سلوبي
10-02-2015, 02:20 AM
لمن فاته الجزء الاول يستطيع ان يقرأه من هنــــــــا (//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=199419)
والجزء الثاني من هنـــــــــا (//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=199855)
بعد ان تسمرنا انا وعمتي امام بعض , وبادرت هي بالكلام ( لا تخاف لن اقول لأحد ولكن يجب علينا التكلم غدا , اذهب واغسل ملابسك وجسمك الان واخلد الى النوم )
ذهبت وغسلت جسمي وملابسي لتأخذني صفنه هنا و صفنه هناك وانا استحم تحت الدش , ماذا ستقول عمتي لي و متى ستفضحني وتفضح سري امام عائلتي
يا لها من مصيبه
اكملت وذهبت اتمدد بفراشي واخطط كيف سأهرب وأين سأذهب ومن سيستقبلني ؟
وبعد ان انهكني تفكيري المتواصل وجسمي المنهك من ليله حمراء غطت عيناي بنوم عميق لاصحى ضهر اليوم الثاني الذي كان يوم جمعه
نهضت وغسلت وجهي وانزل الى الطابق الارضي , لاجد الجميع يجلسون في الصاله و وجوههم مصوبه بأتجاهي , ليبدأ خفقان قلبي بالزياده واتصبب عرقاً
لتبادر عمتي بقولها بألـلهجه العراقيه( صح النوم حبيبي , شو ليهسه نايم ؟ ) (لماذا الى الان نائم)
وكأنها صبت ماء بارد على قلبي بقولها هذا , واطمئن قلبي الذي كاد ان يتوقف من الخوف
استجمعت قوتي وقلت للجميع صباح الخير , هل يوجد طعام انا جائع
قامت عمتي بسرعه بعد ان قالت (تخسه الجوع) تعال معي الى المطبخ لأصب لك الطعام
تملكنا الصمت طوال الوقت , تتبادل اعيننا الكلام فعيونها تقول (لا تخف , لم اقل لأحد ) وعيوني تجيب عيونها بتوسل (اتمنى اتمنى اتمنى هذا)
صبت الطعام وجلست امامي تنظر الي وانا اأكل , حتى قالت بالعافيه , اليوم لا تذهب الى السطح , تعال الى غرفتي الساعه 12 ونصف ليلا وذهبت
اعتذرت من حيدر وقلت له لن أصعد اليوم , حتى صارت الساعه 12 ونصف بالدقيقه وكأنها مرت سنوات
طرقت الباب على عمتي فتحت الباب بالمفتاح وسحبتني بسرعه الى الداخل واقفلت الباب بالمفتاح بعدها وجدتها مرتديه ملابس نوم حريريه لم ارى مثلها بالحقيقه
ستن لونه بنفسجي شفاف نهايته لا تغطي طيزها بالكامل , وتحته ستيان احمر غامق صغير يبين اكثر من نصف صدرها الابيض المنفوخ, ولباس خيط احمر غامق لا يغطي فرجها كاملا و لا اراه من الخلف فهو مختفي بين فردات طيزها المشدوده
انا تعجبت وخجلت وانزلت وجهي الى الارض , ضحكت وقالت (ألم أعجبك .؟)
رفعت هي رأسي بيدها لأرى وجهها الرائع الذي لم اراه هكذا من قبل , انها جميله لم اتخيلها هكذا وخاصه مع المكياج الخفيف الذي وضعته
اجبتها بتلكئ وخجل بألـلهجه العراقيه ( كلش حلوه ما توقعت هيج حلوه )
ضحكت هي ضحكه بريئه واخذت لفه حول نفسها وقالت ( وجسمي ما رأيك به ؟)
جلست انا على السرير وقلت ( يخبببببببببببببل )
تقربت هي الي ببطئ وضعت شفتها على شفتاي واخذنا نقبل بعضنا وتمص لساني وتدفع لسانها لأمصه و نحتضن بعضنا
دفعتني ببطئ لانام على ضهري وشفاهنا لا تترك بعض , فأخذت هي موقع المسيطر لترفع يداي فوق رأسي وتمسكها وهي مستمره بمص لساني ودفع لسانها ومص شفاه بعض
