بحب النيك قوي
04-19-2018, 01:31 PM
أول مرة أقدم علي كتابة قصة جنسية وإنني سوف أتخذ من بعض المواقف والتجارب التي مررت بها نواة لموضوع القصة
( أنا أحمد أعمل محام وانا كنت متزوج من زوجه جميله ولدي اطفال ثلاثه في المرحله الابتدائية وانا ذو شخصية مرحه وإن كنت خجولا بعض الشئ لا أحسن التعامل مع النساء وإن كنت أعشق الجنس وفي أحد الأيام وأنا بالمكتب د حضرت إلي إحدي السيدات التي تريد أن تقيم دعوي علي زوجها وهي إسمها ماجده مطلقة ولديها طفلان ووالدهم لايريد الأنفاق عليهم وترغب في رفع دعوي نفقه وكانت تلبس عباءة سوداء وتغطي رأسها بطرحه ملونه وجلست تروي قصتها وكالعادة تحاول ان تظهر نفسها في صورة المجني عليها المظلومه ولم يدر بذهني أي شئ غير طبيعي عنها فالأمور تسير طبيعيه تماما
المهم بعد ان احضرت الاوراق المطلوبه واقمت الدعوي بالمحكمه وتوالت الجلسات وصارت هناك علاقه طيبه فيما بيننا ولكنها لم تتجاوز الاطار الطبيعي لعلاقة محام بموكلته
وفي احدي الليالي وانا بالمكتب اتصلت مدام ماجدة بي ووجدت صوتها مخنوقا وطلبت الحضور فورا واجبتها انني في انتظارها وحضرت وكان معي بعض العملاء فانتظرت حتي انصرفوا ودخلت هي وأغلقت باب المكتب خلفها وذلك علي غير عادتي مع الموكلات من النساء حيث أترك باب المكتب مفتوحا وهن معي وتقدمت مدام ماجدة وجلست علي الكنبه بدلا من جلوسها علي الكرسي امام المكتب وبدون اي مقدمات انفجرت بالبكاء وأخذت أهدئ من روعها بالكلام ولكنها لم تهدأ فما كان مني إلا أن تركت مكاني خلف المكتب وانتقلت الي جوارها علي الكنبه وحاولت ان اربت علي كتفها وأنا في داخلي متردد ومتوجس خيفة من ذلك فأنا لأول مرة في حياتي أضع يدي علي أنثي غير زوجتي ومن تلك الأنثي إنها موكله ولها من الجمال قدر لابأس به فهي ذات بشرة خمريه وعيون زيتونيه اللون وأنف صغير وشفاة مكتنزة وصدر متوسط ومؤخرة مستديره وطولها ظ،ظ¦ظ¥ تقريبا فهي أنثي سريرية تشتهيها نفسي المهم تقدمت إليها بيدي وربت علي كتفها محاولا تهدئتها فما كان منها إلا أن إرتمت في أحضاني وساعتها لم أكن أدري ماذا أفعل هل أضمها أنا أيضا أم أدفعها عني وكلما هممت بضمها يساورني شعور بالخوف فأرفع يدي بعيدا وإذا بها ترفع عينيها الجميلتين وهي مغرورقه بالدموع وتنظر إلي والدموع تسيل علي وجنتيها وتقول لي أنا عمري ما حسيت بأن حد بيحبني أنا محرومه من الحب أنا محتاجه حد يضمني وعندها إنهارت كل حصوني وتداعت كل موانعي وأخذتها في أحضاني وعصرتها علي صدري وأخذت أقبلها من جبينها ووجنتيها وتقدمت بشفتي إلي شفتيها وأخذت شفتها السفلي بين شفتي بل بين أسناني أكاد أمضغها بها فأرتمت هي بظهرها علي الكنبه التي نجلس عليها وهي تحتضنني وتأخذني فوقها فأنزلت رجلي اليمني علي الأرض واحتفظت باليسري علي الكنبه وأصبحت هي بكاملها بين رجلي ونمت فوقها وسحبت السوسته الخاصه بعبائتها وكانت من الأمام وأخرجت صدرها الأيسر أداعبه بيدي اليمني ثم إلتقمت حلمتها بفمي وأخذت أرضع بنهم شديد كطفل رضيع وجد ثدي أمه بعد طول بكاء وأخذت ماجدة تحتضنني بيديها بشدة وأنا لا أترك بزها إلا لألعق شفتيها ثم أعود لثديها وحاولت أن أخرج الثدي الأخر إلا أن الفتحه كانت ضيقه ولظروف الوقت والمكان اكتفيت بثدي واحد وظللنا علي ذلك حوالي ربع ساعه وكان قضيبي قد انتصب بشدة حتي تألمت فرفعت زيل عبائتها وأنزلت الكلوت السبعه القطني فإذا بي أفاجأ بأن شعر عانتها كثير ومتشابك وأنا لا أحب المرأة التي تحتفظ بشعر عانتها ولكنني لم أستطع التوقف نظرا لإنتصاب زوبري الشديد فعاجلتها بأن أدخلت قضيبي في فرجها وأرتميت عليها أمص حلمتها وابدل بينها وبين شفتيها وحاولت أن أدخل لساني بداخل فمها فبادرت هي إلي مصه وأدخلت لسانها إلي فمي فقمت بمصه انا أيضا ولظروف الوقت والمكان وخوفي من دخول السكرتيرة او أي عميل أسرعت بنياكتها وقذفت سريعا وقمت عنها وقامت هي بلبس الكلوت بعد أن وضعت بعضا من المناديل الورقيه بداخل فرجها وعدت إلي كرسي المكتب وبعد أن عدلت من وضعها وسوت ملابسها واعادت ضبط طرحتها قامت وجلست علي الكرسي كأي موكله وطلبت من السكرتيرة الدخول فدخلت وهي تنظر إلي نظرات لها معناها فلا أدري هل أحست بشئ أم أنني أنا الذي أشعر بالخجل مما فعلت ؟!!
