الطيار طاير
02-05-2016, 08:11 PM
عايزة مساعدتكم فى الكارثة التى أعيشها حالياً من حما (/ ابنتى (/ التى تزوجت من ابن ثرى مصرى منذ عدة اشهر ووالده عينة زايغة عليّ منذ فترة فهو ارمل من 20 عاما ويصفنى باننى الخالق الناطق الفنانة رغدة ،فانا جميلة جدا بالفعل وارملة منذ 30 عاما وعمرى حاليا 44 عاما ولم افكر فى الزواج منذ وفاة زوجى فى حادث واحافظ على رشاقة جسمى بشكل دائم الا انة منذ تزوجت (/ ابنتى (/ من ابن هذا الرجل الوسيم الا انة وقبل شهر رمضان بشهر كنا فى مارينا فى قصره الخاص وكنت فى البحر ولابسة مايوة بكينى وفى البحر احسست بلمسات متعمدة من يده لى ونحن نلعب فى المياة ولكننى لم افكر اهتم حتى تطورت الامور .
وفوجئت به فجاءة يحضنى بكل قوة فى البحر ويضع يدى خلف ظهرى بقبضة يدة وياخذ منى قبلة طويلة مص خلالها لسانى وكان زبره من دخل شورت المايوه الخاص به يكاد يخترق كسى ولاول مرة منذ رحيل زوجى يلمسنى رجل هكذا او يبوسنى او اشعر بزبره على عتبة كسى .
ولم استطع الصراخ او الحركة حتى شعرت بانة انزل منيه على كسى فى الماء وكذلك انا حيث انفجرت من كسى حمم لم تخرج منذ 20 عاما وسرعان ما ابتعد عنى واعتذر لاننى جميلة جدا وماقدرش يمسك نفسه وخرجت من البحر الى الحمام وكان نصفى الاسفل غرقان من لبنه ولبنى وبعد دوش سريع ذهبت الى النوم ونمت 6 ساعات لاول مرة فى حياتى فكأن هناك شيىء فى جسدى يثقله وخرج ، ومن يومها وهو يتعمد ملاحقتى بالغزل خلسة وانا محرجة أخبر (/ ابنتى (/ أو زوجها واتسبب فى ازمة بينهما
ويوم عيد الفطر قبل ايام كنا فى العين السخنة وكنت اخذ دوش وكانت (/ ابنتى (/ وزوجها فى البحر وبمجرد خروجى من الحمام وحولى البرنس فقط لاغير فوجئت به يحملنى بين يديه الى سرير غرفة نومه ويركب على بعد ان خلع ملابسة تماما وحاولت اصرخ فكان يبوسنى من فمنى ماصاً لسانى وحاول فك البرنس عدة مرات بالعافية ولكنى كنت أقاوم وأخاف الصريخ حتى لاافضح نفسى وبنتى وهو مصمم قائلا((مش هاسيبك النهاردة ولو هموت مش قادر نفسى ادوق طعمه )) وبمجرد أن امسك ببزي بيديه غبت عن الوجود فلأول مره منذ 20 عاما ينام عليّ رجل على سرير و يمسك بزي ويضعها فى فمه وبداء يمص وانا اعانى من النشوة واخاف الفضيحة وطلاق (/ ابنتى (/ ، وظل يبوس فى شفايفى ويرضع فى بزازى حتى هجت تمام خاصة وان ما يمنع زبره عن اختراق كسى كان البرنس المغلق جيدا وسرعان ما انفجرت حمم كسى مرة ثانية خلال اسبوع واحد بعد 20 عاما كبت بمجرد ان وجدت يده تدخل الى كسى ويمسك به قائلا((مش حرام ده سيباه لوحده 20 سنة ؟ده طلع له اسنان من قلة النيك ولازم أعالجة )) ومزق البرنس تمام حتى صرت عريانه تماماً وهو هكذا ولكنى مغلقة جيدا بفخذى مانعة راس زبرة الضخم من الدخول 4 مرات حتى فوجئت بة يندفع من فوقى بعدما شعر باقدام ابنه وابنتى فى الطريق مسرعا الى غرفتة قائلا ((حظك حلو المرة الجاية مش هاتفلتى منى ))
وقمت من على السرير لأرتدى ملابسى بسرعة وافتح الشبابيك للهواء بعد ان امتلئت الغرفة برائحة منيه ومنييّ وأغيير ملاءة السرير والمخدات وذهبت للنوم وأنا هايجة جدا ولأول مرة أمارس العادة السرية بيدي وتدفقت حمم من كسى ،
وطوال الايام الماضية وهو يطاردنى فى التليفون فى منزلى الشخصى قائلا ((نفسى ادوقك طعمه مرة واحدة ومش هاتنسيه ابدا)) وعلى بريدى الالكترونى وأخيرا فوجئت بابنتى وزوجها يخبرونى ان حماها تقدم لطلب يدى وانهم موافقين وانة هايموت علي ومسمينى رغدة وطلبت مهلة للتفكير وصمموا اننا نسهر فى نفس اليوم اللي هو أمس الاربعاء فى فندق .
