جميل وادي
06-21-2016, 01:19 PM
عمو حسون والنيك الحقيقي في مسرح الخيمة وعلى خشبة السرير !
استمرت النظرات بين حمادة وحارس البناية المزمع بنائها، كلما مر هو وزملائه في المدرسة من امام خيمته التي نصبها خلف السياج بالقرب من باب الخرابة، ومواد البناء والمكائن خلف الخيمة الى الداخل.
كان الجميع يلقي السلام على عمو حسون، وهو منشغل في لملمة بعض الاحجار المتناثرة هنا وهناك... كان مجرد مرورهم يجعله يتوقف عن العمل ليرد التحية، ولتلتقي نظراته وابتساماته مع حمادة. كان هذا المرور من امام خيمة عمو حسون يذكره بالنجار ومذاق عيره، فقد كان اول من لمس طيزه واول من ادخل قضيبه في فتحته، واول من اسعده ومتعه جنسياً. كان يشعر بتقلبات في بطنه كلما تلتقي نظراته مع الحارس، ويتحرك قضيبه الى الاعلى. كان يشعر بشوق شديد للقضيب، فمنذ ان تركوا حارتهم وسكنوا بعيدا عنها في منطقة اخرى، وهو لم يذق طعم العير، بعد ان كان قد تعود على حضن النجار، وقضيبه. وها هو يشعر الان ان الفرضة مواتية لإطفاء شوقه، وتبريد فتحته الساخنة بماء عمو حسون... لكن كيف السبيل الى المبادرة ؟
كان لا بد له ان يختلق عذرا يقربه من عمو حسون، بدلا من النظرات فقط، فقرر المبادرة، عندما اخذ في عصر احد الايام كرته، وذهب باتجاه موقع البناء، حيث خيمة عمو حسون، وقبل ان يصل رمى الكرة امامه وصار يدحرجها ويراوغها بقدميه، وعندما وصل بقرب السياج رفعها عالياً لتنزل على الجهة الاخرى من السياج في موقع العمل... كان عمو حسون داخل الخيمة عندما سمع ان شيئا قد سقط في محيط ومدى حراسته، فانتفض خارجا من الخيمة، عندها التقت نظراته مع حمادة الذي كان واقف خارج السياج، فقال للحال:
ـ عمو الطوبة مالتي عبرت على الجهة الثانية... اكدر افوت اخذها ؟
اجابه الحارس: اي عمو ... تعال فوت اخذها !
فتح له باب السياج فاندس حمادة الى داخل موقع العمل، واتجه الى حيث الكرة وتبعه الحارس، وكان مرتدياً دشداشة بيضاء، وعندما وصلا الى حيث الكرة، جلس عمو حسون على كومة الطابوق ينظر الى حمادة وهو يلتقط الكرة، فناداه وقال:
ـ انت شسمك ؟
ـ محمود، بس يصيحوني حمادة !
قال الحارس: اكدر اشوف الطوبة مالتك... ومد يده اليها!
تقدم حمادة نحوه واقترب حتى صار يبعد عنه مسافة ذراع، اعطاه الكرة وقلبه يخفق، فقد ثارت حوافزه، وشعر انه اقترب من نيل مراده... اخذ الحارس الكرة وقال له: هذه الكرة من النوع الجيد، يبدو انك لاعب ماهر بكرة القدم ؟ ومد يده لامسا فخذ حمادة، ثم استرسل يقول: عضلات فخذك تدل على انك لاعب جيد، واخذ يطبطب على فخذه، ثم راح يتلمسها ويتحسس عليها... وللحال انتصب قضيب حمادة، وانتفخت مقدمته... انتبه الحارس الى هذا الانتفاخ، فمد يد اليه ونظر الى عيني حمادة وقال:
ـ عيرك حلو ... تقرب شوية !
ولما اقترب حمادة نظر عمو حسون يمينا وشمالا وعندما لم ير احد انزل مقدمة سروال حمادة واخرج قضيبه ودعكه له ثم قرب وجهه من ووضعه في فمه. لم يصدق حمادة عينيه، وظل جامدا الى ان انتهى الحارس من رضع قضيبه بعد ان ارتعش حمادة وقذف في فم عمو حسون !
انحنى الحارس جانبا وهو لا يزال جالس على كومة الطابوق وبصق ماء حمادة من فمه، ثم مسح فمه بيده، لكن قضيب حمادة ظل منتصباً برغم القذف، فقال له الحارس:
ـ بعدك مشتهي ؟
لم يصدق حمادة ما يسمعه فأجاب على الفور: اي بعدني مشتهي !