هذا اول موقف يحدث لي أردت أن أشارككم إياه
أول قصة لي فأرجو أن يكون الناقد مراعيا ذلك
الموقف الثاني
أرجو أن يكون ما كتبته عن الموقف الاول لأحمد المحامي قد نال إعجابكم واليكم الموقف الثاني
توقفنا عندما دخلت السكرتيرة علي احمد بعد ان نام مع ماجده ونظرت له نظرة ذات معني وشعر احمد بالخجل ولكنه واري ذلك بأن طلب من السكرتيرة أن تحضر ملف مدام ماجدة وأخذ منها الملف وطلب من ماجدة أن تحضر بعض الاوراق وإنصرفت ماجدة وبسرعه صرف أحمد السكرتيرة وقام هو بالدخول إلي الحمام لكي يتخلص من رائحه النيك التي قد تكون علقت بملابسه وتوجه من فورة إلي منزله وكالعادة وجد زوجته نائمه وكذلك الابناء فأطمئن علي أبنائه ودخل المطبخ وجهز العشاء لنفسه وتناوله وبدل ملابسه وجلس في غرفة مكتبه بالمنزل وأطفأ الأنوار بعد أن أعد لنفسه كوبا من الشاي واخذ يدخن سيجارته ويحتسي الشاي ويفكر فيما مر به وكيف انه إنحدر الي ذلك المستوي وهو صاحب المثل والقيم التي طالما تمسك بها وظل يوبخ نفسه علي ما فعله ولكن ما واساه قليلا انه لم يغرر بأحد بل هو من غرر به وان ماجده هي التي إستدرجته وأوقعته في حبالها وذهب أحمد إلي النوم ولم يحاول أن يعبث بجسد زوجته كما إعتاد كل ليله وفي الصباح ذهب الي عمله بعد ان اوصل ابنائه إلي مدارسهم وعاد من عمله وبعد ان احضر البناء من المدرسه وتناولوا الغذاء وخلد الي قيلولته استيقظ وارتدي ملابسه وذهب الي مكتبه وكانت السكرتيرة قد حضرت فدخل الي حجرة المكتب ودخلت خلفه السكرتيرة وهي تنظر إليه نظرة أحس منها أنها لديها كلام تريد ان تقوله والسكرتيرة هي أنسه ظ¢ظ، سنه والفارق بيننا حوالي ظ،ظ£ عام فأنا كنت في عمر ظ£ظ¤ سنه وهي اسمها أمال تلبس النقاب علي العباءة ولا ترتدي قفاز ويبين من منظر يديها شدة بياضها ونعومتها وحاول ان يدفعها للكلام فطلب منها فنجان من القهوة فذهبت وعادت به فطلب منها ان تجلس أمامه فجلست وبعد سؤالها عن والدتها وإخوتها إذ أن والدها متوفي وهي أكبر إخوتها وكانت مخطوبه ووجدها لم تذكر خطيبها فسألها عنه فقالت انها فسخت خطبتها منه لأنه طلب منها طلبات غير شريفه فقلت لها ما هي تلك الطلبات فأطرقت برأسها ولم ترد فحولت الكلام إلي السؤال عن أختها صافي فقالت انها علي وشك الزواج من ابن عمها العاقد عليها المهم حاولت المزاح معها قليلا كعادتي لأصرف نظرها عما قد يدور في ذهنها وكنا يوم الخميس وأجازة المكتب هو الجمعه وكان عندي يوم السبت قضيه بالأسكندرية فعرضت علي أمال إن كانت تحب أن تسافر معي إلي الأسكندرية وفوجئت بأنها قبلت وقلت لها اننا سوف نسافر بالقطار المكيف الساعه السادسه صباحا وسوف امر عليها في الساعه الخامسة والربع وبالفعل تم ذلك وسافرنا الي الاسكندريه ونحن بالقطار جلسنا متجاورين وخلعت جاكت البدله وعلقته وكانت هي تجلس بجوار الشباك وأثناء وقوفي لوضع الجاكت إحتكت ركبتي عن غير قصد مني بفخذها وشعرت بطراوته وسخونته فلم تتحرك بل شعرت أنها تبتسم لما ظهر علي عينيها من ضيق قليل المهم عدت الي كرسي وجلست اتحدث معها قليلا وقلت لها انني سوف أنام قليلا لانني لم أخذ كفايتي من النوم وهي أيضا قالت أنها ستنام فغفوت وبعد حوالي ساعه فتحت عيني لأجد أمال تحتضن ذراعي وتضع رأسها علي كتفي بعد أن رفعت المسند بين الكرسيين فلم أتحرك
وأخذت أنظر إلي أمال نظرة مختلفه فوجدت أن صدرها صغير قليلا فهي رفيعه الجسم ولكن ذلك لا يمنع من ليونتها التي شعرت بها عند ملامسة فخذها بركبتي كما وأنها طويله قليلا تكاد تصل لطولي وليس لها بطن ظاهرة ومؤخرتها ليست بارزة فضلا عن بياض بشرتها الذي يظهر من بياض كفيها ومثلت أنني مازلت نائما حتي وجدتها تتحرك وتعاود اعادة المسند لمكانه وتسند رأسها علي زجاج الشباك فتحركت في مقعدي وأظهرت أنني لسه صاحي وكان القطار قد قارب علي دمنهور فطلبت نسكافيه لي ولها وظللنا نتحدث عن الاسكندريه وعشقي لبحرها وهوائها خاصة في الشتاء وكنا في أواخر شهر اكتوبر وقررت أننا بعد أن ننهي عملنا بالمحكمه سوف نتنزه علي الكورنيش قليلا ففرحت كالأطفال .
وبعد انتهاء عملي بالمحكمه كانت الساعه العاشرة والنصف وكان لدينا وقت طويل نسبيا حيث أنني حجزت في قطار الساعة الثالثة فتنزهنا علي الكورنيش وأكلنا أيس كريم وبعض المسليات وتجاذبنا أطراف الحديث وسألتها عن خطيبها وكيف كان شكله وهيئته فقالت لي أنها تحتفظ بصور حفلة خطوبتها واخرجت لي صورا له من علي الموبايل الخاص بها وإذا بي أفاجئ بصورة لها بفستان كفستان الزفاف ولكن لونه بينك وكانت تغطي شعرها فقط ووجهها مشرق باسم وخطيبها بجوارها شاب في مقتبل العمر نحيف قليلا طويل خفيف شعر الرأس المهم انني أخذت اتمعن في وجهها فوجدت جمالا طبيعيا عينان عسليتان واسعتان أنف مستدق شفتان ممتلئتان تتدلي الشفه السفلي في إبتسامه تفسح المجال فيها لأسنان منتظمه لا يشز منها شئ فعجبت بها وأكملت الصورة التي كونتها عن أمال وفطنت هي إلي تدقيقي في تلك الصورة فخطفت الموبايل من يدي ضاحكة بقولها أنا منتقبه فقلت لها أه ما أنا واخد بالي فضحكت ضحكة بريئه وإذا بي أمسك يدها وأضعا كفها في يدي فحاولت التملص ولكنني كنت قد تمكنت من كفها وقلت لها أننا نسير علي الكورنيش وإذا حاولت نزع يدها من يدي فسوف يكون منظر غير مقبول وقد يثير الشكوك فتركت يدها في يدي وظللنا نسير حتي وصلنا عن مكتبة الاسكندريه فتركنا الكورنيش ودخلنا إلي الشوارع نتفرج علي الفاترينات فأعجبتها حقيبه جلدية نسائية فاصررت علي شرائها لها بدلا من كونها تمشي بلا حقيبه بل تمسك ما يسمي بوك كبير قليلا
