قيصــر نسـوانجي
01-17-2016, 12:00 AM
لم تستطع (هدى) الانتظار و العودة الى بيت الطابات فبمجرد ما ان لامست قدماها محطة سيدى جابر حتى توجهت الى اقرب تليفون و اتصلت ب(سلوى)
- الو سلوى ؟ ازيك انا نهى **** يسلمك انا لسة واصلة حالا اه ... و حياتك عندى ما عملت حاجة انا لسة بشنطتى . بجد ؟ يعنى تقدرى تجيلى دلوقتى ؟ مش هاعطلك عن حاجة . و انتى كمان وحشانى جدا .. مش حاجة واحدة كل حاجة فيكى وحشانى يلا بقى بسرعة . انا مستنياكى قدام السوبرجيت
و ما هى الا دقائق و كانت (هدى ) و (سلوى) يدخلون الى شقة سلوى سويا و كل منهما تحاوط وسط الاخرى بذراعها و اقتادتها (سلوى) الى الردهة الطويلة و فى منتصفها قالت لها ( سلوى ) مشيرا الى الحمام فى نهاية الردهة : خشى انتى بقى خدى دش لحد ما انا اغير هدومى و اجهزلك
فقالت (هدى ) فى لهفة : نعم ؟؟ لسة حاخد دش ده انا جاية من دمنهور على الاخر ما اقدرش استنى لحظة واحدة
فضحكت ( سلوى ) فى دلع و هى تقرصها فى نهدها و قالت : بطلى دلع يا بت هو انا حاطير دى لحظة بس بدل العرق و التراب ده ؟
فقالت لها (هدى) و هى تتأوه فى نتعة من قرصتها : اه اهو انا بعد القرصة دى استحالة فعلا اسيبك انا عايزاكى كدة بعرقك و ترابك
و اخرجت لسانها و لحست ما استطاعت الوصول له من رقبة( سلوى) فمددت (سلوى) اصبعها الوسطى الى طيز (نهى ) و ادخلته بين الفلقتين قائلة مداعبة (نهى ): يا علقة
فشبت (هدى) على اطراف قدمها من أثر اصبع (سلوى) الذى وصل الى شرجها و فقدت توازنها و كادت ان تسقط و لكنها تعلقت فى ايدى (سلوى التى امتدت تلتقطها قبل السقوط فوجدت (هدى) نفسها جاثية على ركبتها أمام كس (سلوى ) تماما فقالت و هى تحتصن سلوى من وسطها و تضع خدها على فخذ ( سلوى ) قائلة : بس ... اهو انا مش عايزة اكتر من كدة
فمدت (سلوى ) يدها تملس على شعر (هدى) قائلة : وحشتك للدرجة دى يا بت ؟
فتنهدت (هدى) تنهيدة حارة ثم قالت : وحشتينى ؟ اصلك ماتعرفيش عملتى فيا ايه اخر مرة
انتى لو شفتى منظر كسى حاصعب عليكى
فانحنت (سلوى ) و مددت يدها الى بنطلون (هدى) تحاول فتحه و هى تقول : صحيح الكلام ده ؟؟ ... ورينى كدة ؟
فتراجعت ( هدى ) مبتعدة و هى تقول :لا انا طول الاجازة بأحلم بكسك المرة دى دورى
و مدت يدها الى ساقى (سلوى ) العاريتين كما يحكم ذلك الجيب الكثير الذى يشبه سابقه تماما و بدأت تتحسس السمانتين و تمر عليهما بيديها و هى تنظر الى (سلوى) فى ابتسامة شوق و صعدت بيديها الى فخذي (سلوى) تقبض عليهما بيديها و كأنها تقول لها – هل ترى مقدار ما افتقدتك – و انتشت (هدى) بملمس أفخاذ (سلوى) الناعم و لحمها الطرى الذى تغوص فيه اصابعها فتترك علامات بيضاء تزول بعد قليل و سعدت أكثر بنظرات الحنان من (سلوى) و و انزلت (هدى ) الجيب و ساعدتها (سلوى) برفع قدميها بالتبادل لتأخذ هدى الجيب و تلقى به بعيدا و تمد يدها لتنزل الكيلوت الذى لم ترى لونه حيث مانت تنظر ل (سلوى) فى سعادة و كانما تقول لها- أخيرا ساراه – و انزلت الكيلوت حتى ركبتى (سلوى ) و حولت راسها تجاه كسها لترى ما اشتاقت له كثيرا و نظرت الى كسها بعينين جائعتين و انفاس يثقلها الترقب
و توقفت الانفاس و اتسعتا العينان ثم ضاقتا و التقت الحواجب فى محاولة لفهم ما تراه فقد كان امام عينا (هدى ) تماما قضيب رفيع منتصب بقامة أقرب الى القصير برأس نظيفة لامعة صغيرة نسبية
ففغرت فاها و لم تملك الا ان تنظر الى (سلوى) بنفس الذهول فراتها تنظر لها مبتسمة و قد امالت رأسها الى ناحية اكتافها منتظرة رد فعلها و كأنها تقول – هل يعجبك هذا القضيب الصغير – فلم تجد رد لديها على نظرات (سلوى) فاعادت النظر الى قضيبها قد يساعدها ذلك فى شئ ما و لكن ذلك لم يزدها الا دهشة ففغرت فاها اكثر و هى تهز راسها قد تكون فى حلم فقررت ( سلوى ) ان تقوم هى بالمبادرة فامسكت قضيبها و وضعته على شفاه (هدى) التى لم تتحرك و انتظرت (سلوى) قليلا حتى قررت ان تكمل ما بدأته فدفعت قضيبها فى رفق داخل فم (هدى) التى اثارها ملمس القضيب فى فمها و ان كانت لا زالت مشوشة من الدهشة و المفاجاة الا انها اغلقت فمها على القضيب فى بطء و دفعت بلسانها تحاول تحسسه فى حذر فاعجبها هذا و شعرت بالدهشة تزول و كسها تتحرك فيه الشهوة من جديد و شعرت (سلوى) بهذا فبدات تمد يدها الى رأس (هدى) تمر بها على شعرها و يدها الاخرى ممسكة بقضيبها تحركه داخل فم (هدى) و تحاور به لسانها فيحاول اللسان اللحاق به إذ انه وقع فى حبه فهو اول قضيب يقابله و يتعرف عليه و يحتضنه و يعطيه من لعابه و بدات (هدى) تمد يدها الى القضيب لتساعد لسانها فى التحكم فيه فأمسكت (سلوى) براس (هدى) تحركها ذهابا و ايابا اذ ادركت ان قلة خبرة (هدى) لن تسعفها فى التعامل مع قضيبها و شعرت (هدى) بسوائلها تنساب من كسها فمدت يدها تداعب *****ها المنتصب و تغرق يدها من عسلها و لم تترك (سلوى) الفرصة فمدت يدها ترفع بها بلوزة (هدى ) لتداعب حلماتها و هى تتاوه من دعك لسان (هدى) لقضيبها و تستمتع بأنات (هدى) المكتومة و قضيبها فى فمها فركت (سلوى ) حلمات (هدى ) فى رغبة فكلما زادت استمتاعها زادت فركا لها و تزيد (هدى) دعكا ل*****ها و اطباقا على قضيب (سلوى) و خصيتاها الصغيرتين فى كيسها المتدلى فى إرتخاء و شعرت (سلوى) بانها على وشك القذف فارادت ان تطيل المتعة قليلا فاخرقت قضيبها من فم (هدى) و اخذت تضربها به على خدودها و شفاها التى كلما حاولت المساك بقضيبها سارعت (سلوى) بابعده عنها مداعبة ايها فتبتسم ( هدى) فى نشوة و تبتسم (سلوى) فى أغراء و دلع
حتى امسكت (هدى) بالقضيب تعض راسه باسنانها عضات خفيفة كعقاب ل(سلوى) على مداعبتها فصرخت (سلوى) : احيه لا خلاص . حرمت
فضحكت (هدى) و عادت لمص قضيب (سلوى) فى حنان حتى شعرت (سلوى) بانها على وشك القذف فجذبت رأس (هدى) الى عانتها الحليقة حتى اصبح قضيبهاالصغير باكمله فى داخل فم (هدى) التى تملكتها الشهوة فرااحت تدلك قضيب (سلوى) بلسانها فى جنون (سلوى) تفرك فى حلماتها المفلطحتان تحاول مطهما حتى اتيتا سويا و اندفع منى سلوى غزيرا فى فم (هدى) على غير توقعها من هذا القضيب فانساب المنى من بين فمها على ذقنها فاخرجت (سلوى) قضيبها و انحنت تمسك راس (هدى) باحدى يديها و تلعق منيها المنساب خارج فم (هدى) و تغلق فمها بالكف الأخرى حتى لا يضيع كل منيها و كانها تخبرها انها تريد ان تبتلعه و فهمت (هدى) الرسالة فراحت تستحلب منى (سلوى) من فمها المغلق باستمتاع حتى انتهت فلاحت تخلص شفتيها من كف (سلوى) بتقبيل هذا الكف لتفهم (سلوى) انها ابتلعت منيها فتقبل هى شفتى (هدى) التان يقبلن يدها و تحتضنها و هما يجلسان على أرض الردهة و يسندان ظهريهما على الحائط و قد أراحت ( سلوى) رأس (هدى) على ثدياها الكبيرتان فتنهدت ( هدى) و هى تقول : بحبك قوى ؟؟
