دخول

عرض كامل الموضوع : بيت الطالبات


الطيار طاير
10-02-2015, 05:34 AM
هذه القصة كاملة عايز الردود تنزل مطرة عليا
وكأنه لا يوجد ذكور على وجه الارض – فقد تجمعت أعداد كبيرة من الفتيات امام بيت الطالبات بمنطقة سموحة بالأسكندرية و لا عجب فاليوم هو اخر يوم لتسكين الطابات الجامعيات المغتربات فى بيت الطالبات
و فى وسط الطالبات و قفن مشرفات ينظمهن و وقفت ) همت ( رئيسة مشرفات الدار تصرخ بصرامة فى الميكرفون
- و زى ما قلت السنة دى الاعداد كبيرة و مش ممكن نسكنكوا زى الاول فى غرف مفردة او او زوجية ... طالبات الكليات العلمية السنة دى حايقعدوا فى غرف زوجية و الكليات النظرية حايسكنوا كل اربعة فى اودة و اللى تبقى تفلح فيكوا نبقى نقعدها فى اودة مفردة لو جابت تقدير .. – و أستمرت ) همت ( فى حديثها و تم تسكين الطابات و ما يهمنا حتى نبدأ القصة هى الغرفة ) 48 (
ففى فى داخل تلك الغرفة تم تسكين اربع طالبات ) هدى ( ) نهى ( )ضحى ( ) سها (
و كانت )سها( شاردة تتذكر اهلها الذين تركتهم بالكويت و جاءت لكى تلتحق بالجامعة و تتذكر صديقاتها اللواتى ودعنها بكثير من الدموع و لكن لم يكن هذا هو سبب المها فقد كان سبب المها الحقيقى هو فراق حبيبها ) رامى ( و لم تفراقها بعد احداث اخر لقاء بينهما فى شقته فى منطقة السالمية حيث كانا جالسان كعادتهما على الاريكة امام التلفزيون و لكنها كانت فى هذة المرة ساهمة و هى ترى فى عينيه دموع تحاول الفرار و يحاول كبحها قائلا : يعنى مش حاشوفك الا فى الاجازة اللى جاية لما انزل مصر ؟ طيب حاعيش إزاى فهمينى ؟
فدفنت راسها فى صدره و اخذت تقبل شعر صدره الغزير و تبلله بدموعها فشعر انه يقسو عليها فرفع راسها له و هو يمد فمه ليأخذ شفتاها بين شفتيه و يقبلها قبلة فجرت الشهوة من سباتها فمدت هى لسانها تتلمس لسانه فى لحظة وداع فتقدم هو بلسانه يلعق لسانها و سقف فمها و يدور به فى داخل فمها لا يترك منه جزء و يمسح به على اسنانها و لثتها ثم يعود به ليحتضن لسانها ثم يتراجع به تماما ليمص شفتاها برغبة شديدة ثم اعتدل و ارقدها على الاريكة و اعتلاها و مد يده و هو لا زال محتضن شفتاها بين شفتيه ليلم شعرها الاسود الناعم خلف راسها ثم يقوم بفتح أزار قميصها ليلمح لأخر مرة ذلك النهدين الصغيرين بحلمتيهما الكبيرتان و اللتان وصلا لهذا الحجم بفضل رضاعته المستمرة و اليوميه لهما و فركه لهما كثيرا و ترك شفتاها ليقول : و مين يا )سها( بقى حايلعبلك فى الحلمات دى فى مصر
- الحلمات دى ماحدش حايلعب فيها يا حبيبى الحلمات دى حاتفضل مستنية حبيبها علشان ترضعه زى زمان
- - لا يا بت احسن تصغر انا ما صدقت وصلوا للحجم ده ده انا تعبت قوى فيهم انا عايزك كل يوم و انتى نايمة تتدخلى ايدك وتفكرى فيا و تبتدى تلعبى فيهم كدة
و بدأ يفرك الحلمات بين السبابة و الوسطى كأنه ممسك بسيجارة و يضغط عليهم بشدة فتبرز الحلمة من بين اصابعه بين انات )سها ( الضعيفة فيخرج لسانه ليلعق الجزء الظاهر منها و يعضها بأسنانه عض خفيف فتتأوه ) سها ( مرة اخرى فينتصب قضيبه و كانه يلبى النداء فتنتبه )سها ( لذلك فتمد يدها و تمسكه قائلة : حبيبى عايز يسلم عليا ؟
- لو تعرفى حالته ايه من يوم ما عرفت انك ماشية
- و ده مين حايونسه بقى و انا مسافرة ؟
- مالوش غير إيدى بقى .
