عصر يوم
12-12-2015, 01:17 AM
زوجها هو السبب...
أنا فتاة في سن العشرين تقدم للزواج مني شاب بمدينتنا على خلق ،ومقر عمله بمدينة أخرى تبعد عنا بمسافة كبيرة ويتم الإنتقال إليها عن طريق الطيران ،وإتفق مع والدي بأنه سيتمم مراسم الزواج بمدينتنا ،التي سنقضي شهر العسل بها ثم ينتقل لمدينة عمله التي يعيش فيها أخوه الأصغر منه ،والذي كلفه بتأجير شقة ليقيم بها هو وزوجته وتكون قريبة من عمل زوجي ,وفعلا قام أخيه بتأجير الشقة وجهزها بأحسن جهاز .
وبعد إنتهاء أجازة شهر العسل ركبنا طائرة من مطار بلدتنا ووجدنا أخو زوجي في إستقبالنا في المطار ،والذي لم تره عيني قط ، واسمع عنه انه شاب خلوق بسيط لم يتمكن من حضور زواجنا لسفره حين ذاك بمأمورية خارج البلاد ، وكان شابا وسيما و أجمل كثيرا من زوجي ،وكانت سيارته تدل على ذوقه الرفيع بل كانت قطعة منه .
وصلنا إلى منزلنا ، وتركنا أخوه لإحضار الغداء , بهرني زوق منزلي والأثاث الذي به ،وكلما وقعت عيني على شيء جميل بالمنزل أسأل زوجي فيقول أنه ذوق أخي فكان كل شيء له بصمة عالية حتى غرفة النوم ،بل إن زوجي بهر بذوق أخيه وسألني على رأيي فأجبته بأن ذوق أخيه يهبل بحق !! وكانت المفاجأة عندما عاد بالغداء وامرني زوجي أن أكشف على أخيه وجهي فهو مثل أخي , وتمنعت ظاهرا ولكن باطنا كنت أتمنى ، وأعجبني تعليقه لأخيه عندما رآني وقال له إيه الحلاوة دي يا خويا عرفت تختار ،ألف مبروك عليكما ،ثم قام وأعد وجبة الغداء لنا وتغدى معنا
ثم ذهب و قال لقد أخذت أجازتي وسأقضيها ببلدتنا مع والداي ،ثم إستأذننا وذهب للمطار .
عاد أخيه من السفر وهو محمل بالهدايا من والديه لنا ،وتركها وذهب لشقته ،فقلت لزوجي إن أخيك يعتبر في غربة عن والديه فلماذا يعيش لوحده ،خاصة أن شقتنا كبيرة جدا وبها العديد من الحجرات وهو يحتاج لمن يرعاه في طعامه وغسيل ملابسه ،لماذا لا تجعله يعيش معنا خاصة وأنك أخيه الأكبر المسئول عن رعايته،فقال لي فكرة طيبة وعظيمة منك وأشكرك على محبتك ومعك حق وسيفرح أخي من هذه الخطوة التي طلبتيها وستحببه فيك وأنا أريد أن تكون علاقتك بأهلي طيبة .
عرض زوجي على أخيه فكرة أن يأتي ليعيش معنا ،فتمنع بحجة أنه لا يريد أن يثقل علينا ,وأغاظني تمنعه بالمعيشة معنا ,ولم أجد حيلة في ترغيبه للمعيشة معنا ،حتى خدمتني الظروف وسافر زوجي لمأمورية عمل لعشرة أيام ,وطلب من أخيه أن يرعاني في غيابه ,وفعلا لم يتوانى أخو زوجي في خدمتي وكنت أراه وأتحسر على الفرق في الجمال بينه وبين أخيه ,خاصة وأنني صدمت في زوجي سريع القذف ولا يراعي المداعبة لي فإذا أرادني جردني من ملابسي ثم قبلة ومصة من فردة بز اليمنى لفترة لا تتعدى الثلاث دقائق ثم يرفع ساقاي ويدك زوبره دخول فخروج فدخول فخروج مرتان لا يزيد عن ذلك فيتضخم زوبره ثم يتوتر ويقذف لبنه ثم يرتخي داخل كسي فيسحبه ثم يرتمي بجانبي دون أن يرعشني ويرويني حتى قرفت من الجنس معه ,والمصيبة الكبيرة إن إحنا لسة عرسان وحضرته ما جامعنيش غير مرات تعد على الأصابع ،حتى عندما فض بكارتي لم يراعي شعوري ويومها هجم علي ورفعني دون مداعبة ودهن زوبره مادة لزجة وكذلك كسي وشفراته ،ثم دك ذبه بقوة جوة كسي فأحسسني بالألم الشديد وساعاتها صرخت وصوّت وحدث لي نزيف ،يعني كانت ليلة دخلة مطيِّنة بطين على دماغي!!وساعتها أخذتني أمي لدكتورة نساء ،وقالت إيه دا يا مدام دا جوز بنتك دا ثور !دا عورها من تحت ,البنت كانت محتاجة لعب و مناغنشة قبل ما يفض بكارتها ,دا أكيد شاب حيوان ,وطلبت من أمي أن تطلب من زوجي أن يتركني لمدة يومين حتى يتوقف النزيف تماما .
أحسست بإلتهابات شديدة في كسي ،ونزول بعض الإفرازات ،ثم أحسست بمغص شديد وألم لا يطاق فخفت على نفسي وإتصلت على أخو زوجي ليأخذني للمستشفى ،وأتى مسرعا وحملني على ذراعيه وأنزلني لعربته وأسرع بي إلى المستشفي ،وطلبت منه أن لا يتركني لأني خائفة موت ،وأفهمته بأن يدعي بأن زوجي حتى يهتموا بي بالمستشفى ،ودخل معي لغرفة الكشف ورفضت أن يكشف على الدكتور بدون وجود زوجي معي وطلبه الدكتور ودخل ورفع الدكتور ساقاي على الجهاز المعد لذلك ،فرأى كسي الوردي الجميل النظيف من الشعر والأبيض ما حواليه ,وأحسست به بأنه لم ينزل عيناه عن كسي لحظة واحدة ،وقام الدكتور بعمل تنظيف لكسي ,وقال لي إنت بقيتي ذي الفل ,وخدي العلاج ده ، وحاولي تهتمي بإستمرار بمنطقة جهازك التناسلي فهو منطقة مفتوحة وتهاجمها بعض الفطريات البكتيرية والجراثيم ، وإعلمى أن بأن المهبل ينظف نفسه بنفسه من خلال الإفرازات التي يخرجها ، فيكفي فقط تنظيف الفرج من الخارج ولا تستخدمي الدش المهبلي لأنه يقتل البكتيريا النافعة بالمهبل ولكن إغسلي أو أشطفى المحيط الخارجي للأعضاء التناسلية الخارجية بعد التبول أو التبرز أو الجماع بصب الماء فقط بدون صابون أو أي مادة منظفة و صبي الماء على عضوك من الأمام إلى الخلف وأنت واقفة مبعدة الرجلين قليلا ، أو وأنت جالسة على قاعدة التواليت ، و نشفى أو جففي الأعضاء التناسلية بطريقة صحيحة من الأمام إلى الخلف بإستعمال ورق تواليت أو بإستخدام مجفف الشعر ويفضل عدم ارتداء ملابس داخلية حتى يتسنى للأعضاء التناسلية قدرا من التهوية لتنشف و تجف ، وطلب مني الدكتور أن أستريح ولا اقوم بأي مجهود حتى تختفي تماما إلتهاباتي وإفرازاتي .
