عرض كامل الموضوع : قصص مرجعية من أفضل ما قرأت على الإطلاق
Unchained
11-26-2017, 03:31 PM
مرحبا،
كثيرا ما نعاني لنجد قصصا جنسية ذات جودة و قيمة عالية، من حيث اللغة و الثراء و التفاصيل و التمكن من أدوات السرد و كذلك الواقعية و احترام عقل القارئ، و فوق كل ذلك تكون مثيرة جدا و مهيجة.
منذ سنوات طويلة و أنا أقرأ في شتى المنتديات الجنسية و أبحث لعلي أظفر بقصص رائعة تأسرني و تثيرني و ذات مستوى عال.
حين أجد ظالتي في قصة ما، أنسخها و أسجلها في حاسوبي في ملف نصي، لأني لا أضمن أن تبقى القصة في شبكة الإنترنت، لعل الموقع يغلق أو شيء من هذا القبيل. أعتبرها كنزا عثرت عليه.
بل أني أعتبر هذه القصص ملهمة لي من حيث الأسلوب و النمط في كتابتي لقصتي التي نشرتها هنا بعنوان "بين الرغبة و اليأس"
//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=302339
و لهذا، رغبة مني في أن تكون معظم القصص المطروحة في المنتدى على شاكلة القصص المرجعية التي أشرت إليها، و لكي أسهل المأمورية على الجميع، سأنشر 5 قصص أعتبرها من أفضل ما قرأت على الإطلاق، معظمها معروف و سبق نقله أكيد هنا، لكني أحببت نشرها هنا في مكان واحد حتى يصل المطلوب للقراء و الكتّاب على حد السواء.
مؤلفو هذه القصص مجهولون بالنسبة لي، أتمنى إن كانوا لا يزالون في حالة نشاط و من يدري ربما أحد أعضاء منتدانا يعرف أحدهم فيدعوه لمزيد النشر، و من يدري ربما يدلنا الأعضاء الكرام هنا على قصص من نفس الأسلوب و النوعية و الجودة العالية.
سأضع القصص تباعا، كل رد يحتوي قصة، لا أحفظ العناوين كاملة لهذا قد تجدون قصة بعنوان مختلف عن عنوانها الأصلي.
Unchained
11-26-2017, 03:32 PM
القصة الأولى : عمارة المتعة
أنا سلمى زوجة وربة بيت أبلغ من العمر خمسة وعشرين عاماً، زوجي قد جاوز الأربعين من العمر. يعمل في وظيفة هامة لإحدى الشركات الكبرى ، لدي طفلان في المرحلة الإبتدائية. إنتقلنا قبل أقل من عام إلى أحد الأبراج السكنية الجديدة والفخمة لقربه من مقر عمل زوجي ومدرسة طفلي.
سعدت فعلاً بانتقالنا إلى هذا البرج السكني الجديد وذلك لفخامته وإتساعه ولوجود عدد كبير من الجيران ذوي المستوى المرتفع مما يكسر حدة الملل نظراً لعمل زوجي لفترتين بخلاف الإجتماعات أو السفرات التي يقتضيها عمله . يبدأ برنامجي اليومي كأي ربة بيت بالإستيقاظ في السادسة صباحا لتجهيز الأولاد للمدرسة ومن ثم تجهيز الإفطار لهم و لزوجي وبعد توديعهم العودة مرة أخرى للنوم حتى العاشرة والنصف صباحاً ومن ثم يبدأ التفكير في عمل وجبة الغداء حيث أنادي على سعيد أحد حراس البرج الذي سرعان ما يصعد لأمليه بعض طلبات البقالة ومن ثم العودة لترتيب المنزل وتجهيز وجبة الغداء وإنتظار القادمين وأقضي فترة ما بعد الغداء في مراجعة دروس أبنائي إلى حين خروج زوجي للعمل في الفترة المسائية فيبدأ نشاط الجارات في التزاور , ومعظمهن في مثل عمري أو أكبر قليلا حيث نجتمع في كل يوم لدى إحدانا إلى حين موعد عودة زوجي بعد التاسعة والنصف مساءً حيث نتناول عشاءً خفيفاً ونقضي بعض الوقت في مشاهدة التلفزيون وفي الحادية عشر مساءً نكون قد نمنا تماماً
منذ عدة سنوات ونتيجة لطبيعة عمل زوجي المضني و المسؤوليات الملقاة عليه ولتقدمه في السن كما يزعم أصاب الفتور علاقتنا الجنسية حيث أصبحت تقريباً في المناسبات و الأعياد أو الإجازات الطويلة . بل حتى هذه المرات المعدودة تكون ببرود من كلينا على الرغم من توقي الشديد كأي أنثى شابة للممارسة الجنسية . كثيرا ما كنت أنظر بإعجاب للحارس المدعو سعيد وهو واحد من أربعة حراس للبرج تربطهم جميعاً صلة قرابة حيث كان شاباً تجاوز الثلاثين من عمره طويل القامة بارز العضلات مبتسما دائماً و ذا نظرات حادة ويمتاز بالطاعة و السرعة وأيضاً قلة الكلام وكنت دائماً ما أثني عليه وكان دائماً ما ينظر لي بتقدير وإعجاب
حدث ذات يوم عند نومي بعد خروج الأولاد أن خللاً أصاب جهاز التكييف الخاص بغرفة نومي فأحال الجو داخل الغرفة -وكنا فصل صيف- إلى ما يشبه حمام البخار من شدة الهواء الساخن فاستيقظت من نومي مذعورة من شدة الحر و سريعاً ما اتصلت بسعيد بواسطة جهاز النداء الداخلي وأنا أحاول اصلاح الجهاز حسب معرفتي . ما هي إلا ثواني حتى كان سعيد على الباب فأدخلته و أنا ثائرة الأعصاب من شدة الحر وشرحت له ما حدث وهو منصت لي يكاد يفترسني بنظراته
ولم يضع سعيد وقتا فقد تبعني إلى غرفة النوم وقمنا بإزاحة بعض قطع الأثاث ثم تفكيك الجهاز من توصيلاته وأخرجه وأنا أعاونه. وكان من الطبيعي أن تتلاقى أنفاسنا وتحتك أجسامنا خاصة عندما انحنينا ليرفع الجهاز الثقيل فوق رأسه عندها تنبهت إلى نهدي وهما يتدليان وفخذي العاريين وأني لازلت في ملابس نومي , هذا إن كانت تسمى ملابس , فهي لا تزيد عن قميص نوم قصير و شفاف لا يحاول حتى أن يخفي شيئاً من جسدي وتحته كيلوت صغير لا يكاد يظهر
وبالرغم من حمله للجهاز اللعين فوق رأسه إلا أنه ظل يحدثني عن إصلاح الجهاز وهو يحملق بعينيه في جسمي الأبيض البض , حتى أني شعرت بعينيه وهي تتابع قطرة من العرق تنساب من عنقي على صدري حتى دخلت إلى ذلك الممر الناعم بين نهدي وهو يودعها بعينيه . فيما كنت أنا أنظر لعينيه المفترسة ولعضلات جسمه وقوته في ذهول إلى أن خرج . و تنبهت لنفسي وظللت لبرهة أسترجع نظراتي له و نظراته لي وأنظر حيث كان ينظر و أنا مشدوهة أحاول أن أطرد ما حدث من ذهني . ولكن ... دون جدوى
دخلت الحمام أستحم لأطفئ حرارة الجو وحرارة مشاعري وحرارة نظرات سعيد، إلا أن خياله لم يفارقني حتى وأنا تحت الماء وصرت أتلمس و أضغط على أنحاء جسدي متخيلة يده الجبارة تعتصرني وزاد من نشوتي وخيالي عندما بدأت أغسل فرجي بعنف . بدا من الواضح أني فقدت السيطرة على نفسي . بدأت أجفف نفسي وأنا أرتجف ….. نعم أرتجف من شدة الرغبة ، اتخذت قراري أخيراً ؟ ولكن .. كيف ؟ ارتديت نفس قميص النوم والكيلوت الذي كنت ارتديه وناديت على سعيد الذي سريعا ما وصل وكانت حجة طلبي هي إعادة قطع الأثاث التي أزيحت من جراء نقل جهاز التكيف . وفعلا دخل معي وبدأت أساعده في إعادة القطع و ترتيبها . وكانت حركاتنا تتسم بالبطيء الشديد و عينه على مفاتن جسدي وعيني على جسده وزاد من إضطرابي وشهوتي عندما وقعت عيني على موضع قضيبه الذي يكاد يمزق ملابسه من شدة الإنتصاب
إلا أنه لم يتفوه بشيئ إلى أن إنتهى من ترتيب ما طلبت منه و بدأ يتحرك ببطء للخروج وعينه النهمة لم تفارق جسدي للحظه . و عند الباب سألني هل من شيء أخر يا سيدتي ؟ فأجبته لحظه من فضلك. من الواضح جداً أن شهوته هو الآخر قد اشتعلت مثلي . ولكنه الآن جوار الباب في طريقه للخروج بتثاقل واضح دون أن يفعل أو يقول أو حتى يلمح بشيء . كان قلبي يتقافز داخل صدري وسرت نحوه ببطء
لم أدر ماذا أقول . وخفت أن تضيع فرصتي وأنا لازلت محملقة فيه . لم أشعر بنفسي إلا وأنا أتقدم نحوه ببطء قائلة أريد .. أريد ... هذا . ويدي على ذكره المنتفخ . مرت برهة قبل أن يحدث شيء سوى يدي القابضة بعنف على قضيبه المتشنج و عيني المتصلبة عليه . وما هي إلا لحظه لم أشعر بعدها كيف استطاع حملي بين يديه ورفعني إلى صدره كأني طفلة صغيرة وبحركات سريعة تخلص من قميصي الشفاف و كيلوتي الصغير وبدأ في ضمي بشده لدرجة أني سمعت صوت عظامي أو مفاصلي وهو يمطرني بقبلات على سائر أنحاء جسدي المرتعش ويداه تتحسسان كل مفاتن وثنايا جسدي بعنف بالغ ولذيذ وبمجرد أن تركني سقطت على الأرض عارية وعيني عليه خشية ذهابه
وإذا به قد بدأ في التجرد من ملابسه ببطيء وهو ينظر لي وأنا أنتفض في الأرض من شدة الرغبة ، وما أن أنزل كيلوته حتى ذهلت مما رأيت . وبدا لي أني أسأت الإختيار فلم يدر بخلدي أن هناك بشرا بمثل هذا الأير وأن ذكراً بهذا الحجم لا يمكن أن يدخل فرج أنثى . لا أبالغ مطلقاً . فلست تلك العذراء الجاهلة التي لا تعرف ماذا يعني الرجل أو ما هو الأير
ولكني لم أتوقع أن أشاهد ذكراً بهذه الضخامة . إن قضيبه يكاد يصل إلى ركبته . بدأ سعيد في الاتجاه نحوي وأنا مكومة على الأرض
نزل علي وهو يتلمسني ويمتص شفتي وعنقي و قضيبه المنتصب يتخبط في صدري حيناً و ظهري حيناً وأكاد أموت رعبا من منظره مع شدة رغبتي فيه , و بدأت أصابعه تتحسس كسي وتدغدغ بظري وأنا أنتفض مع كل حركه من أصابعه الخبيرة ، وتأكد سعيد من أني جاهزة للنيك عندما وجد أني قد غرقت بماء كسي ، وبدون أدنى جهد منه رفع ساقي إلى كتفيه و ظهري على الأرض ورمى ذكره الثقيل على بطني فيما أصابعه تستكشف طريقها في كسي المبلل . وحانت مني التفاتة لأجد الأير ممتدا على بطني ورأسه فوق سرتي
بدأت اللحظة الحاسمة عندما أمسك سعيد بذكره وأخذ يجول به بين فخذي وعانتي و يبلله بمائي ويدعك رأسه على فتحة كسي كأنه يرشده إلى طريقه . عندها أخذت أغمغم وأستعطفه بكلمات غير مترابطة من شدة الخوف وشدة الرغبة : لا … أرجوك لا . انه كبير … لا تدخله … سوف تقتلني … أرجوك … انه كبير جداً … حسناً … فقط من الخارج … لم يلتفت سعيد لاستعطافي . بل لم يجبني بشيئ مطلقاً . و بدأ في إدخال الأير الرهيب رويداً رويداً في كسي إلى أن أدخل نصفه تقريباً ثم أخرجه بنفس البطء وأنا أرفع جسدي من تحته مخافة أن يخرج مني ويدي على كسي وأصابعي تحيط بقضيبه ثم أعاد إدخاله وإخراجه عدة مرات بنفس البطء وفي كل مرة كان يدخل جزءا أكبر من قضيبه داخلي في كل مرة. وعينه الحادة لم تفارق عيني و كأنه يقول . لا تخافي من شيء . كل هذا وهزات جسدي لم تقف لحظة واحدة إلى أن بدأ جنون طرزان أو سعيد الذي أخذ يغرس كل ما يملك في كسي دفعة واحدة ببطء وإصرار حتى ادخله إلى نهايته وقبل أن أصرخ كان قد وضع يده على فمي . وضغطت على أسناني من شدة الألم . وأخذت أعض أصابعه بكل قوة دون فائدة تذكر . فقد ترك أيره في كسي لفترة طويلة دون أن يحركه حتى شعر أني تركت أصابعه من بين أسناني عندها بدأ في الدفع السريع المتوالي ومع كل دفعه منه اعتقدت أن قلبي سيقف . ولم يستجب لأي من توسلاتي بأن يقف أو حتى يبطئ من حركاته وأنا أتمنى أن لا يقف ولا يهدأ . وتزايد دفعه و إندفاعه وكان أحياناً يخرج قضيبه بسرعة من كسي المختلج وأنا أشهق متوسلة أن يعيده وبأقصى سرعة . كنت أنتفض تحته كطير ذبيح إلا أني قابضة على جسمه بيدي وساقي المعقودتين على ظهره و بدأت إندفاعاتنا في التزايد إلى أن بدأ ينزل منيه في داخل رحمي وهو يزأر كأسد غاضب
وبدأ جسدي في التراخي وهو لا يزال منتصباً فوقي وبدأ ذكره في الخروج رويداً من كسي النابض إلى أن قام عني وأنا مكومة على الأرض حيث دخل الحمام و أغتسل وبدأ يلبس ملابسه بنفس البطء الذي خلعها به وتحرك ببطء للخروج و عند الباب سألني هل من شيء أخر يا سيدتي ؟ .. وخرج عندما لم يسمع مني جواباً حيث لم أكن أقوى حتى على النطق
لا أدري كم من الزمن بقيت وأنا مكومة على الأرض عارية فاقدة الوعي ولا أشعر بدقات قلبي إلا في كسي المختلج و تحاملت على نفسي إلى الحمام وبقيت لفترة تحت الماء لأستعيد وعيي وما هي إلا لحظات حتى جففت جسدي وناديت بجهاز النداء الداخلي على طرزان . أقصد سعيد . مرة أخرى وما أن تأكدت أنه هو الذي على الباب حتى فتحته سريعاً إلا أني هذه المرة كنت عارية تماماً وعلى الرغم من أنه كان يعرف ما أريد . إلا أنه سألني . هل من شيء يا سيدتي ؟ جذبته إلى الداخل بسرعة وأجبته ويحك ماذا تعتقد أني أريد
وشرعت أنا هذه المرة في خلع ملابسه قطعة قطعه . وأراد أن يضمني إلا أني طلبت منه عدم التحرك حيث أردت أنا أن أستمتع بذاك الجسم الشهواني البديع . وبدأت ألثمه في كل مكان وقبضت على قضيبه بقوه وبدأت في تقبيله ومصه ولحسه ودعكه بين نهدي واستلقى سعيد على الأرض وأنا فوقه أداعب أيره مصاً و عضاً فإذا به يمسك بجسمي ويضع كسي فوق وجهه ولازال ذكره في فمي و شرع في تقبيل كسي ثم لحسه وأنا أتأوه من اللذة . لذة لحسه لكسي و لذة مصي لقضيبه وما أن بدأ يدخل لسانه في كسي حتى أصبحت تأوهاتي صراخاً وقمت عن وضعي وقبضت على قضيبه وبدأت في إدخاله في كسي المتعطش والجلوس عليه ببطيء إلى أن ظننت أن كسي قد إكتفى وبدأت في الصعود و الهبوط عليه إلى أن دخل كله في كسي وبدأت حركات صعودي وهبوطي في إزدياد وصرخاتي المكتومة يزيد إرتفاعها وسعيد لا يفعل شيئا سوى قبضه على حلماتي وأصبحت حركاتي سريعة و مجنونة إلى أن بدأ جسمه في الإختلاج وبدأ في الإرتعاش معي وهو يصب منيه داخلي إلى أن خارت قواي و نزلت أغفو على صدره ولازال ذكره في كسي وأنا أشعر أن نبضات كسي أقوى من نبضات قلبي . بقيت فتره على صدره إلى أن أنزلني برفق على الأرض ولازلت غافية حيث قام إلى الحمام و أغتسل وأرتدى ملابسه وقال جملته الدائمة هل من شيء أخر يا سيدتي ؟
كانت الساعة تقترب من الواحدة ظهراً عندما قمت منهكة إلى الهاتف وأبلغت زوجي بأمر جهاز التكييف اللعين وزدت أني أشعر بإنهاك شديد ورجوته أن يأتي بشيء للغداء . ودخلت إلى سريري حيث غرقت في نوم عميق من شدة التعب ولم أشعر بشيء حتى حوالي السادسة مساءً عندما أيقظني أولادي لأن سعيد و فريد على الباب يريدان الدخول . قمت مذعورة إلا أني هذه المرة تأكدت من إرتداء جميع ملابسي وفتحت الباب فإذا بسعيد و معه الحارس الأخر فريد و هو قريبه و شديد الشبه به إلا أنه أصغر سناً و أضعف بنية . وكان فريد هو من يحمل جهاز التكييف هذه المرة ونظرت في عيني سعيد فإذا به يخبرني بأن فريد هو المختص بأعمال التكييف و الكهرباء في البرج وقد أنهى إصلاح الجهاز
دخل الحارسان إلى موقع تركيب الجهاز وشرع فريد في توصيله بينما كان سعيد يربت على ظهره قائلاً إن فريد قريبي ويمكنك الإعتماد عليه في كل شيء . على الرغم من أن نظرات أي منهما لم تكن توحي لي بأي شيء . مضت عدة أيام كالمعتاد وبالرغم من سروري بالكنز الذي إكتشفته إلا أن عيني سعيد كانتا لا تفصح عن شيء مطلقاً بل لم يلمح لي بشيء مطلقاً وكأن شيئاً بيننا لم يحدث . وهو ما أدخل كثيراً من الطمأنينة على نفسي . ذات صباح وبعد خروج الأولاد مباشرة ناديت على سعيد وما هي إلا لحظات حتى صار أمامي قائلاً جملته الأثيرة هل من شيء يا سيدتي ؟. وبحركة خاطفه جذبته إلى داخل شقتي وأغلقت الباب وضممته إلى صدري وأنا أتحسس جسمه ذو العضلات المفتولة بيدي وأحاول تقبيله وعضه.
انتبهت بعد فترة مذعورة لأنه لم يبدي حراكاً البتة فسألته بعصبية . ويحك . ما بك ؟ هل من شيء ؟ أجابني بمنتهى البرود . ليس الأن يا سيدتي . سأكون تحت أمرك يا سيدتي يوم الأربعاء . صرخت دون وعي ماذا ! . ولماذا ؟ . أجابني و بنفس البرود . تعلمين يا سيدتي بأن البرج كبير و هناك أعمال كثيرة علي القيام بها ويجب أن أحتفظ بنشاطي فهو لقمة عيشي وإلا سوف يتم طردي ! . سألته بغضب . ويحك ومن حدد يوم الأربعاء ؟ أنا أريدك الأن . أجابني وهو محتفظ بنفس البرود. عفواً سيدتي . أنا أشتهيك في كل وقت ولكني لست قادراً على إمتاعك الأن . ويوم الأربعاء سيقوم فريد ببعض أعمالي.
لا أدري كيف استطعت أن أدفعه خارج الشقة وأصفق الباب خلفه بعنف ونزلت على الأرض أنتحب فقد كنت أشعر برغبة جامحة للنيك كما أني شعرت بإهانة بالغة وكأنها طعنة غير متوقعه من هذا البغل العنيد المسمى سعيد . وخلال اليوم و اليومين التاليين كان سعيد يلبي النداء عند الطلب لإحضار أي شيء دون أن يظهر عليه أي شيء . بل حتى أنه لم يأبه مطلقا لنظراتي الغاضبة . وذات صباح و بعد خروج زوجي و الأولاد بساعة تقريباً دق جرس الباب فقمت من النوم متثاقلة لظني أنها إحدى الجارات وما أن فتحت الباب حتى وجدت سعيد أمامي يقول . صباح الخير هل من خدمه يا سيدتي؟ اليوم هو الأربعاء؟
لبثت برهة وأنا أحاول أن أفهم . إلا أنه لم يترك لي مجالاً للتفكير . فقد حملني بين ذراعيه وأغلق الباب و عصرني على صدره وتحركت أنامله بعنف على أنحاء جسدي ووصل بي إلى غرفة نومي ووضعني برفق على السرير وجلس جواري ويده على كسي الذي بدأ يختلج كلما دعكت أصابعه بظري وبدأ في مص شفتي و حلمة نهدي ولا أدري كيف استطاع نزع قطع ملابسي دون شعوري ودون أن يتوقف عن شيء من حركاته إلى أن سحبني تجاهه وقام بلحس كسي و عضه بلطف ومص بظري مما أفقدني وعيي عندها قام بخلع ملابسه كعادته بمنتهى البطء وحملني من على السرير ووضعني على الأرض وأنحنى فوقي بحيث كان فمه على كسي وقضيبه في فمي وبدأت أمصه بشغف كأني طفل رضيع إلى أن إنتصب و تشنج عندها قام من فوقي ورفع ساقي على كتفيه وبدأ في إدخال ذكره قليلا بعد قليل إلى أن أدخل معظمه ثم سحبه للخارج وأنا تحته أضمه بيدي و ساقي ثم عاود إدخاله مرة أخرى وفي كل مره يهم بسحبه أتشبث فيه إلى أن أدخله كله إلى كسي وأنا أكاد أكون معلقه به من شدة تشبثي . وبدأ في الهز العنيف وهو يمص حلماتي في نفس الوقت . وكلما رأى تراخي أعضائي أو حركاتي يقوم بسحب أيره إلى خارج كسي بحركة سريعة مما يصيبني بما يشبه الجنون حيث أصرخ وأضرب مستجديه سرعة إدخاله قبل أن تطير نشوتي إلى أن بدأ جسمه في الإرتعاش وعلا زئيره وصب ماء حياته داخل رحمي لينقذ حياتي ويطفئ به نيران كسي المتأججة . وبقي فترة فوقي إلى أن خرج قضيبه من كسي وهو ما يزال منتصباً وإن فقد شموخه . خرج سعيد من الحمام بعد دقائق ومازلت على الأرض ورفعت نظري إليه فوجدته عاريا يداه على وسطه كأنه فعلاً طرزان وقلت له بصوت خافت . أرجوك . أرجوك .. لا تخرج الأن . وذهبت في إغفائه لذيذة . لم يحرك سعيد ساكناً بل إقترب مني ونزل على جسدي المنهك تدليكاً و تكبيساً وفي كل حركه من حركاته كان أيره يضرب في جسدي ومع كل ضربة منه قفزة من قلبي . مرت دقائق قبل أن أفيق حيث وجدته مكانه إلى جواري وذهبت إلى الحمام لتنظيف نفسي وتبريد كسي الذي أشعر به كأنه يحترق من قوة النيك . ثم دخلت إلى المطبخ و جهزت بعض الشاي وأحضرته إلى طرزاني حيث شرب كل منا بعض كوبه وبدأت أستجوبه عن سبب تخصيصه يوم الأربعاء . وهل يعرف نساء أخريات في البرج ؟ . إلا أني لم أخرج منه بأية إجابة شافيه . وكررنا العملية مرة أخرى وكالعادة لم يتركني إلا مكومة على الأرض منهوكة القوى . وبعد أن أرتدى ملابسه قال الجملة التي لا يحفظ غيرها . هل من خدمة أخرى يا سيدتي ؟ . ثم أردف وهو يبتسم موعدنا الأربعاء القادم .
ومضت عدة أشهر ويوم الأربعاء هو يوم لذتي القصوى حيث كان سعيد يأتي صباحاً لإعطائي جرعتي المقررة من النيك وهي مرتين كل أربعاء .
وعلمت ذات يوم أن سعيد قد غادر إلى قريته لأمر عائلي . وكنت أسأل عنه يومياً وكلي خوف من عدم وصوله في اليوم المطلوب .
وصباح الأربعاء التالي وبعد خروج الأولاد وفي الموعد المحدد دق جرس الباب وكاد قلبي أن يخرج من صدري لشدة الفرح وأسرعت بفتح الباب وإذا بفريد أمامي وهو يقول . صباح الخير هل من خدمه يا سيدتي ؟ اليوم هو الأربعاء ؟. صعقت من المفاجأة وبادرته بالسؤال ماذا تقصد ؟ أين سعيد ؟ ألم يحضر ؟ أجابني . أن سعيد لم يحضر بعد ... و قد يتغيب لمدة شهر ... و أوصاني بأن أكون تحت أمرك صباح كل أربعاء. سألته مرة أخرى . ماذا تقصد ؟ وهل قال لك سعيد شيء ؟ أجابني وهو يبتسم دون أن ينظر في عيني . نعم يا سيدتي . لقد أوصاني بمرتين صباح كل أربعاء. إن رغبتِ فإني تحت تصرفك اليوم.
عقدت الدهشة لساني إلا أني أخبرت فريد بأن يعود من حيث أتى وسأناديه إن إحتجت إليه . وفعلا قفل فريد راجعا دون أن يحرك ساكنا . ويبدو فعلاً أن البرود من صفات هذه العائلة . أغلقت بابي وجلست أفكر ترى ماذا قال سعيد لفريد . إن فريد يبدوا أنه يعرف كل شيء . ترى من أيضاً يعرف ؟ وأمام رغبتي الملحة بدأت تساؤلاتي تتغير . هل أستطيع أن أصبر إلى أن يأتي سعيد .؟ وإن لم يحضر سعيد ما العمل .. ؟ . ترى هل فريد كسعيد .؟ ترى هل لديه تلك القوه الهائلة .. ؟ وهل لديه ذكر بحجم ذكر سعيد .. ؟ وهل هو قادر على إمتاعي كسعيد ؟ . ومرت دقائق كنت فيها أسائل نفسي فيما كانت شهوتي ودقات قلبي تتفجر إلى أن وجدت نفسي أنادي على فريد بجهاز النداء الداخلي . وما هي إلا لحظات حتى كان داخل الشقة.
لقد كان الأمر محرجاً لكلينا إذ كيف نبدأ . وأمام صمته الرهيب أخذت زمام المبادرة . وسألته بتردد خوفا من أن تجرحني إجابته . ماذا قال لك سعيد عني . ؟ . أجابني . كما أخبرتك يا سيدتي . كل شيء . مرتين صباح كل أربعاء .. قالها وهو يشير إلى الأرض وعلى نفس المكان الذي تعودت أن ينيكني فيه سعيد . عاودت سؤاله . وهل أنت مثله وهل أنت قادر على القيام بنفس العمل .؟ أجابني ببرود ولكن أيضاً بثقة . يا سيدتي هناك فرق من شخص لأخر . لكني أضمن رضاك التام . عندها قلت بنبرة المختبر . حسناً دعنا نرى ما عندك ؟ وكتمت ضحكتي عندما رأيته يقف في نفس مكان سعيد بل ويخلع ملابسه بنفس الطريقة و البطء المعروف عنه . وكانت عيني تلاحقه وهو يخلع ملابسه أمامي . وما أن أنزل لباسه حتى قلت بإستهجان وأنا أنظر لذكره النائم . يبدو أن الفرق كبير بينك و بين سعيد . فقال مبتسماً . لا تستعجلي في الحكم يا سيدتي .
تقدمت إليه وقبضت على قضيبه وسحبته خلفي إلى غرفة النوم . وما أن وصلناها حتى بدأت في خلع ملابسي وجلست على السرير ونظرت إلى ذكر فريد فإذا به قد إنتصب طولاً يقترب من طول ذكر سعيد إلا أنه أقل حجما منه . ولاحظ فريد نظرتي الراضية عن قضيبه فقال . أرجو أن يكون قد حاز على رضاك يا سيدتي . ؟ أجبته و أنا ممسكة به موجهة إياه إلى فمي . شكلاً نعم . ولكن لنرى كيف ستستخدمه ؟ وبدأت في مصه محاولة إدخال أكبر قدر منه في حلقي مداعبة رأسه بلساني . إلى أن انتصب و تصلب فما كان من فريد إلا أن سحبه من فمي و مددني على السرير و ساقاي على الأرض وقام بلحس كسي ومص بظري ويداه تفرك حلمات نهدي ولسانه يدخل تجويف كسي باحثاً عن مكمن لذتي وبدأ جسدي في التشنج وصوتي في التهدج كلما أتى بأي حركه وكدت أغيب عن شعوري وهو لا يكف عما يفعل إلى أن صرخت به . ويحك . ماذا تنتظر .؟ أدخله الأن . إلا أنه لم يجبني و أستمر في عمله دون توقف و أنا أرجوه و أستعطفه أن يدخل ذكره في كسي وبعدها يفعل ما يريد . واستجاب أخيرا حيث رفع ساقي و هو واقف على الأرض وحك رأس قضيبه على كسي وأدخل رأسه و بعضاً منه و أنا أستزيده وإذا به يدخل ما تبقى منه دفعة واحدة إلى داخل كسي فصرخت صرخة أظن أن الشارع بكامله سمعها
وبالرغم من ألمي الشديد إلا أني كنت متمسكة بذراعي فريد ساحبة إياه نحوي . وبقي برهة على هذا الوضع و ذكره بالكامل داخل كسي دون أن يتحرك إلى أن شعر بحركتي تحته فإذا به يسحبه للخارج دفعة واحدة فصرخت معترضة على ما فعل إلى أن أدخله مرة أخرى ثم بدأ في الدفع و الهز وبدأت معه و أجاوبه في حركاته جيئة وذهابا وفضلاً عن ذلك كان أيره يتحرك في كسي وكأنه يبحث عن شيء ما فأنا أشعر أنه يدخل و يخرج ويدخل يميناً وشمالاً وكأنه يكتشف مكاناً جديداً وكأن جميع نواحي كسي تتعرف على هذا الأير الشقي . وبدأ جسدانا في الإرتعاش وكأننا في سبق محموم وبدأ في إنزال منيه في أبعد مكان من رحمي وأحسست بكميه وفيرة من ذلك السائل الساخن وهي تصب في جوفي محاولة إطفاء ما يمكن إطفائه من نيران التهيج و الشبق . وبالرغم من أن فريد قد أنزل إلا أن حركته لم تتوقف بعد وأنا أرجوه أن يهدأ و يقف إلى أن نزل على صدري ولازال قضيبه في كسي لم يرتخ بعد . ومنعته بكل ما تبقى لدى ما قوه من مص حلماتي أو عمل أي شيء . مضت لحظات قبل أن يقوم من فوقي إلى الحمام حيث إغتسل وعاد وجلس بجوار السرير على الأرض . ومضت حوالي ربع الساعة قبل أن أقوم من غفوتي متعثرة إلى الحمام حيث أفرغت ما صب في رحمي . وغسلت نفسي وعدت إلى غرفة النوم حيث فريد كان في إنتظاري كما كان يفعل سعيد تماماً . وسألني فريد أن كان حاز على الرضا و القبول أم لا .؟ فأجبته سريعاً بنعم ولكنك مزقتني وكدت تقتلني وأسمعت الجيران صراخي . وقبل أن أنهي كلامي أجابني بأن جميع الجارات نائمات الأن وأن أيره لم يقتل أحداً من قبل .!
وبالرغم من محاولاتي إستدراجه في الكلام إلا أنه ظل على برود أعصابه و إجاباته الغير شافيه . واضطجعت على فخذه وشرعت في مداعبة ذكره بيدي تارة و بفمي تارة أخرى لأنظر إلى أي مدى يمكنني إدخاله في فمي ويداه تعبثان في نهدي ضماً وقرصاً . وسرعان ما أصبح الأير جاهزاً للمرة الثانية . وبدأ في الإقتراب من كسي للقيام بلحسه إلا أني أخبرته بأني لست في حاجة لذلك حيث أن مص ذكره فقط قد هيجني بما فيه الكفاية . عندها قام فريد بحملي مرة أخرى إلى السرير و نومني على بطني و رفع عجزي وبدأ في دعك قضيبه في باب كسي مراراً وأنا أحثه على إدخاله بسرعة و بلطف كي لا يؤلمني . وفعلا بدأ في إدخاله بحذر جزء بعد جزء إلى أن أحسست به كله في كسي عندها حاولت إمساك فريد وهو خلفي يدفع قضيبه إلى نهايته داخلي . وبدأ في الهز داخلا و خارجا باحثا يميناً و شمالا وكلي خوف من أن يخرج هذا الأير فجأة قبل أن ننتهي فتنتهي بخروجه حياتي . واستمر فريد في عمله اللذيذ إلى أن بدأنا سباقنا المحموم نحو الرعشة الكبرى التي حدثت وهو مستلق على ظهري تماما وشعرت بسائله المنوي هذه المرة وهو يكاد يفور من الحرارة إلى درجه أنه لسعني في رحمي إلا أن إنهاكي و ثقل جسم فريد فوقي منعاني تماماً من الحركة . وقام فريد كالمعتاد إلى الحمام حيث غسل نفسه و عاد و جلس إلى جوار السرير منتظراً قيامي إلى أن دخلت الحمام و غسلت نفسي وعدت إليه و أنا منهكة القوى تماما . حيث نومني جواره على الأرض وشرع في تدليكي و تكبيسي وهو جالس على مؤخرتي وشعرت بذكره مازال منتصباً على أردافي.
و بعد قليل نهض فريد و ارتدى ثيابه مستعدا للخروج. فقلت له مبتسمة:
سأكون في إنتظارك صباح كل يوم .
وسريعا ما أجابني . . موعدنا الأربعاء القادم . هل من خدمة أخرى يا سيدتي ؟. ومرت خمسة أسابيع بعد ذلك وصباح كل أربعاء كان فريد يصل في موعده المحدد وبدلاً من المرتين زادت جرعتي في بعض الأحيان إلى ثلاث مرات . وصباح ذات أربعاء وفي الموعد المحدد دق جرس الباب ففتحت وإذا بمفاجأة غير متوقعه إذ فوجئت بكل من سعيد و فريد أمامي وهما يقولان من منا سيتشرف اليوم بخدمة سيدتي ؟ صرخت من شدة فرحي . متى عدت يا سعيد .؟ ولماذا لم تخبرني أنك مسافر .؟
أشار بيده لي كي أخفض صوتي . وأعتذر لي بأن سفره كان مفاجئا ولأمر يخص عائلته . ودخلا الشقة و أغلقت الباب وسعيد يخبرني بأنه فعل كل ما يستطيع كي يكون اليوم في خدمتي . وبادرني بالسؤال عن فريد وهل كان يقوم بالمطلوب منه وعلى أكمل وجه ؟ وسريعاً ما أجبت سعيد ضاحكة بأن فريد بغل ممتاز إلا أنه شقي . وأخيراً حانت اللحظة الحاسمة عندما سألني سعيد باصرار. حسنا يا سيدتي من تريدين منا. وبدون تفكير أجبت مسرعة أريدكما الإثنان . ولن أتنازل أبداً عنكما . فقاطعني سعيد قائلاً. إن هذا غير ممكن يا سيدتي . إنه كثير عليك و علينا . وأمام إصرار كل منا . أشار سعيد لفريد بالإنصراف وجذبني بعيداً عن الباب وهو يهمس لي . لا تقلقي . سيكون هناك حل يرضي الجميع . وحملني بين يديه إلى غرفة نومي حيث بدأنا في إرتشاف القبلات بعنف وكل منا يخلع ملابس الأخر بحركات مضطربة .
أعطاني سعيد الجرعة المقررة لي منه وهي مرتين ولكن كانت في هذا اليوم المميز حقاً أكثر جنونا و عنفاً حيث ظهر شوق كل منا للأخر وإن كان سعيد هذه المرة أسرع إنزالاً وأكثر منياً وبكمية ملحوظة جداً . وأرجعت ذلك لبعده عن النيك لفترة طويلة . وبعد أن قام سعيد بتدليك جسمي وإرخاء عضلاتي المشدودة ، جلست أداعب قضيبه , عندها تذكرت فريد وقلت لسعيد . وماذا عن فريد .؟ . أطرق سعيد برهة ثم سألني بهدوء . ألا أكفيك أنا فأجبته بسرعة وأنا أحتضنه . متعتي القصوى لا يشبعها غيرك ولكنك لا تريد الحضور سوى يوم واحد في الأسبوع . عندها صمت قليلاً وأجابني بهدؤ . حسناً . بإمكانك أن تستدعي فريد صباح كل سبت . هل يناسبك هذا الموعد . أدهشتني هذه المفاجأة السارة فعلاً . ولم أكن أتوقع أني سأحظى بأير فريد عند الطلب . وظهرت على وجهي ملامح سروري بهذا العرض . إلا أن سعيد أردف قائلاً . ولكن يا سيدتي عليك بين الحين والأخر إغرائه ببعض المال . ولما لم يكن أمر المال مشكلة بالنسبة لي أبداً . بدأت في تقبيل و شكر سعيد على هذه المكرمة السخية منه دون أن أجرؤ على النظر في عينيه لشدة حرجي .
وقبل أن يخرج سعيد دسست في يده بعض المال يساوي نصف مرتبه الشهري وذلك بمناسبة عودته من السفر وكان المبلغ لا يعني لي شيئاً . وبعد عدة أيام . وكان صباح سبت إتصلت بجهاز النداء على فريد الذي حضر إلى باب شقتي بعد لحظات . ولم تكن صباح ذلك اليوم الجميل شهوتي للنيك قويه بقدر رغبتي في التأكد من كلام سعيد . وفعلاً كان وعده لي نافذاً . حيث قام البغل الشقي فريد بمنحي الجرعة المقررة لي من النيك وهي ثلاث مرات عند الطلب .
ومرت عدة شهور على هذا المنوال حيث كان صباح الأربعاء مخصصاً لسعيد وصباح السبت مخصصاً لفريد . وبين كل فترة وأخرى أمنح أحدهما مبلغاً من المال كإمتنان مني وتشجيعاً لهما على جهوده الجبارة في إمتاعي . وحدث ذات يوم وكان صباح الثلاثاء أن إتصل زوجي من مقر عمله ليخبرني بأن هاتف جارتي نبيلة معطل وزوجها وهو أحد وكلائه في العمل لديه إجتماع هام في مدينة مجاوره وقد لا يعود قبل منتصف الليل . وطلب مني إبلاغ نبيلة بأمر تأخر زوجها الذي كلمني فعلاً وشكرني على إيصال الرسالة مقدماً . وتمنيت له يوماً موفقاً . ونبيلة هي إحدى جاراتي وتقطن في الدور التاسع عشر وهو الدور الذي يعلوني . وزوجها هو أحد وكلاء زوجي في العمل . وهي في الخامسة والثلاثين من عمرها . بيضاء البشرة طويلة القامة ملفوفة القوام بشكل ملحوظ . لها ابن وابنه في مراحل الدراسة الإبتدائية . ألتقي معها عدة مرات في الأسبوع مع بقية الجارات وكثيراً ما كانت تجمعنا سفرات عندما يسافر زوجينا معاً لبعض مهام العمل .
