BBW_Maniac
06-22-2018, 03:53 PM
خاتم اللذة (فانتازيا جنسية)
الحكاية الأولى
حكاية أبلة نوشة والنيكة الأولى
كانت لنا فيلا في مطروح بناها أبي بعد عودته من إحدى دول الخليج..
كان أبي يعمل مهندسا" وكانت أمي ربة منزل منذ زواجها بأبي..
اسمي (ماجد) وعمري اﻵن 30 عاما .. لكن وقت حدوث القصة كان عمري 18 عاما..
أبلة (نشوى) - أو (نوشة)- كما كنت أسميها كانت وما زالت مبعث اشتهائي ومشعل إثارتي وتهيجي منذ انفتاحي على الجنس وعوالمه!!
امرأة في ال38 آنذاك .. عانس لم تتزوج .. سمراء سمينة قصير القامة .. كنت ومازلت أشتهيها بجشع .. كان أبوها قبل وفاته يعمل لدى أبي في مكتبه الذي فتحه في القاهرة بعد عودته وكان يعرفه قبل سفره .. وكانت نوشة وقتذاك تساعد أمي في أعمال المنزل بعد أن عينها أبي في مكتبه بعد وفاة أبيها .. ومع الوقت أصبحت ﻻ تنفصل عنا أينما ذهبنا ﻷنه كانت قد أصبحت جزءا" من عائلتنا ولطالما كنت أسمعها تنادي أبي بكلمة (أبويا) وذلك لمعاملة أسرتي لها كجزء منها..
المهم كنا دوماً نسافر في الإجازة لفيلا مطروح ومعنا أبلة نوشة .. وكانت تقضي هي وأمي الوقت كله سويا"..
***
كنت أغذي عيني الشابتين الشهوانتين على جسدها الجبار في نظري..
كنت أتحين كل الفرص لكي أرى أجزاءا" عارية من جسمها .. كسيقانها عندما تنام ويرتفع جلبابها .. أو كفلق بزازها حين تنحني لكنس اﻷرض .. أو طيازها العملاقة في نفس الوضع من الخلف!!
ضربت عليها الملايين وليس فقط عشرات!!
تعودت أن أتفقد دوﻻبها وأتشمم وأقبل كيلوتاتها وسونتياناتها..
وبقيت على هذا الحال حتى إجازة الثانوية العامة .. وكنا كالعادة بالفيلا..
كنت أحرق بعض اﻷوراق في أحد اﻷيام في أرض بيت يجاور فيلتنا وهومهجور منذ سنوات عدة من قبل أن يبني أبي فيلتنا .. وكنت أسمع عنه من الجيران حكايات خرافية أنه مسكون!!
ولم يسكنه أو يشتريه أحد أبدا" لذلك السبب..
سمعت صوتا" ينادي اسمي فضحكت بسخرية وقلت لنفسي (ابتدينا) لكن بعد لحظة لمحت لمعانا غريبا من داخل المنزل فمشيت ببطء حتى دخلت من الباب المتهالك وكان شعاع الضوء الخارج من المنزل ينبع من غرفة متهدمة جانبية، اتجهت نحوها وأنا أتوقع أن يكون مبعث الشعاع إحدى النوافذ الخلفية -دون أن أتنبه إلى أن الوقت تقريباً بعد العصر بساعتين وقد أوشكت الشمس على المغيب وأن اتجاه الضوء معاكس لاتجاه الشمس!- دخلت الغرفة وتتبعت الشعاع وكان مبعثه تحت ألواح خشبية متهالكة، رفعتها بصعوبة وكاد بعضها أن يسقط على قدمي لولا حركة انفعالية قمت بها، لاح لي تحت تلك الألواح حلقة معدنية في الأرض تتوسطها فتحة تقترب من حجم عملة معدنية -اندهشت لكون مسار الشعاع يعبر تلك الفتحة- حاولت النظر عبرها لكن الشعاع منعني من رؤية ما تحتها!!
جذبت الحلقة المعدنية فإذا بها مقبض لباب أرضي يبدو عليه التهالك الشديد، جذبته لأعلى فانفتح! وكنت مخطئاً! ليس باباً بالمعنى المفهوم فما تحته لم يكن سرداباً أو ممراً أو غرفة أخرى، بل مجرد حفرة أرضية مكعبة الشكل لا تزيد عن مساحة غسالة كهربائية ملقاة على أحد جوانبها!