وجاء والده معنا وسهرنا حتى الفجر فى ((النايت كلب)) وطوال السهرة عينة لم تنزل عني كانت تفترسنى ويضع قدميه من تحت الترابيزه على قدماي وكنت أضربة بقدمى ، واعتذرت عن الرقص معاه .
وغادرنا الفندق الى المنزل على اساس انهم سوف يوصلونى بسيارتهم فى الطريق فعرض والده ان يوصلهم هما الاول ويذهب هو لتوصيلى فوافقا ولكننى اعترضت ولكنهم صمما وغادرا السيارة تركوني معه لتوصيلى للمنزل ،
وبمجرد نزولهم من السيارة انطلق بها الى الزمالك حيث اسكن وفى الطريق سئلته انت عايز مني ايه ؟
فقال نتجوز ؟
فقلت له وايه الى انت عملتة ده فقال انتي تجنني إنتي حتة ملبن ونفسى تبقى مراتى وهااعوضك عن كل الى فات من عمرك ولم أجيب أو أرد عليه حتى نزلت أمام العمارة ورفضت انه ينزل يوصلنى للشقة او باب العمارة ،
ووصلت شقتى وأغلقت بابها خلفي فإذا به يتصل على هاتفي المحمول باننى نسيت شنطتى فى السيارة وانزلي خديها وارجعي
وما كدت افتح باب الشقة لانزل له حتى فوجئت به أمام الباب ويدفعنى للداخل ويغلق الباب واضعاً يدة على فمى قائلا بلاش فاضيح بدل ما ارميكى زى سعاد حسنى من البلكونة ولم استطع الصريخ خوفا من الفضيحة وحملنى من وسطى الى غرفة النوم واغلقها بالمفتاح بعد ان القىء بي على السرير قائلا((صوتى ماتصوتيش الليلة دخلتنا على بعض والصبح نكتب عن المأذون )) فرفضت وقولت له هاصرخ وجيب البوليس فقال لي كلمة قذرة((كسمك النهارده فيه نيك بجد مش زى كل مرة وعلى سريرك وفى شقتك وللصبح ولو حتى القيامة قامت هانيك النهارده يعنى هانيك ده زبرى محروم من 30 سنة من النيك وانت من 20 سنة كسك مدخلوش زبر حتى يبقى حرام عليك ))
وماهى ثوانى الا وكان قد خلع كل ملابسه وصار عريان تماماً وحاولت الجري فى الغرفة باتجاة البلكونة فامسك بى وقال ((بلاش عناد انت نفسك تتناكى النهارده بس بتكابرى وكسك زمانه بيصرخ من يوم مافلتى منى اخر مرة))
وحملنى على السرير والقى بى وهو فوقى قائلا بلاش عناد الليلة فيه نيك للصبح فاقلعى بشويش وقام بخلعى لملابسي بعد أن مزقها وكذلك واضطر لتمزيق الكلوت حتى صرت عارية تماماً وكان أول شيىء هو أن وضع لسانه على كسى يلحس فيه وانا اقاوم ثم اعتدل ونام عليّ وفمه فى فمى وزبره على عتبة كسي محاولاً الدخول وقفلت فخذاى يمنعانه فاذا به يضع يده على كسي ليدعك فيه بقوة حتى فقدت السيطرة على نفسى وفتحت فخذاى فاذا ولاول مرة من 20 عاما اشعر براس زبر تدخله فقد كان بارع فى هدوءو كان بارع فى النيك
وغبت عن الوجود وصرخت صرخت مكتومة من 20 عاما وزبره يدخل شيىء بشيىء ولم أدري إلاّ وأن افتح رجلاي على وسعهما واضعهما على ظهرة لادفعه الى أعماق كسى ، وكان فمة يلحس فى صدرى وفمى قائلا ((انت لسة شوفتى حاجة ))
5 مرات يدخل ويفضى لبنه داخل كسى ويخرج لاستنشاق الهواء ويعود مجدداّ وانا ادفعه بقدماى مرة اخرى مكنتش مصدقة ان النيك متعة واننى لازلت مرغوبة من الرجال وارتمى بجانبى بعد 20 دقيقة من النيك وكان ياخذ نفسا عميقا اما انا كنت فى عالم اخر.
