lebanon
08-29-2009, 09:59 AM
هذه القصة حقيقية حدثت بالفعل فى يوم 9/8/2009
لى جارة اسمها نورا تتمتع بجمال خارق جمال يأسر اللب ويأخذ العقل
كنت أراها كل يوم فى بلكونة بيتها , كانت متزوجة وزوجها يعمل بالخارج .
عندما أرى جسدها الملفوف , وقوامها الممشوق . ونهديها البارزين أمامى
يجن عقلى وأصف زوجها بالجنون لأنه ترك هذا الكنز وسافر . كانت تقف فى
البلكونة باستريتش ضيق جدا جدا , وتيشيرت لاصق على الجسد . كنت أنظر
اليها وتنظر إلى نظرات خفية مختلسة . وفى يوم بعد تفكير وتدبير اتصلت
بها , وعاسكتها فى التليفون دون أن اكشف لها عن هويتى . لكنها عرفت
الرقم من الكاشف , واتصلت بى لتعرف من أنا وحاولت الانكار لكنها قالت لى
أنا سعيدة بهذا الاتصال وأكون اسعد لو نصير اصدقاء , جن جنونى وفرحت فرحا
شديدا وقلت لها ده شرف كبير لى . ثم طلبت منى أن أذهب معها لأشترى لها
كمبيوتر حتى تتحدث مع زوجها على المسنجر . فذهبت معها على الفور
واشترينا الجهاز , ورحت معها شقتها وركبنا الكمبيوتر .
ثم طلبت منى أن اعلمها الكمبيوتر على شكل دورات منتظمة ,فححدننا الموعد
كل يوم ويوم الساعة العاشرة صباحا .
وبالفعل فى أول يوم تهيأت وتجهزت وذهبت حيث بغيتى ودقيت الباب
واذا هى تفتح لى وتلبس روب شفاف تحته قميص نوم حرير أحمر انجليزى .
وتسمرت مكانى عندما رأيتها فقالت لى ادخل مالك أول مرة تشوف حاجة زى كده
ولا ايه , قلت لها لا شفت بس مش بالجمال والحلاوة دى .
المهم دخلت وجلست على الكرسى أمام الكمبيوتر . وهى دخلت وأحضرت لى كوبا
من العصير , وخرجت على وهى بقميص النوم فقط.
فنظرت اليها وتبسمت وقلت لها جمسك حلو أوى . انا بصراحة معجب بك جدا
جدا . فقالت لى ورينى شطارتك ياحلو : آه نشنت ياناصح !!
قمت على الفور وأخذت شفتها الصغيرتين التهمهما التهاما , واقبلهما
تقبيلا . وأخذت ابوسها فى رقبتها وهى هتتجن وتبادلنى التقبيل وتبوسنى
بجنون مشتهية طحن . وبعدين نزلت على بزازها وشو هالجمال تفاحتين أو
رمانتين مصمصتهم بنهم وهى بدأت تتأوه وحده وحده وأنا ألف وأدور بلسانى
حول بزازها . واستمريت هيك فترة .
وبعد .. خلعت لها القميص والسنتيان وهجت وهاجت وبلغت الشهوة ذروتها .
وعلى فكرة الجنس مش مجرد نياكة بل هو فن وابداع فى الأداء واتقان فى
العملية .
المهم نزلت على كلسونها الأسود وخلعت الكلسون ( الكلوت ) واو واو
كل ده كــــــــس وكان عليها الكس كس نزلت بلسانى عليه نصف ساعة مص
ولحس وبزرها البارز سينفجر من الشهوة وهى تصرخ ولكن لا مجيب وبعدين قمت
عنها وكان زبى منتصب حتى الانفجار . اخذت هى زبى ودكته دكا فى فتحتها
واوا , ولكننى طلبت منها تغيير الوضع ,لأعمل معها وضع ابن حراام . جلست
انا على الكرسى وهى وجها لوجهى وجلست على زبى , وتتحرك لأعلى ولأسفل وانا
مو تارك بزازها ولا شفايفها من البوس والمصمصة . كادت صرخاتها تخرق
أذنيى . لكننى لم أتركها وغيرنا الوضع وذهبنا للسرير وعملنا الوضع
الرومانسى . وبعد نياكة طويلة حسيت أنى سأنزل فقمت عنها وطلبت هى من أن
تمص لى زبى وعلى الفور التهمت زبى فى فمها وأخذت تمصه بنهم وبشدة وبعدين
نزلت فى فمها .
