سفير المحبه
10-08-2020, 03:21 AM
مرحبا بكم أعزائي القراء أحب أن أشكركم على دعمي وتشجيعي في مواضيعي السابقة.
طبعا اليوم سوف أحكي لكم عن موقف حصل لي الاسبوع الماضي فانا كنت قد وعدت زوجتي اني سوف أجهز وافضي نفسي يوما كاملا واني سأجعلها تخرج على مزاجها يعني تلبس إلي تريده وتعمل اي شئ في نفسها واني لن أمنعها من أي شئ تحبه .
فجهزت نفسي وقلت لها سوف نخرج يوم الاحد وقد كان ذلك اليوم الجمعه يعني بعد يومين ففرحت وقالت طيب وصارت تتجهز راحت عند الكوافير عملت نقش (حناء) في يدها لحد الكتف وفي رجلها لحد الركبه وعملت نقشه على صدرها طبعا .
أتى يوم وعدي لها خرجت الصباح لأقضي بعض الأشياء الساعه ١١ صباحا اتصلت لها وقلت لها سوف أتي بعد صلاة الظهر على اساس تجهز نفسها فقالت طيب وصلت البيت بعد الظهر دخلت أشوفها هي جاهزه فهنا كانت الصدمه اول ما شفتها ماتوقعتها بتلبس كذا عبايه مخصره ما أعرف من وين جابتها على أزرار وكانت العباية مبينه صدرها وطيزها بشكل كبير لإنهم كبار بدون عبايه مخصره يعني العبايه زادت بينتهم أكثر ومفتوحه من الجانبين بالاسفل تبين النقشه إلي على رجلها إلى قبل الركبه بشويه وبنطلون استرتش لحد الركبه وفنيله علاقي وحاطه مناكير أحمر على أصابع يدها ورجلها ولا بسه كعب مبين أصابع أضافرها التي زينتهن وحاطه خلخال في قدمها اليسار وحاطه مكياج وحموره وعطر يذوب الحجر كانت بكامل زينتها كإنها رايحه عرس او تجهز لزوجها في ليلة دخلتها.
المهم بعد ما شفتها كذا حسيت بهيجان ورعشه في جسمي وولعت عليها كإني أول مره أشوفها فقلت لها يامجنونه بتخرجي كذا فردت أيوه ليش ما عجبك رديت إلى عجبني بس مايصلح كذا بتهيجي الشارع كله قالت وايش فيها وبعدين ذا كان طلبك (طبعا بعد الخرجه الي كنا خرجنا في السابق واحنا بنسوي جنس انا حبيت اولعها فقلت لها نفسي أخرج معك المره الجايه وذكرت بعض الأوصاف الي سوتهن وهي كملت الباقي)
نرجع لقصتنا فقلت لها ذاك كان وقت الجنس بس مايصلح تطبقيه يامجنونه فردت عليا بحده مابخرج الى كذا والى مابخرج وبعدين انت قلت الخرجه ذي بتخليني على راحتي ياشرموط وإلى نسيت فانا ماعد قدرت أرد عليها وسكت ونزلت راسي وقالت هيا نخرج تأخرنا فانا تقربت منها ومسكت صدرها وانا هايج قلت لها طيب انيكك ونخرج فضحكت بشرمطه وقالت ولعت يامنيوك إمسك نفسك لسا ماشفت شئ ومسكت شفتي وحركت صباعها على شفايفي وانا احاول امصه ماقدرت لانها كانت تبعده فبست أصابعها وهي مشيت قدامي وقالت تأخرنا يامنيوكي وانا أشوف طيزها وهي تقلبه ورجلي مو راضيه تحملني فوقفت بعد مسافه وقالت بتمشي والى بلاها الخرجه ذي أنا بسرعه تحركت وكإني خايف ترجع وتبطل تخرج .
مشيت أمامها عالسياره وفتحت لها باب السياره منشان تطلع فهي نظرت لي وضحكت ضحكه حسيتها ضحكه خبيثه كإنها عرفت اني صرت خاضع لها .