ثم توجهنا إلي كنتاكي لنتناول الغداء حسب رغبتها وما ان رأنا العامل حتي إقترح ان نصعد لركن العائلات وبالفعل صعدنا وحاولت معها أن تكشف وجهها ولكنها رفضت فلم اعيد طلبي وعدنا الي القاهرة وطوال الطريق بالقطار لم نسكت لحظة واحدة فهي تحكي وانا اسمع او انا اتكلم وهي تسمع وعادت الي احتضان كتفي واصابعنا متشابكه واحاول مرة بعد مرة أن اضع كوعي يداعب صدرها الصغير وهي تحاول ان تتمنع مرة واخري لا الي ان عدنا الي القاهرة وذهب كلا الي بيته
الموقف الثالث
توقفنا في الموقف السابق عند عودتنا أنا وأمال من الأسكندرية وكنت طوال الليل افكر بأمال وجسمها وطراوتها وشكلها وجمالها وظلت نفسي تهفوا لضمها وتذوق طعم شفتيها الجميلتين ثم أعود لأنهر نفسي وأعاتبها علي هذة الأماني وكنت في حيرة شديدة بين ما أحب وما أعتقدة من مثل وقيم وفي اليوم التالي لم يكن عندي عمل بالمحكمة فتوجهت الي المكتب منذ الصباح هربا من نكد الزوجه وكانت أمال قد ذهبت من قبلي لتقوم بتنظيف المكتب وكانت تغلق المكتب عليها ولم اكن اعرف ذلك ففتحت بالمفتاح وكانت هي بالمطبخ ووجدت الانترية مجمع في وسط الصاله والسجادة مرفوعه وهناك أثار مياة علي الأرض فدخلت مسرعا وأغلقت الباب خلفي وتوجهت الي غرفة مكتبي ووضعت حقيبتي وكانت أمال بالمطبخ وقد سمعت بي وبدخولي وقالت أستاذ أحمد أنت جيت ليه بدري ليه كده فقلت لها ان عندي شغل في المكتب وانا تحركت لأدخل المطبخ ففوجئت بأمال تلبس بدي بكم وبنطلون جينز وإيشارب علي رأسها وشبشب حمام في قدميها وهي حاولت ان تختبأ ولكنني ضحكت كثيرا وقلت لها انت هتخبي الجمال ده كله ليه وأمسكت يدها وأنزلت الإيشارب عن رأسها فوجدت بشعر مسترسل بني اللون طويل يصل بأطرافه حتي وسطها فما كان منهاإلا أن حاولت ان تخبئ وجهها بيديها فأخذتها في حضني ورفعت رأسها بيدي ونظرت إلي عينيها وتقدمت بشفتي من شفتيها وغبنا في قبله طويله ملتهبه أخذت فيها شفتيها بين شفتي وإنطلق لساني داخل فمها يبحث عن لسانها وأمص اللسان في نهم شديد وكان طعمه لذيذ جدا فأستمررت في التقبيل وكانت هي تمانع اولا ثم ذابت معي في حضني وبادلتني القبل ومص اللسان وإلتفت بذراعيها خلف رقبتي فقمت بمد يدي إلي داخل البدي من أسفله إلي أن وصلت إلي صدرها الصغير ولمتكن ترتدي باراه فكان الثدي ينام بكف يدي الذي يغطيه كاملا وهي تكاد تحاول ان تبعد يدي عن صدرها ولكن محاولاتها كانت ضعيفة تكاد تكون دعوة ليدي بإمساك الثدي وتمكينها منه ثم حملتها بين يدي وأنا لا أشعر بأي ثقل لها بل كنت هائما في عالم أخر من الشوق وهي كانت كذلك متشبسه برقبتي وتقبلني في وجهي وأحس بالشبق يقتلها وتوجهت إلي غرفة مكتبي وأنزلت أمال علي الكنبه التي سبق وأن أعتليت ماجدة عليها وجلست أنا علي الأرض وتمددت أمال علي الكنبه وظللت أقبلها من شفتيها ووجنتيها وأتلمس صدرها بيدي وقالت هي أنها تعلم أن صدرها صغير ولكنني قلت لها أنها ذات قوام فرنسي رائع وأنني أحببتها لقوامها الممشوق وحاولت أن أخلع البنطلون الجينز عنها إلا أنها أمسكت به بكلتا يديها ولم تسمح نهائيا بخلعه ورغم شوقي الشديد لأنظر مجرد نظرة علي فرجها وفخذيها إلا إنها رفضت تماما فلم أحب أن أفسد الموقف وحتي لا نخرج من الجو الذي كنا نعيشه فلم أصر علي خلع الجينز وقبلت بالقبل وملاعبت النهدين والعبث بشعرها وكانت هي مستمتعه جدا وكانت تغمض عينيها وتحرك رأسها يمينا ويسارا وتزوم وتلعق شفتيها من موضع تقبيلي لها فلم أدري بنفسي إلا وأنا أعتليها ممددا جسدي فوق جسدها محتضنها بكلتا ذراعي عاصرها في حضن قوي وهي أيضا قامت بتقبيلي علي وجهي فقبلتها علي شفتيها وأخذت الشفتين كلتاهما بين شفتي وأنا أمصهم سويا ثم أتركهما لأدخل بشفتي داخل فمها باحثا عن لسانها قابضا عليه بشفتي مداعبا إياه بلساني متذوقا طعمه مستلذا بذلك وكانت هي حريصة كل الحرص علي إمساك البنطلون الجينز بكلتا يديها ولم أشأ أن أخيب رجائها خاصة وأنها المرة الأولي التي يلتحم فيها جسدينا وأعتصر فيها نهديها الصغيرين وأتذوق عسل لسانها ولم أتحمل أكثر من ذلك فأنفجر قضيبي بالمني ونزل مني القذف داخل بنطالي فأنا لم أخلع ملابسي سوي الحذاء وكنت أرتدي بنطلون قماش وقميص
وبعد أن قذفت في سروالي فضممتها بشده حتي انها تألمت من ضمتي لها ونزلت عنها فأعتدلت جالسه وجلست بجوارها ووضعت رأسها علي صدري وضممتها بحنان وأخذت أمسد لها شعرها وأحسس عليه فقالت لي هل يعجبك شعري فقلت هو جميل وناعم ولونه بني فقالت أنها تريد أن تقصه قصيرا فرفضت ذلك وقلت لها أن جمال المرأة في تاجها الذي هو شعرها ولكن لابأس من تقليم أطرافه فسألتني إن كان يعجبني الشعر الأشقر فقلت لها أنه سيكون روعه عليها لأنها بيضاء شديدة البياض
وبعد ذلك قالت لو سمحت أتركني أكمل تنظيف المكتب وأخرج من غير مطرود فأجبتها لطلبها وخرجت وكانت الساعه قد تخطت الواحدة ظهرا وهو ما يعني أننا ظللنا ما يجاوز الساعتين سويا لأنني كنت وصلت المكتب الساعة العاشرة والنصف فخرجت مسرعا إلي مدرسة الأبناء لأحضرهم بالسيارة وذهبنا سويا إلي المنزل
الموقف الرابع
