masoodahmex
12-21-2018, 07:45 PM
دي اول قصة ليا اتمني ان تعجب كل زبر وكس بالمنتدي جزء اول
انا اسمي احمد عندي 18 سنة وطويل 176 سم ووسط الحجم وزبري 22سم وعندي اخت تصغرني 16 سنة صدرها وسط ولها مؤخرة روعة وبيضاء لو شفتوها زبركم يوقف عليها القصة تبدا من
وانا بالثانوية بدات احس بمشاعر غريبة داخلي وكنت مرة اسمع المدرسين يتكلمون علي ضرب العشرة والسبعة ونص وساعات زمايلي بالمدرسة يتكلمون عن الجنس ومعاهم صور جنسية للبنات وكان ليا صديق يعرف الحوار ده فسالته ايه الضرب العشرة فضحك وقال انت لا تعرف ضرب العشرة فحكي ليا عنها وكيفية القيام بها فذهبت الي البيت وفعلت كما قال ليا صديقي في الاول لم اقدر انزلها فاتصلت عليه وقلت له لم اقدر علي التنزيل فقالي ليا لانك عاوز مؤثرات جنسية فقلت له يعني ايه فقال ليا بكره بوريك فجيت تاني يوم وراني فيها صور جنسية لبنات واولاد عريانيين وانا كاني دوخت ولم استوعب فنظرت مرة واخري واحسست ان زبري وقف بشدة فدخلت بسرعة الحمام المدرسة وعملت كما قال صديقي مع التخيل بالصور حتي انزلت لاول مرة ضرب العشرة
وعندما خرجت من الحمام وانا منهك كنت قد نسيت البنطلون مفتوح وزبري كان بخارج البنطلون فوجدت صاحبي قد راي زبري ووجدت انه ينظر اليه فقمت بسرعة واغلقت السوستة وضحكت اليه فضحك وخرجنا وعند الذهاب الي البيت وانا جالس اشاهد علي الكمبيوتر وجدت اثنين رجالة يقوموا مع بعض مثل ماعرفت من صديقي عن الجماع بين الست والرجل ووجدت يمصون ازبار بعض ويدخلونها في بعض وفي هذه اللحظة اتصل صديقي الذي معي بالمدرسة واثناء حديثي معه بالتليفون سالني ماذا تفعل فحكيت له عما يدور بالكمبيوتر فوجدته يقول ايه رايك تيجي ونجرب مع بعض فسكت لفترة وفجأة وبدون مقدمات قلت له موافق بس امتي قال ابي وامي سيذهبون في رحلة وانا سابقي بالبيت لحالي ايه رايك قلت موافق وذهبت اليه في الموعد المتفق عليه وهناك دخلت وجلسنا واتي لي بالعصير وشغل فيلم سكس اربع رجال مع بعض واثناء نتفرج اذا بصاحبي يضع يده عليا ويتفحصني وبدا يلمس كل جسمي من فوق الملابس حتي وصل الي زبري وحسس عليه واذا يقول اخلع ملابسك وبدون تردد خلعت الملابس كلها واذا يصفر عندما شاهد زبري وهو طويل وقال زبرك كبير فقلت له تحت امرك وبدا يخلع هو ايضا وجدت زبره اقل مني بشئ بسيط فقرب مني وبدا يداعبني ويحسس عليا حتي احسست باحساس جميل وان جسمي بدا يرتعش وقام بالنزول الي الاسفل ومسك زبري وبدا يمصمص فيه ويبعبص في فتحة طيزي ويمصمص بيضاتي حتي انتهي فقام وقال قوم واعطيني طيزك فنظرت فجاة باندهاش فقلت ماذا ستعمل فيها فقال مثل الفيلم فنظرت للفيلم فوجدت الراجل يدخل زبره في فتحة طيز الرجل الاخر في الاول ترددت ولكن بعد محاولات قلت اجرب فبدا الاول باللعب بصابع وبعدها بصابعين ثم تلاته وانا في الاول كنت اشعر بالم ثم شعرت بعدها