ثم خرجنا من المستشفى بسيارته بعد أن حملني بين ذراعيه وأجلسني بالسيارة ،ووصلنا للبيت وحملني حتى سريري ،وأراد الذهاب فزعقت في وجهه وصرخت وقلت من سيرعاني وأنا على سريري غيرك ،قال سأتصل على والدتك حتى تحضر لرعايتك ، ولماذا تزعجها أنت أخي و لي الحق عليك في رعايتي الم يكلف أخاك في رعاتي وهو مسافر؟قال نعم ،قلت إذا إذهب وأحضر أشيائك من منزلك لتكون معي وإتصل على أخوك لتخبره ما حدث لي وبأنني طلبت منك أن تأتي لرعايتي ,وإتصل على أخاه أمامي وأعلمه بما حدث لي ,ثم شددت منه الهاتف وقلت لأخوه أأمر أخاك ألا يتركني فأنا بأمر الدكتور نائمة بالفراش وأحتاج للرعاية وطلب أن يحادث أخاه وطلب منه عدم تركي ورعايتي حتى يعود من مأموريته ولا يقصر في خدمتني وهكذا خدمتني الظروف!!!.
ثم عاتبته فقلت له ليه تتركني وحدي؟ لو إنت ساكن معانا في مثل هذه الظروف من سيحل محلك ؟وهل ترضى احد يشوف اللي إنت شفته فنزل رأسه خجلا .. وقال طيب أنا بأروح وارجع شوية ورجع بعد ساعتين ومعه حقائبه واخترت له الغرفة المجاورة لغرفة النوم وبعد أن تجهزت نفسيا وارتديت أشف الثياب المثيرة للشهوة وتعطرت وفي تمام الساعة الواحدة صباحا ..صحت بصوت عالي إلحقني ..إلحقني أرجوك .. فجاء مسرعا ..واقترب مني ..ورأى ما لم يكن يحلم به !!قال مالك في إيه قولي؟ قلت له أحس إني بموت فقال بعد الشر عليكي ..مالك بتصرخي ليه؟
إيه المطلوب مني ؟قلت له دلك لي بطني أرجوك ..قال مش ممكن .. حرام كدة ..قلت له ليس على المريض حرج ..طيب ما الدكتور كشف علي قدامك مقلتلوش دا حرام ليه؟ أنا مريضة وإنت اللي بدَّاويني ..يبقى ما فيش حاجة إسمها حرام أنا بأموت يا أخي حرام عليك تسيبني كدة!!
فقام المسكين واحضر الدهان وبدأ يدلك لي بطني وكنت أراقبه وألاحظ نظراته على كسي المكشوف أمامه فأنا كنت لا أرتدي كلوتا ..
ثم تعمد ينزل إحدى يديه على كسي ولامسه فقلت له ظهري بموت .. وانقلبت فبدأ يدلك لي ظهري ..وأنا أتوجع وأقول يمين شمال فوق تحت حتى لامست يده على أردافي وأنا أتوجع وأصيح وكاد المسكين ينهار عصبيا وبينما هو مندمج في التدليك ، عدت وانقلبت بسرعة على ظهري حتى أن يده لامست كسي ، ثم قلت له ممكن تده لي شفرات كسي بالمرهم اللي كتبه الدكتور لأن إيدي مش طايلة وتعبانة ،قال حاضر يا ست الكل أمرك ..
وثنيت بين فخذي ليبرز له كسي ونظرت على شورته ووجدت زوبره شادد أوي ومنتصب على آخره ..ومش قادر يتكلم أو يبادر بنيكي .. قلت الحمار دا لازم أجيب زوبره جوة كسي الليلة دي أنا خلاص حطّيته في دماغي ..
ثم بعد أن دهن لي شفرات كسي ورأي إفرازات شهوتي تسيل بين رجلي من كسي ،لم يرحمه و إستأذنني للذهاب للنوم ،قلت مش ممكن تسيبني لوحدي تعالى نام بجانبي لأنني ممكن أحتاجك ..قال مش حينفع كدة إنت مرات أخويا ..قلت له ضع وسادة بيننا .. قال معك حق هذا هو الحل الأمثل!!،وقام وأحضر وسادة طويلة وضعها بينهما على السرير ،وأغلق النور و قال لها تصبحي على خير،ثم نام وعلا شخيره من تعبه هذا اليوم ,وقالت هل سأستطيع النوم مثله؟ وأغمضت عينيها وإستسلمت للنوم بالرغم من نقحان كسها عليها , ولكن عند الثالثة صباحا قلقت ووجدت أخو زوجها نائم على الوسادة ,و زحزحت نفسها للداخل فوجدته إنزلق من على الوسادة ونزل بجانبها ومنتصبا ذبه ،ونائم على ظهره ,فأدخلت يدها داخل الشورت ومسكت ذبه و تحسست رأسه ثم قاست طوله و طخنه ،فوجدت إختلافا كبيرا بين ذب زوجها وأخيه ,فالذي بين يدها أول وأطحن بكثير جدا ورأسه مفلطحة لا تستطيع أن تقفل عليها يدها ,فسال منها ماء كسها بغزارة ،معلنا التصميم على دخول هذا الضيف في رحابه داخل عشها ،ثم أخرجت يدها من شرطه .
أخذت تسحب في الشورت بالراحة حتى لا يشعر بها ,ثم أخرجته من بين رجليه حتى أصبح أخو زوجها عاري تماما من أسفله ،ثم قامت ووقفت وفتحت بين ساقيها بين فخذيه ثم سندت يديها على السرير ثم نزلت بكسها على زوبره المنتصب تماما دون أن يشعر هو بشيء وكأنه في غيبوبة من شدة تعبه !! وأدخلت رأس زوبره في فتحة مهبلها تماما ,ثم أخذت تنزل بالراحة خالص ..خالص.. حتى دخل زوبره بالكامل داخل كسها ولم تصدر من أخو زوجها أية حركة تنم على أنه قد حس بها أو أن زوبره دخل كس فزوبره قد إنزلق بسهولة داخل كسها بسبب كثرة وغزارة ماؤها ولكن عندما قامت بتحريك نفسها لأعلى ثم لأسفل وصعودا وهبوطا على زوبره ,حتى شعر بزوبره داخل كسها !!,فقال ماذا فعلت يا مجنونة..لقد إستغلّتيني..ليه كدة..آه..آه..يا مجنونة ..خلتيني أنيكك من غير ما حس ..وبطريقة معرفش بيها أخرج زوبري من كسك..أح..أح ..يخربّيتك يا مجنونة..دي أول مرة في حياتي زوبري يخش كس واحدة .. أنا قربت أنزل لبني خرجي زوبري بعدين تحبلي مني وتبقى مصيبة ..قالت له ما تخافش أنا في فترة الأمان إرمي لبنك ..وجاءت إنتفاضتها عندما أحست بتضخم زوبره وتوتره ورعشته ثم جلست على زوبره حتى أفرغ لبنه في كسها ..
