العميد101
03-15-2017, 05:58 PM
انا فى يوم فى البلد بتاعتنا فى الشرقية فى حتة ارياف ومعظمها فلاحين المهم كنا رايحين نقعد هناك كام يوم علشان نغيير جو ولأنى لاعب كمال اجسام محترف رغم ان عمرى 20 سنة فكنت دايما مصدر اعجاب لشباب القرية وبناتها وخصوصا انى وسيم كمان
المهم رحت هناك مع اهلى ولبست الجلابية الفلاحى وهناك شفت البنت الفلاحة مديحة . مديحة على حسب ما عرفت بعد كده فهى بنت عمة والدى . كانت بنوتة صغيرة عندها 18 سنه . كانت بتقعد تبصلى بس وكل شوية تسألى عن طلباتى وانا اتكبر عليها لانها فلاحة لكن بالرغم من كونها فلاحة الا انها بتهتم بنفسها زى اى بنت فى سنها وريحتها دايما حلوة مش زى معظم بنات الفلاحين
المهم كانت البت ديه بتقعد تبص عليا وعلى جسمى باعجاب وهيام وانا مش كنت بعبرها خالص على الرغم من انها كانت صاروخ . بزازها منتصبة فى شموخ من الجلابية الفلاحى وبيضه زى القشطه وطيزها مدورة وبؤها نونو صغير
بالرغم من ملاحظتى لتضاريسها من الجلابية الا انى مش اهتميت اوى بحجة الاستكبار بأنها مجرد فلاحه
المهم صحيت الصبح فى يوم ملقيتش حد فى البيت كله او بمعنى اصح بلغة الفلاحين فى الدوار
نزلت دورت فى كل البيت مش لقيت حد خالص طلعت على اوضتى وانا مستغرب وقلت يمكن يكونوا راحوا المدافن بالرغم انه مش كان يوم خميس
طلعت الاوضة اللى انا بنام فيها تانى قعدت عالسرير شوية وعملت تمارين الضغط والبطن للى بعملها كل يوم اول اما اصحى
بعد ما خلصت فتحت الشباك وطليت منه عالارض الكبيرة للى قدامه المزروعة من كل جانب سمعت صوت جميل بيدندن او بيغنى اغنية مش سمعتها كويس فبصيت لقيت مديحة واقفة عند طرمبة المياه ومشلحة جلابيتها وموطية بتغسل وشها ورجليها
كانت مشلحة الجلابية تشليحة محترمة لدرجة ان وراكها بانت وشفتها لقيت وراكها زى المهلبية . بيضة زى القشطة
كالمعتاد تحرك زبى معلنا عن الرغبة والمرة ديه هتكون مديحة هى الوجبة
نزلت ومشيت ناحيتها فهى مش خدت بالها منى المهم لما قربت منها حسيت بيا وهى كانت لسة عمالة بتغنى فاتخضت وغطيت نفسها بسرعة وقالت
: صباح الخير يا سسىيدى ماجد
: صباح الخير يا مديحة البيت فاضى ليه
: اصل النهاردة كلاتهم راحوا المدافن عشان يشيعوا جنازة المأمور والحريم فى دار العمدة
: امال انتى مش روحتى معاهم ليه
: هما جالولى افضل هنيه عشان اشوف طلباتك يا سيدى ماجد
:ماشى يا مديحة
: احضرلك الفطار يا سيدى
: هاتيهولى فوق فى الاوضة
: عنيا يا سيدى دجيجه بيكون عندك
: متتأخريش
طلعت فوق علشان استناها وفعلا معداش اكتر من دقيقتين ولقيتها طالعة وشايلة فوق راسها صنية اكل فيها ما لذ وطاب
: الفطار يا سيدى ماجد
: حطيه
حطيته وبصيت لدراعاتى الضخمة شوية وبعدين جت تلف علشان تطلع
: رايحة فين اقعدى افطرى
: لا يا سيدى ماجد ما يصحش افطر انت بألف هنا
المهم مارضيتش