لم انتبه إلاّ وهو يضع زبره على فمى قائلا مصى ورفضت لاننى لم امص حتى لزوجى فما كان منه الا ان فتح فمى بالعافية ووضع زبره بداخله لامصه قائلا دوقى طعمه من فوق وبدءت فى المص وجاب فى فمى مرتين وبلعتهم جميعاً ثم أخرجه
وبدء فى تغيير وضعى ليكون وجهى فى السرير ورفضت قائلة لا الا كدة انا عمري ما عملت كده . كده حرام فكان رده واللي احنا عملناه يعنى حلال ؟ دي احلى حاجة فيكي طيزك انا من يوم ما شفتك ونفسى افتحها وفمه بلل فتحة طيزى بمائة وبدء فى وضع زبره الا اننى كنت ارفض تماماً ، وكان مصراً قائلاً مش هاسيبك الا لما ادخله فى طيزك وافتحها .
وشيىء فشيىء ادخله فى طيزى وجاب مرتين من حليبة وبعد اكثر من ساعة احسست بقواى انهارت وهو كذلك خاصة بعد ان نام بجانبى واخذنى فى حضنه ولم اشعر بالحياة الا فى العاشرة صباحا كنت عارية فى السرير وجسمى بلون الدم ومرهقة جدا والم رهيب فى شرجى وبزازى بها تسلخ والسرير غرقان بلبنه ولبني أما هو فلم اجده أوأجد أي من ملابسه .
وحاولت القيام من السرير ولكنى لم استطع فانا فى حاجة للنوم مرة اخرى وقد كان ونمت حتى الساعة الرابعة مساء ولم استيقظ الا على تليفون منه قائلا صباح الخير دخلة مباركة ياعروسة .هابعت لك ديلفرى حالاً شوية جمبري واستاكوزا وسمك قاروص يعوض كل الى خرج منك ليلة امبارح فأغلقت السماعة فى وجهه لان هذا اكلام كان النهارده العصر الخميس
وأنا متأكده انه لم ولن يتزوجني بعد أن ناكني (/ ولكني متاكده أنه سيعاود ويطلب ان يكرر مافعله
وفوجئت به فجاءة يحضنى بكل قوة فى البحر ويضع يدى خلف ظهرى بقبضة يدة وياخذ منى قبلة طويلة مص خلالها لسانى وكان زبره من دخل شورت المايوه الخاص به يكاد يخترق كسى ولاول مرة منذ رحيل زوجى يلمسنى رجل هكذا او يبوسنى او اشعر بزبره على عتبة كسى .