ثم قامت من عليه..قال لماذا ذلك يا مجنونة قالت وجدتك تنام على الوسادة التي بيننا ،ثم إنزلقت بجانبي ووجدت زبك منتصبا فمسكته فأعجبني ونزعت عنك الشورت وأدخلت ذبك في كسي لقيته دخل وإنت لسة نايم قلت لازم أكمل وكملت ..قال لها إنت إرتحت كدة ..قال له أكيد ..قال لها ليه عملت كدة دا أنا أخو جوزك وأخوكي !! قالت أخوك ذبحني ليلة دخلتي وجابلي نزيف لقلة خبرته وعدم معرفته بأصول النيك ثم من ساعة ما دخلنا لغاية دلوقت ما نامش معايا غير مرات تتعد على أصابع اليد الواحدة ، وكمان ما يراعيش أنه أنثي ومحتاجة أحس بالجنس معاه ولكن أخيك سريع القذف ,وبيمارس الجنس معايا من غير مداعبة أو تجهيز ،دا أنا ما شفتش الرعشة غير معاك الليلة دي ..وأخذت تبكي بحرقة.. فأخذها في حضنه وقال لها لا تبكي ،سأعوضك على ما فاتك وسأجعلك ترتعشين لعدة مرات في النيكة الواحدة ،أنا بجد دي أول مرة في حياتي يخش زوبري كس .ولكن أفلام السكس العديدة التي أشاهدها ..جعلتني خبير بالجنس ,سأعلمك الجنس بجميع أنواعه ،سأجعلك تتعرفين على زوبري وتعشقيه سأجعلك ترتعشين من غير ما أُدخل زوبري في كسك وسأجعلك تنتفضين عندما أعاشرك في كسك..وإحتضنته بشدة وقبلته وقبلها قبلة فرنسية فقالت ما هذه القبلة لم أعرف مثلها من قبل ..
كانت كلماته كفيلة بإشعالي فقد كنت فعلا في حاجة لكل ما يقول، وبدأت أهمس حبيبي، ليسكت فمي بشفتان محمومتان تنهلان من ريقي الجاري، كان ريقه عذبا في فمي عذوبة الشهد، ولسانه الجائل بين ثنايا شفاهي يبللها، يشعرني بقشعريرة متعة في كافة أنحاء جسدي الذي أصبح متأهلا لممارسة كافة أنواع المتعة، بدأ جسمي في الإنحلال ليرقدني على السرير ويبدأ في لثم رقبتي وحلمات أذني أثناء سكون ثدياي بين كفيه يعتصرهما برفق، شعرت ببروز حلماتي وكذلك بالبلل الصادر من كسي، كنت أهمس بحبك .. بحبك، وكانت كلماته تدوي في أذني، فقد كان يصف لى كل ما يفعله وكأني أشاهد فيلما جنسيا وأنا مغمضة عيناي(حالعب دلوقت في بزازك ... حالحسهملك) ويطبق على ثدياي بشفتاه يلتهمهما في نهم واضح يزيد من عذابي اللذيذ، (حالحس بطنك والعب بصوابعي فى كسك) لتنزلق رأسه على بطني ولسانه يرسم خطا مبللا على بطني، ويداه تنزلقان تبحثان عن هدفهما المنشود، ذلك الهدف الذي يسعى اليه وأنا أيضا أسعي اليه وهو كسي، يداه تعبث بعانتي، يقرصها برفق، تأوهات صادرة من فمي تنم على مدي سعادتي وإستسلامي ، ، وأصبحا ساقاي يزيدان إسترخائهما ليتباعدا مبرزين مركز عفافي ، وصلت أصابعه لكسي، يا له من عازف ماهر على جسدي، ان لسانه مستقرا بداخل سرتى الآن يغوص بها، وأصابعه ممسكة بزنبـورى المتصلب تفركه فركا لذيذا، ليزيد انتصابه انتصابا، ولتنزل مياه كسي شلالات بين أفخاذي، بلل أصابعه من مياه كسي وبدأ يدهن بها حلمات بزازي ليبللهما من مائي، وبدأ فى رضاعة حلمات ثدياي المبللتان بماء كسي، أثارتنى هذه الحركة كثيرا، حتي صرخت ممسكة برأسه بعنف، أضمها أكثر على ثديي فينزلق ثديي الصغير بكامله داخل فمه، حينما كان جسدي يتلوي على وقع نبضات كسي المتسارعة والتي تنبئني بأنني قد أتيت شهوتي، كيف يفعل بي هذا، إنه يجعلنى آتي شهوتي بدون ولوج ذبه بداخلي، كنت حزينة لأني كنت متمنية أن أذوق حلاوة ذبه بداخلي ، ولكني كنت مخطئة، فلم يتركني عندما أتيت شهوتي بل نزل إلى كسي وبدأ فى لعق مياه شهوتي، بعشق ، حركة لسانه ورغبتي أشعلتا جسدي مرة أخرى سريعا، و قد زاد من وتيرة عزفه فى أنحاء جسدي الملتهب، لأزيد إلتهابا على إلتهاب، لم أكن أعلم بعد كيف تطفأ هذه النيران، بدأت كلماتي، حرام عليك ... حرام عليك ... جننتني حاموت ... مش قادرة، عندما سمع هذه الكلمات صعد الي وجهي وبدأ يلثم شفتاي، وبدأت أشعر بذبه وهو يتخبط بين فخذاي كسيف يبحث عن غمده، إستلقى فوقي لأشعر بحرارة لحمه العاري على جسدي العاري، لم أكن أعلم أن تلاصق اللحم العاري يولد هذه الشهوة التي أشعر بها الأن، شعرت بقضيبه يحتك بشفرات كسي وزنبـوري وعانتي، كان صلبا ومتشنجا، وجدت جسمي بحركات لا إرادية يلبي نداء الشهوة ففتحت فخذاي له الطريق بأقصي ما تستطيعه، وكذلك وسطي بدأ فى الإرتفاع ليبرز لذلك السيف غمده المنشود، ولكنه فاجأني بأنه يحك رأس زوبره على بظري ،ثم يحكه على أشفاري وبين الشفرتين دون أن يدخله ،
ثم نزل وإستلم أشفاري وفتحة المهبل بقبلة عميقة وشفط ثم البظر بقبلة وشفط راس البظر ثم قال لي ياه بظرك كبير مثل زوبر طفل دا أخويا دا غشيم أوي ..معاك حق دا بهيمة ثم أدخل بظري كله جوة فمه بكامل جلدته مع المص وبلسانه يرفع الجلدة ليمص البظر حتى تسارعت أنفاسي وإهتز جسدي معلنة خروج شهوتي من كسي كنافورة مياه أغرقت وجهه .. قلت له هيجتني وشهوتي جاتني ونطرت في وشك!! ولم يرد علي ..واتجه إلى أحد الأشفار الصغيرة الداخلية وأدخله في فمه وقام برضاعته ومصّه مناوباً بينه والآخر ثم مرر لسانه نزولا وصعوداً من أعلى البظر ودخولا في فتحة المهبل ومرورا بالخــط الفاصل بين الأشفار وكرر هذه العملية مراراً وتكراراً مع تعميق لسانه داخل مهبلي وفي النهاية دخل كسي كاملاً في فمه ورضعه وضغط عليه بشفايفه ..حتى طلبت منه إدخال زوبره جوة كسي ولم يستجب لي بل إستمر في تعذيبي الجنسي ثم مسك بزوبره وأخذ يفرش رأسه على بظري وشفراتي ثم بين شفراتي دون إدخاله جوة كسي وبدأت أتأوه وأنفعل وأصرخ وأتوحوح حتى نطرت شهوتي مرة أخرى .. وصرخاتي و توسلاتي وجدت فيها اللذة الحقيقية التي أشعر بها ..ثم رفع ساقي على كتفه ومسك بزوبره ليدخله جوة فتحة مهبلي .