ـ خلي نروح للخيمة... قال الحارس !
اتجها الاثنين فطلب عمو حسون منه ان يدخل الخيمة الى ان يتأكد ان باب السياج مقفل... ذهب الى الباب وامسكه ثم هزه ليتأكد من اغلاقه، ثم نظر بكل الاتجاهات ليتأكد ان لا احداً قد رآهما، ثم وبلمح البصر اختفى في الخيمة. كانت الخيمة تحتوي على سرير قديم وكرسي عتيق. جلس حمادة على السرير، وعندما دخل عمو حسون كانت مقدمة دشداشته مرتفعة فقضيبه المنتصب كان يعمل كوتد الخيمة، قد رفع دشداشته الى الامام... ظل حمادة يبحلق على مقدمة الحارس، فتقدم الحارس منه ببطء وهو يقول:
ـ يعجبك ... تحب ترضع ؟
ثم رفع الدشداشة وانزل مقدمة سرواله الداخلي، فانتفض قضيب عمو حسون الاسمر المستقيم الى الامام داعيا حمادة وفمه لاستقباله، فقد كان في حدود الـ 18 سم متين وغليظ بعض الشيء، فامسكه حمادة بيده، واخذ يدعكه، ويتحسس نعومته، وحجمه، ثم وضعه في فمه، وراح يرضع ويرضع والحارس ينظر اليه والى خبرته في الرضع، فامسكه من جانبي راسه وتمتم له وقال:
ـ خليني انيجك من حلكك !
واخذ ينيك وينيك فم حمادة، حتى ثارت ثائرته، فتوقف ونظر الى عمو حسون وقال له:
ـ عمو ...اريدك تنيجني من طيزي !
فقال الحارس: انزع اللباس وطوبز !
فقام حمادة بنزع لباسه بأسرع ما يكون، وادار ظهره للحارس وانحنى ممسكا بحافة السرير معطيا طيزه لعمو حسون، الذي امسك قضيبه بيده اليمنى ثم باعد بين فلقتي طيز حمادة المكتنزة، بيده اليسرى، ووضع الراس المبتل على فتحة حمادة ودفع الى الامام بحذر، وكلما يدفع يسمع آهات تصدر من فم حمادة آآآآآه ... آآآآه ... آآآآه حتى ادخل راس قضيبه ثم نصف قضيبه ومن ثم جميعه، حتى اطبقت عانته على طيز حمادة، وصار ينيك وهو ممسك بجانبي طيز حمادة، الى الامام والخلف، وصوت ارتطام العانة بالطيز اخذ يلعلع في الخيمة، وآهات حمادة تتزايد، ثم وفي غمرة النيك، انتصب حمادة واقفا وعمو حسون لا يزال ينيك، واخذ حسون يقذف وقضيب الحارس في طيزه مستمر في النيك، فضمه الحارس الى جسمه بقوة، وصار هو الاخر يقذف في طيز حمادة، واخذ ينساب لبن عمو حسون بين فلقتي حمادة من كثرته، وحمادة يتأفف اووووف اوووووف ويتأوه آآآآه آآآآه آآآآآه ويتمتم: عيرك رووووعة .. عيرك يخبل...يجنن .. خليه جوا لا تطلعه ... بعدني ما شبعت منه !
وكلما يسمعه الحارس يتمتم يضمه بقوة اكثر الى صدره وقضيبه، الذي ظل منتصبا في طيز حمادة، واخذ يلثم رقبته تحت اذنه، وبقبله، بينما انفاسه تضرب الرقبة بنفس ساخن يخرج من شفاه عمو حسون. لم يصدق الحارس انه ينيك هذا الطيز الرائع ولم يود ان يفارق حمادة الان فهمس في اذنه:
ـ نام على بطنك ... اريد انيجك بعد راس ... عيري بعده واكف !
ـ مممممم ... نيجني ... نيجني ... طيزي الك وكدامك، سوي بيها اللي تريده !