كان الشعاع ينبعث من جسم ما داخل تلك الحفرة، وما أن فتحت الباب أو الغطاء حتى انقطع الشعاع تماماً كأنه لم يكن وكأنتي توهمته، داخل الحفرة كان هناك صندوق خشبي متهالك يقبع في ركنها الغربي .. ملت حتى بلغته فأخرجته وتأملته، كان على جوانبه كتابات مبهمة بنقوش (عفاريتي) لم أفهم معناها، استجمعت شجاعتي وفتحته فإذا به مبطن بقطيفة حمراء وفي وسط طياتها خاتم فضي به فص أحمر ﻻمع!!
ضحكت في سري وقلت وأنا ألبس الخاتم في يدي اليسرى (إيه الحكاية؟!! شغل سيما ده ومارد وكده وﻻ إيه؟! )!! هنا فوجئت بدخان كثيف يخرج من الحفرة ومن الصندوق وشعاع ضخم من النور يسقط من الخاتم على الحائط المتداعي أمامي و كأنها شاشة عرض!!
وارتسم على الحائط وجه رجل مسن يبدو من باشوات ما قبل ثورة 52.. قال الوجه ببطء (لمن يجد هذا الخاتم من بعدي .. أنت قد استحققت أن تملكه لأن قلبك مليء بالأطماع والرغبات المحرمة مثلي .. ولهذا أظهر لك نفسه .. انتبه .. هذا الخاتم مسحور وملعون في نفس الوقت .. يستطيع الخاتم تحقيق أية أمنية تطلبها بمجرد أن تفكر فيها طالما كنت ترتديه حول إصبعك .. فخذ الحذر .. السحر سينقلب على الساحر واعلم جيدا عواقب أمانيك قبل أن تنطقها .. فلا رجوع للخلف .. وﻻ سبيل لتدمير الخاتم أو إنهاء تأثيره!! وداعا" ولتترحم عليا إن أردت!!
حدقت في الفراغ كأني شللت لبرهة طالت .. ثم خرجت من البيت والخاتم في يدي وعدت للفيلا وأنا أرتجف..
صعدت للفيلا فوجدت أمي وأبلة نوشة نائمتين كل في غرفتها..
أخذت ألهث وهرعت للمطبخ فأخذت أشرب الماء بنهم..
ثم خرجت ﻷجلس في الصالة وبدأت أفكر..
ولعجبي وجدت تفكيري كله منصبا نحو أبلة نوشة!!
تذكرت كلمة صاحب الوجه " قلبك مليء بالأطماع والرغبات المحرمة.."، رمقت باب حجرتها المغلق وخطرت لي فكرة شيطانية..
دخلت إلى الحمام ووقفت أمام المرآة ورفعت الخاتم أمام عيني ثم ارتديته حول بنصري الأيسر وفكرت بدون صوت (عاوز أبقى خفي وماحدش يشوفني لما أقول في سري إخفيني وأظهر لما أقول أظهرني!!) وانتظرت لمحة فلم يحدث شيء فقلت في سري مفكراً (إخفيني) .. وأمام عيني المذهولتين بدأ جسدي في اﻻختفاء لكن للغرابة بقيت ثيابي ظاهرة!!
أي أن جسدي فقط هو الذي اختفى!!
خلعت ثبابي سريعا " وعلقتها خلف الباب ووقفت أرمق الفراغ في المرآة
عكست اﻷمر فكرياً ورأيتني أظهر من العدم!!
وأضحكني مرأى جسدي العاري وزبري المنتعظ يظهران من الفراغ!!
نظرت للخاتم وفكرت (عاوز أقدر أعدي من أي باب أو حيطة لما أقول في سري عديني م الباب)!! وقلت في سري للخاتم (عديني م الباب) وسرت ناحية باب الحمام المغلق ومددت يدي نحوه وأمام عيني المشدوهتين غاصت يدي في الباب وأعقبها ساعدي ومرفقي ثم ذراعي فجسدي بأكمله حتى عبرت منه إلى الطرقة!!
وقفت عاريا" أرمق باب غرفة نوشة المجاور الحمام والمغلق أيضا" .. فكرت موجهاً فكري للخاتم (إخفيني) .. ثم (عديني م الباب)!! وهكذا اختفيت وعبرت باب الكنز المغلق!!
كانت نوشة نائمة على فراشها وقد أشعلت أباجورة صغيرة على الكومود المجاور لها .. فغرت فمي وحدقت فيما أرى..
كانت نوشة تنام على جانبها بقميص نوم أزرق اللون -دون سوتيان- بحمالتين رفيعتين وذيل قصير يبلغ بالكاد بطن ركبتها!!
ﻷول مرة في حياتي أرى كل هذا الكم من اللحم اﻷنثوي عاريا" وجها " للحم!!
ولحم من ؟! إنها معذبتي نوشة!!
أخذت أتأمل ذراعها اللحيم وكتفها الممتلئ وفلق بزازها العميق وكرشها المنتفخ وسيقانها وسمانتيها المخروطتين..
