sslovoe
07-11-2017, 02:01 PM
زوجة ومحل الألعاب
(1)
قد استيقظت زوجتي من النوم نظرت الي وقبلتني اثناء نومي توقظني وهي تقول كيف حال زوجي العزيز
توجهت للحمام لأخذ حمام يغسل جسدها الذي لازال رائحتها من الليلة الماضية وحضرت طعام الأفطار حينما قمت انا من فراشي متكاسلاً
ارتديت ملابسي اتحضر للذهاب للعمل وتوديع زوجتي التي وجدتها بأبتسامة مشرقة
كانت الليلة الماضية ليلة نام فيها القمر ولم يصحو فقد كانت سهرتنا الخاصة وانتهت بشكل سيء لكني لم احاول ان اكدر عليها نهارها
أدعها تنعم بهذا النهار تناولت معها الأفطار وذهبت الى العمل
ذلك اليوم بدى طويلاً جداً لا اعلم بما افكر وعن التحول بحياتنا
حياتنا تحولت الى روتين وسهراتنا الخاصة لم تتحسن بالعشاء الخارجي او الملابس والعطور كان هناك ينقص حياتنا ويجعلها مملة كثير من الأحيان تنتهي بشجارات لا نعلم من اين تأتي
حاولت الأتصال بزوجتي فقط للأطمئان عليها وسؤالها كيف حالها وما تفعل
فلم ترد علي ربما ذهبت للنوم بعد مضي وقت وجدت جوالها مشغول لفترة طويلة لأنني كررت الأتصال ولازال الخط مشغول
قبل فترة الظهيرة اعدت الأتصال بها فردت على الجوال ولم اكن اسمع صوتها بوضوح فسألتها ماذا هناك
قالت لا شي فقط احاول تنظيف البيت...هل هناك شيء
قلت لا فقط أطمأن عليك ساحاول ان انهي عملي واتي للبيت مبكرا اليوم
قالت جيد
وقبل ان تغلق كانني سمعت اصوات وضجة وكأن هناك اشخاص اخرون معها بالبيت ولم اعلم ما يجري
تركت ما بيدي وتوجهت للبيت بسرعه
حينما وصلت للبيت كان هناك سيارة تقف امام البيت ويبدو انها سيارة لأحد محلات الأثاث والديكور
دخلت الى البيت ورأيت باب الشقة مفتوح حينما دخلت كان هناك عمال يقومون بتغيير مقاعد الصالة بحثت عن زوجتي فوجدتها بالمطبخ
فقالت لها كيف الحال...ما يحدث هنا
نظرت الي ولازالت هناك ابتسامة بوجهها
وقالت يبدو انك نسيت موعد مجيء العمال اليوم لتغيير اثاث المنزل
فقلت اليوم...لم لم تتصلي بي وتخبريني حينما اتصلت بك
قالت حاولت الأتصال بك لكن كان هناك ابن الجيران فطلبت منه ان يساعدهم بالدخول ويراقبهم لكنه رحل بعد ذلك لكن كل شيء على مايرام
فقلت انهم لم يخبرونني بموعد مجيئهم واخبروني انهم سيتصلون بي
لاباس لم يحدث شي قد تصرفت
لكن..
ماذا ؟
هل كنت ترتدين ؟
هذه ...نعم لم يكن هناك وقت لكن ارتديت عباءة فوقها
لكنك ترتدين ملابس النوم بالكاد تستر جسدك
اخبرتك ارتديت عبائتي فما المشكلة ...
كان عليك ان تخبريني بمجيئهم اولاً
كان الوقت ضيق وكنت انت بالعمل
قد اتصلت بك عدة مرات ولم تجيبي
جوالي كان بالغرفة وكنت مشغولة مع العمال
الم تقولي ان ابن الجيران كان معهم
نعم لكنه قد رحل فكان علي ان ابقى مع العمال...هل هناك شيء
قلت لا
ثم قلت لها حسنا سأحاول ان ارى ما يفعلون
عدت الى العمال ولازالو يعملون بعضهم قد تمدد على الأرض حينما اتت زوجتي خلفي وحملت معها الماء لتضعه امامهم على الطاولة وعند دخولها توجهت انظارهم الى زوجتي
لم اعلم ما يحدث سوى انني مثلهم رغم انها كانت ترتدي العباءة لكنني لاحظت صدرها كان يهتز اثناء سيرها وحينما انحت لتضع الصحن والكؤوس على الطاولة شعرت انه ككورتين تصطدام ببعض
لم اعلم كيف اتصرف او كيف اخبر زوجتي او امنع العمال سوى ان انتظر تلك اللحظات ان تذهب وترحل زوجتي عنهم
كانو يقومون بتثبيت الخشب على الجدران لأجل تركيب دواليب الأثاث وقد رصو المقاعد فوق بعضها داخل الغرفة قبل ان يقومو بتنظيم الغرفة
حينما عدت لزوجتي كانت تتصرف بشكل طبيعي وتعمل بالمطبخ على الغسيل وتحضير طعام
سألتني كيف الوضع
قلت انهم قاربو على الأنتهاء
فسألتها
حينما كنت معهم ماذا كنت تفعلين
قالت لاشي ماذا تقصد
اعني هل كنت تجلسين معهم هكذا هل كنت واقفه وهل كنت ترتدين العباءة كما الأن
قالت نعم...هل لاحظت شيء فيها
قلت انها.....
قالت ماذا ؟
قلت حينما دخلت الى الغرفة لم تكن العباءة لتخفي شي
قالت ماذا تقصد ؟ كيف
ان ملابسك الداخليه خفيفة حينما دخلت علينا كان جسدك يبدو وكأنك...
لا اعلم ما تقصد انني كنت ارتدي عبائتي
نعم لكن ان صدرك كان يبدو وكأنك لا ترتدين شي اسفل العباءة
انك تمزح
انظر انني ارتدي ملابس اسفلها
قلت نعم اعلم لكن...انظري بالكاد هذه الملابس تستر شي و هي قصيرة ومفتوحه الصدر لذلك كان صدرك بارزاً على العباءة
انك انت من اشترى لي هذه الم تكن تعجبك والعمال اتو بالنهار تعلم ان هذه الملابس مريحة اكثر بالبيت
لا شيء مهم فقط كنت اقول لك ما رأيت الم تلاحظي ان العمال كانو ينظرون اليك
نعم لكن ظننت ان ذلك امر طبيعي
نعم....ليس بالأمر المهم انسي الموضوع من الأفضل ان ترتدي شي بالمرات القادمة عند وجود غريب
مر ذلك اليوم بشكل طبيعي واعجبت زوجتي بالديكور الجديد والأثاث الجديد خاصة بعد ان كانت تتذمر من الأثاث القديم التالف
بعد تناول الغذاء اخذنا وقت راحة خلال ذلك ونحن نتابع ذهبت زوجتي لتاتي ببعض المشروبات وهي تضعها امامي على الطاولة اصدرت صوت وانا اصفر واقول واو
قالت مابك
يمكنني تصور هذا المشهد اليوم
اي مشهد
منظرك وانت تضعين الشراب على الطاولة قد رأيتك وانت تسيرين وجسدك يتراقص لكن منظرك لابد انه كان امر مختلف وانت تنحنين لوضعها
قالت الم تنسى الموضوع
قلت اسف
لكن العمال بلا شك حضو بوقت
الا تخجل بالكلام عن ذلك انني زوجتي كان عليك ضربهم حينما رأيتهم يبصبون على زوجتك
ماذا تريتديني ان افعل انت من دخل عليهم بهذا الشكل
ما حدث قد حدث انسى الأمر....
قلت نعم...
جلسنا معا وقضينا اليوم وانا الاعب بصدرها وافخادها
سألتها من جديد كم الوقت كنت معهم حينما كنت تراقبين العمال هل كنت واقفه
قالت لا اعلم بضع دقائق وتركتهم يعملون فقد كنت مشغولة بالمطبخ
وهل كانو ينظرون الي كما رأيتهم انا
لم الاحظ نظراتهم كان الأمر طبيعي....هل ستستمر بالسؤال عن ذلك
قلت لا فقط نحن ندردش
مسحت يدها فخذي وهي تقول ماذا يفعل هذا...هل الغيرة اثارتك ام ماذا
كان منظر زبي يبدو بارزاً لا اعلم بسبب ملابسها او مشهد صدرها وهو يهتز اليوم او عن العمال
قلت انك مثيرة جالسة امامي بأفخادك العارية
قالت فقط اليوم كنت اجلس معك عارية تماما ولم تكن تنظر الي لم انت مثار اليوم اكثر من كل مرة
قلت لا شي فقط انني مشتاق لك
انا وزوجتي متزوجين منذ خمس سنوات وهي تعمل كمدرسة بمدرسة للأطفال خريجة فنون واعمال يدويه زوجتي تمتاز بجسد جميل لكنها من النوع الممتلأ قليلاً لكنها لم تكن سمينة صدرها مستدير ومتوسط الحجم لكن لديها مؤخرة رفيعه جداً حتى اختها تعلق على مؤخرتها امامي واحيانا تمزح معها حول حجم مؤخرتها وانها لا تتسع لأي ملابس
خلال تلك السنوات كانت علاقتنا رائعة وطبيعيه بكل حياتنا لكن بالسنوات الأخيرة بدأ الأمر يصبح روتيني فقد اعتدت ان اراها بملابس النوم او عارية
كنت اقترح عليها ان نجدد امور بحياتنا قبل ان تصاب بالكساد
فقكنا نخرج للتسوق لتجربة شراء ملابس جديدة وان تجرب الرقص نحاول ان نجد اجواء لكن كل ذلك اصبح مع الوقت روتين لم يكن هناك شي يثير رغبتي سوى اننا نجتمع نهاية كل اسبوع للمعاشرة
تلك الحادثة العمال وان كانت اثارة غريزتي كانت قد اثارة بي امر وشعور غريب
منظر زوجتي المغرية التي بملابسها كانت تسيطر على انظار العمال الواقفين الذين توقفو على رؤية كل تخطيط من جسدها يتحرك وفصلو ما تحت تلك العباءة من جسد
لكن عقلي لا يفكر سوى ان ذلك امر غير طبيعي ولا اعلم ما فكر به لكن لم يكن شيء بتفكيري يخبرني بما اريد لكن تلك اللحظات اشعلت شي غريب حاولت ان انساها
مرت حادثة مختلفه كنت مع زوجتي بالسوق نشتري ملابس داخليه فأختارت زوجتي حمالة للصدر مثيرة وهي تسأل العامل عن السعر واللون فقال لها ان هذا الحجم الوحيد المتوفر وقد لا يناسبك
لم اعلم كيف يعلم العامل انها لا تناسبها
نظرت الى زوجتي وهي تساله ان كان هناك صنف مختلف مشابة قبل ان يذهب العامل ليبحث لها
سالت زوجتي كيف يعلم ان الحجم غير مناسب انت نفسك اخترتي الستيان لم تفكري انها تناسب ام لا
قالت انه يعلم انها ربما لحجم متوسط وظن انها قد تكون صغيرة الحجم
هل كان ينظر الى صدرك كي يقرر ان كانت تناسبك ام لا
انها طبيعة عملهم لا اظن انه كان ينظر الي توقف عن التفكير بذلك انه تاجر وهذا عمله بمكنه التخمين كما ترى انني لست بالمرأة الرشيقة الجميع لا يحتاج الى قياس لمعرفة ذلك
همهمت وقلت نعم
تناولنا العصير بأحد المجمعات التي اعتدنا ان نرتاح فيها بالمساء والجرسون حينما انحنى ليضع الطلبيه على الطاولة كانت عيانه ناحية زوجتي ان زوجتي تملك صدر بارز خاصة حينما ترتدي العباءة رغم ان صدرها ليس بالصدر الكبير لكن استدارته وبروزه يجعل صدرها كبير ومرتفع لأي شخص يراه
هذه المرة لم اشعر بالغيرة بل شعوري كان ممزوج بانتظار ما يحدث ومراقبة تلصص العامل على زوجتي دون علمه انني اراقب ما يفعل وهو يحاول ان يطيل الوقوف امام زوجتي وهو يحاول ترتيب الطاولة وتنظيفها قبل ان ينتهي ويرحل بأبتسامه يوجهها الي
لم احاول ان اخبر زوجتي عن نظرات العامل لها رغم انها لم تلاحظ ذلك لأنها كانت تنظر لجوالها اثناء محاولة اخذ نظرة سريعه وقريبه منها
حينها تركت جوالها وهي تنظر الي وهي تتسائل عن ما افكر فيه
فقلت لا شيء فقط سرحت بعض الشي
وبما كنت تفكر
فقلت هناك ؟
قالت اين
هل ترين المرأة التي تجلس على تلك الطاولة ؟
قالت اين
قلت خلفك
اتسائل مارأي زوجها بتلك العباءة ...هل هذه موضة جديدة
ردت ببرود وقالت انها عباءة السنة انها جريئة ومزركشه وملونه
قلت نعم انظري كيف تبدو بها انها ترص على جسدها بين الخصر
قالت انها تلفت الأنظار لها
وهل هي تريد ان تلفت الأنظار ام انها تحب ان تكون متطورة اكثر
ربما الأثنين..ولم يهمك الأمر ذلك يعنيها
قلت نعم صحيح...