باحساس جميل ثم اخرج صوابعه فجاة وانا لا اعرف ماذا يفعل واذا بشئ يحاول الدخول وبدات احس بقوة دافعه نحو الداخل حتي بدات استمتع وهو زبره الذي ادخله وبدا يدخله وانا اقول له كمان وزود وانا مستمتع واثناء ذلك كان يقول بعض الكلمات الابيحة مثل طيب يامتناك حاضر ياخول ماشي يالبوة وانا في قمة النشوة وناكني بكذا طريقة مرة وانا نايم علي ظهري الوضع الفرنسي ومرة واتا رافع رجل واحدة ومرة خلفي حتي قرب علي نزول لبنه فانزله في طيزي وكان دافي وساخن حتي احسست به وعندما انتهي قال لي اريدك ان تفعل معي مثل مافعلت بالمثل وفعلا عندما قمت لاتحرك احسست اني لا اقدر علي التحرك بعد هذه النيكة فقلت له اصبر دقيقة حتي اقدر علي الحراك وعندما قمت جلست علي الكنبه المجاورة وقلت له تعالي امص لك وعند الاتيان وقف امام وجهي وقمت بالمصمصه في زبره وبيضاته وقلت له بعد ذلك اعطني يالبوة طيزك وقمت باللعب فيها لكني صدمت انها مفتوحة فاتحة واسعه فسالته فقال انه من فترة يلعب فيها بالخيارة والجزر والزبر الصناعي فقلت له ازاي فشرح لي الطريقة واعجبتني وقلت له لازم اجرب فقالي مرة تانية المهم قمت بدخول الصابع الاول والتاني والتالت وهكذا حتي وجدت يقول ادخل يدك كلها فادخلتها بالكامل وبعد ذلك اخرجتها وقال ادخل زبرك فقمت بادخال زبري فدخل بسهولة لان طيزه مفتوحة قوي وبدات اشد عليه واثناء ذلك كنت مستمتع وهو ايضا وقالي ليا قول ليا كلام ابيح فقلت يالا يالبوة ياخول يامتناك حتي بدات احس ان شهوتي ستاتي بعد المجهود اللي حصل اليوم فقلت له سانزل قال لسه بدري فقال وقف شوية ونغير الوضع فغيرت الوضع من الخلف الي علي ظهره الوضع الفرنسي فاحسست ايضا سانزل فلم اقول له سانزل وانزلت بسرعة وهو تفاجئ وقال لماذا انزلت بسرعة فقلت له لان اليوم عملنا مجهود كبير فقال خلاص المرة الجاية انا باكون الاول وانت التاني واتفقنا وارتاحنا شوية وقمنا واستحمينا وبعبصنا بعض شوية اثناء الاستحمام وخرجنا ولبسنا ملابسنا وبدات بالخروج من المنزل ومشيت لحد البيت وهو اتصل عليا واطمئن انني وصلت وقال ليا ساتصل بليل لكي اخذ رايك في شئ وجاء الليل واتصل عليا وبعد الترحاب قال ليا اخبار اللي عملناه اليوم قلت كويس فقال ليا ايه رايك لو خلينا الاثارة اقوي فقلت له ازاي قال اليس عندك اخت فقلت وماذا دخل اختي بالموضوع فقال نضمها معنا وتكون بيننا فصدمت مما قال ولم استطع التحدث او التحرك وفجاة لميت روحي وقلت بدون اي تردد طيب ازاي هانعمل كده طبعا اختي وصفتها في الاول وهي ايضا بالثانوية معنا وقبلي بسنة المهم قال سيب الموضوع عليا وانا هاقولك علي طريقة تجعل اختك موافقة بدون تردد
ماهي هذا ماسوف نعرفه في المرة القادمة
الجزء التاني من انا واختي في نياكة الغربة