إنتهينا في الموقف الثالث بعد خروجي من المكتب وترك أمال به لإستكمال ترتيب وتنظيف المكتب وبعد عودتي إلي المكتب في المساء وجدت الباب مفتوحا و أمال جالسة علي مكتبها في الصالة فألقيت عليها تحية المساء ودخلت إلي غرفة مكتبي وأنا أقول لها أن تتبعني وأول ما دخلت ورائي إلتفت إليها وتلقفتها بين أحضاني وهي بكامل زيها ونقابها فحاولت التملص مني ولكنني أسرعت بضمها فاستكانت علي صدري برأسها ورأيت عينيها باسمة وأمسكت يدي تقبلها من فوق نقابها فقلت لها وحشتيني يا روحي يا قلبي يا نور عيني وهي قالت كل ده ليه انا قلت لها طبعا يا جميل هو فيه أجمل منك انت أجمل فتاة رأيتها عيناي وقبلت جبينها من فوق نقابها وحاولت رفع النقاب ولكنها رفضت بحجه ان باب المكتب مفتوح وقد يدخل علينا أي شخص ولم تكمل جملتها إلا وكان هناك من يلقي التحيه ويقف علي باب المكتب الخارجي فأسرعت هي بالخروج من غرفة المكتب وأغلقت الباب ورائها لتستقبل القادم وجلست أنا علي كرسي مكتبي وأخرجت بعضا من ملفات العمل ودخلت أمال تستأذن لدخول مدام جميلة وهي عميلة جديدة أول مرة تأتي المكتب فأذنت لها ودخلت مدام جميلة وهي لها من إسمها نصيب فهي متناسقة القوام تلبس عباءة غالية الثمن وعلي رأسها طرحة تظهر جزءا من خصلات شعرها الاسود الناعم علي الطريقة الخليجية ومددت يدي للسلام عليها فوضعت يدها بيدي تكاد تلمسها ورغم ذلك أحسست بيد طرية وندية المهم جلست تحكي عن موضوعها وإذا بي أجدها متهمة في قضية نصب حيث كانت تعمل في شركة مقاولات كبيرة وكانت سكرتيرة شخصية لصاحب الشركة وأحسست من كلامها حول صاحب الشركة وزوجته وأبنائة أن علاقتها به أكبر من علاقة عمل فصارحتها بمشاعري فأطرقت برأسها قليلا ثم قالت أنهم جيران في السكن وأن زوجها صديق لصاحب الشركة وأنه نظرا لسفر زوجها وعمله خارج البلاد فهي كانت تعمل لتشغل وقت فراغها رغم أنه لديها طفلين في المرحلة الابتدائية والاعدادية المهم طلبت منها عدت اوراق ومستندات وتوكيل وخلافه وحددت له موعد بعد ثلاثة أيام لتحضر تلك الاوراق ولكي اطلع علي ملف القضية بالمحكمة فقررت ان الاوراق جميعها عندها بالمنزل وانها ينقصها التوكيل ولسوف تعمله باكر وياريت نتقابل بكرة فقبلت ذلك وإنصرفت مدام جميله وأنا أشعر بأنها لم تخبرني بكل الحقيقه وخرجت من دائرة أفكاري علي طرقات علي باب المكتب لتدخل أمال لتخبرني بأن الحاج سالم في الخارج فقمت من فوري لاستقبال الحاج سالم وهو من أهم الموكلين بالمكتب وتشعب بنا الحديث واستطال الوقت نظرا لكثرة موضوعات الحاج سالم التي يقوم بها المكتب وانصرف الحاج سالم وانا اودعه عن باب المكتب الخارجي ونزل علي السلم ودخلت انا المكتب وكانت الساعه العاشرة وقت انصراف أمال ووجدتها واقفة ممسكه بحقيبتها الجديدة في هيئة من يريد الانصراف فأسرعت بغلق الباب وإطفاء الانوار الخارجية وكذا نور الصالة ولم يكن هناك سوي نور غرفة مكتبي وبابها المفتوح فقالت أمال انت بتعمل ايه فقلت لها أريد أن أختلي بك وأشاهد جمالك فتبسمت كما ظهر علي عينيها من تحت نقابها وتقدمت اليها وامسكت بيديها وقبلتها علي كفيها البضتين وانتقلنا الي غرفة المكتب وجلسنا علي الاريكه الوحيدة بالغرفه ونزعت عنها نقابها فقالت مسرعه استني أنا هرفعه وقامت بنزع الدبابيس المثبته للنقاب والطرحه وظهرت كالبدر وفوجئت بأنها قد غيرت لون شعرها إلي اللون الذهبي كما طلبت منها وقد زادها هذا جمالا فوق جمالها ووضعت يدي علي شعرها امسده بيدي ثم تناولت وجهها بين يدي وأنا أمتدح جمالها ونصاعة بياضها وعينيها العسليتين ورموشها الطويلة وخدودها الطرية وشفتاها وأه من شفتاها تلك التي أسكرتني بخمرها وتناولت شفتاها بين شفتي مقبلا لاعقا أرتشف من عسل رضابها وأنا أكاد أطير من فرط السعادة والنشوي وهنا أدركت أنني أحببت أمال فهل هي تحبني فنطق لساني بما دار بخاطري فقلت لها أمال قالت نعم وهي مسبلة عينيها متوردة خدودها عالية أنفاسها تكاد من شدة وجدها أن تنفطر جنبات صدرها فقلت لها أحبك أعشقك أدوب في هواك فلم ترد وأطرقت برأسها فرفعت رأسها بيدي من عند ذقنها فواجهت عينيها بعيني ونظرت اليها نظرة حب واستفهام فقالت وانا كمان أحبك منذ أن رأيتك رغم أنني كنت مخطوبه ولكنني منذ ان دخلت المكتب ورأيتك فلم أشعر إلا بحبك في قلبي وقد شعرت بإنتفاضات تنتاب جسدها فأخذتها في حضني وهدهدتها حتي إستقرت وهدأت تلك الانتفاضات فأخذت أقبلها وأرشف من عسلها وأمص لسانها وهي قد خارت قواها وأحسست أنها بدون عضم فهي لا تقوي حتي علي الجلوس فتمددنا علي الاريكه وأنا أضغط بيدي علي ثدييها الصغيرين وهي أصبحت في دنيا أخري وكنت أنا كذلك أحلق فوق السحاب فلم أشعر وهي كذلك لم تشعر إلا ونحن متجردين تماما من أي ملابس وإذا بي أجد جسدها أشد بياضا من وجهها وكفها ولم تكن تلبس باراه وكان الكلوت الذي تلبسه بلون الورد وعليه قلب أمام الفرج مفرغ شبكه فظهر لون كسها أبيض وردي فلم أستطع المقاومه أكثر من ذلك وخفت إن هي إستفاقت من حالتها أن تحول بيني وبين هذا الفرج الجميل فأسرعت بإزاحة الكلوت وكنت أنا قد تخليت عن جميع ملابسي وأعتليتها وقبلت شفاهها ولعقت لعابها ودغدغت ثدييها برفق وهي تزوم وتتأوه وتكتم صوتها وقد تغير لونها وأحمرت وجنتاها بشدة وإختلجت أنفاسها وكانت تضمني بيديها بشدة غريبه