فابتسمت (سلوى ) وهى تقول : يعنى عجبك زبرى ولا كان نفسك فى كس برده
فابتسمت (هدى) فى حيرة و هى تقول : لا عجبنى جدا و فرحانة قوى بس انا مش عارفة انتى دلوقتى راجل ولا ست ؟
فخبطتها (سلوى) على خدها فى رفق و هى تقول مداعبة : يا بت يا علقة فى راجل عنده البزاز دى برده ؟
فقالت (هدى) و هى تمسك بزبر (سلوى) قائلا : ما هو مش معقول برده تبقى ست
فاتسمت (سلوى) و ابعدت رأس (هدى) عن نهديها و هى ترفع النهدان بكفيها قائلة : بصى يا حبيبتى البزاز دى الأوبشن اللى مش ممكن تلاقيه مع اى راجل
ثم امسكت زبرها قائلة : و الزبر ده الأوبشن اللى مش ممكن تلاقيه مع اى ست . يعنى مش مهم انا راجل ولا ست المهم انتى مبسوطة معايا ولا لا
فعادت (هدى) تحتضن (سلوى) و هى تقول : طبعا ...مبسوطة جدا جدا جدا و مش عايزة راجل و لا ست عايزاكى انتى وبس
فاحتضنتها (سلوى) و هى تقول ضاحكة : عموما تقدرى تقولى عليا اتنين فى واحد
و تعالت ضحكاتهما سويا
طرقت (سها) باب مكتب ( همت ) و هى تتسال ما السبب الذى قد يستدى رئيسة المشرفات ان تستدعيها فى مكتبها فاتاها صوت (همت ) من الداخل : ادخل wait me 9 )
دخلت (سها ) الى المكتب فى قلق فوجدت (همت) جالسة على مكتبها و تقرأ بعض الأوراق فرفعت (همت) رأسها لترى الزائر فرات (سها ) واقفة امام الباب و هى ترتدى الترننج الذى ترتديه عادة فى الغرفة فارجعت ظهرها الى الخلف و قالت لها فى هدوء و صرامة : انتى
(سها بسيونى ) مش كدة
فهزت (سها) رأسها فى صمت و خوف فقامت (همت) من على كرسيها و قالت ل(سها) و هى تلف من خلف مكتبها و تقف امامه مستندة عليه : اقفلى الباب و تعالى هنا
فاغلقت (سها) الباب و تقدمت ناحية (همت) و وقفت و القلق يأكلها حتى سحبت (همت)صورة من خطاب (رامى )الذى ارسله لها من على المكتب خلفها ثم رمته لها على الأرض امام قدمي (سها) و هى تقول لها : الجواب ده جالك انتى مش كدة ؟
فانحنت (سها) فى انكسار و قد وقع قلبها فى قدميها و التقطت الخطاب ثم رات ان افضل طريقة هى الانكار فقالت ل(همت) : لا يا مدام
و ما ان سمعت همت كلمة مدام حتى احمر وجهها قائلة : ماتقوليليش يا مدام يا بت ...قوليلى يا افندم
فنظرت (سها)الى يد (همت) الخالية من دبلة الزواج ففطنت الى خطأها و استدركت قائلة فى محاولة منها ان تبدو ثابتة : اسفة يا افندم الجواب ده مش بتاعى
فابتسمت (همت) فى سخرية و هى تلتقط من على مكتبها صورة من رد (سها) و ترميه لها بنفس الاسلوب قائلة : غريبة قوى ...! مع انك انتى اللى ردتى عليه . مش ده خطك برده ولا تحبى اجيبلك الاصل تتأكدى
هنا ادركت (سها) انه لا فائدة من الانكار و المراوغة : فاطرقت فى الأرض برأسها و بدأت دمعتين تستعدان لان تغادر عيونها كبداية لشلال يأتى من بعدها فلم تهتم (همت) بدموعها و التقطت سماعة التليفون و هى لازالت واقفة مستندة على المكتب و أتصلت برقم مكتبها التى تتحدث منه فسمغت صفارة المشغول فانتظرت قليلا ثم بدأت تتظاهر بأنها تتحدث فى التليفون مع (علية ) : الو . ايوة يا علية ؟ اعمليلى جواب استدعاء ولى أمر للبنت اللى اسمها( سها بسيونى ) و جواب تحويل للتحقيق مع شئون الطلبة .. اه و تعاليلى دلوقتى حا...
عندما سمعت (سها) تلك الكلمات كادت روحها ان تغادر جسدها فجرت الى (همت ) تتوسل اليها و أرتمت على قدمها اليسرى تقبلهما و دموعها تتفجر من عينيها: ارجوكى يا افندم حضرتك مش عارفة أنا ايه اللى ممكن يحصلى لو أهلى عرفوا .. الموت مش حايكفيهم
فشعرت (همت) بنجاح خطتها تماما و انتشت بمنظر (سها) و هى تقبل قدميها فى ذل فرفعت وجه (سها) من على قدمها اليسرى بباطن قدمها اليمنى و دفعتها بها دفعة قوية ارتمت (سها) على اثرها ارضا و قد وقع شعرها على وجهها و التصق به من دموعها التى تغرق وجهها
فقالت (همت) : بتعيطى دلوقتى يا شرموطة
و جذبتها من شعرها و اوقفتها و هى تقول : مش عايزانى اقول لأاهلك ازاى ؟؟
فقالت ( سها) هى تتراجع الى الخلف خوفا من ان تمسك (همت) شعرها مرة أخرى و هى تقول من بين دموعها : توبة يا افندم غلطت و توبة خلاص
فقالت همت باستهتار و احتقار : توبة ؟؟ هى اللبوة بتوب يا لبوة ؟ انتى فكرانى هابلة و لا بريالة يا روح *** انا حاقول لأهلك هما بقى يخلوكى تتوبى بمعرفتهم
شعرت (سها) ان (همت) ليس لديها اى استعداد لتسامح و شعرت انها النهاية فلم تستطع حتى الوقف فانهارت على الكرسى الذى كان للحظ خلفها فصرخت فيها (همت) : اومي يا بت اقفى و اياكى تقعدى تانى و انتى معايا
فتحاملت (سها) على نفسها و وقفت فى صعوبة فتقدمت (همت) ناحيتها قليلا ثم سالتها : الواد ده فتحك من امتى يا بت ؟؟
فقالت (سها ) و هى لا زالت تبكى : ماعملش كدة يا افندم
فصرخت (همت) مرة أخرى : بطلى عياط يا قحبة و اللى عيطى تانى حاوريكى شغلك
فكتمت (سها) دموعها و هى تمسح وجهها من الدموع فقالت (همت) : يعنى ايه يا بت ما عملش كدة انتى هاتستهبلى تانى ولا ايه ؟
فقالت (سها) صدقينى يا افندم انا لسة زى ما انا
- جرى ايه يا شرموطة انتى حاتعمليلى فيها مؤدبة مكسوفة تقولى انا لسة ماتفتحتش
فنظرت (سها)الى الأرض و هى تبتلع الاهانات الكثيرة التى تلقتها اليوم حتى قالت لها (همت ) يعنى كان بينيكك فى طيزك بس يا بت ؟
فهززت (سها) رأسها علامة الأيجاب و هى لا زالت تنظر الى الأرض فقالت لها همت فى غضب : ماتردى عليا يا بت
فقالت (سها) و هى لازالت تنظر للأرض و قد أحمر وجهها فاصبح فى لون الدم من كثرة الخجل و الاهانة : ايوة يا افندم
فسكتت (همت) قليلا ثم قالت : اقلعى بنطلون الترننج يا بت ورينى خرم طيزك ؟؟
فصدمت (سها) من ما سمعته و نظرت الى (همت) فى دهشة فسارعتها (همت) بصفعة قوية على وجهها ترك علامات اصابعها على خدها و هى تقول : فى ايه وسخة ؟ حاتصورينى يا بت الكلب الكلمة اللى اقولها تتسمع ... ولا اجيب ابوكى العرص يشوف شغله معاكى ؟؟
فلم تستطع سها سوى ان تنظر الى الارض و تنحنى لتخلع بنطون الترننج فى انكسار و هى تستدير ل(همت) لكى ترى طيزها و هى تتخيل العقاب الذى ستتلقاه من (همت) عندما ترى الخيارة التى لا زالت فى طيزها فهى لمم تتصور ابدا ان يصل الامر ان تخلع البنطلون فى مكتب رئيسة المشرفات فلم تجد داعى لكى تخرج الخيارة
ضربت (همت) (سها) على راسها و هى تقول : وطى يا بت