كدت أقذف من فرط إثارة المشهد..
اقتربت منها وبحلقت في سيقانها ومددت يدا خفية فرفعت ذيل قميصها أكثر حتى رأيت فخذيها السمينين عن آخرهما..
ملت فوقها ولمست لحم سمانتها بشفتي فتململت قليلا فابتعدت عنها!!
لما هدأت مسحت بأناملي ببطء سمانتيها باطني فخادها وأنزلت ببطء حمالتها اليمنى حتى عريت معظم بزها اﻷيمن وﻻحت هالتها السمراء العريضة ثم حلمة بزها الهائلة الشهية وكانت منتصبة في حجم ليمونة صغيرة!!
لعقتها بخفة دون أن أوقظها مرة وذقت طعم الحلمة الخلاب العذب ومرة تلو مرة حتى فقدت أعصابي فجأة فالتقمت حلمتها ومصصتها فانتفضت واستيقظت من النوم مفزوعة فوضعت يدها على بزها العاري ونظرت حولها لتجد نفسها وحيدة في الغرفة!!
تعجبت بخوف لكنها سرعان ما رقدت مرة أخرى وعادت لتكمل نومها ظانة أنه حلم ساعده انزﻻق الحمالة!!
انتظرت حتى غابت في النوم وتعالى شخيرها بعد ان انقلبت على ظهرها!!
اقتربت منها ورفعت ذيل القميص حتى ﻻح لباسها اﻷسود الخفيف ففتحت ببطء ورفق فخادها حتى ظهرت معالم كسها!!
جذبت بإصبعي جانب حز اللباس حتى أزحت ثلثه بصعوبة وﻻح لي شفرها اﻷيسر اﻷملس وتعجبت ﻻهتمامها بنتف الشعر رغم عنوستها!!
حاولت بلوغ بظرها بصعوبة حتى ظهر جزء منه..
ملت نحوها ولعقت بلساني شفرها برفق وذقت ﻷول مرة في حياتي طعم كسها!!
أخذت ألعق شفرتيها عدة لعقات حتى بدأت أسمع تأوهاتها الخفيفة وبدأ عسل كسها ينهمر باﻻً لباسها وفمي..
انتصب بظرها أكثر حتى برز من جانب اللباس فلعقته برفق هو اﻵخر ومرة أخرى فقدت السيطرة على أعصابي والتقمت بظرها وتكرر اﻷمر من انتفاضها واستيقاظها..
هذه المرة جلست تلهث في فراشها وتعرق بغزارة..
ومدت يدها تتحسس لباسها وقالت (إيه ده؟!! هو أنا رجعت اتبل زي العيال وﻻ إيه؟!! يخيبك يا واد يا (ماجد) هو تفكيري فيك يخليني أهيج واتبل كده؟!!)
ذهلت لما سمعت وقلت في بالي (يعني انتي عايزة يا لبوة .. قشطة!!)
تأملتها وهي تجلس على فراشها هائجة قبل أن تقوم قائلة (مابدهاش بقى!! ) وخلعت قميصها تماما وتجلت بزازها العملاقة التي تقترب من حجم البطيخ الصغير!!
وازداد هيجاني لمرآى الليمونتين السمراوين على قمتي البطيختين!!
أما سرتها العميقة الملساء الغائرة فأسالت لعابي!!
وأنزلت لباسها فظهر كسها الهائل الناعم اللامع وزنبورها المنتصب كزيتونة كبيرة!!
مالت على سريرها ونامت وبدأت تدعك كسها وبزازها وهي تئن وتهمس:
"آااه يا ماجد .. نيكني يا ماجد .. قطعني ماجد .. ارضع من بزي والحس كسي .. وقطعني نيك يا ماجد .. آاااااه!!"
وقفت مذهوﻻ وأنا أكتشف أن أبلة نوشة تشتهيني بل وتضرب سبعة ونص عليا كمان!!
وقفت أراقبها حتى قضت شهوتها ووجدت بيضاني في تلك اللحظة تتقلصان بقوة كأنما ترغبان في قطع المسافة الفاصلة بيني وبين نوشة لتنيكانها بقسوة..
ووجدتهما تفرغان لبني بقوة على الأرض حتى ارتسمت بقعة واسعة على السجادة!!
وكان مشهدا من مشاهد الخيال العلمي!!
اللبن ينبثق من الفراغ لينصب على السجادة في دفقات متتالية!!
رأيتها تتغطى وتنام..
تركتها واتجهت نحو باب غرفتها ثم الحمام ﻷرتدي ثيابي وأعاود الظهور وأفكر في الخطة المثالية لنيكها!!