في الجزء الاول وصلنا عند المكالمة بيني وبين صديقي واتفاقنا علي ترويض اختي او بمعني اصح اني اسحب اختي معانا لكي ننبسط وتزيد المتعة بيننا وبعد اغلاق التليفون مع صديقي لو انام طوال الليل من كتر التفكير في هذه المتعة وانا بنيك اختي الصغيرة حتي اننا لو مرة اعرف عن جنس المحارم ولا اتوقع في يوم ان اغير نظرتي الي اختي الصغيرة فقمت الي الكمبيوتر كالعادة لكي اشاهد اي فيلم محارم سكس بين الاخ واخته وجدت نفسي بين كم كبير من الافلام عن هذا الموضوع فعلمت اننا لم اكن اعلم شئ عن الجنس وبدات بالتفرج بكل انواع الافلام من محاولات الاخ ان ينيك اخته حتي. وصلت لاحد الافلام البورنو التي فيها مشهد الاخ يدخل علي اخته الغرفة وهي نائمة ويحاول مشاهدتها وهي عارية تماما وحاول ان يعري ملابسها اكتر فاكتر حتي ظهر كلوتها الوردي وبدا بالتحسيس عليها وهنا جاءت لي فكرة لماذا لا افعل مثله حيث انا اجلس في غرفة واختي في غرفة وابي وامي في غرفة فكانت المشكله والخوف ان يصحي امي او ابي اما بالنسبة لاختي الصغيرة فنومها تقيل كيف عرفت حيث في مرة كنت اريد منها ان تجهز العشاء فخبطت علي بابها فلم ترد نهائيا ففتحت الباب وناديت عليها فلم ترد وعندما استيقظت سالتها لماذا لم ترد قالت لاني انام ولا استطيع ان اصحي بسهولة نظرا لنومها التقيل المهم فكرت كثيرا ماذا افعل وكيف انفذ مثل الفيلم حتي جاءت لي فكرة وهي ان اخرج واخبط علي باب اختي فلو صحيت امي او ابي فاقول كنت سمعت صوت فحبيت اطمن انها بخير وهنا ساعرف هل ابي او امي نائمين ام لا وفعلا خرجت من غرفتي ونفذت الخطة وخبطت كثيرا ولم يصحي احد فضحكيت وقلت شكل اختي وراثة من امي وابي المهم لكي اطمئن اكثر ذهبت الي قرب غرفة ابي وامي ووقفت امام الباب ووضعت اذني فلم اجد صوتا ونظرت من خرم الباب فلم اري اي حركة بالداخل لان السرير في زوية الخرم تماما وكانوا شكلهم نائمين المهم ذهبت الي غرفة اختي وفتحتها بحرص وكنت من الداخل مرتعشا وعندما فتحت الباب وجدت منظرا ىيوقف اجدعها زبر فكانت اختي متعودة دائما ان تنام بالكلوت والبراه او السنتاينه فالمهم اغلقت الباب بحرص حتي لا احد من ابي او امي يعلم اني بالداخل وهنا ذهلت وهي مبعده الغطاء فقربت منها اكثر فاكثر وناديت عليها للاطمئنان فلم تجيب وهنا قربت حتي وصلت الي وجها ومشيت ايدي عليه لكي اعرف هل ستصحي فاطمئنت انها في سابع نومه فبدات احسس عليها وكنت خائفا ان تصحي فلم يصدر اي رد فعل فاطمئنت انها نائمة تماما فبدات المس بزازها من فوق السنتان واضغط عليهم وكاد قلبي يقف من هذا الموقف وهو اني امام اختي وامسك بزازها وكانوا رائعين وطارين وكنت اضغط بحرص حتي لا تصحي المهم نزلت للاسفل وكانت نائمة علي ظهرها والكلوت وصلت اليه وضغط عليه حتي احسس علي كسها وجدته منتفخ فحاولت اري منه اي شئ بسحبه شوية وجدت فقط جزء منه فخفت ازيد اكثر يحصل شئ وانا في غاية الارتعاش وكان يوجد بعض الشعيرات نابته فيه فتركته وحسست علي