رافت
08-23-2012, 10:48 PM
أنا سماح عمري 19 سنة أعيش مع أختي سوسن وعمرها 17 وأمي وأبي. بدأت أنا وأختي قبل فترة غير قليلة بتصفح مواقع الانترنت وبدأت مع أختي التي أحبها كثيرا علاقة سحاق رائعة ونمارس كافة الألعاب الجنسية وكثيرا ما ننام متعانقتان في أحضان بعضنا نقبل نهود بعضنا ونتحسس أطيازنا ونبعبصها ونقبل أكساس بعضنا وأضع نهدي على طيزها أو أضع ساقيها على كتفي وأقبل قدميها الناعمتين .
سافرت أمي قبل شهر إلى خارج البلد لزيارة أهلها هناك وأوصتنا بالعناية بوالدنا في غيابها من حيث المأكل والخدمة الخ. وبعد أيام من سفرها تأخرنا أنا وأختي في النوم بعد سهرة سحاقية حافلة فجاء أبي يقرع الباب ليستفسر عن تأخرنا الشديد في النهوض وكنا عاريتين فوضعت الروب علي بسرعة لأفتح الباب في حين غطت أختي سوسن نفسها فدخل أبي وألقى علينا تحية الصباح وقال : عسى أن يكون خيرا التأخير .
فقلنا له : لا تهتم تأخرنا في السهر الليلة .
لكنه لاحظ أننا نهضنا من النوم عاريتين فاستغرب وقال : هل تنامان عاريتين ؟
فقلنا : نعم فالطقس حار .
وفجأة قلت له بجرأة بالغة وبعد أن فتحت الروب الذي أضعه على جسمي : من برأيك الأجمل يا بابا أنا أم أختي سوسن ؟
فابتسم وقال : أنتما الاثنتان رائعتا الجمال بدون شك .
فأضافت : وما أكثر شيء جميل فينا .
فاعتذر قائلا : لا يمكنني أن اصف ذلك لان ذلك يتطلب أن تكونا بدون ملابس .
فخلعت الروب وأزاحت أختي غطاء السرير عن جسمها وظهر عريها الكامل ونحن وبالمناسبة نمتلك جسما ابيض لينا ممتلئا رائعا . فبهت بابا من المفاجأة ولكنني قلت له : لا عليك يا بابا نحن بناتك ومن صلبك الم ترانا مرات عديدة بعد السباحة شبه عاريتين ، وغدا سوف نتزوج ويأتي الغريب لينتهك جسمنا ويتمتع بجمالنا أليس من الأولى أن تنظر إلى الجمال الذي خلقه ربنا لنا في بيتك ؟
فأخذ يتأمل في صدرينا وسيقاننا العاجيتين فقلت له : لماذا لا تقبلنا هل هذا حرام ؟
فأخذ يقبل نهودنا وبطننا .
فأضفت : والآن لماذا لا ترينا يا بابا المحبوب عضوك الجميل فنحن لم نشاهد عضوا ذكريا إلا على الانترنت .
فتعجب وقال : هل تدخلون على مواقع إباحية ؟
فقلنا له : نعم للحصول على معلومات جنسية نحتاجها عندما نتزوج فأنت وماما لا تخبرونا بشيء عن ذلك .
وكنت قد لاحظت أن زبه قد انتصب داخل بنطاله من جراء مشاهدة أجسامنا العارية ، فأخرج زبه فأمسكته بيدي وأخذت أداعبه ثم أدخلته فمي وأخذت اللعق فيه وهكذا فعلت سوسن إلى اخبرنا انه قارب على القذف فرشق حليبه الغزير على نهدي وبطني. وفي الليلة التالية نمنا نحن الثلاثة في سرير مزدوج واحد وكان بابا صائما عن الجنس منذ أسبوع بسبب غياب ماما ، فرفع رجلي الاثنتين وقبلهما بحرارة وأخذت يفرك زبه المنتصب بكسي الوردي وعندها تهيجت إلى درجة كبيرة فقلت له : أشعر بنار داخل كسي ، افتح كسي يا بابا الآن ولا تخف .
