الحس الكس
10-23-2015, 07:33 PM
بدأت القصة عندما توجهت بالزيارة لأحد الأقارب لأنه كان يعاني من بعض المتاعب الصحية
وكانت تلك الزيارة هي زيارتي الأولي له .. وهناك تعرفت علي زوجته التي رحبت بي كضيف يدخل بيتها لأول مره .. وأستمرت زيارتي لهم وزيارتي قريبي لي وكثرت بشكل جعل الزوجه تشكو من ذلك وتتهم الزوج بأنني أصبحت أهم لدي القريب منها اليه .. لدرجة
أنها كرهتني بشكل مبالغ فيه كما صارحني القريب بذلك أنها تكره مجرد ذكر أسمي أمامها
وخوفا مني علي العلاقة الأسرية للقريب قررت أن أبعد وأن أقلل من زيارتي أو مقابلة قريبي .. ولكن شاء القدر بأفساد ما دبرت له ، حيث كنت أقود سيارتي والذهاب الي أحد
المشاوير الخاصة .. فأذا بها أمامي .. فحاولت تجاهلها والتظاهر بعدم رؤيتها ولكنها أبت
علي أن تمنحني تلك الفرصة .. ووجدتها تتجه ناحيتي مباشرة وتسلم علي وتسأل عن أحوالي وتسأل لماذا لا أ زورهم كالسابق .. كنت أتمني أن أخبرها بالسبب الحقيقي ولكني
أخبرتها كذبا بأنني أنشغلت خلال الفتره السابقه ببعض المشاغل .. وقلت لها أنني سوف ازورهم عندما تتاح الفرصة .. فطلبت مني أذا لم يكن هناك تعطيل لي أو أن أوصلها في طريقي ألي أحد الأماكن .. ولم يكن في مقدري الرفض .. وبالفعل ركبت السيارة وفي أثناء
توصيلها طلبت مني رقم موبايلي .. فقدمته لها ظنا مني أنها لن تتصل .
وبعد ايام وجدت تليفوني يرن وهناك رقم لا أعرفه .. فأجبت علي الهاتف فوجدتها هي المتحدثة وأخبرتني أنها في حاجة ماسه لي الأن حيث أنها في المستشفي مع طفلتها
وتحتاجني للذهاب اليها .. لأانها لا تستطيع الأتصال بزوجها في عمله وتليفونه مغلق
فقررت أن تتصل بي أنا .. ولم أجد طريقه للرفض .. وذهبت أليها بالفعل معتقدا أنها ستكون في حاله سيئه نظرا لمرض طفلتها .. فاذا بي أجدها طبيعية ولا تشعر بأي حزن
أو قلق علي الطفله بل وجدت الطفله بجانبها سليمة وبكل عافية .. وعندما لمحت أستغرابي .. قالت أن الطفله كانت تجري بعض الفحوص الطبيه فقط وأن الطبيب طمأنها
علي الطفله قبل أتصالها به .. فسألتها عن سبب أتصالها بي ما دامت أطمئنت علي الطفله
فأخبرتني أنها وجدتها فرصة للأتصال بي ولرؤيتي لأمر هام .. سألتها عن هذا الأمر الهام
فبدأت تتلعثم في الأجابه .. ولأنني من النوع الفاهم جدا لمشاعر الأنثي .. باغتها بالأجابه نيابة عنها وأخبرتها أنها تشعر بمشاعر عاطفية تجاهي .. فهزت رأسها علامه علي صدق
ما قلت ..فقلت لها أنها تحبني .. تلك الكلمات كسرت الحاجز وعقدة لسانها الذي يمنعها من مصارحتي .. فبدأت في تبرير موقفها وما كانت تقوله لزوجها ضدي
قالت أنها كانت تشكو للزوج مني حتي لأ يشك بوجود أي علاقة بينا عندما تصارحني بهذا
الحب الذي تكنه لي .. وحتي لا يصدق عينيه أذا رأنا سويا .. وتطورت العلاقه الي
العلاقة التي ينتظر كل من يقرأ القصه أن يسمعها .