ارجلها ورجعت الي وجها وطلعت زبري امام شفتيها ومشيته علي شفتيها بحرص وكانت يديها مفرودة فوضعته في يديها وكانت ايديها مغلقة غلق بسيط وهنا زبري كاد ينفجر من الموقف زبري في يد اختي وبدات بشويش احرك فيه واحسست اني اريد التنزيل فقلت كفاية كده لان اول مرة ومرتعش فذهبت الي الحمام وانزلت بركان من اللبن وكنت غير مصدق لما حدث وذهبت الي السرير ونمت ولم اصحي الا متاخر ولم اذهب الي المدرسة من السهر والتنزيل حتي عندما جاءت اختي لتصحيني كنت خائفا من نظراتها وهي تخبط الباب ففتحت الباب عندما وجدتني لما اصحي وحاولت ان تخليني اقوم فادعيت المرض وقلت لها لن اذهب اليوم المدرسة فذهبت الي المدرسة وكان صديقي جالس بالمدرسة فلم يراني اليوم بالمدرسة فذهب الي اختي وسالها عني فقالت له اني مريض فاتصل عليا فقلت له اني مريض فقالي سوف اتي للاطمئنان عليك وجلست اتخيل ماحدث امس فوجدت الباب يخبط ويفتح فاذا بامي تسالني لكي افطر فسالت اين ابي قالت ذهب الي العمل فقمت وفطرت وسالتني امي هل مازلت مريض فقلت لها شوية فقالت انها ستذهب السوق وسوف تذهب الي عمتي ولن ترجع الا بعد الظهر فلم خلصت من الفطار قامت وخرجت وبقيت لحالي بالمنزل وبعدها بساعة وجدت الباب يخبط فقلت هل هي امي ام من فلم قلت من بالباب فكان صديقي جاء للاطمئنان عليا ولكن ازاي والمدرسة نخرج منها بعد الظهر بساعتين لماذا ترك المدرسة وجاء وماذا هناك في تفكيره
انتظرونا فالجزء الثالث قريبا ......
انا اسمي احمد عندي 18 سنة وطويل 176 سم ووسط الحجم وزبري 22سم وعندي اخت تصغرني 16 سنة صدرها وسط ولها مؤخرة روعة وبيضاء لو شفتوها زبركم يوقف عليها القصة تبدا من
وانا بالثانوية بدات احس بمشاعر غريبة داخلي وكنت مرة اسمع المدرسين يتكلمون علي ضرب العشرة والسبعة ونص وساعات زمايلي بالمدرسة يتكلمون عن الجنس ومعاهم صور جنسية للبنات وكان ليا صديق يعرف الحوار ده فسالته ايه الضرب العشرة فضحك وقال انت لا تعرف ضرب العشرة فحكي ليا عنها وكيفية القيام بها فذهبت الي البيت وفعلت كما قال ليا صديقي في الاول لم اقدر انزلها فاتصلت عليه وقلت له لم اقدر علي التنزيل فقالي ليا لانك عاوز مؤثرات جنسية فقلت له يعني ايه فقال ليا بكره بوريك فجيت تاني يوم وراني فيها صور جنسية لبنات واولاد عريانيين وانا كاني دوخت ولم استوعب فنظرت مرة واخري واحسست ان زبري وقف بشدة فدخلت بسرعة الحمام المدرسة وعملت كما قال صديقي مع التخيل بالصور حتي انزلت لاول مرة ضرب العشرة
