ملاك الشيطان
03-17-2020, 12:43 PM
انا ريهام - عمري 45 سنة عايشة في مصر كل حياتي بس من وقت ما اتجوزت قبل 25 سنة بقيت عايشة في اسكندرية ودلوقتي عندي ولد وبنتين بس علشان اكون صريحة ابني هو المفضل عندي من البنات - كل حياتي الجنس مكانش غير وسيلة علشان تخلف عيال وبس و المتعة مكانش حاجة انا حاسيتها من ناحية الجنس ابدا حتى مع جوزي اللي بيشتغل طول الوقت و مبيتعرفش علية الا لما عايز ينيكني و بيكون هيجان بيبص في نظرة مع غمزة ودة بيكون معناة جهزي نفسك اللية هانيكك وبس كدة بيجيب ضهرو على طيزي او بزازي از في بقي و بيدير ظهرو وبينام و دة كان اتفاقنا من يوم جوازنا انا بقوم بواجباتي اليومية ك ام و كزوجة وهو بيشتغل وبيوفر و الحياة ماشية احسن من غيرنا بكتير ولوقت كبير كنت راضية بحياتي الجنسية لحد ما يوم من الايام حصلت حاجة غيرت كل تفكيري وفتحت بواب الشهوة والهيجان مكنتش عارف انها كانت موجودة من الاساس
انا ايني اسمو سامر على اسم جدو و بيشبه جدو كتير قوي وكنا دايما علاقتنا قريبة وحميمة وكان بيقلي كل حاجة وكنت بعرف كل حاجة عنو لحج ما صار عمرة 17 سنة وبطل يقلي ولا اعرف عنو حاجة بقى منغلق على نفسو ويدوب بشوفو مرت سنتين على هالحالة - قررت اني اعطيه خصوصيته وانسى الموضوع خالص لحد ما بناتي الاتنين راحو رحلة اسبوعين مع المدرسة
دلوقتي مكانش عندي اي حاجة اعملها خالص ومر يومين على هالحالة قاعدة وزهقانة اوي وجوزي طبعا بالشغل مش بيجيه الا علسان ينيك وينام وابني في المدرسة لحد العصر وبكدة معنديش اي حاجة اعملها غير اني انظف واقعد اشرب شوية قهوة
اتمشيت في البيت ادور على حاجة اعملها بعد ما نضفتو من كل النواحي وفجاة حاتني فكرت اني اكسر وعدي و دخل اوضة ابني وافتش فيها = افتش ايه مش عارفة بس فضولي قتلني بس قدرت امسك نفسي واعمل حاجة تانية بس تاني يوم مقدرتس اقاوم
دخلت اوضة ايني علشان اعرف ازاي علاقتنا وصلت للمرحلة دي من البرودة يعني جوزي اقدر اتحمل برودته بس ابني لا لالالا علاقتنا كانت حلوة اوي بس دلوقتي مش بيعبرني ابدا و بدات افتش في الجرار بتاعه وملقتش غير كتب الدراسة وقلام وحاجات زي كدة - حاولت افتح الكمبيوتر بس كانت فيه كلمة سر - فتشت الخزانة بتاعة الاواعي بس ما لقتس حاجة - قعدت على التخت فاكرة اني ملقتش حاجة بس سمعت صوت غريب رفت التخت لقيت صندوق فتحت الصندوق لقيت فيه كتابين مذكرات وشوية قلام - فتحت كتاب المذكرات الاول لقيت مكتوب بخط عريض ةكبير - مذكرات الرجاء عدم القراءة بس كدة فضولي زاج اوي فتحت الكتاب و اللي قريته صدمني وهز كياني
( النهاردة الخميس - امي لابسة بنطلون محزق وطيازها تنزل وتطلع كل ما تمشي وكل ما تكمل بزازها تبين كلها ياما نفسي اكل كسها يما نفسي انيكك ياما و افشخك فشخ مش كبيعي ياما نفسي----***
مقدرتش اكمل قمت مصدومة جعت المذكرات في الصندوق والصندوف تحت التخت ورحت على اوضتي على طول ازاي ابني يفكر فيه بالشكل دة ازاي يقول الكام دة ولو حتى في مذكراتو ده انا امه مش لازم الواحد يفكر انه ينيك امه و قعدت محتارة اواجه ابني ولا اقةل لجوزي ولا انسى الموضوع واعيش ولا كاني بعرف اي حاجة
