرة اخرى.
التصق بي مرة اخرى ولكن في هذه المرة صار يحرك مقدمته وقضيبه على مؤخرتي، جعلتني ادفع مؤخرتي الى الخلف اكثر فاكثر لأزيدها التصاقاً وازيده متعة، حتى وصلنا الى الشباك واشترينا التذاكر.. لقد اشترى تذاكر صالون، اي للمكان المخصص للعوائل، ويدعى ب****جة العراقية الـ(لوج)، وحجته كانت حتى لا يضايقنا احد لشدة الازدحام، ولم اكن في حينها اعرف الفرق ما بين التذاكر العادية وتذاكر الصالون اي اللوج... انها المرة الاولى التي اشاهد فيها سينما. استقبلنا عامل السينما وادلنا على مكان الصالون، حيث كان محاط بأربعة جدران وفيه اربعة كراسي، على صفين... اشار الي ان نجلس في الصف الاول. كان الجو في داخل صالة السينما شاعرياً، اغاني تصدر من مكان الشاشة البيضاء، مكيفات تعمل على تلطيف الجو بحسب درجات الحرارة، اضواء خافته... سألته: متى سيعرض الفلم ؟
اجاب: بعد دقائق ستنطفئ الاضواء ويبدأ عرض مقدمات الافلام للأسابيع القادمة قبل ان يتم عرض الفلم الرئيسي... ثم وضع ذراعه الايمن على كتفي وكفه على ذراعي الايمن وشدني قليلا الى جسمه. شعرت بحرارة جسمه تنتقل الى جسدي. نظرت خلسة الى مقدمته فرأيتها منتفخة يكاد قضيبه يخرج منها ملابسه. صار قضيبي ايضاً يتحرك وبدأ ينتصب.
وما هي الا دقائق حتى ارتفع صوت الاغاني ايذانا ببدء العرض واخذت الاضاءة تنطفئ الواحدة بعد الاخرى... حل الظلام وبدأ عرض الاعلانات ومقدمات الافلام، وصرت اشعر بكفه تتحرك على كتفي بشاعرية، ثم راح يحركها على ظهري يتلمس نعومته، ثم ادار بوجهه نحوي وقرب فمه من اذني وشاورني: جسمك ناعم !
لم اجب فقط اغمضت عيني ودفعت نفسي الى الامام قليلا لأسمح ليده بالاستمرار بالعبث على ظهري... اخرج قميصي من البنطلون من الخلف ومد كفه تحت القميص لتلامس ظهري واخذ يتحسس ظهري نزولا الى مؤخرتي حيث دس يده تحت البنطلون ليمسك طيزي ايضاً... كانت انفاسه تتصاعد، ويده اليسرى على قضيبه يدعكه ويدعكه... انتهت فترة عرض الاعلانات والمقدمات وبدأت الاضواء تنير الصالة مرة اخرى، قام خلالها وبسرعة بسحب كفه... اردت ادخل قميصي في البنطلون فمنعني وطلب ان يبقى القميص على البنطلون، ثم اشار الي ان ننزل الى حيث محل بيع المرطبات اثناء فترة الاستراحة... وعند محل المرطبات اشترى لي وله ما يساعدنا على اطفاء النار التي استعرت في اجسادنا...انتهت فترة الاستراحة وعدنا الى مقاعدنا، وحال جلوسنا انحنى باتجاهي وطلب ان بصوت خافت جدا ان ارخي حزام بنطلوني وافتح زره مع بقاء القميص على البنطلون وفعل هو كذلك.