مشينا بالسياره وقالت اليوم بتعمل إلي أريده وانا ساكت مش قادر اتكلم حاسس لساني ثقيله قالت مالك ماترد ياشرموطي قلت لها لا ولا في شئ قالت طيب لاتعكر مزاجي اليوم يومي فهزيت برأسي بالرضى.
شويه وقالت تبي نروح مطعم نتغدى قلت لها حاضر بنروح مطعم واختارت بطعم بعيد عن منطقتنا قالت ليش ذاك المطعم بعيد واني جوعانه ودينا على مطعم كذا اختارت مطعم قريب من منطقتنا قلت لها ما يصير أخاف حد يشوفنا قالت ويعني اذا شافنا أصلا احنا خرجنا عشان الناس يشوفونا ونستمتع وتضحك قالت لها حاضر وصلنا المطعم وقفت السياره قريب من باب الدخول عشان لأحد معروف يشوفنا ونزلت وشفتها لسا بالسياره تضبط نفسها أشرت لها تنزل فرمقتني بعينها كإنها غاضبه اول مره أشوف الغضب بعينها رحت لعند باب السياره اشوف مالها فقالت ثاني مره ياشرموط تنزل تفتح لي الباب وتمسك يدي وتنزلني فا استجبت لها وفتحت الباب ومسكت يدها قالت شطوره حبيبي يسمع الكلام ومعا انو كان باب الدخول حق المطعم قريب حسيته أطول طريق واناظر الناس من تحت لتحت وأشوف كيف نظراتهم شهوانيه فكان من الصعب اني احرك رجلي وصلنا الدرج وعند الباب حارس امن كان يناظر زوجتي من تحت لفوق وركزت عليه وهو شافني وابتسم حسيته يقولي ياديوث ويش ذي المزه كلها طلعت الدرج وكانت سابقاني مدري متعمده تسوي الحركات ذي طلعت وراها وانا أشوف طيزها وهي تقلبه كا إني أول مره أشوفها معا منظر طيزها نسيت كل شئ وصلنا طابق العوائل وأول مادخلنا مسكت يدي ورحنا عند الكاشير تطلب وكل الي كانو موجودين يناظروا فيها لإن صدرها وطيزها كان بارز بشكل كبير وصلنا الكاشير وعامل الكاشير يرحب فينا بشكل غير طبيعي كان يرحب بزوجتي بس وانا كانو مش شايفني زوجتي شكرته عالترحيب وضحكت له مجامله وطلبت الاكل وانا حاسبت ورحنا عالطاوله قعدنا وهيا مسكت يدي وتتغنج وتدلع وانا ذايب وقالت خلينا نرتاح مالك ساكت قلت لها مولع وهايج عليكي قالت من نظرات الناس لي ياديوثي الكلمه ذي رعشت جسمي وزبي صار ينزل جا الطلب واكلنا ونزلنا اول ماخرجنا الشارع والناس تناظر وفتحت لها باب السياره طلعت وطلعت انا ومشينا .
بعد مامشينا صارت تكلمني وتقولي لي شفت هذاك الي يناظرني كيف كان يسوي وصارت تحكي لي عن كل الي انا ركزت عليهم كإنها كانت تراقبني انا صرت هايج مررره لدرجة اني حسيت زبي عضل من القوام راحت مسكت زبي وتتكلم بمخنثه وشرمطه وتحرك يدها على زبي انا حسيت اني بفرغ منيي قلت لها بنزل قالت مسرع يامخنوثي كلامي عجبك ياديوث فخرجت زبي من البنطلون وكمشت عليه بيدي وقالت كيف شفت طيزي لما طلعت الدرج وانت تتابعها بنظراتك عاطول نزلت ومسحت زبي بكلينكس وهي مسحت يدها وهي تضحك .