وفعلا وجدت رأس ذبه في فتحة عفافي فبدا يقرع بابها ليفسح له كسي مجالا للولوج بداخله، لم يكن دخول ذلك المارد بداخلي صعبا على الإطلاق، فمياه كسي كانت تسبب انزلاقه بيسر ليدخل كسي الضيق، كانت أول مرة اشعر به وهو يدخل بي، لم تكن المرة الأولي وقت فقد بكارتي كافية لأتعرف علي هذا الزائر، أما هذه المرة فأنا أعلم أن دخوله بقصد المتعة والوصال، كنت أشعر به وهو ينزلق رويدا رويدا بداخلي، فلم يكن فى هذه اللحظات عنيفا على الإطلاق كما كان زوجي معي ..بل كان يدخله بكل هدوء، قاصدا من ذلك أن يتعرف كسي الضيق على هذا الذب، كان دخوله ممتعا، وعلمت أن عذابى وكلماتي التي كنت أقولها (خلاص مش قادرة حرام عليك) معناها أني أرغب فى دخول هذا المارد، فقد كان فى دخوله متعة لا توصف، كانت رأس قضيبه تبدأ فى الدخول لتنزلق على جدران مهبلي فاتحة الطريق لباقى العضو الضخم ليستقر فى مكمن عفتي، مرت لحظات حتي وصلت رأس قضيب إلى أخر طريقها بداخلي، كان شعوري بأن هذا الشئ الصلب بداخلى الأن يزيدني هياجا، ها أنا إمرأة ويفعل بى ما يفعل بكل إمرأة بالدنيا، أتناك بجد وبمتعة وبشبق وبشهوة عارمة .
كنت أضمه على صدرى بكل قوتي، عندما بدأ يحرك ذلك العضو بداخلي، لم أكن أعلم أنه سيقوم بتحريكه داخلي، ولكني شعرت بنفسى أنتفض إنتفاضات عنيفة عندما بدأ فى تحريكه، وكان قضيبه فى طريقه للخروج مني، جذبته وإلتصقت به أكثر، كنت خائفة أن يخرجه، هل هذا هو النيك؟ هل إنتهى ؟ هل يدخله بداخلي ثم يخرجه ويكون قد إنتهي الأمر؟
صرخت لا لا خليه جوة، كنت أريده، حقا كنت أريد ذبه بداخلي، ولكنه إستمر فى سحبه من جسمي وأنا أنتفض لتصل الرأس حتي بداية كسي، ليبدأ فى إدخاله من جديد، وظل يحرك ذبه دخولا وخروجا، ليقوم جسدي العاري بحركات لا إرادية تنم عن إستمتاعه بهذا الضيف الذي إخترق أصعب مكان فى المرأة يمكن الوصول إليه، لم يكف عن عبثه بجسدي أثناء حركات قضيبه بداخلي، فكنت أرتعش إرتعاشات متتالية، وأشعر بأن أنهارا من السوائل تتدفق من كسي، تزيد من حركتة بداخلي متعة، بدأت أشعر بدوار من كثرة رعشاتي وأنفاسي اللاهثة، وعندما وجدني على هذه الحالة زاد من ضربات قضيبه بداخلي ..ثم أخذت أتأوه وأتوحوح ..آه..آه.. أح..آه..أح..آه..ثم أخذ يضربني على طيزي حتى أثير هياجي وأوصلني لنشوتي..ولكي يجعلني أشعر بزوبره أكثر كان يحركه جوة كسي بحركة دائرية مرة في إتجاه الساعة ومرة في عكس إتجهاهها ومرات في شكل عمودي لأعلى ويخبطه في يمين جدار كسي ثم في شماله زي حركة المضمضة علشان يحرك بظري ويخبطه ببيوضه و على شفرات كسهاي ويخلي زوبره يوصل لكل مناطق مهبلي وفعلا خبط في الچي سبوت بتاعي كما وضح لي هو بعد كدة عن الجي أبوت ده اللي جوة كسي .. فإرتعشت وإنتفضت ووجدتني أقبض على زوبره قبضة كانت حتطلَّع روحه فصوَّت وحسيت إن راس زوبره إدَّعكِت فوجدته يرتعش معي ونصوت إحنا الإتنين وينطلق لبنه منسابا متدفقا وعسلي يخرج مرتشحا مع لبنه على أشفاري وبين فلقتي طيزي ووجدت يرتخي ويخرج زوبره من كسي ونمنا على ظهرنا بعد هذه المعركة ..
ثم قمت وقبلته وشكرته على هذا الإستمتاع الذي لم أره في حياتها وألعن زوجي الذي كرهني في الجنس معه ..وذقت معه جنسا لم أذقه في عمري واستمرت العلاقة الجنسية بيننا قرابة خمس سنوات , حتى تزوج ..ثم أخذت زوجي لدكتور متخصص إستطاع أن يعالجه من القذف المبكر ويعرفه كيف يعاشر الأنثي ويحافظ على إحساستها ..وإنصلح حاله أخيرا .. بعد جعلته يشاهد أفلام السكس ليعرفه على أصوله ويمتعني ...