ولم استطع الصراخ او الحركة حتى شعرت بانة انزل منيه على كسى فى الماء وكذلك انا حيث انفجرت من كسى حمم لم تخرج منذ 20 عاما وسرعان ما ابتعد عنى واعتذر لاننى جميلة جدا وماقدرش يمسك نفسه وخرجت من البحر الى الحمام وكان نصفى الاسفل غرقان من لبنه ولبنى وبعد دوش سريع ذهبت الى النوم ونمت 6 ساعات لاول مرة فى حياتى فكأن هناك شيىء فى جسدى يثقله وخرج ، ومن يومها وهو يتعمد ملاحقتى بالغزل خلسة وانا محرجة أخبر (/ ابنتى (/ أو زوجها واتسبب فى ازمة بينهما
ويوم عيد الفطر قبل ايام كنا فى العين السخنة وكنت اخذ دوش وكانت (/ ابنتى (/ وزوجها فى البحر وبمجرد خروجى من الحمام وحولى البرنس فقط لاغير فوجئت به يحملنى بين يديه الى سرير غرفة نومه ويركب على بعد ان خلع ملابسة تماما وحاولت اصرخ فكان يبوسنى من فمنى ماصاً لسانى وحاول فك البرنس عدة مرات بالعافية ولكنى كنت أقاوم وأخاف الصريخ حتى لاافضح نفسى وبنتى وهو مصمم قائلا((مش هاسيبك النهاردة ولو هموت مش قادر نفسى ادوق طعمه )) وبمجرد أن امسك ببزي بيديه غبت عن الوجود فلأول مره منذ 20 عاما ينام عليّ رجل على سرير و يمسك بزي ويضعها فى فمه وبداء يمص وانا اعانى من النشوة واخاف الفضيحة وطلاق (/ ابنتى (/ ، وظل يبوس فى شفايفى ويرضع فى بزازى حتى هجت تمام خاصة وان ما يمنع زبره عن اختراق كسى كان البرنس المغلق جيدا وسرعان ما انفجرت حمم كسى مرة ثانية خلال اسبوع واحد بعد 20 عاما كبت بمجرد ان وجدت يده تدخل الى كسى ويمسك به قائلا((مش حرام ده سيباه لوحده 20 سنة ؟ده طلع له اسنان من قلة النيك ولازم أعالجة )) ومزق البرنس تمام حتى صرت عريانه تماماً وهو هكذا ولكنى مغلقة جيدا بفخذى مانعة راس زبرة الضخم من الدخول 4 مرات حتى فوجئت بة يندفع من فوقى بعدما شعر باقدام ابنه وابنتى فى الطريق مسرعا الى غرفتة قائلا ((حظك حلو المرة الجاية مش هاتفلتى منى ))
وقمت من على السرير لأرتدى ملابسى بسرعة وافتح الشبابيك للهواء بعد ان امتلئت الغرفة برائحة منيه ومنييّ وأغيير ملاءة السرير والمخدات وذهبت للنوم وأنا هايجة جدا ولأول مرة أمارس العادة السرية بيدي وتدفقت حمم من كسى ،
وطوال الايام الماضية وهو يطاردنى فى التليفون فى منزلى الشخصى قائلا ((نفسى ادوقك طعمه مرة واحدة ومش هاتنسيه ابدا)) وعلى بريدى الالكترونى وأخيرا فوجئت بابنتى وزوجها يخبرونى ان حماها تقدم لطلب يدى وانهم موافقين وانة هايموت علي ومسمينى رغدة وطلبت مهلة للتفكير وصمموا اننا نسهر فى نفس اليوم اللي هو أمس الاربعاء فى فندق .
وجاء والده معنا وسهرنا حتى الفجر فى ((النايت كلب)) وطوال السهرة عينة لم تنزل عني كانت تفترسنى ويضع قدميه من تحت الترابيزه على قدماي وكنت أضربة بقدمى ، واعتذرت عن الرقص معاه .
وغادرنا الفندق الى المنزل على اساس انهم سوف يوصلونى بسيارتهم فى الطريق فعرض والده ان يوصلهم هما الاول ويذهب هو لتوصيلى فوافقا ولكننى اعترضت ولكنهم صمما وغادرا السيارة تركوني معه لتوصيلى للمنزل ،
وبمجرد نزولهم من السيارة انطلق بها الى الزمالك حيث اسكن وفى الطريق سئلته انت عايز مني ايه ؟
فقال نتجوز ؟
فقلت له وايه الى انت عملتة ده فقال انتي تجنني إنتي حتة ملبن ونفسى تبقى مراتى وهااعوضك عن كل الى فات من عمرك ولم أجيب أو أرد عليه حتى نزلت أمام العمارة ورفضت انه ينزل يوصلنى للشقة او باب العمارة ،
ووصلت شقتى وأغلقت بابها خلفي فإذا به يتصل على هاتفي المحمول باننى نسيت شنطتى فى السيارة وانزلي خديها وارجعي