قعدنا نلف بالسياره شويه وقلت لها وين تبي نروح الحين طلبت انها تروح مووول وقلت لها حاضر وصلنا المول طبعا انا صرت فاهمها ويش تبي نزلت فتحت الباب ومسكت يدها ونزلتها وشفت النقشه الي على صدرها باينه يعني مو مغطيها الى النقاب والطرحه مرفوعه قلت لها صدرك باين قالت عادي طبعا انا صرت مريح نفسي بعكس نزلت المطعم لان المول بعيد عن منطقتنا نزلنا ومشينا سوى والناس تناظر وخلخالها يصدر صوت معا الكعب وصرنا نتمشى بالمول حدود ساعه تقريبا ومرينا على محل سكريم كان المحل ما فيه قسم عوائل يعني فري دخلنا اختارت طاوله بالنص وجلست وجا المباشر وطلبت والطفوله ذي كان كل الي في المطعم والى خارج المطعم قادر يشوفنا شالت النقاب وطبعا بهرت كل الناس بجمالها لانها جميله جدا وصارت تتغنج وتدلع با أكل الآيسكريم وهي تناظرني وانا أشوف الناس يشوفونها ومستمتع كملنا ناكل الآيسكريم وخرجنا تمشينا شويه وبعدين قالت خلاص تبي تخرج خرجنا واول ما ركبنا السياره قالت ودينا مكان فاضي ما فيه حد قلت لها ليش قالت ما دخلك انت سوق بس قلت حاضر وصلنا المكان الفاضي وقلت لها وصلنا قالت وقف وقفت وفتحت الباب ورجعت ورى وقالت ي**** سوق حبه حبه وفضلت اسوق وقالت ماتلتفت لما اقولك شويه وقالت ويش رأيك ألتفت لها الى أشوفها بدون بنطلون مايغطي جسمها الى العبايه وفاتحه كسها رجل عالكرسي ورجل تحت قلت لها تغطي لأحد يشوف قالت يعني يشوفوا وتضحك بشرمطه ركزت على كسها وهو أحمر مثل الدم قلت لها ليش احمر كذا شافته واستغربت هيا كمان فقعدت ورى تهيجني وتولعني وانا اقولها تغطي وهي رافظه ومطنشاني وصارت تقول تعال نيكني ياديوث ياشرموط وتشتم انا وقفت السياره ورجعت ورى وانا متخوف دخلت زبي ومعا الخوف ماقدرت اتوضع واقعد براحتي فخرجته ونزلت بفمي امصه وهي تشتم فيني وهو غرقان وكانت تضغط برأسي على كسها لين احس راسي بيدخل وهي تصيح ومديت يدي لفمها عشان اقدر اسكتها وهي بعدت يدي وقالت يسمعوا اني شرموطه قلت لها بيجو ينيكوكي قالت وينهم وهي تضغط برأسي على كسها بقوه لين نزلت في فمي واول مره احسها تقذف كذا فقمت بسرعه مكاني شغلت السياره خوفا من انو احد يكون شافنا ومشيت وهي مكانها ماتغطت قلت لها أبوس رجلك لاتفضحينا ضحكت وقالت ليش تخاف ياشرموطي وقالت خلاص تغطيت وقف ارجع جمبك وقفت ورجعت جمبي شويه اركز على فخذها باين من العبايه كان في زرار مفتوح وهي مو لابسه البنطلون صحت وقلت لها ليش مالبستي قالت كذا اريح وصارت تصيح وتشتم فيني انا صرت خايف منها .
المهم قعدنا نتمشى بالسياره لين صار بعد العشاء قلت لها نروح قالت لا ابي اتعشى قلت لها طيب البسي البنطلون رفضت وقالت بنزل كذا وصلنا المطعم ونزلنا وما كان في بالي انو بيبان جسمها ويبرز اكثر طبعا ما كان في ناس كثير بس حسيت اني مستمتع مره كملنا نتعشى وخرجنا روحنا البيت ونكتها اول مادخلنا من الباب حضنتها وصرت انيكها وهي تقول عجبك منظري وتشتم فيني وفي اليله هاذي نكتها ثلاث مرات كنت احس بطاقه جنسيه رهيبه كاني شارب مهيج ومن هذيك الليله والجنس عندنا صار امتع وافضل وصرنا كل مانعمل جنس كل واحد يتكلم عن المواقف ذي مشان نهيج وصرت انا لعبه بين ايديها وصارت تتجرأ معي اكثر بالكلام والشرمطه.
طبعا القصه ذي حقيقه ومش من خيالي اتمنى تعجبكم شاركوني بتعليقاتكم وآرائكم واتمنى اذا حد معاه طريقه او تجربه يكلمني بيها عشان أستمتع وأمتع زوجتي.