فتمد يدها داخل الشورت الذى يرتديه )رامى( و تأخذ فى تدليك قضيبه فى حنان فيرفع )رامى ( جسده قليلا لتفهم )سها ( انه يريد ان يتحرر من الشورت فتقوم بأنزاله ليكمل هو المهمة فى أثناء ما تحرره هى من التيشيرت ايضا ليصبح عاريا تماما و يجلس على الكنبة لتجلس هى على الارض على ركبتيها و تبدأ فى مداعبة قضيبه و الطبطبة عليه و )رامى( ينظر لها فى اسى فتقوم بتقبيل قضيبه و كأنها تقبل *** صغير فمد)رامى( يده هو يمر بها على شعرها فى حين بدأت هى فى ادخال قضيبه فى فمها و إغراقه بلعابها ثم تبدأ فى مصه مرة اخرى دون ان تبتلع لعابها حتى يمتلئ فمها باللعاب فتعود لتخرج قضيبه من فمها و هى لا زالت ممسكة به فيظهر خيط من لعابها و كانه يربط قضيبه فبفمها عندما فعلت ذلك شعرت بقضيبه بين يدها ينقبض و يزداد صلابة فسعدت بذلك فهى تعلم انه يحب رؤية ذلك ثم عادت لتكرر فعلتها و بين ذلك و ذاك تقوم بتدليك قضيبه بحلقها و فمها الممتلئ بللعاب ليسمع هو الصوت الناتج عن هذه العمليه و يزداد هياجا حتى شعرت انها لو استمرت فسوف ياتى قضيبه فتوقفت و مالت للخلف مستندة بيديها على الأرض و فتحت فمها ليخرج منه لعابها الذى اختزنته طوال عملية المص فيسيل من فهمها ليغرق ذقنها و صدرها و حتى بطنها و يصيب بعضه قميصها المفتوح الذى لا زالت ترتديه و هى تنظر له نظرات إغراء و ترمق قضيبه الذى وصل الى اشد حالات انتصابه فقررت ان تزيده انتصابا و مدت يديها تتدلك حلماتها بلعابها و رقبتها و خديها و لسانها يلعق شفتاها بشهوة فلم يتمالك ) رامى ( نفسه من الهياج فقام و خلع عنها قميصها و حمل جسدها النحيف بين زراعيه القويتين و أنامها على ظهرها على الأريكة و خلع عنها البنطلون الجينز الذى ترتديه ليظهر له كسها البكر واضحا يناديه برحيقه الذى يغرقه و اعجبه انها لا تردى كيلوت فى هذه المرة فمد فمه يرتشف من سائلها باستمتاع تام و يعضعض شفراتها كما تحب هى ان يفعل و يداه منهمكة فى تدليك *****ها بأبهامه و احست )سها ( بشهوتها تزيد فصرخت كالعادة صراخها المرتفع فمد ) رامى ( يده الحرة الى ريموت التلفزيون ليغطى بصوت التلفزيون على صوتها ثم
عاد الى مهمته الاولى و استمرت سها فى صراخها و رفعت ساقيها عاليا و هى تفتحهما باقصى ما تسطيع لتسهل له الوصول الى اقصى ما يستطيع و ارتفع ) رامى ( من كسها الى سرتها يداعبها بلسانه ثم نظر لها فى عينيها و هو يمد يديه الى شرجها يداعبه قائلا : أخبار الخرم حبيبى إيه ؟
- مشتاقلك يا روح عينى ... مشتاقلك يا حبيب قلبى
- - طب لما نشوف كدة بجد و لا تهجيص
ثم قلبها على وجهها و فتح فلقتى طيزها الصغيرتين ليرى خرم طيزها المتسع المترهل الغير متناسب اطلاقا مع حجم )سها ( و طيزها الصغيرة و مد إبهامها يداعب حواف شرجها قائلا : اه صح فعلا ده مش كلام الخرم ده عايز ايه يا )سها(
- عايز زبرك يا حبيبى ... عايز زبرك ياكله اكل
- عمال يوسع الخرم ده يوم بعد يوم حاجيبله منين زبر بعد كد – و سكت هنا بعدما تذكر انها اخر مرة يرى فيها هذا الخرم لمدة سنة
فقالت هى مازحة حتى لا تضيع الشهوة المتفجرة فيهما و هى تنظر لها لاوية رقبتها للخلف
- اهه ده بقى حايصغر حايصغر حاعمله ايه ده ؟ صوابعى ماتنفعش معاه بعد زبرك حتى لو دخلت اربع صوابع ده انا بقيت بادخل الحمام بعد الاكل على طول علشان انزل اول بأول مش بأعرف امسك نفسى يا ) رامى ( لكن خلاص بقى حايصغر و يأخد راحته
- يا سلام أمال الخيار عملوه ليه يا علقة
فضحكت هى قائلة : اه صحيح تصدق كنت فاكراه علشان السلطة بس ؟
فضربها على طيزها بكفه قائلا : لا يا شرموطتى ليه فوايد تانية عايز الخرم ده ياكل كل يوم خيارة كبيرة
