الطيار طاير
12-11-2015, 05:00 PM
أسمي نوال عمري ثلاثون عاما جميلة بشكل ملفت للنظر جسمي ممشوق القوام وهبني الجمال والذكاء … طلق والدي أمي عندما كنت في العشرين من عمري مما جعلني ولكوني أكبر أخواتي مسؤولة عن أعالتهم وهذا ما منعني من أكمال دراستي الثانوية فكنت أنتقل من عمل لاخر باحثة عن العمل الذي يوفر لنا أفضل راتب … كنت أعمل في مصنع حكومي راتبه بالكاد يكفيني وفي مرة قرأت أعلان عن طلب وظائف في معمل أهلي لانتاج العطور فتقدمت وللميزات التي اتمتع بها كنت من المقبولات في هذا المعمل ولان راتبي أعلى مما كنت عليه فقد كنت مجدة لدرجة كبيرة جعلتني بعد أشهر من المقربات لمسوؤلي المعمل فتم نقلي الى قسم السكرتارية لاكون أكثر أشرافا على العمل .. في أحد الايام طلب مني مسوؤل المعمل أخذ البريد الى صاحب الشركة التي يعود اليها المعمل في مكتبه الواقع في عمارة وسط المدينة وذهبت بسيارة المعمل وسائقها الذي بقى بأنتظاري وصعدت الى المكتب فأعلم السكرتير صاحب الشركة وسمح لي بالدخول صحبة بريدي حيث رحب بي كان عمره قرابة الخامسة والاربعون غير متزوج وبدأت بالاجابة على أسئلته حول العمل وتعجب لشطارتي في عملي ووجه لي شكره على ذلك ثم كتب ورقة صغيرة لمسوؤل الاشراف بالمعمل لزيادة راتبي … فرحت جدا وتسوقت لاخواتي المزيد من أحتياجاتهم لتحسن وضع راتبي وأصبحت مسوؤلة عن كثير من امور المعمل ومن خلال ذلك حصلت على عدة زيادات في راتبي نقلت حالنا الى الاحسن .. وفي احد الايام ولدى ذهابي الى مكتب صاحب الشركة كالمعتاد أبلغني سكرتيره بأنه غير موجود وأذا كان هناك بريد مهم فيجب أخذه الى مكتبه في داره وقال لي أن سائق المعمل يعرف العنوان ونظرا لوجود أمور مهمة فقد طلبت من السائق أيصالي الى الدار حيث كنت أقصد بذلك أشعار صاحب الشركة بحرصي على العمل وبالفعل وصلت الى داره وكان قصر كبير ودخلت فقال لي أحد الخدم أنه في مكتبه بالطابق الاول وصعدت أتجول في ممر القصر حتى وجدته جالسا يرتدي روباً منزلياً خلف مكتبه وأستقبلني ولكبر منضدته فقد وقفت بجانبه لاستكمال بريدنا وسألني عن نوع العطر الذي أستعمله ثم أخرج من درج المكتب زجاجة عطر طلب مني الذهاب الى الغرفة المجاورة ورش العطر على صدري والرجوع الى المعمل على أن أخبره لاحقا في حالة تغير رائحته نتيجة التعرق كونه نموذج معد للتجربة سيغزو الاسواق لانه يحافظ على مستواه رغم تعرق منطقة نهود المرأة ورغم الحرج الا انني فعلت ماطلب وفي اليوم التالي كان المفروض أعادة البريد اليه ولما لم يكن في مكتبه الاول فقد جئت الى داره صحبة سيارة الشركة وخلال تداول البريد سألني عن العطر فأخبرته بأنه ممتاز الا أنني تفاجئت بقوله هل يمكن لي أن أشمه عن قرب من خلف القميص فأحمر وجهي الا انه تدارك قوله بكلمة لاداعي ونظرا للحرج ولخوفي من فقدان المميزات التي منحت لي أخبرته بأني أقصد بأن العطر لايمكن شمه من خلف القميص على امل التهرب الا انه فاجئني بقوله ماأحرصك على عملك حيث ستسمحين لي بشمه مباشرة على صدرك وي****ول من موقف وضعت نفسي فيه فطلب مني الاقتراب والانحناء حيث أقترب بأنفه من فتحة القميص وقال أن أمكن فتح اول زر منه ورغم حراجتي وأحمرار وجهي خجلا فتحت له اول زر فأدخل أنفه وفمه داخل الممر الضيق بين نهداي شعرت بأنفاسه الحارة التي زادتني أرتعاشا ومد يده حيث فتح زر القميص الثاني بحجة الوصول الى مكان أعمق وكانت أحدى يدية تضغطان على ظهري للانحناء أكثر فيما كانت شفتاه تسرحان على حافة نهدي وشعرت بدوار يكاد يسقطني فتدارك سقوطي وأجلسنى على ركبتيه وهنا بدأ بأخراج نهداي من داخل الستيان وأخذ يمص و يلحس حلمات صدري في وقت كانت أحدى يداه تسرحان على فخذاى حاولت النهوض الا أن شيئا غريبا جعلني أميل نحوه وهنا بدأت أصابعه تداعب كسي من خلف اللباس مع قيامه بأبعاد فخذاي أحدهما عن الاخر ثم أدخل أصبعه ليلامس شفري كسي الذي بدأ بصب ماءه الحار كأنه شلال أحسست به قد سال مني وفجأة سحب يده ومدها أسفل ساقي ثم وضع يده الاخرى خلف كتفي ورفعني مع نهوضه عن كرسيه ومددني عل الاريكة المجاوره وأنا