أنا فتاة في سن العشرين تقدم للزواج مني شاب بمدينتنا على خلق ،ومقر عمله بمدينة أخرى تبعد عنا بمسافة كبيرة ويتم الإنتقال إليها عن طريق الطيران ،وإتفق مع والدي بأنه سيتمم مراسم الزواج بمدينتنا ،التي سنقضي شهر العسل بها ثم ينتقل لمدينة عمله التي يعيش فيها أخوه الأصغر منه ،والذي كلفه بتأجير شقة ليقيم بها هو وزوجته وتكون قريبة من عمل زوجي ,وفعلا قام أخيه بتأجير الشقة وجهزها بأحسن جهاز .
وبعد إنتهاء أجازة شهر العسل ركبنا طائرة من مطار بلدتنا ووجدنا أخو زوجي في إستقبالنا في المطار ،والذي لم تره عيني قط ، واسمع عنه انه شاب خلوق بسيط لم يتمكن من حضور زواجنا لسفره حين ذاك بمأمورية خارج البلاد ، وكان شابا وسيما و أجمل كثيرا من زوجي ،وكانت سيارته تدل على ذوقه الرفيع بل كانت قطعة منه .
وصلنا إلى منزلنا ، وتركنا أخوه لإحضار الغداء , بهرني زوق منزلي والأثاث الذي به ،وكلما وقعت عيني على شيء جميل بالمنزل أسأل زوجي فيقول أنه ذوق أخي فكان كل شيء له بصمة عالية حتى غرفة النوم ،بل إن زوجي بهر بذوق أخيه وسألني على رأيي فأجبته بأن ذوق أخيه يهبل بحق !! وكانت المفاجأة عندما عاد بالغداء وامرني زوجي أن أكشف على أخيه وجهي فهو مثل أخي , وتمنعت ظاهرا ولكن باطنا كنت أتمنى ، وأعجبني تعليقه لأخيه عندما رآني وقال له إيه الحلاوة دي يا خويا عرفت تختار ،ألف مبروك عليكما ،ثم قام وأعد وجبة الغداء لنا وتغدى معنا
ثم ذهب و قال لقد أخذت أجازتي وسأقضيها ببلدتنا مع والداي ،ثم إستأذننا وذهب للمطار .
عاد أخيه من السفر وهو محمل بالهدايا من والديه لنا ،وتركها وذهب لشقته ،فقلت لزوجي إن أخيك يعتبر في غربة عن والديه فلماذا يعيش لوحده ،خاصة أن شقتنا كبيرة جدا وبها العديد من الحجرات وهو يحتاج لمن يرعاه في طعامه وغسيل ملابسه ،لماذا لا تجعله يعيش معنا خاصة وأنك أخيه الأكبر المسئول عن رعايته،فقال لي فكرة طيبة وعظيمة منك وأشكرك على محبتك ومعك حق وسيفرح أخي من هذه الخطوة التي طلبتيها وستحببه فيك وأنا أريد أن تكون علاقتك بأهلي طيبة .
عرض زوجي على أخيه فكرة أن يأتي ليعيش معنا ،فتمنع بحجة أنه لا يريد أن يثقل علينا ,وأغاظني تمنعه بالمعيشة معنا ,ولم أجد حيلة في ترغيبه للمعيشة معنا ،حتى خدمتني الظروف وسافر زوجي لمأمورية عمل لعشرة أيام ,وطلب من أخيه أن يرعاني في غيابه ,وفعلا لم يتوانى أخو زوجي في خدمتي وكنت أراه وأتحسر على الفرق في الجمال بينه وبين أخيه ,خاصة وأنني صدمت في زوجي سريع القذف ولا يراعي المداعبة لي فإذا أرادني جردني من ملابسي ثم قبلة ومصة من فردة بز اليمنى لفترة لا تتعدى الثلاث دقائق ثم يرفع ساقاي ويدك زوبره دخول فخروج فدخول فخروج مرتان لا يزيد عن ذلك فيتضخم زوبره ثم يتوتر ويقذف لبنه ثم يرتخي داخل كسي فيسحبه ثم يرتمي بجانبي دون أن يرعشني ويرويني حتى قرفت من الجنس معه ,والمصيبة الكبيرة إن إحنا لسة عرسان وحضرته ما جامعنيش غير مرات تعد على الأصابع ،حتى عندما فض بكارتي لم يراعي شعوري ويومها هجم علي ورفعني دون مداعبة ودهن زوبره مادة لزجة وكذلك كسي وشفراته ،ثم دك ذبه بقوة جوة كسي فأحسسني بالألم الشديد وساعاتها صرخت وصوّت وحدث لي نزيف ،يعني كانت ليلة دخلة مطيِّنة بطين على دماغي!!وساعتها أخذتني أمي لدكتورة نساء ،وقالت إيه دا يا مدام دا جوز بنتك دا ثور !دا عورها من تحت ,البنت كانت محتاجة لعب و مناغنشة قبل ما يفض بكارتها ,دا أكيد شاب حيوان ,وطلبت من أمي أن تطلب من زوجي أن يتركني لمدة يومين حتى يتوقف النزيف تماما .
أحسست بإلتهابات شديدة في كسي ،ونزول بعض الإفرازات ،ثم أحسست بمغص شديد وألم لا يطاق فخفت على نفسي وإتصلت على أخو زوجي ليأخذني للمستشفى ،وأتى مسرعا وحملني على ذراعيه وأنزلني لعربته وأسرع بي إلى المستشفي ،وطلبت منه أن لا يتركني لأني خائفة موت ،وأفهمته بأن يدعي بأن زوجي حتى يهتموا بي بالمستشفى ،ودخل معي لغرفة الكشف ورفضت أن يكشف على الدكتور بدون وجود زوجي معي وطلبه الدكتور ودخل ورفع الدكتور ساقاي على الجهاز المعد لذلك ،فرأى كسي الوردي الجميل النظيف من الشعر والأبيض ما حواليه ,وأحسست به بأنه لم ينزل عيناه عن كسي لحظة واحدة ،وقام الدكتور بعمل تنظيف لكسي ,وقال لي إنت بقيتي ذي الفل ,وخدي العلاج ده ، وحاولي تهتمي بإستمرار بمنطقة جهازك التناسلي فهو منطقة مفتوحة وتهاجمها بعض الفطريات البكتيرية والجراثيم ، وإعلمى أن بأن المهبل ينظف نفسه بنفسه من خلال الإفرازات التي يخرجها ، فيكفي فقط تنظيف الفرج من الخارج ولا تستخدمي الدش المهبلي لأنه يقتل البكتيريا النافعة بالمهبل ولكن إغسلي أو أشطفى المحيط الخارجي للأعضاء التناسلية الخارجية بعد التبول أو التبرز أو الجماع بصب الماء فقط بدون صابون أو أي مادة منظفة و صبي الماء على عضوك من الأمام إلى الخلف وأنت واقفة مبعدة الرجلين قليلا ، أو وأنت جالسة على قاعدة التواليت ، و نشفى أو جففي الأعضاء التناسلية بطريقة صحيحة من الأمام إلى الخلف بإستعمال ورق تواليت أو بإستخدام مجفف الشعر ويفضل عدم ارتداء ملابس داخلية حتى يتسنى للأعضاء التناسلية قدرا من التهوية لتنشف و تجف ، وطلب مني الدكتور أن أستريح ولا اقوم بأي مجهود حتى تختفي تماما إلتهاباتي وإفرازاتي .