ابتدأت الاضواء بالخفوت وحلم الظلام في الصالة الذي انارها قليلا اشعاع عرض الفلم من كوةٍ من الخلف... عندها مد يده من تحت قميصي على ظهري مرة اخرى واخذ يتحسس ثم نزل على مؤخرتي وصار يلعب ويدعكها، وبعد لحظات انسل اصبعه الوسطي ما بين فلقتي طيزي واستقر راس اصبعه على فتحتها... انحنيت قليلا الى الامام ورفعت مؤخرتي قليلا الى الخلف...سحب يده ووضع اصبعه الوسطي في فمه، بلله ثم ارجع يده ومدها مرة اخرى في بنطلوني من الخلف حتى استقر راس اصبعه على فتحتي، وراح يدعكه ويدعكه حتى صار شعرت براس اصبعه يدخل ويدخل... اخرج يده وبللها مرة اخرى ووضعها مرة اخرى وصار يبعبص ويبعبص ويدفع اصبعه حتى ادخله بالكامل وصار يدخل ويخرج اصبعه ... يدخل ويخرج ... اخذ ينكني بإصبعه، وبينما هو ينيك بإصبعه انزل سحاب بنطلونه بيده اليسرى ونظر الي ومن ثم الى مقدمته... فهمت قصده، فمددت يدي اليسرى ودسستها ما بين السحاب... آآآآآآآآآآآآآآآه ما اجمل دفئ قضيبه ونعومة ملمسه، واخذت احلبه واحلبه بينما هو ينيك خرمي بإصبعه... لم اتمكن من الصبر فأنزلت راسي واخرجت قضيبه من بين سحاب بنطلونه ثم وضعته في فمي وصرت ارضع وما هي الا لحظات حتى انطلقت قذائف حليبه تضرب سقف فمي، وظل يقذف ويقذف ويده اليمنى تنيك طيزي ويده اليسرى تشد على رأسي حتى امتلأ فمي من منيه... ارتخى جسمه ... اخرجت قضيبه من فمي ولفظت منيه من فمي، على جانب مقعدي، ثم جلست مادا ساقي الى الامام مخفضاً راسي، وكأنني في وضع استلقاء... مد يده الى قضيبي وانزل السحاب وامسكه وصار يحلبه حتى انطلق حليبي وهدأت ثورتي...
صرنا نتابع الفلم الذي لم افهم منه شيئا... خرجنا من دار السينما وفي طريق العودة سألني: هل أعجبك الفلم، ثم ضحك ؟
ضحكت واجبت : كان فلماً رائعا !
قال: ما رايك ان نقوم بعمل نفس الفلم ان لم يكن افضل ؟
اجبت : لا مانع لدي فانا كلي رغبة !
ثم اتفقنا على ان ارجع من مدرستي مبكرا وهو ايضا يتمارض ويترك العمل في اليوم التالي عندما لا يتواجد احد في البيت. كانت امنيتي ان امارس الجنس على سريري وغرفتي.
وفي اليوم التالي وحسب اتفاقنا رجعت من المدرسة باكرا ورجع هو من العمل... التقينا في غرفتي، استقبلني وحضنني واخذ يقبلني كمن يقبل عاشقته، ثم وضع يديه على اكتافي ودفعني الى الاسفل... فهمت مغزى الحركة هذه وركعت امام قضيبه وصرت ارضعه وامصه واقبله...توقفت واتجهت الى سريري الذي اصبح سريره مؤقتا واضطجعت عليه ليلحقني وينام على ويبدأ بتقبيلي حتى كاد يغمى علي من فرط الشهوة، فينما هو يقبل كان قضيبه المنتصب على قضيبي يدعكه وانا افتح له ساقي، وبينما هو يقبل صار يوجه راس قضيبه ويدفعه تحت خصيتي باتجاه خرمي ليلامس راسه فتحة طيزي، ثم مد ذراعيه تحت سيقاني ورفعهم الى الاعلى وصار ينظر الى قضيبه والى خرمي... وضع راسه على الخرم ثم دفعه ... آآآآآآآآآآه صرخت صرخة الشهوة حينما ادخل راس قضيبه في خرمي، ثم مال بجسمه الى الامام حتى وضع شفاهه على شفاهي واصبحت ركبتاي قريبة من راسي، واخذ يقبل ويقبل وفي نفس الوقت يدخل قضيبه الى ان تصطك عانته بفلقتي طيزي... مممممم...