: طيب اقعدى هنا من غير ما تفطرى . افتحى نفسى
: امرك يا سيدى
لقيتها جاية تقعد عالارض
: هتقعدى فين يا بنتى انتى اطلعى اقعدى جمبى
: واه . مايصحش ابدا يا سيدى ما يصحش
: اسمعى الكلام انا اللى بقولك تعالى علشان تأكلينى . انا مبحبش اكل بأيديا
:حححاضر يا سيدددى ححاضر
المهم طلعت قعدت جمبى وقعدت تأكل فيا خلتنى مش ملاحق كأنها بتزغطنى
: بالراحة يا مديحة هموت كده
: بعد الشر عليك يا سيدى ماجد ان ش**** اللى يكرهوك
:بلاش سيدى ماجد ديه . قوليلى يا ماجد بس
: ياخرابى يا خرابى لأ يا سيدى العين ما تعلاش عن الحاجب
: يا بت ارحمى امى . انا ماجد وبس فاهمه ولا لأ
: فاهمه فاهمه يا سيدى
: تانى يا بت ؟
: مجادراش يا سيدى خالص ايش جابنى لسيدى
:يا بت بس ده انتى زى المهلبيه
وشها احمر شويه واتكسفت وودت وشها الناحيه التانيه
: طيب انتى يا مديحه مبتحبيش حد كده ولا كده
: لا يا سيدى ابدا ابدا
: مالك يا بنتى هو حرام . متخافيش
: طب كنت بتحبى جوزك يا مديحه ؟
كان السؤال مباغت شويه وحسيت منه انها زعلت لأن عدد محدود جدا اللى كان عارف بموضوع جوازها ده وخصوصا انها اتجوزت وهى صغيره
: ملوش لازمه يا سيدى الكلام ده
: انتى زعلتى يا بت ده انا دكتور وبتكلم معاكى عادى , هو كان عامل ايه معاكى
: عامل كيف يعنى
: يعنى كان بيشبعك او بيرضيكى فى السرير يعنى
: عيب يا سيدى عيب
: يا بت اتكلمى احنا بنتكلم مع بعض وبعدين اسمعى الكلام عشان اوريكى عضلات الصدر عندى عامله ازاى عشان عارفك عايزه تشوفيهم
ودت وشها الناحيه التانيه من الكسوف
: مكنتش حباه يا سيدى لأنى اتجوزته غصبا عنى
: بس كده خلاص فيها حاجه ديه وبعدين متزعليش يا ستى . تحبى تشوفى العضلات
: ربنا يكرمك يا سيدى ويخليلك جسمك عفى وشديد . اللى تشوفه يا سيدى
روحت قالع الجلابيه ومش كنت لابس تحتيها الا البوكسر وكان بوكسر ضيق شويه وزبى كان مرسوم عليه وطبعا كان واقف وكبير
هى شافتنى بالشكل ده وراحت موديه وشها الناحيه التانيه وقالت : يادى الكسوف يادى الكسوف
: ايه يا بت مالك منا بقلع كده فى البطولات وبعدين انتى قريبتى تعالى قربى شوقى عضلة البنش ديه اكبر حتى من صدرك
قربت ناحيتى ببطء وهى عينها على زبى اللى باين جدا انه واقف من تحت البوكسر رحت مسكت ايديها ولأنى كنت ضخم جدا بالنسبه ليها واطول منها فكانت بزازها كلها تقريبا باينه قدامى
حطيت ايديها عالبنش وخليتها تحسس عليه وهى مبهوره وانا ببص فى عينيها وعلى بزازها القشطه وكانت مبسوطه انها بتحسس عليا
وانا عينى فى عينيها وماسك ايديها نزلتها تلمس زبى من بره . اتفاجئت وجت تشيل ايديها بسرعه فحطييتها تانى عليه
: لأ يا سيدى عيب ميصحش يا سيدى
: شششش استمتعى بالعضله ديه كمان . على فكره الزب ليه تمارين وزبى ده بمرنه زى ما بمرن جسمى
: كفايه يا سييدى عيب يا سيدى
مش سبتلها فرصه المره ديه وهجمت على شفايفها وبدأت بوسه من احلى شفايف فلاحه