ثم خرجنا من المستشفى بسيارته بعد أن حملني بين ذراعيه وأجلسني بالسيارة ،ووصلنا للبيت وحملني حتى سريري ،وأراد الذهاب فزعقت في وجهه وصرخت وقلت من سيرعاني وأنا على سريري غيرك ،قال سأتصل على والدتك حتى تحضر لرعايتك ، ولماذا تزعجها أنت أخي و لي الحق عليك في رعايتي الم يكلف أخاك في رعاتي وهو مسافر؟قال نعم ،قلت إذا إذهب وأحضر أشيائك من منزلك لتكون معي وإتصل على أخوك لتخبره ما حدث لي وبأنني طلبت منك أن تأتي لرعايتي ,وإتصل على أخاه أمامي وأعلمه بما حدث لي ,ثم شددت منه الهاتف وقلت لأخوه أأمر أخاك ألا يتركني فأنا بأمر الدكتور نائمة بالفراش وأحتاج للرعاية وطلب أن يحادث أخاه وطلب منه عدم تركي ورعايتي حتى يعود من مأموريته ولا يقصر في خدمتني وهكذا خدمتني الظروف!!!.
ثم عاتبته فقلت له ليه تتركني وحدي؟ لو إنت ساكن معانا في مثل هذه الظروف من سيحل محلك ؟وهل ترضى احد يشوف اللي إنت شفته فنزل رأسه خجلا .. وقال طيب أنا بأروح وارجع شوية ورجع بعد ساعتين ومعه حقائبه واخترت له الغرفة المجاورة لغرفة النوم وبعد أن تجهزت نفسيا وارتديت أشف الثياب المثيرة للشهوة وتعطرت وفي تمام الساعة الواحدة صباحا ..صحت بصوت عالي إلحقني ..إلحقني أرجوك .. فجاء مسرعا ..واقترب مني ..ورأى ما لم يكن يحلم به !!قال مالك في إيه قولي؟ قلت له أحس إني بموت فقال بعد الشر عليكي ..مالك بتصرخي ليه؟
إيه المطلوب مني ؟قلت له دلك لي بطني أرجوك ..قال مش ممكن .. حرام كدة ..قلت له ليس على المريض حرج ..طيب ما الدكتور كشف علي قدامك مقلتلوش دا حرام ليه؟ أنا مريضة وإنت اللي بدَّاويني ..يبقى ما فيش حاجة إسمها حرام أنا بأموت يا أخي حرام عليك تسيبني كدة!!
فقام المسكين واحضر الدهان وبدأ يدلك لي بطني وكنت أراقبه وألاحظ نظراته على كسي المكشوف أمامه فأنا كنت لا أرتدي كلوتا ..
ثم تعمد ينزل إحدى يديه على كسي ولامسه فقلت له ظهري بموت .. وانقلبت فبدأ يدلك لي ظهري ..وأنا أتوجع وأقول يمين شمال فوق تحت حتى لامست يده على أردافي وأنا أتوجع وأصيح وكاد المسكين ينهار عصبيا وبينما هو مندمج في التدليك ، عدت وانقلبت بسرعة على ظهري حتى أن يده لامست كسي ، ثم قلت له ممكن تده لي شفرات كسي بالمرهم اللي كتبه الدكتور لأن إيدي مش طايلة وتعبانة ،قال حاضر يا ست الكل أمرك ..
وثنيت بين فخذي ليبرز له كسي ونظرت على شورته ووجدت زوبره شادد أوي ومنتصب على آخره ..ومش قادر يتكلم أو يبادر بنيكي .. قلت الحمار دا لازم أجيب زوبره جوة كسي الليلة دي أنا خلاص حطّيته في دماغي ..
ثم بعد أن دهن لي شفرات كسي ورأي إفرازات شهوتي تسيل بين رجلي من كسي ،لم يرحمه و إستأذنني للذهاب للنوم ،قلت مش ممكن تسيبني لوحدي تعالى نام بجانبي لأنني ممكن أحتاجك ..قال مش حينفع كدة إنت مرات أخويا ..قلت له ضع وسادة بيننا .. قال معك حق هذا هو الحل الأمثل!!،وقام وأحضر وسادة طويلة وضعها بينهما على السرير ،وأغلق النور و قال لها تصبحي على خير،ثم نام وعلا شخيره من تعبه هذا اليوم ,وقالت هل سأستطيع النوم مثله؟ وأغمضت عينيها وإستسلمت للنوم بالرغم من نقحان كسها عليها , ولكن عند الثالثة صباحا قلقت ووجدت أخو زوجها نائم على الوسادة ,و زحزحت نفسها للداخل فوجدته إنزلق من على الوسادة ونزل بجانبها ومنتصبا ذبه ،ونائم على ظهره ,فأدخلت يدها داخل الشورت ومسكت ذبه و تحسست رأسه ثم قاست طوله و طخنه ،فوجدت إختلافا كبيرا بين ذب زوجها وأخيه ,فالذي بين يدها أول وأطحن بكثير جدا ورأسه مفلطحة لا تستطيع أن تقفل عليها يدها ,فسال منها ماء كسها بغزارة ،معلنا التصميم على دخول هذا الضيف في رحابه داخل عشها ،ثم أخرجت يدها من شرطه .
أخذت تسحب في الشورت بالراحة حتى لا يشعر بها ,ثم أخرجته من بين رجليه حتى أصبح أخو زوجها عاري تماما من أسفله ،ثم قامت ووقفت وفتحت بين ساقيها بين فخذيه ثم سندت يديها على السرير ثم نزلت بكسها على زوبره المنتصب تماما دون أن يشعر هو بشيء وكأنه في غيبوبة من شدة تعبه !! وأدخلت رأس زوبره في فتحة مهبلها تماما ,ثم أخذت تنزل بالراحة خالص ..خالص.. حتى دخل زوبره بالكامل داخل كسها ولم تصدر من أخو زوجها أية حركة تنم على أنه قد حس بها أو أن زوبره دخل كس فزوبره قد إنزلق بسهولة داخل كسها بسبب كثرة وغزارة ماؤها ولكن عندما قامت بتحريك نفسها لأعلى ثم لأسفل وصعودا وهبوطا على زوبره ,حتى شعر بزوبره داخل كسها !!,فقال ماذا فعلت يا مجنونة..لقد إستغلّتيني..ليه كدة..آه..آه..يا مجنونة ..خلتيني أنيكك من غير ما حس ..وبطريقة معرفش بيها أخرج زوبري من كسك..أح..أح ..يخربّيتك يا مجنونة..دي أول مرة في حياتي زوبري يخش كس واحدة .. أنا قربت أنزل لبني خرجي زوبري بعدين تحبلي مني وتبقى مصيبة ..قالت له ما تخافش أنا في فترة الأمان إرمي لبنك ..وجاءت إنتفاضتها عندما أحست بتضخم زوبره وتوتره ورعشته ثم جلست على زوبره حتى أفرغ لبنه في كسها ..