فوضع وسادة تحت طيزي ليرفعني قليلا ورفعت ساقي الاثنتين إلى خلف رأسي وادخل زبه السميك إلى داخل كسي بقوة وفض بكارتي فشعرت بألم شديد لكنه استمر لمدة عشر دقائق حتى قذف داخل كسي واختلط الدم الناتج عن تمزق غشاء البكارة وكذلك جروح كسي بحليبه الغزير وسال المزيج إلى أفخاذي وساقي فمسح بابا الدم والمني .
وكانت أختي سوسن تنظر إلينا بدهشة وترقب وبعد فترة تحول بابا إليها لينيكها فرفضت أن يفتح كسها بل فضلت أن يفض بكارتها الشرجية خاصة وأنها تحب هذا النوع من النيك . فأخذ بابا يفرك زبه بأفخاذها وكسها ثم قلبها على بطنها واخذ يقبل طيزها بشهوة بالغة ويعضها ويعجن بيديه فلقتي طيزها ثم احضر فازلين ومسح به زبه وأيضا فتحة طيزها ورفع طيزها المستديرة الحلوة ثم ادخل إصبعين إلى أعماق طيزها ثم ادخل زبه تدريجيا حتى وصل إلى أعماق أحشائها فأخذت تتلوى من الألم لكنه استمر لحوالي ربع ساعة يرهز ويتمتع بطيزها لأنه كان في قمة الإثارة وكأنه لم يجامع امرأة من قبل حتى كب حليبه الغزير الذي سال بعدئذ على فلقتي طيزها ورجليها البيضاوين. فمسح بابا المني وغادر الغرفة.
وتمددنا على السرير بعد ذلك ونحن نتلوى من الألم والمتعة وأنا أقول : آخ يا كسي .
بينما أختي سوسن تقول : آخ يا طيزي .
ولكن في الحقيقة تخلصنا من الحرمان وتمكنا من ممارسة الجنس بكل حرية بعد أن تم فتح كسي وطيز أختي ثم كسها من أبي أيضا لاحقا ولم نقتصر على ممارسة السحاق فقط .
ومنذ رجوع أمي من السفر ننتهز فرصة خروجها للعمل أو التسوق أو زيارة صديقاتها للتمتع بحب بابا وحنانه الذي يغنينا عن كل شيء .
سافرت أمي قبل شهر إلى خارج البلد لزيارة أهلها هناك وأوصتنا بالعناية بوالدنا في غيابها من حيث المأكل والخدمة الخ. وبعد أيام من سفرها تأخرنا أنا وأختي في النوم بعد سهرة سحاقية حافلة فجاء أبي يقرع الباب ليستفسر عن تأخرنا الشديد في النهوض وكنا عاريتين فوضعت الروب علي بسرعة لأفتح الباب في حين غطت أختي سوسن نفسها فدخل أبي وألقى علينا تحية الصباح وقال : عسى أن يكون خيرا التأخير .
فقلنا له : لا تهتم تأخرنا في السهر الليلة .
لكنه لاحظ أننا نهضنا من النوم عاريتين فاستغرب وقال : هل تنامان عاريتين ؟
فقلنا : نعم فالطقس حار .
وفجأة قلت له بجرأة بالغة وبعد أن فتحت الروب الذي أضعه على جسمي : من برأيك الأجمل يا بابا أنا أم أختي سوسن ؟
فابتسم وقال : أنتما الاثنتان رائعتا الجمال بدون شك .
فأضافت : وما أكثر شيء جميل فينا .
فاعتذر قائلا : لا يمكنني أن اصف ذلك لان ذلك يتطلب أن تكونا بدون ملابس .