كانت الساعة تشير إلى العاشرة عندما صعدت إلى باب شقتها وأنا أكرر دق الجرس عليها إلى أن أجابتني بصوت وجل من خلف الباب . من على الباب ؟. فأجبت حانقة لطول إنتظاري أنا سلمى إفتحي بسرعة لأمر هام . وسألتني من خلف الباب المغلق مرة أخرى . هل معك أحد .؟ أجبت من فوري . يا نبيلة ليس معي أحد . افتحي بسرعة . وما أن فتحت نبيلة الباب حتى دفعته و دخلت مسرعة إلى الشقة وكل منا يسأل الأخر ما الموضوع ؟ هل هناك شيء ؟. لقد كان منظر نبيلة غير طبيعي . فقد كانت بروب النوم ودون أية ملابس داخليه وكان تنفسها عاليا و متسارعا و شعرها منكوشاً ولونها مخطوفاً كأنها خائفة من شيء ما أو منهية للتو سباقاً في الجري . وكان صوتها متهدجاً عندما أخبرتني بأنها كانت نائمة ولم تسمع صوت جرس الباب . وبينما كنت أحدثها عن مكالمة زوجها وقع بصري على كومة من الملابس في طرف الصالة ولم تلاحظ نبيلة إنتباهي لكومة الملابس تلك التي سريعاً ما عرفت صاحبها . أنها ملابس فريد التي أعرفها جيداً . كما أن فريد و سعيد متعودان على خلع وترك ملابسهما في هذا الجزء من الصالة . وزاد من يقيني أن فريد كان ينيكها قطرات من المني اللزج لمحتها تتساقط من كسها الملحم . وبدأت نبيلة في الإعتذار لتأخرها عن فتح الباب و شكري لإبلاغها الرسالة تمهيداً لتوديعي لعزمها على الإستحمام الأن . إلا أنها فوجئت بإنطلاقي إلى داخل الشقة وأنا أطلب منها كوباً من الماء سأشربه بنفسي من المطبخ ولم تشعر بي إلا وأنا أتجاوز المطبخ متجهة بخطوات مسرعة إلى غرفة النوم حيث أسرعت تصرخ خلفي تحاول اللحاق بي لمنعي من دخول غرفه نومها لأنها غير مرتبه على حد قولها . وقبل أن تصلني كنت قد فتحت باب غرفة النوم لنفاجأ جميعاً بأن فريد كان ممدداً على السرير عارياً يداعب ذكره بيده . وما أن رأيت فريد على هذا الوضع وأدرت وجهي لأرى نبيلة التي وصلت عندي بعد فوات الأوان حيث سقط روب نومها من شدة هرولتها خلفي لتسقط عند قدماي عارية مغشياً عليها دون حراك من هول الصدمة.
قام فريد فوراً وهو مندهش لما أقدمت عليه بحمل نبيلة بين يديه ووضعها على السرير وبينما كنت أربت بشده على خدي نبيلة منادية إياها أحضر فريد بعض ماء الكولونيا وقربه من أنفها . ومرت دقائق عصيبة و نحن نحاول إعادة نبيلة إلى وعيها حتى بدأت إستعادته شيئا فشيئا في الوقت الذي كان فريد يلومني بل ويوبخني على إحراجي لنبيلة بهذا الشكل ويبدو أن نبيلة إستعادت وعيها بينما فريد وأنا لازلنا في شجارنا وهو يقف عاريا أمامي وقضيبه يتمايل كلما تحرك . واستمعت نبيلة بكل وضوح لكلمات فريد وهو يوبخني ويسألني عن شعوري لو أن أحدا ما فاجأني بهذا الوضع صباحاً مع سعيد أو معه.
كان هذا الجزء من الحوار كفيلاً بعودة نبيلة إلى وعيها تماما وعودة روحها إليها عندها سمعت نبيلة وهي تحدثني بصوت خفيض وهي تقول . إذا حتى أنت يا سلمى معنا في الجمعية .؟ هل صحيح ينيكك فريد و سعيد كما يقول فريد .؟ وكيف سعيد هذا . لم أره من قبل ؟. عندها أسقط في يدي خاصة بعدما رأتني أقف مع فريد إلى جوارها ما يقرب من عشرين دقيقة و أيره متدل أمامي دون أن يخجل أحدنا من الأخر و كأن الأمر طبيعي جداً . وأجبتها بصوت حازم . نعم . ولكن لماذا لم تخبريني أنت قبل الأن عن علاقتك على الرغم مما بيننا . أجابت و بصوتها المتعب ولكن بنبرة أقوى . لنفس السبب الذي منعك من إخباري عن علاقاتك . وبسرعة وجهت سؤالي إلى فريد . هل انتهيت من نيكها أم لا . وفاجأتني إجابته الصريحة عندما قال لي بلهجة جادة . ليس بعد يا سيده سلمى . جلست إلى جوار نبيلة على طرف السرير بينما ذهب فريد وهو لا يزال عارياً إلى المطبخ لتحضير بعض الشاي . وبدأت أسأل نبيلة منذ متي وكيف ومع من أيضاً . وكانت نبيلة تجيبني بمنتهى الهدؤ والصراحة خاصة بعدما تأكدت أنني عضوه في الجمعية على حد قولها .
أجابت نبيلة قائلة . لقد بدأت علاقاتي منذ الأسبوع الأول لإقامتي في هذا البرج وذلك عندما أخبرتني جارتنا منى عن الحارس جميل . وهو على حد قولها في الخامسة والثلاثين من العمر قوي البنية ويمتاز بذكر صلب سريع القيام لا ينزل منيه إلا بعد حوالي الساعة له أسلوب مميز في تغيير أوضاع النيك . وكان جميل يزورني صباح كل سبت . ولعدم إكتفائي من جميل عرفني على فريد وطبعاً أنت تعرفي فريد وذكره الشقي . دخل فريد لحظتها إلينا وتناولت نبيلة بيدها كوبا من الشاي بينما يدها الأخرى تداعب ذكر فريد المتدلي وهي تقول لي ما رأيك فيه . تناولنا الشاي ونحن نتحدث عن اللحظات العصيبة التي مرت وشعور كل منا وأخذنا في تذاكر عدد من المواقف التي مرت علينا مع فريد إلى أن أخبرتني نبيلة بأن البغل الشقي فريد على علاقة أيضاً مع جارتي في نفس الدور سوزان وهو يزورها صباح يوم الإثنين من كل أسبوع . إستغربت جداً من الخبر فسوزان فتاه خجولة وصغيرة السن فهي لم تزد عن السابعة عشره من العمر ولم يمض على زواجها أكثر من أربعة أشهر فقط .
إلا أن فريد تدخل في الحديث وقال . إنها صغيرة فعلاً ولكن رغبتها في النيك كبيره جداً ويبدو أن زوجها سامي لم يستطع أن يشبع رغباتها .. وسألته هل هي على علاقة بأحد أخر غيره . وكنت خائفة من أن يكون سعيد يقوم أيضاً بإمتاع العروس الجديدة . إلا أن فريد أجابني . لا . ليست على علاقة بأحد غيري . حتى الأن على الأقل . وسألت فريد مرة أخرى . ولكن كيف يستطيع كس سوزان الصغير أن يتحمل ذكرك الضخم .؟ وصدرت عن فريد ضحكه صغيره وهو يقول . لقد إستطاع يا سيدتي هذا الكس الصغير أن يبتلع ذكري ومن المرة الثانية فقط . وسبق أن أخبرتك يا سيدتي أن ذكري لم يسبق أن قتل أحداً . ثم إن ثلاث مرات في كل يوم اثنين كفيلة بتعويدها عليه وقد تعودت فعلاً . وهنا أجبته ضاحكة . خوفي من أن تطلب المزيد من سعيد.
قام فريد وتمدد على السرير وبدأ في مداعبة نبيلة وما هي إلا لحظات حتى نسي أو تناسي الجميع وجودي وبدأت تأوهات نبيلة في التصاعد كلما داعب فريد بلسانه بظرها أو كسها وإستمرت مداعباته لنبيلة التي كانت تئن من اللذة وترجوه أن يدخل قضيبه في كسها سريعا . وبدأ فريد ينيك نبيلة أمامي حيث إقتربت منها وبدأت في دعك نهديها وحلماتها بيد و يدي الأخرى تدعك بظرها مما أثار شهوتها بشكل جنوني كما أن ذكر فريد كان يمارس نفس الحركات الشقية في كس نبيلة التي كانت تتحرك تحته بعنف . وما أن إنتهيا حتى قام فريد كعادته إلى الحمام بينما بقيت نبيلة على السرير تلتقط أنفاسها . وقمت للخروج وأنا أقول لنبيلة . يجب أن ألقاك اليوم مساءً لبحث موضوع الجمعية . لأني سأقوم الأن بترتيب بيتي وإعداد الغداء . وأجابتني نبيلة وهي تحاول الجلوس . حسناً . سوف نلتقي في الخامسة ولكن في شقة ليلى وقد ندعو سوزان للحضور فوافقتها وودعتها. قضيت فترة الظهيرة وما بعدها وأنا أحاول ترتيب أفكاري وإستحضار شجاعتي وذلك للموعد المضروب عند جارتنا ليلى التي تقطن في الدور التاسع عشر بجوار نبيلة . وهي أرمله جاوزت الأربعين من عمرها مع إحتفاظها برونقها ونضارتها . لها ولدان يدرسان في إحدى الجامعات وتقيم بمفردها في الشقة . وهي ثرية تملك عدد من مشاغل الخياطة . وهي أيضاً من الجارات التي أزورها وتزورني دورياً بصحبه نبيلة .
بدا لي أن إجتماعاً مثل هذا لم تكن تناسبه فعلاً غير شقة ليلى حيث لا زوج ولا أولاد ولا من يطلع على الأسرار الرهيبة و الحميمة جداً . وكانت تدور في ذهني العديد من الأسئلة . كيف سيدور الحديث .. ؟ و من سيحضر غير نبيلة وسوزان .. ؟ وما سيكون موقف سوزان أو حتى ليلى . فأنا لم أشاهدهما بعيني . إلا أنني صممت على حضور الجمعية . في الخامسة والربع تقريباً تلقيت إتصالاً من ليلى تستعجلني الحضور حيث أن الجميع في إنتظاري . وبدأت أشعر بالتردد و الخوف من لقاء مثل هذا . وازدادت هواجسي و مخاوفي إلى أن إتصلت نبيلة هاتفياً مستفسرة عن عدم وصولي حيث إختلقت لها عذراً وأخبرتها بأني سأوافيهم بعد لحظات . وحاولت إستجماع شجاعتي وخلال عشر دقائق كنت على باب شقة ليلى التي فتحت لي مرحبة وضاحكة وهي تقول لي بأن الجزء الصعب من اللقاء قد فاتني واصطحبتني إلى صالونها الكبير حيث صافحت وقبلت كل من سوزان و نبيلة و حنان وسميحة التي تقطن كل منهما في الدور السابع عشر وهما زميلتاي في الدراسة سابقاً . جلست جوار سميحة مقابل ليلى و نبيلة . وذلك وسط ضحك الجميع ما عداي أنا وحدي . وبدأت ليلى في الحديث كأنها مدير يخاطب موظفيه في إجتماع هام موجهة كلامها للجميع ولي بشكل خاص وقالت بأني قد تأخرت في الحضور إلا أن السر قد إنكشف للجميع وجميع الحاضرات لهن نفس العلاقة مع عائلة حراس البرج . وأضافت وسط ضحكاتنا الخجول والخافتة ونحن نختلس النظرات لبعضنا بأن الهدف من إجتماعنا هو تدعيم الصلة و الصداقة فيما بيننا وترتيب أمور متعتنا والحفاظ عليها ومنع تعديات أي منا على مواعيد أخريات ينتظرنها بفارغ الصبر.
واستمر حديث ليلى لعدة دقائق على هذا المنوال وسط ضحكاتنا التي بدأت في التزايد و الإرتفاع . إلى أن طلبت من كل واحدة منا أن تذكر وأمام الجميع وبصراحة مع من تقيم علاقتها وفي أي موعد بالتحديد . وكانت ضحكاتنا تنفجر بعد كل إجابة من المدعوات حيث بدأت نبيلة في الإجابة وقالت , جميل صباح كل سبت وفريد صباح كل ثلاثاء وقالت حنان بفخر واضح , سعيد مساء كل أحد و حاتم مساء كل ثلاثاء وقالت سميحة وهي تخفي ضحكتها , حاتم صباح كل أربعاء وجميل صباح كل أحد وذكرت أنا بتردد واضح , سعيد صباح كل أربعاء و فريد صباح كل سبت وقالت سوزان وهي تهمس بخجل , فريد صباح كل إثنين ثم قالت ليلى بنبرة حازمة جميعهم وفي أي وقت أريد.
وما أن ذكرت ذلك حتى تعالت صيحات إحتجاجنا ورفضنا وطلبنا مساواتها معنا منعاً لإنهاك العاملين على خدمتنا ومتعتنا . وإختلطت صيحات الإحتجاج مع الضحكات و التعليقات وكانت أشدنا إحتجاجا وطلباً للمساواة وزيادة حصتها سوزان متعللة بصغر سنها و كونها لا تزال عروس جديده وحاجتها أكبر للنيك . وتعالت ضحكاتنا وتعليقاتنا إلى أن تعهدت ليلى بتعديل وضع سوزان . ثم طلبت ليلى من كل واحدة منا رواية كيفية تعرفها على حراسها وتفاصيل المرة الأولى.
بدأت كل واحدة منا في رواية قصتها وسط الضحك حيناً و التنهد حيناً أخر . وكانت جميع الروايات تشبه روايتي إلى حد كبير فيما دون التفاصيل طبعاً . فهذه إستدعت الحارس صباحاً لإصلاح حوض إستحمامها وتلك إستدعته لإنزال ثلاجتها المتعطلة وأخرى احتكت به في المصعد وما إلى ذلك . أما العروس سوزان فقبل أن ينتهي شهر عسلها كانت تحلم بفريد طوال ليال عديدة . ولم تنجح محاولاتها العديدة في إغوائه أو إثارته . وما أن خرج زوجها لعمله ذات صباح حتى نادت على فريد بجهاز النداء وأدخلته غرفة النوم ثم خلعت روب نومها وهددته بسكين إما أن ينيكها فوراً أو تقتل نفسها .
وطبعاً لم يكن فريد بحاجة إلى مثل هذا التهديد . وبهذا كنا نحن جميعاً من بدأ في التحرش بهم و إصطيادهم . وأبدت كل منا رغبتها في معاشرة بقية عائلة الحراس ممن لم يعاشرها حيث كان كل منهم يتمتع بميزة خاصة . وهمست ليلى في أذني بأن لا يفوتني الحارس حاتم حيث أنه أصغرهم سناً وله ذكر غريب ولكن لا يعوض . ولم تزد على ذلك شيئا .
وأمتدت الجلسة حتى ساعة متأخرة من الليل حيث إنصرفنا لإعداد العشاء لمن بقي مستيقظا من أبنائنا أو أزواجنا على وعد من الجميع بالإجتماع في الخامسة تماماً من يوم غد الأربعاء وأثناء خروجنا همست في أذن جارتي وزميلتي القديمة سميحة قائلة لها . سميحة غداً هو الأربعاء وسيحضر حاتم لك وفي نفس الوقت سيحضر لي سعيد . ما رأيك لو إجتمعنا سويا في شقتي صباحاً حيث أشاهد أنا حاتم و تشاهدي أنت سعيد . ووافقت سميحة على الفور حيث كانت متلهفة على مشاهدة ذكر سعيد من كثرة ما سمعت مني ومن حنان و ليلى عن أيره الضخم.
وتواعدنا أن توافيني بعد خروج زوجها و إبنتها صباحاً . حاتم هذا هو أخ غير شقيق لسعيد له من العمر خمسة و عشرون عاما وأن كان شكله يبدو أصغر من ذلك . له جسم ملحوظ الطول عريض البنية إلا أنه نحيل القوام يبدو عليه دائما نوع من الخجل والصمت كبقية أفراد عائلته . في الثامنة صباحاً وبينما كنت أعد كميه من الشاي تكفينا الأربعة دق جرس الباب . كنت لحظتها مرتديه روب نومي دون أي شيء تحته من الملابس الداخلية . وفتحت الباب عندما تأكدت من أنها سميحة و معها حاتم الذي تراجع للخلف عندما رأي جسدي العاري من خلال روب نومي المفتوح . وجذبته سميحة إلى داخل شقتي وهي تقول له بأن يدخل ولا يخف . وظهرت على ملامح حاتم تعابير الدهشة خاصة عندما دعوتهما للدخول دون أن أعير روب نومي أي إهتمام وكان من الواضح أنه لم يعلم بإتفاقي مع سميحة . و تبعتني سميحة وهي تجذب خلفها حاتم إلى غرفة الجلوس حيث أجلستهما وذهبت لإحضار الشاي من المطبخ . وصلت إليهما بالشاي في اللحظة التي كانت سميحة تبلغ حاتم بأني قد عرفت كل شيء وأني قد طلبت رؤيته بإعتبارنا صديقتين قديمتين لا نخفي شيئا عن بعضنا.
كانت عينا حاتم تلتهما نهدي المتدليين وأنا منحنية لتقديم الشاي له ثم إستدرت للجلوس جوار سميحة وهي تسألني بهمس عن موعد وصول سعيد حيث أجبتها همساً أيضا بأنه سيحضر خلال دقائق . وأفسحت المجال لعيني حاتم لإستعراض جسدي . وبدا عليه بعض الإرتياح و كثير من النشوة . ودون أن أضيع وقتا وجهت كلامي إليه بأني أعرف كل شيء ونقلت له إعجاب سميحة به وشكرته على تلبيه رغبتي في حضوره . وأردفت وأنا أشير له بأن يقف ليريني ما عنده بينما سميحة تضحك وتطلب مني عدم إحراج فتاها .
ووقف فعلاً حاتم وبدأت في الضحك عندما اتجه مباشرة إلى نفس المكان الذي يخلع فيه كل من سعيد و فريد ملابسهما فيه . وهمست لسميحة بسبب ضحكي وضحكت معي وما أن أنزل حاتم كيلوته حتى أشرنا إليه بالإقتراب حيث نجلس . وقبضت على ذكره النائم بيدي أتفحصه وأنا أقول لها . ويحك يا سميحة أنت وليلى . إنه ذكر عادي جداً .؟ فأجابتني ضاحكه . ما بك أنت يا سلمى . ألا تعرفي كيف توقظين الأير النائم ؟ ودون أن اجيبها بدأت في مص ذكر حاتم بينما شرعت هي في خلع ملابسها قطعة بعد أخرى بهدوء . وبدأت الدماء تجري في ذكر حاتم وأنا أمصه بعنف مدخلة أكبر جزء منه في فمي وأنا أحركه بيدي القابضة عليه . كانت سميحة قد إنتهت من خلع جميع ملابسها وجلست جواري تنظر لما أقوم به بشغف وما هي إلا لحظات حتى توتر ذكر حاتم و تصلب تماما . وما أن أخرجته من فمي ونظرت اليه حتى صدرت مني أهة دهشة لما رأيت بينما كانت سميحة تضحك بصوت عال . لقد كان ذكر حاتم يشبه ذكر فريد من حيث الطول وملئه قبضة يدي إلا أنه مقوس إلى ناحية اليمين بشكل كبير وكأنه موزة كبيره . وأخذ ثلاثتنا في الضحك و التعليق على هذا الأير الغريب وأنا و سميحة نتبادل مصه والعبث به إلى أن دق جرس الباب حيث قمت وأنا عارية تماما لأفتحه عندما تأكدت من صوت سعيد . لم يفاجأ سعيد لفتحي له الباب وأنا عارية لمعرفته بأني انتظره في مثل هذا الوقت من كل اسبوع ولكنه لم يفهم كلامي عندما قلت له بأنه سيكون يوما مميزاً وأن عندي ضيوف . وحاول التوقف الا أني تمكنت من جذبه إلى غرفة الجلوس . و فهم سعيد الموضوع تماما لمجرد رؤيته لسميحة وهي عارية وذكر حاتم في فمها . وبدأ سعيد في خلع ملابسه بعد طلبي حيث كومها إلى جوار ملابس حاتم و سحبته من قضيبه حيث جلست إلى جوار سميحة وبدأت في مصه ولعقه بنهم وكلاً منا تختلس النظر إلى الأخرى و الأير الذي في فمها فيما كان الأخوان يتهامسان ويتبادلان الإبتسامات . وما أن توتر ذكر سعيد وانتصب تماماً حتى أريته لسميحة وأنا فخوره به . وضربت سميحة على صدرها من الدهشة نظراً لطوله و ثخانته التي تفوق بمراحل ذكر حاتم أو فريد أو حتى ذكر جميل الذي لم أشاهده بعد . وامتدت يد سميحة بخوف وتردد لتقبض وتداعب ذكر سعيد وكل منا تسأل الأخرى كيف يمكن أن يدخل في كسها الأير الذي أمامها وسط ضحكات وغمزات الأخوين الواقفين والمتحفزين أمامنا . وأمضينا عدة دقائق في المقارنة بين الأيرين الغريبين و نحن نتبادل مصهما ومداعبتهما . وما هي إلا لحظات حتى حملني سعيد بين ذراعيه إلى غرفة النوم وتبعنا حاتم و سميحة . وتمددت سميحة إلى جواري على أرضية غرفة النوم وساقانا مرفوعتان حيث كان سعيد يقوم بلحس كسي وحاتم يقوم بلحس كس سميحة وكل منا تداعب نهد الأخرى وسط ضحكاتنا وتأوهاتنا وما هي إلا لحظات حتى بدأت كل واحدة منا في الغياب عن وعيها تدريجياً وأخذ جسدانا في التشنج والإرتعاش ولم تدري إحدانا ما يحل بصاحبتها . وبدأ كالمعتاد سعيد في دعك ذكره على كسي ومن ثم بدأ في إدخاله بالبطيء المعتاد إلى أن انتصف وكرر نفس أسلوبه المألوف معي في سحبه مني بسرعة وأنا أتشبث به إلى أن يدخله كله في كسي وتبدأ بعدها الحركات البطيئة في التتابع و التسارع وتأوهاتي المتعالية تطغى على أهات سميحة التي لم أدري من أمرها شيء بالرغم من أن حاتم ينيكها إلى جواري .
ولا أدري هل إستمر سعيد ينيكني أطول من المعتاد أم أن حاتم و سميحة إنتهيا أبكر من المطلوب حيث ان إنتفاضات جسدي المتتابعة أفقدتني شعوري بالزمان و المكان إلا أني تمكنت في لحظه من ملاحظة سميحة وهي جالسة إلى جواري تمص حلمة نهدي و تدعك بيدها بظري وأنا أحاول إبعادها بيدي المتشنجة كي لا أموت من شدة اللذة . وكالمعتاد أنزل سعيد منيه الساخن في رحمي وأنا أصرخ صراخاً مكتوماً من اللذة وعينا سميحة تراقبني بذهول . مضت لحظات قبل أن يخرج سعيد قضيبه من كسي وأنا أحاول منعه وسميحة تراقبه كأنه يخرج سيفه من غمدي . وقربت سميحة وجهها من كسي على ما يبدو لتتأكد من عدم تمزقه أو إنفجاره وظهر الرعب عليها عندما شاهدت بوضوح كيف كان كسي ينبض بقوه ويختلج وهو يحاول أن يغلق فمه المفتوح بعد هذه النيكة الممتعه . أثناء دخول سعيد و حاتم إلى الحمام أيقظتني سميحة وهي تسألني عن شعوري ومدى تحملي لذكر سعيد وهل تستطيع هي إحتماله أم لا وأنا أشير إليها أن تنتظر ريثما ألتقط أنفاسي . قمت معها إلى الحمام بعد خروج الأخوين وبدأت كل واحده في غسل نفسها جيداً من أثار معركتها وتمهيداً للجولة القادمة . وتبعتني سميحة من الحمام إلى المطبخ وأنا أصف لها مدى المتعة في نيك سعيد . وطمأنتها بأنه يعرف خطورة حجم ذكره لذلك يتعامل بحرص ممتع عندما ينيك . و وعدتها بأن أكون إلى جوارها ومراقبه ما سيحدث خطوه بخطوه . وذكرتها بأول مره ناكني فيها سعيد وكيف كان لطيفا وحريصا معي .
وقبلتني سميحة شاكرة حرصي عليها ممتنة لهذه الفرصة السعيدة التي أتحتها لها للتعرف على سعيد . جلسنا الأربعة نحتسي الشاي في غرفة النوم ونحن نتبادل القبلات مره والنكات مرة أخرى ولم نلق إجابة مطلقاً من الأخوين عن معرفتهم بأية جارات أخريات وكانت إجابتهم الموجزة بأن هذه أسرار لن تخرج أبدا . وهو ما طمأننا بعض الشيء تجاههم على الرغم من معرفتنا بعلاقاتهم ببعض عضوات الجمعية . وكانت سميحة تتمايل بين الأخوين وتقارن بين ذكريهما الغريبين إلى أن ألقت بنفسها على فخذ سعيد وبدأت في مص أيره عندها بدأ حاتم في مداعبة كسها و بظرها بيده . تفجرت شهوة سميحة للنيك عندما بدأ حاتم في لحس كسها حيث استلقت على ظهرها مبعدة حاتم بقدمها جاذبة سعيد من قضيبه اليها ونادتني وأقسمت علي أن لا يغيب بصري عنها .
نزل سعيد بفمه على كس سميحة مصاً و لحساً و عضاً ثم رفع ساقيها إلى كتفه وأخذ في دعك قضيبه على كسها وهي تتراقص تحته محاولة إدخاله ثم أدخل سعيد رأس ذكره فيها للحظه ثم أعاد دعكه على كسها وزاد تراقصها تحته . وكان يكرر إدخال جزء متزايد من زبّه في كل مره ثم يخرجه ليدعك به كسها . إلى أن أدخل أكثر من نصفه ثم زاد وزاد إلى أن ظهر عليها الألم فتوقف عن الحركة تماما إلى أن عادت هي للتراقص تحته فأدخل المزيد منه ثم المزيد وعاد للتوقف وعادت للتراقص مرة اخرى عندها أدخل ماتبقى منه حيث إلتحمت عانتاهما . وبينما كنا نبارك لها دخول ذكر سعيد بكامله فيها كانت ترد علينا بإبتسامه صغيره وهي مغمضة العينين متشبثة بيديها وساقيها به راجية منه إبقائه لفترة داخلها دون حركه وبعد برهة بدأت حركتهما بإيقاع بطيء رتيب ثم أخذت في الزيادة المستمرة و التسارع وبدأت سميحة في التأوه المتسارع والتجاوب مع سعيد بعنف بل وصرخت عندما أخرج سعيد ذكره من كسها بحركته المفاجئه المعتاده ليعيده مرة أخرى وبكامله دفعة واحده إلى أقصى نقطه يمكن أن يصلها في كسها
أزداد إيقاع حركتهما وزاد إنتفاض سميحة تحته وتزايدت حركات سعيد و بشكل سريع ثم أسرع فأسرع وسميحة تحته تجاريه مره و تنتفض مرات وهي تصدر أصواتا غريبة إلى أن علا زئير سعيد وهي من علامات إنزال منيه الغزير والساخن . وما أن توقفت حركتهما وبدأ ذكر سعيد في الخروج منها وهو لا يزال منتصباً ، حتى أخذ ثلاثتنا سعيد و حاتم و أنا نصفق لها تشجيعا لها وتهنئتها وهي ترد علينا بإبتسامة خجلى وعين نصف مغمضه . نظرت أنا إلى ذكر سعيد وهو متدلي و منيه اللذيذ يقطر منه وتذكرت أول مره ناكني فيها حيث لم يكن هناك من يشجعني أو يأخذ بيدي . تحاملت سميحة على نفسها وتمددت على بطنها وبدأت في لعق ومص الأير الذي خرج من كسها لاعقة كل قطره عليه وداخله كي لا تضيع هدرا منها و سعيد يعبث بشعرها وظهرها .
مرت دقائق قبل أن تنتهي سميحة من تنظيف ذكر سعيد بفمها ولسانها وتقوم معه إلى الحمام لتنظيف نفسيهما وهي تسير متعثرة منفرجة الساقين بينما حاتم وأنا نتغامز على مشيتها وهو يجذبني اليه ليبدأ في مص شفتي و حلمتي بطريقة شرهه ودعك بظري بيده مما ألهب رغبتي في النيك خاصة بعد مشاهدتي القريبة لصديقتي وسعيد ينيكها . وأنزل حاتم ظهري على الأرض ورفع عانتي إلى فمه وأخذ في لحس كسي وإدخال لسانه فيه ومص بظري بنفس الشراهة حتى نسيت نفسي ونسيت ذكره الغريب ولم أتنبه له إلا عندما بدأ في إدخال رأسه في كسي عندها صرخت على سميحة كي تكون بالقرب مني وجاءتني مهرولة ضاحكة من خوفي وهي توصي حاتم بأن يكون لطيفاً معي . لحظتها ندمت على أني لم أشاهد حاتم وكيف كان ينيك سميحة لقد كنت فعلاً في عالم أخر عندما كان سعيد ينيكني . لقد كان إدخال النصف الأول من ذكر حاتم في كسي محتملا بل ولذيذا . لكن ما أن بدأ في إدخال ماتبقى من النصف الأخر في كل دفعه من دفعاته إلا وبدأ الألم يتزايد علي وأنا أصرخ دون أن يأبه لصراخي أحد . ولا أدري هل بدأ الألم يختفي أم أن اللذة الغريبة التي لم أعهدها من قبل قد غطت عليه . وبدأت أستمتع حقا بهذا الأير الغريب الذي كان ينوي أن يغير مسار كسي أو يفتح فيه للذة مجالاً جديداً .
كان هذا الأير يحتك بباطن مهبلي وبفخذي في دخوله وخروجه ويمنحني شعوراً لم أعرفه من قبل . ولا أدري لم كنت أحرك نفسي تحته يمنة و يسره وأخذت حركتنا في التناغم و التسارع ومزيدا من التسارع إلى أن بدأ حاتم في القذف حيث توقف هو عن الحركة تماما بينما كنت أنا أنتفض وأرفع جسدي تحته إلى أقصى مدى أمكنني رفعه . وجذبت حاتم إلى صدري وعقدت عليه ساقاي كي لا يقوم من فوقي مطلقاً . مرت لحظات على هذا الوضع وأنا أحس بقضيبه يخمد شيئا فشيئا داخل كسي إلى أن خرج منه . عندها قمت مهرولة إلى الحمام ولحقت بي سميحة إلى الحمام حيث كنت أنظف نفسي وأبرد كسي الساخن ونحن نتضاحك سعيدتين بهذا اليوم المميز جداً لكلينا متواعدين على تكراره . وسألتني سميحة عن موعد السبت مع فريد وكيف هو فأخبرتها بالتفصيل بمواصفاته وأسلوبه في النيك. وسألتها بدوري عن جميل فاجابتني بأن أيره أصغر من ذكر حاتم قليلاً إلا أنه صلب كالوتد ولا ينزل منيه إلا بعد فترة طويلة . وهو فنان في تقليب المرأة بشتى الأوضاع دون أن يخرج قضيبه منها . وبينما نحن في المطبخ لإعداد الشاي خطرت لي فكره . وهي لماذا لا نستدعي جارتنا العروس سوزان التي طالبت بزيادة حصتها من النيك ووافقت سميحة فوراً حيث هاتفت سوزان من هاتف المطبخ وأخبرتها بأن عليها الحضور فوراً لشقتي لمفاجأة سارة تتعلق بجمعية الجارات التي ناقشناها مساء البارحة . وطلبت منها الحضور خلال دقيقتين على الأكثر بروب النوم فقط دون شيء تحته وما هي إلا لحظات حتى وصلت سوزان حيث كنت في إنتظارها عارية عند باب الشقة كي لا تدق الجرس. ودخلت بها المطبخ في صمت حيث شاهدت سميحة وهي عارية أيضا . وأمام تساؤلاتها المتلاحقة أجبناها بسرعة وإقتضاب أن سعيد و حاتم قد ناكا كلاً منا وهما موجودان الأن إن كان لها رغبه في أن ينيكها أي منهما . وتقافزت سوزان فرحا وطربا من هذه الهدية غير المتوقعة وخلعت روب نومها وإقترحت أن تدخل عليهما هي بالشاي لتكون مفاجأة لهما . وما أن نزل روب نومها على الأرض حتى تبادلنا أنا و سميحة النظرات الخائفة . لقد كان جسد سوزان صغيرا بشكل كبير بل إن حجم نهديها وكسها وردفيها يبدوان أصغر من اللازم لا يظهر أنها تستطيع تحمل ذكر حاتم فضلاً عن ذكر سعيد . وغضبت عندما نقلنا لها مخاوفنا وأصرت على أنها تستطيع تحمل أي ذكر واستشهدت بذكر فريد . وبالرغم من ايضاحي للفروق بين ذكر فريد والأيرين الموجودين الأن إلا أنها صممت على الدخول وتجريب حظها على الأقل. وحملت الشاي ودخلت غرفة النوم عارية حيث كان كل من حاتم و سعيد نائمين وهما عاريين أيضاً . وضعت سوزان الشاي على الأرض بينما سميحة وأنا واقفتان على باب غرفة النوم نراقب ما سيحدث . واتجهت سوزان إلى حاتم حيث بدأت في مداعبة ذكره بيدها وما أن إنتبه إليها حتى أشارت له بالصمت حتى لا يوقظ سعيد . وبقي حاتم ممدداً على الأرض دون حراك وهي تداعب ايره بيديها ثم بلسانها و فمها وأخذت تمصه بنهم وتلذذ ثم قامت وجلست على وجه حاتم تاركة له حرية لحس كسها الصغير بينما تقوم هي بإستكمال مص قضيبه حتى يقوم وينتصب . وما هي إلا لحظات حتى بدأت سوزان في التأوه والأنين نتيجة لما يقوم به حاتم من مص ولحس لكسها عندها إنتبه سعيد لها مستغرباً وجودها . ونظر لنا نظرات لوم وهو يقول بأن سيدته سوزان لن تحتمل ذكر حاتم . وما أن سمعته سوزان حتى أخرسته وأمرته بالإقتراب منها وبدأت في مص ذكر سعيد وذكر حاتم بالتتابع . وما أن قام الأيران وتصلبا وسط علامات ذهولها ورعبها حتى تركت ذكر سعيد معترفة بأنه أضخم من اللازم عليها وجلست جوار حاتم وهو ممدد على الأرض و ذكره قائم يشير ناحية الغرب وهي تنظر إليه بذهول كأنها تبحث عن طريقة لإدخاله فيها . بالرغم من ذلك عاندت المسكينة نفسها وألقت بظهرها على الأرض وأمرت حاتم أن يقوم وينيكها . وأقتربت سميحة منها لمساعدتها بينما كنت أنا قريبة منهم أتسلي بمص قضيب سعيد .
والحق يقال أن حاتماً بذل جهوداً مضنية ومحاولات عديدة في محاولة منه لتلين كس سوزان أو تطويعه إلا أن كس سوزان ما كان ليحتمل أكثر من ربع ذكر حاتم . ثم يبدأ صراخها في التعالي من جراء الألم الذي لم تكن تحتمله . إلى ان أخرج حاتم ما دخل من قضيبه فيها وهو يقول لها بأسف بالغ . أسف يا سيدتي لن أستطيع أن أكمل معك . فجسدك الصغير لن يتحملني وبحركة سريعة قامت سميحة وتمددت بجوار سوزان رافعة ساقيها لذكر حاتم الجاهز وفي نفس الوقت قمت أنا لأجلس على ذكر سعيد الجاهز أيضاً . وبدأت تأوهاتي وسميحة في التعالي فيما كانت سوزان تبكي بصوت مسموع من نار الرغبة التي لا تجد ذكراً يطفئها وهي تدعك كسها بيدها وبحركات سريعة .
اقتربت سوزان مني وأنا أمتطي ذكر سعيد صاعدة وهابطة عليه حتى نهايته وبحركات سريعة وكأني فارسة في سباق أكاد أصل خط النهاية وهي تنظر لقضيبه وهو يخترق كسي برغبة و ذهول والدموع تبلل وجهها و عينيها . وكلما تأوهت أنا من اللذة تشهق هي من ألم الرغبة حتى بدأ سعيد في القذف وأنا متشنجة منتفضة فوقه فإذا بها تدفعني من فوقه و تطرحني أرضا لأكمل نفضاتي وحدي على الأرض بينما قبضت هي على ذكر سعيد وهو لا يزال يقذف منيه وراحت تمصه وتلعقه بعنف بالغ واختلطت على وجهها الدموع بمني سعيد اللزج مع ضحكة مكتومة منها كضحكة طفل فرح بلعقه بقايا حلوى كان يتمناها . دخلت أنا وسميحة و حاتم الحمام للإغتسال بينما بقيت سوزان على ذكر سعيد تحاول أن تذيبه مصاً وما أن خرجنا من الحمام بعد دقائق حتى وجدنا سوزان جالسة على سعيد و ذكره ممتد على بطنه وهي تسحق كسها عليه جيئة وذهابا . وبعد لحظات حملها سعيد وهي متمسكة به وهو يقول لها . خلال دقائق يا سيدتي سوف أتدبر الأمر .لا تقلقي أبداً . وقام سريعاً إلى الحمام وأشار إلى حاتم بأن يرتدي ملابسه سريعاً . وخلال دقائق كان سعيد وحاتم يغلقان باب الشقة بعد خروجهم بينما بقيت مع سميحة نحاول أن نخفف عن سوزان التي كانت تندب حظها وتبكي بصوت مسموع . مرت دقائق قليلة قبل أن يدق الجرس الذي لم نكن نتوقعه ابداً في هذا الوقت مما سبب إرتباكي مع سميحة أما سوزان فقد كانت في عالم أخر مع دموعها . وتذكرت ما حصل معي في شقة نبيلة . تأكدت من قفل باب غرفة النوم على سوزان و سميحة كما تأكدت من إحكام روب نومي لأسأل من خلف الباب عمن يكون الطارق . فإذا به جميل يقول بأن سعيد أرسله للعناية بالسيدة سوزان . فتحت الباب غير مصدقة لما أسمع حيث دخل جميل وسألني عن سوزان . وما أن أخبرته أنها في غرفة النوم حتى بدأ في خلع ملابسه وبطريقه سريعة كأنه يستعد لمهمة عاجله وهو يخبرني بأنهم لم يعثروا على فريد . وضحكت في سري وأنا اسأل نفسي . ترى على سرير من يكون فريد صباح كل أربعاء ؟.
ما أن إنتهى جميل من خلع ملابسه وأنا أنظر اليه حتى احتضنته و يدي تداعب أيره وتتفحصه وأنا أشكره للفتته الإنسانية الكريمة.
سحبت جميل خلفي من قضيبه إلى غرفة النوم حيث تهللت أسارير سميحة و سوزان التي قفزت وعانقته وهو يمص شفتيها ويفرك نهديها ويحملها إلى سريري بينما جذبتني سميحة للجلوس على الأرض إلى جوارها وهي تهمس لي بأن أشاهد على الطبيعة طريقة جميل في النيك . ولم تضع سوزان وقتها في حركات التهيج أو المص حيث سرعان ما رفعت ساقيها لجميل الذي سدد لها طعنة من قضيبه إلى داخل كسها دفعة واحده . وعلى الرغم من صرختها المكتومة إلا أنها تشبثت بجميل فوقها وأخذت في التراقص تحته تستحث حركته عندها بدأ جميل في هوايته كما أخبرتني سميحة وهي النيك بسرعات متقلبة بين البطيئة جدا و المتسارعة جدا ثم بحركة سريعة قلب جميل سوزان حتى أصبحت فوقه مع تناغم حركتهما السريعه في النيك وبحركة أخرى وسريعة أيضاً قلبها مرة أخرى و ذكره لم يخرج من كسها بحيث أصبح خلفها وهو ينيكها وكأنها ساجدة وأخذ جميل يغير أوضاع النيك وضعاً بعد أخر وأنا وسميحة نتبادل النظرات وكل منا تمص شفتيها تلذذاً بالنيك الذي أمامنا.
بعد أكثر من أربعين دقيقة من النيك المتواصل بدأت حركات جميل في التتابع السريع بينما تراخت وتوقفت تماما حركات سوزان من شدة التعب و الإنهاك حيث بدأ جميل في إنزال منيه داخل رحمها وهو يتشنج فوقها وقامت سوزان بالتلوي لاشعورياً تحته وكأنها تملأ جميع نواحي بطنها من سائله المنوي . وقام بعدها جميل من فوق سوزان وهو ينظر إلينا بزهو واتجه مباشرة إلى الحمام وبعد دقائق سمعنا صوت باب الشقة يغلق معلناً خروج جميل حتى دون أن يودعنا. بينما لازلت سوزان تتلوى في لذة فوق السرير وحدها لعدة دقائق بعد ذلك . وقمنا ثلاثتنا بدخول الحمام للمرة الأخيرة للإستحمام . وقامت سميحة و سوزان بمعاونتي في تنظيف وترتيب وتعطير الحمام و غرفة النوم وتغيير الأغطية بعد المعارك الطاحنة التي شهدتها هذه الغرفة ولمدة أربعة ساعات متواصلة حيث خرجتا من عندي حوالي الساعة الثانية عشر ظهراً على أمل أن نلتقي في الخامسة من مساء اليوم في شقة ليلى.