مر يومين عالحال دة وانا مصدومة ومنمتش الليل وانا بفكر بابني اللي عايز يفشخني و كل مرة بفكر في الكلام اللي قريته برتعب اوي - قلت مش هاقول لحد وهانسى الموضوع نهائيا واستمر الحياة ولا كانني عارفة حاجة - بس مقدرتش وبصراحة حبيت اني حسيت حالي مرغوبة حتى لو لابني ده حتى جوزي في كل جوازنا في حياتو ما حسسني اني مرغوبة في حياتو ما قلي اني عايز يفشخني او يمتعني بس انا بقول ايه دة ابني حاولت انسى - مرت ايام وانا الهي نفسي باي حاجة بس مقدرتش اقاوم كنت عايزة بجد اعرف ابني كتب عني ايه كمان - رحت فتحت المذكرات من جديد والمرة دي انا قررت اقرا كل حاجة مرة واحدة وانسى خلاص اللي حصل لانو اسبوع ويصلو البنات وارجع لحياتي ك ام وزوجة زي اول وده الاتفاق اللي انا عملتو مع نفسي
قعدت على التخت وفتحت الكتاب وقعددت اقرا اللي مكتوب عني والمرة دي كنت مجهزة نفسي اوي للي هاقراه - قريت ازاي ابني بيحب لما البس بلاطين ضيقة وازاي لما ازل على ركبي واخبز ازاي بزازي بتهز فوق و تحت - ازاي الواد كل ما يشوفني زبرو بيقف زي الحجر وازاي مرت ايام بيضرب فيهم عشرة على صورة وازاي بيشم كلسوني ودة بيهيجو و فجاة كسي بقى غرقان اوي في حياتي ما حسيت بالهيحان للدرجة دي = كسي كان مولع نار مش طبيعية رحت بثيت ايدي فجاة نازلة على كسي ونازلة فرك بكسي لحد ما جيبت طهري
فكرت انو ابني عايز ينيكني هيجتني اوي دا الواد عندو فكر وخيال مش طبيعي يعني كاتب حاجات هيعملها بكسي -حاجات حتى انا مش قادرة اتخيلها وعلى قد ما حسيت خجل اني هيجت على ابني انا بردو حسيت متعة في حياتي ما حسيتها دة انا بقيت بجيب ضهري اربع خمس مرات في اليوم على مذكرات ابني بس خلاص مش قادرة استحمل كنت عايزة اتناك بجد المرة دة وقررت اني اغوي قمت لابسة اواعي محزقة اوي وقعدت استنيت لحجد ما يروح ابني من الجامعة - سمعت باب البيت قلت مين
سامر( انا يا ماما
انا طلعت بالاواعي المحزقة قام الواد اتصدم يا عيني
انا (بتبص على اي يواد
سامر \( ولا حاجة يا ماما -انا هادخل الحمام شوية بس
كنت عارفة انو الواد راح يضرب عشرة علية وكسي بدا يغرق- طلع سامر من الحمام بعد شوية بصيت على زبرو لقيته قايم زي الفل
سامر ( هو انتي لابسة كدة ليه هو عندك حاجة
انا ( لا ولا حاجة بس كان جاي على بالي اني البس حاجة حلوة بس لو عايزني اقوم اغير
سامر ( لا ابدا لو عايزة تضلي كدة عادي
نظرتي لابني تغيرت اوي وكل ما ابص عليه اهيج اكتر واكتر
سامر ( انا شبعت وقايم انا شوية
اسيتنيت تاني يوم على نار علشان اشوف لو كتب عني حاجة جديدة في مذكراتو - فتحت المذكرات وقريت ازاي اواعية من مبارح هيجت الواد لدرجة انو جاب ضهرو تلات مرات وهو بيفكر في طيزي المحزقة وانا قريت الكلام وهجت هيجان مش طبيعي كسي كانو فيه فيضان قمت ضربت عشرة على طول
قلت لنفسي انا لازم اعمل حاجة قبل ما يرجعو البنات بعد يومين من الرحلة وقررت خلاص انا هواجه ابني واصارحه استنيت لحد ما سامر جه واتغدى ودخل غرفته كالعادة وكنت عارفة انو دلوقتي بيكون بيكتب بمذكراتو ازاي نفسو يفشخني فشخ متوحش -