عليها فقلت في نفسي أن هذا هو الوقت المناسب تماما فدخلت بين فخذيها ووجهت زوبري نحو كسها وفي لحظة واحدة لم أشعر سوي بإختراق كسها بزوبري وشعرت بحرارة شديدة بداخلها وإستمر النيك لما يقرب من ربع الساعه وكانت هي طوال تلك المدة تزوووم وتأن وتعض علي شفتيها وكانت كلما تقربت بشفتي من شفتيها أجدها تمسك برأسي وتدخل شفتاها داخل فمي لتمسك بلساني تجذبه الي الخارج فأكاد أجن من تلك الحركه فأزيد من دفعي بزوبري داخل كسها وأعتصرها بين يدي وأتنقل من ثدي إلي أخر ثم أفرد كلتايديها وألعق باطها وأشم فيه واجد فيه رائحة ذكية تثيرني أكثر فرائحة عرقها تثيرني جنسيا أكثر من أي عطر مثير جنسيا حتي اذا ما شعرت بدنو نزول المني فسحبت زوبري من كسها وأنزلت علي شفراتها وعانتها ولقد فوجئت بأنها ليست عذراء فلم يظهر أثار دماء كما وأنها كانت مستمتعه ولم تتألم تألم العذراء عند فقدها لعذريتها وعلي الرغم من ذلك أرتميت عليها أقبلها من جميع وجهها وألعقها بلساني علي وجنتيها وعلي شفتيها وعلي أذنيها وهي تحاول أن تهدأ بأنفاسها بعد أن إرتخت تماما وكانت كأنها نائمة مغمضة عينيها فأغمضت عيني أنا أيضا ووضعت رأسي علي صدرها وغبنا عن الوعي تماما
( أنا أحمد أعمل محام وانا كنت متزوج من زوجه جميله ولدي اطفال ثلاثه في المرحله الابتدائية وانا ذو شخصية مرحه وإن كنت خجولا بعض الشئ لا أحسن التعامل مع النساء وإن كنت أعشق الجنس وفي أحد الأيام وأنا بالمكتب د حضرت إلي إحدي السيدات التي تريد أن تقيم دعوي علي زوجها وهي إسمها ماجده مطلقة ولديها طفلان ووالدهم لايريد الأنفاق عليهم وترغب في رفع دعوي نفقه وكانت تلبس عباءة سوداء وتغطي رأسها بطرحه ملونه وجلست تروي قصتها وكالعادة تحاول ان تظهر نفسها في صورة المجني عليها المظلومه ولم يدر بذهني أي شئ غير طبيعي عنها فالأمور تسير طبيعيه تماما
المهم بعد ان احضرت الاوراق المطلوبه واقمت الدعوي بالمحكمه وتوالت الجلسات وصارت هناك علاقه طيبه فيما بيننا ولكنها لم تتجاوز الاطار الطبيعي لعلاقة محام بموكلته
وفي احدي الليالي وانا بالمكتب اتصلت مدام ماجدة بي ووجدت صوتها مخنوقا وطلبت الحضور فورا واجبتها انني في انتظارها وحضرت وكان معي بعض العملاء فانتظرت حتي انصرفوا ودخلت هي وأغلقت باب المكتب خلفها وذلك علي غير عادتي مع الموكلات من النساء حيث أترك باب المكتب مفتوحا وهن معي وتقدمت مدام ماجدة وجلست علي الكنبه بدلا من جلوسها علي الكرسي امام المكتب وبدون اي مقدمات انفجرت بالبكاء وأخذت أهدئ من روعها بالكلام ولكنها لم تهدأ فما كان مني إلا أن تركت مكاني خلف المكتب وانتقلت الي جوارها علي الكنبه وحاولت ان اربت علي كتفها وأنا في داخلي متردد ومتوجس خيفة من ذلك فأنا لأول مرة في حياتي أضع يدي علي أنثي غير زوجتي ومن تلك الأنثي إنها موكله ولها من الجمال قدر لابأس به فهي ذات بشرة خمريه وعيون زيتونيه اللون وأنف صغير وشفاة مكتنزة وصدر متوسط ومؤخرة مستديره وطولها ظ،ظ¦ظ¥ تقريبا فهي أنثي سريرية تشتهيها نفسي المهم تقدمت إليها بيدي وربت علي كتفها محاولا تهدئتها فما كان منها إلا أن إرتمت في أحضاني وساعتها لم أكن أدري ماذا أفعل هل أضمها أنا أيضا أم أدفعها عني وكلما هممت بضمها يساورني شعور بالخوف فأرفع يدي بعيدا وإذا بها ترفع عينيها الجميلتين وهي مغرورقه بالدموع وتنظر إلي والدموع تسيل علي وجنتيها وتقول لي أنا عمري ما حسيت بأن حد بيحبني أنا محرومه من الحب أنا محتاجه حد يضمني وعندها إنهارت كل حصوني وتداعت كل موانعي وأخذتها في أحضاني وعصرتها علي صدري وأخذت أقبلها من جبينها ووجنتيها وتقدمت بشفتي إلي شفتيها وأخذت شفتها السفلي بين شفتي بل بين أسناني أكاد أمضغها بها فأرتمت هي بظهرها علي الكنبه التي نجلس عليها وهي تحتضنني وتأخذني فوقها فأنزلت رجلي اليمني علي الأرض واحتفظت باليسري علي الكنبه وأصبحت هي بكاملها بين رجلي ونمت فوقها وسحبت السوسته الخاصه بعبائتها وكانت من الأمام وأخرجت صدرها الأيسر أداعبه بيدي اليمني ثم إلتقمت حلمتها بفمي وأخذت أرضع بنهم شديد كطفل رضيع وجد ثدي أمه بعد طول بكاء وأخذت ماجدة تحتضنني بيديها بشدة وأنا لا أترك بزها إلا لألعق شفتيها ثم أعود لثديها وحاولت أن أخرج الثدي الأخر إلا أن الفتحه كانت ضيقه ولظروف الوقت والمكان اكتفيت بثدي واحد وظللنا علي ذلك حوالي ربع ساعه وكان قضيبي قد انتصب بشدة حتي تألمت فرفعت زيل عبائتها وأنزلت الكلوت السبعه القطني فإذا بي أفاجأ بأن شعر عانتها كثير ومتشابك وأنا لا أحب المرأة التي تحتفظ بشعر عانتها ولكنني لم أستطع التوقف نظرا لإنتصاب زوبري الشديد فعاجلتها بأن أدخلت قضيبي في فرجها وأرتميت عليها أمص حلمتها وابدل بينها وبين شفتيها وحاولت أن أدخل لساني بداخل فمها فبادرت هي إلي مصه وأدخلت لسانها إلي فمي فقمت بمصه انا أيضا ولظروف الوقت والمكان وخوفي من دخول السكرتيرة او أي عميل أسرعت بنياكتها وقذفت سريعا وقمت عنها وقامت هي بلبس الكلوت بعد أن وضعت بعضا من المناديل الورقيه بداخل فرجها وعدت إلي كرسي المكتب وبعد أن عدلت من وضعها وسوت ملابسها واعادت ضبط طرحتها قامت وجلست علي الكرسي كأي موكله وطلبت من السكرتيرة الدخول فدخلت وهي تنظر إلي نظرات لها معناها فلا أدري هل أحست بشئ أم أنني أنا الذي أشعر بالخجل مما فعلت ؟!!