آآآه آآآآه آآآه...توقف واخرج قضيبه وهو جالس على ركبتيه ثم ادارني وهو ممسك بساقي لاضطجع على بطني... باعد سيقاني الى الجانبين وامسك بكفيه فردتي طيزي واخذ يدعكهما ثم مال ووضع فمه بينمهما واخذ يلحس فتحتي... آآآآآآه يا له من شعور جميل... توقف بعد ان شبع من اللحس، عندها احسست بقضيبه بين فلقتي طيزي وبجسمه على ظهري وراح يتمايل بجسمه يدعك قضيبه وهو بين فلقتي طيزي...لم استطيع تحمل هذه الشهوة واخذت اتمتم واقول: هيا ... هيا ادخله ... ادخله في طيزي ! بينما هو يقبل رقبتي واكتافي، ثم قال: خذ ... خذ ...خذ وهو يدخل ويخرج قضيبه في مؤخرتي وانا ارفعها له، وبين آونة واخرى ادير له راسي الى الجانب ليلتقط شفاهي ويبدأ بمصهما، ثم يمد لسانه باحثا عن لساني ليلتقطه هو ايضاً ويبدأ بمصه... كل هذا وقضيبه في داخلي وثقله بكامله على ظهري، يدفعه الى اقصاه ثم يسحبه ويدفعه مرة ثانية الى اقصاه ثم يسحبه... استمر على هذا المنوال ما يقارب الربع ساعة، عندها تمتم وقال: سأقذف... سأقذف !
اجبته: هيا حبيبي اقذف داخلي ... اقذف حليبك في طيزي... لا تخرجه حتى يمتلئ طيزي من منيُّك، هيا اقذف... اقذف... اطفئ نار لهيبي بسخونة لبنك!
اخذ يتسارع في نيكه ويضرب بقوة حتى صار يزأر كالأسد على لبوته .. آآآآآآه آآآآآآه آآآآآآآه وحليبه يتدفق داخلي يملئ احشائي بمائه الساخن... آآآآآآآآآآآآه ما الذه وما الذ حرارته... ظل مستلقيا على ظهري وقضيبه في داخلي يقبل كتفي وهو يهمس: احبك ... احبك .... احبك وانا مغمض العينين منطلقا في دنيا الاحلام غير مصدق ما يحصل لي، فها قد تحقق حلمي في النياكة على فراشي وفي غرفتي...لقد ناكني حبيبي في غرفتي
كان لأخي الكبير عمل، يتناوب الذهاب به الى احدى محافظات جنوب بغداد وبالتحديد مدينة الحلة، يبيت يوم او يومين عند احد زملاءه في العمل. وتشاء الظروف ان يتم صدور امر اداري لنقل صديق اخي الى بغداد، فكان من الطبيعي ان يقوم اخي بأداء الواجب تجاهه واسكانه عندنا لحين ان يتمكن من الحصول على بيت صغير او شقة. كان شاباً ممتلئ القوام متوسط الطول تدل هيئته على انه يمارس الرياضة ايضاً. ابلغنا ان نهيئ له غرفتي ليعيش فيها مؤقتاً لحين حصوله على سكن كان قد حصل عليه، وهو شقة قريبة من محل سكننا، والى حين ينتقل منها صاحبها نهاية الشهر. انتقل وسكن بغرفتي وكان انساناً ودوداً بشوشاً محب للنكتة والبسمة لا تفارق محياه، كان شخصيته كارزمية يلاطف الجميع ويرتاح اليه من يحادثه، لا بل الذي يصادفه يرغب في ان يكون صديقه. لقد اعجبت بشخصيته منذ دخوله في بيتنا، فكان يمازحني كثيراً ويضحكني حتى انني كنت اشعر بالسعادة بصداقته بالرغم فارق العمر بيننا. كنت في الخامسة عشر من عمري وهو في الثامنة والعشرين. احسست اننا اصبحنا اصدقاء لأنه كان مجاملا يهتم باهتماماتي وهواياتي، حتى صار يأتي معي الى النادي الرياضي الذي بقربنا لمتابعة الفعاليات الرياضية التي كانت تجري فيه. كان يقف جنبي ويضع ذراعه على كتفي ويحيطني به اثناء وقوفنا مع الجماهير لمتابعة المباريات.
