VIROUS
01-29-2020, 05:51 PM
تنويه : هذه القصة من وحي خيال الكاتب
لقراءة الاجزاء السابقة
السلسلة الاولي (//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=418220)
السلسلة الثانية (//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=466562)
الجزء الاول
بعد ما خرجت من مدرية الامن و انهيت شغلي مع الجيش و بفكر حعمل ايه في حياتي . روحت البيت و كلمت ريهام تنزل و تجيبلي عشا و بعد ربع ساعة نزلت و كلنا مع بعض و فضلنا نتكلم في حياتنا مع بعض و بنرسم ملامحها و نتكلم في مواضيع مختلفة . قضينا ساعة مع بعض و هيا طلعت شقتها و انا نمت عشان اصحي فايق بكره .
صحيت الصبح بعت رسالة لمحمود اني جاي الجامعة و طبعا هو لسه مصحيش . لبست و كلمت ريهام عشان نروح مع بعض الجامعة . بعد تلت ساعة نزلت و جابتلي سندوتشين افطر بيهم و نزلنا ركبنا عربيتي و روحنا الجامعة . اول ما وصلنا و نزلت من العربية قدام الكافتيريا قعدنا علي طربيزة و طلبنا حاجة نشربها و طول ما انا قاعد تجي ناس تعزيني فيهم الي اعرفهم من دفعتي و الي معرفهمش و شويه جيه محمود و فضلنا قاعدين احنا التلاتة لحد ما قامت ريهام لمحاضرتها و محمود قالي محاضرتنا احنا كمان حتبدأ . احنا و ماشيين بكلم محمود
انا : مين علينا دلوقتي
محمود : الدكتورة اسماء
انا : طيب حلو
محمود : ههههههه
انا : بتضحك علي ايه
محمود : مفيش
بصينا لبعض و ضحكنا احنا الاتنين
محمود : عارف لو منجحتش في مواد حريمك حعمل ايه
انا : ايه
محمود : حجيب ميكروفون و في نص الجامعة و اشهر بيكم هههههه
انا : هيا موادهم صعبة
محمود : ( بصلي بجدية ) هو انت صاحبي ولا اتبدلت . صاحبي احمد يعرفني كويس انا علاقتي بالمواد في اخر الترم بس
انا : ههههههه و انت تقولي
دخلنا المدرج و قعدنا في النص و جيه زمايلي من الدفعة الي مشفونيش في الكافتيريا يعزوني بنات و ولاد . كام دقيقة و الدكتورة اسماء دخلت و بعد السلام علينا نادت عليا و قالتلي اجيلها . روحتلها
اسماء : البقاء *** يا احمد شدة و تزول
انا : شكرا يا دكتورة
اسماء : و عرفت كمان انك كنت متعور
انا : بقيت كويس دلوقتي
اسماء : مينفعش كلامنا دا بعد ما تخلص المحاضرة تعال ورايا مكتبي
انا : حاضر يا دكتورة
رجعت مكاني تاني و اسماء بدأت تشرح و انا سرحت في حياتي و بحاول انظم انا حعمل ايه . خلصت المحاضرة و محمود فوقني من سرحاني و مشينا
انا : محاضرتنا الجاية امته
محمود : بعد ساعة
انا : طيب شوفلك مكان تروح فيه انا ورايا مشوار و جاي ع المحاضرة
محمود : رايح تعك مع مين فيهم ههههه ( غمزلي )
انا : تصدق انا غلطان اني عرفتك حاجة غور من وشي
سيبته و روحت مكتب اسماء خبطت و قالتلي ادخل و دخلت لقيت عندها ميرنا و انجي بنتها
ميرنا : ( قامت تسلم عليا ) البقاء *** يا احمد
انا : شكرا يا دكتورة
انجي : ( ببصة قرف ) ايه الي جابك هنا
اسماء : ( قبل ما ارد انا ) انا الي قولتله يجي و احترمي نفسك
انجي : دا و الي زيه ( بتشاور بصباعها عليا من فوق لتحت بقرف ) مينفعش يدخل هنا
اسماء : ( بتزعق ) انجي عيب كده اعتذريله يلا
انجي : لا مش حعتذر
اسماء : يعني كده طب قومي و امشي من هنا و ليكي حساب معايا بعدين
قامت تمشي و بتغلي و هيا و ماشية سطت في كتفي و انا صديتها و هيا وقفت بصت في عيني
انا : لولا الي عملته الدكتورة اسماء كان يبقا فيه كلام تاني
طلعت من المكتب و انا قعدت علي كرسي في وش ميرنا
اسماء : معلش يا احمد سامحها علي كلامها هيا بنتي دلعتها زيادة بس انا حاخدلك حقك منها
انا : لولا امها الشرموطة كنت نيكتها بس انتي ختي مكانها
اسماء : و احلي مكان
ميرنا : و امتي راجلنا يعطف علينا و يجيلنا
اسماء : بنت يا شرموطة متعرفيش حاجة اسمها زوق دا مش وقته
انا : احددلكم وقت بس بشرط
ميرنا : ايه هوا
انا : انجي تعتذرلي قدامكم انتوا الاتنين هنا زي ما غلطت فيا ( كنت عايز انيكهم و برده اخد حقي من انجي )
اسماء : بس دا صعب يا احمد انجي عنادية و مش حترضي
انا : دا شرطي
ميرنا : خلاص يا احمد اعتربه حصل
اسماء : اسكتي انتي شوية مش بتفكري غير في كسك و طيزك الي مهيجينك . ( بتوجه كلامها ليا ) يا احمد شوف شرط غير دا ، صعب انجي توافق
انا : ( قومت و ماشي ) صعب بس مش مستحيل مستني مكالمتك
سيبتهم و في طريقي للدكتور ياسر عميد الكلية و قدام مكتب سكرتيره قبل ما ادخل لقيت شخص بينده عليا
الشخص : احمد يا احمد
انا : ( ببص ورايا ) سمر بتعملي ايه هنا ( سمر دي بنت خالتي دلال الصغيرة هيا تخينة حبتين و قصيرة طولها ظ،ظ¥ظ* و وزنها حوالي ظ§ظ* و لون بشرتها خمري بس لسانها طويل )
سمر : انا معاك في كلية تربية
انا : اه تصدقي ناسي انك السنة الي فاتت كنتي في ثانوي عام
سمر : البقاء *** مقدرتش اعزيك لما كنت في البيت من الزحمة
انا : شكرا . بس انا مش مصدق بقي انتي البت المفعوصة الي كانت بتلعب زمان في التراب دخلة كلية
سمر : ( برفعة حاجب ) طيب ما انت كمان كنت بتلعب معايا ولا انت علي راسك ريشة
انا : ههههههه كانت ايام حلوة . انتي معاكي رقمي طبعا لو عزتي اي حاجة في الجامعة كلها كلميني
سمر : انا كنت رايحة للعميد عشان مشكلة
انا : عملتي ايه ما انا عارف لسانك الطويل
سمر : بس متقولش طويل . انا شتمت الدكتور ممدوح
انا : ليه
سمر : عاكسني و انا مسكتش
انا : يا بت انا حافظك قولي ايه الي حصل بالظبط
سمر : بصراحه انا رحت محاضرته متأخره و هو خف دمه حبتين و انا مستحملتش و رديت عليه
انا : ههههههههههه ( مقدرتش امسك نفسي و فطست من الضحك )
سمر : بتضحك علي ايه
انا : حتعرفي دلوقتي يلا بينا ندخل
دخلنا و سلمت علي السكرتير
انا : ممكن ندخل للدكتور ياسر
السكرتير : عنده الدكتور ممدوح و مستنين حد جاي . اصبر لحد ما يخلصوا
انا : ( شاورت علي سمر ) ادي الي مستنينها
السكرتير : سمر ****
سمر : ايوه
السكرتير : اتفضلوا
دخلنا و لما شافوني وقفوا يسلموا عليا
ممدوح : البقاء **** يا احمد اسف مقدرتش اجي العزا
انا : ولا يهمك يا دكتور انا عارف انك مشغول و كفاية انك عزتني دلوقتي
ياسر : استني يا احمد بره لحد ما اخلص موضوع الدكتور ممدوح
انا : اسف يا دكتور ياسر بس انا حتدخل في الموضوع دا عشان سمر تقربلي
ياسر : تقربلك ايه
انا : بنت خالتي
ياسر : وا*** يعني من عيتلك و انا اقول هيا عملت كده ازاي يطلع دا وراثة في العيلة
انا : هههههههه ( بكلم سمر ) عرفتي كنت بضحك ليه . ( بكلم الدكتور ياسر ) باين كده يا دكتور
ممدوح : ( بضحك ) طيب قولي فيه حد تاني من عيلتك في الكلية عشان ابقي عارف
كلنا ضحكنا مع ان دمه تقيل
انا : لا يا دكتور مفيش حد تاني ، ممكن نحل المشكلة دي بينا و منشغلش الدكتور ياسر معانا و انا ارجعلك حقك
ياسر : لا انا فاضي و عايز اتشغل
انا : اجيبلك قهوة صح و من التحويجة بتاعتك
لفيت و روحت جمبه في وسط ضحك الجميع و ضغطت جرس السكرتير و ثواني و السكرتير دخل
السكرتير : اؤمر يا دكتور
انا : ظ£ قهوة من تحويجة الدكتور المخصوصة بعد اذن الجميع طبعا
السكرتير طلع و هوا بيضحك و كلنا بنضحك
ياسر : طب اقعدوا
قعدنا قدام كتبه و الدكتور ممدوح في وشنا
ممدوح : خلاص موافق يا احمد و دا عشان خاطرك بس
انا : شكرا يا دكتور و حقك حيجيلك في المحاضرة بتاعتك الجاية لسمر و هيا حتعتذرلك قدام دفعتها كلها و كمان دلوقتي
سمر : بس ...
انا : ( بكلمها بجدية ) مفيش بس لكدا لاسيبك انا و اطلع من الموضوع يلا اعتذري دلوقتي
سمر : ( مخصوبة و صوتها واطي ) انا اسفه يا دكتور
انا : علي سوتك مسمعتش
سمر : ( بصوت اعلي ) انا اسف يا دكتور
انا : المحاضرة الجاية للدكتور ممدوح تعتذريله قدام الدفعة كلها
ممدوح : لا كفاية عليا اعتذارها دلوقتي و انا مسامحها
انا : متأكد يا دكتور
ممدوح : ايوه خلص الموضوع كدا . اسمحولي امشي انا ورايا مشوار
ياسر : و القهوة الي جاية
ممدوح : اشربها وقت تاني ( قام و سلم علينا و مشي )
ياسر : ( بيكلم سمر ) عارفه لولا احمد كنت ناوي افصلك اسبوع مع خطاب انظار لولي امرك
سمر : شكرا ليك يا دكتور و اسفه مش حيتكرر تاني
ياسر : طبعا مش حيتكرر يلا روحي شوفي محاضرتك و لو مرضيتش تدخلك قوليلها العميد طلبني
انا : انتي عندك دلوقتي محاضرة
سمر : ايوه الدكتورة نور
انا : طيب روحي و متعمليش معاها مشاكل و استحملي كلامها و زي ما قالك الدكتور ياسر
سمر : حاضر بعد اذنك يا دكتور
طلعت و القهوة وصلت و الفراش خد فنجان للسكرتير بره منهم
ياسر : بس تصدق اكتر حاجة فرحتني اني شوفت ضحكتك رجعتلك تاني و بسرعة اسرع ما اتوقعت
انا : الحمد *** دا من فضل **** و الي وقفوا معايا الكام يوم الي عدوا
ياسر : كنت جايلي ليه
انا : اول يوم اجي الجامعة و مسلمش عليك تيجي ازاي
ياسر : فيك الخير يا ابني
فضلنا نتكلم شويه لحد ميعاد محاضرتي و سيبته و حضرت باقي محاضراتي و سلمت علي نور .
عدي بعدها اسبوع من غير حاجة مهمة مفيش غير مكالمات شروق و مش عايزه تسيبني و روحت لنور مرتين انيكها و بقيت اخرج مع ريهام اكتر و بحاول ارجع زي ما كنت و برضه خلصت برنامج الحماية للموبايلات و نزلته علي النت مع تحديث لبرنامج الحماية للكمبيوتر و غيرت معلوماتي علي الموقع .
بعد اسبوع من قعدتي مع اسماء و ميرنا لقيت اسماء بترن عليا قبل محاضرتها
انا : الو
اسماء : ايوه يا احمد انت جاي النهرده الجامعة
انا : جاي . ليه
اسماء : عشان انفذلك شرطك . بعد محاضرتي تجي مكتبي و انجي حتعتذرلك
انا : ماشي لما نشوف
روحت الجامعة و حضرت محاضرة اسماء و بعدها روحت مكتبها و لقيت انجي و ميرنا و اسماء في المكتب
انا : صباح الخير يا دكتورة . كنتي عايزاني
اسماء : ايوه اتفضل اقعد ( بعد ما قعدت ) انا جايباك عشان انجي بنتي تعتذرلك علي الي قالته الاسبوع الي فات . ( بتكلم انجي ) يلا يا انجي اعتذريله
انجي : ( باين انها مغصوبة علي امرها ) انا اسفه يا احمد
انا : مش قابل اعتذارك
انجي : ( باصتلي بنرفزه ) ليه مش قابله
انا : مش عارف اكنك بتقوليها من غير ما تكوني حاساها
انجي : ( اتعصبت جامد و وشها حمر و بعدين هديت و بصت في الارض و بصوت مكسور ) انا اسفه ها رضيت كده
انا : خلاص قبلته
قامت انجي علطول تمشي و شوفت عنيها بتدمع و عند الباب بصت عليا و طلعت من المكتب
اسماء : ارتحت كده اديني خليتها تعتذرلك و اعرف ان دا مكانش سهل
انا : عارف انه صعب عشان بنتك متدلعة و مغرورة و شايفة نفسها احسن من الكل
ميرنا : خلاص سيبك من انجي بقي و ركز معايا حتنيكني امته
انا : هههههههه طب انا عايز اعرف انتوا متمسكين بيا ليه و انتوا تقدروا تتناكوا من اي حد غيري و يكون زبره اكبر من زبري و يكفيكم
ميرنا : لسببين اولا عشان ليك اسلوب مميز في النيك مجربتوش قبل كده و زبرك برده كبير مش صغير
انا : و ثانيا
ميرنا : لاني دورت و ملقيتش الي احسن منك او زيك حتي و يعرف يفرق بين النيك و السرير و بين الحياة بعيد عنهم
انا : هههههههه طيب اقرب وقت انتوا جاهزين في شقة ميرنا امته
اسماء : الليلة لو عايز
انا : خلاص الليلة و لحد الصبح معاكم
هجمت عليا ميرنا و قعدت علي حضني و فضلت تبوس فيا
اسماء : يا شرموطة اهدي لو حد دخل دلوقتي حيبقي شكلنا ايه
ميرنا : مش مهم انا مقدراش اصبر وحشني الواد دا اوي
انا : واد طيب لينا حساب بالليل و قومي بقي عايز امشي
قومتها من عليا
اسماء : احسن تستاهلي
سيبتهم و مشيت طلعت روحت للكافتيريا و قعدت مع محمود . بعد شويه لقيت انجي جاية علينا و وشها احمر من كتر العياط و متعصبة و وقفت قدامي
انجي : ( بنبره تهديد ) عارف الي عملته في مكتب مامي دا حتدفع تمنه غالي اوي يا احمد و ابقي افتكر كلامي دا
و مشيت علطول مستنتش ردي و انا و محمود ضحكنا . عدي باقي اليوم عادي و بالليل استعديت للشرموطين الي رايحلهم و اكلت كويس و خدت معايا حباية فياجرا قبل ما انزل عشان اعرف اسد معاهم طول الليل .
الساعة ظ§ بالليل كنت قدام العمارة الي ساكنة فيها ميرنا خدت حباية الفياجرا في العربية و طلعت لشقة ميرنا و قبل ما ارن الجرس كانت ميرنا فاتحة الباب و شاداني لجوه و قفلت الباب . كانت لابسة بيبي دول فاجر لونه موف شفاف بالكامل عبارة عن قميص لفوق الركبة شفاف و مفتوح من تحت بزازها لاخره و تحتيه كلوت سبعة و برده شفاف كان فاجر علي جسمها ( تذكير بوصف ميرنا : جسم كيرفي بدون ترهلات مع بزاز كبيرة و طيز ضخمة و بارزة جامد عن جسمها )
انا : ايه يا شرموطة مش كدا
ميرنا : ( بنظرة شرسة ) لا كدا و نص انت واحشني
خدتني في بوسة اكنها بتغتصبني . فكيت منها
انا : ( بحده ) مالك يا لبوة اهدي عشان مقلبش عليكي طول الليل اكتر من الي حعمله
ميرنا : لا خلاص و علي ايه
انا : و فين الشرموطة التانية
ميرنا : بتحط ميك اب في اوضة النوم
انا : يلا نروحلها
روحنا لاوضة النوم لقيت واحدة تانية قدامي غير الدكتورة الي لبسها محتشم دي كانت يعتبر مش لابسة اصلا . كانت لابسة بيبي دول شبك كله من فوق بزازها لرجليها مفتوح من عند طيزها و كسها . انا لما شفتها تنحت لكام ثانية ) تذكير بوصف اسماء : جسم ميلف ارفع من ميرنا شويه و اطول منها مع فرق السن بزاز متوسطة مدلدلة و طيز كبيرة بس اصغر من طيز ميرنا )
انا : ( صفرت ) ايه الجمال و الدلع دا
قربت منها و وقفتها ابص عليها
ميرنا : ( ايدها علي وسطها ( و احنا كخة يعني
انا : ( مسكت كل واحدة في ايد و حاضنهم ) لا كخة ايه دا انا مع احلي لبوتين في مصر بس اسماء فكرة اني شوفتها ازاي الصبح باللبس المحترم و دلوقتي ازاي هيجت عليها اكتر
بوست اسماء في بقها بوسة سريعة
ميرنا : و انا معجبتكش يعني
انا : بقولكم ايه انا جاي اتبسط مش عايز غيره و قرف او امشي احسن
اسماء : لا تمشي ايه احنا حنبسطك و ندلعك
انا : طيب يلا عايزكم ترقصولي
سيبتهم و قعدت علي السرير و هما شغلوا اغنية شعبية و بدأوا يرقصوا و كانوا بيباروا بعض مين فيهم رقصه احلي و يقربوا مني مرة بطيزهم و مرة ببزازهم و انا كل ما واحدة تقرب مني اضربها علي طيزها او بزازها و بعد ما سخنت قومت ارقص معاهم و هايص اقفش في بزاز دي او طيز دي او ادقر في طيز دي او ابوس دي لحد ما خلاص استويت و حباية الفياجرا باينها اشتغلت . مسكت اسماء و نيمتها علي السرير
انا : اركني يا ميرنا علي جمب و متدخليش معانا في النيكة دي
ميرنا : ليه دا انا هيجانة و مولعة
انا : عقاب ليكي يا شرموطة و احسنلك تسمعي كلامي
قلعت كل هدومي و اترميت علي اسماء ابوسها و العب بايدي في كسها و هيا سايحة تحتي . نزلت شوية لبزازها و قطعت الشبك من عليهم و دفنت وشي فيهم ابوس و اتمتع بنعومتهم
اسماء : ااااااااه ريح بزازي عشان بتوجعني يا حبيبي
روحت لبزها اليمين و بلساني الحس فيه و بايدي اليمين بفعص في بزها الشمال . دخلت حلمة بزها الشمال في بقي ارضع فيها اكني عيل صغير
اسماء : اووووه ارضع كمان يا دكري في حلماتي
عضيت حلمتها علي خفيف و هيا تتوجع بشهوة ، شوية و روحت لبزها الشمال الحسه و ابوسه و ارضع في حلمتها و اعضها لحد ما شبعت و نزلت لكسها الي كانت منضفاه و بيلمع من عسلها
انا : مجهزه نفسك يا لبوة ( ضربت كسها بايدي )
اسماء : ايييي يعني لو ماكنتش اجهزه ليك يبقي لمين
ببص علي ميرنا لقيتها قاعدة علي كرسي التسريحة و هارية كسها لعب بايدها
انا : خليكي كده لحد ما اخلص مع دكتورتك
مقدرتش تتكلم من شهوتها و انا رجعت لكس اسماء و شميته كانت ريحته حلوة و حطيت عليه لساني
اسماء : اوووووف لسانك حلو يا حبيبي
بقيت بلحس كسها من فوق لتحت و هيا بتتأوه تحتي و صوتها عالي و دخلت صباع في كسها و بصباعي الكبير بلعب في زنبورها مع لحسي و هيا اتجننت و جسمها بيتحرك جامد
اسماء : اااااه مش قادرة حجيب عسلي احححح
جابت عسلها و انا لحسته كله و بلعب بلساني و ايدي في كسها
اسماء : كفاية بقي دخل زبرك في كسي و ارحمني
انا : مش لما تمصي زبري الاول
اديتها زبري تلحسه و انا لسه بلحس كسها و بقينا في وضع 69و بقت تمص و تلحس في زبري و تحاول تدخل زبري في بقها علي قد ما تقدر و انا هاري كسها لحس و نيك بلساني و ايدي لحد ما زبري وقف علي اخره من مصها . عدلت نفسي و نمت علي جسمها و زبري علي باب كسها و بقيت بمشيه علي كسها من بره و هيا تترجاني ادخله و دخلته في كسها بهدوء لحد ما دخل كله و بقيت بنيكها برومانسية و ببوس شفايفها
اسماء : ااااااه حاسة بزبرك و هو بيتحرك جوه كسي براحه اوووووه احساس تاني
بعد ظ¥ دقايق نيك هادي بقيت بسرع في الرتم اكتر و هيا يعلي صوتها اكتر لحد ما جابت عسلها تاني و جسمها ساب . طلعت زبري من كسها و بصيت علي ميرنا لقيتها منزلة كلوتها لحد ركبتها و ايدها علي كسها و باصة عليا بنظرة عطف عشان انيكها . شاورتلها تجي و هيا فرحت و قامت بسرعة قلعت كلوتها و جاتلي . نيمتها علي بطنها علي السرير و حطيت مخدة تحت وسطها و كدا بقت طيزها برازة اكتر من الاول و انا هيجت علي طيزها و هيا مسكت فردتين طيزها مستنياني ادخل زبري في كسها روحت انا مدخله في طيزها كله مرة واحدة و هيا من المفاجأة صرخت و عايزة تطلع لقدام تهرب روحت مسكت وسطها و ثبت زبري و متحركتش لحد ما هديت و هيا الي بقت تحرك طيزها . بدأت انيك طيزها و ازود الرتم و اخبط وسطي في طيزها الضخمة و تترج مع كل رزعة و كان منظر حلو اوي
ميرنا : ااااااه عايزاك تفشخ طيزي التعبانة
زودت السرعة و هيا علي صوت اهاتها اكتر لحد ما جابت عسلها و انا لسه مكمل نيك في طيزها و قربت انزل لبني
انا : ااااااه عايزه لبني فين يا شرموطة
ميرنا : في طيزي ارويها
فضلت ارزع فيها بكل قوتي لحد ما نزلت لبني في طيزها بكمية كبيرة و سال بره طيزها و جات اسماء لحست زبري و كل الي طلع من طيز ميرنا و انا ريحت علي السرير اخد نفسي
اسماء : حبيبي كنت عايزه اسألك سؤال
انا : اسألي
اسماء : انت ماسك ايه علي نور
انا : الدكتورة نور ، مش حقولك
اسماء : ليه
انا : عشان زي ما قولتش علي سرك معايا مش حقول سرها
اسماء : عندك حق خلاص مش حسأل تاني في الموضوع دا
انا : يبقى احسن .. يلا ندخل الحمام نستحمي
دخلنا احنا التلاتة الحمام و عملت واحد ثلاثي في الحمام و نيكتهم واحد كمان علي السرير و نمنا في حضن بعض للصبح .
عدت حوالي سنتين من غير جديد بنيك نور و اسماء و ميرنا كل ما اعوذ و شروق علاقتنا مرجعتش تاني و معرفش عنها حاجة و اميرة و جوزها الشيخ خالد الي كل فترة يكلموني و انا بصدهم و بطلع مع ريهام نخرج و نتفسح و بطلع مع محمود صاحبي و مركز في دراستي و البرنامجين الي جابولي فلوس كتيرة . لحد امتحانات سنة رابعة و النهرده كان اخر امتحان و راجع انا و محمود في عربيتي
محمود : اخيرا يا صحبي خلصنا جامعة
انا : ايوه فاضل النتيجة
محمود : ان شاء **** ناجحين خليك متفائل . ها حتعمل ايه دلوقتي بعد ما خلصت
انا : بفكر اتجوز ريهام في الاجازة دي و اخر سنة ليها تكملها احنا و متجوزين
محمود : علي بركة **** و حتعمل مشروع ايه
انا : لسه مستقريتش علي فكرة
محمود : يا بختك راسم حياتك من دلوقتي مش انا معرفش بعد كام ساعة حعمل ايه
انا : طب متنقش فيها و انزل ادينا وصلنا
محمود : ههههههه لا لازم انق . بالليل حرن عليك بعد ما انام شويه تمام
انا : تمام
نزل محمود و انا في طريقي لبيتي و فرحان اني خلصت جامعة . رقم مش متسجل عندي رن عليا . رديت عليه و شخص بيكلمني و مع سماعي للكلام ابتسامتي بتختفي و قلبت لغضب كبير ...
في الجزء الجاي حنعرف ايه هيا المكالمة و ليه خلت احمد يغضب جدا
الجزء الثاني
رديت علي الرقم و انا مبتسم
انا : الو
الشخص : ( صوت راجل ) احمد اسمعني للاخر و متقاطعنيش انا فاعل خير و عايز افتح عينيك للي بيحصل من وراك خطيبتك ريهام بتخونك ..
انا : ( بعصبية و بغضب ) انت بتقول ايه انت..
الشخص : قولتلك اسمعني للاخر هيا دلوقتي مع الي بتخونك معاه و قافلة موبايلها و حبعتلك صور تثبتلك كلامي علي الواتس و عنوان الشقة الي فيها دلوقتي سلام .
خلصت المكالمة و انا محتار و متعصب في نفس الوقت مش عارف اصدق ولا اكذب لحد ما سمعت تنبيه موبايلي لرسالة جديدة و لقيتها من نفس الشخص الي لسه مكلمني ركنت علي جمب و فتحت موبايلي و نفسي يكون مقلب . فتحت الرسالة و كانت عنوان و صور لريهام مع واحدة صاحبيتها عارفها بيطلعوا مع بعض كتير و معاهم راجل و داخلين عمارة مع بعض و هما بيضحكوا . حاولت اهدي و متسرعش و افكر مش ممكن دا حد عايز يوقع بيني و بين ريهام او ممكن دي صور قديمة و كمان ممكن يكون الشخص دا قريبها . رنيت علي ريهام موبايلها مقفول رنيت علي الشخص الي كلمني برضه مقفول . بعتله علي الواتس و مردش عليا قولت مقدميش غير حل واحد اروح العنوان الي ادهوني و اتأكد بنفسي .
طلعت بعربيتي بسرعة للعنوان و وصلت للعمارة و كان قدامها بواب اتكلمت معاه و اديته 200 جنيه و وريته صورة ربهام قالي جات من ساعة و طلعت مع ست و راجل . انا وقتها كنت خلاص حنفجر بس قولت اصبر احتمال يكون فخ او حاجة . طلعت لحد الشقة و رنيت الجرس و بعد شوية فتحتلي الباب صاحبة ريهام و لما شافتني اتخضت و كانت لابسة روب و باين من تحته جسمها . بعدتها بايدي من قدامي و دخلت الشقة و هيا بتحاول تمنعني و تتكلم معايا و انا مكنتش في وعيي و دماغي وقفت و بدور في الشقة علي ريهام لحد ما سمعت صوت من اوضة كانت مقفولة صوت انا عارفة صوت آهات . بسرعة مشيت للاوضة و فتحت الباب و اتجمدت من الي شوفته . شوفت ريهام عريانة نايمة علي سرير و صوت اهاتها عالي و راجل نايم فوقها و بنيكها " دا الي شوفته او اتهيألي .. " ( تذكير لوصف ريهام : طولها 165 و وزنها حوالي 70 جسمها حلو لا تخينة ولا رفيعة لونه قمحي فاتح بزازها متوسطة مرفوعة و طيزها متوسطة متناسقة مع جسمها و معندهاش كرش ). حسيت ان الدنيا وقفت علي المشهد دا لفترة . دخلت ورايا صاحبيتها و معرفش قالت ايه خلت ريهام و الراجل انتبهولي . بسرعة الراجل قام من فوقها و عايز يطلع من الاوضة مسكت فيه و بدأت اضرب فيه بكل قوتي و بطلع فيه عصبيتي و مسبتوش من ايدي غير لما وشه بقي كله دم و صاحبة ريهام بتحاول تسحبه من ايدي . سيبته و بصيت علي ريهام لقيتها غطت نفسها بملاية و شايف عنيها بتدمع قربت منها و انا مش سامع اي حاجة حوليا . وصلت لعندها و محستش بنفسي غير و انا بضربها قلم علي وشها خلت بقها ينزف دم و خلعت الدبلة الي في ايدي و رميتها في وشها و لفيت عشان امشي لقيتها بتمسكني من ايدي و بتكلمني بس انا مش سامعها . سحبت ايدي و مشيت نزلت لعربيتي و ركبت و انا لسه مش مصدق و صرخت باعلي صوتي ااااااااااه صرخة من قلبي الي اتكسر . اتحركت بعربيتي و انا بدمع و زعلان علي حبي و زعلان علي الي كنت حتجوزها . سايق عربيتي في الشوارع و مش عارف انا رايح فين بلف و بس قلبي مكسور و دماغي وقفت مش عارف افكر و كل الي في بالي سؤال واحد ليه ؟ ...
هاي يا نسوانجية انا ريهام و انا دلوقتي ححكيلكم عن الي حصل من منظوري
( احمد : منظور ايه يا بت انتي و ليه المقدمة دي خشي في الموضوع علطول . و بعدين ايه هاي دي انتي تعرفيهم
ريهام : ايه يا احمد مش كده لازم تفصلني اسكت خليني اركز عشان احكيلهم ولا بلاها احسن
احمد : لا لا بلاها ايه اتفضلي احكي
ريهام : ايوه كده هات ورا هههههه . المهم احنا كنا بنقول ايه .. اه قولت ححكيلكم الي حصل )
بس عشان تفهموا لازم نرجع بالوقت قبل الموقف دا بحوالي سنتين . بعد ما احمد والديه اتوفوا و رجع الجامعة باسبوع و كانت الدنيا بدأت ترجع هادية بعد الي حصل كنت في يوم في الجامعة و مستنية صاحبتي الانتيم امل عشان متفقين نخرج نشتري شوية حاجات بعد ما خلصت محاضراتي . وصلت بعد فترة قليلة و كانت معاها بنت اول مرة اشوفها
امل : ها اتأخرت عليكي يا حبيبتي
ريهام : مش اوي . مش تعرفينا الاول علي الي معاكي
امل : ايوه صح دي انجي صاحبتي من ايام الطفولة
ريهام : اهلا يا انجي ( سلمت عليها )
انجي : اهلا يا ريهام امل كلمتني عنك كتير
ريهام : ياريت يكون بالخير
انجي : ( ضحكت ) لا خير و انا مبسوطة اني شوفتك و اتمني نبقي صاحبات
ريهام : خلاص احنا بقينا انتي دخلتي قلبي
امل : يلا بينا نتحرك عشان نخلص بدري و انجي جاية معانا لو معندكيش مانع يا ريومة
( احمد : ههههه ريومة هو انتي كانوا بيندهوكي بريومة
ريهام : ولا بطل تريقة و متنطقش تاني او مكلمش و امشي
احمد : ولا .. طيب كملي و انا حسكت يا ههههه ريومة )
ريهام : لا معنديش مانع خالص يلا بينا
طلعنا اليوم دا و اشترينا الي عايزينه و انا اتعرفت اكتر بانجي في اليوم دا و ارتحت ليها . عدي الوقت و علاقتي بانجي اتوطدت اكتر و عرفت انها مع احمد في نفس الدفعة بس متكلمتش معاه علي انجي و بقيت بعتبرها انتيمتي زيها زي امل و بشاورها في كل حاجة في حياتي لحد يوم اخر امتحان لاحمد و كان برضه اخر امتحان لانجي و انا كنت مخلصة امتحانات من فترة و يومها طلعنا انا و امل نخرج نتفسح و كمان نشتري هدوم لجوازي و بعد الضهر موبايل امل رن
امل : دي انجي يا ريومة استني ارد عليها
امل : الو ايوه يا انجي
...
امل : بتقول ايه مالها انجي
ريهام : مالها انجي يا امل
امل : اصبري يا ريهام افهم . ايوه معاك بتقول عملت حادسة طيب هيا فين دلوقتي
ريهام : مين الي علمت حادسة انجي
امل : اصبري .. خلاص احنا جايين
...
امل : ماشي تعال احنا في شارع **** حنستناك سلام
خلصت امل المكالمة
ريهام : في ايه يا امل
امل : انجي عملت حادثة
ريهام : ( مصدومة و دمعت ) بتتكلمي بجد
امل : و الكلام دا فيه هزار
ريهام : و هيا فين دلوقتي
امل : في بيتها و جاي اخوها دلوقتي يوصلنا ليها عشان عايزانا
ريهام : ماشي نروحلها
استنينا شويه و وقفت قدامنا عربية انجي عارفاها كويس و قربنا منها كان فيها شاب سايق العربية ( وصفه : شاب باين من ملامحه انه قريب مني في السن طوله 175 و وزنه حوالي 70 جسم رياضي بامتياز ظاهره عضلاته من تحت قميصه . لون بشرته ابيض زي الاجانب و لون عينيه ازرق زي السما يعني مز من الاخر )
( احمد : ايه يا بت انتي وصفاه اكنه مثالي مفيهوش غلطة انتي كان عاجبك
ريهام : بصراحه ايوه و متقاطعنيش تاني لاسكت و محكيش
احمد : لا احكي احكي و انا حسكت )
ركبنا معاه العربية و مشي بينا لحد عمارة و قالتلي امل ان انجي ساكنة هنا . ركن الشاب العربية و عرفت اسمه تامر و نزلنا و اول ما وصلنا قدام باب العمارة و تامر قال
تامر : يلا نطلع للعفريتة الي فوق قبل ما تعفرتني انا
لقيت امل و هو ضحكوا روحت ضحكت انا كمان عشان مكسفوش مع ان دمه تقيل . طلعنا لحد الشقة و هو فتح بالمفتاح و دخلنا ملقناش حد في الشقة
امل : هو فين انجي
تامر : مش عارف اصبري ارن عليها ( اتصل علي انجي و فتح الاسبيكر ) انتي فين يا انجي صحابك جوم معايا في الشقة
انجي : انا و مامي نزلنا للدكتور عشان تعبت و جايين علطول قولهم نص ساعة و جاية اوعي تخليهم يمشوا و انا حكلمهم
تامر : خلاص متتأخروش سلام
قفلت مع انجي
تامر : انا قصدت افتح الاسبيكر عشان تسمعوا كل حاجة
امل : طيب احنا حنستنا لحد ما يجوا عشان نتطمن علي انجي
تامر : تشربوا ايه
امل : لا شكرا مش عايزين نتعبك
تامر : لا مفيش تعب و مينفعش صاحبتك اول مرة تشرفنا و متشربش حاجة عصير جوافة كويس
امل : خلاص لو مصر نشرب عصير
قام تامر و انجي رنت علي امل و كلمتنا و قالتلنا نص ساعة و جاية و عرفتنا انها كانت بتعدي الشارع الصبح هي و رايحة الامتحان و ضربتها عربية . انا كان كل تفكيري في انجي و الحادثة الي عملتها و قلقانة بجد عليها
شوية و جالنا تامر بتلات كوبيات عصير و قدملنا العصير و شربناه و احنا بنتكلم عن انجي و حالتها و بعد فترة قصيرة من شرب العصير حسيت جسمي سخن و بعرق و حاسة بحرقان في كسي و كل ثانية بيزيد و بحاول احرك رجلي من غير ما يلاحظوا عشان احاول اهدي كسي بس مفيش فايدة و مبقتش مركزة مع كلامهم . فجأة قام تامر و قعد جمبي حضني و بيمسح وشي من العرق و سمعته بيقولي
تامر : ريهام احنا بنكلمك مالك مش معانا و ايه العرق دا
ريهام : ( معرفش ليه مكنتش عايزه ابعده عني ) لا ابدا بس انا حرانة اوي
تامر : ( بدأ يحسس علي كتفي الشمال و بصوابعه بيلمس بزازي و انا هيجت اكتر و اعصابي سابت ) غريبة مع ان التكييف شغال .. طيب خفي هدومك شوية
امل : ايوه خفي هدومك يا ريومة و انا داخلة الحمام و جاية
انا وقتها كنت لابسة بلوزة صفرا واسعة و جيبة قماش طويلة لونها ابيض و طقم داخلي ابيض عادي مش سكسي . بدأ يفكلي زاير البلوزة و بيكلمني و انا مش مركزة مع كلامه بس مركزة مع ايديه الي بتفك الزراير و الي بتحسس علي بزازي و نفسه السخن علي رقبتي لحد ما ظهرت سنتيانتي و صدري كله قدامه و هو بدأ يقفش فيهم و انا طلعت مني آه و هو اتجرأ اكتر و طلع بزازي من السنتيانة و بدأ يمصهم ببقه و انا صوت آهاتي علي و سايباله نفسي خالص . فضل يمص و يلحس في بزازي و انا هيجانة و كسي بينزل في عسله و هو نزل ايده لكسي من فوق الكلوت يبعبصني
ريهام : اااااااه تامر انا لسه بنت
تامر : متخافيش
فضل بيبعصني لحد ما جيبت عسلي بس لسه حاسة بهيجان فظيع . قام تامر و شالني بين ايديه و دخل بيا اوضة و نيمني علي سرير و قلع هدومه كلها و بعدين قرب عليا و باسني في بقي و قلعني كل هدومي و انا مستسلمة و اعصابي سايبة و مبفكرش غير ازاي اريح كسي و جسمي من الهيجان الجامد دا . بعد ما قلعني نام فوقي و بدأ يبوسني و يمشي زبره علي كسي من بره و يقفش بايده في بزازي و انا من هيجاني نزلت مرة كمان علي الحالة دي و بتأوه بصوت عالي . في وسط كل الي بيحصلي دا سمعت امل بتتكلم بصوت عالي
امل : ريهام احمد هنا
بصيت علي باب الاوضة لقيت احمد واقف بيبصلي في عيني و مفيش اي رد فعل . وقتها تامر بسرعة قام من فوقي و عايز يخرج ..
( احمد : و انا ضربته و بهدلته عارفين خشي علطول لبعد القلم كنتي بتقولي ايه
ريهام : تصدق انت رخم بجد فصلتني اسكت عايزة اكمل
احمد : حاضر كملي )
ريهام : بعد ما ضربه انا كنت غطيت نفسي بملاية السرير و انت جيتلي و عنيك بتطلع شرار و انا ببكي و بتمني اني اكون كابوس و انت جيت و ضربتني قلم والدي مدنيش زيه قبل كده ا*** يرحمه و بقي جاب دم و بعدها خلعت دبلتك و رميتها في وشي و حتمشي مسكت ايدك و قولتلك
ريهام : يا احمد متفهمش غلط انا ..
و قبل ما اكمل انت سحبت ايدك و مشيت . بعد ما انت مشيت دخلت في موجة بكي لحد ما فوقت علي ايد امل بتلمسني فوقت و بصيت في عينيها لقيتها بتبكي و ركزت انا علي السرير عريانة و هيا بالروب فهمت انها هيا و انجي الي عملوا فيا كده . بصتلها بغضب و صرخت فيها تطلع بره و هيا طلعت و انا بسرعة لبست هدومي و نزلت خدت تاكسي و روحت البيت و بعد كده ..
( احمد : خلاص كفايا كده مش عايزينك تكملي عارفين بعد كده قعدتي تبكي و دخلتي في حالة اكتئاب
ريهام : عرفت ازاي
احمد : معروفة في ظرف زي دا . كفاية كدا و امشي دلوقتي خليني اكمل للنسوانجية حكايتي
ريهام : طيب مفيش شكرا
احمد : شكرا ايه يا جزمة دا انتي كنتي بتزليني كل شوية و بتقولي مش حكمل مش حكمل . " بايدي و علي قفاها ضربتها " برااااا
ريهام : " بتحسس علي قفاها بعد ما ضربتها و ماشية " ايييي خلاص دا انت ايدك تقيلة اشوف فيك يوم )
اكمل انا معاكم
كنت بلف و بسأل نفسي ريهام عملت ليه كده؟ ليه كسرت قلبي و خانتني ليه . فضلت الف حوالي ساعة او اكتر و قولت ارن علي محمود عايز حد اتكلم معاه
محمود : ايوه يا علق مش لسه سايبك من شوية
انا : محمود مش ناقصة رذالتك عايزك دلوقتي حالا ربع ساعة و اكون قدام بيتك
محمود : في ايه يا صحبي
انا : تعال و ححكيلك سلام
فصلت معاه و ربع ساعة كنت قدام بيته و هو كان مستنيني ركب و اتحركنا وهو فضل يسألني و انا مش برد و روحت بيه للنيل و ركنت عربيتي و نزلت و قعدت علي شط النيل
محمود : اتكلم بقا في ايه
انا : ( دمعت ) ريهام بتخوني يا محمود
محمود : بتقول ايه ريهام بتخونك لا يا صاحبي مش مصدقك ريهام متعملش كده
انا : انا اتأكدت بنفسي
محمود : طيب احكيلي يمكن تكون فاهم غلط
حكيت لمحمود كل الي حصل و وريته الصور الي اتبعتتلي
محمود : وا*** لو حد قالي غيرك مكنتش صدقت بس ليه خانتك دي كانت بتموت في التراب الي بتمشي عليه
انا : دا السؤال الي عايز اعرفه
محمود : طيب اقعد معاها و افهم هيا عملت ليه كده
انا : ( بزعق و بمسح دموعي ) لا يا صحبي خلاص هيا طلعت من حياتي و مش عايز اشوف وشها تاني
محمود : طيب اسمعها الاول
انا : خلاص مبقيتش تهمني
محمود : الي تشوفه ... بس مين الي رن عليك و بعتلك الصور دي برضه حاجة غريبة
انا : مش مهم و دلوقتي انا عايز اقعد مع نفسي شوية عايز ارتب حياتي من جديد
قومنا و وصلته لبيته و انا روحت شقة والدي و انا بفكر في ريهام و كل الي حصل بينا و بقول لنفسي انها قدرت تضحك عليا و مثلت عليا الحب و كنت انا ححاسب علي المشاريب بس عرفت الحقيقة قبل ما اتجوزها و خلاص مبقيتش اثق في حد حواليا غير محمود صاحبي الي معايا علطول و جمبي في الحلوة و المرة و بفكر اسافر او اشوف شغل عشان انسي و فضلت افكر لحد ما نمت و صحيت تاني يوم الصبح بدري . صحيت فطرت و انا باكل افتكر ريهام و مواقفها معايا في كل مكان في الشقة مستحملتش لبست و طلعت الف بالعربية و مش قادر انسي و كل ما اروح مكان افتكر موقف ليا مع ريهام في المكان دا لحد ما اتخنقت . روحت الشقة دخلت اجهز شنطتي عشان اسافر و انا بجهزها جرس الباب ضرب روحت افتح لقيتها ام ريهام و وشها مقلوب و احمر من البكي . دخلت الشقة و قفلت الباب
ام ريهام : احمد هو في ايه ريهام من امبارح لا بتاكل ولا بتشرب و حابسة نفسها في الاوضة بتبكي و قالت انكوا فركشتوا الخطوبة
انا : ( ههههه حلوة التمثيلية دي بس انا مش مصدقها ) اسألي بنتك متسألنيش انا
ام ريهام : اوعي يكون حصل بينكم حاجة غلط كدا ولا كدا
انا : ( فكرت معرفهاش يمكن متكونش عارفة و خايف عليها لتروح فيها مع اني مظنش بس قولت اعمل بأصلي للاخر ) لا يا خالتي محصلش بينا حاجة من الي في بالك
ام ريهام : طيب هيا زعلتك في ايه قولي يمكن اعرف احل المشكلة
انا : لا يا خالي الي حصل حصل و مينفعش نرجع تاني لبعض خلاص .. بعد اذنك انا بحضر شنطتي عشان مسافر
ام ريهام : مسافر فين يا احمد
انا : شغل يا خالتي شغل و قبل ما تحكي مش عشان السفر او الشغل فركشنا
ام ريهام : ماشي يا ابني ر*** يهديكم و ترجعوا لعقلكم
خرجت ام ريهام و انا كملت تجهيز شنطتي و طلعت بعربيتي علي الطريق الصحراوي و مش عارف اروح فين .
بعد حوالي 3 ساعات موبايلي رن بصيت للنمرة كانت نمرة اميرة مرات الشيخ خالد الاماراتي مرديتش بس لقيتها بترن اكتر من مرة رديت
انا : الو
اميرة : ايوه يا احمد عامل ايه
انا : تمام خير
اميرة : عرفت انك خلصت امبارح امتحانات و رنيت امبارح عليك كتير و انت مرديتش
انا : كنت مشغول شوية
اميرة : طيب علي العموم الف مبروك و دلوقتي بعد ما خلصت جامعة حتعمل ايه
انا : لسه مقررتش بس انتي مهتمة ليه
اميرة : طبعا مهتمة مش لازم تشتغل بعد ما خلصت جامعة و الشغل عندي
انا : عند جوزك في شركته مش كده و انا رفضت الطلب دا كتير قبل كده
اميرة : و بطلب منك دا تاني يا احمد الشغل مع جوزي ليه ميزات كتير
انا : زي ايه
اميرة : اولا المرتب اكبر بكتيير من شغلك القديم ثانيا حتغير جو و تشوف ناس جديدة و اماكن جديدة و الامارات جميلة جدا فيها اماكن كتيرة حتعجبك ثالثا خالد هو الي عايزك اكتر عشان شغلك عاجبه جدا و بيقول ان الشركة حتكبر اكتر لما تشتغل معاه
انا : رابعا انتي عايزة تتناكي مش كده
اميرة : و ايه المانع لما اتناك منك يا حبيبي . فكر كويس و رد عليا مستنياك سلام
انا : سلام
قفلت معاها و فكرت في كلامها و اني اشوف اماكن و ناس غير و قولت و ماله لان الي كان مخليني ارفض اسافر اني حتجوز و خلاص راح السبب و انا اصلا عايز اسافر قولت اقبل بعرضها و اعيش حياتي و انيك براحتي و هناك حقدر انسي و اتفسح برضه براحتي . رجعت تاني محافظتي و قولت اجهز من دلوقتي للسفر . رنيت علي الشيخ خالد عرفته اني موافق و قولتله يخلصلي كل اجراءات السفر و بكره اروح السفارة . قفلت معاه و روحت شقتي خدت باقي هدومي لاني كنت واخد هدوم لسفر اسبوعين تلاتة مش سفر لسنين . كلمت محمود عرفته و قالي اروحله عشان امه عايزه تودعني . خدت شنطي و روحتله و خبطت علي بيته و فتحلي الباب و دخلت قعدت معاه و مع امه
ام محمود : وا*** حتوحشني يا احمد انت بالنسبالي ابني زي محمود
انا : و انا بعتبرك زي امي بجد
محمود : سفريتك حتطول يا صحبي
انا : مش عارف يا محمود يمكن سنة سنتين او يمكن العمر كله
محمود : ر*** يوفقك و تبقي تنزل مصر تزرني
انا : طبعا و احنا علطول حنكلم بعض علي النت . دلوقتي عربيتي دي مش لازماني تاني
محمود : بيعها
انا : لا انا حديهالك يا صحبي هدية مني ليك
ام محمود : ليه يا احمد بيعها و فلوسها خليها معاك حتعوز فلوش في غربتك في الاول يا ابني
انا : متخفيش يا امي انا معايا فلوس و بعدين دي كحيانية خليها لمحمود يتحرك بيها . يلا يا صحبي نروح نسجل العربية باسمك
طلعنا و سجلت العربية باسم محمود و بعدها اصر محمود يجي معايا القاهرة و فعلا سافرنا للقاهرة و وصلنا بالليل و ببتنا في فندق للصبح . فضلنا تلات ايام خلصنا كل الورق و حجزت من النت تزكرة طيران بالليل و قبل ميعاد الطيارة بساعة وصلني محمود للمطار و ودعني و مشي و انا استنيت في المطار لحد ميعاد الطيارة و ركبت الطيارة و طارت بيا الي جزء جديد في حياتي .
مش عارف حيحصل ايه ولا مستنيني ايه بس الي عارفه اني مش حضيع حياتي عشان اي حد و حقضيها بالطول و العرض و علي مزاجي و احاول انسي كل الي فات من حياتي ...
الجزء الثالث
هبطت الطيارة في مطار ابوظبي . نزلت و بعد الاجراءات لقيت شخص رافع اسمي في يفطة روحتله .
انا : مساء الخير انا احمد
الشخص : صباح الخير يا استاذ احمد انا بدر ابن الاستاذ خالد و بيعتذرلك مقدرش يجي بنفسه يستقبلك و دا لاننا في الفجر و هو عنده شغل الصبح
انا : مفيش مشكلة يلا بينا
طلعنا و ركبنا عربيته و وصلني فندق فخم و كان ليا حجز باسمي
بدر : والدي بيقولك ارتاح النهرده و بكره تبدأ الشغل في الشركة و بيبلغك انه بيدور ليك علي شقة تسكن فيها
انا : بلغه سلامي
طلعت لاوضتي غيرت هدومي و نمت . صحيت الضهر و نزلت فطرت في مطعم الفندق و فتحت موبايلي كان محمود باعتلي رسالة يتطمن عليا اني وصلت و رديت عليه . اميرة بعتالي رسايل كتير و جوزها الشيخ خالد و رديت علي اميرة و الشيخ خالد . طلعت من الفندق الف شوية في الشوارع و اشتريت خط موبايل اماراتي و كلمت منه الشيخ خالد
خالد : الو
انا : ايوه يا شيخ خالد انا احمد
خالد : استاذ احمد نورت ابوظبي و اسف مقدرتش استقبلك بنفسي
انا : لا مفيش داعي و ابنك بدر قام بالواجب . المهم شغلي حيبتدي بكره زي ما قالي بدر
خالد : ايوه و الساعة 7 و نص حتلاقي عربية مستنياك قدام الفندق حبعتلك مواصفاتها بالليل و متنساش ورقك الرسمي عشان نمضي عقد شغلك
انا : اوك يا شيخ خالد
خالد : استاذ احمد بلاش شيخ و خليها استاذ خالد افضل
انا : اوك و انا قولي احمد مش انا في سن ابنك
خالد : تمام سلام
قفلت معاه و رنيت علي اميرة
اميرة : الو
انا : ايوه يا اميرة انا احمد
اميرة : حبيبي رقمك الجديد دا
انا : ايوه . ما تيجي نلف شوية
اميرة : و انا كنت مستنية طلبك ساعة و اكون قدام الفندق
قفلت معاها و رجعت الفندق مستني اميرة لحد ما رنت عليا و طلعتلها و ركبت عربيتها و روحنا كافيه علي البحر و قعدنا نتكلم في اي مواضيع و عرفت ان جوزها بيخلص في شقة ليا و قالتلي مكانها حلو عشان تعرف تجيلي . فضلت معاها طول اليوم و رجعت بالليل الفندق و كانت عايزاني انيكها بس قولتلها لما اسكن في الشقة و طلعت اوضتي نمت .
صحيت الصبح علي المنبه . لبست بدلة سودة و جهزت ورقي و نزلت افطر و علي الميعاد طلعت بره الفندق و ركبت العربية الي بعتهالي استاذ خالد . وصلت مبني الشركة و كان شكلال المبني حاجة فخمة . دخلت و روحت لمكتب استاذ خالد بعد ما سألت طبعا و روحت للسكرتيرة
انا : لو سمحتي بلغي الاستاذ خالد انا احمد *** بره
السكرتيرة : اوك ثواني ( بلغته ) اتفضل هو مستني حضرتك
دخلت المكتب لقيته و معاه راجلين
خالد : اهلا اهلا باحمد حبيبي ( سلم عليا ) نورت الشركة
انا : بنورك يا استاذ خالد
خالد : اعرفك محمد و ريان اولادي
انا : ( سلمت علهم ) اتشرفت بمعرفتكم
خالد : محمد نائب مدير الشركة و ريان رئيس قسم الجودة . احمد زي ما قولتلكم رئيس قسم التسوق الجديد
ريان و محمد : اهلا بيك
انا : شكرا و اتمني اقدر افيد الشركة
خالد : ان شاء **** . جيبت معاك ورقك عشان العقد
انا : ايوه اتفضل ( اديته الورق )
خالد : تمام بعد شوية حيجهز العقد . دلوقتي تعال اعرفك علي مكتبك و الموظفين الي شغالين معاك
مشينا انا و هو و ولاده و بنتكلم عن الشغل لحد ما وصلنا القسم و دخلنا و الكل كان مستنينا
خالد : اعرفك بالموظفين الي شغالين معاك
سلمت عليهم و عرفت اساميهم ( حامد و مروة و لؤي و سراج و مريم و ساره )
خالد : ساره بقي تبقي بنتي . متخرجة من الجامعة من سنة
انا : اتشرفت بحضرتك
ساره : ( بابتسامة سفرا ) الشرف ليا
خالد : لسه مخدتش خبرة كويسة في الشغل و عايزك تعاملها زي اي موظف هنا مفيش معاملة خاص
انا : دا الي حيحصل
خالد : طيب اسيبك تبدأ شغلك
مشي استاذ خالد مع اولاده و انا فضلت مع الموظفين و اتكلمت معاهم ازاي حنشتغل و مفيش اي حدود بينا غير الاحترام . لاحظت ساره بتبصلي بنظرات عارفها كويس زي الي كانت بتبصهالي ملك سكرتيرة محمد قولت في بالي ( اهلا ) . بعد ما خلصت كلامي
انا : حد عنده اي استفسار
ساره : ايوه هو حضرتك عندك كام سنة باين انك قدنا
انا : هههه لا انا اصغر منك انا لسه متخرج من الجامعة
ساره : وا*** طيب قولنا ايه الي وصلك للمنصب دا و انت لسه متخرج
انا : لأني كنت ماسك نفس المنصب في شركة في مصر
ساره : و الشركة دي كانت بتاعت صاحبك ولا ايه
الكل ضحك و انا كمان ضحكت
انا : هههههه حلوة انا عايز الكل يعاملني علي اني صاحبه او زميله عشان نعرف نشتغل . و بخصوص ساره ..
ساره : ( بنظرة تحدي و تكبر ) انسه ساره لو سمحت و اسفه مش بتعامل كده مع اي حد
انا : ( بصتلها بجدية و بعدين بصيت علي باقي الموظفين ) انا كنت في شركة محمد العاصي الي معظم المواد الكيميائية الي بتتصنع بيها منتجات الشركة دي بتاخدها منها . و دلوقتي عايز اعرف عايزين المعاملة بينا تبقي ازاي زي الزملاء ولا مدير و موظفين و بشكل رسمي
كله ما عدا ساره ردوا : زملاء
انا : طيب حتبقي المعاملة اكننا زملاء . ( بصيت لسارة ) ما عدا الانسة سارة حتبقي معاملة رسمية . يلا نبدأ الشغل
بدأت معاهم الشغل و بعامل الكل اكنهم صحابي و ساره بعاملها بشكل رسمي يعني كلامي معاها بطريقة جدية و مفيش هزار و هيا كانت رافعة راسها اكنها انتصرت في الاول بس بعد فترة نظرتها اتغيرت و مش مركزة و انا بقول في بالي ( اصبري عليا ) .
( وصف ساره : طولها 160 و وزنها 55و لون بشرتها خمري فاتح و لون عينيها عسلي و شعرها اصفر ذهبي . جسمها رفيع و وسط رفيع و بزازها حبتين رمان نافرين و طيزها صغيرة بس ملفتة يعني من الاخر جسم فرنساوي كرباج )
بعد حوالي ساعة الاستاذ خالد بعتلي اروحله المكتب و روحتله .
( ساره : باااااس ادخل انا هنا وسع كدا
احمد : ايه يا جزة انتي مالك طالعة فيها كدا ليه . اتعدلي بدل ما اعدلك زي الي قبلك
ساره : لا يا باشا بلاش قفايا خلاص حتلم
احمد : يلا احكي و خلصي
ساره : حاضر بس حنرجع لقبل اليوم دا باربع ايام و نكمل علطول )
في اليوم دا كنت مع صاحباتي بره بنشرتي علي ما اتزكر شوز جديد و راجعة المغرب الفيلا و كان والدي مستنيني
خالد : ساره حبيبتي عايزك في موضوع
ساره : اتفضل يا بابي
خالد : كنت عايز اعرفك ان بعد كام يوم جاي مدير جديد لقسم التسويق
ساره : ليه يا بابي الاستاذ كاظم شغال كويس
خالد : عارف بس ارتفاع الارباح مش عاجبني
ساره : ازاي انت اخر اجتماع اشدت بشغلنا و بنمو الارباح
خالد : دا عشان محبطكمش و انا جيبت مدير تاني افضل
ساره : و يبقي مين المدير الجديد
خالد : شاب مصري اسمه احمد
ساره : شاب و دا عنده كام سنة
خالد : 23
ساره : اصغر مني بسنة ؟!! علي كده لسه متخرج و حتعينه ازاي مدير قسم التسويق
خالد : يا بنتي السن مش كل حاجة الاهم الخبرة . هو اه اصغر منك بسنة بس مسك المنصب دا قبل كده و في شركة اكبر من شركتنا
ساره : شركة ايه دي
خالد : شركة محمد العاصي المصرية و احب اعرفك هو الي اقنعني اكبر عقدنا معاهم فاكره
ساره : ايوه افتكرت انت كنت حكتلي عنه قبل كده . و انا يا بابي وضعي انا معاه
خالد : انتي وضعك زي ما هوا و اكسبي خبرات منه لان الشاب دا مش حيشتغل العمر كله معانا
ساره : بس دا اصغر مني ازاي اقبل منه اوامر
خالد : ساره اسمعي الكلام و بلاش عند دا شغل يا حبيبتي مفيهوش هزار
ساره : عارفه ان...
( احمد : ما كفاية يا جزمة عرفنا انك مكنتيش موافقة ادخلي في الي معرفوش
ساره : وا*** ريهام عندها حق انت رخم اوي
احمد : " ضربتها علي قفاها " اخلصي احكي
ساره : " ايدها بتحسس علي قفاها " حاضر يا باشا )
بعد ما والدي اقنعني طلعت اوضتي و انا متضايقة لحد وقت العشا و نزلت عشان ناكل كلنا و كان علي السفرة اخواتي محمد و مراته و ريان ( اخوي من نفس الام ) و مراته و بدر و امي ( خولة " مرات بابي التانية " ) و مراته الاولي ( شيخة " ام محمد " ) و مراته التالتة ( طيف " ام بدر " )
( احمد : عرفتي بالعيلة الكريمة ادخلي في المهم
ساره : مش لازم برضه نعرف الناس بعيلتي .. مع انها مش كريمة اوي
احمد : اكتمي متحرقيش احداث و خليكي في اليوم الي مش راضي يخلص دا )
كنا بناكل و في نص الاكل بابي اتكلم
خالد : ( بيوجه كلامه لاخواتي ) عايز اعرفكم انا حغير مدير قسم المبيعات في الشركة
محمد : و مين الي حيبقي مكانه اوعي تقولي ساره
ساره : لا يا خفيف شاب مصري اصغر مني
ريان : اصغر منك ليه هو لسه بيدرس
خالد : لسه مخلص السنة دي و متهيألي تعرفوه
محمد : مين يا حج
خالد : احمد الي كان شغال مع محمد العاصي
محمد : عرفته بس دا لسه صغير و ميعتمدش عليه . لا انا مش موافقك في قرارك يا حج اعذرني
ساره : نفس رأيي بس بابي واثق فيه
ريان : و انا شايفه كويس قدر يرفع مبيعات شركات العاصي و اكبر دليل العقد بتاعنا معاهم
خالد : و دا الي خلاني اعينه و كمان بعد ما جمعت عنه معلومات عن جميع شغله مع العاصي
محمد : براحتك يا حج الي شايفه صح اعمله بس انا بقولك من دلوقتي انا معترض و حفكرك بعدين
خالد : خلاص انا خدت قراري و بعد يومين تلاتة جاي يستلم شغله
خلصنا العشا و عدت الايام لحد يوم استلامك للشغل و خبر وصولك جالنا في القسم
ساره : اهو وصل الطفل الشركة . محصلتلوش حادثة و هو جاي ولا الطيارة الي جابته وقعت مثلا
مريم : هههههه انتي مش طايقاه ليه من قبل ما تشوفيه
ساره : من غير ما اشوفه انا يكون مديري طفل . اصبروا عليا و حخليه يقدم استقالته
لؤي : ههههه طالما حطتيه في دماغك يبقا ر*** يتولاه
مروة : طيب مش نشوفه الاول يمكن يطلع مز و اريحكم منه انا
سراج : انتي مبتفكريش غير في شكله
مروة : طبعا لو كان مز سيبوني عليه و انا حخليه لعبة في ايدينا
سراج : الحمد *** مريم مبتفكرش زيك كنت دفنتها حية
لؤي : تعرفي يا مريم اكبر غلطة انك بتشتغلي مع جوز في نفس الشركة و نفس القسم
مريم : هههههه عندك حق بس ليها ايجابيات ميقدرش يلعب بديله
سراج : هو انا اقدر ابص علي حد غيرك انتي كل حياتي .. ايه يا حامد مش سامعين صوتك
حامد : مش في المود النهرده .. نفسي اعرف ساره بتفكر في ايه دلوقتي
ساره : عايزه اعرفه من الاول مقامه و اختلق اي مشكلة ا...
دخلت علينا مع بابي و اخواتي و لما شوفتك لأول مرة و ركزت في كل ملامحك من بدلة شيك و جسم رياضي باين من تحت البدلة و ريحة عطرك المميزة و اهتمامك بمظهرك و بابتسامتك و غمازاتك ...
( احمد : احم احم احنا جامدين برده
ساره : اييييه يا بايخ فصلتني
احمد : فصلتك ليه ما انا قدامك اهو ولا بتوصفي شخص مش موجود
ساره : لا برده اول مرة ليها ذكري جميلة
احمد : طيب كملي و بلاش افورة )
لما دخلت انا اعجبت بشكلك و ابتسامتك الجميلة بس بسرعة فوقت نفسي و قولت لازم اعمل الي في دماغي و اطفشك . بعد ما مشي والدي و اخواتي انت قولت ..
( احمد : حكيتلهم الي حصل بينا انتي قوليلهم علي شعروك علطول
ساره : حاضر بس متفصلنيش تاني )
لما انت قولت انك حتعاملني غير باقي القسم فرحت من جوايا و قولت اول خطوة نجحت بس مشفتش فيك اي غضب منك بالعكس دا انت كنت بتهزر و تضحك مع الكل و دا عكنن عليا فرحتي و مركزتش في كلامك .
بعد ما روحت لوالدي مكتبه اتكلمنا
مروة : وااااو شاب مز و جميل اوي سيبهولي انا
سراج : فعلا احمد جميل و الاجمل شخصيته
حامد : تصدقوا اول مرة اشوف مدير حلو كده و بيهزر
ساره : ميغركوش هزاره دا ممكن بيعمل كده عشان يخبي قلة خبرته في الشغل
مريم : انتي مكنتيش مركزة مع كلامه صح
ساره : بتسألي ليه
لؤي : عشان من كلامه كنتي عرفتي ان ليه خبرة كبيرة و بيفهم في شغلنا
ساره : مش مهم المهم اني حمشيه من الشركة و بطلبه
مروة : يا خصارة كنت عايزاه يكمل معانا ... ( بتكلم نفسها بصوت عالي ) الحق اتحرك انا و اجيبه في سكتي قبل ما تقضي عليه سارة
الكل ضحك علي كلامها و بعدها انت جيت
( احمد : كفايا كده عليكي دلوقتي و نرجعلك تاني لما نعوزك .. و هكذا يا متابعين انهينا مقابلتنا مع البطلة سارة..
سارة : ايه يا ابني متقمص شغل المذيعين اوي كدا ليه
احمد : اهو بنغير شوية عشان منملش
سارة : طيب خلص كتابة عشان مال...
احمد : هشششش اطلعي يلا بره و متحرقيش احداث اكتر من كده مع السلامة و خدي الباب في ايدك )
دخلت المكتب و كان لوحده
انا : اؤمرني يا استاذ خالد
خالد : اقعد الاول ( قعدت ) انا لقيتلك الشقة الي حتسكن فيها و حشتريها ليك
انا : شكرا بس انا حدفع تمنها
خالد : لا دي هدية مني
انا : استاذ خالد ريحني انا حدفع تمنها و خلي الهدية حاجة تانية
خالد : دي غالية و انا مختارها عشان تليق بيك و بمنصبك
انا : و انا مصر ادفع تمنها
خالد : خلاص براحتك و النهرده حنطلع مع بعض بعد الشغل انقيلك عربية و دي هديتي ياريت مترفضهاش
انا : اوك هدية مقبولة . خلصت عقدي
خالد : ايوه اتفضل
مسكت العقد و راجعته و كان المرتب 50 الف دولار مضيت علي العقد و بعدها رجعت القسم تاني و كملت شغلي و الي كان يعتبر معرفة بالموظفين و بالشغل و ملاحظات علي التفاصيل الصغيرة .
خلصت شغلي و طلعت مع الاستاذ خالد لمعرض عربيات و هو اختارلي عربية و كانت تعتبر متوسطة السعر و قالي نبقا يوم تاني نقدم علي رخصة سواقة . روحنا الفندق خدت شنطي و سجلت خروج و روحنا لشقتي الجديدة و الي كانت في منطقة راقية . طلعنا العمارة و الي لاحظته ان فيها مكاتب و ناس كتير داخلة و طالعة و عرفت انه مختار مكانها كويس عشان مراته . دخلنا الشقة و فرجني عليها كانت مفروشة بذوق عالي عجبني و اداني مفاتيحها و مشي و انا دخلت الحمام و استحميت و طلبت اكل من بره . بعد ما اكلت مسكت لابي فتحته و فتحت موقعي الي عليه البرنامجين ( برنامجين الحماية واحد للكمبيوترات و التاني للموبايلات كانوا اشتهروا اكتر و كسبوني مبلغ محترم ) قريت شوية من اراء الناس و بشوف اي مشكلة واجهتهم .و انا بقري رنت عليا اميرة .
انا : الو
اميرة : ايوه يا احمد مبروك علي شقتك الجديدة
انا : ا*** يبارك فيكي
اميرة : ايه مش حتعزمني في شقتك
انا : تشرفي اي وقت
اميرة : طيب تعال افتح انا قدام الباب
قفلت اللاب و قومت افتح الباب لقيتها قدام الباب( لابسة بنطلون قماش اسود ماسك علي جسمها و بلوزة برتقاني واسعة بس صدرها باين نصه منها ) دخلتها و قفلت الباب و هيا علطول اول ما دخلت بدأت تبوس فيا و حضنتني و انا اندمجت معاها و زنقتها علي الباب و مش عاتقها بوس و تقفيش في بزازها و هيا نزلت ايدها تمسك في زبري من تحت الهدوم و الي وقف في ايدها
اميرة : ممممم وحشتني يا دكري ممممم و زبرك وحشني
انا : ممممم و انتي كمان وحشتيني و جسمك الملبن كمان وحشني
خدتها لاقرب كنبة و قعدت انا عليها و هيا نزلت علي ركبها و نزلت بنطلوني و البكسر و بدأت تبوس زبري و تلعب بيه بايدها و تبصلي في عنيا بابتسامة . بدأت تلحس في زبري من بيضاني لحد راس زبري بشهوة كبيرة و بعدين تدخل نصه في بقها و تطلعه تدلكه بايدها اكنها بتضربلي عشرة . فضلت تلحس و تمص في زبري ربع ساعة و انا كنت خلاص قربت انزل لبني من جمال مصها . رفعتها و نيمتها علي الكنبة و خدتها في بوسة طويلة و انا ايد علي بزازها و ايد تانية علي البنطلون بفك سوستته و ادخل ايدي ابعبص كسها الغرقان في عسله
اميرة : ممممم النهرده انا عايزه اتفشخ منك نصين
انا : انتي الي طلبتي يا شرموطة
قلعتها هدومها كلها و انا كمان قلعت هدومي و روحت علطول علي كسها ابوس و امص فيه و ايدي بتقفش جامد في بزازها
اميرة : اااااااااه اجمد يا حبيبي الحس كسي و قطعه اااااااااه
حطت ايدها علي راسي و بتلعب في شعري و انا مش راحمها مص و لحس في كسها و تقفيش في بزازها و هيا اهاتها تعلي اكتر لحد ما قربت تجيب عسلها
اميرة : ااااااه الحس يا حبيبي قربت اجيب عسلي اوووووه بجيب يا حبيبي بجيب
جابت عسلها و انا لحسته كله و قومت دخلت زبري في بقها ابله و خليتها تفلقس و تديني ضهرها و تسند علي ضهر الكنبة و انا من وراها واقف علي رجلي و قدامي طيزها و كسها و من غير اي مقدمات دخلت زبري في كسها و بدأت في التأوه و شتم نفسها
اميرة : اووووه زبرك مالي كسي نيك شرموطتك و افشخها ااااااه انا عايزة اتفشخ يا حبيبي
شغال نيك فيها بكل قوتي و طيزها الطرية بتترج جامد من خبطي فيها و انا بعشق الطيز . بدأت ادخل صباعي في خرم طيزها عشان اجهزها لزبري
اميرة : اوووووف بعبص في طيزي كمان و شرمطني احححح انا لبوة و متناكة افشخني
انا : خدي يا شرموطة في كسك دا انا حقسمك نصين
زودت صباع كمان في خرم طيزها بايدي الشمال و ايدي اليمين ماسك شعرها و شاده جامد و هيا بتصرخ تحتي من متعتها و هيجانها لحد ما جابت عسلها مرة كمان
اميرة : ااااااه اهدي شوية يا حبيبي انا تعبت
انا : خدي في كسك و اسكتي يا متناكة اووووه
كانت تعبت و جسمها اتهد و انا لسه بنيكها في كسها و مدخل صباعين في طيزها و كان وسع شوية روحت مطلع زبري من كسها و كان مبلول من عسلها و مدخله في خرم طيزها براحه عشان طيزها تستحمل زبري
اميرة : ( بتصرخ ) ااااايييي طيزي براحة يا احمد
انا : طيزك ضيقة ليه يا شرموطة
اميرة : ليا فترة ملقياش الي ينيكها اووووه اهدي عليها
دخلت زبري كله في كسها و بدأت انيكها بهدوء لحد ما اتعودت طيزها علي زبري و زودت السرعة تدريجي
اميرة : اوووووه غير الوضع يا حبيبي انا جسمي مش حامل
نيمتها علي الكنبة بالطول و طيزها ليا و انا دخلت زبري في طيزها و مكمل نيك في طيزها الملبن لحد ما قربت انزل لبني
انا : اااااه عايزه لبني فين يا متناكة
اميرة : في طيزي يا دكري املاها بلبنك
نزلت لبني جوا طيزها و بعد ما نزلتهم قعدت علي الارض و ضهري علي الكنبة اخد نفسي
اميرة : انت جبار في النيك عندك طاقة كبيرة
انا : و انتي ملبن جسمك لما بيترج تحتي بتخبل
بعد ما ريحنا شوية روحنا الحمام و هناك نكتها مرة كمان و نزلت لبني في كسها و بعدها طلعنا لبسنا هدومنا و قعدنا علي الكنبة .