اللبوه شفايفها زى الفراولايه ولسانها زى العنب حسيت انه بيدوب فى بقى
كانت بتقاوم مقاومات خفيفه لحد ما بدأت تستسلم وتستمتع بالوضع بدليل انى حسيت انها بدأت تحسس على زبى لوحدها من غير ما امسك ايديها
شلحتلها الجلابيه بتاعتها ونزلت الاندر وير بتاعها واتفاجئت بكسها
كان كسها يميل للضخامه على الرغم من انها قصيره وجسمها مش ضخم وكان ابيض قشطه وناعم ومفيهوش ولا شعرايه
نزلت الحسهولها وبدأت الحس فيه وهى بدأت تتأوه وتصوت وتقول : اااااااااه يا سيدى مش قادره اااااه
وانا مش ساكت لحد ما كسها احمر وحسيت انها سخنت عالاخر
بعد كده حبيت اخليها ملط خالص من غير هدوم فقلعتها الجلابيه بتاعتها والاندر والسنتيانه وبقيت قدامى عريانه خالص
اللبوه عليها بزاز بيضه توقف الزب النايم ولفيتها لقيت طيزها مدوره تدويره تخليك تنيك فيها لحد ما تجيب 2 كيلو لبن فيهم
بس كانت البدايه دايما عالكس عشان بكده اكون علمت عليها وضميتها لقايمه لأن الكس هو حصن او قلعة البنات
لحستلها بزازها شويه عشان تسخن اكتر واكتر وهى شغاله فى الاهات مبتبطلش
بعد كده كان الدور عليا بقى
قمت وقلتلها : ده الوقت يا لبوتى عشان تشوفى اهم عضله عندى
ونزلت البوكسر شويه وزبى اتحرر من الاسر بتاعه
حسيت بالعظمه لما لقيت الدهشه والذهول فى عينيها بسبب زبى . زبى كان فعلا ودايما شئ مشرف
واقف وقفه تمام مستعد للأقتحام بطول لا يقل عن 22 سم وناشف وعروقه نافره
قلعت البوكسر خالص وقربت زبى ناحية بؤها فترددت شويه وبعد كده راحت حطاه فى بؤها وبدأت تمص وتلحس
كانت بتلحس بأسلوب مش بطال وخصوصا ان زبى مش كان كله فى بوئها كان حوالى النص بس عشان كده كانت لاقيه صعوبه لدرجه انها قالتلى
: مش جادره ادخله فى حنكى اكتر يا سيدى ده كابير جوى
: خلاص مش مهم تعالى عشان اعيشك حياتك
عرفت انى هنيكها فى كسها فقالت لى : بس مش عايزه ابل يا سيدى
: ليه مش قد المقام مثلا ولا ايه ؟
: ياخرابى يجطعنى لأ وانا طول يا سيدى . عشان بس انا مش مارتاك
:ممممممممم طيب خدى اشربى عصير البرتقان ده عشان تهدى شويه وتستحملى اللى جاى
عصير البرتقان ده كانت مطلعاه ليا عالفطار
: لأ يا سيدى بالف هنا انى مبحبهوشى
: اسمعى الكلام ومش تضايقينى وبعدين انا بعرف اتحكم فى نفسى
: ححححاضر يا سيدى
وشربته
: يلا تعالى عالسرير ده
راحت عالسرير ونامت على دهرها وأنا ظبطت زبرى وحطيته على فتحى كسها وبدأت اهيئه للدخول
دخلته سنه سنه بالراحه وهى بدأت تتأوه بصوت بطئ وبعد كده رحت مدخله على قد ما اقدر كله مره واحده
على الرغم انه مدخلش كله كان حوالى لسه فاضل الربع لكنها صرخت صرخه عاليه اترجتلها حيطان البيت او الدوار هههههههههه
وبدأت الحفله
حوالى 10 دقايق وانا بنيك فيها وادخله واطلعه ومفيش فايده انه يدخل كله كل مره ييجى عن اخر ربع وتبدأ تصوت اكتر وتقولى ده داخل بطنى وتستمر فى النواح والأهات