قبل أن تدق الساعة الخامسة و النصف كنا مجموعة الأمس بكاملها قد وصلنا شقة ليلى وكانت سميحة قد وصلت قبلي وراحت تروي للمجتمعات تفاصيل ما حدث في شقتي صباح اليوم ووصلت في منتصف حديثها وضحكات الجميع وتعليقاتهم تملأ المكان . وما أن وصل حديث سميحة إلى رواية الأحداث التي وقعت لسوزان حتى خيم الأسى والتعاطف من الحاضرات لسوزان التي بدت خجلى لعدم تحملها ذكر سعيد أو حاتم . وبدأت ليلى في الحديث وأخبرت الجميع بأنها ستطلب من جميل أن يخصص صباح كل أربعاء لسوزان واستطردت أنها ترحب بسوزان في مساء أي يوم حيث ستستدعي لها حاتم أو سعيد لتمرينها على نيكهم وأمام فرح سوزان العارم وتصفيق الحاضرات لمبادرة السيدة ليلى التي وعدت أيضاً الحاضرات بأنه في خلال شهر من الأن سيتمكن كس سوزان الصغير من ابتلاع ذكر سعيد و ذكر حاتم في ليلة واحده . وهنا علا التصفيق و الصفير و الضحك مرة أخرى وبصوت أعلى . وامتدحت السيدة ليلى ما حدث في شقتي صباح اليوم متمنية على الجميع تقليدي في دعوة الصديقات لإقامة حفلات النيك الصباحي بشكل مشترك بما يزيد متعة الجميع.
وتحدث الجميع عن ضرورة وضع خطه محكمه للتعرف على أي جارات أخريات لهن علاقة مع عائلة الحراس لضمهن للجمعية بأقصى سرعة نظراً لإمتناع الحراس عن التصريح عن أي ساكنه في البرج . ودار الحديث بعد ذلك عن بعض الأمور النسائية الخاصة بالنظافة الشخصية والرعاية الصحية تحسباً لانتقال أي عدوى غير مرغوبة .
وفي التاسعة و النصف مساء أعلنت السيدة ليلى عن وجود مفاجأة كبرى سنشاهدها بعد دقائق وخرجت من غرفة الجلوس وكل منا تسأل الأخرى عن نوعية هذه المفاجأة وما هي إلا دقائق معدودة حتى دخلت علينا ليلى وخلفها سعيد و فريد و جميل و حاتم و هم متعرون تماما وذكر كل منهم قائم متصلب . وتداخلت صيحات الفرح مع أهات الذهول خاصة من نبيلة التي لم تشاهد ذكر سعيد أو ذكر حاتم قبل ذلك . وتعرت جميع الحاضرات وتسابقن على الأذكار القائمة بينما جلست أنا و سميحة نستمتع بالمشاهدة القريبة فقط وذلك لشعورنا بالشبع من النيك في هذا اليوم المميز جداً لنا جميعاً . وألحت ليلى علينا أن نتعرى مثل الباقيات وأن نقوم بمساعدتهن وأمام إصرارها تعريت أنا و سميحة واختلطنا بالجميع حيث كنا نقرب المناديل هنا و هناك ونساعد هذه أو نرفع ساقي تلك نفرك حلمة هذه و ندعك بظر تلك و نداعب قضيب هذا أو ذاك، فيما كانت السيدة ليلى تصدر تعليماتها لجميع الحاضرين فهي تطلب من هذا تخفيف سرعته وتطلب من ذاك تأخير إنزاله وتطلب من أخر تغيير وضعه وتأمر تلك بأن تجيد المص وتطلب من أخرى أن تتجاوب حركتها مع من ينيكها . وكانت ليلى تمارس هوايتها المحببة في لحس أي كس يتطلب مزيداً من اللحس ومص أي ذكر بعد إنزاله فوراً.
لقد كان فعلاً يوماً مميزاً لأقصى حد . وفي نهاية هذه الحفلة الجماعية أصدرت توجيهاتها إلى جميل بأن يزور سوزان صباح كل أربعاء . وأبلغت سعيد و حاتم بأنها قد تستدعيهم مساء أي يوم لتمرين سوزان وأبلغتهم بوعدها أن تتمكن سوزان من ذكريهما خلال شهر وبدا واضحاً أن هناك سلطة أو قوة ما لدى ليلى على مجموعة الحراس.
أما مفاجأة الحفلة الحقيقية فقد كانت إبلاغ الجميع بأن هذه الحفلة ستكرر مرة كل شهر.
وبعد حوالي ثلاثة أسابيع استدعتنا السيدة ليلى لحفله مسائية عاجله و هامة . لم يدري أحد منا سببها إلى أن تكاملنا جميعاً داخل شقتها حيث أعلنت نجاح سوزان في إختبارها وأنها مستعدة لتحمل ذكر سعيد و فريد دون صرخة ألم واحده وبينما كنا نضحك و نبارك لسوزان دخل علينا سعيد و حاتم وكعادتهما متعريين تماما وذكر كل منهما أمامه ونحن نتضاحك و نتغامز إلى أن طلبت السيدة ليلى من الجميع الإنتباه و الهدوء وأشارت لسوزان كي تقوم وتبرهن أمامنا على نجاحها .
وقامت سوزان تخطو بدلال نحو ذكر سعيد فيما كانت نبيلة تساعدها في خلع ملابسها . وبدأت عمليات اللحس و المص المتبادل وبدأ سعيد يدخل ذكره في كس سوزان بمنتهى الهدوء و الحرص أمامنا فيما كانت سوزان تتراقص تحته مستعجلة إدخاله وإن صدرت عنها الكثير من أهات و تنهدات اللذة إلى أن شاهدنا جميعنا غياب ذكر سعيد بكامله في كسها ذو المنظر الصغير ونحن نغبطها عليه مباركين لها . وبدأ سعيد ينيك سوزان ولكن بهدوء شديد وكانت عينا سوزان تذرف الدمع من شدة اللذة وتتعالى آهاتها كلما حاول سعيد سحب قضيبه منها وهي متشبثة به بكل قوتها بل إن أظافرها كانت تغرس أحيانا في ظهره دون أن يهتم بشيء قدر نجاح سيدته سوزان في إختبارها . وبدأ سعيد في الإرتعاش وهو يحاول السيطرة على حركته وأنزل منيه في سوزان ونحن نصفق لهما . وأقسمت سوزان على سعيد أن لا يخرج أيره منها . وبقى أيره في كسها يعصره عصراً إلى أن ارتخى وتدلى نائماً حيث سارعت اليه نبيلة و ليلى وكل منهما تحاول الإنفراد بمصه ولعق مافيه بينما تكومت سوزان على جنبها لا تحيط بما حولها .
مرت دقائق قبل أن تقوم سوزان من الأرض متثاقلة منحنية الظهر منفرجة الساقين وسميحة تعاونها في الدخول إلى الحمام حيث أمضت فترة طويلة قبل أن تعود لنا منتصبة القامه يعلو وجهها الصغير إبتسامة النصر وهي تنظر لنا بفخر و تنظر إلى حاتم بتوعد أمضينا فترة من الوقت ونحن نحتسي الشاي ونستمع إلى ليلى و سوزان وهما يرويان لنا بعض طرائف تمريناتها مساء كل يوم مع كل من سعيد و حاتم . ونحن نضحك أحيانا ونذهل أحياناً اخرى من صبر سوزان وقوة إرادتها و تحملها .
وما أن أشارت نبيلة التي كانت تتسلى بمص ذكر حاتم و اللعب به إلى أنه قد أصبح جاهزاً حتى قامت سوزان تدعوه للنزول وفي تحد واضح وهي تروي تعليقات طريفة أضحكتنا جميعا على شكل أيره . وبدأت سوزان في مص ذكر حاتم و الضغط عليه للتأكد من جاهزيته للنيك وهي تخبره بأنها سوف تثنيه و تعدله لوضعه الطبيعي فيما كان حاتم يحاول الهرب بقضيبه من يديها .
وأمرت حاتم بالنوم على ظهره وهي تخبرنا بأنها سوف تجلس عليه وتنيكه وكل واحدة منا تنظر للأخرى بإستغراب فما من واحدة منا سبق لها أن قامت بمثل هذه العملية مع حاتم ذو الأير المتجه لليسار دائماً .
وبدأت سوزان في الإمساك بذكر حاتم ودعكه عدة مرات في فتحة كسها المتحدي وبدأت في إدخال رأسه ثم الجلوس تدريجياً عليه ببطء شديد و إصرار عجيب . إلى أن دخل بكامله في كسها وأخذت في التحرك يميناً و يساراً تأكيداً لدخوله الكامل فيها .
ثم أخذت في الصعود و الهبوط فوقه برفق و حذر وهي تضحك من حاتم وتبلغه عدم مسئوليتها فيما لو انكسر ذكره .
وأخذت حركات سوزان و حاتم في التسارع التدريجي و التناغم وفجأة توقفت سوزان عن حركتها و غمزتنا بعينها وبحركة خاطفة و سريعة دارت دورة كاملة فوق حاتم و أيره فيها وهي تخبرنا ضاحكة بأن قضيبه قد تم تعديله الأن وتعالت ضحكاتنا من حركة سوزان وتعليقها وتابعت بعد ذلك صعودها و هبوطها المتسارع و المتناغم مع حاتم الذي بدأ يتشنج ويرتعش تحتها وهي تزيد من تسارعها وضغطها على جسمه حتى أنهى إنزاله فيها حيث نزلت على صدره و مصت شفتيه و هي تشكره على جهوده في مساعدتها و إمتاعها
ما أن قامت سوزان من فوق حاتم متجهة إلى الحمام حتى أسرعنا جميعنا إلى قضيبه فمنا من تريد مصه ولعق منيه ومنا من تريد أن تتأكد هل تم تعديل هذا الأير الغريب في كس سوزان أم لا . وطبعاً تأكدنا جميعنا بأن ذكر حاتم بقي كما هو متجها ناحية اليسار ولا ندري إلى ماذا يتطلع .
وأمضينا بقية السهرة في رواية طرائف ما يحدث صباح كل يوم كما كانت سوزان تشكر بكثير من الإمتنان جهود ليلى معها التي مكنتها في أن تصبح أنثى كاملة وحقيقية على حد قولها .
مضت عدة أشهر توطدت فيها علاقات الجارات كما استطعنا خلالها إكتشاف جارتين لهن نفس العلاقة . وتم إحكام كمين في يوم كل منهما وتم بكل سهولة دمجهما في جمعيتنا
Unchained
11-26-2017, 03:34 PM
القصة الثانية : قبلة الحياة.
وفاء هو إسمي. عمري أربعة و ثلاثون عاماً. أعمل مديرة لمدرسة بنات . متزوجة ولي ولدان في بداية المرحلة الثانوية. نقطن فيلا متوسطة الحجم بها حديقة واسعة فيها مسبح مغطى ليمنع الحرارة و الشمس المباشرة كما يوجد بالقرب منه صالة للتمارين والألعاب ونستخدمها أحياناً للمناسبات والولائم الكبرى .يعمل زوجي مدير عام للتسويق في إحدى الشركات الصناعية الكبرى . لست فائقة الجمال ولكني جميلة إلى حد بعيد . ومنذ صغري وأنا أولي عناية شديدة بقوامي و صحتي و مظهري ووزني . وساعد دخلي و دخل زوجي المرتفع في الوفاء بمتطلباتنا وحتى الكمالية منها يعمل زوجي بنظام فترتي الدوام . بل وأكثر من ذلك . حيث يتطلب منصبه عقد الكثير من الإجتماعات و السفرات . لا يعود إلى المنزل عادة قبل العاشرة مساءً . لدينا في المنزل خادمه عجوز تتولى أعمال المطبخ وترتيب المنزل. حيث نتناول طعام الغداء في الثانية و النصف ظهراً بعد عودتي و زوجي من أعمالنا و بعد القيلولة يخرج زوجي لعمله قبل الخامسة في حين يمضي ولداي فترة المساء و حتى التاسعة مساءً في ناد مجاور أو لدى بعض زملائهم من أبناء جيراننا المجاورين .
و في حالة عدم وجود زيارات أو سهرات يبدأ برنامجي الرياضي في الخامسة من كل يوم وعادة ما أكون وحدي حيث أمارس بعض التمارين على الدراجة الثابتة و السير المتحرك بعد ذلك أقوم بالسباحة تقريباً حتى الثامنة مساءً
لم أخن زوجي أبداً و لم يسبق لي أن فكرت في ذلك . كما أن عملي يحوز جل اهتمامي و وقتي وبالرغم من تباعد اللقاءات الزوجية إلا أن العجلة كانت دائما تدور معتبرة أن عمل زوجي وعمره هما السبب في ذلك بالرغم من أنني لازلت أعتبر نفسي صغيره و مرغوبة أيضاً
ذات يوم كنت أقوم بالسباحة بعد خروجي من صالة الألعاب و فجأة وبدون أية مقدمات حدث ما لم يكن في الحسبان مطلقاً إذ أصبت بتشنج مؤلم ورهيب في عضلات فخذي و ساقي أصابني بما يشبه الشلل بينما أنا وسط المسبح الكبير، حاولت المستحيل كي أقترب من حافة المسبح و لكن هيهات و أنا مشلولة و بدأت أغرق تحت الماء ولازلت محتفظة برباطة جأشي وهدوئي وكلما أحسست بنفاذ الهواء من صدري كنت أجاهد بصبر للوصول إلى سطح الماء كي أحصل على قليل منه . تكررت محاولاتي إلى أن بدأت أفقد وعيي فبدأت حركاتي في التشنج و الإضطراب وزاد معدل صعودي وهبوطي داخل الماء وأيقنت من غرقي وموتي في مسبحي . لا أدري كم من الوقت بقيت على هذا الوضع إلى أن غبت عن الوعي تماما داخل الماء وتوقفت حركتي وذهبت في عالم أخر
صدفة لا تصدق ساقها القدر لإنقاذي إذ دخل منطقة المسبح في هذه اللحظة عامل الصيانة الأسبوعي للمسبح المدعو طارق
و طارق هذا شاب له من العمر تسعة وعشرون عاما يحمل الشهادة الثانوية ابيض اللون سمح الوجه ذو شارب كثيف. له بنيه رياضية كأنه من لاعبي كمال الأجسام. متوسط القامة و إن مال إلى القصر، صوته هادئ إلا أنه عصبي الحركة و المزاج وهو يعمل في شركه تتولى إنشاء وصيانة المسابح . له حوالي السنتين يقوم كل سبت بأعمال صيانة و فحص مسبحنا . يحضر دائماً مرتديا قميصا رياضيا و شورتاً قصيراً سبق أن التقيته مراراً لأعطيه بعض تعليماتي عن مستلزمات المسبح ولم يسبق أن رآني في المسبح أو حتى بلبس السباحة .
ما أن شاهدني طارق في ماء المسبح حتى قذف بنفسه لإنقاذي. لا أدري ماذا فعل ولا كيف أخرجني من الماء ولا كيف أخرج الماء مني. كانت عودتي للحياة بواسطة قبله الحياة التي كررها معي مع ضغطه على صدري دون شعوري مراراً. إلى أن بدأت في استعادة وعيي تدريجياً حيث لمحته وهو يمنحني قبلة الحياة ويضغط على صدري . أفقت من غيبوبتي و بدأ الماء يخرج من فمي وأنفي وهو يساعدني . و بدأ يضمني إلى صدره حيث كنت أرتجف برداً مرت دقائق قبل أن أتنبه لنفسي بأني عارية الصدر وعلى ما يبدو أن حمالة صدري قد سقطت في الماء من شدة حركاتي المتشنجة. كان طارق يضمني إلى صدره العاري وكنت أمسك به بما تبقى لدي من قوه حيث كان دفء جسده يشعرني بالحياة وكلما واتتني قوة كنت أضم طارق إلى صدري أكثر فأكثر. وكنت أشعر بنهدي يتحطمان فوق صدره العريض. لكن دفء صدره و احتكاك حلمتي نهدي عليه بدأ يشعرني بلذة الحياة و دفئها .
مرت فترة طويلة ونحن على هذا الوضع لم يتكلم أحدنا أو حتى ينظر في عيني الأخر إلى أن حاول طارق أن يبعد وجهه عن رأسي ليراني غير أني تمسكت به بكل القوه التي تبقت لي عندها سألني هل أشكو من شيء فأجبته بإشارة من رأسي تفيد النفي . سألني مرة أخرى . عن سبب غرقي فأجبته بكلمات متقطعة بأن تشنج ساقي وفخذي كان السبب
تخلص طارق من تشبثي به ببعض الصعوبة حيث وضع ظهري على الأرض ببطء شديد و أنفاسه الساخنة تلفح وجهي ثم نهدي و بطني
أنا الآن ممددة على الأرض وليس على جسدي سوى قطعه مثلثة من القماش لا تزيد مساحتها عن ثلاثة أصابع وأعتقد أنكم تعرفون ماذا تغطي . وأخذ طارق في تدليك ساقي صعوداً إلى فخذي براحتيه القويتين مراراً وبدأ التشنج في الزوال تدريجيا بالرغم من بقاء ألمه . وكانت أنامل طارق كلما وصلت لأعلى فخذي تضغط بطريقه ما على القطعة المثلثة وكلما حاولت ضم فخذاي باعد هو بينهما . استعدت وعيي تماما لكني لم استطع أن احدد ماذا أغطي بيدي . هل أغطي نهدي المكشوفين أمامه أم أغطي ورقة التوت المثلثة التي لا تبعد سوى سنتيمترات عن وجه طارق , ولا أدري متى بدأت شهوتي في التيقظ ولكن يبدو أن رغبتي في الحياة أشعلت معها بقية رغباتي
كنت ألاحظ تنامي شهوتي مع كل لمسه من لمساته تحاملت على نفسي بعد أن صممت على شيء ما في ذهني وجلست وجلس طارق إلى جواري وبدأت اشكره على إنقاذه لحياتي وما صنع معي . وبعد ترديد عبارات المجاملة التي يقتضيها الظرف وجدتني أحيط طارق بمعصمي وأقبله قبلة طويلة على شفتيه . لم يحرك طارق ساكناً أبداً مما دعاني لمعاودة تقبيله مرة أخرى قبلة طويلة وحميمة بينما يدي تتحسس صدره مداعبة إياه. ويبدو عندها فقط عرف طارق مرادي و المطلوب منه . حيث بدأ هو في امتصاص شفتي وبدأت يداه تداعب نهدي على استحياء .
بدأت قبلات طارق تأخذ شكلاً جديداً في افتراس شفتي كما أن حياء يده تبخر عندما بداء يداعب حلمتي برفق وما أن هبطت يده على قطعة القماش المثلثة حتى شعر بفخذي يتباعدان مفسحان لها الطريق لتعمل كيف شاءت . لكنها لم تشأ و لم تعمل في الوقت الذي بدأت شهوتي في قذف حمم براكينها . لم أنتظر طويلاً . فككت بنفسي رباط القطعة المثلثة. أو مثلث السلامة كما يقال عنه. وقذفت به بينما طارق يعصر شفتي في فمه . وبالرغم من أن يده أصبحت فوق كسي الناعم العاري إلا أنها لم تبدي حراكاً البتة .
وأمام تردد طارق أو سلبيته قررت أن أخذ المبادرة بيدي. وفعلاً مددت يدي إلى المبادرة . عفواً أقصد إلى ذكره وبدأت أتحسسه وأقبض عليه وهو مختبئ تحت سرواله عندها ابتعد طارق عني قليلاً وقال بلهجة حاسمة. عفواً يا سيده وفاء . ماذا تريدين؟ وهل تعرفين ما تفعلين؟ أجبته بتردد فقد أيقظتني نبرة صوته من حلم لذيذ . نعم أعرف ما أريد سألني مرة أخرى هل أنت واثقة أم أنها مجاملة لأني أنقذت حياتك .؟ وأجبته مسرعة . لا . ولكني اشتهيتك ومنذ فتره طويلة ما أن أكملت كلامي حتى ظهر الوجه الأخر لطارق حيث بدأ في ضمي وتقبيلي بعنف بالغ وبدأ يمص حلمتي وبدأت يده تكتشف ثنايا كسي الرقيقة إلى أن وقعت على بظري تماماً وأخذت تداعبه بنعومة كأنها تتعرف عليه ثم بدأ إصبعه في شن هجوم مفاجئ على بظري لم أستطع تحمله حيث بدأت تنهداتي وأهاتي في التصاعد وبدأت أدخل في ما يشبه الغيبوبة فأنزل ظهري على الأرض وأنزل سرواله ثم نزل على كسي بفمه لحساً . تلويت تحت طارق محاولة وضع يدي على كسي لمنعه وكلمة لا تتردد على لساني بنبرات متعالية فما كان منه إلا أن قبض على يداي بشده مستمراً في لحسه وبطريقه بدت لي وكأنه يحاول افتراس كسي بفمه . وأخذت كلمة " لا" في الخفوت تدريجياً إلى أن توقفت تماماً. بل إني بعد لحظات تمكنت من تخليص يدي وأمسكت برأس طارق أوجهه ذات اليمين وذات اليسار على كسي وكأني أكتشف تأثير لسانه على شتى نواحيه و ثناياه
إنها المرة الأولى في حياتي التي يتم فيها لحس كسي. لقد كنت قبلها أرفض تماماً مثل هذه العملية. وكان عندما يفتح الحديث في هذا الموضوع من قبل زوجي أو بعض صديقاتي يتعالى صوتي بالإعتراض و الإستهجان وإظهار النفور. فعلاً إن الجاهل عدو نفسه
وبدأت أتلوى لاشعوريا من اللذة تحت طارق وهو يقوم بلحس كسي وكان كلما وصل لسانه بظري أنتفض بشده إلى أن ركز اهتمامه عليه وبدأ في مص ذاك البظر الذي بدأ في التورم من شدة الهياج وأصبحت حركات جسدي عنيفة و رعشاتي متتابعة فتحاملت على نفسي من شدة شهوتي ورفعت ظهري من الأرض وسحبت طارق إلى صدري وعدت به إلى الأرض يبدو أن جنون فم طارق لم يهدأ إذ قام فوراً بمص حلمات نهداي ولحس رقبتي وأذني وبطريقة مجنونة تسببت في جنوني معه . باعدت بين ساقي فيما ذراعي يحيط بظهره ويدي الأخرى تبحث بعصبية عن ذكره
قبضت على ذكره بشده وأنا أحاول تقريبه من كسي . وبالرغم من إحساسي بثخانة ذكره إلا أنه بدا في يدي متدلياً لم يجهز بعد لاقتحامي . بدأت أضغط عليه بشده وأسحبه بسرعة كأني أحلبه . تزايدت حركة يدي فيما كان طارق يفترس نهدي. وفجأة . قام من على صدري بسرعة بينما أنا ممددة على الأرض وعيناي لا تفارق ذكره وهو يمسك يدي ويضعها عليه فأقبض عليه بشده ويقربه هو من وجهي . عندها طلب مني بصوت خفيض ملؤه الرجاء أن أمص له ذكره . فوجئت بطلبه وامتنعت وتمنعت إلا أن منظر ذكره كان مغريا ولم يكن ينقصه سوى التصلب . وأمام شهوتي الجامحة ورغبتي العاجلة في الجماع أمسكت بذكره في تردد وقربته من عيني أتأمله بشهوة عارمة و أشمه بأنفي وأتحسسه بشفتي وبدأت في تقبيله قبلات صغيرة و بدأت مقدمة لساني في الخروج لتذوقه عدة مرات إلى أن أخرجت لساني بكامله وأنا ألحسه بكامله ووجهته نحو فمي بشكل مباشر وأدخلت رأسه في فمي وبدأت في مصه حسب توجيهات طارق وتشجيعه وتزايد تدريجياً الجزء الذي ادخله في فمي إلى أن بدأت أمتص ذكره بنهم متجاهلة توجيهاته ومرت لحظات قبل أن ألاحظ أن الذكر المتدلي قد أصبح أمام وجهي مستقيم الإمتداد وقد انتفخ عن آخره يكاد يتفجر من الحيوية وابتسمت ابتسامة الرضا لنجاحي في مهمتي كما كان طوله و حجمه يوحي بكميه مضاعفه من اللذة يمكن الحصول عليها عندها سمحت لظهري بالنزول على الأرض فيما كان طارق يرفع ساقاي
وبدأ طارق في دعك ذكره على كسي المبلل من النشوة وما هي إلا لحظه حتى أدخله دخلة تأوهت من ألمها وبدأ في الجماع وأنا أتجاوب معه . وشد نفسه على الأرض ورفع ظهري عنها بحيث بقى ثقلانا نحن الإثنين على كتفي الملتصقتين في الأرض و استمر طارق ينيكني بجنون و سرعة ولم يكن بيدي سوى الأنين والتأوه حيث كان جسمي مكوماً ومضغوطاً تحت جسم طارق ويداه ضاغطتان على معصمي وذكره يدخل ويخرج متسارعاً من كسي الذي بدأ يسخن من شدة الإحتكاك إلى أن بدأ في الإنزال وهو يحاول أن يدخل ذكره إلى أبعد مكان في كسي وأنا أتلوى تحته وما أن أنهى إنزاله وبدأ ضغط جسمه يخف تدريجياً عني حتى ضممته نحوي و احتضنته بيدي وساقاي وأنا أشعر بذكره قد أخذ في الإنكماش داخل كسي إلى أن خرج منه قام بعدها عني وكل منا ينظر للأخر نظرة امتنان ورمى بنفسه في المسبح وبدأت ألملم نفسي وأتحامل عليها إلى أن قمت متجهة إلى حمام المسبح وأنا أضحك من القطعة المثلثة التي في يدي وطارق يضحك من مشيتي العرجاء
خرجت بعد دقائق من الحمام مرتدية مثلث السلامة إلا أني عارية الصدر. وكان طارق يقوم بفحص مولدات المسبح و فلاتره بينما كانت عيناي تبحث في المسبح عن حمالة صدري المفقودة ورميت بنفسي في المسبح لإحضارها عندها تنبه طارق لوجودي وهو ينظر لي باستغراب وكأنه يسأل نفسه إن كنت أريده أن ينزل لإنقاذي و نيكي مرة أخرى
خرجت من المسبح هذه المرة بنفسي وفيما كان يتم عمله في المولدات كنت اشكره وأنا أتحسس ظهره وجسمه بيدي و نتخاطف بعض القبلات وما أن أنهى عمله حتى تفرغ تماماً لضمي وتقبيلي وعصر نهداي وأردافي بنفس الجنون والقوه التي كان ينيكني بها .. حتى ودعته
صعدت من فوري إلى غرفة نومي حيث تحممت وأنا أشعر بتعب شديد وألم متزايد مكان التشنج وما أن استلقيت على السرير وكانت الثامنة مساءً حتى ذهبت في نوم عميق وحتى عندما حان موعد العشاء لم أستطع النهوض من الفراش وفضلت النوم حتى الصباح وصباح اليوم التالي قمت متثاقلة ولكن مغتبطة أكثر من المعتاد ولم يعكر مزاجي سوى بقايا ألام التشنج التي فضلت معها عدم الذهاب لعملي ذاك اليوم .
وبعد خروج الزوج والأولاد عدت إلى السرير أسترجع ما حدث وأنا أضم وسادتي إلى صدري إلى أن غفوت في نومة لذيذة تخللتها العديد من أحلام النوم وأحلام اليقظة. استيقظت قبل العاشرة وأنا لا أدري ما أفعل وأحاول التركيز في أي شيء دون جدوى حيث كانت خيالات البارحة اللذيذة تحاصر ذهني ودخلت إلى المطبخ لأعد طعام الغداء كاملاً بنفسي حيث انهمكت في إعداد عدد كبير من الأصناف فقط لمجرد التعبير عن سعادتي
وما أن حلت الساعة الخامسة حتى نزلت لموعدي اليومي. وقد ذهبت جميع محاولات تركيز ذهني سدى إلى أن قادتني قدماي إلى المسبح حيث جلست على حافته في نفس المكان الذي ناكني فيه طارق وجسمي يرتعش . وتزايدت خيالاتي و استعراضي لأدق تفاصيل ما حدث بل بدأت في نسج صور خيالية تمنيت حدوثها وصرت أتحسس جسدي وأضغط على نهداي وأفرك حلمتيها ونزلت بيدي على كسي أربت عليه وأداعبه وأحكه وأفركه واضغط على بظري مستجلبة رعشاتي إلى أن خيل لي أني فعلاً تحت طارق فتمددت على الأرض ويداي تعبث في أنحاء جسدي إلى تعبت وغلبني النعاس
تتابعت الأيام على نفس المنوال وتقلص وقت تماريني الرياضية بينما كان الوقت المخصص لخيالاتي على طرف المسبح يكتسب أهمية أكبر عوضاً عنها
و ما أن جاء السبت التالي بفارغ الصبر حتى كنت قبل الخامسة أنتظر طارق جوار المسبح ووصل في موعده المعتاد قبل السادسة بقليل حيث بادرته معانقة له وعيناه تتلفت يمنه ويسرة خوفا من رقيب عابر. و بأقل مجهود منه حملني دون أن يقطع قبلتي الطويلة على شفتيه إلى داخل المنطقة المغطاة وبدأ في التهام شفتي وفرك جسدي بأصابعه الفولاذية. وما أن تركت شفتيه للحظه حتى بادرني بطلبه إمهاله بعض الوقت أولاً لإنجاز عمله ثم التفرغ لي. وتركته على مضض مني وجلست على كرسي مجاور و أنا متحرقة لعودته وقلبي يتقافز من شدة النبض وأنا أحاول أن أجمع خيالاتي وأفكاري لعمل كل ما خطر في ذهني خلال الوقت الوجيز الذي قد يبقاه معي. مرت لحظات قبل أن أخلع حمالة صدري ومثلث السلامة إياه وأضعهما على الكرسي وأقذف بنفسي إلى داخل المسبح . وما هي إلا دقائق وبينما كنت تحت الماء أجد أمامي طارق عارياً معي تحت الماء يبحث عني، ضممته تحت الماء و يدي تمسك بقوة بذكره المتدلي إلى أن رفعني خارج الماء حيث بدأ في ممارسة هوايته المعهودة وهي افتراس نهدي. تخلصت منه برفق ونزلت تحت الماء وبدأت في مص ذكره تحت الماء ويداه تداعب شعري كما كنت أرى في أحلام يقظتي .
وكلما صعدت إلى سطح الماء لأخذ بعض الهواء كان يأخذ شفتي بعنف ويده تعبث بخبرة في كسي . تكرر نزولي وصعودي للمص عدة مرات . ففي الأسفل ذكر ينتظر المص وفي الأعلى شفاه متورمة من شدة المص أيضا. وفي المرة الأخيرة رفعني إلى حافة المسبح وهو لازال في الماء وباعد بين فخذاي وأخذ في لحس كسي و بظري الذي لم يكن في حاجه أبداً لمقدمات بقدر ما كان في حاجة إلى ذكر يملأه وحبذا مع قليل من العنف و بعد توسلاتي المتعددة خرج طارق من المسبح و احتضنته ويدي لم تفارق ذكره المتصلب ونومته على حافة المسبح في نفس موضعنا الأول وأمسكت بذكره داعكة رأسه على فتحة كسي ونازلة عليه ببطء حذر والرعشة تهزني والقشعريرة تملأ جسدي حتى جلست عليه تماما و انتظرت لحظات فوقه كأني أستطعم ذكره اللذيذ في كسي وبدأت في التحرك البطيء فوقه صعودا بطيئا وهبوطا أبطأ وفي كل مره كنت أصعد عن جزء أكبر من ذكره المنغرس في كسي وعند هبوطي أحك نفسي يمنة ويسره لأتأكد من دخوله بكامله في كسي المتلهف . كل هذا وأنا مغمضة عيني من فرط اللذة ويداي تستندان على صدر طارق العريض بينما يداه تفركان حلمات نهدي وبدأت حركتي في التسارع فوق طارق وأزداد طول الجزء من ذكره الذي أقوم عنه . وأصبحت أشعر بذكره يضرب في قلبي كلما هبطت عليه و ازدادت حركتي وتسارعت وتعالت معها تأوهاتي و نفضات قلبي وجسدي وبدأت رعشاتي تتوالى وسرعتي تتزايد إلى أن خرج ذكره من كسي صدفة وشهقت وأنا أبحث عنه بيدي كالمجنونة وما أن عثرت يدي عليه حتى جلست عليه مرة أخرى وبحركة عنيفة كأني أعاقبه على خروجه من كسي دون إذني . ويبدو أني عاقبت نفسي على سرعتي المتزايدة حيث هيئ لي أن جلوسي العنيف عليه مزق شيئا ما داخلي .إلا أني لم أعر شيئا اهتمامي سوى أن لا يتكرر خروج هذا الذكر من كسي .
وبدأت مرة أخرى في التحرك البطيء فوق ذكر طارق الممسك بحلماتي محاولاً مصها كلما اقتربت منه وبدأت في التسارع اللاشعوري و رعشاتي تتزايد وبدأ شهيقي يعلو وطارق يحاول إغلاق فمي كي لا نفتضح وخرجت عن طوري وصرت أطوح برأسي في كل اتجاه من شدة الرعشات وبدأ طارق في الإختلاج و الإرتعاش وبدأ منيه في التدفق داخلي وأنا أحاول النزول بكل ثقلي على ذكره إلى أن هدأ جسدانا عن الإختلاج فسقط صدري و رأسي على صدره وهو يحيطني بذراعيه بقوة سمعت معها طرقعة عظام ظهري
مرت لحظات وكل منا محتضن الآخر بقوه وكنت أبتسم كلما شعرت بحركة من حركات إنكماش الذكر في كسي إلى أن خرج تماما منه
ونزلت من على صدر طارق إلى جواره وتبادلنا القبلات الطويلة وكانت تصيبني قشعريرة كلما أحسست بمنيه الساخن خارجا من كسي عندها قمت مهرولة إلى الحمام وكدت أسقط مرتين من التشنج الذي أصابني في جميع عضلات جسمي
خرجت بعد دقائق من الحمام مزهوة وكأني حققت أحد أهم أحلام حياتي لأجد طارق يقطع المسبح جيئة و ذهابا. ويشير لي بالنزول. و نزلت معه على الرغم من عدم قدرتي على السباحة حيث كنت أشعر أن قدماي لا تقويان على حملي، و انزوينا في أحد أركان المسبح نتبادل القبلات وكل منا يتحسس جسد الأخر وأنا ألومه على إخراجه عن طوري و التسبب في جنوني وهو يحملني المسئولية باعتبار أنني التي كنت أنيكه. وأخذ كل منا يسأل الأخر عن ظروفه وتفاصيل حياته وشعوره ومدى رضاه عن الآخر كل ذلك ويدي لم تفارق ذكره للحظه وكانت الرغبة في معاودة النيك تشع من عينينا خاصة عندما بدأ الذكر يتصلب في يدي حتى دون أن أمصه . وتمنى طارق أن ينيكني داخل المسبح وأنا أرفض غير واثقة من إمكانية ذلك لخوفي من دخول الماء إلى كسي كما قلت له ووسط إلحاحه ورغبتي الشديدة في النيك وفي أي مكان وقبل موافقتي كان طارق يحاول رفع ساقاي وفخذاي وأنا مستندة على جدار المسبح ويدي متشبثة بأكتافه . ونجح في مسعاه وسط ضحكات إمتناعي الخائفة وسدد لكسي طعنة مفاجئة لم أكن أتوقعها بمثل هذه السرعة و الدقة واختفت آهة ألمي بضحكة مني وأنا أستمع لقرقرة الماء وصعود فقاعة كبيرة من الهواء لحظة إدخاله ذكره الطاعن في كسي الغارق في المسبح وبدأ ينيكني وأنا متمسكة بكتفيه خشية سقوطي فجأة في الماء وحاولت التجاوب معه إلا أني لم أكن في قمة استمتاعي. واستطعت دفعه عني بمجهود كبير مني عندما لم يستمع لرجاءاتي المتعددة بوقف الجماع للحظه. وأسرعت بالخروج من المسبح وهو يكاد يسبقني وقبل أقف على قدمي كان قد أمسك بي وأدخل ذكره في كسي وبقوة دفع شديدة وأنا على أرض المسبح كأني ساجدة وهو ممسك بي من الخلف . وبدا نيكه لي هذه المرة إما سريعاً أو متسارعاً ورأسي على الأرض وأنا أتوسل أليه كي يهدأ أو يخفف قليلاً ولكن دون جدوى إلى أن سقط دون وعيي باقي جسمي على الأرض و على جنبي عندها تركني على جنبي ومد ساقي و فخذي وجلس عليه ورفع ساقي الأخرى وأدخل ذكره مرة أخرى وبدأ ينيكني هذه المرة بهدوء شديد وممتع إلى أقصى مدى حتى خيل لي أن كل خلية من كسي تستمتع حقاً بهذا الذكر وهذا الجماع. وكان طارق يدخل كل ذكره إلى نهاية كسي ويلتحم معي ويحكني بجسمه ثم يبدأ في إخراجه بنفس الهدوء إلى نهايته وينتظر ثانية أو بعضها قبل أن يعود لإدخاله مرة أخرى وهكذا . وفي كل مرة كان يدخل ذكره فيها إلى نهايته حتى يلتحم بجسدي أشعر كأنه يضغط على قلبي الذي اجزم أنه كاد ينفجر من شدة اللذة بينما رعشاتي وقشعريرة جسدي لم تتوقف ولو للحظه ثم بدأ في التسارع تدريجيا حتى تأكدت من أن قلبي سيتوقف وأنا أشير إليه أن يمهلني لحظات لألتقط أنفاسي وأوقف رعشاتي التي أوقفت حتى قدرتي على التأوه فضلاً عن الكلام . وبعد فترة من الزمن لا أدري كم هي بدأ جسد طارق في الإرتعاش وذكره في التردد السريع داخل كسي إلى أن أدخله إلى نهايته في كسي و أبقاه وأنا أشعر بكل دفقة مني يصبها داخل رحمي المتشنج و المتعطش . لقد كان كلانا يتشنج لحظتها فبدا طارق وكأنه يحاول عصر أخر قطرة من المني في جسمه وبدوت في نفس الوقت وكأني أمتص كل قطرة منه لإنقاذ حياتي، وارتمى بعدها طارق على جسدي المتشنج ويده تداعب نهدي بينما كنت شبه نائمة مرت دقائق قبل أن أستجمع قواي المبعثر للنهوض من تحت طارق حيث كان انسياب منيه الدافئ من كسي يشعرني بقشعريرة لم أعد أحتملها وسرت هذه المرة بهدوء نحو الحمام
خرجت من الحمام بعد أكثر قليلا من ربع الساعة لأجد طارق ينتظرني مرتدياً ملابسه حاملاً صندوق أدواته المعدني . وتعلقت به لأستبقيه ولكنه اعتذر لتأخره كما أنه نبهني باقتراب الساعة من الثامنة مساءً تبادلنا الكثير من القبلات الطويلة وأنا أودعه وكأني أودع قطعة من قلبي أو روحي بل أني لم أستطع منع دمعتين نزلتا مني رغماً عني حين شاهدته يخرج من باب الفيلا . وتناولت حمالة صدري لأرتديها وأنا أنظر بابتسام لمثلث السلامة
مرت أسابيع و تلتها شهور وبرنامجي لا يتغير البتة. حيث ما تدق الخامسة إلا وأنزل إلى صالة الرياضة لأقضي فيها دقائق خاطفة ثم أدخل إلى المسبح لأسرح مع ذكرياتي وأنسج أحلامي انتظارا ليوم السبت موعد وصول طارق الذي أشهد أنه كان يتفانى في إمتاعي وابتكار أوضاع لم تخطر على بالي وفي كل مره ينيكني أو أنيكه حسب قوله مرتين أو ثلاثاً خاصة أني لم أتعود على نيكتين في يوم واحد وكنت دائما أحرص على أن يبقى المنزل خالياً كل سبت بل أنه حتى أيام الإمتحانات النصفية ونظراً لبقاء الأولاد للمذاكرة في البيت طلبت منهم الإنضمام لإحدى مجموعات التقوية بالرغم من عدم حاجتهم الماسة لها.
