بالصور قصة الفارس والحداد والحب الذى لا ينتهى

[عاشق اللواط]

/ />
اقرأ قصة الفارس والحداد
هاتعجبك جدااااااااا
من تجميعى وكتابتى

/ />
/ />
كان يا مكان من بلاد بعيدة كان هناك فارس
وسيم قوى البنية تائه بجواده فوقع نظره من فوق التلال
إلى قرية عامرة بالناس فمطى جواده سريعا نجوها ليجد لنفسه مأوى بينهم

/ />


/ />
وبالفعل وصل الفارس للقرية وسار بجواده بين الناس وهم يلقون عليه نظرات الحيرة والاستغراب حتى وجد امامه مبنى ضخم فدخله ليجد فيه شيخ كبير يبارك زواج رجل وامرأة


/ /> / />
فهنا بدأ يعرف الفارس انه لا يعرف احد ولا احد يعرفه
وانه قد اقتحم خصوصية الغرباء فاعتذر للحاضرين وذهب ليرعى حصانه واثناء ذلك لاحظ شيئا غريبا يوجد شىء فى قدم الحصان انها حدوة حديدية فطرق الفارس اول باب قابله حتى يسأل عن صاحبها ففتحت له سيدة ليسألها هل ان الحدوة تخصها ولكنها اخبرته انها لا تمتلك اى حصان بل القرية بأكملها تفتقد الى الخيول منذ فترة كبيرة واخبرته انها علامة على الحظ السعيد وانه سيقابل ما يسعده
ودلته على حداد لعله يساعده فى فهم سر هذه الحدوة


/ /> / />
الان علم لماذا كانت الناس تنظر اليه باستغراب لانه كان يمشى بينهم بالحصان فذهب الى طريق الحداد الذى دلته عليه المراة
حتى وجده امامه رجل طويل عريض المنكبين فحل مشعر وقوى البنية مفتول العضلات أقرع الرأس لكنه وسيم وله لحية رجولية مهذبة جذابة فعرف الفارس أنه الحداد فمهنة الحدادة تجعل صاحبها قوى كالحديد



/ /> / />
اخذ الحداد الحدوة وعرض على الفارس ان يشتريها منه ليذيبها ويعيد تصنيعهاويستفيد الفارس من نقودها واعجب الحداد بحصان الفارس ووصفه بأنه حصان عربى اصيل
ولكن كان وراء اعجابه بالحصان اعجاب من نوع آخر



/ /> / />

بدأ الحداد بالعمل الشاق والفارس يجلس معه يشاهد قوته فى العمل فعندما انهى الحداد عمله تكفل الفارس بسقيه ليرد له ابسط المعروف المتبادل فشرب الحداد الماء وآروى ظمأه الحار ولكن كان هناك ظمأ أخر يريد ان يرويه


/ />
/ />
اخذ الفارس أربة الماء ليشرب وجمع الحداد عدته ليذهب الى منزله يستريح بعدما اعرض على الفارس ان يذهب معه ليستضيفه فى بيته حفاظا من حر الشمس الشديد



/ /> / />
وهناك اخذ الحداد حمامه ليزيل عرق العمل ولينتعش بعد مجهوده الشاق واثناء ذلك لفت نظره جسم الفارس الجميل ومؤخرته الجذابة ففكر فى حيلة ان يساعد الفارس فى اخذ حمامه ليستريح من طريق السفر
وليستغل ذلك ويلمس جسده المغرى


/ />
/ />
وفى اثناء ما كان يساعد الحداد الفارس فى التدليك وقعته عينهما كالاسهم على بعض
ليتبادلوا نظرات ساخنة ليس لها الا معنى واحد وهو
(( أحبك وأريد ان اضاجعك ))
فاحتضنه الحداد حتى التصق جسده بجسد الفارس الاملس
ووضع يديه على مؤخرته لتزداد ناره اشتعالا وحرارة
يجرى الحداد ليغلق الباب عليهما ليستمتعوا بخصوصيتهما