بعديها حسيت برعشه فى جسمها كله وجسمها بدأ بنتفض انتفاضات خفيفه وحسيتها مش قادره تتكلم فخرجت زبى وقالت : ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااا ااااااه مجادراش خلاص
حسيت انها عايزه ترمى حاجه من جواها وفعلا فجأه لقيتها تقوست وكسها اترفع لفوق ونزل كميات هايله من حاجات متعددة الالوان غرقت السرير استمرت تنزل شهوتها لمدة دقيتين كاملتين عالسرير
بعد كده سبتها دقيقه كمان تهدى شويه ورحت شايلها وحطيتها عالكنبه وقلتلها فى ودنها : مبروك يا شرموطتى
قالت بصوت مبحوح وتعب : اييه يا سيدى
: هههههههههه اصلك دخلتى فى القايمه
كان زبى ساعتها احمر الى حد ما بس حسيت انى لسه عنىدى الرغبه
قلبتها على وشها وخليت طيزها المدوره ناحيتى
: لا يا سيدى بلاش طيزى مش هستحمل زبك الكبير
: اسمعى الكلام بس ده هيكيفك اوى
: يا سيدى انا مجادراش خالص وصويتى هيجيب لأخر البلد
فكرت شويه وحسبتها فقلت بلاش لا تفضحنا من كتر الصويت فقررت اركز الشغل على كسها بس على وضع جديد . وضع خطير ومؤلم اكيد وخصوصا فى وجود زب زى زبى
خدتها عالارض وفتحت انا رحلى عالاخر وزبى كان واقف زى العمود وطلبت منها تركب
جت ركبت وكالمعتاد الزب مش دخل كله . كسها كان عايز عملية توسيع
بدأت تتنطط شويه عليه وتتأوه تأوها تعاليه شويه لغاية ما انا مليت فرحت رافعها مره واحده ومنزلها على زبرى مره واحده
مش قادر اوصفلكم مدى الالم والشهوه والصرخه اللى صرختها كانت عامله ازاى
صرخه خليتنى احط ايدى على بؤها عشان تكتمها
بعد كده بدأت تتعود عالوضع الجديد وبدأ كسها يستوعب الموقف مع الكتير من الاهات والشهوه
فضلنا حوالى 10 دقايق كمان لحد ما زبى انا اعلن حالة الطوارئ وبدات احس انى هجبهم خلاص ولكن كالمعتاد كنت كل اما اجى اخره اللذه تمنعنى وتسيبه جوه تانى
: مش قادر خلاص انا هجيبهم
هى حسيت بكده وقالت : يا حوستى جوايا لا مينفعش
لكن كان الاوان فات
انفجر زبى جوه كسها فيما لا يقل عن نص كيلو لبن وصوتت اكتر واكتر وقالت : ااااااااااااااااااااه سخن اوى
من كتر اللبن الببن نزل بره كسها وغرق زبى واخيرا بعد ما نزلت كل اللبن فى كسها خليتها تقوم وكسها كله ابيض وعمال ينقط لبن طول ما هى ماشيه
اترميت عالارض وبصت لكسها وللبنى اللى مغرقها ومغرق زبى وعالارض وقالت : كده حوسه يا سيدى معرفتش تلحق نفسك
: متخافيش يا شرموطه انا عارف ان لبنى وصل لبطنك وانه كفيل يخليكى تحبلى فى 10 بس مش هتحملى
: كيف يا سيدى
: البرتقان اللى شربتيه كنت حاططلك فيه مانع للحمل
اندهشت شويه وحسيت انها كانت عايزانى احبلها
: قومى يلا نشفيلى زبى
ورحت خليتها تلحس زبى وتلحس اللبن اللى عليه
: يلا خشى استحنى ونضفى اللبن اللى عالارض واللى انتى نزلتيه عالسرير عقبال ما اخش اخد دش انا كمان عشان عايز انام
: امرك يا سيدى يا سيد الناس