ثم مد لسانه يلعق لها خرم طيزها و يعدها لادخال زبره العريض به ثم بدا بإدخال ابهامه فى الخرم بسهولة و اخذ يكرر ذلك مرات حتى قام على ركبتيه ممسكا بزبره فقامت ) سها ( و ارتكزت على ركبتيها منحنية لإستقبال زبره داخل شرجها و اخذ هو يداعب الخرم فترة بزبره ثم ادخله دفعة واحدة فاطلقت )سها ( اهة متعة عالية فنام هو بجسمه على ظهرها و هو يتنفس بثقل و اندفعت انفاسه الساخنة لتحرق رقبة )سها( التى دارت له براسها لتاخذ شفتاه بين شفتيها و تقبله قبلة محمومة قبل ان يعود هو الى وضعه الاول و يستمر فى اخراج و أدخال قضيبه بشرجها ممسكا بوسطها يدفعه و يجذبه على وتيرة واحدة و يملأ الصالة بانات الرغبة و تأوهات الشهوة و صرخات الحب حتى قارب على القذف فقال لها : اجيبهم فين يا شرموطتى
- هاتهم فى كفى يا حبيبى .. انا حاتصرف بمعرفتى
و قامت مستديرة له و قد سحبت قضيبه من شرجها و ضمت راحتيها ليصب )رامى ( منيه فى يديها و هو يتاوه و يفرك حلماتها فى عنف شديد فى حين لم تتاوه هى لفركه حلماتها و لكن تاوهت لمنظر منيه الكثير فى راحتيها حتى انتهى هو من القذف فمدت يدها تتذوقه فى حرص بالغ كى لا تصرف فيه كثيرا ثم قامت بصب المنى كله فى يد واحدة و بدأت فى لعق اليد الفارغة من باقى المنى فلعقت راحة يدها بلسانها طويلا ثم بدات فى ادخال كل أصبع على حدة فى فمها لتمصه جيدا بلذة وتركيز و شهوة حتى انتهت و اخذت تقلب كف يدها لتتاكد من انه لا يوجد نقطة واحدة باقية ثم التفتت لليد الأخرى فاخذت قليل من المنى بالأبهام و السبابة و وضعتها على الحلمة اليمنى و اخذت تدهنها به ثم فعلت نفس الشئ بالحلمة اليسرى ثم اخذت البعض الاخر بأربع اصابع و اخذت تدلك بهم خديها و رقبتها و جبينها و انفها و هى فى حالة نشوة رهيبة ثم اخدت قليلا بسبابتها و اخذت تدهن بهم شفتيها و كأنها تضع بعض من الروج ثم ضمت السبابة و الوسطى و و اخذت بعض المنى بهم و انحنت قليلا لتدهن بهم شرجها و هى تتاوه فى متعة حتى ازدادت متعتها فاخذت تدخل الاصبعين و تخرجهما فى شهوة ثم خافت ان يجف باقى المنى فاعتدلت و صبت باقى المنى فى فمها و نامت على الارض و اسندت راسها على أسفل الفوتيه المقابل للأريكة و هى تنظر لـ) رامى ( الذى ارتمى مستندا على الاريكة يتابعها و هو يداعب قضيبه و هى لم تبتلع المنى بعد و اخذت تتدخل المنى فى فمها و تخرج بعضا منه لتريه لهانى بلسانها و هى تداعب *****ها بما تبقى فى يدها من المنى و يدها الأخرى تداعب شرجها و لاترفعها الا لتعيد ما قد يسقط من المنى على ذقنها لتعيده و تستمر فى اخراجه بلسانها و صنع فقاقيع منه بفمها حتى قاربت على اتيان شهوتها فابتلعته و هى تئن انات المتعة العالية و تتلوى صارخة حتى هدات تماما ففتحت فمها لتريه لهانى خاليا ثم اغلقته و ابتسمت له قائلة : شرموطتك عرفت تتصرف فى لبنك كويس يا حبيبى ؟؟
- شرموطتى حاتفضل شرموطى يا عيونى
أفاقت ) سها ( من شرودها على صوت إرتطام حقيبة )نهى( بالأرض و هى تحاول افراغها لترتب اغراضها فى الدولاب الخاص بها فابتسمت )نهى ( فى خجل لما تسببت فيه من إزعاج و هى تقول : اسفة يا جماعة
فتنهدت )سها ( و قد تركت شرودها لتقول لها : تحبى اى مساعدة ( فتبتسم )نهى ( و هى ترفع الحقيبة من على الارض : لا ابدا دى بسيطة و بعدين ما كلكم برده لسة حاترتبوا شنطكم و استدارت لتبدأ فى فتح الحقيبة لتسرح هى الاخرى فيما تركته وراءها فى القاهرة
و تذكرت )نهى( أخر لقاء لها مع )رويدا ( فى القاهرة قبل مجيئها لبيت الطالبات حيث كانا يجلسان سويا على ترابيزة فى المكان الهادئ بين حمام السباحة و ملاعب الكوركيه فى نادى الشمس و كانت )نهى( متاثرة و حزينة لمفارفتها القاهرة و مفارقتها )رويدا( فكانت تقول لها : و حاعمل ايه بس فى إسكندرية دى من غيرك يا )رويدا(