***
في مساء اليوم بعد أن تعشينا معا ثلاثتنا دخلت نوشة الحمام وكنت أعرف أنها تستحم يوميا في نفس الموعد..
تحججت بالنوم وتركت أمي تتفرج على التليفزيون وصعدت إلى غرفتي فارتديت الخاتم وخلعت ثيابي واختفيت ونزلت وعبرت من باب الحمام!!
كانت نوشة تجلس على التواليت تتبرز..
ضحكت في سري واقتربت منها وهي تجلس مفشوخة الفخدين تداعب بظرها المنتصب .. جلست على حافة البانيو جوار فخدها الأيمن..
أخذت أتأمل بزازها وحلماتها وفخادها وكسها..
بدأ زبري ينتعظ وكانت رأسه ملامسة بخفة لفخذها اﻷيمن..
كانت تنيك نفسها بإصبعيها وتعتصر بزازها وهي تضرب سبعة ونص أخرى لم تتفوه فيها بأي كلام!!
ثم قامت فدخلت إلى البانيو وأنا أحدق في طيازها العملاقة!!
كل فلقة من الفلقتين كانت تشبه قرعة عسلية ضخمة أو بالونة من البالونات العملاقة إياها!!
طيزها هيجتني بحق حتى فقدت القدرة على التحكم في زبري فانهالت قذائفه على لحم الفلقتين ولم تشعر هي بذلك مع انهمار مياه الدش!!
بدأت تغسل جسمها وأنا شبه منهار ﻻ أصدق ما أرى!!
وجدتها أيضا تدعك فلقتي طيزها بقوة وتفشخهما .. ثم أدخلت إصبعها في خرم طيزها لتغسله ويبدو أنها تلذذت بالبعبصة فأطالت البعبوص في طيزها حتى بدأت تهيج فأخرجت إصبعها وضربت ثالث سبعة ونص لهذا اليوم!!
انتهت من الدش فخرجت لتتنشف وترتدي ثيابها!!
وفتحت الباب وخرجت فشعرت بتيار عنيف من الهواء فهرعت للأعلى وأهذت ثيابي للحمام واغتسلت وبدأت أخطط لليلة المرتقبة فقد كنت قد قررت أن أنيكها الليلة!!
***
بعدما دخل الكل ليناموا هرعت عارياً نازﻻً إلى غرفة نوشة ودخلت فوجدتها تنام باللباس والسوتيان فقط هذه المرة!!
وفي لحظات كنت قد خلعت لباسها بخفة ورفعت قبتي السوتيان فوق بزازها..
فتحت أفخاذها برفق ودخلت بينهما .. وﻻمست برأس زبري شفايف كسها وأخذت أداعبهم حتى بدأ عسلها يسيل فغرزت زبري أكثر حتى غابت رأس زبري في الفرن اللحمي الكسي وشهقت في خفوت وأنا أشعر بلهيب وسخونة جوف كسها .. وكدت أن أصرخ آاااااااه ..
ما أن تمكنت من دخول كسها بأكمله حتى بدأت في تنفيذ خطتي!!
دككت زبري في كسها بقوة جعلتها تصحو شاهقة وكادت تصرخ لوﻻ أن منعتها قائلاً بصوت غليظ (إياكي تصرخي ﻻفرتك كسك وأقطعك حتت وأسيح جتتك!! ) ظهر عليها رعب قاتل لسماع صوتي الخارج من العدم ومدت يدها ﻻ إراديا لتتحسس ما ينغرز في كسها!!
-إوعي إيدك!!
إنت مين؟!! وعاوز مني إيه؟! وإيه اللي بتعمله ده؟!!
كتر أسئلتك هايخليني أدبحك!!
خلاص خلاص مش هاسأل!! بس رد عليا!!
أنا عفريت يا لبوة!!
عفريت إزاي يعني!!
إيه يا لبوة ماتعرفيش يعني إيه عفريت؟!! جني؟!!
ﻷ عارفة بس إزاي؟!!
مالكيش فيه!! أنا عفريت وبانيكك!!
طب وبتنيكني ليه؟!!
دهشت لتكرارها كلمة نيك بالبساطة هذه وأكملت
وإيه الجديد ما أنا بانيكك كل ليلة من عشرين سنة!!
إيه إزاي؟!!
مالك يا لبوة .. مستغربة ليه؟!! عشان دي أول مرة تحسي بيا وأنا بانيكك!!
طب وإشمعنى المرة دي؟!!
عشان البأف اللي اسمه ماجد!!
ماله ماجد؟!!
ما أنا وأنا بانيكك الظهر ﻻقيتك بروح أمك هايجة عليه قال وبتضربي عليه سبعة ونص كمان!!
أنا؟!!