وفعلا دخلت خدت دش وبفكر انى انيكها تنى واركز على طيزها لكن فى مره تانيه لما تسمح الظروف بس بدعى تسمح الظروف قبل ما اسافر وارجع تانى
المهم رحت هناك مع اهلى ولبست الجلابية الفلاحى وهناك شفت البنت الفلاحة مديحة . مديحة على حسب ما عرفت بعد كده فهى بنت عمة والدى . كانت بنوتة صغيرة عندها 18 سنه . كانت بتقعد تبصلى بس وكل شوية تسألى عن طلباتى وانا اتكبر عليها لانها فلاحة لكن بالرغم من كونها فلاحة الا انها بتهتم بنفسها زى اى بنت فى سنها وريحتها دايما حلوة مش زى معظم بنات الفلاحين
المهم كانت البت ديه بتقعد تبص عليا وعلى جسمى باعجاب وهيام وانا مش كنت بعبرها خالص على الرغم من انها كانت صاروخ . بزازها منتصبة فى شموخ من الجلابية الفلاحى وبيضه زى القشطه وطيزها مدورة وبؤها نونو صغير
بالرغم من ملاحظتى لتضاريسها من الجلابية الا انى مش اهتميت اوى بحجة الاستكبار بأنها مجرد فلاحه
المهم صحيت الصبح فى يوم ملقيتش حد فى البيت كله او بمعنى اصح بلغة الفلاحين فى الدوار
نزلت دورت فى كل البيت مش لقيت حد خالص طلعت على اوضتى وانا مستغرب وقلت يمكن يكونوا راحوا المدافن بالرغم انه مش كان يوم خميس
طلعت الاوضة اللى انا بنام فيها تانى قعدت عالسرير شوية وعملت تمارين الضغط والبطن للى بعملها كل يوم اول اما اصحى
بعد ما خلصت فتحت الشباك وطليت منه عالارض الكبيرة للى قدامه المزروعة من كل جانب سمعت صوت جميل بيدندن او بيغنى اغنية مش سمعتها كويس فبصيت لقيت مديحة واقفة عند طرمبة المياه ومشلحة جلابيتها وموطية بتغسل وشها ورجليها
كانت مشلحة الجلابية تشليحة محترمة لدرجة ان وراكها بانت وشفتها لقيت وراكها زى المهلبية . بيضة زى القشطة
كالمعتاد تحرك زبى معلنا عن الرغبة والمرة ديه هتكون مديحة هى الوجبة
نزلت ومشيت ناحيتها فهى مش خدت بالها منى المهم لما قربت منها حسيت بيا وهى كانت لسة عمالة بتغنى فاتخضت وغطيت نفسها بسرعة وقالت
: صباح الخير يا سسىيدى ماجد
: صباح الخير يا مديحة البيت فاضى ليه
: اصل النهاردة كلاتهم راحوا المدافن عشان يشيعوا جنازة المأمور والحريم فى دار العمدة
: امال انتى مش روحتى معاهم ليه
: هما جالولى افضل هنيه عشان اشوف طلباتك يا سيدى ماجد
:ماشى يا مديحة
: احضرلك الفطار يا سيدى
: هاتيهولى فوق فى الاوضة
: عنيا يا سيدى دجيجه بيكون عندك
: متتأخريش
طلعت فوق علشان استناها وفعلا معداش اكتر من دقيقتين ولقيتها طالعة وشايلة فوق راسها صنية اكل فيها ما لذ وطاب
: الفطار يا سيدى ماجد
: حطيه
حطيته وبصيت لدراعاتى الضخمة شوية وبعدين جت تلف علشان تطلع
: رايحة فين اقعدى افطرى
: لا يا سيدى ماجد ما يصحش افطر انت بألف هنا
المهم مارضيتش
: طيب اقعدى هنا من غير ما تفطرى . افتحى نفسى
: امرك يا سيدى
لقيتها جاية تقعد عالارض
: هتقعدى فين يا بنتى انتى اطلعى اقعدى جمبى