ذات يوم زارتني هيام وهي ابنة عمي تماثلني عمراً أقصر مني قليلاً بيضاء البشرة ملفوفة القوام قليلاً مرحه إلى حد ما. كنت وهيام صديقتي طفولة فهي ابنة عمي و في عمري، تزاملنا في جميع مراحل الدراسة بل ولفترة عملنا سوية في مدرسة واحدة وذلك قبل أن أصبح مديرة لمدرسه وتصبح هي وكيلة لمدرسة أخرى
لنا الكثير من الأسرار المشتركة بل إن أي واحدة منا دائما ما كانت تشرك الأخرى في أدق أسرارها الشخصية. ولكني حتى الآن لم أحاول البوح لها بسر يوم السبت
تناولنا في حديثنا عدد من الأمور ومشاكل عمل كل منا إلى أن تطرقنا للأمور العائلية عندها بدأت هيام في الشكوى بمرارة لافتقادها زوجها الذي يحضر لشهادة الدكتوراه في بلد بعيد ومن أنه لا يتمكن من الحضور إلا كل أربعة أشهر ولمدة أسبوعين فقط . وبدأت الدموع تبلل عينيها وهي تحكي لي عن النار الموقدة داخلها والتي لا تعرف كيف تطفئها . وروت لي عن محاولاتها لتخفيف ما بها بممارسة العادة السرية إلا أنها أصبحت تفجر شهوتها بدلاً من إخمادها . ومدى خوفها من الوقوع في علاقة غرامية لا تعرف كيف تنهيها ولا إلى أين قد تصل بها ورعبها من الوقوع في علاقة جنسيه عابرة قد تؤدي بها إلى الفضيحة أو الإبتزاز . وأخذ صوتها في التهدج ودموعها لا تتوقف وهي تروي لي آلام شهوتها المشتعلة وكيف ستمضي أكثر من ثلاثة أشهر إلى أن يحضر زوجها . وحاولت مواساة هيام و التخفيف من مصيبتها وأنا متأثرة لمنظرها الباكي أمامي. وأمام دموعها خطر لي أن أتعرف على ردة فعلها فيما لو أطلعتها على سري الدفين أو إشراكها معي إن كان لها رغبه
وبدأت في محاورتها وأنا أستفسر منها عن محاولتها للقيام بعلاقة عابرة فأخبرتني بيأس أنها تمنت ذلك وفكرت فيه مراراً ولكنها لا تعرف مع من أو أين أو كيف. بل إنها سألتني مباشرة إن كنت أرشح لها شخصاً مضموناً لهذا الغرض.
صمتنا فترة طويلة من الوقت وأنا مترددة في إخبارها وأحاول ترتيب أفكاري فيما سأقوله لها و استجمعت شجاعتي وبدأت همسي لها بتذكيرها عن مدى صداقتنا وأسرار صبانا المشترك إلى أن أخبرتها باختصار شديد بأني على علاقة وذكرت لها بعض تفاصيل المسبح دون أن أذكر لها إسماً أو موعداً . وبينما كنت أهمس لها كانت هيام تنظر لي نظرات لوم حادة أرعبتني وقاطعت كلامي وهي تلومني بشده .... لعدم اعترافي لها قبل الآن على الرغم من صداقتنا اللصيقة وخاصة أني أعرف ظرفها القاسي منذ فتره . وبدأت في توجيه الكثير من الأسئلة وأنا أستمهلها بأنها ستعرف كل شيء في الوقت المناسب. وسألتني في تردد وهي تستعطفني إن كنت أسمح لها أن تشاركني متعتي. وما أن أجبتها بالموافقة حتى تهللت أساريرها وبدأت في ضمي وتقبيلي والإشادة و الإمتنان لي . وأنا أهون عليها وأعدها بأني سأدعوها في الوقت المناسب
مضت عدة أيام كانت هيام تكلمني هاتفيا فيها يومياً وهي إما تسألني عن الموعد المحدد أو تستوضح عن الشخص ومميزاته وأخبرتها عصر الجمعة بأن عليها أن تكون في فيلتي قبل الخامسة على أن لا تنسى إحضار مايوه السباحة معها
وبعد الرابعة بقليل كانت هيام موجودة عندي. إلا أنها هذه المرة كانت أكثر إشراقاً ومرحاً بل ويبدو أنها لم تضع الأيام الماضية هدراً حيث أحسنت استخدام كريمات البشرة و الترطيب والشد بحيث ظهرت وكأنها أصغر مني بسنوات عديدة وكأنها عروس جديدة وأكثر من ذلك همست لي بأنها قد استخدمت بعض المستحضرات لتجفيف ماء كسها وتضيقه
قبل الخامسة وبعد إلحاحها كنت وهيام داخل المسبح وهي ترتدي عدداً من الخيوط المتقاطعة تسميها مايوهاً . بل حتى مثلث السلامة تقلص وأصبح كأنه سهم صغير يشير إلى موضع كس متعطش . وبدا جسدها البض متورداً يضج بالحيوية والشهوة حتى أنني منعت نفسي مراراً من تحسس نهديها وبقية مفاتنها وأخذت أشرح لها وكأني مرشدة سياحية مواقع المسبح وأهم ما حدث فيها من معارك بيني وبين طارق وهي داهشة مأخوذة متوعدتني وواعدة نفسها بتحطيم أي رقم قياسي
وفيما نحن نتضاحك داخل المسبح دخل طارق الذي تراجع فور ما شاهد هيام معي داخل المسبح. إلا أنه عاد فور ندائي عليه متوجهاً بخطوات ثابتة نحو المولدات دون أن يلتفت إلينا داخل الماء. و نظرت إلى هيام فإذا بها قد بهرت به وبدا عليها أن قواها قد خارت تماماً لمجرد مشاهدته عابراً. فطارق كما سبق أن قلت وسيم الشكل له جسم مغر وكانت هيام لحظتها في حاجة إلى أي رجل المهم أن يكون له ذكر جاهز
خرجت من الماء وذهبت إلى طارق عند المولدات الذي فوجئ باحتضاني له وتقبيلي لشفتيه وبدأت أشرح له الموقف ورغبة صديقتي هيام في التعرف عليه ومدى صداقتنا. لم يمانع أبدا بل شكرني على منحه هذه الثقة وتشريفه بهذه المهمة إلا أنه أردف بأنه يخاف من ندمي لاحقاً فبددت مخاوفه وعدت إلى هيام سباحة وبعد دقائق أنهى طارق عمله والتفت إلينا وخلع قميصه ونزل إلى الماء إلى أن وصلنا ووقف إلى جواري وقمت بتعريفهما على بعض وأنا محتضنته. و بدأت هيام في التحدث بخجل وهي تنقل له ما سمعته مني من مديح وثناء فيما كان طارق يلتهمها بعينيه ويمتدح ما ترتدي وهو متمسك بي. ووقف ثلاثتنا داخل الماء مستندين على جدار المسبح نتحدث في أمور شتى. ودون أن تشعر هيام التي تقف جواري أنزلت سروال طارق وبدأت في مداعبة ذكره تحت الماء دون أن تلاحظ هيام شيئا مما حدث ثم نزلت تحت الماء لممارسة هوايتي المفضلة وهي مص ذكره تحت الماء ونزلت بعدي هيام لتعرف سبب نزولي المفاجئ حيث عرفت السر وصعدت فوراً وخلال صعودي لأخذ بعض الهواء وجدت طارق يمارس هوايته في إفتراس نهدي هيام التي تكاد تسقط من فرط شبقها. وما أن تنبهت لصعودي من تحت الماء حتى توسلت لي بأنها لن تستطيع الإنتظار ولو لدقيقه واحدة . وخرجنا الثلاثة من المسبح وأخذت هيام في نزع الخيوط التي ترتديها بعصبية وهجمت على ذكر طارق المتدلي تلتهمه التهاما وكأنها خائفة أن يطير منها. وجلس طارق ثم تمدد على الأرض دون أن يتمكن من أخراج ذكره من فم هيام . وبدأ ذكر طارق في القيام و الإنتصاب و التوتر وما أن أخرجته هيام من فمها ورأته على حقيقته وعينها تلتهمه حتى قالت ضاحكة إنه يقرب من ضعف حجم ذكر زوجها ولست أدري هل هي جادة أم مازحة. ودون أن تضيع وقتاً قامت من فورها وبدأت تحاول الجلوس عليه . حيث دعكته على فتحة كسها دعكتين إلى أن دخل رأسه ثم جلست عليه دفعة واحدة و هي تصدر آهة طويلة في تلذذ وبقيت فترة بدت طويلة بعض الشيء دون حراك سوى التأوه والأنين المكتوم . وكنت إلى جوارها وأنا أشاهد القشعريرة تعلو بشرتها ثم بدأت هيام تتحرك صعودا وهبوطاً فوق ذكر طارق وفجأة بدأت هيام في نيك طارق كما يقول بل في افتراسه كما شهدت بأم عيني . لقد كانت حركاتها فظيعة وكأنها تركب فرساً في سباق رهيب راهنت على فوزه بحياتها . ثم أخذت تطوح رأسها في كل اتجاه وأنا أشاهد جسدها وهو يرتعش و ينتفض وحركات صعودها وهبوطها أصبحت أسرع من اللازم وبدأت آهاتها تعلو بشكل فاضح وأنا أتوسل لها أن تخفضها قليلاً كي لا تسمعنا الخادمة على الأقل لكنها هي وحدها من لم يسمع كلامي حيث كانت في عالم آخر وبدأ طارق تحتها في الإرتعاش و الإختلاج علامة لبدأ قذفه وهي تضغط بجسمها عليه كي يشبع رحمها المتعطش لنقطة مني منذ زمن طويل وما أن تأكدت من أن طارق أنهى قذف منيه فيها حتى قامت من فوقه و ارتمت على فخذه وراحت تمص وتلعق ذاك الذكر المبلل بالمني وتبتلعه حتى أخر قطرة وجدتها عليه . وعيناي ترمقانها بذهول و تقزز. و استمرت في مص الذكر حتى انكمش تماما عندها فقط بدأ جسدها في التراخي وأسقطت رأسها على صدر طارق لتلتقط أنفاسها بينما يدها لم تترك الذكر الصريع ولازلت أرى اختلاجاتها بوضوح
مرت دقائق قبل أن تستعيد هيام وعيها وتجلس إلى جوار طارق متجهة نحوي وهي تسألني عن سبب ذهولي. فرويت لها ما شهدت منها وهي مندهشة مما أقول وزدت على ذلك بأن ذكر طارق المسكين لن ينتصب قبل أسبوع بعد هذه المجزرة وأسرعت تجيبني ضاحكة وطارق مندهش لقولها. إن لم ينتصب بعد دقائق سأقطعه بالسكين وأذهب به لبيتي
وبدأنا في إصدار التعليقات و الضحك عليها إلى أن قام طارق لدخول الحمام. عندها سألتها بهمس. كيف تجرئين على لعق المني و بلعه فإذا بها تضحك بصوت عال وأنا أشير لها بخفض صوتها . ونعتتني بالهبل وهي تصف لي لذة هذا السائل الطازج ذو الطعم المميز والنكهة القوية وبينما هي تكلمني مررت أصابعها على كسها وبللتها بالمني ورفعت يدها إلى فمها تشم رائحته بحنو ظاهر ولعقت منه بتلذذ وقربت يدها من فمي تدعوني لتجربته . لقد كانت فعلاً رائحته مميزه بل مغرية ولكن لم تعجبني فكرة لعقه بعد خروجه من كسها وفضلت على ذلك أخذه من مصدره مباشرة إلى فمي إن سنحت لي فرصه مع اعتقادي الجازم أن لذة تدفقه داخل كسي ألذ من تذوقه بفمي وما أن شاهدت طارق يخرج من الحمام حتى بدأت تستعطفني في أن ينيكها مرة أخرى وأنا أرفض تماما موضحة لها مدى شبقي و انتظاري لهذا الموعد بفارغ الصبر ثم إنها قد أخذت جزأ مهما من نصيبي وعليها الإكتفاء به وجلس طارق بيننا وتمايلت عليه هيام وأنا أدفعها عنه بمنتهى الجدية وطارق يضحك منا وقامت هيام إلى الحمام وهي تتراقص وتردد أغنية مشهورة وتغيب عدة دقائق لتخرج تجدني فوق طارق أمص له ذكره بهدوء شديد بينما هو بلحس كسي المتمركز فوق وجهه تماماً . وحالما رأتنا على هذا الوضع بدأت في الضحك و التعليق علينا بينما نحن في شغل شاغل عنها إلى أن وصلتنا وجلست بالقرب منا وأخذت في تتحسس جسدي وأردافي بل وتقبيل جسدي ولحسه أيضاً مما سارع في تهييجي إضافة إلى ما يفعله طارق في كسي و بظري من لحس ومص
وما أن انتصب ذكر طارق واشتد حتى قمت وبدأت في الجلوس عليه. وطبعاً بأسلوبي الخاص المتسم بالهدوء و البطء. وبدأت أنيك طارق وهيام تنظر لي بحسد بالغ دون أن أعيرها اهتماما. و فجأة اقتربت مني وأخذت تفرك نهدي وتمص حلمتي ويدي تبعدها حيناً وتقربها حيناً آخر. وبدأت حركاتي تتفاوت بين السرعة حيناً والبطء أحياناً . وطارق يتجاوب تحتي إلى أن تمسك بي وقام ووضع ظهري على الأرض وأنا متمسكة به كي لا يخرج ذكره مني وبدأ هو ينيكني بالعنف المعهود منه بينما هيام تمص حلمة صدري بقوه وتدعك بظري و أشفاري متجاوبة مع دفعات طارق لي . وبدأ هياجي في التنامي و آهاتي في التعالي و رعشاتي في التتابع المستمر من جراء ما يفعله بي طارق و هيام في نفس الوقت وصرت أطلب منهما التوقف دون جدوى إلى أن بدأت أصرخ وأتلوى وبدأ طارق في الإرتعاش والتشنج وقذف سائله الدافئ واللذيذ في رحمي المستمر في الإختلاج وهو يدخل ذكره أقصاه في كسي
وما أن أخرج طارق ذكره المنكمش حتى اختطفته يد هيام إلى فمها مباشرة وراحت تمص ما عليه وما قد يكون داخله من قطرات المني الثمين على حد قولها وأنا لا أقوى على مشاهدتها سوى بنصف عيني من شدة التعب
قمت بعد لحظات إلى الحمام وعدت بعدها ووجدت أن هيام لازالت تمص ذكر طارق بعنف وهو يغمز لي بعينه ويشير أن لا فائدة من عملها حيث لن يقوم ذكره قبل الغد
و مرت عدة دقائق قبل أن تكتشف هيام بنفسها هذه الحقيقة القاسية جداً عليها وأخذت تندب حظها وتعلق على الذكر المنهك تعليقات كنا نضحك عليها ثلاثتنا
وما أن قام طارق إلى الحمام حتى بدأت هيام تشكرني وتمتن لي وتساءلت عن الموعد القادم تذكرت فوراً كلمات طارق لي بأني قد أندم على تعريف هيام عليه عندها طفح كيلي وبدأت أخرج عن طوري وأنا أدافع عن حصتي التي تتبدد أمام عيني وهي تضحك مني وتسألني ما العمل . واقترحت هيام أن يستدعي طارق معه شخصاً آخر ليقوم بمساعدته إلا أن رفضي كان حاسماً وأمام حيرتنا اقترحت أن يحضر طارق مرتين في الأسبوع. فوافقتها على أن لا تمس نصيبي
و خرج طارق من الحمام وعرضنا عليه الحضور في يوم أخر بحيث يحضر يومين في الأسبوع. فوافق مبدئياً ثم حدد يوم الأربعاء وهو فرصته الوحيدة للحضور في مثل هذا الوقت و لم تصدق هيام أذنيها حيث كادت أن تطير فرحاً لموافقة طارق على الحضور وقامت من فورها بضمه و تقبيله بشكل عنيف
خرج طارق في موعد المعتاد مودعاً من كلينا وداعاً حاراً على أمل أن يلقانا يوم الأربعاء وهيام تؤكد لي بأنها لن تسمح لي أن ألمسه كل أربعاء وضحكاتنا تتعالى من كلماتها
بعد خروج طارق عدت أنا وهيام إلى مكان المعركة نبحث عن القطع المبعثرة التي كنا نرتديها وجلسنا نتذكر ما حدث و نتخيل ما سيحدث بعد ذلك وهي تكرر عظيم امتنانها لإنقاذي حياتها على حد قولها وما أن حلت الساعة الثامنة حتى غادرت هيام منزلنا وهي تحسب الدقائق انتظارا ليوم الأربعاء القادم
وجاء الأربعاء أسرع مما توقعنا وجاء معه طارق وقد سبقته بوقت طويل هيام التي وفت بوعدها حيث لم تسمح لطارق أن ينيكني مطلقاً بالرغم من توسلي لها … وإن تركتني أداعب ذكره أو هو يداعب كسي بين فترة و أخرى و في كل سبت كان طارق يحضر أيضاً حيث يقوم بأداء واجبه تجاهي فقط وكنت أسمح لهيام بممارسة عادتها المحببة وهي التلذذ بلعق المني الطازج من على ذكر طارق بعد أن يخرجه من كسي
وكان الحظ يبتسم لي أحياناً عندما تتغيب هيام لأعذار قاهره حيث أستمتع بطارق وحدي وكانت دائمة الشجار معي على هذا الموضوع حيث كانت تطالب بنصيبها لتأخذه في يومي وأنا أصر على الرفض وكأننا عدنا كما كنا طفلتين صغيرتين تتنازعان
Unchained
11-26-2017, 03:35 PM
القصة الثالثة : المغتصبون المجهولون
قصتي قد تبدو غريبة بعض الشيء. فهي مملوءة بالمواقف المرعبة و الغريبة و إن لم تخل من المتعة غير المتوقعة …. رغماً عني.. . اسمي رجاء . متزوجة منذ سنة ونصف . لم أبلغ السادسة و العشرين من عمري بعد , تزوجت بالمهندس شاكر بعد قصة حب طويلة وعاصفة . يعمل زوجي في إحدى الشركات الصناعية الهامة . لكن عمله مسائي. و سيبقى لفترة قد تطول كذلك. حيث المردود المادي المغري و المستقبل الواعد. و أنا أعمل أيضا في وظيفة إدارية و لكن طبعاً نهاراً. وكأي زوجين شابين عاشقين لبعضهما قررنا الكفاح سوياً لبناء مستقبلنا مضحيين بأشياء جداً كثيرة في سبيل ذلك. و لكن كل جهد و مشقة يهون في سبيل بناء حياة رغيدة لنا و لأولادنا في الغد المشرق و المليء بالأمل. نقطن شقة في إحدى العمارات الصغيرة . في كل يوم ينتهي عمل زوجي في السادسة صباحاً ليصل المنزل قبل السابعة بقليل في حين أغادر المنزل أنا في السابعة لعملي. و كان زوجي أحيانا يصل منزلنا قبل موعده المعتاد إلا أنه أيضاً كثيراً ما يصل بعد خروجي لعملي. و أعود من عملي منهكة قبل الثالثة بقليل لتسخين طعام الغداء المعد من الليلة السابقة ثم أوقظ زوجي لنتناوله معا و بعدها أخلد للنوم حتى السادسة و يخرج زوجي بعد السابعة بقليل لشراء المستلزمات المنزلية و الغذائية ليحضرها قبل التاسعة مساء لينطلق بعدها لعمله. إنها لحياة صعبة … خاصة لمن هم متزوجون حديثاً و عاشقين لبعضهما مثلنا. و يزيد الأمر سوء أن إجازاتي الأسبوعية لا تتوافق مع إجازات زوجي البتة . و لكن كل عدة أسابيع نتمكن أحيانا من ترتيب إجازة مشتركة لنا نعوض فيها شوق أسابيع ماضية. أنا مكتفية و مستمتعة تماماً بزوجي وهو يجدني مثيرة و ممتعة أكثر مما تمنى في أحلامه على حد قوله. جمالي مثير كما أعرف قبل أن أتزوج. و لكني قصيرة القامة و هو ما أراه عيباً في تكويني بينما يراه الجميع ميزة تزيد في جمالي و يكمل نحول جسدي الباقي فيضفي على مظهري طابعاً بريئا و كأني لازلت مراهقة. و هو ما كان يستفزني . أما من الناحية الجنسية فإن شهوتي سريعة الإشتعال بشكل غير عادي إذ تكفي لمسة على عنقي أو صدري حتى يبتل كلسوني من شده الشهوة و ما أن تزيد إثارتي حتى أكون غير مسؤولة عن تصرفاتي كما يقول زوجي الذي كان يستمتع بحمم مشاعري المتفجرة دون وعي مني . و أعتقد جازمة أن مظهري الضئيل حجماً و المراهق شكلاً كان سببا في حدوث ما يحدث لي فقد تم في خلال الخمسة أشهر الماضية فقط اغتصابي عدة مرات دون أدنى توقع أو استدراج مني والمصيبة أنني لا أعرف من اغتصبني. كان موعدي مع الرعب الأول بعد زواجي بسبعة أشهر. حيث توجهت للنوم في غرفتي الهادئة كالمعتاد بعد الواحدة صباحاً بقليل. و كأي فتاة تنام وحدها و كأي زوجة في غرفة نومها كنت مرتدية قميص نوم قصير مفتوح الصدر مما غلا ثمنه وخف وزنه ورحت في نوم عميق دون غطاء مستمتعة بالنسمات الباردة. وكأني شعرت بشيء يدغدغ عنقي. و مددت يدي لاشعوريا لأزيحه عني و إذا هي سكين طويلة يلمع بريق نصلها في عيني وسط ظلام الغرفة الذي يحاول أن يبدده ضوء مصباح صغير . ظننت أنني أحلم فإذا بيد تعدلني بقوه على السرير وتضغط على عنقي بالسكين. انتبهت مذعورة وأنا أكرر قولي . مَـنْ ؟ مَـنْ ؟. لأجد من يجلس جواري على حافة السرير ولازالت السكين على عنقي وهو يقول: زيارة غير متوقعه من لص صغير. أنهضي فوراً . أين تخبئون نقودكم ؟ أين مجوهراتك ؟ وأجلسني بعنف ثم أوقفني ولازالت سكينه على عنقي وهو يردد أسئلته . و يقول لقد فتشت البيت و لم أعرف أين تخبئون ما لديكم . و أمسكني من الخلف وجسمه ملتصق بظهري و يده تقبض على صدري و نهدي بعنف و أنفاسه اللاهبة تحرق عنقي و خدي و أذني و مشى بي ناحية دولاب الملابس الذي وجدته مفتوحاً دونما بعثره وهو يطلب منى إخراج مجوهراتي أو أموالي أفتدي بها حياتي . كنت أقسم له وأسناني تصطك من الرعب بأنه لا يوجد في المنزل أية أموال تزيد عن مصرفات باقي الأسبوع و أن أموالنا موجودة في المصرف . و أخرجت له صندوق الحلي الصغير و أخذ يقلب ما فيه بسكينه بينما يده الأخرى لازالت قابضة على صدري ونهدي بقوة. و كان كل ما في صندوق الحلي عبارة عن قطع من الإكسسوار وبعض السلاسل الذهبية النحيلة التي لا تقنع أحدا حتى بالتقاطها من الأرض. و يبدو أنه شاهد شيئا ما يلمع داخل الصندوق فترك صدري و استدار خطوة ناحية المصباح الصغير ليدقق النظر فيما وجد. و التفت ناحيتي بعدما تأكد من أنه مجرد إكسسوار فلمحني و أنا أحاول أن أخطو خطوة مبتعدة عنه. فما كان منه إلا أن رمى الصندوق على الأرض و جذبني من قميصي بعنف. ليخرج القميص في يده و فوجئنا نحن الإثنان بأني أقف أمامه عارية تماماً إلا من كلسون أبيض صغير و نهداي النافران يتوهجان أمام عينيه . مرت ثانية واحدة فقط و كأنها دهر و أنا واقفة أمامه عارية مرعوبة و مذهولة إلا أنه هجم ناحيتي وعاود إمساكي من خلفي مرة أخرى و أخذ يضغط و يتلمس نهدي و حلمتيهما الصغيرتين و سكينه على عنقي. عندها تأكدت من أنه قرر سرقة شيء آخر. بدأ اللص الظريف يتحسس نهدي و يداعبهما بنعومة و يتشمم عنقي و يمتدح عطري و هو ملتصق بظهري و أفخاذي العارية و راح يلحس بلسانه عنقي و أذني و أنا أرتعش بين يديه لألف سبب و سبب، و ذهبت محاولاتي في انتزاع يده من على صدري أدراج الرياح كما ذهبت توسلاتي و رجاءاتي المتكررة . و زاد تهيجه خلفي و تسارعت أنفاسه تلسعني و بدأ يمتص عنقي دون أن يترك نهدي و أنا أحاول إبعاد يده عنه و بدأ جسدي يقشعر و تزايدت ضربات قلبي و تلاحقت أنفاسي و بدأت أسمع آهاتي و تمكنت أخيراً من انتزاع يده من على نهدي …. لأضعها … على نهدي الآخر. كل ذلك و لازالت سكينه الحادة على عنقي و هو يحتك بقوة بظهري و أنا أطوح رأسي ذات اليمين و ذات الشمال . و بدأت شهوتي اللعينة في التفجر و أنا أنقل يده من نهد لآخر و بحركة خاطفه أدارني و رفعني من على الأرض حتى أصبح صدري أمام عينيه مباشرة و بدأ يلتهم نهدي بشغف و يمتص حلمتيهما و أنا محتضنة رأسه بساعدي و ساقاي تتطوحان في الهواء . و رجوته مرارا أن يذهب بي إلى السرير. و ما أن وضعني عليه حتى نزعت كلسوني الصغير بعنف و صرت أتحسس كسي الرطب و بظري المتهيج و أنا أشير له بأن يقترب مني . و اقترب مني قليلا و كأنه غير واثق مما هو مقدم عليه و أنا في قمة هياجي أتلوى على السرير و أمسك بساقي و أخذ يلحسهما نزولاً إلى فخذي وعانتي و ما إن وصل إلى كسي حتى تأكد تماما من تهيجي حيث كان البلل غزيراً . انتصب اللص الظريف واقفا و وضع سكينه و بدأ يخلع ملابسه و أنا أحاول جاهدة في ظلام الغرفة التعرف على ملامح وجهه أو حتى شكل قضيبه . انتهى اللص الظريف من خلع ملابسه و استلقى على صدري وبين ساقي المرحبتين به و يداي تحتضنان رأسه و شعرت بقضيبه منتصبا فوق كسي وعانتي . و أخذ يمتص شفتي و عنقي و حلمتي و بقية جسدي يتلوى بصعوبة تحت جسمه الثقيل. و إزاء اشتعال شهوتي و رغبتي أمسكت بقضيبه أحاول إدخاله في كسي، عندها قام من على صدري و أمسك ساقي و أنزلهما حتى سد بهما وجهي و قام على ركبتيه و حاول أن يحك قضيبه على كسي إلا أنه سريعا ما بدأ يدخله بهدوء حتى نهايته و أنا أهتز بشده تحته و أجذب ساقي نحوي أكثر . و بدأ من لا أعرف اسمه ينيكني بهدوء و أنا تحته أتحرك و أهتز بشدة أطلب زيادة و سرعة حركته فوقي . و ترك ساقي تحتضنان ظهره و أخذ ينيكني بسرعة أكبر و أشد إلا أن تجاوبي معه كان أكبر وأشد . و تكررت رعشتي الكبرى عدة مرات . فقد كنت أحتضنه بكل قوتي بيدي و ساقي و بقية جسدي يرتفع معه. و فجأة استطعت أن أنسل من تحته بسرعة و يدي تبحث عن مناديل قريبة أجفف بها رطوبة كسي و مياهه الغزيرة و مسحت أيضا ما لحق قضيبه منها لكني هذه المرة أمسكت باللص الظريف بكلتا يدي و ألقيته على السرير و قبضت على قضيبه و جلست عليه بسرعة حتى نهايته و أنا هذه المرة أتلذذ بدخوله و الرعشة تعتري جسدي . و مضت لحظات قبل أن يعتريني جنون الشهوة فأخذت أتحرك فوقه بسرعة و عنف و يداي تضغطان على صدره أحاول منعه مطلقا من التحرك تحتي و لم يتسن له سوى القبض على نهدي و حلمتيهما . و كان الجنون و العنف هما سمة حركتي و كأني في رعشة طويلة مستمرة و قاتلة للذتها. و في إحدى رعشاتي المتتالية بدأ هو يتشنج و ينتفض تحتي و أخذ جسدي يرتعش بعنف أكبر عندما شعرت بدفقات منيه تقذف في رحمي، و ما أن انتهى قذفه حتى نزلت عليه و نهداي يتحطمان على صدره و هو يحتضنني بقوة . لحظات مرت و أنا على صدره أتلذذ باعتصار قضيبه بكسي و هو يضحك ضحكات مكتومة أسمعها في صدره بوضوح . نزلت بعد أن هدأ جسدي إلى جواره على السرير و يدي تبحث عن منديل أسد به ما قد يتسرب من كسي . و ما إن قمت إلى الحمام حتى قام من فوره إلى سكينه و هو يسألني إلى أين. فقلت له و أنا أحاول أن أدقق في ملامح وجهه: هل هناك حاجه إلى السكين بعد كل ما حدث..! ؟ أنا ذاهبة إلى الحمام . و سرت و سار خلفي بعدما رمى سكينه فوق ملابسه وأشعلت ضوء الحمام وبدأت أغسل كسي و أنظفه وأختلس النظر له و هو يغسل قضيبه و استدار لي بعدما انتهى و كل منا يتأمل الآخر. و شاهدت أمامي شابا فارع الطول على الأقل بالنسبة لطولي أسمر اللون له شارب كثيف و ما يميزه فقط هو ابتسامته الجميلة. خرجت من الحمام إلى غرفة النوم بينما سار هو إلى المطبخ دون أن يتكلم. وأشعلت ضوء الغرفة لأجد أن جميع أدراجها مفتوحة و أخذت أتفقد أدراجي و دولابي و أجمع ما على الأرض من إكسسواراتي. و فيما أنا ألتقط بعض القطع من الأرض شعرت بقدمه خلفي فاستدرت إليه لأجده يقف خلفي يقضم تفاحة و قضيبه المتدلي يهتز أمام عيني و راح يسألني عن زوجي وعمله ومتى يعود وأنا أجيبه دون تحفظ و دون أن أتوقف عن جمع القطع من الأرض. و يبدو أن منظري و أنا أجمع القطع من الأرض عارية قد أثاره و هيجه و لم أشعر بنفسي إلا محمولة بين يديه إلى السرير مرة أخرى حيث كررنا ما فعلناه قبل ذلك و حاولت دون جدوى أن أكون متعقلة في مشاعري و حركاتي و لكن لم يكن غير نفس الإندفاع و الجنون المعروفة به. وأثناء خروجي إلى الحمام طلب منى أن أصنع له بعض الشاي. وخرجت من الغرفة إلى الحمام ثم إلى المطبخ و أنا أرتب أفكاري للحوار معه و التعرف عليه . و أحضرت الشاي إلى الغرفة لأصدم بعدم وجوده في الغرفة. حيث خرج اللص الظريف دون أن أشعر من حيث دخل و لا أدري من أين و حتى قبل أن أعرف مجرد اسمه. ارتديت سروالي الصغير و قميص نومي و أخذت أبحث عنه في المنزل دون جدوى و تفقدت الأبواب و النوافذ علني أعرف من أين دخل أو خرج و أيضا دون جدوى. و عدت لتفقد المنزل و دواليبي و أدراجي و أهم مقتنياتي دون أن ألاحظ اختفاء شيء. نظفت غرفتي و حمامي و غيرت أغطية السرير و حاولت جاهدة النوم دون جدوى حتى الصباح فخرجت لعملي أبكر من المعتاد و قبل أن يحضر زوجي. و طبعاً لم يدر في ذهني مطلقاً أني من الممكن أن أخبر أي مخلوق بأن لصاً قد زار منزلنا و لم يسرق سوى …. تفاحة ….