- يا بت انتى محسسانى انك رايحة اخر بلاد **** ده هما كلهم ساعتين و نص و اكون عندك ولا تكونى عندى
فترد )نهى ( فى لهفة : يعنى بجد حاتجيلى هناك يا رويدا ؟
تهز )رويدا( رأسها متعجبة و هى تخبط كف بكف : شوفى يا اختى البت المجنونة بنت المجانين . و أجيلك ليه يا بنتى انتى ... ما انتى حاتيجى كل اسبوع
فتطرق)نهى( برأسها فى حزن : طبعا و انتى فارق معاكى إيه ما انتى صحابك و حبايبك كتير .. الدور و الباقى عليا انا اللى ماليش غيرك من يوم ما كنا صغيرين.. من قبل المدرسة و اهالينا كانوا يروحوا الشغل و يسيبونا لوحدنا فى البيت. و فى المدرسة كنا سوا و على طول مع بعض فى بيت أى واحدة فينا. حتى فى الأجازات ما اعرفش غيرك ولا بحب غيرك .. حتى لما باكون هايجة و تعبانة مفيش حد بيطفينى و يهدينى غيرك لكن أنتى . – و أختنق صوتها بالدموع فسكتت و هى تحاول حبس دموعها (
فأبتسمت ) رويدا( فى حنان فأزداد وجهها الأبيض المدور جمالا و كأنها لوحة لرسام حساس بروزها داخل شعرها الكستنائى القصير و قالت لها : خلاص يا بت . انا يا بنتى زعلانة اكتر منك .. و أنا كمان ليا مين غيرك هو انتى علشان عرفتى انى نمت مع البت ) لمياء ( مرة يبقى خلاص دى غلطة يا ) نهنوهة ( .. انتى الحب الكبير يا حبيبتى و انا بس ماكنتش عايزة أجاريكى فى الكلام ده علشان مانقلبهاش غم لكن انتى برده قلبتيها غم
و مدت يدها تمسح دمعتين فرا من عيون )نهى( و هى تبتسم قائلا : خلاص بقى يا بت ... طيب ده أنا ناوية اشيلك كل اسبوع كيلوتاتى بعد ما تتبل و انا عمالة افكر فيكى بالليل و ادهالك كل أسبوع علشان تمصيها زى ما بتحبى
و مدت )رويدا( سبابتها تداعب حلمة ) نهى ( اليسرى من فوق ااتيشيرت الأبيض صعودا و هبوطا فتورد وجه )نهى( الخمرى و نظرت حولها فى خوف و قالت دون ان تحاول ان تمنع أصبع )رويدا( : بس يا )رويدا ( أحسن حد يشوفنا إحنا فى النا . آه فى النادى
فتجاهلت )رويدا( كلامها : اهى الحلمة وقفت اهه . و مدت يدها ناحية نهدها الأخر البعيد عنها قائلة : لما نشوف التانية كدة ؟
فسارعت )نهى( بإبعاد يدها و هى تقول : بس يا مجنونة بتعملى ايه ؟ الناس
فضحكت )رويدا( يا بنتى هو فى حد حوالينا غير بنتين تلاتة و مش واخدين بالهم منا و بعدين انت مسافرة بكرة يا جميل و لو بيت حد فينا فاضى كنا عملنا حفلة ... يبقى مش حرام بقى ماالاعبش الحلمة اللى حاتحرم منها أسبوع بحاله
فغطست )نهى( فى مقعدها قليلا و قربت نهدها من )رويدا( قائلة : طيب ماشى بس خلى بالك و بلاش تهور علشان أنا لما بتعمليلى كدة بأتوه خالص و مش باحس بحاجة
- ماشى يا روحى
و عادت )رويدا ( تداعب الحلمة و لكن هذه المرة بالسبابة و الإبهام معا و )نهى( كما أخبرتها بدأت تتأوه فعلا فى عالم أخر مما شجع )رويدا( ان تدفع بيدها الأخرى على فخذ )نهى( و اخذت تدعكه بهياج محموم مكتوم و سحبت مفرش الترابيزة قليلا على ناحيتهما حتى تدارى ما يفعلانه و نظرت حولها للتاكد من ان لا احد يراهم و هنا لمحت تلك الفتاة التى تجلس وحدها و تقرا فى مجلة نسائية و شعرت )رويدا ( أنها لا تقرأ بل تشاهدهم و اكد لها ذلك شبح الأبتسامة الذى كان يلوح على فم الفتاة و اعجب ذلك ) رويدا( فادخلت يدها من تحت تيشيرت )نهى( و أخذت تقبض على نهدها الأيسر و تفرك الحلمة بوضوح لتراها الفتاة التى كفت عن التظاهر بالقراءة و بدأت تشاهدهم فى صراحة عندما شجعتها)رويدا( بنظرة مثيرة و هى تلعق شفتيها فى اثارة
ثم قامت )رويدا( بوضع يدها على كس )نهى( فى حرص من فوق الجيب التى ترتديها و سرعان ما سحبت تلك الجيب لتعرى قليلا من فخذ )نهى( التى أخذت تهمس و هى فى عالم اخر و قد انسدل جفنيها فى نشوة : لا يا )رويدا( لا الناس ..