: واه . مايصحش ابدا يا سيدى ما يصحش
: اسمعى الكلام انا اللى بقولك تعالى علشان تأكلينى . انا مبحبش اكل بأيديا
:حححاضر يا سيدددى ححاضر
المهم طلعت قعدت جمبى وقعدت تأكل فيا خلتنى مش ملاحق كأنها بتزغطنى
: بالراحة يا مديحة هموت كده
: بعد الشر عليك يا سيدى ماجد ان ش**** اللى يكرهوك
:بلاش سيدى ماجد ديه . قوليلى يا ماجد بس
: ياخرابى يا خرابى لأ يا سيدى العين ما تعلاش عن الحاجب
: يا بت ارحمى امى . انا ماجد وبس فاهمه ولا لأ
: فاهمه فاهمه يا سيدى
: تانى يا بت ؟
: مجادراش يا سيدى خالص ايش جابنى لسيدى
:يا بت بس ده انتى زى المهلبيه
وشها احمر شويه واتكسفت وودت وشها الناحيه التانيه
: طيب انتى يا مديحه مبتحبيش حد كده ولا كده
: لا يا سيدى ابدا ابدا
: مالك يا بنتى هو حرام . متخافيش
: طب كنت بتحبى جوزك يا مديحه ؟
كان السؤال مباغت شويه وحسيت منه انها زعلت لأن عدد محدود جدا اللى كان عارف بموضوع جوازها ده وخصوصا انها اتجوزت وهى صغيره
: ملوش لازمه يا سيدى الكلام ده
: انتى زعلتى يا بت ده انا دكتور وبتكلم معاكى عادى , هو كان عامل ايه معاكى
: عامل كيف يعنى
: يعنى كان بيشبعك او بيرضيكى فى السرير يعنى
: عيب يا سيدى عيب
: يا بت اتكلمى احنا بنتكلم مع بعض وبعدين اسمعى الكلام عشان اوريكى عضلات الصدر عندى عامله ازاى عشان عارفك عايزه تشوفيهم
ودت وشها الناحيه التانيه من الكسوف
: مكنتش حباه يا سيدى لأنى اتجوزته غصبا عنى
: بس كده خلاص فيها حاجه ديه وبعدين متزعليش يا ستى . تحبى تشوفى العضلات
: ربنا يكرمك يا سيدى ويخليلك جسمك عفى وشديد . اللى تشوفه يا سيدى
روحت قالع الجلابيه ومش كنت لابس تحتيها الا البوكسر وكان بوكسر ضيق شويه وزبى كان مرسوم عليه وطبعا كان واقف وكبير
هى شافتنى بالشكل ده وراحت موديه وشها الناحيه التانيه وقالت : يادى الكسوف يادى الكسوف
: ايه يا بت مالك منا بقلع كده فى البطولات وبعدين انتى قريبتى تعالى قربى شوقى عضلة البنش ديه اكبر حتى من صدرك
قربت ناحيتى ببطء وهى عينها على زبى اللى باين جدا انه واقف من تحت البوكسر رحت مسكت ايديها ولأنى كنت ضخم جدا بالنسبه ليها واطول منها فكانت بزازها كلها تقريبا باينه قدامى
حطيت ايديها عالبنش وخليتها تحسس عليه وهى مبهوره وانا ببص فى عينيها وعلى بزازها القشطه وكانت مبسوطه انها بتحسس عليا
وانا عينى فى عينيها وماسك ايديها نزلتها تلمس زبى من بره . اتفاجئت وجت تشيل ايديها بسرعه فحطييتها تانى عليه
: لأ يا سيدى عيب ميصحش يا سيدى
: شششش استمتعى بالعضله ديه كمان . على فكره الزب ليه تمارين وزبى ده بمرنه زى ما بمرن جسمى
: كفايه يا سييدى عيب يا سيدى
مش سبتلها فرصه المره ديه وهجمت على شفايفها وبدأت بوسه من احلى شفايف فلاحه
اللبوه شفايفها زى الفراولايه ولسانها زى العنب حسيت انه بيدوب فى بقى