دقيت عالباب (سامر - افتح الباب يا ماما
سامر ( شوية بس انا بزيط في الاوضة
انا طبعا عارفة انو بيخبي بالمذكرات بعد شوية الباب فتح
سامر( ايع ياماما عايزة ايه
انا ( ولا حاجة تعال اقعد عايزة احكي معاك من زمان ما حكيت معك
سامر( ولا حاجة اموري بخير من الجامعة للبيت ومن البيت للجامعة
انا ( مفيش عندك حبيية ولا حاجة
سامر (لا طبعا انا مش بحب البنات بتوع الجامعة
انا بعقلي ( طبعا لا انا عايز تنيك امك يا منحرف
طيب قلي في حاجة عايز تقولهالي
الواد وشه بقى احمر زي الجمر وبدا يرتعب
سامر ( لا ولا اي حاجة
انا (ولا اي حاجة كاتبها في مذكراتك يعني
قام الواد وشه قلب وقالي مذكرات ايه انا مش عارف انتي بتقولي ايه انا انا مش عارف وبعدين انتي بتفتشي في خصوصياتيي ليه وقام طردني من الاوضة
قلت اسيبه يهدا وبرجع اشوفه بعد شوية
تاني يوم بعد ما روح من المدرسة قلتله تعال عايزة اتكلم معاك في اوضتي
المرة دي كنت لابسة فستان واسع بس مش لابسة اي حاجة تحتيه قعد على التخت وقلتله اهدا انا مش عايزاك ترتعب زي مبارح بس عايزك تصارحني المشاعر دي جت منين انتا ازاي عايز تعمل الحاجات دي لامك دا انا امك يا واد
سامر( معرفش بس من قبل سنتين لقيت حال بهيج اكتر واكتر كل مرة بحضنك وبعد كدة كل مرة بتخرجي من الحمام بالمنشفة اللي يدوب مغطية نص جسمك لقيت حال بهيج هيجان مش طبيعي و**** معرفش حاولت مفكرش في الموضوع بس مقدرتش انتي هي الحاجة الوحيدة اللي بتهيجني
انا (ايه اللي بيهيجكك فيه
سامر(كل حاجة
انا(كل حاجة زي ايه يعني اشرحلي
سامر(يعني لما تكوني لابسة ضيق وطيازك تنزل وتطلع او لما تكوني قاعدة واشوف بزازك او في الصيف لما تكوني بترقصي انتي وخواتي
انا (انتا بتهيج على خواتك بردو
سامر( لا و**** بس انتي
كسي مع الكلام دة بقى مبلول قوي وهيجت على الاخر بصيت عى زبر ابني لقيت قايم زي الحجر بصيت عليه وقلتلو طلع زبرك
سامر(ايه انتي بتقولي ايه
انا (طلع زيرك ي واد
قام طلع زبرو ودة اول زبر اشوفه في حياتي غير زبر زوجي وكان اكبر بكتير من زبر زوجي اول ما شفتو كنت عايز انزل امصو علطول بس قدرت امسك نفسي
قمت بصيت في عينين ابني وقلتلو زبرك حلو قوي قربت عليه وبلشنا بوس في بعض قمت مسكت زبرو وبلشت افرك فيه اوهو نزل يبوس في رقبتي ويفرك بزازي وانا لاهات ايوة يا ماما ايوة يا حبيبي عايز تنيك امك يا منحرف ايو ا قمت رفعت الفستان لخصري ونمت عل ضهري والواد نزل على كسي مص ولحس انا اهات ايوة يا عمري ايوة ااه ااهاااه اها اه اه ايوة نيكني يا ابني نيك ماما افشخني زي ما كتبت في مذكراتكك اهه اه ايوة اخخخ يا كسي كفاية مش قادرة قوة دخلو دخل زبرك فيه ايو يا حبيبي اهههه
الواد دخل زبرو من هنا وانا رحت في عالم اخر من المتعة من هنا في حياتي ما استمتعت زي كدة قبل كدة ولواد يفشخ فيه وانا ااهه ايوة نيك امك حسن من ابوم يواد نيكتتي اسرع ااه ااه ايوة قام الواد قال ماما انا هجيب ظهري اجيبه فين ةانا طبعا قمت وقعدت على ركبي و قلتلي جيبه في بقى علشان ميكونش فيه اثر انو الحاجة دي حصلت من الاساس الواد جابهم في تمي وانا بلعتهم وارتمينا عالتخت جنب بعض
