شاطى العطش
01-31-2016, 08:25 PM
تعرفت على فتاة عبر الماسنجر و كانت مدعيه بأن اسمها
سمر المهم تعرفنا على بعض و تراسلنا
كثير انا من الغربيه و هي من الرياض و تعمل فى مستشفى عبيد المهم تطور الامر بيننا الى
الهاتف و اعطيتها رقم جوالى و اخذت رقم جوالها و تبادلنا الحديث و طلبت منى الحضور اليها بالرياض
و طبعا انا ما اعرف احد خارج الغربيه و لخوفى الذى كان من هيئة الامر و المعروف بالرياض و انهم
شديدين و غيره من هذا القبيل المهم قلت لها انا ما اقدر احضر الى الرياض و لم يكن نقصا بالمال
او غيره و لكن لخوفي كما قلت سابقا و اقترحت عليها ان تحضر هيا ان تمكنت من ذلك فقالت لى
انا اهلى من جده و سأكون بجده نهاية الاسبوع فقلت لها افضل ان نتقابل بجده
و بالفعل يوم الاربعاء اتصلت علي بينما كنت فى احدى الورش اقوم بتعبئة فريون السياره (المكيف)
وكان تقريبا وقت الغروب المهم تواعدنا فى منزل احد قريباتها بجده فى حي الصفا خلف
*** جوار **** و اعطتني رقم هاتف المنزل و لاتصل حين الوصول و بالفعل لم يكن العنوان صعب و حينما
وصلت فتحت لى الباب فتاة جميله جدا و لكن للاسف كانت سوداء البشرة كأنها من الامريكان
بتسريحة شعرها و هيئتها و تفصيل منزلهم و ديكوراته و علمت من ذلك انهم مرتاحين ماديا.
المهم دخلت بعد القاء التحيه و ادخلونى على غرفة الجلوس او بالاصح النوم فهى غرفة للجلوس
و النوم معا لان الشقه مكونه من غرفتين و مطبخ و حمام و قابلت فتاتي الاصليه و سأصف لكم
شكلها بالضبط انسانه ملفوفة ديوسها تملأ اليد شعرها قصير لونها برونزي و مكثت معها و هي
لاصقة بي على كنبة
( اريكه ) و تبادلنا القبل بلهفة و شوق لطوال فترة التعارف و النياكة بيننا بالهاتف
المهم خرجت زميلتها من الغرفه لتمنحنا الراحه مع بعضنا و لكنها لم ترد الباب و جعلته مفتوحا
لم اكن ابالى بالباب و لاغيره و استمريت بمصمصة شفتيها المملوئتين و يدي اليسرى تتحسس
ديسها الايمن و حلمتها وي ديها على زبي تفرص به فقمت بنزع الثوب و الشماغ و الفلينه و
افسختها البلوزة و التنوره و ظليت انا بالسروال الطويل و هي بالسنتيانه و الكلوت و كان لونهما اخضر زيتي و تمددنا على السرير ومارسنا المصمصة فيما بيننا و قمت بنزع السنتيانه من عليها و شاهدت
ديوسها التى تملأ العين و دهشتني
المهم وضعت يدي على كسها و احسست بحرارة فضيعة لم اعرف معناه فى البداية و لكن عرفت
فيما بعد انها الشهوة القويه التى تملأ المرأة فنزعت عنها الكلسون و وضعت اصبعي على بضرتها
و اصبحت اقرص بها حتى بدأت تهيج مثل المجنونه و كان كل ذلك و لم اسمع لزميلتها حسا او خبرا
أو صوتا و لم اهتم بالامر غير اننى قلت لفتاتي اين زميلتك فقالت لى خليها تتحرق مالنا بها خلينا في
حالنا
المهم نزعت عنى السروال و كأنها لم تتناك من قبل لدرجة اننى رفعت صوتي عليها و قالت على