انا : اميرة تعرفي ايه عن سارة بنت خالد جوزك
اميرة : بنت متدلعة و عندية و مناخيرها في السما ليه
انا : شغالة معايا و بتعاندني و عايز اعرف دماغها عشان اتعامل معاها
اميرة : ايوه هيا شغالة معاك نسيت ر*** يعينك . بص هيا اهم حاجة عندها الخروج و الفسح مع صحباتها و مش بتشيل مسؤولية عشان كده خالد شغلها في الشركة يمكن تتعلم حاجة
انا : يعني دماغها تافهة .. تمام . جوزك عارف انك هنا
اميرة : طبعا و هو الي قالي انك هنا بس مقدرش اطول معاك عشان عندي ضيوف جايين ليا بالليل
انا : طيب يلا عشان متتأخريش عليهم
قومنا و روحنا لباب الشقة و فتحت الباب و طلعت و باستني قدامه و هيا بتبسني لقيت باب الشقة الي قدامي بيتفتح و خارج منه ست في منتصف الخمسين ( طولها 175 و وزنها 80 ملامح وشها جميلة و جسمها رياضي بس بزازها كبيرة و مدلدلة من تأثير العمر و طيز كبيرة و بارزة و لون بشرتها غامق بس مش اسود و كانت لابسة بنطلون استرتش و تي شيرت حمالات مجسمين جسمها ) بصت علينا و احنا سيبنا بعض بسرعة و راحت للأسانسير داست علي زرار الأسانسير و اميرة راحت جمبها عشان تركب هيا كمان و هيا مكسوفة و الست علي وشها ابتسامة كبيرة
الست : ( بلغة عربي متقطع ) اهلا اتعرف بيكم
انا : انا احمد الساكن الجديد في الشقة و دي صاحبتي
الست : و انا صوفي ساكنة في الشقة الي قصادك .. فرصة سعيدة
انا : انا اسعد
الأسانسير وصل و ركبت اميرة وصوفي فيه و نزلوا و انا دخلت شقتي و بضحك علي الموقف ...
و بكدا خلص الجزء الثالث اتمني يعجبكم و ارجو ألا تبخلوا عليا برأيكم لانه هو اكتر ما يحمسني للكتابة .. تحياتي
الجزء الرابع
مر اسبوع علي بداية شغلي و في الاسبوع دا ظبطت حياتي سجلت العربية باسمي و الشقة و طلعت رخصة قيادة و سجلت في جيم قريب مني و اما بالنسبة لاميرة كانت بتجيلي معظم الايام و بيتت معايا يومين و صوفي جارتي الجديدة شوفتها مرتين تلاتة صدفة و لسه ابتسامتها الي مريحتنيش علي وشها و بتحاول كل ما تقابلني تفتح كلام معايا . في الشغل طول الاسبوع براجع كل حاجة و بحل مشاكل كانت موجودة و بركز في التفاصيل الصغيرة و بقرب من الموظفين اكتر جوه الشغل و براه و ساره مش طايقاني و بتحاول في اي فرصة تشكك في شغلي او تنرفزني و انا مطنشها خالص و بعاملها بوش خشب .
( في مكتبي و اجتماع للقسم )
انا : و دلوقتي بعد اسبوع تعارف و حل المشاكل ندخل في الشغل الحقيقي
ساره : تقصد ايه
انا : اقصد يا انسه ساره الشغل الي جاي عشان نرفع الارباح
حامد : في دماغك ايه بتفكر فيه
انا : بفكر اقل منتج ارباح نعمله حملة اعلانية جديدة و نغير شكله
سراج : كويس بس عايزين ندرس الحملة دي كويس عشان تنجح
انا : معاك و عشان كده بقلكم الشغل الحقيقي بدأ . عايز دراسة كامل لاذواق المستهلكين و المنتجات المنافسة الي شبه منتجنا و كمان خطة الترويج للمنتج من اعلانات و شكل جديد للمنتج
ساره : و انت حتعمل ايه و احنا حنعمل كل دا
انا : هو انتي اول يوم ليكي في شغلنا يا انسه
ساره : لا ليه
انا : لان المدير عليه انه يقرر في الاخر ايه الي حيتنفز بعد ما تعملوا شغلكم
ساره : و انت مش بتقول انك حتتعامل اكنك زميلنا نفذ بقا ولا انت متعرفش تعمل حاجة من دي
مروة : ثواني يا ساره احمد عنده حق دا شغلنا و ..
انا : و انا موافق قدامكم يومين انتوا مع بعضكم تجهزوا كل التقارير و انا حجهز لوحدي نفس التقارير و بعد يومين نعرض علي بعض الشغل و الي حنتفق عليه حيتنفذ
ساره : و لو طلع شغلنا افضل
انا : يبقا اسيب الشركة و امشي مش دا الي كنتي عايزاه من الاول
سراج : يا جماعة اهدوا احنا شغالين في نفس القسم كدا حتفرجوا علينا الشركة كلها
ساره : و احنا موافقين
انا : تمام انتهي الاجتماع
سراج : يا احمد ..
انا : انا قولت الاجتماع انتهي و الموضوع دا مش حنتكلم فيه تاني كله علي مكتبه
خرج الكل و مش فرحانين ما عدا ساره باين عليها الفرحة . بعد نص ساعة جاتلي مروة و استأذن تدخل و سمحتلها تقعد علي كرسي قدام مكتبي
مروة : ممكن اتكلم معاك شوية
انا : احكي و بلاش موضوع الحملة عشان مش ناقصة نرفزة
مروة : لا هي الحملة يا احمد مينفعش الي بيحصل دا انت جاي عشان نشتغل كلنا مع بعض و نطلع شغل افضل
انا : مروة انا مش غبي و عارف الي بتعمله ساره من اول ما جيت و مش عشان والدها صاحب الشركة تتكبر و متتعاونش و تتصيدلي الاخطاء
ميلت مروة علي المكتب بصدرها و ظهر نصه من التي شيرت الي لبساه و هنا انتبهت للبسها و كانت لابسة تي شيرت بنفسجي ظاهر منه نص صدرها و بنطلون ازرق فاتح من النوع الي لازق في الجسم ( وصف مروة : طولها 155 و وزنها 50 جسم رفيع مع بزاز كحبتين رمان ماسكين نفسهم و طيز صغيرة بس ملفتة في لبسها الي دايما سكسي و صابغة شعرها احمر ناري و قصاه لحد كتافها ) و انتبهت كمان لمعاملتها معايا طول الاسبوع الي فات و هيا بتحاول تغريني و انا كنت مشغول مع ساره و عمايلها
مروة : احمد انت سرحان في ايه
انا : انا لا لا مفيش كنتي بتقولي ايه
مروة : كنت بقولك ان ساره بتعمل دا كله عشان مش قابلة انك اصغر منها و تؤمرها
انا : و باقي القسم
مروة : باقي القسم مقتنعين بخبرتك ( قربت اكتر و بصوت هادي ) خصوصا انا
انا : ( بانت ليا حلمة بزها اليمين و هيجت بس مبينتش ) كويس و ساره بعد يومين لتقتنع تشتغل معايا او تسيب القسم . ( بصيت علي الكمبيوتر و بكلمها بجدية ) علي شغلك يا مروة انا مش فاضي
مروة : ( بخيبة امل ) اوك
مشيت بعد ما هيجتني و بفكر في جسمها و لبسها و الي كانت بتعمله طول الاسبوع و بقول لنفسي ( حجيبك تحت زبري بس بمزاجي ) . طلعت مروة من دماغي و بدأت اجهز التقارير من علي النت للمنتجات المنافسة و نسبة مبيعاتها و فضلت شغال لحد ما كلمني الاستاذ خالد علي موبايلي و ببص علي الساعة لقيت الساعة واحدة بعد الضهر
انا : ايوه يا استاذ خالد
خالد : تعال لمكتبي حالا
انا : دقيقة و اكون عندك
روحت لمكتبه و دخلت لقيت معاه ولاده الاتنين ريان و محمد
انا : اؤمر يا استاذ خالد
خالد : صحيح الي سمعته دا
انا : سمعت ايه
خالد : داخل مع ساره في دور تحدي و عند
انا : صحيح
خالد : و ليه دا يحصل
انا : بعلمها درس يفيدها باقي حياتها
خالد : ممكن تفهمني تقصد ايه
انا : بسهولة هيا بتستهتر بيا و بشغلي لاني اصغر منها و عايز اعلمها ان العمر مش كل حاجة و الاهم الخبرة و المجهود
محمد : و حتعلمها ازاي بالعند و ال...
خالد : محمد انا قولت ايه محدش يتكلم . و لو افترضنا انك حتقدر تفوز في التحدي و بعدها هيا مقتنعتش حيحصل ايه
انا : اولا انا واثق في فوزي ثانيا لو متعلمتش الدرس يبقا واحد مننا يسيب الشغل لان كده مش حننجز اي تقدم لو مش متحدين
خالد : تمام و بما انك واثق من فوزك انا في ضهرك و كمل لحد ما نشوف النتيجة
انا : حاجة تاني يا استاذ خالد ؟
خالد : لا اتفضل انت
طلعت من المكتب و كانت ساره منتظرة عند السكرتيرة و بعد ما طلعت هيا دخلت و مبتسمالي . مشيت و روحت ادخل مكتبي مروة وقفتني ( القسم كان عبارة عن مكتبين واحد كبير و فيه مكاتب الموظفين و التاني اصغر و فيه مكتب المدير و ليه باب خاص جمب مكتب الموظفين )
مروة : احمد ممكن طلب
انا : اتفضلي
مروة : احنا النهرده خارجين نسهر و كنا عايزينك تشرفنا
انا : انتوا مين
مروة : كلنا ما عدا ساره و زملاء لينا في الشركة
انا : ( جات في بالي فكرة ) موافق اعرف المكان و المعاد و ان شاء ا*** حكون هناك
قالتلي المكان و الميعاد و انا دخلت مكتبي اخلص التقارير و فضلت شغال بعد وقت الشغل بفترة عشان انجز لحد ما خلصت و كان فاضل الاعلان و شكل المنتج الجديد قولت اخلصهم في البيت و لازم النهرده . روحت لشقتي و اتغديت و بدأت افكر للاعلان و شكل المنتج لحد ما طلعت بفكرة اعلان جميلة و جديدة و شكل جديد للمنتج و كنت خلصت و براجع كل حاجة و لقيت موبايلي بيرن برقم غريب
انا : الو
مروة : ايوه يا احمد انا مروة زميلتك في الشغل
انا : ( كنت مديهم رقمي عشان لو في حاجة طارئة ) اهلا يا مروة
مروة : برن أأكد عليك تيجي النهرده
انا : ( بصيت في الساعة و كان فاضل ساعة ) جاي طبعا في الميعاد
مروة : و كنت عايزاك في موضوع تاني لما تيجي
انا : اوك لما اجي نتكلم
مروة : لا عايزاك نتكلم لوحدنا بعيد عن الباقي بعد ما نخلص الخروجة نبقا نتكلم لوحدنا
انا : ( بقول لنفسي هيا بدأت ترمي شبكها عليا و انا حستغل دا ) حاضر مش حجيب سيرة قدامهم
مروة : ميرسي جدا يا احمد انت جينتل مان ( بمياصة ) بااااي
قفلت معاها و فكرت هيا دلوقتي عايزة توقعني و انا حسيبها توقعني بمزاجي . كملت مراجعة الشغل و بعد شوية جهزت نفسي عشان اخرج و لبست بنطلون جينز اسود و تي شيرت برتقالي ( لوني المفضل ) و بسرح شعري عشان اطلع لقيت جرس الباب بيرن افتكرت اميرة الي بتجيلي علطول . روحت فتحتلها و دخلت الشقة
اميرة : ايه يا احمد انت خارج
انا : ايوة خارج مع زمايلي في الشغل
اميرة : و مقلتليش ليه قبل ما اجيلك
انا : نسيت اقولك و مش عايز زعل و عكننة الكلام دا انا مش بحبه
اميرة : و عكننه ليه انا مالي انت حر في حياتك
انا : تعرفي انتي كده عجبتيني عارفه ان علاقتنا سكس و بس
اميرة : ( بتلزق فيا ) و بمناسبة السكس مفيش حاجة علي السريع كدا
انا : ( بعدتها عني ) مش وقته خالص مش عايز اتأخر
اميرة : متتأخر فيها ايه
انا : مبحبش اخلف بمواعيدي نبقا نعوضها وقت تاني
اميرة : اوك يلا ننزل مع بعض
انا : استني اتعطر و ننزل
اتعطرت و نزلنا مع بعض و كانت عايزة تبوسني في الاسانسير بس منعتها عشان الروج الي علي شفايفها . ركبت عربيتي و روحت المكان في ميعادي و كان المكان كافيه علي البحر و لقيت هناك كل الي معايا في القسم ما عدا ساره و ناس تانية معرفهاش
لؤى : نورت المكان يا حب
انا : بنوركم وا*** . مش تعرفنا
لؤى : ايوه ( عرفني علي الي معرفهمش ) بس قولي انت عملت ليه كدا مع ساره
مريم : مبلاش السيرة دي احنا جايين ننبسط
انا : كان لازم كدا يا صحبي
حامد : انا مش مطمن من الحوار دا
انا : ركزوا انتوا في شغلكم عايز تقرارير ممتازة
سراج : شغل ايه بس احنا مش عارفين نقسم الشغل بينا ولا بدأنا فيه حتا
انا : دي مشكلتكم حلوها مع نفسكم
واحد من الموجودين : انتوا ازاي بتتعاملوا مع بعض كدا ولا اكن دا ( شاور عليا ) مديركم
كلنا ضحكنا
مروة : اقولك احمد عمل كدا عشان نعرف نتواصل افضل و نطلع شغل احسن
نفس الشخص : و بتتعاملوا معاه كدا علطول . سمعت في الشركة عن الحوار دا بس مصدقتش
انا : ايوه علطول كدا بس وقت الشغل الكل بيعمل الي عليه و بيحترموا قراراتي . ما عدا ساره
مروة : خلاص بقا سيبكم من الشركة و حواراتها احنا جايين نقضي وقت جميل
قضيت معاهم وقت حلو و ضحكت من قلبي و كنت سعيد اوي . بعد ما خلصنا قعدتنا الكل ماشي مروح لقيت مروة بتكلمني
مروة : احمد ممكن كلمتين قبل ما تمشي
انا : اوي اوي
الكل مشي و انا واقف مع مروة لوحدنا ( كانت لابسة فستان شيفون ضيق للركبة لونه اسود كان سكسي اوي عليها )
مروة : كنت عايزاك في الموضوع الي كلمتك عنه
انا : اوك يلا ندخل الكافيه نتكلم
مروة : لا مينفعش هنا
انا : طيب نروح فين
مروة : امممم ايه رأيك نروح شقتي عشان نتكلم براحتنا
انا : هو لازم نروح شقتك
مروة : ايوه عشان ناخد راحتنا في الكلام
انا : ( سكت شوية بفكر ) طيب تعالي نروح شقتي قريبة و بالمرة تقوليلي رأيك فيها
مروة : اوك اركب عربيتك و انا وراك بعربيتي
اتحركنا و وصلنا لقدام العمارة و بعد ما ركنا عربيتنا دخلنا العمارة و بنركب الاسانسير لقينا صوفي جاية و بتشاورلنا نوقف الاسانسير ( كانت لابسة فستان سهرة طويل جميل اوي عليها ) وقفناه و ركبت معانا
صوفي : ميرسي . متعرفناش مين معاك يا احمد
انا : دي مروة زميلتي في الشغل
صوفي : ( سلمت علي مروة ) اهلا انا صوفي جارة احمد
مروة : اتشرفت
متكلمناش تاني بس شايفهم بيبصوا لبعض بنظرات من تحت لتحت . وصل الاسانسير و نزلنا و خدت مروة لشقتي و صوفي لشقتها و بصيت لصوفي ابتسمتلها و دخلت انا و مروة شقتي . بعد ما قفلنا الباب دخلت مروة في الصالون و روحت انا اجيبلها عصير و قدمته ليها
مروة : ميرسي .. ايه حكايتك مع صوفي
انا : مفيش حكاية
مروة : بجد مفيش حاجة
انا : بجد ليه
مروة : مشفتش بصتلنا ازاي
انا : مخدتش بالي
مروة : بصتلنا اكن بينا حاجة و غيرانة عليك
انا : و ايه الي عرفك مش يمكن بتفكر في حاجة تانية
مروة : احنا ستات زي بعض و فاهمين بعض و كمان هيا عينها عليك
انا : عينها عليا ازاي
مروة : يعني معجبة بيك
انا : طيب سيبك منها قوليلي كنتي عايزة تكلميني في ايه
اتكملت في موضوع ساره و هيا قلقانة منها و اي كلام و خلاص بس كانت بتنتهز اي فرصة تغريني و انا مطنش حركاتها لحد ما قالت عايزة تروح الحمام عرفتها طريقه و بعد شوية لقيتها بتصرخ جريت بسرعة للحمام لقيتها واقعة علي الارض
انا : ايه الي حصل
مروة : ( بتعيط ) الشوز اتكسر و وقعت
انا : طيب ايه الي واجعك ( نصيحة يا صديقي القارئ اي حد مكسور او واقع بيتألم لازم تسأله بيتألم فين قبل ما تشيله عشان متجيش تكحلها تعميها و بدل ما كان كسر صغير يبقي كسر مضاعف " اساسيات الاسعافات الاولية " )
مروة : رجلي الشمال وجعاني اوي ( بتصرخ ) ااااه
( ريهام : ايه الطريقة الرخيصة دي
ساره : عندك حق دي مكشوفة اوي
انا : " بصيت لقيتهم واقفين ورايا بيقروا الي بكتبه " انتوا دخلتوا امتا
ريهام : من ساعة ما كنت في الكافيه
انا : طيب يلا برا عايز اكمل
ساره : متسبنا نقرا عايزين نعرف الي حصل
انا : يعني عايزين تقنعوني انكم حتسكتوا
ريهام : انا موافقة مش حتسمع صوتي ولا اكني وراك
ساره : و انا كمان مش حتحس بيا
انا : ماشي بس لو سمعت صوتكم بالشبشب الي في رجلي و علي دماغكم )
انا : طيب انا حشيلك و وقت ما يزيد الالم قوليلي
شيلتها و نيمتها علي السرير و هيا بتعيط
انا : فين في رجلك الشمال
مروة : هنا ( شاورلتلي علي فخدها من جوه تحت كسها بشوية ) بتوجعني جامد اااااه
انا : طيب انا حجيبلك زيت زيتون تدلكي بيها مكان الالم
مروة : مش قادرة اعمل حاجة ( بتصرخ ) اااااه اتصرف يا احمد انت
انا : خلاص حدلكلك انا ثواني اجيب الزيت
طلعت اجيب الزيت من المطبخ و انا بضحك علي طريقتها المكشوفة اوي و رحتلها تاني و هيا لسه بتصرخ
انا : جاهزة
مروة : ايوا يلا عشان رجلي بتوجعني
بعدت رجليها عن بعض و هيا مش موقفة تمثيل بالالم و بعد ما بعدت رجليها حطيت علي ايدي زيت و لمست بايدي علي خذها بس قريب من ركبتها
انا : هنا
مروة : فوق اكتر .. اكتر .. ايوه هنا
انا : ( كان المكان قريب اوي من كسها بدأت احرك ايدي دائري و طراطيف صوابعي بتلمس شفايف كسها من غير ما اقصد ( كدا
مروة : ااااه ايوا حاسة بتحسن بسيط كمل
فضلت ادلك دقيقتين و هيا غمضت عنيها و بتطلع اهات اكن الالم قل بس باين ان هيا هيجانة . قربت ايدي اكتر من كسها و لقيتها لابسة كلوت فتلة داخل بين شفايف كسها و لما قربت لقيت اهاتها عليت
مروة : ااااااه ايوه هنا كمان
طلعت ايدي اكتر و بقيت بدعك في كسها الي كان مبلول و حجمه كبير بالنسبة لجسمها
مروة : اوووووه متشلش ايدك اااااه ايدك بتريحني اويييي
كان زبري قام من صوتها الي هيجني معاها و هيا اهاتها مستمرة لحد ما لقيتها بتعلي صوتها و تنزل عسلها علي ايدي
مروة : ااه اااه ااه متشلش ايدك اوووووف
قلوت لنفسي كفايا كدا تمثيل و طلعت فوقها و روحت لوشها و هيا مغمضة عنيها و بوستها و هيا اندمجت معايا و لفت ايدها حولين رقبتي و انا لسه ايدي بتدعك في كسها بهدوء . نزلت ابوس رقبتها و بزازها و بايدي بدعك جامد في كسها و بظرها و هيا بتتاوه جامد و عنيها مبرقة في السقف
مروة : ااااااااه كسي اتهري من ايدك ااااااه
طلعت بزازها من السنتيانة و الفستان و حطيت حلمتها في بقي
مروة : اووووه مترحمش بزازي يا حبيبي
انا : ( ضربتها علي خدها براحة ) دا انا حفشخك يا لبوة
كملت كدا و فضلت امص و اعض في بزازها و حلماتها و ايدي من تحت بنيك كسها و ادخل صباعين فيه لحد ما جابت عسلها مرة كمان
مروة : اوووووف كفاية بقا عايزة زبرك في كسي
انا : ( طلعت ايدي من كسها و ضربتها بيها علي وشها ) افتحي بقك يا شرموطة و دوقي عسل كسك
مروة : ( فتحت بقها و انا دخلت صوباعين في بقا و فيهم عسلها ) امممم طعمه حلو علي صوابعك
انا : عشان انتي لبوة
قلعت انا كل هدومي و هيا متحركتش من علي السرير و بعد ما قلعت وقفت علي طرف السرير و شاورتلها تيجي تمص زبري . قربت علي زبري و ببقها بتلحس زبري و بيضاني و هيا علي رجلها ايدها زي قطة مفترسة و شايف طيزها الناعمة قدام روحت ضاربها عليها
انا : الحسي بضمير يا لبوة
مروة : من غير ما تقولي يا دكري
بعد شوية من الحس بدأت تدخله في بقها و انا بضرب طيزها الطرية و هيا بتتحرك تحتي دليل علي استمتاعها
انا : باين بتحبي الي يفشخك يا شرموطة
مروة : مممم بعشق النيك العنيف
انا : طب اتلقي عندك
مسكت شعرها بايد و بنيك بقها بزبري و هيا بتطلع صوت بيهيجني اكتر و بايدي التانية بضرب طيزها و اقفش فيها بعنف . بعد فترة طلعت زبري من بقها و ضربتها علي وشها بايدي
انا : لفي يا لبوة عشان انيكك
مروة : ( باست زبري و بتكلمه ) عايزاك تتوصي بكسي يا حبيبي
انا : حيتوصي متخفيش
لفت و ادتني طيزها و انا مسكت وسطها بايدي الاتنين و نشنت زبري علي كسها و دخلته كله مرة واحده
مروة : ااااااه زبرك مالي كسي يا دكري
كان كسها مفتوح و باين انها اتناكت كتير بس مش واسع اوي و بدأت انيكها بعنف و بايدي بقربها علي زبري في نفس لحظة دخول زبري جوا كسها عشان يوصل لابعد مكان و مش عاتقها
مروة : ااااا اااااه جامد يا دك ري عايزة كس يي يتفشخ اوووو وووه
انا : انا حخليكي متعرفيش تمشي تاني
زودت السرعة مع نفس القوة و هيا اهاتها بتعلي و بتشتم نفسها
مروة : ااا ااا اااه افش خنيي شرمطن ييي اووو وووه قربت اجي ب عسلي يييي
انا : هاتي يا لبوة يا متناكة
جابت عسلها و انا مسكها و رفعتها في حضني و دخلت زبري في كسها علي الواقف و بنططها جامد علي زبري
مروة : اووووه زبرك حلو اوي احححح افشخني اكتر
فضلت شايلها و بنيكها بعنف لحد ما قربت انزل لبني نيمتها علي ضهرها علي طرف السرير و زودت السرعة جامد
انا : اووووه عايز لبني فين
مروة : في كسي يا فاشخني املاه بلبنك
نزلت لبني في كسها و نمت عليها لحد ما نزل لبني كله نمت جمبها و انا باخد نفسي من الجهود الي عملته
مروة : ايه الطاقة دي انا اول مرة اتناك كدا
انا : ايه رأيك يا متناكة اتكيفتي
مروة : اتكيفت دي قليلة انا مكنتش اتوقع كدا لما جيت دا كسي اتهري من النيك
انا : و انتي يا لبوة عاملة نفسك وقعتي عشان تتانكي كنتي قولتي علطول بدل الحركة المكشوفة دي
مروة : هههههه كنت عارفة انك حتفهم بس لو عارف مبدأتش ليه لما كنا قاعدين
انا : عشان متعشيش فيها دور المغتصبة و البريئة
مروة : دماغك دي سم و زبرك مبيرحمش
انا : طيب يلا ندخل الحمام عشان ندخل في النيكة التانية
مروة : تاني ايه بقولك كسي اتهري مش عارفة حقدر امشي ولا لا
انا : ( ضربتها علي جمب طيزها ) و دي بتعمل ايه مش لازم تتكيف
مروة : هو انت ليك خلفي دا انا كدا مش حعرف اروح الشغل بكره
ضحكنا احنا الاتنين و دخلنا الحمام نيكتها في طيزها جامد و هيا منكتش مستحملة لاني طولت اكتر من النيكة الاولي و بعد ما خلصنا استحمينا و طلعنا نريح علي السرير و هيا بتمشي مفشوخة من طيزها و نامت علي بطنها و رجليها مفشوخة
انا : هههههه مالك مش قولتي بتحبي النيك العنيف
مروة : بس مش كدا انت افتريت علي طيزي
انا : تستاهلي عشان كنتي عايزة توقعيني
مروة : اديني وقعت تحت زبرك
انا : مش عاجبك يا لبوة
مروة : لا دا عجبني اوي و مش حسيبك تاني
انا : و دلوقتي نتكلم في الجد عايز اعرف ساره بتخططلي في ايه
مروة : يعني انت سيبتني اعمل كل دا عشان تعرف مني كل حاجة عن ساره
انا : بالظبط كده ( لقيتها بتضحك ) بتضحكي ليه
مروة : عشان ساره قالتلي اوقعك و اعرف بتفكر انت في ايه
انا : و انتي حتعملي ايه دلوقتي
مروة : طز في ساره انا حنقلك كل اخبارها و الي بتعمله و حقولها اني معرفتش اوقعك و دا عشان زبرك حبيبي
انا : كدا انا و زبري نحبك و نكيفك اكتر و اكتر
حكتلي كل الي حصل و الي بتفكر فيه ساره و انهم مش موافقين ساره علي الي بتعمله بس ساكتين و معملوش حاجة طول اليوم في الحملة و سا...
( ساره : احا يا بنت الكلب بعتيني بنيكة
انا : " ضربتها علي راسها بايدي " مفيش احترام ليا يا وسخة و لا ايه
ساره : اسفه يا حبيبي بس دي طلعت ندلة اوي
ريهام : ههههه دي باعتك في ساعة ولا اتنين معاه
انا : طيب اتنيلوا اسكتوا خلوني اكمل
ساره : سيبني انا احكي للنسوانجية الي حصل
انا : اممم اوك بس من غير افورة و تحوير
ريهام : و انا امتا دخلتي حتيجي
انا : " ضربتها علي قفاها " ايه دخلتي محسساني انك في wwe و داخلة تصارعي
ريهام : اسفة يا كبير
انا : دورك بعد ما تخلص ساره
ريهام : تمام يا كبير
انا : يلا يا جزمة احكي و انتي يا ريهام مسمعش كلمة
ساره : اوك قبل اليوم دا احكي حالي طول الاسبوع شغل معاك )
كنت مع مرور الايام بتنرفز و بتغاظ منك اكتر و شيفاك بتعامل الكل بهزار و ضحك و انا بوش خشب مع اني طلبت منك كدا و كمان شكلك و اناقتك و حلاوتك كانت بتستفزني معرفش ليه و كمان حلك للمشاكل و تعديلك للشغل في تفاصيل بسيطة بس لما افكر فيها اعرف انها حتفرق . دا كله خلاني احاول انتهز اي فرصة اوقعك و دا الي حصل يوم التحدي و يومها كل زمايلي في الشغل مكنوش راضيين بالي عملته بس انا ضغطت عليهم و فرحانة عشان حمشيك من الشركة لحد ما بابي بعتلي اروحله المكتب . روحت للسكرتيرة قالتلي اصبر لحد ما يطلع الي عنده و بعد شوية لقيتك طالع من عنده انا ابتسم لاني عرفت والدي كان بيكلمك في الي حصل و متوقعه انه حيوقف التحدي و انا كدا مسكت عليك حاجة ازلك بيها لحد ما اطفشك من الشركة . دخلت لوالدي و كان وشه باين عليه الغضب
خالد : ايه الي بيحصل في قسمك يا ساره
ساره : تقصد ايه
خالد : عندك مع مديرك احمد من اول يوم و مش متعاونة معاه و كملت النهرده تتحديه
ساره : يا بابي ان..
خالد : مش عايز اسمع منك حاجة العند دا حينتهي قدامك لبعد بكره اخر فرصة
ساره : يعني ايه مش فاهمة
خالد : التحدي بينكم حيبقا اخر فرصة لعندك دا و كل حاجة بينكم تتحل
ساره : ( بصدمة ) التحدي حيتعمل
خالد : ايوه حيتعمل و دا عشان تفكري كويس و تفهمي ان من غير تعاون مع الكل مش حتعرفي توصلي لاي تقدم في شغلك
محمد : يا حج انت قولت انهم حيحلوا الي بينهم بعد التحدي طيب لو كسبت ساره و خصر احمد حيتصالحوا ولا اكن حاجة حصلت
خالد : طبعا هو عشان شوية عند اخصر موظف ممتاز
ريان : عندك حق يا حج الشغل مش بيمشي كدا
محمد : مع اني معترض علي كلامك بس انا متوقع لا هيا ولا هو حيقدروا يخلصوا في يومين و يطلعوا حاجة تعتمد
خالد : و دا لو حصل يبقا هيا اتعلمت الدرس و لو احمد فاز برده اتعلمت الدرس
ساره : ازاي يا بابي
خالد : لو محدش فيكم عرف يكسب تعرفي انك مش حتنجزوا حاجة غير لو اتعاونتي مع الكل و لو هو فاز تفهمي انك لو فضلتي ماشية بعندك مع دا و دا مش حتنجحي في مستقبلك و غرورك هو الي بيحكمك
ساره : لو انا فزت
خالد : وقتها حتبقي خصرتي موظف ممتاز و مش حتستفيدي منه حاجة و مفيش شغل حتعمليه او فكرة او مقترح الا و حيرفضها و دا معناه اني حعوز ارفد حد فيكم و الي اتأكدي اني حرفدك انتي
محمد : ترفدها هيا ليه
خالد : عشان هيا معندهاش خبرة تأهلها تمسك ادارة القسم زي احمد و لو ارفد احمد و يجي الي بعده و يعرف بالي حصل عمره ما حينتج افضل نتيجة شغل لانه عارف ان لو بنت صاحب الشركة قالت فكرة او مقترح و متنفذش حيترفد
كلنا سكتنا و بابي قالنا نسيبه لوحده و بعدها رجعت للقسم و طول الوقت بفكر في كلامه و مش عرفه اعمل ايه لحد ما جيه ميعاد نهاية الشغل قولت لمروة تحاول توقع احمد و تعرف منه اي معلومة و هيا كانت فرحانة و مشيت .
روحت الفيلا و فضلت في اوضتي بفكر و مش عارفة اعمل ايه . بعد المغرب مامي دخلت عليا الاوضة و انا سرحانة مش منتبهالها
ماما : ساره يا بنتي
ساره : اه ايه يا مامي
مما : سرحانة في ايه
ساره : مفيش بفكر شوية
ماما : بتفكري في مشكلة الشغل
ساره : هو بابي قالك
ماما : ايوه قالي ها حتعملي ايه
ساره : مش عارفة محتارة
ماما : و ليه محتارة
ساره : مش عارفة احاول اكسبه و ارضي نفسي بس حزعل بابي و اسيب الشغل ولا محاولش و محدش يفوز و اكمل معاه الشغل بس بعد ما هو كسبني
ماما : يكسبك ازاي و انتي بتقولي تتعادلوا
ساره : هو مش حيقدر يفوز بس مراهن علي اني مقدرش اكسبه و كدا يوصلي رسالة اني لازم اطيعه
ماما : و انتي معانده ليه معاه يا حبيبتي
حكيت لامي الحكاية من اولها و بمشاعري
ماما : انتي كده معجبه بيه يا ساره
ساره : ( ببرقلها ) معجبه بيه ازاي
ماما : هو عاجبك من حيث الشكل و المظهر و عاجبك كمان شخصيته بس بتكابري لانه اقوي منك في الشخصية و متعودتيش علي الهزيمة
ساره : الهزيمة مش فاهمة
ماما : انتي كنتي بتعاندي الاول عشان هو اصغر منك و معندوش خبرة دا رأيك فيه بس بعد ما هو عرف يتعامل معاكي و يتجاهلك و ظهرت شخصيته و خبرته في الشغل بتكابري بالاعتراف انه هزمك و بتعاندي برده
ساره : مش عارفة يا مامي انتي حيرتيني اكتر دلوقتي انا اتصرف ازاي في الموقف الي حصل
ماما : اعملي الي عليكي و حاولي تكسبي لو كسبتيه ابقي فكري في كلامي تاني و اشتغلي معاه عشان متندميش لكن لو هو كسبك او محدش فيكم كسب كدا هو علمك درس ان مش كل حاجة عند
ساره : ( فكرت شوية ) خلاص ححاول اكسبه و الي يحصل بقا
سابتني امي و مشيت و انا بفكر في كلامها و اني معجبه باحمد و بشخصيته و انه فعلا قدر يقلب الطرابيزة عليا و دا ذكاء منه و قعدت افكر في شكله و ملامحه و ابتسامته و..
ريهام : و حنيته و حضنه الجميل و عضلاته الكبيرة
ساره : بس يا بت انتي متترقيش عليا
ريهام : ما لازم اتريق علي محنك الي بيكب علينا
ساره : مش احسن منك الي لسانك متبري منك و عايز يتقص
ريهام : وا*** لساني الطويل احسن من المحنو و الجلع الماسخ مكبرتيش علي الهبل دا
ساره : بت انتي اطلعي من دماغي لشبشبلك
ريهام : ( حطت ايدها علي وسطها ) تشبشبي لمين يا عينيا دا انا اكسرلك عضمك
احمد : " بسقف و مبتسم " لا برافوا حلو اوي الكلام دا
ساره : مش شايفها هيا الي بدأت
احمد : مفيش واحدة فيكم احترمتني " اتحولت ابتسامتي لتكشيرة " شكلنا حنرجع للقديم
ريهام : لا وال*** بلاش الحزام
احمد : " قلعت الحزام الي لابسه " هو انتوا احترمتوني عشان احترمكم " بدأت السوع فيهم و هما جريوا بره الاوضة "
انا : و كدا نخلص الجزء دا لحد هنا لحد ما اربي الجزمتين دول و ارجعلكم .. سلام
اتمني الجزء يكون عجبكم و اي حد عنده تعقيب او ملاحظة يقولي عشان احاول احسن من نفسي
تحياتي
الجزء الخامس
بعد ما قالتلي مروة علي الي بتخططله ساره لبست هدومها و مشيت و مشيتها مش مظبوطة من الم طيزها و انا بضحك عليها – صحيت الصبح فطرت و لبست و ركبت عربيتي و روحت الشركة و انا ماشي في الشركة الكل بيهمس و بيبصوا عليا طنشتهم و دخلت مكتب موظفين قسمي سلمت علي الكل ما عدا ساره اكنها مش موجودة و دخلت مكتبي اشوف شغلي – خلصت شغل و كان يوم مفيهوش جديد غير الموظفين شغالين عشان يخلصوا الحملة بتاعتهم و انا راجعت حملتي مرة كمان .
روحت لشقتي اتغديت و نزلت اتمشي اروح الجيم زي ما كنت في مصر بروحه عشان احافظ علي لياقتي و الجيم كان قريب مركبتش العربية – دخلت الجيم و غيرت هدومي و بدأت تمارين انا متعود امارسها علطول – بعد ساعة من التمارين لقيت حد بيكلمني
صوفي : اهلا احمد
بصيت ورايا لقيت صوفي و لابسة بنطلون يوجا ( استريتش ) و سنتيانة رياضية لونهم هما الانتين رمادي شكلهم فاجر اوي مع جسمها
انا : اهلا يا صوفي فرصة سعيدة
صوفي : انا هنا تقريبا كل يوم اول مرة اشوفك
انا : لسه مشترك من كام يوم و النهرده اول يوم بتمرن
صوفي : انا قولت جسمك اكيد بتحافظ عليه بالرياضة
انا : شكرا و انتي كمان جسمك رياضي و جميل
صوفي : ميرسي - تعرف ان الجيم دا بتاعي
انا : حقيقي اول مرة اعرف – باين علي المكان انه حلو و فيه امكانيات عالية
صوفي : ايوه و فيه كمان كورسات يوجا و جلسات مساج تبقي تجرب
انا : ههههههه لا شكرا
صوفي : مش فاهمة بتضحك ليه
انا : المساج فكرني بموقف عشان كده ضحكت مقصدش حاجة
صوفي : اوك – لحد دلوقتي متعرفناش و منعرفش غير اسماء بعض بس
انا : انا احمد **** مصري و شغال مدير تسويق في شركة ادوات تجميل
صوفي : و انا صوفي **** امريكية و زي ما عرفت صاحبة الجيم دا
انا : ممكن اعرف ايه الي خلاكي تستقري في الامارات
صوفي : جيت مع جوزي من عشر سنين و استقرينا هنا و هو كان مدير بنك بس هو اتوفي من سنتين و انا حبيت البلد و قررت اكمل حياتي هنا
انا : اسف لو فكرتك بالماضي الحزين
صوفي : لا مفيش داعي – تسمحلي نكمل تمرين مع بعض
انا : طبعا مفيش اي مانع
كلمت معاها تمريناتي و هيا طول الوقت بتحاول تهيجني بصدرها الكبير و طيزها الملفتة الي بيتهزوا مع اقل حركة منها بسبب لبسها و قدرت في دا و زبري وقف احتراما لجسمها و هيا ملاحظة زبري و ماشالتش عينها من عليه دا خلاني اطول اكتر عشان اتمتع بالجسم الي بترج قدامي و الي بعشقه هو و العنف في الجنس .
خلصنا و رايح اخد دش سريع و اغير هدومي قالتلي
صوفي : ايه رأيك في جلسة مساج علي حسابي تنعش جسمك بعد المجهود الي عملته
انا : ( ضحكت في نفسي ) لا خليها وقت تاني
صوفي : انا الي حعملهالك بنفسي جرب و زي ما قولت علي حسابي
انا : مش فكرة مين الي حيعملي المساج بس حقيقي انا مشغول رايح شقتي اخلص شغل
صوفي : طيب بعد ما تغير استنا عند الاستقبال نروح مع بعض
انا : اوك
طبعا انا زبري هو الي كان بيفكر و عايز يجرب الجسم الكيرفي دا الي شبه جسم ميرنا بس حاجة تانية دا جسم رياضي و باين انه ملبن اوي من حركتها – غيرت و استنيتها و روحت معايا و فضلنا نتكلم طول الطريق في اي حاجة لحد ما دخلنا العمارة و وصلنا لحد دورنا
صوفي : عندك مانع اعزمك علي مشروب .. مش حعطلك كتير
انا : اوك يلا
دخلنا شقتها و كانت نفس تقسيمة شقتي بس يختلف الديكور و العفش و كانت لمستها الانسوية باينة عليهم – قعدت في الصالون و هيا دخلت المطبخ و جات جابت عصير مانجة و قدمتهولي و نص بزازها باينة من هدومها – قعدت جمبي و بنشرب العصير و بنتكلم و انا زبري واقف و باين و هيا من وقت للتاني تبص عليه – فضلنا نتكلم و تجر معايا كلام و مواضيع و عدت حوالي نص ساعة و بدأت احس بسخونة جسمي و هيجان جامد و زبري حسيته وقف اكتر و واجعني وقتها عرفت انها حطالي حاجة في العصير – واضح ليها جسمي بيعرق و مش علي بعضي
صوفي : مالك يا احمد جسمك عرقان و حالك مش عاجبني
انا : حران شوية
صوفي : ( قربت ايدها من قميصي ) طيب خف هدومك .. انا حساعدك
قلعتني القميص و نزلت ايدها علي بنطلوني و فكت الحزام و فتحت السوستة
صوفي : باين ان الهدوم تعباك سيبني اقلعهالك و اريحك
نزلت بنطلوني و ساعدتها و انا كنت في حالة هيجان محصلتليش قبل كده و ماسك نفسي بالعافية في اني اغتصبها بالقوة
صوفي : ( شافت حجم زبري من البوكسر ) دا انت تعبان اوي
نزلت البوكسر و مسكت زبري و بتدلكه بايدها و انا زبري حاسه اكبر من المعتاد و احمر اوي و واجعني من كتر الهيجان
صوفي : انا حريحك سيبلي نفسك
بدأت تلحس زبري و بضاني و بعدين خدت نصه في بقها تلحس فيه – انا مقدرتش امسك نفسي اكتر من كده روحت ماسك راسها بايدي و بقيت بنيك بقا بزبري بعنف و هيا وشها حمر و بقها ريل و انا موقفتش – فضلت كده شوية و بعدها حوشت زبري من بقها و قومت مسكتها من طيزها و زقيتها علي الكنية و مسكت بنطلونها قطعته من ورا و قطعت كلوتها الفتلة و ظهرلي طيزها و كسها
صوفي : براحة يا احمد مش كده
انا : ( نزلت الحس كسها ) بس يا كلبة اسكتي مش انتي عايزة كده
لحست كسها بسرعة ابله و قومت ادخل زبري في كسها
صوفي : تقصد ايييييييه
قبل ما تكمل كنت مدخل زبري كله في كسها و اشتغلت زي المكنة وراها رزع في كسها من كتر هيجاني
انا : اوووووه اقصد الي حتطهولي في العصير يا متناكة
صوفي : اااااااه اهدي يا احمد اهدي اووووه انا مش قادرة
انا : استحملي بقا الي حطهالي هيجني اوي
فضلت ربع ساعة انيك في كسها بكل قوتي و موقفتش خالص و هيا بتصرخ تحتي و كسها نزل عسل كتير و غرق الكنبة تحتها و عايزة تبعد من تحتي بس انا ماسكها كويس
صوفي : ( بتصرخ ) ااااااه يا احمد كفااااااية كسي واجعني مش قادرة
انا : و انا هيجان اوي مش حرحمك
صوفي : اوووووه طيب بدل لطيزي حاسة ان كسي بينزف
طلعت زبري من كسها و هيا اول ما طلعته خدت نفس كبير اكنها رجت ليها روحها بس انا مخلتهاش تستريح دخلت زبري في طيزها و كان زبري مبلول من كسها عشان كده دخلته علطول و كملت رزع فيها بس لاحظت ان طيزها واسعة متناكة كتير
انا : طيزها اوسع من كسك يا لبوه
صوفي : اوففففف بحب اتناك فيها كتير
كملت رزع في طيزها و جسمها الطري اوي بيترج جامد قدام عبنيا و انا ماسكها من بزازها بفعص فيهم و بزق جسمها عليا بيهم لحد ما نزلت لبني في طيزها بكمية اول مرة انزلها
صوفي : اححححح لبنك حلو اوي في طيزي
بعد ما نزلت نمت علي الارض باخد نفسي بقوة و قلبي واجعني من المجهود المتواصل و طول المدة و دي اكتر مرة طولت في نيكة و اكبر مجهود عملته – صوفي لما شافت حالتي قامت جابتلي عصير و شربتهولي و خدت راسي في حجرها و بتمسح علي شعري لحد ما نفسي هدي
انا : انتي حطتيلي ايه في العصير الي شربته اول ما جينا
صوفي : برشامة فياجرا
انا : لا دي مش فياجرا انا باخد منه ساعات بس عمر ما حصلي كده
صوفي : دي فياجرا امريكي بجيبها لما اسافر امريكا و كمان لانك كنت هيجان من غيرها فا حصلك كدا
انا : انا اول مرة اعمل المجهود دا
صوفي : و انا اول مرة حد ينكني كده في ابوظبي
انا : بس مش مجهده اوي زيي
صوفي : مين قالك انا كسي مش قادرة المسة
انا : بس قومتي جيبتيلي عصير و فضلت معايا ازاي بقي تعبانة
صوفي : دا لاني بتناك في طيزي من زنوج ازبارهم ضخمة كل ما اسافر امريكا
انا : ( زبري وقف تاني ) اهو وقف تاني حبايتك دي بتشتغل لحد امتا
صوفي : ههههه بتاخد وقت ( بدأت تدلك زبري بايدها )
انا : انا معنديش طاقة انيك تاني
صوفي : انت خليك مستريح و انا اعمل كل حاجة
انا : و انتي مش كسك واجعك
صوفي : بس طيزي موجودة و متعودة علي النيك الكتير
مصت صوفي زبري باحترافية لمدة و بعدها حطته بين بزازها انيكهم و بتلحس راس زبري كل ما يقرب من بقها و بعدها ركبت زبري بطيزها و فضلت تنيك نفسها لحد ما انا قربت انزل لبني قلبتها و مسكتها نكتها و نزلت لبني في بقها و هيا بلعت لبني كله .
ريحت معاها شوية و بمسك موبايلي لقيت محمود رن دولي و مروة و اميرة رنوا عليا و فتحت الواتس لقيت محمود بيقولي عايزك ضروري – قومت من جمب صوفي و لبست هدومي و روحت شقتي كلمت محمود علطول
محمود : الو يا احمد
انا : ايوه موضوع ايه الي ضروري
محمود : ريهام ف..
انا : محمود محمود استنا الموضوع ريهام
محمود : ايوه
انا : طب افصل انا قولت حصلك حاجة او حد مات
محمود : احمد لو ليا عندك غلاوة اسمعني
انا : اتكلم يا صحبي
محمود : ريهام من بعد ما حصل الي بينكم مكلتش ولا شربت و بتعيط علطول - فضلت كده يومين تلاتة و اغمي عليها و راحت المستشفي و هيا محجوزة لحد دلوقتي و مش بتتحسن و النهرده طلبتني و امها قالتلي و انا مكنتش عايز اروحلها بس امها صعبت عليا و روحت معاها للمستشفي – لما شفتها لقيت وشها اسود و بتتكلم بالعافية و قالتلي ان الي حصل دا كان بتخطيط من صاحبتها انجي و الي هيا معانا في الكلية عشان تنتقم منك ( و حكي الي حصل مع ريهام و الي ذكرناه في الجزء التاني ) .. الو احمد انت معايا
انا : معاك ( بتاوب ) يا محمود ها خلصت
محمود : صاحبي انت سمعت الي قولتهولك
انا : سمعته
محمود : و انت رأيك ايه
انا : كدب يا صحبي قدرت تضحك عليك
محمود : ازاي انا متأكد من الي بقوله
انا : طيب وحده وحده كدا ركز في الي قولته ازاي هيا صاحبة انجي و انا و انت منعرفش
محمود : قالت مجتش فرصة عشان تعرفك
انا : يا صحبي ازاي تدخل في دماغك السبب دا المفروض لما تبقي مصاحب حد من كلية تانية و تعرف قريبك او صاحبك في نفس الفرقة بتسأله عليه
محمود : ...
انا : و فين الدليل علي كلامها دا شوفت موبايلها و لقيت عليه مكالمات مع انجي او حتي صور ليهم مع بعض
محمود : لا هيا قالت ان صاحبتها مسحت سجل المكالمات و رقم انجي من عندها و قالتلي انجي مكنتش بتتصور معاهم خالص
انا : طيب انت فكرت في الي بتقوله ليا دلوقتي
محمود : ...
انا : ضحكت عليك بمرضها مش يمكن زعلانة عشان خصرتني و خصرت فلوسي
محمود : انا مصدقها يا صاحبي
انا : ساهلة هات دليل علي كلامها دا و انا انزل مصر و اسامحها و اجيبلها حقها من انجي و صاحبتها التانية
محمود : دليل زي ايه
انا : تسجيل لانجي بتعترف بالي عملته بس صاحبتها التانية تسجيلها ملوش لازمة عشان ممكن تقول اي حاجة تبرأ ريهام
محمود : و دا تجيبه ازاي
انا : مليش فيه و عشان اكون انا عملت الي عليا حتصرف و اجيب سجل مكالماتها من شركة الخط بطريقتي بس اشك انها بريئة
محمود : خلاص يا احمد و عندك حق متصدقش
انا : ياريت متكلمنيش في موضوع ريهام تاني غير لو جيبت الدليل دا عشان منزعلش مع بعض يا صاحبي
محمود : تمام .. سلام يا احمد و خد بالك من نفسك
انا : سلام
قفلت مع محمود و انا بضحك علي ريهام الي قدرت تضحك علي محمود بس كلامه عن الي عملته انجي احتمال يطلع صح حتي لو - 1% رنيت علي اللوا كمال من رقمي الاماراتي لاول مرة
كمال : الو
انا : ايوه يا سيادة اللوا انا احمد ***
كمال : احمد وحشتني يلا عامل ايه في ابوظبي
انا : تمام يا باشا عارف ليا فترة كبيرة مرنتش عليك ولا حتي لما سافرت كلمتك
كمال : انا عرفت انك سافرت بسرعة و عرفت السبب
انا : اهو انا عايزك في طلب بخصوص السبب دا
كمال : اطلب و لو قدرت مش حتأخر عليك
انا : دا عشمي فيك يا باشا – كنت عايزك تجيبلي سجل مكالمات رقم ريهام من شركة الخط و حبعتهولك علي الواتس و لو تقدر كل رقم متسجل باسم مين
كمال : ماشي بكره يكون عندك بس انا عايز منك خدمة
انا : انا تحت امرك يا باشا
كمال : انا كنت جايلك الامارات و عايزك معايا في شغل كده
انا : اجي معاك بس اعرف امته
كمال : مفيش وقت محدد بس اعرف في اي وقت حتلاقيني قدامي
انا : و انا مستعد
كمال : اوك سلام و مستني الرقم
انا : حبعته علطول سلام
قفلت معاه و بعتله رقم ريهام علي الواتس و بعدها رنيت علي اميرة
اميرة : ايوه يا حبيبي
انا : رنيتي عليا في حاجة
اميرة : انت نسيت اننا متفقين اجيلك
انا : اولا احنا اتفقنا اني اعوضك بس محددتش ثانيا انا كنت مشغول و نسيتك خالص
اميرة : اوك يا حبيبي بس فيه موضوع مهم كنت عايزة اقولك عليه
انا : لا مش النهرده خالص كفاية الي انا فيه خليها لما تجيلي
اميرة : ما هو دا نص الموضوع كنت ..
انا : اميرة انا مش رايق خليها بكره انا حرن عليكي
اميرة : اوك يا حبيبي بس متنساش عشان مهم اوي سلام
انا : سلام
قفلت معاها و كلمت مروة
مروة : الو يا عنتيل
انا : ايه عنتيل دي
مروة : مش كده بتقولوا في مصر عن الراجل ال..
انا : مروة انا مش في المود قولي الي عندك و باختصار
مروة : مالك كده بتصدني و انا جايبلك اخبار ساره
انا : مروة انجزي
مروة : حاضر النهرده ساره جمعتنا و خلتنا نشتغل علي الحملة الاعلانية و مخلصناش لحد ما مشينا و قالت نكمل الباقي في البيت و نروح الشغل بكره بدري ساعة عشان نخلص الحملة – عايز تعرف قسمت شغلنا ازي و ..
انا : لا مش عايز ابقا ارن عليكي بكره و انا جاي الشركة سلام
مروة : سلام
قفلت معاها و انا بفكر في احتمال كلام ريهام صح و انجي عملت كده و انا بلعت كل الي حصل و ظلمت ريهام و وصلتها للي هيا فيه و بفكر برده ان دي لعبة منها – حاولت اخرج التفكير من دماغي و استني لبكره اعرف كل حاجة و نمت .
صحيت الصبح فطرت و لبست و راجعت الورق الي حقدمه و اتأكد اني مش ناسي حاجة - نزلت ركبت عربيتي و اتحركت في طريقي للشركة – رنيت علي مروة
مروة : ( بصوت واطي ) الو
انا : انتي فين
مروة : في الشركة بكلمك بمن برا المكتب
انا : قوليلي عملتوا ايه
قالتلي انهم خلصوا التقارير و الشكل الجديد و الي كان مختلف عن الي محضره انا و قالتلي هما دلوقتي بيفكورا لفكرة للاعلان الجديد بس لسه مستقروش علي حاجة ملفتة – قفلت معاها و كملت في طريقي لحد ما وصلت الشركة قبل ميعادي بدقايق – انا و قبل ما ادخل مكتبي لقيت باب مكتب ساره و باقي الموظفين مفتوح و باين علي وشهم الحيرة – عديت علي مكتبهم صبحت عليهم و اعرفهم ان الاجتماع بعد ربع ساعة - دخلت مكتبي طبعت الورق الي مجهزه و مستني يدخلوا عشان ابدأ الاجتماع .
دخلوا و كلوا قعد و بدأت الاجتماع
انا : بسرعة و من غير مقدمات ندخل علطول في موضوع الاجتماع – جهزتوا الحملة بتاعتكم
حامد : ايوة جاهزة
انا : وزعوا الملفات ملف حملتكم و ملف حملتي
وزعوا الملفات بحيث كل واحد ماعه ملفين واحد بتاعهم و واحد بتاعي – بصيت علي ملفهم و بقراه لقيت ان الارقام و الاستطلاعات تقريبا شبه بعض و الاختلافات بسيطة بس الاختلاف كان في شكل المنتج الجديد و فكرة الاعلان و لاحظت نظرات ساره و الي معرفتش افسرها – و احنا كلنا مشغولين في قراية الملفات دخل علينا الاستاذ خالد و قومنا نستقبله
خالد : كل واحد في مكانه انا جاي احضر الاجتماع
انا : اتفضل يا استاذ خالد
قومت من الكرسي الي كنت قاعد عليه و قعدت علي كرسي جمبه و اديته الملفات الي كانت معايا بعد ما كنت قريت ملفهم – بعد فترة الاستاذ خالد حط الملفين قدامه و اتكلم
خالد : و دلوقتي بعد ما قريتوا كلكم الملفين الي موافق نعتمد حملة الاستاذ احمد يرفع ايده – لقيت الكل رفع ايده و الاستاذ خالد كمان بس الي كنت مستبعده ان ساره رفعت ايدها و وشها في الارض
خالد : تمام ابدأوا اشتغلوا عليها حالا
انا : لو سمحتلي يا استاذ خالد انا عايز اشرف بنفسي علي تصوير الاعلان
خالد : تمام جهز الشكل الجديد للمنتج و ابدأ تصور الاعلان علطول
بعدها سابنا الاستاذ خالد
انا : لؤي اتواصل مع شركة الي بتتعاملوا معاها لتصوير الاعلانات و مريم حتتواصلي مع المصنع ينفذ نموذج الشكل الجديد و يجبهولنا النهرده
لؤي : و ميعاد التصوير امته
انا : بعد بكره – في اي استفسارات ... تمام الاجتماع انتهي
الكل قام و فضلت ساره قاعده و عارفها عايزة تكلمني و استنيت لحد ما اتكلمت
ساره : استاذ احمد ممكن دقيقة من وقتك
انا : اتفضلي يا انسة ساره
ساره : ( باصة في الارض ) انا بعتذر منك علي كل الي حصل مني تجاهك و لاني شككت في خبرتك
انا : اعتذارك مقبول يا انسة ساره
ساره رفعت وشها و بصت في عينيا
انا : مالك بصالي كده ليه مش مصدقة اني سامحتك بالسهولة دي
ساره : الصراحة ايوة
انا : ليه
ساره : عشان انا لو كنت مكانك مكنتش سامحتك
انا : انا سامحتك لاني مش حكسب حاجة من مشاكلنا مع بعض و لانها مش مشكلة شخصية بالنسبالي بالعكس لما ارفض اعتذارك مش حنقدر نشتغل بكامل ذهننا و طاقتنا
ساره : ...
انا : انسه ساره انتي مركزة معايا
ساره : اه ايوة مركزة – شكرا يا استاذ احمد بعد اذنك
طلعت من مكتبي و هيا تايهة و انا ضحكت علي حالتها و قولت لنفسي انا حخليها كده لا متأكدة انا سامحتها و لا و حفضل اعاملها بنفس المعاملة بس افرد وشي شوية .
فضلت في مكتبي اشتغل و لؤي اتفق مع الشركة و انا كلمتهم عشان اعرفهم اني حشرف علي التصور و بعدها بفترة وصل النموذج لشكل المنتج و عجب الكل بس انا عدلت حاجة فيه و بعدها بساعة جالنا النموذج المعدل و خدته للاستاذ خالد و عجبه جدا ادي الامر ببدأ الانتاج و قالي عايز الاعلان يخلص بسرعة – مكنش فيه حاجة جديدة باقي اليوم و معاملتي مع الكل بهزار و ضحك و ساره نفس معاملتها بس اتغير اني فكيت وشي شوية و برده مبهزرش معاها .
خلصت شغل و روحت شقتي اتغديت و اتصلت باميرة اعرف عايزاني في ايه
اميرة : ايوة يا احمد
انا : كنتي بتقولي ان معاكي مشكلة اتكلمي انا سامعك
اميرة : امبارح قبل ما اجيلك كانت عندي مراة خالد في فيلتي و حسيتها بتلمحلي علي علاقتي بيك
انا : ازاي و هيا عرفت منين
اميرة : معرفش بس هيا متعرفكش و بتلمح علي علاقتي براجل - استني اكملك المهم بعد ما قعدت معايا فترة و مشيت انا روحت لشقتك عشان اقضي باقي اليوم معاك و وقتها انت مكنتش موجود و رنيت عليك و انت مرديتش و روحت تاني لفيلتي و بعد شوية لقيتها رجعت تاني و قالتلي كنت بعمل ايه عند شقتك و مستنية مين و مجاش و انا انكرت بس هيا كانت جاهزة و خلت سواقها يمشي ورايا و يصورني فيديو و انا قدام شقتك و برن الجرس و رن عليك
انا : ها و بعدين
اميرة : انا مكنش قدامي غير ابكي و اقولها ان خالد مش مكفيني و كلام من دا و هيا خدتني في حضنها و اتاري هيا عملت كل دا عشان تتناك
انا : ههههههه
اميرة : اضحك اضحك ما هو حقك المهم هيا بتقولي انها مراقباني من فترة و عايزة تتناك او تفضحني قدام خالد و حريمه
انا : و هيا شكلها حلو
اميرة : بصراحة لا انا احلي منها و هيا اكبر مني
انا : اسمها ايه و رقم كام في حريم خالد
اميرة : اسمها طيف و مرات الخول التالتة و عندها 48 سنة
انا : موافق انيكها بس مش النهرده
اميرة : طيب امته
انا : بكره او بعده لما احدد ابقي اعرفك و دلوقتي ابعتيلي صورة ليها
اميرة : احاول اشوفلك صورة تبينلك جسمها و لو ملقيتش اكلمها تصورلك نفسها
انا : انتي علاقتك كويسة معاها
اميرة : علاقتي كويسة معاها و مع مرات العرص رقم اتنين بس اول واحدة علاقتي سودة بيها
انا : ليه كدا
اميرة : دا موضوع كبير و مينفعش دلوقتي خليها وقت تاني
انا : اوك سلام
قفلت معاها و كملت اليوم لحد العصر بعتلي اللوا كمال السجل لرقم ريهام باسماء اصحاب الارقام و ملقتش فيهم رقم غريب غير رقم متسجل باسم تامر و في بينهم مكالمات كتيرة و عشان اتأكد شغلت خطي المصري و رنيت عليه و الي رد عليا راجل هنا انا خلاص اتأكدت ان ريهام ضكحت عليا – شوية و رن عليا اللوا كمال
انا : باشا اخبارك ايه
كمال : كويس يا احمد – وصلك السجل علي الواتس
انا : ايوة و شكرا علي خدمتك دي
كمال : لا مفيش شكر ولا حاجة المهم انا اجلت سفري ليك فترة و عايز منك حاجة
انا : اؤمر يا باشا
كمال : تعرف تعمل برنامج حماية شبه الي عملته لينا
انا : شبهه .. اعرف بس ممكن اسأل ليه
كمال : حتعرف لما اجيلك المهم ميكونش شبه الي معانا و يكون في مستوي الي معانا من الحماية
انا : حاضر زي ما تؤمر
كمال : حيخلص منك امته
انا : في ظل الظروف الي عندي ممكن اسبوعين
كمال : خلصه علي مهلك انا مش جاي بسرعة
انا : تمام يا باشا اي حاجة تاني
كمال : لا سلام
انا : سلام
قفلت معاه و بفكر هو عايز البرنامج لايه و ليه لازم يكون مختلف بس قولت لما اقابله حعرف – بدأت اشتغل عليه بما اني فاضي النهرده و فضلت شغال لحد ما صوفي رنت الجرس و كانت عايزاني اخرج معاها بس انا رفضت بشياكة و نيكتها نيكة سريعة في شقتي - كملت شغل علي البرنامج و بالليل لقيت صور بعتهالي اميرة و كانت لطيف زي ما كاتبة و كانت اكتر من صورة ليها و هيا لابسة بيجامة بيتي و قميصين نوم مختلفين ( وصف جسم طيف : الطول 160 و الوزن 80 جسم قصير و تخين و عندها كرش بس مش كبير شعرها اسود واصل لطيزها و زازها كبار و طيزها متوسطة و ملامح وشها تعتبر عادية يعني مثال للست العربية الي مش مهتمة لجسمها ) انا قولت اني مجربتش واحدة زيها و مش حاخصر حاجة لما اجرب و بالمرة اقضي وقت حلو مع ضرتي و الفكرة نفسها هيجتني روحت رنيت عليها
اميرة : ايوة يا حبيبي
انا : هيا دي ضرتك
اميرة : مش قولتلك انا احلي منها هيا بعد ما اتجوزت و خلفت اهملت نفسها و بقت بالشكل دا
انا : تعرفي انا فكرة اني حنيك ضرتين وقفت زبري
اميرة : طيب ما اجي اريحهولك و انتي تريحني
انا : لا خليها لما انيكم مع بعض – بصي انتوا تيجولي بعد بكرة بالليل شقتي
اميرة : خليها في الفيلا عندي اصلها مش عايزة تجيلك الشقة
انا : قوليلها دا شرطي او منيكهاش احسن
اميرة : لا خلاص جايين و انا حقنعها
انا : سلام
اميرة : سلام يا حبي
قفلت معاها و اشتغلت شوية علي البرنامج و نمت بدري عشان اصحي فايق الصبح ...
( ساره : ايه يا احمد مش تخليني احكيلك الي حصل
انا : لا انا خلصت و مش عايزك
ساره : ليه بس هو انت لسه متضايق من الي حصل خلاص بقا ميبقاش قلبك اسود
انا : ههههه بقيتي مصرية .. طيب احكي بس باختصار )
كان فاضل يوم في التحدي و اليوم دا خدته جد و اشتغلت علي الحملة بس مقردناش نخلصها قولتلهم يجيوا تاني يوم قبل ميعاد الشغل بساعة عشان نخلص و روحت للفيلا و هناك والدي قالي
خالد : ساره انا زهقت من دلعك الي زايد عن حده
ساره : ...
خالد : الدلع و الهزار بعيد عن الشغل و بكرة لو خصرتي او محدش فاز تعتذري لاحمد
ساره : بابي ان..
خالد : مفيش بابي الشغل مينفعش فيه عند بكره تعتذريله او تسيبي الشغل و دا اخر كلامي
سابني والدي و بعدها بشوية جاتلي امي و نصحتي بنفس الي قالتهولي قبل كده و انا اقتنعت .
تاني يوم روحت الشغل بدري ساعة و اشتغلنا علي شكل المنتج و الاعلان بس معرفناش نطلع بحاجة كويسة – جيت انت سلمت علي الكل و طنشتني انا خالص و عرفتنا الاجتماع بعد ربع ساعة – دخلنا الاجتماع و بعد ما وزعنا الورق قريت حملتك و انبهرت بفكرة الاعلان الي متعملتش قبل كده و شكل المنتج الي عجبني اوي و حسيت ان امي عندها حق و اني معجبة بيك بس بكابر – شوية و والدي جيه و بعد ما قري الحملتين و قالنا نختار الكل رفع ايده و اختار حملتك و انا كمان رفعت ايدي لحملتك و وشي في الارض و حسيت اني جيت عليك كتير و انك تستحق مكانتك و بعد ما خلص الاجتماع فضلت مكاني و مش قادرة اتكلم بس اتجرأت و اعتذرتلك و انت قبلته و دي كانت مفاجئة ليا و وقتها انت كبرت اوي في نظري – طلعت م عندك و روحت لمكتبي و بفكر في كل الي عملته معاك و بعاتب نفسي و انت في اليوم دا مبقيتش تتعامل معايا ببرود زي الاول بس مش بتهزر معايا برده و بتعاملني باحترام و بتضحك و تهزر مع الكل زي الاول بس وقتها انا حسيت باحساس غريب ناحية مروة و مريم حسيت بغيرة انك بتهزر معهم و معايا لا و..
( ريهام : يا احمد في حد عايزك
انا : مين
ريهام : مش عارفه بس الحرس علي باب الفيلا بيقولوا انه عايزك في موضوع حياة او موت
انا : طيب انا جاي
ريهام : و انا امته احكي الي حصل معايا
انا : مش دلوقتي
ريهام : ليه ما ساره بتحكي اهي
انا : لانك بدأتي اخر مشكلة فاكرة ولا افكرك
ريهام : فاكرة .. طيب امته احكي
انا : لما اقرر انا يلا روحوا شوفوا حتعملوا ايه و انا اشوف الراجل دا )
و كدا ينتهي الجزء الخامس ارجو ان ينال اعجابكم و منتظر رأيكم .. تحياتي
الجزء السادس
صحيت الصبح فطرت ولبست و روحت الشغل و مكنش فيه حاجة جديدة طول اليوم و مستمر في معاملتي مع ساره باحترام و مع الباقي بهزار و ضحك و بزود الهزار مع مروة و ملاحظ نظرات من ساره لمروة بقرف او انا اتهيألي كده – خلصت شغلي و روحت لشقتي و انا و باتغدي رن موبايلي برقم مش متسجل عندي رديت
انا : الو
الشخص : ( صوت انثوي ) الو الاستاذ احمد **** معايا
انا : ايوه مين حضرتك
طيف : انا طيف الي كلمتك عني اميرة
انا : طيف مين و اميرة مين انا معرفش حد بالاسماء دي
طيف : يعني متعرفش اميرة
انا : لا معرفش حد بالاسم دا مين معايا دا مقلب ولا ايه ياريت مترنيش عليا تاني
قفلت في وشها و كملت اكلي و مفيش خمس دقايق كانت اميرة بترن عليا
انا : الو يا اميرة
اميرة : ايه يا حبيبي طيف رنت عليك من دقايق بس انت انكرت ليه انك تعرفني
انا : و ايه يعرفني انها طيف انا رقم غريب رن عليا مش يمكن يكون فخ
اميرة : فخ من مين
انا : معرفش مش زي ما طيف كانت بتراقبك احتمال يكون حد مراقبكم
اميرة : عندك - حق طيب طيف جمبي و عايزة تكلمك
انا : اديهاني
طيف : الو يا احمد
انا : اهلا يا مدام طيف
طيف : بلاش مدام ناديني طيف من غير القاب او اي اسم انت تحبه
انا : ماشي يا طيف ها كنتي عايزاني في ايه
طيف : كنت عايزة اتعرف عليك
انا : مش سبب مقنع لان طبعا اميرة قلتلك كل حاجة عني
طيف : دماغك دي شغالة علطول
انا : لازم تكون شغالة لانها هيا الي وصلتني لشغلي دلوقتي
طيف : بصراحة كدا انا عايزاك تنقل ميعاد بكره في فيلة اميرة
انا : فهمت بس انا مش موافق و مصر انه يكون في شقتي
طيف : ممكن اعرف السبب
انا : لان ايه الي يضمني ميكونش فيه كاميرات في الفيلا و انا مش حرتاح غير في شقتي موافقين تمام مش موافقين نلغي ولا اكننا اتكلمنا
طيف : لا منلغيش جايين شقتك في الميعاد
انا : سلام
طيف : سلام
قفلت معاها و قولت لازم اعرف اميرة حتقلها كل حاجة عني و عن جوزها ولا علاقتي بيها بس و قولت ارن عليها بكره الصبح عشان اتأكد ان طيف متسمعناش . بعد ما خلصت اكل بدأت اكمل شغل علي البرنامج طول اليوم لحد ما نمت .