و سرعان ما اسكتها أحساسها باصبع الوسطى ل)رويدا( يزيح الكيلوت الرقيق و يداعب *****ها مباشرة فتاوهت و زاددت نشوتها الأمر الذى جعل عين الفتاة التى تشاهدهم تتسع و أنفاسها تتسارع و ريقها يرفض ان تبتلعه فاخذت نفسا عميقا و هى تنظر الى الارض و هى تضع يددها على فخذيها و تضغط بشدة محاولة منها تهدئة نفسها فى اللحظة التى اطلقت فيها )نهى( صرخة قاربت أن تكون فضيحة للجميع و هى تأتى شهوتها لولا أن ) رويدا( اعقبت الصرخة بضحكة عالية و هى تقول : زى ما باقولك كدة صدقينى
و ما ان تأكدت من ان ما من احد يتابعهم الا الفتاة المشاهدة : أخرجت يدها من كس )نهى ( و هى مبللة بمائها و هى تقول لها : قومى يا بت حيى الجمهور
فتحت )نهى( عيونها فى استرخاء و هى تهمس : جمهور ايه ؟
و ما ان فتحت عيناها حتى انتفضت جالسة و هى تعدل من هندامها و مستشيطة غضبا و هى ترى )رويدا( تنظر للفتاة الأخرى فى ترغيب و هى تمص اصابعها المبللة بماء )نهى( فقالت :ايه ده يا) رويدا( بتستهبلى
عملانى عرض ؟
- استنى بس يا بت البت دى ممكن تبقى صاحبتنا
قالتها و قامت من مكانها متجهه الى الفتاة و تركت )نهى( تتابعها فى دهشة و إزدادت دهشتها حين رأتها تنحنى على الفتاة و تضع يدها على ذقنها تداعبها و كأنها زير نساء يحاول الإيقاع بفتاة ساذجة
فتنهدت و هى تتحسس كسها و تقول لنفسها : لو الاقى واحدة زيك فى أسكندرية بس تكون مخلصة شوية ؟... بس دى حاتجيلى منين دى ؟
- من أسيوط
افاقت )نهى ( على هذه الكلمة التى نطقتها ) ضحى ( و هى تتحدث مع ) هدى ( و )سها ( فيبدو أنهم بدأوا التعارف فشاركتهم قائلة : و انا من ) القاهرة(
فضحكت )هدى( قائلة : يااه صح النوم يا أنسة انتى لسة صاحية ده احنا كنا فقدنا الامل انك تردى علينا
و ابتسمت )سها( قائلة فى خبث : اللى واخد عقلك
و توالت الأيام و أنتظمت الفتيات فى جامعتهن و انخرطن فى حياة الجامعة و المدينة الجامعية نهارا حتى يأتى الليل فتتمدد كل منهن على سريرها الخاص بها فتقوم ) سها( بمداعبة حلماتها كما كانت قد وعدت ) رامى ( و تتحس شرجها لتتطمئن أنه لم يضيق بعد- فهى حتى هذه اللحظة لم تجد الوقت لبدء ما طلبه منها )رامى( بأن تضع خيارة فى شرجها حتى لا يضيق - فتسفر تلك المداعبات عن بحر من سوائل شهوتها يخرج من كسها ليغرق كيلوتها و فخذيها .
اما )نهى ( فقد كانت ايضا تتداعب كسها و هى تحلم ب )رويدا( و إن كان حالها افضل من )سها( حيث كانت كل اسبوع ترتوى من )رويدا ( و تعود . و كان لا يعذبها سوى عدم إخلاص )رويدا ( لها فقد كانت )نهى( تعلم ان )رويدا ( لا تحبها كما تحبها هى و إنما كانت ) رويدا ( تفضلها فقط عن باقى عشيقاتها التى هى متأكدة من وجودهن و إن لم تعلم عن احداهن شيئا سوى علاقة )رويدا ( ب )لمياء ( و التى إكتشفتها )نهى( مصادفة حين همست ) رويدا ( فى إحدى المرات و هى تاتى شهوتها مع )نهى( : احييه ... يا )لمياء ( دخلى صوابعك جامد يا روحى – ثم أعترفت لها )رويدا ( بعلاقتها مع ) لمياء ( بعد ضغط شديد من ) نهى ( و هى الأن اصبحت حانقة على )رويدا ( و تتمنى أن تجد بديل و إن كانت تعلم انها لن تجد . فهى ليست بالخبرة الكافية كـ )رويدا ( التى تستطيع ان توقع فى شباكها من تريد .