مهلك فدفعتني على ظهري و امسكت بزبي بكلتلايديها و اصبحت تمص في زبي و كأنها عمرها
ماتناكت و صارت تمص لدرجة اننى احسست انا زبي راح ينقطع في فمها ثم ادخلت بيوضي في
فمها و هي تمصها و زبي في يدها
ثم قامت وسجدت بين فخضاي وهي تمص زبي و فرشخت رجلاي الى الجهتين واستمرت بالمص بين
زبي وبيوضي فقلت لها بنات الرياض محرومين من النيك ولا ايش الحكاية فلم ترد عليا المهم
تركتها و شأنها فى عملها و احسست و كأني انا المغتصب انذاك فسلمت امري اليها بالكامل و
كأنى انا المرأة و ليس هيا طبعا لم افضي لانه عندي قدرة رهيبه على التحكم بنفسي و متى اريد ان
افضي افضي
و بعد ذلك رفعت رجلي اليسار و اصبحت تلحس لى خرقي بلسانها بقوة رهيبه لدرجة اننى شككت
بنفسي و بعد ذلك قفزت الى وسطي و مسكت زبي بيدها و ادخلته بكسها و اصبحت تنقز ولا اقول
تتحرك لانها بالفعل كانت تنقز كأنها على لعبة تلعبها وانا اسمع صوت كسها وهو يضرب على زبي
طق طق طق و المنى ينسال منها او ماءوها اى من كسها لدرجة اننى احسست ان بيوضي و السرير
مغرغر بالماء و ماهو إلا قليل حتى مالت على واصبحت تمصمص شفتاي لا ماهى مصمصة و لكن
تشقيق من كثر شهوتها المجنونه
المهم اصبحت اسايرها و العن نفسي اللى جيتها فأنا من النوع الذي احب الرومانسيه في الجماع
المهم وضعت يدي على ديوسها و اصبحت ارضع بديوسها و زاد جنونها بالطبع لانها نقطة ضعف اى
فتاة ثم قلبتها علىجنبها الايمن و زبي مازال بداخل كسها و اصبحت انيكها بقوة جداجدا و كأني
استعيد تاري و هي تصيح ثم اخرجت زبي من كسها بيديها و اصبحت تلعب فيه على خرقها و دخلت
راس زبي فى خرقها و بعدين دخلته كله فى خرقها ثم فنقصت و اصبحت انيكها و هي ساجده
بقوتي كلها ثم دفعتني و عادت تمص لي زبي بعد ان انسدحت على السرير ثم عادت مره اخرى و
ادخلت زبي فى كسها
و فجأة احسست بيد ثالثة تمسك بيوضي فعرفت انها زميلتها الثانيه اكذب عليكم لو قلت اننى لم
افرح لانني بالفعل كنت اريد ان انيكها او بالاصح كنت ارغب بنيك فتاتين بوقت واحد كالافلام المهم
كان كل ذلك بالاتفاق مع فتاتي ان تشاركنا زميلتها النيك فقامت فتاتي من على زبي و تركت خويتها
تمص لي بعد ان صاحت فتاتي بكل قوتها و هى تنزل مكوتها على زبي و كأن احدا يعذبها بالضرب
بالسياط و ظلت الاخرى تمص و لكن بنوع من الرومانسيه التى اتمناها ثم سحبتها على و مصمصت
شفتيها ونهضيها و سدحتها و فرشخت ساقيها الى الاعلي و مسكت بزبي واصبحت احكحكه على
شفرة كسها و اخبطه به عليها بقوة و هي تقول كمان كمان ياه كمان دخله عشاني دخله تكفى و
انا ادخل راسة فقط و اعيد الكره و اخبط به عليها و بعدين دخلته في كسها بشويش و لم ادخله
كله اى نصه فقط
ثم سحبتني هيا و خلتني ادخله كله فشاهدت الفتاه و اللى يشوفها يقول عمرها هيا الثانيه ما