هل يزعجك الأمر
قلت لا لا يزعجني الحقيقة اظن انها جريئية بنفس الوقت حرة بأختيارها المرأة تسعى ان تبرز جمالها بطريقتها
فقالت المرأة تبرز جمالها لزوجها
قلت نعم وانا متأكد ان من ترتدي وتواكب العصر لابد انها تهتم وزوجها لابد انه يرى انها جميلة
وهل تراها انت ايضاً مثيرة
قلت لا لم اقصد ذلك ...فقط مجرد رأي
هل تعجبك العباءة لهذه الدرجة ربما ارتدي واحدة مثلها
فقلت لها الا تزعجك ارتداء عباءة مثلها
قالت ان كنت لاتمانع ارتديها من اجلك
الن تشعرين بالضيق لو كان هناك رجال ينظرون لك
قالت لم ...ربما قليلاً...
اظن ان هذه المرأة تريد ان تشعر كم هي جميلة بعدد الرجال الذين ينظرون لها ...انت ايضا لو ارتديت مثلها ستكونين اكثر جمالاً منها لأنك تملكين مؤهلات اكبر منها
ماذا تعني...انني سمينه
لم اقصد ذلك اعني انك ترتدين عباءة قديمة الطراز وعاديه ورغم ذلك فأن جمالك لا يحتاج الى عباءة حديثة ..مجرد رأي ...لكني لم ارى احد ينظر ناحيتنا كما ينظرون لها
وهل تريد الناس تنظر الينا
ليس كذلك فقط اقول قد لا تكون بتلك الجاذبية التي تبدو عليها خلف العباءة والملابس او يكون كل شيء سفنج فلا نعلم ما اسفل تلك الملابس اصبحت النساء تضع كل شيء صناعي ولم نعلم
انت تعلم ما اخفيه انا وهذا المهم وكل شيء لدي طبيعي ...ان كنت لا تحب ماتراه اخبرني
بالعكس انا اجدك اجمل من كل النساء
صمتت لحظة ثم سألتها
مارأيك ؟
قال بماذا ؟
بفكرة العباءة
هل هذا هو سؤالك الذي يشغلك...هل تريد ان اجرب ارتداء مثلها ان كنت تبحث عن شيء مثير يمكنني ان اشتري ملابس داخلية مثيرة او فستان شفاف
قلت نعم ..أعلم ...لكن......ربما لو نجرب هل ستكونين ملفته للنظر
لا اعلم بم تفكر والى اين تصل....ان كنت تريد ان اشتري عباءة جديدة ربما علينا ان نتسوق لمحلات العباءات ونرى ما الجديد ونختار شيء لكن شيء اكثر حشمة من هذه فلن اجعل احد يراني ارتدي امر مماثل
قلت جيد كما تشائين عزيزتي نذهب لنرى ما الجديد بالسوق ونختار امر يعجبنا سويا
يتبع
( تصفح الموضوع للبحث عن اضافات واجزاء للقصة وتتمة لها...اتمنى ان تنال اعجابكم )
5
من اجل الأنتقال بالقصة للحدث الرئيسي انتقل باحداث القصة للفصل الخامس كي لاتسأمو من التفاصيل فهي تعتبر مرحلة تحول الزوجة الى حب الأستعراض
وبأختصار للأحداث السابقة
لأنقل لكم ما حدث فقد بدأت اختار لزوجتي ازياء وملابس اكثر اثارة سأنقل لكم لاحقاً بدايتها مع ابن الجيران لكنها قصة مختلفه
تحول الأستعراض مع زوجتي بأرتداء ملابس مثيرة
بداية من العباءة التي كانت ترتديها فقط حينما نخرج للسوق فلم تكن ترتديها امام عائلتها او بالمدرسة لأنها مخصرة او تبرز مفاتنها
لكن مع الوقت بدأت أثيرها بفكرة انها مثيرة واشير اليها بعدة مرات ان هناك من يراقبنا
ومع استمرار المحاولات مع زوجتي بعشقي لفكرة الأثارة بدأت هي تنفذ بعد طلباتي خاصة بعد ان حدثت عدة مواقف غير مقصوده كأن يظهر صدرها بالخطأ او تنتفح عبائتها ولا اخبرها وانا اراقب نظرات الرجال لها فكانت تغضب من الأمر لكني كنت اشجعها على ذلك
فحينما كنت اقول لها اتركيه مفتوح تتركه لثواني قبل ان تغطي
وتقول هذا يكفي
ذات يوم كنا نجلس بالسيارة حينما كان هناك شخص يقف عند طرف الشارع ويبدو انه كان ينظر الى داخل السيارة والى زوجتي فأشرت لها ان هناك من يحاول النظر اليها
فابتسمت وقالت وماذا نفعل معه
قلت فقط شويه تحميه
قالت ماذا تقصد
تصرفي بشكل طبيعي لكن اعطيه مجال اكبر
قالت كيف
قلت سأذهب انا وانت تبقين بالسيارة
وماذا افعل
قلت لا شيء
فقط اخبريني ما يحدث ...ويمكنك ان تفتحي زرار من فتحة الرقبة
قالت هل جننت
قلت فقط لثواني لنرى ردة فعله قد كشفت صدرك من قبل
كان ذلك بالخطأ لم اكن اعلم
لن يحدث شيء لو تركته الأن فقط لثواني
انك بدأت تفقد صوابك
هيا..الأمر فقط لثواني وان لم يعجبك افعلي ما تشائين
وبالفعل تركتها وخرجت من السيارة مبتعدا وما زال الشخص الواقف بجانب السيارة يقف ناحية احد الأعمدة يدخن سجارته حينما رأني اخرج من السيارة نظر الى الناحية الأخرى
حينما ابتعدت كان لا زال واقفا هذه المرة تحرك الى مقدمة السيارة قبل ان يقترب من ناحية زوجتي وهو لازال يدخن ويتظاهر انه لا ينظر اليها
حينها ظل واقفاً ولا اعلم ما تفعل زوجتي فرأيت اتصالها بالجوال فتحدثت مع زوجتي بالهاتف اسألها
فقالت هل تراه
قلت نعم اراه لكنني اقف بعيدا
قالت نعم قد اقترب من السيارة الحقيقة الأمر ارعبني بالبداية
وكيف تصرفتي
قالت لا اعلم انني اتحدث معك الأن
هل فتحت فتحة الصدر وهل ظهر صدرك
قالت نعم
قلت حقا
قالت نعم اظهرت جزء من صدري
قلت كيف يراه
قالت يرى ما يكفي والكثير
جزء من الصدر ام مقدمة
قالت جزء كبير حتى خط الصدر كنت اريد ان افتح العباءة فأنفتحت بشكل اوسع الأن لا يمكنني ان اغطي فيشعر انني اعلم انه يراقبني
وكيف تري الأمر
انه مخيف لكنه مثير
وماذا يفعل هو
لا شيء فقط ينظر
لم لا تعطيه جرعه اكبر
قالت كيف الا يكفي هذا...عليك بالعودة هذا يكفي
قلت فقط دقائق قليلة
قالت ماذا تريد
قلت لا اعلم..افعلي امر يشده
قالت حسنا
حينها لم اسمع صوتها وغابت للحظات وانا اتحدث معها واقول ماذا هناك
لم ترد علي ربما تركت جوالها
لم انتظر اكثر فسرت ناحية السيارة وحينما رأتني كان قد ابتعد هو
دخلت السيارة وانا انظر لزوجتي واسألها عن الأخبار
فقالت كان امراً جريئاً
قلت ماذا حدث كان يشير لي بأصبعه لا اعلم ما يقول لكنه يبدو انه يحاول ان يتواصل معي لكنني ادعيت انني لا اراه
ماذا فعلتي
اخبرتني ان احاول ان افكر بشيء اخر
نعم ماذا فعلتي
قد وضعت ساقي فوق بعضهما فأنكشف ساقي له وبمكان وقوفه كان من السهل رؤيتي بالداخل هل رفعت العباءة
قالت نعم
الا ترى
قلت وهل راى ساقك هكذا
نظرت الى ساقها كانت عبائتها فوق فخدها
وفستانها القصير يظهر ساقها
فقلت لها كم ذلك جريء
قالت نعم..شعرت بالخوف لكن بالأثارة ايضا...عليك ان تكافأني حين عودتنا
قلت لها انني ايضاً اشعر بالأثارة وارغب بك الأن
...
كانت تلك احدى المغامرات التي حولت حياتنا
لكنها تكررت بشكل مختلف
داخل محلات الملابس الداخلية لكن العديد منهم كانو يتفادون النظر اليها لأنني كنت اقف معها فكانو يتفادون الوقوع بالخطا او التحرش امامي
وانا كنت احب ان ارى نظراتهم ونظرات المفاجأة بأعينهم
ذات مرة طلبت منها ان تخلع ستيانتها
قالت لم
اريد ان ارى صدرك يهتز امام المارة بالشارع وان يشك الناس انك ترتدين شي اسفل العباءة
قالت لن اخرج هكذا
قلت هناك حل افتحيها فقط لثواني داخل المحل ثم اعيديها
سنحاول ان نجرب باحد المحلات ثم تقوم بخلع الستيانة ثم نرى نظرات العمال لك
هذه التجربة تكررت عدة مرات محلات الملابس تقوم بخلع ستيانتها وتبقى بالمحل بملابسها حتى ان حلماتها بسبب الخوف والأثارة تبرز من خلال عبائتها
مع الوقت اصبحت تسير بالشارع معي وهي لا ترتدي الستيانه
لم تكن تلك الحادثة لتغير حياتنا بل كان كل الأمور تسير حسب رغبتنا واستعراضنا كان هو كل ما يجدد حياتنا ويجعلها مثيرة وكانت حياتنا الجنسية تتحول بكل مغامرة نقوم بها لدرجة اننا اعتدنا على الخروج والتفكير بمن سنستعرض اليوم واين
لكن هذا الأمر تغير بعد زيارة محل لبيع الألعاب والأدوات المدرسية
كان موقف لم يكن مخطط له وكان الأمر طبيعي جداً لم يكن بنيتنا ان نثير صاحب المحل او العمال سوى اننا كنا نبحث عن ادوات للطالبات بالمدرسة
حينما دخلنا المحل كان صاحب المحل طويلاً عريضاً جداً توقف منذ رؤيتنا ورأيته لوهله وهو ينظر لزوجتي التي دخلت المحل وكانت تسبقني وترك ما بيده ليستقبل طلباتنا
وكان الأمر طبيعياً حتى الأن
لكنه بكل مرة كان يتحرك بنا يمينا وشمالاً يقوم بأخراج بعض الأمور التي تطلبها زوجتي في كل مرة يدعي انه يفهم ما تريد يطيل بقائنا بأمرو لا نريدها
ثم يأخذنا لقسم اخر واخر بهذا الوقت كان يتصرف انه تاجروكان اغلب الوقت ينظر الي وكأنه يثبت انه يخاطب الزوج بحكم التقاليد
وعدنا انه سيأتي بما نريد لو اتينا للمحل بعد يومين ان يوفرها لنا وعند خروجنا
كانت زوجتي تشدني من يدي
وهي تقول الم تلحظ شي
قلت ماذا
هذا الرجل وتصرفاته
قلت مابها
الم ترى شي قد واقف امامه
قلت ماذا حدث لم ارى شي
قالت انه لمس صدرها بطرف اصبعه
قلت كيف وانا اقف معك لم ارى شي
حينما قام بأعطائك اللألعاب كان يده تشير له واصبعه على طرف صدري كان في كل مرة يشير لك كانت يده تصطدم بصدري
قلت حقاً...كيف وانا اقف معك
انه لم يتوقف عن وضع يده حتى انه مرر فخده على مؤخرتي لأن الممر كان ضيق وانت سمحت له بالمرور ناحيتي
قلت كم هو جريء جدا
قالت لا يبدو انها المرة الأولى التي يفعلها قد كان جريئا جداً ويتصرف بشكل طبيعي وكأنه لم يفعل شي
قد مرر اصبعه على صدري عدة مرات وكنت تنظر اليه ولم ترى يده اين يضعها
وماذا شعرت
كنا نمزح من قبل عن فكرة تحرش العمال بزوجتي وهي تمزح وهي تقول يا ريت في احد يفهم ويتحرش
كان ذلك كله من الأثارة لأننا كنا نخوض تجارب امام العمال وكانت تقول زوجتي مراراً من الجيد انهم لم يجنو يتحرشو بها
فكنت امزح معها واقول اين العامل الذي يفهم
قالت لي ولن تزعل لو حدث
قلت اتمنى
كان بالطبع مجرد كلام كنا نقوله لأننا قد رأينا ان الأستعراض فقط للأُثارة ولا يمكن لأحد ان يتحرش خاصة بوجود الزوج
لكن هذه المرة زوجتي اصابها الخوف والأثارة
حتى حينما امسكت يدها لازالت ترتجف من التجربة
يتبع
6
احدى مغامراتي مع زوجتي دائما نتشارك بالأستعراض والأغراء للاجانب وكنا دائما نتحدث عن وجود شخص ثالث بيننا لكن بحكم المنطقة والتقاليد كنا نخشى على فعلها بحكم التقاليد وخشية ان يؤثر ذلك على سمعتنا وزواجتنا فكنا نحتاط من ان نقوم بأمر امام شخص نعرفة او داخل مطقتنا
فكنا نتجول بالأسواق والمحلات ونحاول ان نثير حياتنا بأثارة الأخرين وابراز مفاتن زوجتي
لكن فكرة رؤية زوجتي مع شخص اخر كانت اكبر من مجرد استعراض واغراء كنت دائما ارغب ان يقوم احد بالتحرش بها اولمسها واتخيل ان يقوم احد بنيكها داخل محل ملابس
وكان لي ابن عم غير متزوج وكان يحب النساء والأغراء والأجساد الممتلئة
وكنت اتخيله مع زوجتي حتى انني سألتها عنه فرفضت بشكل نهائي ان يكون يكشف سرنا شخص قريب وعجزت من اقناعها حتى انها تتردد حينما نقوم بالتسوق ان اخبرها اريدك ان تثيري هذا اوتذهببي الى شخص بمحل وتقومي بأمرما
فهي مزاجية لكنها حينما تكون مثارة يمكن ان تفعل أي شيء فكان علي ان افكر بأمر اجعلها تفعل أي شيء ولو قليل حتى لو مجرد اثارة ابن عمي دون ان يلاحظ ودون ان يكشف سرنا