طبعا اليوم سوف أحكي لكم عن موقف حصل لي الاسبوع الماضي فانا كنت قد وعدت زوجتي اني سوف أجهز وافضي نفسي يوما كاملا واني سأجعلها تخرج على مزاجها يعني تلبس إلي تريده وتعمل اي شئ في نفسها واني لن أمنعها من أي شئ تحبه .
فجهزت نفسي وقلت لها سوف نخرج يوم الاحد وقد كان ذلك اليوم الجمعه يعني بعد يومين ففرحت وقالت طيب وصارت تتجهز راحت عند الكوافير عملت نقش (حناء) في يدها لحد الكتف وفي رجلها لحد الركبه وعملت نقشه على صدرها طبعا .
أتى يوم وعدي لها خرجت الصباح لأقضي بعض الأشياء الساعه ١١ صباحا اتصلت لها وقلت لها سوف أتي بعد صلاة الظهر على اساس تجهز نفسها فقالت طيب وصلت البيت بعد الظهر دخلت أشوفها هي جاهزه فهنا كانت الصدمه اول ما شفتها ماتوقعتها بتلبس كذا عبايه مخصره ما أعرف من وين جابتها على أزرار وكانت العباية مبينه صدرها وطيزها بشكل كبير لإنهم كبار بدون عبايه مخصره يعني العبايه زادت بينتهم أكثر ومفتوحه من الجانبين بالاسفل تبين النقشه إلي على رجلها إلى قبل الركبه بشويه وبنطلون استرتش لحد الركبه وفنيله علاقي وحاطه مناكير أحمر على أصابع يدها ورجلها ولا بسه كعب مبين أصابع أضافرها التي زينتهن وحاطه خلخال في قدمها اليسار وحاطه مكياج وحموره وعطر يذوب الحجر كانت بكامل زينتها كإنها رايحه عرس او تجهز لزوجها في ليلة دخلتها.
المهم بعد ما شفتها كذا حسيت بهيجان ورعشه في جسمي وولعت عليها كإني أول مره أشوفها فقلت لها يامجنونه بتخرجي كذا فردت أيوه ليش ما عجبك رديت إلى عجبني بس مايصلح كذا بتهيجي الشارع كله قالت وايش فيها وبعدين ذا كان طلبك (طبعا بعد الخرجه الي كنا خرجنا في السابق واحنا بنسوي جنس انا حبيت اولعها فقلت لها نفسي أخرج معك المره الجايه وذكرت بعض الأوصاف الي سوتهن وهي كملت الباقي)
نرجع لقصتنا فقلت لها ذاك كان وقت الجنس بس مايصلح تطبقيه يامجنونه فردت عليا بحده مابخرج الى كذا والى مابخرج وبعدين انت قلت الخرجه ذي بتخليني على راحتي ياشرموط وإلى نسيت فانا ماعد قدرت أرد عليها وسكت ونزلت راسي وقالت هيا نخرج تأخرنا فانا تقربت منها ومسكت صدرها وانا هايج قلت لها طيب انيكك ونخرج فضحكت بشرمطه وقالت ولعت يامنيوك إمسك نفسك لسا ماشفت شئ ومسكت شفتي وحركت صباعها على شفايفي وانا احاول امصه ماقدرت لانها كانت تبعده فبست أصابعها وهي مشيت قدامي وقالت تأخرنا يامنيوكي وانا أشوف طيزها وهي تقلبه ورجلي مو راضيه تحملني فوقفت بعد مسافه وقالت بتمشي والى بلاها الخرجه ذي أنا بسرعه تحركت وكإني خايف ترجع وتبطل تخرج .
مشيت أمامها عالسياره وفتحت لها باب السياره منشان تطلع فهي نظرت لي وضحكت ضحكه حسيتها ضحكه خبيثه كإنها عرفت اني صرت خاضع لها .
مشينا بالسياره وقالت اليوم بتعمل إلي أريده وانا ساكت مش قادر اتكلم حاسس لساني ثقيله قالت مالك ماترد ياشرموطي قلت لها لا ولا في شئ قالت طيب لاتعكر مزاجي اليوم يومي فهزيت برأسي بالرضى.