وعندما خرجت من الحمام وانا منهك كنت قد نسيت البنطلون مفتوح وزبري كان بخارج البنطلون فوجدت صاحبي قد راي زبري ووجدت انه ينظر اليه فقمت بسرعة واغلقت السوستة وضحكت اليه فضحك وخرجنا وعند الذهاب الي البيت وانا جالس اشاهد علي الكمبيوتر وجدت اثنين رجالة يقوموا مع بعض مثل ماعرفت من صديقي عن الجماع بين الست والرجل ووجدت يمصون ازبار بعض ويدخلونها في بعض وفي هذه اللحظة اتصل صديقي الذي معي بالمدرسة واثناء حديثي معه بالتليفون سالني ماذا تفعل فحكيت له عما يدور بالكمبيوتر فوجدته يقول ايه رايك تيجي ونجرب مع بعض فسكت لفترة وفجأة وبدون مقدمات قلت له موافق بس امتي قال ابي وامي سيذهبون في رحلة وانا سابقي بالبيت لحالي ايه رايك قلت موافق وذهبت اليه في الموعد المتفق عليه وهناك دخلت وجلسنا واتي لي بالعصير وشغل فيلم سكس اربع رجال مع بعض واثناء نتفرج اذا بصاحبي يضع يده عليا ويتفحصني وبدا يلمس كل جسمي من فوق الملابس حتي وصل الي زبري وحسس عليه واذا يقول اخلع ملابسك وبدون تردد خلعت الملابس كلها واذا يصفر عندما شاهد زبري وهو طويل وقال زبرك كبير فقلت له تحت امرك وبدا يخلع هو ايضا وجدت زبره اقل مني بشئ بسيط فقرب مني وبدا يداعبني ويحسس عليا حتي احسست باحساس جميل وان جسمي بدا يرتعش وقام بالنزول الي الاسفل ومسك زبري وبدا يمصمص فيه ويبعبص في فتحة طيزي ويمصمص بيضاتي حتي انتهي فقام وقال قوم واعطيني طيزك فنظرت فجاة باندهاش فقلت ماذا ستعمل فيها فقال مثل الفيلم فنظرت للفيلم فوجدت الراجل يدخل زبره في فتحة طيز الرجل الاخر في الاول ترددت ولكن بعد محاولات قلت اجرب فبدا الاول باللعب بصابع وبعدها بصابعين ثم تلاته وانا في الاول كنت اشعر بالم ثم شعرت بعدها باحساس جميل ثم اخرج صوابعه فجاة وانا لا اعرف ماذا يفعل واذا بشئ يحاول الدخول وبدات احس بقوة دافعه نحو الداخل حتي بدات استمتع وهو زبره الذي ادخله وبدا يدخله وانا اقول له كمان وزود وانا مستمتع واثناء ذلك كان يقول بعض الكلمات الابيحة مثل طيب يامتناك حاضر ياخول ماشي يالبوة وانا في قمة النشوة وناكني بكذا طريقة مرة وانا نايم علي ظهري الوضع الفرنسي ومرة واتا رافع رجل واحدة ومرة خلفي حتي قرب علي نزول لبنه فانزله في طيزي وكان دافي وساخن حتي احسست به وعندما انتهي قال لي اريدك ان تفعل معي مثل مافعلت بالمثل وفعلا عندما قمت لاتحرك احسست اني لا اقدر علي التحرك بعد هذه النيكة فقلت له اصبر دقيقة حتي اقدر علي الحراك وعندما قمت جلست علي الكنبه المجاورة وقلت له تعالي امص لك وعند الاتيان وقف امام وجهي وقمت بالمصمصه في زبره وبيضاته وقلت له بعد ذلك اعطني يالبوة طيزك وقمت باللعب فيها لكني صدمت انها مفتوحة فاتحة واسعه فسالته فقال انه من فترة يلعب فيها بالخيارة والجزر والزبر الصناعي فقلت له ازاي فشرح لي الطريقة واعجبتني وقلت له لازم اجرب فقالي مرة تانية المهم قمت بدخول الصابع الاول والتاني والتالت وهكذا حتي وجدت يقول ادخل يدك كلها فادخلتها بالكامل وبعد ذلك اخرجتها وقال ادخل زبرك فقمت بادخال زبري فدخل بسهولة لان طيزه مفتوحة قوي وبدات اشد عليه واثناء ذلك كنت مستمتع وهو ايضا وقالي ليا قول ليا كلام ابيح فقلت يالا يالبوة ياخول يامتناك