هذا اول موقف يحدث لي أردت أن أشارككم إياه
أول قصة لي فأرجو أن يكون الناقد مراعيا ذلك
الموقف الثاني
أرجو أن يكون ما كتبته عن الموقف الاول لأحمد المحامي قد نال إعجابكم واليكم الموقف الثاني
توقفنا عندما دخلت السكرتيرة علي احمد بعد ان نام مع ماجده ونظرت له نظرة ذات معني وشعر احمد بالخجل ولكنه واري ذلك بأن طلب من السكرتيرة أن تحضر ملف مدام ماجدة وأخذ منها الملف وطلب من ماجدة أن تحضر بعض الاوراق وإنصرفت ماجدة وبسرعه صرف أحمد السكرتيرة وقام هو بالدخول إلي الحمام لكي يتخلص من رائحه النيك التي قد تكون علقت بملابسه وتوجه من فورة إلي منزله وكالعادة وجد زوجته نائمه وكذلك الابناء فأطمئن علي أبنائه ودخل المطبخ وجهز العشاء لنفسه وتناوله وبدل ملابسه وجلس في غرفة مكتبه بالمنزل وأطفأ الأنوار بعد أن أعد لنفسه كوبا من الشاي واخذ يدخن سيجارته ويحتسي الشاي ويفكر فيما مر به وكيف انه إنحدر الي ذلك المستوي وهو صاحب المثل والقيم التي طالما تمسك بها وظل يوبخ نفسه علي ما فعله ولكن ما واساه قليلا انه لم يغرر بأحد بل هو من غرر به وان ماجده هي التي إستدرجته وأوقعته في حبالها وذهب أحمد إلي النوم ولم يحاول أن يعبث بجسد زوجته كما إعتاد كل ليله وفي الصباح ذهب الي عمله بعد ان اوصل ابنائه إلي مدارسهم وعاد من عمله وبعد ان احضر البناء من المدرسه وتناولوا الغذاء وخلد الي قيلولته استيقظ وارتدي ملابسه وذهب الي مكتبه وكانت السكرتيرة قد حضرت فدخل الي حجرة المكتب ودخلت خلفه السكرتيرة وهي تنظر إليه نظرة أحس منها أنها لديها كلام تريد ان تقوله والسكرتيرة هي أنسه ظ¢ظ، سنه والفارق بيننا حوالي ظ،ظ£ عام فأنا كنت في عمر ظ£ظ¤ سنه وهي اسمها أمال تلبس النقاب علي العباءة ولا ترتدي قفاز ويبين من منظر يديها شدة بياضها ونعومتها وحاول ان يدفعها للكلام فطلب منها فنجان من القهوة فذهبت وعادت به فطلب منها ان تجلس أمامه فجلست وبعد سؤالها عن والدتها وإخوتها إذ أن والدها متوفي وهي أكبر إخوتها وكانت مخطوبه ووجدها لم تذكر خطيبها فسألها عنه فقالت انها فسخت خطبتها منه لأنه طلب منها طلبات غير شريفه فقلت لها ما هي تلك الطلبات فأطرقت برأسها ولم ترد فحولت الكلام إلي السؤال عن أختها صافي فقالت انها علي وشك الزواج من ابن عمها العاقد عليها المهم حاولت المزاح معها قليلا كعادتي لأصرف نظرها عما قد يدور في ذهنها وكنا يوم الخميس وأجازة المكتب هو الجمعه وكان عندي يوم السبت قضيه بالأسكندرية فعرضت علي أمال إن كانت تحب أن تسافر معي إلي الأسكندرية وفوجئت بأنها قبلت وقلت لها اننا سوف نسافر بالقطار المكيف الساعه السادسه صباحا وسوف امر عليها في الساعه الخامسة والربع وبالفعل تم ذلك وسافرنا الي الاسكندريه ونحن بالقطار جلسنا متجاورين وخلعت جاكت البدله وعلقته وكانت هي تجلس بجوار الشباك وأثناء وقوفي لوضع الجاكت إحتكت ركبتي عن غير قصد مني بفخذها وشعرت بطراوته وسخونته فلم تتحرك بل شعرت أنها تبتسم لما ظهر علي عينيها من ضيق قليل المهم عدت الي كرسي وجلست اتحدث معها قليلا وقلت لها انني سوف أنام قليلا لانني لم أخذ كفايتي من النوم وهي أيضا قالت أنها ستنام فغفوت وبعد حوالي ساعه فتحت عيني لأجد أمال تحتضن ذراعي وتضع رأسها علي كتفي بعد أن رفعت المسند بين الكرسيين فلم أتحرك
وأخذت أنظر إلي أمال نظرة مختلفه فوجدت أن صدرها صغير قليلا فهي رفيعه الجسم ولكن ذلك لا يمنع من ليونتها التي شعرت بها عند ملامسة فخذها بركبتي كما وأنها طويله قليلا تكاد تصل لطولي وليس لها بطن ظاهرة ومؤخرتها ليست بارزة فضلا عن بياض بشرتها الذي يظهر من بياض كفيها ومثلت أنني مازلت نائما حتي وجدتها تتحرك وتعاود اعادة المسند لمكانه وتسند رأسها علي زجاج الشباك فتحركت في مقعدي وأظهرت أنني لسه صاحي وكان القطار قد قارب علي دمنهور فطلبت نسكافيه لي ولها وظللنا نتحدث عن الاسكندريه وعشقي لبحرها وهوائها خاصة في الشتاء وكنا في أواخر شهر اكتوبر وقررت أننا بعد أن ننهي عملنا بالمحكمه سوف نتنزه علي الكورنيش قليلا ففرحت كالأطفال .
وبعد انتهاء عملي بالمحكمه كانت الساعه العاشرة والنصف وكان لدينا وقت طويل نسبيا حيث أنني حجزت في قطار الساعة الثالثة فتنزهنا علي الكورنيش وأكلنا أيس كريم وبعض المسليات وتجاذبنا أطراف الحديث وسألتها عن خطيبها وكيف كان شكله وهيئته فقالت لي أنها تحتفظ بصور حفلة خطوبتها واخرجت لي صورا له من علي الموبايل الخاص بها وإذا بي أفاجئ بصورة لها بفستان كفستان الزفاف ولكن لونه بينك وكانت تغطي شعرها فقط ووجهها مشرق باسم وخطيبها بجوارها شاب في مقتبل العمر نحيف قليلا طويل خفيف شعر الرأس المهم انني أخذت اتمعن في وجهها فوجدت جمالا طبيعيا عينان عسليتان واسعتان أنف مستدق شفتان ممتلئتان تتدلي الشفه السفلي في إبتسامه تفسح المجال فيها لأسنان منتظمه لا يشز منها شئ فعجبت بها وأكملت الصورة التي كونتها عن أمال وفطنت هي إلي تدقيقي في تلك الصورة فخطفت الموبايل من يدي ضاحكة بقولها أنا منتقبه فقلت لها أه ما أنا واخد بالي فضحكت ضحكة بريئه وإذا بي أمسك يدها وأضعا كفها في يدي فحاولت التملص ولكنني كنت قد تمكنت من كفها وقلت لها أننا نسير علي الكورنيش وإذا حاولت نزع يدها من يدي فسوف يكون منظر غير مقبول وقد يثير الشكوك فتركت يدها في يدي وظللنا نسير حتي وصلنا عن مكتبة الاسكندريه فتركنا الكورنيش ودخلنا إلي الشوارع نتفرج علي الفاترينات فأعجبتها حقيبه جلدية نسائية فاصررت علي شرائها لها بدلا من كونها تمشي بلا حقيبه بل تمسك ما يسمي بوك كبير قليلا