لكنها امتنعت ..ذات يوم اخبرتها اننا سنقوم بسهرة نهاية الأسبوع وحضرت نفسها وكانت متحمسة للسهر وتعطرت لتلك الليلة وعدتها اننا سنتعشى بالخارج لكننا سنمارس اولا الجنس بالبيت بعد ان يكون خالي حيث سنرسل ابننا الى بيت اختها وكانت مناسبة لسهرة جميلة ثم نكمل السهرة بالخارج
خلال ذلك وانا بطريق العودة اتصلت بأبن عمي وسألته ان كان متفرغ فقال نعم قلت له ان يزورني بالبيت ويدخل مباشرة لأني تركت له باب المنزل مفتوح وعليه ان يطرق الباب الداخلي للمنزل وسأدخله
حينما عدنا للبيت لم تكن زوجتي تعلم بما افكر ولم اكن اعلم ما يمكن ان يحدث
فبدأنا المداعبة وقمت بتحسس جسدها ومص صدرها وخلع ملابسها وتحسس مؤخرتها الطرية حتى بدأت بلحس كسها كان علي ان اشعل حرارتها قبل ان يصل ابن عمي بنفس الوقت لا اقوم بنيكها حينها تلتهب وارج وان يكون ذلك كافياً بالطلب منها شي بسيط
بدأت احك زبي الذي انتصب فوق فخدها وعلى شفرات كسها وانا امص شفتيها حتى سمعت صوت باب الشقة يطرق فنظرت الي زوجتي وهي تشعر بالحسرة ان يكون هناك زائر بهذا الوقت يفسد عليها السهرة
وبالفعل قمت وارتديت على السريع واخبرتها انني سأعود
وذهبت لأفتح الباب لأبن عمي وادخلته المجلس وتركت بابه مفتوح لم يكن المكان منظم فلم تكن زوجتي تعلم بقدوم احد
فعدت اليها وهي تسالني عنه فأخبرتها انه ابن عمي
فتفاجأت وسألت ااين هو الأن
اخبرتها انه بالمجلس
ما ستفعل ؟وماذا يريد هل اخبرته انك مشغول
قلت لها انه اى ليجلس معي بعض الوقت وسيرحل فهوينتظر شخص سيأتي اليه هنا
اقتربت منها واحاول ا ناشدها الى جسدي وهي لازالت عارية
فقالت ماذا تريد ان تفعل ابن عمك هنا
قلت له يمكنه ان ينتظر قليلاً وبدأت بمص رقبتها ولحسها وحركت اصابعي على كسها الذي اصبح رطب
وانا امازحها واقول لها لو يرى ما افعل الأن ويرى هذا الجسد
كانت ثائرة وهي تبتسم وتقول انك مجنون
فقلت لها كم اود ان يلعب بجسدك رجل وتمصين زبه الا تريدن ذلك
قالت وهي تغمض عينها نعم امممممم
بدأت احرك اصبعي وادخله الى كسها المبتل فذابت تحتضني حينما اخرجت اصبعي كانت مبتله من كسها ووضعته فوق شفتها فقامت بمصه وقمت بمص شفتيها
فقلت لها ما اريك لو تذهبين له الأن
قالت هل جننت مستحيل هل جننت تعلم ما اتفقنا عليه
فوضعت اصبعي على كسها دون توقف لا اريد ان تفكر بعقلها وقلت لها حسنا لا اريدك ان تنامي معه فقط اغراء غير مقصود
فكررت لا مستحيل
تعلمين اني احب ان ارى شهوته عليه وقد رأيت كم ينظر اليك سأدعي الخروج وانت اذهبين الى المجلس ادعي انك تبحثين عني وارتدي عبائك واتركيها تعرض شيء بسيط من مفاتتنك
كانت عينها تريد ان تتناك لأني كنتا العب بكسها لكنها كانت تردد ارجوك لا تفكر بذلك لا نريد ايه مشاكل
فقلت لها لا تفعلي شي فقط اذهبي الى هناك وقومي بأخذ غرض من المجلس واخرجي اتركي عبائتك قليلاً لثواني مفتوحه ليظهر جزء من صدرك
انا سأقف واراقبكم يمكنني رؤية مكان جلوسه من من الجهة الأخرى فهو جالس قبالة الباب
بدأت بدفها برفق وهي تتراجع لا تريد ان تقوم بذلك وانا اقولل لها فقط لثواني
فردت ثواني فقط ولن تطلب مني ذلك معه مرة اخرى
قلت لها نعم
ارادت ان ترتدي ستيانتها فقلت لها اذهبي هكذا فقط بروب النوم
فقالت لا...ان صدري سيكون واضح امامه بهذا الشكل
قلت لها ان ذلك افضل اجعليه يتراقص امامه
ابتسمت ابتسامه استسلام وعدم رضى بنفس الوقت فأخذت عبائتها
وهي تقول انني افعل ذلك من اجلك
فقلت لها تعلمين كم يثيرني ذلك ويجعلني انيكك بقوة
فقالت استحق هديه من اجل تلبية طلبك
قلت لها اجمل هديه
رغم انها كانت رافضة للأمر لكنها اقتنعت بفكرة انه يتلصص عليها دون قصد
ذهبت الى ناحية المجلس ووقف انا خارج الغرفة بحيث اراه وهو جالس على الكنب دون ان يراني زوجتي كأنها ذهابة للمطبخ ثم توجهت الى المجلس ويبدو عليها التمثل انها تفاجأت برؤيته
فسألته عني
فقال لها لا اعلم وانني تركته وهو ينتظر بدى عليه التوتر حتى انه اعتدل بجلسته لحظة دخولها كان واضح من الخلف متنظر كليوتها خلف عبائتها وكان صدرها يتراقص وكنت انظر الى وجهه الذي كان ينظر الى تفاصيل جسمها انتصب زبي كالحديد وانا انظر وكنت اتمنى ان تكون زوجتي مستثارة بشكل كبير ويعجبها اثارته
كان بوسط المجلس طاولة عليها بعض اكواب الشاي ودله قامت زوجتي بالدخول لرفعها واسمعها تقول اسفه على المكان غير نظيف ورد عليها لابأس انحنت امامه ورفعت الأكواب والدلة وهي تقول له ان كان يريد أي شي
فقال لها شكرا
وددت ان يقول لها اريد كسك وصدرك وتخيلته يشدها ويبوسها ويلتصق بها خيالات جعلت زبي ينتصب وانا اتخيلها تتأوه بين يديه وزبه بكسها
رأيت زوجتي وهي تتركه وتسير خارجه من المكان وهي تحمل بيديها الدلة والأكواب ولمحت ان جزء من عبائتها مفتوحه وكان جزء من رقبتها وصدرها ظاهر وهي تشدها لتقفلها بيديها وهي تسير
دخلت المطبخ بشكل هاديء وعادت للغرفة حينما كنت انتظرها وما ان وصلت حتى شهقت شهقة كانت متماكلة اعصابها لكن بدى عليها التوتر
وشعرت ان يداها وجسدها يتراقص من التوتر
وهي تقول لقد فعلت ما طلبت هل انت سعيد الأن
فقلت لها لقد رأيت ملامح وجهه ويبدو انه يريد ان يلتهمك اخبريني ما حدث هناك فلم اكن اراك جيداً
لقد ذهبت كما طلبت وفعلت
ماذا فعلت
تحدثت معه وسالت ان كان يريد شيء وانحنيت لألتقط الأواني وخرجت
هل عرضت صدرك
قال لا
لماذا كانت عبائتك مفتوحه
اخبرتك انني التقط الأكواب من الطاولة وكما طلبت مني ان لا اقفل عبائتي فقد كنت ممسكه بها كي لا تفتح وكان ثواني كنت ممسكة بالأكواب لحظة انحاني فكشف صدري لثواني لكننت تداركت بسرعه ورفعت جسدي وكانت العبائة لا تغطي ولا اتمكن من شدها لأني كنت ممسكة بالدلة والأكوال فتصرفت بشكل طبيعي وانصرفت
لقد رأيت نظراته اليك فعلمت انه رأى شيء اثاره
فقالت انك مجنون انها اخر مرة لا تطلب مني مرة اخرى
قلت نعم لن اطلب منك مرة اخرى لكن هذه المرة هي فرصتي يجب ان اقتنع بها لتكون الأخيرة
لقد فعلت ما طلبت ماذا تريد ايضاً
حسناً انه لازال جالسا بمكانه والباب مفتوح اريدك تذهبي للمطبخ حيث يمكنه ان يراك لكن بدون عباءة بروب النوم اريده ان يرى افخادك وصدرك ويستمتع لرؤية جسدك
فقالت ان ذلك امر خطير لا يمكننا المجازفة اكثر لقد فعلنا الكثير الأن وبنفس الوقت لا يمكنه ان يتجرأ اكثر اظن ان ذلك يكفي
يتبع
7
كنا في احد الأيام نتسوق حينما سمعنا صوت احدهم ينادي ينظر لزوجتي حينما رأني معها اصبح ينادي ان نتفرج على المحل كزبائن كان صاحب محل الألعاب الذي دخلناه المرة السابقة لكني اتفقت مع زوجتي اننا لا نتردد على محل اكثر من مرة
كان بالطرف الأخر من الشارع حينما اخبرت زوجتي ان تتجاهله وتستمر بالسير
فقالت زوجتي ان تجاهله بدا واضحاً مني وكأني اكن له امر لنتصرف بشكل طبيعي وننسى الأمر
فقلت لها لاعليك لا اظن انه يهمك امره او مشاعره الأن
قمنا بجولة لكن زوجتي سارت بالأتجاه المعاكس دخلت بضع محلات واخبرتني ان هناك محل اخر قريب من المكان بعد عدة جولات داخل السوق رأيت نفسي اسير خلف زوجتي وهذه المرة نحن نسير بالقرب من محل الألعاب يبدو انني لم الاحظ اننا نسير عكس السير واصبحنا نعود الى طريقنا هل كان ذلك بالصدفه ام انها قصدت السير الى هذه الناحية
ما ان اقتربنا من المحل حتى استقبلنا صاحب المحل بابتسامه وهو ينظر لزوجي بعين متوحشه وهو يخبرنا ان ندخل المحل وانا اقول له لا بأس
لكن زوجتي بدأت تسأل ان كان قد وفر بعض الدمى التي كانت تبحث عنها من قبل
فرد عليها لدينا مجموعة جديدة ربما ليس نفس الطلب لكن انظري للجديد قد يعجبك
ودون ان تنتظر رأيي دخلت المحل لا اعلم ما تفعل قد اتفقنا ان ننسى الأمر هذا المحل ولا تسمح له ان يتمادى معها
اقتربت من زوجتي وانا اسألها لم دخلت المحل الم نتفق
فقالت لااعلم لكنه اصر كما انني اخبرتك اننا لن نسمح لأي شيء اننا معا والمحل عام لن يحدث شي
ظل فترة قد كان من النوع الذي يمكنه ان يأخذ حيز كبير من المكان لحجة وضيق المحل فكرر معي الحركة التي كان يقوم بها بالمرة الأولى انه يتحدث معي لكن جزء من جسدة لا اعلم ما يحدث خلفي بدا كل شي طبيعي كالمرة الأولى ولم اعلم ما حدث الا حينما اخبرتني زوجتي بالتفاصيل التي لم اصدق انها حدثت اثناء وجودي
هذه المرة قضت زوجتي تجمع مع القطع والألعاب والالوان لكنها كانت تقف بعيدا عنه وعني وهو يتحدث الي بنفس الوقت كان ينظر لزوجتي حينما يميل برأسه في كل مرة
ثم عادت زوجتي وهي تقول ان لايوجد شيء يمكن شراءة ولم تحصل سوى على بعض الأمور
فقال لها ان لدينا مجموعة كبيرة لكن بالدور الثاني لم نقم بفكها من صندوق للأن يمكنني ان اريك بعض منها
فقالت لا اعلم ربما نأتي مرة اخرى
فقال لها ان الأمر لن يأخذ وقت وهذه المجموعه سيتم ارسالها للمحل الثاني وهو بعيد ربما لن نأتي بمثلها
صمتت زوجتي لبرهه وانا اشير لها بعيني اننا سنرحل واشرت لها ان ترفض
لكنها قالت ربما
قال جيد
ماذا تفعل زوجتي انني اشرت لها ان لا تجعله يستغل الموقف
حينها قال صاحب المحل لي ان المكان بالدور الثاني لو يمكنك ان تبقى هنا لأن المحل لا يوجد به العامل الأخر واخشى ان يأتي احد ويسرق المحل ريثما ترى زوجتك المجموعه
انه يريد ان يصعد للدور الثاني لوحده وابقى انا مكاني
قلت لزوجتي وانا اوجه كلامي له ايضاً اظن انه علينا ان نذهب
فرد علي ان الأمر لن يستغرق دقائق
فرأيته بشد يد زوجتي وانا احاول ان اشدها لتنظر الي لكنها نظرت الي بتردد دون ان تتكلم بشي
وهو يقول من هنا مدام اصعدي وصعدت امامه وهو خلفها ويمكنني ان ارى انه ينظر اليها من الخلف وهي تصعد
وقفت انا مكاني اريد اللحاق بهم لكن ماذا سيقول ان اترك مكاني سأبدو انني اتجسس عليهم او يفهم انني اخشى عليها مما يفعل وهو امر هو يظن انني لا اعلمه
ظللت واقفاً لا اعلم ما افعل كان هناك حركات صوت اقدامها فوق وصوتهم لم يكن ظاهراً وكانه يهمس لها مرت دقائق اخرى طويلة لم اعد اتحمل كنت اراقب المحل والباب وبنفس الوقت اتجهت ناحية السلم صعدت عدة عتبات احاول ان اراهم حينما صعدت عدة عتبات كان يقف بعيدا في اخر المحل كان يغطي على زوجتي كما ان هناك العديد من الرفوف التي كانت تغطي المكان
حينها سمعت صوت جرس الباب فقد وضعو جرس فوق الباب عند فتحه ودخول احد يدق
نزلت لاقف مكاني وقد عاد وزوجتي كانت تسبقه وقد سمعو صوت الجرس فعادو الى الأسفل كانت زوجتي تسبقى وهو يتصرف بشكل طبيعي
لم تكن تحمل شي بيديها
فقلت لها ماذا هناك ؟