و انحنت (سها ) و احست مع انحنائها بانفراج طيزها و محاولة الخيارة الخروج و حالوت التمسك بها الا ان الخيارة انزلقت من شرجها و أحدثت صوت مع خروجها و وقعت امام قدمى (همت) فانحنت (همت) و هى تلتقط الخيارة و قد اندهشت فعلا فهى لم تكن تتخيل ان الامر واقعى لهذه الدرجة و مسكت الخيارة و هى تنظر الى شرج (سها) الواسع الذى يحاول النغلاق قليلا بعد خروج الخيارة ثم نظرت ل(سها) التى وجدت فى انحناءها فرصة للهرب من صفعات (همت ) على وجهها الا انها غيرت رأيها عندما شعرت بكف (همت) تصفعها بشدة على طيزها و هى تقول بصوت شعرت فيه (سها) ببعض السعادة و النشوة و ليس الغضب على ما راته : ياا شرموطة .! ده الموضوع بجد بقى يا بت و نظرت الخيارة اللامعة من اثر وجودها فى طيز (سها) و قد ذبلت و تجعدت بعض الشئ و لمحت (همت) بها بعض الاثار علقت بها من طيز (سها) فتقدمت لرأس (سها) و وضعت الخيارة فى فمها فى عنف و هى تقول : ده انتى طلعتى موضوع كبير قوى يا بت
فبصقت (سها) الخيارة فورا من فمها فكبشت (همت) شعر (سها) فى قسوة و هى تقول : لو عملتى كدة مرة تانية حاسود عيشتك
ثم رفعتها من شعرها و هى تنظر لها قائلة : من النهاردة ماترفضيش حاجة اللى اقولك عليه يتنفذ فورا
و انتى عارفة انا ممكن اعملك ايه عندك رأى تانى ؟
هزت (سها) راسها بالنفى و هى تتألم من امساك (همت) لشعرها فتركتها (همت) قائلة : البسى بنطلونك
فرفعت (سها) بنطلونها و هى تسمع (همت) تقول لها : انتى بتروحى على انهى بلد يوم الخميس ؟
- ما بروحش بافضل فى المدينة
- ليه مالكيش اهل ؟
- اهلى فى الكويت
سعدت (همت) بهذا و قالت بلهجتها الآمرة و هى تخط فى ورقة : طيب كويس يوم الخميس اللى جاى تجيلى البيت الساعة 5 العصر ... العنوان اهه .. يلا غورى
فاخذت (سها) العنوان و قالت : اجى لحضرتك البيت ليه ؟؟
فتلقت على وجهها صفعة اشد من الأولى و قالت لها (همت) : قلتلك مناقشة مش عايزة ؟؟ من دلوقتى انتى تحت امرى اللى أقوله امر مفيهوش نقاش يلا اجرى
و استدارت (سها) و توجهت الى الباب و هى تشعر بقمة الهوان و دموعاها تنهمر فى صمت و فتحت الباب و قبل ان تخرج نادتها (همت) : بت
فنظرت لها (سها) فقالت لها : يوم الخميس تيجى و فى خيارة فى طيزك
فهززت رأسها (سها) بالأيجاب فى صمت فسمعت صوت (همت ) يعلو و هى تتقدم نحوها : بتقولى ايه مش سامعة ؟
فقالت (سها) فى سرعة و خوف و هى ترفع يديها تحمى بها نفسها من اى صفعة مفاجأة : حاضر يا افند م
- من النهاردة تقولى يا ستى ماتقوليش يا افندم
دفعتها خارج المكتب و هى تقول : يلا انكشحى جتك البلا
ثم اغلقت الباب و انحنت تلتقط الخيارة و اخذت تلعقها و هى تبتسم ابتسامة النشوة و النصر
ألقى (مهند) التحية على بواب بيت الطالبات و هو يدخل الى المدينة و يفكر فى جدول اعماله المشغول اليوم و كان احد أصدقائه كان ودعه على بوابة بيت الطالبات و هو يحسده فقد كان (مهند ) هو الفتى الوحيد الذى يبلغ من العمر 17 عاما و قادر على الدخول الى بيت الطالبات بحكم ان والدته هى نائبة رئيسة المشرفات مدام (علية ) فكان يذهب لها بعد ان ينتهى من يومه الدراسى ويأكل فى مطعم المدينة مع الطابات و ينتظر حتى تنتهى امه من يومها و يذهبان الى البيت حيث انه لا اخوة له و والده متوفى من 15 عام
و كان وجوده فى بيت الطالبات امر يحسده عليه جميع ا****ه فهو يستطيع ان يتعرف على اى طالبة و يصادقها لكن فى حقيقة الأمر لقد كان مهند رغم وسامته و جسمه الجيد الجذاب للفتيات فقد كان خجولا لا يجرؤ على التحدث مع اى بنت الا و العرق بتصبب منه و و وجهه يحمر مما يسبب له احراجا متزايدا لكنه كان يستفيد من وجوده فى بيت الطالبات بشكل اخر
فقد كان ل(مهند) اماكنه الخاصة فى ظهر غرف الطالبات و التى تطل على الحمامات و حيث انه كان يتحرك بحرية فى بيت الطالبات فقد كان يشاهد يوميا جميع الطالبات فى الحمامات حتى انه كان يضع جدول لهم فقد كان يعرف جيدا مواعيد استحمام كل فتاة و يعلم مواعيد حلق شعر كس كل فتاة و يعلم من منهن تمارس العادة السرية و فى اى وقت و من منهن لا تحلق شعر كسها بتاتا
و كل اول عام كان يبدأ فى تغيير الجدول ليرى من منهن استمرت و من غيرت غرفتها من هن الوافدات الجدد الى اخره حيث انه احيانا كثيرة ما كان يبيت فى بيت الطابات عندما تكوت امه عليها الدور فى الوردية
تسلل على الى مكانه المعتاد و نظر الى جدوله فوجد ان الدور فى مرحلة الاستكشاف على غرفة (48) فواصل تسلله حتى وصل الى شباك الحمام فوجده مغلق و الحمام مظلم فاستراح لذلك و اخرج عدته و بدا فى تجديد الثقب فى الذى يشاهد منه و قد اصبح خبيرا فى ذلك يعلم كيف يصنع الثقب دون صوت و بزاوية كافية ان يشاهد الحمام الصغير كله و بطريقة لا تلاحظ كثيرا حتى لا يتم اصلاحه رغم ان عملية الاصلاح هذه نادرا ما تستجيب لها (همت ) او حتى (عليه ) امه .
انتهى (مهند ) من صنع الثقب و بدا الانتقال لغرفة (49) و لكن ما ان خطا خطوات قليلة حتى اضاء نور الحمام فتراجع (مهند) و علم ان هناك عرض سيبدا فتحسس قضيبه الذى اخذ هو الاخر وضع الاستعداد و نظر من ثقبه ليرى (ضحى) و (نهى) يدخلان سويا و (نهى) تغلق باب الحمام و تسحب (ضحى) من يدها و كل منهما لا يرتدى الا الكيلوت فقط و (نهى ) تحمل باقى ملابسها و ملابس (ضحى) على كتفها و كانت (ضحى ) تقول فى تلك اللحظة ل(نهى) : انا مش فاهمة لازمته ايه الحمام ما احنا لوحدنا هو شحططة و خلاص ؟
فقالت نهى و هى تعلق الهدوم على المكان المخصص لذلك فى الحمام : يا سلام و لما (هدى) و لا (سها) يجوا و يلاقونا قالعين و نايمين فى حضن بعض ؟؟ نقولهم ايه ؟ عادى يا جماعة بنيك بعض ؟
ثم توجهت الى التواليت فانزلت غطأه و جلست عليه و مددت زراعيها ل(ضحى) و هى تقول : المهم . تعالى يا قمر فى حضنى .
و كاد (مهند) ان يجن او يخبط راسه فى الحائط أو يقتلع قضيبه الذى اخرجه من سوستة البنطلون و هو يدلكه فى عنف فهذه اول مرة يرى شيئا بهذه الاثارة رغم كثرة ما رأى و اخذ يتابع (نهى) التى اجلست (ضحى) على حجرها و اخذت تقبلها فى رومانسية العشاق ثم رفعت زراعى (ضحى ) لترى ابطها الملئ بالشعر فتهيج كثيرا و تمد فمها تفبل ذلك الشعر ثم سرعان ما تحول التقبيل الى لحس و مص لشعر (ضحى) التى كانت بين شهوتها مندهشة لحب (نهى) لذلك الشعر و أخذت تتابعها و هى تعضعض شعر ابطها و توسعه تشبعه من لعابها ثم تبدا فى مص هذا اللعاب مرة اخرى و يدها الأخرى كانت تداعب كسها و تفركه
و بالخارج كان (مهند ) يكاد يقفز من الثقب الصغير الذى صنعه عندما راى (ضحى) و قد ركعت على ركبتيها و (نهى) تدخل سبابتها بالكامل فى شرجها و أخذت (نهى) تدير اصبعها و هو لا زال فى داخل شرج (ضحى) التى كانت تتشوق لان تتذوق اصابع نهى داخل كسها لكن خوفا على البكارة كانت ترضى باصبعها فى شرجها و تكتفى بقدر المتعة الغير قليل من ذلك .