تاني يوم صحيت الصبح و بعد ما فطرت ركبت عربيتي و رنيت علي اميرة و قالتلي ان طيف متعرفش حاجة عن جوزها خالد و الي تعرفه بس علاقتي بيها - وصلت لمكان تصوير الاعلان قبل الميعاد بنص ساعة و استنيت لما جيه المخرج و براجع معاه علي الي عايز اعمله و بالذات التفاصيل الصغيرة – في الميعاد المحدد وصلوا الموديلز ما عدا الموديل الاساسية ( عارضات ازياء و بيمثلوا في اعلانات ( بعد نص ساعة قولتله يبدأ من غيرها و هو قال للكل يجهزوا و بعد نص ساعة كمان وصلت و جاية تعتذر للمخرج و انا قاعد جمبه ( وصف الموديل و اسمها دينا : طولها 170 و وزنها 60 جسم رشيق جدا و رياضي مع بشرة خمري فاتح و ملامح وجه جميلة جدا و شعر اسود طويل و بزاز اقل من المتوسط في حجم برتقالة بس مشدودين و طيز صغيرة ولكن بارزة من الخلف بتناسق مع جسمها ( بصراحة هيا شدتني ليها و اعجبت بجسمها و ملامحها اوي
دينا : اسفة جدا يا استاذ علي التأخير
انا : ممكن اعرف التأخير دا سببه ايه يا انسه
المخرج : اعرفك الاستاذ احمد مدير قسم التسويق للشركة الي ليها الاعلان
دينا : اهلا استاذ احمد ( سلمت عليا ) اسفه بس كنت نايمة متأخر و راحت عليا نومة
انا : و شايفه انه سبب مقنع لتأخرك
دينا : ( برقيتلي ) انا اعتذرت علي التأخير و قولتلكم السبب من غير ما اكدب
انا : اوك ( بكلم المخرج ) يا استاذ ابدأ التصوير زي ما اتفقنا من غير الانسه
وقتها كان الكل جهز
المخرج : ثواني يا دينا اكلم الاستاذ احمد ( بعدت عننا ) يا احمد لو عايز اعلانك يكون ممتاز لازم تشارك دينا فيه لانها ممتازة في التمثيل
انا : ( فكرت شوية ) اوك قولها تيجي اكلمها
المخرج : دينا تعالي ( وصلت عندنا ) الاستاذ احمد عايز يكلمك بعد ما اقنعته
انا : انا مش بحب الاستهتار في الشغل و سبب تأخيرك مش عاجبني بس الاستاذ مقتنع بيكي يلا اتجهزي بسرعة و كفاية تأخير
دينا : ( مبتسمة ) ميرسي اوي
ربع ساعة و كانت جاهزة و بدأنا تصوير و فضلنا تلات ساعات نصور و نعيد في اللقطات كتير لحد ما خلصنا و انا طول الوقت بهزر مع الكل و افكهم و منهم دينا عشان يشتغلوا افضل و ميزهقوش – بعد ما خلصنا جات كلمتني دينا شوية و نهزر و اتبادلنا الارقام و عرفت انها صاحبة مريم الي شغالة معايا . خلصت تصوير و روحت الشركة عشان اشوف الشغل الي سايبه و مشيت مع موظفين الشركة بعد نهاية ساعات العمل .
روحت لشقتي و جايب معايا اكل جاهز و اتغديت و نمت شوية عشان اعرف اسهر مع اميرة و طيف – صحيت علي اميرة بترن عليا و عرفتني انها في الطريق و انا قومت استحميت علي السريع و مستنيهم يوصلوا – رن جرس الباب و فتحت كانت اميرة و طيف دخلوا و قفلت الباب و اميرة دخلت معايا في بوسة جامدة و جنبنا طيف - اميرة كانت لابسة فستان سهرة ضيق واصل لفوق ركبتها لونه وردي و طيف كانت لابسة بنطلون قماش ابيض و بلوزة سودة واسعة - و بعد شوية بعدت اميرة عني
انا : استني مش نتعرف علي الضيفة الاول
طيف : شايفة بيفهم مش زيك
اميرة : حبيبي واحشني مبسهوش يعني
انا : سيبكم من الكلام دا ويلا ندخل الصالون و انتي يا اميرة هاتيلنا عصير نشربه
دخلنا الصالون و قعدنا نشرب العصير و بحاول افك طيف من توترها المتوقع لحد ما فكت و قولت ابدأ بيها حطيت ايدي علي فخدها و بحسس و احنا بتكلم و هيا ممانعتش و بعدها لزقت فيها و حضنتها بايدي الشمال و صوابعي بتلمس بزازها و هنا هيا اتلخبطت في الكلام و انا ماستنيش كتير و خدت شفايفها في بوسة مثيرة و هيا اندمجت معايا علطول و ظهر حرمانها و هيا بتبوسني و انا ببوسها بخبرتي و بقفش في بزازها و هيا في عالم تاني – نزلت بايدي علي كسها و بدعك كسها جامد من فوق البنطلون و هيا هيجانها زاد و اهاتها عليت لحد ما جابت عسلها من قبل ما اقلعها عرفت انها متناكتش من راجل من فترة – نزلت علي ركبي و قلعتها بنطلونها و كلوتها الفتلة و قربت بلساني علي كسها الوري الجميل و بدأت ابوسه و الحسه و هيا هاجت اوي و حطت ايدها علي راسي و بتزقني علي كسها و بعد فترة من المص و الحس و عض زنبورها جابت عسلها لتاني مرة و بعدها وقفت انا علي رجلي و قلعت كل هدومي و قربت زبري من بقها عشان تمصه و هيا بدأت تلحس و تمص زبري بس مكنتش خبرة زي اميرة و افتكرت اميرة و ببص جمبي لقيتها بتلعب في كسها من تحت القستان و بتشاورلي اكمل مع طيف – طلعت زبري من بقها و قلعتها باقي هدومها و نيمها علي الكنبة و نمت فوقها و انا ببوسها و بحرك زبري علي كسها من بره
طيف : اممم دخله بقا يا احمد
انا : ادخل ايه
طيف : بتاعك
انا : اسمه ايه عايز اسمع اسمه من شفايفك
طيف : دخل زبرك في كسي نيكني
بدأت ادخل زبري براحة في كسها و هيا في عالم تاني و فهمت انها بتحب النيك الرومنسي
طيف : ااااااه جميل اوي يا حبيبي
بدأت احرك زبري في كسها بهدوء و هيا مندمجة مع حركة زبري و بتتأوه
طيف : اووووه زبرك كبير بس حنين اويييي
فضلت بنيكها كدا و ببوسها لحد ما جابت عسلها لتالت مرة و بعدها زودت السرعة اكتر و لسه ببوسها
طيف : اااااااه اكتر يا حبيبي اكتر اوففففف
قومتها علي رجليها و نيكتها من ضهرها و انا حاضنها و هيا سادة بايدها علي ضهر الكنبة و انا بخبط في طيزها الكبيرة و الطرية و فضلت كده لحد ما قربت انزل لبني زودت سرعة نيكي ليها اكتر
انا : اااااه عايزة لبني فين يا عسل
طيف : في كسي يا حبيبي اووووه
نزلت لبني كله في كسها و قعدت اخد نفسي جنبها علي الكنبة و اميرة قربت بسرعة و لحست كس طيف و بتبلع لبني – جات عليا اميرة و باسني و بعدها نزلت علي زبري تمص فيه و تلحسه لحد ما وقف جامد في بقها و بعدها طلعت عليا و خدت راسي بين فخادها الحسلها كسها و مفضىلتش كتير و نزلت دخلت زبري في كسها تنيك نفسها و هيا في حجري و مدياني بزازها امصهم
اميرة : اووووه الحس جامد في بزازي يا حبيبي قطعهم اااااه
فضلت في حجري لحد ما تعبت روحت قالبها علي الوضع الفرنساوي و برزع في كسها جامد لحد ما جابت عسلها
اميرة : احححح يلا نيك طيزي يا حبيبي هيا مستنياك
نقلت لطيزها و برزع فيها بكل قوتي و طيف نزلت تحتينا و بتلحس كس اميرة
اميرة : اوففف اجمد يا حبيبي اجمد و انتي يا متناكة الحسي اكتر
فضلنا علي الوضع دا لحد ما نزلت لبني في طيز اميرة و ريحنا كلنا علي الكنبة ناخد نفسنا
طيف : فين الحمام يا احمد
شاورتلها عليه و بعد ما مشيت
انا : ايه حكاية طيف و خالد جوزك و مراته الاولي
اميرة : ححكيلك بس باختصار قبل ما تيجي طيف – شيخة مرات خالد الاولي عرفت انها بتنيك خالد في طيزه و هيا الي خلته عرص عشان تعرف تتحكم فيه و في الكل بس بعد ما عرفت اني بنيك خالد جاتلي و اتخانقنا و من وقتها و مش بنكلم بعض و عرفت من طيف لما اتساحقنا مع بعض انها ناكت طيف بالصناعي في طيزها و هيا الي فتحتها و اتعودت علي نيك الطيز منها بس من فترة شيخة بطلت تنيكها لسبب كدا و هيا جات من كتر هيجانها تتناك منك
انا : اوبا دا حوار كبير بقا
اميرة : طيب اسكت عشان جاية .. انا قولتلك طيف حتعجبك
انا : ( قعدت جمبي ) طبعا عجبتني ليها طعم مميز في النيك
طيف : ميرسي و انا كمان مستمتعتش بالدرجة دي قبل كدا
اميرة : و لسه لما زبره يزور طيزك هههه عايزك يا احمد تتوصي بطيزها اصلها بتاكلها
طيف : ( اتكسفت ) يا وسخة مش كده
انا : هههه مالك لسه مكسوفة بعد الي حصل .. يلا ندخل اوضة النوم نكمل هناك
دخلنا اوضة النوم و نيكت طيف في طيزها و كانت واسعة و مهرية نيك قبل كده و طولت في نيك طيزها و متعتها و نزلت لبني في طيزها و بعد ما ريحت شوية نيكتهم اخر نيكة مع بعض و كونت متوصي بطيف و بعاملها بحنية و نزلت لبني علي بزازها و بعدها ريحنا شوية و لبسوا و مشيوا و انا نمت .
عدي شهر من غير جديد بنيك طيف و اميرة مع بعض او كل واحدة لوحدها في شقتي او فيلة اميرة او مزرعة ملك جوزهم – في غضون الشهر دا قدرت اخلص البرنامج و اختبره و كان اقوي من الي عملته في مصر- شهر في الشغل و مفيش جديد الاعلان نزل و زادت مبيعات المنتج و معاملتي زي ما هيا مع الكل و ساره بعد ما بطلت عنادها معايا بقيت بركز في شخصيتها الي كانت ورا العناد و الي شدتني ليها و ملاحظ غيرتها من مروة و مريم من هزارهم معايا و عرفت انها معجبة بيا هيا كمان و دا خلاني اهزر اكتر مع مروة و مريم عشان افرسها اكتر و كانت بتعجبني ساره لما تتعصب – مع صوفي و مروة كنت بنيك كل واحدة فيهم لوحدها و بنظم مع كل الي بنيكهم عشان صحتي – دينا كانت بتكلمني كل فترة و بتحاول بس انا بصدها و بقول لنفسي كفاية الي بنيكهم .. دلوقتي .
( احمد : " بنادي علي ريهام " يا ريهاااام يا بت تعالي
ريهام : ايوه يا احمد
احمد : تعالي عشان تحكي
ريهام : حاضر يا باشا ابدأ من فين
احمد : بعد الليلة السودة و فسخ خطوبتنا
ريهام : حاضر )
بعد ما انا روحت و كنت مهرية عياط امي كانت بتسألي مالي و انا قولتلها ان خطوبتنا اتفسخت و هيا فضلت تسألني عن السبب و انا نايمة علي سريري و ببكي جامد و مش برد عليها و هيا نزلت شقتك بس ملقيتكش فيها و انا فضلت ابكي و مكتلش ولا شربت لحد ما غلبني النوم و صحيت علي الضهر و افتكرت الي حصل و بدأت ابكي تاني لقيت امي بتسألني تاني
امي : يا بنتي قوليلي ايه الي حصل بينكم عشان تتخانقوا كدا
ريهام : هو احمد قالك ايه
امي : نزلتله لقيته بيجهز شنطه و قالي مسافر يشتغل و قالي اني اسألك
لما سمعت انك مسافر بكيت اكتر و امي خدتني في حضنها بكت علي بكايا
امي : يا بنتي متقطعيش قلبي كده و عرفيني حصل ايه
مرديتش عليها و فضلت ابكي علي الي حصل و صاحبتي الي خانتني و عملت فيا المقلب دا و عارفه انك مش حتصدقني و حاولت ارن علي امل او انجي محدش بيرد عليا – فضلت علي حالتي دي يومين ابكي ومش باكل لحد ما اغمي عليا من الارهاق و فوقت و انا في المستشفي
امي : ريهام بنتي حمد *** علي سلامتك
ريهام : ( بإرهاق ) انا فين
امي : في المستشفي انتي من قلة الاكل و البكي اغمي عليكي
ريهام : كنتي سبتيني اموت و ارتاح
امي : " بتبكي " بعد الشر عليكي يا حبيتي بتقولي ليه كدا
ريهام : احمد فين
امي : معرفتش اوصله
ريهام : سألتي محمود صاحبه
امي : لا مسألتوش
ريهام : " هنا فكرت و قولت لازم محمود يعرف المقلب الي حصل " ماما عايزاكي تجيبي محمود ليا بسرعة و لازم يجي
امي : ليه يا حبيبتي
ريهام : ماما مش وقته لازم تجيبيه هنا
امي : حاضر يا حبيبتي
فضل امي معايا شوية و بعد كده راحت لبيت محمود بعد ما عرفتها عنوانه و بعد ساعة جاتلي هيا و محمود
ريهام : ماما سيبينا لوحدنا
امي : حاضر يا بنتي
سابتنا لوحدنا و محمود كان في وشه بصة غضب عليا
ريهام : من بصتك دي يبقا احمد قالك
محمود : قالي و لولا امك صعبت عليا مكنتش جيت عايزة ايه
ريهام : انت سمعت من احمد الي حصل بس مسمعتش مني و انا عايزاك تسمعني و بعد كده لو عايز تمشي براحتك
محمود : ماشي اتكلمي سامعك
حكيتله الي حصل و انا ببكي من الي بفتكره لحد ما سمع كل حاجة
محمود : " شايف في عينيه انه صدقني " انا صدقتك بس فين الدليل علي كلامك
ريهام : صدقني يا محمود كل الكلام الي قولتهولك حقيقي
محمود : مفيش صورة ليكي مع انجي
هنا افتكرت ان انجي مكنتش بتتصور معايا و كنت بتعجب من دا و عرفت السبب
ريهام : لا مكنتش بتحب تتصور .. بس استني ليها كلام علي الواتس معايا
نادمت علي امي تديني موبايلي الي كان معاها و لما فتحت الموبايل لقيت المحادثة اتمسحت و سجل المكالمات اتمسح و فكرت ان امل مسحتهم لما كنت في الشقة
محمود : و دلوقتي حنعمل ايه
ريهام : قول لاحمد الي حكتهولك هو بيصدقك
محمود : ححاول بس متوقعش احمد قلبه اتكسر من الي حصل و مش حيصدق بسهولة
ريهام : عرفت انه سافر بس فين
محمود : الامارت سافر عشان ينساكي
بكيت جامد و لما عرفت انه اتكسر و عايز ينسي حبي و ملوموش بس انا مليش ذنب و جيه الدكتور اداني حقنة مخدر خلتني نمت – جالي محمود تاني يوم و عرفني انك مصدقتش بس قولتله لو جيبت دليل من انجي حتيجي تاخد حقي و ترجعلي
ريهام : طيب حنجيب الدليل دا ازاي
محمود : نسجلها اعتراف بالي عملته
ريهام : ازاي و احنا مش عارفين هيا فين اصلا
محمود : عرفت انها في شرم الشيخ بتتفسح
ريهام : نسافر ليه هناك
محمود : لا انتي صحتك متسمحش احنا نستني لما ترجع و تكوني انتي رجعت ليكي صحتك و بلاش بكي و تاكلي كويس عشان لما نجيب الدليل و يرجعلك احمد يشوفك كويسة و بصحتك
فضلت في المستشفي اسبوع و بعدها رجعت البيت و رجعت اكل تاني و رجعت ليا صحتي لحد ما رجعت انجي من السفر بع...
( بااااس نكملت بعدين
ريهام : ليه يا احمد مش احكي الباقي
احمد : لازم امشي الاحداث مع بعض عشان محرقش حاجة
ريهام : يعني انت تخلي ساره تحكي اكتر مني و انا سطرين و خلاص لا انا عايزة اكمل
احمد : " ضربتها علي قفاها " لازم تتضربي علي قفاكي عشان تسكتي
ريهام : " بتحسيك مكان القفي " تسلم ايدك يا باشا و انا اقول ناقصني ايه
احمد : منا عارف دا بقي كيف ليكي انتي و البت التانية - يلا امشي من قدامي
ريهام : اؤامرك " طلعت من الاوضة " )
بعد مرور الشهر و في يوم بعد ما خلصت شغل و دخلت عمارتي و بركب الاسانسير لقيت فيه اللوا كمال
انا : كمال باشا حمد *** علي السلامة
كمال : ا*** يسلمك ايه مش نطلع لشقتك تعزمني علي فنجان قهوة
انا : لا احنا نتغدي الاول و بعدين نشرب قهوة
طلعنا لشقتي و اتغدينا و احنا و بنشرب قهوة اتكلمنا
انا : البرنامج خلص يا باشا و اختبرته كمان
كمال : و مستوي الحماية
انا : اعلي من الي معاكم شوية
كمال : تمام
انا : و الي معاكم عايز منه نسخة عشان احدثه و اعلي مستوى الحماية
كمال : بكره بعد مشوارنا حيكون عندك نسخة
انا : مش ناوي تقولي ايه الموضوع دا
كمال : الموضوع ان دولة الامارات عايزة نسخة شبه برنانج الحماية الي عندنا
انا : يعني البرنامج الي انا كنت شغال عليه ليهم
كمال : ايوه و بكره انت جاي معايا عشان نديه ليهم و تتعرف علي اللوا فيصل
انا : طبعا اللوا فيصل عارف عني كل حاجة
كمال : ههههه اكيد و هو الي حيأمنك هنا
انا : و يعرف عني من امته
كمال : يعرف من أيام قليلة بعد صدور الاوامر
انا : نفسي اعرف انت شغال فين بالضبط في الجيش
كمال : حقولك انا شغال في المخابرات الحربية
انا : تمام و اتوقع اللوا فيصل في المخابرات الحربية الاماراتية
كمال : ههههه صح – بكره انت مش رايح الشغل و النهرده بالليل بعد ما تعرف حريمك تروح فندق **** و حتلاقي حجز باسمك و يكون معاك البرنامج و طقم لمشوار بكره غير كده متجيبش حاجة
انا : ههههه و كمان عرفتوا موضوع الحريم طيب بلاش تكسفني يا باشا و ضاري عليا
كمال : انت بتتكسف ههههه طب ازاي و قدرت توقع كل الحريم دي
انا : بعد ما اتعشي حكون في الفندق يا باشا
كمال : ههههههه ماشي و لما توصل الفندق افصل الموبايل .. اشوفك بكره
انا : سلام يا باشا
نزل و انا رنيت علي كل الستات و عرفتهم اني بكره حقفل موبايلي و قولتلهم اني عايز يوم اريح اعصابي فيه و فضلت اكلمهم لحد بالليل – اتعشيت و حملت البرنامج علي فلاشة و جهزت الطقم الي حاخده معايا و ركبت تاكسي للفندق الي كان في ابوظبي و لقيت فعلا حجز باسمي و دخلت الاوضة لقيتها مزدوجة بسريرين استغربت - طلعت الموبايل فصلته و فتحت التليفزيون اتسلي – بعد حوالي ساعة الباب خبط و بفتح لقيت قدامي شاكر سلمت عليه و عرفت انه حيبات معايا و فضلنا نتكلم و نقضي وقت لحد ما نمنا .
صحينا الصبح فطرنا و لبسنا و طلعنا قدام الفندق كانت مستنيانا عربية و وصلتنا لفيلا حوليها جنينة كبيرة و فيها حرس كتير و بعد ما دخلنا كان اللوا كمال و معاه زي ما عرفت اللوا فيصل و بعد السلامات و التعارف
كمال : البرنامج معاك يا احمد
انا : ايوه اتفضل ( اديته الفلاشة و هو اداها للوا فيصل )
فيصل : اللوا كمال عرفني ان مستوي حماية البرنامج اقوي من الي معاه
انا : ايوه و نفس امكانيات الي عنده بس طريقة برمجته مختلفة شوية
فيصل : تمام ( طلع شيك ) و دي هدية شكر لمجهودك
بصيت في الشيك لقيته بعشرة مليون دولار
انا : مبلغ كبير علي هدية يا فندم
فيصل : لان مجهودك مش عادي لازم الهدية تبقي مش عادية
كمال : شكرا يا سيادة اللوا علي الهدية و دلوقتي نتكلم في الموضوع التاني
فيصل : تمام ( وجهلي الكلام ) دلوقتي يا احمد انت بقيت طمع لكل العالم سواء دول او منظمات بسبب الي تقدر تعمله و عشان كده اتفقنا انا و اللوا كمال علي حمايتك و مراقبتك من بعيد و نتدخل لو لزم الامر و حبينا نعرفك عشان تبقي معانا في الصورة
انا : بس انا عامل احتياطاتي و محدش يعرف عني حاجة غيركم بس
كمال : كل العالم يعرف ببرنامجك و عايزين يمتلكوه او يكون عندهم زيه بس محدش يعرف انت مين لحد دلوقتي و المراقبة دي عشان لو اكتشفت نقدر نحميك بسرعة
انا : تمام يا باشا
فيصل : انت حتكمل حياتك عادي ولا اكننا اتقابلنا و احنا حنراقبك و نحميك من بعيد
فضلت قاعد معاهم للعصر و بعدها رجعت الفندق و هناك اداني شاكر فلاشة عليها البرنامج الي كنت عملته في مصر و قولتله ان بكره حيكون جاهز بالتحديث الجديد – روحت شقتي و بعد ما شغلت موبايلي جاتلي رسايل كتير من الشغل اني مروحتش النهرده و رسايل من طيف عايزاني اقبلها – رديت علي الكل و طيف اتفقت معايا بكره في المزرعة لوحدنا زي ما طلبت و بعدين اشتغلت علي تحديث البرنامج لحد ما خلصته و نمت .
صحيت الصبح رنيت علي شاكر و اتفقت يستناني في مكان معين ياخد الفلاشة و نزلت ركبت عربيتي و روحت المكان الي اتفقنا عليه و فعلا اديته الفلاشة و انا روحت الشغل و دخلت القسم بتاعي و رحبوا بيا و اطمنوا عليا لاني قولتلهم اني كنت عيان بس مروة تعرف غير كده و شوفت في عينين ساره قلق عليا بس متكلمتش غير سؤال بسيط زي الكل و في نفس اليوم لقيت ساره جاتلي المكتب و اتكلمنا
ساره : اخبارك ايه النهرده لسه تعبان
انا : لا النهرده احسن بكتير شكرا يا انسه ساره
ساره : استاذ احمد ممكن بلاش تكلمني بتكليف زيادة و تقولي انسه ساره و عاملني زي الكل
انا : مش انتي الي عايزه كده من اول ما اشتغلنا مع بعض
ساره : كانت غلطة و انا اسفه كفايا علي كدا
انا : و فيها ايه لما اكلمك باحترام
ساره : كفايا حواجز بينا و نتعامل زي الصحاب و زي معاملتك مع كل الناس و كان عندك حق
انا : اوك براحتك و من دلوقتي اقولك ساره و انتي قوليلي احمد
ساره : ماشي يا احمد ممكن تقبل عزومتي النهرده علي العشا في مطعم انا بحبه حيعجبك
انا : اسف الليلة مقدرش خليها بكره
ساره : تمام بكره
مشيت من مكتي و هيا مبتسمة و انا سعيد لاني انجذبت ليها و شكلي بدأت احبها و كنت عايز اقرب اكتر – خلصت شغل و رنيت علي طيف قالتلي اروحلها المزرعة – وصلت المزرعة و طبعا مفيش حد فيها و بعد ما دخلت عربيتي و رنيت الجرس فتحتلي طيف و كانت لابسة روب حرير شفاف دهبي و تحته بيبي دول اسود دخلت و خدتها في بوسة لخمس دقايق و بقفش في بزازها و طيزها – خلصنا بوس و طلعنا علطول لاوضة نوم و نمنا علي السرير زي ما هيا بتحب – نايم فوقها و ببوسها و زبري من فوق الهدوم علي كسها
طيف : مممم بعشقك يا احمد
قومت قلعت هدومي و هيا قلعت هدومها و بقينا ملط و نيمتها علي ضهرها و انا نزلت علي ركبي علي طرف السرير و بلحس في كسها
طيف : اووووه لسانك جميل اوي اكتر يا حبيبي
بلحس في شفايف كسها و بعض زنبورها و صباعي جوا خرم طيزها
طيف : اوففففف دخل صباعك اكتر في طيزي المتناكة يا احمد
دخلت صباعين و مكمل مص و لحس في كسها لحد ما جابت عسلها و بعدها قومت و خليتها تمص زبري و تبله و انا بايدي بقفش في بزازها – خليتها تفلقس علي طرف السرير و ترفعلي طيزها و انا من وراها بمشي زبري علي خرم طيزها و الي عارف بتهيجها اوي
طيف : ااااااه يا احمد الحركة دي بتتعبني دخل زبرك علطول في طيزي القحبة
انا : عارفك طيزك هيا الي بتهيجك يا شرموطة
دخلت زبري كله مرة واحدة في طيزها الواسعة و برزع فيها جامد و طيزها بتترج
طيف : احححح نيك اكتر يا احمد افشخ طيزي الي مش بتشبع دي
فضلت ارزع جامد في طيزها و انا مستمتع لحد ما لمحت حد ورانا بيتفرج علينا و ببص ورايا لقيت ...
و كدا يكون انتهي الجزء السادس اتمني يكون عجبكم
لا تبخلوا عليا بمشاركاتكم و رأيكم لان دا هو الي بيشجعني اني اكتب اكتر .. تحياتي
الجزء السابع
ببص ورايا لقيت ست باين عليها كبيرة في السن ماسكة موبايل و بتصورنا و علي وشها ابتسامة – انا لما شوفتها اتنفضت و طلعت زبري من طيز طيف و ضاريته بسرعة بتي شيرت كان علي الارض و طيف انتبهت و بست متحركتش
انا : انتي مين و بتعملي ايه هنا
الست : ههههههه وقفت ليه كملوا ( قفلت موبايلها بعد ما عملت حاجة عليه ) انا شيخة مرات جوز الشرموطة الي جنيك
انا : ( بصيت علي طيف و الي كانت باصة للارض ) انا عايز افهم دا معناه ايه
شيخة : معناه ان رقبتك بقت تحت ايدي و سيبك من الشرموطة مش حترد عليك
انا : و انتي عايزة مني ايه
شيخة : ( بتقلع هدومها ) حتعرف بعدين و دلوقتي عايزاك تنيكني و تكيفني يا مز انت
انا : و لو منفذتش و خدت موبايلك الي صورتيني بيه
شيخة : عاملة حسابي و بعت منه نسخة لناس عشان لو عملت حاجة ليا يتصرفوا لو منفذتش الي انا عايزاه حخلي جوزي الي شغلك عنده يقتلك
فكرت شوية و قولت اجاريها لحد ما اعرف اعمل ايه و كانت هيا قلعت كل هدومها
( وصف شيخة : الطول حوالي 170 و الوزن 65 جسمها رشيق بس فيه ترهلات من اثر السن شعرها اسود طويل و ملامح وشها جميلة و لون بشرتها خمري فاتح بزاز متوسطة مدلدلة و طيز صغيرة (
نامت هيا علي السرير و علي وشها ابتسامة
شيخة : عايزاك تنيكني و تشرمطني عايزة اتفشخ
انا : بس كده من عنيا
زبري كان لسه واقف لاني كنت بنيك طيف و في قمة اثارتي – مسكت زبري و دخلته في كسها علطول من غير مصه و كان كسها غرقان من عسلها و انا ماسكها من وسطها و برزع فيها بغباوة
شيخة : ااااااه ايوه كدا عايزاك تطلع غضبك في كسي اووووه زبرك جميل
فضلت برزع فيها فترة و بعدها قلبتها علي بطنها و مسكت وسطها تاني و كملت رزع و نيك في كسها جامد و انا مش مركز في المتعة اقد ما بطلع غلي فيها و ببص جمبي لقيت طيف بتلعب في كسها و لما عينيها جات في عينيا بصت علي الارض
شيخة : ااااااه بجيب يا يواد بجيب عسلي احححح زبرك مكيفني اوي كمل
طلعت زبري من كسها و دخلته في طيزها علطول و الي طلعت واسعة و متناكة منها كتير اكني دخلت زبري في مغارة و فضلت ارزع بكل قوتي بغل و طولت اوي لاني مش مركز في المتعة لحد ما جبتهم جوا طيزها
شيخة : احححح لبنك سخن يا واد
بعد ما خدت نفسي بلبس هدومي عشان امشي
شيخة : استني يا قمر انت
انا : عايزة ايه
شيخة : عايزاك في حاجتين اولهم انت بقيت بتاعي وقت ما احب اتناك منك ارن عليك و تسيب الي في ايدك و تجيلي مهما كان الوقت ماشي يا مز انت
انا : ( ماسك اعصابي ) و الحاجة التانية
شيخة : عايزاك توقعلي اميرة تحت رجلي زي ما جيبتك تحت رجلي هههههه اصل ما يجيبهاش غير كسها
انا : لينا كلام تاني سلام
لبست هدومي و طالع من الاوضة
شيخة : مش عارفة وقعت اميرة علي المز دا ازاي دا كنز
طلعت من الفيلا و ركبت عربيتي و سايق بسرعة و متعصب و بصرخ
انا : انا شوية شراميط يضحكوا اناااااا
وصلت العمارة و طلعت لشقتي دخلت و رزعت الباب ورايا و بسرعة فتحت اللاب و فتحت برنامج الهكر و هكرت موبايل طيف و طلعت منه رقم شيخة و عشان اتأكد هكرت موبايل خالد و اتأكد من رقم شيخة و هكرته و بعد ما دورت لقيته مبعتتش الفيديو لحد و كانت بتشتغلني روحت مفرمت موبايل طيف و شيخة و بعد ما خلصت قفلت اللاب و بفكر في حصل و بجمع كل الي حصل و عرفت اني كبري لشيخة عشان تزل اميرة استحقرت نفسي لاني كنت بالسذاجة دي و اتعصبت جامد و فضلت اكسر في اي حاجة قدامي و ايدي اتجرحت من الزجاج و مفقتش غير علي جرس الباب بيرن و الباب بيخبط في نفس الوقت – روحت فتحت لقيت قدامي صوفي و وشها مخضوض
صوفي : في ايه يا احمد ... ايه دا ايدك بتنزف
مسكت ايدي و راحت جابت قماشة حطتها علي الجرح
صوفي : فين شنطة الاسعافات
انا : في المطبخ
راحت جابتها و ضمدت لي الجرح و بتكلمني و انا مش برد عليها و دماغي شغالة ازاي انتقم
صوفي : احمد يا احمد انت معايا
انا : ايه يا صوفي
صوفي : مالك عملت كل دا ليه انت بهدلت الشقة و جرحت نفسك
انا : حد اهاني بس مش حعديها
صوفي : و يستاهل كل الي عملته دا
انا : صوفي سيبيني دلوقتي عايز ابقي لوحدي
صوفي : لا مش حسيبك في الحالة دي مم..
انا : ( بصوت حاد ) صوفيييي قولتلك سيبيني
صوفي : حاضر حاضر متزعلش بس لازم تروح المستشفي
طلعت من الشقة و سابتني و انا بفكر اتصرف ازاي عشان انتقم من شيخة و طيف – رنيت علي اميرة
اميرة : الو يا حبيبي
انا : ( بجدية ) اميرة عايز جوزك يكون عندك بعد ساعة و عايزه ميقولش لاي مخلوق انه جايلك تماما
اميرة : في ايه يا احمد
انا : اسمعي الكلام و لما يجيليك قوليله اني عايزك انت و هو في موضوع مهم
اميرة : فهمني موضوع ايه المهم
انا : لما اجي افهمك و تأكدي عليه محدش يعرف انه جايلك
اميرة : حاضر يا احمد
قفلت معاها و فضلت في الشقة برتب الي حعمله في طيف و شيخة – نزلت روحت المستشفي و خيطولي الجرح الي كان واجعني و كان كبير و انا حاسس اني مرهق ممكن عشان الدم الي نزف .
بعد ما طلعت من المستشفي روحت لفيلة اميرة و بعد ما دخلت و اميرة و خالد شافوني و شافوا ايدي
اميرة : ايه الي حصل يا احمد
خالد : احمد حصل ايه
انا : سيبكم مني دلوقتي خالد شيخة مراتك تعرف ايه عن علاقتي باميرة
اميرة : شيخة هو في ايه
انا : استني انتي .. رد يا خالد
خالد : متعرفش اي حاجة عنكم و مزكرتش اسمك اصلا قدامها
انا : شيخة تعرف علي علاقتي باميرة
اميرة : ازاي ... اوعي تكون الي في بالي
انا : هيا
خالد : تقصدوا ايه
اميرة : خالد سيبنا لوحدنا شوية
فهمت ان خالد ميعرفش حاجة عن علاقة طيف و شيخة
خالد : انا مش فاهم حاجة
اميرة : احمد لو مش عايز حاجة من خالد تاني سيبه يمشي
انا : خلاص روح انت يا خالد
خالد : يعني ايه مش فاهم و ازاي شيخة تعرف بعلاقتكم
اميرة : انا حبقي افهمك كل حاجة بعدين امشي دلوقتي
مشي خالد و انا قعدت و حاسس اني دايخ
انا : اميرة هاتيلي كوباية عصير
اميرة : حاضر ثواني
راحت جابتلي عصر و انا شربت الكوباية كلها
اميرة : فهمني ايه الي حصل
حكيتلها كل الي حصل مع طيف و شيخة
اميرة : يا شراميط .. و ايدك ايه الي حصلها
انا : كنت متعصب و جرحتها مش مهم دلوقتي المهم انا عايز اخد حقي منهم
اميرة : و انا تحت امرك
انا : حتسمعي كل الي حقوله ليكي و تنفذيه بالحرف
قولتلها علي الي مفروض تعمله و بعدها مشيت من عندها اتعشيت في مطعم و روحت و كان جسمي مرهق و ايدي وجعاني - نمت علطول مع انه لسه بدري علي وقت نومي .
صحيت الصبح علي المنبه و بعد ما فطرت و لبست روحت الشغل – الكل بعد ما شاف ايدي بيسأل ايه الي حصل و بيتطمن عليا و انا قولتلهم اني جرحت ايدي بالغلط – قبل ما يخلص يوم الشغل دخلت ساره مكتبي
ساره : عامل ايه يا احمد
انا : كويس يا ساره و انتي
ساره : انا تمام .. لو حاسس انك تعبان يا احمد بلاش نخرج النهرده
انا : لا خارجين في ميعادنا بالليل
ساره : تمام .. حتجيلي ولا نتقابل في المطعم
انا : بقول نتقابل في المطعم هو اسمه ايه
ساره : اسمه *** و عنوانه *** .. بس لو مرهق بلاش نخرج ال..
انا : ساره انا قولت خارجين خلاص
كملنا كلام في الشغل و بره الشغل و هزرنا و ضحكنا و نسيت معاها المشكلة الي عندي .
بعد ما خلص الشغل روحت لشقتي و غيرت هدومي و ببص في الموبايل لقيت نور باعتالي رسايل علي الواتس – رديت عليها و هيا مفيش دقيقة ردت عليا و طلبت اكلمها مكالمة فيديو وافقت
انا : اهلا يا نور
نور : اهلا يا سيدي وحشتني اوي
انا : عاملة ايه
نور : انا بتعذب بعيد عن رجلك يا سيدي و مقدرتش انساك
انا : نور انا بره مصر
نور : عارفة و عشان كده بستأذن منك اجي ازورك وحشتني اوي يا سيدي
انا : تيجيلي .. و جوزك حتقوليله ايه
نور : جوزي لما قولتله اني مسافره و قولتله يجي معايا قالي مش فاضي عندي شغل
انا : طب ما اديكي مقرره تيجي عايزة اذني ليه
نور : لا القرار قرارك و لو قولتلي مجيش مش حاجي
انا : ( فكرت و قولت لنفسي وحشني جسمها و طاعتها ليا ) تمام تعالي
نور : ( بفرحة ) شكرا اوي يا سيدي انا فرحانة اوي
انا : جاية امتي
نور : بعد اسبوع و لما احجز تزكرة الطيران حبقي اكلمك
فضلت اتكلم معاها حوالي ساعة و هيا فرحانة و عرفتني اني نجحت بتقدير جيد جدا – قفلت معاها و اكلت و نمت شوية اريح جسمي – صحيت علي موبايلي بيرن و بشوف مين لقيت شيخة بترن ( كنت سجلت رقمها )
انا : الو
شيخة : ايوه يا قمر
انا : مين معايا
شيخة : انا شيخة يا مز انت عرفتني
انا : عرفتك اؤمري
شيخة : اميرة حترن عليك و تعرفك انك تروحلها بكره
انا : عرفتي من طيف طبعا .. و المطلوب ايه
شيخة : المطلوب زي ما صورتك امبارح مع طيف حصورك مع اميرة و مش حيفرق معاك اذا كونت متصور مرة او اتنين
انا : حتعملي نفس الي عملتيه امبارح
شيخة : ايوه و حتكون طيف معاكم و حتساعدك
انا : تمام حاجة تاني
شيخة : يا سلام يا مز
قفلت معاه و بعد شوية رنت اميرة
انا : الو
اميرة : الو يا حبيبي حصل الي طلبته
انا : تمام خلينا علي خطتنا
قفلت معاها و بشوف الساعة لقيت قدامي ساعتين علي ميعادي مع ساره - روحت للحلاق ظبطت دقني و شعري و رجعت الشقة استحميت و لبست بدلة شيك و حطيت برفاني المفضل و رنت ساره تأكد الميعاد – روحت المطعم قبل الميعاد بربع ساعة و قعدت مستني ساره و الي جات علي الميعاد و علي وشها ابتسامة جميلة اوي - كانت لابسة فستان سهرة طويل لونه سماوي كان محترم و شيك اوي مع مكياجها الهادي كانت ملكة في عينيا – قومت ارحب بيها و اعمل فيها جنتل مان قعدتها علي الكرسي و رجعت قعدت تاني و طلبنا الاكل – كلنا و بعدها فضلنا نتكلم و نضحك مع بعض حوالي ساعة و انا حسيت اني اتشديت ليها اكتر- بعدها قومنا حاسبت انا و اتمشينا شوية و فضلنا نتكلم و شايف في عينيها فرحة كبيرة و انا فرحان كمان فكرتني بفرحتي مع ريهام .. لما افتكرت ريهام وقفت كلام معاها واتحولت ابتسامتي لتكشيرة و افتكرت الي حصل و الي كنت نسيته بالحوارات الي بتحصل هنا و مفوقتش غير علي صوت ساره
ساره : احمد مالك
انا : لا مفيش ان..
( ساره عرفت دلوقتي كنت سرحان ليه
انا : ايه يا جزمة مش تستأذني قبل ما تخشي
ساره : و استأذن ليه
انا : مش يمكن في حاجة مش عايزك تشوفيها
ساره : حاجة زي ايه
انا : يوووه مش حنخلص .. طب يلا كملي انتي
ساره : حاضر )
بعد ما اتصالحت معاك حسيت براحة بس مطولتش لقيتك بتهزر و تضحك مع الكل و خصوصا مروة دا خلاني اشيط و اتعصب و احاول استفز مروة بأي حاجة و انت مش بتهزر معايا و فضلت كدا فترة كبيرة و كل شوية اتعصب اكتر لحد في يوم كنت في اوضتي ببكي و لقيت امي دخلت اوضتي
ماما : ( خدتني في حضنها ) مالك يا حبيبتي بتبكي ليه
ساره : احمد الجزمة
ماما : ماله
ساره : بيهزر مع البت مروة و مريم كمان و مطنشني
ماما : و انتي زعلانة ليه و بتبكي
ساره : زودها اوي يا مامي و مش حاسس بيا
ماما : و انتي قولتيله حاجة عشان يحس بيكي
ساره : ...
ماما : يا حبيبتي لازم تنسي عندك و تحاولي تقربي منه قبل ما يروح خالص من ايدك
ساره : تقصدي ايه
ماما : انتي بتحبيه يا ساره
ساره : لا مش بحبه ان...
ماما : يا ساره انا امك و بفهمك اكتر من نفسك تقدري تفهميني انتي بتبكي عشان بيهزر مع البنات ليه
ساره : ...
ماما : دي اسمها غيرة و دا معناه انك بتحبيه
ساره : و انا اعمل ايه
ماما : قربي منه و شوفي هو حيقرب منك
ساره : متأكده
ماما : طبعا يا حبيبتي انتي مش شايفة جمالك دا كل الرجالة الي في العيلة عايزين رضاكي
ساره : ... يعني اقرب منه اكتر
ماما : اكيد الواد لسه مش مرتبط و اكيد واحدة قريب حتفوز بيه و لازم انتي تحاولي و تشوفي هو حيقربلك ولا لا
ساره : و لو هو مهتمش ليا
ماما : وقتها انسيه يا بنتي لانه مش معجب بيكي بس لازم تحاولي عشان متندميش
مشيت امي و سابتني و انا بفكر لازم اقرب منك اكتر بس لسه مش قادرة بعد ما قولتلك في الاول انك تتعامل معايا بحدود - فضلت فترة كدا لحد ما مقردتش اصبر اكتر و انا شايفاك طول الوقت بتضحك مع مروة و مريم – يومها روحتلك المكتب و قولتلك ..
( احمد : قولتلهم الي دار بينا خشي علطول علي الي بعد كده
ساره : انت منسيتش حاجة ابدا .. ماشي )
بعد ما طلعت من مكتبك كنت طايرة من الفرحة اني قدرت اقرب منك و لقيتك مش ممانع و يومها روحت و انا بغني و سعيدة و امي لما شافتني
ماما : شكلك رايقة و فرحانة اتوقع قربتي من احمد
ساره : ايوه و هو مكنش ممانع و اتلكمنا و ضحكنا كتير
ماما : حلو اوي و ايه كمان
ساره : عزمته علي العشا بكره في مطعمي المفضل
ماما : هايل اوي استغلي الفرصة دي و حاولي تجسي نبضه هو مشدودلك ولا لا
ساره : دا الي حعمله مع اني شايفاه معجب بيا
ماما : متسبقيش الاحداث و استني لبكره عشان تتأكدي
سيبتها و دخلت اوضتي فرحانة اوي و بدأت ادور البس ايه بكره و معجبتنيش حاجة و بعد ما اتغديت طلعت مع امي للمول و قضينا هناك اليوم و اشترينا فستان اخرج بيه معاك .
تاني يوم كنت في الشغل و انا في منتهي السعادة لقيتك داخل و ايدك متعورة انا زعلتلك اوي اكن روحي اتجرحت و فضلت طول اليوم مزاجي متعكر و شايفاك مش في حالتك سرحان و كمان مرهق و قبل ما يخلص الشغل روحتلك عشان اتطمن عليك و الغي او أجل الميعاد بس انت مرضيتش و بعدها فضلنا نتكلم و انت رجعتني تاني لفرحتي و نسيت ايدك المجروحة - بعد ما روحت و انا سعيدة اتغديت و بدأت اتجهز لميعادنا و روحت الكوافير و رجعت لبست الفستان و امي معايا و فرحانة لفرحتي و قبل الميعاد بنص ساعة ركبت عربيتي و روحت المطعم و لقيتك هناك مستنيني و لما شوفتك و شوفت شياكتك و اناقتك حسيت اني بحلم – لما قربت من الطرابيزة لقيتك قومت رحبت بيا و قعدتني علي الكرسي الحركة دي خلت قلبي كان حيقف من السعادة – اكلنا و فضلنا نتكلم و نهزر و انا مش عايزة الوقت يمر – قومنا نتمشي شوية و نهزر و في وسط سعادتي دي لقيتك مرة واحد سرحت و وشك كشر وقتها انا فكرت و قولت انت مالك و جيه في بالي انك زعلان عشان بتهزر معايا كده و نست الي عملته معاك اول ما جيت الشغل و ..
( احمد : ثواني بس هو دا الي جيه في بالك
ساره : ايوه وا***
احمد : هههههه طيب كملي كملي
ساره : ضحكت ليه
احمد : مفيش يلا كملي
ساره : " ضربت بوز " لا مش حكمل غير لما تقولي
احمد : " لسعتها قفا " ها عرفتي
ساره: " بتحسس علي قفاها " عرفت يا كبير
احمد : طب قومي يلا برا متكمليش
ساره : اس..
احمد : انتي لسه حتتكلمي " لسعتها قلم كمان "
ساره : حاضر حاضر يا كبير من غير ما تزعل " طلعت برا الاوضة "
احمد : كنت بقول ايه قبل ما تيجي .. ايوه )
بعد ما قضيت السهرة مع ساره روحت لشقتي نمت و انا سعيد و مش عايز افكر في حاجة تعكنن عليا .
تاني يوم صحيت و روحت الشغل و ساره شايفها طول اليوم نشيطة و سعيدة علي غير العادة و بتهزر مع الكل و معايا و الدنيا جميلة – الكل مستغرب بس انا عارف السبب و حسيت اني بدأت احبها مش بس اعجاب – بعد ما خلص الشغل روحت لشقتي اتغديت و روحت الجيم و فضلت اتمشي علي خفيف علي المشاية لحد ما جاتلي صوفي
صوفي : اخبارك ايه يا احمد النهرده
انا : صوفي عاملة ايه انا جاي الجيم مخصوص عشانك
صوفي : في حاجة
انا : عشان امرين الاول انا بعتذرلك علي الي حصل من يومين و اني زعقت فيكي و زعلتك
صوفي : لا انا مزعلتش لاني قدرت موقفك وقتها و غضبك الكبير .. الامر التاني
انا : عايز منك حباية فياجرا من الي معاكي
صوفي : هههههه ايه عندك حرب و عايز مساعدة
انا : حاجة زي كده
صوفي : اوك بعد ما تخلص تمارين نروح مع بعض و اديلك الحباية
انا : يلا بينا دلوقتي
روحت معاها شقتها واديتني الحباية و كانت عايزاني انيكها بس انا صديتها بزوق – طلعت من عندها و دخلت شقتي نمت شوية و صحيت علي اتصال اميرة و قالتلي تعال بعد ساعة – لبست هدومي و طلعت كنت عندها بعد ساعة و قبل ما ادخل خدت حباية الفياجرا .
دخلت و اميرة طبعا استقبلتني و ختها في بوسة جامدة و دخلنا كانت طيف في الصالون و بعد القعدة شوية طلعنا اوضة النوم و قلعنا هدومنا و خدت اميرة علي السرير ابوسها و امص بزازها و كسها و بحاول اطول لحد ما وصلت شيخة لينا – بعد ما وصلت و بتصونا و انا لاحظتها قومت بسرعة ماسكها و اميرة قامت رشت علي وش طيف مخدر
شيخة : ايه دا بتعمل ايه يا حيوان
انا : حوريكي بعمل ايه
كنا مجهزين كل حاجة انا قدرت امسك شيخة و اميرة خدرت طيف و الي فقدت وعيها بسرعة و بعدها جات اميرة و كتفنا شيخة بالحبال و كتفنا طيف كمان و سيبناها علي الارض جنب السرير
شيخة : بتخوني يا كلب ( تفت علي وشي )
انا : ( مسحت وشي و ضربتها قلم جامد ) الكلب دا حيخليكي تبوسي رجله عشان يرحمك – صوري يا اميرة الي حيحصل
قبل ما ترد شيخة كنت ضاربها قلم تاني علي وشها و بعده تالت و رابع و خامس و بقي وشها احمر و بقها بينزف دم و هيا بتدمع – وقتها كانت الحباية اشتغلت و زبري وقف جامد و انا جسمي سخن روحت مدخل زبري في بقها بعنف و بضربها علي راسها من ورا عشان يدخل اكتر و هيا مستحملتش و رجعت
اميرة : يقرفك يا وسخة كدا بهدلتي سيدك
كملت نيكها في بقها بعنف و هيا بتبكي بحرقة و بتترجاني اقف كل ما اطلعه من بقها – بعدها نيمتها علي بطنها و غيرت ربطها و خليت كل ايد مربوطة علي طرف السرير و رجليها مضمومين و مربوطين في بعض و خليتها تفلقس طيزها و جيبت معلقة مطبخ خشب كبيرة و بعدها روحت مدخل زبري في كسها من وراها و بالوضع دا كان متعب ليها اكتر و بدأت ارزع زبري جامد في كسها و في ايدي المعلقة و بضربها علي طيزها اوي و هيا بتصرخ بعلو صوتها مع كل ضربة علي طيزها
اميرة : ( راحت لوش شيخة و بتصورها و بتضربها علي وشها ) انتي يا شرموطة يا متناكة تضحكي علي سيدك احمد دا انتي حتتفشخي الليلة
كملت ضرب علي طيزها و بنيكها بزبري في كسها و مش عاتقها و هيا بتصرخ
شيخة : ااااااه سامحني يا احمد
اميرة : ( ضربتها بالقلم ) اسمه سيدك يا وسخة
شيخة : سامحني يا سيدي غلطة و مش حتتكرر اااااه طيزي مش قادرة
انا : لسه مخدتش حقي
شيخة : ابوس رجلك سامحني اييييي طيزي و كسي اتهروا
طلعت زبري من كسها و دخلته في طيزها و بايد ماسك شعرها و بشده جامد و الايد التانية ماسك المعلقة الخشب و بضربها علي طيزها و ضهرها و نسيت ايدي المجروحة و الالم - طيزها زرقت من كتر الضرب و هيا موقفتش صريخ – بعد فترة و انا لسه بفشخ شيخة لقيت طيف بتفوق من التخدير سيبت شيخة و روحت لطيف الي كانت مربوطة و مرمية علي الارض
انا : دورك يا لبوة انا تضحكي عليا
طيف : سامحني يا احمد مقدرتش اقولها لا هيا...
انا : هوسسسس انت دلوقتي حتتفشخي و اتكيف منك بعد ما خلصت علي الشرموطة شيخة
رفعتها فكيتها و نيمتها فوق شيخة و هيا لما شافت منظر شيخة دمعت
طيف : سامحني يا احمد غصب عني وا***
انا : اسكتي بدل ما ازود الي ناوي اعمله
خليتها تفلقس فوق شيخة و دخلت زبري في طيزها و بدأت ارزع فيها و بضربها بالمعلقة علي طيزها و هيا بتصرخ تحتي و اميرة بتصور و مبتسمة
اميرة : عشان تمشي ورا الشرموطة الكبيرة تاني
فضلت انيكها في طيزها و بضربها و هيا مستحملتش كتير زي شيخة و بتصرخ جامد و بتحرك جسمها زي التعبان بتحاول تهرب من تحتي و انا ماسكها كويس – بعد ما قرب انزل لبني خليت اميرة توقف تصوير و تجيلي انيكها لحد ما نزلت لبني في كسها – بعد ما ريحت شوية قومت دخلت الحمام مع اميرة و سايب اللبوتين مربوطين علي السرير و نيكت اميرة في الحمام و بعدها طلعت لبست هدومي و كلمت شيخة و طيف
انا : دا جزاكم عشان تستغفلوني و الفيديو الي اتصور ليكم معايا و مع اميرة
شيخة : اؤمرني يا سيدي عايز ايه
انا : فكيهم يا اميرة
فكيتهم اميرة و شيخة نزلت باست رجلي و وراها طيف
شيخة : احنا اسفين يا سيدي غلطة و سامحنا
انا : دلوقتي انتوا الاتنين بقيتوا كلاب و خدامين تحت رجلي انا و اميرة
شيخة : الي تؤمر بيه يا سيدي
انا : وقت ما اعوزكم تيجوا حالا و تسيبوا الي وراكم فاهمين
شيخة و طيف : فاهمين
انا : عارف ان الفيديو الي معاكم اتمسح لاني انا الي هكرت موبايلاتكم و الفيديو الي معايا انا و اميرة لو خالفتوا اي امر لينا اسهل حاجة نخفي وشنا و صوتنا و ننشره علي النت و نبعته لعيلتكم
شيخة : ( بتبكي ) انا خدامتك و حفضل كدا طول حياتي بس ارجوك متفضحنيش
انا : كدا اتفقنا يلا علي بيتكم
روحوا و شايف شيخة بتبكي و مش قادرة تمشي وشها فيه دم و احمر من الضرب و طيزها ازرقت و كبريائها اتكسر – طيف كانت اقل منها في البهدلة بس بتبكي بحرقة اكتر لانها استغلتني و مشيت ورا كلام شيخة و كانت عايزة تتكلم بس قولتلها مش وقته .
بعد ما مشيوا قعدت مع اميرة و بنضحك و خدت منها الفيديو و قولتلها بعد ما اخفي وشي حبعتلها نسخة منه – روحت شقتي و انا في اخر انبساط و نمت و انا حاسس اني خدت حقي و كسرت شيخة الي كانت عايزاني ابقي تحت رجليها ...
و بكدا يكون الجزء السابع خلص
اتمني يكون عجبكم و مستني رأيكم فيه لان دا الي بيديني طاقة اكتب و اكمل اكتر .. تحياتي
الجزء الثامن
صحيت تاني يوم و انا سعيد و رايق و روحت الشركة اشتغل و كان يومها فيه اجتماع للادارة و بعد ما جهزت كل التقارير روحت الاجتماع و كان مفيش حاجة جديدة غير عدم ثقة محمد ابن خالد فيا و دا كان واضح في معاملته ليا كل ما اشتغل معاه في اي حاجة و طلباته عن التقارير المستمر و الي كان فيها تحسن كبير من وقت ما اشتغلت بس حاسس انه مش طايقني قولت في بالي هيا العيلة كدا كلها . محطتوش في دماغي - بعد ما خلص الاجتماع و دخلت مكتبي دخلتلي مروة
مروة : ايه يا احمد مطنشني ليك فترة
انا : كنت مشغول شوية الايام الي فاتت
مروة : طب مفيش سهرة الليلة ولا مبقيتش قد المقام
انا : لا مش كده بس النهرده محجوز
مروة : مين دي واحدة اعرفها
انا : ( فكرت و قولت ما اجرب انيكهم مع بعض حيبقي حلو ) تعرفيها جارتي
مروة : ههههه هيا عرفت توقعك
انا : مروة انا بفكر في حاجة مجنونة ايه رأيك انيكك معاها الليلة
مروة : فكرة مجنونة عجبتني معملتهاش مع اجنبية قبل كده
انا : خلاص مستنيكي الليلة في شقتي
اتكلمنا شوية و هزرنا و مروة بتحب تتكلم بشرمطة لما نبقي لوحدنا مع حركات سكسية و بعد فترة لقينا ساره داخلة علينا وشها مقلوب – انا اتوقعت انها لما شافت مروة طولت عندي و يمكن لما سمعت ضحكات مروة الشرموطة وشها قلب كدا – انا طلعت مروة و هيا عنيها لمعت اكنها بتقلي حتي ساره – بعد ما مشيت مروة قعدت ساره و متكلمتش
انا : خير يا ساره في حاجة
ساره : لا انا كنت جاية اعرف الي حصل في الاجتماع
انا : مفيش حاجة جديدة
ساره : كويس ...
انا : ساره قولي الي كنتي جايالي عشانه
ساره : احمد خف شوية هزارك مع مروة دي بنت سمعتها مش كويسة
انا : انا مش مهتم بالسمعة الاهم المعاملة معايا ازاي - بس انتي مهتمة زيادة ليه
ساره : ( بانفعال ) اصلها مزوداها كتير معاك
انا : ( بابتسامة ) و انتي منفعلة ليه
ساره : اهو كده .. و انت مبتسم ليه
انا : ( قربت من المكتب و ببص في عينيها ) ساره انتي بتغيري عليا
ساره : ( اتفجأت بكلامي و اتلخبطت ) ل لا و انا اغير عليك ليه
انا : ( رجعت ضهري للكرسي ) يعني ممكن تكوني بتحبيني
ساره : ( قامت و وشها حمر و اتلخبطت اكتر ) ان انت بتقول ايه لا مش مش بحبك
اتحركت و وصلت عند الباب و حتخرج
انا : ساره انا بحبك
سمعت جملتي و هيا ماسكة في الباب و متحركتش لثواني و مش شايف وشها او ردة فعلها و بعدها لقيتها خرجت و قفلت الباب – بعدها انا فضلت افكر انا كدا اتسرعت ولا ايه و هيا حيبقي رد فعلها ايه بس انا لما قولتلها الجملة دي مكنتش بفكر و قلبي هو الي قرر يتكلم – خلص الشغل و انا محبيتش اعرف رد فعل ساره علي كلامي و اسيبها تفكر فيه و روحت لشقتي اتغديت و رنيت علي صوفي
صوفي : الو
انا : ايوه يا صوفي فاضية بالليل
صوفي : ايوه فاضية
انا : خلاص حنسهر مع بعض في شقتي و معانا ضيفة
صوفي : ضيفة .. مين
انا : زميلتي في الشغل قابلتيها قبل كدا
صوفي : ايوه فاكراها بس مش فاهمة ليه حنسهر احنا التلاتة .. قصدك
انا : ايوه حنام معاكم انتوا الاتنين فكرة اتنين ستات جمال زيكم و عكس بعض واحدة رفيعة و التانية كيرفي و فرق السن بينكم هيجتني اوي
صوفي : و انا كمان هيجت خلاص ميعادنا بالليل
قفلت معاها و نيمت عشان ابقي فايق مع اللبوتين الي جايين بالليل – صحيت دخلت الحمام خدت دش و روقت نفسي و استنيتهم يوصلوا – رن الجرس و كانت صوفي الي وصلت الاول كانت لابسة فستان لبني ضيق علي صدرها و لحد وسطها و واسع عند طيزها لد ركبتها - دخلتها و خدتها في بوسة و تقفيش و تسييح و مفقناش غير علي الجرس بيرن و كانت مروة و كانت لابسة بنطلون جينز اسود ليكرا و بلوزة بني دانتيل و صدرها واسع ظاهر نص بزازها - شافت وشي متبهدل من روج صوفي
مروة : بدأتوا من غيري
انا : انتي الي جاية متأخرة
قفلت الباب و نطت في حضني تبسني و حاضنة وسطي برجليها و بتبوسني بلبوة و فجر اكنها بتقولي انا احسن منها – خدتهم و روحنا اوضة النوم و قولتلهم
انا : عايز اشوف احلي عرض سحاق بينكم
بصوا لبعض و ضحكوا و بعدها دخلوا في صراع بوس و بيشوفوا مين تستسلم للتانية و ايديهم بتقفش في جسم التانية يسيحوا بعض – مروة طلعت بزاز صوفي و بتفعص فيهم جامد و صوفي دخلت ايدها تحت بنطلون مروة و بتبعبص كسها جامد و هما الاتنين وقفوا بوس و بيتأوها بصوت عالي – مرة واحدة لقيت مروة زقت صوفي من كتافها علي السرير نيمتها و نزلت رفعت فستانها و قلعتها كلوتها الفتلة بمساعدة صوفي و نزلت علي كسها افترسته بمعني الكلمة – كانت بتلحس و تمص في كس صوفي بسرعة كبيرة و بصباعين بتنيكها في كسها و مش راحماها و صوفي بتصرخ من مروة و عمايلها
صوفي : اااااه اكتر يا متناكة اووووه بجيب عسلي احححح
صوفي جابت عسلها و مروة مصته كله و هيا مبتسمة في وش صوفي اكنها بتقولها انا فوزت – صوفي قلبت مروة تحتها و مثبتاها م كتافها
صوفي : دوري امتعك
باستها بوسة سريعة و بعدها نزلت علي حلمات بزازها و حطت واحدة في بقها و باين بتعضها و الحلمة التانية بتقرصها بايدها و مروة صرخت من الحركة دي
مروة : اااااه براحة حلماتي بتوجعني
بعدها صوفي راحت لكس مروة و قرصت زنبور مروة بايدها و هيا مبتسة في وشها و مروة بتصرخ و تحرك وسطها عايزة تفلت منها
صوفي : ههههه سيبي نفسك و اتمتعي
صوفي نزلت بلسانها علي كس مروة و بتلحسه و مدخلة صباع في كسها و صباع في طيزها و بتنيكها بيهم بسرعة و فضلت كده لحد ما مروة هيا كمان جابت عسلها و صوفي شفطتهم جوا بقها و طلعت لبق مروة و باسوا بعض بالعسل الي في بقهم و ناموا حاضنين بعض ياخدوا نفسهم – انا كنت قاعد علي كرسي جنب السرير و ماسك زبري بدلكه من العرض المثير دا - قومت و من وراهم و دخلت زبري في كس مروة
مروة : اااااه زبرك جميل يا حبيبي
انا : زبري تعب منكم و عايز يرتاح
مروة : ريحه جوا حبيبته و ابسطهم
كنت بنيك مروة و هيا نايمة علي السرير فاردة ايدها و بستمتع بالنيك الرومانسي و انا ماسك صوفي ببوسها و اقفش في بزازها الكبيرة الطرية لحد ما مروة جابت عسلها تاني و جسمها ساب روحت طلعت زبري من كسها و خليت صوفي تفلقس فوق مروة و تنزل بقها تبوسها و ترفعلي طيزها و انا دخلت زبري في كسها و بضربها علي طيزها الكبيرة عشان تترج اكتر و انا اهيج اكتر و برزعها جامد في كسها – كانت الاهات طالعة من الشرموطين و اعلي من صوتهم صوت لسوعة طيز صوفي من ايدي و انا مقدرتش استحمل و نزلت لبني في كس صوفي
صوفي : اوففففف لبنك سخن اوي
بعد ما نزلت لبني نمت علي السرير اخد نفسي و صوفي في حضني و مروة راحت لكس صوفي و بتلحس اللبن الي بينزل منه و طلعت باست صوفي و يلعبوا بلبني – بعد ما ريحنا شوية دخلنا الحمام و كانوا عايزني انيكهم فيه بس مرضيتش و طلعنا خليتهم يجهزوا اكل عشان نتعشي مع بعض – راحوا المطبخ يجهزوا الاكل و هما ملط و دا هيجني و روحت وراهم ابعبص دي و افعص في بزازي دي و احضن دي و كان وقت جميل اوي و كله ضحك – كلنا و شربنا شاي و قعدنا نتفرج علي فيلم و هما الانتين نايمين في حضني كل واحدة في جنب و انا ايدي بتبعبص جسمهم كله طول الفيلم و انا مش مركز اوي فيه و مركز اكتر مع جسمهم و لعبي فيه و كان طبعا زبري واقف و هما الاتنين كانوا بيلعبوا فيه بايدهم بس مركزين في الفيلم لانه كان رعب جديد و انا كنت حضرته قبل كدا – بعد ما خلص الفيلم قومنا دخلنا اوضة النوم و عملنا واحد كمان و بعدها دخلت الحمام استحميت و رجعت نمت في وسطهم و محسيتش بحاجة .
تاني يوم صحيت ملقيتهمش جنبي فطرت و لبست و روحت الشغل – روحت سلمت علي قسمي و هناك كانت مروة و مبتسمة بشرمطة طنشتها و بشوف ساره لقيتها مبتسمة و واضح انها مش زعلانة من كلامي امبارح – دخلت مكتبي و اشتغلت لحد ما خلصت وقت الشغل و مروح وقفني سراج
سراج : احمد عاملين حفلة بالليل بمناسبة عيد ميلاد مريم و عازمينك
انا : اوك و مين حيبقي فيها
سراج : كل زمايلنا و معارف ليا انا و مريم
انا : خلاص حكون هناك
سابني سراج و كانت ساره وافقة مستنياني
انا : ساره رايحة حفلة مريم
ساره : مش عارفة لسه مقررتش انت رأيك ايه
انا : انا رأيي نروح مع بعض
ساره : اوك ...
انا : ساره رأيك ايه في الي قولته امبارح
ساره : ( مكسوفة و مبتسمة ) تقصد ايه
انا : انا بحبك
ساره : و انا كمان
انا : و انتي ايه مسمعتش
ساره : خلاص بقا متكسفنيش اكتر من كده – المهم تعدي عليا الليلة نروح مع بعض الحفلة
انا : تمام
فضلنا واقفين نتكلم و بكلمها كلام رومانسي و ساره مكسوفة من كلامي و بتحاول تهرب في الكلام لحد ما شافنا محمد اخوها نادم عليها بعصبية و خدها من ايدها بعنف و مشيوا و هوا باصصلي بشر قولت لنفسي مش ناقصك انت كمان .
روحت شقتي اتغديت و قضيت يومي اتسلي علي الموبايل و العب لحد بالليل – لبست طقم كلاسيك شيك و نزلت بعربيتي روحت لفيلة خالد و رنيت علي ساره طلعتلي و طلع معاها ابوها و سارة كانت لابسة فستان سواريه محترم لونه رمادي
خالد : خد بالك من ساره يا احمد و متسهروش كتير
انا : اطمن يا استاذ خالد
ركبت معايا ساره و هيا مبتسمة و انا مستغرب خالد و تصرفه بس قولت مش وقته دلوقتي - روحنا الحفلة قضينا وقت جميل مع بعض و قربت منها اكتر و كنا سعدا جدا – بعد ما خلصنا السهرة روحتها و قبل ما تنزل من العربية بستها علي خدها و هيا اتكسفت و مشيت و انا ابتسمت من خجلها و روحت شقتي .
عدي يومين مقضيهم مع ساره في الشغل و بعد الشغل بنتكلم علي الموبايل و الحب بينا كبر و انا مقربتش حد في اليومين دول و بحاول اهرب منهم و بالليل كنت بكلم ساره و اميرة رنت عليا كتير اضطريت افصل مع ساره و ارد عليها
انا : ايه يا اميرة
اميرة : حبيبي ليك فترة مش بتسأل ولا بتجيلي قولت اكملك انا
انا : مشغول الايام دي
اميرة : طيب في واحدة عايزة تكلمك
انا : مين
اميرة : طيف
انا : و عايزة ايه
اميرة : خد كلمها انت
طيف : ( باين من صوتها انها كانت بتبكي ) ايوه يا احمد عايزة اتكلم معاك
انا : في ايه
طيف : يا احمد انا عايزة اعتذرلك عن الي حصل و افهمك انا عملت ليه كدا
انا : و تفهميني ليه هو انا مهم عندك
طيف : ايوه مهم انت ..
انا : انا قريبك او صاحبك من زمان عشان اهمك دا انتي عارفاني من كام اسبوع بس
طيف : ( بكيت) أنت عاملتني برومانسية عمر جوزي معاملني زيك و حسستني اني ملكة و احترمتني و مقليتش مني ولا حسستني اني واحدة جايبها من الشارع و بعد دا كله اعمل الي عملته معاك .. يا احمد انا مش قادرة استحمل الي حاسة بيه بعد الي عملته فيك و عايزة اوضحلك عملت كده ليه
انا : انا سامعك اتكلمي
طيف : مش حينفع في التليفون عايز اقابلك في اي مكان انت تحدد و ياريت النهرده قبل بكره
انا : تمام تعالي شقتي دلوقتي لو عايزة او بكرة
طيف : لا جايالك دلوقتي مسافة الطريق .. سلام
انا : سلام
قفلت معاها و فكرت انها ممكن بتلعب عليا زي المرة الي فاتت و لازم اخد حرصي – طلعت الكاميرات بتاعتي الي جايبها معايا من مصر و ركبت اتنين في الصالون و واحدة في اوضة النوم و شغلتهم و مستنيها لحد ما تيجي .