لتبدأ يداها بخلق ملابسي حتى اصبحت مكشوفا كما ولدت , وبدأت هي بالنظر ألي وانا يتملكني الخجل واغطي زبي بيدي لتأمرني برفع يدي من على زبي لتنظر
رفعت يدي ورأيت عيونها تتفحص كل مكان في جسمي وخاصه زبي الذي تصلب كالحجر وهي متشوقه , لها سنوات كثيره لم ترى عير فهي مشتاقه له
لتتقرب بأتجاهي وتمسك زبي وتعصره وتمسك خصيتي وتعصرها بقوه ونزلت هي على ركبها وقربت رأسها من زبي لتشمه وتتمتم (كم اشتاق لك) وتقول لي بسخريه (كل هذا الزب وتصير فرخ (سالب)؟
ادخلته في فمها وراحت تمص حتى ادخلته كله في فمها , انا تعجبت وذهلت فـ زبي ليس صغيرا حيث طول زبي 16 سنتمتر *وسأنشر صوره قريبا مع صور لطيزي
مصت ومصت وانا لا استحمل هذه الطريقه المحترفه في المص , فأنا متأكد ان ممثلي الافلام الجنسيه لا يسحملون اكثر من دقيقه من مص عمتي ويقذفون بعدها
حتى قذفت حليبي في فمها كله و هي لم تترك زبي الى ان تمص اخر قطره من حليبي ,تركت زبي بعدها لتداور المني في فمها لتبقيه اطول فتره لتستلذ بطعمه فهي مشتاقه بلهفه لهذا الطعم وبعلته وهي تضحك وتتنهد
ارتحت انا قليلا بجلوسي على الكرسي وهي ترقص امامي وتستعرض مفاتن جسمها الانوثيه وتنزع ملابسها قطعه قطعه وكأننا في العرض التشويقي لقناه سكسيه اوربية
نزعت الستن وراحت تنزع الستيان ببطئ فتسقط الحماله من على كتفها وبعدها الحماله الثانيه وبعدها اعطت ضهرها ألي وفتحت الزار الخلفي لتفلت الستيانه لانها كانها مشدوده على صدرها بقوه , وانا انتضرها لتريني صدرها الذي تشوقت الى ان اراه , وما ان استدارت حتى رأيته ورأيت الحلمه الصغيره السمراء الرائعه تتوسط صدر مكور مشدود وممشوق بعد ان علمت منها انها متعوده على ان ترتدي الستيانه بصوره مستمره حتى اثناء نومها ليبقى صدرها مشدودا
لتبدأ بعدها بلباسها الذي تنزله ببطئ وكأنها تذلني , تنزله وهي موجهه طيزها بأتجاهي وتتراقص به وتتلاعب به وتضربه وتعصره وفرداتها تتحرك بصوره متموجه , حتى نزعت لباسها وتنزل بجسمها متنحه لتستطيع ان تخرج لباسها من تحت قدمها لتضهر فتحتها التي ما ان رأيتها حتى تصلب زبي مره ثانيه واقوى من المره الاولى
تملكتني الرجوله فأنا الرجل وانا من سوق ينيك هذه المره في هذه الليله
امسكتها بقوه فحل وانمتها على الفِراش ورحت اقبل كل مكان في جسمها مبتدأ بشفاهها وانزل بعدها على رقبتها وخلف اذنها وهي تأن وتبدر منها اصوات اللذه والمتعه والشهوه
لانزل على صدرها وما ان مصصت حلمه صدرها اليسار حتى شهقت واصبحت تختنق بـ ريقها لا تستطيع ان تبلع ريقها ولعابها
وصرت ألتهم هذا الصدر واعض هذه الحلمات المتصلبه واحرك لساني عليها بصوره دائريه واعضها
وبعدها نزلت ألحس بطنها وصرتها الرائعه وما ان وصلت الى كسها حتى صرت اشمه والتهمه و ابلع سائل الشهوه الذي يخرج منه وادخل لساني داخل كسها وهي تتمايل على الفراش كأنها افعى وفحيحها وانينها يتعالى وتكتمه بعض يدها حتى بدأت بالرقص ولف قدميها حول رأسي من الخلف وتمسك بيدها شعري بقوه وتشدني الى كسها وانا ازيد اللحس وادخال لساني حتى قذفت قطرات لزجه طعمها رائع لم اذق مثله من قبل , تركتني وسلمت جسمها ألي