تدخل الشيطان ..فطلبت منها أن نتقابل لممارسة الجنس ولم تمانع بل رحبت بالأمر وقالت لي أنها كانت ستطلب مني ذلك اذا لم أطلبه أنا .. وكان هناك عائق أمام ذلك وهو المكان
الذي سنتقابل فيه للنيك ,, فعرضت علي أن يتم ذلك في بيتها فهو أمن مكان خصوصا وأن
معظم سكان العمارة التي تسكنها لا يعرفوني .. فأخبرتها بأن ذلك مستحيل لأنه من الممكن
أن يكون زوجها موجود .. فأخبرتني أنها ستحدد لي مواعيد اللقاء بعد ذهاب الزوج الي عمله .. فقلت لها وكيف لي معرفة أن الزوج قد ذهب أم لا .. فقالت لي أنها ستضع علامه
تدل علي أن الزوج موجود أو لا .. وتلك العلامه هي الفوطة .. فأن كانت موجوده علي منشر الغسيل ـ حبل الغسيل ـ فهذا دليل علي وجوده وعدم ذهابه للعمل وبالتالي محظور قدومي .. أما اذا كانت الفوطة غير موجوده فهذا أذن بالدخول بلا أي عائق .
وبالفعل كنت أذهب اليها بأستمرار .. نسيت أن أصف لكم تلك المنيوكه .. أنها مثل الفرسه
بالمعني الكامل للكلمه .. وتشبه الي حد التطابق الممثله شويكار في فيلم دائرة الأنتقام .. نفس الجسم ونفس الهنش ونفس البياض ونفس الكس أيضا .. كسها وردي ظاهر للعيان
وواضح لبياض جسمها .. وكسها لا يشبع أبدا من اللبن وخصوصا لبن زبري فلو أمتلاء
فلن يقول كفي بل سيقول هل من مزيد .. لن أنسي مطلقا عندما كانت تقول لي .. دخل زبرك في كسي يا حبيبي .. وكنت أدخله وأخرجه بسرعه فكانت تنتفض وتصرخ وتقول
لي لا تفعل ذلك لأنني أشعر بأن كسي سيحترق من هذا الفعل .. ويمكن سؤال أي أنثي
عن ذلك .. كانت تقول كسي بيولع من الحركة دي وأنا كنت أتمادي في فعلها وكنت مستمتع
بتعذيبها وأشعر أنها مستمتعه هي الأخري بذلك .. كانت تصرخ وتقول أأأأأأأأأه ياماما .. مش قادره .. كده يا حبيبي عايز تتعبني وتتعب كس النونه حبيبتك .. ياله حبيبي دخله
فكنت أتصنع الجهل وأسألها .. أدخل أيه ؟ .. فترد زوبرك طبعا يا حبيبي .. فأسألها أدخله
فين .. ؟ فتجيب في كسي يا حبيبي .. كس النونه ياروحي .. وكانت تستحلفني بحياتها
قائله .. وحياة النونة عندك تدخله وتريحني .. وكنت أستجيب وفي بعض الأحيان كانت تستعطفني وتستحلفني بحياة أمها لعلمها أنني أحب والدتها .. وتقول لي وحياة أبتسام
تنيك النونة حبيبتك .. وأستمر الحال علي نفس المنوال لمده تقارب الثلاث سنوات حتي وصل الي مسامع الزوج بأمر علاقتنا ولكنه لم يكن معه دليل .. ولم يصارحني بذلك .. ولكني فهمت بعبقريتي المعهوده أنه يشك في وجود علاقه بيني وبين زوجته ..لذلك كنت
عامل أحتياطي دائما عند مقابلة الزوجه بل وأمرتها أن لا نتقابل لفتره لأنه من المؤكد أن
الزوج سيراقبها في الدخول والخروج .. ولم يتم للزوج أمساك دليل علي الزوجه وعلي شخصي خلال بحثه ومراقتها طوال تلك الفتره رغم أننا كنا نلتقي .. وكنت أنيكها كالمعتاد