اتناكت من فترة و قالت لاتتحرك انت بس خلية جوتي فاستسلمت لها
و بعد قليل اصبحت هيا تتحرك من تحتي بحركات دائرية ثم صرت اخرجه و ادخله بقوة جدا ثم
قلبتني على السرير و قامت هيا فوقي و جلست على زبي بشويش جدا الى ان دخل كله فقالت العن
ابو زبك هذا و ظلت تتحرك عليه بحركات دائرية اماما و خلفا و خويتها تمصمص لى شفتاي وب عد
قليل خرجت زبي من كسها و وضعته بخرقها دفعة واحده و ظلت تتناك و هي فوقى بدرجة
جنونيه غير الرومانسيه حينما كان زبي فى كسهار ر
و بعد قليل فنقصت وخويتها مسدوحه امامها هذيك مفرشخه و انا انيك في كس صاحبتها و هذه
تلحس كس فتاتي الى ان فضت منوتها ثم قلت لهم الان دورى انا عشان انزل و ضلوا الاثنان
يمصون لى زبي و كل شوية وحده منهم لين جيت افضي و ظلوا يمصون منوتى الخارجه من زبي
لدرجة ان اخر قطرة لم تعد تطلع خلاص فينش انتهى المنى منى و هم مازالوا يمصون وحده زبي
والثانيه بيوضي و بعدين كل وحده فيهم اترمت مثل الدميه و هم يرددون اه اه اه اه
و انا قمت لاغتسل لكي اعود الى منطقتى التى حضرت منها و حين خروجي من عندهم وحده
اهدتني ميداليه ذهب لمفاتيح سيارتي التى هيا فتاتي و الاخرى اهدتني مفتاح لمنزلها لكي ادخل
وقتما اشاء طبعا مالها اهل لان هذه الفتاه تعمل بمستشفى فى نفس المنطقة بجده من
المستشفيات الكبرى و الفخمه وابيها متزوج و عايش بالرياض يعنى من النوع العادى الفري جدا جدا
و غادرت الى موقعي و تواعدنا على ان نلتقي نهاية الاسبوع القادم فى رحلة نيك مع فتاتي فقط على
الكورنيش فى ابحر على ان تريديني انيكها فى الخلا اى تحت اضواء النجوم وعلى ارض الكورنيش
سمر المهم تعرفنا على بعض و تراسلنا
كثير انا من الغربيه و هي من الرياض و تعمل فى مستشفى عبيد المهم تطور الامر بيننا الى
الهاتف و اعطيتها رقم جوالى و اخذت رقم جوالها و تبادلنا الحديث و طلبت منى الحضور اليها بالرياض
و طبعا انا ما اعرف احد خارج الغربيه و لخوفى الذى كان من هيئة الامر و المعروف بالرياض و انهم
شديدين و غيره من هذا القبيل المهم قلت لها انا ما اقدر احضر الى الرياض و لم يكن نقصا بالمال
او غيره و لكن لخوفي كما قلت سابقا و اقترحت عليها ان تحضر هيا ان تمكنت من ذلك فقالت لى
انا اهلى من جده و سأكون بجده نهاية الاسبوع فقلت لها افضل ان نتقابل بجده
و بالفعل يوم الاربعاء اتصلت علي بينما كنت فى احدى الورش اقوم بتعبئة فريون السياره (المكيف)
وكان تقريبا وقت الغروب المهم تواعدنا فى منزل احد قريباتها بجده فى حي الصفا خلف
*** جوار **** و اعطتني رقم هاتف المنزل و لاتصل حين الوصول و بالفعل لم يكن العنوان صعب و حينما
وصلت فتحت لى الباب فتاة جميله جدا و لكن للاسف كانت سوداء البشرة كأنها من الامريكان
بتسريحة شعرها و هيئتها و تفصيل منزلهم و ديكوراته و علمت من ذلك انهم مرتاحين ماديا.