مرت بعد ذلك عدة أيام و ليال كنت أتوقع وأتمنى فيها زيارة ذلك اللص الظريف دون فائدة, و كل يوم تزيد ذكرى زيارته تعاطفي مع هؤلاء المساكين … اللصوص الظرفاء. مضت عدة أسابيع بعد ذلك وأثناء أحد مواسم التخفيضات نزلت إلى السوق مبكرة للتبضع و في ذهني أشياء كثيرة من ملابس و عطور و مستلزمات لي و لزوجي و لمنزلنا الصغير. و أمضيت وقتاً طويلاً و أنا أتبضع في أحد الأسواق الكبرى. و لم أنته لكني شعرت بالتعب حيث وصلت الساعة إلى ما بعد التاسعة. و بدأت في جمع مشترياتي من المحلات حيث كنت أتركها لدى البائعين لحين انتهائي من التبضع حتى لا تعيق حركتي و تجهدني أكثر أثناء مروري و شرائي و أوقفت إحدى سيارات الأجرة و قام سائقها بتحميل مشترياتي الكثيرة إلى سيارته و انطلق بي إلى منزلي بعدما طلبت من الإسراع حتى ألحق بزوجي قبل أن يخرج لعمله. و وصلنا إلى العمارة التي أقطنها فناولت السائق أجرته و بعض الزيادة عليها و طلبت منه أن يساعدني في توصيل مشترياتي إلى شقتي في الدور الثاني و لم يمانع أو يتأفف أبداً بل رحب بذلك و صعد خلفي و هو يحمل ما يملأ يديه إلى باب الشقة حيث دخلت و دخل خلفي ليضع أكوام المشتريات على أرض الصالة و نزل ليحضر الباقي مرتين بعد ذلك فيما بدأت أنا أتخفف من بعض ملابسي الخارجية, و عندما انتهى من إحضار جميع المشتريات طلب مني التأكد منها فكررت له شكري و تفقدتها على عجل بعيني وهو يطلب مني كوب ماء . فتركته على باب الشقة و ذهبت إلى المطبخ لأحضر له الماء الذي طلبه و عدت بعد حوالي الدقيقة لأجد أن باب الشقة مغلق و السائق غير موجود ففتحت الباب لأتأكد من ذهابه و لما لم أجده خارجاً أغلقت بابي ثم تفقدت مشترياتي مرة أخرى بحرص لخوفي من أن يكون قد سرق شيئا منها قبل خروجه المفاجئ. و لما لم أفتقد شيئا و نظراً لشعوري بالتعب و الضجر من حرارة الجو فقد توجهت من فوري إلى الحمام لأستحم , و خلعت ملابسي و دخلت حوض الإستحمام و أغلقت ستارته و بدأت أستمتع بالماء المنهمر على جسدي . و فيما كنت أستحم قرب الماء المنهمر و الصابون يغطي جسدي و وجهي دخل دون أن أنتبه السائق عاريا إلى جواري تحت الماء و أدارني نحوه بسرعة و أطبق بيده على عنقي بقوة و يده الأخرى ممسكة بيدي اليمنى بنفس القوة. لقد كانت قبضته على عنقي و يدي مؤلمة و قوية لدرجة أنها منعتني من الإنزلاق في حوض الإستحمام و كان الشرر يتطاير من عينيه على الرغم من الماء المنهمر على رأسه و قال لي بنبرة عميقة. أنا أيضا أرغب في الإستحمام. فلم لا نستحم سوياً. عقدت المفاجأة لساني من شدة الرعب كما أن ضغطه الشديد على عنقي حال دون تنفسي فضلاً عن كلامي و لم يكن أمامي سوى أن أشير برأسي أني موافقة. و أخذت يمناه تحرر عنقي تدريجيا بينما يمناي تكاد تتحطم من قبضة يسراه و تناول قطعة الصابون و وضعها في يدي و أمسك بها و وضعها على صدره و قال: هيا أرني الآن كيف تحممينني. أخذت أمر على صدره العريض بالصابون و هو ما يزال قابضا على يدي و جذبني قربه تحت الماء و أخذ بيده الأخرى يتحسس صدري و نهدي و يزيح الصابون عنهما . ثم أخذ قطعة الصابون مني و احتضنني بقوة و بدأ يمتص شفتي و هو يدعك الصابون على ظهري و عنقي و مؤخرتي و أنا متمسكة به خشية سقوطي في حوض الإستحمام و شعر صدره الكثيف يدغدغ نهدي وحلماتي. و أخذت قبلاته على شفتي وعنقي توقظ مشاعري و تثير شهوتي. كل ذلك و هو محتضنني يدعك ظهري و مؤخرتي ثم ترك شفتي و بدأ يدعك عنقي و إبطي و صدري و نهدي و ما بينهما بالصابون ثم نزل على بطني وعانتي و فخذي دعكاً و هو ممسك بيميني و أدخل يده و الصابونة فيها بين فخذي و راح يدعك ما بينهما و لم يأبه لانزلاق قطعة الصابون من يده فأخذ يدعك كسي بقوة و أصابعه تتخلل ثنايا كسي و أشفاري إلى أن عثر على بظري فبدأ يضغط عليه و يدغدغه و عيناه لم تفارقا عيني. و ما أن تفجرت شهوتي حتى باعدت بين فخذي و ساقي قليلاً لأفسح المجال لمداعبة أنامله و يبدو أنه لمح شيئا في عيني عندها ضمني مرة أخرى و أخذ يمتص شفتي و لساني و بدأت أتجاوب معه و أمتص شفتيه و أداعب لسانه و كلانا يحتضن الآخر دون أن تخرج يده من بين فخذي. ثم تركني و تناول قطعة الصابون و ضعها في يدي و هو يقول دورك الآن. فتناولتها منه و بدأت أدعك بقوة بها صدره و عنقه و ساعديه و بطنه فوضع قدمه على حافة حوض الإستحمام و هو ينظر لي و كأنه يدعوني لدعكها. و أخذت أدعك له ساقه و فخذه ثم أعود من جديد لساقه ففخذه عندها تناول يدي و وضعها على قضيبه النائم. عندها أمسكت بقضيبه و أخذت أفركه بيدي و أجذبه و أقبض عليه مراراً و جلست جوار قدمه على حافة حوض الإستحمام و أصبح همي الوحيد الآن أن أرى هذا القضيب المتدلي في يدي منتصباً بأسرع ما يمكن. و أخذت أتجاذب قضيبه و هو أمام وجهي بسرعة و قوة و أمرره بين نهدي و على صدري المتخم برغوة الصابون و أخذ القضيب ينتفخ شيئا فشيئا و شهوتي تشتعل مع توتره في يدي و انزلاقه الناعم في يدي و على صدري ثم أوقفني إلى جواره و أخذنا نتبادل القبلات اللاهبة و نحن متعانقان تحت الماء المنهمر بينما لازال قضيبه في يدي أدعك به كسي محاولة إدخاله. و أخذ يمتص عنقي و نهدي و حلماتي بينما قدمي على حافة حوض الإستحمام و يدي تعتنقه و يدي الأخرى قابضة على قضيبه محاولة إدخاله. و كدت أنزلق في الحوض أكثر من مره لشدة تهيجي و عدم توازني لولا احتضانه لي و تمسكي بقضيبه و كأنه حبل نجاتي. و أخيراً أجلسني السائق النظيف في حوض الإستحمام دون أن تترك شفتيه شفتي ودون أن تترك يدي قضيبه. و ما أن جلست في الحوض حتى ألقى ظهري على أرضه بهدوء و رفع ساقي و وضع ركبتيه و فخذيه تحت مؤخرتي و هو ممسك بقضيبه يمرره بين أشفاري و ثنايا كسي و يحك به بظري بينما الماء ينهمر علينا. و بدأ السائق النظيف يدخل قضيبه ذا الشعر الكثيف, في كسي الناعم الضعيف, و ينيكني بأسلوب لطيف, و أنا أرجوه أن يغير أسلوبه السخيف, و ينيكني كما أحب، بشكل عنيف. و أخيراً تجاوب معي و بدأ ينيكني بالعنف الذي أحبه و ما هي إلا لحظات حتى بدأ جسده يختلج و يرتعش و أخرج قضيبه من كسي بسرعة و بدأ يقذف منيه قذفات متتالية و قويه و أنا كسيرة الخاطر أغطي وجهي بيدي كي لا يصيبني شيئ مما يقذف. و لاحظ السائق الظريف غضبي من إنزاله المبكر جداً فأخذ يعتذر لي بأنه لم يعاشر أنثى منذ عدة أشهر. و قام من تحت الماء و قمت معه أغسل له قضيبه وأحاول إيقاظه مرة أخرى. و خرجت من الحوض و أنا أجره خلفي حيث جففت جسدينا و مشيت معه إلى غرفة نومي و هو يحتضنني و ما أن دخلنا الغرفة و أنا ممسكة بقضيبه الذي قد أتم انتصابه و توالى اهتزازه حتى حملني و وضعني على السرير و رفعت له ساقي و باعدت بين فخذي و أنا أتناول قضيبه متمنية ألا يخيب رجائي هذه المرة. وبدأ ينيكني كما أتمنى فعلاً فقد كان يسرع وقتما أشاء و يبطئ متى ما أردت و يتركه داخل كسي كلما طلبت لألتقط أنفاسي من جراء الإنتفاضات المتتابعة و الرعشات القاتلة. و لما شاهدني منهكة أدارني على جنبي و هو مستند على ركبتيه خلفي و دون أن يخرج قضيبه مني أخذ ينيكني بمنتهى العنف و أنا لا أجاوبه سوى بالنفضات والرعشات حتى تعبت إلى أن جاءت اختلاجته و رعشته اللذيذة و القاتلة حيث كان يدفع قضيبه داخلي بمنتهى العنف و القوة و كأنه يضرب به قلبي و كان دفق منيه داخلي يزيد من إرتعاشي الخافت. و ترك قضيبه داخلي فترة طويلة و أنا أشعر به ينكمش شيئاً فشيئاً حتى انزلق خارجي. عندها قام إلى الحمام بينما بقيت أنا على السرير كما تركني دون حراك. لا أعلم كم بقيت على السرير وحدي حتى أفقت مجهدة أبحث عن مناديل أسد بها نفسي و قمت متثاقلة إلى الحمام أخرج ما صب داخلي و أنظف جسدي و أبرد ما سخن مني. و فجأة تذكرت من ناكني قبل لحظات فقمت من الحمام و لازلت عارية مهرولة أبحث عنه في الشقة دونما فائدة و أسرعت إلى النافذة لأرى سيارته فإذا بها قد أخذت في التحرك و هو داخلها و قلبي معها. و عدت مرة أخرى إلى الحمام أتمم تنظيف نفسي و أنا أضحك بصوت عالٍ على حظي العاثر. فمرة ينيكني لص ظريف و يخرج دون علمي حتى قبل أن عرف اسمه و مرة ينيكني فيها سائق نظيف و أيضا يخرج دون علمي و قبل أن أعرف شيئا عنه. لقد أمتعني فعلاً هذا السائق النظيف إلى أبعد مدى و إلى درجة أني كنت أختلق الأعذار لنزول السوق و ليس في ذهني سوى العثور عليه مرة أخرى. و في إحدى المرات وقفت أكثر من أربعة ساعات متواصلة في نفس المكان لعله يمر مرة أخرى دونما فائدة. إني أفهم لماذا اغتصبني اللص الظريف أو السائق النظيف. و لكن ما لا أفهمه هو هروبهما المفاجئ حتى دون أن أعرف عنهما شيئا على الرغم من استمتاعهما الغير محدود بتفجر شهوتي و انقباضات كسي التي لن ينساها أي منهما بسهولة. مرت عدة ليال عصيبة كلما أويت إلى فراشي يتراءى لي اللص الهارب و كلما دخلت لأستحم أتخيل ما حدث في الحوض من السائق المفقود دون أن أعرف كيف يمكنني العثور على أي منهما أو حتى لماذا لم أرهما بعد ذلك. و هل سوف أراهما بعد ذلك أم أن حظي السيئ سوف يوقعني تحت مغتصب مجهول آخر. و ظلت أسئلتي الملحة دون جواب شاف لعدة أسابيع أخرى كنت انزل خلالها إلى نفس السوق عدة مرات في الأسبوع علني أجد سائقي الهارب و ذات يوم توهجت رغبتي في العثور عليه فنزلت للبحث عنه في نفس المكان حتى تعبت من طول الوقوف و الإنتظار فعللت نفسي بدخول بعض محلات الملابس الفخمة الموجودة على واجهة السوق لعلني أجد شيئا قد أشتريه قبل رجوعي للمنزل. و دخلت متجراً كبيراً و فخماً و كان كمعظم متاجر و معارض السوق خاليا من المشترين حيث كنا فصل صيف و معظم الناس يقضون إجازاتهم في المنتجعات. و تجولت داخل المتجر حتى شد انتباهي فستان رائع للسهرة أعجبني تطريزه و تفصيله و لون نسيجه الناعم . و ناديت البائع و سألته عن ثمنه. فكان ثمنه مناسبا جداً لكن البائع حذرني من أن الفستان سيكون واسعاً على جسمي الصغير. و طلب مني البحث عن شيء آخر .و تجول معي يقلب المعروضات و بالرغم من تنوع المعروضات و روعتها و لطف البائع و ذوقه إلا أني تمسكت برغبتي في الفستان الأول . و أخيرا أخبرني أنه يمكن تعديل الفستان المطلوب في نفس المتجر بأجر مناسب على أن أستلمه بعد أسبوع, فوافقت فوراً, و طلب مني الصعود إلى الدور العلوي من المتجر حيث غرفة القياس لتجربة الفستان و تسجيل التعديلات المطلوبة و مناداته إن انتهيت من ارتدائه حيث لا يوجد أحد يعاونه الآن في المتجر الكبير. و صعدت وحدي إلى الدور العلوي حيث الأرفف الملأى بالملابس الجاهزة و بعض مكائن الخياطة و غرفه واسعة للقياس تغطيها ستارة ثقيلة و إلى جوارها حمام صغير. و دخلت غرفة القياس التي تغطي جدرانها المرايا و أحكمت إغلاق ستارتها و أخذت أنظر للفستان من جميع الزوايا و أنا معجبة به. و فجأة خطر لي أن أتأكد من أن البائع لا يتلصص من خلف الستارة ففتحتها بسرعة و اطمأنيت أنه لم يصعد بعد. عندها أغلقت الستارة مرة أخرى و أخذت أخلع ملابسي بسرعة و ارتديت الفستان الجديد الذي كان كما قال البائع واسعاً و طويلاً بعض الشيء على جسمي. و أخذت أدور حول نفسي و أنظر للمرأة لأرى كيف سيتم تعديله. و خرجت من غرفة القياس و ناديت البائع الذي صعد من فوره و أخذ يثني على ذوقي و حسن اختياري و تناسق جسدي و أخذ يخط على ما يجب ثنيه و يضع بعض الدبابيس هنا و هناك و هو يديرني في كل اتجاه أمام المرايا حتى انتهى من عمله و طلب مني دخول غرفة القياس مرة أخرى لخلعه. و دخلت مرة أخرى إلى غرفة القياس لخلع الفستان المملوء بالدبابيس و التي صرخت مراراً من وخزها المؤلم كلما حاولت خلعه و أخيراً خرجت من غرفة القياس و ناديت على البائع ليساعدني فاستمهلني للحظات ثم صعد و أدخلني غرفة القياس و أخرج بعض الدبابيس ثم أغلق الستارة و بدأت في خلع الفستان ببطء حتى انسلخ مني وبقيت بالستيانة والكلسون الداخلي الصغير و أخذت أتفقد جسدي من وخزات الدبابيس و أنا أتأوه كلما وضعت إصبعي على وخزة منها و استدرت لألتقط ملابسي لأجد أن البائع يقف خلفي تماما و هو يتأملني و أنا شبه عارية و ما إن نظرت إليه مندهشة حتى قال لي دون أن يخرج. لقد سمعت تأوهاتك و ظننت أنك لم تخلعي الفستان بعد. واأقترب مني و مد يده نحو جسدي يتفقد الوخزات و ما إن حاولت إبعاد يده حتى أمسكني بعنف و جذبني نحوه و ضمني و أخذ يمتص شفتي بقوى و أنا أحاول إفلات نفسي منه بعصبية حتى تمكنت أخيراً من إبعادها عن فمه بينما لازال محتضنني بنفس القوة. و قلت صارخة: إن لم تتركني الآن سوف أصرخ بقوة. فأجابني بهدوء: لن يسمعك أحد. فقد أغلقت المتجر. و عاد يمتص شفتي بنفس العنف. و فيما كنت بين يديه لا حول و لا قوة لي تذكرت مسلسل حظي و اغتصاباتي المتكررة و تذكرت أني خرجت من منزلي أساساً للبحث عن سائق هارب. و من جهة أخرى لا يشكو هذا البائع من عيب فهو شاب أنيق الهندام جميل الشكل و يعرف ما يريد كما أن المتجر كما قال مغلق. إذاً لا توجد مشكلة. مرت ثوان و هو يمتصني بين يديه و أنا كلوح من الثلج لا حراك بي سوى ما أستعرضه في ذهني حتى قررت أن أتجاوب معه. و بدأت أحتضنه و أتحسسه و أتجاوب مع قبلاته و يدي تحاول القبض على قضيبه من بين ملابسه. و تركني و كأنه غير مصدق لسرعة تجاوبي معه فسألته: هل أنت متأكد أن المتجر مغلق. ولن يدخله أحد .. فأجابني و هو يسرع في خلع ملابسه بأنه متأكد تماما من ذلك. و ما أن انتهى من خلع جميع ما يرتدي حتى احتضنني مرة أخري و نحن نتبادل القبلات و يداه خلف ظهري تفك ستيانتي بينما يدي قابضة على قضيبه المتدلي بين فخذي. و ما أن بدأت شهوتي في الخروج من قمقمها حتى بدأت في إنزال كلسوني الصغير دون أن يترك فمه شفتي. و أخذت في فرك قضيبه على كسي و عانتي عندها حملني بين يديه و وضع ظهري على الأرض و باعد بين فخذي و أخذ يقبل عانتي و فخذي و كسي ثم بدأ و على غير توقع مني في لحس كسي بإصرار عجيب و أنا أحاول منعه بكل قوتي حيث أن ذلك كفيل بإخراجي عن شعوري تماما و خوفي من أني قد أصرخ من اللذة القاتلة فيسمعني جميع من في السوق. وأخذ يفترس كسي بفمه و هو يمص بظري و يعضه و ما أن بدأ في إدخال لسانه في كسي حتى أخذت أصرخ صراخاً مكتوماً و أحاول أن أكتم صوتي بيدي و هو لا يأبه لما بي. و أخيراً تمكنت من دفع وجهه بقدمي بعنف بعيداً عن كسي و استدرت على جنبي أنتفض وحدي من شدة ما حدث لي. و استلقى إلى جواري و أخذ يتحسس ظهري و مؤخرتي بأنامله و القشعريرة تملأ جسدي ثم أدارني إليه و أخذ يمتص شفتي و عنقي و نهدي و أنا أوالي الضغط على قضيبه المنتصب و جلس بين فخذاي و رفع ساقاي و راح يدعك بيده رأس قضيبه بين ثنايا كسي و أنا أرفع نفسي تحته ثم بدأ ينيكني بطريقة ممتعة تدل على خبرته الكبيرة مع النساء. و كان يستثير رعشتي حتى أنتفض تحته فيتسارع هو و كأنه ينتفض معي دون أن ينزل و كرر ذلك معي مراراً حتى أنني قد أنهكت من كثرة الإنتفاض و الإرتعاش تحته ثم أدارني على جنبي و صدري على الأرض دون أن يخرج قضيبه من كسي و هو خلفي و أخذ ينيكني بعنف بالغ حتى بدأ يرتعش و يتشنج و ينزل منيه اللاسع في قرار رحمي و أنا أقبض على قضيبه بعضلات كسي المتشنج و كأني أعتصره. ثم نزل بصدره فوق ظهري و هو يداعب نهدي و يقبل عنقي و خدي. و بعد لحظات خرج ذكره منكمشاً من كسي على الرغم من قبضي الشديد عليه و قام من فوق ظهري و استلقى إلى جواري. و نهضت بعد لحظات من على الأرض مهدودة منكوشة الشعر و أنا أبتسم من شكلي في المرايا المحيطة بي من كل جانب. و دخلت إلى الحمام المجاور و هو حمام صغير جداً و أفرغت ما في رحمي و غسلت وجهي و كسي و هو مستلق ينظر لي. و انتهيت و خرجت من الحمام وتوجهت إليه مسرعة و جلست إلى جواره ألاحقه بالأسئلة خوفاً من أن يختفي من أمامي قبل أن أعرف منه شيئا. و عرفت منه أن أسمه عاطف و عمره سبعة و عشرون عاما و يعمل منذ فتره في هذا المتجر و بإمكاني العثور عليه هنا كلما حضرت. و قام عاطف إلى الحمام بغسل قضيبه بينما قمت أنا إلى المرايا أتأمل جسدي من جميع الزوايا و خرج عاطف من الحمام الصغير و احتضنني من خلفي و هو يلثم عنقي و خدي و يداه تعتصران نهدي و حلماتي و أنا أتأوه من لمساته و قبلاته و سريعا ما انتصب قضيبه بفضل مداعباتي له و أدخله عاطف و هو محتضنني من خلفي بين فخذي و أنا أحكه بكسي و ما أن شاهدت نفسي في المرآة حتى ضحكت و أشرت لعاطف لينظر معي حيث كان يبدو قضيبه خارجا بين فخذاي و كأنه قضيبي. و ضحكنا سويا و أجلسني إلى جواره على الأرض و رحت أتأمل جسدي و مفاتني في المرايا من شتى الزوايا و أخذ كل منا في مداعبة الآخر و تقبيله و عضه و حاول أن يستدرجني حتى يلحس لي كسي مرة أخرى إلا أنني أصررت على الرفض و بدأت أنا أداعب قضيبه و أقبله و أمرره على صدري و بين نهدي و عاطف مستلق على الأرض مستمتع بمداعباتي إلى أن شعرت أن قضيبه قد تصلب من شدة الإنتصاب فقمت لأجلس عليه و أنا أحاول أن أكون متعقلة حيث نحن الآن في السوق .و أخذت أنيك عاطف بتلذذ و كان يزيد في متعتي مشاهدتي لنفسي في المرآة التي أمامي فكنت أشعر بقضيبه و هو يدخل ليملأ كسي و أراه في المرآة في نفس الوقت. و كم كنت أود الضحك على منظري و أنا أتسارع و أنتفض فوق عاطف و نهداي يتقافزان أمام عيني في المرآة و لكن نشوتي و لذتي حالتا دون التفكير في شيء أخر سوى التمتع بالنيك فقط. و استمريت فوق عاطف فترة طويلة حتى بدأنا في الإرتعاش سوياً و هو يختلج تحتي و كأنه يعاني من نوبة قلبية و نزلت على صدره أقبله على شفتيه و كسي يعتصر قضيبه داخلي و يمتص ما به حتى خرج مني. خرج عاطف من الحمام الصغير قبل أن أدخله و ارتدى ملابسه ثم نزل إلى صالة العرض و هو يستعجلني في ارتداء ملابسي و النزول سريعاً. نزلت منتشية بعد عدة دقائق لأجد عاطف مع بعض السيدات يعاونهن في اختيار ما يحتجن وطلب مني بلهجة وكأنها رسميه العودة بعد أسبوع لاستلام فستانى بعد تعديله. و خرجت من المتجر و استقليت أول سيارة أجرة صادفتها إلى منزلي و قلبي يكاد يطير فرحاً. فأخيراً تمكنت من التعرف على أحدهم و سأعرف كيف ألقاه متى ما رغبت. و وصلت منزلي غير مصدقة أني قد تمكنت أخيراً من معرفة اسم و مقر تواجد عاطف الذي قدم كماً كبيراً من المتعة لم أكن أتوقعه و إن كنت في حاجة إليه. و دخلت من فوري كي أستحم من عناء الحر و الإجهاد و ما علق بي من أرض غرفة القياس في المتجر. و تحممت جيداً ثم استلقيت في الحوض و الماء يغمرني لأريح جسدي و تذكرت من فوري السائق النظيف الذي ناكني حيثما أنا الآن وأخذت أداعب بظري و حلماتي تحت الماء حتى انتشيت تماماً. و مضت أربعة أيام و خيال عاطف لا يفارقني بتاتاً حتى قررت أن أزوره مساء اليوم وذلك للسؤال عن الفستان و زيارة غرفة القياس العلوية. و وصلت إلى المتجر الكبير لأجد هناك شخصاً أخر كبير السن متدهور الصحة. فسألته عن عاطف فألقى على مسامعي ما لم أكن أتوقعه مطلقا. فقد أخبرني بأنه هو صاحب المتجر و أن عاطف قد تم إنهاء خدماته في المحل قبل يومين نظراً لتغيبه الكثير وعدم انضباطه في العمل كما أنه قد كان يعمل بصفة مؤقتة فقط. و سألته عن فستاني فأخبرني بأنه سيكون جاهزاً بعد أربعة أيام فقط. خرجت من المعرض و أنا لا أرى طريقي من الغيظ و كأن الأرض مادت بي بل أن دمعات نزلت من عيني و أنا أندب حظي السيئ. و عدت من فوري لمنزلي حيث انتابتني نوبات من البكاء الحار زاد من حرارتها رغبتي و شهوتي التي قتلت في مهدها. و دخلت لأنام مبكراً حيث فقدت رغبتي في كل شيء و ما أن احتضنت وسادتي بين فخذي حتى رحت في نوم عميق. بينما كنت نائمة شعرت بلذة و كأن يدا تتحسس فخذي و مؤخرتي فباعدت بين أفخاذي مستمتعة بالحلم اللذيذ و استيقظت فجأة لأجد اللص الظريف هو من يتحسسني. كدت أصرخ من الفرح و أنا أضمه إلى صدري و هو يقبل وجهي و رأسي و أضربه بقبضة يدي الصغيرة على صدره العريض و أخذت ألومه بشدة على ما فعله بي من تركه إياي دون أن أعرف من هو و لا كيف ألقاه مرة أخرى و أخذ هو يعتذر بشدة عما فعل و بدأنا ليلة طويلة استطاع فيها عادل، و هذا اسمه، أن يروي عطش الأسابيع الماضية تماماً و قبل أن أسمح لنفسي بفعل شيء معه رغم شوقي الشديد له حصلت على وعد قاطع منه بزيارتي كل أسبوع على الأقل كما تأكدت من اسمه و رقم هاتفه من رخصة قيادته أطلبه إن اشتقت له و بدأنا في تعويض ما فاتنا حيث ناكني ثلاثة مرات كل نيكة ألذ من سابقتها و أراني أيضا ما تبقى من خبراته في لحس كسي و بظري و تركت لنفسي العنان في التأوه و الصراخ كما يحلو لي. و لم أدعه يخرج من سريري إلا في الخامسة إلا ربعاً بعد أن أراني كيف يمكنه الدخول من الباب بواسطة بعض المفاتيح و الأشرطة المعدنية. و يبدو أن الحظ قد بدأ يبتسم لي هذه المرة حيث عثرت أخيراً على اللص الظريف و حصلت على وعده بتكرار زيارته لي و أخيراً بدأت أنام نوماً هنيئا و سعيداً. و جاء موعد استلام فستاني حيث ذهبت و بعض الأمل يحدوني في ملاقاة عاطف. و لكن دون جدوى حيث كان فستاني جاهزاً تماما و لكن دونما أثر لعاطف و استقليت أول سيارة أجرة صادفتني إلى منزلي و كانت المفاجأة أن سائقها هو بعينه السائق النظيف و ما شاهدته حتى أخذت أوبخه و أعنفه و كأنه خادمي الخاص على هروبه غير المتوقع. و هو يعتذر لي بأنه قد شعر ليلتها بالخوف مني كما أنه كان على موعد عاجل لا يحتمل التأخير و أنه تحت طلبي منذ اليوم. و أوصلني إلى منزلي و صعد خلفي و هو يحمل فستاني الضخم و اتجه هو من فوره إلى الحمام ليستحم و لحقت به بعد قليل لنحتفل بالعودة كما تعارفنا أول مرة. مرت الآن عدة أشهر يزورني فيها عادل كل عدة أيام بعد منتصف الليل و دون موعد سابق أو محدد حيث لا أشعر به إلا في سريري يداعبني ليوقظني من حلم لذيذ فأستيقظ لأنفذ ما كنت أحلم به. كما كنت أستدعي زهير، السائق النظيف. من الشركة العامل بها لتوصيلي إلى مشوار وهمي. و كان زهير لا يبدأ مشواره معي إلا من حوض الإستحمام. و على الرغم من شعوري بالمتعة و الإكتفاء التام إلا أن البحث لا يزال جارياً عن عاطف في جميع محلات الملابس و الخياطة حتى يكتمل نصاب المغتصبين المجهولين .
Unchained
11-26-2017, 03:37 PM
القصة الرابعة : ريم و أصدقاء زوجها
إسمي ريم ... وقصتي عبارة عن سلسله متصلة من المآسي
المتتابعة منذ يوم ولادتي وحتى يومي هذا . بدون إطالة . تم أخيراً زواجي من شاب
مكافح يعمل في أحد المصانع الكبرى . وكان مما رغب أبي في
زواجي من سامي هو تشابه ظروف حياتنا .
. كانت حفلة عرسي متواضعة و مختصرة . وما أن جمعتنا غرفة
نومنا الرومنسيه حتى قادني سامي إلى ركن هادئ فيها تضيئه
عدد من الشموع الحمراء على طاولة صغيره وعليها زجاجة من
نوع فاخر من الخمر محاطة بباقات من الورود . وما أن
انتهيت من خلع ملابس العرس وارتداء ملابس النوم حتى
أجلسني سامي إلى جواره وصب كأسين . وألح في أن أشاركه
الشراب . وبدأت أشرب على مضض . فهذه كأس في صحتي وأخرى
في صحته وتلتها كؤوس لا أذكر في صحة من كانت . ولا ما
حصل بعدها . كان سامي لا يعاقر الكأس إلا ليلة الإجازة
الأسبوعية فقط أما بقية الأسبوع فلا يقربها بتاتا . وكان
يعجبني فيه رقة أحاسيسه و تدفق الشعر العذب منه حالما
تفعل الخمر في رأسه فعلها وإن كانت الخمر لا تتركه غالبا
إلا نائما . مرت الأسابيع الأولى لزواجنا كحلم لذيذ لم
ينغصها سوى وفاة والدي المتوقعة وما أن انقضت مراسم
التعازي حتى كنت كل يوم أطفيئ حزني عليه بعدة كؤوس وحدي
. وزاد شعوري بالوحدة بعدما بدأ سامي في قضاء سهرة نهاية
الأسبوع لدى أصدقائه حيث لا يعود إلى المنزل إلا ضحى
اليوم التالي وغالباً معتكزاً على صديقة المقرب خالد .
وتتكون شلة سامي أساساً منه وثلاثة آخرين فهو الشاعر
وخالد زميل طفولة سامي وهو الركن الثاني للشلة وهو مهندس
كهرباء و عازف عود رائع وهناك أيضا ياسر مندوب المبيعات
والتسويق وهو المميز بالمرح و الظرف ونكاته التي لا
تنتهي وعلاقاته الإجتماعية المتعددة . وهناك أيضاً مروان
وهو أخصائي مختبر ومطرب جديد ذو صوت دافئ . إضافة إلى
عدد محدود من زملاء العمل مثل حسام الذي يعمل في قسم
التوربينات مع زوجي و العملاق طلال ظابط أمن المصنع
وصلاح وهشام من قسم السلامة . جميعهم أصدقاء وزملاء
طفولة و دراسة وإن باعدت بينهم أماكن العمل إلا أنهم
جميعاً يعملون في نفس المنشأة الصناعية . وسامي هو
المتزوج الوحيد فيما بينهم . كان إجتماعهم الأسبوعي يتم
في منزل خالد حيث يتم لعب الورق والغناء ورواية الطرائف
أو مشاهدة الأفلام . و كانت الشلة تشترك بكامل مصروفات
السهرة من شراب و طعام وما إلى ذلك . كانت سهرتهم تبدأ
مبكراً بوصول سامي إلى منزل خالد الذي يسحر سامي بعزفه
على العود خاصة أن كان قد لحن أغنية من شعر سامي .
وحوالي العاشرة كان يحضر مروان لتكتمل اللوحة الفنية من
شاعر و عازف و مطرب . وغالبا ما يحضر ياسر معه أو بعد
ذلك بقليل ومعه العشاء . مرت عدة شهور سريعاً قبل أن
أطلب من سامي و بمنتهى الإصرار أن يكف عن الشرب خارج
المنزل بتاتاً فقد بدأت مخاوفي في التزايد من تعرضه لسوء
وهو مخمور خارج المنزل كما أن الهواجس تتملكني عند بقائي
في الليل وحدي خاصة بعد تناول عدد من الكؤوس . وعرضت
عليه أن يجتمع بأصدقائه في منزلنا . لم يوافق سامي في
بادئ الأمر إلا أنه رضخ أخيراً خاصة بعد أن تعهدت له
بعدم التأفف أو الإنزعاج مما قد يسببه إجتماع شلة الأنس
. وبدأت تجتمع الشلة في منزلنا . ففي السادسة أجلس مع
زوجي سامي نتبادل الكؤوس ونتجاذب أطراف الحديث إلى أن
يصل خالد بعد السابعة بقليل فيشترك معنا في الحور والكأس
ليبدأ توافد البقية قبيل التاسعة مساءً . عندها فقط
أنسحب من الجلسة إلى غرفة أخرى لأتشاغل بمشاهدة ما يعرض
في التلفزيون مع الكأس وحدي . وعند الحادية عشرة أقوم
بتجهيز العشاء للحضور وكان زوجي سامي يساعدني في ذلك
وأحيانا يدخل معنا خالد . وقبل الثانية صباحا بقليل يكون
الجميع قد خرج ما عدا خالد عندها أنضم إلى خالد وسامي
لأستمع لموجز عما كان يدور والكأس أيضا يدور . وكان خالد
لا يخرج قبل السادسة صباحا . وكثيراً ما كان سامي ينام
على مقعده إلى جواري على ألحان و غناء خالد أو غنائي بعد
أن يتعتعه السكر . عدة سهرات عبر عدة أسابيع إمتدت على
هذا المنوال . وفي كل مرة يزداد قربي وإعجابي بخالد وهو
يبادلني نفس المشاعر ويزيد عليها بالنظرات اللاهبة
والكلمات الحانية .وذات يوم وبعد خروج الشلة تابعت سهرتي
مع سامي وخالد ونحن نتبادل الكؤوس حيناً والنكات حيناً
أخر والغناء أحيانا ولعل نشوة الخمر في رأسي هي التي
دفعتني للرقص ودفعتهما للتناوب مراراً على مراقصتي وسط
ضحكاتي المتقطعة وكالعادة نام سامي على مقعده فيما كان
خالد يراقصني على أنغام لحن هادئ . و استمرت رقصتنا
طويلاً وكلانا محتضن الأخر . لم نكن نخطو بقدر ما كنا
نتمايل متلاصقين مع الأنغام وكانت أنفاس خالد تلهب أذني
وعنقي وهو يعبث بشعري بنعومة ويهمس بأغنية عاطفية وأخذت
شهوتي تطل برأسها على إستحياء وأصبحت لمسات خالد تثير
كوامن شهوتي وأخذت أضغط بنهداي على صدره وكأني أضمه نحوي
. مرت عدة دقائق على هذا الوضع دون أن ألاحظ أي تجاوب من
خالد فيما كانت شهوتي قد بلغت مداها . لا أدري ماذا
ينتظر … ومم يخجل … لحظتها لم يكن الشيطان معنا … لا
أدري أين كان … لكنني قررت أن أقوم بدوره … وبدون شعور
مني وجدت فخذي يحتك بين فخذي خالد وكأنه يبحث عن شيئ ما
. كل ذلك وشفتاي تمسحان عنقه وخده برقه . لحظات أخرى مرت
قبل أن أجد ما كنت أبحث عنه وقد أخذ يستيقظ و يتحرك .
وأخيراً تأكدت من أن ما أريده قد استيقظ تماما . فقد كان
ذكره يدق فخذي وعانتي بصلابة . وكأني غافلة عما يحدث
مررت براحة يدي على ذكر خالد وأبعدته عن عانتي دون أن
ابعد فمي عن عنقه . وكانت حركتي تلك كفيله بتهيج خالد
إلى مدى لم أكن أتوقعه إذ سريعاً ما عاد ذكره المتصلب
يدق عانتي و فخذي . وقفت للحظه وأبعدت ذكره بيدي مرة
أخرى عن عانتي وأنا أهمس في أذنه القريبة من شفتي . يبدو
أنك تهيجت أيها الذئب ؟. لم يجبني خالد . بل زاد في
إحتضاني وهو يخطو نحو باب الصالون حتى أسندني إلى الجدار
مبتعداً عن مرمى نظر سامي النائم . ثم بدأ في لثم شفتاي
بهدوء إلى أن غبت معه في قبلة طويلة إعتصر فيها شفتاي
بنفس القوة التي كانت يداه تعتصر خصري وظهري . وكان ذكره
في هذه اللحظة يوشك أن يخترق ملابسه وملابسي لشدة
إنتصابه وضغطه على عانتي . وكنت أزيحه عني ذات اليمين
وذات اليسار لا رغبة عنه ولكن للتمتع به وبحجمه كلما
أزحته بيدي , بل زدت على ذلك أن قبضت عليه بكفي وأخذت
أضغط عليه بكل قوتي وهو متصلب كالحجر الساخن دون أن
تنفصل شفاهنا للحظة . ويبدو أن هياج خالد قد بلغ مداه
فقد مد يده لمداعبة كسي بأصابعه من فوق تنورتي ثم أخذ
يحاول إدخال يده تحت تنورتي وأنا أمنعه مرة تلو المرة .
لم يكن ذلك تمنعاً مني بقدر ما كان خجلاً من أن تقع يده
على سروالي المبلل بمائي . فقد أخذ الشبق مني كل مأخذ
وتملكت الشهوة كل جوارحي . وأمام تكرار محاولات خالد
للوصول إلى ما تحت تنورتي استطعت أن أنسل بسرعة من بين
يديه إلى خارج الصالون وهو يتبعني وهرولت إلى الحمام حيث
غسلت نفسي وجففت جسدي وحاولت السيطرة على دقات قلبي
وأنفاسي المتسارعة وشهوتي الجامحة . خرجت بعد دقائق لأجد
خالد يقف بالقرب من الحمام فتصنعت التجهم و الغضب واقترب
مني وهو يعتذر بشده عما بدر منه من تمادي ثم أخذ يقبل
رأسي فجبيني ثم خدي و عنقي وهو يحيطني بذراعيه إلى أن
أسندني على الجدار وهو يصب سيلاً من عبارات الغزل و
الوله في أذني وغبنا مرة أخرى في قبله ملتهبة و طويلة .
وكأني لم أكن أشعر تجاهلت تماماً حركات يده وهي تفك
تنورتي وتنزلها برشاقة إلى أن سقطت على الأرض بهدؤ أو
تلك اللمسة الخاطفة على ظهري التي فك بها مشبك حمالة
صدري وفيما كان خالد يفترس شفتاي بعنف بالغ ويلتهم عنقي
ورقبتي بنفس العنف شعرت ببنطاله وهو يسقط أرضاً على قدمي
. وتسللت يداه بعد ذلك تحت قميصي لتنقض على نهداي
وتحتويهما . وعند هذا الحد لم يكن بوسعي مطلقاً تجاهل ما
حدث وانتفضت خوفا حقيقياً ومصطنعاً وبصعوبة تمكنت من
تخليص شفتاي من بين شفتيه و أبعدته عني بحزم وأنا أهمس
له بأننا قد تمادينا أكثر من اللازم . وشاهد خالد علامات
الخوف على وجهي بعد أن رأيت تنورتي وبنطلونه على الأرض .
همست بصوت مرتجف . ويحك ماذا فعلت ؟ . كيف خلعت تنورتي
دون أن أشعر …؟. إن زوجي في الغرفة المجاورة ... قد يأتي
في أية لحظة . أرجوك دعني أرتدي ملابسي ... خالد ..
أرجوك إنك تؤلم نهدي ... سوف يدخل علينا سامي في أية
لحظة الأن ... . لم يتكلم خالد مطلقاً . كل ما فعله هو
أن أسكت فمي بقبله ملتهبة دون أن تترك يداه نهداي ,
وشعرت بذكره الدافئ وهو ينغرس بين فخذاي وكأنه يبحث عن
مزيد من الدفء ... , وفجأة رفع خالد قميصي وترك شفتي
وأخذ يمتص حلمة نهدي بشغف . ولم تستطع يداي الخائرتين من
أن تبعد فمه أو رأسه عن نهدي النافر فأخذت أرجوه وأنا
ممسكة برأسه وبصوت مرتجف أن يتركني وأحذره من دخول سامي
علينا ونحن في هذا الوضع . وتحقق ما كنت أتمناه , وهو أن
يزيد خالد في إفتراسي ولا يلتفت لتوسلاتي المتكررة .
ويبدو أن خالد كان متأكداً مثلي من عدم إمكانية إستيقاظ
سامي من نومه الثقيل خاصة بعدما أسقطت الخمر رأسه , وهو
ما دفعه ودفعني للتمادي فيما نحن فاعلان . واقتربت متعتي
من ذروتها وأنا أعتصر ذكره بين فخذي وبدلاً من إبعاد
رأسه عن نهدي أصبحت أجذبه نحوي و بشده وأنتقل بفمه من
حلمة إلى أخرى وهو ما شجع أنامل خالد على التسلل نحو
سروالي الأبيض الصغير في محاولة لإنزاله . وتمكنت من
إفشال محاولته مرة وتمنعت مرة أخرى ولكنه نجح أخيراً و
بحركة سريعة و عنيفة في إنزاله حتى ركبتي . لقد فاجأني
تمكن خالد من إنزال سروالي الصغير إلى هذا الحد وبمثل
هذه السرعة وبدون أدنى تفكير مني و بمنتهى الغباء و
السرعة انزلقت من بين يديه ونزلت أرضاً جاثية على ركبتي
في محاولة للدفاع عن موضع عفافي . وإذا بي أفاجأ بأن ذكر
خالد المنتصب قد أصبح أمام وجهي تماماً بل ويتخبط على
خدي و عنقي . عدة ثواني مرت وأنا مبهوتة بما أرى . إلى
أن أخذ خالد يلطم ذكره بهدؤ على خداي ويمرره بين شفتاي
... مرت ثواني أخرى قبل أن ينزلق بعدها هذا الذكر
المتورد في فمي .... وأخذ خالد يدخل ذكره في فمي ويخرجه
ببطء ثم بسرعة وكدت أن أختنق به إلى أن أمسكته بيدي
وبدأت في مصه ومداعبته بلساني وبدا واضحاً أن خالد قد
بدأ يفقد السيطرة على نفسه ويوشك أن يقذف منيه في فمي
وعلى وجهي ولكنه في الوقت المناسب خلص ذكره من يدي ونزل
على الأرض إلى جواري . وفيما كان خالد يسحب سروالي
الصغير من بين ساقاي كنت أنا أتخلص من قميصي وما هي إلا
لحظات حتى كان خالد يعتصرني في أحضانه ويستلقي على صدري
وهو يلتهم عنقي وأذني وفمي وحلماتي بفمه فيما كنت أحتضنه
فوقي بساعداي و ساقاي بكل قوتي . وشعرت بذكره وهو يضغط
بقسوة وبتردد بين فخذاي وعلى عانتي باحثاً عن طريقه إلى
داخلي , ولم يطل بحث الذكر المتصلب إذ سريعاً ما وجد
طريقه إلى داخل كسي المتشوق ومع دخوله ازداد إحتضاني
لخالد فوقي خاصة عندما شعرت بسخونة ذكره في كسي , وأخذ
خالد ينيكني وأنا أتجاوب مع اندفاعاته فوقي وكلانا في
قمة المتعة وغير مصدق لما يحدث وفجأة أخذت حركة خالد
فوقي في الاضطراب و التسارع وتأكدت من أنه على وشك
الإنزال فرجوته بصوت متهدج وهامس عدم الإنزال داخلي خوفا
من أحمل منه وكررت طلبي مراراً وهو يسارع حركاته فوقي
وفجأة
أخرج ذكره مني وفي الوقت المناسب وبدأ الذكر
الغاضب في قذف دفقاته المتتابعة والساخنة على بطني وصدري
وعانتي واستطعت إمساكه وعصره بيدي لأفرغه من كل ما فيه ,
ولما لم يزل متصلباً فقد أعاده خالد مرة أخرى إلى داخل
كسي , ولكن كان النيك في هذه الكره أكثر عنفاً ولذة
وواتتني رعشتي عدة مرات وأنا أشعر بذكر خالد وهو يضرب
أقصى رحمي كأنه يضرب قلبي وأخيراً أخرج خالد ذكره من كسي
مرة أخرى ليقذف منيه على عانتي فيما كنت أعتصر خالد بكل
قوتي فوقي . ونزل أخيراً خالد على صدري يقبل فمي وعنقي
ويعتصر بيديه نهداي فيما كانت رائحة منيه الذي يغطي جسدي
تسكرني بأريجها المغري و النفاذ .
مرت لحظات ساخنة قبل أن يقوم خالد من على صدري ويجمع
ملابسه ويتجه بها إلى الحمام وقمت بعده كذلك وجمعت
ملابسي واتجهت إلى حمام غرفة نومي . أمضيت وقتاً طويلاً
وأنا أغسل وأجفف جسدي وأتأكد من مظهري قبل أن أخرج مرة
أخرى إلى الصالون الكبير حيث كان سامي لا يزال نائما
بينما خالد يستمع إلى أغنية عاطفية . وما أن جلست على
مقعد بعيد عنهما حتى جلس إلى جواري خالد وهو يلاطفني
وأنا ألومه على ما فعل بي وبين همساتنا كان خالد يختطف
مني قبلة من هنا أو هناك وأنا أغمزه ألا ينتبه سامي
إلينا . ولم تمض نصف ساعة حتى كانت الرغبة قد إستعرت في
كلينا فقمت من جواره أتهادى إلى غرفة نومي وكنت متأكدة
من أنه سوف يتبعني . دخلت غرفة نومي دون أن أغلق بابها
ووقفت أمام مرآتي أمشط شعري بدلال يشوبه بعض الإضطراب
وصدق ظني فما هي إلا لحظات حتى دخل غرفة نومي خالد ووقف
خلفي وهو يحيطني بذراعيه ويداعب عنقي وأذني . وكأني
فوجئت بدخوله همست محتجة في أذنه القريبة من فمي . ويحك
.. كيف دخلت إلى هنا ؟ . ألا يكفي ما فعلته بي في الخارج
..؟ . أرجوك يا خالد ... لقد فعلنا شيئا كبيرا اليوم
.... , وكعادته لم يجبني خالد بأي شيئ فقد إكتفى بإدارتي
نحوه وأغلق فمي الثرثار بقبلة ساخنة فيما كانت يدانا
تعمل على تخليصنا من كل ما نرتدي حتى وقفنا عاريين تماما
أمام المرأة وهو يوزع قبلاته على جسدي المرتعش. وبسرعة
وجدت نفسي على السرير وخالد فوقي بين فخذاي المرفوعين
وأنا ممسكة بذكره الثخين أحاول إدخاله في كسي بسرعة ...