حتي بدات احس ان شهوتي ستاتي بعد المجهود اللي حصل اليوم فقلت له سانزل قال لسه بدري فقال وقف شوية ونغير الوضع فغيرت الوضع من الخلف الي علي ظهره الوضع الفرنسي فاحسست ايضا سانزل فلم اقول له سانزل وانزلت بسرعة وهو تفاجئ وقال لماذا انزلت بسرعة فقلت له لان اليوم عملنا مجهود كبير فقال خلاص المرة الجاية انا باكون الاول وانت التاني واتفقنا وارتاحنا شوية وقمنا واستحمينا وبعبصنا بعض شوية اثناء الاستحمام وخرجنا ولبسنا ملابسنا وبدات بالخروج من المنزل ومشيت لحد البيت وهو اتصل عليا واطمئن انني وصلت وقال ليا ساتصل بليل لكي اخذ رايك في شئ وجاء الليل واتصل عليا وبعد الترحاب قال ليا اخبار اللي عملناه اليوم قلت كويس فقال ليا ايه رايك لو خلينا الاثارة اقوي فقلت له ازاي قال اليس عندك اخت فقلت وماذا دخل اختي بالموضوع فقال نضمها معنا وتكون بيننا فصدمت مما قال ولم استطع التحدث او التحرك وفجاة لميت روحي وقلت بدون اي تردد طيب ازاي هانعمل كده طبعا اختي وصفتها في الاول وهي ايضا بالثانوية معنا وقبلي بسنة المهم قال سيب الموضوع عليا وانا هاقولك علي طريقة تجعل اختك موافقة بدون تردد
ماهي هذا ماسوف نعرفه في المرة القادمة
الجزء التاني من انا واختي في نياكة الغربة
في الجزء الاول وصلنا عند المكالمة بيني وبين صديقي واتفاقنا علي ترويض اختي او بمعني اصح اني اسحب اختي معانا لكي ننبسط وتزيد المتعة بيننا وبعد اغلاق التليفون مع صديقي لو انام طوال الليل من كتر التفكير في هذه المتعة وانا بنيك اختي الصغيرة حتي اننا لو مرة اعرف عن جنس المحارم ولا اتوقع في يوم ان اغير نظرتي الي اختي الصغيرة فقمت الي الكمبيوتر كالعادة لكي اشاهد اي فيلم محارم سكس بين الاخ واخته وجدت نفسي بين كم كبير من الافلام عن هذا الموضوع فعلمت اننا لم اكن اعلم شئ عن الجنس وبدات بالتفرج بكل انواع الافلام من محاولات الاخ ان ينيك اخته حتي. وصلت لاحد الافلام البورنو التي فيها مشهد الاخ يدخل علي اخته الغرفة وهي نائمة ويحاول مشاهدتها وهي عارية تماما وحاول ان يعري ملابسها اكتر فاكتر حتي ظهر كلوتها الوردي وبدا بالتحسيس عليها وهنا جاءت لي فكرة لماذا لا افعل مثله حيث انا اجلس في غرفة واختي في غرفة وابي وامي في غرفة فكانت المشكله والخوف ان يصحي امي او ابي اما بالنسبة لاختي الصغيرة فنومها تقيل كيف عرفت حيث في مرة كنت اريد منها ان تجهز العشاء فخبطت علي بابها فلم ترد نهائيا ففتحت الباب وناديت عليها فلم ترد وعندما استيقظت سالتها لماذا لم ترد قالت لاني انام ولا استطيع ان اصحي بسهولة نظرا لنومها التقيل المهم فكرت كثيرا ماذا افعل وكيف انفذ مثل الفيلم حتي جاءت لي فكرة وهي ان اخرج واخبط علي باب اختي فلو صحيت امي او ابي فاقول كنت سمعت صوت فحبيت اطمن انها بخير وهنا ساعرف هل ابي او امي نائمين ام لا وفعلا خرجت من غرفتي