أرتعش من خوفي المصحوب باللذة التي لم أجربها مطلقا فهذه اول مرة في حياتي ثم تمدد قربي ولاأعرف متى تعرى من ملابسه حيث لم أشعر الا وبقضيبه يمر بين فتحة لباسي وكسي ويحتك حكاً شعرت أن روحي ستخرج مني من شدة اللذة وكان يمص شفتاي ويدعك صدري حتى شعرت بدفق منيه الحار يصب على شفري كسي ويغرقهما منساباً على باطن فخذاي وبعد برهة نهض مبتعدا الى الحمام وبقيت أنا مذهولة مبللة بمنيه الحارالذي ملآْ عانتي ولباسي من الداخل ثم نهضت متثاقلة أعدل ملابسي وكان منيه يقطر مني فقد قذف بين اللباس والكس مما ضغطه عند وقوفي وجعله ينساب على باطن فخذاي وكنت محتارة ماذا أفعل هل اصرخ أم أسكت وقطع صمتي من خلفي بقوله أنا آسف فلم أتمكن من مقاومة جسدك وطعمه اللذيذ ومد يده نحو وجهي حيث كنت مطرقة الى الارض وبدأ بمداعبة خدي ثم أجلسني على الاريكة وقال بأنه سيضاعف راتبي ويرفع منصبي فيما كانت يداه تداعب خصلات شعري ورقبتي وفي داخلي كنت فرحانة مما قال لان ذلك يعني تعديل اموري واهلي من الناحية المادية كما أنه لم يفتحني أو يزيل بكارتي أو حتى ايلاج قضيبه داخلي وكأنني أسهل الامور على نفسي ثم وكأنه كان لسكوتي هذا تشجيعاً له لمعاودة تقبيل ومص حلمات صدري وتمرير يداه بين فخذاي حيث شعرت بأنه لاخسارة من تكرار ماحدث فهو لذيذ وأمين وبدأت أتجاوب معه حيث بدأت شفتاي تمص شفتيه وباعدت بين ساقاي وسمحت لساقيه بالدخول بينهما لانه كان قد نزع روبه حيث لم يكن يرتدي شيئاً تحته ولاول مرة أرى قضيب رجل حيث كان كبيراً طويلاً ومتينا وذو رأس أمتن من جذعه حمدت **** أنه لم يدخل بكسي لانه أذا دخل فسيشقه شقاً وانزعني قميصي وستياني وكان لمصه حلمات صدري الاثر في شعوري بالخدر ثم بدأ يدخل أصابعه بين لباسي وكسي وأخذ يسحب اللباس الى أسفل ولاني كنت مفتوحة الساقين وهو بينهما فقد وصل اللباس الى حد لايمكن أنزاله أكثر فسحبه بقوة قامت على تمزيقه وحتى هذه اللحظة كنت مطمئنة من أنه سيعيد نفس مافعل اولاً ؟؟ الا أن تمزيقه لباسي جعلني أنتفض فضمني بقوة وقال لن أزيد شيئاً عما فعلت فأستكنت وتركته يقوم بتمرير رأس قضيبه بين شفري كسي الذي أوصلني الى نشوة عارمة لشدة حرارته التي شعرت بها مثل الجمر بينما كان كسي يفيض بسائل أحسست به يخرج من كسي حاراً ملتهباً من النشوة وقام بدفع رأس قضيبه قليلا الى داخلي حيث أخذ يحتك ببظري فأخذت أتحرك تحته يمنة ويسرة أعلى وأسفل لازيد من أحتكاك رأس قضيبه ببظري وشفري كسي ويظهر أن هذه الحركة مني أفقدته سيطرته على نفسه فدفع بجزء من قضيبه داخلي أفقدني سيطرتي على نفسي فسحبته من ظهره ليلتصق أكثر على صدري مما جعله ينهي كبح جماح نفسه بدفع قضيبه كله داخل كسي ورغم متنه وطوله الا أن السوائل التي نزلت من كسي جراء تهيجي ساعدت على دخوله بسرعة صحت معها آآآآآآآآه آآآآآي آآآآخ آآآآي مصحوبة بألم خفيف ولذة عارمة بدأ معها بأيلاجه وسحبه بوتيرة سريعة كنت خلالها أتحرك تحته لازيد أحتكاكة بجدران كسي وبظري مع آهات عالية آآآآآه أكثر أريده أكثر اي ي ه آآآآه آه ثم أحسست بتدفق منيه كشلال داخل كسي ورحمي وأقفلت عليه بساقي ويدي حتى لايخرج لاخر قطرة فقد بدأت أوصالي تخدر وتذوب من حرارة دفقات منيه ثم أسترخى جواري بعد أن سحب قضيبه مني وأخذ يقبلني بقوة ويقول لي لاتخافي سأجعلك محبوبتي المتميزة التي يغار منها الجميع نهضت وذهبت الى الحمام لاغتسل وشاهدت دماء غشاء بكارتني على شفري كسي وباطن أفخاذي وقلت في نفسي مانفع الحزن بعد أن فتحني وحدث ذلك فأمامي أمور أخرى يجب التفكير بها وهي منصبي وراتبي وأي شيء يمكن أن أستفاد منه وخرجت من الحمام عارية فلم أجده في غرفة المكتب ووجدته في غرفة النوم ممداً عارياً منتصب القضيب وأشار لي أن أصعد لاجلس عليه فصعدت على السرير وفتحت كسي بيدي وأدخلت رأس قضيبه بصعوبة في كسي وأنزلقت عليه جالسة مفتوحة الساقين فأحسست بألم خفيف لذيذ شعرت بأنه يكاد يدخل معدتي وبدأت فصول جديدة من اللذة كنت خلالها أفكر بما سأجنيه من فقداني لبكارتي فقد فتحني وانتهى ماأخاف عليه وها أنذا محبوبته المفضلة التي سيحسدني الجميع