ثم انبطح حمادة على سرير الحارس ورفع مؤخرته الى الاعلى، ولبن عمو حسون لا يزال على فتحته، فجلس الحارس ما بين ساقي حمادة واتكأ الى الامام واضعا يديه على جانبي جسم حمادة، ثم وجه راس قضيبه ووضعه بين فلقتي حمادة، وعلى الفتحة، ثم صار يدفعه الى الاسفل في طيز حمادة، الى ادخله بالكامل عندها رمى بثقله على ظهر حمادة وصار ينيك، وحمادة مغمض العينين غير مصدق انه تحت عير عمو حسون، لقد شعر فعلا انه في حلم وردي... لقد ترك طيزه لعمو حسون ينيك فيها ويقبل رقبته من الخلف، وهو مغمض العينين وكأنه في غيبوبة، لكنه كان يتابع بكل دقة حركة عير عمو حسون وهو يحتك بمحيط خرمه يدغدغه دخولا وخروجا، ومن شدة هياجه اخذ حمادة يهذي ويقول:
ـ عمووو... نيجني ... عمووو ... عمووو دخله كله ... عمووو ...آآآآآآه منك عمووو ... احبك عمووو!
استغرق النيك هذه المرة مدة اطول من المرة السابقة، مما زاد في متعة حمادة، وفي النهاية صار يقذف عمو حسون في طيز حمادة وصار جسمه اثقل على ظهر حمادة، فقد ارتخت عضلات الحارس جميعها، وظل راقدا على ظهر حمادة، حتى بدا قضيبه بالانكماش والخروج من طيز حمادة. تنحى الحارس جانبا بينما ظل حمادة منبطحا على بطنه، فأخذت يد الحارس تتحرك على ظهره وطيزه المرتفعة، وهو يقول:
ـ جسمك وطيزك رائع يا حمادة ... طيزك احلى من طيز مراتي !
فساله حمادة: متزوج ؟
ـ اي متزوج، بس انت احلى من مرتي !
ـ تنيجها من طيزها ؟
ـ لا ما تقبل ... تكول اتأذى ... لهذا بس انيجها من كسها !
ـ ولا يهمك عمو حسون ... هي نيجها من كسها، واني طيزي الك شوكت ما تريد اجيك حتى تنيجني من طيزي !
ـ طيزك اروع من كس مرتي، اني شبعان منها بس من طيزك مراح اشبع !
ضحك حمادة ضحكة رضا وقال لعمو حسون: يعني عجبتك طيزي ؟!
ـ طبعاً عجبتني حبيبي حمادة، طيزك اروع طيز شفتها بحياتي !
ـ وانت اجمل واحلى عير شلته بحياتي !
ضحك الاثنان وتعانقا في مسرح الخيمة، وعلى خشبة السرير حتى انفض النهار وجاء المساء .....
على الياهو مسنجر والفيس بوك مسنجر[email protected]
على السكايب jamil_wadi
استمرت النظرات بين حمادة وحارس البناية المزمع بنائها، كلما مر هو وزملائه في المدرسة من امام خيمته التي نصبها خلف السياج بالقرب من باب الخرابة، ومواد البناء والمكائن خلف الخيمة الى الداخل.
كان الجميع يلقي السلام على عمو حسون، وهو منشغل في لملمة بعض الاحجار المتناثرة هنا وهناك... كان مجرد مرورهم يجعله يتوقف عن العمل ليرد التحية، ولتلتقي نظراته وابتساماته مع حمادة. كان هذا المرور من امام خيمة عمو حسون يذكره بالنجار ومذاق عيره، فقد كان اول من لمس طيزه واول من ادخل قضيبه في فتحته، واول من اسعده ومتعه جنسياً. كان يشعر بتقلبات في بطنه كلما تلتقي نظراته مع الحارس، ويتحرك قضيبه الى الاعلى. كان يشعر بشوق شديد للقضيب، فمنذ ان تركوا حارتهم وسكنوا بعيدا عنها في منطقة اخرى، وهو لم يذق طعم العير، بعد ان كان قد تعود على حضن النجار، وقضيبه. وها هو يشعر الان ان الفرضة مواتية لإطفاء شوقه، وتبريد فتحته الساخنة بماء عمو حسون... لكن كيف السبيل الى المبادرة ؟
كان لا بد له ان يختلق عذرا يقربه من عمو حسون، بدلا من النظرات فقط، فقرر المبادرة، عندما اخذ في عصر احد الايام كرته، وذهب باتجاه موقع البناء، حيث خيمة عمو حسون، وقبل ان يصل رمى الكرة امامه وصار يدحرجها ويراوغها بقدميه، وعندما وصل بقرب السياج رفعها عالياً لتنزل على الجهة الاخرى من السياج في موقع العمل... كان عمو حسون داخل الخيمة عندما سمع ان شيئا قد سقط في محيط ومدى حراسته، فانتفض خارجا من الخيمة، عندها التقت نظراته مع حمادة الذي كان واقف خارج السياج، فقال للحال:
ـ عمو الطوبة مالتي عبرت على الجهة الثانية... اكدر افوت اخذها ؟
اجابه الحارس: اي عمو ... تعال فوت اخذها !