فقلبتها على بطنها و وضعت وساده تحت وركها ليرتفع طيزها قليلا وفتحته بيدي مبعدا فرداتها لأرى فتحتها التي اعجبتني فهي احلى من فتحتي ورحت الحسها وادخل لساني بها واقبل طيزها وفرداتها واعضها والعب بها واحركها
تحركت نحوها انام فوقها مستندا بيدي اليسرى التي وضعتها بجانب رأسها ويدي اليمنى تمسك زبي لأوجهه الى فتحه طيزها لأبدأ عمليه النيك
فجأه دفعتني وقامت لتقول ( ماذا تفعل؟ )
- انيكك ؟
ضربتني كف خفيف , وقالت ساخره هذا حلمك
تحركت هي ومشت بأتجاه الكنتور وفتحت بابه واخرجت قراصات ملابس ولكنها مصنوعه من الحديد , وحبل لتكبيل وربط اليد , و زب صناعي كبير اكبر من زب حيدر بقليل واخرجت معه لباس جلد في وسطه فتحه دائريه ليخرج منه الزب الصناعي وترتديه المرأه
فهذا اللباس الجلد هي صنعته وخيطته بيدها لترتديه وتثبت الزب الصناعي الذي علمت انه هديه اهدته اياها صديقتها التي جائت زياره الى العراق من اوربا قبل فتره
وما ان رأيتها ترتدي اللباس وتثبت الزب الصناعي حتى تلاشت رجولتي وعادت الي انوثني
كبلت يدي خلف ضهري وقرصت حلمات صدري بالقراصات القويه واحسست بأن حلمتي سوق تنقلع من صدري , ونزلت على ركبتي بعدها ورحت امص الزب الصناعي لارطبه
لتتركني وتذهب وتجلس على الكرسي وتؤشر بأصبها وتقول تعال , ذهبت اليها وانا مستمتع واشعر بشعور انوثه عالي لم اشعر به من قبل , فتحت قدمي بجانبي الكرسي واعتليتها و وجهي مقابل وجهها واقبل وامص شفتاها و هي توجه طيزي الى الزب حتى واسطته على فتحتي وبدأت انا بالنزول ببطئ
اقف عن النزول كلما احسست بألم لارتاح قليلا حتى هي تضع يديها على كتفي وتدفعني الى الاسفل بقوه حتى دخل الزب كاملا بطيزي
طبقت فردات طيزي على فخذيها وكأنني اجلس في حضنها
انزلت رأسي قليلا لامص صدرها وحلمتها واداعبها بلساني قليلا , وتمسك هي القراصات المثبته على حلمات صدري وتحركها يمين ويسار حتى صرت أأن من الام و اصدر آهات مكتومه
امسكت هي القراصات وصارت ترفعها الى الاعلى , ارفع انا جسمي كله معها لتعود هي وتنزل القراصات الى الاسفل لانزل انا بجسمي ويدخل الزب الصناعي مره اخرى في طيزي
كررت هذه العمليه لتجبرني على ان ارفع جسمي انا وابدأ بالصعود والنزول على الزب
وبعدها صرت انا اصعد وانزل لوحدي بعد ان تعودت طيزي على حجمه , وهي جالسه تحتي تنظر الي وتبتسم وانا اتألم وكلما زاد الالم زادت المتعه عندي
فلا اعلم ايهما يؤلمني ويمتعني اكثر , الزب الكبير الذي اعتليه صعودا ونزولا أم القراصات القويه التي تكاد ان تقتلع حلمتي والتي تتحرك مع كل صعود ونزول , ولا سيما ان زبي يحترك ببطن عمتي الممشوقه