قالت لا شيء..فقط ظننت انك خرجت من المحل ارجو ان تسامحني هل انت غاضب مني
قلت لها لم
قالت اعني لأنك لم ترغب ان تدخل المحل
حينها سمعت صوته وهو ينادي مدام انها جاهزة
فسألت ماهو الأمر الجاهز
قالت لا شي كان يبحث عن طلب بالمستودع وهو يقوم بتركيبه فقط
ثم قالت لي سأعود بالحال
وتركتني وذهبت اليه من جديد وظللت واقفاً كان الشخص الذي دخل المحل يسألني عن البضائع لكني لم اكن انظر اليه فقد كان نظري عاد للضوء الخافت بالأعلى واخبرت الزبون ان يأتي لاحقاً لأن صاحب المحل مشغول
ثم سمعت صوته من جديد وزوجتي لا يبدو على ملامحها اي تعابير فقلم تكن ترفع رأسها للنظر الي
هو يقول اتمنى ان تعجبك ويمكنني ان اطلب لك منها ان اردت بالمستقبل
حينما اقتربت مني قالت هيا بنا لنرحل قد رأينا ما يكفي هنا
كانت تتفادى النظر الى عيني
وهو وجه تحيته لي شكرا لزيارتكم سيدي واتمنى ان تزورنا من جديد
سرت خلف زوجتي وتركت حتى الأغراض التي اختارتها وجمعتها من المحل بعد تخطينا المكان وسرنا مسافة
حينها سألتها ماذا حدث ولم اطلت البقاء ورحلت ..هل حدث شيء
ردت علي ارجو ان لا تغضب مني سأخبرك
اريد ان اعلم ما حدث ولم ذهبتي معه الم نتفق ان ننهي هذا الأمر
اعلم لكنه اصر مرارا واخبرك وكنت موافق مع كلامه بالبداية ولم تبدي اعتراض
لقد اخبرتك واشرت اليك الا تصعدي معه للأعلى
اعلم
لماذا لم ترفضي الذهاب
اردت ان اجرب ماذا سيحدث اننا بالمحل وانت معي لا ضرر في الأمر فقط شعرت بالرغبة ما يمكن ان اراه فوق
لكن...
لكن ماذا
لقد كان هادءا ولم يحاول شي بالبداية حينما كان يحمل بعض الصناديق توقف للحظة وبدأ يخبرني كما انا جميلة وانه لم ينسى ذلك الشعور ويشكرني انني سمحت له بان يتحسس جسدي
فقلت له انك استغليت الوضع ولم اكن اريد ان احدث مشكلة بالمحل
فقال لي لماذا لم تاتي الي لوحدك دون زوجك
فلم ارد عليه
منظر شفتاك االحمراء جعلتني لا انام هل تسمحين لي ان اقترب اكثر لأشم رائحة عطرك
فلم ارد عليه
اقترب مني وبدأ يحك جسدة على كتفي ويده مررها الى مؤخرتي فشعرت برعشه لم استطع ايقافة
وبدا يتغزل بطراوة جسدي ويتحسسها من فوق الملابس
حينها سمعت صوت فأرتعبت ربما احد دخل المحل او تراني بهذا الشكل فتركته وعدت اليك
لكن لماذا لم تنهي الأمر وعدتي اليه حينما قام بالنداء عليك من جديد ماذا كنتي تفكرين
لا اعلم ...حينما رأيت المحل بلا زبائن ولا يوجد عمال فكرت ان ارى ما يريد بعد سمعت ما قاله كنت اريد ان اعلم ماذا يفكر اخبرني انه لم ينم منذ المرة الأولى
ثم ماذا
حينما صعدت الى فوق كان ينتظرني ويجلس على كرسي وقفت على مقربه منه...لكنه قال لي وكأنه يطلب مني
اريد ان اراك بدون العباءة
فقلت مستحيل
قال حسنا ...هل يمكنني ان اشم رائحتك
فلم ارد
هل هو محلوق ام بشعر
فقلت له ان ذلك امر خاص
فرفع لي علبه وقال الا تريدين فتحها ورؤيتها
واعلم ان تلك فقط طريقة للأطفال ولكني لم اكن اريد ان اجعل نفسي جريئة ولازلت اتصرف بخجل ما ان اقتربت منه حتى وضعها بيدي وبدأ يتحسس يدي ثم....
ثم ماذا هل خلع ملابسك
قالت ارجو ان لا تغضب مني
قلت اخبريني
قد وضع وجهه على بطني واخذ يشم رائحة جسدي ووضعها فوق كسي من فوق الملابس وهو يحرك رأسه ويقول انني استطيع ان اشم رائحته هل تسمحين لي ان امسح وجهي عليه مباشرة
قلت لا توقف ان زوجي بالأسفل
حتى بدا يلحس فوق ملابسي وفتح العباءة ووضع رأسة داخل وهو يضعط بين افخادي قد شعرت ......
للحظة لم تقل بما شعرت به كنت استمع اليها داخل السيارة وشعرت انا بالأنتصاب بفكرة انه وضع رأسه بين افخادها
فنظرت الي وعي تقول : هل رأيت ما اعني انك لم تتحمل فكرة ان يتحسسني ارى انك ايضا شعرت بالأثارة كالمرة السابقة
لم اعلم ما اقول سوى انني بررت انني اشعر بالأثارة لأنك مثيرة وتخيل المنظر جعلني استثار اكثر
انا اسفة لكنني رغبت ان يفعل بي كالمرة السابقة ان ذلك يثيرنا معا اننا لم نتعدى الحدود ويمكننا التوقف ولا يمكنه ان يتعدى ذلك...كما انه يجيد الكلام وهو يعجبني...
هذه المرة الأولى التي تعترف زوجتي بما تشعر به ناحيته فلم يكن مجرد تحرش بعامل
هل يعجبك...وكيف من اي ناحية
نظرت الي نظرة استعطاف وبراءة واعتذار وهي تقول
لا تشعر بالغيرة الأن لم اقصد انه يعجبني تعلم انني احبك انت ..لايوجد مقارنة فهو كبير بالسن وشخص سمين وانت وسيم
فقلت لها
من الجيد ان الأمور لم تتطور اكثر وانك تخبريني بكل ذلك ...لكن دعينا لا نتصرف بتهور قد اتفقنا اننا نشترك بالتجربة وقررنا ان نوقف الأمر معه لا اريد ايه مفاجأة وان تستمعي الي حينما اقول ان نتوقف
حسنا اعدك
اشعر بالأثارة الأن واريد ان امارس الجنس معك هنا بالسيارة
كنت قد وضعت يدي داخل ملابسها فوجدته رطباً مبتل بالكامل
فقالت انا ايضاً لكن دعنا ننتظر حتى نعود للمنزل فأنا ايضا مشتاقة لك
يتبع
8
توقفت زيارتنا للمحل فكنت دائما اخبرها اننا فقط نحاول مع عامل واحد ونثيره ولا نكرر زيارته كي لا يخطط على امر اكبر ونجعل عنصر المفاجأة هو ما يتثيرنا دائما نظرة التلصص وومحاولة الأقتراب والنظر رغم ان كل محاولاتنا كانت فقط تتوقف عن هذا الحد
لكن تجربتنا مع صاحب محل الألعاب وما حدث بالدور الثاني جعلني اشك انها كانت المرة الأولى وحينما اخبرتني بما حدث قالت لي انه سألها لماذا أتيت بزوجك ؟ فهل كانت هناك زيارة لها هل يعلم سبب قدومها له لذلك اخذها بالدور العلوي فكان ذلك امر خطط له من البداية وهي لم تكن لترد سؤاله مهما حصل فهي دائما توافقه ولو اخبرها ان تنظر الى شيء تذهب معه اصبح يصيطر عليها
لذلك كان علي ان اوقف هذا الأمر كي نعود لأسلوبنا القديم
لكن بعد ان منعتها من الذهاب الى المحل لم تكن ترغب ان تستمر بهذه اللعبة اكثر ولم تعد تفعل ما اطلب منها لو كنا بمكان عام او محل ان تقوم بأي امر
في احد الأيام حينما كنا بالسوق طلبت مني انها ستذهب للخياط ولسبب ما بدأت اشك بتصرفها انها تخفي امراً
لحقت بها وسرت معها لكن بالناحية المقابلة بالشارع حيث لا تراني وانا اتبعها ولم احتج الى افكر طويلاً فأنا اعلم اين تسير
انها تريد ان تذهب الى محل الألعاب لذلك الرجل
وقفت بالناحية المقابلة من الشارع خلف احد العربات الكبيرة اراقب حينما رأيته بالداخل مع زوجتي وكان هناك عاملين بالمحل احدهما محاسب فرأيتهما يخرجان من المحل وقد اغلق احدهما الستارة الداخليه للمحل
اصبح مع زوجتي بالمحل لوحدهم فلم اعد اتمالك نفسي وعلي ان اوقف الأمر قبل ان يحدث شيء
لكن بنفس الوقت يجب ان لا اجعل الناس تتجمع لأمر كهذا فما التصرف الذي يمكن ان اقوم به وزوجتي ذهبت الى هناك لوحدها
وبرغبتها وهي تتوقع ما يحدث حينما اغلق الباب
كان العاملين يقفان عند البوابة قبل ان يذهب احدهما ولازال الأخر واقفا ثم دخل الى سيارة المحل لينتظر فيها
كأنهم كلاب حراسة
لم يكن هناك سوى ان اتصرف فقد مضى دقائق على الأمر حينها رأيت المحاسب ينظر عبر الزجاج لكن هو الأخر يبدو انه لم يرى شي ويريد ان يتفرج على المشهد هو الأخر
دخل الى المحل وسرت انا خلفه انظر داخل المحل كان المحل اضائته مطفئه عدى نور بأخر المحل
وحينما تبعت مكانهم كان المحاسب ينظر عبر الرفوف اليهم قبل ان يلتفت للخلف فأختبأت عنه كي لا يراني
وخرج وبقيت انا اقتربت اكثر فكان زوجتي تقف هناك وعبائتها مفتوحه وهو يلتصق بها بالخلف
يده داخل ملابسها وصلت الى كسها وهو يقبل رقبتها وقد امسك برأسها وهي تغمض عينيها فقبلها على شفتيها واستقبلت قبلته
قبل ان يرفع هو رأسه ويرى ان شخص يقف امامهم حينها اخرجت انا هجومي عليهم وعلى زوجتي وما تفعل فأتفضت زوجتي بعد ان كشفت امرها وعلمت انني كنت اراقبها
وهي تقول انا اسفه..حدث ذلك
كيف تتجرأ وتضع يدك على زوجتي
ودفعته عنها قبل ان اسحبها منه وهي تحاول ان تغطي جسدها سحبتها بالخارج وانا انظر اليه وانا ابدي له غضبي
ولو لم يعلم بوجودي لربما توقفت اراقب لوقت اطول داخل نفسي كنت اراقب ذلك المنظر لأول المرة وهي المرة الأولى التي اراها وكانت كل تلك الأمور والأحلام التي تراودني تتحقق امامي الأن
لكن كان لابد من ايقاف الأمر فلا يوجد زوج يقبل ان يلعب بجسدها رجل حينما زوجها يقف متفرجاً
بدات زوجتي تخفي بكائها
وسرنا بالطريق وهي تسير خلفي بسرعه قبل ان نصل الى السيارة
يتبع
(1)
قد استيقظت زوجتي من النوم نظرت الي وقبلتني اثناء نومي توقظني وهي تقول كيف حال زوجي العزيز
توجهت للحمام لأخذ حمام يغسل جسدها الذي لازال رائحتها من الليلة الماضية وحضرت طعام الأفطار حينما قمت انا من فراشي متكاسلاً
ارتديت ملابسي اتحضر للذهاب للعمل وتوديع زوجتي التي وجدتها بأبتسامة مشرقة
كانت الليلة الماضية ليلة نام فيها القمر ولم يصحو فقد كانت سهرتنا الخاصة وانتهت بشكل سيء لكني لم احاول ان اكدر عليها نهارها
أدعها تنعم بهذا النهار تناولت معها الأفطار وذهبت الى العمل
ذلك اليوم بدى طويلاً جداً لا اعلم بما افكر وعن التحول بحياتنا
حياتنا تحولت الى روتين وسهراتنا الخاصة لم تتحسن بالعشاء الخارجي او الملابس والعطور كان هناك ينقص حياتنا ويجعلها مملة كثير من الأحيان تنتهي بشجارات لا نعلم من اين تأتي
حاولت الأتصال بزوجتي فقط للأطمئان عليها وسؤالها كيف حالها وما تفعل
فلم ترد علي ربما ذهبت للنوم بعد مضي وقت وجدت جوالها مشغول لفترة طويلة لأنني كررت الأتصال ولازال الخط مشغول
قبل فترة الظهيرة اعدت الأتصال بها فردت على الجوال ولم اكن اسمع صوتها بوضوح فسألتها ماذا هناك
قالت لا شي فقط احاول تنظيف البيت...هل هناك شيء
قلت لا فقط أطمأن عليك ساحاول ان انهي عملي واتي للبيت مبكرا اليوم
قالت جيد
وقبل ان تغلق كانني سمعت اصوات وضجة وكأن هناك اشخاص اخرون معها بالبيت ولم اعلم ما يجري
تركت ما بيدي وتوجهت للبيت بسرعه
حينما وصلت للبيت كان هناك سيارة تقف امام البيت ويبدو انها سيارة لأحد محلات الأثاث والديكور
دخلت الى البيت ورأيت باب الشقة مفتوح حينما دخلت كان هناك عمال يقومون بتغيير مقاعد الصالة بحثت عن زوجتي فوجدتها بالمطبخ
فقالت لها كيف الحال...ما يحدث هنا
نظرت الي ولازالت هناك ابتسامة بوجهها
وقالت يبدو انك نسيت موعد مجيء العمال اليوم لتغيير اثاث المنزل
فقلت اليوم...لم لم تتصلي بي وتخبريني حينما اتصلت بك
قالت حاولت الأتصال بك لكن كان هناك ابن الجيران فطلبت منه ان يساعدهم بالدخول ويراقبهم لكنه رحل بعد ذلك لكن كل شيء على مايرام
فقلت انهم لم يخبرونني بموعد مجيئهم واخبروني انهم سيتصلون بي
لاباس لم يحدث شي قد تصرفت
لكن..