ثم قامت من عليه..قال لماذا ذلك يا مجنونة قالت وجدتك تنام على الوسادة التي بيننا ،ثم إنزلقت بجانبي ووجدت زبك منتصبا فمسكته فأعجبني ونزعت عنك الشورت وأدخلت ذبك في كسي لقيته دخل وإنت لسة نايم قلت لازم أكمل وكملت ..قال لها إنت إرتحت كدة ..قال له أكيد ..قال لها ليه عملت كدة دا أنا أخو جوزك وأخوكي !! قالت أخوك ذبحني ليلة دخلتي وجابلي نزيف لقلة خبرته وعدم معرفته بأصول النيك ثم من ساعة ما دخلنا لغاية دلوقت ما نامش معايا غير مرات تتعد على أصابع اليد الواحدة ، وكمان ما يراعيش أنه أنثي ومحتاجة أحس بالجنس معاه ولكن أخيك سريع القذف ,وبيمارس الجنس معايا من غير مداعبة أو تجهيز ،دا أنا ما شفتش الرعشة غير معاك الليلة دي ..وأخذت تبكي بحرقة.. فأخذها في حضنه وقال لها لا تبكي ،سأعوضك على ما فاتك وسأجعلك ترتعشين لعدة مرات في النيكة الواحدة ،أنا بجد دي أول مرة في حياتي يخش زوبري كس .ولكن أفلام السكس العديدة التي أشاهدها ..جعلتني خبير بالجنس ,سأعلمك الجنس بجميع أنواعه ،سأجعلك تتعرفين على زوبري وتعشقيه سأجعلك ترتعشين من غير ما أُدخل زوبري في كسك وسأجعلك تنتفضين عندما أعاشرك في كسك..وإحتضنته بشدة وقبلته وقبلها قبلة فرنسية فقالت ما هذه القبلة لم أعرف مثلها من قبل ..
كانت كلماته كفيلة بإشعالي فقد كنت فعلا في حاجة لكل ما يقول، وبدأت أهمس حبيبي، ليسكت فمي بشفتان محمومتان تنهلان من ريقي الجاري، كان ريقه عذبا في فمي عذوبة الشهد، ولسانه الجائل بين ثنايا شفاهي يبللها، يشعرني بقشعريرة متعة في كافة أنحاء جسدي الذي أصبح متأهلا لممارسة كافة أنواع المتعة، بدأ جسمي في الإنحلال ليرقدني على السرير ويبدأ في لثم رقبتي وحلمات أذني أثناء سكون ثدياي بين كفيه يعتصرهما برفق، شعرت ببروز حلماتي وكذلك بالبلل الصادر من كسي، كنت أهمس بحبك .. بحبك، وكانت كلماته تدوي في أذني، فقد كان يصف لى كل ما يفعله وكأني أشاهد فيلما جنسيا وأنا مغمضة عيناي(حالعب دلوقت في بزازك ... حالحسهملك) ويطبق على ثدياي بشفتاه يلتهمهما في نهم واضح يزيد من عذابي اللذيذ، (حالحس بطنك والعب بصوابعي فى كسك) لتنزلق رأسه على بطني ولسانه يرسم خطا مبللا على بطني، ويداه تنزلقان تبحثان عن هدفهما المنشود، ذلك الهدف الذي يسعى اليه وأنا أيضا أسعي اليه وهو كسي، يداه تعبث بعانتي، يقرصها برفق، تأوهات صادرة من فمي تنم على مدي سعادتي وإستسلامي ، ، وأصبحا ساقاي يزيدان إسترخائهما ليتباعدا مبرزين مركز عفافي ، وصلت أصابعه لكسي، يا له من عازف ماهر على جسدي، ان لسانه مستقرا بداخل سرتى الآن يغوص بها، وأصابعه ممسكة بزنبـورى المتصلب تفركه فركا لذيذا، ليزيد انتصابه انتصابا، ولتنزل مياه كسي شلالات بين أفخاذي، بلل أصابعه من مياه كسي وبدأ يدهن بها حلمات بزازي ليبللهما من مائي، وبدأ فى رضاعة حلمات ثدياي المبللتان بماء كسي، أثارتنى هذه الحركة كثيرا، حتي صرخت ممسكة برأسه بعنف، أضمها أكثر على ثديي فينزلق ثديي الصغير بكامله داخل فمه، حينما كان جسدي يتلوي على وقع نبضات كسي المتسارعة والتي تنبئني بأنني قد أتيت شهوتي، كيف يفعل بي هذا، إنه يجعلنى آتي شهوتي بدون ولوج ذبه بداخلي، كنت حزينة لأني كنت متمنية أن أذوق حلاوة ذبه بداخلي ، ولكني كنت مخطئة، فلم يتركني عندما أتيت شهوتي بل نزل إلى كسي وبدأ فى لعق مياه شهوتي، بعشق ، حركة لسانه ورغبتي أشعلتا جسدي مرة أخرى سريعا، و قد زاد من وتيرة عزفه فى أنحاء جسدي الملتهب، لأزيد إلتهابا على إلتهاب، لم أكن أعلم بعد كيف تطفأ هذه النيران، بدأت كلماتي، حرام عليك ... حرام عليك ... جننتني حاموت ... مش قادرة، عندما سمع هذه الكلمات صعد الي وجهي وبدأ يلثم شفتاي، وبدأت أشعر بذبه وهو يتخبط بين فخذاي كسيف يبحث عن غمده، إستلقى فوقي لأشعر بحرارة لحمه العاري على جسدي العاري، لم أكن أعلم أن تلاصق اللحم العاري يولد هذه الشهوة التي أشعر بها الأن، شعرت بقضيبه يحتك بشفرات كسي وزنبـوري وعانتي، كان صلبا ومتشنجا، وجدت جسمي بحركات لا إرادية يلبي نداء الشهوة ففتحت فخذاي له الطريق بأقصي ما تستطيعه، وكذلك وسطي بدأ فى الإرتفاع ليبرز لذلك السيف غمده المنشود، ولكنه فاجأني بأنه يحك رأس زوبره على بظري ،ثم يحكه على أشفاري وبين الشفرتين دون أن يدخله ،
ثم نزل وإستلم أشفاري وفتحة المهبل بقبلة عميقة وشفط ثم البظر بقبلة وشفط راس البظر ثم قال لي ياه بظرك كبير مثل زوبر طفل دا أخويا دا غشيم أوي ..معاك حق دا بهيمة ثم أدخل بظري كله جوة فمه بكامل جلدته مع المص وبلسانه يرفع الجلدة ليمص البظر حتى تسارعت أنفاسي وإهتز جسدي معلنة خروج شهوتي من كسي كنافورة مياه أغرقت وجهه .. قلت له هيجتني وشهوتي جاتني ونطرت في وشك!! ولم يرد علي ..واتجه إلى أحد الأشفار الصغيرة الداخلية وأدخله في فمه وقام برضاعته ومصّه مناوباً بينه والآخر ثم مرر لسانه نزولا وصعوداً من أعلى البظر ودخولا في فتحة المهبل ومرورا بالخــط الفاصل بين الأشفار وكرر هذه العملية مراراً وتكراراً مع تعميق لسانه داخل مهبلي وفي النهاية دخل كسي كاملاً في فمه ورضعه وضغط عليه بشفايفه ..حتى طلبت منه إدخال زوبره جوة كسي ولم يستجب لي بل إستمر في تعذيبي الجنسي ثم مسك بزوبره وأخذ يفرش رأسه على بظري وشفراتي ثم بين شفراتي دون إدخاله جوة كسي وبدأت أتأوه وأنفعل وأصرخ وأتوحوح حتى نطرت شهوتي مرة أخرى .. وصرخاتي و توسلاتي وجدت فيها اللذة الحقيقية التي أشعر بها ..ثم رفع ساقي على كتفه ومسك بزوبره ليدخله جوة فتحة مهبلي .
