استاذ نسوانجى
07-17-2015, 10:13 AM
إنها قصة للزوجة( ع . م ) التي وهبها **** جمالا ملحوظا لكل من يراها. بلغت من العمر 38 عاما متزوجة من 10 سنوات ولها منه طفلين. ما قصر الزوج في طعامها ولا شرابها ولا كسوتها، اشترى لها سيارة لحاجاتها الخاصة. كان يعطيها مصروفا شهريا أكبر من مرتب أي موظف في البلد التي يعيشون فيها. هو غير مقصر لا فيها ولا في أولادهما مطلقا إلا في شيء واحد فقط، أتدرون ما هو ؟
إنه ومنذ بداية زواجهما مصاب بعدم القدرة على إطالة وقت العلاقة الزوجية الحميمية التي لا تستغرق دقيقتين أو ثلاث على الأكثر، بسبب القذف السريع المصاب به الزوج وقد حاولت الزوجة معالجته لكن دون جدوى .
عندما تغاضت ظاهريا عن ذلك الحق، والزوج أوهم نفسه وأوهمته هي أنها راضية ومقتنعة. ومن المستحيل بالطبع يفضح نفسه ويحكي لأحد من أهله وأهلها بناء على ذلك استمرت الحياة طوال 10 سنوات. لكن أتدرون ماذا كانت تفعل الزوجة طوال تلك الفترة ؟
لقد استغل شاب وسيم وقوي البنية حاجتها وحرمانها العاطفي والجنسي كأنثى ودخل لها من مدخل الحب وصارت بينهما المعاشرة طوال هذه العشر سنوات. حتى أصبحت تراه هو زوجها الحقيقي وليس زوجها الذي في البيت.
هى وجدت متعتها مع هذا الشاب الذى لا يملك الا جسما رشيقا وزوجها يملك كل شئ ما عدا اسباب متعة زوجته ولم تكتف بذلك بل صارت تنفق عليه لأنه فقير، واشترت له سيارة وعملت له مشروعين صغيرين و سددت كل ديونه.
الشاب كان اصغر منها بعشر سنوات يسكن فى حى شعبى
اتعرفت بيه ومارست معه الجنس بكل طرقه وانواعه واقتنعت بيه
عشيقا مخلصا يهبها المتعه فكانت تروح له بيته او يروح هو عندها كل اسبوع مرتين
كانت تاخذ من اموال زوجها وتعطى ببذخ لعشيقها الذى يمتعها
ولم يكتف معها بذلك بل قالت: كاد يضربني كثيرا ويهينني حتى في الشارع في السيارة في كل مكان رغم أني كنت له كزوجة أعد له الطعام وأنظف له البيت. تحكم في تماما ووصل لدرجة أني لو تأخرت عنه في دفع ما يريد يجرني من شعري ويذلني وهو يقول : لقد رأيت مني ما لم تريه في حياتك مع زوجك ( يقصد المتعة الجنسية المحرمة)
كانت راضيه مستسلمه لانه يطفى لهيب شهوتها وكان شرطها الاساسى ان يستمر معها حتى لو كواها بالنار
فانه فى نهاية الامر يكوى فرجها ويطفى شهوتها
هذه الزوجة طوال 10 سنوات وهي تخون زوجها بل وتنفق على عشيقها. بل وتتحمل من هذا العشيق الضرب والسب.
السبب الأول هو الزوج الذي سكت على حق شرعي لزوجته. وظن أن الحياة حلوة والدنيا بخير طالما أنها لا تتكلم ولا تعلق على ضعفه الجنسي، والمغيب لا يعلم أنها تعوض نفسها عما حرمت منه بعلاقة محرمة .
إنه ومنذ بداية زواجهما مصاب بعدم القدرة على إطالة وقت العلاقة الزوجية الحميمية التي لا تستغرق دقيقتين أو ثلاث على الأكثر، بسبب القذف السريع المصاب به الزوج وقد حاولت الزوجة معالجته لكن دون جدوى .
عندما تغاضت ظاهريا عن ذلك الحق، والزوج أوهم نفسه وأوهمته هي أنها راضية ومقتنعة. ومن المستحيل بالطبع يفضح نفسه ويحكي لأحد من أهله وأهلها بناء على ذلك استمرت الحياة طوال 10 سنوات. لكن أتدرون ماذا كانت تفعل الزوجة طوال تلك الفترة ؟
لقد استغل شاب وسيم وقوي البنية حاجتها وحرمانها العاطفي والجنسي كأنثى ودخل لها من مدخل الحب وصارت بينهما المعاشرة طوال هذه العشر سنوات. حتى أصبحت تراه هو زوجها الحقيقي وليس زوجها الذي في البيت.
هى وجدت متعتها مع هذا الشاب الذى لا يملك الا جسما رشيقا وزوجها يملك كل شئ ما عدا اسباب متعة زوجته ولم تكتف بذلك بل صارت تنفق عليه لأنه فقير، واشترت له سيارة وعملت له مشروعين صغيرين و سددت كل ديونه.
الشاب كان اصغر منها بعشر سنوات يسكن فى حى شعبى
اتعرفت بيه ومارست معه الجنس بكل طرقه وانواعه واقتنعت بيه
عشيقا مخلصا يهبها المتعه فكانت تروح له بيته او يروح هو عندها كل اسبوع مرتين
كانت تاخذ من اموال زوجها وتعطى ببذخ لعشيقها الذى يمتعها
ولم يكتف معها بذلك بل قالت: كاد يضربني كثيرا ويهينني حتى في الشارع في السيارة في كل مكان رغم أني كنت له كزوجة أعد له الطعام وأنظف له البيت. تحكم في تماما ووصل لدرجة أني لو تأخرت عنه في دفع ما يريد يجرني من شعري ويذلني وهو يقول : لقد رأيت مني ما لم تريه في حياتك مع زوجك ( يقصد المتعة الجنسية المحرمة)
كانت راضيه مستسلمه لانه يطفى لهيب شهوتها وكان شرطها الاساسى ان يستمر معها حتى لو كواها بالنار
فانه فى نهاية الامر يكوى فرجها ويطفى شهوتها
هذه الزوجة طوال 10 سنوات وهي تخون زوجها بل وتنفق على عشيقها. بل وتتحمل من هذا العشيق الضرب والسب.
السبب الأول هو الزوج الذي سكت على حق شرعي لزوجته. وظن أن الحياة حلوة والدنيا بخير طالما أنها لا تتكلم ولا تعلق على ضعفه الجنسي، والمغيب لا يعلم أنها تعوض نفسها عما حرمت منه بعلاقة محرمة .