و مدت (نهى) يدها الى الملابس التى علقتها و لا زال اصبعها فى شرج (ضحى ) و اخرجت شئ ما نظرت (ضحى) اليه فراته زبر صناعى متوسط الحجم فزعت (ضحى ) و قالت : لا لا لا يا (نهى) مش للدرجة دى ده يفرتك طيزى ...انتى فاكراها ايه نفق ؟
فضحكت (نهى) و هى تقول : طيب اصبرى بس انتى شايفانى رحت داباه فى طيزك الطياز الحلوة دى ليها معاملات خاصة
فاستسلمت لها (ضحى) فى تردد : و هى راكعة على ركبتيها و تنظر بخوف لما تفعله (نهى )
اخرجت (نهى) لسانها و اخذت تلعق فى شرج (ضحى ) و تسيل عليه اللعاب و تفرج به شرجها حتى ادخلت بلعبابها ثلاثة اصابع وسط تأوهات (ضحى ) المختلطة بالمتعة ثم حاولت ادخال اصبع اخر من يدها الاخرى و هى تخرج البنصر لتضعه مكانه فاصبح بداخل شرج (ضحى) سبابة اليد اليمنى و سبابة و بنصر اليد اليسرى و اخذت تفتح شرج (ضحى) فى بطئ و تحمست قليلا فى فتحها فصرخت (ضحى ) : اح اح اح اح
فعادت (نهى) لترخى يدها قليلا و ابتسمت حين قالت لها (ضحى) : ما تدخلى راسك احسن ؟
و اخذت تدخل لسانها فى الفراغ بيت الأصابع داخل (ضحى) و قالت لها : (ضحى) خدى الزبر مصى فى شوية
أخذت (ضحى) الزبر و هى تنظر له بإستغراب شديد و بدات تلحسه بلسانها و كانها تستكشفه فنظرت لها (نهى) و قالت : انتى حاتحبيه فيه ؟ يا بنتى مصيه و غرقيه فى بقك علشان يدخل طيزك بسهولة
فنهالت (ضحى) عليه مصا و اغرقته بلعابها و تتاوه و تشتعل رغبة من اصابع (نهى) فى شرجها و من ملمس الزبر فى فمها و على لسانها
ثم أخذت (نهى ) الزبر بعد ان اخرجت اليد اليمنى و تناولت بها الزبر و وضعته على فتحة شرج (ضحة و اخرجت اصبعيها الاخرين و تدفع الزبر مكانهما و صرخت (ضحى) و حيث دفعت (نهى) بعدم خبرة او او بحماس معظم الزبر دفعة واحدة فى شرجها فسقطت (ضحى) من الألم و المفأجأة على بطنها و هى تحاول ان تفتح فخذيها حتى لا يؤلمها الزبر فاثار (نهى ) منظر (ضحى ) و هى و هى تفعل ذلك و فى نفس الوقت تحاول ان تستوعب الزبر و تتالم فتركت (نهى ) منغرس فى شرجها و ارتمت على كسها تلعقه و تدلكه قائلة : بحبك (يا ضحى) و باحب الكس ده قوى ياما نفسى افتحك يا (ضحى )
ثم عادت الى الزبر و رفعت (ضحى ) لتستقر على ركبتيها مرة اخرى و اخذت تنيكها بالزبر الصناعى بيد و اليد الخرى تفرك *****ها حتى اتت (ضحى) شهوتها فاخرجت (نهى) الزبر و وضعت اصبعها الوسطى مكانه و هى تراه يمر بشرج (ضحى ) قبل ان يعود الى حجمه الطبيعى و حوله فراغ حتى اطبق الشرج على اصبعها فقالت ل(ضحى) : طيزك بقت دلوقتى نفق بجد
فابتسمت (ضحى) و هى تهز طيزها مداعبة ل(نهى) و اصبعها الذى لا زال فى شرجها عندما فجأة سمعتا (نهى) و (ضحى) باب الغرفة يفتح و صوت اقدام تدخل الغرفة تسمرت (ضحى) و انقبضت كل عضلاتها و قامت (نهى) كى ترتدى ثيابها لكن (ضحى ) كانت فى توترها قابضة على اصبعها داخل شرجها أخذت (نهى ) تهدئها قائلة : فى ايه يا حبيبتى ؟؟ عادى حالبس و حاطلع و انتى تاخدى دش و حافهمهم انى كنت بادعكلك ظهرك افتحى الخرم بقى علشان اطلع صباعى و لا اسيبهولك شوية
هدأت (ضحى ) و اخرجت (نهى ) سبابتها و أرتدت ثيابها بينما فتحت (ضحى) الدش و وقفت تحته و خرجت (نهى) لتواجه (سها) التى لم تهتم كثيرا بما اذا كانتا يكذبان ام لا انها حتى لم تستوعب كلام ( نهى) و هى خارجة من الحمام و تقول ل(ضحى) بصوت يسمع (سها ) : اى خدمة يا ستى بس بعد كدة دعك الضهر ده بفلوس
و حزن (مهند) لانقطاع العرض و لكنه استمتع كثيرا ب(ضحى) و هى تمارس العادة السرية و تمط حلماتها حتى انه قذف منيه مرتين على غير العادة اثناء تلصصه
و عاد (مهند) الى بيته مهتاج بشدة حتى ان والدته طوال الطريق تشعر بتوتره و تساله عن ما به و تعلل هو بالارهاق .
و لم تقتنع (علية ) بموضوع الأرهاق هذا لكن تغاضت عن الأمر و جلسا يتناولا العشاء كالمعتاد و (مهند ) لم تغيب عنه المشاهد التى راها اليوم و قام بعد العشاء و دخل الحمام و مارس و قذف اكثر من مرة و خرج ليجد والدته على الكنبة امام التلفزيون تشاهد مسلسل السابعة و النصف فجلس بجانبها و هو يحاول متابعة المسلسل معها لكن لم يمر مشهدين حتى ذهب فى سبات عميق و لما انتهى المسلسل نظرت له والدته فراته قد نام فابتسمت و همت ان تيقظه لكى ينام فى فراشه لكنها رات قضيبه و قد انتصب و خرج من جانب الشورت الذى كان يرتديه – فربما كان يحلم بما رأه اليوم – فمددت (علية) يدها فى بساطة و تلقائية لكى تدخل قضيبه داخل الشورت مرة اخرى لكنها ما ان لمسته حتى سرت فى جسدها قشعريرة فلم يكن قصيبه كبيرا جدا ... بل قضيب عادى لا صغير و لا كبير ... لكنه كان كقضيب ابيه عندما ينتصب يتصلب بقوة فيثيرها عند لمسه و لم تكن تتركه من يدها الا لتضعه فى فمها و لا تخرجه من فمها الا لتضعه فى كسها تسمرت ( علية )للحظات و هى ممسكة بقضيب ابنها و تتذكر ايامها مع ابيه فقد كان الجنس معه متعة لم يكن مجددا فى الجنس بل انه لم يمارس معها سوى الوضع العادى و فى كسها فقط و لم يلحس لها مطلقا و لم يكن هو صاحب فكرة ان تمص له بل هى من ولعها بقضيبه اقترحت ذلك و اصرت . رغم هذا كله فقد كان الجنس معه متعة فى كل مرة متعة جديدة و كأنها الاولى و كان اجمل ما فيه انه يمارس الجنس برغبة دافعها الحب و ليست الرغبة المطلقة .
افاقت من شرودها لتجد نفسها لا زالت ممسكا قضيب ابنها فتاملته للحظات ثم ادخلته فى الشورت و هى تبتسم و تقول فى نفسها : من شابه اباه من ظلم
و تنهدت فى مرارة ثم اوقفت ولدها و اسندته حتى أوصلته الى فراشه و غطته ثم عادت الى التلفزيون و قد حرك قضيب ولدها الذكريات فاشعلت الرغبة كالعادة كلما راودتها الذكريات تلك فخلعت روبها و ظلت بقميص النوم القصير الشفاف الذى يظهر جسدها الرشيق رغم عمرها الذى قارب على الأربعين و رغم موت زوجها منذ مدة الا انها لم تنسى نفسها و لم تتوقف عن الاهتمام بجمالها فلا يشير الى عمرها الا بعض التجاعيد الخفيفة التنى ظهرت تحت عيناها و فى رقبتها لكن حتى هذه التجاعيد زادتها اثارة مع نهديها المتوسطين لكن مشدودان و موخرتها الصغيرة و لكن بارزة باختصار لم تكن (علية ) تلك الصورة التى من الممكن ان تتخيلها لأرملة منذ سنين مما جذب لها الكثير من الخطاب و لكنها فضلت الاعتناء بولدها .
و كالعادة ايضا حينما تراودها الرغبة احضرت فيلم فيديو من الافلام الثلاثة التى تحتفظ بهم من ايام زوجها
و وضعته فى الفيديو و جلست تشاهدهم لتستعيد الذكريات بطريقة واقعية اكثر و كانت تشاهد و تداعب كسها و *****ها الذان كانا لا زالا ايضا يحتفظا بشبابهما و تراودها من بين الحين و الاخر صورة قضيب ولدها (مهند ) مما زاد الرغبة اليوم اشتعالا فاتت شهوتها ثلاثة مرات و راحت فى سبات عميق .