صفعتها بكفي على خدها بقوة خفيفة هاتفاً
إياكي تفكري بس انك تحاولي تكدبي عليا!! أنا عارف كل حاجة وعارف إنك هايجة عليه!!
................
واللي ما تعرفيهوش يا لبوة إنه بروح أمه هو كمان هايج عليكي من يوم ما بلغ!!
إيه؟!!
مالك مستغربة ليه يا لبوة؟!! باقولك هو كمان هايج عليكي وياما ضرب عليكي عشرات!!
إحلف!!
هو أنا هاهزر معاكي يا روح أمك!!
وصفعتها مرة أخرى لكن برفق هذه المرة .. ودككت زبري في كسها مرات ومرات وأنا أفرك زنبورها .. وكانت هذه أول مرة في حياتي أنيك فيها امرأة .. وأية امرأة .. إنها الصاروخ اللحمي نوشة!!
كنت أفكر في ذلك أثناء حك زبري في كسها حتى انتفضت من فركي لزنبورها وسال عسلها غزيرا" ثم هجت وقذفت لبني بقوة في طيات وأعماق كسها -كنت أعرف أنها عاقر بسبب عملية استئصال رحم قديمة بسبب نزيف حاد في شبابها- وقلت لها بصي بقى يا لبوة .. من هنا ورايح طالما عرفتي أنا مين هاتلاقيني بانيكك في أي مكان وف أي وقت وانتي لوحدك!! لو حسيتك في مرة بتمانعي أو نويتي تقولي لحد هانيكك قدام الناس وفضيحتك تبقى بجلاجل!!
ماشي أنا أصلا" هايجة على نفسي اليومين دول فمصلحة بس ماتفضحنيش وﻻ تجيلي قدام حد!!
ﻷ يا شرموطة انتي مش هايجة على نفسك انتي هايجة على ميجو بتاعك .. ابقي خليه ينفعك!!
طب ما تقولي أعمل إيه؟!!
تعملي إيه في إيه يا شرموطة؟! عشان تخليه ينيكك؟!!
آه!!
بسيطة يا لبوة .. هو من نفسه هيجان عليكي .. يعني توطيله .. تضحكيله .. .. تفلقسيله .. تتعريله .. ترقصيله .. تهيجيه يا مزة .. وهو هايقوم بالباقي من نفسه .. ولو تنح نيكيه انتي مش هايعصلج .. إطلعيله دلوقتي !!
فكرك كده!!
أنا مش فاضي للبونتك دي!!
وسحبت زبري من كسها على غفلة فانتفضت وتأوهت
رايح فين؟! خليك شوية!!
هاسيبك لحبيب كسك يا لبوتي!! سلام !!
وتركتها ووقفت خلف الباب أراقب رد فعلها فوجدتها تتحسس كسها الملتهب ثم تجذب ثيابها فترتدي الجلباب على اللحم فقلت لها وهي على وشك الخروج من الباب
استني عشان هو ما كانش لسه نام كويس .. أنا نيمتهولك في غيبوبة .. عشر دقايق وإطلعيله هاتلاقيه جاهز .. إعملي ف أمه اللي انتي عاوزاه!!
ماشي..
تركتها وعبرت الباب المغلق وانطلقت أسابق الريح صاعداً السلم نحو الحمام العلوي فغسلت زبري وعدت إلى غرفتي فارتديت البوكسر فقط بعد أن عدت للظهور ونمت سريعاً وتغطيت..
في اللحظة التالية فتح باب غرفتي لتدخل منه نوشة وكنت قد تركت اﻷباجورة مضاءة!!
إقتربت مني نوشة بهدوء وخفة ﻻ تتناسبان مع وزنها ثم شعرت بها تجلس بجواري على الفراش ثم تنزع الغطاء عني ثم تمد يدها تتحسس جسدي العاري صدري وبطني وفخذي ثم عادت أصابعها لتداعب حلمتي صدري وتجذبانهما .. قبل أن تنقض على الحلمتين ﻻعقة ماصة لهم برفق .. كنت فطرياً أشعر بإثارة بالغة مما تفعله!!
انتصب زبري تدريجياً بشدة وخرج طرف رأسه من فتحة البوكسر..
اقتربت بفمها من طرف زبري ولعقته .. ثم فتحت زر البوكسر فخرج زبري كاملا!!
مالت فوق زبري والتقمته بفمها وأخذت تلعقه وتمصه وهي تداعب بيضاني حتى فقدت الزمام وملأ لبني فمها وفاض على عانتي!!
اعتدلت فوقي وهي تداعب زبري ببزازها وفمها ولسانها حتى عاود اﻻنتصاب .. فشعرت بها تعتليني .. أمسكت بزبري وصعدت فوقي ووجهت زبري بيدها لينغرز عميقا في كسها وسمعتها تشهق!!