ثم توجهنا إلي كنتاكي لنتناول الغداء حسب رغبتها وما ان رأنا العامل حتي إقترح ان نصعد لركن العائلات وبالفعل صعدنا وحاولت معها أن تكشف وجهها ولكنها رفضت فلم اعيد طلبي وعدنا الي القاهرة وطوال الطريق بالقطار لم نسكت لحظة واحدة فهي تحكي وانا اسمع او انا اتكلم وهي تسمع وعادت الي احتضان كتفي واصابعنا متشابكه واحاول مرة بعد مرة أن اضع كوعي يداعب صدرها الصغير وهي تحاول ان تتمنع مرة واخري لا الي ان عدنا الي القاهرة وذهب كلا الي بيته
الموقف الثالث
توقفنا في الموقف السابق عند عودتنا أنا وأمال من الأسكندرية وكنت طوال الليل افكر بأمال وجسمها وطراوتها وشكلها وجمالها وظلت نفسي تهفوا لضمها وتذوق طعم شفتيها الجميلتين ثم أعود لأنهر نفسي وأعاتبها علي هذة الأماني وكنت في حيرة شديدة بين ما أحب وما أعتقدة من مثل وقيم وفي اليوم التالي لم يكن عندي عمل بالمحكمة فتوجهت الي المكتب منذ الصباح هربا من نكد الزوجه وكانت أمال قد ذهبت من قبلي لتقوم بتنظيف المكتب وكانت تغلق المكتب عليها ولم اكن اعرف ذلك ففتحت بالمفتاح وكانت هي بالمطبخ ووجدت الانترية مجمع في وسط الصاله والسجادة مرفوعه وهناك أثار مياة علي الأرض فدخلت مسرعا وأغلقت الباب خلفي وتوجهت الي غرفة مكتبي ووضعت حقيبتي وكانت أمال بالمطبخ وقد سمعت بي وبدخولي وقالت أستاذ أحمد أنت جيت ليه بدري ليه كده فقلت لها ان عندي شغل في المكتب وانا تحركت لأدخل المطبخ ففوجئت بأمال تلبس بدي بكم وبنطلون جينز وإيشارب علي رأسها وشبشب حمام في قدميها وهي حاولت ان تختبأ ولكنني ضحكت كثيرا وقلت لها انت هتخبي الجمال ده كله ليه وأمسكت يدها وأنزلت الإيشارب عن رأسها فوجدت بشعر مسترسل بني اللون طويل يصل بأطرافه حتي وسطها فما كان منهاإلا أن حاولت ان تخبئ وجهها بيديها فأخذتها في حضني ورفعت رأسها بيدي ونظرت إلي عينيها وتقدمت بشفتي من شفتيها وغبنا في قبله طويله ملتهبه أخذت فيها شفتيها بين شفتي وإنطلق لساني داخل فمها يبحث عن لسانها وأمص اللسان في نهم شديد وكان طعمه لذيذ جدا فأستمررت في التقبيل وكانت هي تمانع اولا ثم ذابت معي في حضني وبادلتني القبل ومص اللسان وإلتفت بذراعيها خلف رقبتي فقمت بمد يدي إلي داخل البدي من أسفله إلي أن وصلت إلي صدرها الصغير ولمتكن ترتدي باراه فكان الثدي ينام بكف يدي الذي يغطيه كاملا وهي تكاد تحاول ان تبعد يدي عن صدرها ولكن محاولاتها كانت ضعيفة تكاد تكون دعوة ليدي بإمساك الثدي وتمكينها منه ثم حملتها بين يدي وأنا لا أشعر بأي ثقل لها بل كنت هائما في عالم أخر من الشوق وهي كانت كذلك متشبسه برقبتي وتقبلني في وجهي وأحس بالشبق يقتلها وتوجهت إلي غرفة مكتبي وأنزلت أمال علي الكنبه التي سبق وأن أعتليت ماجدة عليها وجلست أنا علي الأرض وتمددت أمال علي الكنبه وظللت أقبلها من شفتيها ووجنتيها وأتلمس صدرها بيدي وقالت هي أنها تعلم أن صدرها صغير ولكنني قلت لها أنها ذات قوام فرنسي رائع وأنني أحببتها لقوامها الممشوق وحاولت أن أخلع البنطلون الجينز عنها إلا أنها أمسكت به بكلتا يديها ولم تسمح نهائيا بخلعه ورغم شوقي الشديد لأنظر مجرد نظرة علي فرجها وفخذيها إلا إنها رفضت تماما فلم أحب أن أفسد الموقف وحتي لا نخرج من الجو الذي كنا نعيشه فلم أصر علي خلع الجينز وقبلت بالقبل وملاعبت النهدين والعبث بشعرها وكانت هي مستمتعه جدا وكانت تغمض عينيها وتحرك رأسها يمينا ويسارا وتزوم وتلعق شفتيها من موضع تقبيلي لها فلم أدري بنفسي إلا وأنا أعتليها ممددا جسدي فوق جسدها محتضنها بكلتا ذراعي عاصرها في حضن قوي وهي أيضا قامت بتقبيلي علي وجهي فقبلتها علي شفتيها وأخذت الشفتين كلتاهما بين شفتي وأنا أمصهم سويا ثم أتركهما لأدخل بشفتي داخل فمها باحثا عن لسانها قابضا عليه بشفتي مداعبا إياه بلساني متذوقا طعمه مستلذا بذلك وكانت هي حريصة كل الحرص علي إمساك البنطلون الجينز بكلتا يديها ولم أشأ أن أخيب رجائها خاصة وأنها المرة الأولي التي يلتحم فيها جسدينا وأعتصر فيها نهديها الصغيرين وأتذوق عسل لسانها ولم أتحمل أكثر من ذلك فأنفجر قضيبي بالمني ونزل مني القذف داخل بنطالي فأنا لم أخلع ملابسي سوي الحذاء وكنت أرتدي بنطلون قماش وقميص
وبعد أن قذفت في سروالي فضممتها بشده حتي انها تألمت من ضمتي لها ونزلت عنها فأعتدلت جالسه وجلست بجوارها ووضعت رأسها علي صدري وضممتها بحنان وأخذت أمسد لها شعرها وأحسس عليه فقالت لي هل يعجبك شعري فقلت هو جميل وناعم ولونه بني فقالت أنها تريد أن تقصه قصيرا فرفضت ذلك وقلت لها أن جمال المرأة في تاجها الذي هو شعرها ولكن لابأس من تقليم أطرافه فسألتني إن كان يعجبني الشعر الأشقر فقلت لها أنه سيكون روعه عليها لأنها بيضاء شديدة البياض
وبعد ذلك قالت لو سمحت أتركني أكمل تنظيف المكتب وأخرج من غير مطرود فأجبتها لطلبها وخرجت وكانت الساعه قد تخطت الواحدة ظهرا وهو ما يعني أننا ظللنا ما يجاوز الساعتين سويا لأنني كنت وصلت المكتب الساعة العاشرة والنصف فخرجت مسرعا إلي مدرسة الأبناء لأحضرهم بالسيارة وذهبنا سويا إلي المنزل
الموقف الرابع