- الو سلوى ؟ ازيك انا نهى **** يسلمك انا لسة واصلة حالا اه ... و حياتك عندى ما عملت حاجة انا لسة بشنطتى . بجد ؟ يعنى تقدرى تجيلى دلوقتى ؟ مش هاعطلك عن حاجة . و انتى كمان وحشانى جدا .. مش حاجة واحدة كل حاجة فيكى وحشانى يلا بقى بسرعة . انا مستنياكى قدام السوبرجيت
و ما هى الا دقائق و كانت (هدى ) و (سلوى) يدخلون الى شقة سلوى سويا و كل منهما تحاوط وسط الاخرى بذراعها و اقتادتها (سلوى) الى الردهة الطويلة و فى منتصفها قالت لها ( سلوى ) مشيرا الى الحمام فى نهاية الردهة : خشى انتى بقى خدى دش لحد ما انا اغير هدومى و اجهزلك
فقالت (هدى ) فى لهفة : نعم ؟؟ لسة حاخد دش ده انا جاية من دمنهور على الاخر ما اقدرش استنى لحظة واحدة
فضحكت ( سلوى ) فى دلع و هى تقرصها فى نهدها و قالت : بطلى دلع يا بت هو انا حاطير دى لحظة بس بدل العرق و التراب ده ؟
فقالت لها (هدى) و هى تتأوه فى نتعة من قرصتها : اه اهو انا بعد القرصة دى استحالة فعلا اسيبك انا عايزاكى كدة بعرقك و ترابك
و اخرجت لسانها و لحست ما استطاعت الوصول له من رقبة( سلوى) فمددت (سلوى) اصبعها الوسطى الى طيز (نهى ) و ادخلته بين الفلقتين قائلة مداعبة (نهى ): يا علقة
فشبت (هدى) على اطراف قدمها من أثر اصبع (سلوى) الذى وصل الى شرجها و فقدت توازنها و كادت ان تسقط و لكنها تعلقت فى ايدى (سلوى التى امتدت تلتقطها قبل السقوط فوجدت (هدى) نفسها جاثية على ركبتها أمام كس (سلوى ) تماما فقالت و هى تحتصن سلوى من وسطها و تضع خدها على فخذ ( سلوى ) قائلة : بس ... اهو انا مش عايزة اكتر من كدة
فمدت (سلوى ) يدها تملس على شعر (هدى) قائلة : وحشتك للدرجة دى يا بت ؟
فتنهدت (هدى) تنهيدة حارة ثم قالت : وحشتينى ؟ اصلك ماتعرفيش عملتى فيا ايه اخر مرة
انتى لو شفتى منظر كسى حاصعب عليكى
فانحنت (سلوى ) و مددت يدها الى بنطلون (هدى) تحاول فتحه و هى تقول : صحيح الكلام ده ؟؟ ... ورينى كدة ؟
فتراجعت ( هدى ) مبتعدة و هى تقول :لا انا طول الاجازة بأحلم بكسك المرة دى دورى
و مدت يدها الى ساقى (سلوى ) العاريتين كما يحكم ذلك الجيب الكثير الذى يشبه سابقه تماما و بدأت تتحسس السمانتين و تمر عليهما بيديها و هى تنظر الى (سلوى) فى ابتسامة شوق و صعدت بيديها الى فخذي (سلوى) تقبض عليهما بيديها و كأنها تقول لها – هل ترى مقدار ما افتقدتك – و انتشت (هدى) بملمس أفخاذ (سلوى) الناعم و لحمها الطرى الذى تغوص فيه اصابعها فتترك علامات بيضاء تزول بعد قليل و سعدت أكثر بنظرات الحنان من (سلوى) و و انزلت (هدى ) الجيب و ساعدتها (سلوى) برفع قدميها بالتبادل لتأخذ هدى الجيب و تلقى به بعيدا و تمد يدها لتنزل الكيلوت الذى لم ترى لونه حيث مانت تنظر ل (سلوى) فى سعادة و كانما تقول لها- أخيرا ساراه – و انزلت الكيلوت حتى ركبتى (سلوى ) و حولت راسها تجاه كسها لترى ما اشتاقت له كثيرا و نظرت الى كسها بعينين جائعتين و انفاس يثقلها الترقب
و توقفت الانفاس و اتسعتا العينان ثم ضاقتا و التقت الحواجب فى محاولة لفهم ما تراه فقد كان امام عينا (هدى ) تماما قضيب رفيع منتصب بقامة أقرب الى القصير برأس نظيفة لامعة صغيرة نسبية
ففغرت فاها و لم تملك الا ان تنظر الى (سلوى) بنفس الذهول فراتها تنظر لها مبتسمة و قد امالت رأسها الى ناحية اكتافها منتظرة رد فعلها و كأنها تقول – هل يعجبك هذا القضيب الصغير – فلم تجد رد لديها على نظرات (سلوى) فاعادت النظر الى قضيبها قد يساعدها ذلك فى شئ ما و لكن ذلك لم يزدها الا دهشة ففغرت فاها اكثر و هى تهز راسها قد تكون فى حلم فقررت ( سلوى ) ان تقوم هى بالمبادرة فامسكت قضيبها و وضعته على شفاه (هدى) التى لم تتحرك و انتظرت (سلوى) قليلا حتى قررت ان تكمل ما بدأته فدفعت قضيبها فى رفق داخل فم (هدى) التى اثارها ملمس القضيب فى فمها و ان كانت لا زالت مشوشة من الدهشة و المفاجاة الا انها اغلقت فمها على القضيب فى بطء و دفعت بلسانها تحاول تحسسه فى حذر فاعجبها هذا و شعرت بالدهشة تزول و كسها تتحرك فيه الشهوة من جديد و شعرت (سلوى) بهذا فبدات تمد يدها الى رأس (هدى) تمر بها على شعرها و يدها الاخرى ممسكة بقضيبها تحركه داخل فم (هدى) و تحاور به لسانها فيحاول اللسان اللحاق به إذ انه وقع فى حبه فهو اول قضيب يقابله و يتعرف عليه و يحتضنه و يعطيه من لعابه و بدات (هدى) تمد يدها الى القضيب لتساعد لسانها فى التحكم فيه فأمسكت (سلوى) براس (هدى) تحركها ذهابا و ايابا اذ ادركت ان قلة خبرة (هدى) لن تسعفها فى التعامل مع قضيبها و شعرت (هدى) بسوائلها تنساب من كسها فمدت يدها تداعب *****ها المنتصب و تغرق يدها من عسلها و لم تترك (سلوى) الفرصة فمدت يدها ترفع بها بلوزة (هدى ) لتداعب حلماتها و هى تتاوه من دعك لسان (هدى) لقضيبها و تستمتع بأنات (هدى) المكتومة و قضيبها فى فمها فركت (سلوى ) حلمات (هدى ) فى رغبة فكلما زادت استمتاعها زادت فركا لها و تزيد (هدى) دعكا ل*****ها و اطباقا على قضيب (سلوى) و خصيتاها الصغيرتين فى كيسها المتدلى فى إرتخاء و شعرت (سلوى) بانها على وشك القذف فارادت ان تطيل المتعة قليلا فاخرقت قضيبها من فم (هدى) و اخذت تضربها به على خدودها و شفاها التى كلما حاولت المساك بقضيبها سارعت (سلوى) بابعده عنها مداعبة ايها فتبتسم ( هدى) فى نشوة و تبتسم (سلوى) فى أغراء و دلع
حتى امسكت (هدى) بالقضيب تعض راسه باسنانها عضات خفيفة كعقاب ل(سلوى) على مداعبتها فصرخت (سلوى) : احيه لا خلاص . حرمت
فضحكت (هدى) و عادت لمص قضيب (سلوى) فى حنان حتى شعرت (سلوى) بانها على وشك القذف فجذبت رأس (هدى) الى عانتها الحليقة حتى اصبح قضيبهاالصغير باكمله فى داخل فم (هدى) التى تملكتها الشهوة فرااحت تدلك قضيب (سلوى) بلسانها فى جنون (سلوى) تفرك فى حلماتها المفلطحتان تحاول مطهما حتى اتيتا سويا و اندفع منى سلوى غزيرا فى فم (هدى) على غير توقعها من هذا القضيب فانساب المنى من بين فمها على ذقنها فاخرجت (سلوى) قضيبها و انحنت تمسك راس (هدى) باحدى يديها و تلعق منيها المنساب خارج فم (هدى) و تغلق فمها بالكف الأخرى حتى لا يضيع كل منيها و كانها تخبرها انها تريد ان تبتلعه و فهمت (هدى) الرسالة فراحت تستحلب منى (سلوى) من فمها المغلق باستمتاع حتى انتهت فلاحت تخلص شفتيها من كف (سلوى) بتقبيل هذا الكف لتفهم (سلوى) انها ابتلعت منيها فتقبل هى شفتى (هدى) التان يقبلن يدها و تحتضنها و هما يجلسان على أرض الردهة و يسندان ظهريهما على الحائط و قد أراحت ( سلوى) رأس (هدى) على ثدياها الكبيرتان فتنهدت ( هدى) و هى تقول : بحبك قوى ؟؟