/ /> / />
يرجع الحداد لحبيبه بعدما تأكد انهما فى أمان
لينهال على مؤخرته بالقبلات واللحس والمص والعض الخفيف
واثناء ما يتحرك بين فخذى الفارس يلتقى الحداد بقضيبه ليجده منتصبا ساخنا متوهج الرأس كالحديدة
فيعطيه قبله على رأسه



/ /> / />
تتمادي القبلة مع القضيب المنتصب الرائع لتتحول
الى مص رهيب فيمص الحداد قضيب الفارس بقوة وحنان فى توقيت واحد وكأنه يرضع من قضيبه الصلب



/ /> / />
يخرج الحداد قضيب الفارس من فمه ليجده ازداد انتصابا وقوى وصلابة واحمرار فيحتضنه ويدعك الفارس قضيبه فى صدر الحداد المشعر القوى



/

/ />
يعجب الفارس بجسم الحداد ورجولته وقوته وخبرته الجنسية
وينحنى لقضيبه يمصه فى تلذذ واستمتاع تام
فيقذف الحداد حليبه الساخن فى فم الفارس



/

/ />
يدخله الحداد الى غرفته ليضاجعه على السرير
يستلقيا على الفراش سويا ويبدأ الحداد باللعب فى مؤخرة الفارس الشقية ويسخنها باصبعه لتستعد الى الجماع


/

/ />
يبدأ الحداد فى ادخال قضيبه فى طيز الفارس الساخنة
وينام على جنبه ويضاجعه حتى افرغ الفارس حليبه من قوة الجماع مع آهاته التى تؤكد فحولة الحداد وخبرته



/

/ />
ويستفرغ الحداد حليبه الكثير الساخن على طيز الفارس
الناعمة المغرية مع صرخات نشوة السعادة من الطرفين



/ /> / />
يحتضن الفارس الحداد من الخلف ويعرض عليه ان يبادله الشعور بالمضاجعة ليصبحوا من نوع التبادل
يوافق الحداد ويسلم مؤخرته المشعرة للفارس يلعب بها كما كان يفعل معه الحداد


/

/ />

يركب الفارس الحداد بقوة كأنه يركب حصانه المدلل
فى وضع خلفى جميل
ويغرس قضيبه مخترقا خرمه الوردى المشعر الدافىء


/ />
/ />
يقذف الفارس لبنه بشده ولكن لا يخرج قضيبه من طيز الحداد التى اعجبته كثيرا
فيقذف فى طيزه بكثرة ليدخل اللبن جوا وما تبقى يسيح وينزل فى تدفق رهيب للخارج


/

/ />
يستريحا الفارس والحداد بعد هذه المغامرة الشقية الممتعة وبعد المجهود الذى بذلاه
يتبادلان نظرات الحب والشكر والامتنان


/

/ />
بعدها بدقائق يستلقيا مستريحان ليتبادلا قبلات الشفايف واللسان الحارة لمدة ساعة
حتى تمتلىء الحجرة باصوات صدى التقبيل الممتع


/ /> / />
يقوما وبعد ان شعرا بالجوع بسبب الجنس
ليحضروا الطعام سويا



/

/ />
يأكلون امام المدفأة ويستمتعون بالحديث والسمر الخفيف
فاراد الفارس ان يداعب الحداد ويقول له انه عليه الرجوع والذهاب الى بلده
فحزن الحداد وهنا علم الفارس ان الحداد يحبه ويريده ان يظل بجانبه طول العمر
وبالفعل ضحك الفارس وقال للحداد
(( لقد وجدت مأوى وصديق وحبيب فلا استطيع ان استغنى عندك لقد احببتك واليوم اعلنها امامك
اننى وهبت لك نفسى وقبلت بزواجك بى فهل تقبلنى زوج لك؟))


/

/ />

كان جواب الحداد للفارس قبلة فجائية طويلة ستتحول بالتأكيد الى مضاجعة مرة أخرى
وتذكر اثناء ذلك الفارس كلام المرأة التى اخبرته عن السعادة التى سيعيشها والحظ الجيد الذى سيأتيه
كم هو محظوظ بالفعل ان يجد ماكان يبحث عنه
وان يمارس ما يسعده ويحبه بدون قيود
فلا شىء ينهار امام الحب الذى سيظل إلى الأبد صامدا

انتهت القصة
/>