لدرجة أنها كانت تقول أنها تستمع بالنيكه مني هذه الأيام أكثر من تمتعها من قبل أن يعلم
الزوج ويراقبها .. الي أن تعب الزوج وزهق وطهق ومل من الحصول علي دليل لخيانتها
فقرر أن يكتفي بذلك .. وقرر أيضا تطليقها .. وطلقها بالفعل .. وأجبرها علي التنازل عن حضانة الطفله .. وهددها أذا لم تستجب فسوف يفضحها .. فوافقت علي طلبه .. وتم الطلاق .. وكنت خلال تلك الفتره بعيد عن الأحداث حيث كنت أدرس في محافظه أخري
وبعد فترة العده وجدت أتصال منها تخبرني أنها قد تم طلاقها وأنها تزوجت بعد العده بيوم
واحد نكايه في الطليق .. وأخبرتني أنها تريد أعادة العلاقو الجنسيه بيننا من جديد .. كنت
أعتقد أنها سوف تطلب مني أنهاء العلاقة بعد زواجها للمرة الثانية .. ولكن العكس هو ما حدث .. طلبن مني أن أذهب اليها في بيتها الجديد وأمارس معها الجنس مثل السابق .. وبنفس العلامه السابقة .. وفي نفس المواعيد .. أي بعد ذهاب النطع الجديد الي العمل في الساعة السابعه .. ومواعد قدومي أنا لعمل النيكه اليومية .. الساعة السابعه والربع أو والتلت علي أكثر تقدير .. في حالة عدم وجود الفوطه
كنت أنيك النونه حتي يمتلاء كسها بلبن زوبري .. ولم أكن أرحمها حتي وهي مكسوره
فقد تم تجبيس رجلها بعد كسر في الرجل .. ومع ذلك نكتها وهي في الجبس وفشخت كسها
رغم وجود الجبس الذي كان يمنعها من الجلوس علي زوبري في الوضع الفرنسي والذي كانت أشبه براكب الحصان
هذه هي قصتي الأولي مع فرسة بورسعيد. وده اميلى للبنات والمدمات
وكانت تلك الزيارة هي زيارتي الأولي له .. وهناك تعرفت علي زوجته التي رحبت بي كضيف يدخل بيتها لأول مره .. وأستمرت زيارتي لهم وزيارتي قريبي لي وكثرت بشكل جعل الزوجه تشكو من ذلك وتتهم الزوج بأنني أصبحت أهم لدي القريب منها اليه .. لدرجة
أنها كرهتني بشكل مبالغ فيه كما صارحني القريب بذلك أنها تكره مجرد ذكر أسمي أمامها
وخوفا مني علي العلاقة الأسرية للقريب قررت أن أبعد وأن أقلل من زيارتي أو مقابلة قريبي .. ولكن شاء القدر بأفساد ما دبرت له ، حيث كنت أقود سيارتي والذهاب الي أحد
المشاوير الخاصة .. فأذا بها أمامي .. فحاولت تجاهلها والتظاهر بعدم رؤيتها ولكنها أبت
علي أن تمنحني تلك الفرصة .. ووجدتها تتجه ناحيتي مباشرة وتسلم علي وتسأل عن أحوالي وتسأل لماذا لا أ زورهم كالسابق .. كنت أتمني أن أخبرها بالسبب الحقيقي ولكني
أخبرتها كذبا بأنني أنشغلت خلال الفتره السابقه ببعض المشاغل .. وقلت لها أنني سوف ازورهم عندما تتاح الفرصة .. فطلبت مني أذا لم يكن هناك تعطيل لي أو أن أوصلها في طريقي ألي أحد الأماكن .. ولم يكن في مقدري الرفض .. وبالفعل ركبت السيارة وفي أثناء
توصيلها طلبت مني رقم موبايلي .. فقدمته لها ظنا مني أنها لن تتصل .