فتح له باب السياج فاندس حمادة الى داخل موقع العمل، واتجه الى حيث الكرة وتبعه الحارس، وكان مرتدياً دشداشة بيضاء، وعندما وصلا الى حيث الكرة، جلس عمو حسون على كومة الطابوق ينظر الى حمادة وهو يلتقط الكرة، فناداه وقال:
ـ انت شسمك ؟
ـ محمود، بس يصيحوني حمادة !
قال الحارس: اكدر اشوف الطوبة مالتك... ومد يده اليها!
تقدم حمادة نحوه واقترب حتى صار يبعد عنه مسافة ذراع، اعطاه الكرة وقلبه يخفق، فقد ثارت حوافزه، وشعر انه اقترب من نيل مراده... اخذ الحارس الكرة وقال له: هذه الكرة من النوع الجيد، يبدو انك لاعب ماهر بكرة القدم ؟ ومد يده لامسا فخذ حمادة، ثم استرسل يقول: عضلات فخذك تدل على انك لاعب جيد، واخذ يطبطب على فخذه، ثم راح يتلمسها ويتحسس عليها... وللحال انتصب قضيب حمادة، وانتفخت مقدمته... انتبه الحارس الى هذا الانتفاخ، فمد يد اليه ونظر الى عيني حمادة وقال:
ـ عيرك حلو ... تقرب شوية !
ولما اقترب حمادة نظر عمو حسون يمينا وشمالا وعندما لم ير احد انزل مقدمة سروال حمادة واخرج قضيبه ودعكه له ثم قرب وجهه من ووضعه في فمه. لم يصدق حمادة عينيه، وظل جامدا الى ان انتهى الحارس من رضع قضيبه بعد ان ارتعش حمادة وقذف في فم عمو حسون !
انحنى الحارس جانبا وهو لا يزال جالس على كومة الطابوق وبصق ماء حمادة من فمه، ثم مسح فمه بيده، لكن قضيب حمادة ظل منتصباً برغم القذف، فقال له الحارس:
ـ بعدك مشتهي ؟
لم يصدق حمادة ما يسمعه فأجاب على الفور: اي بعدني مشتهي !
ـ خلي نروح للخيمة... قال الحارس !
اتجها الاثنين فطلب عمو حسون منه ان يدخل الخيمة الى ان يتأكد ان باب السياج مقفل... ذهب الى الباب وامسكه ثم هزه ليتأكد من اغلاقه، ثم نظر بكل الاتجاهات ليتأكد ان لا احداً قد رآهما، ثم وبلمح البصر اختفى في الخيمة. كانت الخيمة تحتوي على سرير قديم وكرسي عتيق. جلس حمادة على السرير، وعندما دخل عمو حسون كانت مقدمة دشداشته مرتفعة فقضيبه المنتصب كان يعمل كوتد الخيمة، قد رفع دشداشته الى الامام... ظل حمادة يبحلق على مقدمة الحارس، فتقدم الحارس منه ببطء وهو يقول:
ـ يعجبك ... تحب ترضع ؟
ثم رفع الدشداشة وانزل مقدمة سرواله الداخلي، فانتفض قضيب عمو حسون الاسمر المستقيم الى الامام داعيا حمادة وفمه لاستقباله، فقد كان في حدود الـ 18 سم متين وغليظ بعض الشيء، فامسكه حمادة بيده، واخذ يدعكه، ويتحسس نعومته، وحجمه، ثم وضعه في فمه، وراح يرضع ويرضع والحارس ينظر اليه والى خبرته في الرضع، فامسكه من جانبي راسه وتمتم له وقال:
ـ خليني انيجك من حلكك !
واخذ ينيك وينيك فم حمادة، حتى ثارت ثائرته، فتوقف ونظر الى عمو حسون وقال له:
ـ عمو ...اريدك تنيجني من طيزي !
فقال الحارس: انزع اللباس وطوبز !