فابتسمت (سلوى ) وهى تقول : يعنى عجبك زبرى ولا كان نفسك فى كس برده
فابتسمت (هدى) فى حيرة و هى تقول : لا عجبنى جدا و فرحانة قوى بس انا مش عارفة انتى دلوقتى راجل ولا ست ؟
فخبطتها (سلوى) على خدها فى رفق و هى تقول مداعبة : يا بت يا علقة فى راجل عنده البزاز دى برده ؟
فقالت (هدى) و هى تمسك بزبر (سلوى) قائلا : ما هو مش معقول برده تبقى ست
فاتسمت (سلوى) و ابعدت رأس (هدى) عن نهديها و هى ترفع النهدان بكفيها قائلة : بصى يا حبيبتى البزاز دى الأوبشن اللى مش ممكن تلاقيه مع اى راجل
ثم امسكت زبرها قائلة : و الزبر ده الأوبشن اللى مش ممكن تلاقيه مع اى ست . يعنى مش مهم انا راجل ولا ست المهم انتى مبسوطة معايا ولا لا
فعادت (هدى) تحتضن (سلوى) و هى تقول : طبعا ...مبسوطة جدا جدا جدا و مش عايزة راجل و لا ست عايزاكى انتى وبس
فاحتضنتها (سلوى) و هى تقول ضاحكة : عموما تقدرى تقولى عليا اتنين فى واحد
و تعالت ضحكاتهما سويا
طرقت (سها) باب مكتب ( همت ) و هى تتسال ما السبب الذى قد يستدى رئيسة المشرفات ان تستدعيها فى مكتبها فاتاها صوت (همت ) من الداخل : ادخل wait me 9 )
دخلت (سها ) الى المكتب فى قلق فوجدت (همت) جالسة على مكتبها و تقرأ بعض الأوراق فرفعت (همت) رأسها لترى الزائر فرات (سها ) واقفة امام الباب و هى ترتدى الترننج الذى ترتديه عادة فى الغرفة فارجعت ظهرها الى الخلف و قالت لها فى هدوء و صرامة : انتى
(سها بسيونى ) مش كدة
فهزت (سها) رأسها فى صمت و خوف فقامت (همت) من على كرسيها و قالت ل(سها) و هى تلف من خلف مكتبها و تقف امامه مستندة عليه : اقفلى الباب و تعالى هنا
فاغلقت (سها) الباب و تقدمت ناحية (همت) و وقفت و القلق يأكلها حتى سحبت (همت)صورة من خطاب (رامى )الذى ارسله لها من على المكتب خلفها ثم رمته لها على الأرض امام قدمي (سها) و هى تقول لها : الجواب ده جالك انتى مش كدة ؟
فانحنت (سها) فى انكسار و قد وقع قلبها فى قدميها و التقطت الخطاب ثم رات ان افضل طريقة هى الانكار فقالت ل(همت) : لا يا مدام
و ما ان سمعت همت كلمة مدام حتى احمر وجهها قائلة : ماتقوليليش يا مدام يا بت ...قوليلى يا افندم
فنظرت (سها)الى يد (همت) الخالية من دبلة الزواج ففطنت الى خطأها و استدركت قائلة فى محاولة منها ان تبدو ثابتة : اسفة يا افندم الجواب ده مش بتاعى
فابتسمت (همت) فى سخرية و هى تلتقط من على مكتبها صورة من رد (سها) و ترميه لها بنفس الاسلوب قائلة : غريبة قوى ...! مع انك انتى اللى ردتى عليه . مش ده خطك برده ولا تحبى اجيبلك الاصل تتأكدى
هنا ادركت (سها) انه لا فائدة من الانكار و المراوغة : فاطرقت فى الأرض برأسها و بدأت دمعتين تستعدان لان تغادر عيونها كبداية لشلال يأتى من بعدها فلم تهتم (همت) بدموعها و التقطت سماعة التليفون و هى لازالت واقفة مستندة على المكتب و أتصلت برقم مكتبها التى تتحدث منه فسمغت صفارة المشغول فانتظرت قليلا ثم بدأت تتظاهر بأنها تتحدث فى التليفون مع (علية ) : الو . ايوة يا علية ؟ اعمليلى جواب استدعاء ولى أمر للبنت اللى اسمها( سها بسيونى ) و جواب تحويل للتحقيق مع شئون الطلبة .. اه و تعاليلى دلوقتى حا...
عندما سمعت (سها) تلك الكلمات كادت روحها ان تغادر جسدها فجرت الى (همت ) تتوسل اليها و أرتمت على قدمها اليسرى تقبلهما و دموعها تتفجر من عينيها: ارجوكى يا افندم حضرتك مش عارفة أنا ايه اللى ممكن يحصلى لو أهلى عرفوا .. الموت مش حايكفيهم
فشعرت (همت) بنجاح خطتها تماما و انتشت بمنظر (سها) و هى تقبل قدميها فى ذل فرفعت وجه (سها) من على قدمها اليسرى بباطن قدمها اليمنى و دفعتها بها دفعة قوية ارتمت (سها) على اثرها ارضا و قد وقع شعرها على وجهها و التصق به من دموعها التى تغرق وجهها
فقالت (همت) : بتعيطى دلوقتى يا شرموطة
و جذبتها من شعرها و اوقفتها و هى تقول : مش عايزانى اقول لأاهلك ازاى ؟؟
فقالت ( سها) هى تتراجع الى الخلف خوفا من ان تمسك (همت) شعرها مرة أخرى و هى تقول من بين دموعها : توبة يا افندم غلطت و توبة خلاص
فقالت همت باستهتار و احتقار : توبة ؟؟ هى اللبوة بتوب يا لبوة ؟ انتى فكرانى هابلة و لا بريالة يا روح *** انا حاقول لأهلك هما بقى يخلوكى تتوبى بمعرفتهم
شعرت (سها) ان (همت) ليس لديها اى استعداد لتسامح و شعرت انها النهاية فلم تستطع حتى الوقف فانهارت على الكرسى الذى كان للحظ خلفها فصرخت فيها (همت) : اومي يا بت اقفى و اياكى تقعدى تانى و انتى معايا
فتحاملت (سها) على نفسها و وقفت فى صعوبة فتقدمت (همت) ناحيتها قليلا ثم سالتها : الواد ده فتحك من امتى يا بت ؟؟
فقالت (سها ) و هى لا زالت تبكى : ماعملش كدة يا افندم
فصرخت (همت) مرة أخرى : بطلى عياط يا قحبة و اللى عيطى تانى حاوريكى شغلك
فكتمت (سها) دموعها و هى تمسح وجهها من الدموع فقالت (همت) : يعنى ايه يا بت ما عملش كدة انتى هاتستهبلى تانى ولا ايه ؟
فقالت (سها) صدقينى يا افندم انا لسة زى ما انا
- جرى ايه يا شرموطة انتى حاتعمليلى فيها مؤدبة مكسوفة تقولى انا لسة ماتفتحتش
فنظرت (سها)الى الأرض و هى تبتلع الاهانات الكثيرة التى تلقتها اليوم حتى قالت لها (همت ) يعنى كان بينيكك فى طيزك بس يا بت ؟
فهززت (سها) رأسها علامة الأيجاب و هى لا زالت تنظر الى الأرض فقالت لها همت فى غضب : ماتردى عليا يا بت
فقالت (سها) و هى لازالت تنظر للأرض و قد أحمر وجهها فاصبح فى لون الدم من كثرة الخجل و الاهانة : ايوة يا افندم
فسكتت (همت) قليلا ثم قالت : اقلعى بنطلون الترننج يا بت ورينى خرم طيزك ؟؟
فصدمت (سها) من ما سمعته و نظرت الى (همت) فى دهشة فسارعتها (همت) بصفعة قوية على وجهها ترك علامات اصابعها على خدها و هى تقول : فى ايه وسخة ؟ حاتصورينى يا بت الكلب الكلمة اللى اقولها تتسمع ... ولا اجيب ابوكى العرص يشوف شغله معاكى ؟؟
فلم تستطع سها سوى ان تنظر الى الارض و تنحنى لتخلع بنطون الترننج فى انكسار و هى تستدير ل(همت) لكى ترى طيزها و هى تتخيل العقاب الذى ستتلقاه من (همت) عندما ترى الخيارة التى لا زالت فى طيزها فهى لمم تتصور ابدا ان يصل الامر ان تخلع البنطلون فى مكتب رئيسة المشرفات فلم تجد داعى لكى تخرج الخيارة
ضربت (همت) (سها) على راسها و هى تقول : وطى يا بت