و كانت ) ضحى ( عندما تأوى لفراشها تتذكر كلمات والدتها لها قبل سفرها بلهجة والدتها الصعيدية حيث ان والدة )ضحى ( ليست كأبيها من مدينة أسيوط و إنما من احدى القرى المجاورة لها حيث كانت تقول لها : اوعى يا بنتى لنفسك و حرصى مليح على نفسك و **** و حاوطى من جدعان اسكندرية دول كلامهم معسول و يضيع حرصى يا بنتى و أفهمى انهم كلاتهم اربع سنين تأخدى الشهادة و تعاودى و تأخدى احسن جدعان أسيوط أنتى مال و جمال و عيلة و شهادة كبيرة عن قريب حرصى يا بنتى على نفسك
و كانت )ضحى ( تتذكر تلك الكلمات فتضم فخذاها بشدة و كأنها تحافظ على فرجها ثم تهمس : حاضر يا ماما
و تغمض عيناها و تنام و لكن كل ليلة كانت تستيقظ لتجد كيلوتها مبلل بشدة من اثر الأحلام الجنسية التى تزورها كل ليلة من خيالاتها المكبوتة
أما )هدى( فكانت افضلهن حالا و اخفهن روحا و كانت تقرب بينهن بروحها الخفيفة و تسرى عنهن بنكاتها الظريفة و هذا يرجع إضافة الى روحها المرحة إلى انها حقا لا تشعر بالغربة . فالأسكندرية ليست بعيدة عن دمنهور مدينتها . مجرد اقل من ساعة بالسيارة هذا فضلا عن أن الأسكندرية ليست بالمدينة الغريبة بالنسبة لها فلطالما زارتها كثيرا مع اهلها و صديقاتها حتى سهراتها امام الأنترنت و مداعبتها لنهودها و ممارسة العادة السرية طوال الليل لم تفتقدهم كثيرا حيث كانت تمارس العادة السرية ليلا فى فراشها بعد أن تتاكد من أن جميع زميلاتها قد خلدن الى النوم و كانت تتطالع المواقع الجنسية التى تهواها فى أجازتها كل اسبوع و تعود مختزنة فى ذاكرتها ما يكفى لممارسة العادة السرية بقية الأسبوع و قد كانت طبيعتها الأجتماعية و مرحها كفيلا بجعلها تتكتسب العديد من الصداقات فى الجامعة بل و خارج الجامعة أيضا حتى انه فى هذا اليوم و كانت تجلس فى مطعم وجبات سريعة تتناول بعض الطعام بعيد عن طعام المدينة الجامعية المكرر و الممل و الفاقد للطعم واللون و الرائحة -كما كانت تعلن دائما ضاحكة - كانت تجلس على الترابيزة المقابلة لها و القريبة منها أمراة فى اواخر العشرينات من عمرها رائعة الجمال قمحية اللون أو مائلة للسمرة ذات شعر أسود متوسط الطول و لكن غاية فى النعومة تضع مساحيق على وجهها بذوق رفيع و تتصاعد رائحة برفانها تملأ المحل و كانت اعين الرواد الذكور فى المحل تاكلها فقد كانت ترتدى جيب قصير جدا فوق الركبة و بودى ضيق جدا يزيد من بروز نهديها الكبيران و كانت الفتاة فى تلك اللحظة تستعد لوضع الشاليموه ) الماصة ( بين شفتيها المكتنزتان لتشرب الكولا و لكن وقع من بين يداها الكوب و أصاب قليل من الجيب و اغرق طعامها و اغرق الترابيزة فانفجرت ) هدى( ضاحكة فنظرت لها المراة و هى مرتبكة فتوقفت )هدى( عن الضحك بصعوبة و قد شعرت بعدم لياقة ما فعلته هى تقول للمراة : متاسفة
فابتسمت المرأة و هى تقول : لا ابدا ما هى فعلا حاجة تضحك . و ذهبت لطلب طعام اخر و عادت لكى تنتظره فكان وجدت احد عمال المطعم ينظف الترابيزة فالتفتت حولها لتجد ترابيزة اخرى فلم تجد واحدة خالية هنا قالت لها )هدى ( : إتفضلى هنا معايا
و تقدمت المراة و جلست بحانب )هدى: أنا متشكرة قوى
- لا ابدا مفيش حاجة و انا أسفة تانى إنى ضحكت .. انا )هدى ( و حضرتك إسمك إيه ؟
- انا سلوى . إنتى شكلك طالبة صح ؟
- اه .. فى اولى كلية اداب و حضرتك بتشتغلى ؟؟
- لا انا مخلصة دراسة من زمان و عايشة على إيراد ميراثى من ماما و بابا **** يرحمهم كدة أريح عايشة حياتى بلا شغل ولا وجع دماغ
- يا بختك على فكرة حضرتك حلوة قوى الرجالة حايكلوكى بعنيهم
ضحكت المرأة و وضعت يدها على فخذ )نهى( و هى تقول : متشكرة قوى يا ) نهى ( و انتى كمان أمورة قوى
- أه يمكن بس عايزة اخس كتير
تطلعت )سلوى (لجسم )نهى ( الممتلئ قليلا و لكنه متناسق ثم قالت : لا أبدا ليه هو الواحدة لازم تبقى رفيعة علشان تبقى حلوة ؟؟ فى رجالة كتير قوى بيحبوا جسمك ده و بيدوروا عليه بملقاط
- متشكرة قوى حضرتك ظريفة قوى
- طيب ايه لازمة حضرتك دى انا عجوزة للدرجة دى ما انفعش ابقى صاحبتك ؟
- لا طبعا ازاى انا اسفة يا ) سلوى ( و يا ريت نبقى صحاب و بداية الصحوبية بقى أتفضلى كلى معايا لحد ما اكلك يجى و لما اكلك يجى انا حاكل معاكى