شويه وقالت تبي نروح مطعم نتغدى قلت لها حاضر بنروح مطعم واختارت بطعم بعيد عن منطقتنا قالت ليش ذاك المطعم بعيد واني جوعانه ودينا على مطعم كذا اختارت مطعم قريب من منطقتنا قلت لها ما يصير أخاف حد يشوفنا قالت ويعني اذا شافنا أصلا احنا خرجنا عشان الناس يشوفونا ونستمتع وتضحك قالت لها حاضر وصلنا المطعم وقفت السياره قريب من باب الدخول عشان لأحد معروف يشوفنا ونزلت وشفتها لسا بالسياره تضبط نفسها أشرت لها تنزل فرمقتني بعينها كإنها غاضبه اول مره أشوف الغضب بعينها رحت لعند باب السياره اشوف مالها فقالت ثاني مره ياشرموط تنزل تفتح لي الباب وتمسك يدي وتنزلني فا استجبت لها وفتحت الباب ومسكت يدها قالت شطوره حبيبي يسمع الكلام ومعا انو كان باب الدخول حق المطعم قريب حسيته أطول طريق واناظر الناس من تحت لتحت وأشوف كيف نظراتهم شهوانيه فكان من الصعب اني احرك رجلي وصلنا الدرج وعند الباب حارس امن كان يناظر زوجتي من تحت لفوق وركزت عليه وهو شافني وابتسم حسيته يقولي ياديوث ويش ذي المزه كلها طلعت الدرج وكانت سابقاني مدري متعمده تسوي الحركات ذي طلعت وراها وانا أشوف طيزها وهي تقلبه كا إني أول مره أشوفها معا منظر طيزها نسيت كل شئ وصلنا طابق العوائل وأول مادخلنا مسكت يدي ورحنا عند الكاشير تطلب وكل الي كانو موجودين يناظروا فيها لإن صدرها وطيزها كان بارز بشكل كبير وصلنا الكاشير وعامل الكاشير يرحب فينا بشكل غير طبيعي كان يرحب بزوجتي بس وانا كانو مش شايفني زوجتي شكرته عالترحيب وضحكت له مجامله وطلبت الاكل وانا حاسبت ورحنا عالطاوله قعدنا وهيا مسكت يدي وتتغنج وتدلع وانا ذايب وقالت خلينا نرتاح مالك ساكت قلت لها مولع وهايج عليكي قالت من نظرات الناس لي ياديوثي الكلمه ذي رعشت جسمي وزبي صار ينزل جا الطلب واكلنا ونزلنا اول ماخرجنا الشارع والناس تناظر وفتحت لها باب السياره طلعت وطلعت انا ومشينا .
بعد مامشينا صارت تكلمني وتقولي لي شفت هذاك الي يناظرني كيف كان يسوي وصارت تحكي لي عن كل الي انا ركزت عليهم كإنها كانت تراقبني انا صرت هايج مررره لدرجة اني حسيت زبي عضل من القوام راحت مسكت زبي وتتكلم بمخنثه وشرمطه وتحرك يدها على زبي انا حسيت اني بفرغ منيي قلت لها بنزل قالت مسرع يامخنوثي كلامي عجبك ياديوث فخرجت زبي من البنطلون وكمشت عليه بيدي وقالت كيف شفت طيزي لما طلعت الدرج وانت تتابعها بنظراتك عاطول نزلت ومسحت زبي بكلينكس وهي مسحت يدها وهي تضحك .