احسست بنشوه عارمه تجتاح جسدي بعد اكثر من ربع ساعه من الصعود والنزول المتواصل الذي اجبرتني عليه عمتي , كلما اجلس في حضنها لارتاح قليلا حتى هي تمسك القراصات لترفعها لتجبرني على رفع جسمي مره اخرى ولا تعطيني اي فرصه للراحه واستمر في عمليه الصعود والنزول التي اهلكت جسمي وخاصه طيزي الذي يُخرج ويبتلع هذا الزب العريض
تقلصت عضلاتي فجأه و صرت اتحرك حركه غير متناسقه واتراقص على هذا الزب الكبير يمين ويسار
وتقلصت عضلات طيزي وفتحتي واطبقت على هذا الزب , و خدرت قدمي , وجلست بثقلي على افخاذ عمتي وفي حضنها وهي تمسك القراصات وتشدها الى فوق بقوه وانا لا ارفع جسدي وتسحب حلمه صدري وتجرها بقوه , ولكني لا اقوى على الحراك وجسمي لا يستجيب ألي
وما هي الا ثواني حتى بدأت بقذف المني على بطنها وانا ارتجف فهذه المره الاولى التي اقذف للمره الثانيه في يوم واحد , وللمره الاولى التي اقذف بهذه الطريقه
جلست لدقائق في حضنها لاستجمع قوتي و استعيد وعيي واستوعب مالذي حصل , وهي تنظر الي مستمتعه جدا وتحرك اصبعها على بطنها لتحرك المني و بعدها تدخل اصبعها في فمها وتلعق المني وتقبلني من فمي
استعدت وعيي ونهضت واخرجت الزب من طيزي التي اصدر صوت خروجه (ببببققققق) ,وهي فتحت القراصات عن حلمتي و فكت يدي وتمددنا قليلا على الفراش بجانب بعض لنرتاح
شكرتها على هذه الليله الممتعه والاكثر من رائعه و قبلتها على خدها قبله ابن اخ الى عمته
وارتديت ملابسي وذهبت الى الحمام واغتسلت وعدت الى غرفتي وسرعان ما غطت في نوم عميق
هذه القصه خاصه بمنتديات نسونجي
واهداء الى العزيز امجد احمد
ملاحظه : اغلب الاحداث لم تحصل في الليله الاولى اضفتها لاجل المتعه
والجزء الثاني من هنـــــــــا (//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=199855)
بعد ان تسمرنا انا وعمتي امام بعض , وبادرت هي بالكلام ( لا تخاف لن اقول لأحد ولكن يجب علينا التكلم غدا , اذهب واغسل ملابسك وجسمك الان واخلد الى النوم )
ذهبت وغسلت جسمي وملابسي لتأخذني صفنه هنا و صفنه هناك وانا استحم تحت الدش , ماذا ستقول عمتي لي و متى ستفضحني وتفضح سري امام عائلتي
يا لها من مصيبه
اكملت وذهبت اتمدد بفراشي واخطط كيف سأهرب وأين سأذهب ومن سيستقبلني ؟
وبعد ان انهكني تفكيري المتواصل وجسمي المنهك من ليله حمراء غطت عيناي بنوم عميق لاصحى ضهر اليوم الثاني الذي كان يوم جمعه
نهضت وغسلت وجهي وانزل الى الطابق الارضي , لاجد الجميع يجلسون في الصاله و وجوههم مصوبه بأتجاهي , ليبدأ خفقان قلبي بالزياده واتصبب عرقاً
لتبادر عمتي بقولها بألـلهجه العراقيه( صح النوم حبيبي , شو ليهسه نايم ؟ ) (لماذا الى الان نائم)
وكأنها صبت ماء بارد على قلبي بقولها هذا , واطمئن قلبي الذي كاد ان يتوقف من الخوف
استجمعت قوتي وقلت للجميع صباح الخير , هل يوجد طعام انا جائع
قامت عمتي بسرعه بعد ان قالت (تخسه الجوع) تعال معي الى المطبخ لأصب لك الطعام
تملكنا الصمت طوال الوقت , تتبادل اعيننا الكلام فعيونها تقول (لا تخف , لم اقل لأحد ) وعيوني تجيب عيونها بتوسل (اتمنى اتمنى اتمنى هذا)