ونفذت الخطة وخبطت كثيرا ولم يصحي احد فضحكيت وقلت شكل اختي وراثة من امي وابي المهم لكي اطمئن اكثر ذهبت الي قرب غرفة ابي وامي ووقفت امام الباب ووضعت اذني فلم اجد صوتا ونظرت من خرم الباب فلم اري اي حركة بالداخل لان السرير في زوية الخرم تماما وكانوا شكلهم نائمين المهم ذهبت الي غرفة اختي وفتحتها بحرص وكنت من الداخل مرتعشا وعندما فتحت الباب وجدت منظرا ىيوقف اجدعها زبر فكانت اختي متعودة دائما ان تنام بالكلوت والبراه او السنتاينه فالمهم اغلقت الباب بحرص حتي لا احد من ابي او امي يعلم اني بالداخل وهنا ذهلت وهي مبعده الغطاء فقربت منها اكثر فاكثر وناديت عليها للاطمئنان فلم تجيب وهنا قربت حتي وصلت الي وجها ومشيت ايدي عليه لكي اعرف هل ستصحي فاطمئنت انها في سابع نومه فبدات احسس عليها وكنت خائفا ان تصحي فلم يصدر اي رد فعل فاطمئنت انها نائمة تماما فبدات المس بزازها من فوق السنتان واضغط عليهم وكاد قلبي يقف من هذا الموقف وهو اني امام اختي وامسك بزازها وكانوا رائعين وطارين وكنت اضغط بحرص حتي لا تصحي المهم نزلت للاسفل وكانت نائمة علي ظهرها والكلوت وصلت اليه وضغط عليه حتي احسس علي كسها وجدته منتفخ فحاولت اري منه اي شئ بسحبه شوية وجدت فقط جزء منه فخفت ازيد اكثر يحصل شئ وانا في غاية الارتعاش وكان يوجد بعض الشعيرات نابته فيه فتركته وحسست علي ارجلها ورجعت الي وجها وطلعت زبري امام شفتيها ومشيته علي شفتيها بحرص وكانت يديها مفرودة فوضعته في يديها وكانت ايديها مغلقة غلق بسيط وهنا زبري كاد ينفجر من الموقف زبري في يد اختي وبدات بشويش احرك فيه واحسست اني اريد التنزيل فقلت كفاية كده لان اول مرة ومرتعش فذهبت الي الحمام وانزلت بركان من اللبن وكنت غير مصدق لما حدث وذهبت الي السرير ونمت ولم اصحي الا متاخر ولم اذهب الي المدرسة من السهر والتنزيل حتي عندما جاءت اختي لتصحيني كنت خائفا من نظراتها وهي تخبط الباب ففتحت الباب عندما وجدتني لما اصحي وحاولت ان تخليني اقوم فادعيت المرض وقلت لها لن اذهب اليوم المدرسة فذهبت الي المدرسة وكان صديقي جالس بالمدرسة فلم يراني اليوم بالمدرسة فذهب الي اختي وسالها عني فقالت له اني مريض فاتصل عليا فقلت له اني مريض فقالي سوف اتي للاطمئنان عليك وجلست اتخيل ماحدث امس فوجدت الباب يخبط ويفتح فاذا بامي تسالني لكي افطر فسالت اين ابي قالت ذهب الي العمل فقمت وفطرت وسالتني امي هل مازلت مريض فقلت لها شوية فقالت انها ستذهب السوق وسوف تذهب الي عمتي ولن ترجع الا بعد الظهر فلم خلصت من الفطار قامت وخرجت وبقيت لحالي بالمنزل وبعدها بساعة وجدت الباب يخبط فقلت هل هي امي ام من فلم قلت من بالباب فكان صديقي جاء للاطمئنان عليا ولكن ازاي والمدرسة نخرج منها بعد الظهر بساعتين لماذا ترك المدرسة وجاء وماذا هناك في تفكيره
انتظرونا فالجزء الثالث قريبا ......