و أكملوا الاكل و الطعام و حكت )هدى( لـ)سلوى( عن نفسها و عن بيت الطالبات و حتى انتهوا من الطعام عرضت )سلوى( على )هدى( ان تقوم بتوصيلها لبيت الطالبات بسيارتها فوافقت ) هدى( و فى السيارة عندما اقتربوا من منطقة سموحة حيث المدينة الجامعية قالت )سلوى( : انتى يا )هدى( معاكى رقم موبايلى ما تتاخريش فى الأتصال بقى انا قاعدة لوحدى و فاضية على طول اتصلى حانزلك على طول و انا معايا رقم البيت فى دمنهور ممكن أبقى أتصل بيكى فى الأجازة هو انتى لازم تنزلى دمنهور كل اجازة ما تخليكى الأسبوع ده أفسحك شوية فى اسكندرية ؟
- لا ما ينفعش علشان أهلى و بعدين انا ماباصدق اروح علشان اقعد على الانترنت اللى انا اتحرمت منه هنا
- ايه ده ده انتى بتحبى الانترنت قوى بقى ؟
- اه جدا كان هو حياتى فى دمنهور
- و بتدخلى على ايه بقى ؟
أرتبكت ) هدى ( فمن غير المعقول ان تخبرها انها تدخل على مواقع الجنس فالعلاقة لا تسمح بذلك بعد فاستدركت قائلة : يعنى مواقع الأخبار و الموضة و السينما
- بس كدة و لا يهمك
و غيرت )سلوى( إتجاه السيارة قائلة : و لا يكون عندك فكرة انسى بقى موضع بيت الطالبات ده و تعالى نروح عندى البيت شوية نقعد على الانترنت سوا و ادخلى على كل مواقع الموضة يا ستى
و فى البيت اجلست )سلوى( نهى امام الجهاز و إستأذنتها فى دقائق تغير ملابسها و تحضر شئ ما ليشربوه و جلست ) هدى( أمام الجهاز لا تتدرى ماذا تفعل فهى فى حياتها لم تدخل على اى موقع غير جنسى ولا تدرى شيئا عن اى مواقع اخرى فأثرت ان تجلس تنتظر )سلوى ( حتى تعود و تتدخل معها فى حوارات بعيدة حتى يمر الوقت و تنزل لبيت الطالبات
و عادت )سلوى( قائلة : أتأخرت عليكى ؟
نظرت )هدى( فوجدت )سلوى ( قد أرتدت قميص نوم اسود حريرى لامع قصير يبرز ساقاها الرائعتان و قليلا من أفخاذها المصبوبتان و ذو حمالات تظهر كتفان مثيرتان و صدر تستطيع منه ان ترى مجرى عبير صدرها و جزء غير قليل من نهداها الثائران فاطلقت )هدى( صفارة قصيرة دليل على الإعجاب ثم قالت : ايه ده ؟ ده لو الرجالة اللى كانوا فى المطعم شافوكى كدة كانوا حايطبوا ساكتين
قالت سلوى : ميرسى قوى يا حبيبتى جسمى عجبك بجد ؟
- يهبل
وضعت )سلوى( كوبان من العصير بحانب الجهاز و هى تقول : ايه يعنى مش فاتحة حاجة على النت ليه ؟
ارتبكت )هدى( قليلا و هى تقول : يعنى .. مش عارفة ماليش نفس
- مالكيش نفس ايه ؟؟ انتى كنتى حاتتهبلى فى العربية ثم قامت بمسك الماوس و فتحت الاكسبلور و وضعت يدها على لوحة المفاتيح فى وضع استعداد و هى تقول : هاه قوليلى تحبى ادخلك على موقع ايه ؟
شعرت )هدى( ان الموقف لن يمر بالسهولة التى توقعتها فقالت : يعنى اى حاجة
- اى حاجة زى ايه اللى انتى بتحبيه ؟
- بدأت ) هدى ( فى التصبب عرقا و بدا وجها فى الاحمرار و التزمت الصمت و هى تنظر ل)سلوى( ساهمة ففهمت )سلوى ( و ابتسمت قائلة : طيب روحى اقلعى الطرحة دى علشان الجو حر و انتى ابتديتى تعرقى و تعالى نشوف اى حاجة
و ذهبت )هدى( فى انكسار و عادت فاردة شعرها الأسود و لكنها اطرقت ارضا حينما رات )سلوى( قد فتحت احد مواقع السحاق و هى تقول : تعالى مش ده اللى انتى مكسوفة تفتحيه
قالت ) هدى ( و هى ما زالت مطرقا ارضا : يعنى . اه مش بالظبط
فضحكت )سلوى( قائلة : طيب و مالك مكسوفة قوى كدة ؟ انا كمان باحب المواقع دى جدا و غيرها كتير تعالى اقعدى جنبى نتفرج
جلست )هدى( بحانب )سلوى ( على الكرسى الملاصق لها امام الجهاز و قد ازالت كلمات )سلوى ( بعض الحرج و كانت )سلوى( قد فتحت على صور لفتاة تمص حلمة فتاة اخرى و احست ) هدى( ان جسمها بدا يسخن من فعل بعض الرغبة فقد كانت سريعة الإشتعال امام الصور الجنسية
و هنا قالت ) سلوى ( : بتحبى اللسبين و لا ندور على نوع تانى ؟
قالت )هدى( و قد زال حرجها تماما و شعرت ان ) سلوى ( مثلها : لا انا باحبه ... انا احب اى حاجة سيكس و يا سلام لو حاجة جديدة و اللسبين حلو
- طيب كويس انا عندى فيلم على الجهاز ليسبين تعالى نتفرج عليه احسن من الصور