صبت الطعام وجلست امامي تنظر الي وانا اأكل , حتى قالت بالعافيه , اليوم لا تذهب الى السطح , تعال الى غرفتي الساعه 12 ونصف ليلا وذهبت
اعتذرت من حيدر وقلت له لن أصعد اليوم , حتى صارت الساعه 12 ونصف بالدقيقه وكأنها مرت سنوات
طرقت الباب على عمتي فتحت الباب بالمفتاح وسحبتني بسرعه الى الداخل واقفلت الباب بالمفتاح بعدها وجدتها مرتديه ملابس نوم حريريه لم ارى مثلها بالحقيقه
ستن لونه بنفسجي شفاف نهايته لا تغطي طيزها بالكامل , وتحته ستيان احمر غامق صغير يبين اكثر من نصف صدرها الابيض المنفوخ, ولباس خيط احمر غامق لا يغطي فرجها كاملا و لا اراه من الخلف فهو مختفي بين فردات طيزها المشدوده
انا تعجبت وخجلت وانزلت وجهي الى الارض , ضحكت وقالت (ألم أعجبك .؟)
رفعت هي رأسي بيدها لأرى وجهها الرائع الذي لم اراه هكذا من قبل , انها جميله لم اتخيلها هكذا وخاصه مع المكياج الخفيف الذي وضعته
اجبتها بتلكئ وخجل بألـلهجه العراقيه ( كلش حلوه ما توقعت هيج حلوه )
ضحكت هي ضحكه بريئه واخذت لفه حول نفسها وقالت ( وجسمي ما رأيك به ؟)
جلست انا على السرير وقلت ( يخبببببببببببببل )
تقربت هي الي ببطئ وضعت شفتها على شفتاي واخذنا نقبل بعضنا وتمص لساني وتدفع لسانها لأمصه و نحتضن بعضنا
دفعتني ببطئ لانام على ضهري وشفاهنا لا تترك بعض , فأخذت هي موقع المسيطر لترفع يداي فوق رأسي وتمسكها وهي مستمره بمص لساني ودفع لسانها ومص شفاه بعض
لتبدأ يداها بخلق ملابسي حتى اصبحت مكشوفا كما ولدت , وبدأت هي بالنظر ألي وانا يتملكني الخجل واغطي زبي بيدي لتأمرني برفع يدي من على زبي لتنظر
رفعت يدي ورأيت عيونها تتفحص كل مكان في جسمي وخاصه زبي الذي تصلب كالحجر وهي متشوقه , لها سنوات كثيره لم ترى عير فهي مشتاقه له
لتتقرب بأتجاهي وتمسك زبي وتعصره وتمسك خصيتي وتعصرها بقوه ونزلت هي على ركبها وقربت رأسها من زبي لتشمه وتتمتم (كم اشتاق لك) وتقول لي بسخريه (كل هذا الزب وتصير فرخ (سالب)؟
ادخلته في فمها وراحت تمص حتى ادخلته كله في فمها , انا تعجبت وذهلت فـ زبي ليس صغيرا حيث طول زبي 16 سنتمتر *وسأنشر صوره قريبا مع صور لطيزي
مصت ومصت وانا لا استحمل هذه الطريقه المحترفه في المص , فأنا متأكد ان ممثلي الافلام الجنسيه لا يسحملون اكثر من دقيقه من مص عمتي ويقذفون بعدها
حتى قذفت حليبي في فمها كله و هي لم تترك زبي الى ان تمص اخر قطره من حليبي ,تركت زبي بعدها لتداور المني في فمها لتبقيه اطول فتره لتستلذ بطعمه فهي مشتاقه بلهفه لهذا الطعم وبعلته وهي تضحك وتتنهد
ارتحت انا قليلا بجلوسي على الكرسي وهي ترقص امامي وتستعرض مفاتن جسمها الانوثيه وتنزع ملابسها قطعه قطعه وكأننا في العرض التشويقي لقناه سكسيه اوربية