وصلت طيف و كان وشها احمر و بتدمع و باصة في الارض – دخلتها و قعدنا في الصالون و هيا اول ما قعدنا و بصت في عيني بكيت بحرقة و انا خدتها في حضني و بهديها – بعد ما بكيت شوية هديت و بدأت تتكلم
طيف : انا ححكيلك حكايتي من اول جوازي بس ياريت تسمعني للاخر
انا : سامعك و مش حتكلم
طيف : انا كنت بنت وحيدة والدي بعد ما والدتي أتوفت و هيا بتولد فيا و ملناش اهل قريبين منا و مش بنزور حد و ابويا كان موظف في شركة خالد جوزي لما كانت لسه في اولها و كنت عايشة حياة جميلة جدا و كنت خلصت جامعة و قاعدة في البيت و سعيدة جدا لحد ما والدي جاتله جلطة قلبية و أتوفى - حزنت اوي عليهم و بعد العزا بقيت عايشة لوحدي و اهلي مهتموش بيا و الوحيد الي كانت بيزورني باستمرار كان خالد و مهتم بحالي و انا احترمته جدا علي الموقف الرجولي منه و فضل كده حوال سنة لحد ما طلب يتجوزني و انا وافقت و عارفة اني حبقي الزوجة التالتة و رضيت لانه الوحيد الي وقف معايا و مفيش مرة حاول يعمل معايا حاجة غلط و قدرني – اتجوزنا و كنت عايشة حياة جميلة و رجعت ليا ابتسامتي و كان قادر يعدل بين زوجاته و بيني و خلفت منه و استمرت حياتي لحد ما جاله السكر و بدأ يقل علاقته معايا و يهملني لحد ما يعتبر مبقاش ينام معايا و انا كنت خلاص اتعودت علي علاقتنا و مقدرتش استحمل فا كنت بحاول اريح نفسي بنفسي
انا : وضحي يا طيف بتتكسفي مني و انا نيكتك
طيف : حاضر هو بطل ينيكني و انا كنت بنيك نفسي بدأت بايدي و بعدين بفرشة اسنان و وصلت في اني اشتريت زبر صناعي و محاولتش مرة اخونة – و من حوالي سنتين كنت في اوضتي و بنيك نفسي بالزبر الصناعي دخلت عليا شيخة و انا مش منتبهة ليها و مغمضة عينيا و مندمجة مع نيكي لكسي و فجأة لقيت ايد مسكت الزبر من ايدي و بتنيكني بيه – فتحت عيني لقيت شيخة ماسة الزبر و بتنيكني و قبل ما رد كانت هيا دخلت الزبر جامد في كسي و انا هيجت اكتر من فكرة شيخة بتنيكني و كملت نيكي لحد ما ريحتني و من وقتها بنريح بعض او بمعني اصح هيا الي بتنيكني و هيا الي فتحت طيزي و عودتني علي النيك يوميا يمكن اكتر ما كان بينيكني خالد جوزي في الاول و استمرت علاقتي بيها و انا الي بقيت اطلب منها النيك و بقيت بنفز اي امر بتطلبه مني لحد ما قبل ما اعرفك باسبوع طلبت مني اتناك من واحد بينيك اميرة عشان كانت بينهم مشاكل و عايزة تسيطر عليها بس انا رفضت فكرة اني اخون جوزي و اتناك من راجل – هيا زعلت مني و شتمتني و قطعت علاقتها بيا و وقفت نيكها ليا و انا مقدرتش علي بعدها و معرفتش اريح نفسي و بعد اسبوع استسلمت و وافقت و قولت اجرب النيك الطبيعي – بعدها انت عارف باقي الي حصل و انا قربت منك و انت بقيت بتنيكني و مريحني و من معاملتك ليا و احترامك و حنيتك انا اتشديتلك – بعدها شيخة قالتلي لازم ننفذ خطتها و انا رفضت اعمل حاجة بس هيا كانت جاهزة و ورتني فيديو ليا و انا بتناك منها بس مش جايبة وشها و قالتلي حتفضحني قدام كل العيلة و انا خفت و نفذت الي عايزاه مضطرة ... دي حكايتي مع شيخة و الباقي انت عارفه
انا : و شيخة عملت ايه بعد الي عملته فيها
طيف : من يومها دخلت اوضتها و مش بيدخل حد عليها غير ولادها و خالد جوزها بس اكتر محمد ابنها
انا : و انتي حكتيلي كل دا ليه
طيف : ( بصت في الارض ) زي ما قولتلك مقدرتش استحمل تأنيب الضمير و بطلب منك تسامحني
انا : و انا مسامحك
طيف : ( بصت في عينيا ) من قلبك
انا : ( ابتسمت ) من قلبي
دخلت في حضني و فضلت تشكر فيا
انا : عايز اعرف منك حاجة كمان
طيف : انا تحت امرك
انا : ساره
طيف : مالها
انا : عايز اعرف رأيك فيها ايه
طيف : بت مؤدبة و محترمة جدا بس عندية و دماغها .. استني هو انت الي بيتكلموا عنه
انا : تقصدي ايه
طيف : انا كده فهمت – بص يا سيدي سمعت ساره و اخواتها محمد و ريان و خالد ابوهم بيتكلموا عنك
انا : بيتكلموا عني ازاي
( ساره : احكيلك انا
احمد : " اترجفت و ببص وايا لقيت ساره و ريهام " اعوذ با*** ايه يا بت منك ليها مش تخبطوا لما تدخلوا ليا هنا
ريهام : خبطنا بس انت مسمعتش وكنت مش مركز
انا : انتوا من امتي هنا
ساره : من نص ما كانت تحكي طيف – سيبني احكي انا الي حصل
انا : اتكلمي بس بإنجاز )
يوم ما عزمتني علي الحفلة و كنا واقفين مع بعض قدام مكتبك و بنتكلم و نضحك و محمد زعق و نادم عليا و خدني من ايدي
ساره : اييي ايدي يا محمد
محمد : انت ايه الي يخليكي تقفي و تضحكي معاه كدا
ساره : عادي مديري
محمد : لا مش عادي و يلا قدامي روحي و لينا كلام تاني في الفيلا
ركبت عربيتي و روحت و هو كمان روح و لما جيه بابي بعتلي الخدامة اروح لمكتب بابي – روحت و لقيت هناك محمد و ريان و بابي
محمد : اهي جات
ساره : في ايه يا بابي
خالد : محمد بيقولي انك كنتي مع احمد مديرك بتتكلموا بشكل مش حلو
ساره : يا بابي الي حصل اني كنت واقفة معاه و بنضحك فيها ايه
محمد : فيها انك مش محترمة و ناقصة تربية
خالد : ( بيزعق ) محمد الزم حدودك بنتي محترمة و متربية احسن منك
محمد : يا حج اصله ..
خالد : اسكت بنتي طول ما انا عايش مليكش دعوة بيها بنتي عاقلة و عارفة هيا بتعمل ايه يلا امشي من قدامي
بعد ما مشي محمد كنت عايزة اكلم بابي عشان استأذن منه اخرج معاك بس مش قادرة اتكلم
خالد : ساره عايزة تقولي ايه
ساره : احمد عازمني اروح معاه حفلة عيد ميلاد زميلتنا و حيجي ياخدني بعربيته و كنت بطلب منك تسمحلي اروح معاه
خالد : ( ابتسم ) موافق و انا الي حركبك عربيته بنفسي
ريان : ( ضحك ) افهم من كدا ان البت الصغيرة العنادية قلبها وقع
انا جريت علي اوضتي و سامعة ريان و بابي بيضجكوا و فضلت في اوضتي فرحانة و بشوف حلبس ايه لحد ما جالي بابي و مامي
ماما : ممكن نتكلم معاكي شوية يا ساره
ساره : طبعا يا مامي
ماما : انا عرفت باباكي بالي بينك و بين احمد ( انا اتخضيت بس لقيت بابي مبتسم ) متتخضيش باباكي مش زعلان
خالد : يا ساره يا حبيبتي انا بتمنالك كل خير و بعد ما قالتلي امك انك بتحبيه و هو كمان بيحبك انا معنديش مانع تخرجوا مع بعض بس يكون بعلمي و متعملوش حاجة غلط
ساره : ( جريت عليه حضنته ) شكرا يا احلي بابي في الدنيا
خالد : هههههه بس لازم تعرفي احمد انه يجي يطلب ايدك مني
ساره : بابي ممكن نأجل الكلام دا شوية
خالد : اوك و حلو عشان تتعرفوا علي بعض اكتر و تاخدي قرارك كويس – بس توعديني تاخدي بالك من نفسك و تحافظي علي نفسك
ساره : اوعدك
مشي والدي و انا حضنت امي و شكرتها و فضلت معايا نختار حلبس ايه و يومها والدي وصلني لعربيتك و انا كنت في قمة سعادتي و خرجنا ...
( احمد : في الانجاز انا حكيتلهم الي حصل في الخروجة انا عايز اعرف كل الي حصل من محمد
ساره : طب اصبر
احمد : خشي بعد الخروجة ايه الي حصل )
بعد ما رجعتني الفيلا و داخلة سعيدة لقيت محمد مستنيني
محمد : كنتي فين و مع مين
ساره : و انت مالك بيا
محمد : انا اخوكي الكبير و طبعا كنتي مع احمد صح
ساره : ايوه كنت معاه و بعد فترة حيجي يتقدملي
محمد : ( زعق ) و انا مش حسمح ان ده يحصل انت عارفة احمد دا مين و عيلته مين و احنا ايه ازاي نناسب الجربوع دا
الكل جيه علي زعيقه
ريان : في ايه يا محمد بتتخانقوا ليه
محمد : شوف اختك بتقولي الجربوع الي اسمه احمد عايز يتقدم ليها
خالد : محمد انت تسكت و مليكش صلة بساره
محمد : يعني انت موافق
خالد : ايوه موافق و هيا قالت ليا كل حاجة و زي ما قولتلك قبل كده طول ما انا عايش ساره مليكش صلة بيها
محمد جز علي اسناه و طلع اوضته و ريان و بدر باركولي و ساعتها انا فكرت انت لسه مطلبتش تتجوزني و مش عارفة انا لبستك كدا ولا ايه
( احمد : كفايا كدا نكمل بعدين
ريهام : و انا يا احمد
احمد : لسه وقتك مجاش لما يجي حقولك
ريهام : هو قطر الي لسه مجاش ولا ايه
احمد : بتستظرفي يا عجلة
ساره : هههههه حلوة عجلة دي
ريهام : طب اسكتي و انتي شبه خلة السنان كدا
احمد : بقلكوا ايه انا عايز اخلص و بعدها ورايا شغل كتير في الشركة اطلعوا برا بالحسني كدا
ساره : حاضر ياستا – يلا يا حبيبتي نسيبه مع نفسه
ريهام : يلا يا قمر
احمد : هههههه مجانين )
طيف عرفتني ان محمد مش عايزني اتجوز ساره و بيعارض جامد بس الباقي موافق و هيا متدخلتش رأي لانها مكانتش عارفة بيتكلموا عن مين فكرت شوية و قولتلها
انا : عايزك توصلي رسالة مني لشيخة باي طريقة و تقوليلها احمد بيقولك هو عارف الي بتعمليه و بيحزرك تبعدي عنه عشان متندميش
طيف : حاضر مع اني مش طايقاها
بعد ما خلصنا كلام خدتها اوضة النوم و نيكتها و كيفتها و بعدين هيا روحت و انا بفكر في كلام ساره و انها عايزة تتجوزني بس لازم اتأكد من حاجة الاول - و محمد الي مش موافق و بفكر ممكن محمد و شيخة يعملوا ايه و انا حعمل ايه و كمان خالد و تصرفه الغريب انا قولت مش حيوافق علطول لاني بنيك مراته اميرة نمت من كتر التفكير .
عدت الايام من غير جديد بقرب من ساره اكتر و بكتشف شخصيتها اكتر و بحاول اعرف الي عايز اعرفه قبل ما اتقدملها - لحد ما جيه يوم وصول نور و مع ميعاد وصول طيارتها كنت مستنيها في المطار – اول ما شافتني من بعيد شاورلتلي و جات حضنتني جامد
انا : مش وقته يا نور يلا نروح
نور : اسفه يا سيدي بس انت وحشتني اوي
طلعنا من المطار و ركبنا عربيتي و روحنا شقتي و بعد ما قفلت الباب لقيتها نزلت علي ايدها و رجلها و باست جزمتي
نور : وحشتني اوي يا سيدي
انا : قومي يا نور النهرده مفيش سادية
نور : ليه يا سيدي كدا
انا : انا قولت مفيش يبقا مفيش
نور : حاضر
قامت و انا حضنتها و خدتها في بوسة جامدة و بقفش في طيزها الطرية و بضربها عليها خفيف
انا : عايزك تدخلي الحمام تستحمي و تجيلي
خدت شنطها و دخلت اوضة النوم و بعدها راحت الحمام و انا قعدت قدام التليفزيون مستنيها – بعد ربع ساعة لقيتها جاتلي و لابسة بيجامة حرير ضيقة عليها هيجتني اوي و خليتها تقعد علي حجري و ببوسها
انا : اخبار مصر ايه
نور : من غيرك ملهاش طعم
انا : و اخبار شروق
نور : نسيتك و لاقت واحد غيرك
انا : حلو طيب اسماء و ميرنا
نور : كويسين بيسألوا عليك و زعلوا لما عرفوا انك سافرت
انا : انتي بقي حتقعدي معايا قد ايه
نور : زي ما انت تؤمر يومين تلاتة اسبوع براحتك
انا : خلاص خلينا نتكلم وقت تاني و دلوقتي تعالي عشان وحشني جسمك الحلو دا
رفعتها بين ايديا و هيا حضنتني بايدها و دخلت بيها اوضة النوم – نيمتها علي السرير و نميت فوقها ابوس شفايفها و صدري بيدعك بزازها و ايديا بتقفش في فخاذها و بتبعبص كسها – فضلنا كدا فترة و بعدها نزلت علي صدرها فكيتلها زراير البيجامة و طلعت بزازها من السنتيانة ابوسها و امصها و انا باصص في عينيها و هيا هيجانة
نور : اووووووه بزازي تعبانة اوي يا سيدي عايزة معاملتك الجامدة معاها
انا : مش الليلة بس حداويها متخفيش
فضلت امص و اعض في حملة بزها و البز التاني بفش فيه و اقرصة بايدي و هيا في عالم تاني و بتزوم و تتأوه – قلعتها كل هدومها بمساعدتها و نزلت علي كسها و لطشته بصوابع ايدي علي شفايفه
نور : ااااااه كمان يا سيدي
طلشته كمان كام مرة و بعدها نزلت بلساني عليه الحسه من تحت لفوق
نور : اوففففف لسانك جميل اوي يا سيدي
دخلت صباع في كسها و بسناني بعض زنبورها علي خفيف و هيا اهاتها عليت و بتتحرك بوسطها لحد ما جابت عسلها و بعدها قومت انا قلعت هدومي و قعدت علي طرف السرير و هيا نزلت علي ركبها قدام زبري و بتلحسه من البيضان لحد راسه
انا : الحسي كويس يا لبوة عشان امتعك
بدأت تمص راس زبري و تدخل نصه في بقها و هيا مستمتعة و بتعمل اصوات لمصها عشان تهيجي روحت ماسها من شعرها و نيكت بقها بزبري و بدخله كله في زورها
انا : اااااه سننانك متلمسش زبري يا متناكة اوووووه
طلعت زبري من بقها بعد ما اتبل من بقها كويس و خليتها تقف قدام السرير و تسند بكوعها عليه و تفنس – دخلت زبري في طيزها بهدوء لحد ما دخل كله في كسها الي كان بيعجبني علطول لانه مش واسع و سخن علطول
نور : اااااه كسي تعبان يا سيدي من غيرك
انا : انا حفشخه يا شرموطة
مسكتها من وسطها و بدأت انيكها و ازود السرعة تدريجيا و انا مستمتع اوي بكسها الي طابق علي زبري
نور : اجمد يا سيدي اااااه افلق كسي المتناك
زودت سرعتي اكتر و مسكت شعرها بايد و الايد التانية بتضرب طيزها البيضة اوي عشان تتلون احمر
انا : بحب طيزك اوي يا شرموطة
نور : اهي تحتك اعمل فيها الي انت عايزه اوفففف
كملت فيها نيك جامد و طيزها بتترج و معلمة احمر من ضربي ليها و انا في قمة هيجاني و اثارتي و هيا اهاتها عالية و مندمجة معايا
نور : اااااه نيك كسي المتناك اووووه اضرب اكتر في طيزي الشرقانة
بحركة سريعة طلعت زبري من كسها و دخلته في طيزها و كملت بنفس سرعتي و هيا صرخت من الحركة المفاجأة و حسيت ان طيزها ضاقت شوية
نور : ااااااه نيك طيزي اكتر يا سيدي احححح وسعها تاني
سرعت نيكي لطيزها اوي و بشد شعرها اكتر و انا في قمة اثارتي و نزلت لبني في طيزها
نور : اووفففف لبنك ملي طيزي يا سيدي
ريحت جمبها علي السرير و هيا نامت مفلقسة طيزها عشان متطلعش لبني منها – بعد ما ريحنا دخلنا الحمام استحمينا و طلعنا نمنا علي السرير ...
و كدا يكون خلص الجزء الثامن اتمني ينال اعجابكم
عايز اعرف من الكل اكمل في القصة لسلسلة رابعة ولا كفاية كدا و حعتمد علي عدد الي موافق اكمل ولا اقف و ادخل في قصة جديدة .
لازم اعرف عشان بقراركم حتتغير الاحداث الي جاية .. تحياتي
حابب اشكر كل الي دعمني و قالي اكمل في القصة لسلسلة رابعة و الي كان دعم كبير جدا و انا متوقعتوش ابدا بشكركم من قلبي
عايز الناس تقدر تأخيري في تنزيل الاجازء لان عندي حياتي الخاصة و دراستي ( الي بالمناسبة لسه عارف اني نجحت من ساعات ) و لازم اوازن بين الكتابة و حياتي .
الجزء التاسع
صحيت من النوم علي حد بيبوس في رجلي و ببص لقيت نور بتبوسها
انا : من امتي بتبوسي رجلي
نور : من خمس دقايق يا سيدي
انا : الساعة كام
نور : 9بالليل يا سيدي و جهزتلك اكل
انا : ماشي يلا وديني علي الحمام
ركبت علي ضهرها و روحت الحمام غسلت وشي و فوقت و بعدها روحت للسفرة و كانت مجهزالي اكل و مغطياه – بصيت علي الاكل لقيتها عاملالي رز و فرخة محمرة و مكرونة بالبشاميل و بانيه
نور : اسفه يا سيدي حبيت اعملك مفاجأة و نزلت اشتريت اكل عشان اطبخلك
انا : مش حزعل منك المرة دي انا ليا فترة مكلتش اكل بيتي
بدأت اكل و نور تحتي عند رجلي و انا حطيتلها طبق علي الارض و برميله فيه الاكل لحد ما خلصنا اكل – ركبت علي ضهرها و روحت الحمام غسلت ايدي و رجعت الصالون و قعدت قدام التليفزيون و خليتها تروح المطبخ تعملي قهوة – بعد ما جات خدت منها القهوة و بشربها و متابع التليفزيون و انا رجلي علي ضهرها – بعد حوالي نص ساعة دورت جيبت حبلين و جيبت معلقة طبخ خشب و شديت نور من شعرها و دخلنا اوضة النوم – خليتها تفلقس فوق السرير و ربطت ايدها من قدام و بالحبل التاني ربطتها من وسطها بطرفين السرير و غميت عينيها بتي شيرت – جيبت حزام بلبسه و مسكته من التوكة بايدي و بضرب بيه علي الارض
انا : جاهزة يا وسخة
نور : جاهزة يا.. ايييي
قبل ما تكمل كنت ضربتها علي فردة طيزها و هيا صرخت و حاولت تهرب و تطلع بجسمها لقدام بس مقدرتش - كملت ضرب مرة جامد و مرة خفيف و هيا بتتألم بس بمتعة لحد ما خليت فردتين طيزها بقوا لونهم احمر زي الدم – قربت منها من غير ما المسها و بايدي ضربتها علي شفايف كسها الي منزل عسله علي السرير و هيا صرخت من المفاجأة
نور : اااااااه
انا : ايه يا وسخة استحملي مش كدا
نور : حاضر يا سيدي
بليت صوابع ايدي التانية و بدخل صباع في طيزها و لسه مكمل ضربها علي شفايف كسها – بعد ما بليت طيزها من جوا قومت و جيبت كريم و دهنت بيه المعلقة الخشب و قربت منها تاني و حطيت صباعين في طيزها بنيكها و هيا بتتأوه و مندمجة مع صوابعي طلعتهم و دخلت نص المعلقة في طيزها بسرعة
نور : اااااااااه
انا : صوتك يا كلبة
نور : اسفة يا سيدي اووووه بس اتفاجأت
كنت وراها بدخل المعلقة في طيزها اكتر و بالايد التانية بضرب كسها و ادخل صوابعي انيكها و هيا عسل كسها بينزل كتير و اهاتها عالية
نور : اااااااه حاسة انك فتحت طيزي لحد بطني يا سيدي
انا : يعني اقف
نور : لا كمل اوووووه كمل يا سيدي
قلعتت البوكسر و زبري كان واقف طبعا و دخلت المعلقة لاخرها في طيزها و بنيكها بسرعة بصوابعي و هيا هيجانة اوي و كسها عامل زي الحنفية بينزل عسل من متعتها الكبيرة و فجأة طلعت صوابعي و دخلت مكانهم زبري لاخره
نور : اااااااه مش قادرة يا سيدي انا اعصابي تعبت
انا : هو دا المطلوب يا كلبة
طلعت المعلقة من طيزها و هيا بتشهق اكن روحها بتطلع و بعدها بدأت ارزع زبري في كسها جامد و بضربها بكفي كله علي فردة طيزها و هيا بتصرخ من الالم و الهيجان
نور : ااااااه افشخ طيز كلبتك يا سيدي قطع طيزها اوووووه
من كتر هيجانها نبرة صوتها اتغيرت و صوت اهاتها علي و انا مكمل رزع في كسها – بعد فترة جاتلها الرعشة الكبيرة تاني و جابت عسل كتير و صوتها هدي شوية روحت مطلع زبري من كسها و دخلته في طيزها كله مع نفس قوة الرزع
نور : اااااااه طيزي اتفلقت
انا : فوقي معايا مش عايزك تهدي
كملت في طيزها نيك و انا بشد في شعرها و اضرب طيزها و هيا بتصرخ من عنفي في طيزها و انا مش راحمها لحد ما قربت انزل لبني روحت مطله من طيزها و روحت لوشها و دخلت زبري في بقا و دخلته في زورها و نزلت لبني
انا : اححححح فرهدتي جسمي يا كلبة
ريحت جسمي شوية علي السرير و سايبها مربوطة جنبي و بعد فترة دخلت الحمام و رجعت نيكتها نيكة كمان مع نفس ربطتها و فكيتها و استحميت و نمت علي السرير و هيا علي الارض جنبي .
صحيت الصبح علي المنبه و انا مش فايق خالص من سهرة الليل – قامت نور جهزتلي الفطار و انا لبست و فطرت و قولتلها تجهزلي اكل ايه للغدي و روحت الشركة – مفيش حاجة جديدة غير علاقتي بساره الي ملاحظها الكل و كلامنا الي كتر و هزارنا كمان – خلصت شغل و ركبت عربيتي و روحت لقيت نور مستنياني قدام الباب علي رجليها و ايدها بالىسنتيانة و الكلوت بس و لما فتحت الباب علطول و شافتني بسرعة باست رجلي و انا عجبنتي اوي الحركة دي منها – اتغديت و كان اكلها جميل و بعدها غيرت هدومي و خليتها تلبس و طلعت معاها افسحها في ابوظبي قضينا وقت جميل و بالليل رجعنا عملت معاها سيكشن سادي و نيكة عنيفة و بعدها نمت .
صحيت الصبح و ببص علي موبايلي لقيت رنات و رسايل كتير من طيف و ملخصها ان حد اتقدم لساره – رنيت عليها علطول و بعد شوية ردت و صوتها باين انها كانت نايمة
طيف : ايوه
انا : صحيح الي بعتهولي دا
طيف : .. احمد ايوه صحيح
انا : ربع ساعة و ارن عليكي تاني تكوني فوقتي سلام
طيف : سلام
قفلت معاها و كانت نور صحيت و شايفاني متعصب
نور : ممكن يا سيدي اسألك مالك
انا : نور مش وقتك .. ( فكرت شوية و قولت اخد رأيها ) بصي يا نور انتي بعيد عن علاقتنا دكتورة و شاطرة و اكيد زكية عشان كدا ححكيلة مالي و عايزك تساعديني
نور : حاضر يا سيدي
انا : سيبك من سيدي و سيدك و ركزي شوية
حكيتلها كل حاجة عن علاقتي بساره بس مقلتلهاش حاجة عن ازواج ابوها غير ان زوجته الاولي بينا خلاف كبير
نور : ما انت قررت تتقدملها عايز رأيي ليه
انا : خايف من انها تجرحني زي ريهام .. هما الاتنين حبيتهم اوي و ريهام كانت محترمة و خايف اتخدع تاني
نور : لو فضلت علي خوفك دا عمرك ما حتتجوز – مش قولت انك اتأكدت انها محترمة و مش بتضحك عليك
انا : ايوه زي ما كنت متأكد من ريهام
نور : احمد مش كل البنات زي ريهام لازم تعرف دا – اتقدملها يا احمد و سيب امرك علي ****
انا : اوك .. يلا حضريلي الفطار لحد ما اخلص مكالمة
رنيت علي طيف
طيف : ايوه يا احمد فوقتلك اهو
انا : قوليلي ايه الي حصل
طيف : امبارح بالليل جيه ابن عم ساره و طلب ايدها من ابوها و هيا كانت موجودة و رفضته بشكل وحش الصراحة و شادوا في الكلام
انا : احكيلي بالتفاصيل
( احمد : ( بنده ) يا ساااااره .. ساااااره
ساره : ايوا يا حبيبي
احمد : تعالي احكي ليلة ما جالك ابن عمك يخطبك
ساره : اوك اسمع )
بعد ما خلصت شغل اليوم دا و روحت الفيلا و كلمتني مامي
ماما : ساره الليلة جاي عمك و مراته و ابنه عشان يتقدمولك
ساره : مين طارق جاي يتقدملي .. لا انا مش موافقة
ماما : عارفة انك مش موافقة بس لازم نستقبلهم تقعدي معاهم
ساره : مامي انا مش حتجوز غير احمد و مش حقعد مع حد
ماما : عارفة يا بنتي بس كدا انتي بتدخلي باباكي في موقف محرج لازم تقابليهم
ساره : ( فكرت و قولت مينفعش احرج بابي ) خلاص حقابلهم الليلة و حرفضه قدام الكل
ماما : سيبي باباكي يتكلم هو و انتي اسكتي و انا حقوله يرفضهم
ساره : حاضر يا مامي
عدي الوقت و انا مزاجي سيء و عايز اخلص من القعدة دي – جاتلي مامي و عرفتني انهم وصلوا و قالتلي اجهز عشان انزل – جهزت و مستنية يطلبوني انزل و بعد شوية الباب خبط و دخل محمد اخويا
محمد : والدك عايزك تنزلي تقعدي معاه
ساره : انزل و انا جاية وراك
محمد : ساره ابن عمك عريس ميترفضش و احسن الف مرة من الجربوع الي اسمه احمد
ساره : و انت مالك انا الي حتجوز ولا انت
محمد : بصراحة كدا انا الي قولتله يتقدملك دلوقتي لانه بيحبك و مش حنسمح لجربوع يناسبنا و يبوظ اسم عيلتنا الي في السما
ساره : ( عارفة ان محمد و طارق قريبين من بعض اوي بس متوقعتش انه قاله انه بيحبني ) سيبك بقا من جو سيتي و سيتك و امي و امك و خلينا في جيلنا – دلوقتي مفيش الكلام دا دلوقتي الاهم الراجل نفسه و شخصه مش عيلته
( احمد : هيا اسمها سيتي و سيتك في الامارات
ساره : اسكت يا رخم و متقاطعنيش
احمد : برده مجاوبتيش علي سؤالي
ساره : احمد سيبني اركز و بعد ما اخلص ابقا اجاوبك علي اسألتك التافهة
احمد : تافهة ههه كملي كملي )
محمد : انا قولتهالك مش حسمح دا يحصل بأي طريقة كانت
سابني محمد و مشي و بفكر في كلامه و ممكن يعمل ايه بس طنشت كلامه و نزلت – كان موجود في الصالون بابي و محمد و ريان و مامي و مرات بابي طيف و عمي و مراته و ابنهم الوحيد طارق – بعد السلامات و الترحيب
عمي : ( مبتسم ) ساره يا بنتي احنا جايين الليلة نطلب ايدك لابني طارق قولتي ايه
لسه حارد لقيت والدي اتكلم
خالد : سيبها تفكر براحتها و ترد بعدين
عمي : ( بيكلم والدي ) عايز اعرف رد مبدأي منها بس مش اكتر
ساره : مش موافقة يا عمي
عمي و مراته و طارق اتفاجوا و اختفت ابتسامتهم
طارق : انتي بتتكلمي بجد
ساره : و دي فيها كلام طبعا بتكلم جد
طارق : يعني بترفضيني عشان تتجوزي المصري
هنا عرفت ان محمد قاله عنك
ساره : ايوه يا طارق
عمي : خلاص يا طارق مفيش نصيب ( كلم والدي ) يا خالد ولا اكننا اتكلمنا و دا مش حيأثر في علاقتنا مع بعض
خالد : طبعا مش حيأثر بس دا قرارها هيا و اعرف اني مليش اي ايد برأيها
عمي : فاهم دا كويس
طارق : ( بص لوالده بعتاب و بصوت عالي ) يعني ايه الكلام دا هيا ترفضني انا انا عشان مصري منعرفش حاجة عنه و انت تعدي الموضوع عادي كدا
عمي : ( لطشه قلم ) اخرص يا كلب هيا وصلت انك تعلي صوتك .. اطلع برا
طارق قام و حط ايده علي خده و بصلي بصه خوفتني و طلع و محمد طلع وراه و عمي اعتذر لبابي و قعدوا ساعتين و مشيوا
( احمد : بس هنا كفاية
ساره : اوك " فضلت قاعدة "
احمد : مستية ايه يلا اتكلي علي ****
ساره : ايه مش عايزني اشوف بتكتب ايه
احمد : بصراحه ايوه
ساره : اوك انا ماشية بس اعرف اني مش حعديها
احمد : ههههه لا حتعديها و انتي عارفة ليه
طلعت من الاوضة و انا مش عايزها تعرف ان نور كانت معايا في الوقت دا او الي حيصل )
بعد ما حكيتلي طيف الي حصل قولتلها
انا : طيف انتي وصلتي رسالتي لشيخة
طيف : ايوه و وقتها معملتش اي ردة فعل خالص
انا : تمام شكرا يا طيف و حردهالك قريب سلام
طيف : و انا مستنية سلام
قفلت معاها و بفكر شوية و سرحان مفقتش غير علي نور بتمسح وشها في رجلي و هيا علي ايديها و رجليها زي القطط – ركبت ضهرها و فطرت و هيا تحت رجلي بتاكل – بعد ما فطرت و لبست روحت الشركة و روحت مكتب خالد علطول و عرفت من سكرتيرته انه جوا و خليتها تعرفه اني عايزه – بعد ما عرفته دخلت ليه و بعد السلامات
انا : استاذ خالد عايز اسألك سؤال و تجاوبني بصراحة
خالد : اسأل براحتك
انا : انت موافق اني اتجوز ساره بنتك
خالد : ايوه موافق
انا : ليه مع انك عارف بعلاقتي باميرة
خالد : افهمك انا شايفك راجل شخصيتك قوية و ذكي و شاطر في شغلك و عرفت تخلي ساره تحبك و تتعلق بيك بعد ما كانت بتكرهك و عايزة تطردك من الشركة و دا كبير لاني عارف شخصية ساره المغرورة و العنادية – اما بالنسبة لعلاقتك مع اميرة و الي خلاني اوافق انك قدرت تحافظ علي السر و عمرك ما حاولت تستغل دا و تستفزني او حتي قللت من احترامك ليا في الشغل و دا كبير في نظري اوي و لما تتجوز ساره براحتك تختار حتعمل ايه مع اميرة
انا : مع اني مش مقتنع بس ماشي انا الليلة جاي اطلب منك ايد ساره رسمي في فيلتك
خالد : و انا منتظرك
طلعت من عنده و روحت قسمي سلمت علي الكل و قولت لساره تيجي ورايا مكتبي – دخلنا المكتب و قالت
ساره : خير يا احمد
انا : ساره تتجوزيني
لقيتها ابتسمت اوي و خدت نفس كبير و قعدت علي اقرب كرسي
انا : مسمعتش ردك انتي مش موافقة
ساره : ( وقفت بسرعة ) طبعا موافقة
حضنتني جامد و انا خدتها في حضني و سعيد اوي
انا : اعملي حسابك انا جاي بالليل اطلب ايدك من والدك
طلعت من حضني و بصت في عينيا و كانت بتدمع و مبتسمة
انا : بتبكي ليه دلوقتي
مسحت دموعها بصوابعي
ساره : مش مصدقة حاسة اني في حلم
قرصتها في كتفها
انا : و كدا
حضنتني تاني و فضلنا حاضنين بعد شوية – بعدها سيبنا بعض و هيا خرجت و بعد شوية لقيت الكل جاي يباركلي و سعداء جدا حتي مروة سعيدة .
في نص اليوم لقيت باب المكتب بيتفتح و دخل محمد و في عينيه شرار و قالي
محمد : مش حتتجوزها يا كلب انت علي جثتي
انا : عايز اعرف مش عايزني اتجوزها ليه
محمد : انت مش بتحبها انت عايز فلوسها و بس و بعد كدا ترميها
انا : لو انت مفكر كدا احب اقولك انك غلطان
محمد : مش حتقدر تقنعني و بحذرك ابعد عنها
انا : انا الي بحذرك ابعد عني
طلع من المكتب و رزعه جامد و زجاج الباب اتكسر – الكل جيه يبص و انا مشيتهم و بعدها بعت رسالة لشيخة علي الوتس انها تبعد محمد و تهديه او افضحها – شافت الرسالة علطول و متكلمتش روحت بعت جزء من الفيديو بتاعها و انا بنيكها و وشي مش ظاهر طبعا و كتبت ليها لو مبعدش حنشر الفيديو دا – ردت عليا حاضر حبعده – فكرت اذلها اكتر بعتلها تجيلي شقتي بعد العصر و لو مجيتش تستحمل ردة فعلي و هيا ردت حتجيلي .
خلصت شغل و روحت الشقة لقيت نور مستنياني علي الباب زي امبارح و جات باست رجلي – بعد الغدي قولتلها
انا : نور بعد شوية جاية مرات خالد الي شغال عنده الي حكيتلك عنها عندي مشاكل معاها
نور : ( استغربت ) و تيجي ليه
قولتلها علي حوار اني نيكتها و بهددها و معرفتهاش السبب
نور : و المطلوب يا سيدي
انا : حعمل سيكشن سادي سريع معاها و عايز اوريها انك خدامة عندي بس هيا اقل منك
نور : حيحصل يا سيدي
انا : نور عايز اطلب منك طلب كمان
نور : اطلب يا سيدي
انا : عايزك تسافري بكره و ترجعي مصر
نور : ( بحزن و كسرة ) حاضر
انا : افهمي مش عشان زهقت منك بس انا دلوقتي حرتبط بساره و مش حبقي فاضي الايام الي جاية و احسن انك تسافري
نور : انا زعلانة لاني مشبعتش منك بس حنفذ امرك و مسافرة بكرا و ياريت متنسنيش
انا : مش حنساكي ابدا يا نور
قعدت في الصالون بفكر حعمل ايه و ساند رجلي علي ضهر نور كالعادة و جاتلي فكرة حتدمرها خالص – جهزت الكاميرات عشان تصورهابره و جوه الشقة و عملت مكالمة سرعة مع .. ( حتعرفوا كمان شوية هههههه ) و ظبطت فكرتي و مستني شيخة تجيلي – بعد العصر بشوية رن الجرس و لما فتحت كانت شيخة و دخلت و انا قفلت الباب و جاية تدخل وقفتها
شيخة : في ايه مش حدخل
انا : علي ايديكي و رجليكي و ملط زي الكلبة
كانت مترددة بس انا ضربتها قلم علي خدها و هيا بعده نفذت – شديتها من شعرها لجوة لحد الصالون و كانت هناك نور زيها علي ايديها و رجليها و شيخة اتفاجأت بيها
شيخة : مين دي
انا : دي خدامتي المطيعة نور و انتي حتبقي خدامة اوسخ منها
شيخة : مينفعش كدا يا احمد
ضربتها علي وشها كف
انا : انا الي اقرر هنا و اسمي سيدك احمد يا كلبة يا وسخة
سكتت و وشها في الارض و بتدمع
انا : و دلوقتي يلا يا كلبتي نور جهزيلي الوسخة دي
راحتلها نور و زقيتها جامد خليتها وقعت علي جمبها و بعدها نيمتها علي ضهرها و ضربت كسها جامد بايدها
شيخة : ايييي براحة
نور : مفيش حاجة اسمها براحة انتي ملكيش رأي انتي خدامة وسخة عند سيدنا احمد و هو بيحب الكس الاحمر و لازم تجهزي
فضلت تضرب كسها شوية و مثبتها و شيخة بتصرخ و بتحاول تفلت منها و بعدها نور دخلت صباعين في كسها و بتنيكها جامد بيهم و بالايد التانية بتقفش جامد في بزازها و تقرص حلماتها و شيخة هاجت اوي من نور الي بتتعامل مع جسمها بحرفنة
شيخة : ااااااه نيكيني اكتر اوووووه كسي واجعني
نور : استني لما سيدنا يستلمك و هوا حيمتعك
فضلت نور تهيج فيها لحد ما قربت شيخة توصل لرعشتها الكبيرة و وقفت نيك فيها و بعدت عنها و لما لاحظت كانت انا مجهز حبل و ربطت ايدين شيخة مع بعض و ربطهم في رجل الكنبة و سايبها بهيجانها و مش عارفة تعمل ايه
شيخة : ابوس رجلكم تعالوا نيكوني و ريحوني ااااه كسي بياكلني
انا : ههههه لا خليكي كدا شوية
روحت لنور و لعبت في كسها و لقيته منزل عسل و هاجية روحت طلعت ايدي و دخلت زبري في كسها و فضلت انيك فيها و هيا بتتأوه و شيخة جنبنا بتعيط و بتترجاني انيكها و انا مطنشها و فضلت انيك في نور و ابدل معاها اوضاع لحد ما نزلت لبني كله في بقها و هيا بلعته و شيخة لسه بتبكي و بتترجاني
انا : ( بعصبية مصطنعة ) انا قرفت من عياطك دا يلا اطلعي من شقتي مش عايزك
فكيت ايديها و انا متعصب و جريتها لحد الباب و هيا بتعيط و تصرخ و انا مش معبرها و فتحت الباب و طلعتها و هيا ملط بره و قفلت الباب علطول – فضلت تخبط علي الباب بهدوء خايفة حد يشوفها و بعد شوية صوتها علي و بتبكي و بتخبط جامد
شيخة : افتح يا سيدي انا اسفة اسفة و**** .. افتح في واحدة بتتفرج عليا و بتصورني
فتحت الباب و وقفت وراه و هيا دخلت علطول و انا قفلت الباب تاني و هيا نزلت باست رجلي و بتعيط و جسمها بيترعش
شيخة : انا اسفة يا سيدي سامحني
انا : طب يلا مصي زبري وقفيه عشان انيكك و اسامحك
حطت زبري في كسها و كان زبري لسه فيه بقايا لبني و عسل كس نور و هيا مكنتش بتمص كويس من العياط
انا : مصي كويس يا وسخة او اطلعك بره تاني
بدأت تمص زبري كويس و بتحاول ترضيني عشان مطلعهاش لحد ما وقف زبري تاني – وقفتها و زنقتها في الباب و ضهرها ليا و دخلت زبري في كسها بغشومية و هيا صرخت
شيخة : كسيييي ااااااه
فضلت اطلع زبري لحد راسه و ادخله كله و ارزع جسمها في الباب و هيا مع كل رزعة تصرخ و عينيها موقفتش تدمع بس كسها بينزل عسل عرفت انها عاجبها الاغتصاب – بعد شوية مسكتها و خليتها تنام علي بطنها و نمت فوها و دخلت زبري في طيزها و هيا بتتأوه بصوت عالي و فضلت كدا لحد ما نزلت لبني في طيزها و ريحت بجسمي عليها
انا : ( بكلمها في ودنها )عشان تعرفي مقامك يا وسخة انتي اقل من الكلبة بتاعتي
شيخة : اسفة يا سيدي مش حاجي جنبك خالص
انا : محمد ابنك يبعد عني و عن ساره فاهمة
شيخة : فاهمة
انا : و لو فكرتي تلعبي معايا تاني كل الي حصل دلوقتي متصور دا غير الفيديو الاول
شيخة : ....
انا : تقدري تروحي يلا البسي هدومك و امشي و انتي وسخة كدا يا وسخة
لبست هدومها و هيا بتدمع و حاولت تظبط وشها و فتحت الباب و بعدين قفلته تاني و جاتلي
شيخة : يا سيدي في واحدة صورتني في الشقة الي قدامك و ...
انا : متخفيش ححل موضوعها يلا انتي غوري
مشيت و انا اتصلت بصوفي اشكرها علي الي عملته و خليتها تبعتلي الصور و تمسحها عندها و جيبت لابي اتفرج علي التصوير و شوفت الي حصل بره باب الشقة لما طردت شيخة و كانت بعد ما طلعتها بتتلفت حوليها و خايفة حد يشوفها و بعد شوية صوفي فتحت الباب و شافتها و مسكت موبايلها تصورتها و تبضحك اوي و شيخة مرعوبة منها و عايزة تدخل الشقة بسرعة - بعدها روحت الحمام و جهزت نفسي عشان اروح اتقدم لساره .
في الميعاد الي حدده خالد روحت فيلتهم و استقبلني و قد معايا خالد و طيف و ست تانية عرفت طبعا انها ام ساره و بعد شوية جات سارة و اتقدمت لساره و خالد وافق و الكل فرحان و اتفقنا علي الخطوبة بعد اسبوع و قعدت معاهم ساعة و روحت لشقتي و انا سعيد اوي و نمت و نور في حضني اليوم دا
تاني يوم روحت الشغل و الكل عرف الخبر و باركلي و انا اشتغلت - بعد ما خلصت الشغل و كنت ماشي جاتلي ساره
ساره : فاضي الليلة يا احمد
انا : ايوه
ساره : كنت خارجة مع صاحباتي و هما جايبين صحابهم و قولت تيجي معايا نفرفش شوية
انا : خلاص حعدي عليكي بالليل
ساره : اوك باي
عدي اليوم و نور سافرت و ودعتها و بالليل عديت علي ساره بعربيتي و خدتها و روحنا لكافيه كانوا فيه صاحباتها و بعد السلامات
صاحبتها : اخيرا شوفناك يا احمد
انا : ايه هيا بتحكي عني
صاحبتها التانية : كتيييير دي مجنونة بيك
ساره : ( اتكسفت ) بنات اسكتوا
صاحبتها : ههههه بتتكسفي يا قمر انتي وا*** عيشنا و شوفنا ساره بتتكسف
صاحبتها التانية : و وشها حمر كمان ههههه دي طلع عندها دم
ساره : حتسكتوا ولا نمشي
انا : هههههه صحابك دول باينهم يعرفوكي كويس
ساره : دي المصيبة
الكل ضحك - فضلنا قاعدين بنضحك و نهزر لحد ما جيه تلات شباب لعندنا و ساره لاحظت لما شافتهم من بعيد و اتخضت
انا : مالك
طارق : اقولك انا مالها دي بنت عمي و رفضتني لما اتقدمتلها عشانك انت
انا : ( وقفت قدامه ) و عايز ايه دلوقتي
ساره حاولت تتكلم و تهديني بس انا شاورتلها تسكت
طارق : حظك اني شوفتكم هنا و جاي اطلع غضبي في وشك
رفع ايده و عايز يضربني بالبوكس و انا صديت ايده و ردتله البكس في وشه و هوا خد البكس و رجع لورا و الشابين الي معاه اتقدموا عشان يتدخلو روحت مدي واحد شلوت في بيضانه وقع علطول و التاني صديت بوكسه و ضربته في بطنه و جاي اضربه تاني حاشتني ساره و خدتني بعيد عنهم – مشينا و ساره منبره مني و من تصرفي و عرفتها اني بعرفي في فنون الدفاع عن النفس - وصلت ساره فيلتها و انا روحت شقتي و بفكر في الي حصل .
صحيت تاني يوم و بعد ما فطرت و لبست نزلت و ركبت عربيتي و وقفت في اشارة و ببص جنبي لقيت اللوا فيصل في العربية الي جنبي و شاورلي اقف علي جنب – بعد ما خلصت الإشارة مشيت شوية و ركنت علي جنب و طلعت من عربيتي و روحت ركبت عربيته في الكرسي الي جنبه
انا : في ايه يا سادة اللوا
فيصل : من يومين اكتشفنا ان في ناس بتراقبك
انا : عرفتوا هما مين
فيصل : للاسف كنا حنقبض علي واحد فيهم النهرده بس هرب مننا
انا : و حتعملوا ايه دلوقتي
فيصل : حنزود مراقبتك و حمايتك تحسبا لان الي كانوا بيراقبوك محترفين
انا : كويس انك قولتلي عشان اخد حرصي
سيبته و ركبت عربيتي - وصلت الشركة و دخلت الجراج تحت مبني الشركة و بعد ما ركنت عربيتي سمعت طلق نار و ببص نحيت الصوت الي جاي منهم اصدمت و اتخشبت مكاني للحظة و عقلي وقف – الي شوفته تلاتة ملثمين بيحاولوا يخطفوا ساره و ابوها علي الارض خد رصاصة في بطنه وهيا بتصرخ واحد منهم بيحاول يدخلها عربية و الامن فيهم واحد اتضرب عليه نار و مرمي علي الارض – انا بسرعة جريت عليهم و اتنين منهم كانوا جسمهم ضخم جريوا عليا علطول و انا واحد ضربته في بيضانه و التاني شلوت في منخيره وقعوا علي الارض و بجري علي ساره و الي كان ماسكها كان مساك مسدس ضرب عليا نار و جات فيا رصاصة في جنبي و وصلتله خدت منه المسدس و خبطت راسه علي العربية جامد و هوا وقع علي الارض و ساره راحت لابوها الي واقع علي الارض و انا حسيت بدوخة و عينيا زغللت و محسيتش بنفسي بعدها ...
و كدا يكون الجزء التاسع خلص اتمني يكون عجبكم
مستني توقعكم مين ورا الي حصل .. تحياتي
الجزء العاشر
( ساره : هاي يا نسوانجية - المرة دي انا الي حبدأ احكيلكم
انا : طيب ادخلي علطول في المفيد
ريهام : و انا بعدها علطول
انا : اصبري انتوا الاتنين حتحكوا النهرده
ريهام : تمام
ساره : خلصتوا كلامكم عشان احكي
انا : يلا اتكلمي يا هانم )
يوم موقف ضرب النار دا انا عربيتي عطلت و بحاول اشغلها مقدرتش و انا بحاول جالي بابي
بابا : ايه يا ساره العربية عطلت
ساره : ايوه يا بابي عايزة اشتري واحدة جديدة انا زهقت من دي
بابا : خلاص يا حبيبتي تعالي معايا النهرده الشغل في عربيتي و بعد ما تخلصي الشغل روحي معرض العربيات الي بنتعامل معاه و اختاري عربية جديدة
ساره : شكرا يا بابي
بابا : يلا عشان منتأخرش علي الشغل
ركبت مع بابي عربيته و اتحركنا – كل شئ كان طبيعي و وصلنا للشركة و دخلنا الجراش و بيركن بابي عربيته – فجأة عربية جات قدامنا وقفت و طلع منها 3 اشخاص لابسين اقنعة سودة و واحد منهم فتح الباب الي عندي و بيحاول يخرجني منه غصب و انا صرخت و ماسكة في كرسي العربية – بابي حاول يبعد الشخص دا و يضربه و الشخص طلع مسدس صوبه ناحيتي بيخوفنا بيه و بابي حاول يبعد المسدس عني و سمعت صوت طلقة طلعت من المسدس و ببص لبابي لقيته بينزف دم – كل دا حصل في ثواني معدودة و انا لما شوفت والدي بينزف صرخت اكتر و الشخص بسرعة طلعني من العربية – لما طلعت كان فيه رجل امن كان بيجري ناحيتنا و لقيت الشخص الي ماسكني ضربه طلقة بالمسدس مش فاكرة فين و بابي طلع من العربية و عايز يجيلي بس مقدرش و وقع قدام العربية و في نفس الوقت انا بصرخ و ببص لبابي الي واقع و الشخص بيحاول يدخلني عربيته – لحظتها انا لمحتك بتضرب الشخصين التانيين و وقعتهم علي الارض – بعدها بتجري ناحيتي و الشخص الي ماسكني ضربك بطلقة في جنبك بس انت قدرت توصلنا و ضربت دماغة في العربية – بعدها انا جريت لبابي و انا في حالة هيستيرية بصرخ و ببكي و بحاول افوق بابي بعدها ببص ناحيتك لقيتك واقع في الارض و حواليك دم كتير – انا لحظتها مكنتش عارفة اعمل ايه افضل مع بابي ولا اروحلك – مفيش دقيقة كانت الناس اتجمعت من صوت ضرب النار و صريخي مسكوا الشخصين الي واقعين علي الارض بس كانوا لسه فايقين و طلبوا الاسعاف و بيحاولوا يوقفوا النزيف ليك و لبابي و مفيش دقيقة كمان و عربيات الشرطة كانت في الجراش و وصلت بسرعة اوي و قبل الاسعاف و قبضوا علي الشخصين الي فايقين – بعد كام دقيقة وصلت عربيات اسعاف و ودوكوا لاقرب مستشفي – العيلة كلها عرفت و كانوا في المستشفي معايا و انا مش مبطلة بكي - فضلت انت و بابي في العمليات ساعات و جالنا الدكاترة و طمنونا عليكم في أوقات مختلفة و دا لان عملية بابي طولت اكتر من عمليتك – بعد فترة جات الشرطة عشان تحقق معايا بعد ما كنت هديت لما اتطمن عليكم و سألوني ..
( احمد : بس كفاية كدا و حرجعلك تاني
ساره : اوك براحتك )
بعد ما اغمي عليا فوقت و لقيت نفسي علي سرير في اوضة و بعد ما ركزت شوية عرفت اني في مستشفي – حاول اتعدل من نومتي بس اتألمت من جنبي و راسي كمان كانت فيها صداع جامد و بعدها فضلت اجمع ايه الي حصل و بحاول افكر مين ممكن يعمل كده – انا و بفكر دخلت ممرضة و لما عرفت اني فوقت قالتلي حانده الدكتور و ارجع و بعد شوية رجعت و معاها دكتور كشف عليا
الدكتور : تمام اوي حالتك اتحسنت اكتر
انا : هيا حالتي ايه
الدكتور : رصاصة في الجنب مأثرتش كتير علي اعضائك بس الي كان مقلق انك جيتلنا و فاقد دم كتير و مع دماغك الي اتصدمت في الارض لما فقدت وعيك
انا : ليا اد ايه في المستشفى
الدكتور : ليك حوالي يوم و نص
انا : اقدر اخرج من المستشفي امتا
الدكتور : تقعد معانا كام يوم نتطمن عليك و بعدها تقدر تخرج
خرج الدكتور و الممرضة غيرتلي علي الجرح و سابتني و بعد شوية دخل اللوا فيصل الاوضة
فيصل : حمد *** علي سلامتك يا احمد
انا : ا*** يسلمك يا باشا – قدرت تعرف مين عمل كدا
فيصل : ايوه الي عمل كدا يبقا عمه خالد رئيسك
انا : ( اتفاجأت ) ازاي و يضرب نار علي عمه
فيصل : احنا بعد ما سمعنا ضرب النار جينا علطول و انت كنت مغمي عليك و مسكنا التلاتة الي عملوا كدا و عرفنا انهم طارق ابن اخو خالد و اتنين بودي جاردات شغالين عنده و بعد ما حققنا مع الي اسمه طارق قالنا انه كان عايز يخطف ساره و بعدين يظهر هو في دور البطل و ينقذها و هيا بعد الي حيعمله تتجوزه
انا : دا تفكير واحد مش عاقل – طب ليه ضرب عمه بالرصاص
فيصل : بيقول ان الرصاصة اتضربت غصب عنه و هو دلوقتي مستني يتحاكم
انا : و الي كانوا بيراقبوني ليهم علاقة بالي حصل
فيصل : سألناهم و هما انكروا انهم يعرفوا حاجة
انا : يعني كدا الموضوع اتقفل
فيصل : موضوع ضرب النار خلص بس الي كانوا بيراقبوك لسه
انا : تمام يا باشا – الاستاذ خالد و ساره حالتهم ايه
فيصل : الاستاذ خالد في غيبوبة و ساره قاعدة في المستشفي جنبه و بتبكي عليه – اسيبك انا ترتاح سلام يا احمد
انا : سلام يا باشا
بعد ما خرج اللوا فيصل حسيت انا بارهاق و نمت – صحيت اكلت و مسكت موبايلي اشوف الرسايل و المكالمات الي عليه و كانت كتيرة اوي و رسايل الناس لما عرفت الي حصل و انا رديت عليهم و طمنتهم – عدي اليوم و ساره مجتليش و دا غريب لانها معايا في نفس المستشفي و مجتش تطمن عليا .
تاني يوم كنت ماسك موبايلي بتسلي لقيت اميرة بترن عليا
انا : الو
اميرة : ايوه يا حبيبي صحتك كويسة دلوقتي
انا : الحمد *** و جوزك حالته ايه
اميرة : في غيبوبة – سامحني يا احمد مقدرش اجيلك لان محمد مانعنا نزورك و ساره كمان كانت عايزة تجيلك بس محمد منعها
انا : و مانعكم ليه
اميرة : بيقول ان انت لو مكنتش ظهرت في حياتنا مكنش كل دا حصل و شيخة بتسانده و لانه هو الابن الكبير لخالد الكل سامع كلامه
انا : اوك سلام يا اميرة
اميرة : سلام يا احمد
قفلت معايا و انا بفكر في الي عملته شيخة و ابنها محمد و دا معناه انها وقفت قصادي تاني بعد كل الي عملته فيها و هنا مكنش قدامي غير اني افضحها قدام عيلتها – بس بعد ما فكرت قولت ساره مش حمل مصيبة تانية دلوقتي و لازم اصبر لحد ما يفوق ابوها من الغيبوبة – اليوم دا اللوا فيصل زارني و كمان زمايلي في الشغل و تاني يوم طلبت من الدكتور اخرج من المستشفي و هو وافق – خرجت و كان جرح جنبي لسه بيوجعني بس مش جامد و كمان راسي فيها صداع خفيف و روحت شقتي قعدت فيها حوالي اسبوع مش بخرج كتير و زمايلي زاروني مرتين و ساره كانت بتكلمني علي الواتس تطمن عليا بس مش كتير و لسه ابوها في الغيبوبة و اخر الاسبوع عرفت ان محمد اخوها رفدني من الشغل هنا ...
( ساره : هنا انت تقف و احكي انا الي حصل
احمد : ماشي يا ساره احكي )
جات الشرطة و طلبت تحقق معايا لوحدي و في التحقيق عرفوني ان طارق ابن عمي هو الي حاول يخطفني و هو الي ضرب بابي بالرصاص و انا اتفاجأت و مكنتش مصدقة الي بيتقالي ازاي طارق يعمل كدا في عمه و فيا – بعد التحقيق خرجت و عرفت العيلة كلها بالي حصل و هما كمان اتفاجأوا و تاني يوم لما جالنا خبر انك فوقت فرحت اوي و كنت رايحة ليك بس محمد وقفني و قالي
محمد : انتي رايحة فين
ساره : رايحة اشوف احمد خطبيبي
محمد : لسه مبقاش خطيبك و كمان مينفعش تشوفيه تاني او يبقا ليكي علاقة بيه
ساره : ازاي دا و هو الي انقذني من طارق الوسخ الي كان عايز يخطفني
محمد : لان كل الي حصل من تحت راسه – لو مكانش ظهر في حياتنا مكانش والدك في غيبوبة دلوقتي و كنتي انتي اتجوزتي طارق و مكانش طارق عمل الي عمله لانك رفضتيه عشان مصري فقير
ساره : الي حصل قدر و حتي لو احمد مظهرش في حياتي كان كل دا حصل
محمد : احمد دا المصايب ملازماه و لو فضلتي معاه مش حتسلمي و لاني اخوكي الكبير و مكان ابوكي انا بمنعك من زيارته او حتي تكلميه
ساره : انت مليكش كلام عليا و حعمل الي عايزاه
شيخة : ساره لازم تسمعي كلام محمد هو دلوقتي مكان والدك
ماما : ايوه يا بنتي عندهم حق اسمعي كلام محمد لحد ما باباكي يفوق و يرجعلنا بالسلامة
بعد كلام شيخة و مامي مقدرتش اعمل حاجة و فضلت جنب بابي مسبتوش و مروحتش غير كل يوم شوية و ارجع تاني و بكلمك من وقت للتاني اتطمن عليك و بعد كام يوم عرفت ان محمد رفدك انا زعلت اوي بس مقدرتش اعمل حاجة
( ساره : كمل بقي كلامك
احمد : تمام
ريهام : و انا امتي ححكي
احمد : اصبري شوية كمان )
انا رنيت علي شيخة و بعد مردتش بعتلها مقطع من الفيديو الي مصوره ليها في شقتي و بعد شوية هيا الي رنت عليا
انا : الو يا وسخة
شيخة : عايز مني ايه
انا : كدا برضوا اقولك تبعدي محمد عني تقومي تخليه يعصب طارق اكتر لحد ما خلاه يحاول يخطف ساره
شيخة : انت عرفت ازاي
انا : ( هنا انا كنت شاكك و هيا اكدت شكي ) مش مهم عرفت ازاي المهم الي حعمله و كمان خليتي ابنك يرفدني من الشركة
شيخة : و دلوقتي عايز ايه
انا : انا ولا حاجة تخيلي بس لما ابعت الفيديو بتاعك كامل لكل عيلتك و منهم ابنك محمد ممكن يعمل فيكي ايه
شيخة : با*** عليك يا احمد اوعي تعمل كدا دا انا..
انا : بدل ما انتي خايفة كدا تلعبي معايا ليه و تحاولي تقتليني – اسمعي يا وسخة دور تصفية حسابي معاكي جيه و دلوقتي حبعت الفيديو بتاعك لضراتك ( زوجات جوزها ) و كمان لابنك محمد عشان يعرفوا انتي قد ايه وسخة
شيخة : ( صوتها مكسور ) لا يا احمد ابوس ايدك
انا : و لسه لما اسلم ابنك للشرطة لانه حرض طارق
شيخة : يا احم..
فصلت في وشها و كنت سجلت المكالمة و بعت رسالة لطيف و اميرة اني حبعتلهم فيديو لشيخة بتتناك مني من رقم واتس جديد و اقول اني فاعل خير و حبعته كمان لام ساره و ابنها محمد و المطلوب منهم يذلوها و يهينوها و يطردوها من الفيلا – جيبت رقم جديد و سجلت عليه واتس و بعت الفيديو مع اخفاء ملامحي و ملامح نور و كتبت معاه اني فاعل خير و بعدها طلعت الخط من موبايلي و بعد حوالي ساعتين كلمتني اميرة عشان تعرفني ان حصل الي انا عايزه و شيخة اتطردت من الفيلا و بعد ما قفلت معاها بشوية بعتلي محمود تسجيل صوتي و فيديو و كتبلي معاهم رسالة ( دليل براءة ريهام ) هنا انا لما قريت الرسالة اتجمدت و مقدرتش افتح الفيديو او التسجيل و دماغي بتفكر ان كل الي حصل دا من تخطيط انجي انها تخطط لكل حاجة حتي سجل المكالمات و تسجيل الخط باسم حد غيرها و فكرت في ظلمي لريهام و ظني السئ و معاملتي ليها و كمان سيبتها في اكتر وقت المفروض ابقي جنبها و هنا ندمت اوي اني مسمعتش لريهام او مشيت ورا كلامها عشان اتأكد
( احمد : يلا يا ريهام اتفضلي اتكلمي
ريهام : " مبتسمة " وسع انت و هيا كدا و اركنوا علي جنب
احمد : " ضربتها علي قفاها " و كدا يا جزمة ينفع
ريهام : ينفع اوي يا باشا
احمد : يلا و من غير افورة يا حلوة )
كانت خطتنا انا و محمود اننا نستني انجي لحد ما ترجع من سفرها و نسجلها اعتراف بالي عملته –انا رجعت ليا صحتي تاني زي قبل الي حصل و استنينا كتير و رجعت انجي و حاولت اكلمها كتير مردتش عليا و دا بعد ما جابلي محمود رقمها من واحدة صاحبتها و بعد كدا كلمت محمود
محمود : ايوه يا ريهام انجي ردت
ريهام : لا رنيت كتير و مفتحتش عليا و مش عارفة اعمل ايه
محمود : امممم ايه رأيك نروح لشقتها و نحرجها قدام امها
ريهام : و بعد ما نعمل كدا
محمود : نطلب منها تقابلك في كافيه بره او تفضحيها قدام امها و حتخاف لان امها واقفة مع احمد
ريهام : و علاقة احمد بامها ايه
محمود : حوار كبير مقدرش اقولك عليه
ريهام : و في الكافيه اسجل كلامها ازاي اكيد هيا حتاخد بالها من موبايلي و في كلامها
محمود : بصي انتي حيبقي معاكي موبايل تاني غير بتاعك و يبقي في شنطتك و تسجلي منه كلامها و انا حبقي معاكم في الكافيه من بعيد اراقبكم عشان لو حاولت تعمل حاجة فيكي
ريهام : تمام انا حلبس و اروحلها
محمود : و انا حكون جنب بيتها بالعربية و حطلع وراكم علي الكافيه
لبست هدومي و طلعت روحت للعنوان الي ادهوني محمود و الوقت ساعتها كان العصر و رنيت الجرس و بعد شوية فتحتلي انجي و لما شافتني اتصدمت
انجي : ( بتوتر ) انتي جيتي هنا ازاي
ريهام : بطريقتي عشان مش بتردي علي مكالماتي
انجي : عايزة ايه
ريهام : عايزة افهم عملتي كدا معايا ليه
انجي : انا مش عارفة بتقصدي ايه هو احنا لينا علاقة ببعض
ريهام : جينا للانكار اقولك حاجة حلوة انا اقول كل حاجة للدكتورة اسماء ( بانده ) يا دكتورة اسماء يا دكتورة
انجي : خلاص خلاص
ريهام : تلبسي و تطلعي معايا حالا علي كافيه عشان نعرف نتكلم
اسماء : في ايه يا انجي مين بينده عليا
انجي : لا دي صاحبتي كانت جاية عشان نخرج مع بعض
بعدت انجي من قدامي و دخلت اسلم علي الدكتورة اسماء
ريهام : دكتورة اسماء انا سمعت عنك كلام كتير حلو و من شخص مشترك بينا
اسماء : اهلا يا بنتي و مين الشخص دا
انجي : انا يا ماما – انا حلبس بسرعة و نطلع
ريهام : مستنياكي مع الدكتورة
اتكلمت مع امها و نهزر لحد ما جات انجي و نزلنا و روحنا كافيه كان هادي شوية و قعدنا في مكان بعيد عن باقي الناس و من غير ما تلاحظ انجي شغلت تسجيل الموبايل الي في شنطتي
انجي : عايزة تعرفي ايه
ريهام : انتي ليه عملتي فيا كدا انا عملتلك حاجة وحشة دا انا كنت بعتبرك انتيمتي
انجي مسكت موبايلى و بصت في شاشته زي ما اتوقع محمود
انجي : ليه عايزة تعرفي
ريهام : طول الفترة الي فاتت بفكر انا عملتلك ايه و لازم اعرف و لو مقولتيش حقول للدكتورة امك و هيا تتصرف معاكي
انجي : بصي يا ريهام انا مكنتش قصداكي و انتي حظك طلعتي خطيبة احمد
ريهام : و احمد عملك ايه
انجي : ( بعصبية ) احمد اهاني قصاد كل الكلية و كمان قصاد امي و الدكاترة و خلاني لاول مرة ابكي و كان لازم اخلي قلبه يتكسر زي ما كسرني
ريهام : و انتي خططتي لكل الي حصل عشان تنتقمي من احمد
انجي : ايوه و لو لزم اني اعمل اكتر من كده كنت عملت
ريهام : يعني انتي اقنعتي امل تشترك في لعبتك دي و خليتي احمد يكرهني و يسيبني عشان تكسريه
انجي : صاحبتك كان سهل اقناعها بشوية فلوس و احمد احسن حاجة في الي عملته انه لحد دلوقتي مقتنع انك خونتيه و دا بيجرح اكتر و كمان شايفك بنت اتلعب فيها
ريهام : و الواد الي جبتيه دا منين و مخلتوش ليه يفتحني
انجي : الواد دا يبقي واحد بتاع مخدرات اعرفه و مخلتوش يفتحك لانك متلزمنيش في انتقامي و مش عايزة ازود عليكي
ريهام : و كمان عاملة حسابك لكل حاجة متصورتيش معايا و شات الواتس الي عندي مسحته امل لما انا مكنتش فايقة و حتي كمان الخط الي كنت بكلمه منك مش باسمك
انجي : لازم اخطط لكل حاجة عشان احمد عارفاه زكي – اديكي عرفتي كل حاجة ابعدي عني عشان لو قربتي تاني حتندمي
ريهام : انا كدا فهمت و مش عايزة اقرب منك تاني و ممكن مشفكيش اصلا سلام
سيبتها في الكافيه و مشيت شوية لحد ما جالي محمود بعربيته و ركبت معاه و انا فرحانة اوي و شغلت التسجيل تاني اتأكد من جودة صوته
محمود : و ادي دليل براءتك موجود في ايدك
ريهام : يااااه اخيرا احمد حيرجعلي
محمود : عندي ليكي مفاجأة
ريهام : ايه هيا
محمود : ( طلع موبايله ) انا صورت فيديو ليكم عشان يبقي دليل تاني
ريهام : وا*** ما عارفة اشكرك ازاي يا محمود بجد انت اخ ليا
محمود : انا بعمل كل دا قبل ما اعمله ليكي بعمله عشان صاحبي و رفيق دربي احمد
ريهام : هههههههه حلوة رفيق دربي دي بس مش لايقة عليك المصطلحات اللغوية انت يليق عليك ازميلي استا اواطي
محمود : تصدقي انا غلطان هاتي امسح التسجيل دا كدا هاتي
ريهام : ههههه خلاص خلاص اسفه
محمود : عارفة احلي حاجة ان ضحكتك رجعت ليكي و لسانك الطويل كمان رجع
ريهام : انت السبب في رجعوهم بجد شكرا
محمود : و دلوقتي ابعتيلي التسجيل علي موبايلي عشان ابعتهم لاحمد
ريهام : حاضر حالا حبعته
وصلني محمود لعمارتي و انا دخلت الشقة و انا سعيدة و بغني و حضنت امي الي مستغرباني ازاي كدا و انا كنت مكتأبة من فترة قليلة – دخلت اوضتي و انا بفكر حعمل ايه لما انت تكلمني و ازاي انت حترجعلي تاني بعد الفترة الكبيرة دي و في وسط سرحاني موبايلي رن من رقم دولي اتوقعت انه انت و رديت ..
( احمد : كفاية لحد هنا انا حكمل
ريهام : اوك يا حبيبي
ساره : و انا ححكي امتي يا قلبي
احمد : انا عارف اخرة الكلام دا ايه - يا بت انتي و هيا مش عايز غيرة خالص دلوقتي عايز اخلص الجزئية دي
ريهام : حاضر مش حتكلم يا حبي
ساره : و انا مش حتسمع صوتي خالص يا عمري
انا : صبرني يا *** )
كنت بفكر حعمل ايه في الي حصل دا انا كنت في مشكلة اصلا و لسه مخلصتش و بعد شوية تفكير قولت اسيب مشكلة سارة و شيخة دلوقتي و اشوف مشكلة ريهام و انجي و يكون في الوقت دا فاق خالد .
رنيت علي ريهام و انا بجمع كلامي الي حقوله ليها
ريهام : الو مين معايا
انا : انا احمد يا ريهام
ريهام : ... احمد مين
انا : احمد خطيبك و جارك
ريهام : قصدك الي كان خطيبي
انا : ريهام انا بعتذر عن كل الي حصل مني و معترف بغلطي اني مسمعتش ليكي و محاولتش اصدقك
ريهام : ( بصوت حنين) و انا مسامحاك يا حبيبي و عارفة ان انت مريت بأوقات وحشة اوي و مقدرة موقفك
انا : انا نازل مصر في اول طيارة و حجيبلك حقك
ريهام : ( بسعادة ) و انا مستنياك
قفلت معاها و حجزت تذكرة طيران علي اقرب طيارة و الي كانت بعد حوالي تلات ساعات – كلمت ساره عشان اعرفها
ساره : ايوه يا احمد
انا : والدك عامل ايه دلوقتي
ساره : لسه حالته زي ما هيا
انا : مين معاكي في المستشفي
ساره : لسه محدش جيه و دي غريبة لانهم كانوا المفروض يجوا من بدري
انا : ساره عايز اعرفك اني نازل مصر
ساره : ( بحزن ) و حتسيبني في الي انا فيه
انا : اسف بس في مشكلة في مصر لازم احلها و حرجع تاني اوعدك و يكون والدك فاق و نشوف حنعمل ايه
ساره : اوك يا حبيبي بس انت وعدتني حترجع
انا : اوك سلام
ساره : سلام
قفلت معاها و عملت كام مكالمة لمحمود و طيف و اميرة افهمهم يعملوا ايه من غيري و حضرت شنطي حطيت فيها نص هدومي و روحت المطار و اسنتيت الطيارة و ركبتها – وصلت مصر الفجر في مطار القاهرة و من هناك ركبت قطر علي محافظتي و بفكر حقول ايه لريهام و وصلت الضهر .
بعد ما وصلت دخلت شقتي لقيتها مليانة تراب دخلت فيها شنطي و طلعت لشقة ريهام و رنيت الجرس فتحتلي امها و لما شافتني ابتسمت و خدتني في حضنها – حضن كنت مفتقده من بعد امي اوي حضن فكرني بامي الغالية – بعدها لقيت ريهام جات و شوفت وشها الجميل منور و جريت عليا حضنتني
ريهام : اخيرا رجعت يا احمد
انا : ايوه رجعت يا ريهام
بعد ما حضنتها شوية دخلنا للصالون و قعدنا نتكلم و ريهام جابت الدبل بتوعنا و جاية تلبسني دبلتي منعتها و قولتلها
انا : عايزك تعرفي حاجة قبل ما نلبس الدبل
ريهام : ايه هيا
انا : انا خطبت بنت إماراتية
ريهام اتفاجأت و حسيتها حتعيط
انا : انا قولت اقولك الاول و لو وافقتي انا حتجوزكم انتوا الاتنين و لو موافقتيش دا قرارك لاني مقدرش ابعد عن اي واحدة فيكم و مش عايز اخدع حد
ريهام : و البت دي حلوة يعني
انا : عنادية و لسانها طويل .. زيك تصدقي مفكرتش انها شبهك كدا
ريهام : انا موافقة
انا : بجد
ريهام : انا مقدرش ابعد عنك و كفاية ان ليا مكان في قلبك .. بس ليا طلب
انا : اطلبي
ريهام : لما تتجوزنا تكون لينا بس متلعبش بديلك و تعدل بنا
انا : هههه و انا موافق
ريهام : و دلوقتي حتعمل ايه مع انجي
انا : لسه بفكر في خطة اخد حقي منها
فضلت اخطط مع ريهام حنعمل ايه مع انجي لحد ما وصلنا لخطة عشان ناخد حقنا .