وبدأ خالد ينيكني ببطء ممتع وكأن ذكره يتذوق كسي المتشوق
. وما أن أدخل كامل ذكره حتى إحتكت عانتينا و انضغطت
أشفاري وبظري مما تسبب في ارتعاشي عدة مرات . كما كان
خالد ينزل بفمه على شفتي وعنقي وحلماتي حيث يمص هنا ويعض
هناك وينزل على صدري مرة ويرتفع مرة . يضم فخذاي مرة و
يباعدهما مرة أخرى . حتى بدأ نيكه يتسارع ورعشاتي تتوالى
إلى أن أخرج ذكره من كسي المجهد ورمى صدره على صدري
وأمتص شفتي ويدي قابضة على ذكره المنتفض على عانتي وهو
يقذف قطرات من المني الساخن . أمضينا فترة من الوقت على
هذا الوضع حتى قام خالد من فوقي يجمع ملابسه في صمت
ويخرج إلى الحمام وكذلك فعلت أنا . خرجت من الحمام وأعدت
ترتيب سريري وأصلحت شعري و مكياجي وأنا أكاد أطير من فرط
المتعة الغير متوقعة التي حصلت عليها هذه الليلة . وكانت
الساعة تشير إلى ما بعد الخامسة فجراً عندما خرجت إلى
الصالون لأجد سامي كما هو وخالد يستمع بإنسجام كبير إلى
أغنية مسجلة . وما أن شاهدني خالد حتى رافقني إلى ركن
بعيد في الصالون حيث جلس ملاصقاً لي وهو يسألني بهمس عن
رأيي فيما حصل وعن مدى إستمتاعي ... وكنت أجيبه بإقتضاب
وخجل ولكن ظهرت سعادتي وغروري عندما أخبرني بأني أجمل
وأصغر فتاه ضاجعها في حياته وبعد إلحاح منه حصل مني على
وعد جازم بتكرار مثل هذه اللحظات السعيدة و الممتعه إن
وجدنا فرصة مناسبة . وخرج خالد كالمعتاد في السادسة و
النصف صباحاً وودعته بقبلات وأحضان حارة . وعدت إلى
الصالون حيث ساعدت سامي الذي لا يشعر بشيئ في الوصول إلى
السرير الدافئ . وما أن وضعت سامي على السرير حتى خلعت
ملابسي ودخلت حمامي أستحم وأنظف جسدي من عرق الشهوة و
المتعة . ثم أويت إلى السرير إلى جوار سامي بينما خيالي
لا يزال سارحاً في أحداث الليلة الساخنة و الممتعة كما
سرح خيالي في خالد . انه شاب ممتع حقاً قوي البنية جميل
الطلعة يعرف ماذا تريد الأنثى ويملك ما يشبعها . وأخذت
أسترجع في خيالي الحالم لمساته وقبلاته اللاهبة وذكره
الثخين الفخم ونيكه اللذيذ الممتع ومنيه ذا الرائحة
العطرة التي لازلت أجدها في أنفي ... . بعد ثلاثة أيام
بالتحديد وبعد دقائق من خروج سامي لعمله في الصباح طرق
بابي خالد الذي فوجئت بحضوره وخشيت أن يكون مخموراً
ولكنه أخبرني بأنه لم يحتمل بعدي أكثر من ذلك وأنه كان
ينتظر خروج سامي حتى يدخل إن لم يكن لدي مانع . لقد
فوجئت بحضوره غير المتوقع وإن كانت أقصى أحلامي لم تتوقع
حضوره . وأغلقت الباب بعد دخوله ونحن مرتكزان على الجدار
في عناق حار ... وحمل جسدي الضئيل بين يديه إلى غرفة
نومي التي سبق له أن زارها دون أن أترك شفتيه ولم يتركني
إلا على السرير ... .وأخذ خالد يخلع ملابسه وأنا أساعده
في حين لم يحتاج قميص نومي الشفاف لمساعدة أحد في إنزاله
عن جسدي المختلج فقد تكوم وحده حول جسمي وتخلص منه خالد
بسهوله ومد يديه وخلصني من سروالي الصغير بعد أن أنزلته
بنفسي إلى فخذاي ... ثم نزل على صدري وغبنا في قبلات
محمومة ونحن محتضنان نتقلب على صوت صرير السرير إلى أن
ضم ساقاي ورفعهما حتى سد بهما وجهي وبدلاً من أن يدخل
ذكره في كسي المتهيج نزل بفمه على كسي لحساً و مصاً مما
أخرج شهوتي عن طورها فقد كانت هذه أول مرة يتم فيها لحس
كسي . وبدأت أفقد شعوري من فرط اللذة وأخذت أهاتي تتعالى
وإختلاجاتي تتوالى فيما كانت القشعريرة تغطي سائر بشرتي
حتى أصبحت حركاتي عنيفة وأنا أحاول إبعاد كسي عن فم خالد
فقد أصبحت لا أحتمل ... ولكن أين المفر وخالد ممسك بي
بشده . وتمكنت أخيراً من أن أدفعه بجسمي وأبتعد عنه
قليلاً فقط لألتقط أنفاسي التي غابت . لم يتركني خالد
أستجمع أنفاسي أو حتى شعوري بنفسي إذ سريعا ما تناولني
بيديه ورفع فخذاي حتى لامست بطني مشهراً ذكره المتصلب
أمامي يغريني به وأنا أرمقه بعين مستجديه ... إلى أن
تناولت الذكر الفخم بيدي محاولة تقريبه من فتحة كسي
وخالد يعاندني إمعاناً في إثارتي حتى تعطف أخيراً وبدأ
يدخله رويداً رويدا وأنا ملتذة به وما أن أدخله كله حتى
كنت وصلت إلى قمة متعتي وعرفت فضل هذا الذكر الذي ملأ
بحجمه جوانب كسي الصغير .. , واستطعت أن أخلص فخذاي من
خالد وحضنته بهما بكل ما تبقى من قوتي ... وبدأ خالد
ينيكني في البداية بهدؤ ممتع ثم بدأ يصبح نيكه عنيفاً
لدرجه أني كنت أسمع صوت خصيتيه وهي تصفق مؤخرتي ... ,
وكلما زاد خالد في إندفاعاته كنت أزيد في إحتضانه فوقي
حتى تنفجر رعشتي فيجاريني ويتسارع معي حتى تبلغ رعشتي
مداها عندها يدفع ذكره إلى أبعد مكان في رحمي ويهدأ
للحظات قبل أن يعاود بحثه عن رعشتي التالية ... حتى
بلغنا رعشتنا الأخيرة سوياً وكل منا يدفع جسده نحو الأخر
بأقصى قوته وبلغ من شدة متعتي و نشوتي أني نسيت أن أطلب
منه أن ينزل منيه خارج كسي إلا أنه لم ينسى إذ في لحظة
قاتلة في متعتها أخرج ذكره من كسي بسرعة وأخذ يضغطه
ويحكه بين أشفاري وبظري وبدأ السائل يندفع منه في دفقات
قوية و متتابعة وأنزل صدره على صدري محطماً كبرياء نهداي
النافران دون أن تهدأ حركتي تحته أو يخف إحتضاني له
للحظات طويلة بعد ذلك . وسكنت حركتي بعد فتره وأخذت
عضلاتي في التراخي وسقط ساقاي وذراعاي على السرير دون
حراك فيما كان رأس خالد بين نهداي وكأنه يستمع لقلبي
الذي يتفجر من شدة اللذة و الإجهاد . وشعرت بالإكتفاء من
النيك إلى حد الإشباع . ولكن هيهات متى كانت الأنثى تشبع
من الذكر . مرت لحظات أخرى قبل أن ينزل خالد من فوقي و
يتمدد إلى جواري ويحاول أن يداعب بظري بأنامله واستطعت
بجهد أن أبعد يده عني بل وأدير ظهري له فقد كنت في أمس
الحاجة إلى بعض الهدؤ و الراحة . وفيما كنت أجمع شتات
نفسي مررت كفي على عانتي وبطني أدهن بها قطرات المني
المتناثرة على جسدي . جلست بعد ذلك إلى جوار خالد
المستلقي جانبي وأداعب جسمه بكفي وأنظر بحده لذكره
المسترخي وأخذت أداعبه بتردد إلى أن تغلبت شهوتي التي
أثارتها رائحة المني المهيجة على خجلي والتقمت الذكر في
فمي أمتصه بهدؤ وتلذذ واضح وكانت هي المرة الأولى التي
أتذوق فيها طعم المني في فمي . حتى شعرت أني إكتفيت فقمت
إلى الحمام أزيل ما بدأ يجف على جسدي ثم أحضرت بعض الشاي
والبسكويت وفوجئت بخالد وهو يغط في نوم عميق إلا أنه
تنبه لوصولي وجلسنا نتناول ما أحضرت وهو يعتذر عن نومه
بحجة أنه لم يذق النوم منذ تلك الليلة التي ناكني فيها .
وراح يتغزل في جسدي وحرارتي ولذتي .... وأنا إما أطرق
خجلاً أو أبادله نفس المشاعر إلى أن سألني بشكل مباشر عن
مدى إستمتاعي معه وعلى الرغم من خجلي إلا أني أكدت له
بأني لم يسبق لي أن إستمتعت بمثل هذا الشكل قبل ذلك كما
أخبرته بأنها المرة الأولى التي يتم فيها لحس كسي مما
أفقدني شعوري كما أنها المرة الأولى التي أتذوق فيها طعم
المني وهي المرة الأولى أيضا التي أرتعش فيها عدة مرات
وهي المرة الأولى في أشياء كثيرة . وأمتدحت لمساته
المثيرة وحجم ذكره الفخم وبراعته في إستخدامه وكنت ألاحظ
أثناء كلامي إبتسامة خالد التي تنم عن كثير من الرضى
وشيئ من الغرور . وسألني عن متعتي مع زوجي سامي ...
أطرقت قبل أن أجيبه بخجل أن سامي لا يشكو من شيئ مطلقاً
ولكنه رقيق هادئ ومرهف الإحساس حتى في النيك وإن كان لا
يملك مثل هذا الذكر قلتها وأمسكت بذكره المسترخي . فذكر
سامي أقصر و أنحل قليلاً . وكم كنت أعتقد أنه ضخم جداً
علي كسي ... وأردفت قائلة … يبدو أني لا أعرف شيئا
كثيراً عن النيك و المتعة فأنا لم أصل السابعة عشرة من
عمري ولم أكن أعرف شيئاً عن الجنس قبل الزواج ولم يمض
على زواجي سوى ستة أشهر فقط . وعلاقاتي محدودة جداً كما
أنها أول مرة ينيكني فيها أحد غير زوجي ... وأخذ خالد
يمتدحني ويتغزل مرة أخرى في مفاتني ويصف مدى متعته معي
وقال وهو يضحك أن فتاة في صغر سني وحجم رغبتي وجمال جسدي
لن تبلغ أقصى متعتها مع شاعر ولكن يلزمني فريق من
المقاتلين الأشداء رهن إشارتي .. ويأمل أن أكتفي به .. .
عند هذا الحد من الحديث كانت شهوتي بدأت تستيقظ مرة أخرى
وبدأت أداعب ذكر خالد وخصيته بيدي ثم بلساني وفمي محاولة
إيقاظه ليطفئ نار شهوتي .. وضحك خالد منى عندما أخبرته
بأني سوف أستدعي فريق المقاتلين إن لم ينتصب هذا الذكر
فوراً .... وانتصب الذكر أخيراً . عندها احتضنني خالد
وهو يمتص حلمة نهدي وهو يلقى ظهري بهدؤ على السرير
منتقلاَ بفمه من حلمة لأخرى وما أن إستويت على السرير
حتى بدأ لسانه رحلة متعرجة وممتعة على جسدي ... كنت أعلم
أن لسانه سيصل في نهاية الأمر إلى كسي ولكن ...متى .. لا
أعلم .... وزاد قلقي من تأخر لسان خالد في الوصول حيث
أتمنى , و اعتقدت أنه ضل الطريق وقررت مساعدة اللسان
المسكين في الوصول إلى مقصده , وأمسكت رأس خالد بكلتا
يداي ووضعته على عانتي تماماً وأحطت جسد خالد بساقاي
بينما يداي لم تترك رأسه مطلقاً . وأخذ خالد يلثم عانتي
وبين أفخاذي وكسي ثم بدأ لسانه في التحرك بين أشفاري
صعوداً حتى بظري عندها يقوم بمص بظري ودغدغته برأس لسانه
قبل أن يبدأ رحلة النزول مرة أخرى وهكذا . وفي كل مرة
كان يزداد هياجي ويتضاعف خاصة عندما يقوم بمص بظري الذي
يبدو أنه قد تورم من شدة التهيج وأخذت أتلوى بعنف
واضطراب لشدة الإنتفاضات التي كانت تنتابني وحاولت إبعاد
رأس خالد عني ولكن دونما فائدة بل إن خالد قبض على ساقاي
بشده وأخذ يلحس كسي بعنف وكأنه يحاول إلتهامه ثم أخذ
يدخل لسانه في تجويف كسي ... وتسببت هذه الحركة القاتلة
في فقدي لشعوري تماما بل أني لم أستطع حتى التنفس فضلاً
عن أي شيئ أخر وأدركت بأني سوف أموت عندها استجمعت كل
طاقتي في محاولة أخيره لإبعاد كسي عن هذا الفم المفترس .
و بحركة عنيفة مني استطعت تخليص موضع عفافي من فم خالد
واستدرت على جانبي و احتضنت ساقاي بشده ولكن يبدو أن
خالد قد بلغ تهيجه مداه واستطاع بقوته أن يباعد قليلا
بين ساقاي ودفع ذكره بقوه إلى كسي وبدأ في نيكه العنيف
وهو يضغط بساعديه على كتفي . وبالرغم من شعوري بدخول
ذكره الثخين فجأة في كسي ولكني كنت لحظتها أحاول أن
أستجمع أنفاسي المتسارعة . ولكن هيهات إذ واتتني لحظتها
رعشة مفاجئه وزاد من قوتها مجاراة خالد لي إذ أخذ يتسارع
مع رعشتي حتى شعرت بقلبي يكاد ينفجر من شدة الإرتعاش
والنيك المتواصل خاصة وأني في وضع لا أتمكن فيه من تحريك
أي جزء من جسمي المنهار . وما أن انتهت رعشتي وذكر خالد
في قعر رحمي وبدون أن يخرجه مني أدار جسدي المتعب على
بطني ورفع مؤخرتي ووجهي على السرير وكأني ساجدة وبدأ
ينيكني وبقوة أشد هذه المرة . فكنت كالمستجيرة من
الرمضاء بالنار . إذ على الرغم من المتعة الفائقة في هذا
الوضع الغريب بالنسبة لي إلا أني كنت أشعر بذكر خالد وهو
يضرب قلبي وبعنف ضربات متتابعة كما كانت عانته تصطدم
بمؤخرتي بنفس العنف . ومع كل دفعة منه كان نهداي يسحقان
على السرير وبدأت أشعر بمتعه لم أعرفها قبل ذلك حتى أني
صرت أرفع مؤخرتي وأدفعها في إتجاه خالد , وتزايدت
إندفاعاتنا المجنونة بإقتراب رعشتي الراجفة وأخذ أنيني
يتعالى مع تتابع انتفاضاتي المتسارعة وخالد يكاد يسحقني
تحته لريثما تنتهي رعشتي , وقبل أن أسترد شعوري بما حدث
كان خالد ينزل بصدره على ظهري وأحاطني بذراعه ثم لا أدري
كيف استطاع بحركة سريعة أن يحملني معه ويلقي بظهره على
السرير لأصبح فوقه دون أن يخرج ذكره الممتع من كسي
المنهك أدار جسمي تجاهه وكأني دمية صغيره يحركها بمنتهى
السهولة دون مقاومة منى , وما أن أصبحت في مواجهته حتى
سقط رأسي وصدري على صدره العريض ... . فقد كنت أحاول
السيطرة على أنفاسي ودقات قلبي المتلاحقة ويبدو أن خالد
يحاول نفس الشيئ فقد كنت أسمع بوضوح دقات قلبه في أذني
الملتصقة على صدره , وعلى الرغم من أننا أمضينا فتره على
هذا الوضع دونما أدنى حركه إلا أنني كنت في قمة إستمتاعي
فقد كان نهداي يسحقان على صدر خالد وعضلاتي تعتصر الذكر
الموجود في كسي ... , وبدأ خالد يتململ تحتي وهو يستحثني
على التحرك وأخذ هو في التحرك تحتي حتى بدأت أجاريه
وأسندت يداي على صدره وأخذت أصعد عن ذكره وأهبط عليه
بهدؤ وتلذذ واضح فيما كانت يداه تقبضان على نهداي ... و
الأن أصبحت أنا من يتحكم في النيك . وأخذت أتحكم في
صعودي وهبوطي وسرعتي حركتي يميناً ويساراً وكأني أحاول
سحق الذكر المتصلب داخلي , ودخلت في عالم غريب من اللذة
لدرجة أني كنت أنقل يد خالد ليتحسس لي مؤخرتي وأردافي ثم
أعيدها إلى نهداي ... وتزايدت متعتي وتزايدت معها سرعتي
وأخذت حركتي تتسارع فوق خالد بطريقه جنونية ولا شعورية
وخالد كعادته كلما واتتني رعشتي كان يتجاوب معي ويتسارع
وما أن بدأت أرتعش وأتشنج فوقه حتى كان هو قد بدأ ينتفض
تحتي وأخرج ذكره مني بقوه وأنا أحاول إستعادته بيدي حتى
تنتهي رعشتي وهو يبعده عن كسي المتعطش وبدأ السائل
الساخن يتدفق متطايراً على بطني وصدري فما كان مني إلا
أن استلقيت على خالد وهو يحطم عظامي بإحتضانه الشديد
وقبلاته السريعة إلى أن تركني استلقي على ذراعه الممدود
إلى جواره عندها ذهب كل منا في إغفائه . أعتقد أني نمت
ما يقرب من نصف الساعة إلى جوار خالد واستيقظت منهكة
جداً على صوت شخيره . وتسللت بهدؤ من جواره إلى الحمام
الذي أمضيت فيه وقتاً طويلاً أتحمم وأنعش عضلات جسدي
المنهكة . خرجت بعدها إلى مطبخي لتحضير بعض القهوة وعدت
إلى غرفة النوم التي كان يقطع صمتها شخير خالد . وجلست
على طرف السرير أشرب قهوتي وأنا أنظر بتلذذ لجسد خالد
العاري ... وقبل أن أكمل قهوتي استيقظ خالد الذي يبدو
أنه إفتقدني من جواره ونظر إلى ساعته وهو يكرر أسفه و
إعتذاره عن نومه وقام عن السرير إلى الحمام يستحم كي
يطرد التعب و النوم عن جسمه كما قال لي . وخرج بعد فتره
وجلس إلى جواري وأنا أناوله كوبا من القهوة الساخنة وهو
يسألني عن مدى إستمتاعي ... وكأنه أثار بركاناً فقد أخذت
أتحدث دون إنقطاع ... كدت تقتلني أكثر من مره .. لقد
توقف تنفسي وكاد أن ينفجر قلبي مراراً... جميع عظامي
وعضلاتي تؤلمني ... ماذا فعلت ... كيف استطعت أن تقلبني
مراراً وكأنني في مدينة ملاهي ... ثم أنت غير متزوج .
كيف تعرف مثل هذه الحركات ... . أسكتتني ضحكات خالد من
كلامي وأعاد سؤاله عن استمتاعي . أسهبت له في وصف مدى
متعتي التي لم يسبق أن تفجرت مثل هذا اليوم ولم أكن
أتصور إمكانية ممارسة الجنس بمثل هذه الأوضاع اللذيذة
والغريبة والمؤلمة في نفس الوقت . وأخبرته ونحن نضحك
بأنه قام بعمل فريق كامل ... . أمضينا بعض الوقت في
التعليق على ما حدث ووصف حجم المتعة التي نالها كلا منا
والرغبة في الإستزاده .... وعند الساعة الثانية عشر
ظهراً خرج خالد بعد أن تورمت شفاهنا من شدة القبلات
الساخنة وعلى وعد أن يكرر زياراته الصباحية . وخلال
الأسابيع التالية كان خالد يزور سريري صباحاً كل يومين
أو ثلاثة . وقد أصبح من الواضح جداً أنني قد أصبت بهوس
جنسي رهيب من جراء ألوان المتعة التي يتفنن في تقديمها
لي حتى أني قد بدأت في تناول حبوب مانعه للحمل دون علم
زوجي فقط في سبيل أن أحصل على متعتي الكاملة منه عند
شعوري بتدفق منيه الساخن داخل رحمي . وأصبحت متعتي مع
زوجي عبارة عن روتين زوجي بارد جداً بالنسبة لي على
الأقل . خاصة بعدما عرفت ما هو النيك وما هي المتعة
الحقيقية . وبعد فتره بدأ نشاط خالد يخبو وأخذت زياراته
تتباعد وأصبحت لا أراه سوى في عطلة نهاية الأسبوع وذلك
بسبب عمله فترتين في إنشاء توسعه للمصنع الذي يعمل به .
وأخذت أبحث عنه بجنون وأتصل به عدة مرات في اليوم وكلي
أمل في سماع صوته فقط . لم يكن يجيبني على هاتفه سوى
صديقه ياسر الذي يقيم معه . ورجوت ياسر بدلال ألا يخبر
زوجي بأمر إتصالاتي بخالد لأننا نحضر لمفاجأة خاصة لزوجي
سيراها في الوقت المناسب , وفي المرات القلائل التي أجد
خالد فيها كنت أتوسل إليه كي يحضر إلي أو أذهب أنا إليه
إلا أنه كان يصر على الرفض خشية أن يراني ياسر الذي يقيم
معه . وأصبحت حالتي النفسية سيئة إلى أبعد الحدود بل
أصبت بدرجه من الإكتئاب . خاصة بعد أن غاب عني لمدة
أسبوعين لم أره فيها مطلقاً . ويبدو أن ياسر قد شك في
إتصالاتي المتزايدة وأسئلتي المتلهفة ونبرة صوتي الحزينة
كلما وجدته يجيب على إتصالاتي . ويبدو أنه عرف شيئ ما عن
علاقتنا . وزادت مكالماتي الباحثة عن خالد وفي كل مرة
كان ياسر يعتذر لي و يبرر غياب خالد ويعرض خدماته . وأنا
أشكو له ألم الفرقة والهجر وياسر يواسيني ويخفف عني
ويعدني خيراً . وذات مساء وبعد أن كدت أصل إلى ما يشبه
الجنون من شدة الشبق و الشهوة التي لا تجد من يطفئها .
اتصلت هاتفياً بخالد أتوسل إليه أن يأتيني وهددته إن لم
يفعل فإني سوف أقتل نفسي أو قد أنزل إلى الشارع للبحث عن
المقاتلين الذين قال عنهم وأمنح جسدي لأول عابر سبيل .
أخذ خالد يخفف عني ووعدني بمحاولة الحضور غداً إلا أنه
سألني إن كان بإمكانه أن يحضر معه صديقه ... ياسر .
صعقني طلبه وصرخت فيه . أنا أريدك أنت فقط . ثم كيف تحضر
ياسر وهو صديق زوجي . سوف يفضحني ويكون سبب طلاقي … .
إنه يعلم عن علاقتنا , ولكن لأي مدى … . كيف أخبرته بكل
شيئ ؟. أجابني خالد بهدؤ . لا تخافي مطلقاً من ياسر .
فهو لن يذيع سراً . كما أنه يعلم عن علاقتنا منذ فتره .
وهو متشوق للحضور لك . وبهذه الطريقة سوف يكون هناك
دائما من يمتعك …… . قبل أن ينهي خالد كلامه كنت أصرخ
وأبكي مطلقة وابلاً من الشتائم عليه وعلى صديقه وعلى
نفسي وأنهيت المكالمة بعصبية وجلست أنتحب وأشرب وحدي
وأعتصر زجاجة الخمر بين فخذاي لعلني أنسى شهوتي .ولم تمض
ساعة حتى هاتفت خالد مجدداً أخبره بأني سأكون في
إنتظارهما صباحاً . ذهبت إلى سريري هذه الليلة مبكرة
وقبل رجوع سامي إلى المنزل فقد كانت تتملكني الظنون و
الهواجس . من يعلم بعلاقتي غير ياسر ؟ وهل هو حافظ للسر
أم لا ؟ . وكيف سينظر لي بعد ذلك وكيف سينظر لزوجي ؟.
وماذا سيحدث لو كشف زوجي هذه العلاقات المتعددة ..؟ ومع
من … مع أعز أصدقائه .. ؟. ماذا يريد ياسر . هل يريد أن
يتأكد فقط من علاقتي بخالد أم يريد تجربه حظه معي أم
يريد مشاركة خالد أم سيكون هو البديل الدائم ؟. هل يعرف
فنون المتعة كخالد أم أن متعته هي إلقاء النكات
والتعليقات فقط . و ما هي نهاية هذا الطريق ومتى ستخمد
نيران شهوتي ؟. هل أطلب الطلاق من سامي الأن وأتفرغ
للبحث عن المتعة .وانهمرت على رأسي آلاف الأفكار
والأسئلة المظلمة التي أصابتني بدوار وصداع لم يتركني
إلا نائمة لا أشعر بنفسي . استيقظت مبكرة جداً وقبل وقت
طويل من موعد إستيقاظ سامي ولا أدري سبب تناقض مشاعري من
الإرتياح والتفاؤل مع قليل من الخوف . جهزت إفطار زوجي
وملابسه أيقظته في موعده وتناول طعامه على عجل وودعني
مسرعاً . وعدت مسرعة إلى غرفتي أستكمل بعض زينتي وقبل أن
أنتهي كان الباب يطرق ومع طرقه شعرت بقلبي يهبط إلى
قدماي وسرت في أعضائي رعدة الخوف . أحكمت لبس روب نومي
واستجمعت شجاعتي واتجهت إلى الباب أجر خطواتي . فتحت
الباب ودخل خالد بسرعة وأغلق الباب خلفه
احتضنني وأخذ
يقبل شفتي ويعتصر نهدي وأنا بين يديه كلوح من الثلج أو
كأنثى مجمده ... باردة الجسد زائغة العين لا يتحرك من
جسمها عضو . وكما يذوب الثلج وكما تستيقظ النائمة
استيقظت مشاعري وبدأت أذوب بين يدي خالد . وكأني لوح من
الثلج أخذ في الذوبان شعرت بدموع غزيرة تنساب من عيني
وتقطر على وجه خالد الذي أبعدني عنه بقوة وهو يسألني عن
سبب دموعي . أخذت في توجيه عدد من لكماتي على صدر خالد
وبطنه وأنا أعاتبه على هجري دونما سبب إقترفته ودون أن
يفكر كيف يطفئ النار التي تسبب في إشعالها ... . احتواني
خالد مرة أخرى بين ذراعيه وهو يعتذر عن تغيبه وذكر لي
أنه بسبب الأيام التي كان يقضيها معي حصل على إنذار
بالفصل من عمله يمنعه من أي غياب بعد ذلك . وأنه لن
يستطيع التأخر عن عمله اليوم وعليه أن يذهب خلال دقائق .
صعقني خالد بما ذكر وأحتضنته وكأني خائفة أن يطير من بين
يدي وأنا أقول له متوسلة . لا ... لن تتركني اليوم . لن
أدعك تذهب ... لقد مت شوقاً إليك ... انك لم تفارق خيالي
... لقد تحولت حياتي إلى جحيم بسببك ... لقد اشتقت
لأحضانك وقبلاتك ... اشتقت إلى سرير يجمعنا ... أريدك أن
تطفئ نار شهوتي الأن ... . أسكتني خالد كعادته بقبله على
فمي ثم خاطبني هامساً . أرجوك يا ريم ... سوف يتم طردي
من عملي ... أنت تعلمي كم أعشقك ولكن إن تم طردي سوف
أغادر هذه المدينة عندها سوف أفتقدك مدى العمر ... خلال
أسابيع سوف تنتهي توسعة المصنع عندها سوف نعيد الأيام
الماضية ... أما الأن أرجوك أنا لا أستطيع ... لقد حضر
ياسر معي وهو ينتظرني في الخارج الأن ... وهو يتمنى
وصالك ... إن لم تمانعي . تذكرت لحظتها موضوع ياسر فقلت
لخالد أنت الوحيد القادر على إمتاعي ... لا أريد غيرك .
سوف يفضحني ياسر يوما ما ... أجابني خالد بلهجة واثقة .
لا تخافي مطلقاً من ياسر . لن يجرؤ على إيذائك أبداً ..
أنا أعرفه جيداً وأضمن أنه سيمتعك خلال غيابي ... لن
تندمي على معرفته ... أنه في الخارج الأن ولن يدخل إلا
إذا رغبت وفتحت له الباب و دعوته للدخول بنفسك . وإلا
سوف يغادر معي دون أن يراك ودون أن تخافي من شيئ . مرة
أخرى شعرت بقلبي يهبط إلى قدمي وجف حلقي وسرت رعدة الخوف
في جسدي وخالد ينتظر قراري دون أن ينبس ببنت شفه .
وتظاهرت بالشجاعة ومددت يدي إلى الباب وفتحته لأجد ياسر
بالقرب من الباب ... دعوته للدخول وأغلقت الباب خلفه .
وما أن دخل ياسر حتى بدأ يلقي تعليقاته اللاذعة والمضحكة
بسبب تركنا له وقتا طويلاً خارج المنزل ... وأخذ يندب
حظه ويحسد خالد بشكل مباشر على حظه معي وحبي له . وما هي
إلا ثواني حتى طغى جو من المرح على ثلاثتنا ونحن لم نزل
قرب الباب . واصطحباني إلى الصالون وهما يتبادلان
التعليقات المرحة بينما أنا أحاول تبديد خوفي والسيطرة
على نفسي . وجلس خالد على مقعد وأجلسني على فخذه وهو
يحيطني بذراعيه وجلس ياسر بالقرب منا يرمقنا بنظرات
حاسده ... وأخذ خالد يمتدحني و يطريني ويوصي ياسر بحسن
رفقتي والتفاني في خدمتي ... ثم همس خالد في أذني يلثمها
بأنه قد أوضح لياسر كيف يمتعني ويطفئ ناري المشتعلة ..
عند هذا الحد طفح الكيل بياسر فهدد خالد بأنه سوف يطرد
إن لم يصل مصنعه خلال ربع ساعة عندها نهض خالد كالملسوع
وضمني وأخذ يقبلني قبلات وداعيه حارة وهو ينزل روب نومي
دون أن أشعر هذه المرة وما أن أنهى قبلته حتى وجدت نفسي
أقف شبه عارية بقميص قصير يغري أكثر مما يخفي وأجلسني
بالقوة على فخذ ياسر وخرج مسرعاً . إلا أني تبعته مسرعة
وياسر يتبعني يدعو خالد للإسراع بالخروج . وما أن أغلقنا
الباب خلف خالد حتى وجدت نفسي أقف وجهاً لوجه أمام ياسر
وهو يلتهمني بعينيه دون أن يحاول لمسي . وبدأ يطري محاسن
جسدي وجمالي ويبدي سعادته بموافقتي على صحبته ... . قطعت
على ياسر ما كان يقول واستأذنته في تحضير بعض القهوة .
لم يكن أي منا لحظتها في حاجة إلى قهوة . لقد كان كل منا
يريد تلبية ندأ الجسد ولكني كنت بحاجة إلى لحظات أستجمع
فيها شتات نفسي من الموقف الذي وضعتني فيه شهوتي . أحضرت
القهوة وبعض البسكويت إلى وجلست إلى جوار ياسر .. و كان
يتمحور حديثنا أثناء تناولنا قهوة الصباح على خالد
وأخلاقه ومدى تعلقي به وبراعته في فنون الحب وثقتي أني
لن أجد عشيقاً مثله ... ويبدو أن كلامي استفز ياسر الذي
انفعل مدافعا عن نفسه متعهدا أن يغير وجهة نظري ...
وتجادلنا عند هذا الحد فلم يكن من ياسر سوى أن نهض
وحملني بين ذراعيه يبحث عن غرفة نومي محاولا في نفس
الوقت اختطاف قبلة من شفتي وأنا أضحك من ردة فعله و
محاولاته .... . وأنزلني إلى جوار السرير وهو يخلع قميصي
بعصبية عندها رأيت علامات الإنبهار في عينيه عندما وقع
بصره على نهداي النافران وأخذ يتلمسهما و يتحسسهما كأنه
يخشى عليهما من نفسه إلا أنه سريعا ما مد جسدي على
السرير وبدأ يلثم و يقبل سائر جسدي إلى أن وصل سروالي
الذي تمنعت قليلاً في إنزاله ولكنه نجح أخيراً في مبتغاه
... . وأصبحت على السرير عارية تماما عندها بدأ ياسر في
خلع ملابسه قطعة وراء أخرى حتى تعرى مثلي تماما ..
واستلقى إلى جواري يحتضنني ويمتص حلمتاي ويداعبهما
بلسانه ويمتص شفتاي ولساني ويعضه برفق ويدخل لسانه في
فمي يدغدغ به لساني . وعرفت أنامله طريقها إلى كسي تعبث
بشفراي وهي تبحث عن بظري لتعزف عليه لحن الإرتعاش اللذيذ
. وبدأ ياسر يكثف هجومه الممتع فإحدى يديه تعزف بإحتراف
على بظري ويده الأخرى تعبث بشعري وأذني بينما فمه يكاد
يذيب نهدي .. لم أستطع المقاومة طويلاً إذ سريعاً ما
بدأت جسدي يرتجف مع كل حركة من حركات يده على بظري عندها
ابتعد ياسر عني قليلا وجلس بين فخذاي ورفعهما وهو ممسك
بهما بقوه وبدأ في لحس كسي بنفس الطريقة المرعبة التي
كان يمارسها معي خالد . خاصة تلك الحركة المرعبة في حجم
لذتها عندما يدخل لسانه في تجويف كسي ... وتسببت هذه
الحركة القاتلة في فقدي لشعوري تماما حتى انقطع نفسي
وغاب صوتي واصبح جسدي كله قطعة منتفضة ... ولكن هذه
المرة لم أتمكن من تخليص نفسي من ياسر إلا وأنا شبه ميته
... بل حتى بعدما تمكنت من تخليص نفسي والابتعاد عنه
وأنا في شبه غيبوبة كنت أشعر بجسدي كله ينتفض ويهتز بقوه
. مرت لحظات كأنها دهر كان كل خوفي أن يلمسني ياسر مرة
أخرى قبل أن ألتقط فيها أنفاسي ... وفعلاً تركني حتى
هدأت تماماً ليرفعني بعد ذلك ويضعني فوقه وهو محتضنني
ممتصاً شفتي ولساني ويده قابضة على مؤخرتي ... وبدأت
أشعر في هذه اللحظة بذكره الدافئ مرتخيا بين فخذاي ...
أمضيت بعض الوقت في القبلات المحمومة والعضات الرقيقة
إلى أن استجمعت قواي مرة أخرى محاولة تفهم عدم إنتصاب
هذا الذكر حتى الأن ... ونزلت من على صدر ياسر وقبضت على
ذكره وكأني أسأله ودون أن يكلمني ياسر فهمت من نظرته
المطلوب .. قربت الذكر من وجهي أتحسسه بعنقي وخدي إلى أن
وجد طريقه إلى داخل فمي ... وبدأت أمصه بهدوء و تلذذ ثم
بعنف وسرعة وتلذذ أكبر ... أه .. كم هو لذيذ ذلك الإحساس
الممتع عندما يبدأ الذكر في الإنتفاخ و الإنتصاب داخل
فمي ... وبدأت أشعر بالذكر ينتفخ وينتصب أكثر فأكثر وأنا
أزيده مصاً ومداعبة ... وما أن أخرجته من فمي شامخاً
متورداً حتى ظهرت مني إبتسامة عريضة وآهة خفيضة ... فقد
كان ذكراً رائعاً ... أنه أطول من ذكر خالد وإن لم يكن
في ثخانته ... ولكنه طويل وممتلئ ولا يقارن أبدا بذكر
سامي ... سرح خيالي في الذكر المنتصب أمام عيني وأنا
أبتسم له إلى أن سألني سامي عن رأيي فيما أرى .. لحظتها
اختلط خجلي مع ضحكي ولم أجبه سوى بكلمات متقطعة ... إنه
رائع ... كبير .. أنه كبير جداً .. . لقد تركني ياسر
أملئ عيني من ذكره الضخم وأسرح بخيالي في حجمه المثير
وهو ينظر لي نظرة ملؤها الغرور و الإعتداد بالنفس إلى أن
قمت وحدي أحاول الجلوس عليه . وأمسكت الذكر الضخم بيدي
ودعكت رأسه بقوة بين أشفاري وبدأت أجلس عليه بهدؤ و بطء
شديد وأنا أطلب من ياسر أن لا يتحرك تحتي مطلقا ويدعني
أفعل ما أريد وحدي ... لقد دخل جزء كبير من الذكر داخلي
حتى شعرت بالإمتلاء ولازال هناك بقية منه خارجي أسعى
جاهدة لإدخالها ... قمت عن الذكر بنفس البطء و الهدؤ
ودعكته مرة أخرى بين أشفاري الرطبة ونزلت عليه ثانية
ببطء أشد .. وتكرر إخراجي للذكر من كسي ودعكه على بظري
وبين شفري ونزولي عليه حتى دخل بكامله واستقر فخذاي
ومؤخرتي على ياسر الذي لم يتحرك مطلقاً ... لقد شعرت
بالتعب قبل أن يبدأ النيك إلا أن سعادتي لا يمكن وصفها
في هذه اللحظة التي أشعر فيها بأن هناك شيئا ضخماً داخلي
... مكثت لحظات فوق ياسر دون أن يتحرك أي منا ألتقط
أنفاسي وأمنح كسي فرصة للتعرف على هذا الذكر الضخم الذي
لم يكن يتوقعه .. وبدأت في التحرك البطيئ فوق ياسر ويداي
مستندة على صدره فيما كان هو يداعب حلماتي ... ولعدة
دقائق أخرى لم أستطع زيادة سرعتي فوقه إلى أن بلغ
الإجهاد مني مبلغه عندها أعلنت إستسلامي وقمت عما كنت
جالسة عليه ورميت نفسي على السرير واتخذت وضع السجود
وأنا أستعجل ياسر أن يسرع ... قام ياسر وهو يبتسم فيما
كان وجهي وركبتاي على السرير و مؤخرتي مرفوعة في انتظار
ما سيدخل ... ولم أكن أعرف أن ياسر قاسي القلب ضعيف
السمع إلا لحظتها . فقد أمسك بذكره وحكه مراراً بين
أشفاري ثم أدخل رأس ذكره في كسي ثم أمسك بعد ذلك وسطي
بيديه وفجأة دفع ذكره دفعة واحدة داخلي وكأنه يغرسه بهدؤ
. صرخت دون شعور ... انتبه .. لا لا .. يكفي .. إلا أنه
لم يأبه لصراخي ولم يتوقف حتى أدخله بكامله في كسي ...
لقد شعرت لحظتها أن ذكره مزق رحمي وأمعائي ولعله في
طريقه للخروج من فمي ... وأكثر من ذلك أخذ يحك عانته في
مؤخرتي كأنه يثبت ذكره حيثما وصل . وانتظر لحظات حتى
بدأت أنا أدفع مؤخرتي نحوه عندها بدأ يسحب ذكره من كسي
وكأنه يخرج سيفاً من غمده .. وعاودت الصراخ مرة أخرى ...
لا .. لا .. لا تخرجه أرجوك .. ولكن لا حياة لمن تنادي …
فقد أخرجه بكامله خارجي .. شعرت لحظتها بأن روحي هي التي
تخرج من جسدي وليس ذكر ياسر . إلا أنه هذه المرة سريعا
ما أعاده وبدأ ينيكني بهدؤ وبتلذذ وكل منا يتأوه بصوت
مسموع من شدة اللذة . وأخذ ياسر يتبع معي نفس أسلوب خالد
فقد كان يتسارع معي كلما اقتربت رعشتي ويضغط على قلبي
بذكره كلما تشنجت من الإنتفاض وبالرغم من متعتي الفائقة
فقد كنت في قمة الإنهاك وأخيراً سقطت على السرير وكأني
نائمة على بطني دون أن يتوقف ياسر عن حركاته المتسارعة
.... وكلما أتتني رعشة من الرعشات كان ياسر يقلبني ودون
أن أشعر بنفسي ذات اليمين مره وذات اليسار مرة أخرى
وكأني وسادة صغيره بين يديه دون أن يخرج ذكره مني ...
إلى أن تأكد من إنهاكي التام بدأ يرتعش معي رعشته
الأخيرة التي أفرغ فيها كميه كبيره جداً من المني داخل
رحمي المتعطش . ونزل على صدري يمتص شفتي ويداعب لساني
وأنا محتضنته بوهن ... وعلى الرغم من أنه أنهى قذفه إلا
أني لازلت أرتعش كلما شعرت بذكره يرتخي أو ينسحب من كسي
المنهك .... وغبت في إغفاءة عميقة لا أحيط بشيئ من حولي
. استيقظت بعد أكثر من نصف ساعة ولم أجد أحداً جواري
وقمت من السرير متثاقلة لأجد أن المني اللزج قد تسرب من
رحمي إلى عانتي وأفخاذي وبدأ يجف على جسدي ... وحاولت
الإسراع إلى الحمام بقدر استطاعتي ... . خرجت من الحمام
ملتفة بروب الإستحمام لأجد ياسر يجلس عاريا على مقعد
جوار السرير يشرب قهوة حضرها بنفسه وينظر لي بإبتسامة
فيها بعض الخبث ... اتجهت إلى المرأة أجفف شعري و أمشطه
وياسر يسألني إن كانت غيرت وجهة نظري ... أجبته بحده
ويدي تشير بفرشاة شعري تجاهه بعصبية . لقد آلمتني كثيراً
... وأنهكتني أكثر ... أخبرني هل أنت أصم؟.. لماذا لم
تكن تسمعني ؟.. لقد كدت تمزقني .. . أجابني ياسر بمنتهى
البرود و الخبث . في الجنس عندما تقول الأنثى لا .. .
فهي تعني نعم , وعندما تقول كفى .. . فهي تعني زدني أكثر
, وعندما تبتعد أو تهرب فهي تعني إتبعني . سكت برهة وأنا
أحاول تحليل كلامه في عقلي الصغير واكتشفت كم أنه صحيح
إلى حد بعيد . جلست على طرف السرير مقابل ياسر وأنا أنظر
بحقد لذكره المتدلي بين فخذيه وأقول بصوت يحمل نبرة ألمي
. لكنك آلمتني فعلاً ... لقد اختلطت المتعة بالعذاب ...
ولم أعد أشعر بالمتعة من شدة التعب .... ثم قلت بتخابث
.. لقد كان خالد يعرف كيف يمتعني حقاً دون أن يعذبني ..
. وكانت هذه الجملة كفيله باستفزاز ياسر الذي انبرى
يدافع عن نفسه ويعدني بعدم تكرار ما قد يؤلمني مرة أخرى
... وأخذ يعتذر ويعلل اندفاعه في النيك لشدة اللذة التي
كان يشعر بها والتي أفقدته إتزانه وسيطرته على نفسه .