وبعد ايام وجدت تليفوني يرن وهناك رقم لا أعرفه .. فأجبت علي الهاتف فوجدتها هي المتحدثة وأخبرتني أنها في حاجة ماسه لي الأن حيث أنها في المستشفي مع طفلتها
وتحتاجني للذهاب اليها .. لأانها لا تستطيع الأتصال بزوجها في عمله وتليفونه مغلق
فقررت أن تتصل بي أنا .. ولم أجد طريقه للرفض .. وذهبت أليها بالفعل معتقدا أنها ستكون في حاله سيئه نظرا لمرض طفلتها .. فاذا بي أجدها طبيعية ولا تشعر بأي حزن
أو قلق علي الطفله بل وجدت الطفله بجانبها سليمة وبكل عافية .. وعندما لمحت أستغرابي .. قالت أن الطفله كانت تجري بعض الفحوص الطبيه فقط وأن الطبيب طمأنها
علي الطفله قبل أتصالها به .. فسألتها عن سبب أتصالها بي ما دامت أطمئنت علي الطفله
فأخبرتني أنها وجدتها فرصة للأتصال بي ولرؤيتي لأمر هام .. سألتها عن هذا الأمر الهام
فبدأت تتلعثم في الأجابه .. ولأنني من النوع الفاهم جدا لمشاعر الأنثي .. باغتها بالأجابه نيابة عنها وأخبرتها أنها تشعر بمشاعر عاطفية تجاهي .. فهزت رأسها علامه علي صدق
ما قلت ..فقلت لها أنها تحبني .. تلك الكلمات كسرت الحاجز وعقدة لسانها الذي يمنعها من مصارحتي .. فبدأت في تبرير موقفها وما كانت تقوله لزوجها ضدي
قالت أنها كانت تشكو للزوج مني حتي لأ يشك بوجود أي علاقة بينا عندما تصارحني بهذا
الحب الذي تكنه لي .. وحتي لا يصدق عينيه أذا رأنا سويا .. وتطورت العلاقه الي
العلاقة التي ينتظر كل من يقرأ القصه أن يسمعها .
تدخل الشيطان ..فطلبت منها أن نتقابل لممارسة الجنس ولم تمانع بل رحبت بالأمر وقالت لي أنها كانت ستطلب مني ذلك اذا لم أطلبه أنا .. وكان هناك عائق أمام ذلك وهو المكان
الذي سنتقابل فيه للنيك ,, فعرضت علي أن يتم ذلك في بيتها فهو أمن مكان خصوصا وأن
معظم سكان العمارة التي تسكنها لا يعرفوني .. فأخبرتها بأن ذلك مستحيل لأنه من الممكن
أن يكون زوجها موجود .. فأخبرتني أنها ستحدد لي مواعيد اللقاء بعد ذهاب الزوج الي عمله .. فقلت لها وكيف لي معرفة أن الزوج قد ذهب أم لا .. فقالت لي أنها ستضع علامه
تدل علي أن الزوج موجود أو لا .. وتلك العلامه هي الفوطة .. فأن كانت موجوده علي منشر الغسيل ـ حبل الغسيل ـ فهذا دليل علي وجوده وعدم ذهابه للعمل وبالتالي محظور قدومي .. أما اذا كانت الفوطة غير موجوده فهذا أذن بالدخول بلا أي عائق .