- و شغلت )سلوى ( الفيلم و أخذوا يتابعونه و قد استندت كل منهما على ظهر الكرسى و ارختا جسميهما تمام و قد بدأت )هدى( تشعر بسوائلها تفور من كسها فانحرجت من أن تداعبه مما اشعرها بالحرج و عدم الأرتياح و لكنها نظرت إلى )سلوى( بطرف عيناها فوجدتها تتحسس كسها من تحت قميص النوم و احست )سلوى (بنظرات )هدى( فالتفتت لها قائلة : ايه يا بنتى خدى راحتك اعملى اللى انتى عايزاه تحبى اجيبلك قميص نوم من جوه ؟
- لا أبدا انا كدة كويسة
- طيب ما هو اصل احنا مش بنتفرج على فيلم الارض علشان تقعد تتفرجى و انتى مربعة اديكى كدة

الطيار طاير
10-02-2015, 05:48 AM
ويسلموووووووووووووووووووووووووووووو وووووووتسلم

شاطى العطش
10-04-2015, 06:34 PM
/>

العميــد
11-06-2015, 09:01 PM
مشكوووووووووووووووووووووووووووووووو ووور



روايات محارم /archive/index.php/t-222241.html/archive/index.php/t-584599.html/archive/index.php/f-6-p-12.html/archive/index.php/t-236279.html/archive/index.php/t-538875.htmlناكني انا و ابنتيقصص سك طويلة عنفقصص سكس ام صديقي الجميلة/archive/index.php/t-293995.html/archive/index.php/t-398044.htmlقصص نيك اخت زوجتي المحرومه متسلسله site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-164674.htmlقصص محارم جدى العجوز قالى تعالى جمبى فى العربية قصة نااااااار.com/archive/index.php/t-357118.htmlالطيز العربي الاصيل المشعر أرشيف صور/archive/index.php/t-163764.htmlقصص سكس اصبحت شروطه في الشوارع/archive/index.php/t-420559.htmlقصص سكس مرات عمي و بناتهااوسخ دياثة مصر قصص/archive/index.php/t-24661.htmlاحلى قصص سكس محارم زوجات يمنية في التلجرام site:rusmillion.ruالبوم علياء منتدى نسوانجى/archive/index.php/t-172115.html/archive/index.php/t-39491.htmlقصص سكس نيك صدايقي ينيك امي "قصص سكس"سيارتي"سكس جدات الشمال بيسسسكس محارم كرتوني منتديات نسوانجي امي هديتيقصص سكس حماتي الجميلة/archive/index.php/t-157334.html/archive/index.php/t-586604.htmlقصص سكس رجال/archive/index.php/t-353651.htmlسكس بنات ابكاراصور اجسام نسوان سكسيه روعه/archive/index.php/t-217674.htmlقصص محارم تنيك الباقي ابتزازقصص سكس الولد البايظﻗﺼﺺ ﺟﻨﺴﻴﻪ ﺣﻤﺎﻱ ﻧﺎﻛﻨﻲ ﻓﻲ ﻃﻴﺰﻱ/archive/index.php/t-150140.html/archive/index.php/t-565661.html/archive/index.php/t-331278.html/archive/index.php/t-566030.htmlقصص نيك المحارم مكتوبة ابني اغتصبني site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-250824.htmlأرشيف صور سكس محارم قصص تيك البلدية قصص نيك عنيف مكتوبهقصص سكس أنا والفحل وأخي الخول/archive/index.php/t-575490.html/archive/index.php/t-36594.html/archive/index.php/t-535249.htmlقصص سكس بحب اركب الاتوبيس ويمسكوا بزى واتناكقصة سكس عاهره وممحونه الزب الاسود/archive/index.php/t-215679.htmlقصص سكس متسلسل ذكور سوالب ناكني وخلاني خول متسلسل نيك جديد /archive/index.php/t-211348.htmlقصص سكس نيك سكرتيرة site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-447043.html/archive/index.php/t-315516.html/archive/index.php/t-94977.htmlالجنس الخلفي قصه سك/archive/index.php/t-48596.html/archive/index.php/t-296343.htmlقصص شرموطات تجنن/archive/index.php/t-148496.html/archive/index.php/t-139246.html/archive/index.php/t-85327.htmlقصص سكس قات صور بنات وستات محارم ودياثه/archive/index.php/t-182704.htmlقصص سكس نيك بنت عمي site:rusmillion.ruقصص لواط صعيدي site:rusmillion.ruسكه القيصر الحلقه العاشره قصص محارم مكتوبهقصص سكس ﺍﻟﺼﺪﻓﺔ ﻏﻴﺮﺕ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﺍﻟﺴﻠﺴﻠﺔ الثانية site:rusmillion.ruقصتي سكس مع اختي ام خالد.com site:rusmillion.ruقراء قصص نيك خلفي/archive/index.php/t-339958.htmlسكس مترجم - أم صديقي وطيزها ألساخن فيديو إباحي مجانينيك طيز هيفاء وهبى وكس وبزاز هيفاء صورقصص.نيك.طيز.جماعي/archive/index.php/t-6306.html