و كدا تكون السلسلة الثالثة خلصت من غير نهاية لان احداثها مرتبطة بالي جاي . اتمني تكون عجبتكم
عايز اعرف رأيكم في السلسلة كاملة و لو حد عنده ملاحظة عشان اتحسن اكتر يقولي و انا بقبل كل الاراء في حدود الاحترام
و الي لقاء في السلسلة الرابعة قريبا .. تحياتي
لقراءة الاجزاء السابقة
السلسلة الاولي (//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=418220)
السلسلة الثانية (//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=466562)
الجزء الاول
بعد ما خرجت من مدرية الامن و انهيت شغلي مع الجيش و بفكر حعمل ايه في حياتي . روحت البيت و كلمت ريهام تنزل و تجيبلي عشا و بعد ربع ساعة نزلت و كلنا مع بعض و فضلنا نتكلم في حياتنا مع بعض و بنرسم ملامحها و نتكلم في مواضيع مختلفة . قضينا ساعة مع بعض و هيا طلعت شقتها و انا نمت عشان اصحي فايق بكره .
صحيت الصبح بعت رسالة لمحمود اني جاي الجامعة و طبعا هو لسه مصحيش . لبست و كلمت ريهام عشان نروح مع بعض الجامعة . بعد تلت ساعة نزلت و جابتلي سندوتشين افطر بيهم و نزلنا ركبنا عربيتي و روحنا الجامعة . اول ما وصلنا و نزلت من العربية قدام الكافتيريا قعدنا علي طربيزة و طلبنا حاجة نشربها و طول ما انا قاعد تجي ناس تعزيني فيهم الي اعرفهم من دفعتي و الي معرفهمش و شويه جيه محمود و فضلنا قاعدين احنا التلاتة لحد ما قامت ريهام لمحاضرتها و محمود قالي محاضرتنا احنا كمان حتبدأ . احنا و ماشيين بكلم محمود
انا : مين علينا دلوقتي
محمود : الدكتورة اسماء
انا : طيب حلو
محمود : ههههههه
انا : بتضحك علي ايه
محمود : مفيش
بصينا لبعض و ضحكنا احنا الاتنين
محمود : عارف لو منجحتش في مواد حريمك حعمل ايه
انا : ايه
محمود : حجيب ميكروفون و في نص الجامعة و اشهر بيكم هههههه
انا : هيا موادهم صعبة
محمود : ( بصلي بجدية ) هو انت صاحبي ولا اتبدلت . صاحبي احمد يعرفني كويس انا علاقتي بالمواد في اخر الترم بس
انا : ههههههه و انت تقولي
دخلنا المدرج و قعدنا في النص و جيه زمايلي من الدفعة الي مشفونيش في الكافتيريا يعزوني بنات و ولاد . كام دقيقة و الدكتورة اسماء دخلت و بعد السلام علينا نادت عليا و قالتلي اجيلها . روحتلها
اسماء : البقاء *** يا احمد شدة و تزول
انا : شكرا يا دكتورة
اسماء : و عرفت كمان انك كنت متعور
انا : بقيت كويس دلوقتي
اسماء : مينفعش كلامنا دا بعد ما تخلص المحاضرة تعال ورايا مكتبي
انا : حاضر يا دكتورة
رجعت مكاني تاني و اسماء بدأت تشرح و انا سرحت في حياتي و بحاول انظم انا حعمل ايه . خلصت المحاضرة و محمود فوقني من سرحاني و مشينا
انا : محاضرتنا الجاية امته
محمود : بعد ساعة
انا : طيب شوفلك مكان تروح فيه انا ورايا مشوار و جاي ع المحاضرة
محمود : رايح تعك مع مين فيهم ههههه ( غمزلي )
انا : تصدق انا غلطان اني عرفتك حاجة غور من وشي
سيبته و روحت مكتب اسماء خبطت و قالتلي ادخل و دخلت لقيت عندها ميرنا و انجي بنتها
ميرنا : ( قامت تسلم عليا ) البقاء *** يا احمد
انا : شكرا يا دكتورة
انجي : ( ببصة قرف ) ايه الي جابك هنا
اسماء : ( قبل ما ارد انا ) انا الي قولتله يجي و احترمي نفسك
انجي : دا و الي زيه ( بتشاور بصباعها عليا من فوق لتحت بقرف ) مينفعش يدخل هنا
اسماء : ( بتزعق ) انجي عيب كده اعتذريله يلا
انجي : لا مش حعتذر
اسماء : يعني كده طب قومي و امشي من هنا و ليكي حساب معايا بعدين
قامت تمشي و بتغلي و هيا و ماشية سطت في كتفي و انا صديتها و هيا وقفت بصت في عيني
انا : لولا الي عملته الدكتورة اسماء كان يبقا فيه كلام تاني
طلعت من المكتب و انا قعدت علي كرسي في وش ميرنا
اسماء : معلش يا احمد سامحها علي كلامها هيا بنتي دلعتها زيادة بس انا حاخدلك حقك منها
انا : لولا امها الشرموطة كنت نيكتها بس انتي ختي مكانها
اسماء : و احلي مكان
ميرنا : و امتي راجلنا يعطف علينا و يجيلنا
اسماء : بنت يا شرموطة متعرفيش حاجة اسمها زوق دا مش وقته
انا : احددلكم وقت بس بشرط
ميرنا : ايه هوا
انا : انجي تعتذرلي قدامكم انتوا الاتنين هنا زي ما غلطت فيا ( كنت عايز انيكهم و برده اخد حقي من انجي )
اسماء : بس دا صعب يا احمد انجي عنادية و مش حترضي
انا : دا شرطي
ميرنا : خلاص يا احمد اعتربه حصل
اسماء : اسكتي انتي شوية مش بتفكري غير في كسك و طيزك الي مهيجينك . ( بتوجه كلامها ليا ) يا احمد شوف شرط غير دا ، صعب انجي توافق
انا : ( قومت و ماشي ) صعب بس مش مستحيل مستني مكالمتك
سيبتهم و في طريقي للدكتور ياسر عميد الكلية و قدام مكتب سكرتيره قبل ما ادخل لقيت شخص بينده عليا
الشخص : احمد يا احمد
انا : ( ببص ورايا ) سمر بتعملي ايه هنا ( سمر دي بنت خالتي دلال الصغيرة هيا تخينة حبتين و قصيرة طولها ظ،ظ¥ظ* و وزنها حوالي ظ§ظ* و لون بشرتها خمري بس لسانها طويل )
سمر : انا معاك في كلية تربية
انا : اه تصدقي ناسي انك السنة الي فاتت كنتي في ثانوي عام
سمر : البقاء *** مقدرتش اعزيك لما كنت في البيت من الزحمة
انا : شكرا . بس انا مش مصدق بقي انتي البت المفعوصة الي كانت بتلعب زمان في التراب دخلة كلية
سمر : ( برفعة حاجب ) طيب ما انت كمان كنت بتلعب معايا ولا انت علي راسك ريشة
انا : ههههههه كانت ايام حلوة . انتي معاكي رقمي طبعا لو عزتي اي حاجة في الجامعة كلها كلميني
سمر : انا كنت رايحة للعميد عشان مشكلة
انا : عملتي ايه ما انا عارف لسانك الطويل
سمر : بس متقولش طويل . انا شتمت الدكتور ممدوح
انا : ليه
سمر : عاكسني و انا مسكتش
انا : يا بت انا حافظك قولي ايه الي حصل بالظبط
سمر : بصراحه انا رحت محاضرته متأخره و هو خف دمه حبتين و انا مستحملتش و رديت عليه
انا : ههههههههههه ( مقدرتش امسك نفسي و فطست من الضحك )
سمر : بتضحك علي ايه
انا : حتعرفي دلوقتي يلا بينا ندخل
دخلنا و سلمت علي السكرتير
انا : ممكن ندخل للدكتور ياسر
السكرتير : عنده الدكتور ممدوح و مستنين حد جاي . اصبر لحد ما يخلصوا
انا : ( شاورت علي سمر ) ادي الي مستنينها
السكرتير : سمر ****
سمر : ايوه
السكرتير : اتفضلوا
دخلنا و لما شافوني وقفوا يسلموا عليا
ممدوح : البقاء **** يا احمد اسف مقدرتش اجي العزا
انا : ولا يهمك يا دكتور انا عارف انك مشغول و كفاية انك عزتني دلوقتي
ياسر : استني يا احمد بره لحد ما اخلص موضوع الدكتور ممدوح
انا : اسف يا دكتور ياسر بس انا حتدخل في الموضوع دا عشان سمر تقربلي
ياسر : تقربلك ايه
انا : بنت خالتي
ياسر : وا*** يعني من عيتلك و انا اقول هيا عملت كده ازاي يطلع دا وراثة في العيلة
انا : هههههههه ( بكلم سمر ) عرفتي كنت بضحك ليه . ( بكلم الدكتور ياسر ) باين كده يا دكتور
ممدوح : ( بضحك ) طيب قولي فيه حد تاني من عيلتك في الكلية عشان ابقي عارف
كلنا ضحكنا مع ان دمه تقيل
انا : لا يا دكتور مفيش حد تاني ، ممكن نحل المشكلة دي بينا و منشغلش الدكتور ياسر معانا و انا ارجعلك حقك
ياسر : لا انا فاضي و عايز اتشغل
انا : اجيبلك قهوة صح و من التحويجة بتاعتك
لفيت و روحت جمبه في وسط ضحك الجميع و ضغطت جرس السكرتير و ثواني و السكرتير دخل
السكرتير : اؤمر يا دكتور
انا : ظ£ قهوة من تحويجة الدكتور المخصوصة بعد اذن الجميع طبعا
السكرتير طلع و هوا بيضحك و كلنا بنضحك
ياسر : طب اقعدوا
قعدنا قدام كتبه و الدكتور ممدوح في وشنا
ممدوح : خلاص موافق يا احمد و دا عشان خاطرك بس
انا : شكرا يا دكتور و حقك حيجيلك في المحاضرة بتاعتك الجاية لسمر و هيا حتعتذرلك قدام دفعتها كلها و كمان دلوقتي
سمر : بس ...
انا : ( بكلمها بجدية ) مفيش بس لكدا لاسيبك انا و اطلع من الموضوع يلا اعتذري دلوقتي
سمر : ( مخصوبة و صوتها واطي ) انا اسفه يا دكتور
انا : علي سوتك مسمعتش
سمر : ( بصوت اعلي ) انا اسف يا دكتور
انا : المحاضرة الجاية للدكتور ممدوح تعتذريله قدام الدفعة كلها
ممدوح : لا كفاية عليا اعتذارها دلوقتي و انا مسامحها
انا : متأكد يا دكتور
ممدوح : ايوه خلص الموضوع كدا . اسمحولي امشي انا ورايا مشوار
ياسر : و القهوة الي جاية
ممدوح : اشربها وقت تاني ( قام و سلم علينا و مشي )
ياسر : ( بيكلم سمر ) عارفه لولا احمد كنت ناوي افصلك اسبوع مع خطاب انظار لولي امرك
سمر : شكرا ليك يا دكتور و اسفه مش حيتكرر تاني
ياسر : طبعا مش حيتكرر يلا روحي شوفي محاضرتك و لو مرضيتش تدخلك قوليلها العميد طلبني
انا : انتي عندك دلوقتي محاضرة
سمر : ايوه الدكتورة نور
انا : طيب روحي و متعمليش معاها مشاكل و استحملي كلامها و زي ما قالك الدكتور ياسر
سمر : حاضر بعد اذنك يا دكتور
طلعت و القهوة وصلت و الفراش خد فنجان للسكرتير بره منهم
ياسر : بس تصدق اكتر حاجة فرحتني اني شوفت ضحكتك رجعتلك تاني و بسرعة اسرع ما اتوقعت
انا : الحمد *** دا من فضل **** و الي وقفوا معايا الكام يوم الي عدوا
ياسر : كنت جايلي ليه
انا : اول يوم اجي الجامعة و مسلمش عليك تيجي ازاي
ياسر : فيك الخير يا ابني
فضلنا نتكلم شويه لحد ميعاد محاضرتي و سيبته و حضرت باقي محاضراتي و سلمت علي نور .
عدي بعدها اسبوع من غير حاجة مهمة مفيش غير مكالمات شروق و مش عايزه تسيبني و روحت لنور مرتين انيكها و بقيت اخرج مع ريهام اكتر و بحاول ارجع زي ما كنت و برضه خلصت برنامج الحماية للموبايلات و نزلته علي النت مع تحديث لبرنامج الحماية للكمبيوتر و غيرت معلوماتي علي الموقع .
بعد اسبوع من قعدتي مع اسماء و ميرنا لقيت اسماء بترن عليا قبل محاضرتها
انا : الو
اسماء : ايوه يا احمد انت جاي النهرده الجامعة
انا : جاي . ليه
اسماء : عشان انفذلك شرطك . بعد محاضرتي تجي مكتبي و انجي حتعتذرلك
انا : ماشي لما نشوف
روحت الجامعة و حضرت محاضرة اسماء و بعدها روحت مكتبها و لقيت انجي و ميرنا و اسماء في المكتب
انا : صباح الخير يا دكتورة . كنتي عايزاني
اسماء : ايوه اتفضل اقعد ( بعد ما قعدت ) انا جايباك عشان انجي بنتي تعتذرلك علي الي قالته الاسبوع الي فات . ( بتكلم انجي ) يلا يا انجي اعتذريله
انجي : ( باين انها مغصوبة علي امرها ) انا اسفه يا احمد
انا : مش قابل اعتذارك
انجي : ( باصتلي بنرفزه ) ليه مش قابله
انا : مش عارف اكنك بتقوليها من غير ما تكوني حاساها
انجي : ( اتعصبت جامد و وشها حمر و بعدين هديت و بصت في الارض و بصوت مكسور ) انا اسفه ها رضيت كده
انا : خلاص قبلته
قامت انجي علطول تمشي و شوفت عنيها بتدمع و عند الباب بصت عليا و طلعت من المكتب
اسماء : ارتحت كده اديني خليتها تعتذرلك و اعرف ان دا مكانش سهل
انا : عارف انه صعب عشان بنتك متدلعة و مغرورة و شايفة نفسها احسن من الكل
ميرنا : خلاص سيبك من انجي بقي و ركز معايا حتنيكني امته
انا : هههههههه طب انا عايز اعرف انتوا متمسكين بيا ليه و انتوا تقدروا تتناكوا من اي حد غيري و يكون زبره اكبر من زبري و يكفيكم
ميرنا : لسببين اولا عشان ليك اسلوب مميز في النيك مجربتوش قبل كده و زبرك برده كبير مش صغير
انا : و ثانيا
ميرنا : لاني دورت و ملقيتش الي احسن منك او زيك حتي و يعرف يفرق بين النيك و السرير و بين الحياة بعيد عنهم
انا : هههههههه طيب اقرب وقت انتوا جاهزين في شقة ميرنا امته
اسماء : الليلة لو عايز
انا : خلاص الليلة و لحد الصبح معاكم
هجمت عليا ميرنا و قعدت علي حضني و فضلت تبوس فيا
اسماء : يا شرموطة اهدي لو حد دخل دلوقتي حيبقي شكلنا ايه
ميرنا : مش مهم انا مقدراش اصبر وحشني الواد دا اوي
انا : واد طيب لينا حساب بالليل و قومي بقي عايز امشي
قومتها من عليا
اسماء : احسن تستاهلي
سيبتهم و مشيت طلعت روحت للكافتيريا و قعدت مع محمود . بعد شويه لقيت انجي جاية علينا و وشها احمر من كتر العياط و متعصبة و وقفت قدامي
انجي : ( بنبره تهديد ) عارف الي عملته في مكتب مامي دا حتدفع تمنه غالي اوي يا احمد و ابقي افتكر كلامي دا
و مشيت علطول مستنتش ردي و انا و محمود ضحكنا . عدي باقي اليوم عادي و بالليل استعديت للشرموطين الي رايحلهم و اكلت كويس و خدت معايا حباية فياجرا قبل ما انزل عشان اعرف اسد معاهم طول الليل .
الساعة ظ§ بالليل كنت قدام العمارة الي ساكنة فيها ميرنا خدت حباية الفياجرا في العربية و طلعت لشقة ميرنا و قبل ما ارن الجرس كانت ميرنا فاتحة الباب و شاداني لجوه و قفلت الباب . كانت لابسة بيبي دول فاجر لونه موف شفاف بالكامل عبارة عن قميص لفوق الركبة شفاف و مفتوح من تحت بزازها لاخره و تحتيه كلوت سبعة و برده شفاف كان فاجر علي جسمها ( تذكير بوصف ميرنا : جسم كيرفي بدون ترهلات مع بزاز كبيرة و طيز ضخمة و بارزة جامد عن جسمها )
انا : ايه يا شرموطة مش كدا
ميرنا : ( بنظرة شرسة ) لا كدا و نص انت واحشني
خدتني في بوسة اكنها بتغتصبني . فكيت منها
انا : ( بحده ) مالك يا لبوة اهدي عشان مقلبش عليكي طول الليل اكتر من الي حعمله
ميرنا : لا خلاص و علي ايه
انا : و فين الشرموطة التانية
ميرنا : بتحط ميك اب في اوضة النوم
انا : يلا نروحلها
روحنا لاوضة النوم لقيت واحدة تانية قدامي غير الدكتورة الي لبسها محتشم دي كانت يعتبر مش لابسة اصلا . كانت لابسة بيبي دول شبك كله من فوق بزازها لرجليها مفتوح من عند طيزها و كسها . انا لما شفتها تنحت لكام ثانية ) تذكير بوصف اسماء : جسم ميلف ارفع من ميرنا شويه و اطول منها مع فرق السن بزاز متوسطة مدلدلة و طيز كبيرة بس اصغر من طيز ميرنا )
انا : ( صفرت ) ايه الجمال و الدلع دا
قربت منها و وقفتها ابص عليها
ميرنا : ( ايدها علي وسطها ( و احنا كخة يعني
انا : ( مسكت كل واحدة في ايد و حاضنهم ) لا كخة ايه دا انا مع احلي لبوتين في مصر بس اسماء فكرة اني شوفتها ازاي الصبح باللبس المحترم و دلوقتي ازاي هيجت عليها اكتر
بوست اسماء في بقها بوسة سريعة
ميرنا : و انا معجبتكش يعني
انا : بقولكم ايه انا جاي اتبسط مش عايز غيره و قرف او امشي احسن
اسماء : لا تمشي ايه احنا حنبسطك و ندلعك
انا : طيب يلا عايزكم ترقصولي
سيبتهم و قعدت علي السرير و هما شغلوا اغنية شعبية و بدأوا يرقصوا و كانوا بيباروا بعض مين فيهم رقصه احلي و يقربوا مني مرة بطيزهم و مرة ببزازهم و انا كل ما واحدة تقرب مني اضربها علي طيزها او بزازها و بعد ما سخنت قومت ارقص معاهم و هايص اقفش في بزاز دي او طيز دي او ادقر في طيز دي او ابوس دي لحد ما خلاص استويت و حباية الفياجرا باينها اشتغلت . مسكت اسماء و نيمتها علي السرير
انا : اركني يا ميرنا علي جمب و متدخليش معانا في النيكة دي
ميرنا : ليه دا انا هيجانة و مولعة
انا : عقاب ليكي يا شرموطة و احسنلك تسمعي كلامي
قلعت كل هدومي و اترميت علي اسماء ابوسها و العب بايدي في كسها و هيا سايحة تحتي . نزلت شوية لبزازها و قطعت الشبك من عليهم و دفنت وشي فيهم ابوس و اتمتع بنعومتهم
اسماء : ااااااااه ريح بزازي عشان بتوجعني يا حبيبي
روحت لبزها اليمين و بلساني الحس فيه و بايدي اليمين بفعص في بزها الشمال . دخلت حلمة بزها الشمال في بقي ارضع فيها اكني عيل صغير
اسماء : اووووه ارضع كمان يا دكري في حلماتي
عضيت حلمتها علي خفيف و هيا تتوجع بشهوة ، شوية و روحت لبزها الشمال الحسه و ابوسه و ارضع في حلمتها و اعضها لحد ما شبعت و نزلت لكسها الي كانت منضفاه و بيلمع من عسلها
انا : مجهزه نفسك يا لبوة ( ضربت كسها بايدي )
اسماء : ايييي يعني لو ماكنتش اجهزه ليك يبقي لمين
ببص علي ميرنا لقيتها قاعدة علي كرسي التسريحة و هارية كسها لعب بايدها
انا : خليكي كده لحد ما اخلص مع دكتورتك
مقدرتش تتكلم من شهوتها و انا رجعت لكس اسماء و شميته كانت ريحته حلوة و حطيت عليه لساني
اسماء : اوووووف لسانك حلو يا حبيبي
بقيت بلحس كسها من فوق لتحت و هيا بتتأوه تحتي و صوتها عالي و دخلت صباع في كسها و بصباعي الكبير بلعب في زنبورها مع لحسي و هيا اتجننت و جسمها بيتحرك جامد
اسماء : اااااه مش قادرة حجيب عسلي احححح
جابت عسلها و انا لحسته كله و بلعب بلساني و ايدي في كسها
اسماء : كفاية بقي دخل زبرك في كسي و ارحمني
انا : مش لما تمصي زبري الاول
اديتها زبري تلحسه و انا لسه بلحس كسها و بقينا في وضع 69و بقت تمص و تلحس في زبري و تحاول تدخل زبري في بقها علي قد ما تقدر و انا هاري كسها لحس و نيك بلساني و ايدي لحد ما زبري وقف علي اخره من مصها . عدلت نفسي و نمت علي جسمها و زبري علي باب كسها و بقيت بمشيه علي كسها من بره و هيا تترجاني ادخله و دخلته في كسها بهدوء لحد ما دخل كله و بقيت بنيكها برومانسية و ببوس شفايفها
اسماء : ااااااه حاسة بزبرك و هو بيتحرك جوه كسي براحه اوووووه احساس تاني
بعد ظ¥ دقايق نيك هادي بقيت بسرع في الرتم اكتر و هيا يعلي صوتها اكتر لحد ما جابت عسلها تاني و جسمها ساب . طلعت زبري من كسها و بصيت علي ميرنا لقيتها منزلة كلوتها لحد ركبتها و ايدها علي كسها و باصة عليا بنظرة عطف عشان انيكها . شاورتلها تجي و هيا فرحت و قامت بسرعة قلعت كلوتها و جاتلي . نيمتها علي بطنها علي السرير و حطيت مخدة تحت وسطها و كدا بقت طيزها برازة اكتر من الاول و انا هيجت علي طيزها و هيا مسكت فردتين طيزها مستنياني ادخل زبري في كسها روحت انا مدخله في طيزها كله مرة واحدة و هيا من المفاجأة صرخت و عايزة تطلع لقدام تهرب روحت مسكت وسطها و ثبت زبري و متحركتش لحد ما هديت و هيا الي بقت تحرك طيزها . بدأت انيك طيزها و ازود الرتم و اخبط وسطي في طيزها الضخمة و تترج مع كل رزعة و كان منظر حلو اوي
ميرنا : ااااااه عايزاك تفشخ طيزي التعبانة
زودت السرعة و هيا علي صوت اهاتها اكتر لحد ما جابت عسلها و انا لسه مكمل نيك في طيزها و قربت انزل لبني
انا : ااااااه عايزه لبني فين يا شرموطة
ميرنا : في طيزي ارويها
فضلت ارزع فيها بكل قوتي لحد ما نزلت لبني في طيزها بكمية كبيرة و سال بره طيزها و جات اسماء لحست زبري و كل الي طلع من طيز ميرنا و انا ريحت علي السرير اخد نفسي
اسماء : حبيبي كنت عايزه اسألك سؤال
انا : اسألي
اسماء : انت ماسك ايه علي نور
انا : الدكتورة نور ، مش حقولك
اسماء : ليه
انا : عشان زي ما قولتش علي سرك معايا مش حقول سرها
اسماء : عندك حق خلاص مش حسأل تاني في الموضوع دا
انا : يبقى احسن .. يلا ندخل الحمام نستحمي
دخلنا احنا التلاتة الحمام و عملت واحد ثلاثي في الحمام و نيكتهم واحد كمان علي السرير و نمنا في حضن بعض للصبح .
عدت حوالي سنتين من غير جديد بنيك نور و اسماء و ميرنا كل ما اعوذ و شروق علاقتنا مرجعتش تاني و معرفش عنها حاجة و اميرة و جوزها الشيخ خالد الي كل فترة يكلموني و انا بصدهم و بطلع مع ريهام نخرج و نتفسح و بطلع مع محمود صاحبي و مركز في دراستي و البرنامجين الي جابولي فلوس كتيرة . لحد امتحانات سنة رابعة و النهرده كان اخر امتحان و راجع انا و محمود في عربيتي
محمود : اخيرا يا صحبي خلصنا جامعة
انا : ايوه فاضل النتيجة
محمود : ان شاء **** ناجحين خليك متفائل . ها حتعمل ايه دلوقتي بعد ما خلصت
انا : بفكر اتجوز ريهام في الاجازة دي و اخر سنة ليها تكملها احنا و متجوزين
محمود : علي بركة **** و حتعمل مشروع ايه
انا : لسه مستقريتش علي فكرة
محمود : يا بختك راسم حياتك من دلوقتي مش انا معرفش بعد كام ساعة حعمل ايه
انا : طب متنقش فيها و انزل ادينا وصلنا
محمود : ههههههه لا لازم انق . بالليل حرن عليك بعد ما انام شويه تمام
انا : تمام
نزل محمود و انا في طريقي لبيتي و فرحان اني خلصت جامعة . رقم مش متسجل عندي رن عليا . رديت عليه و شخص بيكلمني و مع سماعي للكلام ابتسامتي بتختفي و قلبت لغضب كبير ...
في الجزء الجاي حنعرف ايه هيا المكالمة و ليه خلت احمد يغضب جدا
الجزء الثاني
رديت علي الرقم و انا مبتسم
انا : الو
الشخص : ( صوت راجل ) احمد اسمعني للاخر و متقاطعنيش انا فاعل خير و عايز افتح عينيك للي بيحصل من وراك خطيبتك ريهام بتخونك ..
انا : ( بعصبية و بغضب ) انت بتقول ايه انت..
الشخص : قولتلك اسمعني للاخر هيا دلوقتي مع الي بتخونك معاه و قافلة موبايلها و حبعتلك صور تثبتلك كلامي علي الواتس و عنوان الشقة الي فيها دلوقتي سلام .
خلصت المكالمة و انا محتار و متعصب في نفس الوقت مش عارف اصدق ولا اكذب لحد ما سمعت تنبيه موبايلي لرسالة جديدة و لقيتها من نفس الشخص الي لسه مكلمني ركنت علي جمب و فتحت موبايلي و نفسي يكون مقلب . فتحت الرسالة و كانت عنوان و صور لريهام مع واحدة صاحبيتها عارفها بيطلعوا مع بعض كتير و معاهم راجل و داخلين عمارة مع بعض و هما بيضحكوا . حاولت اهدي و متسرعش و افكر مش ممكن دا حد عايز يوقع بيني و بين ريهام او ممكن دي صور قديمة و كمان ممكن يكون الشخص دا قريبها . رنيت علي ريهام موبايلها مقفول رنيت علي الشخص الي كلمني برضه مقفول . بعتله علي الواتس و مردش عليا قولت مقدميش غير حل واحد اروح العنوان الي ادهوني و اتأكد بنفسي .
طلعت بعربيتي بسرعة للعنوان و وصلت للعمارة و كان قدامها بواب اتكلمت معاه و اديته 200 جنيه و وريته صورة ربهام قالي جات من ساعة و طلعت مع ست و راجل . انا وقتها كنت خلاص حنفجر بس قولت اصبر احتمال يكون فخ او حاجة . طلعت لحد الشقة و رنيت الجرس و بعد شوية فتحتلي الباب صاحبة ريهام و لما شافتني اتخضت و كانت لابسة روب و باين من تحته جسمها . بعدتها بايدي من قدامي و دخلت الشقة و هيا بتحاول تمنعني و تتكلم معايا و انا مكنتش في وعيي و دماغي وقفت و بدور في الشقة علي ريهام لحد ما سمعت صوت من اوضة كانت مقفولة صوت انا عارفة صوت آهات . بسرعة مشيت للاوضة و فتحت الباب و اتجمدت من الي شوفته . شوفت ريهام عريانة نايمة علي سرير و صوت اهاتها عالي و راجل نايم فوقها و بنيكها " دا الي شوفته او اتهيألي .. " ( تذكير لوصف ريهام : طولها 165 و وزنها حوالي 70 جسمها حلو لا تخينة ولا رفيعة لونه قمحي فاتح بزازها متوسطة مرفوعة و طيزها متوسطة متناسقة مع جسمها و معندهاش كرش ). حسيت ان الدنيا وقفت علي المشهد دا لفترة . دخلت ورايا صاحبيتها و معرفش قالت ايه خلت ريهام و الراجل انتبهولي . بسرعة الراجل قام من فوقها و عايز يطلع من الاوضة مسكت فيه و بدأت اضرب فيه بكل قوتي و بطلع فيه عصبيتي و مسبتوش من ايدي غير لما وشه بقي كله دم و صاحبة ريهام بتحاول تسحبه من ايدي . سيبته و بصيت علي ريهام لقيتها غطت نفسها بملاية و شايف عنيها بتدمع قربت منها و انا مش سامع اي حاجة حوليا . وصلت لعندها و محستش بنفسي غير و انا بضربها قلم علي وشها خلت بقها ينزف دم و خلعت الدبلة الي في ايدي و رميتها في وشها و لفيت عشان امشي لقيتها بتمسكني من ايدي و بتكلمني بس انا مش سامعها . سحبت ايدي و مشيت نزلت لعربيتي و ركبت و انا لسه مش مصدق و صرخت باعلي صوتي ااااااااااه صرخة من قلبي الي اتكسر . اتحركت بعربيتي و انا بدمع و زعلان علي حبي و زعلان علي الي كنت حتجوزها . سايق عربيتي في الشوارع و مش عارف انا رايح فين بلف و بس قلبي مكسور و دماغي وقفت مش عارف افكر و كل الي في بالي سؤال واحد ليه ؟ ...
هاي يا نسوانجية انا ريهام و انا دلوقتي ححكيلكم عن الي حصل من منظوري
( احمد : منظور ايه يا بت انتي و ليه المقدمة دي خشي في الموضوع علطول . و بعدين ايه هاي دي انتي تعرفيهم
ريهام : ايه يا احمد مش كده لازم تفصلني اسكت خليني اركز عشان احكيلهم ولا بلاها احسن
احمد : لا لا بلاها ايه اتفضلي احكي
ريهام : ايوه كده هات ورا هههههه . المهم احنا كنا بنقول ايه .. اه قولت ححكيلكم الي حصل )
بس عشان تفهموا لازم نرجع بالوقت قبل الموقف دا بحوالي سنتين . بعد ما احمد والديه اتوفوا و رجع الجامعة باسبوع و كانت الدنيا بدأت ترجع هادية بعد الي حصل كنت في يوم في الجامعة و مستنية صاحبتي الانتيم امل عشان متفقين نخرج نشتري شوية حاجات بعد ما خلصت محاضراتي . وصلت بعد فترة قليلة و كانت معاها بنت اول مرة اشوفها
امل : ها اتأخرت عليكي يا حبيبتي
ريهام : مش اوي . مش تعرفينا الاول علي الي معاكي
امل : ايوه صح دي انجي صاحبتي من ايام الطفولة
ريهام : اهلا يا انجي ( سلمت عليها )
انجي : اهلا يا ريهام امل كلمتني عنك كتير
ريهام : ياريت يكون بالخير
انجي : ( ضحكت ) لا خير و انا مبسوطة اني شوفتك و اتمني نبقي صاحبات
ريهام : خلاص احنا بقينا انتي دخلتي قلبي
امل : يلا بينا نتحرك عشان نخلص بدري و انجي جاية معانا لو معندكيش مانع يا ريومة
( احمد : ههههه ريومة هو انتي كانوا بيندهوكي بريومة
ريهام : ولا بطل تريقة و متنطقش تاني او مكلمش و امشي
احمد : ولا .. طيب كملي و انا حسكت يا ههههه ريومة )
ريهام : لا معنديش مانع خالص يلا بينا
طلعنا اليوم دا و اشترينا الي عايزينه و انا اتعرفت اكتر بانجي في اليوم دا و ارتحت ليها . عدي الوقت و علاقتي بانجي اتوطدت اكتر و عرفت انها مع احمد في نفس الدفعة بس متكلمتش معاه علي انجي و بقيت بعتبرها انتيمتي زيها زي امل و بشاورها في كل حاجة في حياتي لحد يوم اخر امتحان لاحمد و كان برضه اخر امتحان لانجي و انا كنت مخلصة امتحانات من فترة و يومها طلعنا انا و امل نخرج نتفسح و كمان نشتري هدوم لجوازي و بعد الضهر موبايل امل رن
امل : دي انجي يا ريومة استني ارد عليها
امل : الو ايوه يا انجي
...
امل : بتقول ايه مالها انجي
ريهام : مالها انجي يا امل
امل : اصبري يا ريهام افهم . ايوه معاك بتقول عملت حادسة طيب هيا فين دلوقتي
ريهام : مين الي علمت حادسة انجي
امل : اصبري .. خلاص احنا جايين
...
امل : ماشي تعال احنا في شارع **** حنستناك سلام
خلصت امل المكالمة
ريهام : في ايه يا امل
امل : انجي عملت حادثة
ريهام : ( مصدومة و دمعت ) بتتكلمي بجد
امل : و الكلام دا فيه هزار
ريهام : و هيا فين دلوقتي
امل : في بيتها و جاي اخوها دلوقتي يوصلنا ليها عشان عايزانا
ريهام : ماشي نروحلها
استنينا شويه و وقفت قدامنا عربية انجي عارفاها كويس و قربنا منها كان فيها شاب سايق العربية ( وصفه : شاب باين من ملامحه انه قريب مني في السن طوله 175 و وزنه حوالي 70 جسم رياضي بامتياز ظاهره عضلاته من تحت قميصه . لون بشرته ابيض زي الاجانب و لون عينيه ازرق زي السما يعني مز من الاخر )
( احمد : ايه يا بت انتي وصفاه اكنه مثالي مفيهوش غلطة انتي كان عاجبك
ريهام : بصراحه ايوه و متقاطعنيش تاني لاسكت و محكيش
احمد : لا احكي احكي و انا حسكت )
ركبنا معاه العربية و مشي بينا لحد عمارة و قالتلي امل ان انجي ساكنة هنا . ركن الشاب العربية و عرفت اسمه تامر و نزلنا و اول ما وصلنا قدام باب العمارة و تامر قال
تامر : يلا نطلع للعفريتة الي فوق قبل ما تعفرتني انا
لقيت امل و هو ضحكوا روحت ضحكت انا كمان عشان مكسفوش مع ان دمه تقيل . طلعنا لحد الشقة و هو فتح بالمفتاح و دخلنا ملقناش حد في الشقة
امل : هو فين انجي
تامر : مش عارف اصبري ارن عليها ( اتصل علي انجي و فتح الاسبيكر ) انتي فين يا انجي صحابك جوم معايا في الشقة
انجي : انا و مامي نزلنا للدكتور عشان تعبت و جايين علطول قولهم نص ساعة و جاية اوعي تخليهم يمشوا و انا حكلمهم
تامر : خلاص متتأخروش سلام
قفلت مع انجي
تامر : انا قصدت افتح الاسبيكر عشان تسمعوا كل حاجة
امل : طيب احنا حنستنا لحد ما يجوا عشان نتطمن علي انجي
تامر : تشربوا ايه
امل : لا شكرا مش عايزين نتعبك
تامر : لا مفيش تعب و مينفعش صاحبتك اول مرة تشرفنا و متشربش حاجة عصير جوافة كويس
امل : خلاص لو مصر نشرب عصير
قام تامر و انجي رنت علي امل و كلمتنا و قالتلنا نص ساعة و جاية و عرفتنا انها كانت بتعدي الشارع الصبح هي و رايحة الامتحان و ضربتها عربية . انا كان كل تفكيري في انجي و الحادثة الي عملتها و قلقانة بجد عليها
شوية و جالنا تامر بتلات كوبيات عصير و قدملنا العصير و شربناه و احنا بنتكلم عن انجي و حالتها و بعد فترة قصيرة من شرب العصير حسيت جسمي سخن و بعرق و حاسة بحرقان في كسي و كل ثانية بيزيد و بحاول احرك رجلي من غير ما يلاحظوا عشان احاول اهدي كسي بس مفيش فايدة و مبقتش مركزة مع كلامهم . فجأة قام تامر و قعد جمبي حضني و بيمسح وشي من العرق و سمعته بيقولي
تامر : ريهام احنا بنكلمك مالك مش معانا و ايه العرق دا
ريهام : ( معرفش ليه مكنتش عايزه ابعده عني ) لا ابدا بس انا حرانة اوي
تامر : ( بدأ يحسس علي كتفي الشمال و بصوابعه بيلمس بزازي و انا هيجت اكتر و اعصابي سابت ) غريبة مع ان التكييف شغال .. طيب خفي هدومك شوية
امل : ايوه خفي هدومك يا ريومة و انا داخلة الحمام و جاية
انا وقتها كنت لابسة بلوزة صفرا واسعة و جيبة قماش طويلة لونها ابيض و طقم داخلي ابيض عادي مش سكسي . بدأ يفكلي زاير البلوزة و بيكلمني و انا مش مركزة مع كلامه بس مركزة مع ايديه الي بتفك الزراير و الي بتحسس علي بزازي و نفسه السخن علي رقبتي لحد ما ظهرت سنتيانتي و صدري كله قدامه و هو بدأ يقفش فيهم و انا طلعت مني آه و هو اتجرأ اكتر و طلع بزازي من السنتيانة و بدأ يمصهم ببقه و انا صوت آهاتي علي و سايباله نفسي خالص . فضل يمص و يلحس في بزازي و انا هيجانة و كسي بينزل في عسله و هو نزل ايده لكسي من فوق الكلوت يبعبصني
ريهام : اااااااه تامر انا لسه بنت
تامر : متخافيش
فضل بيبعصني لحد ما جيبت عسلي بس لسه حاسة بهيجان فظيع . قام تامر و شالني بين ايديه و دخل بيا اوضة و نيمني علي سرير و قلع هدومه كلها و بعدين قرب عليا و باسني في بقي و قلعني كل هدومي و انا مستسلمة و اعصابي سايبة و مبفكرش غير ازاي اريح كسي و جسمي من الهيجان الجامد دا . بعد ما قلعني نام فوقي و بدأ يبوسني و يمشي زبره علي كسي من بره و يقفش بايده في بزازي و انا من هيجاني نزلت مرة كمان علي الحالة دي و بتأوه بصوت عالي . في وسط كل الي بيحصلي دا سمعت امل بتتكلم بصوت عالي
امل : ريهام احمد هنا
بصيت علي باب الاوضة لقيت احمد واقف بيبصلي في عيني و مفيش اي رد فعل . وقتها تامر بسرعة قام من فوقي و عايز يخرج ..
( احمد : و انا ضربته و بهدلته عارفين خشي علطول لبعد القلم كنتي بتقولي ايه
ريهام : تصدق انت رخم بجد فصلتني اسكت عايزة اكمل
احمد : حاضر كملي )
ريهام : بعد ما ضربه انا كنت غطيت نفسي بملاية السرير و انت جيتلي و عنيك بتطلع شرار و انا ببكي و بتمني اني اكون كابوس و انت جيت و ضربتني قلم والدي مدنيش زيه قبل كده ا*** يرحمه و بقي جاب دم و بعدها خلعت دبلتك و رميتها في وشي و حتمشي مسكت ايدك و قولتلك
ريهام : يا احمد متفهمش غلط انا ..
و قبل ما اكمل انت سحبت ايدك و مشيت . بعد ما انت مشيت دخلت في موجة بكي لحد ما فوقت علي ايد امل بتلمسني فوقت و بصيت في عينيها لقيتها بتبكي و ركزت انا علي السرير عريانة و هيا بالروب فهمت انها هيا و انجي الي عملوا فيا كده . بصتلها بغضب و صرخت فيها تطلع بره و هيا طلعت و انا بسرعة لبست هدومي و نزلت خدت تاكسي و روحت البيت و بعد كده ..
( احمد : خلاص كفايا كده مش عايزينك تكملي عارفين بعد كده قعدتي تبكي و دخلتي في حالة اكتئاب
ريهام : عرفت ازاي
احمد : معروفة في ظرف زي دا . كفاية كدا و امشي دلوقتي خليني اكمل للنسوانجية حكايتي
ريهام : طيب مفيش شكرا
احمد : شكرا ايه يا جزمة دا انتي كنتي بتزليني كل شوية و بتقولي مش حكمل مش حكمل . " بايدي و علي قفاها ضربتها " برااااا
ريهام : " بتحسس علي قفاها بعد ما ضربتها و ماشية " ايييي خلاص دا انت ايدك تقيلة اشوف فيك يوم )
اكمل انا معاكم
كنت بلف و بسأل نفسي ريهام عملت ليه كده؟ ليه كسرت قلبي و خانتني ليه . فضلت الف حوالي ساعة او اكتر و قولت ارن علي محمود عايز حد اتكلم معاه
محمود : ايوه يا علق مش لسه سايبك من شوية
انا : محمود مش ناقصة رذالتك عايزك دلوقتي حالا ربع ساعة و اكون قدام بيتك
محمود : في ايه يا صحبي
انا : تعال و ححكيلك سلام
فصلت معاه و ربع ساعة كنت قدام بيته و هو كان مستنيني ركب و اتحركنا وهو فضل يسألني و انا مش برد و روحت بيه للنيل و ركنت عربيتي و نزلت و قعدت علي شط النيل
محمود : اتكلم بقا في ايه
انا : ( دمعت ) ريهام بتخوني يا محمود
محمود : بتقول ايه ريهام بتخونك لا يا صاحبي مش مصدقك ريهام متعملش كده
انا : انا اتأكدت بنفسي
محمود : طيب احكيلي يمكن تكون فاهم غلط
حكيت لمحمود كل الي حصل و وريته الصور الي اتبعتتلي
محمود : وا*** لو حد قالي غيرك مكنتش صدقت بس ليه خانتك دي كانت بتموت في التراب الي بتمشي عليه
انا : دا السؤال الي عايز اعرفه
محمود : طيب اقعد معاها و افهم هيا عملت ليه كده
انا : ( بزعق و بمسح دموعي ) لا يا صحبي خلاص هيا طلعت من حياتي و مش عايز اشوف وشها تاني
محمود : طيب اسمعها الاول
انا : خلاص مبقيتش تهمني
محمود : الي تشوفه ... بس مين الي رن عليك و بعتلك الصور دي برضه حاجة غريبة
انا : مش مهم و دلوقتي انا عايز اقعد مع نفسي شوية عايز ارتب حياتي من جديد
قومنا و وصلته لبيته و انا روحت شقة والدي و انا بفكر في ريهام و كل الي حصل بينا و بقول لنفسي انها قدرت تضحك عليا و مثلت عليا الحب و كنت انا ححاسب علي المشاريب بس عرفت الحقيقة قبل ما اتجوزها و خلاص مبقيتش اثق في حد حواليا غير محمود صاحبي الي معايا علطول و جمبي في الحلوة و المرة و بفكر اسافر او اشوف شغل عشان انسي و فضلت افكر لحد ما نمت و صحيت تاني يوم الصبح بدري . صحيت فطرت و انا باكل افتكر ريهام و مواقفها معايا في كل مكان في الشقة مستحملتش لبست و طلعت الف بالعربية و مش قادر انسي و كل ما اروح مكان افتكر موقف ليا مع ريهام في المكان دا لحد ما اتخنقت . روحت الشقة دخلت اجهز شنطتي عشان اسافر و انا بجهزها جرس الباب ضرب روحت افتح لقيتها ام ريهام و وشها مقلوب و احمر من البكي . دخلت الشقة و قفلت الباب
ام ريهام : احمد هو في ايه ريهام من امبارح لا بتاكل ولا بتشرب و حابسة نفسها في الاوضة بتبكي و قالت انكوا فركشتوا الخطوبة
انا : ( ههههه حلوة التمثيلية دي بس انا مش مصدقها ) اسألي بنتك متسألنيش انا
ام ريهام : اوعي يكون حصل بينكم حاجة غلط كدا ولا كدا
انا : ( فكرت معرفهاش يمكن متكونش عارفة و خايف عليها لتروح فيها مع اني مظنش بس قولت اعمل بأصلي للاخر ) لا يا خالتي محصلش بينا حاجة من الي في بالك
ام ريهام : طيب هيا زعلتك في ايه قولي يمكن اعرف احل المشكلة
انا : لا يا خالي الي حصل حصل و مينفعش نرجع تاني لبعض خلاص .. بعد اذنك انا بحضر شنطتي عشان مسافر
ام ريهام : مسافر فين يا احمد
انا : شغل يا خالتي شغل و قبل ما تحكي مش عشان السفر او الشغل فركشنا
ام ريهام : ماشي يا ابني ر*** يهديكم و ترجعوا لعقلكم
خرجت ام ريهام و انا كملت تجهيز شنطتي و طلعت بعربيتي علي الطريق الصحراوي و مش عارف اروح فين .
بعد حوالي 3 ساعات موبايلي رن بصيت للنمرة كانت نمرة اميرة مرات الشيخ خالد الاماراتي مرديتش بس لقيتها بترن اكتر من مرة رديت
انا : الو
اميرة : ايوه يا احمد عامل ايه
انا : تمام خير
اميرة : عرفت انك خلصت امبارح امتحانات و رنيت امبارح عليك كتير و انت مرديتش
انا : كنت مشغول شوية
اميرة : طيب علي العموم الف مبروك و دلوقتي بعد ما خلصت جامعة حتعمل ايه
انا : لسه مقررتش بس انتي مهتمة ليه
اميرة : طبعا مهتمة مش لازم تشتغل بعد ما خلصت جامعة و الشغل عندي
انا : عند جوزك في شركته مش كده و انا رفضت الطلب دا كتير قبل كده
اميرة : و بطلب منك دا تاني يا احمد الشغل مع جوزي ليه ميزات كتير
انا : زي ايه
اميرة : اولا المرتب اكبر بكتيير من شغلك القديم ثانيا حتغير جو و تشوف ناس جديدة و اماكن جديدة و الامارات جميلة جدا فيها اماكن كتيرة حتعجبك ثالثا خالد هو الي عايزك اكتر عشان شغلك عاجبه جدا و بيقول ان الشركة حتكبر اكتر لما تشتغل معاه
انا : رابعا انتي عايزة تتناكي مش كده
اميرة : و ايه المانع لما اتناك منك يا حبيبي . فكر كويس و رد عليا مستنياك سلام
انا : سلام
قفلت معاها و فكرت في كلامها و اني اشوف اماكن و ناس غير و قولت و ماله لان الي كان مخليني ارفض اسافر اني حتجوز و خلاص راح السبب و انا اصلا عايز اسافر قولت اقبل بعرضها و اعيش حياتي و انيك براحتي و هناك حقدر انسي و اتفسح برضه براحتي . رجعت تاني محافظتي و قولت اجهز من دلوقتي للسفر . رنيت علي الشيخ خالد عرفته اني موافق و قولتله يخلصلي كل اجراءات السفر و بكره اروح السفارة . قفلت معاه و روحت شقتي خدت باقي هدومي لاني كنت واخد هدوم لسفر اسبوعين تلاتة مش سفر لسنين . كلمت محمود عرفته و قالي اروحله عشان امه عايزه تودعني . خدت شنطي و روحتله و خبطت علي بيته و فتحلي الباب و دخلت قعدت معاه و مع امه
ام محمود : وا*** حتوحشني يا احمد انت بالنسبالي ابني زي محمود
انا : و انا بعتبرك زي امي بجد
محمود : سفريتك حتطول يا صحبي
انا : مش عارف يا محمود يمكن سنة سنتين او يمكن العمر كله
محمود : ر*** يوفقك و تبقي تنزل مصر تزرني
انا : طبعا و احنا علطول حنكلم بعض علي النت . دلوقتي عربيتي دي مش لازماني تاني
محمود : بيعها
انا : لا انا حديهالك يا صحبي هدية مني ليك
ام محمود : ليه يا احمد بيعها و فلوسها خليها معاك حتعوز فلوش في غربتك في الاول يا ابني
انا : متخفيش يا امي انا معايا فلوس و بعدين دي كحيانية خليها لمحمود يتحرك بيها . يلا يا صحبي نروح نسجل العربية باسمك
طلعنا و سجلت العربية باسم محمود و بعدها اصر محمود يجي معايا القاهرة و فعلا سافرنا للقاهرة و وصلنا بالليل و ببتنا في فندق للصبح . فضلنا تلات ايام خلصنا كل الورق و حجزت من النت تزكرة طيران بالليل و قبل ميعاد الطيارة بساعة وصلني محمود للمطار و ودعني و مشي و انا استنيت في المطار لحد ميعاد الطيارة و ركبت الطيارة و طارت بيا الي جزء جديد في حياتي .
مش عارف حيحصل ايه ولا مستنيني ايه بس الي عارفه اني مش حضيع حياتي عشان اي حد و حقضيها بالطول و العرض و علي مزاجي و احاول انسي كل الي فات من حياتي ...
الجزء الثالث
هبطت الطيارة في مطار ابوظبي . نزلت و بعد الاجراءات لقيت شخص رافع اسمي في يفطة روحتله .
انا : مساء الخير انا احمد
الشخص : صباح الخير يا استاذ احمد انا بدر ابن الاستاذ خالد و بيعتذرلك مقدرش يجي بنفسه يستقبلك و دا لاننا في الفجر و هو عنده شغل الصبح
انا : مفيش مشكلة يلا بينا
طلعنا و ركبنا عربيته و وصلني فندق فخم و كان ليا حجز باسمي
بدر : والدي بيقولك ارتاح النهرده و بكره تبدأ الشغل في الشركة و بيبلغك انه بيدور ليك علي شقة تسكن فيها
انا : بلغه سلامي
طلعت لاوضتي غيرت هدومي و نمت . صحيت الضهر و نزلت فطرت في مطعم الفندق و فتحت موبايلي كان محمود باعتلي رسالة يتطمن عليا اني وصلت و رديت عليه . اميرة بعتالي رسايل كتير و جوزها الشيخ خالد و رديت علي اميرة و الشيخ خالد . طلعت من الفندق الف شوية في الشوارع و اشتريت خط موبايل اماراتي و كلمت منه الشيخ خالد
خالد : الو
انا : ايوه يا شيخ خالد انا احمد
خالد : استاذ احمد نورت ابوظبي و اسف مقدرتش استقبلك بنفسي
انا : لا مفيش داعي و ابنك بدر قام بالواجب . المهم شغلي حيبتدي بكره زي ما قالي بدر
خالد : ايوه و الساعة 7 و نص حتلاقي عربية مستنياك قدام الفندق حبعتلك مواصفاتها بالليل و متنساش ورقك الرسمي عشان نمضي عقد شغلك
انا : اوك يا شيخ خالد
خالد : استاذ احمد بلاش شيخ و خليها استاذ خالد افضل
انا : اوك و انا قولي احمد مش انا في سن ابنك
خالد : تمام سلام
قفلت معاه و رنيت علي اميرة
اميرة : الو
انا : ايوه يا اميرة انا احمد
اميرة : حبيبي رقمك الجديد دا
انا : ايوه . ما تيجي نلف شوية
اميرة : و انا كنت مستنية طلبك ساعة و اكون قدام الفندق
قفلت معاها و رجعت الفندق مستني اميرة لحد ما رنت عليا و طلعتلها و ركبت عربيتها و روحنا كافيه علي البحر و قعدنا نتكلم في اي مواضيع و عرفت ان جوزها بيخلص في شقة ليا و قالتلي مكانها حلو عشان تعرف تجيلي . فضلت معاها طول اليوم و رجعت بالليل الفندق و كانت عايزاني انيكها بس قولتلها لما اسكن في الشقة و طلعت اوضتي نمت .
صحيت الصبح علي المنبه . لبست بدلة سودة و جهزت ورقي و نزلت افطر و علي الميعاد طلعت بره الفندق و ركبت العربية الي بعتهالي استاذ خالد . وصلت مبني الشركة و كان شكلال المبني حاجة فخمة . دخلت و روحت لمكتب استاذ خالد بعد ما سألت طبعا و روحت للسكرتيرة
انا : لو سمحتي بلغي الاستاذ خالد انا احمد *** بره
السكرتيرة : اوك ثواني ( بلغته ) اتفضل هو مستني حضرتك
دخلت المكتب لقيته و معاه راجلين
خالد : اهلا اهلا باحمد حبيبي ( سلم عليا ) نورت الشركة
انا : بنورك يا استاذ خالد
خالد : اعرفك محمد و ريان اولادي
انا : ( سلمت علهم ) اتشرفت بمعرفتكم
خالد : محمد نائب مدير الشركة و ريان رئيس قسم الجودة . احمد زي ما قولتلكم رئيس قسم التسوق الجديد
ريان و محمد : اهلا بيك
انا : شكرا و اتمني اقدر افيد الشركة
خالد : ان شاء **** . جيبت معاك ورقك عشان العقد
انا : ايوه اتفضل ( اديته الورق )
خالد : تمام بعد شوية حيجهز العقد . دلوقتي تعال اعرفك علي مكتبك و الموظفين الي شغالين معاك
مشينا انا و هو و ولاده و بنتكلم عن الشغل لحد ما وصلنا القسم و دخلنا و الكل كان مستنينا
خالد : اعرفك بالموظفين الي شغالين معاك
سلمت عليهم و عرفت اساميهم ( حامد و مروة و لؤي و سراج و مريم و ساره )
خالد : ساره بقي تبقي بنتي . متخرجة من الجامعة من سنة
انا : اتشرفت بحضرتك
ساره : ( بابتسامة سفرا ) الشرف ليا
خالد : لسه مخدتش خبرة كويسة في الشغل و عايزك تعاملها زي اي موظف هنا مفيش معاملة خاص
انا : دا الي حيحصل
خالد : طيب اسيبك تبدأ شغلك
مشي استاذ خالد مع اولاده و انا فضلت مع الموظفين و اتكلمت معاهم ازاي حنشتغل و مفيش اي حدود بينا غير الاحترام . لاحظت ساره بتبصلي بنظرات عارفها كويس زي الي كانت بتبصهالي ملك سكرتيرة محمد قولت في بالي ( اهلا ) . بعد ما خلصت كلامي
انا : حد عنده اي استفسار
ساره : ايوه هو حضرتك عندك كام سنة باين انك قدنا
انا : هههه لا انا اصغر منك انا لسه متخرج من الجامعة
ساره : وا*** طيب قولنا ايه الي وصلك للمنصب دا و انت لسه متخرج
انا : لأني كنت ماسك نفس المنصب في شركة في مصر
ساره : و الشركة دي كانت بتاعت صاحبك ولا ايه
الكل ضحك و انا كمان ضحكت
انا : هههههه حلوة انا عايز الكل يعاملني علي اني صاحبه او زميله عشان نعرف نشتغل . و بخصوص ساره ..
ساره : ( بنظرة تحدي و تكبر ) انسه ساره لو سمحت و اسفه مش بتعامل كده مع اي حد
انا : ( بصتلها بجدية و بعدين بصيت علي باقي الموظفين ) انا كنت في شركة محمد العاصي الي معظم المواد الكيميائية الي بتتصنع بيها منتجات الشركة دي بتاخدها منها . و دلوقتي عايز اعرف عايزين المعاملة بينا تبقي ازاي زي الزملاء ولا مدير و موظفين و بشكل رسمي
كله ما عدا ساره ردوا : زملاء
انا : طيب حتبقي المعاملة اكننا زملاء . ( بصيت لسارة ) ما عدا الانسة سارة حتبقي معاملة رسمية . يلا نبدأ الشغل
بدأت معاهم الشغل و بعامل الكل اكنهم صحابي و ساره بعاملها بشكل رسمي يعني كلامي معاها بطريقة جدية و مفيش هزار و هيا كانت رافعة راسها اكنها انتصرت في الاول بس بعد فترة نظرتها اتغيرت و مش مركزة و انا بقول في بالي ( اصبري عليا ) .
( وصف ساره : طولها 160 و وزنها 55و لون بشرتها خمري فاتح و لون عينيها عسلي و شعرها اصفر ذهبي . جسمها رفيع و وسط رفيع و بزازها حبتين رمان نافرين و طيزها صغيرة بس ملفتة يعني من الاخر جسم فرنساوي كرباج )
بعد حوالي ساعة الاستاذ خالد بعتلي اروحله المكتب و روحتله .
( ساره : باااااس ادخل انا هنا وسع كدا
احمد : ايه يا جزة انتي مالك طالعة فيها كدا ليه . اتعدلي بدل ما اعدلك زي الي قبلك
ساره : لا يا باشا بلاش قفايا خلاص حتلم
احمد : يلا احكي و خلصي
ساره : حاضر بس حنرجع لقبل اليوم دا باربع ايام و نكمل علطول )
في اليوم دا كنت مع صاحباتي بره بنشرتي علي ما اتزكر شوز جديد و راجعة المغرب الفيلا و كان والدي مستنيني
خالد : ساره حبيبتي عايزك في موضوع
ساره : اتفضل يا بابي
خالد : كنت عايز اعرفك ان بعد كام يوم جاي مدير جديد لقسم التسويق
ساره : ليه يا بابي الاستاذ كاظم شغال كويس
خالد : عارف بس ارتفاع الارباح مش عاجبني
ساره : ازاي انت اخر اجتماع اشدت بشغلنا و بنمو الارباح
خالد : دا عشان محبطكمش و انا جيبت مدير تاني افضل
ساره : و يبقي مين المدير الجديد
خالد : شاب مصري اسمه احمد
ساره : شاب و دا عنده كام سنة
خالد : 23
ساره : اصغر مني بسنة ؟!! علي كده لسه متخرج و حتعينه ازاي مدير قسم التسويق
خالد : يا بنتي السن مش كل حاجة الاهم الخبرة . هو اه اصغر منك بسنة بس مسك المنصب دا قبل كده و في شركة اكبر من شركتنا
ساره : شركة ايه دي
خالد : شركة محمد العاصي المصرية و احب اعرفك هو الي اقنعني اكبر عقدنا معاهم فاكره
ساره : ايوه افتكرت انت كنت حكتلي عنه قبل كده . و انا يا بابي وضعي انا معاه
خالد : انتي وضعك زي ما هوا و اكسبي خبرات منه لان الشاب دا مش حيشتغل العمر كله معانا
ساره : بس دا اصغر مني ازاي اقبل منه اوامر
خالد : ساره اسمعي الكلام و بلاش عند دا شغل يا حبيبتي مفيهوش هزار
ساره : عارفه ان...
( احمد : ما كفاية يا جزمة عرفنا انك مكنتيش موافقة ادخلي في الي معرفوش
ساره : وا*** ريهام عندها حق انت رخم اوي
احمد : " ضربتها علي قفاها " اخلصي احكي
ساره : " ايدها بتحسس علي قفاها " حاضر يا باشا )
بعد ما والدي اقنعني طلعت اوضتي و انا متضايقة لحد وقت العشا و نزلت عشان ناكل كلنا و كان علي السفرة اخواتي محمد و مراته و ريان ( اخوي من نفس الام ) و مراته و بدر و امي ( خولة " مرات بابي التانية " ) و مراته الاولي ( شيخة " ام محمد " ) و مراته التالتة ( طيف " ام بدر " )
( احمد : عرفتي بالعيلة الكريمة ادخلي في المهم
ساره : مش لازم برضه نعرف الناس بعيلتي .. مع انها مش كريمة اوي
احمد : اكتمي متحرقيش احداث و خليكي في اليوم الي مش راضي يخلص دا )
كنا بناكل و في نص الاكل بابي اتكلم
خالد : ( بيوجه كلامه لاخواتي ) عايز اعرفكم انا حغير مدير قسم المبيعات في الشركة
محمد : و مين الي حيبقي مكانه اوعي تقولي ساره
ساره : لا يا خفيف شاب مصري اصغر مني
ريان : اصغر منك ليه هو لسه بيدرس
خالد : لسه مخلص السنة دي و متهيألي تعرفوه
محمد : مين يا حج
خالد : احمد الي كان شغال مع محمد العاصي
محمد : عرفته بس دا لسه صغير و ميعتمدش عليه . لا انا مش موافقك في قرارك يا حج اعذرني
ساره : نفس رأيي بس بابي واثق فيه
ريان : و انا شايفه كويس قدر يرفع مبيعات شركات العاصي و اكبر دليل العقد بتاعنا معاهم
خالد : و دا الي خلاني اعينه و كمان بعد ما جمعت عنه معلومات عن جميع شغله مع العاصي
محمد : براحتك يا حج الي شايفه صح اعمله بس انا بقولك من دلوقتي انا معترض و حفكرك بعدين
خالد : خلاص انا خدت قراري و بعد يومين تلاتة جاي يستلم شغله
خلصنا العشا و عدت الايام لحد يوم استلامك للشغل و خبر وصولك جالنا في القسم
ساره : اهو وصل الطفل الشركة . محصلتلوش حادثة و هو جاي ولا الطيارة الي جابته وقعت مثلا
مريم : هههههه انتي مش طايقاه ليه من قبل ما تشوفيه
ساره : من غير ما اشوفه انا يكون مديري طفل . اصبروا عليا و حخليه يقدم استقالته
لؤي : ههههه طالما حطتيه في دماغك يبقا ر*** يتولاه
مروة : طيب مش نشوفه الاول يمكن يطلع مز و اريحكم منه انا
سراج : انتي مبتفكريش غير في شكله
مروة : طبعا لو كان مز سيبوني عليه و انا حخليه لعبة في ايدينا
سراج : الحمد *** مريم مبتفكرش زيك كنت دفنتها حية
لؤي : تعرفي يا مريم اكبر غلطة انك بتشتغلي مع جوز في نفس الشركة و نفس القسم
مريم : هههههه عندك حق بس ليها ايجابيات ميقدرش يلعب بديله
سراج : هو انا اقدر ابص علي حد غيرك انتي كل حياتي .. ايه يا حامد مش سامعين صوتك
حامد : مش في المود النهرده .. نفسي اعرف ساره بتفكر في ايه دلوقتي
ساره : عايزه اعرفه من الاول مقامه و اختلق اي مشكلة ا...
دخلت علينا مع بابي و اخواتي و لما شوفتك لأول مرة و ركزت في كل ملامحك من بدلة شيك و جسم رياضي باين من تحت البدلة و ريحة عطرك المميزة و اهتمامك بمظهرك و بابتسامتك و غمازاتك ...
( احمد : احم احم احنا جامدين برده
ساره : اييييه يا بايخ فصلتني
احمد : فصلتك ليه ما انا قدامك اهو ولا بتوصفي شخص مش موجود
ساره : لا برده اول مرة ليها ذكري جميلة
احمد : طيب كملي و بلاش افورة )
لما دخلت انا اعجبت بشكلك و ابتسامتك الجميلة بس بسرعة فوقت نفسي و قولت لازم اعمل الي في دماغي و اطفشك . بعد ما مشي والدي و اخواتي انت قولت ..
( احمد : حكيتلهم الي حصل بينا انتي قوليلهم علي شعروك علطول
ساره : حاضر بس متفصلنيش تاني )
لما انت قولت انك حتعاملني غير باقي القسم فرحت من جوايا و قولت اول خطوة نجحت بس مشفتش فيك اي غضب منك بالعكس دا انت كنت بتهزر و تضحك مع الكل و دا عكنن عليا فرحتي و مركزتش في كلامك .
بعد ما روحت لوالدي مكتبه اتكلمنا
مروة : وااااو شاب مز و جميل اوي سيبهولي انا
سراج : فعلا احمد جميل و الاجمل شخصيته
حامد : تصدقوا اول مرة اشوف مدير حلو كده و بيهزر
ساره : ميغركوش هزاره دا ممكن بيعمل كده عشان يخبي قلة خبرته في الشغل
مريم : انتي مكنتيش مركزة مع كلامه صح
ساره : بتسألي ليه
لؤي : عشان من كلامه كنتي عرفتي ان ليه خبرة كبيرة و بيفهم في شغلنا
ساره : مش مهم المهم اني حمشيه من الشركة و بطلبه
مروة : يا خصارة كنت عايزاه يكمل معانا ... ( بتكلم نفسها بصوت عالي ) الحق اتحرك انا و اجيبه في سكتي قبل ما تقضي عليه سارة
الكل ضحك علي كلامها و بعدها انت جيت
( احمد : كفايا كده عليكي دلوقتي و نرجعلك تاني لما نعوزك .. و هكذا يا متابعين انهينا مقابلتنا مع البطلة سارة..
سارة : ايه يا ابني متقمص شغل المذيعين اوي كدا ليه
احمد : اهو بنغير شوية عشان منملش
سارة : طيب خلص كتابة عشان مال...
احمد : هشششش اطلعي يلا بره و متحرقيش احداث اكتر من كده مع السلامة و خدي الباب في ايدك )
دخلت المكتب و كان لوحده
انا : اؤمرني يا استاذ خالد
خالد : اقعد الاول ( قعدت ) انا لقيتلك الشقة الي حتسكن فيها و حشتريها ليك
انا : شكرا بس انا حدفع تمنها
خالد : لا دي هدية مني
انا : استاذ خالد ريحني انا حدفع تمنها و خلي الهدية حاجة تانية
خالد : دي غالية و انا مختارها عشان تليق بيك و بمنصبك
انا : و انا مصر ادفع تمنها
خالد : خلاص براحتك و النهرده حنطلع مع بعض بعد الشغل انقيلك عربية و دي هديتي ياريت مترفضهاش
انا : اوك هدية مقبولة . خلصت عقدي
خالد : ايوه اتفضل
مسكت العقد و راجعته و كان المرتب 50 الف دولار مضيت علي العقد و بعدها رجعت القسم تاني و كملت شغلي و الي كان يعتبر معرفة بالموظفين و بالشغل و ملاحظات علي التفاصيل الصغيرة .
خلصت شغلي و طلعت مع الاستاذ خالد لمعرض عربيات و هو اختارلي عربية و كانت تعتبر متوسطة السعر و قالي نبقا يوم تاني نقدم علي رخصة سواقة . روحنا الفندق خدت شنطي و سجلت خروج و روحنا لشقتي الجديدة و الي كانت في منطقة راقية . طلعنا العمارة و الي لاحظته ان فيها مكاتب و ناس كتير داخلة و طالعة و عرفت انه مختار مكانها كويس عشان مراته . دخلنا الشقة و فرجني عليها كانت مفروشة بذوق عالي عجبني و اداني مفاتيحها و مشي و انا دخلت الحمام و استحميت و طلبت اكل من بره . بعد ما اكلت مسكت لابي فتحته و فتحت موقعي الي عليه البرنامجين ( برنامجين الحماية واحد للكمبيوترات و التاني للموبايلات كانوا اشتهروا اكتر و كسبوني مبلغ محترم ) قريت شوية من اراء الناس و بشوف اي مشكلة واجهتهم .و انا بقري رنت عليا اميرة .
انا : الو
اميرة : ايوه يا احمد مبروك علي شقتك الجديدة
انا : ا*** يبارك فيكي
اميرة : ايه مش حتعزمني في شقتك
انا : تشرفي اي وقت
اميرة : طيب تعال افتح انا قدام الباب
قفلت اللاب و قومت افتح الباب لقيتها قدام الباب( لابسة بنطلون قماش اسود ماسك علي جسمها و بلوزة برتقاني واسعة بس صدرها باين نصه منها ) دخلتها و قفلت الباب و هيا علطول اول ما دخلت بدأت تبوس فيا و حضنتني و انا اندمجت معاها و زنقتها علي الباب و مش عاتقها بوس و تقفيش في بزازها و هيا نزلت ايدها تمسك في زبري من تحت الهدوم و الي وقف في ايدها
اميرة : ممممم وحشتني يا دكري ممممم و زبرك وحشني
انا : ممممم و انتي كمان وحشتيني و جسمك الملبن كمان وحشني
خدتها لاقرب كنبة و قعدت انا عليها و هيا نزلت علي ركبها و نزلت بنطلوني و البكسر و بدأت تبوس زبري و تلعب بيه بايدها و تبصلي في عنيا بابتسامة . بدأت تلحس في زبري من بيضاني لحد راس زبري بشهوة كبيرة و بعدين تدخل نصه في بقها و تطلعه تدلكه بايدها اكنها بتضربلي عشرة . فضلت تلحس و تمص في زبري ربع ساعة و انا كنت خلاص قربت انزل لبني من جمال مصها . رفعتها و نيمتها علي الكنبة و خدتها في بوسة طويلة و انا ايد علي بزازها و ايد تانية علي البنطلون بفك سوستته و ادخل ايدي ابعبص كسها الغرقان في عسله
اميرة : ممممم النهرده انا عايزه اتفشخ منك نصين
انا : انتي الي طلبتي يا شرموطة
قلعتها هدومها كلها و انا كمان قلعت هدومي و روحت علطول علي كسها ابوس و امص فيه و ايدي بتقفش جامد في بزازها
اميرة : اااااااااه اجمد يا حبيبي الحس كسي و قطعه اااااااااه
حطت ايدها علي راسي و بتلعب في شعري و انا مش راحمها مص و لحس في كسها و تقفيش في بزازها و هيا اهاتها تعلي اكتر لحد ما قربت تجيب عسلها
اميرة : ااااااه الحس يا حبيبي قربت اجيب عسلي اوووووه بجيب يا حبيبي بجيب
جابت عسلها و انا لحسته كله و قومت دخلت زبري في بقها ابله و خليتها تفلقس و تديني ضهرها و تسند علي ضهر الكنبة و انا من وراها واقف علي رجلي و قدامي طيزها و كسها و من غير اي مقدمات دخلت زبري في كسها و بدأت في التأوه و شتم نفسها
اميرة : اووووه زبرك مالي كسي نيك شرموطتك و افشخها ااااااه انا عايزة اتفشخ يا حبيبي
شغال نيك فيها بكل قوتي و طيزها الطرية بتترج جامد من خبطي فيها و انا بعشق الطيز . بدأت ادخل صباعي في خرم طيزها عشان اجهزها لزبري
اميرة : اوووووف بعبص في طيزي كمان و شرمطني احححح انا لبوة و متناكة افشخني
انا : خدي يا شرموطة في كسك دا انا حقسمك نصين
زودت صباع كمان في خرم طيزها بايدي الشمال و ايدي اليمين ماسك شعرها و شاده جامد و هيا بتصرخ تحتي من متعتها و هيجانها لحد ما جابت عسلها مرة كمان
اميرة : ااااااه اهدي شوية يا حبيبي انا تعبت
انا : خدي في كسك و اسكتي يا متناكة اووووه
كانت تعبت و جسمها اتهد و انا لسه بنيكها في كسها و مدخل صباعين في طيزها و كان وسع شوية روحت مطلع زبري من كسها و كان مبلول من عسلها و مدخله في خرم طيزها براحه عشان طيزها تستحمل زبري
اميرة : ( بتصرخ ) ااااايييي طيزي براحة يا احمد
انا : طيزك ضيقة ليه يا شرموطة
اميرة : ليا فترة ملقياش الي ينيكها اووووه اهدي عليها
دخلت زبري كله في كسها و بدأت انيكها بهدوء لحد ما اتعودت طيزها علي زبري و زودت السرعة تدريجي
اميرة : اوووووه غير الوضع يا حبيبي انا جسمي مش حامل
نيمتها علي الكنبة بالطول و طيزها ليا و انا دخلت زبري في طيزها و مكمل نيك في طيزها الملبن لحد ما قربت انزل لبني
انا : اااااه عايزه لبني فين يا متناكة
اميرة : في طيزي يا دكري املاها بلبنك
نزلت لبني جوا طيزها و بعد ما نزلتهم قعدت علي الارض و ضهري علي الكنبة اخد نفسي
اميرة : انت جبار في النيك عندك طاقة كبيرة
انا : و انتي ملبن جسمك لما بيترج تحتي بتخبل
بعد ما ريحنا شوية روحنا الحمام و هناك نكتها مرة كمان و نزلت لبني في كسها و بعدها طلعنا لبسنا هدومنا و قعدنا علي الكنبة .