المهم دخلت بعد القاء التحيه و ادخلونى على غرفة الجلوس او بالاصح النوم فهى غرفة للجلوس
و النوم معا لان الشقه مكونه من غرفتين و مطبخ و حمام و قابلت فتاتي الاصليه و سأصف لكم
شكلها بالضبط انسانه ملفوفة ديوسها تملأ اليد شعرها قصير لونها برونزي و مكثت معها و هي
لاصقة بي على كنبة
( اريكه ) و تبادلنا القبل بلهفة و شوق لطوال فترة التعارف و النياكة بيننا بالهاتف
المهم خرجت زميلتها من الغرفه لتمنحنا الراحه مع بعضنا و لكنها لم ترد الباب و جعلته مفتوحا
لم اكن ابالى بالباب و لاغيره و استمريت بمصمصة شفتيها المملوئتين و يدي اليسرى تتحسس
ديسها الايمن و حلمتها وي ديها على زبي تفرص به فقمت بنزع الثوب و الشماغ و الفلينه و
افسختها البلوزة و التنوره و ظليت انا بالسروال الطويل و هي بالسنتيانه و الكلوت و كان لونهما اخضر زيتي و تمددنا على السرير ومارسنا المصمصة فيما بيننا و قمت بنزع السنتيانه من عليها و شاهدت
ديوسها التى تملأ العين و دهشتني
المهم وضعت يدي على كسها و احسست بحرارة فضيعة لم اعرف معناه فى البداية و لكن عرفت
فيما بعد انها الشهوة القويه التى تملأ المرأة فنزعت عنها الكلسون و وضعت اصبعي على بضرتها
و اصبحت اقرص بها حتى بدأت تهيج مثل المجنونه و كان كل ذلك و لم اسمع لزميلتها حسا او خبرا
أو صوتا و لم اهتم بالامر غير اننى قلت لفتاتي اين زميلتك فقالت لى خليها تتحرق مالنا بها خلينا في
حالنا
المهم نزعت عنى السروال و كأنها لم تتناك من قبل لدرجة اننى رفعت صوتي عليها و قالت على
مهلك فدفعتني على ظهري و امسكت بزبي بكلتلايديها و اصبحت تمص في زبي و كأنها عمرها
ماتناكت و صارت تمص لدرجة اننى احسست انا زبي راح ينقطع في فمها ثم ادخلت بيوضي في
فمها و هي تمصها و زبي في يدها
ثم قامت وسجدت بين فخضاي وهي تمص زبي و فرشخت رجلاي الى الجهتين واستمرت بالمص بين
زبي وبيوضي فقلت لها بنات الرياض محرومين من النيك ولا ايش الحكاية فلم ترد عليا المهم
تركتها و شأنها فى عملها و احسست و كأني انا المغتصب انذاك فسلمت امري اليها بالكامل و
كأنى انا المرأة و ليس هيا طبعا لم افضي لانه عندي قدرة رهيبه على التحكم بنفسي و متى اريد ان
افضي افضي
و بعد ذلك رفعت رجلي اليسار و اصبحت تلحس لى خرقي بلسانها بقوة رهيبه لدرجة اننى شككت
بنفسي و بعد ذلك قفزت الى وسطي و مسكت زبي بيدها و ادخلته بكسها و اصبحت تنقز ولا اقول
تتحرك لانها بالفعل كانت تنقز كأنها على لعبة تلعبها وانا اسمع صوت كسها وهو يضرب على زبي
طق طق طق و المنى ينسال منها او ماءوها اى من كسها لدرجة اننى احسست ان بيوضي و السرير
مغرغر بالماء و ماهو إلا قليل حتى مالت على واصبحت تمصمص شفتاي لا ماهى مصمصة و لكن
تشقيق من كثر شهوتها المجنونه
المهم اصبحت اسايرها و العن نفسي اللى جيتها فأنا من النوع الذي احب الرومانسيه في الجماع
المهم وضعت يدي على ديوسها و اصبحت ارضع بديوسها و زاد جنونها بالطبع لانها نقطة ضعف اى