انا ( كنت عايز تنيكني زي كدة
سامر(ددي انتي احسن ام في الدنيا
انا منكتش ابني علشان انا كنت هيجانة انا نكت ابني لانو هو الوحيج اللي قدر يمتعني زي كدة جنسيا دا انا بجيب ضهري كل ما افكر في الللي حصل معرقش المتعة مع العار او الخجل حاجة ممتعة حدا
طبعا البنات رجعوا وانا وابني يننتاك في كل فرصة بتسمحلنا وانا مبسوطة ااوي وهو كمان
انا ايني اسمو سامر على اسم جدو و بيشبه جدو كتير قوي وكنا دايما علاقتنا قريبة وحميمة وكان بيقلي كل حاجة وكنت بعرف كل حاجة عنو لحج ما صار عمرة 17 سنة وبطل يقلي ولا اعرف عنو حاجة بقى منغلق على نفسو ويدوب بشوفو مرت سنتين على هالحالة - قررت اني اعطيه خصوصيته وانسى الموضوع خالص لحد ما بناتي الاتنين راحو رحلة اسبوعين مع المدرسة
دلوقتي مكانش عندي اي حاجة اعملها خالص ومر يومين على هالحالة قاعدة وزهقانة اوي وجوزي طبعا بالشغل مش بيجيه الا علسان ينيك وينام وابني في المدرسة لحد العصر وبكدة معنديش اي حاجة اعملها غير اني انظف واقعد اشرب شوية قهوة
اتمشيت في البيت ادور على حاجة اعملها بعد ما نضفتو من كل النواحي وفجاة حاتني فكرت اني اكسر وعدي و دخل اوضة ابني وافتش فيها = افتش ايه مش عارفة بس فضولي قتلني بس قدرت امسك نفسي واعمل حاجة تانية بس تاني يوم مقدرتس اقاوم
دخلت اوضة ايني علشان اعرف ازاي علاقتنا وصلت للمرحلة دي من البرودة يعني جوزي اقدر اتحمل برودته بس ابني لا لالالا علاقتنا كانت حلوة اوي بس دلوقتي مش بيعبرني ابدا و بدات افتش في الجرار بتاعه وملقتش غير كتب الدراسة وقلام وحاجات زي كدة - حاولت افتح الكمبيوتر بس كانت فيه كلمة سر - فتشت الخزانة بتاعة الاواعي بس ما لقتس حاجة - قعدت على التخت فاكرة اني ملقتش حاجة بس سمعت صوت غريب رفت التخت لقيت صندوق فتحت الصندوق لقيت فيه كتابين مذكرات وشوية قلام - فتحت كتاب المذكرات الاول لقيت مكتوب بخط عريض ةكبير - مذكرات الرجاء عدم القراءة بس كدة فضولي زاج اوي فتحت الكتاب و اللي قريته صدمني وهز كياني
( النهاردة الخميس - امي لابسة بنطلون محزق وطيازها تنزل وتطلع كل ما تمشي وكل ما تكمل بزازها تبين كلها ياما نفسي اكل كسها يما نفسي انيكك ياما و افشخك فشخ مش كبيعي ياما نفسي----***
مقدرتش اكمل قمت مصدومة جعت المذكرات في الصندوق والصندوف تحت التخت ورحت على اوضتي على طول ازاي ابني يفكر فيه بالشكل دة ازاي يقول الكام دة ولو حتى في مذكراتو ده انا امه مش لازم الواحد يفكر انه ينيك امه و قعدت محتارة اواجه ابني ولا اقةل لجوزي ولا انسى الموضوع واعيش ولا كاني بعرف اي حاجة
مر يومين عالحال دة وانا مصدومة ومنمتش الليل وانا بفكر بابني اللي عايز يفشخني و كل مرة بفكر في الكلام اللي قريته برتعب اوي - قلت مش هاقول لحد وهانسى الموضوع نهائيا واستمر الحياة ولا كانني عارفة حاجة - بس مقدرتش وبصراحة حبيت اني حسيت حالي مرغوبة حتى لو لابني ده حتى جوزي في كل جوازنا في حياتو ما حسسني اني مرغوبة في حياتو ما قلي اني عايز يفشخني او يمتعني بس انا بقول ايه دة ابني حاولت انسى - مرت ايام وانا الهي نفسي باي حاجة بس مقدرتش اقاوم كنت عايزة بجد اعرف ابني كتب عني ايه كمان - رحت فتحت المذكرات من جديد والمرة دي انا قررت اقرا كل حاجة مرة واحدة وانسى خلاص اللي حصل لانو اسبوع ويصلو البنات وارجع لحياتي ك ام وزوجة زي اول وده الاتفاق اللي انا عملتو مع نفسي