كانت بتقاوم مقاومات خفيفه لحد ما بدأت تستسلم وتستمتع بالوضع بدليل انى حسيت انها بدأت تحسس على زبى لوحدها من غير ما امسك ايديها
شلحتلها الجلابيه بتاعتها ونزلت الاندر وير بتاعها واتفاجئت بكسها
كان كسها يميل للضخامه على الرغم من انها قصيره وجسمها مش ضخم وكان ابيض قشطه وناعم ومفيهوش ولا شعرايه
نزلت الحسهولها وبدأت الحس فيه وهى بدأت تتأوه وتصوت وتقول : اااااااااه يا سيدى مش قادره اااااه
وانا مش ساكت لحد ما كسها احمر وحسيت انها سخنت عالاخر
بعد كده حبيت اخليها ملط خالص من غير هدوم فقلعتها الجلابيه بتاعتها والاندر والسنتيانه وبقيت قدامى عريانه خالص
اللبوه عليها بزاز بيضه توقف الزب النايم ولفيتها لقيت طيزها مدوره تدويره تخليك تنيك فيها لحد ما تجيب 2 كيلو لبن فيهم
بس كانت البدايه دايما عالكس عشان بكده اكون علمت عليها وضميتها لقايمه لأن الكس هو حصن او قلعة البنات
لحستلها بزازها شويه عشان تسخن اكتر واكتر وهى شغاله فى الاهات مبتبطلش
بعد كده كان الدور عليا بقى
قمت وقلتلها : ده الوقت يا لبوتى عشان تشوفى اهم عضله عندى
ونزلت البوكسر شويه وزبى اتحرر من الاسر بتاعه
حسيت بالعظمه لما لقيت الدهشه والذهول فى عينيها بسبب زبى . زبى كان فعلا ودايما شئ مشرف
واقف وقفه تمام مستعد للأقتحام بطول لا يقل عن 22 سم وناشف وعروقه نافره
قلعت البوكسر خالص وقربت زبى ناحية بؤها فترددت شويه وبعد كده راحت حطاه فى بؤها وبدأت تمص وتلحس
كانت بتلحس بأسلوب مش بطال وخصوصا ان زبى مش كان كله فى بوئها كان حوالى النص بس عشان كده كانت لاقيه صعوبه لدرجه انها قالتلى
: مش جادره ادخله فى حنكى اكتر يا سيدى ده كابير جوى
: خلاص مش مهم تعالى عشان اعيشك حياتك
عرفت انى هنيكها فى كسها فقالت لى : بس مش عايزه ابل يا سيدى
: ليه مش قد المقام مثلا ولا ايه ؟
: ياخرابى يجطعنى لأ وانا طول يا سيدى . عشان بس انا مش مارتاك
:ممممممممم طيب خدى اشربى عصير البرتقان ده عشان تهدى شويه وتستحملى اللى جاى
عصير البرتقان ده كانت مطلعاه ليا عالفطار
: لأ يا سيدى بالف هنا انى مبحبهوشى
: اسمعى الكلام ومش تضايقينى وبعدين انا بعرف اتحكم فى نفسى
: ححححاضر يا سيدى
وشربته
: يلا تعالى عالسرير ده
راحت عالسرير ونامت على دهرها وأنا ظبطت زبرى وحطيته على فتحى كسها وبدأت اهيئه للدخول
دخلته سنه سنه بالراحه وهى بدأت تتأوه بصوت بطئ وبعد كده رحت مدخله على قد ما اقدر كله مره واحده
على الرغم انه مدخلش كله كان حوالى لسه فاضل الربع لكنها صرخت صرخه عاليه اترجتلها حيطان البيت او الدوار هههههههههه
وبدأت الحفله
حوالى 10 دقايق وانا بنيك فيها وادخله واطلعه ومفيش فايده انه يدخل كله كل مره ييجى عن اخر ربع وتبدأ تصوت اكتر وتقولى ده داخل بطنى وتستمر فى النواح والأهات
بعديها حسيت برعشه فى جسمها كله وجسمها بدأ بنتفض انتفاضات خفيفه وحسيتها مش قادره تتكلم فخرجت زبى وقالت : ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااا ااااااه مجادراش خلاص