ماذا ؟
هل كنت ترتدين ؟
هذه ...نعم لم يكن هناك وقت لكن ارتديت عباءة فوقها
لكنك ترتدين ملابس النوم بالكاد تستر جسدك
اخبرتك ارتديت عبائتي فما المشكلة ...
كان عليك ان تخبريني بمجيئهم اولاً
كان الوقت ضيق وكنت انت بالعمل
قد اتصلت بك عدة مرات ولم تجيبي
جوالي كان بالغرفة وكنت مشغولة مع العمال
الم تقولي ان ابن الجيران كان معهم
نعم لكنه قد رحل فكان علي ان ابقى مع العمال...هل هناك شيء
قلت لا
ثم قلت لها حسنا سأحاول ان ارى ما يفعلون
عدت الى العمال ولازالو يعملون بعضهم قد تمدد على الأرض حينما اتت زوجتي خلفي وحملت معها الماء لتضعه امامهم على الطاولة وعند دخولها توجهت انظارهم الى زوجتي
لم اعلم ما يحدث سوى انني مثلهم رغم انها كانت ترتدي العباءة لكنني لاحظت صدرها كان يهتز اثناء سيرها وحينما انحت لتضع الصحن والكؤوس على الطاولة شعرت انه ككورتين تصطدام ببعض
لم اعلم كيف اتصرف او كيف اخبر زوجتي او امنع العمال سوى ان انتظر تلك اللحظات ان تذهب وترحل زوجتي عنهم
كانو يقومون بتثبيت الخشب على الجدران لأجل تركيب دواليب الأثاث وقد رصو المقاعد فوق بعضها داخل الغرفة قبل ان يقومو بتنظيم الغرفة
حينما عدت لزوجتي كانت تتصرف بشكل طبيعي وتعمل بالمطبخ على الغسيل وتحضير طعام
سألتني كيف الوضع
قلت انهم قاربو على الأنتهاء
فسألتها
حينما كنت معهم ماذا كنت تفعلين
قالت لاشي ماذا تقصد
اعني هل كنت تجلسين معهم هكذا هل كنت واقفه وهل كنت ترتدين العباءة كما الأن
قالت نعم...هل لاحظت شيء فيها
قلت انها.....
قالت ماذا ؟
قلت حينما دخلت الى الغرفة لم تكن العباءة لتخفي شي
قالت ماذا تقصد ؟ كيف
ان ملابسك الداخليه خفيفة حينما دخلت علينا كان جسدك يبدو وكأنك...
لا اعلم ما تقصد انني كنت ارتدي عبائتي
نعم لكن ان صدرك كان يبدو وكأنك لا ترتدين شي اسفل العباءة
انك تمزح
انظر انني ارتدي ملابس اسفلها
قلت نعم اعلم لكن...انظري بالكاد هذه الملابس تستر شي و هي قصيرة ومفتوحه الصدر لذلك كان صدرك بارزاً على العباءة
انك انت من اشترى لي هذه الم تكن تعجبك والعمال اتو بالنهار تعلم ان هذه الملابس مريحة اكثر بالبيت
لا شيء مهم فقط كنت اقول لك ما رأيت الم تلاحظي ان العمال كانو ينظرون اليك
نعم لكن ظننت ان ذلك امر طبيعي
نعم....ليس بالأمر المهم انسي الموضوع من الأفضل ان ترتدي شي بالمرات القادمة عند وجود غريب
مر ذلك اليوم بشكل طبيعي واعجبت زوجتي بالديكور الجديد والأثاث الجديد خاصة بعد ان كانت تتذمر من الأثاث القديم التالف
بعد تناول الغذاء اخذنا وقت راحة خلال ذلك ونحن نتابع ذهبت زوجتي لتاتي ببعض المشروبات وهي تضعها امامي على الطاولة اصدرت صوت وانا اصفر واقول واو
قالت مابك
يمكنني تصور هذا المشهد اليوم
اي مشهد
منظرك وانت تضعين الشراب على الطاولة قد رأيتك وانت تسيرين وجسدك يتراقص لكن منظرك لابد انه كان امر مختلف وانت تنحنين لوضعها
قالت الم تنسى الموضوع
قلت اسف
لكن العمال بلا شك حضو بوقت
الا تخجل بالكلام عن ذلك انني زوجتي كان عليك ضربهم حينما رأيتهم يبصبون على زوجتك
ماذا تريتديني ان افعل انت من دخل عليهم بهذا الشكل
ما حدث قد حدث انسى الأمر....
قلت نعم...
جلسنا معا وقضينا اليوم وانا الاعب بصدرها وافخادها
سألتها من جديد كم الوقت كنت معهم حينما كنت تراقبين العمال هل كنت واقفه
قالت لا اعلم بضع دقائق وتركتهم يعملون فقد كنت مشغولة بالمطبخ
وهل كانو ينظرون الي كما رأيتهم انا
لم الاحظ نظراتهم كان الأمر طبيعي....هل ستستمر بالسؤال عن ذلك
قلت لا فقط نحن ندردش
مسحت يدها فخذي وهي تقول ماذا يفعل هذا...هل الغيرة اثارتك ام ماذا
كان منظر زبي يبدو بارزاً لا اعلم بسبب ملابسها او مشهد صدرها وهو يهتز اليوم او عن العمال
قلت انك مثيرة جالسة امامي بأفخادك العارية
قالت فقط اليوم كنت اجلس معك عارية تماما ولم تكن تنظر الي لم انت مثار اليوم اكثر من كل مرة
قلت لا شي فقط انني مشتاق لك
انا وزوجتي متزوجين منذ خمس سنوات وهي تعمل كمدرسة بمدرسة للأطفال خريجة فنون واعمال يدويه زوجتي تمتاز بجسد جميل لكنها من النوع الممتلأ قليلاً لكنها لم تكن سمينة صدرها مستدير ومتوسط الحجم لكن لديها مؤخرة رفيعه جداً حتى اختها تعلق على مؤخرتها امامي واحيانا تمزح معها حول حجم مؤخرتها وانها لا تتسع لأي ملابس
خلال تلك السنوات كانت علاقتنا رائعة وطبيعيه بكل حياتنا لكن بالسنوات الأخيرة بدأ الأمر يصبح روتيني فقد اعتدت ان اراها بملابس النوم او عارية
كنت اقترح عليها ان نجدد امور بحياتنا قبل ان تصاب بالكساد
فقكنا نخرج للتسوق لتجربة شراء ملابس جديدة وان تجرب الرقص نحاول ان نجد اجواء لكن كل ذلك اصبح مع الوقت روتين لم يكن هناك شي يثير رغبتي سوى اننا نجتمع نهاية كل اسبوع للمعاشرة
تلك الحادثة العمال وان كانت اثارة غريزتي كانت قد اثارة بي امر وشعور غريب
منظر زوجتي المغرية التي بملابسها كانت تسيطر على انظار العمال الواقفين الذين توقفو على رؤية كل تخطيط من جسدها يتحرك وفصلو ما تحت تلك العباءة من جسد
لكن عقلي لا يفكر سوى ان ذلك امر غير طبيعي ولا اعلم ما فكر به لكن لم يكن شيء بتفكيري يخبرني بما اريد لكن تلك اللحظات اشعلت شي غريب حاولت ان انساها
مرت حادثة مختلفه كنت مع زوجتي بالسوق نشتري ملابس داخليه فأختارت زوجتي حمالة للصدر مثيرة وهي تسأل العامل عن السعر واللون فقال لها ان هذا الحجم الوحيد المتوفر وقد لا يناسبك
لم اعلم كيف يعلم العامل انها لا تناسبها
نظرت الى زوجتي وهي تساله ان كان هناك صنف مختلف مشابة قبل ان يذهب العامل ليبحث لها
سالت زوجتي كيف يعلم ان الحجم غير مناسب انت نفسك اخترتي الستيان لم تفكري انها تناسب ام لا
قالت انه يعلم انها ربما لحجم متوسط وظن انها قد تكون صغيرة الحجم
هل كان ينظر الى صدرك كي يقرر ان كانت تناسبك ام لا
انها طبيعة عملهم لا اظن انه كان ينظر الي توقف عن التفكير بذلك انه تاجر وهذا عمله بمكنه التخمين كما ترى انني لست بالمرأة الرشيقة الجميع لا يحتاج الى قياس لمعرفة ذلك
همهمت وقلت نعم
تناولنا العصير بأحد المجمعات التي اعتدنا ان نرتاح فيها بالمساء والجرسون حينما انحنى ليضع الطلبيه على الطاولة كانت عيانه ناحية زوجتي ان زوجتي تملك صدر بارز خاصة حينما ترتدي العباءة رغم ان صدرها ليس بالصدر الكبير لكن استدارته وبروزه يجعل صدرها كبير ومرتفع لأي شخص يراه
هذه المرة لم اشعر بالغيرة بل شعوري كان ممزوج بانتظار ما يحدث ومراقبة تلصص العامل على زوجتي دون علمه انني اراقب ما يفعل وهو يحاول ان يطيل الوقوف امام زوجتي وهو يحاول ترتيب الطاولة وتنظيفها قبل ان ينتهي ويرحل بأبتسامه يوجهها الي
لم احاول ان اخبر زوجتي عن نظرات العامل لها رغم انها لم تلاحظ ذلك لأنها كانت تنظر لجوالها اثناء محاولة اخذ نظرة سريعه وقريبه منها
حينها تركت جوالها وهي تنظر الي وهي تتسائل عن ما افكر فيه
فقلت لا شيء فقط سرحت بعض الشي
وبما كنت تفكر
فقلت هناك ؟
قالت اين
هل ترين المرأة التي تجلس على تلك الطاولة ؟
قالت اين
قلت خلفك
اتسائل مارأي زوجها بتلك العباءة ...هل هذه موضة جديدة
ردت ببرود وقالت انها عباءة السنة انها جريئة ومزركشه وملونه
قلت نعم انظري كيف تبدو بها انها ترص على جسدها بين الخصر
قالت انها تلفت الأنظار لها
وهل هي تريد ان تلفت الأنظار ام انها تحب ان تكون متطورة اكثر
ربما الأثنين..ولم يهمك الأمر ذلك يعنيها
قلت نعم صحيح...