وبعدين أخذنا رست ورحنا الحمام
لى جارة اسمها نورا تتمتع بجمال خارق جمال يأسر اللب ويأخذ العقل
كنت أراها كل يوم فى بلكونة بيتها , كانت متزوجة وزوجها يعمل بالخارج .
عندما أرى جسدها الملفوف , وقوامها الممشوق . ونهديها البارزين أمامى
يجن عقلى وأصف زوجها بالجنون لأنه ترك هذا الكنز وسافر . كانت تقف فى
البلكونة باستريتش ضيق جدا جدا , وتيشيرت لاصق على الجسد . كنت أنظر
اليها وتنظر إلى نظرات خفية مختلسة . وفى يوم بعد تفكير وتدبير اتصلت
بها , وعاسكتها فى التليفون دون أن اكشف لها عن هويتى . لكنها عرفت
الرقم من الكاشف , واتصلت بى لتعرف من أنا وحاولت الانكار لكنها قالت لى
أنا سعيدة بهذا الاتصال وأكون اسعد لو نصير اصدقاء , جن جنونى وفرحت فرحا
شديدا وقلت لها ده شرف كبير لى . ثم طلبت منى أن أذهب معها لأشترى لها
كمبيوتر حتى تتحدث مع زوجها على المسنجر . فذهبت معها على الفور
واشترينا الجهاز , ورحت معها شقتها وركبنا الكمبيوتر .
ثم طلبت منى أن اعلمها الكمبيوتر على شكل دورات منتظمة ,فححدننا الموعد
كل يوم ويوم الساعة العاشرة صباحا .
وبالفعل فى أول يوم تهيأت وتجهزت وذهبت حيث بغيتى ودقيت الباب
واذا هى تفتح لى وتلبس روب شفاف تحته قميص نوم حرير أحمر انجليزى .
وتسمرت مكانى عندما رأيتها فقالت لى ادخل مالك أول مرة تشوف حاجة زى كده
ولا ايه , قلت لها لا شفت بس مش بالجمال والحلاوة دى .
المهم دخلت وجلست على الكرسى أمام الكمبيوتر . وهى دخلت وأحضرت لى كوبا
من العصير , وخرجت على وهى بقميص النوم فقط.
فنظرت اليها وتبسمت وقلت لها جمسك حلو أوى . انا بصراحة معجب بك جدا
جدا . فقالت لى ورينى شطارتك ياحلو : آه نشنت ياناصح !!
قمت على الفور وأخذت شفتها الصغيرتين التهمهما التهاما , واقبلهما
تقبيلا . وأخذت ابوسها فى رقبتها وهى هتتجن وتبادلنى التقبيل وتبوسنى
بجنون مشتهية طحن . وبعدين نزلت على بزازها وشو هالجمال تفاحتين أو
رمانتين مصمصتهم بنهم وهى بدأت تتأوه وحده وحده وأنا ألف وأدور بلسانى
حول بزازها . واستمريت هيك فترة .
وبعد .. خلعت لها القميص والسنتيان وهجت وهاجت وبلغت الشهوة ذروتها .
وعلى فكرة الجنس مش مجرد نياكة بل هو فن وابداع فى الأداء واتقان فى
العملية .
المهم نزلت على كلسونها الأسود وخلعت الكلسون ( الكلوت ) واو واو
كل ده كــــــــس وكان عليها الكس كس نزلت بلسانى عليه نصف ساعة مص
ولحس وبزرها البارز سينفجر من الشهوة وهى تصرخ ولكن لا مجيب وبعدين قمت
عنها وكان زبى منتصب حتى الانفجار . اخذت هى زبى ودكته دكا فى فتحتها
واوا , ولكننى طلبت منها تغيير الوضع ,لأعمل معها وضع ابن حراام . جلست
انا على الكرسى وهى وجها لوجهى وجلست على زبى , وتتحرك لأعلى ولأسفل وانا
مو تارك بزازها ولا شفايفها من البوس والمصمصة . كادت صرخاتها تخرق
أذنيى . لكننى لم أتركها وغيرنا الوضع وذهبنا للسرير وعملنا الوضع
الرومانسى . وبعد نياكة طويلة حسيت أنى سأنزل فقمت عنها وطلبت هى من أن
تمص لى زبى وعلى الفور التهمت زبى فى فمها وأخذت تمصه بنهم وبشدة وبعدين
نزلت فى فمها .
وبعدين أخذنا رست ورحنا الحمام