انا : اميرة تعرفي ايه عن سارة بنت خالد جوزك
اميرة : بنت متدلعة و عندية و مناخيرها في السما ليه
انا : شغالة معايا و بتعاندني و عايز اعرف دماغها عشان اتعامل معاها
اميرة : ايوه هيا شغالة معاك نسيت ر*** يعينك . بص هيا اهم حاجة عندها الخروج و الفسح مع صحباتها و مش بتشيل مسؤولية عشان كده خالد شغلها في الشركة يمكن تتعلم حاجة
انا : يعني دماغها تافهة .. تمام . جوزك عارف انك هنا
اميرة : طبعا و هو الي قالي انك هنا بس مقدرش اطول معاك عشان عندي ضيوف جايين ليا بالليل
انا : طيب يلا عشان متتأخريش عليهم
قومنا و روحنا لباب الشقة و فتحت الباب و طلعت و باستني قدامه و هيا بتبسني لقيت باب الشقة الي قدامي بيتفتح و خارج منه ست في منتصف الخمسين ( طولها 175 و وزنها 80 ملامح وشها جميلة و جسمها رياضي بس بزازها كبيرة و مدلدلة من تأثير العمر و طيز كبيرة و بارزة و لون بشرتها غامق بس مش اسود و كانت لابسة بنطلون استرتش و تي شيرت حمالات مجسمين جسمها ) بصت علينا و احنا سيبنا بعض بسرعة و راحت للأسانسير داست علي زرار الأسانسير و اميرة راحت جمبها عشان تركب هيا كمان و هيا مكسوفة و الست علي وشها ابتسامة كبيرة
الست : ( بلغة عربي متقطع ) اهلا اتعرف بيكم
انا : انا احمد الساكن الجديد في الشقة و دي صاحبتي
الست : و انا صوفي ساكنة في الشقة الي قصادك .. فرصة سعيدة
انا : انا اسعد
الأسانسير وصل و ركبت اميرة وصوفي فيه و نزلوا و انا دخلت شقتي و بضحك علي الموقف ...
و بكدا خلص الجزء الثالث اتمني يعجبكم و ارجو ألا تبخلوا عليا برأيكم لانه هو اكتر ما يحمسني للكتابة .. تحياتي
الجزء الرابع
مر اسبوع علي بداية شغلي و في الاسبوع دا ظبطت حياتي سجلت العربية باسمي و الشقة و طلعت رخصة قيادة و سجلت في جيم قريب مني و اما بالنسبة لاميرة كانت بتجيلي معظم الايام و بيتت معايا يومين و صوفي جارتي الجديدة شوفتها مرتين تلاتة صدفة و لسه ابتسامتها الي مريحتنيش علي وشها و بتحاول كل ما تقابلني تفتح كلام معايا . في الشغل طول الاسبوع براجع كل حاجة و بحل مشاكل كانت موجودة و بركز في التفاصيل الصغيرة و بقرب من الموظفين اكتر جوه الشغل و براه و ساره مش طايقاني و بتحاول في اي فرصة تشكك في شغلي او تنرفزني و انا مطنشها خالص و بعاملها بوش خشب .
( في مكتبي و اجتماع للقسم )
انا : و دلوقتي بعد اسبوع تعارف و حل المشاكل ندخل في الشغل الحقيقي
ساره : تقصد ايه
انا : اقصد يا انسه ساره الشغل الي جاي عشان نرفع الارباح
حامد : في دماغك ايه بتفكر فيه
انا : بفكر اقل منتج ارباح نعمله حملة اعلانية جديدة و نغير شكله
سراج : كويس بس عايزين ندرس الحملة دي كويس عشان تنجح
انا : معاك و عشان كده بقلكم الشغل الحقيقي بدأ . عايز دراسة كامل لاذواق المستهلكين و المنتجات المنافسة الي شبه منتجنا و كمان خطة الترويج للمنتج من اعلانات و شكل جديد للمنتج
ساره : و انت حتعمل ايه و احنا حنعمل كل دا
انا : هو انتي اول يوم ليكي في شغلنا يا انسه
ساره : لا ليه
انا : لان المدير عليه انه يقرر في الاخر ايه الي حيتنفز بعد ما تعملوا شغلكم
ساره : و انت مش بتقول انك حتتعامل اكنك زميلنا نفذ بقا ولا انت متعرفش تعمل حاجة من دي
مروة : ثواني يا ساره احمد عنده حق دا شغلنا و ..
انا : و انا موافق قدامكم يومين انتوا مع بعضكم تجهزوا كل التقارير و انا حجهز لوحدي نفس التقارير و بعد يومين نعرض علي بعض الشغل و الي حنتفق عليه حيتنفذ
ساره : و لو طلع شغلنا افضل
انا : يبقا اسيب الشركة و امشي مش دا الي كنتي عايزاه من الاول
سراج : يا جماعة اهدوا احنا شغالين في نفس القسم كدا حتفرجوا علينا الشركة كلها
ساره : و احنا موافقين
انا : تمام انتهي الاجتماع
سراج : يا احمد ..
انا : انا قولت الاجتماع انتهي و الموضوع دا مش حنتكلم فيه تاني كله علي مكتبه
خرج الكل و مش فرحانين ما عدا ساره باين عليها الفرحة . بعد نص ساعة جاتلي مروة و استأذن تدخل و سمحتلها تقعد علي كرسي قدام مكتبي
مروة : ممكن اتكلم معاك شوية
انا : احكي و بلاش موضوع الحملة عشان مش ناقصة نرفزة
مروة : لا هي الحملة يا احمد مينفعش الي بيحصل دا انت جاي عشان نشتغل كلنا مع بعض و نطلع شغل افضل
انا : مروة انا مش غبي و عارف الي بتعمله ساره من اول ما جيت و مش عشان والدها صاحب الشركة تتكبر و متتعاونش و تتصيدلي الاخطاء
ميلت مروة علي المكتب بصدرها و ظهر نصه من التي شيرت الي لبساه و هنا انتبهت للبسها و كانت لابسة تي شيرت بنفسجي ظاهر منه نص صدرها و بنطلون ازرق فاتح من النوع الي لازق في الجسم ( وصف مروة : طولها 155 و وزنها 50 جسم رفيع مع بزاز كحبتين رمان ماسكين نفسهم و طيز صغيرة بس ملفتة في لبسها الي دايما سكسي و صابغة شعرها احمر ناري و قصاه لحد كتافها ) و انتبهت كمان لمعاملتها معايا طول الاسبوع الي فات و هيا بتحاول تغريني و انا كنت مشغول مع ساره و عمايلها
مروة : احمد انت سرحان في ايه
انا : انا لا لا مفيش كنتي بتقولي ايه
مروة : كنت بقولك ان ساره بتعمل دا كله عشان مش قابلة انك اصغر منها و تؤمرها
انا : و باقي القسم
مروة : باقي القسم مقتنعين بخبرتك ( قربت اكتر و بصوت هادي ) خصوصا انا
انا : ( بانت ليا حلمة بزها اليمين و هيجت بس مبينتش ) كويس و ساره بعد يومين لتقتنع تشتغل معايا او تسيب القسم . ( بصيت علي الكمبيوتر و بكلمها بجدية ) علي شغلك يا مروة انا مش فاضي
مروة : ( بخيبة امل ) اوك
مشيت بعد ما هيجتني و بفكر في جسمها و لبسها و الي كانت بتعمله طول الاسبوع و بقول لنفسي ( حجيبك تحت زبري بس بمزاجي ) . طلعت مروة من دماغي و بدأت اجهز التقارير من علي النت للمنتجات المنافسة و نسبة مبيعاتها و فضلت شغال لحد ما كلمني الاستاذ خالد علي موبايلي و ببص علي الساعة لقيت الساعة واحدة بعد الضهر
انا : ايوه يا استاذ خالد
خالد : تعال لمكتبي حالا
انا : دقيقة و اكون عندك
روحت لمكتبه و دخلت لقيت معاه ولاده الاتنين ريان و محمد
انا : اؤمر يا استاذ خالد
خالد : صحيح الي سمعته دا
انا : سمعت ايه
خالد : داخل مع ساره في دور تحدي و عند
انا : صحيح
خالد : و ليه دا يحصل
انا : بعلمها درس يفيدها باقي حياتها
خالد : ممكن تفهمني تقصد ايه
انا : بسهولة هيا بتستهتر بيا و بشغلي لاني اصغر منها و عايز اعلمها ان العمر مش كل حاجة و الاهم الخبرة و المجهود
محمد : و حتعلمها ازاي بالعند و ال...
خالد : محمد انا قولت ايه محدش يتكلم . و لو افترضنا انك حتقدر تفوز في التحدي و بعدها هيا مقتنعتش حيحصل ايه
انا : اولا انا واثق في فوزي ثانيا لو متعلمتش الدرس يبقا واحد مننا يسيب الشغل لان كده مش حننجز اي تقدم لو مش متحدين
خالد : تمام و بما انك واثق من فوزك انا في ضهرك و كمل لحد ما نشوف النتيجة
انا : حاجة تاني يا استاذ خالد ؟
خالد : لا اتفضل انت
طلعت من المكتب و كانت ساره منتظرة عند السكرتيرة و بعد ما طلعت هيا دخلت و مبتسمالي . مشيت و روحت ادخل مكتبي مروة وقفتني ( القسم كان عبارة عن مكتبين واحد كبير و فيه مكاتب الموظفين و التاني اصغر و فيه مكتب المدير و ليه باب خاص جمب مكتب الموظفين )
مروة : احمد ممكن طلب
انا : اتفضلي
مروة : احنا النهرده خارجين نسهر و كنا عايزينك تشرفنا
انا : انتوا مين
مروة : كلنا ما عدا ساره و زملاء لينا في الشركة
انا : ( جات في بالي فكرة ) موافق اعرف المكان و المعاد و ان شاء ا*** حكون هناك
قالتلي المكان و الميعاد و انا دخلت مكتبي اخلص التقارير و فضلت شغال بعد وقت الشغل بفترة عشان انجز لحد ما خلصت و كان فاضل الاعلان و شكل المنتج الجديد قولت اخلصهم في البيت و لازم النهرده . روحت لشقتي و اتغديت و بدأت افكر للاعلان و شكل المنتج لحد ما طلعت بفكرة اعلان جميلة و جديدة و شكل جديد للمنتج و كنت خلصت و براجع كل حاجة و لقيت موبايلي بيرن برقم غريب
انا : الو
مروة : ايوه يا احمد انا مروة زميلتك في الشغل
انا : ( كنت مديهم رقمي عشان لو في حاجة طارئة ) اهلا يا مروة
مروة : برن أأكد عليك تيجي النهرده
انا : ( بصيت في الساعة و كان فاضل ساعة ) جاي طبعا في الميعاد
مروة : و كنت عايزاك في موضوع تاني لما تيجي
انا : اوك لما اجي نتكلم
مروة : لا عايزاك نتكلم لوحدنا بعيد عن الباقي بعد ما نخلص الخروجة نبقا نتكلم لوحدنا
انا : ( بقول لنفسي هيا بدأت ترمي شبكها عليا و انا حستغل دا ) حاضر مش حجيب سيرة قدامهم
مروة : ميرسي جدا يا احمد انت جينتل مان ( بمياصة ) بااااي
قفلت معاها و فكرت هيا دلوقتي عايزة توقعني و انا حسيبها توقعني بمزاجي . كملت مراجعة الشغل و بعد شوية جهزت نفسي عشان اخرج و لبست بنطلون جينز اسود و تي شيرت برتقالي ( لوني المفضل ) و بسرح شعري عشان اطلع لقيت جرس الباب بيرن افتكرت اميرة الي بتجيلي علطول . روحت فتحتلها و دخلت الشقة
اميرة : ايه يا احمد انت خارج
انا : ايوة خارج مع زمايلي في الشغل
اميرة : و مقلتليش ليه قبل ما اجيلك
انا : نسيت اقولك و مش عايز زعل و عكننة الكلام دا انا مش بحبه
اميرة : و عكننه ليه انا مالي انت حر في حياتك
انا : تعرفي انتي كده عجبتيني عارفه ان علاقتنا سكس و بس
اميرة : ( بتلزق فيا ) و بمناسبة السكس مفيش حاجة علي السريع كدا
انا : ( بعدتها عني ) مش وقته خالص مش عايز اتأخر
اميرة : متتأخر فيها ايه
انا : مبحبش اخلف بمواعيدي نبقا نعوضها وقت تاني
اميرة : اوك يلا ننزل مع بعض
انا : استني اتعطر و ننزل
اتعطرت و نزلنا مع بعض و كانت عايزة تبوسني في الاسانسير بس منعتها عشان الروج الي علي شفايفها . ركبت عربيتي و روحت المكان في ميعادي و كان المكان كافيه علي البحر و لقيت هناك كل الي معايا في القسم ما عدا ساره و ناس تانية معرفهاش
لؤى : نورت المكان يا حب
انا : بنوركم وا*** . مش تعرفنا
لؤى : ايوه ( عرفني علي الي معرفهمش ) بس قولي انت عملت ليه كدا مع ساره
مريم : مبلاش السيرة دي احنا جايين ننبسط
انا : كان لازم كدا يا صحبي
حامد : انا مش مطمن من الحوار دا
انا : ركزوا انتوا في شغلكم عايز تقرارير ممتازة
سراج : شغل ايه بس احنا مش عارفين نقسم الشغل بينا ولا بدأنا فيه حتا
انا : دي مشكلتكم حلوها مع نفسكم
واحد من الموجودين : انتوا ازاي بتتعاملوا مع بعض كدا ولا اكن دا ( شاور عليا ) مديركم
كلنا ضحكنا
مروة : اقولك احمد عمل كدا عشان نعرف نتواصل افضل و نطلع شغل احسن
نفس الشخص : و بتتعاملوا معاه كدا علطول . سمعت في الشركة عن الحوار دا بس مصدقتش
انا : ايوه علطول كدا بس وقت الشغل الكل بيعمل الي عليه و بيحترموا قراراتي . ما عدا ساره
مروة : خلاص بقا سيبكم من الشركة و حواراتها احنا جايين نقضي وقت جميل
قضيت معاهم وقت حلو و ضحكت من قلبي و كنت سعيد اوي . بعد ما خلصنا قعدتنا الكل ماشي مروح لقيت مروة بتكلمني
مروة : احمد ممكن كلمتين قبل ما تمشي
انا : اوي اوي
الكل مشي و انا واقف مع مروة لوحدنا ( كانت لابسة فستان شيفون ضيق للركبة لونه اسود كان سكسي اوي عليها )
مروة : كنت عايزاك في الموضوع الي كلمتك عنه
انا : اوك يلا ندخل الكافيه نتكلم
مروة : لا مينفعش هنا
انا : طيب نروح فين
مروة : امممم ايه رأيك نروح شقتي عشان نتكلم براحتنا
انا : هو لازم نروح شقتك
مروة : ايوه عشان ناخد راحتنا في الكلام
انا : ( سكت شوية بفكر ) طيب تعالي نروح شقتي قريبة و بالمرة تقوليلي رأيك فيها
مروة : اوك اركب عربيتك و انا وراك بعربيتي
اتحركنا و وصلنا لقدام العمارة و بعد ما ركنا عربيتنا دخلنا العمارة و بنركب الاسانسير لقينا صوفي جاية و بتشاورلنا نوقف الاسانسير ( كانت لابسة فستان سهرة طويل جميل اوي عليها ) وقفناه و ركبت معانا
صوفي : ميرسي . متعرفناش مين معاك يا احمد
انا : دي مروة زميلتي في الشغل
صوفي : ( سلمت علي مروة ) اهلا انا صوفي جارة احمد
مروة : اتشرفت
متكلمناش تاني بس شايفهم بيبصوا لبعض بنظرات من تحت لتحت . وصل الاسانسير و نزلنا و خدت مروة لشقتي و صوفي لشقتها و بصيت لصوفي ابتسمتلها و دخلت انا و مروة شقتي . بعد ما قفلنا الباب دخلت مروة في الصالون و روحت انا اجيبلها عصير و قدمته ليها
مروة : ميرسي .. ايه حكايتك مع صوفي
انا : مفيش حكاية
مروة : بجد مفيش حاجة
انا : بجد ليه
مروة : مشفتش بصتلنا ازاي
انا : مخدتش بالي
مروة : بصتلنا اكن بينا حاجة و غيرانة عليك
انا : و ايه الي عرفك مش يمكن بتفكر في حاجة تانية
مروة : احنا ستات زي بعض و فاهمين بعض و كمان هيا عينها عليك
انا : عينها عليا ازاي
مروة : يعني معجبة بيك
انا : طيب سيبك منها قوليلي كنتي عايزة تكلميني في ايه
اتكملت في موضوع ساره و هيا قلقانة منها و اي كلام و خلاص بس كانت بتنتهز اي فرصة تغريني و انا مطنش حركاتها لحد ما قالت عايزة تروح الحمام عرفتها طريقه و بعد شوية لقيتها بتصرخ جريت بسرعة للحمام لقيتها واقعة علي الارض
انا : ايه الي حصل
مروة : ( بتعيط ) الشوز اتكسر و وقعت
انا : طيب ايه الي واجعك ( نصيحة يا صديقي القارئ اي حد مكسور او واقع بيتألم لازم تسأله بيتألم فين قبل ما تشيله عشان متجيش تكحلها تعميها و بدل ما كان كسر صغير يبقي كسر مضاعف " اساسيات الاسعافات الاولية " )
مروة : رجلي الشمال وجعاني اوي ( بتصرخ ) ااااه
( ريهام : ايه الطريقة الرخيصة دي
ساره : عندك حق دي مكشوفة اوي
انا : " بصيت لقيتهم واقفين ورايا بيقروا الي بكتبه " انتوا دخلتوا امتا
ريهام : من ساعة ما كنت في الكافيه
انا : طيب يلا برا عايز اكمل
ساره : متسبنا نقرا عايزين نعرف الي حصل
انا : يعني عايزين تقنعوني انكم حتسكتوا
ريهام : انا موافقة مش حتسمع صوتي ولا اكني وراك
ساره : و انا كمان مش حتحس بيا
انا : ماشي بس لو سمعت صوتكم بالشبشب الي في رجلي و علي دماغكم )
انا : طيب انا حشيلك و وقت ما يزيد الالم قوليلي
شيلتها و نيمتها علي السرير و هيا بتعيط
انا : فين في رجلك الشمال
مروة : هنا ( شاورلتلي علي فخدها من جوه تحت كسها بشوية ) بتوجعني جامد اااااه
انا : طيب انا حجيبلك زيت زيتون تدلكي بيها مكان الالم
مروة : مش قادرة اعمل حاجة ( بتصرخ ) اااااه اتصرف يا احمد انت
انا : خلاص حدلكلك انا ثواني اجيب الزيت
طلعت اجيب الزيت من المطبخ و انا بضحك علي طريقتها المكشوفة اوي و رحتلها تاني و هيا لسه بتصرخ
انا : جاهزة
مروة : ايوا يلا عشان رجلي بتوجعني
بعدت رجليها عن بعض و هيا مش موقفة تمثيل بالالم و بعد ما بعدت رجليها حطيت علي ايدي زيت و لمست بايدي علي خذها بس قريب من ركبتها
انا : هنا
مروة : فوق اكتر .. اكتر .. ايوه هنا
انا : ( كان المكان قريب اوي من كسها بدأت احرك ايدي دائري و طراطيف صوابعي بتلمس شفايف كسها من غير ما اقصد ( كدا
مروة : ااااه ايوا حاسة بتحسن بسيط كمل
فضلت ادلك دقيقتين و هيا غمضت عنيها و بتطلع اهات اكن الالم قل بس باين ان هيا هيجانة . قربت ايدي اكتر من كسها و لقيتها لابسة كلوت فتلة داخل بين شفايف كسها و لما قربت لقيت اهاتها عليت
مروة : ااااااه ايوه هنا كمان
طلعت ايدي اكتر و بقيت بدعك في كسها الي كان مبلول و حجمه كبير بالنسبة لجسمها
مروة : اوووووه متشلش ايدك اااااه ايدك بتريحني اويييي
كان زبري قام من صوتها الي هيجني معاها و هيا اهاتها مستمرة لحد ما لقيتها بتعلي صوتها و تنزل عسلها علي ايدي
مروة : ااه اااه ااه متشلش ايدك اوووووف
قلوت لنفسي كفايا كدا تمثيل و طلعت فوقها و روحت لوشها و هيا مغمضة عنيها و بوستها و هيا اندمجت معايا و لفت ايدها حولين رقبتي و انا لسه ايدي بتدعك في كسها بهدوء . نزلت ابوس رقبتها و بزازها و بايدي بدعك جامد في كسها و بظرها و هيا بتتاوه جامد و عنيها مبرقة في السقف
مروة : ااااااااه كسي اتهري من ايدك ااااااه
طلعت بزازها من السنتيانة و الفستان و حطيت حلمتها في بقي
مروة : اووووه مترحمش بزازي يا حبيبي
انا : ( ضربتها علي خدها براحة ) دا انا حفشخك يا لبوة
كملت كدا و فضلت امص و اعض في بزازها و حلماتها و ايدي من تحت بنيك كسها و ادخل صباعين فيه لحد ما جابت عسلها مرة كمان
مروة : اوووووف كفاية بقا عايزة زبرك في كسي
انا : ( طلعت ايدي من كسها و ضربتها بيها علي وشها ) افتحي بقك يا شرموطة و دوقي عسل كسك
مروة : ( فتحت بقها و انا دخلت صوباعين في بقا و فيهم عسلها ) امممم طعمه حلو علي صوابعك
انا : عشان انتي لبوة
قلعت انا كل هدومي و هيا متحركتش من علي السرير و بعد ما قلعت وقفت علي طرف السرير و شاورتلها تيجي تمص زبري . قربت علي زبري و ببقها بتلحس زبري و بيضاني و هيا علي رجلها ايدها زي قطة مفترسة و شايف طيزها الناعمة قدام روحت ضاربها عليها
انا : الحسي بضمير يا لبوة
مروة : من غير ما تقولي يا دكري
بعد شوية من الحس بدأت تدخله في بقها و انا بضرب طيزها الطرية و هيا بتتحرك تحتي دليل علي استمتاعها
انا : باين بتحبي الي يفشخك يا شرموطة
مروة : مممم بعشق النيك العنيف
انا : طب اتلقي عندك
مسكت شعرها بايد و بنيك بقها بزبري و هيا بتطلع صوت بيهيجني اكتر و بايدي التانية بضرب طيزها و اقفش فيها بعنف . بعد فترة طلعت زبري من بقها و ضربتها علي وشها بايدي
انا : لفي يا لبوة عشان انيكك
مروة : ( باست زبري و بتكلمه ) عايزاك تتوصي بكسي يا حبيبي
انا : حيتوصي متخفيش
لفت و ادتني طيزها و انا مسكت وسطها بايدي الاتنين و نشنت زبري علي كسها و دخلته كله مرة واحده
مروة : ااااااه زبرك مالي كسي يا دكري
كان كسها مفتوح و باين انها اتناكت كتير بس مش واسع اوي و بدأت انيكها بعنف و بايدي بقربها علي زبري في نفس لحظة دخول زبري جوا كسها عشان يوصل لابعد مكان و مش عاتقها
مروة : ااااا اااااه جامد يا دك ري عايزة كس يي يتفشخ اوووو وووه
انا : انا حخليكي متعرفيش تمشي تاني
زودت السرعة مع نفس القوة و هيا اهاتها بتعلي و بتشتم نفسها
مروة : ااا ااا اااه افش خنيي شرمطن ييي اووو وووه قربت اجي ب عسلي يييي
انا : هاتي يا لبوة يا متناكة
جابت عسلها و انا مسكها و رفعتها في حضني و دخلت زبري في كسها علي الواقف و بنططها جامد علي زبري
مروة : اووووه زبرك حلو اوي احححح افشخني اكتر
فضلت شايلها و بنيكها بعنف لحد ما قربت انزل لبني نيمتها علي ضهرها علي طرف السرير و زودت السرعة جامد
انا : اووووه عايز لبني فين
مروة : في كسي يا فاشخني املاه بلبنك
نزلت لبني في كسها و نمت عليها لحد ما نزل لبني كله نمت جمبها و انا باخد نفسي من الجهود الي عملته
مروة : ايه الطاقة دي انا اول مرة اتناك كدا
انا : ايه رأيك يا متناكة اتكيفتي
مروة : اتكيفت دي قليلة انا مكنتش اتوقع كدا لما جيت دا كسي اتهري من النيك
انا : و انتي يا لبوة عاملة نفسك وقعتي عشان تتانكي كنتي قولتي علطول بدل الحركة المكشوفة دي
مروة : هههههه كنت عارفة انك حتفهم بس لو عارف مبدأتش ليه لما كنا قاعدين
انا : عشان متعشيش فيها دور المغتصبة و البريئة
مروة : دماغك دي سم و زبرك مبيرحمش
انا : طيب يلا ندخل الحمام عشان ندخل في النيكة التانية
مروة : تاني ايه بقولك كسي اتهري مش عارفة حقدر امشي ولا لا
انا : ( ضربتها علي جمب طيزها ) و دي بتعمل ايه مش لازم تتكيف
مروة : هو انت ليك خلفي دا انا كدا مش حعرف اروح الشغل بكره
ضحكنا احنا الاتنين و دخلنا الحمام نيكتها في طيزها جامد و هيا منكتش مستحملة لاني طولت اكتر من النيكة الاولي و بعد ما خلصنا استحمينا و طلعنا نريح علي السرير و هيا بتمشي مفشوخة من طيزها و نامت علي بطنها و رجليها مفشوخة
انا : هههههه مالك مش قولتي بتحبي النيك العنيف
مروة : بس مش كدا انت افتريت علي طيزي
انا : تستاهلي عشان كنتي عايزة توقعيني
مروة : اديني وقعت تحت زبرك
انا : مش عاجبك يا لبوة
مروة : لا دا عجبني اوي و مش حسيبك تاني
انا : و دلوقتي نتكلم في الجد عايز اعرف ساره بتخططلي في ايه
مروة : يعني انت سيبتني اعمل كل دا عشان تعرف مني كل حاجة عن ساره
انا : بالظبط كده ( لقيتها بتضحك ) بتضحكي ليه
مروة : عشان ساره قالتلي اوقعك و اعرف بتفكر انت في ايه
انا : و انتي حتعملي ايه دلوقتي
مروة : طز في ساره انا حنقلك كل اخبارها و الي بتعمله و حقولها اني معرفتش اوقعك و دا عشان زبرك حبيبي
انا : كدا انا و زبري نحبك و نكيفك اكتر و اكتر
حكتلي كل الي حصل و الي بتفكر فيه ساره و انهم مش موافقين ساره علي الي بتعمله بس ساكتين و معملوش حاجة طول اليوم في الحملة و سا...
( ساره : احا يا بنت الكلب بعتيني بنيكة
انا : " ضربتها علي راسها بايدي " مفيش احترام ليا يا وسخة و لا ايه
ساره : اسفه يا حبيبي بس دي طلعت ندلة اوي
ريهام : ههههه دي باعتك في ساعة ولا اتنين معاه
انا : طيب اتنيلوا اسكتوا خلوني اكمل
ساره : سيبني انا احكي للنسوانجية الي حصل
انا : اممم اوك بس من غير افورة و تحوير
ريهام : و انا امتا دخلتي حتيجي
انا : " ضربتها علي قفاها " ايه دخلتي محسساني انك في wwe و داخلة تصارعي
ريهام : اسفة يا كبير
انا : دورك بعد ما تخلص ساره
ريهام : تمام يا كبير
انا : يلا يا جزمة احكي و انتي يا ريهام مسمعش كلمة
ساره : اوك قبل اليوم دا احكي حالي طول الاسبوع شغل معاك )
كنت مع مرور الايام بتنرفز و بتغاظ منك اكتر و شيفاك بتعامل الكل بهزار و ضحك و انا بوش خشب مع اني طلبت منك كدا و كمان شكلك و اناقتك و حلاوتك كانت بتستفزني معرفش ليه و كمان حلك للمشاكل و تعديلك للشغل في تفاصيل بسيطة بس لما افكر فيها اعرف انها حتفرق . دا كله خلاني احاول انتهز اي فرصة اوقعك و دا الي حصل يوم التحدي و يومها كل زمايلي في الشغل مكنوش راضيين بالي عملته بس انا ضغطت عليهم و فرحانة عشان حمشيك من الشركة لحد ما بابي بعتلي اروحله المكتب . روحت للسكرتيرة قالتلي اصبر لحد ما يطلع الي عنده و بعد شوية لقيتك طالع من عنده انا ابتسم لاني عرفت والدي كان بيكلمك في الي حصل و متوقعه انه حيوقف التحدي و انا كدا مسكت عليك حاجة ازلك بيها لحد ما اطفشك من الشركة . دخلت لوالدي و كان وشه باين عليه الغضب
خالد : ايه الي بيحصل في قسمك يا ساره
ساره : تقصد ايه
خالد : عندك مع مديرك احمد من اول يوم و مش متعاونة معاه و كملت النهرده تتحديه
ساره : يا بابي ان..
خالد : مش عايز اسمع منك حاجة العند دا حينتهي قدامك لبعد بكره اخر فرصة
ساره : يعني ايه مش فاهمة
خالد : التحدي بينكم حيبقا اخر فرصة لعندك دا و كل حاجة بينكم تتحل
ساره : ( بصدمة ) التحدي حيتعمل
خالد : ايوه حيتعمل و دا عشان تفكري كويس و تفهمي ان من غير تعاون مع الكل مش حتعرفي توصلي لاي تقدم في شغلك
محمد : يا حج انت قولت انهم حيحلوا الي بينهم بعد التحدي طيب لو كسبت ساره و خصر احمد حيتصالحوا ولا اكن حاجة حصلت
خالد : طبعا هو عشان شوية عند اخصر موظف ممتاز
ريان : عندك حق يا حج الشغل مش بيمشي كدا
محمد : مع اني معترض علي كلامك بس انا متوقع لا هيا ولا هو حيقدروا يخلصوا في يومين و يطلعوا حاجة تعتمد
خالد : و دا لو حصل يبقا هيا اتعلمت الدرس و لو احمد فاز برده اتعلمت الدرس
ساره : ازاي يا بابي
خالد : لو محدش فيكم عرف يكسب تعرفي انك مش حتنجزوا حاجة غير لو اتعاونتي مع الكل و لو هو فاز تفهمي انك لو فضلتي ماشية بعندك مع دا و دا مش حتنجحي في مستقبلك و غرورك هو الي بيحكمك
ساره : لو انا فزت
خالد : وقتها حتبقي خصرتي موظف ممتاز و مش حتستفيدي منه حاجة و مفيش شغل حتعمليه او فكرة او مقترح الا و حيرفضها و دا معناه اني حعوز ارفد حد فيكم و الي اتأكدي اني حرفدك انتي
محمد : ترفدها هيا ليه
خالد : عشان هيا معندهاش خبرة تأهلها تمسك ادارة القسم زي احمد و لو ارفد احمد و يجي الي بعده و يعرف بالي حصل عمره ما حينتج افضل نتيجة شغل لانه عارف ان لو بنت صاحب الشركة قالت فكرة او مقترح و متنفذش حيترفد
كلنا سكتنا و بابي قالنا نسيبه لوحده و بعدها رجعت للقسم و طول الوقت بفكر في كلامه و مش عرفه اعمل ايه لحد ما جيه ميعاد نهاية الشغل قولت لمروة تحاول توقع احمد و تعرف منه اي معلومة و هيا كانت فرحانة و مشيت .
روحت الفيلا و فضلت في اوضتي بفكر و مش عارفة اعمل ايه . بعد المغرب مامي دخلت عليا الاوضة و انا سرحانة مش منتبهالها
ماما : ساره يا بنتي
ساره : اه ايه يا مامي
مما : سرحانة في ايه
ساره : مفيش بفكر شوية
ماما : بتفكري في مشكلة الشغل
ساره : هو بابي قالك
ماما : ايوه قالي ها حتعملي ايه
ساره : مش عارفة محتارة
ماما : و ليه محتارة
ساره : مش عارفة احاول اكسبه و ارضي نفسي بس حزعل بابي و اسيب الشغل ولا محاولش و محدش يفوز و اكمل معاه الشغل بس بعد ما هو كسبني
ماما : يكسبك ازاي و انتي بتقولي تتعادلوا
ساره : هو مش حيقدر يفوز بس مراهن علي اني مقدرش اكسبه و كدا يوصلي رسالة اني لازم اطيعه
ماما : و انتي معانده ليه معاه يا حبيبتي
حكيت لامي الحكاية من اولها و بمشاعري
ماما : انتي كده معجبه بيه يا ساره
ساره : ( ببرقلها ) معجبه بيه ازاي
ماما : هو عاجبك من حيث الشكل و المظهر و عاجبك كمان شخصيته بس بتكابري لانه اقوي منك في الشخصية و متعودتيش علي الهزيمة
ساره : الهزيمة مش فاهمة
ماما : انتي كنتي بتعاندي الاول عشان هو اصغر منك و معندوش خبرة دا رأيك فيه بس بعد ما هو عرف يتعامل معاكي و يتجاهلك و ظهرت شخصيته و خبرته في الشغل بتكابري بالاعتراف انه هزمك و بتعاندي برده
ساره : مش عارفة يا مامي انتي حيرتيني اكتر دلوقتي انا اتصرف ازاي في الموقف الي حصل
ماما : اعملي الي عليكي و حاولي تكسبي لو كسبتيه ابقي فكري في كلامي تاني و اشتغلي معاه عشان متندميش لكن لو هو كسبك او محدش فيكم كسب كدا هو علمك درس ان مش كل حاجة عند
ساره : ( فكرت شوية ) خلاص ححاول اكسبه و الي يحصل بقا
سابتني امي و مشيت و انا بفكر في كلامها و اني معجبه باحمد و بشخصيته و انه فعلا قدر يقلب الطرابيزة عليا و دا ذكاء منه و قعدت افكر في شكله و ملامحه و ابتسامته و..
ريهام : و حنيته و حضنه الجميل و عضلاته الكبيرة
ساره : بس يا بت انتي متترقيش عليا
ريهام : ما لازم اتريق علي محنك الي بيكب علينا
ساره : مش احسن منك الي لسانك متبري منك و عايز يتقص
ريهام : وا*** لساني الطويل احسن من المحنو و الجلع الماسخ مكبرتيش علي الهبل دا
ساره : بت انتي اطلعي من دماغي لشبشبلك
ريهام : ( حطت ايدها علي وسطها ) تشبشبي لمين يا عينيا دا انا اكسرلك عضمك
احمد : " بسقف و مبتسم " لا برافوا حلو اوي الكلام دا
ساره : مش شايفها هيا الي بدأت
احمد : مفيش واحدة فيكم احترمتني " اتحولت ابتسامتي لتكشيرة " شكلنا حنرجع للقديم
ريهام : لا وال*** بلاش الحزام
احمد : " قلعت الحزام الي لابسه " هو انتوا احترمتوني عشان احترمكم " بدأت السوع فيهم و هما جريوا بره الاوضة "
انا : و كدا نخلص الجزء دا لحد هنا لحد ما اربي الجزمتين دول و ارجعلكم .. سلام
اتمني الجزء يكون عجبكم و اي حد عنده تعقيب او ملاحظة يقولي عشان احاول احسن من نفسي
تحياتي
الجزء الخامس
بعد ما قالتلي مروة علي الي بتخططله ساره لبست هدومها و مشيت و مشيتها مش مظبوطة من الم طيزها و انا بضحك عليها – صحيت الصبح فطرت و لبست و ركبت عربيتي و روحت الشركة و انا ماشي في الشركة الكل بيهمس و بيبصوا عليا طنشتهم و دخلت مكتب موظفين قسمي سلمت علي الكل ما عدا ساره اكنها مش موجودة و دخلت مكتبي اشوف شغلي – خلصت شغل و كان يوم مفيهوش جديد غير الموظفين شغالين عشان يخلصوا الحملة بتاعتهم و انا راجعت حملتي مرة كمان .
روحت لشقتي اتغديت و نزلت اتمشي اروح الجيم زي ما كنت في مصر بروحه عشان احافظ علي لياقتي و الجيم كان قريب مركبتش العربية – دخلت الجيم و غيرت هدومي و بدأت تمارين انا متعود امارسها علطول – بعد ساعة من التمارين لقيت حد بيكلمني
صوفي : اهلا احمد
بصيت ورايا لقيت صوفي و لابسة بنطلون يوجا ( استريتش ) و سنتيانة رياضية لونهم هما الانتين رمادي شكلهم فاجر اوي مع جسمها
انا : اهلا يا صوفي فرصة سعيدة
صوفي : انا هنا تقريبا كل يوم اول مرة اشوفك
انا : لسه مشترك من كام يوم و النهرده اول يوم بتمرن
صوفي : انا قولت جسمك اكيد بتحافظ عليه بالرياضة
انا : شكرا و انتي كمان جسمك رياضي و جميل
صوفي : ميرسي - تعرف ان الجيم دا بتاعي
انا : حقيقي اول مرة اعرف – باين علي المكان انه حلو و فيه امكانيات عالية
صوفي : ايوه و فيه كمان كورسات يوجا و جلسات مساج تبقي تجرب
انا : ههههههه لا شكرا
صوفي : مش فاهمة بتضحك ليه
انا : المساج فكرني بموقف عشان كده ضحكت مقصدش حاجة
صوفي : اوك – لحد دلوقتي متعرفناش و منعرفش غير اسماء بعض بس
انا : انا احمد **** مصري و شغال مدير تسويق في شركة ادوات تجميل
صوفي : و انا صوفي **** امريكية و زي ما عرفت صاحبة الجيم دا
انا : ممكن اعرف ايه الي خلاكي تستقري في الامارات
صوفي : جيت مع جوزي من عشر سنين و استقرينا هنا و هو كان مدير بنك بس هو اتوفي من سنتين و انا حبيت البلد و قررت اكمل حياتي هنا
انا : اسف لو فكرتك بالماضي الحزين
صوفي : لا مفيش داعي – تسمحلي نكمل تمرين مع بعض
انا : طبعا مفيش اي مانع
كلمت معاها تمريناتي و هيا طول الوقت بتحاول تهيجني بصدرها الكبير و طيزها الملفتة الي بيتهزوا مع اقل حركة منها بسبب لبسها و قدرت في دا و زبري وقف احتراما لجسمها و هيا ملاحظة زبري و ماشالتش عينها من عليه دا خلاني اطول اكتر عشان اتمتع بالجسم الي بترج قدامي و الي بعشقه هو و العنف في الجنس .
خلصنا و رايح اخد دش سريع و اغير هدومي قالتلي
صوفي : ايه رأيك في جلسة مساج علي حسابي تنعش جسمك بعد المجهود الي عملته
انا : ( ضحكت في نفسي ) لا خليها وقت تاني
صوفي : انا الي حعملهالك بنفسي جرب و زي ما قولت علي حسابي
انا : مش فكرة مين الي حيعملي المساج بس حقيقي انا مشغول رايح شقتي اخلص شغل
صوفي : طيب بعد ما تغير استنا عند الاستقبال نروح مع بعض
انا : اوك
طبعا انا زبري هو الي كان بيفكر و عايز يجرب الجسم الكيرفي دا الي شبه جسم ميرنا بس حاجة تانية دا جسم رياضي و باين انه ملبن اوي من حركتها – غيرت و استنيتها و روحت معايا و فضلنا نتكلم طول الطريق في اي حاجة لحد ما دخلنا العمارة و وصلنا لحد دورنا
صوفي : عندك مانع اعزمك علي مشروب .. مش حعطلك كتير
انا : اوك يلا
دخلنا شقتها و كانت نفس تقسيمة شقتي بس يختلف الديكور و العفش و كانت لمستها الانسوية باينة عليهم – قعدت في الصالون و هيا دخلت المطبخ و جات جابت عصير مانجة و قدمتهولي و نص بزازها باينة من هدومها – قعدت جمبي و بنشرب العصير و بنتكلم و انا زبري واقف و باين و هيا من وقت للتاني تبص عليه – فضلنا نتكلم و تجر معايا كلام و مواضيع و عدت حوالي نص ساعة و بدأت احس بسخونة جسمي و هيجان جامد و زبري حسيته وقف اكتر و واجعني وقتها عرفت انها حطالي حاجة في العصير – واضح ليها جسمي بيعرق و مش علي بعضي
صوفي : مالك يا احمد جسمك عرقان و حالك مش عاجبني
انا : حران شوية
صوفي : ( قربت ايدها من قميصي ) طيب خف هدومك .. انا حساعدك
قلعتني القميص و نزلت ايدها علي بنطلوني و فكت الحزام و فتحت السوستة
صوفي : باين ان الهدوم تعباك سيبني اقلعهالك و اريحك
نزلت بنطلوني و ساعدتها و انا كنت في حالة هيجان محصلتليش قبل كده و ماسك نفسي بالعافية في اني اغتصبها بالقوة
صوفي : ( شافت حجم زبري من البوكسر ) دا انت تعبان اوي
نزلت البوكسر و مسكت زبري و بتدلكه بايدها و انا زبري حاسه اكبر من المعتاد و احمر اوي و واجعني من كتر الهيجان
صوفي : انا حريحك سيبلي نفسك
بدأت تلحس زبري و بضاني و بعدين خدت نصه في بقها تلحس فيه – انا مقدرتش امسك نفسي اكتر من كده روحت ماسك راسها بايدي و بقيت بنيك بقا بزبري بعنف و هيا وشها حمر و بقها ريل و انا موقفتش – فضلت كده شوية و بعدها حوشت زبري من بقها و قومت مسكتها من طيزها و زقيتها علي الكنية و مسكت بنطلونها قطعته من ورا و قطعت كلوتها الفتلة و ظهرلي طيزها و كسها
صوفي : براحة يا احمد مش كده
انا : ( نزلت الحس كسها ) بس يا كلبة اسكتي مش انتي عايزة كده
لحست كسها بسرعة ابله و قومت ادخل زبري في كسها
صوفي : تقصد ايييييييه
قبل ما تكمل كنت مدخل زبري كله في كسها و اشتغلت زي المكنة وراها رزع في كسها من كتر هيجاني
انا : اوووووه اقصد الي حتطهولي في العصير يا متناكة
صوفي : اااااااه اهدي يا احمد اهدي اووووه انا مش قادرة
انا : استحملي بقا الي حطهالي هيجني اوي
فضلت ربع ساعة انيك في كسها بكل قوتي و موقفتش خالص و هيا بتصرخ تحتي و كسها نزل عسل كتير و غرق الكنبة تحتها و عايزة تبعد من تحتي بس انا ماسكها كويس
صوفي : ( بتصرخ ) ااااااه يا احمد كفااااااية كسي واجعني مش قادرة
انا : و انا هيجان اوي مش حرحمك
صوفي : اوووووه طيب بدل لطيزي حاسة ان كسي بينزف
طلعت زبري من كسها و هيا اول ما طلعته خدت نفس كبير اكنها رجت ليها روحها بس انا مخلتهاش تستريح دخلت زبري في طيزها و كان زبري مبلول من كسها عشان كده دخلته علطول و كملت رزع فيها بس لاحظت ان طيزها واسعة متناكة كتير
انا : طيزها اوسع من كسك يا لبوه
صوفي : اوففففف بحب اتناك فيها كتير
كملت رزع في طيزها و جسمها الطري اوي بيترج جامد قدام عبنيا و انا ماسكها من بزازها بفعص فيهم و بزق جسمها عليا بيهم لحد ما نزلت لبني في طيزها بكمية اول مرة انزلها
صوفي : اححححح لبنك حلو اوي في طيزي
بعد ما نزلت نمت علي الارض باخد نفسي بقوة و قلبي واجعني من المجهود المتواصل و طول المدة و دي اكتر مرة طولت في نيكة و اكبر مجهود عملته – صوفي لما شافت حالتي قامت جابتلي عصير و شربتهولي و خدت راسي في حجرها و بتمسح علي شعري لحد ما نفسي هدي
انا : انتي حطتيلي ايه في العصير الي شربته اول ما جينا
صوفي : برشامة فياجرا
انا : لا دي مش فياجرا انا باخد منه ساعات بس عمر ما حصلي كده
صوفي : دي فياجرا امريكي بجيبها لما اسافر امريكا و كمان لانك كنت هيجان من غيرها فا حصلك كدا
انا : انا اول مرة اعمل المجهود دا
صوفي : و انا اول مرة حد ينكني كده في ابوظبي
انا : بس مش مجهده اوي زيي
صوفي : مين قالك انا كسي مش قادرة المسة
انا : بس قومتي جيبتيلي عصير و فضلت معايا ازاي بقي تعبانة
صوفي : دا لاني بتناك في طيزي من زنوج ازبارهم ضخمة كل ما اسافر امريكا
انا : ( زبري وقف تاني ) اهو وقف تاني حبايتك دي بتشتغل لحد امتا
صوفي : ههههه بتاخد وقت ( بدأت تدلك زبري بايدها )
انا : انا معنديش طاقة انيك تاني
صوفي : انت خليك مستريح و انا اعمل كل حاجة
انا : و انتي مش كسك واجعك
صوفي : بس طيزي موجودة و متعودة علي النيك الكتير
مصت صوفي زبري باحترافية لمدة و بعدها حطته بين بزازها انيكهم و بتلحس راس زبري كل ما يقرب من بقها و بعدها ركبت زبري بطيزها و فضلت تنيك نفسها لحد ما انا قربت انزل لبني قلبتها و مسكتها نكتها و نزلت لبني في بقها و هيا بلعت لبني كله .
ريحت معاها شوية و بمسك موبايلي لقيت محمود رن دولي و مروة و اميرة رنوا عليا و فتحت الواتس لقيت محمود بيقولي عايزك ضروري – قومت من جمب صوفي و لبست هدومي و روحت شقتي كلمت محمود علطول
محمود : الو يا احمد
انا : ايوه موضوع ايه الي ضروري
محمود : ريهام ف..
انا : محمود محمود استنا الموضوع ريهام
محمود : ايوه
انا : طب افصل انا قولت حصلك حاجة او حد مات
محمود : احمد لو ليا عندك غلاوة اسمعني
انا : اتكلم يا صحبي
محمود : ريهام من بعد ما حصل الي بينكم مكلتش ولا شربت و بتعيط علطول - فضلت كده يومين تلاتة و اغمي عليها و راحت المستشفي و هيا محجوزة لحد دلوقتي و مش بتتحسن و النهرده طلبتني و امها قالتلي و انا مكنتش عايز اروحلها بس امها صعبت عليا و روحت معاها للمستشفي – لما شفتها لقيت وشها اسود و بتتكلم بالعافية و قالتلي ان الي حصل دا كان بتخطيط من صاحبتها انجي و الي هيا معانا في الكلية عشان تنتقم منك ( و حكي الي حصل مع ريهام و الي ذكرناه في الجزء التاني ) .. الو احمد انت معايا
انا : معاك ( بتاوب ) يا محمود ها خلصت
محمود : صاحبي انت سمعت الي قولتهولك
انا : سمعته
محمود : و انت رأيك ايه
انا : كدب يا صحبي قدرت تضحك عليك
محمود : ازاي انا متأكد من الي بقوله
انا : طيب وحده وحده كدا ركز في الي قولته ازاي هيا صاحبة انجي و انا و انت منعرفش
محمود : قالت مجتش فرصة عشان تعرفك
انا : يا صحبي ازاي تدخل في دماغك السبب دا المفروض لما تبقي مصاحب حد من كلية تانية و تعرف قريبك او صاحبك في نفس الفرقة بتسأله عليه
محمود : ...
انا : و فين الدليل علي كلامها دا شوفت موبايلها و لقيت عليه مكالمات مع انجي او حتي صور ليهم مع بعض
محمود : لا هيا قالت ان صاحبتها مسحت سجل المكالمات و رقم انجي من عندها و قالتلي انجي مكنتش بتتصور معاهم خالص
انا : طيب انت فكرت في الي بتقوله ليا دلوقتي
محمود : ...
انا : ضحكت عليك بمرضها مش يمكن زعلانة عشان خصرتني و خصرت فلوسي
محمود : انا مصدقها يا صاحبي
انا : ساهلة هات دليل علي كلامها دا و انا انزل مصر و اسامحها و اجيبلها حقها من انجي و صاحبتها التانية
محمود : دليل زي ايه
انا : تسجيل لانجي بتعترف بالي عملته بس صاحبتها التانية تسجيلها ملوش لازمة عشان ممكن تقول اي حاجة تبرأ ريهام
محمود : و دا تجيبه ازاي
انا : مليش فيه و عشان اكون انا عملت الي عليا حتصرف و اجيب سجل مكالماتها من شركة الخط بطريقتي بس اشك انها بريئة
محمود : خلاص يا احمد و عندك حق متصدقش
انا : ياريت متكلمنيش في موضوع ريهام تاني غير لو جيبت الدليل دا عشان منزعلش مع بعض يا صاحبي
محمود : تمام .. سلام يا احمد و خد بالك من نفسك
انا : سلام
قفلت مع محمود و انا بضحك علي ريهام الي قدرت تضحك علي محمود بس كلامه عن الي عملته انجي احتمال يطلع صح حتي لو - 1% رنيت علي اللوا كمال من رقمي الاماراتي لاول مرة
كمال : الو
انا : ايوه يا سيادة اللوا انا احمد ***
كمال : احمد وحشتني يلا عامل ايه في ابوظبي
انا : تمام يا باشا عارف ليا فترة كبيرة مرنتش عليك ولا حتي لما سافرت كلمتك
كمال : انا عرفت انك سافرت بسرعة و عرفت السبب
انا : اهو انا عايزك في طلب بخصوص السبب دا
كمال : اطلب و لو قدرت مش حتأخر عليك
انا : دا عشمي فيك يا باشا – كنت عايزك تجيبلي سجل مكالمات رقم ريهام من شركة الخط و حبعتهولك علي الواتس و لو تقدر كل رقم متسجل باسم مين
كمال : ماشي بكره يكون عندك بس انا عايز منك خدمة
انا : انا تحت امرك يا باشا
كمال : انا كنت جايلك الامارات و عايزك معايا في شغل كده
انا : اجي معاك بس اعرف امته
كمال : مفيش وقت محدد بس اعرف في اي وقت حتلاقيني قدامي
انا : و انا مستعد
كمال : اوك سلام و مستني الرقم
انا : حبعته علطول سلام
قفلت معاه و بعتله رقم ريهام علي الواتس و بعدها رنيت علي اميرة
اميرة : ايوه يا حبيبي
انا : رنيتي عليا في حاجة
اميرة : انت نسيت اننا متفقين اجيلك
انا : اولا احنا اتفقنا اني اعوضك بس محددتش ثانيا انا كنت مشغول و نسيتك خالص
اميرة : اوك يا حبيبي بس فيه موضوع مهم كنت عايزة اقولك عليه
انا : لا مش النهرده خالص كفاية الي انا فيه خليها لما تجيلي
اميرة : ما هو دا نص الموضوع كنت ..
انا : اميرة انا مش رايق خليها بكره انا حرن عليكي
اميرة : اوك يا حبيبي بس متنساش عشان مهم اوي سلام
انا : سلام
قفلت معاها و كلمت مروة
مروة : الو يا عنتيل
انا : ايه عنتيل دي
مروة : مش كده بتقولوا في مصر عن الراجل ال..
انا : مروة انا مش في المود قولي الي عندك و باختصار
مروة : مالك كده بتصدني و انا جايبلك اخبار ساره
انا : مروة انجزي
مروة : حاضر النهرده ساره جمعتنا و خلتنا نشتغل علي الحملة الاعلانية و مخلصناش لحد ما مشينا و قالت نكمل الباقي في البيت و نروح الشغل بكره بدري ساعة عشان نخلص الحملة – عايز تعرف قسمت شغلنا ازي و ..
انا : لا مش عايز ابقا ارن عليكي بكره و انا جاي الشركة سلام
مروة : سلام
قفلت معاها و انا بفكر في احتمال كلام ريهام صح و انجي عملت كده و انا بلعت كل الي حصل و ظلمت ريهام و وصلتها للي هيا فيه و بفكر برده ان دي لعبة منها – حاولت اخرج التفكير من دماغي و استني لبكره اعرف كل حاجة و نمت .
صحيت الصبح فطرت و لبست و راجعت الورق الي حقدمه و اتأكد اني مش ناسي حاجة - نزلت ركبت عربيتي و اتحركت في طريقي للشركة – رنيت علي مروة
مروة : ( بصوت واطي ) الو
انا : انتي فين
مروة : في الشركة بكلمك بمن برا المكتب
انا : قوليلي عملتوا ايه
قالتلي انهم خلصوا التقارير و الشكل الجديد و الي كان مختلف عن الي محضره انا و قالتلي هما دلوقتي بيفكورا لفكرة للاعلان الجديد بس لسه مستقروش علي حاجة ملفتة – قفلت معاها و كملت في طريقي لحد ما وصلت الشركة قبل ميعادي بدقايق – انا و قبل ما ادخل مكتبي لقيت باب مكتب ساره و باقي الموظفين مفتوح و باين علي وشهم الحيرة – عديت علي مكتبهم صبحت عليهم و اعرفهم ان الاجتماع بعد ربع ساعة - دخلت مكتبي طبعت الورق الي مجهزه و مستني يدخلوا عشان ابدأ الاجتماع .
دخلوا و كلوا قعد و بدأت الاجتماع
انا : بسرعة و من غير مقدمات ندخل علطول في موضوع الاجتماع – جهزتوا الحملة بتاعتكم
حامد : ايوة جاهزة
انا : وزعوا الملفات ملف حملتكم و ملف حملتي
وزعوا الملفات بحيث كل واحد ماعه ملفين واحد بتاعهم و واحد بتاعي – بصيت علي ملفهم و بقراه لقيت ان الارقام و الاستطلاعات تقريبا شبه بعض و الاختلافات بسيطة بس الاختلاف كان في شكل المنتج الجديد و فكرة الاعلان و لاحظت نظرات ساره و الي معرفتش افسرها – و احنا كلنا مشغولين في قراية الملفات دخل علينا الاستاذ خالد و قومنا نستقبله
خالد : كل واحد في مكانه انا جاي احضر الاجتماع
انا : اتفضل يا استاذ خالد
قومت من الكرسي الي كنت قاعد عليه و قعدت علي كرسي جمبه و اديته الملفات الي كانت معايا بعد ما كنت قريت ملفهم – بعد فترة الاستاذ خالد حط الملفين قدامه و اتكلم
خالد : و دلوقتي بعد ما قريتوا كلكم الملفين الي موافق نعتمد حملة الاستاذ احمد يرفع ايده – لقيت الكل رفع ايده و الاستاذ خالد كمان بس الي كنت مستبعده ان ساره رفعت ايدها و وشها في الارض
خالد : تمام ابدأوا اشتغلوا عليها حالا
انا : لو سمحتلي يا استاذ خالد انا عايز اشرف بنفسي علي تصوير الاعلان
خالد : تمام جهز الشكل الجديد للمنتج و ابدأ تصور الاعلان علطول
بعدها سابنا الاستاذ خالد
انا : لؤي اتواصل مع شركة الي بتتعاملوا معاها لتصوير الاعلانات و مريم حتتواصلي مع المصنع ينفذ نموذج الشكل الجديد و يجبهولنا النهرده
لؤي : و ميعاد التصوير امته
انا : بعد بكره – في اي استفسارات ... تمام الاجتماع انتهي
الكل قام و فضلت ساره قاعده و عارفها عايزة تكلمني و استنيت لحد ما اتكلمت
ساره : استاذ احمد ممكن دقيقة من وقتك
انا : اتفضلي يا انسة ساره
ساره : ( باصة في الارض ) انا بعتذر منك علي كل الي حصل مني تجاهك و لاني شككت في خبرتك
انا : اعتذارك مقبول يا انسة ساره
ساره رفعت وشها و بصت في عينيا
انا : مالك بصالي كده ليه مش مصدقة اني سامحتك بالسهولة دي
ساره : الصراحة ايوة
انا : ليه
ساره : عشان انا لو كنت مكانك مكنتش سامحتك
انا : انا سامحتك لاني مش حكسب حاجة من مشاكلنا مع بعض و لانها مش مشكلة شخصية بالنسبالي بالعكس لما ارفض اعتذارك مش حنقدر نشتغل بكامل ذهننا و طاقتنا
ساره : ...
انا : انسه ساره انتي مركزة معايا
ساره : اه ايوة مركزة – شكرا يا استاذ احمد بعد اذنك
طلعت من مكتبي و هيا تايهة و انا ضحكت علي حالتها و قولت لنفسي انا حخليها كده لا متأكدة انا سامحتها و لا و حفضل اعاملها بنفس المعاملة بس افرد وشي شوية .
فضلت في مكتبي اشتغل و لؤي اتفق مع الشركة و انا كلمتهم عشان اعرفهم اني حشرف علي التصور و بعدها بفترة وصل النموذج لشكل المنتج و عجب الكل بس انا عدلت حاجة فيه و بعدها بساعة جالنا النموذج المعدل و خدته للاستاذ خالد و عجبه جدا ادي الامر ببدأ الانتاج و قالي عايز الاعلان يخلص بسرعة – مكنش فيه حاجة جديدة باقي اليوم و معاملتي مع الكل بهزار و ضحك و ساره نفس معاملتها بس اتغير اني فكيت وشي شوية و برده مبهزرش معاها .
خلصت شغل و روحت شقتي اتغديت و اتصلت باميرة اعرف عايزاني في ايه
اميرة : ايوة يا احمد
انا : كنتي بتقولي ان معاكي مشكلة اتكلمي انا سامعك
اميرة : امبارح قبل ما اجيلك كانت عندي مراة خالد في فيلتي و حسيتها بتلمحلي علي علاقتي بيك
انا : ازاي و هيا عرفت منين
اميرة : معرفش بس هيا متعرفكش و بتلمح علي علاقتي براجل - استني اكملك المهم بعد ما قعدت معايا فترة و مشيت انا روحت لشقتك عشان اقضي باقي اليوم معاك و وقتها انت مكنتش موجود و رنيت عليك و انت مرديتش و روحت تاني لفيلتي و بعد شوية لقيتها رجعت تاني و قالتلي كنت بعمل ايه عند شقتك و مستنية مين و مجاش و انا انكرت بس هيا كانت جاهزة و خلت سواقها يمشي ورايا و يصورني فيديو و انا قدام شقتك و برن الجرس و رن عليك
انا : ها و بعدين
اميرة : انا مكنش قدامي غير ابكي و اقولها ان خالد مش مكفيني و كلام من دا و هيا خدتني في حضنها و اتاري هيا عملت كل دا عشان تتناك
انا : ههههههه
اميرة : اضحك اضحك ما هو حقك المهم هيا بتقولي انها مراقباني من فترة و عايزة تتناك او تفضحني قدام خالد و حريمه
انا : و هيا شكلها حلو
اميرة : بصراحة لا انا احلي منها و هيا اكبر مني
انا : اسمها ايه و رقم كام في حريم خالد
اميرة : اسمها طيف و مرات الخول التالتة و عندها 48 سنة
انا : موافق انيكها بس مش النهرده
اميرة : طيب امته
انا : بكره او بعده لما احدد ابقي اعرفك و دلوقتي ابعتيلي صورة ليها
اميرة : احاول اشوفلك صورة تبينلك جسمها و لو ملقيتش اكلمها تصورلك نفسها
انا : انتي علاقتك كويسة معاها
اميرة : علاقتي كويسة معاها و مع مرات العرص رقم اتنين بس اول واحدة علاقتي سودة بيها
انا : ليه كدا
اميرة : دا موضوع كبير و مينفعش دلوقتي خليها وقت تاني
انا : اوك سلام
قفلت معاها و كملت اليوم لحد العصر بعتلي اللوا كمال السجل لرقم ريهام باسماء اصحاب الارقام و ملقتش فيهم رقم غريب غير رقم متسجل باسم تامر و في بينهم مكالمات كتيرة و عشان اتأكد شغلت خطي المصري و رنيت عليه و الي رد عليا راجل هنا انا خلاص اتأكدت ان ريهام ضكحت عليا – شوية و رن عليا اللوا كمال
انا : باشا اخبارك ايه
كمال : كويس يا احمد – وصلك السجل علي الواتس
انا : ايوة و شكرا علي خدمتك دي
كمال : لا مفيش شكر ولا حاجة المهم انا اجلت سفري ليك فترة و عايز منك حاجة
انا : اؤمر يا باشا
كمال : تعرف تعمل برنامج حماية شبه الي عملته لينا
انا : شبهه .. اعرف بس ممكن اسأل ليه
كمال : حتعرف لما اجيلك المهم ميكونش شبه الي معانا و يكون في مستوي الي معانا من الحماية
انا : حاضر زي ما تؤمر
كمال : حيخلص منك امته
انا : في ظل الظروف الي عندي ممكن اسبوعين
كمال : خلصه علي مهلك انا مش جاي بسرعة
انا : تمام يا باشا اي حاجة تاني
كمال : لا سلام
انا : سلام
قفلت معاه و بفكر هو عايز البرنامج لايه و ليه لازم يكون مختلف بس قولت لما اقابله حعرف – بدأت اشتغل عليه بما اني فاضي النهرده و فضلت شغال لحد ما صوفي رنت الجرس و كانت عايزاني اخرج معاها بس انا رفضت بشياكة و نيكتها نيكة سريعة في شقتي - كملت شغل علي البرنامج و بالليل لقيت صور بعتهالي اميرة و كانت لطيف زي ما كاتبة و كانت اكتر من صورة ليها و هيا لابسة بيجامة بيتي و قميصين نوم مختلفين ( وصف جسم طيف : الطول 160 و الوزن 80 جسم قصير و تخين و عندها كرش بس مش كبير شعرها اسود واصل لطيزها و زازها كبار و طيزها متوسطة و ملامح وشها تعتبر عادية يعني مثال للست العربية الي مش مهتمة لجسمها ) انا قولت اني مجربتش واحدة زيها و مش حاخصر حاجة لما اجرب و بالمرة اقضي وقت حلو مع ضرتي و الفكرة نفسها هيجتني روحت رنيت عليها
اميرة : ايوة يا حبيبي
انا : هيا دي ضرتك
اميرة : مش قولتلك انا احلي منها هيا بعد ما اتجوزت و خلفت اهملت نفسها و بقت بالشكل دا
انا : تعرفي انا فكرة اني حنيك ضرتين وقفت زبري
اميرة : طيب ما اجي اريحهولك و انتي تريحني
انا : لا خليها لما انيكم مع بعض – بصي انتوا تيجولي بعد بكرة بالليل شقتي
اميرة : خليها في الفيلا عندي اصلها مش عايزة تجيلك الشقة
انا : قوليلها دا شرطي او منيكهاش احسن
اميرة : لا خلاص جايين و انا حقنعها
انا : سلام
اميرة : سلام يا حبي
قفلت معاها و اشتغلت شوية علي البرنامج و نمت بدري عشان اصحي فايق الصبح ...
( ساره : ايه يا احمد مش تخليني احكيلك الي حصل
انا : لا انا خلصت و مش عايزك
ساره : ليه بس هو انت لسه متضايق من الي حصل خلاص بقا ميبقاش قلبك اسود
انا : ههههه بقيتي مصرية .. طيب احكي بس باختصار )
كان فاضل يوم في التحدي و اليوم دا خدته جد و اشتغلت علي الحملة بس مقردناش نخلصها قولتلهم يجيوا تاني يوم قبل ميعاد الشغل بساعة عشان نخلص و روحت للفيلا و هناك والدي قالي
خالد : ساره انا زهقت من دلعك الي زايد عن حده
ساره : ...
خالد : الدلع و الهزار بعيد عن الشغل و بكرة لو خصرتي او محدش فاز تعتذري لاحمد
ساره : بابي ان..
خالد : مفيش بابي الشغل مينفعش فيه عند بكره تعتذريله او تسيبي الشغل و دا اخر كلامي
سابني والدي و بعدها بشوية جاتلي امي و نصحتي بنفس الي قالتهولي قبل كده و انا اقتنعت .
تاني يوم روحت الشغل بدري ساعة و اشتغلنا علي شكل المنتج و الاعلان بس معرفناش نطلع بحاجة كويسة – جيت انت سلمت علي الكل و طنشتني انا خالص و عرفتنا الاجتماع بعد ربع ساعة – دخلنا الاجتماع و بعد ما وزعنا الورق قريت حملتك و انبهرت بفكرة الاعلان الي متعملتش قبل كده و شكل المنتج الي عجبني اوي و حسيت ان امي عندها حق و اني معجبة بيك بس بكابر – شوية و والدي جيه و بعد ما قري الحملتين و قالنا نختار الكل رفع ايده و اختار حملتك و انا كمان رفعت ايدي لحملتك و وشي في الارض و حسيت اني جيت عليك كتير و انك تستحق مكانتك و بعد ما خلص الاجتماع فضلت مكاني و مش قادرة اتكلم بس اتجرأت و اعتذرتلك و انت قبلته و دي كانت مفاجئة ليا و وقتها انت كبرت اوي في نظري – طلعت م عندك و روحت لمكتبي و بفكر في كل الي عملته معاك و بعاتب نفسي و انت في اليوم دا مبقيتش تتعامل معايا ببرود زي الاول بس مش بتهزر معايا برده و بتعاملني باحترام و بتضحك و تهزر مع الكل زي الاول بس وقتها انا حسيت باحساس غريب ناحية مروة و مريم حسيت بغيرة انك بتهزر معهم و معايا لا و..
( ريهام : يا احمد في حد عايزك
انا : مين
ريهام : مش عارفه بس الحرس علي باب الفيلا بيقولوا انه عايزك في موضوع حياة او موت
انا : طيب انا جاي
ريهام : و انا امته احكي الي حصل معايا
انا : مش دلوقتي
ريهام : ليه ما ساره بتحكي اهي
انا : لانك بدأتي اخر مشكلة فاكرة ولا افكرك
ريهام : فاكرة .. طيب امته احكي
انا : لما اقرر انا يلا روحوا شوفوا حتعملوا ايه و انا اشوف الراجل دا )
و كدا ينتهي الجزء الخامس ارجو ان ينال اعجابكم و منتظر رأيكم .. تحياتي
الجزء السادس
صحيت الصبح فطرت ولبست و روحت الشغل و مكنش فيه حاجة جديدة طول اليوم و مستمر في معاملتي مع ساره باحترام و مع الباقي بهزار و ضحك و بزود الهزار مع مروة و ملاحظ نظرات من ساره لمروة بقرف او انا اتهيألي كده – خلصت شغلي و روحت لشقتي و انا و باتغدي رن موبايلي برقم مش متسجل عندي رديت
انا : الو
الشخص : ( صوت انثوي ) الو الاستاذ احمد **** معايا
انا : ايوه مين حضرتك
طيف : انا طيف الي كلمتك عني اميرة
انا : طيف مين و اميرة مين انا معرفش حد بالاسماء دي
طيف : يعني متعرفش اميرة
انا : لا معرفش حد بالاسم دا مين معايا دا مقلب ولا ايه ياريت مترنيش عليا تاني
قفلت في وشها و كملت اكلي و مفيش خمس دقايق كانت اميرة بترن عليا
انا : الو يا اميرة
اميرة : ايه يا حبيبي طيف رنت عليك من دقايق بس انت انكرت ليه انك تعرفني
انا : و ايه يعرفني انها طيف انا رقم غريب رن عليا مش يمكن يكون فخ
اميرة : فخ من مين
انا : معرفش مش زي ما طيف كانت بتراقبك احتمال يكون حد مراقبكم
اميرة : عندك - حق طيب طيف جمبي و عايزة تكلمك
انا : اديهاني
طيف : الو يا احمد
انا : اهلا يا مدام طيف
طيف : بلاش مدام ناديني طيف من غير القاب او اي اسم انت تحبه
انا : ماشي يا طيف ها كنتي عايزاني في ايه
طيف : كنت عايزة اتعرف عليك
انا : مش سبب مقنع لان طبعا اميرة قلتلك كل حاجة عني
طيف : دماغك دي شغالة علطول
انا : لازم تكون شغالة لانها هيا الي وصلتني لشغلي دلوقتي
طيف : بصراحة كدا انا عايزاك تنقل ميعاد بكره في فيلة اميرة
انا : فهمت بس انا مش موافق و مصر انه يكون في شقتي
طيف : ممكن اعرف السبب
انا : لان ايه الي يضمني ميكونش فيه كاميرات في الفيلا و انا مش حرتاح غير في شقتي موافقين تمام مش موافقين نلغي ولا اكننا اتكلمنا
طيف : لا منلغيش جايين شقتك في الميعاد
انا : سلام
طيف : سلام
قفلت معاها و قولت لازم اعرف اميرة حتقلها كل حاجة عني و عن جوزها ولا علاقتي بيها بس و قولت ارن عليها بكره الصبح عشان اتأكد ان طيف متسمعناش . بعد ما خلصت اكل بدأت اكمل شغل علي البرنامج طول اليوم لحد ما نمت .