نزعت الستن وراحت تنزع الستيان ببطئ فتسقط الحماله من على كتفها وبعدها الحماله الثانيه وبعدها اعطت ضهرها ألي وفتحت الزار الخلفي لتفلت الستيانه لانها كانها مشدوده على صدرها بقوه , وانا انتضرها لتريني صدرها الذي تشوقت الى ان اراه , وما ان استدارت حتى رأيته ورأيت الحلمه الصغيره السمراء الرائعه تتوسط صدر مكور مشدود وممشوق بعد ان علمت منها انها متعوده على ان ترتدي الستيانه بصوره مستمره حتى اثناء نومها ليبقى صدرها مشدودا
لتبدأ بعدها بلباسها الذي تنزله ببطئ وكأنها تذلني , تنزله وهي موجهه طيزها بأتجاهي وتتراقص به وتتلاعب به وتضربه وتعصره وفرداتها تتحرك بصوره متموجه , حتى نزعت لباسها وتنزل بجسمها متنحه لتستطيع ان تخرج لباسها من تحت قدمها لتضهر فتحتها التي ما ان رأيتها حتى تصلب زبي مره ثانيه واقوى من المره الاولى
تملكتني الرجوله فأنا الرجل وانا من سوق ينيك هذه المره في هذه الليله
امسكتها بقوه فحل وانمتها على الفِراش ورحت اقبل كل مكان في جسمها مبتدأ بشفاهها وانزل بعدها على رقبتها وخلف اذنها وهي تأن وتبدر منها اصوات اللذه والمتعه والشهوه
لانزل على صدرها وما ان مصصت حلمه صدرها اليسار حتى شهقت واصبحت تختنق بـ ريقها لا تستطيع ان تبلع ريقها ولعابها
وصرت ألتهم هذا الصدر واعض هذه الحلمات المتصلبه واحرك لساني عليها بصوره دائريه واعضها
وبعدها نزلت ألحس بطنها وصرتها الرائعه وما ان وصلت الى كسها حتى صرت اشمه والتهمه و ابلع سائل الشهوه الذي يخرج منه وادخل لساني داخل كسها وهي تتمايل على الفراش كأنها افعى وفحيحها وانينها يتعالى وتكتمه بعض يدها حتى بدأت بالرقص ولف قدميها حول رأسي من الخلف وتمسك بيدها شعري بقوه وتشدني الى كسها وانا ازيد اللحس وادخال لساني حتى قذفت قطرات لزجه طعمها رائع لم اذق مثله من قبل , تركتني وسلمت جسمها ألي
فقلبتها على بطنها و وضعت وساده تحت وركها ليرتفع طيزها قليلا وفتحته بيدي مبعدا فرداتها لأرى فتحتها التي اعجبتني فهي احلى من فتحتي ورحت الحسها وادخل لساني بها واقبل طيزها وفرداتها واعضها والعب بها واحركها
تحركت نحوها انام فوقها مستندا بيدي اليسرى التي وضعتها بجانب رأسها ويدي اليمنى تمسك زبي لأوجهه الى فتحه طيزها لأبدأ عمليه النيك
فجأه دفعتني وقامت لتقول ( ماذا تفعل؟ )
- انيكك ؟
ضربتني كف خفيف , وقالت ساخره هذا حلمك
تحركت هي ومشت بأتجاه الكنتور وفتحت بابه واخرجت قراصات ملابس ولكنها مصنوعه من الحديد , وحبل لتكبيل وربط اليد , و زب صناعي كبير اكبر من زب حيدر بقليل واخرجت معه لباس جلد في وسطه فتحه دائريه ليخرج منه الزب الصناعي وترتديه المرأه
فهذا اللباس الجلد هي صنعته وخيطته بيدها لترتديه وتثبت الزب الصناعي الذي علمت انه هديه اهدته اياها صديقتها التي جائت زياره الى العراق من اوربا قبل فتره
وما ان رأيتها ترتدي اللباس وتثبت الزب الصناعي حتى تلاشت رجولتي وعادت الي انوثني
كبلت يدي خلف ضهري وقرصت حلمات صدري بالقراصات القويه واحسست بأن حلمتي سوق تنقلع من صدري , ونزلت على ركبتي بعدها ورحت امص الزب الصناعي لارطبه