وفعلا وجدت رأس ذبه في فتحة عفافي فبدا يقرع بابها ليفسح له كسي مجالا للولوج بداخله، لم يكن دخول ذلك المارد بداخلي صعبا على الإطلاق، فمياه كسي كانت تسبب انزلاقه بيسر ليدخل كسي الضيق، كانت أول مرة اشعر به وهو يدخل بي، لم تكن المرة الأولي وقت فقد بكارتي كافية لأتعرف علي هذا الزائر، أما هذه المرة فأنا أعلم أن دخوله بقصد المتعة والوصال، كنت أشعر به وهو ينزلق رويدا رويدا بداخلي، فلم يكن فى هذه اللحظات عنيفا على الإطلاق كما كان زوجي معي ..بل كان يدخله بكل هدوء، قاصدا من ذلك أن يتعرف كسي الضيق على هذا الذب، كان دخوله ممتعا، وعلمت أن عذابى وكلماتي التي كنت أقولها (خلاص مش قادرة حرام عليك) معناها أني أرغب فى دخول هذا المارد، فقد كان فى دخوله متعة لا توصف، كانت رأس قضيبه تبدأ فى الدخول لتنزلق على جدران مهبلي فاتحة الطريق لباقى العضو الضخم ليستقر فى مكمن عفتي، مرت لحظات حتي وصلت رأس قضيب إلى أخر طريقها بداخلي، كان شعوري بأن هذا الشئ الصلب بداخلى الأن يزيدني هياجا، ها أنا إمرأة ويفعل بى ما يفعل بكل إمرأة بالدنيا، أتناك بجد وبمتعة وبشبق وبشهوة عارمة .
كنت أضمه على صدرى بكل قوتي، عندما بدأ يحرك ذلك العضو بداخلي، لم أكن أعلم أنه سيقوم بتحريكه داخلي، ولكني شعرت بنفسى أنتفض إنتفاضات عنيفة عندما بدأ فى تحريكه، وكان قضيبه فى طريقه للخروج مني، جذبته وإلتصقت به أكثر، كنت خائفة أن يخرجه، هل هذا هو النيك؟ هل إنتهى ؟ هل يدخله بداخلي ثم يخرجه ويكون قد إنتهي الأمر؟
صرخت لا لا خليه جوة، كنت أريده، حقا كنت أريد ذبه بداخلي، ولكنه إستمر فى سحبه من جسمي وأنا أنتفض لتصل الرأس حتي بداية كسي، ليبدأ فى إدخاله من جديد، وظل يحرك ذبه دخولا وخروجا، ليقوم جسدي العاري بحركات لا إرادية تنم عن إستمتاعه بهذا الضيف الذي إخترق أصعب مكان فى المرأة يمكن الوصول إليه، لم يكف عن عبثه بجسدي أثناء حركات قضيبه بداخلي، فكنت أرتعش إرتعاشات متتالية، وأشعر بأن أنهارا من السوائل تتدفق من كسي، تزيد من حركتة بداخلي متعة، بدأت أشعر بدوار من كثرة رعشاتي وأنفاسي اللاهثة، وعندما وجدني على هذه الحالة زاد من ضربات قضيبه بداخلي ..ثم أخذت أتأوه وأتوحوح ..آه..آه.. أح..آه..أح..آه..ثم أخذ يضربني على طيزي حتى أثير هياجي وأوصلني لنشوتي..ولكي يجعلني أشعر بزوبره أكثر كان يحركه جوة كسي بحركة دائرية مرة في إتجاه الساعة ومرة في عكس إتجهاهها ومرات في شكل عمودي لأعلى ويخبطه في يمين جدار كسي ثم في شماله زي حركة المضمضة علشان يحرك بظري ويخبطه ببيوضه و على شفرات كسهاي ويخلي زوبره يوصل لكل مناطق مهبلي وفعلا خبط في الچي سبوت بتاعي كما وضح لي هو بعد كدة عن الجي أبوت ده اللي جوة كسي .. فإرتعشت وإنتفضت ووجدتني أقبض على زوبره قبضة كانت حتطلَّع روحه فصوَّت وحسيت إن راس زوبره إدَّعكِت فوجدته يرتعش معي ونصوت إحنا الإتنين وينطلق لبنه منسابا متدفقا وعسلي يخرج مرتشحا مع لبنه على أشفاري وبين فلقتي طيزي ووجدت يرتخي ويخرج زوبره من كسي ونمنا على ظهرنا بعد هذه المعركة ..
ثم قمت وقبلته وشكرته على هذا الإستمتاع الذي لم أره في حياتها وألعن زوجي الذي كرهني في الجنس معه ..وذقت معه جنسا لم أذقه في عمري واستمرت العلاقة الجنسية بيننا قرابة خمس سنوات , حتى تزوج ..ثم أخذت زوجي لدكتور متخصص إستطاع أن يعالجه من القذف المبكر ويعرفه كيف يعاشر الأنثي ويحافظ على إحساستها ..وإنصلح حاله أخيرا .. بعد جعلته يشاهد أفلام السكس ليعرفه على أصوله ويمتعني ...