تاني يوم صحيت الصبح و بعد ما فطرت ركبت عربيتي و رنيت علي اميرة و قالتلي ان طيف متعرفش حاجة عن جوزها خالد و الي تعرفه بس علاقتي بيها - وصلت لمكان تصوير الاعلان قبل الميعاد بنص ساعة و استنيت لما جيه المخرج و براجع معاه علي الي عايز اعمله و بالذات التفاصيل الصغيرة – في الميعاد المحدد وصلوا الموديلز ما عدا الموديل الاساسية ( عارضات ازياء و بيمثلوا في اعلانات ( بعد نص ساعة قولتله يبدأ من غيرها و هو قال للكل يجهزوا و بعد نص ساعة كمان وصلت و جاية تعتذر للمخرج و انا قاعد جمبه ( وصف الموديل و اسمها دينا : طولها 170 و وزنها 60 جسم رشيق جدا و رياضي مع بشرة خمري فاتح و ملامح وجه جميلة جدا و شعر اسود طويل و بزاز اقل من المتوسط في حجم برتقالة بس مشدودين و طيز صغيرة ولكن بارزة من الخلف بتناسق مع جسمها ( بصراحة هيا شدتني ليها و اعجبت بجسمها و ملامحها اوي
دينا : اسفة جدا يا استاذ علي التأخير
انا : ممكن اعرف التأخير دا سببه ايه يا انسه
المخرج : اعرفك الاستاذ احمد مدير قسم التسويق للشركة الي ليها الاعلان
دينا : اهلا استاذ احمد ( سلمت عليا ) اسفه بس كنت نايمة متأخر و راحت عليا نومة
انا : و شايفه انه سبب مقنع لتأخرك
دينا : ( برقيتلي ) انا اعتذرت علي التأخير و قولتلكم السبب من غير ما اكدب
انا : اوك ( بكلم المخرج ) يا استاذ ابدأ التصوير زي ما اتفقنا من غير الانسه
وقتها كان الكل جهز
المخرج : ثواني يا دينا اكلم الاستاذ احمد ( بعدت عننا ) يا احمد لو عايز اعلانك يكون ممتاز لازم تشارك دينا فيه لانها ممتازة في التمثيل
انا : ( فكرت شوية ) اوك قولها تيجي اكلمها
المخرج : دينا تعالي ( وصلت عندنا ) الاستاذ احمد عايز يكلمك بعد ما اقنعته
انا : انا مش بحب الاستهتار في الشغل و سبب تأخيرك مش عاجبني بس الاستاذ مقتنع بيكي يلا اتجهزي بسرعة و كفاية تأخير
دينا : ( مبتسمة ) ميرسي اوي
ربع ساعة و كانت جاهزة و بدأنا تصوير و فضلنا تلات ساعات نصور و نعيد في اللقطات كتير لحد ما خلصنا و انا طول الوقت بهزر مع الكل و افكهم و منهم دينا عشان يشتغلوا افضل و ميزهقوش – بعد ما خلصنا جات كلمتني دينا شوية و نهزر و اتبادلنا الارقام و عرفت انها صاحبة مريم الي شغالة معايا . خلصت تصوير و روحت الشركة عشان اشوف الشغل الي سايبه و مشيت مع موظفين الشركة بعد نهاية ساعات العمل .
روحت لشقتي و جايب معايا اكل جاهز و اتغديت و نمت شوية عشان اعرف اسهر مع اميرة و طيف – صحيت علي اميرة بترن عليا و عرفتني انها في الطريق و انا قومت استحميت علي السريع و مستنيهم يوصلوا – رن جرس الباب و فتحت كانت اميرة و طيف دخلوا و قفلت الباب و اميرة دخلت معايا في بوسة جامدة و جنبنا طيف - اميرة كانت لابسة فستان سهرة ضيق واصل لفوق ركبتها لونه وردي و طيف كانت لابسة بنطلون قماش ابيض و بلوزة سودة واسعة - و بعد شوية بعدت اميرة عني
انا : استني مش نتعرف علي الضيفة الاول
طيف : شايفة بيفهم مش زيك
اميرة : حبيبي واحشني مبسهوش يعني
انا : سيبكم من الكلام دا ويلا ندخل الصالون و انتي يا اميرة هاتيلنا عصير نشربه
دخلنا الصالون و قعدنا نشرب العصير و بحاول افك طيف من توترها المتوقع لحد ما فكت و قولت ابدأ بيها حطيت ايدي علي فخدها و بحسس و احنا بتكلم و هيا ممانعتش و بعدها لزقت فيها و حضنتها بايدي الشمال و صوابعي بتلمس بزازها و هنا هيا اتلخبطت في الكلام و انا ماستنيش كتير و خدت شفايفها في بوسة مثيرة و هيا اندمجت معايا علطول و ظهر حرمانها و هيا بتبوسني و انا ببوسها بخبرتي و بقفش في بزازها و هيا في عالم تاني – نزلت بايدي علي كسها و بدعك كسها جامد من فوق البنطلون و هيا هيجانها زاد و اهاتها عليت لحد ما جابت عسلها من قبل ما اقلعها عرفت انها متناكتش من راجل من فترة – نزلت علي ركبي و قلعتها بنطلونها و كلوتها الفتلة و قربت بلساني علي كسها الوري الجميل و بدأت ابوسه و الحسه و هيا هاجت اوي و حطت ايدها علي راسي و بتزقني علي كسها و بعد فترة من المص و الحس و عض زنبورها جابت عسلها لتاني مرة و بعدها وقفت انا علي رجلي و قلعت كل هدومي و قربت زبري من بقها عشان تمصه و هيا بدأت تلحس و تمص زبري بس مكنتش خبرة زي اميرة و افتكرت اميرة و ببص جمبي لقيتها بتلعب في كسها من تحت القستان و بتشاورلي اكمل مع طيف – طلعت زبري من بقها و قلعتها باقي هدومها و نيمها علي الكنبة و نمت فوقها و انا ببوسها و بحرك زبري علي كسها من بره
طيف : اممم دخله بقا يا احمد
انا : ادخل ايه
طيف : بتاعك
انا : اسمه ايه عايز اسمع اسمه من شفايفك
طيف : دخل زبرك في كسي نيكني
بدأت ادخل زبري براحة في كسها و هيا في عالم تاني و فهمت انها بتحب النيك الرومنسي
طيف : ااااااه جميل اوي يا حبيبي
بدأت احرك زبري في كسها بهدوء و هيا مندمجة مع حركة زبري و بتتأوه
طيف : اووووه زبرك كبير بس حنين اويييي
فضلت بنيكها كدا و ببوسها لحد ما جابت عسلها لتالت مرة و بعدها زودت السرعة اكتر و لسه ببوسها
طيف : اااااااه اكتر يا حبيبي اكتر اوففففف
قومتها علي رجليها و نيكتها من ضهرها و انا حاضنها و هيا سادة بايدها علي ضهر الكنبة و انا بخبط في طيزها الكبيرة و الطرية و فضلت كده لحد ما قربت انزل لبني زودت سرعة نيكي ليها اكتر
انا : اااااه عايزة لبني فين يا عسل
طيف : في كسي يا حبيبي اووووه
نزلت لبني كله في كسها و قعدت اخد نفسي جنبها علي الكنبة و اميرة قربت بسرعة و لحست كس طيف و بتبلع لبني – جات عليا اميرة و باسني و بعدها نزلت علي زبري تمص فيه و تلحسه لحد ما وقف جامد في بقها و بعدها طلعت عليا و خدت راسي بين فخادها الحسلها كسها و مفضىلتش كتير و نزلت دخلت زبري في كسها تنيك نفسها و هيا في حجري و مدياني بزازها امصهم
اميرة : اووووه الحس جامد في بزازي يا حبيبي قطعهم اااااه
فضلت في حجري لحد ما تعبت روحت قالبها علي الوضع الفرنساوي و برزع في كسها جامد لحد ما جابت عسلها
اميرة : احححح يلا نيك طيزي يا حبيبي هيا مستنياك
نقلت لطيزها و برزع فيها بكل قوتي و طيف نزلت تحتينا و بتلحس كس اميرة
اميرة : اوففف اجمد يا حبيبي اجمد و انتي يا متناكة الحسي اكتر
فضلنا علي الوضع دا لحد ما نزلت لبني في طيز اميرة و ريحنا كلنا علي الكنبة ناخد نفسنا
طيف : فين الحمام يا احمد
شاورتلها عليه و بعد ما مشيت
انا : ايه حكاية طيف و خالد جوزك و مراته الاولي
اميرة : ححكيلك بس باختصار قبل ما تيجي طيف – شيخة مرات خالد الاولي عرفت انها بتنيك خالد في طيزه و هيا الي خلته عرص عشان تعرف تتحكم فيه و في الكل بس بعد ما عرفت اني بنيك خالد جاتلي و اتخانقنا و من وقتها و مش بنكلم بعض و عرفت من طيف لما اتساحقنا مع بعض انها ناكت طيف بالصناعي في طيزها و هيا الي فتحتها و اتعودت علي نيك الطيز منها بس من فترة شيخة بطلت تنيكها لسبب كدا و هيا جات من كتر هيجانها تتناك منك
انا : اوبا دا حوار كبير بقا
اميرة : طيب اسكت عشان جاية .. انا قولتلك طيف حتعجبك
انا : ( قعدت جمبي ) طبعا عجبتني ليها طعم مميز في النيك
طيف : ميرسي و انا كمان مستمتعتش بالدرجة دي قبل كدا
اميرة : و لسه لما زبره يزور طيزك هههه عايزك يا احمد تتوصي بطيزها اصلها بتاكلها
طيف : ( اتكسفت ) يا وسخة مش كده
انا : هههه مالك لسه مكسوفة بعد الي حصل .. يلا ندخل اوضة النوم نكمل هناك
دخلنا اوضة النوم و نيكت طيف في طيزها و كانت واسعة و مهرية نيك قبل كده و طولت في نيك طيزها و متعتها و نزلت لبني في طيزها و بعد ما ريحت شوية نيكتهم اخر نيكة مع بعض و كونت متوصي بطيف و بعاملها بحنية و نزلت لبني علي بزازها و بعدها ريحنا شوية و لبسوا و مشيوا و انا نمت .
عدي شهر من غير جديد بنيك طيف و اميرة مع بعض او كل واحدة لوحدها في شقتي او فيلة اميرة او مزرعة ملك جوزهم – في غضون الشهر دا قدرت اخلص البرنامج و اختبره و كان اقوي من الي عملته في مصر- شهر في الشغل و مفيش جديد الاعلان نزل و زادت مبيعات المنتج و معاملتي زي ما هيا مع الكل و ساره بعد ما بطلت عنادها معايا بقيت بركز في شخصيتها الي كانت ورا العناد و الي شدتني ليها و ملاحظ غيرتها من مروة و مريم من هزارهم معايا و عرفت انها معجبة بيا هيا كمان و دا خلاني اهزر اكتر مع مروة و مريم عشان افرسها اكتر و كانت بتعجبني ساره لما تتعصب – مع صوفي و مروة كنت بنيك كل واحدة فيهم لوحدها و بنظم مع كل الي بنيكهم عشان صحتي – دينا كانت بتكلمني كل فترة و بتحاول بس انا بصدها و بقول لنفسي كفاية الي بنيكهم .. دلوقتي .
( احمد : " بنادي علي ريهام " يا ريهاااام يا بت تعالي
ريهام : ايوه يا احمد
احمد : تعالي عشان تحكي
ريهام : حاضر يا باشا ابدأ من فين
احمد : بعد الليلة السودة و فسخ خطوبتنا
ريهام : حاضر )
بعد ما انا روحت و كنت مهرية عياط امي كانت بتسألي مالي و انا قولتلها ان خطوبتنا اتفسخت و هيا فضلت تسألني عن السبب و انا نايمة علي سريري و ببكي جامد و مش برد عليها و هيا نزلت شقتك بس ملقيتكش فيها و انا فضلت ابكي و مكتلش ولا شربت لحد ما غلبني النوم و صحيت علي الضهر و افتكرت الي حصل و بدأت ابكي تاني لقيت امي بتسألني تاني
امي : يا بنتي قوليلي ايه الي حصل بينكم عشان تتخانقوا كدا
ريهام : هو احمد قالك ايه
امي : نزلتله لقيته بيجهز شنطه و قالي مسافر يشتغل و قالي اني اسألك
لما سمعت انك مسافر بكيت اكتر و امي خدتني في حضنها بكت علي بكايا
امي : يا بنتي متقطعيش قلبي كده و عرفيني حصل ايه
مرديتش عليها و فضلت ابكي علي الي حصل و صاحبتي الي خانتني و عملت فيا المقلب دا و عارفه انك مش حتصدقني و حاولت ارن علي امل او انجي محدش بيرد عليا – فضلت علي حالتي دي يومين ابكي ومش باكل لحد ما اغمي عليا من الارهاق و فوقت و انا في المستشفي
امي : ريهام بنتي حمد *** علي سلامتك
ريهام : ( بإرهاق ) انا فين
امي : في المستشفي انتي من قلة الاكل و البكي اغمي عليكي
ريهام : كنتي سبتيني اموت و ارتاح
امي : " بتبكي " بعد الشر عليكي يا حبيتي بتقولي ليه كدا
ريهام : احمد فين
امي : معرفتش اوصله
ريهام : سألتي محمود صاحبه
امي : لا مسألتوش
ريهام : " هنا فكرت و قولت لازم محمود يعرف المقلب الي حصل " ماما عايزاكي تجيبي محمود ليا بسرعة و لازم يجي
امي : ليه يا حبيبتي
ريهام : ماما مش وقته لازم تجيبيه هنا
امي : حاضر يا حبيبتي
فضل امي معايا شوية و بعد كده راحت لبيت محمود بعد ما عرفتها عنوانه و بعد ساعة جاتلي هيا و محمود
ريهام : ماما سيبينا لوحدنا
امي : حاضر يا بنتي
سابتنا لوحدنا و محمود كان في وشه بصة غضب عليا
ريهام : من بصتك دي يبقا احمد قالك
محمود : قالي و لولا امك صعبت عليا مكنتش جيت عايزة ايه
ريهام : انت سمعت من احمد الي حصل بس مسمعتش مني و انا عايزاك تسمعني و بعد كده لو عايز تمشي براحتك
محمود : ماشي اتكلمي سامعك
حكيتله الي حصل و انا ببكي من الي بفتكره لحد ما سمع كل حاجة
محمود : " شايف في عينيه انه صدقني " انا صدقتك بس فين الدليل علي كلامك
ريهام : صدقني يا محمود كل الكلام الي قولتهولك حقيقي
محمود : مفيش صورة ليكي مع انجي
هنا افتكرت ان انجي مكنتش بتتصور معايا و كنت بتعجب من دا و عرفت السبب
ريهام : لا مكنتش بتحب تتصور .. بس استني ليها كلام علي الواتس معايا
نادمت علي امي تديني موبايلي الي كان معاها و لما فتحت الموبايل لقيت المحادثة اتمسحت و سجل المكالمات اتمسح و فكرت ان امل مسحتهم لما كنت في الشقة
محمود : و دلوقتي حنعمل ايه
ريهام : قول لاحمد الي حكتهولك هو بيصدقك
محمود : ححاول بس متوقعش احمد قلبه اتكسر من الي حصل و مش حيصدق بسهولة
ريهام : عرفت انه سافر بس فين
محمود : الامارت سافر عشان ينساكي
بكيت جامد و لما عرفت انه اتكسر و عايز ينسي حبي و ملوموش بس انا مليش ذنب و جيه الدكتور اداني حقنة مخدر خلتني نمت – جالي محمود تاني يوم و عرفني انك مصدقتش بس قولتله لو جيبت دليل من انجي حتيجي تاخد حقي و ترجعلي
ريهام : طيب حنجيب الدليل دا ازاي
محمود : نسجلها اعتراف بالي عملته
ريهام : ازاي و احنا مش عارفين هيا فين اصلا
محمود : عرفت انها في شرم الشيخ بتتفسح
ريهام : نسافر ليه هناك
محمود : لا انتي صحتك متسمحش احنا نستني لما ترجع و تكوني انتي رجعت ليكي صحتك و بلاش بكي و تاكلي كويس عشان لما نجيب الدليل و يرجعلك احمد يشوفك كويسة و بصحتك
فضلت في المستشفي اسبوع و بعدها رجعت البيت و رجعت اكل تاني و رجعت ليا صحتي لحد ما رجعت انجي من السفر بع...
( بااااس نكملت بعدين
ريهام : ليه يا احمد مش احكي الباقي
احمد : لازم امشي الاحداث مع بعض عشان محرقش حاجة
ريهام : يعني انت تخلي ساره تحكي اكتر مني و انا سطرين و خلاص لا انا عايزة اكمل
احمد : " ضربتها علي قفاها " لازم تتضربي علي قفاكي عشان تسكتي
ريهام : " بتحسيك مكان القفي " تسلم ايدك يا باشا و انا اقول ناقصني ايه
احمد : منا عارف دا بقي كيف ليكي انتي و البت التانية - يلا امشي من قدامي
ريهام : اؤامرك " طلعت من الاوضة " )
بعد مرور الشهر و في يوم بعد ما خلصت شغل و دخلت عمارتي و بركب الاسانسير لقيت فيه اللوا كمال
انا : كمال باشا حمد *** علي السلامة
كمال : ا*** يسلمك ايه مش نطلع لشقتك تعزمني علي فنجان قهوة
انا : لا احنا نتغدي الاول و بعدين نشرب قهوة
طلعنا لشقتي و اتغدينا و احنا و بنشرب قهوة اتكلمنا
انا : البرنامج خلص يا باشا و اختبرته كمان
كمال : و مستوي الحماية
انا : اعلي من الي معاكم شوية
كمال : تمام
انا : و الي معاكم عايز منه نسخة عشان احدثه و اعلي مستوى الحماية
كمال : بكره بعد مشوارنا حيكون عندك نسخة
انا : مش ناوي تقولي ايه الموضوع دا
كمال : الموضوع ان دولة الامارات عايزة نسخة شبه برنانج الحماية الي عندنا
انا : يعني البرنامج الي انا كنت شغال عليه ليهم
كمال : ايوه و بكره انت جاي معايا عشان نديه ليهم و تتعرف علي اللوا فيصل
انا : طبعا اللوا فيصل عارف عني كل حاجة
كمال : ههههه اكيد و هو الي حيأمنك هنا
انا : و يعرف عني من امته
كمال : يعرف من أيام قليلة بعد صدور الاوامر
انا : نفسي اعرف انت شغال فين بالضبط في الجيش
كمال : حقولك انا شغال في المخابرات الحربية
انا : تمام و اتوقع اللوا فيصل في المخابرات الحربية الاماراتية
كمال : ههههه صح – بكره انت مش رايح الشغل و النهرده بالليل بعد ما تعرف حريمك تروح فندق **** و حتلاقي حجز باسمك و يكون معاك البرنامج و طقم لمشوار بكره غير كده متجيبش حاجة
انا : ههههه و كمان عرفتوا موضوع الحريم طيب بلاش تكسفني يا باشا و ضاري عليا
كمال : انت بتتكسف ههههه طب ازاي و قدرت توقع كل الحريم دي
انا : بعد ما اتعشي حكون في الفندق يا باشا
كمال : ههههههه ماشي و لما توصل الفندق افصل الموبايل .. اشوفك بكره
انا : سلام يا باشا
نزل و انا رنيت علي كل الستات و عرفتهم اني بكره حقفل موبايلي و قولتلهم اني عايز يوم اريح اعصابي فيه و فضلت اكلمهم لحد بالليل – اتعشيت و حملت البرنامج علي فلاشة و جهزت الطقم الي حاخده معايا و ركبت تاكسي للفندق الي كان في ابوظبي و لقيت فعلا حجز باسمي و دخلت الاوضة لقيتها مزدوجة بسريرين استغربت - طلعت الموبايل فصلته و فتحت التليفزيون اتسلي – بعد حوالي ساعة الباب خبط و بفتح لقيت قدامي شاكر سلمت عليه و عرفت انه حيبات معايا و فضلنا نتكلم و نقضي وقت لحد ما نمنا .
صحينا الصبح فطرنا و لبسنا و طلعنا قدام الفندق كانت مستنيانا عربية و وصلتنا لفيلا حوليها جنينة كبيرة و فيها حرس كتير و بعد ما دخلنا كان اللوا كمال و معاه زي ما عرفت اللوا فيصل و بعد السلامات و التعارف
كمال : البرنامج معاك يا احمد
انا : ايوه اتفضل ( اديته الفلاشة و هو اداها للوا فيصل )
فيصل : اللوا كمال عرفني ان مستوي حماية البرنامج اقوي من الي معاه
انا : ايوه و نفس امكانيات الي عنده بس طريقة برمجته مختلفة شوية
فيصل : تمام ( طلع شيك ) و دي هدية شكر لمجهودك
بصيت في الشيك لقيته بعشرة مليون دولار
انا : مبلغ كبير علي هدية يا فندم
فيصل : لان مجهودك مش عادي لازم الهدية تبقي مش عادية
كمال : شكرا يا سيادة اللوا علي الهدية و دلوقتي نتكلم في الموضوع التاني
فيصل : تمام ( وجهلي الكلام ) دلوقتي يا احمد انت بقيت طمع لكل العالم سواء دول او منظمات بسبب الي تقدر تعمله و عشان كده اتفقنا انا و اللوا كمال علي حمايتك و مراقبتك من بعيد و نتدخل لو لزم الامر و حبينا نعرفك عشان تبقي معانا في الصورة
انا : بس انا عامل احتياطاتي و محدش يعرف عني حاجة غيركم بس
كمال : كل العالم يعرف ببرنامجك و عايزين يمتلكوه او يكون عندهم زيه بس محدش يعرف انت مين لحد دلوقتي و المراقبة دي عشان لو اكتشفت نقدر نحميك بسرعة
انا : تمام يا باشا
فيصل : انت حتكمل حياتك عادي ولا اكننا اتقابلنا و احنا حنراقبك و نحميك من بعيد
فضلت قاعد معاهم للعصر و بعدها رجعت الفندق و هناك اداني شاكر فلاشة عليها البرنامج الي كنت عملته في مصر و قولتله ان بكره حيكون جاهز بالتحديث الجديد – روحت شقتي و بعد ما شغلت موبايلي جاتلي رسايل كتير من الشغل اني مروحتش النهرده و رسايل من طيف عايزاني اقبلها – رديت علي الكل و طيف اتفقت معايا بكره في المزرعة لوحدنا زي ما طلبت و بعدين اشتغلت علي تحديث البرنامج لحد ما خلصته و نمت .
صحيت الصبح رنيت علي شاكر و اتفقت يستناني في مكان معين ياخد الفلاشة و نزلت ركبت عربيتي و روحت المكان الي اتفقنا عليه و فعلا اديته الفلاشة و انا روحت الشغل و دخلت القسم بتاعي و رحبوا بيا و اطمنوا عليا لاني قولتلهم اني كنت عيان بس مروة تعرف غير كده و شوفت في عينين ساره قلق عليا بس متكلمتش غير سؤال بسيط زي الكل و في نفس اليوم لقيت ساره جاتلي المكتب و اتكلمنا
ساره : اخبارك ايه النهرده لسه تعبان
انا : لا النهرده احسن بكتير شكرا يا انسه ساره
ساره : استاذ احمد ممكن بلاش تكلمني بتكليف زيادة و تقولي انسه ساره و عاملني زي الكل
انا : مش انتي الي عايزه كده من اول ما اشتغلنا مع بعض
ساره : كانت غلطة و انا اسفه كفايا علي كدا
انا : و فيها ايه لما اكلمك باحترام
ساره : كفايا حواجز بينا و نتعامل زي الصحاب و زي معاملتك مع كل الناس و كان عندك حق
انا : اوك براحتك و من دلوقتي اقولك ساره و انتي قوليلي احمد
ساره : ماشي يا احمد ممكن تقبل عزومتي النهرده علي العشا في مطعم انا بحبه حيعجبك
انا : اسف الليلة مقدرش خليها بكره
ساره : تمام بكره
مشيت من مكتي و هيا مبتسمة و انا سعيد لاني انجذبت ليها و شكلي بدأت احبها و كنت عايز اقرب اكتر – خلصت شغل و رنيت علي طيف قالتلي اروحلها المزرعة – وصلت المزرعة و طبعا مفيش حد فيها و بعد ما دخلت عربيتي و رنيت الجرس فتحتلي طيف و كانت لابسة روب حرير شفاف دهبي و تحته بيبي دول اسود دخلت و خدتها في بوسة لخمس دقايق و بقفش في بزازها و طيزها – خلصنا بوس و طلعنا علطول لاوضة نوم و نمنا علي السرير زي ما هيا بتحب – نايم فوقها و ببوسها و زبري من فوق الهدوم علي كسها
طيف : مممم بعشقك يا احمد
قومت قلعت هدومي و هيا قلعت هدومها و بقينا ملط و نيمتها علي ضهرها و انا نزلت علي ركبي علي طرف السرير و بلحس في كسها
طيف : اووووه لسانك جميل اوي اكتر يا حبيبي
بلحس في شفايف كسها و بعض زنبورها و صباعي جوا خرم طيزها
طيف : اوففففف دخل صباعك اكتر في طيزي المتناكة يا احمد
دخلت صباعين و مكمل مص و لحس في كسها لحد ما جابت عسلها و بعدها قومت و خليتها تمص زبري و تبله و انا بايدي بقفش في بزازها – خليتها تفلقس علي طرف السرير و ترفعلي طيزها و انا من وراها بمشي زبري علي خرم طيزها و الي عارف بتهيجها اوي
طيف : ااااااه يا احمد الحركة دي بتتعبني دخل زبرك علطول في طيزي القحبة
انا : عارفك طيزك هيا الي بتهيجك يا شرموطة
دخلت زبري كله مرة واحدة في طيزها الواسعة و برزع فيها جامد و طيزها بتترج
طيف : احححح نيك اكتر يا احمد افشخ طيزي الي مش بتشبع دي
فضلت ارزع جامد في طيزها و انا مستمتع لحد ما لمحت حد ورانا بيتفرج علينا و ببص ورايا لقيت ...
و كدا يكون انتهي الجزء السادس اتمني يكون عجبكم
لا تبخلوا عليا بمشاركاتكم و رأيكم لان دا هو الي بيشجعني اني اكتب اكتر .. تحياتي
الجزء السابع
ببص ورايا لقيت ست باين عليها كبيرة في السن ماسكة موبايل و بتصورنا و علي وشها ابتسامة – انا لما شوفتها اتنفضت و طلعت زبري من طيز طيف و ضاريته بسرعة بتي شيرت كان علي الارض و طيف انتبهت و بست متحركتش
انا : انتي مين و بتعملي ايه هنا
الست : ههههههه وقفت ليه كملوا ( قفلت موبايلها بعد ما عملت حاجة عليه ) انا شيخة مرات جوز الشرموطة الي جنيك
انا : ( بصيت علي طيف و الي كانت باصة للارض ) انا عايز افهم دا معناه ايه
شيخة : معناه ان رقبتك بقت تحت ايدي و سيبك من الشرموطة مش حترد عليك
انا : و انتي عايزة مني ايه
شيخة : ( بتقلع هدومها ) حتعرف بعدين و دلوقتي عايزاك تنيكني و تكيفني يا مز انت
انا : و لو منفذتش و خدت موبايلك الي صورتيني بيه
شيخة : عاملة حسابي و بعت منه نسخة لناس عشان لو عملت حاجة ليا يتصرفوا لو منفذتش الي انا عايزاه حخلي جوزي الي شغلك عنده يقتلك
فكرت شوية و قولت اجاريها لحد ما اعرف اعمل ايه و كانت هيا قلعت كل هدومها
( وصف شيخة : الطول حوالي 170 و الوزن 65 جسمها رشيق بس فيه ترهلات من اثر السن شعرها اسود طويل و ملامح وشها جميلة و لون بشرتها خمري فاتح بزاز متوسطة مدلدلة و طيز صغيرة (
نامت هيا علي السرير و علي وشها ابتسامة
شيخة : عايزاك تنيكني و تشرمطني عايزة اتفشخ
انا : بس كده من عنيا
زبري كان لسه واقف لاني كنت بنيك طيف و في قمة اثارتي – مسكت زبري و دخلته في كسها علطول من غير مصه و كان كسها غرقان من عسلها و انا ماسكها من وسطها و برزع فيها بغباوة
شيخة : ااااااه ايوه كدا عايزاك تطلع غضبك في كسي اووووه زبرك جميل
فضلت برزع فيها فترة و بعدها قلبتها علي بطنها و مسكت وسطها تاني و كملت رزع و نيك في كسها جامد و انا مش مركز في المتعة اقد ما بطلع غلي فيها و ببص جمبي لقيت طيف بتلعب في كسها و لما عينيها جات في عينيا بصت علي الارض
شيخة : ااااااه بجيب يا يواد بجيب عسلي احححح زبرك مكيفني اوي كمل
طلعت زبري من كسها و دخلته في طيزها علطول و الي طلعت واسعة و متناكة منها كتير اكني دخلت زبري في مغارة و فضلت ارزع بكل قوتي بغل و طولت اوي لاني مش مركز في المتعة لحد ما جبتهم جوا طيزها
شيخة : احححح لبنك سخن يا واد
بعد ما خدت نفسي بلبس هدومي عشان امشي
شيخة : استني يا قمر انت
انا : عايزة ايه
شيخة : عايزاك في حاجتين اولهم انت بقيت بتاعي وقت ما احب اتناك منك ارن عليك و تسيب الي في ايدك و تجيلي مهما كان الوقت ماشي يا مز انت
انا : ( ماسك اعصابي ) و الحاجة التانية
شيخة : عايزاك توقعلي اميرة تحت رجلي زي ما جيبتك تحت رجلي هههههه اصل ما يجيبهاش غير كسها
انا : لينا كلام تاني سلام
لبست هدومي و طالع من الاوضة
شيخة : مش عارفة وقعت اميرة علي المز دا ازاي دا كنز
طلعت من الفيلا و ركبت عربيتي و سايق بسرعة و متعصب و بصرخ
انا : انا شوية شراميط يضحكوا اناااااا
وصلت العمارة و طلعت لشقتي دخلت و رزعت الباب ورايا و بسرعة فتحت اللاب و فتحت برنامج الهكر و هكرت موبايل طيف و طلعت منه رقم شيخة و عشان اتأكد هكرت موبايل خالد و اتأكد من رقم شيخة و هكرته و بعد ما دورت لقيته مبعتتش الفيديو لحد و كانت بتشتغلني روحت مفرمت موبايل طيف و شيخة و بعد ما خلصت قفلت اللاب و بفكر في حصل و بجمع كل الي حصل و عرفت اني كبري لشيخة عشان تزل اميرة استحقرت نفسي لاني كنت بالسذاجة دي و اتعصبت جامد و فضلت اكسر في اي حاجة قدامي و ايدي اتجرحت من الزجاج و مفقتش غير علي جرس الباب بيرن و الباب بيخبط في نفس الوقت – روحت فتحت لقيت قدامي صوفي و وشها مخضوض
صوفي : في ايه يا احمد ... ايه دا ايدك بتنزف
مسكت ايدي و راحت جابت قماشة حطتها علي الجرح
صوفي : فين شنطة الاسعافات
انا : في المطبخ
راحت جابتها و ضمدت لي الجرح و بتكلمني و انا مش برد عليها و دماغي شغالة ازاي انتقم
صوفي : احمد يا احمد انت معايا
انا : ايه يا صوفي
صوفي : مالك عملت كل دا ليه انت بهدلت الشقة و جرحت نفسك
انا : حد اهاني بس مش حعديها
صوفي : و يستاهل كل الي عملته دا
انا : صوفي سيبيني دلوقتي عايز ابقي لوحدي
صوفي : لا مش حسيبك في الحالة دي مم..
انا : ( بصوت حاد ) صوفيييي قولتلك سيبيني
صوفي : حاضر حاضر متزعلش بس لازم تروح المستشفي
طلعت من الشقة و سابتني و انا بفكر اتصرف ازاي عشان انتقم من شيخة و طيف – رنيت علي اميرة
اميرة : الو يا حبيبي
انا : ( بجدية ) اميرة عايز جوزك يكون عندك بعد ساعة و عايزه ميقولش لاي مخلوق انه جايلك تماما
اميرة : في ايه يا احمد
انا : اسمعي الكلام و لما يجيليك قوليله اني عايزك انت و هو في موضوع مهم
اميرة : فهمني موضوع ايه المهم
انا : لما اجي افهمك و تأكدي عليه محدش يعرف انه جايلك
اميرة : حاضر يا احمد
قفلت معاها و فضلت في الشقة برتب الي حعمله في طيف و شيخة – نزلت روحت المستشفي و خيطولي الجرح الي كان واجعني و كان كبير و انا حاسس اني مرهق ممكن عشان الدم الي نزف .
بعد ما طلعت من المستشفي روحت لفيلة اميرة و بعد ما دخلت و اميرة و خالد شافوني و شافوا ايدي
اميرة : ايه الي حصل يا احمد
خالد : احمد حصل ايه
انا : سيبكم مني دلوقتي خالد شيخة مراتك تعرف ايه عن علاقتي باميرة
اميرة : شيخة هو في ايه
انا : استني انتي .. رد يا خالد
خالد : متعرفش اي حاجة عنكم و مزكرتش اسمك اصلا قدامها
انا : شيخة تعرف علي علاقتي باميرة
اميرة : ازاي ... اوعي تكون الي في بالي
انا : هيا
خالد : تقصدوا ايه
اميرة : خالد سيبنا لوحدنا شوية
فهمت ان خالد ميعرفش حاجة عن علاقة طيف و شيخة
خالد : انا مش فاهم حاجة
اميرة : احمد لو مش عايز حاجة من خالد تاني سيبه يمشي
انا : خلاص روح انت يا خالد
خالد : يعني ايه مش فاهم و ازاي شيخة تعرف بعلاقتكم
اميرة : انا حبقي افهمك كل حاجة بعدين امشي دلوقتي
مشي خالد و انا قعدت و حاسس اني دايخ
انا : اميرة هاتيلي كوباية عصير
اميرة : حاضر ثواني
راحت جابتلي عصر و انا شربت الكوباية كلها
اميرة : فهمني ايه الي حصل
حكيتلها كل الي حصل مع طيف و شيخة
اميرة : يا شراميط .. و ايدك ايه الي حصلها
انا : كنت متعصب و جرحتها مش مهم دلوقتي المهم انا عايز اخد حقي منهم
اميرة : و انا تحت امرك
انا : حتسمعي كل الي حقوله ليكي و تنفذيه بالحرف
قولتلها علي الي مفروض تعمله و بعدها مشيت من عندها اتعشيت في مطعم و روحت و كان جسمي مرهق و ايدي وجعاني - نمت علطول مع انه لسه بدري علي وقت نومي .
صحيت الصبح علي المنبه و بعد ما فطرت و لبست روحت الشغل – الكل بعد ما شاف ايدي بيسأل ايه الي حصل و بيتطمن عليا و انا قولتلهم اني جرحت ايدي بالغلط – قبل ما يخلص يوم الشغل دخلت ساره مكتبي
ساره : عامل ايه يا احمد
انا : كويس يا ساره و انتي
ساره : انا تمام .. لو حاسس انك تعبان يا احمد بلاش نخرج النهرده
انا : لا خارجين في ميعادنا بالليل
ساره : تمام .. حتجيلي ولا نتقابل في المطعم
انا : بقول نتقابل في المطعم هو اسمه ايه
ساره : اسمه *** و عنوانه *** .. بس لو مرهق بلاش نخرج ال..
انا : ساره انا قولت خارجين خلاص
كملنا كلام في الشغل و بره الشغل و هزرنا و ضحكنا و نسيت معاها المشكلة الي عندي .
بعد ما خلص الشغل روحت لشقتي و غيرت هدومي و ببص في الموبايل لقيت نور باعتالي رسايل علي الواتس – رديت عليها و هيا مفيش دقيقة ردت عليا و طلبت اكلمها مكالمة فيديو وافقت
انا : اهلا يا نور
نور : اهلا يا سيدي وحشتني اوي
انا : عاملة ايه
نور : انا بتعذب بعيد عن رجلك يا سيدي و مقدرتش انساك
انا : نور انا بره مصر
نور : عارفة و عشان كده بستأذن منك اجي ازورك وحشتني اوي يا سيدي
انا : تيجيلي .. و جوزك حتقوليله ايه
نور : جوزي لما قولتله اني مسافره و قولتله يجي معايا قالي مش فاضي عندي شغل
انا : طب ما اديكي مقرره تيجي عايزة اذني ليه
نور : لا القرار قرارك و لو قولتلي مجيش مش حاجي
انا : ( فكرت و قولت لنفسي وحشني جسمها و طاعتها ليا ) تمام تعالي
نور : ( بفرحة ) شكرا اوي يا سيدي انا فرحانة اوي
انا : جاية امتي
نور : بعد اسبوع و لما احجز تزكرة الطيران حبقي اكلمك
فضلت اتكلم معاها حوالي ساعة و هيا فرحانة و عرفتني اني نجحت بتقدير جيد جدا – قفلت معاها و اكلت و نمت شوية اريح جسمي – صحيت علي موبايلي بيرن و بشوف مين لقيت شيخة بترن ( كنت سجلت رقمها )
انا : الو
شيخة : ايوه يا قمر
انا : مين معايا
شيخة : انا شيخة يا مز انت عرفتني
انا : عرفتك اؤمري
شيخة : اميرة حترن عليك و تعرفك انك تروحلها بكره
انا : عرفتي من طيف طبعا .. و المطلوب ايه
شيخة : المطلوب زي ما صورتك امبارح مع طيف حصورك مع اميرة و مش حيفرق معاك اذا كونت متصور مرة او اتنين
انا : حتعملي نفس الي عملتيه امبارح
شيخة : ايوه و حتكون طيف معاكم و حتساعدك
انا : تمام حاجة تاني
شيخة : يا سلام يا مز
قفلت معاه و بعد شوية رنت اميرة
انا : الو
اميرة : الو يا حبيبي حصل الي طلبته
انا : تمام خلينا علي خطتنا
قفلت معاها و بشوف الساعة لقيت قدامي ساعتين علي ميعادي مع ساره - روحت للحلاق ظبطت دقني و شعري و رجعت الشقة استحميت و لبست بدلة شيك و حطيت برفاني المفضل و رنت ساره تأكد الميعاد – روحت المطعم قبل الميعاد بربع ساعة و قعدت مستني ساره و الي جات علي الميعاد و علي وشها ابتسامة جميلة اوي - كانت لابسة فستان سهرة طويل لونه سماوي كان محترم و شيك اوي مع مكياجها الهادي كانت ملكة في عينيا – قومت ارحب بيها و اعمل فيها جنتل مان قعدتها علي الكرسي و رجعت قعدت تاني و طلبنا الاكل – كلنا و بعدها فضلنا نتكلم و نضحك مع بعض حوالي ساعة و انا حسيت اني اتشديت ليها اكتر- بعدها قومنا حاسبت انا و اتمشينا شوية و فضلنا نتكلم و شايف في عينيها فرحة كبيرة و انا فرحان كمان فكرتني بفرحتي مع ريهام .. لما افتكرت ريهام وقفت كلام معاها واتحولت ابتسامتي لتكشيرة و افتكرت الي حصل و الي كنت نسيته بالحوارات الي بتحصل هنا و مفوقتش غير علي صوت ساره
ساره : احمد مالك
انا : لا مفيش ان..
( ساره عرفت دلوقتي كنت سرحان ليه
انا : ايه يا جزمة مش تستأذني قبل ما تخشي
ساره : و استأذن ليه
انا : مش يمكن في حاجة مش عايزك تشوفيها
ساره : حاجة زي ايه
انا : يوووه مش حنخلص .. طب يلا كملي انتي
ساره : حاضر )
بعد ما اتصالحت معاك حسيت براحة بس مطولتش لقيتك بتهزر و تضحك مع الكل و خصوصا مروة دا خلاني اشيط و اتعصب و احاول استفز مروة بأي حاجة و انت مش بتهزر معايا و فضلت كدا فترة كبيرة و كل شوية اتعصب اكتر لحد في يوم كنت في اوضتي ببكي و لقيت امي دخلت اوضتي
ماما : ( خدتني في حضنها ) مالك يا حبيبتي بتبكي ليه
ساره : احمد الجزمة
ماما : ماله
ساره : بيهزر مع البت مروة و مريم كمان و مطنشني
ماما : و انتي زعلانة ليه و بتبكي
ساره : زودها اوي يا مامي و مش حاسس بيا
ماما : و انتي قولتيله حاجة عشان يحس بيكي
ساره : ...
ماما : يا حبيبتي لازم تنسي عندك و تحاولي تقربي منه قبل ما يروح خالص من ايدك
ساره : تقصدي ايه
ماما : انتي بتحبيه يا ساره
ساره : لا مش بحبه ان...
ماما : يا ساره انا امك و بفهمك اكتر من نفسك تقدري تفهميني انتي بتبكي عشان بيهزر مع البنات ليه
ساره : ...
ماما : دي اسمها غيرة و دا معناه انك بتحبيه
ساره : و انا اعمل ايه
ماما : قربي منه و شوفي هو حيقرب منك
ساره : متأكده
ماما : طبعا يا حبيبتي انتي مش شايفة جمالك دا كل الرجالة الي في العيلة عايزين رضاكي
ساره : ... يعني اقرب منه اكتر
ماما : اكيد الواد لسه مش مرتبط و اكيد واحدة قريب حتفوز بيه و لازم انتي تحاولي و تشوفي هو حيقربلك ولا لا
ساره : و لو هو مهتمش ليا
ماما : وقتها انسيه يا بنتي لانه مش معجب بيكي بس لازم تحاولي عشان متندميش
مشيت امي و سابتني و انا بفكر لازم اقرب منك اكتر بس لسه مش قادرة بعد ما قولتلك في الاول انك تتعامل معايا بحدود - فضلت فترة كدا لحد ما مقردتش اصبر اكتر و انا شايفاك طول الوقت بتضحك مع مروة و مريم – يومها روحتلك المكتب و قولتلك ..
( احمد : قولتلهم الي دار بينا خشي علطول علي الي بعد كده
ساره : انت منسيتش حاجة ابدا .. ماشي )
بعد ما طلعت من مكتبك كنت طايرة من الفرحة اني قدرت اقرب منك و لقيتك مش ممانع و يومها روحت و انا بغني و سعيدة و امي لما شافتني
ماما : شكلك رايقة و فرحانة اتوقع قربتي من احمد
ساره : ايوه و هو مكنش ممانع و اتلكمنا و ضحكنا كتير
ماما : حلو اوي و ايه كمان
ساره : عزمته علي العشا بكره في مطعمي المفضل
ماما : هايل اوي استغلي الفرصة دي و حاولي تجسي نبضه هو مشدودلك ولا لا
ساره : دا الي حعمله مع اني شايفاه معجب بيا
ماما : متسبقيش الاحداث و استني لبكره عشان تتأكدي
سيبتها و دخلت اوضتي فرحانة اوي و بدأت ادور البس ايه بكره و معجبتنيش حاجة و بعد ما اتغديت طلعت مع امي للمول و قضينا هناك اليوم و اشترينا فستان اخرج بيه معاك .
تاني يوم كنت في الشغل و انا في منتهي السعادة لقيتك داخل و ايدك متعورة انا زعلتلك اوي اكن روحي اتجرحت و فضلت طول اليوم مزاجي متعكر و شايفاك مش في حالتك سرحان و كمان مرهق و قبل ما يخلص الشغل روحتلك عشان اتطمن عليك و الغي او أجل الميعاد بس انت مرضيتش و بعدها فضلنا نتكلم و انت رجعتني تاني لفرحتي و نسيت ايدك المجروحة - بعد ما روحت و انا سعيدة اتغديت و بدأت اتجهز لميعادنا و روحت الكوافير و رجعت لبست الفستان و امي معايا و فرحانة لفرحتي و قبل الميعاد بنص ساعة ركبت عربيتي و روحت المطعم و لقيتك هناك مستنيني و لما شوفتك و شوفت شياكتك و اناقتك حسيت اني بحلم – لما قربت من الطرابيزة لقيتك قومت رحبت بيا و قعدتني علي الكرسي الحركة دي خلت قلبي كان حيقف من السعادة – اكلنا و فضلنا نتكلم و نهزر و انا مش عايزة الوقت يمر – قومنا نتمشي شوية و نهزر و في وسط سعادتي دي لقيتك مرة واحد سرحت و وشك كشر وقتها انا فكرت و قولت انت مالك و جيه في بالي انك زعلان عشان بتهزر معايا كده و نست الي عملته معاك اول ما جيت الشغل و ..
( احمد : ثواني بس هو دا الي جيه في بالك
ساره : ايوه وا***
احمد : هههههه طيب كملي كملي
ساره : ضحكت ليه
احمد : مفيش يلا كملي
ساره : " ضربت بوز " لا مش حكمل غير لما تقولي
احمد : " لسعتها قفا " ها عرفتي
ساره: " بتحسس علي قفاها " عرفت يا كبير
احمد : طب قومي يلا برا متكمليش
ساره : اس..
احمد : انتي لسه حتتكلمي " لسعتها قلم كمان "
ساره : حاضر حاضر يا كبير من غير ما تزعل " طلعت برا الاوضة "
احمد : كنت بقول ايه قبل ما تيجي .. ايوه )
بعد ما قضيت السهرة مع ساره روحت لشقتي نمت و انا سعيد و مش عايز افكر في حاجة تعكنن عليا .
تاني يوم صحيت و روحت الشغل و ساره شايفها طول اليوم نشيطة و سعيدة علي غير العادة و بتهزر مع الكل و معايا و الدنيا جميلة – الكل مستغرب بس انا عارف السبب و حسيت اني بدأت احبها مش بس اعجاب – بعد ما خلص الشغل روحت لشقتي اتغديت و روحت الجيم و فضلت اتمشي علي خفيف علي المشاية لحد ما جاتلي صوفي
صوفي : اخبارك ايه يا احمد النهرده
انا : صوفي عاملة ايه انا جاي الجيم مخصوص عشانك
صوفي : في حاجة
انا : عشان امرين الاول انا بعتذرلك علي الي حصل من يومين و اني زعقت فيكي و زعلتك
صوفي : لا انا مزعلتش لاني قدرت موقفك وقتها و غضبك الكبير .. الامر التاني
انا : عايز منك حباية فياجرا من الي معاكي
صوفي : هههههه ايه عندك حرب و عايز مساعدة
انا : حاجة زي كده
صوفي : اوك بعد ما تخلص تمارين نروح مع بعض و اديلك الحباية
انا : يلا بينا دلوقتي
روحت معاها شقتها واديتني الحباية و كانت عايزاني انيكها بس انا صديتها بزوق – طلعت من عندها و دخلت شقتي نمت شوية و صحيت علي اتصال اميرة و قالتلي تعال بعد ساعة – لبست هدومي و طلعت كنت عندها بعد ساعة و قبل ما ادخل خدت حباية الفياجرا .
دخلت و اميرة طبعا استقبلتني و ختها في بوسة جامدة و دخلنا كانت طيف في الصالون و بعد القعدة شوية طلعنا اوضة النوم و قلعنا هدومنا و خدت اميرة علي السرير ابوسها و امص بزازها و كسها و بحاول اطول لحد ما وصلت شيخة لينا – بعد ما وصلت و بتصونا و انا لاحظتها قومت بسرعة ماسكها و اميرة قامت رشت علي وش طيف مخدر
شيخة : ايه دا بتعمل ايه يا حيوان
انا : حوريكي بعمل ايه
كنا مجهزين كل حاجة انا قدرت امسك شيخة و اميرة خدرت طيف و الي فقدت وعيها بسرعة و بعدها جات اميرة و كتفنا شيخة بالحبال و كتفنا طيف كمان و سيبناها علي الارض جنب السرير
شيخة : بتخوني يا كلب ( تفت علي وشي )
انا : ( مسحت وشي و ضربتها قلم جامد ) الكلب دا حيخليكي تبوسي رجله عشان يرحمك – صوري يا اميرة الي حيحصل
قبل ما ترد شيخة كنت ضاربها قلم تاني علي وشها و بعده تالت و رابع و خامس و بقي وشها احمر و بقها بينزف دم و هيا بتدمع – وقتها كانت الحباية اشتغلت و زبري وقف جامد و انا جسمي سخن روحت مدخل زبري في بقها بعنف و بضربها علي راسها من ورا عشان يدخل اكتر و هيا مستحملتش و رجعت
اميرة : يقرفك يا وسخة كدا بهدلتي سيدك
كملت نيكها في بقها بعنف و هيا بتبكي بحرقة و بتترجاني اقف كل ما اطلعه من بقها – بعدها نيمتها علي بطنها و غيرت ربطها و خليت كل ايد مربوطة علي طرف السرير و رجليها مضمومين و مربوطين في بعض و خليتها تفلقس طيزها و جيبت معلقة مطبخ خشب كبيرة و بعدها روحت مدخل زبري في كسها من وراها و بالوضع دا كان متعب ليها اكتر و بدأت ارزع زبري جامد في كسها و في ايدي المعلقة و بضربها علي طيزها اوي و هيا بتصرخ بعلو صوتها مع كل ضربة علي طيزها
اميرة : ( راحت لوش شيخة و بتصورها و بتضربها علي وشها ) انتي يا شرموطة يا متناكة تضحكي علي سيدك احمد دا انتي حتتفشخي الليلة
كملت ضرب علي طيزها و بنيكها بزبري في كسها و مش عاتقها و هيا بتصرخ
شيخة : ااااااه سامحني يا احمد
اميرة : ( ضربتها بالقلم ) اسمه سيدك يا وسخة
شيخة : سامحني يا سيدي غلطة و مش حتتكرر اااااه طيزي مش قادرة
انا : لسه مخدتش حقي
شيخة : ابوس رجلك سامحني اييييي طيزي و كسي اتهروا
طلعت زبري من كسها و دخلته في طيزها و بايد ماسك شعرها و بشده جامد و الايد التانية ماسك المعلقة الخشب و بضربها علي طيزها و ضهرها و نسيت ايدي المجروحة و الالم - طيزها زرقت من كتر الضرب و هيا موقفتش صريخ – بعد فترة و انا لسه بفشخ شيخة لقيت طيف بتفوق من التخدير سيبت شيخة و روحت لطيف الي كانت مربوطة و مرمية علي الارض
انا : دورك يا لبوة انا تضحكي عليا
طيف : سامحني يا احمد مقدرتش اقولها لا هيا...
انا : هوسسسس انت دلوقتي حتتفشخي و اتكيف منك بعد ما خلصت علي الشرموطة شيخة
رفعتها فكيتها و نيمتها فوق شيخة و هيا لما شافت منظر شيخة دمعت
طيف : سامحني يا احمد غصب عني وا***
انا : اسكتي بدل ما ازود الي ناوي اعمله
خليتها تفلقس فوق شيخة و دخلت زبري في طيزها و بدأت ارزع فيها و بضربها بالمعلقة علي طيزها و هيا بتصرخ تحتي و اميرة بتصور و مبتسمة
اميرة : عشان تمشي ورا الشرموطة الكبيرة تاني
فضلت انيكها في طيزها و بضربها و هيا مستحملتش كتير زي شيخة و بتصرخ جامد و بتحرك جسمها زي التعبان بتحاول تهرب من تحتي و انا ماسكها كويس – بعد ما قرب انزل لبني خليت اميرة توقف تصوير و تجيلي انيكها لحد ما نزلت لبني في كسها – بعد ما ريحت شوية قومت دخلت الحمام مع اميرة و سايب اللبوتين مربوطين علي السرير و نيكت اميرة في الحمام و بعدها طلعت لبست هدومي و كلمت شيخة و طيف
انا : دا جزاكم عشان تستغفلوني و الفيديو الي اتصور ليكم معايا و مع اميرة
شيخة : اؤمرني يا سيدي عايز ايه
انا : فكيهم يا اميرة
فكيتهم اميرة و شيخة نزلت باست رجلي و وراها طيف
شيخة : احنا اسفين يا سيدي غلطة و سامحنا
انا : دلوقتي انتوا الاتنين بقيتوا كلاب و خدامين تحت رجلي انا و اميرة
شيخة : الي تؤمر بيه يا سيدي
انا : وقت ما اعوزكم تيجوا حالا و تسيبوا الي وراكم فاهمين
شيخة و طيف : فاهمين
انا : عارف ان الفيديو الي معاكم اتمسح لاني انا الي هكرت موبايلاتكم و الفيديو الي معايا انا و اميرة لو خالفتوا اي امر لينا اسهل حاجة نخفي وشنا و صوتنا و ننشره علي النت و نبعته لعيلتكم
شيخة : ( بتبكي ) انا خدامتك و حفضل كدا طول حياتي بس ارجوك متفضحنيش
انا : كدا اتفقنا يلا علي بيتكم
روحوا و شايف شيخة بتبكي و مش قادرة تمشي وشها فيه دم و احمر من الضرب و طيزها ازرقت و كبريائها اتكسر – طيف كانت اقل منها في البهدلة بس بتبكي بحرقة اكتر لانها استغلتني و مشيت ورا كلام شيخة و كانت عايزة تتكلم بس قولتلها مش وقته .
بعد ما مشيوا قعدت مع اميرة و بنضحك و خدت منها الفيديو و قولتلها بعد ما اخفي وشي حبعتلها نسخة منه – روحت شقتي و انا في اخر انبساط و نمت و انا حاسس اني خدت حقي و كسرت شيخة الي كانت عايزاني ابقي تحت رجليها ...
و بكدا يكون الجزء السابع خلص
اتمني يكون عجبكم و مستني رأيكم فيه لان دا الي بيديني طاقة اكتب و اكمل اكتر .. تحياتي
الجزء الثامن
صحيت تاني يوم و انا سعيد و رايق و روحت الشركة اشتغل و كان يومها فيه اجتماع للادارة و بعد ما جهزت كل التقارير روحت الاجتماع و كان مفيش حاجة جديدة غير عدم ثقة محمد ابن خالد فيا و دا كان واضح في معاملته ليا كل ما اشتغل معاه في اي حاجة و طلباته عن التقارير المستمر و الي كان فيها تحسن كبير من وقت ما اشتغلت بس حاسس انه مش طايقني قولت في بالي هيا العيلة كدا كلها . محطتوش في دماغي - بعد ما خلص الاجتماع و دخلت مكتبي دخلتلي مروة
مروة : ايه يا احمد مطنشني ليك فترة
انا : كنت مشغول شوية الايام الي فاتت
مروة : طب مفيش سهرة الليلة ولا مبقيتش قد المقام
انا : لا مش كده بس النهرده محجوز
مروة : مين دي واحدة اعرفها
انا : ( فكرت و قولت ما اجرب انيكهم مع بعض حيبقي حلو ) تعرفيها جارتي
مروة : ههههه هيا عرفت توقعك
انا : مروة انا بفكر في حاجة مجنونة ايه رأيك انيكك معاها الليلة
مروة : فكرة مجنونة عجبتني معملتهاش مع اجنبية قبل كده
انا : خلاص مستنيكي الليلة في شقتي
اتكلمنا شوية و هزرنا و مروة بتحب تتكلم بشرمطة لما نبقي لوحدنا مع حركات سكسية و بعد فترة لقينا ساره داخلة علينا وشها مقلوب – انا اتوقعت انها لما شافت مروة طولت عندي و يمكن لما سمعت ضحكات مروة الشرموطة وشها قلب كدا – انا طلعت مروة و هيا عنيها لمعت اكنها بتقلي حتي ساره – بعد ما مشيت مروة قعدت ساره و متكلمتش
انا : خير يا ساره في حاجة
ساره : لا انا كنت جاية اعرف الي حصل في الاجتماع
انا : مفيش حاجة جديدة
ساره : كويس ...
انا : ساره قولي الي كنتي جايالي عشانه
ساره : احمد خف شوية هزارك مع مروة دي بنت سمعتها مش كويسة
انا : انا مش مهتم بالسمعة الاهم المعاملة معايا ازاي - بس انتي مهتمة زيادة ليه
ساره : ( بانفعال ) اصلها مزوداها كتير معاك
انا : ( بابتسامة ) و انتي منفعلة ليه
ساره : اهو كده .. و انت مبتسم ليه
انا : ( قربت من المكتب و ببص في عينيها ) ساره انتي بتغيري عليا
ساره : ( اتفجأت بكلامي و اتلخبطت ) ل لا و انا اغير عليك ليه
انا : ( رجعت ضهري للكرسي ) يعني ممكن تكوني بتحبيني
ساره : ( قامت و وشها حمر و اتلخبطت اكتر ) ان انت بتقول ايه لا مش مش بحبك
اتحركت و وصلت عند الباب و حتخرج
انا : ساره انا بحبك
سمعت جملتي و هيا ماسكة في الباب و متحركتش لثواني و مش شايف وشها او ردة فعلها و بعدها لقيتها خرجت و قفلت الباب – بعدها انا فضلت افكر انا كدا اتسرعت ولا ايه و هيا حيبقي رد فعلها ايه بس انا لما قولتلها الجملة دي مكنتش بفكر و قلبي هو الي قرر يتكلم – خلص الشغل و انا محبيتش اعرف رد فعل ساره علي كلامي و اسيبها تفكر فيه و روحت لشقتي اتغديت و رنيت علي صوفي
صوفي : الو
انا : ايوه يا صوفي فاضية بالليل
صوفي : ايوه فاضية
انا : خلاص حنسهر مع بعض في شقتي و معانا ضيفة
صوفي : ضيفة .. مين
انا : زميلتي في الشغل قابلتيها قبل كدا
صوفي : ايوه فاكراها بس مش فاهمة ليه حنسهر احنا التلاتة .. قصدك
انا : ايوه حنام معاكم انتوا الاتنين فكرة اتنين ستات جمال زيكم و عكس بعض واحدة رفيعة و التانية كيرفي و فرق السن بينكم هيجتني اوي
صوفي : و انا كمان هيجت خلاص ميعادنا بالليل
قفلت معاها و نيمت عشان ابقي فايق مع اللبوتين الي جايين بالليل – صحيت دخلت الحمام خدت دش و روقت نفسي و استنيتهم يوصلوا – رن الجرس و كانت صوفي الي وصلت الاول كانت لابسة فستان لبني ضيق علي صدرها و لحد وسطها و واسع عند طيزها لد ركبتها - دخلتها و خدتها في بوسة و تقفيش و تسييح و مفقناش غير علي الجرس بيرن و كانت مروة و كانت لابسة بنطلون جينز اسود ليكرا و بلوزة بني دانتيل و صدرها واسع ظاهر نص بزازها - شافت وشي متبهدل من روج صوفي
مروة : بدأتوا من غيري
انا : انتي الي جاية متأخرة
قفلت الباب و نطت في حضني تبسني و حاضنة وسطي برجليها و بتبوسني بلبوة و فجر اكنها بتقولي انا احسن منها – خدتهم و روحنا اوضة النوم و قولتلهم
انا : عايز اشوف احلي عرض سحاق بينكم
بصوا لبعض و ضحكوا و بعدها دخلوا في صراع بوس و بيشوفوا مين تستسلم للتانية و ايديهم بتقفش في جسم التانية يسيحوا بعض – مروة طلعت بزاز صوفي و بتفعص فيهم جامد و صوفي دخلت ايدها تحت بنطلون مروة و بتبعبص كسها جامد و هما الاتنين وقفوا بوس و بيتأوها بصوت عالي – مرة واحدة لقيت مروة زقت صوفي من كتافها علي السرير نيمتها و نزلت رفعت فستانها و قلعتها كلوتها الفتلة بمساعدة صوفي و نزلت علي كسها افترسته بمعني الكلمة – كانت بتلحس و تمص في كس صوفي بسرعة كبيرة و بصباعين بتنيكها في كسها و مش راحماها و صوفي بتصرخ من مروة و عمايلها
صوفي : اااااه اكتر يا متناكة اووووه بجيب عسلي احححح
صوفي جابت عسلها و مروة مصته كله و هيا مبتسمة في وش صوفي اكنها بتقولها انا فوزت – صوفي قلبت مروة تحتها و مثبتاها م كتافها
صوفي : دوري امتعك
باستها بوسة سريعة و بعدها نزلت علي حلمات بزازها و حطت واحدة في بقها و باين بتعضها و الحلمة التانية بتقرصها بايدها و مروة صرخت من الحركة دي
مروة : اااااه براحة حلماتي بتوجعني
بعدها صوفي راحت لكس مروة و قرصت زنبور مروة بايدها و هيا مبتسة في وشها و مروة بتصرخ و تحرك وسطها عايزة تفلت منها
صوفي : ههههه سيبي نفسك و اتمتعي
صوفي نزلت بلسانها علي كس مروة و بتلحسه و مدخلة صباع في كسها و صباع في طيزها و بتنيكها بيهم بسرعة و فضلت كده لحد ما مروة هيا كمان جابت عسلها و صوفي شفطتهم جوا بقها و طلعت لبق مروة و باسوا بعض بالعسل الي في بقهم و ناموا حاضنين بعض ياخدوا نفسهم – انا كنت قاعد علي كرسي جنب السرير و ماسك زبري بدلكه من العرض المثير دا - قومت و من وراهم و دخلت زبري في كس مروة
مروة : اااااه زبرك جميل يا حبيبي
انا : زبري تعب منكم و عايز يرتاح
مروة : ريحه جوا حبيبته و ابسطهم
كنت بنيك مروة و هيا نايمة علي السرير فاردة ايدها و بستمتع بالنيك الرومانسي و انا ماسك صوفي ببوسها و اقفش في بزازها الكبيرة الطرية لحد ما مروة جابت عسلها تاني و جسمها ساب روحت طلعت زبري من كسها و خليت صوفي تفلقس فوق مروة و تنزل بقها تبوسها و ترفعلي طيزها و انا دخلت زبري في كسها و بضربها علي طيزها الكبيرة عشان تترج اكتر و انا اهيج اكتر و برزعها جامد في كسها – كانت الاهات طالعة من الشرموطين و اعلي من صوتهم صوت لسوعة طيز صوفي من ايدي و انا مقدرتش استحمل و نزلت لبني في كس صوفي
صوفي : اوففففف لبنك سخن اوي
بعد ما نزلت لبني نمت علي السرير اخد نفسي و صوفي في حضني و مروة راحت لكس صوفي و بتلحس اللبن الي بينزل منه و طلعت باست صوفي و يلعبوا بلبني – بعد ما ريحنا شوية دخلنا الحمام و كانوا عايزني انيكهم فيه بس مرضيتش و طلعنا خليتهم يجهزوا اكل عشان نتعشي مع بعض – راحوا المطبخ يجهزوا الاكل و هما ملط و دا هيجني و روحت وراهم ابعبص دي و افعص في بزازي دي و احضن دي و كان وقت جميل اوي و كله ضحك – كلنا و شربنا شاي و قعدنا نتفرج علي فيلم و هما الانتين نايمين في حضني كل واحدة في جنب و انا ايدي بتبعبص جسمهم كله طول الفيلم و انا مش مركز اوي فيه و مركز اكتر مع جسمهم و لعبي فيه و كان طبعا زبري واقف و هما الاتنين كانوا بيلعبوا فيه بايدهم بس مركزين في الفيلم لانه كان رعب جديد و انا كنت حضرته قبل كدا – بعد ما خلص الفيلم قومنا دخلنا اوضة النوم و عملنا واحد كمان و بعدها دخلت الحمام استحميت و رجعت نمت في وسطهم و محسيتش بحاجة .
تاني يوم صحيت ملقيتهمش جنبي فطرت و لبست و روحت الشغل – روحت سلمت علي قسمي و هناك كانت مروة و مبتسمة بشرمطة طنشتها و بشوف ساره لقيتها مبتسمة و واضح انها مش زعلانة من كلامي امبارح – دخلت مكتبي و اشتغلت لحد ما خلصت وقت الشغل و مروح وقفني سراج
سراج : احمد عاملين حفلة بالليل بمناسبة عيد ميلاد مريم و عازمينك
انا : اوك و مين حيبقي فيها
سراج : كل زمايلنا و معارف ليا انا و مريم
انا : خلاص حكون هناك
سابني سراج و كانت ساره وافقة مستنياني
انا : ساره رايحة حفلة مريم
ساره : مش عارفة لسه مقررتش انت رأيك ايه
انا : انا رأيي نروح مع بعض
ساره : اوك ...
انا : ساره رأيك ايه في الي قولته امبارح
ساره : ( مكسوفة و مبتسمة ) تقصد ايه
انا : انا بحبك
ساره : و انا كمان
انا : و انتي ايه مسمعتش
ساره : خلاص بقا متكسفنيش اكتر من كده – المهم تعدي عليا الليلة نروح مع بعض الحفلة
انا : تمام
فضلنا واقفين نتكلم و بكلمها كلام رومانسي و ساره مكسوفة من كلامي و بتحاول تهرب في الكلام لحد ما شافنا محمد اخوها نادم عليها بعصبية و خدها من ايدها بعنف و مشيوا و هوا باصصلي بشر قولت لنفسي مش ناقصك انت كمان .
روحت شقتي اتغديت و قضيت يومي اتسلي علي الموبايل و العب لحد بالليل – لبست طقم كلاسيك شيك و نزلت بعربيتي روحت لفيلة خالد و رنيت علي ساره طلعتلي و طلع معاها ابوها و سارة كانت لابسة فستان سواريه محترم لونه رمادي
خالد : خد بالك من ساره يا احمد و متسهروش كتير
انا : اطمن يا استاذ خالد
ركبت معايا ساره و هيا مبتسمة و انا مستغرب خالد و تصرفه بس قولت مش وقته دلوقتي - روحنا الحفلة قضينا وقت جميل مع بعض و قربت منها اكتر و كنا سعدا جدا – بعد ما خلصنا السهرة روحتها و قبل ما تنزل من العربية بستها علي خدها و هيا اتكسفت و مشيت و انا ابتسمت من خجلها و روحت شقتي .
عدي يومين مقضيهم مع ساره في الشغل و بعد الشغل بنتكلم علي الموبايل و الحب بينا كبر و انا مقربتش حد في اليومين دول و بحاول اهرب منهم و بالليل كنت بكلم ساره و اميرة رنت عليا كتير اضطريت افصل مع ساره و ارد عليها
انا : ايه يا اميرة
اميرة : حبيبي ليك فترة مش بتسأل ولا بتجيلي قولت اكملك انا
انا : مشغول الايام دي
اميرة : طيب في واحدة عايزة تكلمك
انا : مين
اميرة : طيف
انا : و عايزة ايه
اميرة : خد كلمها انت
طيف : ( باين من صوتها انها كانت بتبكي ) ايوه يا احمد عايزة اتكلم معاك
انا : في ايه
طيف : يا احمد انا عايزة اعتذرلك عن الي حصل و افهمك انا عملت ليه كدا
انا : و تفهميني ليه هو انا مهم عندك
طيف : ايوه مهم انت ..
انا : انا قريبك او صاحبك من زمان عشان اهمك دا انتي عارفاني من كام اسبوع بس
طيف : ( بكيت) أنت عاملتني برومانسية عمر جوزي معاملني زيك و حسستني اني ملكة و احترمتني و مقليتش مني ولا حسستني اني واحدة جايبها من الشارع و بعد دا كله اعمل الي عملته معاك .. يا احمد انا مش قادرة استحمل الي حاسة بيه بعد الي عملته فيك و عايزة اوضحلك عملت كده ليه
انا : انا سامعك اتكلمي
طيف : مش حينفع في التليفون عايز اقابلك في اي مكان انت تحدد و ياريت النهرده قبل بكره
انا : تمام تعالي شقتي دلوقتي لو عايزة او بكرة
طيف : لا جايالك دلوقتي مسافة الطريق .. سلام
انا : سلام
قفلت معاها و فكرت انها ممكن بتلعب عليا زي المرة الي فاتت و لازم اخد حرصي – طلعت الكاميرات بتاعتي الي جايبها معايا من مصر و ركبت اتنين في الصالون و واحدة في اوضة النوم و شغلتهم و مستنيها لحد ما تيجي .