و انحنت (سها ) و احست مع انحنائها بانفراج طيزها و محاولة الخيارة الخروج و حالوت التمسك بها الا ان الخيارة انزلقت من شرجها و أحدثت صوت مع خروجها و وقعت امام قدمى (همت) فانحنت (همت) و هى تلتقط الخيارة و قد اندهشت فعلا فهى لم تكن تتخيل ان الامر واقعى لهذه الدرجة و مسكت الخيارة و هى تنظر الى شرج (سها) الواسع الذى يحاول النغلاق قليلا بعد خروج الخيارة ثم نظرت ل(سها) التى وجدت فى انحناءها فرصة للهرب من صفعات (همت ) على وجهها الا انها غيرت رأيها عندما شعرت بكف (همت) تصفعها بشدة على طيزها و هى تقول بصوت شعرت فيه (سها) ببعض السعادة و النشوة و ليس الغضب على ما راته : ياا شرموطة .! ده الموضوع بجد بقى يا بت و نظرت الخيارة اللامعة من اثر وجودها فى طيز (سها) و قد ذبلت و تجعدت بعض الشئ و لمحت (همت) بها بعض الاثار علقت بها من طيز (سها) فتقدمت لرأس (سها) و وضعت الخيارة فى فمها فى عنف و هى تقول : ده انتى طلعتى موضوع كبير قوى يا بت
فبصقت (سها) الخيارة فورا من فمها فكبشت (همت) شعر (سها) فى قسوة و هى تقول : لو عملتى كدة مرة تانية حاسود عيشتك
ثم رفعتها من شعرها و هى تنظر لها قائلة : من النهاردة ماترفضيش حاجة اللى اقولك عليه يتنفذ فورا
و انتى عارفة انا ممكن اعملك ايه عندك رأى تانى ؟
هزت (سها) راسها بالنفى و هى تتألم من امساك (همت) لشعرها فتركتها (همت) قائلة : البسى بنطلونك
فرفعت (سها) بنطلونها و هى تسمع (همت) تقول لها : انتى بتروحى على انهى بلد يوم الخميس ؟
- ما بروحش بافضل فى المدينة
- ليه مالكيش اهل ؟
- اهلى فى الكويت
سعدت (همت) بهذا و قالت بلهجتها الآمرة و هى تخط فى ورقة : طيب كويس يوم الخميس اللى جاى تجيلى البيت الساعة 5 العصر ... العنوان اهه .. يلا غورى
فاخذت (سها) العنوان و قالت : اجى لحضرتك البيت ليه ؟؟
فتلقت على وجهها صفعة اشد من الأولى و قالت لها (همت) : قلتلك مناقشة مش عايزة ؟؟ من دلوقتى انتى تحت امرى اللى أقوله امر مفيهوش نقاش يلا اجرى
و استدارت (سها) و توجهت الى الباب و هى تشعر بقمة الهوان و دموعاها تنهمر فى صمت و فتحت الباب و قبل ان تخرج نادتها (همت) : بت
فنظرت لها (سها) فقالت لها : يوم الخميس تيجى و فى خيارة فى طيزك
فهززت رأسها (سها) بالأيجاب فى صمت فسمعت صوت (همت ) يعلو و هى تتقدم نحوها : بتقولى ايه مش سامعة ؟
فقالت (سها) فى سرعة و خوف و هى ترفع يديها تحمى بها نفسها من اى صفعة مفاجأة : حاضر يا افند م
- من النهاردة تقولى يا ستى ماتقوليش يا افندم
دفعتها خارج المكتب و هى تقول : يلا انكشحى جتك البلا
ثم اغلقت الباب و انحنت تلتقط الخيارة و اخذت تلعقها و هى تبتسم ابتسامة النشوة و النصر
ألقى (مهند) التحية على بواب بيت الطالبات و هو يدخل الى المدينة و يفكر فى جدول اعماله المشغول اليوم و كان احد أصدقائه كان ودعه على بوابة بيت الطالبات و هو يحسده فقد كان (مهند ) هو الفتى الوحيد الذى يبلغ من العمر 17 عاما و قادر على الدخول الى بيت الطالبات بحكم ان والدته هى نائبة رئيسة المشرفات مدام (علية ) فكان يذهب لها بعد ان ينتهى من يومه الدراسى ويأكل فى مطعم المدينة مع الطابات و ينتظر حتى تنتهى امه من يومها و يذهبان الى البيت حيث انه لا اخوة له و والده متوفى من 15 عام
و كان وجوده فى بيت الطالبات امر يحسده عليه جميع ا****ه فهو يستطيع ان يتعرف على اى طالبة و يصادقها لكن فى حقيقة الأمر لقد كان مهند رغم وسامته و جسمه الجيد الجذاب للفتيات فقد كان خجولا لا يجرؤ على التحدث مع اى بنت الا و العرق بتصبب منه و و وجهه يحمر مما يسبب له احراجا متزايدا لكنه كان يستفيد من وجوده فى بيت الطالبات بشكل اخر
فقد كان ل(مهند) اماكنه الخاصة فى ظهر غرف الطالبات و التى تطل على الحمامات و حيث انه كان يتحرك بحرية فى بيت الطالبات فقد كان يشاهد يوميا جميع الطالبات فى الحمامات حتى انه كان يضع جدول لهم فقد كان يعرف جيدا مواعيد استحمام كل فتاة و يعلم مواعيد حلق شعر كس كل فتاة و يعلم من منهن تمارس العادة السرية و فى اى وقت و من منهن لا تحلق شعر كسها بتاتا
و كل اول عام كان يبدأ فى تغيير الجدول ليرى من منهن استمرت و من غيرت غرفتها من هن الوافدات الجدد الى اخره حيث انه احيانا كثيرة ما كان يبيت فى بيت الطابات عندما تكوت امه عليها الدور فى الوردية
تسلل على الى مكانه المعتاد و نظر الى جدوله فوجد ان الدور فى مرحلة الاستكشاف على غرفة (48) فواصل تسلله حتى وصل الى شباك الحمام فوجده مغلق و الحمام مظلم فاستراح لذلك و اخرج عدته و بدا فى تجديد الثقب فى الذى يشاهد منه و قد اصبح خبيرا فى ذلك يعلم كيف يصنع الثقب دون صوت و بزاوية كافية ان يشاهد الحمام الصغير كله و بطريقة لا تلاحظ كثيرا حتى لا يتم اصلاحه رغم ان عملية الاصلاح هذه نادرا ما تستجيب لها (همت ) او حتى (عليه ) امه .
انتهى (مهند ) من صنع الثقب و بدا الانتقال لغرفة (49) و لكن ما ان خطا خطوات قليلة حتى اضاء نور الحمام فتراجع (مهند) و علم ان هناك عرض سيبدا فتحسس قضيبه الذى اخذ هو الاخر وضع الاستعداد و نظر من ثقبه ليرى (ضحى) و (نهى) يدخلان سويا و (نهى) تغلق باب الحمام و تسحب (ضحى) من يدها و كل منهما لا يرتدى الا الكيلوت فقط و (نهى ) تحمل باقى ملابسها و ملابس (ضحى) على كتفها و كانت (ضحى ) تقول فى تلك اللحظة ل(نهى) : انا مش فاهمة لازمته ايه الحمام ما احنا لوحدنا هو شحططة و خلاص ؟
فقالت نهى و هى تعلق الهدوم على المكان المخصص لذلك فى الحمام : يا سلام و لما (هدى) و لا (سها) يجوا و يلاقونا قالعين و نايمين فى حضن بعض ؟؟ نقولهم ايه ؟ عادى يا جماعة بنيك بعض ؟
ثم توجهت الى التواليت فانزلت غطأه و جلست عليه و مددت زراعيها ل(ضحى) و هى تقول : المهم . تعالى يا قمر فى حضنى .
و كاد (مهند) ان يجن او يخبط راسه فى الحائط أو يقتلع قضيبه الذى اخرجه من سوستة البنطلون و هو يدلكه فى عنف فهذه اول مرة يرى شيئا بهذه الاثارة رغم كثرة ما رأى و اخذ يتابع (نهى) التى اجلست (ضحى) على حجرها و اخذت تقبلها فى رومانسية العشاق ثم رفعت زراعى (ضحى ) لترى ابطها الملئ بالشعر فتهيج كثيرا و تمد فمها تفبل ذلك الشعر ثم سرعان ما تحول التقبيل الى لحس و مص لشعر (ضحى) التى كانت بين شهوتها مندهشة لحب (نهى) لذلك الشعر و أخذت تتابعها و هى تعضعض شعر ابطها و توسعه تشبعه من لعابها ثم تبدا فى مص هذا اللعاب مرة اخرى و يدها الأخرى كانت تداعب كسها و تفركه
و بالخارج كان (مهند ) يكاد يقفز من الثقب الصغير الذى صنعه عندما راى (ضحى) و قد ركعت على ركبتيها و (نهى) تدخل سبابتها بالكامل فى شرجها و أخذت (نهى) تدير اصبعها و هو لا زال فى داخل شرج (ضحى) التى كانت تتشوق لان تتذوق اصابع نهى داخل كسها لكن خوفا على البكارة كانت ترضى باصبعها فى شرجها و تكتفى بقدر المتعة الغير قليل من ذلك .