هل يزعجك الأمر
قلت لا لا يزعجني الحقيقة اظن انها جريئية بنفس الوقت حرة بأختيارها المرأة تسعى ان تبرز جمالها بطريقتها
فقالت المرأة تبرز جمالها لزوجها
قلت نعم وانا متأكد ان من ترتدي وتواكب العصر لابد انها تهتم وزوجها لابد انه يرى انها جميلة
وهل تراها انت ايضاً مثيرة
قلت لا لم اقصد ذلك ...فقط مجرد رأي
هل تعجبك العباءة لهذه الدرجة ربما ارتدي واحدة مثلها
فقلت لها الا تزعجك ارتداء عباءة مثلها
قالت ان كنت لاتمانع ارتديها من اجلك
الن تشعرين بالضيق لو كان هناك رجال ينظرون لك
قالت لم ...ربما قليلاً...
اظن ان هذه المرأة تريد ان تشعر كم هي جميلة بعدد الرجال الذين ينظرون لها ...انت ايضا لو ارتديت مثلها ستكونين اكثر جمالاً منها لأنك تملكين مؤهلات اكبر منها
ماذا تعني...انني سمينه
لم اقصد ذلك اعني انك ترتدين عباءة قديمة الطراز وعاديه ورغم ذلك فأن جمالك لا يحتاج الى عباءة حديثة ..مجرد رأي ...لكني لم ارى احد ينظر ناحيتنا كما ينظرون لها
وهل تريد الناس تنظر الينا
ليس كذلك فقط اقول قد لا تكون بتلك الجاذبية التي تبدو عليها خلف العباءة والملابس او يكون كل شيء سفنج فلا نعلم ما اسفل تلك الملابس اصبحت النساء تضع كل شيء صناعي ولم نعلم
انت تعلم ما اخفيه انا وهذا المهم وكل شيء لدي طبيعي ...ان كنت لا تحب ماتراه اخبرني
بالعكس انا اجدك اجمل من كل النساء
صمتت لحظة ثم سألتها
مارأيك ؟
قال بماذا ؟
بفكرة العباءة
هل هذا هو سؤالك الذي يشغلك...هل تريد ان اجرب ارتداء مثلها ان كنت تبحث عن شيء مثير يمكنني ان اشتري ملابس داخلية مثيرة او فستان شفاف
قلت نعم ..أعلم ...لكن......ربما لو نجرب هل ستكونين ملفته للنظر
لا اعلم بم تفكر والى اين تصل....ان كنت تريد ان اشتري عباءة جديدة ربما علينا ان نتسوق لمحلات العباءات ونرى ما الجديد ونختار شيء لكن شيء اكثر حشمة من هذه فلن اجعل احد يراني ارتدي امر مماثل
قلت جيد كما تشائين عزيزتي نذهب لنرى ما الجديد بالسوق ونختار امر يعجبنا سويا
يتبع
( تصفح الموضوع للبحث عن اضافات واجزاء للقصة وتتمة لها...اتمنى ان تنال اعجابكم )
5
من اجل الأنتقال بالقصة للحدث الرئيسي انتقل باحداث القصة للفصل الخامس كي لاتسأمو من التفاصيل فهي تعتبر مرحلة تحول الزوجة الى حب الأستعراض
وبأختصار للأحداث السابقة
لأنقل لكم ما حدث فقد بدأت اختار لزوجتي ازياء وملابس اكثر اثارة سأنقل لكم لاحقاً بدايتها مع ابن الجيران لكنها قصة مختلفه
تحول الأستعراض مع زوجتي بأرتداء ملابس مثيرة
بداية من العباءة التي كانت ترتديها فقط حينما نخرج للسوق فلم تكن ترتديها امام عائلتها او بالمدرسة لأنها مخصرة او تبرز مفاتنها
لكن مع الوقت بدأت أثيرها بفكرة انها مثيرة واشير اليها بعدة مرات ان هناك من يراقبنا
ومع استمرار المحاولات مع زوجتي بعشقي لفكرة الأثارة بدأت هي تنفذ بعد طلباتي خاصة بعد ان حدثت عدة مواقف غير مقصوده كأن يظهر صدرها بالخطأ او تنتفح عبائتها ولا اخبرها وانا اراقب نظرات الرجال لها فكانت تغضب من الأمر لكني كنت اشجعها على ذلك
فحينما كنت اقول لها اتركيه مفتوح تتركه لثواني قبل ان تغطي
وتقول هذا يكفي
ذات يوم كنا نجلس بالسيارة حينما كان هناك شخص يقف عند طرف الشارع ويبدو انه كان ينظر الى داخل السيارة والى زوجتي فأشرت لها ان هناك من يحاول النظر اليها
فابتسمت وقالت وماذا نفعل معه
قلت فقط شويه تحميه
قالت ماذا تقصد
تصرفي بشكل طبيعي لكن اعطيه مجال اكبر
قالت كيف
قلت سأذهب انا وانت تبقين بالسيارة
وماذا افعل
قلت لا شيء
فقط اخبريني ما يحدث ...ويمكنك ان تفتحي زرار من فتحة الرقبة
قالت هل جننت
قلت فقط لثواني لنرى ردة فعله قد كشفت صدرك من قبل
كان ذلك بالخطأ لم اكن اعلم
لن يحدث شيء لو تركته الأن فقط لثواني
انك بدأت تفقد صوابك
هيا..الأمر فقط لثواني وان لم يعجبك افعلي ما تشائين
وبالفعل تركتها وخرجت من السيارة مبتعدا وما زال الشخص الواقف بجانب السيارة يقف ناحية احد الأعمدة يدخن سجارته حينما رأني اخرج من السيارة نظر الى الناحية الأخرى
حينما ابتعدت كان لا زال واقفا هذه المرة تحرك الى مقدمة السيارة قبل ان يقترب من ناحية زوجتي وهو لازال يدخن ويتظاهر انه لا ينظر اليها
حينها ظل واقفاً ولا اعلم ما تفعل زوجتي فرأيت اتصالها بالجوال فتحدثت مع زوجتي بالهاتف اسألها
فقالت هل تراه
قلت نعم اراه لكنني اقف بعيدا
قالت نعم قد اقترب من السيارة الحقيقة الأمر ارعبني بالبداية
وكيف تصرفتي
قالت لا اعلم انني اتحدث معك الأن
هل فتحت فتحة الصدر وهل ظهر صدرك
قالت نعم
قلت حقا
قالت نعم اظهرت جزء من صدري
قلت كيف يراه
قالت يرى ما يكفي والكثير
جزء من الصدر ام مقدمة
قالت جزء كبير حتى خط الصدر كنت اريد ان افتح العباءة فأنفتحت بشكل اوسع الأن لا يمكنني ان اغطي فيشعر انني اعلم انه يراقبني
وكيف تري الأمر
انه مخيف لكنه مثير
وماذا يفعل هو
لا شيء فقط ينظر
لم لا تعطيه جرعه اكبر
قالت كيف الا يكفي هذا...عليك بالعودة هذا يكفي
قلت فقط دقائق قليلة
قالت ماذا تريد
قلت لا اعلم..افعلي امر يشده
قالت حسنا
حينها لم اسمع صوتها وغابت للحظات وانا اتحدث معها واقول ماذا هناك
لم ترد علي ربما تركت جوالها
لم انتظر اكثر فسرت ناحية السيارة وحينما رأتني كان قد ابتعد هو
دخلت السيارة وانا انظر لزوجتي واسألها عن الأخبار
فقالت كان امراً جريئاً
قلت ماذا حدث كان يشير لي بأصبعه لا اعلم ما يقول لكنه يبدو انه يحاول ان يتواصل معي لكنني ادعيت انني لا اراه
ماذا فعلتي
اخبرتني ان احاول ان افكر بشيء اخر
نعم ماذا فعلتي
قد وضعت ساقي فوق بعضهما فأنكشف ساقي له وبمكان وقوفه كان من السهل رؤيتي بالداخل هل رفعت العباءة
قالت نعم
الا ترى
قلت وهل راى ساقك هكذا
نظرت الى ساقها كانت عبائتها فوق فخدها
وفستانها القصير يظهر ساقها
فقلت لها كم ذلك جريء
قالت نعم..شعرت بالخوف لكن بالأثارة ايضا...عليك ان تكافأني حين عودتنا
قلت لها انني ايضاً اشعر بالأثارة وارغب بك الأن
...
كانت تلك احدى المغامرات التي حولت حياتنا
لكنها تكررت بشكل مختلف
داخل محلات الملابس الداخلية لكن العديد منهم كانو يتفادون النظر اليها لأنني كنت اقف معها فكانو يتفادون الوقوع بالخطا او التحرش امامي
وانا كنت احب ان ارى نظراتهم ونظرات المفاجأة بأعينهم
ذات مرة طلبت منها ان تخلع ستيانتها
قالت لم
اريد ان ارى صدرك يهتز امام المارة بالشارع وان يشك الناس انك ترتدين شي اسفل العباءة
قالت لن اخرج هكذا
قلت هناك حل افتحيها فقط لثواني داخل المحل ثم اعيديها
سنحاول ان نجرب باحد المحلات ثم تقوم بخلع الستيانة ثم نرى نظرات العمال لك
هذه التجربة تكررت عدة مرات محلات الملابس تقوم بخلع ستيانتها وتبقى بالمحل بملابسها حتى ان حلماتها بسبب الخوف والأثارة تبرز من خلال عبائتها
مع الوقت اصبحت تسير بالشارع معي وهي لا ترتدي الستيانه
لم تكن تلك الحادثة لتغير حياتنا بل كان كل الأمور تسير حسب رغبتنا واستعراضنا كان هو كل ما يجدد حياتنا ويجعلها مثيرة وكانت حياتنا الجنسية تتحول بكل مغامرة نقوم بها لدرجة اننا اعتدنا على الخروج والتفكير بمن سنستعرض اليوم واين
لكن هذا الأمر تغير بعد زيارة محل لبيع الألعاب والأدوات المدرسية
كان موقف لم يكن مخطط له وكان الأمر طبيعي جداً لم يكن بنيتنا ان نثير صاحب المحل او العمال سوى اننا كنا نبحث عن ادوات للطالبات بالمدرسة
حينما دخلنا المحل كان صاحب المحل طويلاً عريضاً جداً توقف منذ رؤيتنا ورأيته لوهله وهو ينظر لزوجتي التي دخلت المحل وكانت تسبقني وترك ما بيده ليستقبل طلباتنا
وكان الأمر طبيعياً حتى الأن
لكنه بكل مرة كان يتحرك بنا يمينا وشمالاً يقوم بأخراج بعض الأمور التي تطلبها زوجتي في كل مرة يدعي انه يفهم ما تريد يطيل بقائنا بأمرو لا نريدها
ثم يأخذنا لقسم اخر واخر بهذا الوقت كان يتصرف انه تاجروكان اغلب الوقت ينظر الي وكأنه يثبت انه يخاطب الزوج بحكم التقاليد
وعدنا انه سيأتي بما نريد لو اتينا للمحل بعد يومين ان يوفرها لنا وعند خروجنا
كانت زوجتي تشدني من يدي
وهي تقول الم تلحظ شي
قلت ماذا
هذا الرجل وتصرفاته
قلت مابها
الم ترى شي قد واقف امامه
قلت ماذا حدث لم ارى شي
قالت انه لمس صدرها بطرف اصبعه
قلت كيف وانا اقف معك لم ارى شي
حينما قام بأعطائك اللألعاب كان يده تشير له واصبعه على طرف صدري كان في كل مرة يشير لك كانت يده تصطدم بصدري
قلت حقاً...كيف وانا اقف معك
انه لم يتوقف عن وضع يده حتى انه مرر فخده على مؤخرتي لأن الممر كان ضيق وانت سمحت له بالمرور ناحيتي
قلت كم هو جريء جدا
قالت لا يبدو انها المرة الأولى التي يفعلها قد كان جريئا جداً ويتصرف بشكل طبيعي وكأنه لم يفعل شي
قد مرر اصبعه على صدري عدة مرات وكنت تنظر اليه ولم ترى يده اين يضعها
وماذا شعرت
كنا نمزح من قبل عن فكرة تحرش العمال بزوجتي وهي تمزح وهي تقول يا ريت في احد يفهم ويتحرش
كان ذلك كله من الأثارة لأننا كنا نخوض تجارب امام العمال وكانت تقول زوجتي مراراً من الجيد انهم لم يجنو يتحرشو بها
فكنت امزح معها واقول اين العامل الذي يفهم
قالت لي ولن تزعل لو حدث
قلت اتمنى
كان بالطبع مجرد كلام كنا نقوله لأننا قد رأينا ان الأستعراض فقط للأُثارة ولا يمكن لأحد ان يتحرش خاصة بوجود الزوج
لكن هذه المرة زوجتي اصابها الخوف والأثارة
حتى حينما امسكت يدها لازالت ترتجف من التجربة
يتبع
6
احدى مغامراتي مع زوجتي دائما نتشارك بالأستعراض والأغراء للاجانب وكنا دائما نتحدث عن وجود شخص ثالث بيننا لكن بحكم المنطقة والتقاليد كنا نخشى على فعلها بحكم التقاليد وخشية ان يؤثر ذلك على سمعتنا وزواجتنا فكنا نحتاط من ان نقوم بأمر امام شخص نعرفة او داخل مطقتنا