وما كدت افتح باب الشقة لانزل له حتى فوجئت به أمام الباب ويدفعنى للداخل ويغلق الباب واضعاً يدة على فمى قائلا بلاش فاضيح بدل ما ارميكى زى سعاد حسنى من البلكونة ولم استطع الصريخ خوفا من الفضيحة وحملنى من وسطى الى غرفة النوم واغلقها بالمفتاح بعد ان القىء بي على السرير قائلا((صوتى ماتصوتيش الليلة دخلتنا على بعض والصبح نكتب عن المأذون )) فرفضت وقولت له هاصرخ وجيب البوليس فقال لي كلمة قذرة((كسمك النهارده فيه نيك بجد مش زى كل مرة وعلى سريرك وفى شقتك وللصبح ولو حتى القيامة قامت هانيك النهارده يعنى هانيك ده زبرى محروم من 30 سنة من النيك وانت من 20 سنة كسك مدخلوش زبر حتى يبقى حرام عليك ))
وماهى ثوانى الا وكان قد خلع كل ملابسه وصار عريان تماماً وحاولت الجري فى الغرفة باتجاة البلكونة فامسك بى وقال ((بلاش عناد انت نفسك تتناكى النهارده بس بتكابرى وكسك زمانه بيصرخ من يوم مافلتى منى اخر مرة))
وحملنى على السرير والقى بى وهو فوقى قائلا بلاش عناد الليلة فيه نيك للصبح فاقلعى بشويش وقام بخلعى لملابسي بعد أن مزقها وكذلك واضطر لتمزيق الكلوت حتى صرت عارية تماماً وكان أول شيىء هو أن وضع لسانه على كسى يلحس فيه وانا اقاوم ثم اعتدل ونام عليّ وفمه فى فمى وزبره على عتبة كسي محاولاً الدخول وقفلت فخذاى يمنعانه فاذا به يضع يده على كسي ليدعك فيه بقوة حتى فقدت السيطرة على نفسى وفتحت فخذاى فاذا ولاول مرة من 20 عاما اشعر براس زبر تدخله فقد كان بارع فى هدوءو كان بارع فى النيك
وغبت عن الوجود وصرخت صرخت مكتومة من 20 عاما وزبره يدخل شيىء بشيىء ولم أدري إلاّ وأن افتح رجلاي على وسعهما واضعهما على ظهرة لادفعه الى أعماق كسى ، وكان فمة يلحس فى صدرى وفمى قائلا ((انت لسة شوفتى حاجة ))
5 مرات يدخل ويفضى لبنه داخل كسى ويخرج لاستنشاق الهواء ويعود مجدداّ وانا ادفعه بقدماى مرة اخرى مكنتش مصدقة ان النيك متعة واننى لازلت مرغوبة من الرجال وارتمى بجانبى بعد 20 دقيقة من النيك وكان ياخذ نفسا عميقا اما انا كنت فى عالم اخر.
لم انتبه إلاّ وهو يضع زبره على فمى قائلا مصى ورفضت لاننى لم امص حتى لزوجى فما كان منه الا ان فتح فمى بالعافية ووضع زبره بداخله لامصه قائلا دوقى طعمه من فوق وبدءت فى المص وجاب فى فمى مرتين وبلعتهم جميعاً ثم أخرجه
وبدء فى تغيير وضعى ليكون وجهى فى السرير ورفضت قائلة لا الا كدة انا عمري ما عملت كده . كده حرام فكان رده واللي احنا عملناه يعنى حلال ؟ دي احلى حاجة فيكي طيزك انا من يوم ما شفتك ونفسى افتحها وفمه بلل فتحة طيزى بمائة وبدء فى وضع زبره الا اننى كنت ارفض تماماً ، وكان مصراً قائلاً مش هاسيبك الا لما ادخله فى طيزك وافتحها .
وشيىء فشيىء ادخله فى طيزى وجاب مرتين من حليبة وبعد اكثر من ساعة احسست بقواى انهارت وهو كذلك خاصة بعد ان نام بجانبى واخذنى فى حضنه ولم اشعر بالحياة الا فى العاشرة صباحا كنت عارية فى السرير وجسمى بلون الدم ومرهقة جدا والم رهيب فى شرجى وبزازى بها تسلخ والسرير غرقان بلبنه ولبني أما هو فلم اجده أوأجد أي من ملابسه .
وحاولت القيام من السرير ولكنى لم استطع فانا فى حاجة للنوم مرة اخرى وقد كان ونمت حتى الساعة الرابعة مساء ولم استيقظ الا على تليفون منه قائلا صباح الخير دخلة مباركة ياعروسة .هابعت لك ديلفرى حالاً شوية جمبري واستاكوزا وسمك قاروص يعوض كل الى خرج منك ليلة امبارح فأغلقت السماعة فى وجهه لان هذا اكلام كان النهارده العصر الخميس
وأنا متأكده انه لم ولن يتزوجني بعد أن ناكني (/ ولكني متاكده أنه سيعاود ويطلب ان يكرر مافعله