وأخذت تصعد وتهبط على زبري حتى تدفقت سوائلها ولبني..
نزلت من فوقي وشعرت بها ترتدي جلبابها ثم تخرج!!
جلست في الفراش ﻻأصدق الليلة التي مرت بي وﻻ أصدق أحداثها ..
***
في اليوم التالي تحولت معاملة أبلة نوشة معي كثيراً .. فقد كانت تحبني بشدة قبل تلك الليلة لكنها أصبحت تعاملني بشكل فاضح .. استيقظت منتعشا فنزلت بسرعة نحو الطابق السفلي فوجدت نوشة في المطبخ تحضر اﻹفطار وهي تدندن .. دخلت إلى المطبخ فذهلت .. كانت ترتدي قميص نوم أصفر شفاف يظهر سوتيانها ولباسها اﻷحمرين .. وطوق القميص واسع نوعا يظهر معظم بزازها وحافة السوتيان وذيله قصير بالكاد يغطي الركبتين .. رأتني فضحكت بقوة وقالت صباح الفل يا عريس!!
عريس إيه؟! قصدك إيه يا أبلة نوشة؟!
تظاهرت بالعبط وابتسمت بخبث!!
أحضرلك تفطر .. وﻻ تستنى ماما؟!
هي راحت فين؟!
راحت مع الباشمهندسة (ن) -وكانت إحدى صديقات أمي- أول البلد يشتروا فاكهة وخضار وحاجات للبيت!!ا إشمعنى؟!
عشان الضيوف اللي جايين الخميس مع بابا!!
ضيوف مين؟!
طانط (سنسن) وبناتها!!
وكانت طانط (سنسن) -أو (حسنية)- وبناتها (هنا) و (يارا) من أصدقاء أسرتنا ومعارف أبي وأمي!!
وطانط (سنسن) هذه صاروخ لحمي آخر لكنها تختلف كثيرا عن نوشة، وهي أرملة لكنها مازالت شديدة الجاذبية والإثارة ولكن هذه قصة تالية ليس محلها اﻵن!!
حضرت لي اﻹفطار على مائدة منخفضة كنا نضعها في الصالة للطعام وكنت متربعا أمامها وهي تنحني أمامي وتدلت بزازها في طبقي حتى جاءت حاملة آخر طبق فشلحت ذيل القميص حتى منتصف فخذيها وتربعت إلى جواري وتسمرت عيني على فخذيها العاريين وسمانتيها ثم بدأنا نأكل وهي ترخي فخذها شيئا فشيئا حتى نام فوق فخذي وبعد أن انتهينا من اﻷكل قامت بطريقة مهيجة للغاية في وضع الفلقسة المبهر!!
وسارت تؤرجح طيازها فقمت خلفها ﻷساعدها في نقل اﻷطباق وسمعنا صوت سيارة تقف أمام مدخل الفيلا فنظرت من نافذة المطبخ وقلت لها
دول جم!!
يالهوي أما ألحق أغير عشان مامتك!!
إشمعنى!!
ﻷ أتكسف أقعد قدامها كده!!
ما انتي كنتي قاعدة قدامي!!
آه انت ما اتكسفش منك لكن مامتك ﻷ!!
وهرعت لحجرتها لتبدل ثيابها وأنا زبري على أشده!!
ثم تكرر الموقف عصرا فبعد الغداء دخلت أمي لتنام في غرفتها في الدور الثاني وجلست مع أبلة نوشة نشاهد التلفاز فما أن صعدت أمي حتى قامت نوشة واقفة وخلعت جلبابها وإذا بها ترتدي قميصا أحمرا شفافا أيضا تحته سوتيان ولباس أسودان..
الواحد يفك شوية!!
كان التليفزيون يعرض فيلما به رقصة لهياتم وكنت بطبيعة الحال أعشقها فوجدتها تقول
يااااااه من زمان الواحد ما رقصش .. وحشني الرقص قوي..
جاريتها في الكلام
طب ما ترقصي يا أبلة نوشة
إزاي بس .. انت مش شايف منظري ده أنا سمنت قوي
ما هي دي حلاوتها .. السمين رقصه متين
ضحكت بقوة وقالت
يجازيك يا ميجو .. انت بتعاكسني يا واد
وما اعاكسكيش ليه .. انتي زي القمر .. قومي ارقصي ووريني
ضحكت وقامت فجذبت طرحتها الملقاة على الكنبة وتحزمت بها ثم بدأت ترقص..