ومما قال ايضاً أنه من النادر أن يعثر الرجل على فتاة
مثلي صغيرة السن فائقة الجمال ملتهبة الشهوة ... وأني
أستطيع أن أفقد أي رجل شعوره و إتزانه .. ووقف أمامي
واقترب مني وأنا جالسة على طرف السرير وعيني تراقب الذكر
المتدلي وهو يتطوح حتى أصبح أمام وجهي وأمسكه ياسر بيده
وهو يمسحه على خداي ويسألني عن رأيي ؟ .. أجبته بدلال
وأنا أمسك الذكر الكبير بيدي . لقد قلت لك . أنه رائع
وكبير جداً ... لكنه مؤلم .. لقد وعدتني أن تعلمه الأدب
.. أليس كذلك . وأخذت أمرر الذكر على وجهي وعيني وأدفنه
بين نهداي الدافئان وبدأت ألعقه بلساني وأمصه وأنا قابضة
عليه بكفي بينما يدي الأخرى تعبث بالخصية المترهلة وهو
ينمو ويكبر في يدي وفمي لحظة بعد لحظه .. حتى انتفخ و
انتصب تماما وأنا أرمقه بعيني السعيدة به كسعادة أم
تشاهد وليدها ينمو أمام عينها ... وأخرجته من فمي وأخذت
أتأمل طوله وانتفاخه وأوردته المنتفخة تحت تلك البشرة
الرقيقة التي تلمع من أثر لعابي عليها وأعيده إلى فمي
مرة أخرى ... وبلغ من هوسي وشهوتي أني تمنيته في فمي
ويدي وبين نهداي وكسي في وقت واحد ... واستلقينا على
السرير في عناق وقبلات ممتعه والذكر المتصلب يتخبط بين
أفخاذي وعانتي حتى تهيجت تماما وحاولت دفع ياسر تجاه كسي
.... وما أن دخل راس ياسر بين أفخاذي حتى ذكرته بصوت
ملؤه التوسل أنه قد وعدني ألا يؤلمني وهو يكرر وعده بذلك
وبدأ في مص بظري و شفراي ولحس ما بينهما بطريقة هادئة
وممتعة لكلينا حتى أخذ جسدي يتلوى من شدة اللذة عندها
جلس ياسر بين فخذاي المرحبان به وأخذ يدعك رأس ذكره
المنتفخ بين أشفاري وبظري المنتفخ حتى شعرت أن كسي قد
غرق بماء التهيج عندها بدأ ياسر يدخل ذكره ذو الرأس
المنتفخ بحذر نحو رحمي حتى انتصف وأعاد إخراجه بنفس
الحذر وكرر دعكه وإدخاله حتى بلغ قرار رحمي واستقر
للحظات و عانتينا تحتك بقوه .. ولم يكن يصدر مني سوى
أهات المتعة وفحيح اللذة ... وبدأ ياسر ينيكني بهدؤ وهو
يتأوه لشدة استمتاعه وتلذذه . وكنت أنتفض كلما شعرت
بذكره يضرب قلبي ... خاصة تلك الضربات اللذيذة و
المتسارعة التي كانت تفجر رعشتي . وتوالت رعشاتي تباعاً
وتعالى أنيني وأهاتي حتى جاءت اللحظة الحاسمة في ذروة
المتعة عندما انتفضنا بعنف و ارتعشنا سوية وأقشعر سائر
جسدي وأنا أشعر بدفقات المني المتتابعة وهي تنهمر في
رحمي وزاد من متعتي لحظتها احتكاك عانتينا وكأنهما
يحاولان عصر الذكر في كسي وانسحاق بظري المنتفخ بينهما .
وما أن هدأ جسدينا من تشنجهما حتى أخرج ياسر ذكره برفق
مني قبل أن يسترخي وقربه من وجهي فتناولته بتثاقل لأمتص
ما قد يكون بداخله من سائل الحياة المثير ... . واستلقى
ياسر إلى جواري يتحسسني وهو يناولني عدة مناديل أسد بها
فتحة كسي حتى لا ينسكب منها ذلك السائل المغذي واستدرت
على جانبي تاركة ياسر يحتضنني من خلفي وذكره على مؤخرتي
... عدة دقائق مرت قبل أن استجمع قوتي واستدير في مواجهة
ياسر أوزع قبلاتي وكلماتي الحارة والصادرة من أعماق قلبي
وأنا أهمس في أذنه بدلال ... لقد كنت ممتعاً لأقصى حد
... لن أنسى هذا اليوم الممتع .. سوف نكرره حتماً ..
أليس كذلك .. ولكن كما فعلنا الأن ... متعه فقط .. متعه
دون ألم ... . وكان ياسر في قمة نشوته وهو يستمع لكلماتي
الهامسة ويستمتع بقبلاتي اللاهبة ويبادلني نفس الكلمات و
المشاعر . أمضينا وقتا طويلاً في الفراش نتبادل القبلات
وشتى أنواع المداعبات وكثير من كلمات الغزل الرقيق
والوصف المثير إلى أن جلسنا متجاورين على الفراش المبعثر
فوق السرير المنهك وأنا أحذر ياسر من أن يختفي فجأة بحجة
عمله . إلا أنه طمئنني بأن طبيعة عمله مختلفة عن عمل
سامي أو خالد فهو مندوب المبيعات و التسويق للمصنع الذي
يعمل به خالد وأنه بكل سهوله يستطيع منحي الوقت الذي
يكفيني كلما اشتقت له . وفيما نحن نتحدث دق جرس الهاتف
وكان على الطرف الأخر خالد يحاول أن يطمئن على ما حدث
وطمأنته وامتدحت له ياسر وأثنيت عليه إلا أن ياسر اختطف
سماعة الهاتف مني ودخل العشيقين في جدال حاد تخللته
تعليقات ياسر اللاذعة حول من هو جدير بصحبتي . خرج ياسر
قبل الثانية عشر ظهراً بعد وداع حار ووعد بلقاء تالي
قريباً ... ودخلت حمامي أستحم وأنظف جسدي من أثار المني
الجاف واستلقيت في حوض الإستحمام تحت الماء أريح عضلات
جسدي المشدودة و المنهكة وأسرح بخيالي في اللحظات
الماضية وأحلم بالأيام القادمة ... وبينما كنت أجهز وجبة
الغداء قبل وصول سامي فاجأني ياسر باتصال هاتفي غير
متوقع يخبرني فيه بأنه استطاع الحصول على إجازة مرضيه
لمدة أربعة أيام ويسألني أن كان بإمكانه زيارتي طوال هذه
الأيام ... وطبعاً لم أتردد أبداً في إظهار مدى سعادتي
وترحيبي به حقاً لقد جعلني هذا الخبر أتقافز من الفرح .
وطوال الأيام الأربعة كان ياسر يدخل سريري في الثامنة
صباحاً ولا يغادره قبل الواحدة ظهراً . وبذلنا في هذه
الأيام مجهوداً جباراً في ممارسة جميع ألعاب السرير
الممتعه و المثيرة واستطعنا أن نمحو أثار أيام الهجر
الماضية وذكرياتها الأليمة لي . وكان خالد يهاتفنا
يومياً وهو يكاد ينفجر من الغيظ . وحضر خالد ليلة
الإجازة الأسبوعية كالمعتاد واستطاع أن يسكر زوجي سامي
قبل منتصف الليل حتى نام كعادته . وهرع إلى غرفة نومي
ليأخذ حظه مني وأحصل على متعتي منه ... وقد كانت تلك
ليلة مميزه حقاً ... إذ دخل خالد في صراع رهيب مع نفسه
وهو يحاول إثبات قدراته و مهاراته المتعددة في إمتاعي .
لقد كان صراعاً رهيباً حقاً ولكني كنت الطرف المستمتع
أكثر أيضاً ... . كم هو جميل وممتع أن تكون المرأة حكماً
بين عشاقها وهم يتسابقون بين فخذيها لتقديم ألذ ما تشتهي
من متع . وعلى الرغم من استمتاعي الكبير بهذا الوضع
اللذيذ ... إلا أنني أحياناً كنت أتسائل . هل هذه ...
الشهوة الملتهبة ... و الشبق الدائم ... حالة طبيعية ...
هل هي بسبب مراهقتي وشبابي ... هل هي بسبب زوجي ... هل
أنا مريضه ... لا أدري هل ستتفاقم حالتي أم سوف تخفت
رغبتي الجنسية .... . لم أجد الإجابة الشافية أو لعلي
وجدتها ولم أقتنع بها . مر شهران كان خلالها يزورني ياسر
كلما أشتاق أحدنا للأخر أو بمعنى أخر كل يومين على أبعد
تقدير ... ولم يجد خالد أي فرصه مطلقاً لزيارتي صباحاً
وكان مضطراً يكتفي بليالي نهاية الأسبوع ... وكانت أيام
دورتي الشهرية هي الفترة الوحيدة التي يلتقط فيها عشاقي
أنفاسهم ويرتاح فيها جسدي من سباق المتعة المضني . وذات
صباح أمضى سامي وقتاً أطول معي على الإفطار قبل خروجه
وهو يزف لي خبر حصوله على إجازة من عمله لمدة أسبوع كامل
بعد عشرة أيام وسوف نقضيها في أحد المنتجعات بمناسبة
مرور عام على زواجنا .... . وبعد دقائق من خروج سامي
لعمله سمعت طرقات ياسر المميزة على الباب فأسرعت وفتحت
الباب لأجد أمامي ياسر ومعه خالد ..... لقد كانت مفاجأة
لم أكن أتوقعها وإن طالما تمنيتها . أحكمت غلق الباب بعد
أن أدخلتهما وغبت مع خالد في عناق حار وقبلات اشتياق
وياسر يلسعنا بنظراته وتعليقاته اللاذعة ... وبدون أدنى
جهد حملني خالد إلى غرفة نومي وياسر يتبعنا ... ووضعاني
على السرير وأخذ كل منهما يسابق الأخر في خلع ملابسه
وأنا أضحك منهما واستطعت أن أغافلهما وأتسلل مسرعة إلى
المطبخ لتحضير ما يكفينا من قهوة الصباح , وبينما أنا في
المطبخ كنت أحاور نفسي ... كيف يأتيان سوية ... وهل
سيجمع السرير ثلاثتنا ... وهل أحتمل أن ينيكني أحدهما
بينما يشاهدني الأخر ... لطالما تمنيت أن أجتمع معهما
على سرير واحد ... ولكن هل يمكن تنفيذ الأحلام بالطريقة
التي نتخيلها ... انتهت القهوة ولم تنتهي تساؤلاتي ...
حملت نفسي مع تساؤلاتي وقهوتي إلى غرفة النوم وجلست على
المقعد المقابل للسرير وقدمت قهوتي للعاشقين العاريين
تماماً ... لقد كان منظرهما مضحكاً للغاية وشربنا القهوة
على عجل ونحن نضحك من تعليقات ياسر على هذا الوضع الغريب
جداً . وإن كنت أغطي وجهي بكوب قهوتي من شدة الخجل .
وقبل إنهاء قهوتهما قاما من السرير واقتربا مني وكل
منهما يغريني بما عنده . وانقلب خجلي إلى خوف من حصارهما
المفاجئ وأوشك الذكرين المرتخيين على ملامسة وجهي وأمام
ملاطفة خالد وتشجيع ياسر تناولتهما بيداي ... وبدأت في
مداعبة ما في يداي ثم مقارنتهما ومصهما على التوالي
وإعادة مقارنتهما وكل منهما يحتج بأن ذكره لم يكمل
إنتصابه بعد لأعيد مصهما بعنف حتى تضخما وتشنجا وأصبحا
كأنهما مدفعان مصوبان نحوي يتأهبان لقصفي . لكم هو ممتع
أن ترى المرأة أمامها ذكراً متأهباً لها وهو منتصب ممتلئ
. إلا أنني تأكدت من الشعور المضاعف أمام الذكرين .
وظهرت علامات الرضا على ثلاثتنا لنتائج المجهود الممتع
الذي بذلته وبسهوله استطاع الشقيان تعريتي ووضعي بينهما
على السرير المسكين ... لقد سارت الأمور بعد ذلك أسهل
مما توقعت وأجمل وأمتع مما تمنيت . لقد انتشرت الأيدي
على جسدي تتحسسه و تثيره وأخذت الشفاه تتبادل المواقع
على حلماتي وفمي ... . دخلت في البداية حلقه رهيبة من
التوقعات و المفاجآت .... هذه أصابع ياسر تداعب بظري
ويده الأخرى تفرك حلمتي ... كلا إن خالد هو الذي يمتص
شفتي وهو من يفرك حلمتي ... لا أبداً إنه ياسر ... فهو
الوحيد الذي يعض لساني .... ولكن كيف يعض لساني ويفرك
حلمتي ويداعب بظري في نفس الوقت ..... . ولم تمض لحظات
من المتعة المضاعفة حتى تركت الأمر وكأنه لا يعنيني
تماماً . وأخذت أسبح في نطاق غريب من النشوة واللذة ولم
يعد يهمني فم من يلحس كسي أو ذكر من في فمي ... وكان من
الغريب و الممتع في نفس الوقت تبادلهما المواقع بمرونة
عالية وكأنهما ينفذان خطة سبق أن قاما بالتدرب عليها إلى
درجة الإتقان وأخيراً بدأت أشاهد من يفعل ماذا هذا خالد
بدأ ينيكني بذكره الثخين وهذا ذكر ياسر في فمي ... ولكن
سريعاً ما دخلت في مرحلة النشوة القصوى والرعشات
المتتابعة وهما يقلباني و ينيكاني بعدة أوضاع دون توقف
وأنا لا أكف عن التأوه و الأنين والفحيح من شدة اللذة
الغير محتمله والرعشات القاتلة المتتابعة وأصبحت لا أشعر
بنفسي هل أنا على ظهري أم على جنبي أم على بطني ... وهل
الذي ينيكني الأن فوقي أم تحتي..... لقد شعرت الأن أن
هناك ذكر في فمي بدأ يقذف منيه في فمي وعلى وجهي ... لا
أدري ما حدث بعد ذلك هل أنا نائمة أم في إغمائه . دقائق
قليلة مرت قبل أن أستيقظ وكأني كنت في حلم ... ما الذي
حدث إن بقع المني تغطي جسدي كله ... شعر رأسي .. وجهي
... نهداي و صدري ... بطني وعانتي ... أفخاذي وحتى ركبتي
. نظرت بحقد بالغ للمجرمين وهما يشربان قهوتهما على حافة
السرير وقلت بلهجة حازمة ... ويحكما ... ماذا فعلتما بي
... لن يتكرر مثل هذا العمل أبداً . ونهضت أجر قدماي
وأستند على جدار الغرفة في طريقي إلى الحمام ... وسارا
معي ورافقاني في دخول الحمام واغتسلنا سوية ونحن نتبادل
المداعبات في جو يملأه المرح والضحك . وخرجت من الحمام
محمولة إلى السرير بينهما ونحن نتضاحك وكأننا سكارى من
شدة المرح و النشوة العارمة التي ذقناها . أمضينا وقتاً
طويلاً وسعيداً في رواية الطرائف والتعليقات الجنسية
المضحكة والمداعبات المثيرة التي عجلت بتهيجنا مرة أخرى
وتزايدت شهوتنا مع بزيادة مداعباتنا سخونة وأخذ كل منهما
يداعب ثدياً أو يمتص حلمة وهذا يمتص بظراً وذاك يمتص
لساناً حتى بدأ ما كنت أتخيله يتحقق فهاهو ياسر بين
فخذاي ينيكني بهدؤ لذيذ وممتع بينما خالد إلى جواري أمتص
له ذكره بشغف بالغ حتى إذا ما إنتصب وتهيج تماما أزاح
ياسر بعنف وحل محله ليقترب ياسر مني ويملأ فمي بذكره
الغاضب .. . حتى استطعت أخيرا من إنهاء تشنج الذكرين
وتصلبهما والحصول على مائهما ولم أتركهما إلا صريعين
متدليين تعلوهما بعض القطرات اللزجة . وعلى الرغم من
الهدؤ والبطء الذي تمت فيه الممارسة إلا أنها كانت ممتعة
إلى أقصى حد ويدل على ذلك تأوهاتنا نحن الثلاثة التي
كانت تملأ الغرفة , وزاد من متعتها بالنسبة لي أنني كنت
المتحكمة وثابتة على السرير كما كنت أتخيل وأتمنى .
أنهينا نحن الثلاثة استحمامنا السريع وأحضرت من المطبخ
بعض الفواكه و الحلويات وجلسنا نتبادل الحديث والآراء
عما حصل بتلذذ ومرح وأخبرت العاشقين بأني وإن استمتعت
بدرجة غير معقولة اليوم إلا أني أفضل أن أكون مع شخص
واحد على السرير حتى أستطيع أن أركز إهتمامي وإنتباهي
وأشارك بفاعليه ... إلا أني لم اخبرهما بأني لا أمانع في
قرارة نفسي من تكرار ما حصل اليوم . خرج الإثنان من
المنزل كعادتهما بعد الثانية عشر ظهراً وانشغلت بعدها في
تغير أغطية السرير وترتيب الغرفة وتنظيف الحمام وتجهيز
وجبة الغداء التي أعددتها بسرعة . وذهبت إلى غرفتي
واستلقيت على السرير بهدؤ ويدي تتحسس جسدي الأبيض الناعم
وقبضت على عانتي وكسي الذي لازلت أشعر بحرارته ونبضاته
استرجع في مخيلتي ما حصل بسعادة غامرة ... في إنتظار
سامي الذي سيحضر بعد الثالثة بقليل . وتداعي إلى ذهني
سامي والإجازة الموعود ... فتخيلت سامي وما يمكن أن
نفعله في أسبوع العسل الجديد وقررت في نفسي أن أبذل معه
تدريجياً جهداً أكبر في إثارته لرفع كفائته مستواه .
خاصة بعدما لمس مني في الفترة الأخيرة بروداً ملحوظاً في
السرير . وأخذتني خيالاتي وأحلامي اللذيذة والتعب الجسدي
إلى نومة لذيذة
Unchained
11-26-2017, 03:38 PM
القصة الخامسة : الحياة المزدوجة
بعد خروجها من الفندق، بدأت لولو، كالعادة، رحلة التضليل لكي تتجنّب أي محاولة لمراقبتها. ركبت سيارة تاكسي وطلبت إلى السائق إيصالها إلى أحد المخازن الكبرى المعروفة ؛ اجتازت القاعة الفسيحة سالكة مساراً متعرّجاً ثم خرجت من المدخل الآخر للمخازن حيث نزلت إلى إحدى محطات المترو. جاء القطار فحرصت لولو أن تكون آخر من يصعد إليه ثم بدت وكأنها نسيت أمرا ما فعادت إلى رصيف المحطة. كان الهدف من هذه المناورة كشف أي متتبع محتمل لها. توجهت، بعد ذلك، إلى خط آخر من خطوط المترو واستقلت القطار لتنزل منه بعد عدة محطات وتتوجه إلى فندق تعرف أن له بابين يُطلان على شارعين مختلفين. اجتازت لولو بهو الفندق وخرجت من الجهة الأخرى لتستقل سيارة تاكسي من جديد. عندها، وعندها فقط، ارتاحت وأخذت تتنفّس بشكل طبيعي.
صحيح أن مناورة لولو متعبة، لكنها تسمح لها بالفصل الكامل بين حياتيها، خاصة وأن هذه المناورة لم تعد تستغرق منها، بعد أن اعتادت عليها،سوى نصف ساعة على الأكثر. توجهت إلى شقة سرية استأجرتها تحت اسم مُستعار بفضل مساعدة جنى. دخلت الشقة وقامت فورا بتبديل ثيابها فارتدت ثياب ربة العائلة في إحدى الأحياء الشعبية. لم يبق عليها إلا أن تستقل قطار المترو من جديد لتشتري بعض الأغراض وتعود إلى بيتها لتهتم بولدها الذي عاد من المدرسة وتبدأ تحضير طعام العشاء.
عند عودة رامي، زوجها المُهندس، عند الساعة السابعة والنصف، اكتمل عقد العائلة للعشاء. إنها تُحب زوجها رامي وتغمره بحنان كبير : فهو ما يزال رجلا جذابا رغم سنواته الأربعين، ابتسامته ساحرة، سريع النكتة وهو يُحب زوجته حتى العبادة. تزوجا وهما في أوج الشباب : كان لها عشرون سنة من العمر وكان له ستة وعشرين.أنجبا ولد عمره الآن 13 سنة وهو سريع النكتة كوالده. نتائجه المدرسية جيدة وهو يمارس الرياضة. يُحب والديه بجنون وهما يُبادلانه هذا الحب، خاصة أمينة. أمينة ؟ إنها لولو ! ولولو هو اسمها الحركي كما يقول أصحاب اللحى. إنه الاسم الذي تستعمله في حياتها الأخرى …
بدأ كل شيء منذ سنتين عندما التقت جنى.
بالرغم من أن مرتب رامي لا بأس به لكنه لا يسمح للعائلة ببعض الأمور. لهذا السبب، بحثت أمينة عن عمل لتحسين موارد العائلة. لكنها لمم تتعلم أي مهنة، فقد تزوجت باكرا، وليس يسيراً إيجاد عمل من دون اختصاص … وجدت عملا قوامه زيارة ربات البيوت وبيعهن نوعا من العُلب البلاستيكية. وكما هو معروف، يتم عرض البضاعة وبيعها في اجتماعات تُعقد، لهذه الغاية، في بيت إحدى الزبائن وتحضرها ربات البيوت في الحي. بعد ذلك، عملت على بيع مُنتجات للتنحيف بالطريقة نفسها. لم تكن تكسب من هذا العمل مبالغ طائلة، غير أنه كان كافيا لسد بعض الثغرات في ميزانية العائلة.
تعرّفت أمينة على جنى في واحد من هذه الاجتماعات. استلطفت كل منهما الأخرى فتبادلتا رقمي هاتفيهما. التقت المرأتان في اجتماع آخر ودعت جنى صديقتها أمينة لتناول الطعام في الغد موضحة لها أنها "ستعرض عليها شيئا ما" !
وأي عرض ! !
في اليوم التالي، أخذت جنى صديقتها أمينة إلى مطعم يبدو مستواه أعلى من قدرة أمينة. بعد المقبلات، دخلت جنى في صلب الموضوع.
- كم تكسبين في الشهر من هذه الاجتماعات ؟
- يختلف الأمر من شهر إلى آخر … لنقل أنني أكسب ما بين 150 وَ 300 دولار.
- أعتقد أن بوسعي أن أجعلك تكسبين مبلغا أكبر من ذلك بكثير ! !
كيف ؟
- سأشرح لك ذلك بعد قليل، ولكن قولي لي : هل أنت مرتاحة لحياتك الجنسية ؟
اتسعت عينا أمينة وأصبحت كصحنين من صحون القهوة ! لكن جنى تبدو جادة كل الجد في سؤالها. فكّرت أمينة قليلا وأجابت بكل جدية
- أعتقد أنني مرتاحة ! فأنا أحب زوجي وهو يعبدني !
- أنا لا أتحدث عن العواطف. أنا أتحدث عن الجنس ! هل ينيكك جيدا ؟
- نعم، على كل حال … أعتقد ذلك … فأنا لا أعرف الكثير عن هذه الأمور لكي أستطيع المقارنة !
- هل ترتاحين حين ينيكك ؟ هل تشعرين بأن اللذة تغمرك أم، على عكس ذلك، يغمرك أحيانا شعور بأنك بقيت على جوعك ؟
أحمرّ وجه أمينة خجلا قبل أن تبوح بمكنون صدرها.
- صحيح أنني لا أبلغ النشوة في كل مرة … لكنني أرغب، في بعض الحيان، لو أنه لا يتوقف … ولكنك تعرفين الرجال !
- بالذات ! ليسوا جميعهم هكذا !
- هل تحاولين زرع الفتنة بيني وبين زوجي ؟
- أبدا ! على العكس ! سوف أعرض عليك طريقة لكي تتفتحي جنسيا وتكسبي، في الوقت نفسه، مبالغ محترمة من المال !
- تعرضين علي أن أكون شرموطة ؟؟؟ !!!
- سَمِّ الأمر كما تشائين، لكنني لا أنظر للأمر كذلك …
وكيف تنظرين إليه ؟
بلغ الضياع والاستنكار بريم، نتيجة لعرض جنى، حدا جعلها شديدة العدوانية. غير أن جنى استمرت تبتسم لها بحرارة ...
- هل تعلمين أنك جميلة جدا وأنت في سن الرابعة والثلاثين ؟ فيك سحر يدفع إلى الجنون ! ابتسامتك، عيناك، قدّك، شعرك الحرير … أنا على ثقة بأن الرجال يلتفتون إلى الوراء عندما تمرين بهم لكي يتأملوا فيكِ …
- شكرا لهذا المديح ! لكن كل هذا لا يجعل مني شرموطة !
- ما أبشع هذه الكلمة للتعبير عن حقيقةطبيعية و بسيطة منذ بدء الخليقة …
- في عالمي أنا، نُطلق هذه الصفة على المرأة التي تعاشر رجلا مقابل مبلغ من المال !
- في الحقيقة، أعرف رجالاً أثرياء على استعداد لدفع مبالغ لمقابلة نساء مثلك وبالتحديد، نساء لسن بشراميط ! نساء جميلات مثقفات لهن حياة أخرى إلى جانب حياتهن العادية … وأعرف أيضا العديد من النساء اللواتي هن على استعداد لفعل ذلك، خاصة وأني أوفر لهن شروطا مغرية …. لكنني امرأة صعبة ولا أقدّم عروضي إلا للنساء … اللواتي يمتزن بشيء خاص غير موجود عند عامة النساء …
- لماذا ؟ هل أنت ربة الماخور ؟
تجاهلت جنى، بابتسامة، ملاحظة السخرية اللاذعة التي قالتها أمينة.-
- ليس هناك من ماخور ! لنقل أنني أنظم العلاقة بين الزبائن من ناحية والنساء المستعدات للقائهم، من ناحية أخرى. يتم الأمر عادة في فندق من الفنادق الفخمة. أتكفل أنا بتنظيم المواعيد وحجوزات الفنادق. أعرف الآن أذواق زبائني وأذواق صديقاتي اللواتي يعملن معي. أتكفل أيضا بالأمور المالية بحيث لا تظهر الناحية التبادلية للقاء ! !
- هذا أمر لا يُصدّق ! ! هل هناك سوق لمثل هذه الأمور ؟
- أكثر مما يُمكنك أن تتصوري ! لماذا، برأيك، أحاول أن أقنعك بالعمل معي ؟
- ربما كان مناسبا أكثر استعمال كلمة العهر بدل كلمة العمل !
- إذا شئت !
وانفجرت الصديقتان بالضحك ! خفف الضحك من توتر أمينة وراحت تتناول طعامها وتتحدث عن أمور أخرى … لكن جنى محتالة : فهي لن تُلح، لكنها تعرف أن عرضها أثار فضول صديقتها. لم تنتظر أمينة كثيرا حتى تسأل صديقتها بكل براءة
إذاً، كيف حال أعمالك ؟ وكيف تنظمين كل ذلك ؟
لم تتمكن جنى من كبح ابتسامة لعوب، وكأنها تقول "كنت أعرف أنك ستهتمين للأمر"
- أتكفل بتحديد المواعيد. أقبض المال دائما قبل حدوث اللقاء ! إنه 500 دولار للقاء من ساعتين. أعطيك منها 300 وأحتفظ بالباقي. يتم الدفع إما نقدا أو بالتحويل إلى حساب توفير تختاره المرأة. أنا لا أرسل مبتدئة إلى زبون جديد. أعرف خصائص كل زبون لأنني أطلب إلى الفتيات أن يُحدثنني عن الزيون بعد اللقائين الأولين. لا أستقبل زبونا جديدا ما لم يُزكّه زبون قديم أعرفه جيداً، فهذا يوفر علينا المشاكل. أقابله شخصيا قبل اللقاء الأول. جميع زبائني رجال موسرون ومحترمون وهم يحترمون الغير. إذا قرر الزبون أن يقدّم "مبلغا إضافيا" للمرأة، فأنا لا أريد أن أعرف بالأمر، لكنني أعرف أن ذلك يحدث. لم نتعرّض يوما إلى أي مشكلة تُعرّض سلامة المرأة للخطر. على كل، أنا أوفّر لكل امرأة جهاز إنذار يُحدد المكان الذي تُوجد فيه ويكفي الضغط على زر صغير لتشغيل الجهاز. لدينا في كل فندق رجال على استعداد للتدخل خلال خمس دقائق. لم نحتج لمثل هذا التدخل خلال السنوات الخمس التي مرت على عملنا.
- أرى أنك حسبت حسابا لكل أمر ! وما … عدد اللقاءات المطلوبة ؟
يعود تحديده للمرأة. قليلات هن النسوة اللواتي يتخطين ثلاث لقاءات في الأسبوع ! أكثرية النساء قاردات بسهولة على التفرغ للأمر مرتين في الأسبوع. هذا المنوال مناسب ويسمح للمرأة أن تقوم بواجباتها ... المنزلية والعائلية على أكمل وجه.
- وهن نساء متزوجات ؟
- جميعهن تقريبا.
وبسبب الدهشة التي برزت على وجه أمينة، أوضحت جنى
- نعم يا حبيبتي ! ولهذا السبب تجرأت وسألتك إن كنت مرتاحة لحياتك الجنسية ! كل النساء اللوتي أعرفهن يفعلن ذلك من أجل المال، ويفعلنه أيضا للتشبع بالنيك. وأنا أضمن لك أنهن لن يتأخرن عن توجيه الشكر لي ! أنا على ثقة بأن بعض النساء يفعلن ذلك من أجل المتعة الجنسية بشكل خاص ! يفعلنه لكي يشبعن نيكا.
- لا أعتقد أنني في هذا الوضع ! أعذريني إن لم أستجب للعرض، لكن تفكيرك بي ملأني حبورا ! حتى أن ذلك فاجأني !
- ربما كنت أعرف حقيقتك أكثر مما تعرفينها ! لو تدرين، فأنا أعرف النساء جيدا عندما أراقبهن واللواتي يبحن لي بأسرارهن … لماذا، برأيك، أشارك في الاجتماعات الشبيهة بذلك الذي تعرّفت فيه عليك ؟
- ليس لشراء العُلب بالتأكيد ! بل لاصطياد النساء. أليس كذلك ؟
- تماما ! وكما تعرفين، فنساء هذه الاجتماعات لسن بشراميط ! ! اسمعي … لا تعطيني جوابك الآن. سوف نتهاتف ونلتقي بعد أسبوع. أوكي ؟
- ألا تخشين أن أروي هذه الأمر لأحد ما ؟
- أبداً ! فكل شيء يرتكز على الثقة في هذه الأمور وأنا لي ثقة كاملة بك. أنت بنت حلال ! على كل، مهما كان قرارك، أود أن تستمر صداقتنا. أوكي ؟
- أوكي !
افترقت المرأتان بعد تبادل القبل على الخد كأعز الأصدقاء.
استقلت أمينة قطار المترو عائدة إلى منزلها. استعادت ما جرى لها ولم تتمكن من منع نفسها عن إجراء حساب بسيط : 300 دولار مرتين في الأسبوع مما يعني 2400 دولار في الشهر ! ! ! تقريبا ما يتقاضاه زوجها المهندس وأكثر مما يكسبه كثير من الناس ! كل هذا مقابل أن يركبني رجل مرتين في الأسبوع وفي السر ! هذا شيء لا يُصدّق.
لن يتفاجأ أحد عندما يعلم أن أمينة أبلغت جنى موافقتها "للقيام بتجربة" ! ! ومن دون أن "تلتزم" بشيء !.
من ناحيتها، كانت جنى من النساء اللواتي لا تنقصهن الحيلة ولا الذكاء : فقد فهمت أن السمكة دخلت الشبكة ! كما رأت في أمينة مشروع "شرموطة دو لوكس" لن تتأخر عن أن تُصبح مطلوبة من أكثرية الزبائن.
اختارت جنى لريم أول "زبون”. زبون قديم، في الخمسين من عمره, أبيض الشعر وله طلعة أمير إيطالي وتصرفات رجل أرستقراطي بالإضافة إلى إغراء يخلب الألباب. وهكذا، أطبق فخ جنى على ربة العائلة الجميلة التي تبحث عن اللذة والارتعاش. كان على أمينة أن تختار إسما حركيا فاختارت ليلى لكن جنى شجعتها على تحويله إلى لولو بما يحمله هذا الأسم من غنج ودلال فوافقت أمينة.
أمضت أمينة تجربتها الأولى وكأنها في حلم ! فالرجل الذي اختارته جنى لها كان جميلا يشع منه إغراء ذكوري بالرغم من تصرفاته الناعمة التي تنم عن أصل أرستقراطي. لم تتأخر في أن تجد نفسها عارية تماما بين ذراعيه وأن تستلذ ذلك ! صحيح أن الشامبانيا سهلت الأمر، ولكن لم لا ؟ كانت تجربة كالحلم. التذّت كثيرا مع عشيقها وبلغت النشوة ! بلغتها عدة مرات !
كان بعد ظهر ذلك اليوم مجنونا. تجاوزت لولو كثيرا الساعتين المُحددتين وعندما خرجت من الفندق، كانت كفراشة تطير. لم تقع في غرامه، لكنه أثار كل مشاعرها وأرهف أحاسيسها … أيقنت، بعد هذا اللقاء، أن زوجها لم يجعلها، منذ سنوات، تلتذ وتنتشي كما التذت وانتشت اليوم. أحست بالذنب، لكنها شعرت أنها الآن أمرأة أخرى : لقد علّمها هذا الرجل اللذة. تلاعب بجسدها كما يتلاعب الموسيقار بقيثارته وانتزع منها آهات وقشعريرات لم تكن تعرف أنها قادرة على الإحساس بها.
بالإضافة إلى كل ذلك، وضع في حقيبة يدها مغلفا : 200 دولار إضافية ! ! أضافت إليها 300 دولار ستعطيها إياها جنى في الغد، فوجدت أنها كسبت 500 دولار لكي تصل إلى السماء السابعة !
بالطبع، لم يكن "الأمير الإيطالي" سوى شريك جنى وعشيقها ! لكن لولو لم يكن لها أن تعرف ذلك. على كل حال، ففي السنتين التاليتين، لم تلتق بهذا الأمير سوى مرتين، وكان كل لقاء منهما ألذ وأمتع من اللقاء الأول. فقد حرصت جنى على مع "الأمير الإيطالي" كلما أحست بأن معنويات لولو في الحضيض مما يجعلها تفكر في التوقف ! !
بعض هذا اللقاء الأول، كان للولو لقاءات كثيرة. وضعت أمينة بعض الشروط : لا لقاءات في المساء أو الليل أو نهاية الأسبوع. مرتان في الأسبوع فقط ولا للرجال الملونين ! قبلت جنى بشروط أمينة لكنها قالت لها أنها تُخطئ بوضع الشرط الأخير. واقترحت عليها أن تجرّب مرة قبل أن تتمسك بهذا الشرط. قبلت أمينة نصيحة جنى وغيّرت رأيها وأصبحت الآن تعد بين زبائنها المُعتادين رجلين من السود. استسلمت بسرعة لنعومة بشرتيهما وخاصة لكبر أيريهما ! ! كان أير كل منهما يجعلها تُحس، على مدى ساعات، أنه فلقها نصفين. لكن ما ألذ نيكهما ! ! كان أحدهما، وهو شديد التهذيب، يلعب بجسدها وكأنه يلعب بلعبة أطفال. كان يلعب بجسدها بيديه الكبيرتين وذراعيه القويين وصدره العريض وأيره الذي كان يُقارب حجمه ذراعها هي. منذ أن تعرفت على الأسودين، أخذ زوجها يبدو لها صغيرا جدا، لكنها كانت تحبه بشكل مختلف. كانت في كل مرة تقابل فيها "أميرها الأسود"، كما كانت تُسمّيه (وكان ذلك يُضحكها)، تبقى مشدوهة من أن كسها يستقبل أيره ويتعوّد عليه بسهولة. لم يكن كسها يتعوّد على أير أميرها الأسود فقط، بل يستعيد حجمه "الطبيعي" بعد أقل من ساعتين على انتهاء اللقاء ! وجدت في هذا الأمر أعجوبة من أعاجيب الطبيعة مما يوفر عليها أن تُقدّم تفسيرات بهلوانية لزوجها ! !
وكان هناك رجل آخر من "المعتادين" يطلبها دائما ويُفضلها على الأخريات. كان رجلا جميلا في الأربعين من عمره من أصول هندية. كانت عيناه كالجمر وكان جسمه نحيلا لكنه كثير العضلات. أما أيره الملتوي فكان صلبا بشكل غير مألوف. من الأشياء التي تعلمتها أمينة بسرعة عبر مغامرات لولو هو تنوّع أيور الرجال : لا يُشبه أير الآخر ! لدرجة أنها، في كل لقاء مع رجل جديد، كانت تتعجل أن "تكتشف" نوع الأير الذي سيحملها إلى السماء. فلولو أصبحت الآن تلتذ وتنتشي غالبا وبقوة : لقد ارتدت لولو ثوب شبقها وأطلقت لرغباتها الدفينة العنان. لقد تغيّر فيها شيئ ما. فقد جعل منها عشاقها عاشقة شبقة لا تشبع وأصبحت على بعد سنوات ضوئية من ربة البيت المحافظة التي كانتها. أصبحت تُعبّر عن لذتها بصوت عال مما كان يُفرح عشاقها الذين كانوا يمتلئون غرورا وكأن كل منهم سيد العالم. على أية حال، كانت لولو مطلوبة بكثرة وكانت جنى تحرص على حماية هذه الجوهرة فلا ترسلها بين أحضان اي كان من الزبائن. ووصل بها الأمر إلى زيادة تعرفتها عن غيرها من النساء مما أدى إلى زيادة حصة لولو : 400 دولار في المرة الواحدة. هذا إذا أهملنا "الهدايا" التي كان يُغدق بها عليها الزبائن المسرورون من خدماتها. ومن بين هذه الهدايا خاتم من الألماس لم يكن بوسعها، مع الأسف، لبسه في بيتها.
بعد سنتين، أصبحت لولو حقيقة "مليحة النهار". أصبحت شرموطة كاملة الأوصاف من دون أن تُغيّر في حبها لزوجها. أصبحت من هذا النوع من الشراميط اللواتي يحلم الرجال بهن برغبة واحترام من دون أي إهانة باستعمال صفة الشرموطة.
أصبحت مشكلة أمينة الوحيدة ماذا تفعل بكل المال الذي يتجمّع لديها : هل تُدخل هذا المبالغ المهمة في ميزانية العائلة ؟ هذأ أمر مستحيل ! لجأت إلى جنى لتساعدها على حل هذه المشكلة.
بدأت بفتح حساب توفير في أحد المصارف باسم ابنها على أن يستفيد منه عند بلوغه سن الرشد وكانت تودع فبه 200 دولار أسبوعيا. سيكون لابنها كمية لا بأس بها من المال عندما يبلغ سن الرشد ! وهي لن تعجز أن تجد تفسيرا لهذا المبلغ من الآن حتى ذلك الوقت. وفتحت حساب توفير باسمها تودع فيها غالبية ما تحصل عليه من المال. وهي بفضل هذا الحساب تدفع تكاليف الشقة التي استأجرتها لتبديل ملابسها وأخذ قسط من الراحة وتخزين حوائجها : الملابس الفاخرة التي لا يُمكن لها مبدأيا أن تدفع ثمنها من دون المال الذي تكسبه ! كما كانت تودع في هذا الحساب ما تكسبه من بيع العُلب ومنتجات التجميل. كانت تحاول أن لا تبالغ في كشف ما تكسبه، فزوجها بدا عليه وكأنه صدق أن تجارة زوجته في البيوت أصبحت رائجة. ومنذ ثلاثة أشهر ادعت أنها ربحت باللوتو لتبرير جزء من مبلغ ضخته في ميزانية العائلة. فقد ساعدتها جنىى على الحصول على ورقة تحمل اسم مؤسسة اللوتو وفيها أن أمينة ربحت مبلغ 35000 دولار . كان من شأن هذا الضخ في ميزانية العائلة أن عم السرور والبذخ أجواء العائلة. فاشترت لابنها ثيابا يحلم بها وجهاز كمبيوتر واشترت لزوجها سيارة جديدة واحتفظت هي بسيارته القديمة. كما أجرت عمليات تجديد في البيت. وأعطت زوجها مالا ليستأجر شقة على شاطئ البحر لتمضية أيام العطلة السنوية. بكلمة واحدة : تغيّرت حياة العائلة.