فكنا نتجول بالأسواق والمحلات ونحاول ان نثير حياتنا بأثارة الأخرين وابراز مفاتن زوجتي
لكن فكرة رؤية زوجتي مع شخص اخر كانت اكبر من مجرد استعراض واغراء كنت دائما ارغب ان يقوم احد بالتحرش بها اولمسها واتخيل ان يقوم احد بنيكها داخل محل ملابس
وكان لي ابن عم غير متزوج وكان يحب النساء والأغراء والأجساد الممتلئة
وكنت اتخيله مع زوجتي حتى انني سألتها عنه فرفضت بشكل نهائي ان يكون يكشف سرنا شخص قريب وعجزت من اقناعها حتى انها تتردد حينما نقوم بالتسوق ان اخبرها اريدك ان تثيري هذا اوتذهببي الى شخص بمحل وتقومي بأمرما
فهي مزاجية لكنها حينما تكون مثارة يمكن ان تفعل أي شيء فكان علي ان افكر بأمر اجعلها تفعل أي شيء ولو قليل حتى لو مجرد اثارة ابن عمي دون ان يلاحظ ودون ان يكشف سرنا
لكنها امتنعت ..ذات يوم اخبرتها اننا سنقوم بسهرة نهاية الأسبوع وحضرت نفسها وكانت متحمسة للسهر وتعطرت لتلك الليلة وعدتها اننا سنتعشى بالخارج لكننا سنمارس اولا الجنس بالبيت بعد ان يكون خالي حيث سنرسل ابننا الى بيت اختها وكانت مناسبة لسهرة جميلة ثم نكمل السهرة بالخارج
خلال ذلك وانا بطريق العودة اتصلت بأبن عمي وسألته ان كان متفرغ فقال نعم قلت له ان يزورني بالبيت ويدخل مباشرة لأني تركت له باب المنزل مفتوح وعليه ان يطرق الباب الداخلي للمنزل وسأدخله
حينما عدنا للبيت لم تكن زوجتي تعلم بما افكر ولم اكن اعلم ما يمكن ان يحدث
فبدأنا المداعبة وقمت بتحسس جسدها ومص صدرها وخلع ملابسها وتحسس مؤخرتها الطرية حتى بدأت بلحس كسها كان علي ان اشعل حرارتها قبل ان يصل ابن عمي بنفس الوقت لا اقوم بنيكها حينها تلتهب وارج وان يكون ذلك كافياً بالطلب منها شي بسيط
بدأت احك زبي الذي انتصب فوق فخدها وعلى شفرات كسها وانا امص شفتيها حتى سمعت صوت باب الشقة يطرق فنظرت الي زوجتي وهي تشعر بالحسرة ان يكون هناك زائر بهذا الوقت يفسد عليها السهرة
وبالفعل قمت وارتديت على السريع واخبرتها انني سأعود
وذهبت لأفتح الباب لأبن عمي وادخلته المجلس وتركت بابه مفتوح لم يكن المكان منظم فلم تكن زوجتي تعلم بقدوم احد
فعدت اليها وهي تسالني عنه فأخبرتها انه ابن عمي
فتفاجأت وسألت ااين هو الأن
اخبرتها انه بالمجلس
ما ستفعل ؟وماذا يريد هل اخبرته انك مشغول
قلت لها انه اى ليجلس معي بعض الوقت وسيرحل فهوينتظر شخص سيأتي اليه هنا
اقتربت منها واحاول ا ناشدها الى جسدي وهي لازالت عارية
فقالت ماذا تريد ان تفعل ابن عمك هنا
قلت له يمكنه ان ينتظر قليلاً وبدأت بمص رقبتها ولحسها وحركت اصابعي على كسها الذي اصبح رطب
وانا امازحها واقول لها لو يرى ما افعل الأن ويرى هذا الجسد
كانت ثائرة وهي تبتسم وتقول انك مجنون
فقلت لها كم اود ان يلعب بجسدك رجل وتمصين زبه الا تريدن ذلك
قالت وهي تغمض عينها نعم امممممم
بدأت احرك اصبعي وادخله الى كسها المبتل فذابت تحتضني حينما اخرجت اصبعي كانت مبتله من كسها ووضعته فوق شفتها فقامت بمصه وقمت بمص شفتيها
فقلت لها ما اريك لو تذهبين له الأن
قالت هل جننت مستحيل هل جننت تعلم ما اتفقنا عليه
فوضعت اصبعي على كسها دون توقف لا اريد ان تفكر بعقلها وقلت لها حسنا لا اريدك ان تنامي معه فقط اغراء غير مقصود
فكررت لا مستحيل
تعلمين اني احب ان ارى شهوته عليه وقد رأيت كم ينظر اليك سأدعي الخروج وانت اذهبين الى المجلس ادعي انك تبحثين عني وارتدي عبائك واتركيها تعرض شيء بسيط من مفاتتنك
كانت عينها تريد ان تتناك لأني كنتا العب بكسها لكنها كانت تردد ارجوك لا تفكر بذلك لا نريد ايه مشاكل
فقلت لها لا تفعلي شي فقط اذهبي الى هناك وقومي بأخذ غرض من المجلس واخرجي اتركي عبائتك قليلاً لثواني مفتوحه ليظهر جزء من صدرك
انا سأقف واراقبكم يمكنني رؤية مكان جلوسه من من الجهة الأخرى فهو جالس قبالة الباب
بدأت بدفها برفق وهي تتراجع لا تريد ان تقوم بذلك وانا اقولل لها فقط لثواني
فردت ثواني فقط ولن تطلب مني ذلك معه مرة اخرى
قلت لها نعم
ارادت ان ترتدي ستيانتها فقلت لها اذهبي هكذا فقط بروب النوم
فقالت لا...ان صدري سيكون واضح امامه بهذا الشكل
قلت لها ان ذلك افضل اجعليه يتراقص امامه
ابتسمت ابتسامه استسلام وعدم رضى بنفس الوقت فأخذت عبائتها
وهي تقول انني افعل ذلك من اجلك
فقلت لها تعلمين كم يثيرني ذلك ويجعلني انيكك بقوة
فقالت استحق هديه من اجل تلبية طلبك
قلت لها اجمل هديه
رغم انها كانت رافضة للأمر لكنها اقتنعت بفكرة انه يتلصص عليها دون قصد
ذهبت الى ناحية المجلس ووقف انا خارج الغرفة بحيث اراه وهو جالس على الكنب دون ان يراني زوجتي كأنها ذهابة للمطبخ ثم توجهت الى المجلس ويبدو عليها التمثل انها تفاجأت برؤيته
فسألته عني
فقال لها لا اعلم وانني تركته وهو ينتظر بدى عليه التوتر حتى انه اعتدل بجلسته لحظة دخولها كان واضح من الخلف متنظر كليوتها خلف عبائتها وكان صدرها يتراقص وكنت انظر الى وجهه الذي كان ينظر الى تفاصيل جسمها انتصب زبي كالحديد وانا انظر وكنت اتمنى ان تكون زوجتي مستثارة بشكل كبير ويعجبها اثارته
كان بوسط المجلس طاولة عليها بعض اكواب الشاي ودله قامت زوجتي بالدخول لرفعها واسمعها تقول اسفه على المكان غير نظيف ورد عليها لابأس انحنت امامه ورفعت الأكواب والدلة وهي تقول له ان كان يريد أي شي
فقال لها شكرا
وددت ان يقول لها اريد كسك وصدرك وتخيلته يشدها ويبوسها ويلتصق بها خيالات جعلت زبي ينتصب وانا اتخيلها تتأوه بين يديه وزبه بكسها
رأيت زوجتي وهي تتركه وتسير خارجه من المكان وهي تحمل بيديها الدلة والأكواب ولمحت ان جزء من عبائتها مفتوحه وكان جزء من رقبتها وصدرها ظاهر وهي تشدها لتقفلها بيديها وهي تسير
دخلت المطبخ بشكل هاديء وعادت للغرفة حينما كنت انتظرها وما ان وصلت حتى شهقت شهقة كانت متماكلة اعصابها لكن بدى عليها التوتر
وشعرت ان يداها وجسدها يتراقص من التوتر
وهي تقول لقد فعلت ما طلبت هل انت سعيد الأن
فقلت لها لقد رأيت ملامح وجهه ويبدو انه يريد ان يلتهمك اخبريني ما حدث هناك فلم اكن اراك جيداً
لقد ذهبت كما طلبت وفعلت
ماذا فعلت
تحدثت معه وسالت ان كان يريد شيء وانحنيت لألتقط الأواني وخرجت
هل عرضت صدرك
قال لا
لماذا كانت عبائتك مفتوحه
اخبرتك انني التقط الأكواب من الطاولة وكما طلبت مني ان لا اقفل عبائتي فقد كنت ممسكه بها كي لا تفتح وكان ثواني كنت ممسكة بالأكواب لحظة انحاني فكشف صدري لثواني لكننت تداركت بسرعه ورفعت جسدي وكانت العبائة لا تغطي ولا اتمكن من شدها لأني كنت ممسكة بالدلة والأكوال فتصرفت بشكل طبيعي وانصرفت
لقد رأيت نظراته اليك فعلمت انه رأى شيء اثاره
فقالت انك مجنون انها اخر مرة لا تطلب مني مرة اخرى
قلت نعم لن اطلب منك مرة اخرى لكن هذه المرة هي فرصتي يجب ان اقتنع بها لتكون الأخيرة
لقد فعلت ما طلبت ماذا تريد ايضاً
حسناً انه لازال جالسا بمكانه والباب مفتوح اريدك تذهبي للمطبخ حيث يمكنه ان يراك لكن بدون عباءة بروب النوم اريده ان يرى افخادك وصدرك ويستمتع لرؤية جسدك
فقالت ان ذلك امر خطير لا يمكننا المجازفة اكثر لقد فعلنا الكثير الأن وبنفس الوقت لا يمكنه ان يتجرأ اكثر اظن ان ذلك يكفي
يتبع
7
كنا في احد الأيام نتسوق حينما سمعنا صوت احدهم ينادي ينظر لزوجتي حينما رأني معها اصبح ينادي ان نتفرج على المحل كزبائن كان صاحب محل الألعاب الذي دخلناه المرة السابقة لكني اتفقت مع زوجتي اننا لا نتردد على محل اكثر من مرة
كان بالطرف الأخر من الشارع حينما اخبرت زوجتي ان تتجاهله وتستمر بالسير
فقالت زوجتي ان تجاهله بدا واضحاً مني وكأني اكن له امر لنتصرف بشكل طبيعي وننسى الأمر
فقلت لها لاعليك لا اظن انه يهمك امره او مشاعره الأن
قمنا بجولة لكن زوجتي سارت بالأتجاه المعاكس دخلت بضع محلات واخبرتني ان هناك محل اخر قريب من المكان بعد عدة جولات داخل السوق رأيت نفسي اسير خلف زوجتي وهذه المرة نحن نسير بالقرب من محل الألعاب يبدو انني لم الاحظ اننا نسير عكس السير واصبحنا نعود الى طريقنا هل كان ذلك بالصدفه ام انها قصدت السير الى هذه الناحية
ما ان اقتربنا من المحل حتى استقبلنا صاحب المحل بابتسامه وهو ينظر لزوجي بعين متوحشه وهو يخبرنا ان ندخل المحل وانا اقول له لا بأس
لكن زوجتي بدأت تسأل ان كان قد وفر بعض الدمى التي كانت تبحث عنها من قبل
فرد عليها لدينا مجموعة جديدة ربما ليس نفس الطلب لكن انظري للجديد قد يعجبك
ودون ان تنتظر رأيي دخلت المحل لا اعلم ما تفعل قد اتفقنا ان ننسى الأمر هذا المحل ولا تسمح له ان يتمادى معها
اقتربت من زوجتي وانا اسألها لم دخلت المحل الم نتفق
فقالت لااعلم لكنه اصر كما انني اخبرتك اننا لن نسمح لأي شيء اننا معا والمحل عام لن يحدث شي
ظل فترة قد كان من النوع الذي يمكنه ان يأخذ حيز كبير من المكان لحجة وضيق المحل فكرر معي الحركة التي كان يقوم بها بالمرة الأولى انه يتحدث معي لكن جزء من جسدة لا اعلم ما يحدث خلفي بدا كل شي طبيعي كالمرة الأولى ولم اعلم ما حدث الا حينما اخبرتني زوجتي بالتفاصيل التي لم اصدق انها حدثت اثناء وجودي
هذه المرة قضت زوجتي تجمع مع القطع والألعاب والالوان لكنها كانت تقف بعيدا عنه وعني وهو يتحدث الي بنفس الوقت كان ينظر لزوجتي حينما يميل برأسه في كل مرة
ثم عادت زوجتي وهي تقول ان لايوجد شيء يمكن شراءة ولم تحصل سوى على بعض الأمور
فقال لها ان لدينا مجموعة كبيرة لكن بالدور الثاني لم نقم بفكها من صندوق للأن يمكنني ان اريك بعض منها
فقالت لا اعلم ربما نأتي مرة اخرى
فقال لها ان الأمر لن يأخذ وقت وهذه المجموعه سيتم ارسالها للمحل الثاني وهو بعيد ربما لن نأتي بمثلها
صمتت زوجتي لبرهه وانا اشير لها بعيني اننا سنرحل واشرت لها ان ترفض
لكنها قالت ربما
قال جيد
ماذا تفعل زوجتي انني اشرت لها ان لا تجعله يستغل الموقف