في البيت كان هنالك غرفة مطلة على الصالون ينام بها اخي الصغير وانا. وفي احدى الاماسي دخلت الغرفة هذه لأغير ملابسي، نسيت الباب مفتوحاً ونزعت بنطلوني وقميصي حتى بقيت عاريا ما عدا لباسي الداخلي، واتجهت الى الدولاب الذي كان مقابل الباب لالتقط منه ما ملابس نومي. كان الدولاب مجهز بمرآة كبيرة على اطول احدى ابوابه، واثناء التقاطي لملابس النوم لاحظت صديق اخي من خلال المرآة، وكان جالساً على اريكة مقابل الباب، يختلس النظر الى جسدي. نظراته جعلتني احس بان شيء في احشائي صار يتحرك، تأخرت في التقاط ملابسي لأتأكد من نظراته، وصرت اراقبه خلسة من خلال المرآة... لاحظت انه مع كل نظرة يضع يده على قضيبه... ازداد يقيني انه يراقبني. لبست ملابس النوم واتجهت الى الصالون وجلست مع الجميع نتسامر ونتحدث... لقد اصبح ينظر الي كثراً ويبتسم، وكلما ابتسم ارده بابتسامة انا ايضاً. بدأ شعوري تجاهه يتغير وفي مساء اليوم التالي كنا مع نفس اللقاء وكأننا تواعدنا على ان نعيد الحدث... انا اغير ملابسي، وهذه المرة تقصدت في ترك الباب مفتوحاً، وهو جالس في نفس مكان اليوم الذي قبله، صار يرمقني بنظراته وانا انزع ملابس التي تقصدت ان انزعها ببطئ ومع كل قطعة كنت انظر اليه من خلال المرآة، حتى اصبحت نظراتنا تلتقي من خلال المرآة. لبست ملابس وذهبت الى غرفة الصالون حيث الجميع يشتركون في الحديث. اخذت نظراته تخترقني هذه المرة من دون ايه ابتسامة، نظرات الاعجاب صارت تتبادل بيننا... صرت افكر فيه، واتمنى ان اختلي به على سريري الذي طالما حلمت بممارسة اللواط عليه.
وفي اليوم التالي وبينما نحن نتحدث ونتناقش ونتفرج على التلفزيون، ظهر فاصل اعلاني عن فلم في احدى دور السينما، فما كان من صديقنا الا ان اعلن انه سوف يذهب ليشاهد هذا الفلم، وطلب من اخي ان يذهب معه، لكن اخي امتنع لأنه ليس من رواد السينما، ثم التفت الي وقال: هل تأتي معي وعلى حسابي ؟ نظرت الى اخي متسائلا ان كان يوافق على الذهاب الى السينما معه، فكان رد اخي انني استطيع ان اذهب معه... قلت: انها المرة الاولى التي سوف اذهب بها الى السينما.
قال: حقاً، هل انها المرة الاولى ؟ الم تذهب سابقاً ؟
اجبت : كلا، لم يصادف ان ذهبت الى السينما لحد الان وخصوصا ان لا احد من العائلة يحب السينما !
قال: اذن هيئ نفسك غدا سأصحبك الى السينما لأول مرة !