لم أرى في حياتي لحم راقصة يهتز ويترجرج بذلك المنظر .. تخشب زبري صارخا .. قمت وافتربت منها وبدأت أراقصها وتعمدت دفس زبري في طيازها وأنا أعلم جيدا أنها لن تمانع .. ولففت يدي حول كرشها وأمسكت بوسطها ثم صعدت يدي لتقفش في بزها .. ما أن قفشت في بزها وزبري مغروز في طيزها حتى توقفت عن الرقص واستدارت لتواجهني .. اقتربت بوجهها مني ورفعت عينيها لعيني فملت نحوها وطوقت طيازها بيدي ثم قبلتها بقوة على شفتيها وبدأت ألعق شفتيها وأمص لسانها..
فجأة سمعنا صوت باب غرفة أمي ينفتح فابتعدنا سريعا وقالت لي هامسة هاستناك الليلة!!
وجذبت جلبابها وهرعت للحمام..
وداريت زبري قبل نزول أمي وحولت القناة لمباراة اﻷهلي!!
***
بعد أن صعدت أمي مساءا لتنام وانفردت بنوشة اقتربت منها وجلست بجوارها على الكنبة فأطفأت التليفزيون والتفتت نحوي قائلة هااااه..
هااااااه إيه!!
عاوز إيه مني؟!!
عاوزك إنتي!!
من إمتى ؟!!
من يوم ما وعيت عليكي وشفت جمالك!!
ياواد يا بكاش!!
وحياتك عندي
طب عاوز إيه؟!!
التصقت بها حتى أوشكت على احتضانها فقالت
ﻷ إوعى!!
إيه يا مزة أنا تعبان ع اﻵخر!!
مش هنا .. هادخل أوضتي ولما أرن لك حصلني!!
ماشي بس بسرعة أحسن تعباااان!!
طبعت قبلة خاطفة على شفتي ثم سارت نحو حجرتها تتمايل وتتأود وهي ترقص طيازها
أغلقت الباب خلفها فقمت سريعا وخلعت ثيابي وارتديت بوكسرا جديداً وتعطرت بسبراي مثير..
ورن موبايلي برقمها الذي غيرت اسمه منذ تلك اللحظة وحتى الآن باسم طياز أبلة نوشة!!
اتجهت إلى غرفتها وطرقت الباب وسمعت صوتها ممحونا
ميييييييبن؟!!
أنا يا مزة!!
إنت مين؟!!
قلت وأنا أفتح الباب
أنا اللي هايج عليكي من يوم ما شفتك والليلة دي ها......
خرس لساني تماما عندما رأيتها!!
فغرت فمي وحدقت في الكرنفال الأنثوي والوليمة اللحمية الراقدة أمامي!!
كانت ترتدي سوتيانا ولباسا أحمرين يتميزان بشفافية عالية ومقدمة شبكية تظهر الحلمات والكس وترتدي روبا أبيضا شفافا أيضا وتضع مكياجا صارخا وعطرا مهيجا وترتدي خلخاﻻ ذهبيا في كاحلها وسلسلة في رقبتها!!
يا وعدييييييي!!!
هكذا هتفت لمرآها
إيه المزازة والجمودية اللي انتي فيهم دول .. أحاااااااااااااه
وانقضضت عليها فاعتليتها وانهلت عليها بالقبلات في رقبتها وأكتافها ولعقت حلمتي أذنيها ثم رضعت شفتيها ولسانها..
بدأت أعتصر بزازها من فوق السوتيان وبدأت أقول لها..
باعشقك يا أبلة نوشة ونفسي فيكي من تالتة إعدادي..
يا شيخ!! ده أنا اللي نفسي فيك من زمان وهاموت عليك!!
طب ياللا بينا .. نفسي أدوق الشهد..
ياللا!!
خلعت روبها وبدأت أتحسس كرشها وألحس سرتها الغائرة .. ثم خلعت سوتيانها وقفشت في بزازها بعنف جعلها تتأوه ثم لحست بزها والتقمت حلمتها ومصصتها ثم انتقلت للبز اﻷيسر وأنا أفكر في نفسي
أنا بامص بزاز أبلة نوشة وبارضعها!!!
أحااااااااه!!
مسكت لباسها فخلعته وحدقت في كسها المنتوف ثم بدأت أداعب شفراتها وبدأت تسيح وتنفرط!!
بدأت أفتح شفرات كسها وأفركها حتى بدأت سوائلها تنهمر ثم فتحت كسها عن آخره ورأيت فتحة بولها الوردية فلعقت فوهتها فاقشعرت وتأوهت بلذة..
أخذت أطعن فتحة بولها بطرف لساني قبل أن أدخله في كسها فبدأت تهيج بقوة..
قلبتها على بطنها واعتليت طيازها العملاقة الطرية..
فقفشت ولعقت وعضضت ومصصت لحم الفلقتين ثم فشخت فلقتيها باحثا عن خرم طيزها..