حينها قال صاحب المحل لي ان المكان بالدور الثاني لو يمكنك ان تبقى هنا لأن المحل لا يوجد به العامل الأخر واخشى ان يأتي احد ويسرق المحل ريثما ترى زوجتك المجموعه
انه يريد ان يصعد للدور الثاني لوحده وابقى انا مكاني
قلت لزوجتي وانا اوجه كلامي له ايضاً اظن انه علينا ان نذهب
فرد علي ان الأمر لن يستغرق دقائق
فرأيته بشد يد زوجتي وانا احاول ان اشدها لتنظر الي لكنها نظرت الي بتردد دون ان تتكلم بشي
وهو يقول من هنا مدام اصعدي وصعدت امامه وهو خلفها ويمكنني ان ارى انه ينظر اليها من الخلف وهي تصعد
وقفت انا مكاني اريد اللحاق بهم لكن ماذا سيقول ان اترك مكاني سأبدو انني اتجسس عليهم او يفهم انني اخشى عليها مما يفعل وهو امر هو يظن انني لا اعلمه
ظللت واقفاً لا اعلم ما افعل كان هناك حركات صوت اقدامها فوق وصوتهم لم يكن ظاهراً وكانه يهمس لها مرت دقائق اخرى طويلة لم اعد اتحمل كنت اراقب المحل والباب وبنفس الوقت اتجهت ناحية السلم صعدت عدة عتبات احاول ان اراهم حينما صعدت عدة عتبات كان يقف بعيدا في اخر المحل كان يغطي على زوجتي كما ان هناك العديد من الرفوف التي كانت تغطي المكان
حينها سمعت صوت جرس الباب فقد وضعو جرس فوق الباب عند فتحه ودخول احد يدق
نزلت لاقف مكاني وقد عاد وزوجتي كانت تسبقه وقد سمعو صوت الجرس فعادو الى الأسفل كانت زوجتي تسبقى وهو يتصرف بشكل طبيعي
لم تكن تحمل شي بيديها
فقلت لها ماذا هناك ؟
قالت لا شيء..فقط ظننت انك خرجت من المحل ارجو ان تسامحني هل انت غاضب مني
قلت لها لم
قالت اعني لأنك لم ترغب ان تدخل المحل
حينها سمعت صوته وهو ينادي مدام انها جاهزة
فسألت ماهو الأمر الجاهز
قالت لا شي كان يبحث عن طلب بالمستودع وهو يقوم بتركيبه فقط
ثم قالت لي سأعود بالحال
وتركتني وذهبت اليه من جديد وظللت واقفاً كان الشخص الذي دخل المحل يسألني عن البضائع لكني لم اكن انظر اليه فقد كان نظري عاد للضوء الخافت بالأعلى واخبرت الزبون ان يأتي لاحقاً لأن صاحب المحل مشغول
ثم سمعت صوته من جديد وزوجتي لا يبدو على ملامحها اي تعابير فقلم تكن ترفع رأسها للنظر الي
هو يقول اتمنى ان تعجبك ويمكنني ان اطلب لك منها ان اردت بالمستقبل
حينما اقتربت مني قالت هيا بنا لنرحل قد رأينا ما يكفي هنا
كانت تتفادى النظر الى عيني
وهو وجه تحيته لي شكرا لزيارتكم سيدي واتمنى ان تزورنا من جديد
سرت خلف زوجتي وتركت حتى الأغراض التي اختارتها وجمعتها من المحل بعد تخطينا المكان وسرنا مسافة
حينها سألتها ماذا حدث ولم اطلت البقاء ورحلت ..هل حدث شيء
ردت علي ارجو ان لا تغضب مني سأخبرك
اريد ان اعلم ما حدث ولم ذهبتي معه الم نتفق ان ننهي هذا الأمر
اعلم لكنه اصر مرارا واخبرك وكنت موافق مع كلامه بالبداية ولم تبدي اعتراض
لقد اخبرتك واشرت اليك الا تصعدي معه للأعلى
اعلم
لماذا لم ترفضي الذهاب
اردت ان اجرب ماذا سيحدث اننا بالمحل وانت معي لا ضرر في الأمر فقط شعرت بالرغبة ما يمكن ان اراه فوق
لكن...
لكن ماذا
لقد كان هادءا ولم يحاول شي بالبداية حينما كان يحمل بعض الصناديق توقف للحظة وبدأ يخبرني كما انا جميلة وانه لم ينسى ذلك الشعور ويشكرني انني سمحت له بان يتحسس جسدي
فقلت له انك استغليت الوضع ولم اكن اريد ان احدث مشكلة بالمحل
فقال لي لماذا لم تاتي الي لوحدك دون زوجك
فلم ارد عليه
منظر شفتاك االحمراء جعلتني لا انام هل تسمحين لي ان اقترب اكثر لأشم رائحة عطرك
فلم ارد عليه
اقترب مني وبدأ يحك جسدة على كتفي ويده مررها الى مؤخرتي فشعرت برعشه لم استطع ايقافة
وبدا يتغزل بطراوة جسدي ويتحسسها من فوق الملابس
حينها سمعت صوت فأرتعبت ربما احد دخل المحل او تراني بهذا الشكل فتركته وعدت اليك
لكن لماذا لم تنهي الأمر وعدتي اليه حينما قام بالنداء عليك من جديد ماذا كنتي تفكرين
لا اعلم ...حينما رأيت المحل بلا زبائن ولا يوجد عمال فكرت ان ارى ما يريد بعد سمعت ما قاله كنت اريد ان اعلم ماذا يفكر اخبرني انه لم ينم منذ المرة الأولى
ثم ماذا
حينما صعدت الى فوق كان ينتظرني ويجلس على كرسي وقفت على مقربه منه...لكنه قال لي وكأنه يطلب مني
اريد ان اراك بدون العباءة
فقلت مستحيل
قال حسنا ...هل يمكنني ان اشم رائحتك
فلم ارد
هل هو محلوق ام بشعر
فقلت له ان ذلك امر خاص
فرفع لي علبه وقال الا تريدين فتحها ورؤيتها
واعلم ان تلك فقط طريقة للأطفال ولكني لم اكن اريد ان اجعل نفسي جريئة ولازلت اتصرف بخجل ما ان اقتربت منه حتى وضعها بيدي وبدأ يتحسس يدي ثم....
ثم ماذا هل خلع ملابسك
قالت ارجو ان لا تغضب مني
قلت اخبريني
قد وضع وجهه على بطني واخذ يشم رائحة جسدي ووضعها فوق كسي من فوق الملابس وهو يحرك رأسه ويقول انني استطيع ان اشم رائحته هل تسمحين لي ان امسح وجهي عليه مباشرة
قلت لا توقف ان زوجي بالأسفل
حتى بدا يلحس فوق ملابسي وفتح العباءة ووضع رأسة داخل وهو يضعط بين افخادي قد شعرت ......
للحظة لم تقل بما شعرت به كنت استمع اليها داخل السيارة وشعرت انا بالأنتصاب بفكرة انه وضع رأسه بين افخادها
فنظرت الي وعي تقول : هل رأيت ما اعني انك لم تتحمل فكرة ان يتحسسني ارى انك ايضا شعرت بالأثارة كالمرة السابقة
لم اعلم ما اقول سوى انني بررت انني اشعر بالأثارة لأنك مثيرة وتخيل المنظر جعلني استثار اكثر
انا اسفة لكنني رغبت ان يفعل بي كالمرة السابقة ان ذلك يثيرنا معا اننا لم نتعدى الحدود ويمكننا التوقف ولا يمكنه ان يتعدى ذلك...كما انه يجيد الكلام وهو يعجبني...
هذه المرة الأولى التي تعترف زوجتي بما تشعر به ناحيته فلم يكن مجرد تحرش بعامل
هل يعجبك...وكيف من اي ناحية
نظرت الي نظرة استعطاف وبراءة واعتذار وهي تقول
لا تشعر بالغيرة الأن لم اقصد انه يعجبني تعلم انني احبك انت ..لايوجد مقارنة فهو كبير بالسن وشخص سمين وانت وسيم
فقلت لها
من الجيد ان الأمور لم تتطور اكثر وانك تخبريني بكل ذلك ...لكن دعينا لا نتصرف بتهور قد اتفقنا اننا نشترك بالتجربة وقررنا ان نوقف الأمر معه لا اريد ايه مفاجأة وان تستمعي الي حينما اقول ان نتوقف
حسنا اعدك
اشعر بالأثارة الأن واريد ان امارس الجنس معك هنا بالسيارة
كنت قد وضعت يدي داخل ملابسها فوجدته رطباً مبتل بالكامل
فقالت انا ايضاً لكن دعنا ننتظر حتى نعود للمنزل فأنا ايضا مشتاقة لك
يتبع
8
توقفت زيارتنا للمحل فكنت دائما اخبرها اننا فقط نحاول مع عامل واحد ونثيره ولا نكرر زيارته كي لا يخطط على امر اكبر ونجعل عنصر المفاجأة هو ما يتثيرنا دائما نظرة التلصص وومحاولة الأقتراب والنظر رغم ان كل محاولاتنا كانت فقط تتوقف عن هذا الحد
لكن تجربتنا مع صاحب محل الألعاب وما حدث بالدور الثاني جعلني اشك انها كانت المرة الأولى وحينما اخبرتني بما حدث قالت لي انه سألها لماذا أتيت بزوجك ؟ فهل كانت هناك زيارة لها هل يعلم سبب قدومها له لذلك اخذها بالدور العلوي فكان ذلك امر خطط له من البداية وهي لم تكن لترد سؤاله مهما حصل فهي دائما توافقه ولو اخبرها ان تنظر الى شيء تذهب معه اصبح يصيطر عليها
لذلك كان علي ان اوقف هذا الأمر كي نعود لأسلوبنا القديم
لكن بعد ان منعتها من الذهاب الى المحل لم تكن ترغب ان تستمر بهذه اللعبة اكثر ولم تعد تفعل ما اطلب منها لو كنا بمكان عام او محل ان تقوم بأي امر
في احد الأيام حينما كنا بالسوق طلبت مني انها ستذهب للخياط ولسبب ما بدأت اشك بتصرفها انها تخفي امراً
لحقت بها وسرت معها لكن بالناحية المقابلة بالشارع حيث لا تراني وانا اتبعها ولم احتج الى افكر طويلاً فأنا اعلم اين تسير
انها تريد ان تذهب الى محل الألعاب لذلك الرجل
وقفت بالناحية المقابلة من الشارع خلف احد العربات الكبيرة اراقب حينما رأيته بالداخل مع زوجتي وكان هناك عاملين بالمحل احدهما محاسب فرأيتهما يخرجان من المحل وقد اغلق احدهما الستارة الداخليه للمحل
اصبح مع زوجتي بالمحل لوحدهم فلم اعد اتمالك نفسي وعلي ان اوقف الأمر قبل ان يحدث شيء
لكن بنفس الوقت يجب ان لا اجعل الناس تتجمع لأمر كهذا فما التصرف الذي يمكن ان اقوم به وزوجتي ذهبت الى هناك لوحدها
وبرغبتها وهي تتوقع ما يحدث حينما اغلق الباب
كان العاملين يقفان عند البوابة قبل ان يذهب احدهما ولازال الأخر واقفا ثم دخل الى سيارة المحل لينتظر فيها
كأنهم كلاب حراسة
لم يكن هناك سوى ان اتصرف فقد مضى دقائق على الأمر حينها رأيت المحاسب ينظر عبر الزجاج لكن هو الأخر يبدو انه لم يرى شي ويريد ان يتفرج على المشهد هو الأخر
دخل الى المحل وسرت انا خلفه انظر داخل المحل كان المحل اضائته مطفئه عدى نور بأخر المحل
وحينما تبعت مكانهم كان المحاسب ينظر عبر الرفوف اليهم قبل ان يلتفت للخلف فأختبأت عنه كي لا يراني
وخرج وبقيت انا اقتربت اكثر فكان زوجتي تقف هناك وعبائتها مفتوحه وهو يلتصق بها بالخلف
يده داخل ملابسها وصلت الى كسها وهو يقبل رقبتها وقد امسك برأسها وهي تغمض عينيها فقبلها على شفتيها واستقبلت قبلته
قبل ان يرفع هو رأسه ويرى ان شخص يقف امامهم حينها اخرجت انا هجومي عليهم وعلى زوجتي وما تفعل فأتفضت زوجتي بعد ان كشفت امرها وعلمت انني كنت اراقبها
وهي تقول انا اسفه..حدث ذلك
كيف تتجرأ وتضع يدك على زوجتي
ودفعته عنها قبل ان اسحبها منه وهي تحاول ان تغطي جسدها سحبتها بالخارج وانا انظر اليه وانا ابدي له غضبي
ولو لم يعلم بوجودي لربما توقفت اراقب لوقت اطول داخل نفسي كنت اراقب ذلك المنظر لأول المرة وهي المرة الأولى التي اراها وكانت كل تلك الأمور والأحلام التي تراودني تتحقق امامي الأن
لكن كان لابد من ايقاف الأمر فلا يوجد زوج يقبل ان يلعب بجسدها رجل حينما زوجها يقف متفرجاً
بدات زوجتي تخفي بكائها
وسرنا بالطريق وهي تسير خلفي بسرعه قبل ان نصل الى السيارة
يتبع