إنتهينا في الموقف الثالث بعد خروجي من المكتب وترك أمال به لإستكمال ترتيب وتنظيف المكتب وبعد عودتي إلي المكتب في المساء وجدت الباب مفتوحا و أمال جالسة علي مكتبها في الصالة فألقيت عليها تحية المساء ودخلت إلي غرفة مكتبي وأنا أقول لها أن تتبعني وأول ما دخلت ورائي إلتفت إليها وتلقفتها بين أحضاني وهي بكامل زيها ونقابها فحاولت التملص مني ولكنني أسرعت بضمها فاستكانت علي صدري برأسها ورأيت عينيها باسمة وأمسكت يدي تقبلها من فوق نقابها فقلت لها وحشتيني يا روحي يا قلبي يا نور عيني وهي قالت كل ده ليه انا قلت لها طبعا يا جميل هو فيه أجمل منك انت أجمل فتاة رأيتها عيناي وقبلت جبينها من فوق نقابها وحاولت رفع النقاب ولكنها رفضت بحجه ان باب المكتب مفتوح وقد يدخل علينا أي شخص ولم تكمل جملتها إلا وكان هناك من يلقي التحيه ويقف علي باب المكتب الخارجي فأسرعت هي بالخروج من غرفة المكتب وأغلقت الباب ورائها لتستقبل القادم وجلست أنا علي كرسي مكتبي وأخرجت بعضا من ملفات العمل ودخلت أمال تستأذن لدخول مدام جميلة وهي عميلة جديدة أول مرة تأتي المكتب فأذنت لها ودخلت مدام جميلة وهي لها من إسمها نصيب فهي متناسقة القوام تلبس عباءة غالية الثمن وعلي رأسها طرحة تظهر جزءا من خصلات شعرها الاسود الناعم علي الطريقة الخليجية ومددت يدي للسلام عليها فوضعت يدها بيدي تكاد تلمسها ورغم ذلك أحسست بيد طرية وندية المهم جلست تحكي عن موضوعها وإذا بي أجدها متهمة في قضية نصب حيث كانت تعمل في شركة مقاولات كبيرة وكانت سكرتيرة شخصية لصاحب الشركة وأحسست من كلامها حول صاحب الشركة وزوجته وأبنائة أن علاقتها به أكبر من علاقة عمل فصارحتها بمشاعري فأطرقت برأسها قليلا ثم قالت أنهم جيران في السكن وأن زوجها صديق لصاحب الشركة وأنه نظرا لسفر زوجها وعمله خارج البلاد فهي كانت تعمل لتشغل وقت فراغها رغم أنه لديها طفلين في المرحلة الابتدائية والاعدادية المهم طلبت منها عدت اوراق ومستندات وتوكيل وخلافه وحددت له موعد بعد ثلاثة أيام لتحضر تلك الاوراق ولكي اطلع علي ملف القضية بالمحكمة فقررت ان الاوراق جميعها عندها بالمنزل وانها ينقصها التوكيل ولسوف تعمله باكر وياريت نتقابل بكرة فقبلت ذلك وإنصرفت مدام جميله وأنا أشعر بأنها لم تخبرني بكل الحقيقه وخرجت من دائرة أفكاري علي طرقات علي باب المكتب لتدخل أمال لتخبرني بأن الحاج سالم في الخارج فقمت من فوري لاستقبال الحاج سالم وهو من أهم الموكلين بالمكتب وتشعب بنا الحديث واستطال الوقت نظرا لكثرة موضوعات الحاج سالم التي يقوم بها المكتب وانصرف الحاج سالم وانا اودعه عن باب المكتب الخارجي ونزل علي السلم ودخلت انا المكتب وكانت الساعه العاشرة وقت انصراف أمال ووجدتها واقفة ممسكه بحقيبتها الجديدة في هيئة من يريد الانصراف فأسرعت بغلق الباب وإطفاء الانوار الخارجية وكذا نور الصالة ولم يكن هناك سوي نور غرفة مكتبي وبابها المفتوح فقالت أمال انت بتعمل ايه فقلت لها أريد أن أختلي بك وأشاهد جمالك فتبسمت كما ظهر علي عينيها من تحت نقابها وتقدمت اليها وامسكت بيديها وقبلتها علي كفيها البضتين وانتقلنا الي غرفة المكتب وجلسنا علي الاريكه الوحيدة بالغرفه ونزعت عنها نقابها فقالت مسرعه استني أنا هرفعه وقامت بنزع الدبابيس المثبته للنقاب والطرحه وظهرت كالبدر وفوجئت بأنها قد غيرت لون شعرها إلي اللون الذهبي كما طلبت منها وقد زادها هذا جمالا فوق جمالها ووضعت يدي علي شعرها امسده بيدي ثم تناولت وجهها بين يدي وأنا أمتدح جمالها ونصاعة بياضها وعينيها العسليتين ورموشها الطويلة وخدودها الطرية وشفتاها وأه من شفتاها تلك التي أسكرتني بخمرها وتناولت شفتاها بين شفتي مقبلا لاعقا أرتشف من عسل رضابها وأنا أكاد أطير من فرط السعادة والنشوي وهنا أدركت أنني أحببت أمال فهل هي تحبني فنطق لساني بما دار بخاطري فقلت لها أمال قالت نعم وهي مسبلة عينيها متوردة خدودها عالية أنفاسها تكاد من شدة وجدها أن تنفطر جنبات صدرها فقلت لها أحبك أعشقك أدوب في هواك فلم ترد وأطرقت برأسها فرفعت رأسها بيدي من عند ذقنها فواجهت عينيها بعيني ونظرت اليها نظرة حب واستفهام فقالت وانا كمان أحبك منذ أن رأيتك رغم أنني كنت مخطوبه ولكنني منذ ان دخلت المكتب ورأيتك فلم أشعر إلا بحبك في قلبي وقد شعرت بإنتفاضات تنتاب جسدها فأخذتها في حضني وهدهدتها حتي إستقرت وهدأت تلك الانتفاضات فأخذت أقبلها وأرشف من عسلها وأمص لسانها وهي قد خارت قواها وأحسست أنها بدون عضم فهي لا تقوي حتي علي الجلوس فتمددنا علي الاريكه وأنا أضغط بيدي علي ثدييها الصغيرين وهي أصبحت في دنيا أخري وكنت أنا كذلك أحلق فوق السحاب فلم أشعر وهي كذلك لم تشعر إلا ونحن متجردين تماما من أي ملابس وإذا بي أجد جسدها أشد بياضا من وجهها وكفها ولم تكن تلبس باراه وكان الكلوت الذي تلبسه بلون الورد وعليه قلب أمام الفرج مفرغ شبكه فظهر لون كسها أبيض وردي فلم أستطع المقاومه أكثر من ذلك وخفت إن هي إستفاقت من حالتها أن تحول بيني وبين هذا الفرج الجميل فأسرعت بإزاحة الكلوت وكنت أنا قد تخليت عن جميع ملابسي وأعتليتها وقبلت شفاهها ولعقت لعابها ودغدغت ثدييها برفق وهي تزوم وتتأوه وتكتم صوتها وقد تغير لونها وأحمرت وجنتاها بشدة وإختلجت أنفاسها وكانت تضمني بيديها بشدة غريبه عليها فقلت في نفسي أن هذا هو الوقت المناسب تماما فدخلت بين فخذيها ووجهت زوبري نحو كسها وفي لحظة واحدة لم أشعر سوي بإختراق كسها بزوبري وشعرت بحرارة شديدة بداخلها وإستمر النيك لما يقرب من ربع الساعه وكانت هي طوال تلك المدة تزوووم وتأن وتعض علي شفتيها وكانت كلما تقربت بشفتي من شفتيها أجدها تمسك برأسي وتدخل شفتاها داخل فمي لتمسك بلساني تجذبه الي الخارج فأكاد أجن من تلك الحركه فأزيد من دفعي بزوبري داخل كسها وأعتصرها بين يدي وأتنقل من ثدي إلي أخر ثم أفرد كلتايديها وألعق باطها وأشم فيه واجد فيه رائحة ذكية تثيرني أكثر فرائحة عرقها تثيرني جنسيا أكثر من أي عطر مثير جنسيا حتي اذا ما شعرت بدنو نزول المني فسحبت زوبري من كسها وأنزلت علي شفراتها وعانتها ولقد فوجئت بأنها ليست عذراء فلم يظهر أثار دماء كما وأنها كانت مستمتعه ولم تتألم تألم العذراء عند فقدها لعذريتها وعلي الرغم من ذلك أرتميت عليها أقبلها من جميع وجهها وألعقها بلساني علي وجنتيها وعلي شفتيها وعلي أذنيها وهي تحاول أن تهدأ بأنفاسها بعد أن إرتخت تماما وكانت كأنها نائمة مغمضة عينيها فأغمضت عيني أنا أيضا ووضعت رأسي علي صدرها وغبنا عن الوعي تماما