حسيت انها عايزه ترمى حاجه من جواها وفعلا فجأه لقيتها تقوست وكسها اترفع لفوق ونزل كميات هايله من حاجات متعددة الالوان غرقت السرير استمرت تنزل شهوتها لمدة دقيتين كاملتين عالسرير
بعد كده سبتها دقيقه كمان تهدى شويه ورحت شايلها وحطيتها عالكنبه وقلتلها فى ودنها : مبروك يا شرموطتى
قالت بصوت مبحوح وتعب : اييه يا سيدى
: هههههههههه اصلك دخلتى فى القايمه
كان زبى ساعتها احمر الى حد ما بس حسيت انى لسه عنىدى الرغبه
قلبتها على وشها وخليت طيزها المدوره ناحيتى
: لا يا سيدى بلاش طيزى مش هستحمل زبك الكبير
: اسمعى الكلام بس ده هيكيفك اوى
: يا سيدى انا مجادراش خالص وصويتى هيجيب لأخر البلد
فكرت شويه وحسبتها فقلت بلاش لا تفضحنا من كتر الصويت فقررت اركز الشغل على كسها بس على وضع جديد . وضع خطير ومؤلم اكيد وخصوصا فى وجود زب زى زبى
خدتها عالارض وفتحت انا رحلى عالاخر وزبى كان واقف زى العمود وطلبت منها تركب
جت ركبت وكالمعتاد الزب مش دخل كله . كسها كان عايز عملية توسيع
بدأت تتنطط شويه عليه وتتأوه تأوها تعاليه شويه لغاية ما انا مليت فرحت رافعها مره واحده ومنزلها على زبرى مره واحده
مش قادر اوصفلكم مدى الالم والشهوه والصرخه اللى صرختها كانت عامله ازاى
صرخه خليتنى احط ايدى على بؤها عشان تكتمها
بعد كده بدأت تتعود عالوضع الجديد وبدأ كسها يستوعب الموقف مع الكتير من الاهات والشهوه
فضلنا حوالى 10 دقايق كمان لحد ما زبى انا اعلن حالة الطوارئ وبدات احس انى هجبهم خلاص ولكن كالمعتاد كنت كل اما اجى اخره اللذه تمنعنى وتسيبه جوه تانى
: مش قادر خلاص انا هجيبهم
هى حسيت بكده وقالت : يا حوستى جوايا لا مينفعش
لكن كان الاوان فات
انفجر زبى جوه كسها فيما لا يقل عن نص كيلو لبن وصوتت اكتر واكتر وقالت : ااااااااااااااااااااه سخن اوى
من كتر اللبن الببن نزل بره كسها وغرق زبى واخيرا بعد ما نزلت كل اللبن فى كسها خليتها تقوم وكسها كله ابيض وعمال ينقط لبن طول ما هى ماشيه
اترميت عالارض وبصت لكسها وللبنى اللى مغرقها ومغرق زبى وعالارض وقالت : كده حوسه يا سيدى معرفتش تلحق نفسك
: متخافيش يا شرموطه انا عارف ان لبنى وصل لبطنك وانه كفيل يخليكى تحبلى فى 10 بس مش هتحملى
: كيف يا سيدى
: البرتقان اللى شربتيه كنت حاططلك فيه مانع للحمل
اندهشت شويه وحسيت انها كانت عايزانى احبلها
: قومى يلا نشفيلى زبى
ورحت خليتها تلحس زبى وتلحس اللبن اللى عليه
: يلا خشى استحنى ونضفى اللبن اللى عالارض واللى انتى نزلتيه عالسرير عقبال ما اخش اخد دش انا كمان عشان عايز انام
: امرك يا سيدى يا سيد الناس
وفعلا دخلت خدت دش وبفكر انى انيكها تنى واركز على طيزها لكن فى مره تانيه لما تسمح الظروف بس بدعى تسمح الظروف قبل ما اسافر وارجع تانى