قعدت على التخت وفتحت الكتاب وقعددت اقرا اللي مكتوب عني والمرة دي كنت مجهزة نفسي اوي للي هاقراه - قريت ازاي ابني بيحب لما البس بلاطين ضيقة وازاي لما ازل على ركبي واخبز ازاي بزازي بتهز فوق و تحت - ازاي الواد كل ما يشوفني زبرو بيقف زي الحجر وازاي مرت ايام بيضرب فيهم عشرة على صورة وازاي بيشم كلسوني ودة بيهيجو و فجاة كسي بقى غرقان اوي في حياتي ما حسيت بالهيحان للدرجة دي = كسي كان مولع نار مش طبيعية رحت بثيت ايدي فجاة نازلة على كسي ونازلة فرك بكسي لحد ما جيبت طهري
فكرت انو ابني عايز ينيكني هيجتني اوي دا الواد عندو فكر وخيال مش طبيعي يعني كاتب حاجات هيعملها بكسي -حاجات حتى انا مش قادرة اتخيلها وعلى قد ما حسيت خجل اني هيجت على ابني انا بردو حسيت متعة في حياتي ما حسيتها دة انا بقيت بجيب ضهري اربع خمس مرات في اليوم على مذكرات ابني بس خلاص مش قادرة استحمل كنت عايزة اتناك بجد المرة دة وقررت اني اغوي قمت لابسة اواعي محزقة اوي وقعدت استنيت لحجد ما يروح ابني من الجامعة - سمعت باب البيت قلت مين
سامر( انا يا ماما
انا طلعت بالاواعي المحزقة قام الواد اتصدم يا عيني
انا (بتبص على اي يواد
سامر \( ولا حاجة يا ماما -انا هادخل الحمام شوية بس
كنت عارفة انو الواد راح يضرب عشرة علية وكسي بدا يغرق- طلع سامر من الحمام بعد شوية بصيت على زبرو لقيته قايم زي الفل
سامر ( هو انتي لابسة كدة ليه هو عندك حاجة
انا ( لا ولا حاجة بس كان جاي على بالي اني البس حاجة حلوة بس لو عايزني اقوم اغير
سامر ( لا ابدا لو عايزة تضلي كدة عادي
نظرتي لابني تغيرت اوي وكل ما ابص عليه اهيج اكتر واكتر
سامر ( انا شبعت وقايم انا شوية
اسيتنيت تاني يوم على نار علشان اشوف لو كتب عني حاجة جديدة في مذكراتو - فتحت المذكرات وقريت ازاي اواعية من مبارح هيجت الواد لدرجة انو جاب ضهرو تلات مرات وهو بيفكر في طيزي المحزقة وانا قريت الكلام وهجت هيجان مش طبيعي كسي كانو فيه فيضان قمت ضربت عشرة على طول
قلت لنفسي انا لازم اعمل حاجة قبل ما يرجعو البنات بعد يومين من الرحلة وقررت خلاص انا هواجه ابني واصارحه استنيت لحد ما سامر جه واتغدى ودخل غرفته كالعادة وكنت عارفة انو دلوقتي بيكون بيكتب بمذكراتو ازاي نفسو يفشخني فشخ متوحش -
دقيت عالباب (سامر - افتح الباب يا ماما
سامر ( شوية بس انا بزيط في الاوضة
انا طبعا عارفة انو بيخبي بالمذكرات بعد شوية الباب فتح
سامر( ايع ياماما عايزة ايه
انا ( ولا حاجة تعال اقعد عايزة احكي معاك من زمان ما حكيت معك
سامر( ولا حاجة اموري بخير من الجامعة للبيت ومن البيت للجامعة
انا ( مفيش عندك حبيية ولا حاجة
سامر (لا طبعا انا مش بحب البنات بتوع الجامعة