فخلعت الروب وأزاحت أختي غطاء السرير عن جسمها وظهر عريها الكامل ونحن وبالمناسبة نمتلك جسما ابيض لينا ممتلئا رائعا . فبهت بابا من المفاجأة ولكنني قلت له : لا عليك يا بابا نحن بناتك ومن صلبك الم ترانا مرات عديدة بعد السباحة شبه عاريتين ، وغدا سوف نتزوج ويأتي الغريب لينتهك جسمنا ويتمتع بجمالنا أليس من الأولى أن تنظر إلى الجمال الذي خلقه ربنا لنا في بيتك ؟
فأخذ يتأمل في صدرينا وسيقاننا العاجيتين فقلت له : لماذا لا تقبلنا هل هذا حرام ؟
فأخذ يقبل نهودنا وبطننا .
فأضفت : والآن لماذا لا ترينا يا بابا المحبوب عضوك الجميل فنحن لم نشاهد عضوا ذكريا إلا على الانترنت .
فتعجب وقال : هل تدخلون على مواقع إباحية ؟
فقلنا له : نعم للحصول على معلومات جنسية نحتاجها عندما نتزوج فأنت وماما لا تخبرونا بشيء عن ذلك .
وكنت قد لاحظت أن زبه قد انتصب داخل بنطاله من جراء مشاهدة أجسامنا العارية ، فأخرج زبه فأمسكته بيدي وأخذت أداعبه ثم أدخلته فمي وأخذت اللعق فيه وهكذا فعلت سوسن إلى اخبرنا انه قارب على القذف فرشق حليبه الغزير على نهدي وبطني. وفي الليلة التالية نمنا نحن الثلاثة في سرير مزدوج واحد وكان بابا صائما عن الجنس منذ أسبوع بسبب غياب ماما ، فرفع رجلي الاثنتين وقبلهما بحرارة وأخذت يفرك زبه المنتصب بكسي الوردي وعندها تهيجت إلى درجة كبيرة فقلت له : أشعر بنار داخل كسي ، افتح كسي يا بابا الآن ولا تخف .
فوضع وسادة تحت طيزي ليرفعني قليلا ورفعت ساقي الاثنتين إلى خلف رأسي وادخل زبه السميك إلى داخل كسي بقوة وفض بكارتي فشعرت بألم شديد لكنه استمر لمدة عشر دقائق حتى قذف داخل كسي واختلط الدم الناتج عن تمزق غشاء البكارة وكذلك جروح كسي بحليبه الغزير وسال المزيج إلى أفخاذي وساقي فمسح بابا الدم والمني .
وكانت أختي سوسن تنظر إلينا بدهشة وترقب وبعد فترة تحول بابا إليها لينيكها فرفضت أن يفتح كسها بل فضلت أن يفض بكارتها الشرجية خاصة وأنها تحب هذا النوع من النيك . فأخذ بابا يفرك زبه بأفخاذها وكسها ثم قلبها على بطنها واخذ يقبل طيزها بشهوة بالغة ويعضها ويعجن بيديه فلقتي طيزها ثم احضر فازلين ومسح به زبه وأيضا فتحة طيزها ورفع طيزها المستديرة الحلوة ثم ادخل إصبعين إلى أعماق طيزها ثم ادخل زبه تدريجيا حتى وصل إلى أعماق أحشائها فأخذت تتلوى من الألم لكنه استمر لحوالي ربع ساعة يرهز ويتمتع بطيزها لأنه كان في قمة الإثارة وكأنه لم يجامع امرأة من قبل حتى كب حليبه الغزير الذي سال بعدئذ على فلقتي طيزها ورجليها البيضاوين. فمسح بابا المني وغادر الغرفة.
وتمددنا على السرير بعد ذلك ونحن نتلوى من الألم والمتعة وأنا أقول : آخ يا كسي .
بينما أختي سوسن تقول : آخ يا طيزي .
ولكن في الحقيقة تخلصنا من الحرمان وتمكنا من ممارسة الجنس بكل حرية بعد أن تم فتح كسي وطيز أختي ثم كسها من أبي أيضا لاحقا ولم نقتصر على ممارسة السحاق فقط .
ومنذ رجوع أمي من السفر ننتهز فرصة خروجها للعمل أو التسوق أو زيارة صديقاتها للتمتع بحب بابا وحنانه الذي يغنينا عن كل شيء .