و مدت (نهى) يدها الى الملابس التى علقتها و لا زال اصبعها فى شرج (ضحى ) و اخرجت شئ ما نظرت (ضحى) اليه فراته زبر صناعى متوسط الحجم فزعت (ضحى ) و قالت : لا لا لا يا (نهى) مش للدرجة دى ده يفرتك طيزى ...انتى فاكراها ايه نفق ؟
فضحكت (نهى) و هى تقول : طيب اصبرى بس انتى شايفانى رحت داباه فى طيزك الطياز الحلوة دى ليها معاملات خاصة
فاستسلمت لها (ضحى) فى تردد : و هى راكعة على ركبتيها و تنظر بخوف لما تفعله (نهى )
اخرجت (نهى) لسانها و اخذت تلعق فى شرج (ضحى ) و تسيل عليه اللعاب و تفرج به شرجها حتى ادخلت بلعبابها ثلاثة اصابع وسط تأوهات (ضحى ) المختلطة بالمتعة ثم حاولت ادخال اصبع اخر من يدها الاخرى و هى تخرج البنصر لتضعه مكانه فاصبح بداخل شرج (ضحى) سبابة اليد اليمنى و سبابة و بنصر اليد اليسرى و اخذت تفتح شرج (ضحى) فى بطئ و تحمست قليلا فى فتحها فصرخت (ضحى ) : اح اح اح اح
فعادت (نهى) لترخى يدها قليلا و ابتسمت حين قالت لها (ضحى) : ما تدخلى راسك احسن ؟
و اخذت تدخل لسانها فى الفراغ بيت الأصابع داخل (ضحى) و قالت لها : (ضحى) خدى الزبر مصى فى شوية
أخذت (ضحى) الزبر و هى تنظر له بإستغراب شديد و بدات تلحسه بلسانها و كانها تستكشفه فنظرت لها (نهى) و قالت : انتى حاتحبيه فيه ؟ يا بنتى مصيه و غرقيه فى بقك علشان يدخل طيزك بسهولة
فنهالت (ضحى) عليه مصا و اغرقته بلعابها و تتاوه و تشتعل رغبة من اصابع (نهى) فى شرجها و من ملمس الزبر فى فمها و على لسانها
ثم أخذت (نهى ) الزبر بعد ان اخرجت اليد اليمنى و تناولت بها الزبر و وضعته على فتحة شرج (ضحة و اخرجت اصبعيها الاخرين و تدفع الزبر مكانهما و صرخت (ضحى) و حيث دفعت (نهى) بعدم خبرة او او بحماس معظم الزبر دفعة واحدة فى شرجها فسقطت (ضحى) من الألم و المفأجأة على بطنها و هى تحاول ان تفتح فخذيها حتى لا يؤلمها الزبر فاثار (نهى ) منظر (ضحى ) و هى و هى تفعل ذلك و فى نفس الوقت تحاول ان تستوعب الزبر و تتالم فتركت (نهى ) منغرس فى شرجها و ارتمت على كسها تلعقه و تدلكه قائلة : بحبك (يا ضحى) و باحب الكس ده قوى ياما نفسى افتحك يا (ضحى )
ثم عادت الى الزبر و رفعت (ضحى ) لتستقر على ركبتيها مرة اخرى و اخذت تنيكها بالزبر الصناعى بيد و اليد الخرى تفرك *****ها حتى اتت (ضحى) شهوتها فاخرجت (نهى) الزبر و وضعت اصبعها الوسطى مكانه و هى تراه يمر بشرج (ضحى ) قبل ان يعود الى حجمه الطبيعى و حوله فراغ حتى اطبق الشرج على اصبعها فقالت ل(ضحى) : طيزك بقت دلوقتى نفق بجد
فابتسمت (ضحى) و هى تهز طيزها مداعبة ل(نهى) و اصبعها الذى لا زال فى شرجها عندما فجأة سمعتا (نهى) و (ضحى) باب الغرفة يفتح و صوت اقدام تدخل الغرفة تسمرت (ضحى) و انقبضت كل عضلاتها و قامت (نهى) كى ترتدى ثيابها لكن (ضحى ) كانت فى توترها قابضة على اصبعها داخل شرجها أخذت (نهى ) تهدئها قائلة : فى ايه يا حبيبتى ؟؟ عادى حالبس و حاطلع و انتى تاخدى دش و حافهمهم انى كنت بادعكلك ظهرك افتحى الخرم بقى علشان اطلع صباعى و لا اسيبهولك شوية
هدأت (ضحى ) و اخرجت (نهى ) سبابتها و أرتدت ثيابها بينما فتحت (ضحى) الدش و وقفت تحته و خرجت (نهى) لتواجه (سها) التى لم تهتم كثيرا بما اذا كانتا يكذبان ام لا انها حتى لم تستوعب كلام ( نهى) و هى خارجة من الحمام و تقول ل(ضحى) بصوت يسمع (سها ) : اى خدمة يا ستى بس بعد كدة دعك الضهر ده بفلوس
و حزن (مهند) لانقطاع العرض و لكنه استمتع كثيرا ب(ضحى) و هى تمارس العادة السرية و تمط حلماتها حتى انه قذف منيه مرتين على غير العادة اثناء تلصصه
و عاد (مهند) الى بيته مهتاج بشدة حتى ان والدته طوال الطريق تشعر بتوتره و تساله عن ما به و تعلل هو بالارهاق .
و لم تقتنع (علية ) بموضوع الأرهاق هذا لكن تغاضت عن الأمر و جلسا يتناولا العشاء كالمعتاد و (مهند ) لم تغيب عنه المشاهد التى راها اليوم و قام بعد العشاء و دخل الحمام و مارس و قذف اكثر من مرة و خرج ليجد والدته على الكنبة امام التلفزيون تشاهد مسلسل السابعة و النصف فجلس بجانبها و هو يحاول متابعة المسلسل معها لكن لم يمر مشهدين حتى ذهب فى سبات عميق و لما انتهى المسلسل نظرت له والدته فراته قد نام فابتسمت و همت ان تيقظه لكى ينام فى فراشه لكنها رات قضيبه و قد انتصب و خرج من جانب الشورت الذى كان يرتديه – فربما كان يحلم بما رأه اليوم – فمددت (علية) يدها فى بساطة و تلقائية لكى تدخل قضيبه داخل الشورت مرة اخرى لكنها ما ان لمسته حتى سرت فى جسدها قشعريرة فلم يكن قصيبه كبيرا جدا ... بل قضيب عادى لا صغير و لا كبير ... لكنه كان كقضيب ابيه عندما ينتصب يتصلب بقوة فيثيرها عند لمسه و لم تكن تتركه من يدها الا لتضعه فى فمها و لا تخرجه من فمها الا لتضعه فى كسها تسمرت ( علية )للحظات و هى ممسكة بقضيب ابنها و تتذكر ايامها مع ابيه فقد كان الجنس معه متعة لم يكن مجددا فى الجنس بل انه لم يمارس معها سوى الوضع العادى و فى كسها فقط و لم يلحس لها مطلقا و لم يكن هو صاحب فكرة ان تمص له بل هى من ولعها بقضيبه اقترحت ذلك و اصرت . رغم هذا كله فقد كان الجنس معه متعة فى كل مرة متعة جديدة و كأنها الاولى و كان اجمل ما فيه انه يمارس الجنس برغبة دافعها الحب و ليست الرغبة المطلقة .
افاقت من شرودها لتجد نفسها لا زالت ممسكا قضيب ابنها فتاملته للحظات ثم ادخلته فى الشورت و هى تبتسم و تقول فى نفسها : من شابه اباه من ظلم
و تنهدت فى مرارة ثم اوقفت ولدها و اسندته حتى أوصلته الى فراشه و غطته ثم عادت الى التلفزيون و قد حرك قضيب ولدها الذكريات فاشعلت الرغبة كالعادة كلما راودتها الذكريات تلك فخلعت روبها و ظلت بقميص النوم القصير الشفاف الذى يظهر جسدها الرشيق رغم عمرها الذى قارب على الأربعين و رغم موت زوجها منذ مدة الا انها لم تنسى نفسها و لم تتوقف عن الاهتمام بجمالها فلا يشير الى عمرها الا بعض التجاعيد الخفيفة التنى ظهرت تحت عيناها و فى رقبتها لكن حتى هذه التجاعيد زادتها اثارة مع نهديها المتوسطين لكن مشدودان و موخرتها الصغيرة و لكن بارزة باختصار لم تكن (علية ) تلك الصورة التى من الممكن ان تتخيلها لأرملة منذ سنين مما جذب لها الكثير من الخطاب و لكنها فضلت الاعتناء بولدها .
و كالعادة ايضا حينما تراودها الرغبة احضرت فيلم فيديو من الافلام الثلاثة التى تحتفظ بهم من ايام زوجها
و وضعته فى الفيديو و جلست تشاهدهم لتستعيد الذكريات بطريقة واقعية اكثر و كانت تشاهد و تداعب كسها و *****ها الذان كانا لا زالا ايضا يحتفظا بشبابهما و تراودها من بين الحين و الاخر صورة قضيب ولدها (مهند ) مما زاد الرغبة اليوم اشتعالا فاتت شهوتها ثلاثة مرات و راحت فى سبات عميق .