وصلت طيف و كان وشها احمر و بتدمع و باصة في الارض – دخلتها و قعدنا في الصالون و هيا اول ما قعدنا و بصت في عيني بكيت بحرقة و انا خدتها في حضني و بهديها – بعد ما بكيت شوية هديت و بدأت تتكلم
طيف : انا ححكيلك حكايتي من اول جوازي بس ياريت تسمعني للاخر
انا : سامعك و مش حتكلم
طيف : انا كنت بنت وحيدة والدي بعد ما والدتي أتوفت و هيا بتولد فيا و ملناش اهل قريبين منا و مش بنزور حد و ابويا كان موظف في شركة خالد جوزي لما كانت لسه في اولها و كنت عايشة حياة جميلة جدا و كنت خلصت جامعة و قاعدة في البيت و سعيدة جدا لحد ما والدي جاتله جلطة قلبية و أتوفى - حزنت اوي عليهم و بعد العزا بقيت عايشة لوحدي و اهلي مهتموش بيا و الوحيد الي كانت بيزورني باستمرار كان خالد و مهتم بحالي و انا احترمته جدا علي الموقف الرجولي منه و فضل كده حوال سنة لحد ما طلب يتجوزني و انا وافقت و عارفة اني حبقي الزوجة التالتة و رضيت لانه الوحيد الي وقف معايا و مفيش مرة حاول يعمل معايا حاجة غلط و قدرني – اتجوزنا و كنت عايشة حياة جميلة و رجعت ليا ابتسامتي و كان قادر يعدل بين زوجاته و بيني و خلفت منه و استمرت حياتي لحد ما جاله السكر و بدأ يقل علاقته معايا و يهملني لحد ما يعتبر مبقاش ينام معايا و انا كنت خلاص اتعودت علي علاقتنا و مقدرتش استحمل فا كنت بحاول اريح نفسي بنفسي
انا : وضحي يا طيف بتتكسفي مني و انا نيكتك
طيف : حاضر هو بطل ينيكني و انا كنت بنيك نفسي بدأت بايدي و بعدين بفرشة اسنان و وصلت في اني اشتريت زبر صناعي و محاولتش مرة اخونة – و من حوالي سنتين كنت في اوضتي و بنيك نفسي بالزبر الصناعي دخلت عليا شيخة و انا مش منتبهة ليها و مغمضة عينيا و مندمجة مع نيكي لكسي و فجأة لقيت ايد مسكت الزبر من ايدي و بتنيكني بيه – فتحت عيني لقيت شيخة ماسة الزبر و بتنيكني و قبل ما رد كانت هيا دخلت الزبر جامد في كسي و انا هيجت اكتر من فكرة شيخة بتنيكني و كملت نيكي لحد ما ريحتني و من وقتها بنريح بعض او بمعني اصح هيا الي بتنيكني و هيا الي فتحت طيزي و عودتني علي النيك يوميا يمكن اكتر ما كان بينيكني خالد جوزي في الاول و استمرت علاقتي بيها و انا الي بقيت اطلب منها النيك و بقيت بنفز اي امر بتطلبه مني لحد ما قبل ما اعرفك باسبوع طلبت مني اتناك من واحد بينيك اميرة عشان كانت بينهم مشاكل و عايزة تسيطر عليها بس انا رفضت فكرة اني اخون جوزي و اتناك من راجل – هيا زعلت مني و شتمتني و قطعت علاقتها بيا و وقفت نيكها ليا و انا مقدرتش علي بعدها و معرفتش اريح نفسي و بعد اسبوع استسلمت و وافقت و قولت اجرب النيك الطبيعي – بعدها انت عارف باقي الي حصل و انا قربت منك و انت بقيت بتنيكني و مريحني و من معاملتك ليا و احترامك و حنيتك انا اتشديتلك – بعدها شيخة قالتلي لازم ننفذ خطتها و انا رفضت اعمل حاجة بس هيا كانت جاهزة و ورتني فيديو ليا و انا بتناك منها بس مش جايبة وشها و قالتلي حتفضحني قدام كل العيلة و انا خفت و نفذت الي عايزاه مضطرة ... دي حكايتي مع شيخة و الباقي انت عارفه
انا : و شيخة عملت ايه بعد الي عملته فيها
طيف : من يومها دخلت اوضتها و مش بيدخل حد عليها غير ولادها و خالد جوزها بس اكتر محمد ابنها
انا : و انتي حكتيلي كل دا ليه
طيف : ( بصت في الارض ) زي ما قولتلك مقدرتش استحمل تأنيب الضمير و بطلب منك تسامحني
انا : و انا مسامحك
طيف : ( بصت في عينيا ) من قلبك
انا : ( ابتسمت ) من قلبي
دخلت في حضني و فضلت تشكر فيا
انا : عايز اعرف منك حاجة كمان
طيف : انا تحت امرك
انا : ساره
طيف : مالها
انا : عايز اعرف رأيك فيها ايه
طيف : بت مؤدبة و محترمة جدا بس عندية و دماغها .. استني هو انت الي بيتكلموا عنه
انا : تقصدي ايه
طيف : انا كده فهمت – بص يا سيدي سمعت ساره و اخواتها محمد و ريان و خالد ابوهم بيتكلموا عنك
انا : بيتكلموا عني ازاي
( ساره : احكيلك انا
احمد : " اترجفت و ببص وايا لقيت ساره و ريهام " اعوذ با*** ايه يا بت منك ليها مش تخبطوا لما تدخلوا ليا هنا
ريهام : خبطنا بس انت مسمعتش وكنت مش مركز
انا : انتوا من امتي هنا
ساره : من نص ما كانت تحكي طيف – سيبني احكي انا الي حصل
انا : اتكلمي بس بإنجاز )
يوم ما عزمتني علي الحفلة و كنا واقفين مع بعض قدام مكتبك و بنتكلم و نضحك و محمد زعق و نادم عليا و خدني من ايدي
ساره : اييي ايدي يا محمد
محمد : انت ايه الي يخليكي تقفي و تضحكي معاه كدا
ساره : عادي مديري
محمد : لا مش عادي و يلا قدامي روحي و لينا كلام تاني في الفيلا
ركبت عربيتي و روحت و هو كمان روح و لما جيه بابي بعتلي الخدامة اروح لمكتب بابي – روحت و لقيت هناك محمد و ريان و بابي
محمد : اهي جات
ساره : في ايه يا بابي
خالد : محمد بيقولي انك كنتي مع احمد مديرك بتتكلموا بشكل مش حلو
ساره : يا بابي الي حصل اني كنت واقفة معاه و بنضحك فيها ايه
محمد : فيها انك مش محترمة و ناقصة تربية
خالد : ( بيزعق ) محمد الزم حدودك بنتي محترمة و متربية احسن منك
محمد : يا حج اصله ..
خالد : اسكت بنتي طول ما انا عايش مليكش دعوة بيها بنتي عاقلة و عارفة هيا بتعمل ايه يلا امشي من قدامي
بعد ما مشي محمد كنت عايزة اكلم بابي عشان استأذن منه اخرج معاك بس مش قادرة اتكلم
خالد : ساره عايزة تقولي ايه
ساره : احمد عازمني اروح معاه حفلة عيد ميلاد زميلتنا و حيجي ياخدني بعربيته و كنت بطلب منك تسمحلي اروح معاه
خالد : ( ابتسم ) موافق و انا الي حركبك عربيته بنفسي
ريان : ( ضحك ) افهم من كدا ان البت الصغيرة العنادية قلبها وقع
انا جريت علي اوضتي و سامعة ريان و بابي بيضجكوا و فضلت في اوضتي فرحانة و بشوف حلبس ايه لحد ما جالي بابي و مامي
ماما : ممكن نتكلم معاكي شوية يا ساره
ساره : طبعا يا مامي
ماما : انا عرفت باباكي بالي بينك و بين احمد ( انا اتخضيت بس لقيت بابي مبتسم ) متتخضيش باباكي مش زعلان
خالد : يا ساره يا حبيبتي انا بتمنالك كل خير و بعد ما قالتلي امك انك بتحبيه و هو كمان بيحبك انا معنديش مانع تخرجوا مع بعض بس يكون بعلمي و متعملوش حاجة غلط
ساره : ( جريت عليه حضنته ) شكرا يا احلي بابي في الدنيا
خالد : هههههه بس لازم تعرفي احمد انه يجي يطلب ايدك مني
ساره : بابي ممكن نأجل الكلام دا شوية
خالد : اوك و حلو عشان تتعرفوا علي بعض اكتر و تاخدي قرارك كويس – بس توعديني تاخدي بالك من نفسك و تحافظي علي نفسك
ساره : اوعدك
مشي والدي و انا حضنت امي و شكرتها و فضلت معايا نختار حلبس ايه و يومها والدي وصلني لعربيتك و انا كنت في قمة سعادتي و خرجنا ...
( احمد : في الانجاز انا حكيتلهم الي حصل في الخروجة انا عايز اعرف كل الي حصل من محمد
ساره : طب اصبر
احمد : خشي بعد الخروجة ايه الي حصل )
بعد ما رجعتني الفيلا و داخلة سعيدة لقيت محمد مستنيني
محمد : كنتي فين و مع مين
ساره : و انت مالك بيا
محمد : انا اخوكي الكبير و طبعا كنتي مع احمد صح
ساره : ايوه كنت معاه و بعد فترة حيجي يتقدملي
محمد : ( زعق ) و انا مش حسمح ان ده يحصل انت عارفة احمد دا مين و عيلته مين و احنا ايه ازاي نناسب الجربوع دا
الكل جيه علي زعيقه
ريان : في ايه يا محمد بتتخانقوا ليه
محمد : شوف اختك بتقولي الجربوع الي اسمه احمد عايز يتقدم ليها
خالد : محمد انت تسكت و مليكش صلة بساره
محمد : يعني انت موافق
خالد : ايوه موافق و هيا قالت ليا كل حاجة و زي ما قولتلك قبل كده طول ما انا عايش ساره مليكش صلة بيها
محمد جز علي اسناه و طلع اوضته و ريان و بدر باركولي و ساعتها انا فكرت انت لسه مطلبتش تتجوزني و مش عارفة انا لبستك كدا ولا ايه
( احمد : كفايا كدا نكمل بعدين
ريهام : و انا يا احمد
احمد : لسه وقتك مجاش لما يجي حقولك
ريهام : هو قطر الي لسه مجاش ولا ايه
احمد : بتستظرفي يا عجلة
ساره : هههههه حلوة عجلة دي
ريهام : طب اسكتي و انتي شبه خلة السنان كدا
احمد : بقلكوا ايه انا عايز اخلص و بعدها ورايا شغل كتير في الشركة اطلعوا برا بالحسني كدا
ساره : حاضر ياستا – يلا يا حبيبتي نسيبه مع نفسه
ريهام : يلا يا قمر
احمد : هههههه مجانين )
طيف عرفتني ان محمد مش عايزني اتجوز ساره و بيعارض جامد بس الباقي موافق و هيا متدخلتش رأي لانها مكانتش عارفة بيتكلموا عن مين فكرت شوية و قولتلها
انا : عايزك توصلي رسالة مني لشيخة باي طريقة و تقوليلها احمد بيقولك هو عارف الي بتعمليه و بيحزرك تبعدي عنه عشان متندميش
طيف : حاضر مع اني مش طايقاها
بعد ما خلصنا كلام خدتها اوضة النوم و نيكتها و كيفتها و بعدين هيا روحت و انا بفكر في كلام ساره و انها عايزة تتجوزني بس لازم اتأكد من حاجة الاول - و محمد الي مش موافق و بفكر ممكن محمد و شيخة يعملوا ايه و انا حعمل ايه و كمان خالد و تصرفه الغريب انا قولت مش حيوافق علطول لاني بنيك مراته اميرة نمت من كتر التفكير .
عدت الايام من غير جديد بقرب من ساره اكتر و بكتشف شخصيتها اكتر و بحاول اعرف الي عايز اعرفه قبل ما اتقدملها - لحد ما جيه يوم وصول نور و مع ميعاد وصول طيارتها كنت مستنيها في المطار – اول ما شافتني من بعيد شاورلتلي و جات حضنتني جامد
انا : مش وقته يا نور يلا نروح
نور : اسفه يا سيدي بس انت وحشتني اوي
طلعنا من المطار و ركبنا عربيتي و روحنا شقتي و بعد ما قفلت الباب لقيتها نزلت علي ايدها و رجلها و باست جزمتي
نور : وحشتني اوي يا سيدي
انا : قومي يا نور النهرده مفيش سادية
نور : ليه يا سيدي كدا
انا : انا قولت مفيش يبقا مفيش
نور : حاضر
قامت و انا حضنتها و خدتها في بوسة جامدة و بقفش في طيزها الطرية و بضربها عليها خفيف
انا : عايزك تدخلي الحمام تستحمي و تجيلي
خدت شنطها و دخلت اوضة النوم و بعدها راحت الحمام و انا قعدت قدام التليفزيون مستنيها – بعد ربع ساعة لقيتها جاتلي و لابسة بيجامة حرير ضيقة عليها هيجتني اوي و خليتها تقعد علي حجري و ببوسها
انا : اخبار مصر ايه
نور : من غيرك ملهاش طعم
انا : و اخبار شروق
نور : نسيتك و لاقت واحد غيرك
انا : حلو طيب اسماء و ميرنا
نور : كويسين بيسألوا عليك و زعلوا لما عرفوا انك سافرت
انا : انتي بقي حتقعدي معايا قد ايه
نور : زي ما انت تؤمر يومين تلاتة اسبوع براحتك
انا : خلاص خلينا نتكلم وقت تاني و دلوقتي تعالي عشان وحشني جسمك الحلو دا
رفعتها بين ايديا و هيا حضنتني بايدها و دخلت بيها اوضة النوم – نيمتها علي السرير و نميت فوقها ابوس شفايفها و صدري بيدعك بزازها و ايديا بتقفش في فخاذها و بتبعبص كسها – فضلنا كدا فترة و بعدها نزلت علي صدرها فكيتلها زراير البيجامة و طلعت بزازها من السنتيانة ابوسها و امصها و انا باصص في عينيها و هيا هيجانة
نور : اووووووه بزازي تعبانة اوي يا سيدي عايزة معاملتك الجامدة معاها
انا : مش الليلة بس حداويها متخفيش
فضلت امص و اعض في حملة بزها و البز التاني بفش فيه و اقرصة بايدي و هيا في عالم تاني و بتزوم و تتأوه – قلعتها كل هدومها بمساعدتها و نزلت علي كسها و لطشته بصوابع ايدي علي شفايفه
نور : ااااااه كمان يا سيدي
طلشته كمان كام مرة و بعدها نزلت بلساني عليه الحسه من تحت لفوق
نور : اوففففف لسانك جميل اوي يا سيدي
دخلت صباع في كسها و بسناني بعض زنبورها علي خفيف و هيا اهاتها عليت و بتتحرك بوسطها لحد ما جابت عسلها و بعدها قومت انا قلعت هدومي و قعدت علي طرف السرير و هيا نزلت علي ركبها قدام زبري و بتلحسه من البيضان لحد راسه
انا : الحسي كويس يا لبوة عشان امتعك
بدأت تمص راس زبري و تدخل نصه في بقها و هيا مستمتعة و بتعمل اصوات لمصها عشان تهيجي روحت ماسها من شعرها و نيكت بقها بزبري و بدخله كله في زورها
انا : اااااه سننانك متلمسش زبري يا متناكة اوووووه
طلعت زبري من بقها بعد ما اتبل من بقها كويس و خليتها تقف قدام السرير و تسند بكوعها عليه و تفنس – دخلت زبري في طيزها بهدوء لحد ما دخل كله في كسها الي كان بيعجبني علطول لانه مش واسع و سخن علطول
نور : اااااه كسي تعبان يا سيدي من غيرك
انا : انا حفشخه يا شرموطة
مسكتها من وسطها و بدأت انيكها و ازود السرعة تدريجيا و انا مستمتع اوي بكسها الي طابق علي زبري
نور : اجمد يا سيدي اااااه افلق كسي المتناك
زودت سرعتي اكتر و مسكت شعرها بايد و الايد التانية بتضرب طيزها البيضة اوي عشان تتلون احمر
انا : بحب طيزك اوي يا شرموطة
نور : اهي تحتك اعمل فيها الي انت عايزه اوفففف
كملت فيها نيك جامد و طيزها بتترج و معلمة احمر من ضربي ليها و انا في قمة هيجاني و اثارتي و هيا اهاتها عالية و مندمجة معايا
نور : اااااه نيك كسي المتناك اووووه اضرب اكتر في طيزي الشرقانة
بحركة سريعة طلعت زبري من كسها و دخلته في طيزها و كملت بنفس سرعتي و هيا صرخت من الحركة المفاجأة و حسيت ان طيزها ضاقت شوية
نور : ااااااه نيك طيزي اكتر يا سيدي احححح وسعها تاني
سرعت نيكي لطيزها اوي و بشد شعرها اكتر و انا في قمة اثارتي و نزلت لبني في طيزها
نور : اووفففف لبنك ملي طيزي يا سيدي
ريحت جمبها علي السرير و هيا نامت مفلقسة طيزها عشان متطلعش لبني منها – بعد ما ريحنا دخلنا الحمام استحمينا و طلعنا نمنا علي السرير ...
و كدا يكون خلص الجزء الثامن اتمني ينال اعجابكم
عايز اعرف من الكل اكمل في القصة لسلسلة رابعة ولا كفاية كدا و حعتمد علي عدد الي موافق اكمل ولا اقف و ادخل في قصة جديدة .
لازم اعرف عشان بقراركم حتتغير الاحداث الي جاية .. تحياتي
حابب اشكر كل الي دعمني و قالي اكمل في القصة لسلسلة رابعة و الي كان دعم كبير جدا و انا متوقعتوش ابدا بشكركم من قلبي
عايز الناس تقدر تأخيري في تنزيل الاجازء لان عندي حياتي الخاصة و دراستي ( الي بالمناسبة لسه عارف اني نجحت من ساعات ) و لازم اوازن بين الكتابة و حياتي .
الجزء التاسع
صحيت من النوم علي حد بيبوس في رجلي و ببص لقيت نور بتبوسها
انا : من امتي بتبوسي رجلي
نور : من خمس دقايق يا سيدي
انا : الساعة كام
نور : 9بالليل يا سيدي و جهزتلك اكل
انا : ماشي يلا وديني علي الحمام
ركبت علي ضهرها و روحت الحمام غسلت وشي و فوقت و بعدها روحت للسفرة و كانت مجهزالي اكل و مغطياه – بصيت علي الاكل لقيتها عاملالي رز و فرخة محمرة و مكرونة بالبشاميل و بانيه
نور : اسفه يا سيدي حبيت اعملك مفاجأة و نزلت اشتريت اكل عشان اطبخلك
انا : مش حزعل منك المرة دي انا ليا فترة مكلتش اكل بيتي
بدأت اكل و نور تحتي عند رجلي و انا حطيتلها طبق علي الارض و برميله فيه الاكل لحد ما خلصنا اكل – ركبت علي ضهرها و روحت الحمام غسلت ايدي و رجعت الصالون و قعدت قدام التليفزيون و خليتها تروح المطبخ تعملي قهوة – بعد ما جات خدت منها القهوة و بشربها و متابع التليفزيون و انا رجلي علي ضهرها – بعد حوالي نص ساعة دورت جيبت حبلين و جيبت معلقة طبخ خشب و شديت نور من شعرها و دخلنا اوضة النوم – خليتها تفلقس فوق السرير و ربطت ايدها من قدام و بالحبل التاني ربطتها من وسطها بطرفين السرير و غميت عينيها بتي شيرت – جيبت حزام بلبسه و مسكته من التوكة بايدي و بضرب بيه علي الارض
انا : جاهزة يا وسخة
نور : جاهزة يا.. ايييي
قبل ما تكمل كنت ضربتها علي فردة طيزها و هيا صرخت و حاولت تهرب و تطلع بجسمها لقدام بس مقدرتش - كملت ضرب مرة جامد و مرة خفيف و هيا بتتألم بس بمتعة لحد ما خليت فردتين طيزها بقوا لونهم احمر زي الدم – قربت منها من غير ما المسها و بايدي ضربتها علي شفايف كسها الي منزل عسله علي السرير و هيا صرخت من المفاجأة
نور : اااااااه
انا : ايه يا وسخة استحملي مش كدا
نور : حاضر يا سيدي
بليت صوابع ايدي التانية و بدخل صباع في طيزها و لسه مكمل ضربها علي شفايف كسها – بعد ما بليت طيزها من جوا قومت و جيبت كريم و دهنت بيه المعلقة الخشب و قربت منها تاني و حطيت صباعين في طيزها بنيكها و هيا بتتأوه و مندمجة مع صوابعي طلعتهم و دخلت نص المعلقة في طيزها بسرعة
نور : اااااااااه
انا : صوتك يا كلبة
نور : اسفة يا سيدي اووووه بس اتفاجأت
كنت وراها بدخل المعلقة في طيزها اكتر و بالايد التانية بضرب كسها و ادخل صوابعي انيكها و هيا عسل كسها بينزل كتير و اهاتها عالية
نور : اااااااه حاسة انك فتحت طيزي لحد بطني يا سيدي
انا : يعني اقف
نور : لا كمل اوووووه كمل يا سيدي
قلعتت البوكسر و زبري كان واقف طبعا و دخلت المعلقة لاخرها في طيزها و بنيكها بسرعة بصوابعي و هيا هيجانة اوي و كسها عامل زي الحنفية بينزل عسل من متعتها الكبيرة و فجأة طلعت صوابعي و دخلت مكانهم زبري لاخره
نور : اااااااه مش قادرة يا سيدي انا اعصابي تعبت
انا : هو دا المطلوب يا كلبة
طلعت المعلقة من طيزها و هيا بتشهق اكن روحها بتطلع و بعدها بدأت ارزع زبري في كسها جامد و بضربها بكفي كله علي فردة طيزها و هيا بتصرخ من الالم و الهيجان
نور : ااااااه افشخ طيز كلبتك يا سيدي قطع طيزها اوووووه
من كتر هيجانها نبرة صوتها اتغيرت و صوت اهاتها علي و انا مكمل رزع في كسها – بعد فترة جاتلها الرعشة الكبيرة تاني و جابت عسل كتير و صوتها هدي شوية روحت مطلع زبري من كسها و دخلته في طيزها كله مع نفس قوة الرزع
نور : اااااااه طيزي اتفلقت
انا : فوقي معايا مش عايزك تهدي
كملت في طيزها نيك و انا بشد في شعرها و اضرب طيزها و هيا بتصرخ من عنفي في طيزها و انا مش راحمها لحد ما قربت انزل لبني روحت مطله من طيزها و روحت لوشها و دخلت زبري في بقا و دخلته في زورها و نزلت لبني
انا : اححححح فرهدتي جسمي يا كلبة
ريحت جسمي شوية علي السرير و سايبها مربوطة جنبي و بعد فترة دخلت الحمام و رجعت نيكتها نيكة كمان مع نفس ربطتها و فكيتها و استحميت و نمت علي السرير و هيا علي الارض جنبي .
صحيت الصبح علي المنبه و انا مش فايق خالص من سهرة الليل – قامت نور جهزتلي الفطار و انا لبست و فطرت و قولتلها تجهزلي اكل ايه للغدي و روحت الشركة – مفيش حاجة جديدة غير علاقتي بساره الي ملاحظها الكل و كلامنا الي كتر و هزارنا كمان – خلصت شغل و ركبت عربيتي و روحت لقيت نور مستنياني قدام الباب علي رجليها و ايدها بالىسنتيانة و الكلوت بس و لما فتحت الباب علطول و شافتني بسرعة باست رجلي و انا عجبنتي اوي الحركة دي منها – اتغديت و كان اكلها جميل و بعدها غيرت هدومي و خليتها تلبس و طلعت معاها افسحها في ابوظبي قضينا وقت جميل و بالليل رجعنا عملت معاها سيكشن سادي و نيكة عنيفة و بعدها نمت .
صحيت الصبح و ببص علي موبايلي لقيت رنات و رسايل كتير من طيف و ملخصها ان حد اتقدم لساره – رنيت عليها علطول و بعد شوية ردت و صوتها باين انها كانت نايمة
طيف : ايوه
انا : صحيح الي بعتهولي دا
طيف : .. احمد ايوه صحيح
انا : ربع ساعة و ارن عليكي تاني تكوني فوقتي سلام
طيف : سلام
قفلت معاها و كانت نور صحيت و شايفاني متعصب
نور : ممكن يا سيدي اسألك مالك
انا : نور مش وقتك .. ( فكرت شوية و قولت اخد رأيها ) بصي يا نور انتي بعيد عن علاقتنا دكتورة و شاطرة و اكيد زكية عشان كدا ححكيلة مالي و عايزك تساعديني
نور : حاضر يا سيدي
انا : سيبك من سيدي و سيدك و ركزي شوية
حكيتلها كل حاجة عن علاقتي بساره بس مقلتلهاش حاجة عن ازواج ابوها غير ان زوجته الاولي بينا خلاف كبير
نور : ما انت قررت تتقدملها عايز رأيي ليه
انا : خايف من انها تجرحني زي ريهام .. هما الاتنين حبيتهم اوي و ريهام كانت محترمة و خايف اتخدع تاني
نور : لو فضلت علي خوفك دا عمرك ما حتتجوز – مش قولت انك اتأكدت انها محترمة و مش بتضحك عليك
انا : ايوه زي ما كنت متأكد من ريهام
نور : احمد مش كل البنات زي ريهام لازم تعرف دا – اتقدملها يا احمد و سيب امرك علي ****
انا : اوك .. يلا حضريلي الفطار لحد ما اخلص مكالمة
رنيت علي طيف
طيف : ايوه يا احمد فوقتلك اهو
انا : قوليلي ايه الي حصل
طيف : امبارح بالليل جيه ابن عم ساره و طلب ايدها من ابوها و هيا كانت موجودة و رفضته بشكل وحش الصراحة و شادوا في الكلام
انا : احكيلي بالتفاصيل
( احمد : ( بنده ) يا ساااااره .. ساااااره
ساره : ايوا يا حبيبي
احمد : تعالي احكي ليلة ما جالك ابن عمك يخطبك
ساره : اوك اسمع )
بعد ما خلصت شغل اليوم دا و روحت الفيلا و كلمتني مامي
ماما : ساره الليلة جاي عمك و مراته و ابنه عشان يتقدمولك
ساره : مين طارق جاي يتقدملي .. لا انا مش موافقة
ماما : عارفة انك مش موافقة بس لازم نستقبلهم تقعدي معاهم
ساره : مامي انا مش حتجوز غير احمد و مش حقعد مع حد
ماما : عارفة يا بنتي بس كدا انتي بتدخلي باباكي في موقف محرج لازم تقابليهم
ساره : ( فكرت و قولت مينفعش احرج بابي ) خلاص حقابلهم الليلة و حرفضه قدام الكل
ماما : سيبي باباكي يتكلم هو و انتي اسكتي و انا حقوله يرفضهم
ساره : حاضر يا مامي
عدي الوقت و انا مزاجي سيء و عايز اخلص من القعدة دي – جاتلي مامي و عرفتني انهم وصلوا و قالتلي اجهز عشان انزل – جهزت و مستنية يطلبوني انزل و بعد شوية الباب خبط و دخل محمد اخويا
محمد : والدك عايزك تنزلي تقعدي معاه
ساره : انزل و انا جاية وراك
محمد : ساره ابن عمك عريس ميترفضش و احسن الف مرة من الجربوع الي اسمه احمد
ساره : و انت مالك انا الي حتجوز ولا انت
محمد : بصراحة كدا انا الي قولتله يتقدملك دلوقتي لانه بيحبك و مش حنسمح لجربوع يناسبنا و يبوظ اسم عيلتنا الي في السما
ساره : ( عارفة ان محمد و طارق قريبين من بعض اوي بس متوقعتش انه قاله انه بيحبني ) سيبك بقا من جو سيتي و سيتك و امي و امك و خلينا في جيلنا – دلوقتي مفيش الكلام دا دلوقتي الاهم الراجل نفسه و شخصه مش عيلته
( احمد : هيا اسمها سيتي و سيتك في الامارات
ساره : اسكت يا رخم و متقاطعنيش
احمد : برده مجاوبتيش علي سؤالي
ساره : احمد سيبني اركز و بعد ما اخلص ابقا اجاوبك علي اسألتك التافهة
احمد : تافهة ههه كملي كملي )
محمد : انا قولتهالك مش حسمح دا يحصل بأي طريقة كانت
سابني محمد و مشي و بفكر في كلامه و ممكن يعمل ايه بس طنشت كلامه و نزلت – كان موجود في الصالون بابي و محمد و ريان و مامي و مرات بابي طيف و عمي و مراته و ابنهم الوحيد طارق – بعد السلامات و الترحيب
عمي : ( مبتسم ) ساره يا بنتي احنا جايين الليلة نطلب ايدك لابني طارق قولتي ايه
لسه حارد لقيت والدي اتكلم
خالد : سيبها تفكر براحتها و ترد بعدين
عمي : ( بيكلم والدي ) عايز اعرف رد مبدأي منها بس مش اكتر
ساره : مش موافقة يا عمي
عمي و مراته و طارق اتفاجوا و اختفت ابتسامتهم
طارق : انتي بتتكلمي بجد
ساره : و دي فيها كلام طبعا بتكلم جد
طارق : يعني بترفضيني عشان تتجوزي المصري
هنا عرفت ان محمد قاله عنك
ساره : ايوه يا طارق
عمي : خلاص يا طارق مفيش نصيب ( كلم والدي ) يا خالد ولا اكننا اتكلمنا و دا مش حيأثر في علاقتنا مع بعض
خالد : طبعا مش حيأثر بس دا قرارها هيا و اعرف اني مليش اي ايد برأيها
عمي : فاهم دا كويس
طارق : ( بص لوالده بعتاب و بصوت عالي ) يعني ايه الكلام دا هيا ترفضني انا انا عشان مصري منعرفش حاجة عنه و انت تعدي الموضوع عادي كدا
عمي : ( لطشه قلم ) اخرص يا كلب هيا وصلت انك تعلي صوتك .. اطلع برا
طارق قام و حط ايده علي خده و بصلي بصه خوفتني و طلع و محمد طلع وراه و عمي اعتذر لبابي و قعدوا ساعتين و مشيوا
( احمد : بس هنا كفاية
ساره : اوك " فضلت قاعدة "
احمد : مستية ايه يلا اتكلي علي ****
ساره : ايه مش عايزني اشوف بتكتب ايه
احمد : بصراحه ايوه
ساره : اوك انا ماشية بس اعرف اني مش حعديها
احمد : ههههه لا حتعديها و انتي عارفة ليه
طلعت من الاوضة و انا مش عايزها تعرف ان نور كانت معايا في الوقت دا او الي حيصل )
بعد ما حكيتلي طيف الي حصل قولتلها
انا : طيف انتي وصلتي رسالتي لشيخة
طيف : ايوه و وقتها معملتش اي ردة فعل خالص
انا : تمام شكرا يا طيف و حردهالك قريب سلام
طيف : و انا مستنية سلام
قفلت معاها و بفكر شوية و سرحان مفقتش غير علي نور بتمسح وشها في رجلي و هيا علي ايديها و رجليها زي القطط – ركبت ضهرها و فطرت و هيا تحت رجلي بتاكل – بعد ما فطرت و لبست روحت الشركة و روحت مكتب خالد علطول و عرفت من سكرتيرته انه جوا و خليتها تعرفه اني عايزه – بعد ما عرفته دخلت ليه و بعد السلامات
انا : استاذ خالد عايز اسألك سؤال و تجاوبني بصراحة
خالد : اسأل براحتك
انا : انت موافق اني اتجوز ساره بنتك
خالد : ايوه موافق
انا : ليه مع انك عارف بعلاقتي باميرة
خالد : افهمك انا شايفك راجل شخصيتك قوية و ذكي و شاطر في شغلك و عرفت تخلي ساره تحبك و تتعلق بيك بعد ما كانت بتكرهك و عايزة تطردك من الشركة و دا كبير لاني عارف شخصية ساره المغرورة و العنادية – اما بالنسبة لعلاقتك مع اميرة و الي خلاني اوافق انك قدرت تحافظ علي السر و عمرك ما حاولت تستغل دا و تستفزني او حتي قللت من احترامك ليا في الشغل و دا كبير في نظري اوي و لما تتجوز ساره براحتك تختار حتعمل ايه مع اميرة
انا : مع اني مش مقتنع بس ماشي انا الليلة جاي اطلب منك ايد ساره رسمي في فيلتك
خالد : و انا منتظرك
طلعت من عنده و روحت قسمي سلمت علي الكل و قولت لساره تيجي ورايا مكتبي – دخلنا المكتب و قالت
ساره : خير يا احمد
انا : ساره تتجوزيني
لقيتها ابتسمت اوي و خدت نفس كبير و قعدت علي اقرب كرسي
انا : مسمعتش ردك انتي مش موافقة
ساره : ( وقفت بسرعة ) طبعا موافقة
حضنتني جامد و انا خدتها في حضني و سعيد اوي
انا : اعملي حسابك انا جاي بالليل اطلب ايدك من والدك
طلعت من حضني و بصت في عينيا و كانت بتدمع و مبتسمة
انا : بتبكي ليه دلوقتي
مسحت دموعها بصوابعي
ساره : مش مصدقة حاسة اني في حلم
قرصتها في كتفها
انا : و كدا
حضنتني تاني و فضلنا حاضنين بعد شوية – بعدها سيبنا بعض و هيا خرجت و بعد شوية لقيت الكل جاي يباركلي و سعداء جدا حتي مروة سعيدة .
في نص اليوم لقيت باب المكتب بيتفتح و دخل محمد و في عينيه شرار و قالي
محمد : مش حتتجوزها يا كلب انت علي جثتي
انا : عايز اعرف مش عايزني اتجوزها ليه
محمد : انت مش بتحبها انت عايز فلوسها و بس و بعد كدا ترميها
انا : لو انت مفكر كدا احب اقولك انك غلطان
محمد : مش حتقدر تقنعني و بحذرك ابعد عنها
انا : انا الي بحذرك ابعد عني
طلع من المكتب و رزعه جامد و زجاج الباب اتكسر – الكل جيه يبص و انا مشيتهم و بعدها بعت رسالة لشيخة علي الوتس انها تبعد محمد و تهديه او افضحها – شافت الرسالة علطول و متكلمتش روحت بعت جزء من الفيديو بتاعها و انا بنيكها و وشي مش ظاهر طبعا و كتبت ليها لو مبعدش حنشر الفيديو دا – ردت عليا حاضر حبعده – فكرت اذلها اكتر بعتلها تجيلي شقتي بعد العصر و لو مجيتش تستحمل ردة فعلي و هيا ردت حتجيلي .
خلصت شغل و روحت الشقة لقيت نور مستنياني علي الباب زي امبارح و جات باست رجلي – بعد الغدي قولتلها
انا : نور بعد شوية جاية مرات خالد الي شغال عنده الي حكيتلك عنها عندي مشاكل معاها
نور : ( استغربت ) و تيجي ليه
قولتلها علي حوار اني نيكتها و بهددها و معرفتهاش السبب
نور : و المطلوب يا سيدي
انا : حعمل سيكشن سادي سريع معاها و عايز اوريها انك خدامة عندي بس هيا اقل منك
نور : حيحصل يا سيدي
انا : نور عايز اطلب منك طلب كمان
نور : اطلب يا سيدي
انا : عايزك تسافري بكره و ترجعي مصر
نور : ( بحزن و كسرة ) حاضر
انا : افهمي مش عشان زهقت منك بس انا دلوقتي حرتبط بساره و مش حبقي فاضي الايام الي جاية و احسن انك تسافري
نور : انا زعلانة لاني مشبعتش منك بس حنفذ امرك و مسافرة بكرا و ياريت متنسنيش
انا : مش حنساكي ابدا يا نور
قعدت في الصالون بفكر حعمل ايه و ساند رجلي علي ضهر نور كالعادة و جاتلي فكرة حتدمرها خالص – جهزت الكاميرات عشان تصورهابره و جوه الشقة و عملت مكالمة سرعة مع .. ( حتعرفوا كمان شوية هههههه ) و ظبطت فكرتي و مستني شيخة تجيلي – بعد العصر بشوية رن الجرس و لما فتحت كانت شيخة و دخلت و انا قفلت الباب و جاية تدخل وقفتها
شيخة : في ايه مش حدخل
انا : علي ايديكي و رجليكي و ملط زي الكلبة
كانت مترددة بس انا ضربتها قلم علي خدها و هيا بعده نفذت – شديتها من شعرها لجوة لحد الصالون و كانت هناك نور زيها علي ايديها و رجليها و شيخة اتفاجأت بيها
شيخة : مين دي
انا : دي خدامتي المطيعة نور و انتي حتبقي خدامة اوسخ منها
شيخة : مينفعش كدا يا احمد
ضربتها علي وشها كف
انا : انا الي اقرر هنا و اسمي سيدك احمد يا كلبة يا وسخة
سكتت و وشها في الارض و بتدمع
انا : و دلوقتي يلا يا كلبتي نور جهزيلي الوسخة دي
راحتلها نور و زقيتها جامد خليتها وقعت علي جمبها و بعدها نيمتها علي ضهرها و ضربت كسها جامد بايدها
شيخة : ايييي براحة
نور : مفيش حاجة اسمها براحة انتي ملكيش رأي انتي خدامة وسخة عند سيدنا احمد و هو بيحب الكس الاحمر و لازم تجهزي
فضلت تضرب كسها شوية و مثبتها و شيخة بتصرخ و بتحاول تفلت منها و بعدها نور دخلت صباعين في كسها و بتنيكها جامد بيهم و بالايد التانية بتقفش جامد في بزازها و تقرص حلماتها و شيخة هاجت اوي من نور الي بتتعامل مع جسمها بحرفنة
شيخة : ااااااه نيكيني اكتر اوووووه كسي واجعني
نور : استني لما سيدنا يستلمك و هوا حيمتعك
فضلت نور تهيج فيها لحد ما قربت شيخة توصل لرعشتها الكبيرة و وقفت نيك فيها و بعدت عنها و لما لاحظت كانت انا مجهز حبل و ربطت ايدين شيخة مع بعض و ربطهم في رجل الكنبة و سايبها بهيجانها و مش عارفة تعمل ايه
شيخة : ابوس رجلكم تعالوا نيكوني و ريحوني ااااه كسي بياكلني
انا : ههههه لا خليكي كدا شوية
روحت لنور و لعبت في كسها و لقيته منزل عسل و هاجية روحت طلعت ايدي و دخلت زبري في كسها و فضلت انيك فيها و هيا بتتأوه و شيخة جنبنا بتعيط و بتترجاني انيكها و انا مطنشها و فضلت انيك في نور و ابدل معاها اوضاع لحد ما نزلت لبني كله في بقها و هيا بلعته و شيخة لسه بتبكي و بتترجاني
انا : ( بعصبية مصطنعة ) انا قرفت من عياطك دا يلا اطلعي من شقتي مش عايزك
فكيت ايديها و انا متعصب و جريتها لحد الباب و هيا بتعيط و تصرخ و انا مش معبرها و فتحت الباب و طلعتها و هيا ملط بره و قفلت الباب علطول – فضلت تخبط علي الباب بهدوء خايفة حد يشوفها و بعد شوية صوتها علي و بتبكي و بتخبط جامد
شيخة : افتح يا سيدي انا اسفة اسفة و**** .. افتح في واحدة بتتفرج عليا و بتصورني
فتحت الباب و وقفت وراه و هيا دخلت علطول و انا قفلت الباب تاني و هيا نزلت باست رجلي و بتعيط و جسمها بيترعش
شيخة : انا اسفة يا سيدي سامحني
انا : طب يلا مصي زبري وقفيه عشان انيكك و اسامحك
حطت زبري في كسها و كان زبري لسه فيه بقايا لبني و عسل كس نور و هيا مكنتش بتمص كويس من العياط
انا : مصي كويس يا وسخة او اطلعك بره تاني
بدأت تمص زبري كويس و بتحاول ترضيني عشان مطلعهاش لحد ما وقف زبري تاني – وقفتها و زنقتها في الباب و ضهرها ليا و دخلت زبري في كسها بغشومية و هيا صرخت
شيخة : كسيييي ااااااه
فضلت اطلع زبري لحد راسه و ادخله كله و ارزع جسمها في الباب و هيا مع كل رزعة تصرخ و عينيها موقفتش تدمع بس كسها بينزل عسل عرفت انها عاجبها الاغتصاب – بعد شوية مسكتها و خليتها تنام علي بطنها و نمت فوها و دخلت زبري في طيزها و هيا بتتأوه بصوت عالي و فضلت كدا لحد ما نزلت لبني في طيزها و ريحت بجسمي عليها
انا : ( بكلمها في ودنها )عشان تعرفي مقامك يا وسخة انتي اقل من الكلبة بتاعتي
شيخة : اسفة يا سيدي مش حاجي جنبك خالص
انا : محمد ابنك يبعد عني و عن ساره فاهمة
شيخة : فاهمة
انا : و لو فكرتي تلعبي معايا تاني كل الي حصل دلوقتي متصور دا غير الفيديو الاول
شيخة : ....
انا : تقدري تروحي يلا البسي هدومك و امشي و انتي وسخة كدا يا وسخة
لبست هدومها و هيا بتدمع و حاولت تظبط وشها و فتحت الباب و بعدين قفلته تاني و جاتلي
شيخة : يا سيدي في واحدة صورتني في الشقة الي قدامك و ...
انا : متخفيش ححل موضوعها يلا انتي غوري
مشيت و انا اتصلت بصوفي اشكرها علي الي عملته و خليتها تبعتلي الصور و تمسحها عندها و جيبت لابي اتفرج علي التصوير و شوفت الي حصل بره باب الشقة لما طردت شيخة و كانت بعد ما طلعتها بتتلفت حوليها و خايفة حد يشوفها و بعد شوية صوفي فتحت الباب و شافتها و مسكت موبايلها تصورتها و تبضحك اوي و شيخة مرعوبة منها و عايزة تدخل الشقة بسرعة - بعدها روحت الحمام و جهزت نفسي عشان اروح اتقدم لساره .
في الميعاد الي حدده خالد روحت فيلتهم و استقبلني و قد معايا خالد و طيف و ست تانية عرفت طبعا انها ام ساره و بعد شوية جات سارة و اتقدمت لساره و خالد وافق و الكل فرحان و اتفقنا علي الخطوبة بعد اسبوع و قعدت معاهم ساعة و روحت لشقتي و انا سعيد اوي و نمت و نور في حضني اليوم دا
تاني يوم روحت الشغل و الكل عرف الخبر و باركلي و انا اشتغلت - بعد ما خلصت الشغل و كنت ماشي جاتلي ساره
ساره : فاضي الليلة يا احمد
انا : ايوه
ساره : كنت خارجة مع صاحباتي و هما جايبين صحابهم و قولت تيجي معايا نفرفش شوية
انا : خلاص حعدي عليكي بالليل
ساره : اوك باي
عدي اليوم و نور سافرت و ودعتها و بالليل عديت علي ساره بعربيتي و خدتها و روحنا لكافيه كانوا فيه صاحباتها و بعد السلامات
صاحبتها : اخيرا شوفناك يا احمد
انا : ايه هيا بتحكي عني
صاحبتها التانية : كتيييير دي مجنونة بيك
ساره : ( اتكسفت ) بنات اسكتوا
صاحبتها : ههههه بتتكسفي يا قمر انتي وا*** عيشنا و شوفنا ساره بتتكسف
صاحبتها التانية : و وشها حمر كمان ههههه دي طلع عندها دم
ساره : حتسكتوا ولا نمشي
انا : هههههه صحابك دول باينهم يعرفوكي كويس
ساره : دي المصيبة
الكل ضحك - فضلنا قاعدين بنضحك و نهزر لحد ما جيه تلات شباب لعندنا و ساره لاحظت لما شافتهم من بعيد و اتخضت
انا : مالك
طارق : اقولك انا مالها دي بنت عمي و رفضتني لما اتقدمتلها عشانك انت
انا : ( وقفت قدامه ) و عايز ايه دلوقتي
ساره حاولت تتكلم و تهديني بس انا شاورتلها تسكت
طارق : حظك اني شوفتكم هنا و جاي اطلع غضبي في وشك
رفع ايده و عايز يضربني بالبوكس و انا صديت ايده و ردتله البكس في وشه و هوا خد البكس و رجع لورا و الشابين الي معاه اتقدموا عشان يتدخلو روحت مدي واحد شلوت في بيضانه وقع علطول و التاني صديت بوكسه و ضربته في بطنه و جاي اضربه تاني حاشتني ساره و خدتني بعيد عنهم – مشينا و ساره منبره مني و من تصرفي و عرفتها اني بعرفي في فنون الدفاع عن النفس - وصلت ساره فيلتها و انا روحت شقتي و بفكر في الي حصل .
صحيت تاني يوم و بعد ما فطرت و لبست نزلت و ركبت عربيتي و وقفت في اشارة و ببص جنبي لقيت اللوا فيصل في العربية الي جنبي و شاورلي اقف علي جنب – بعد ما خلصت الإشارة مشيت شوية و ركنت علي جنب و طلعت من عربيتي و روحت ركبت عربيته في الكرسي الي جنبه
انا : في ايه يا سادة اللوا
فيصل : من يومين اكتشفنا ان في ناس بتراقبك
انا : عرفتوا هما مين
فيصل : للاسف كنا حنقبض علي واحد فيهم النهرده بس هرب مننا
انا : و حتعملوا ايه دلوقتي
فيصل : حنزود مراقبتك و حمايتك تحسبا لان الي كانوا بيراقبوك محترفين
انا : كويس انك قولتلي عشان اخد حرصي
سيبته و ركبت عربيتي - وصلت الشركة و دخلت الجراج تحت مبني الشركة و بعد ما ركنت عربيتي سمعت طلق نار و ببص نحيت الصوت الي جاي منهم اصدمت و اتخشبت مكاني للحظة و عقلي وقف – الي شوفته تلاتة ملثمين بيحاولوا يخطفوا ساره و ابوها علي الارض خد رصاصة في بطنه وهيا بتصرخ واحد منهم بيحاول يدخلها عربية و الامن فيهم واحد اتضرب عليه نار و مرمي علي الارض – انا بسرعة جريت عليهم و اتنين منهم كانوا جسمهم ضخم جريوا عليا علطول و انا واحد ضربته في بيضانه و التاني شلوت في منخيره وقعوا علي الارض و بجري علي ساره و الي كان ماسكها كان مساك مسدس ضرب عليا نار و جات فيا رصاصة في جنبي و وصلتله خدت منه المسدس و خبطت راسه علي العربية جامد و هوا وقع علي الارض و ساره راحت لابوها الي واقع علي الارض و انا حسيت بدوخة و عينيا زغللت و محسيتش بنفسي بعدها ...
و كدا يكون الجزء التاسع خلص اتمني يكون عجبكم
مستني توقعكم مين ورا الي حصل .. تحياتي
الجزء العاشر
( ساره : هاي يا نسوانجية - المرة دي انا الي حبدأ احكيلكم
انا : طيب ادخلي علطول في المفيد
ريهام : و انا بعدها علطول
انا : اصبري انتوا الاتنين حتحكوا النهرده
ريهام : تمام
ساره : خلصتوا كلامكم عشان احكي
انا : يلا اتكلمي يا هانم )
يوم موقف ضرب النار دا انا عربيتي عطلت و بحاول اشغلها مقدرتش و انا بحاول جالي بابي
بابا : ايه يا ساره العربية عطلت
ساره : ايوه يا بابي عايزة اشتري واحدة جديدة انا زهقت من دي
بابا : خلاص يا حبيبتي تعالي معايا النهرده الشغل في عربيتي و بعد ما تخلصي الشغل روحي معرض العربيات الي بنتعامل معاه و اختاري عربية جديدة
ساره : شكرا يا بابي
بابا : يلا عشان منتأخرش علي الشغل
ركبت مع بابي عربيته و اتحركنا – كل شئ كان طبيعي و وصلنا للشركة و دخلنا الجراش و بيركن بابي عربيته – فجأة عربية جات قدامنا وقفت و طلع منها 3 اشخاص لابسين اقنعة سودة و واحد منهم فتح الباب الي عندي و بيحاول يخرجني منه غصب و انا صرخت و ماسكة في كرسي العربية – بابي حاول يبعد الشخص دا و يضربه و الشخص طلع مسدس صوبه ناحيتي بيخوفنا بيه و بابي حاول يبعد المسدس عني و سمعت صوت طلقة طلعت من المسدس و ببص لبابي لقيته بينزف دم – كل دا حصل في ثواني معدودة و انا لما شوفت والدي بينزف صرخت اكتر و الشخص بسرعة طلعني من العربية – لما طلعت كان فيه رجل امن كان بيجري ناحيتنا و لقيت الشخص الي ماسكني ضربه طلقة بالمسدس مش فاكرة فين و بابي طلع من العربية و عايز يجيلي بس مقدرش و وقع قدام العربية و في نفس الوقت انا بصرخ و ببص لبابي الي واقع و الشخص بيحاول يدخلني عربيته – لحظتها انا لمحتك بتضرب الشخصين التانيين و وقعتهم علي الارض – بعدها بتجري ناحيتي و الشخص الي ماسكني ضربك بطلقة في جنبك بس انت قدرت توصلنا و ضربت دماغة في العربية – بعدها انا جريت لبابي و انا في حالة هيستيرية بصرخ و ببكي و بحاول افوق بابي بعدها ببص ناحيتك لقيتك واقع في الارض و حواليك دم كتير – انا لحظتها مكنتش عارفة اعمل ايه افضل مع بابي ولا اروحلك – مفيش دقيقة كانت الناس اتجمعت من صوت ضرب النار و صريخي مسكوا الشخصين الي واقعين علي الارض بس كانوا لسه فايقين و طلبوا الاسعاف و بيحاولوا يوقفوا النزيف ليك و لبابي و مفيش دقيقة كمان و عربيات الشرطة كانت في الجراش و وصلت بسرعة اوي و قبل الاسعاف و قبضوا علي الشخصين الي فايقين – بعد كام دقيقة وصلت عربيات اسعاف و ودوكوا لاقرب مستشفي – العيلة كلها عرفت و كانوا في المستشفي معايا و انا مش مبطلة بكي - فضلت انت و بابي في العمليات ساعات و جالنا الدكاترة و طمنونا عليكم في أوقات مختلفة و دا لان عملية بابي طولت اكتر من عمليتك – بعد فترة جات الشرطة عشان تحقق معايا بعد ما كنت هديت لما اتطمن عليكم و سألوني ..
( احمد : بس كفاية كدا و حرجعلك تاني
ساره : اوك براحتك )
بعد ما اغمي عليا فوقت و لقيت نفسي علي سرير في اوضة و بعد ما ركزت شوية عرفت اني في مستشفي – حاول اتعدل من نومتي بس اتألمت من جنبي و راسي كمان كانت فيها صداع جامد و بعدها فضلت اجمع ايه الي حصل و بحاول افكر مين ممكن يعمل كده – انا و بفكر دخلت ممرضة و لما عرفت اني فوقت قالتلي حانده الدكتور و ارجع و بعد شوية رجعت و معاها دكتور كشف عليا
الدكتور : تمام اوي حالتك اتحسنت اكتر
انا : هيا حالتي ايه
الدكتور : رصاصة في الجنب مأثرتش كتير علي اعضائك بس الي كان مقلق انك جيتلنا و فاقد دم كتير و مع دماغك الي اتصدمت في الارض لما فقدت وعيك
انا : ليا اد ايه في المستشفى
الدكتور : ليك حوالي يوم و نص
انا : اقدر اخرج من المستشفي امتا
الدكتور : تقعد معانا كام يوم نتطمن عليك و بعدها تقدر تخرج
خرج الدكتور و الممرضة غيرتلي علي الجرح و سابتني و بعد شوية دخل اللوا فيصل الاوضة
فيصل : حمد *** علي سلامتك يا احمد
انا : ا*** يسلمك يا باشا – قدرت تعرف مين عمل كدا
فيصل : ايوه الي عمل كدا يبقا عمه خالد رئيسك
انا : ( اتفاجأت ) ازاي و يضرب نار علي عمه
فيصل : احنا بعد ما سمعنا ضرب النار جينا علطول و انت كنت مغمي عليك و مسكنا التلاتة الي عملوا كدا و عرفنا انهم طارق ابن اخو خالد و اتنين بودي جاردات شغالين عنده و بعد ما حققنا مع الي اسمه طارق قالنا انه كان عايز يخطف ساره و بعدين يظهر هو في دور البطل و ينقذها و هيا بعد الي حيعمله تتجوزه
انا : دا تفكير واحد مش عاقل – طب ليه ضرب عمه بالرصاص
فيصل : بيقول ان الرصاصة اتضربت غصب عنه و هو دلوقتي مستني يتحاكم
انا : و الي كانوا بيراقبوني ليهم علاقة بالي حصل
فيصل : سألناهم و هما انكروا انهم يعرفوا حاجة
انا : يعني كدا الموضوع اتقفل
فيصل : موضوع ضرب النار خلص بس الي كانوا بيراقبوك لسه
انا : تمام يا باشا – الاستاذ خالد و ساره حالتهم ايه
فيصل : الاستاذ خالد في غيبوبة و ساره قاعدة في المستشفي جنبه و بتبكي عليه – اسيبك انا ترتاح سلام يا احمد
انا : سلام يا باشا
بعد ما خرج اللوا فيصل حسيت انا بارهاق و نمت – صحيت اكلت و مسكت موبايلي اشوف الرسايل و المكالمات الي عليه و كانت كتيرة اوي و رسايل الناس لما عرفت الي حصل و انا رديت عليهم و طمنتهم – عدي اليوم و ساره مجتليش و دا غريب لانها معايا في نفس المستشفي و مجتش تطمن عليا .
تاني يوم كنت ماسك موبايلي بتسلي لقيت اميرة بترن عليا
انا : الو
اميرة : ايوه يا حبيبي صحتك كويسة دلوقتي
انا : الحمد *** و جوزك حالته ايه
اميرة : في غيبوبة – سامحني يا احمد مقدرش اجيلك لان محمد مانعنا نزورك و ساره كمان كانت عايزة تجيلك بس محمد منعها
انا : و مانعكم ليه
اميرة : بيقول ان انت لو مكنتش ظهرت في حياتنا مكنش كل دا حصل و شيخة بتسانده و لانه هو الابن الكبير لخالد الكل سامع كلامه
انا : اوك سلام يا اميرة
اميرة : سلام يا احمد
قفلت معايا و انا بفكر في الي عملته شيخة و ابنها محمد و دا معناه انها وقفت قصادي تاني بعد كل الي عملته فيها و هنا مكنش قدامي غير اني افضحها قدام عيلتها – بس بعد ما فكرت قولت ساره مش حمل مصيبة تانية دلوقتي و لازم اصبر لحد ما يفوق ابوها من الغيبوبة – اليوم دا اللوا فيصل زارني و كمان زمايلي في الشغل و تاني يوم طلبت من الدكتور اخرج من المستشفي و هو وافق – خرجت و كان جرح جنبي لسه بيوجعني بس مش جامد و كمان راسي فيها صداع خفيف و روحت شقتي قعدت فيها حوالي اسبوع مش بخرج كتير و زمايلي زاروني مرتين و ساره كانت بتكلمني علي الواتس تطمن عليا بس مش كتير و لسه ابوها في الغيبوبة و اخر الاسبوع عرفت ان محمد اخوها رفدني من الشغل هنا ...
( ساره : هنا انت تقف و احكي انا الي حصل
احمد : ماشي يا ساره احكي )
جات الشرطة و طلبت تحقق معايا لوحدي و في التحقيق عرفوني ان طارق ابن عمي هو الي حاول يخطفني و هو الي ضرب بابي بالرصاص و انا اتفاجأت و مكنتش مصدقة الي بيتقالي ازاي طارق يعمل كدا في عمه و فيا – بعد التحقيق خرجت و عرفت العيلة كلها بالي حصل و هما كمان اتفاجأوا و تاني يوم لما جالنا خبر انك فوقت فرحت اوي و كنت رايحة ليك بس محمد وقفني و قالي
محمد : انتي رايحة فين
ساره : رايحة اشوف احمد خطبيبي
محمد : لسه مبقاش خطيبك و كمان مينفعش تشوفيه تاني او يبقا ليكي علاقة بيه
ساره : ازاي دا و هو الي انقذني من طارق الوسخ الي كان عايز يخطفني
محمد : لان كل الي حصل من تحت راسه – لو مكانش ظهر في حياتنا مكانش والدك في غيبوبة دلوقتي و كنتي انتي اتجوزتي طارق و مكانش طارق عمل الي عمله لانك رفضتيه عشان مصري فقير
ساره : الي حصل قدر و حتي لو احمد مظهرش في حياتي كان كل دا حصل
محمد : احمد دا المصايب ملازماه و لو فضلتي معاه مش حتسلمي و لاني اخوكي الكبير و مكان ابوكي انا بمنعك من زيارته او حتي تكلميه
ساره : انت مليكش كلام عليا و حعمل الي عايزاه
شيخة : ساره لازم تسمعي كلام محمد هو دلوقتي مكان والدك
ماما : ايوه يا بنتي عندهم حق اسمعي كلام محمد لحد ما باباكي يفوق و يرجعلنا بالسلامة
بعد كلام شيخة و مامي مقدرتش اعمل حاجة و فضلت جنب بابي مسبتوش و مروحتش غير كل يوم شوية و ارجع تاني و بكلمك من وقت للتاني اتطمن عليك و بعد كام يوم عرفت ان محمد رفدك انا زعلت اوي بس مقدرتش اعمل حاجة
( ساره : كمل بقي كلامك
احمد : تمام
ريهام : و انا امتي ححكي
احمد : اصبري شوية كمان )
انا رنيت علي شيخة و بعد مردتش بعتلها مقطع من الفيديو الي مصوره ليها في شقتي و بعد شوية هيا الي رنت عليا
انا : الو يا وسخة
شيخة : عايز مني ايه
انا : كدا برضوا اقولك تبعدي محمد عني تقومي تخليه يعصب طارق اكتر لحد ما خلاه يحاول يخطف ساره
شيخة : انت عرفت ازاي
انا : ( هنا انا كنت شاكك و هيا اكدت شكي ) مش مهم عرفت ازاي المهم الي حعمله و كمان خليتي ابنك يرفدني من الشركة
شيخة : و دلوقتي عايز ايه
انا : انا ولا حاجة تخيلي بس لما ابعت الفيديو بتاعك كامل لكل عيلتك و منهم ابنك محمد ممكن يعمل فيكي ايه
شيخة : با*** عليك يا احمد اوعي تعمل كدا دا انا..
انا : بدل ما انتي خايفة كدا تلعبي معايا ليه و تحاولي تقتليني – اسمعي يا وسخة دور تصفية حسابي معاكي جيه و دلوقتي حبعت الفيديو بتاعك لضراتك ( زوجات جوزها ) و كمان لابنك محمد عشان يعرفوا انتي قد ايه وسخة
شيخة : ( صوتها مكسور ) لا يا احمد ابوس ايدك
انا : و لسه لما اسلم ابنك للشرطة لانه حرض طارق
شيخة : يا احم..
فصلت في وشها و كنت سجلت المكالمة و بعت رسالة لطيف و اميرة اني حبعتلهم فيديو لشيخة بتتناك مني من رقم واتس جديد و اقول اني فاعل خير و حبعته كمان لام ساره و ابنها محمد و المطلوب منهم يذلوها و يهينوها و يطردوها من الفيلا – جيبت رقم جديد و سجلت عليه واتس و بعت الفيديو مع اخفاء ملامحي و ملامح نور و كتبت معاه اني فاعل خير و بعدها طلعت الخط من موبايلي و بعد حوالي ساعتين كلمتني اميرة عشان تعرفني ان حصل الي انا عايزه و شيخة اتطردت من الفيلا و بعد ما قفلت معاها بشوية بعتلي محمود تسجيل صوتي و فيديو و كتبلي معاهم رسالة ( دليل براءة ريهام ) هنا انا لما قريت الرسالة اتجمدت و مقدرتش افتح الفيديو او التسجيل و دماغي بتفكر ان كل الي حصل دا من تخطيط انجي انها تخطط لكل حاجة حتي سجل المكالمات و تسجيل الخط باسم حد غيرها و فكرت في ظلمي لريهام و ظني السئ و معاملتي ليها و كمان سيبتها في اكتر وقت المفروض ابقي جنبها و هنا ندمت اوي اني مسمعتش لريهام او مشيت ورا كلامها عشان اتأكد
( احمد : يلا يا ريهام اتفضلي اتكلمي
ريهام : " مبتسمة " وسع انت و هيا كدا و اركنوا علي جنب
احمد : " ضربتها علي قفاها " و كدا يا جزمة ينفع
ريهام : ينفع اوي يا باشا
احمد : يلا و من غير افورة يا حلوة )
كانت خطتنا انا و محمود اننا نستني انجي لحد ما ترجع من سفرها و نسجلها اعتراف بالي عملته –انا رجعت ليا صحتي تاني زي قبل الي حصل و استنينا كتير و رجعت انجي و حاولت اكلمها كتير مردتش عليا و دا بعد ما جابلي محمود رقمها من واحدة صاحبتها و بعد كدا كلمت محمود
محمود : ايوه يا ريهام انجي ردت
ريهام : لا رنيت كتير و مفتحتش عليا و مش عارفة اعمل ايه
محمود : امممم ايه رأيك نروح لشقتها و نحرجها قدام امها
ريهام : و بعد ما نعمل كدا
محمود : نطلب منها تقابلك في كافيه بره او تفضحيها قدام امها و حتخاف لان امها واقفة مع احمد
ريهام : و علاقة احمد بامها ايه
محمود : حوار كبير مقدرش اقولك عليه
ريهام : و في الكافيه اسجل كلامها ازاي اكيد هيا حتاخد بالها من موبايلي و في كلامها
محمود : بصي انتي حيبقي معاكي موبايل تاني غير بتاعك و يبقي في شنطتك و تسجلي منه كلامها و انا حبقي معاكم في الكافيه من بعيد اراقبكم عشان لو حاولت تعمل حاجة فيكي
ريهام : تمام انا حلبس و اروحلها
محمود : و انا حكون جنب بيتها بالعربية و حطلع وراكم علي الكافيه
لبست هدومي و طلعت روحت للعنوان الي ادهوني محمود و الوقت ساعتها كان العصر و رنيت الجرس و بعد شوية فتحتلي انجي و لما شافتني اتصدمت
انجي : ( بتوتر ) انتي جيتي هنا ازاي
ريهام : بطريقتي عشان مش بتردي علي مكالماتي
انجي : عايزة ايه
ريهام : عايزة افهم عملتي كدا معايا ليه
انجي : انا مش عارفة بتقصدي ايه هو احنا لينا علاقة ببعض
ريهام : جينا للانكار اقولك حاجة حلوة انا اقول كل حاجة للدكتورة اسماء ( بانده ) يا دكتورة اسماء يا دكتورة
انجي : خلاص خلاص
ريهام : تلبسي و تطلعي معايا حالا علي كافيه عشان نعرف نتكلم
اسماء : في ايه يا انجي مين بينده عليا
انجي : لا دي صاحبتي كانت جاية عشان نخرج مع بعض
بعدت انجي من قدامي و دخلت اسلم علي الدكتورة اسماء
ريهام : دكتورة اسماء انا سمعت عنك كلام كتير حلو و من شخص مشترك بينا
اسماء : اهلا يا بنتي و مين الشخص دا
انجي : انا يا ماما – انا حلبس بسرعة و نطلع
ريهام : مستنياكي مع الدكتورة
اتكلمت مع امها و نهزر لحد ما جات انجي و نزلنا و روحنا كافيه كان هادي شوية و قعدنا في مكان بعيد عن باقي الناس و من غير ما تلاحظ انجي شغلت تسجيل الموبايل الي في شنطتي
انجي : عايزة تعرفي ايه
ريهام : انتي ليه عملتي فيا كدا انا عملتلك حاجة وحشة دا انا كنت بعتبرك انتيمتي
انجي مسكت موبايلى و بصت في شاشته زي ما اتوقع محمود
انجي : ليه عايزة تعرفي
ريهام : طول الفترة الي فاتت بفكر انا عملتلك ايه و لازم اعرف و لو مقولتيش حقول للدكتورة امك و هيا تتصرف معاكي
انجي : بصي يا ريهام انا مكنتش قصداكي و انتي حظك طلعتي خطيبة احمد
ريهام : و احمد عملك ايه
انجي : ( بعصبية ) احمد اهاني قصاد كل الكلية و كمان قصاد امي و الدكاترة و خلاني لاول مرة ابكي و كان لازم اخلي قلبه يتكسر زي ما كسرني
ريهام : و انتي خططتي لكل الي حصل عشان تنتقمي من احمد
انجي : ايوه و لو لزم اني اعمل اكتر من كده كنت عملت
ريهام : يعني انتي اقنعتي امل تشترك في لعبتك دي و خليتي احمد يكرهني و يسيبني عشان تكسريه
انجي : صاحبتك كان سهل اقناعها بشوية فلوس و احمد احسن حاجة في الي عملته انه لحد دلوقتي مقتنع انك خونتيه و دا بيجرح اكتر و كمان شايفك بنت اتلعب فيها
ريهام : و الواد الي جبتيه دا منين و مخلتوش ليه يفتحني
انجي : الواد دا يبقي واحد بتاع مخدرات اعرفه و مخلتوش يفتحك لانك متلزمنيش في انتقامي و مش عايزة ازود عليكي
ريهام : و كمان عاملة حسابك لكل حاجة متصورتيش معايا و شات الواتس الي عندي مسحته امل لما انا مكنتش فايقة و حتي كمان الخط الي كنت بكلمه منك مش باسمك
انجي : لازم اخطط لكل حاجة عشان احمد عارفاه زكي – اديكي عرفتي كل حاجة ابعدي عني عشان لو قربتي تاني حتندمي
ريهام : انا كدا فهمت و مش عايزة اقرب منك تاني و ممكن مشفكيش اصلا سلام
سيبتها في الكافيه و مشيت شوية لحد ما جالي محمود بعربيته و ركبت معاه و انا فرحانة اوي و شغلت التسجيل تاني اتأكد من جودة صوته
محمود : و ادي دليل براءتك موجود في ايدك
ريهام : يااااه اخيرا احمد حيرجعلي
محمود : عندي ليكي مفاجأة
ريهام : ايه هيا
محمود : ( طلع موبايله ) انا صورت فيديو ليكم عشان يبقي دليل تاني
ريهام : وا*** ما عارفة اشكرك ازاي يا محمود بجد انت اخ ليا
محمود : انا بعمل كل دا قبل ما اعمله ليكي بعمله عشان صاحبي و رفيق دربي احمد
ريهام : هههههههه حلوة رفيق دربي دي بس مش لايقة عليك المصطلحات اللغوية انت يليق عليك ازميلي استا اواطي
محمود : تصدقي انا غلطان هاتي امسح التسجيل دا كدا هاتي
ريهام : ههههه خلاص خلاص اسفه
محمود : عارفة احلي حاجة ان ضحكتك رجعت ليكي و لسانك الطويل كمان رجع
ريهام : انت السبب في رجعوهم بجد شكرا
محمود : و دلوقتي ابعتيلي التسجيل علي موبايلي عشان ابعتهم لاحمد
ريهام : حاضر حالا حبعته
وصلني محمود لعمارتي و انا دخلت الشقة و انا سعيدة و بغني و حضنت امي الي مستغرباني ازاي كدا و انا كنت مكتأبة من فترة قليلة – دخلت اوضتي و انا بفكر حعمل ايه لما انت تكلمني و ازاي انت حترجعلي تاني بعد الفترة الكبيرة دي و في وسط سرحاني موبايلي رن من رقم دولي اتوقعت انه انت و رديت ..
( احمد : كفاية لحد هنا انا حكمل
ريهام : اوك يا حبيبي
ساره : و انا ححكي امتي يا قلبي
احمد : انا عارف اخرة الكلام دا ايه - يا بت انتي و هيا مش عايز غيرة خالص دلوقتي عايز اخلص الجزئية دي
ريهام : حاضر مش حتكلم يا حبي
ساره : و انا مش حتسمع صوتي خالص يا عمري
انا : صبرني يا *** )
كنت بفكر حعمل ايه في الي حصل دا انا كنت في مشكلة اصلا و لسه مخلصتش و بعد شوية تفكير قولت اسيب مشكلة سارة و شيخة دلوقتي و اشوف مشكلة ريهام و انجي و يكون في الوقت دا فاق خالد .
رنيت علي ريهام و انا بجمع كلامي الي حقوله ليها
ريهام : الو مين معايا
انا : انا احمد يا ريهام
ريهام : ... احمد مين
انا : احمد خطيبك و جارك
ريهام : قصدك الي كان خطيبي
انا : ريهام انا بعتذر عن كل الي حصل مني و معترف بغلطي اني مسمعتش ليكي و محاولتش اصدقك
ريهام : ( بصوت حنين) و انا مسامحاك يا حبيبي و عارفة ان انت مريت بأوقات وحشة اوي و مقدرة موقفك
انا : انا نازل مصر في اول طيارة و حجيبلك حقك
ريهام : ( بسعادة ) و انا مستنياك
قفلت معاها و حجزت تذكرة طيران علي اقرب طيارة و الي كانت بعد حوالي تلات ساعات – كلمت ساره عشان اعرفها
ساره : ايوه يا احمد
انا : والدك عامل ايه دلوقتي
ساره : لسه حالته زي ما هيا
انا : مين معاكي في المستشفي
ساره : لسه محدش جيه و دي غريبة لانهم كانوا المفروض يجوا من بدري
انا : ساره عايز اعرفك اني نازل مصر
ساره : ( بحزن ) و حتسيبني في الي انا فيه
انا : اسف بس في مشكلة في مصر لازم احلها و حرجع تاني اوعدك و يكون والدك فاق و نشوف حنعمل ايه
ساره : اوك يا حبيبي بس انت وعدتني حترجع
انا : اوك سلام
ساره : سلام
قفلت معاها و عملت كام مكالمة لمحمود و طيف و اميرة افهمهم يعملوا ايه من غيري و حضرت شنطي حطيت فيها نص هدومي و روحت المطار و اسنتيت الطيارة و ركبتها – وصلت مصر الفجر في مطار القاهرة و من هناك ركبت قطر علي محافظتي و بفكر حقول ايه لريهام و وصلت الضهر .
بعد ما وصلت دخلت شقتي لقيتها مليانة تراب دخلت فيها شنطي و طلعت لشقة ريهام و رنيت الجرس فتحتلي امها و لما شافتني ابتسمت و خدتني في حضنها – حضن كنت مفتقده من بعد امي اوي حضن فكرني بامي الغالية – بعدها لقيت ريهام جات و شوفت وشها الجميل منور و جريت عليا حضنتني
ريهام : اخيرا رجعت يا احمد
انا : ايوه رجعت يا ريهام
بعد ما حضنتها شوية دخلنا للصالون و قعدنا نتكلم و ريهام جابت الدبل بتوعنا و جاية تلبسني دبلتي منعتها و قولتلها
انا : عايزك تعرفي حاجة قبل ما نلبس الدبل
ريهام : ايه هيا
انا : انا خطبت بنت إماراتية
ريهام اتفاجأت و حسيتها حتعيط
انا : انا قولت اقولك الاول و لو وافقتي انا حتجوزكم انتوا الاتنين و لو موافقتيش دا قرارك لاني مقدرش ابعد عن اي واحدة فيكم و مش عايز اخدع حد
ريهام : و البت دي حلوة يعني
انا : عنادية و لسانها طويل .. زيك تصدقي مفكرتش انها شبهك كدا
ريهام : انا موافقة
انا : بجد
ريهام : انا مقدرش ابعد عنك و كفاية ان ليا مكان في قلبك .. بس ليا طلب
انا : اطلبي
ريهام : لما تتجوزنا تكون لينا بس متلعبش بديلك و تعدل بنا
انا : هههه و انا موافق
ريهام : و دلوقتي حتعمل ايه مع انجي
انا : لسه بفكر في خطة اخد حقي منها
فضلت اخطط مع ريهام حنعمل ايه مع انجي لحد ما وصلنا لخطة عشان ناخد حقنا .
و كدا تكون السلسلة الثالثة خلصت من غير نهاية لان احداثها مرتبطة بالي جاي . اتمني تكون عجبتكم
عايز اعرف رأيكم في السلسلة كاملة و لو حد عنده ملاحظة عشان اتحسن اكتر يقولي و انا بقبل كل الاراء في حدود الاحترام
و الي لقاء في السلسلة الرابعة قريبا .. تحياتي