قعدنا نلف بالسياره شويه وقلت لها وين تبي نروح الحين طلبت انها تروح مووول وقلت لها حاضر وصلنا المول طبعا انا صرت فاهمها ويش تبي نزلت فتحت الباب ومسكت يدها ونزلتها وشفت النقشه الي على صدرها باينه يعني مو مغطيها الى النقاب والطرحه مرفوعه قلت لها صدرك باين قالت عادي طبعا انا صرت مريح نفسي بعكس نزلت المطعم لان المول بعيد عن منطقتنا نزلنا ومشينا سوى والناس تناظر وخلخالها يصدر صوت معا الكعب وصرنا نتمشى بالمول حدود ساعه تقريبا ومرينا على محل سكريم كان المحل ما فيه قسم عوائل يعني فري دخلنا اختارت طاوله بالنص وجلست وجا المباشر وطلبت والطفوله ذي كان كل الي في المطعم والى خارج المطعم قادر يشوفنا شالت النقاب وطبعا بهرت كل الناس بجمالها لانها جميله جدا وصارت تتغنج وتدلع با أكل الآيسكريم وهي تناظرني وانا أشوف الناس يشوفونها ومستمتع كملنا ناكل الآيسكريم وخرجنا تمشينا شويه وبعدين قالت خلاص تبي تخرج خرجنا واول ما ركبنا السياره قالت ودينا مكان فاضي ما فيه حد قلت لها ليش قالت ما دخلك انت سوق بس قلت حاضر وصلنا المكان الفاضي وقلت لها وصلنا قالت وقف وقفت وفتحت الباب ورجعت ورى وقالت ي**** سوق حبه حبه وفضلت اسوق وقالت ماتلتفت لما اقولك شويه وقالت ويش رأيك ألتفت لها الى أشوفها بدون بنطلون مايغطي جسمها الى العبايه وفاتحه كسها رجل عالكرسي ورجل تحت قلت لها تغطي لأحد يشوف قالت يعني يشوفوا وتضحك بشرمطه ركزت على كسها وهو أحمر مثل الدم قلت لها ليش احمر كذا شافته واستغربت هيا كمان فقعدت ورى تهيجني وتولعني وانا اقولها تغطي وهي رافظه ومطنشاني وصارت تقول تعال نيكني ياديوث ياشرموط وتشتم انا وقفت السياره ورجعت ورى وانا متخوف دخلت زبي ومعا الخوف ماقدرت اتوضع واقعد براحتي فخرجته ونزلت بفمي امصه وهي تشتم فيني وهو غرقان وكانت تضغط برأسي على كسها لين احس راسي بيدخل وهي تصيح ومديت يدي لفمها عشان اقدر اسكتها وهي بعدت يدي وقالت يسمعوا اني شرموطه قلت لها بيجو ينيكوكي قالت وينهم وهي تضغط برأسي على كسها بقوه لين نزلت في فمي واول مره احسها تقذف كذا فقمت بسرعه مكاني شغلت السياره خوفا من انو احد يكون شافنا ومشيت وهي مكانها ماتغطت قلت لها أبوس رجلك لاتفضحينا ضحكت وقالت ليش تخاف ياشرموطي وقالت خلاص تغطيت وقف ارجع جمبك وقفت ورجعت جمبي شويه اركز على فخذها باين من العبايه كان في زرار مفتوح وهي مو لابسه البنطلون صحت وقلت لها ليش مالبستي قالت كذا اريح وصارت تصيح وتشتم فيني انا صرت خايف منها .
المهم قعدنا نتمشى بالسياره لين صار بعد العشاء قلت لها نروح قالت لا ابي اتعشى قلت لها طيب البسي البنطلون رفضت وقالت بنزل كذا وصلنا المطعم ونزلنا وما كان في بالي انو بيبان جسمها ويبرز اكثر طبعا ما كان في ناس كثير بس حسيت اني مستمتع مره كملنا نتعشى وخرجنا روحنا البيت ونكتها اول مادخلنا من الباب حضنتها وصرت انيكها وهي تقول عجبك منظري وتشتم فيني وفي اليله هاذي نكتها ثلاث مرات كنت احس بطاقه جنسيه رهيبه كاني شارب مهيج ومن هذيك الليله والجنس عندنا صار امتع وافضل وصرنا كل مانعمل جنس كل واحد يتكلم عن المواقف ذي مشان نهيج وصرت انا لعبه بين ايديها وصارت تتجرأ معي اكثر بالكلام والشرمطه.
طبعا القصه ذي حقيقه ومش من خيالي اتمنى تعجبكم شاركوني بتعليقاتكم وآرائكم واتمنى اذا حد معاه طريقه او تجربه يكلمني بيها عشان أستمتع وأمتع زوجتي.