فقام حمادة بنزع لباسه بأسرع ما يكون، وادار ظهره للحارس وانحنى ممسكا بحافة السرير معطيا طيزه لعمو حسون، الذي امسك قضيبه بيده اليمنى ثم باعد بين فلقتي طيز حمادة المكتنزة، بيده اليسرى، ووضع الراس المبتل على فتحة حمادة ودفع الى الامام بحذر، وكلما يدفع يسمع آهات تصدر من فم حمادة آآآآآه ... آآآآه ... آآآآه حتى ادخل راس قضيبه ثم نصف قضيبه ومن ثم جميعه، حتى اطبقت عانته على طيز حمادة، وصار ينيك وهو ممسك بجانبي طيز حمادة، الى الامام والخلف، وصوت ارتطام العانة بالطيز اخذ يلعلع في الخيمة، وآهات حمادة تتزايد، ثم وفي غمرة النيك، انتصب حمادة واقفا وعمو حسون لا يزال ينيك، واخذ حسون يقذف وقضيب الحارس في طيزه مستمر في النيك، فضمه الحارس الى جسمه بقوة، وصار هو الاخر يقذف في طيز حمادة، واخذ ينساب لبن عمو حسون بين فلقتي حمادة من كثرته، وحمادة يتأفف اووووف اوووووف ويتأوه آآآآه آآآآه آآآآآه ويتمتم: عيرك رووووعة .. عيرك يخبل...يجنن .. خليه جوا لا تطلعه ... بعدني ما شبعت منه !
وكلما يسمعه الحارس يتمتم يضمه بقوة اكثر الى صدره وقضيبه، الذي ظل منتصبا في طيز حمادة، واخذ يلثم رقبته تحت اذنه، وبقبله، بينما انفاسه تضرب الرقبة بنفس ساخن يخرج من شفاه عمو حسون. لم يصدق الحارس انه ينيك هذا الطيز الرائع ولم يود ان يفارق حمادة الان فهمس في اذنه:
ـ نام على بطنك ... اريد انيجك بعد راس ... عيري بعده واكف !
ـ مممممم ... نيجني ... نيجني ... طيزي الك وكدامك، سوي بيها اللي تريده !
ثم انبطح حمادة على سرير الحارس ورفع مؤخرته الى الاعلى، ولبن عمو حسون لا يزال على فتحته، فجلس الحارس ما بين ساقي حمادة واتكأ الى الامام واضعا يديه على جانبي جسم حمادة، ثم وجه راس قضيبه ووضعه بين فلقتي حمادة، وعلى الفتحة، ثم صار يدفعه الى الاسفل في طيز حمادة، الى ادخله بالكامل عندها رمى بثقله على ظهر حمادة وصار ينيك، وحمادة مغمض العينين غير مصدق انه تحت عير عمو حسون، لقد شعر فعلا انه في حلم وردي... لقد ترك طيزه لعمو حسون ينيك فيها ويقبل رقبته من الخلف، وهو مغمض العينين وكأنه في غيبوبة، لكنه كان يتابع بكل دقة حركة عير عمو حسون وهو يحتك بمحيط خرمه يدغدغه دخولا وخروجا، ومن شدة هياجه اخذ حمادة يهذي ويقول:
ـ عمووو... نيجني ... عمووو ... عمووو دخله كله ... عمووو ...آآآآآآه منك عمووو ... احبك عمووو!
استغرق النيك هذه المرة مدة اطول من المرة السابقة، مما زاد في متعة حمادة، وفي النهاية صار يقذف عمو حسون في طيز حمادة وصار جسمه اثقل على ظهر حمادة، فقد ارتخت عضلات الحارس جميعها، وظل راقدا على ظهر حمادة، حتى بدا قضيبه بالانكماش والخروج من طيز حمادة. تنحى الحارس جانبا بينما ظل حمادة منبطحا على بطنه، فأخذت يد الحارس تتحرك على ظهره وطيزه المرتفعة، وهو يقول:
ـ جسمك وطيزك رائع يا حمادة ... طيزك احلى من طيز مراتي !
فساله حمادة: متزوج ؟
ـ اي متزوج، بس انت احلى من مرتي !
ـ تنيجها من طيزها ؟
ـ لا ما تقبل ... تكول اتأذى ... لهذا بس انيجها من كسها !
ـ ولا يهمك عمو حسون ... هي نيجها من كسها، واني طيزي الك شوكت ما تريد اجيك حتى تنيجني من طيزي !
ـ طيزك اروع من كس مرتي، اني شبعان منها بس من طيزك مراح اشبع !
ضحك حمادة ضحكة رضا وقال لعمو حسون: يعني عجبتك طيزي ؟!
ـ طبعاً عجبتني حبيبي حمادة، طيزك اروع طيز شفتها بحياتي !
ـ وانت اجمل واحلى عير شلته بحياتي !
ضحك الاثنان وتعانقا في مسرح الخيمة، وعلى خشبة السرير حتى انفض النهار وجاء المساء .....
على الياهو مسنجر والفيس بوك مسنجر[email protected]
على السكايب jamil_wadi