فتاة ثم قلبتها علىجنبها الايمن و زبي مازال بداخل كسها و اصبحت انيكها بقوة جداجدا و كأني
استعيد تاري و هي تصيح ثم اخرجت زبي من كسها بيديها و اصبحت تلعب فيه على خرقها و دخلت
راس زبي فى خرقها و بعدين دخلته كله فى خرقها ثم فنقصت و اصبحت انيكها و هي ساجده
بقوتي كلها ثم دفعتني و عادت تمص لي زبي بعد ان انسدحت على السرير ثم عادت مره اخرى و
ادخلت زبي فى كسها
و فجأة احسست بيد ثالثة تمسك بيوضي فعرفت انها زميلتها الثانيه اكذب عليكم لو قلت اننى لم
افرح لانني بالفعل كنت اريد ان انيكها او بالاصح كنت ارغب بنيك فتاتين بوقت واحد كالافلام المهم
كان كل ذلك بالاتفاق مع فتاتي ان تشاركنا زميلتها النيك فقامت فتاتي من على زبي و تركت خويتها
تمص لي بعد ان صاحت فتاتي بكل قوتها و هى تنزل مكوتها على زبي و كأن احدا يعذبها بالضرب
بالسياط و ظلت الاخرى تمص و لكن بنوع من الرومانسيه التى اتمناها ثم سحبتها على و مصمصت
شفتيها ونهضيها و سدحتها و فرشخت ساقيها الى الاعلي و مسكت بزبي واصبحت احكحكه على
شفرة كسها و اخبطه به عليها بقوة و هي تقول كمان كمان ياه كمان دخله عشاني دخله تكفى و
انا ادخل راسة فقط و اعيد الكره و اخبط به عليها و بعدين دخلته في كسها بشويش و لم ادخله
كله اى نصه فقط
ثم سحبتني هيا و خلتني ادخله كله فشاهدت الفتاه و اللى يشوفها يقول عمرها هيا الثانيه ما
اتناكت من فترة و قالت لاتتحرك انت بس خلية جوتي فاستسلمت لها
و بعد قليل اصبحت هيا تتحرك من تحتي بحركات دائرية ثم صرت اخرجه و ادخله بقوة جدا ثم
قلبتني على السرير و قامت هيا فوقي و جلست على زبي بشويش جدا الى ان دخل كله فقالت العن
ابو زبك هذا و ظلت تتحرك عليه بحركات دائرية اماما و خلفا و خويتها تمصمص لى شفتاي وب عد
قليل خرجت زبي من كسها و وضعته بخرقها دفعة واحده و ظلت تتناك و هي فوقى بدرجة
جنونيه غير الرومانسيه حينما كان زبي فى كسهار ر
و بعد قليل فنقصت وخويتها مسدوحه امامها هذيك مفرشخه و انا انيك في كس صاحبتها و هذه
تلحس كس فتاتي الى ان فضت منوتها ثم قلت لهم الان دورى انا عشان انزل و ضلوا الاثنان
يمصون لى زبي و كل شوية وحده منهم لين جيت افضي و ظلوا يمصون منوتى الخارجه من زبي
لدرجة ان اخر قطرة لم تعد تطلع خلاص فينش انتهى المنى منى و هم مازالوا يمصون وحده زبي
والثانيه بيوضي و بعدين كل وحده فيهم اترمت مثل الدميه و هم يرددون اه اه اه اه
و انا قمت لاغتسل لكي اعود الى منطقتى التى حضرت منها و حين خروجي من عندهم وحده
اهدتني ميداليه ذهب لمفاتيح سيارتي التى هيا فتاتي و الاخرى اهدتني مفتاح لمنزلها لكي ادخل
وقتما اشاء طبعا مالها اهل لان هذه الفتاه تعمل بمستشفى فى نفس المنطقة بجده من
المستشفيات الكبرى و الفخمه وابيها متزوج و عايش بالرياض يعنى من النوع العادى الفري جدا جدا
و غادرت الى موقعي و تواعدنا على ان نلتقي نهاية الاسبوع القادم فى رحلة نيك مع فتاتي فقط على
الكورنيش فى ابحر على ان تريديني انيكها فى الخلا اى تحت اضواء النجوم وعلى ارض الكورنيش