وفي اليوم التالي وعند المساء ذهبنا الى السينما وكان الازدحام على اشده امام شباك التذاكر، ووقفنا انا وهو في الطابور انا امامه وهو خلفي، ومن شدة الازدحام التصق بي ووضع احدى يديه على كتفي وصرنا نتحرك ببطئ شديد نحو الشباك...التصقت مقدمته على مؤخرتي واخذت احس بان شيء صلب صار يلامسها ويحاول ان يتوسط فلقتي من خلف الملابس... شعور جميل صرت اشعر به كلما توسط قضيبه فلقتي... صرت ابطئ اكثر واكثر كي يزداد التصاقاً، ازدادت ضربات قلبي، وصرت ارتجف من شدة توتري وكأن شيئاً صار يتحرك في احشائي، ثم قرب شفتيه من اذني وهمس وقال: هل انت منزعج من هذه الزحمة وهذا الطابور؟ كان سؤاله حتماً عن انزعاجي من التصاق قضيبه على مؤخرتي ام لا!
اجبته بعد ان بلعت ريقي: كلا كلا على الاطلاق !
جوابي كان الضوء الاخضر على موافقتي على ما يفعل قضيبه بمؤخرتي، فأدنى شفاهه مرة اخرى من اذني وهمس: عجبك ؟
التفت اليه ونظرت الى عينيه وقلت: نعم! ثم ادرت له ظهري مرة اخرى.
التصق بي مرة اخرى ولكن في هذه المرة صار يحرك مقدمته وقضيبه على مؤخرتي، جعلتني ادفع مؤخرتي الى الخلف اكثر فاكثر لأزيدها التصاقاً وازيده متعة، حتى وصلنا الى الشباك واشترينا التذاكر.. لقد اشترى تذاكر صالون، اي للمكان المخصص للعوائل، ويدعى ب****جة العراقية الـ(لوج)، وحجته كانت حتى لا يضايقنا احد لشدة الازدحام، ولم اكن في حينها اعرف الفرق ما بين التذاكر العادية وتذاكر الصالون اي اللوج... انها المرة الاولى التي اشاهد فيها سينما. استقبلنا عامل السينما وادلنا على مكان الصالون، حيث كان محاط بأربعة جدران وفيه اربعة كراسي، على صفين... اشار الي ان نجلس في الصف الاول. كان الجو في داخل صالة السينما شاعرياً، اغاني تصدر من مكان الشاشة البيضاء، مكيفات تعمل على تلطيف الجو بحسب درجات الحرارة، اضواء خافته... سألته: متى سيعرض الفلم ؟
اجاب: بعد دقائق ستنطفئ الاضواء ويبدأ عرض مقدمات الافلام للأسابيع القادمة قبل ان يتم عرض الفلم الرئيسي... ثم وضع ذراعه الايمن على كتفي وكفه على ذراعي الايمن وشدني قليلا الى جسمه. شعرت بحرارة جسمه تنتقل الى جسدي. نظرت خلسة الى مقدمته فرأيتها منتفخة يكاد قضيبه يخرج منها ملابسه. صار قضيبي ايضاً يتحرك وبدأ ينتصب.
وما هي الا دقائق حتى ارتفع صوت الاغاني ايذانا ببدء العرض واخذت الاضاءة تنطفئ الواحدة بعد الاخرى... حل الظلام وبدأ عرض الاعلانات ومقدمات الافلام، وصرت اشعر بكفه تتحرك على كتفي بشاعرية، ثم راح يحركها على ظهري يتلمس نعومته، ثم ادار بوجهه نحوي وقرب فمه من اذني وشاورني: جسمك ناعم !