انا بعقلي ( طبعا لا انا عايز تنيك امك يا منحرف
طيب قلي في حاجة عايز تقولهالي
الواد وشه بقى احمر زي الجمر وبدا يرتعب
سامر ( لا ولا اي حاجة
انا (ولا اي حاجة كاتبها في مذكراتك يعني
قام الواد وشه قلب وقالي مذكرات ايه انا مش عارف انتي بتقولي ايه انا انا مش عارف وبعدين انتي بتفتشي في خصوصياتيي ليه وقام طردني من الاوضة
قلت اسيبه يهدا وبرجع اشوفه بعد شوية
تاني يوم بعد ما روح من المدرسة قلتله تعال عايزة اتكلم معاك في اوضتي
المرة دي كنت لابسة فستان واسع بس مش لابسة اي حاجة تحتيه قعد على التخت وقلتله اهدا انا مش عايزاك ترتعب زي مبارح بس عايزك تصارحني المشاعر دي جت منين انتا ازاي عايز تعمل الحاجات دي لامك دا انا امك يا واد
سامر( معرفش بس من قبل سنتين لقيت حال بهيج اكتر واكتر كل مرة بحضنك وبعد كدة كل مرة بتخرجي من الحمام بالمنشفة اللي يدوب مغطية نص جسمك لقيت حال بهيج هيجان مش طبيعي و**** معرفش حاولت مفكرش في الموضوع بس مقدرتش انتي هي الحاجة الوحيدة اللي بتهيجني
انا (ايه اللي بيهيجكك فيه
سامر(كل حاجة
انا(كل حاجة زي ايه يعني اشرحلي
سامر(يعني لما تكوني لابسة ضيق وطيازك تنزل وتطلع او لما تكوني قاعدة واشوف بزازك او في الصيف لما تكوني بترقصي انتي وخواتي
انا (انتا بتهيج على خواتك بردو
سامر( لا و**** بس انتي
كسي مع الكلام دة بقى مبلول قوي وهيجت على الاخر بصيت عى زبر ابني لقيت قايم زي الحجر بصيت عليه وقلتلو طلع زبرك
سامر(ايه انتي بتقولي ايه
انا (طلع زيرك ي واد
قام طلع زبرو ودة اول زبر اشوفه في حياتي غير زبر زوجي وكان اكبر بكتير من زبر زوجي اول ما شفتو كنت عايز انزل امصو علطول بس قدرت امسك نفسي
قمت بصيت في عينين ابني وقلتلو زبرك حلو قوي قربت عليه وبلشنا بوس في بعض قمت مسكت زبرو وبلشت افرك فيه اوهو نزل يبوس في رقبتي ويفرك بزازي وانا لاهات ايوة يا ماما ايوة يا حبيبي عايز تنيك امك يا منحرف ايو ا قمت رفعت الفستان لخصري ونمت عل ضهري والواد نزل على كسي مص ولحس انا اهات ايوة يا عمري ايوة ااه ااهاااه اها اه اه ايوة نيكني يا ابني نيك ماما افشخني زي ما كتبت في مذكراتكك اهه اه ايوة اخخخ يا كسي كفاية مش قادرة قوة دخلو دخل زبرك فيه ايو يا حبيبي اهههه
الواد دخل زبرو من هنا وانا رحت في عالم اخر من المتعة من هنا في حياتي ما استمتعت زي كدة قبل كدة ولواد يفشخ فيه وانا ااهه ايوة نيك امك حسن من ابوم يواد نيكتتي اسرع ااه ااه ايوة قام الواد قال ماما انا هجيب ظهري اجيبه فين ةانا طبعا قمت وقعدت على ركبي و قلتلي جيبه في بقى علشان ميكونش فيه اثر انو الحاجة دي حصلت من الاساس الواد جابهم في تمي وانا بلعتهم وارتمينا عالتخت جنب بعض
انا ( كنت عايز تنيكني زي كدة
سامر(ددي انتي احسن ام في الدنيا
انا منكتش ابني علشان انا كنت هيجانة انا نكت ابني لانو هو الوحيج اللي قدر يمتعني زي كدة جنسيا دا انا بجيب ضهري كل ما افكر في الللي حصل معرقش المتعة مع العار او الخجل حاجة ممتعة حدا
طبعا البنات رجعوا وانا وابني يننتاك في كل فرصة بتسمحلنا وانا مبسوطة ااوي وهو كمان