لتتركني وتذهب وتجلس على الكرسي وتؤشر بأصبها وتقول تعال , ذهبت اليها وانا مستمتع واشعر بشعور انوثه عالي لم اشعر به من قبل , فتحت قدمي بجانبي الكرسي واعتليتها و وجهي مقابل وجهها واقبل وامص شفتاها و هي توجه طيزي الى الزب حتى واسطته على فتحتي وبدأت انا بالنزول ببطئ
اقف عن النزول كلما احسست بألم لارتاح قليلا حتى هي تضع يديها على كتفي وتدفعني الى الاسفل بقوه حتى دخل الزب كاملا بطيزي
طبقت فردات طيزي على فخذيها وكأنني اجلس في حضنها
انزلت رأسي قليلا لامص صدرها وحلمتها واداعبها بلساني قليلا , وتمسك هي القراصات المثبته على حلمات صدري وتحركها يمين ويسار حتى صرت أأن من الام و اصدر آهات مكتومه
امسكت هي القراصات وصارت ترفعها الى الاعلى , ارفع انا جسمي كله معها لتعود هي وتنزل القراصات الى الاسفل لانزل انا بجسمي ويدخل الزب الصناعي مره اخرى في طيزي
كررت هذه العمليه لتجبرني على ان ارفع جسمي انا وابدأ بالصعود والنزول على الزب
وبعدها صرت انا اصعد وانزل لوحدي بعد ان تعودت طيزي على حجمه , وهي جالسه تحتي تنظر الي وتبتسم وانا اتألم وكلما زاد الالم زادت المتعه عندي
فلا اعلم ايهما يؤلمني ويمتعني اكثر , الزب الكبير الذي اعتليه صعودا ونزولا أم القراصات القويه التي تكاد ان تقتلع حلمتي والتي تتحرك مع كل صعود ونزول , ولا سيما ان زبي يحترك ببطن عمتي الممشوقه
احسست بنشوه عارمه تجتاح جسدي بعد اكثر من ربع ساعه من الصعود والنزول المتواصل الذي اجبرتني عليه عمتي , كلما اجلس في حضنها لارتاح قليلا حتى هي تمسك القراصات لترفعها لتجبرني على رفع جسمي مره اخرى ولا تعطيني اي فرصه للراحه واستمر في عمليه الصعود والنزول التي اهلكت جسمي وخاصه طيزي الذي يُخرج ويبتلع هذا الزب العريض
تقلصت عضلاتي فجأه و صرت اتحرك حركه غير متناسقه واتراقص على هذا الزب الكبير يمين ويسار
وتقلصت عضلات طيزي وفتحتي واطبقت على هذا الزب , و خدرت قدمي , وجلست بثقلي على افخاذ عمتي وفي حضنها وهي تمسك القراصات وتشدها الى فوق بقوه وانا لا ارفع جسدي وتسحب حلمه صدري وتجرها بقوه , ولكني لا اقوى على الحراك وجسمي لا يستجيب ألي
وما هي الا ثواني حتى بدأت بقذف المني على بطنها وانا ارتجف فهذه المره الاولى التي اقذف للمره الثانيه في يوم واحد , وللمره الاولى التي اقذف بهذه الطريقه
جلست لدقائق في حضنها لاستجمع قوتي و استعيد وعيي واستوعب مالذي حصل , وهي تنظر الي مستمتعه جدا وتحرك اصبعها على بطنها لتحرك المني و بعدها تدخل اصبعها في فمها وتلعق المني وتقبلني من فمي
استعدت وعيي ونهضت واخرجت الزب من طيزي التي اصدر صوت خروجه (ببببققققق) ,وهي فتحت القراصات عن حلمتي و فكت يدي وتمددنا قليلا على الفراش بجانب بعض لنرتاح
شكرتها على هذه الليله الممتعه والاكثر من رائعه و قبلتها على خدها قبله ابن اخ الى عمته
وارتديت ملابسي وذهبت الى الحمام واغتسلت وعدت الى غرفتي وسرعان ما غطت في نوم عميق
هذه القصه خاصه بمنتديات نسونجي
واهداء الى العزيز امجد احمد
ملاحظه : اغلب الاحداث لم تحصل في الليله الاولى اضفتها لاجل المتعه