لم اجب فقط اغمضت عيني ودفعت نفسي الى الامام قليلا لأسمح ليده بالاستمرار بالعبث على ظهري... اخرج قميصي من البنطلون من الخلف ومد كفه تحت القميص لتلامس ظهري واخذ يتحسس ظهري نزولا الى مؤخرتي حيث دس يده تحت البنطلون ليمسك طيزي ايضاً... كانت انفاسه تتصاعد، ويده اليسرى على قضيبه يدعكه ويدعكه... انتهت فترة عرض الاعلانات والمقدمات وبدأت الاضواء تنير الصالة مرة اخرى، قام خلالها وبسرعة بسحب كفه... اردت ادخل قميصي في البنطلون فمنعني وطلب ان يبقى القميص على البنطلون، ثم اشار الي ان ننزل الى حيث محل بيع المرطبات اثناء فترة الاستراحة... وعند محل المرطبات اشترى لي وله ما يساعدنا على اطفاء النار التي استعرت في اجسادنا...انتهت فترة الاستراحة وعدنا الى مقاعدنا، وحال جلوسنا انحنى باتجاهي وطلب ان بصوت خافت جدا ان ارخي حزام بنطلوني وافتح زره مع بقاء القميص على البنطلون وفعل هو كذلك.
ابتدأت الاضواء بالخفوت وحلم الظلام في الصالة الذي انارها قليلا اشعاع عرض الفلم من كوةٍ من الخلف... عندها مد يده من تحت قميصي على ظهري مرة اخرى واخذ يتحسس ثم نزل على مؤخرتي وصار يلعب ويدعكها، وبعد لحظات انسل اصبعه الوسطي ما بين فلقتي طيزي واستقر راس اصبعه على فتحتها... انحنيت قليلا الى الامام ورفعت مؤخرتي قليلا الى الخلف...سحب يده ووضع اصبعه الوسطي في فمه، بلله ثم ارجع يده ومدها مرة اخرى في بنطلوني من الخلف حتى استقر راس اصبعه على فتحتي، وراح يدعكه ويدعكه حتى صار شعرت براس اصبعه يدخل ويدخل... اخرج يده وبللها مرة اخرى ووضعها مرة اخرى وصار يبعبص ويبعبص ويدفع اصبعه حتى ادخله بالكامل وصار يدخل ويخرج اصبعه ... يدخل ويخرج ... اخذ ينكني بإصبعه، وبينما هو ينيك بإصبعه انزل سحاب بنطلونه بيده اليسرى ونظر الي ومن ثم الى مقدمته... فهمت قصده، فمددت يدي اليسرى ودسستها ما بين السحاب... آآآآآآآآآآآآآآآه ما اجمل دفئ قضيبه ونعومة ملمسه، واخذت احلبه واحلبه بينما هو ينيك خرمي بإصبعه... لم اتمكن من الصبر فأنزلت راسي واخرجت قضيبه من بين سحاب بنطلونه ثم وضعته في فمي وصرت ارضع وما هي الا لحظات حتى انطلقت قذائف حليبه تضرب سقف فمي، وظل يقذف ويقذف ويده اليمنى تنيك طيزي ويده اليسرى تشد على رأسي حتى امتلأ فمي من منيه... ارتخى جسمه ... اخرجت قضيبه من فمي ولفظت منيه من فمي، على جانب مقعدي، ثم جلست مادا ساقي الى الامام مخفضاً راسي، وكأنني في وضع استلقاء... مد يده الى قضيبي وانزل السحاب وامسكه وصار يحلبه حتى انطلق حليبي وهدأت ثورتي...
صرنا نتابع الفلم الذي لم افهم منه شيئا... خرجنا من دار السينما وفي طريق العودة سألني: هل أعجبك الفلم، ثم ضحك ؟
ضحكت واجبت : كان فلماً رائعا !
قال: ما رايك ان نقوم بعمل نفس الفلم ان لم يكن افضل ؟
اجبت : لا مانع لدي فانا كلي رغبة !
ثم اتفقنا على ان ارجع من مدرستي مبكرا وهو ايضا يتمارض ويترك العمل في اليوم التالي عندما لا يتواجد احد في البيت. كانت امنيتي ان امارس الجنس على سريري وغرفتي.