من ناحيته، عزا رامي، زوج أمينة، الأمر إلى نجمته في السماء التي جلبت لهم الحظ السعيد. لو أنه عرف أن لهذه النجمة شكل كس جميل … وأن هذا الكس هو كس زوجته الحبيبة ! ! ! خلال عامين، عرف هذا الكس الجميل ما يُقارب ستين أيرا واستقبل بعضهم عدة مرات ! يُمكننا القول أن هذا الكس كس ذهبي ! مصّت أمينة خلال هذه الفترة ستين أيرا ومصّت بعضهم أكثر من مرة. عرفت أيورا من جميع القياسات وجميع الألوان وكثير من الأجناس. وفوق كل ذلك، كانت تحب ما تقوم به ! أصبح لها شهرة واسعة في أوساط عديدة. كان الجميع يتحدث عن مستواها اللائق بالإضافة إلى جمالها وبراعتها في فن النيك. توافق الجميع على أن هذه اللولو امرأة لذيذة وذكية. أما ذكاؤها فلا شك فيه بعد أن نجحت في عيش حياتيها بكثير من التستر.
أصبح عمرها 36 سنة ولم تكن يوما أكثر جمالا مما هي عليه الآن. فما تكسبه يسمح لها أن تعتني بنفسها. وغياب الهموم الكبرى وتوتر الأعصاب ساهما في مضاعفة وهجها.
غابت الهموم … نعم ! لكنها غرقت في التفكير هذا اليوم بينما هي تغيّر ثيابها في شقتها الخاصة.
عادت منذ قليل من لقائها مع زبونها الهندي الذي يُدعى راما على ما يقول. فقد أخرج لها راما مفاجئة أقل ما يقال عنها أنها غير منتظرة …
كان راما أحد رجالها المفضلين. كانت تلتذ معه أكثر مما تلتذ مع أي رجل آخر : فهو يسيطر عليها، بكل لياقة ولكن بحزم. عوّدها أن تُطيعه من دون تردد. لم تعد طلباته فرضا تلتزم به. كان راما أول رجل ينيكها في طيزها ! لقد كان بارعا في الإقناع وبارعا في الأخذ والرد بحيث شعرت أنها قبلت، بكل طيبة خاطر، أمرا كانت ترفضه كليا حتى الآن. .
أما الآن، فهي لا تستطيع إنكار أنها تحب ذلك كثيرا ! لقد كشف لها راما الوجه المستور من شبقها : فهي في الحقيقة تهوى أن تنتاك في طيزها وهي تصرخ كالحيوان عندما ينيكها من خلف ممسكا بشعرها كما لو أنها فرس يركبها. كان أيره من الصلابة بحيث كان يستعمله كالآلة التي تُستعمل في الحفر. كان أيره يجعلها مجنونة. لم تكن تحب طباعه الباردة والمتسلطة، لكنها كانت تعبد أيره وطريقته في نيكها. كانت تتفاجأ أحيانا، وهي في بيتها، بأنها تحلم بقضيب الحديد الذي يحفر طيزها وتشتاق أن يطلبها في موعد جديد. كانت تُدين نفسها بسبب هذه الأفكار، لكن الأمر هوَ هوَ. لم تبح بهذا الاستعباد لصديقتها جنى مخافة أن تلجأ هذه إلى إلغاء لقاءاتها مع راما خشية أن تّدمن لولو عليه. لم تعرف ذلك مع أي من الرجال الآخرين.... وبرغم ذلك، فهي لا تحبه. هي تحترمه وتشعر بالانجذاب إليه وبالطاعة له.
أما اليوم، فقد تغيّر شيئ في العلاقة بينهما. أخذت تستعيد في ذهنها ما جرى معه في لقاء اليوم.
عندما دخلت الغرفة كان راما ينتظرها، لكنه لم يكن وحيدا : كان معه صبيان. ما من شك في أنهما ولداه لأنهما يُشبهانه. وعلى عكس والدهما البارد وصاحب النظرة القاسية، كان الولدان رقيقان وكانت نظراتهما ناعمة : كانت عيونهما تُشبه عيون الغزلان. لاشك في أنهما ورثا ذلك من أمهما. خاصة أخرى تُميّز الصبيين : كانا توأمين من دون شك.
قدم راما الصبيين على أنهما ولداه. أخبرها أنه يحب أن يُعرّفهما عليهالأنه لا توجد امرأة أخرى في العالم تُشبهها. لقد حان الوقت، كما قال، ليكتشف الصبيان كيف تكون امرأة حقيقية وجميلة.
فهمت لولو في ثانيتين ما يرمي إليه الهندي : لقد جاء بولديه لينيكاها وهذا ما جعل جسمها يقشعر.
- ما تقصد بالقول "يكتشفان" يا عزيزي ؟
- حان الوقت ليتعرفا على فنك يا عزيزتي لولو ! على قدرتك على أن تلتذي وأن تجعلي الرجل يلتذ ! أنت ملكة اللذة وها أنا أقدم لك أميريّ.
- ولكنها صغيران !
- ربما تعتبروهما صغيران في هذا البلد، لكنهما رجلان شابان في بلادي. أؤكد لك أنك لن تتولي تعليمهما النيك، فقد عرفا النساء من قبل !
- لا ! لا يُمكنني ذلك ! ما عمرهما ؟
- قد تتفاجئين … لكنني سأقوله لك : عمرهما أحد عشر عاما !
لا تتوقع مني ذلك !
- بلى يا عزيزتي، سوف تقبلين وسوف تُحبين أن ينيكاك كما تُحبين أن أنيكك أنا.
- هذّب أقوالك يا راما، فأنت غالبا ما تكون لائقا …
- آه ! لقد نسيت … هذا مغلف أدفع به عنهما … هذا أمر طبيعي !
لم تفتح لولو المغلف ولكنها فهمت أنه يحتوي 600 دولار : 300 عن كل من الصبيين ! ! بالإضافة إلى ما سبق للأب أن دفعه لجنى ! ! ! إن قبلت فسوف تكسب ما لا يقل عن ألف دولار مقابل أن ينيكها الصبيان ! أخذ رأسها يدور …
نظر راما إليها نظرة عارف : فهو يعلم أنها لن ترفض مثل هذا العرض … أحست أنها تكرهه في هذه اللحظة. عرفت من جديد أنه هو الذي يأمر وهي التي تُطيع … سوف يُجبرها على أن تنتاك من صبيين أصغر من ابنها ! ! كم هو مقرف إجبارها على هذا النوع …
إلا أن ما تريده هي، هو أن ينيكها راما ! !
تابع راما شروحاته :
- كان علي تقديم هدية لهما، فاختاراك !
- اختاراني ؟ ؟ ولكنهما لا يعرفاني !
- لقد حدثتهما عنك … بالطبع !
تبسم الصبيان لها ابتسامة تخلب الألباب. اقتربا منها وطبع كل منهما قبلة على خدها، واحد من كل جهة. وقالا سوية :
- أنت جميلة جدا ! !
- شكرا …
استمرا يبتسمان لها من دون أن يتركا يديها : فقد أمسك كل منهما بيد من يديها بين يديه ورفعاهما سوية ليطبع كل منهما قبلة على يد. لم تستطع لولو لجم قشعريرة اجتاحت جسدها وهي ترى الرغبة في عيني الغزالين.
في هذا الوقت، كان راما قد تعرّى بالكامل وتقدم نحوها وأيره منتصب على عادته كالحديد ! لم تستطع إلا أن تُعجب به مرة جديدة. جذبها الصبيان بذراعيها وأجلساها على حافة السرير . أقترب الأب منها بحيث أصبح أيره أمام شفتيها : لم تستطع منع نفسها عن أن تعبّ في فمها.هذا القضيب من اللحم الحي. عرفت أنها خسرت المعركة قبل أن تبدأ القتال ! وبينما كانت تمص بتلذذ عمود السكر الأسمر، لم يبق الصبيان بدون حراك : باشرا بتعريتها ! أخذت أياديهما الصغيرة تتنقل على جسدها ففكت تنورتها وفتحت قميصها ثم شدتاه إلى كتفيها. وعندما أحست بأربع أياد تلعب بثدييها، أطلقت تنهيدة وكأنها تُعبّر عن خجلها لكنها في الواقع كانت تُعبّر عن لذتها !
لم يستغرق فك سوتيانتها وتحرير ثدييها أكثر من عشر ثواني. أخذ الصبيان يداعبان الثديين ويدعكانهما ويشدان حلمتيهما قبل أن ينفرد كل واحد منهما بثدي يرضعه بفم لذيذ وساخن.. ثارت شهوة لولو بسبب مداعبة الصبيين لثدييها، لكن شهوتها ثارت أكثر بسبب الفسوق الذي يُعبّر عنه ما تعيشه الآن : فالصبيان يرضعانها بينما هي ترضع أبيهما ! ! فجأة رفع راما عشيقته وأطبق على فمها بالقبل الحارة فانتهز الصبيان الفرصة لنزع تنورتها. وانتقلت الأيدي التي تركت ثدييها إلى كيلوتها قبل أن تتسلل داخله شيئا فشيئا … أطلقت لولو صرخة عندما أحست بالأيادي المتسللة تصل إلى كسها لحما على لحم ! أخذت الأصابع النحيلة للصبيين تداعب كسها وتنغزان فيه من دون تردد ! يبدو أن هذه الأيادي تستكشف المكان قبل أن تُطبق عليه. بعدها، أحست بيد ناعمة تداعب ردفها بدراية : من الواضح أن الصبيين ليسا في درسهما الأول ! هذه الفكرة التي مرت برأسها أثارت شهوتها بالرغم منها، فقد أصبح كسها مبللا وهو الآن يسيل على الأصابع التي تحتله ! وبينما يتملك الصبيان المرأة، أمسك راما بها عن بعد وتأملها بابتسامة متعالية :
- سوف ترين كم هما أزعرين ! أنا على ثقة بأنك ستُعجبين بهما وبأنهما سيصبحان صديقيك !
بماذا تُجيب ؟ فهو يرى بأم عينه أنها تلتذ بمداعباتهما …
مددها الملاكان على السرير بينما كان الأب يراقب المشهد بابتسامة فاسقة. شاهدت لولو الأير الذي تحبه يبتعد عنها. وقبل أن تتمكن من التفكير في أمورها، واجهت لولو أيرا أمام شفتيها : هذا الأير يشبه أير راما ولكن بقياس صغير ! ركب عليها أحد الصبيين في وضع 69 وقدم لها أيره لتمصه. أغمضت لولو عينيها وأخذته في فمها... أما مكافأتها فكانت فمين جائعين ينشطان على كسها : لحساه ومصاه وعضوضاه. أما *****ها فقد كان اليوم يوم عرسه. لم تستطع إلا أن تلف لسانها حول الأير الذي في فمها وترضعه كما لو كان ثدي أمها. لقد بلبلها الشبه بين أير الصبي وأير الأب، حتى مذاقاهما كانا قريبين …
نهض الصبي ليأخذ أخوه مكانه لكنه جلس على صدرها وقبالتها : كان يريد أن ينظر إليها بينما هي تمص أيره ! لم تتردد في ذلك إذ أمسكت الصبي بردفيه وعبّت أيره. ما أنعم هذين الردفين ! كان الصبي ينظر إليها وهو يبتسم. يبدو عليه أنه لطيف وأقل برودة من أبيه. عندما أغمضت عينيها، تذكرت فجأة وجه ابنها. دفعت بها الصورة إلى القمة ووصلت إلى رعشتها الأولى وهي تتصوّر أنها تمص أير ابنها ! بدوره، ارتعش الأير الذي في فمها وتدفق حليبه في فمها. ابتلعت الحليب بهدؤ وهي تتذوقه. وصفت نفسها بالشرموطة، غير أن ذلك لم يمنعها من أن تٌحبّ ما يجري لها. أحست أن اللسان الذي كان يلحس *****ها قد توقف … لم يكن بوسعها أن تشاهد ما يجري، إلا أنها أحست الأير الآخر يُباعد بين شفتي كسها وينزلق فيه. ذلك قدرها ! فهي تنتاك من صبي في الثانية عشرة من عمره بعد أن ابتلعت حليب شقيقه التوأم. وبالرغم من كونه صغيرا، فقد تمكن هذا الأير من أن يُثير لديها أحاسيس لذيذة. صحيح أنه لا يذهب في كسها إلى قعره، إلا أنه صلب وقوي كأير أبيه وهو يجتاح كل جنبات كسها. … أخذت لولو تنزلق رغما عنها إلى حالة تعرفها جيدا حيث تحملها اللذة على القبول بأي شيئ وحيث تُصبح شرموطة كاملة كما يُحبها عشاقها. أخذت تتجاوب مع اندفاعات أير عشيقها الصغير في كسها وراحت تتلوى لتساعده على نيكها في كل زاوية من زوايا كسها. كم يبدو على هذا الأير الصغير أنه موهوب ! في هذا الوقت، استدار الصبي الذي رضعت أيره بحيث أصبح يُشكل معها صورة 69. أخذ يلحس *****ها بينما أخوه ينيكها. أقل ما يُقال في هذين التوأمين أنهما غير أنانيين، فهما يعرفان كيف يلذانها بينما هما يلتذان بدورهما. في هذه الوضعية، صارت طيز الصبي أمام وجهها بحيث دخل أنفها بين ردفيه. باعدت، بيديها، بين الردفين المكوّرين فاكتشفت خرما بني اللون ومشدودا. قررت أن تداعب هذا الخرم بلسانها. تفاجأ الصبي فانتفض غير أنه سارع، بعدما أدرك ما يجري له، بلصق طيزه على وجه لولو وأرجعها لكي تتمكن لولو من الوصول بلسانها إلى خرمه. تبسمت لولو عندما خطر على بالها أن الصبي، على مايبدو، حسّاس أيضا من هذه الجهة ! وفجأة، ومن دون أن تشعر باقتراب رعشة الأير في كسها، كب هذا الأخير حليبه الساخن في أعماق كسها ! صرخت في الوقت نفسه هي والصبي. لقد أحست وكأن قنبلة انفجرت داخل كسها قارتعشت رعشة لم تعرفها من قبل ! ! كانت رعشة قوية ! وكانت لذيذة للغاية ! لقد ناكها صبي في الثانية عشرة من عمره كرجل وقدّم حليبه الثمين هدية لها ! لم تعرف إن كان الفسوق هو ما ضاعف لذتها، لكنها عرفت أنها بلغت ذروة اللذة ! وبشكل لاشعوري، أطبقت فخذيها على وسط الصبي وأجبرته على إبقاء أيره فيها بينما استمر كسها المجنون يحلب الأير الصغير.
بعض دقائق، التصق بها الصبيان وغمراها بأذرعهما بينما كانا يقولان لها أقوالا لطيفة. داعبتهما بحب لأنهما أعطياها الكثير من اللذة على عكس ما توقعت.
كل ذلك، وراما جالس في أريكة يراقبها والبسمة تعلو شفتيه.
- كنت أعرف أنكم سوف تفهون بعضكم بعضا !
- معك حق ! فهذا الشبل من ذاك الأسد !
في الواقع، لم يكن بوسع لولو أن تحقد على راما، فقد أثبت للمرة الألف أنه رجل خبير في مضاعفة لذتها، فحفلات النيك معه لا تخلو من المفاجآت. قام راما من مقعده والتحق بها وبولديه على السرير. ابتعد الصبيان فتمدد راما على لولو. وجد أيره الطريق لوحده نحو باب كسها الممتلئ بحليب الصبي. دخل فيها من دون تردد ! تقبلت أيره في كسها وأطلقت حشرجة حيوان جريح ثم اندفعت تنيكه بقدر ما كان ينيكها. فبعد المُقبّلات المُسكرة التي شكلها الصبيان، ها هو عشيقها المفضل ينيكها الآن ! تملكها الأير الفولاذي من جديد فهي له. لم تُعر انتباها لأيادي الصبيين التي كانت تتراكض على جسدها بينما كان الأب ينيكها ككلبة شبقة.
ربما كان الرجل يُعطي درسا في النيك لولديه، لكن ذلك لا يهمها. اكتفت بأن تلتذ بهذه النيكية الملوكية بينما كانت صراخها يملأ الغرفة. كانت تدفع بحوضها نحوه وتفتح فخذيها وكسها إلى أقصى حد. مدت يديها لتدعكا ثدييها، لقد أفلت عقالها : في هذه اللحظة، لم يكن للولو أي علاقة بريم !
ناكها راما طويلا تحت أنظار ولديه. قلبها وأخذ ينيكها من الوراء كالكلبة بينما كانت تٌنشد سعادتها من دون أن يردعها رادع. كانت تُشجعه بكلامها وتشرح للصبيين إلى أي حد أبوهما عاشق من الدرجة الأولى. ثمل الرجل عندما أحس بمدى تجاوبها فسحب أيره من كسها ودفع به إلى طيزها من دون أي تحضير. تألمت، لكنها أخذت تصرخ عاليا بأنها لم تكن تنتظر إلا ذلك. فقدت الشعور بمرور الوقت بينما كان عشيقها ينيك طيزها من دون رحمة. بلغت الرعشة مرتين وثلاث مرات … دُهش الصبيان بإعجاب مما كانا يشاهدان ومن ردات فعل لولو. وعندما أفرغ الأب حليبه داخل أحشاء الأنثى وهو يُزمجر، صرخت لولو بدورها. ضحكت وبكت في الوقت نفسه. بقيت على أربع ترتجف كورق الخريف ! سمعت بغموض حديثا بلغة لا تفهمها، ربما كان الأب يُعطي أوامر لولديه.
انزلق أحد الصبيين تحتها وأحست بيد تدفعها لتجبرها على ابتلاع الأير المنتصب تحتها في كسها. استجابت وجلست تقريبا عليه. احست بيد قوية تدفع ظهرها للانحناء إلى الأمام. عندها شعرت بأير ثان يلج طيزها المتوسعة من النيكة السابقة. أصبحت تنتاك من الأمام ومن الوراء : اير في كسها وأير في طيزها ! ! لم تفعل شيئا سوى القبول بما يجري لها ! كان الأيران ينيكانها بتناسق ! سبق لها أن انتاكت في كسها وانتاكت في طيزها، إلا أن هذه المرة هي الأولى التي تنتاك في كسها وطيزها في آن واحد ! ! وبالرغم من أن الأيرين ليسا بكبر أير الأب، إلا أن الإحساس بأيرين معاً شيئ رائع ! ! انقلبت لولو في عالم آخر. فهي تنتاك من الصبيين بينما أنينها لا ينقطع ! أرجعت طيزها إلى الخلف لكي تبتلع الأير بكامله، كما ضغطت على الأير الآخر الذي يجتاح كسها فبلغت رعشتها كالمجنونة ! ! كان الصبيان يتمتعان بنيكتها كما كانت هي تتمتع بأيريهما. قد تكون هذه مرتهما الأولى في نيك أنثى سوية ! لا شك أنهما توأمان حقيقيان لأنهما توصلا للنشوة في الوقت نفسه وأطلقا، كل في ناحيته، سيلا من الحليب الساخن.
انهارت لولو على بطنها فاقدة أي إحساس بالوقت !
استفاقت على ضحكات عشيقيها الصبيين فأحست بأيد تُداعب ردفيها كما تُداعب الفرس ...
ارتدى "الرجال" الثلاثة ثيابهم بعد الاستحمام بينما كانوا ينبادلون الحديث مسرورين. غادروا الغرفة بعد أن قبلها الصبيان وبعد أن صفع الأب ردفها صفعة أخيرة. تركوها وحيدة وغادروا مسرعين !
بقيت لولو ممددة على السرير فترة وهي تحلم. قامت بعدها ولبست ثيابها ثم خرجت بعد أن عدّلت في مكياجها. هذه الليلة، وجد ابنها وزوجها أنها سيئة الطبع !
تكررت لقاءات لولو مع التوأمين في الشهور التالية حتى أن الأب لم يعد يأتي مع ولديه. لقد قدمها هدية لهما !
كانت لولو غاضبة من نفسها إلا أنها لم تُنكر أنها تُحب لقاءاتها معهما. أصبحت تعشق أن تنتاك كالسندويش من قبل الأخوبن، أحدهما في كسها والآخر في طيزها. من ناحيتهما، بدا الصبيان وكأنهما يرتاحان للقاء معها. كان يعشقان اللعب بجسدها وكانا قادرين على إيجاد السبل لجعلها تتسلق درجات اللذة ! من ناحيتها، تعلمت لولو أن تقتنع بأيريهما الصغيرين لأنهما كانا يستعملانهما بشكل أفضل من عدد من عشاقها الكبار. يُضاف إلى ذلك أن لقاءاتها مع التوأمين كانت مليئة بالحبور.
عندما وصلت إلى الفندق عصر هذا اليوم، تفاجأت لولو بأن رجلا يرافق عشيقيها الصغيرين. قال الصبيان أنه بائع جواهر وأنهما يرغبان في تقديم هدية لها لشكرها على ما أمضياه معها من ساعات لذيذة. طلب الصبيان، لهذه المناسبة، زجاجة شامبانيا وبدأ الأربعة في تناول الكؤوس واحدا بعد الآخر. بعد تناول الكأس الثانية، أخرج بائع الجواهر من حقيبته عددا من الجواهر. بدأت لولو تتفحص هذه الأحجار الكريمة لكن رأسها بدأ بالدوران وما هي إلا لحظات حتى تركت نفسها تتمدد على السرير وتغط في نوم عميق. جرى كل ذلك بسرعة بحيث لم تتمكن من التفكير بأن كأسها كان مخدرا …
عندما أخذت تستفيق من غيبوبتها، لم تتمكن من تحديد الوقت الذي مضى عليها وهي في نوم عميق. كانت مداعبات عشيقيها الصبيين هي التي أخرجتها من حلم غريب … وجدت أن بائع الجواهر اختفى : ارتاحت لاختفائه لأنها كانت عارية تماما وممددة على السرير بينما الصبيان قربها، كل واحد من جهة. أحست وكأنها عاجزة عن الكلام وبذلت جهدا لكي تجمع ذاكرتها … ما الذي جرى لها ؟ هل نامت ؟ … من عرّاها ؟
- ما الذي جرى لي ؟
نظر الصبيان إليها وهما يبتسمان برذالة كما لو أنهما قاما بعمل رذيل.
- ما الذي جرى لي ؟ هل نمت ؟ ؟
بدأت لولو تفهم ما لا يُصدّق بينما هي تخرج من ضبابها.
- هل خدّرتماني ؟
أومأ الصبيان لها بأن نعم وهما يبتسمان.
- ولكن لماذا ؟
- من أجل هديتك !
وبينما كان الصبي يُجيبها، مد يده إلى كسها وأخذ يداعبه بإصبعه. انتبهت لولو بأنها تشعر وكأن شيئا يشك في لحمها وأحست بحرارة في شفتي كسها. خفضت نظرها نحو كسها وفتحت فمها من الدهشة عندما رأت ما رأت ! رأت عددا من حبات اللولو الصغيرة على كسها.
لمم تُصدّق لولو عينيها. وشيئا فشيئا، أدركت أن عددا من حبات اللؤلؤ الصغيرة جرى ربطها بشفتي كسها ! لم تستطع منع دموعها من الانهمار.
تعجّب الأخوان من ردة فعلها. فقد كانا يتوقعان أن تصرخ من الفرح وأن تشكرهما ! ففي بلادهما، تسعد النساء وتفخر من حمل الجواهر التي يُقدمها لهن الرجال … يُضاف إلى ذلك، أن الحبات هي من اللؤلؤ الصافي ! وقد ربطا هذه الحبات بشفتي كسها عرفانا منهما لللذات التي وفرتها لهما ! وأخيرا حبات لؤلؤ لعشيقتهما لولو !!
لم يفهما ردة فعلها، فانطلقا يداعبان جسدها في محاولة منهما لتهدئة خواطرها. طبعا، كانت القبلات بكل الحنان الذي يقدران عليه. غمراها بالقبل … حسبا أنهما لو ناكاها فستهدأ وترضى. دفع أحدهما أيره في كسها من دون انتظار بينما أخذ الآخر يدعك ثديا ويرضع الآخر. لم يكن بوسع لولو إلا أن تستسلم لهما. لكنها لم تشعر باللذة هذه المرة أو بالأحرى، كانت لذتها آلية، مادية. كان جسدها يستجيب لمداعبات الصبيين بشكل غريزي. لم يُلاحظ التوأمان أنهما يغتصبانها بدلا من نيكها ! استمرت لولو تبكي بينما كانت تقبل أيريهما وتهرب إلى أفكارها. كان جسدها، عوضا عن التجاوب والمشاركة، يبدو وكأنه يتعرض للتعذيب. كان كسها مبللا وطيزها منفتحة كالعادة. لم يفهم الصبيان ما يجري، فانطلقا ينيكانها بقوة ومن دون شفقة. كانا يركبانها كفحلين مسيطرين. كانت ملكهما ! أو هكذا خُيّل لهما !
وبالرغم من لعنها لهما في داخلها، لم تستطع لولو منع نفسها من الإحساس بموجات اللذة تجتاحها. عندها، استسلمت وقدّمت نفسها ككلبة شبقة. لم تشعر من قبل أنها شرموطة وأنها مُهانة كما شعرت بذلك هذا اليوم. لعنت الصبيين ولعنت نفسها كما لعنت كسها وطيزها التي لم تستح وهي تندفع إلى الخلف لكي يدخل الأير الصغير كله فيها. صرخت كالحيوان الجريح عندما تدفق حليب الصغيرين داخلها مالئا إياها بالكامل … أحست بالحليب ينساب منها من كل مكان. كانت مُشبعة بحلسب الصبيين حتى الثمالة … استعادت أنفاسها بهدؤ لكنها لم تفتح عينيها فهي لا تريد أن تراهما بعد الآن ! ! تظاهرت بالنوم .
لم يتساءل الصبيان عما بها. كانا ممتلئين نشوة كذكرين نجحا في السيطرة على أنثى. غادرا الغرفة وهما يتبادلان المزاح.
ما إن خرجا حتى نهضت لولو وارتدت ثيابها وهي ترتجف. لم تغتسل فالرغبة بالاختفاء كانت تسيطر عليها. جمعت أغراضها بسرعة وخرجت إلى الممر …
لا لن تأخذ المصعد ! ليست في وضع يسمح لها بذلك. نزلت على السلم آملة أن لا تلتقي بإنسان. حالفها الحظ فوصلت إلى مراحيض الطابق الأرضي من دون أن تلتقي بأي كان. أمضت بضع دقائق تعيد ترتيب ثيابها وهيئتها بما توفر لها. وعندما شعرت أنها أصبحت في حالة مقبولة، غادرت الفندق خفية مستعينة بالباب الخلفي الذي يؤدي إلى سوق تجارية. كانت تهرب وتستحث الخطى. كانت تشعر بحليب الأيرين ينساب على أعلى فخذيها. سأرى كيف أعالج الأمر لاحقا … الهرب ! الاختفاء ! لن أعود إلى ذلك مطلقاً ! …
مطلقاً ! … كانت أمينة خجلة من لولو
Unchained
11-26-2017, 03:40 PM
أتمنى من الأعضاء أن يدلونا على قصص بنفس المستوى حتى نقرأ أكثر ما يمكن من إبداعات حقيقية بعيدة عن الإبتذال و السطحية و المبالغات و انعدام العمق القصصي.
Unchained
11-26-2017, 04:02 PM
هناك قصة أخرى من أيقونات القصص و هي قصة مديحة، بل هي رواية بحالها.
السرد و الوصف و البناء القصصي شيء عظيم، لكني لم أنشرها لسببين :
- طويلة جدا جدا جدا.
- رغم أن السرد باللغة الفصحى، إلا أن الحوارات كانت بلهجة مصرية و أنا شخصيا أعتبر استعمال لهجات محلية في القصص عيبا ينقص من قيمتها.
روكو سيفريدي
11-26-2017, 07:03 PM
أنا سجلت هنا مخصوص عشان أقولك اني بقالي ساعتين حرفيا يقرا القصص و ماسك نفسي بالعافية عشان ما اضربش عشرة
عشان لو ضربت عشرة مش هقدر اكمل اقرا التحف اللي حضرتك حطيتهم
قريت كل القصص ورا بعض و حقيقي زبري واقف و هيقطع البنطلون و مش راضي يهدى
هي دي القصص ولا بلاش
لسة فاضلي القصة بتاعة حضرتك هقراها و اقول رأيي فيها
nokia6670
11-26-2017, 08:32 PM
موضوع رائع و مجهود تستحق عليه كل الشكر
:99::99::99::99::99::99::99::99::99 ::99::99::99::99::99::99::99::99:
حوده جه
11-26-2017, 09:29 PM
ﺣﻠـِﯜﯞﻭﮪّ ﺟﺪﺍ ﺟﺪﺍ
الحالم10
11-27-2017, 12:53 AM
قصص جميلة جدا
محب العشق
11-27-2017, 11:14 AM
قصص تحفه بجد روعه روعه روعه اشكرك
شوفوني
11-27-2017, 03:53 PM
القصة الاولى مكررة تسعة عشر مرة اول من طرحها في للمنتدى نهر العطش على الرابط التالي عام 2010
//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=14165&highlight=%D3%DA%CF%CA+%DD%DA%E1%C7 %F0+%C8%C7%E4%CA%DE%C7%E1%E4%C7+%C7 %E1%C8%D1%CC+%C7%E1%D3%DF%E4%ED+%C7 %E1%CC%CF%ED%CF+%E6%D0%E1%DF+%E1%DD %CE%C7%E3%CA%E5+%E6%C5%CA%D3%C7%DA% E5
القصة الثانية ايضا مكررة عشرات المرات وهي ايضا لنهر العطش عام 2010
//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=7869
القصة الثالثة المغتصبون ايضا لنهر العطش عام 2011 مكررة حوالي عشر مرات منها ما هو مغلق
//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=31552&highlight=%ED%DA%E3%E1+%D2%E6%CC%ED +%C5%CD%CF%EC+%C7%E1%D4%D1%DF%C7%CA +%C7%E1%D5%E4%C7%DA%ED%C9+%C7%E1%E5 %C7%E3%C9
القصة الرابعة ، ريم وأصدقاء زوجها مكررة سبعة مرات ، الاولى لنهر العطش ثم عاد طنطاوي ليكررها وبعده خمسة اعضاء
الاولى عام 2010
//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=6882&highlight=%E6%C7%D3%CA%E1%DE%EC+%ED %C7%D3%D1+%CC%E6%C7%D1%ED+%ED%CA%CD %D3%D3%E4%ED+%ED%E4%C7%E6%E1%E4%ED+ %E3%E4%C7%CF%ED%E1
القصة الخامسة موجودة باسم للكاتب رأفت منذ 2013
//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=102138
Unchained
11-27-2017, 06:20 PM
القصة الاولى مكررة تسعة عشر مرة اول من طرحها في للمنتدى نهر العطش على الرابط التالي عام 2010
//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=14165&highlight=%D3%DA%CF%CA+%DD%DA%E1%C7 %F0+%C8%C7%E4%CA%DE%C7%E1%E4%C7+%C7 %E1%C8%D1%CC+%C7%E1%D3%DF%E4%ED+%C7 %E1%CC%CF%ED%CF+%E6%D0%E1%DF+%E1%DD %CE%C7%E3%CA%E5+%E6%C5%CA%D3%C7%DA% E5
القصة الثانية ايضا مكررة عشرات المرات وهي ايضا لنهر العطش عام 2010
//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=7869
القصة الثالثة المغتصبون ايضا لنهر العطش عام 2011 مكررة حوالي عشر مرات منها ما هو مغلق
//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=31552&highlight=%ED%DA%E3%E1+%D2%E6%CC%ED +%C5%CD%CF%EC+%C7%E1%D4%D1%DF%C7%CA +%C7%E1%D5%E4%C7%DA%ED%C9+%C7%E1%E5 %C7%E3%C9
القصة الرابعة ، ريم وأصدقاء زوجها مكررة سبعة مرات ، الاولى لنهر العطش ثم عاد طنطاوي ليكررها وبعده خمسة اعضاء
الاولى عام 2010
//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=6882&highlight=%E6%C7%D3%CA%E1%DE%EC+%ED %C7%D3%D1+%CC%E6%C7%D1%ED+%ED%CA%CD %D3%D3%E4%ED+%ED%E4%C7%E6%E1%E4%ED+ %E3%E4%C7%CF%ED%E1
القصة الخامسة موجودة باسم للكاتب رأفت منذ 2013
//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=102138
بالتأكيد أخي هي مكررة و هذا ما ذكرته حتى في نص الموضوع، الهدف من الموضوع هو عرض النوعية التي أحبذها شخصيا و أتمنى تكرارها.
بالنسبة للقصص في حد ذاته فقد سبق و قرأتها سابقا في بين 2007 و 2010 في منتديات أخرى كلها أغلقت حاليا.
لا أعرف الكتاب الأصليين و لا أعتقد أن نهر العطش أو رافت هم الكتاب الأصليون للقصص.
على كل حال كما قلت الهدف من الموضوع ليس مجرد طرح القصص، بل بيان النمط الذي أتمنى أن يتكاثر في المنتدى.
و لم أكن أنوي نسخ نصوص القصص في البداية و لكني تكاسلت عن البحث عن روابط القصص في المنتدى، كما أني قمت منذ سنوات بالتعديل على بعض القصص تعديلات طفيفة حيث حذفت من قصة سلمى و العمارة بعض التفاصيل التي وجدتها مبنذلة.
و قمت بإصلاح بعض أخطاء الرسم و النحو (لم يتسنى لي إصلاح كل الأخطاء).
على العموم و حتى لا نخالف قوانين المنتدى.
أقترح على الإشراف تعديل ردودي و تعويض نص كل قصة برابط الموضوع الأقدم الذي يحتويها.
نفسي انيك KOS.
11-27-2017, 06:38 PM
قصص حلوة جدا مهيجه -شكرااااااااااا
شوفوني
11-27-2017, 06:41 PM
بالتأكيد أخي هي مكررة و هذا ما ذكرته حتى في نص الموضوع، الهدف من الموضوع هو عرض النوعية التي أحبذها شخصيا و أتمنى تكرارها.
بالنسبة للقصص في حد ذاته فقد سبق و قرأتها سابقا في بين 2007 و 2010 في منتديات أخرى كلها أغلقت حاليا.
لا أعرف الكتاب الأصليين و لا أعتقد أن نهر العطش أو رافت هم الكتاب الأصليون للقصص.
على كل حال كما قلت الهدف من الموضوع ليس مجرد طرح القصص، بل بيان النمط الذي أتمنى أن يتكاثر في المنتدى.
و لم أكن أنوي نسخ نصوص القصص في البداية و لكني تكاسلت عن البحث عن روابط القصص في المنتدى، كما أني قمت منذ سنوات بالتعديل على بعض القصص تعديلات طفيفة حيث حذفت من قصة سلمى و العمارة بعض التفاصيل التي وجدتها مبنذلة.
و قمت بإصلاح بعض أخطاء الرسم و النحو (لم يتسنى لي إصلاح كل الأخطاء).
على العموم و حتى لا نخالف قوانين المنتدى.
أقترح على الإشراف تعديل ردودي و تعويض نص كل قصة برابط الموضوع الأقدم الذي يحتويها.
اخي الكريم
انا عندما بحثت عن القصص في ارشيف المنتدى لم يكن قصدي التقليل من اهمية فكرتك وموضوعك عموما
ولكن للدلالة على أن المنتدى هذا يحوي الغالبية الساحقة مما تم كتابته من القصص الايروسي سواء كان ذلك عن طريق كتاب في المنتدى او كتاب اخرين قدامى وتم نقلها الى المنتدى عن طريق اعضاء وخصوصا الاعضاء المؤسسين مثل نهر العطش ، فنهر العطش لم يكتب كل مواضيعه بنفسه ولكنه كان يبحث عن كل ما هو موجود وينقله هنا بيكون متاحا لاعضاء المنتدى وهو جهد مشكور له
للعلم فقط ،كتبت الكثير من القصص هنا ومنها ما هو عشرات الاجزاء وبحجم كبير جدا جدا فقصة سامية المثبتة في قسم المحارم بلغت لغاية الآن بعد 13 جزء حوالي مئتي صفحة من حجم A4 وخط 14 وكلها من تاليفي ولم يسبق لي نقل قصة الا من أعمالي وكتابتي مع الاخذ بعين الاعتبار انني كنت اكتب في منتدى آخر قبل 2013 ثم اصبحت حصريا هنا فقكت بنقل أعمالي هنا ولحسن حظي الاسم كما هو في كل المنتديات
الكتابة عمل صعب ومضني جدا ويحتاج وقت كبير وجهد وتركيز
والمشكلة انه لا يوجد انتاج جديد ذو قيمة ادبية عالية فكلها حكايات سطحية لا قيمة ادبية مميزة لها
اتمنى ان نجد من يضيف للمنتدى اعمال جديدة وافكار مستحدثة
Unchained
11-27-2017, 06:50 PM
اخي الكريم
انا عندما بحثت عن القصص في ارشيف المنتدى لم يكن قصدي التقليل من اهمية فكرتك وموضوعك عموما
ولكن للدلالة على أن المنتدى هذا يحوي الغالبية الساحقة مما تم كتابته من القصص الايروسي سواء كان ذلك عن طريق كتاب في المنتدى او كتاب اخرين قدامى وتم نقلها الى المنتدى عن طريق اعضاء وخصوصا الاعضاء المؤسسين مثل نهر العطش ، فنهر العطش لم يكتب كل مواضيعه بنفسه ولكنه كان يبحث عن كل ما هو موجود وينقله هنا بيكون متاحا لاعضاء المنتدى وهو جهد مشكور له
للعلم فقط ،كتبت الكثير من القصص هنا ومنها ما هو عشرات الاجزاء وبحجم كبير جدا جدا فقصة سامية المثبتة في قسم المحارم بلغت لغاية الآن بعد 13 جزء حوالي مئتي صفحة من حجم A4 وخط 14 وكلها من تاليفي ولم يسبق لي نقل قصة الا من أعمالي وكتابتي مع الاخذ بعين الاعتبار انني كنت اكتب في منتدى آخر قبل 2013 ثم اصبحت حصريا هنا فقكت بنقل أعمالي هنا ولحسن حظي الاسم كما هو في كل المنتديات
الكتابة عمل صعب ومضني جدا ويحتاج وقت كبير وجهد وتركيز
والمشكلة انه لا يوجد انتاج جديد ذو قيمة ادبية عالية فكلها حكايات سطحية لا قيمة ادبية مميزة لها
اتمنى ان نجد من يضيف للمنتدى اعمال جديدة وافكار مستحدثة
أتفق معك تماما أخي فالكتابة صعبة و تتطلب أولا إلهاما و مزاجا ثم لغة محترمة تحول الأفكار لكلمات.
و أتفق معك أكثر في أن الإنتاج الجديد معظمه سطحي و حتى و إن توفرت الفكرة الجيدة تفسدها اللغة السيئة.
المشكلة أن الفقر في القصص المميزة جعلنا نرى قصصا متوسطة المستوى مثبتة في الصفحة الأولى، مع احترامي لكل القصص، فإن هناك البعض من القصص المثبتة لا ترقى لمرتبة تجعلها تستحق التثبيت، لن أسمي القصص المعنية بالأمر حتى لا أتسبب في إحباط كاتبيها فآخر ما نحتاجه الآن هو عزوف الكتاب عن القصص.
أنا مثلك أتمنى أن نجد من يكتب أعمالا جديدة من طراز عال.
بخصوص قصتك فقد قرأت أول فقرة منذ أن سجلت هنا و قد شوقتني و شدتني لكني خيرت تأجيل قراءتها لطولها و لأني أعرف أني سأنغمس فيها و أنا للأسف لا أجد متسعا من الوقت لقراءة نصوص طويلة. و في نفس الوقت لا أحب القراءة المستقطعة حيث أقرأ و أتوقف. أحب أن أقرأ القصص كاملة إن كانت متوفرة.
سأحاول إيجاد الوقت لقراءة قصتك كاملة و هو أمر أتطلع إليه بشدة.
عصر يوم
11-27-2017, 11:08 PM
بالمنتدى أرشيف حفظ لكل القصص ومن خلاله كما فعلت وبينه لك السيد/شوفوني تستطيع أن تستدعي أي قصة وتنشرها باسم صاحبها ويقرؤاها الجميع...
لذلك لا نحبذ ما أقدمت عليه فتراثنا القصصي محتفظين به في أرشيفنا....
وشكرا على تعبك...
وسأنقل موضوعك لقسم الذي قد يكون مناسب له...
hereimx
10-28-2019, 02:50 AM
معك حق باختياراتك
و خاصة مديحة اول رواية جنسية قريتها
alex 13
10-28-2019, 08:19 PM
القصص المنشورة فعلا من القصص الرائعة
وشكرا جزيلا لكل من شارك فيها سواء التأليف والكتابة والنشر بعد ذلك
فأغلب تلك القصص قديمة جدا قد قراتها في منتديات ولكن أغلبها اوقف نشاطه
ومشكور لك النقل
vBulletin v3.8.11, Copyright ©2000-2021, Jelsoft Enterprises Ltd. Translated By vBulletin®Club.com ©2002-2021