وبالفعل كنت أذهب اليها بأستمرار .. نسيت أن أصف لكم تلك المنيوكه .. أنها مثل الفرسه
بالمعني الكامل للكلمه .. وتشبه الي حد التطابق الممثله شويكار في فيلم دائرة الأنتقام .. نفس الجسم ونفس الهنش ونفس البياض ونفس الكس أيضا .. كسها وردي ظاهر للعيان
وواضح لبياض جسمها .. وكسها لا يشبع أبدا من اللبن وخصوصا لبن زبري فلو أمتلاء
فلن يقول كفي بل سيقول هل من مزيد .. لن أنسي مطلقا عندما كانت تقول لي .. دخل زبرك في كسي يا حبيبي .. وكنت أدخله وأخرجه بسرعه فكانت تنتفض وتصرخ وتقول
لي لا تفعل ذلك لأنني أشعر بأن كسي سيحترق من هذا الفعل .. ويمكن سؤال أي أنثي
عن ذلك .. كانت تقول كسي بيولع من الحركة دي وأنا كنت أتمادي في فعلها وكنت مستمتع
بتعذيبها وأشعر أنها مستمتعه هي الأخري بذلك .. كانت تصرخ وتقول أأأأأأأأأه ياماما .. مش قادره .. كده يا حبيبي عايز تتعبني وتتعب كس النونه حبيبتك .. ياله حبيبي دخله
فكنت أتصنع الجهل وأسألها .. أدخل أيه ؟ .. فترد زوبرك طبعا يا حبيبي .. فأسألها أدخله
فين .. ؟ فتجيب في كسي يا حبيبي .. كس النونه ياروحي .. وكانت تستحلفني بحياتها
قائله .. وحياة النونة عندك تدخله وتريحني .. وكنت أستجيب وفي بعض الأحيان كانت تستعطفني وتستحلفني بحياة أمها لعلمها أنني أحب والدتها .. وتقول لي وحياة أبتسام
تنيك النونة حبيبتك .. وأستمر الحال علي نفس المنوال لمده تقارب الثلاث سنوات حتي وصل الي مسامع الزوج بأمر علاقتنا ولكنه لم يكن معه دليل .. ولم يصارحني بذلك .. ولكني فهمت بعبقريتي المعهوده أنه يشك في وجود علاقه بيني وبين زوجته ..لذلك كنت
عامل أحتياطي دائما عند مقابلة الزوجه بل وأمرتها أن لا نتقابل لفتره لأنه من المؤكد أن
الزوج سيراقبها في الدخول والخروج .. ولم يتم للزوج أمساك دليل علي الزوجه وعلي شخصي خلال بحثه ومراقتها طوال تلك الفتره رغم أننا كنا نلتقي .. وكنت أنيكها كالمعتاد
لدرجة أنها كانت تقول أنها تستمع بالنيكه مني هذه الأيام أكثر من تمتعها من قبل أن يعلم
الزوج ويراقبها .. الي أن تعب الزوج وزهق وطهق ومل من الحصول علي دليل لخيانتها
فقرر أن يكتفي بذلك .. وقرر أيضا تطليقها .. وطلقها بالفعل .. وأجبرها علي التنازل عن حضانة الطفله .. وهددها أذا لم تستجب فسوف يفضحها .. فوافقت علي طلبه .. وتم الطلاق .. وكنت خلال تلك الفتره بعيد عن الأحداث حيث كنت أدرس في محافظه أخري
وبعد فترة العده وجدت أتصال منها تخبرني أنها قد تم طلاقها وأنها تزوجت بعد العده بيوم
واحد نكايه في الطليق .. وأخبرتني أنها تريد أعادة العلاقو الجنسيه بيننا من جديد .. كنت
أعتقد أنها سوف تطلب مني أنهاء العلاقة بعد زواجها للمرة الثانية .. ولكن العكس هو ما حدث .. طلبن مني أن أذهب اليها في بيتها الجديد وأمارس معها الجنس مثل السابق .. وبنفس العلامه السابقة .. وفي نفس المواعيد .. أي بعد ذهاب النطع الجديد الي العمل في الساعة السابعه .. ومواعد قدومي أنا لعمل النيكه اليومية .. الساعة السابعه والربع أو والتلت علي أكثر تقدير .. في حالة عدم وجود الفوطه
كنت أنيك النونه حتي يمتلاء كسها بلبن زوبري .. ولم أكن أرحمها حتي وهي مكسوره
فقد تم تجبيس رجلها بعد كسر في الرجل .. ومع ذلك نكتها وهي في الجبس وفشخت كسها
رغم وجود الجبس الذي كان يمنعها من الجلوس علي زوبري في الوضع الفرنسي والذي كانت أشبه براكب الحصان
هذه هي قصتي الأولي مع فرسة بورسعيد. وده اميلى للبنات والمدمات