وفي اليوم التالي وحسب اتفاقنا رجعت من المدرسة باكرا ورجع هو من العمل... التقينا في غرفتي، استقبلني وحضنني واخذ يقبلني كمن يقبل عاشقته، ثم وضع يديه على اكتافي ودفعني الى الاسفل... فهمت مغزى الحركة هذه وركعت امام قضيبه وصرت ارضعه وامصه واقبله...توقفت واتجهت الى سريري الذي اصبح سريره مؤقتا واضطجعت عليه ليلحقني وينام على ويبدأ بتقبيلي حتى كاد يغمى علي من فرط الشهوة، فينما هو يقبل كان قضيبه المنتصب على قضيبي يدعكه وانا افتح له ساقي، وبينما هو يقبل صار يوجه راس قضيبه ويدفعه تحت خصيتي باتجاه خرمي ليلامس راسه فتحة طيزي، ثم مد ذراعيه تحت سيقاني ورفعهم الى الاعلى وصار ينظر الى قضيبه والى خرمي... وضع راسه على الخرم ثم دفعه ... آآآآآآآآآآه صرخت صرخة الشهوة حينما ادخل راس قضيبه في خرمي، ثم مال بجسمه الى الامام حتى وضع شفاهه على شفاهي واصبحت ركبتاي قريبة من راسي، واخذ يقبل ويقبل وفي نفس الوقت يدخل قضيبه الى ان تصطك عانته بفلقتي طيزي... مممممم...آآآه آآآآه آآآه...توقف واخرج قضيبه وهو جالس على ركبتيه ثم ادارني وهو ممسك بساقي لاضطجع على بطني... باعد سيقاني الى الجانبين وامسك بكفيه فردتي طيزي واخذ يدعكهما ثم مال ووضع فمه بينمهما واخذ يلحس فتحتي... آآآآآآه يا له من شعور جميل... توقف بعد ان شبع من اللحس، عندها احسست بقضيبه بين فلقتي طيزي وبجسمه على ظهري وراح يتمايل بجسمه يدعك قضيبه وهو بين فلقتي طيزي...لم استطيع تحمل هذه الشهوة واخذت اتمتم واقول: هيا ... هيا ادخله ... ادخله في طيزي ! بينما هو يقبل رقبتي واكتافي، ثم قال: خذ ... خذ ...خذ وهو يدخل ويخرج قضيبه في مؤخرتي وانا ارفعها له، وبين آونة واخرى ادير له راسي الى الجانب ليلتقط شفاهي ويبدأ بمصهما، ثم يمد لسانه باحثا عن لساني ليلتقطه هو ايضاً ويبدأ بمصه... كل هذا وقضيبه في داخلي وثقله بكامله على ظهري، يدفعه الى اقصاه ثم يسحبه ويدفعه مرة ثانية الى اقصاه ثم يسحبه... استمر على هذا المنوال ما يقارب الربع ساعة، عندها تمتم وقال: سأقذف... سأقذف !
اجبته: هيا حبيبي اقذف داخلي ... اقذف حليبك في طيزي... لا تخرجه حتى يمتلئ طيزي من منيُّك، هيا اقذف... اقذف... اطفئ نار لهيبي بسخونة لبنك!
اخذ يتسارع في نيكه ويضرب بقوة حتى صار يزأر كالأسد على لبوته .. آآآآآآه آآآآآآه آآآآآآآه وحليبه يتدفق داخلي يملئ احشائي بمائه الساخن... آآآآآآآآآآآآه ما الذه وما الذ حرارته... ظل مستلقيا على ظهري وقضيبه في داخلي يقبل كتفي وهو يهمس: احبك ... احبك .... احبك وانا مغمض العينين منطلقا في دنيا الاحلام غير مصدق ما يحصل لي، فها قد تحقق حلمي في النياكة على فراشي وفي غرفتي...لقد ناكني حبيبي في غرفتي