ولما وجدته التهمته لعقا ولم أرحم تأوهاتها وتلويها..
وطعنت بلساني خرم طيزها ثم بعبصتها برفق..
ثم عدلتها وعدت ألحس وأرضع كسها
ثم اعتدلت وامتطيتها وطعنتها بزبري المتحجر في جوف كسها فكادت تصرخ!!
أخذت أنيكها بقوة حتى ارتطم رأسها بظهر السرير وفركت بظرها حتى هاجت وساحت وقذفت وتليتها في القذف لما اعتصر كسها زبري!!
ارتميت على الفراش إلى جوارها وأمسكت هي بزبري الذي مازال ينتفض تعصره ثم بعد لحظات ارتقت فوقه وأخذت تمصه وترضعه حتى وقف مرة أخرى ثم اعتلتني هذه المرة وأخذت تنيك نفسها على زبري حتى هاجت وقذفنا سويا!!
ونمنا إلى جوار بعضنا حتى شقشق الصباح فقبلتها وقمت صاعدا إلى غرفتي.. ومنذ تلك الليلة بدأت حكايتي مع أبلة نوشة .. ولم تنتهي!!
الحكاية الأولى
حكاية أبلة نوشة والنيكة الأولى
كانت لنا فيلا في مطروح بناها أبي بعد عودته من إحدى دول الخليج..
كان أبي يعمل مهندسا" وكانت أمي ربة منزل منذ زواجها بأبي..
اسمي (ماجد) وعمري اﻵن 30 عاما .. لكن وقت حدوث القصة كان عمري 18 عاما..
أبلة (نشوى) - أو (نوشة)- كما كنت أسميها كانت وما زالت مبعث اشتهائي ومشعل إثارتي وتهيجي منذ انفتاحي على الجنس وعوالمه!!
امرأة في ال38 آنذاك .. عانس لم تتزوج .. سمراء سمينة قصير القامة .. كنت ومازلت أشتهيها بجشع .. كان أبوها قبل وفاته يعمل لدى أبي في مكتبه الذي فتحه في القاهرة بعد عودته وكان يعرفه قبل سفره .. وكانت نوشة وقتذاك تساعد أمي في أعمال المنزل بعد أن عينها أبي في مكتبه بعد وفاة أبيها .. ومع الوقت أصبحت ﻻ تنفصل عنا أينما ذهبنا ﻷنه كانت قد أصبحت جزءا" من عائلتنا ولطالما كنت أسمعها تنادي أبي بكلمة (أبويا) وذلك لمعاملة أسرتي لها كجزء منها..
المهم كنا دوماً نسافر في الإجازة لفيلا مطروح ومعنا أبلة نوشة .. وكانت تقضي هي وأمي الوقت كله سويا"..
***
كنت أغذي عيني الشابتين الشهوانتين على جسدها الجبار في نظري..
كنت أتحين كل الفرص لكي أرى أجزاءا" عارية من جسمها .. كسيقانها عندما تنام ويرتفع جلبابها .. أو كفلق بزازها حين تنحني لكنس اﻷرض .. أو طيازها العملاقة في نفس الوضع من الخلف!!
ضربت عليها الملايين وليس فقط عشرات!!
تعودت أن أتفقد دوﻻبها وأتشمم وأقبل كيلوتاتها وسونتياناتها..
وبقيت على هذا الحال حتى إجازة الثانوية العامة .. وكنا كالعادة بالفيلا..
كنت أحرق بعض اﻷوراق في أحد اﻷيام في أرض بيت يجاور فيلتنا وهومهجور منذ سنوات عدة من قبل أن يبني أبي فيلتنا .. وكنت أسمع عنه من الجيران حكايات خرافية أنه مسكون!!
ولم يسكنه أو يشتريه أحد أبدا" لذلك السبب..
سمعت صوتا" ينادي اسمي فضحكت بسخرية وقلت لنفسي (ابتدينا) لكن بعد لحظة لمحت لمعانا غريبا من داخل المنزل فمشيت ببطء حتى دخلت من الباب المتهالك وكان شعاع الضوء الخارج من المنزل ينبع من غرفة متهدمة جانبية، اتجهت نحوها وأنا أتوقع أن يكون مبعث الشعاع إحدى النوافذ الخلفية -دون أن أتنبه إلى أن الوقت تقريباً بعد العصر بساعتين وقد أوشكت الشمس على المغيب وأن اتجاه الضوء معاكس لاتجاه الشمس!- دخلت الغرفة وتتبعت الشعاع وكان مبعثه تحت ألواح خشبية متهالكة، رفعتها بصعوبة وكاد بعضها أن يسقط على قدمي لولا حركة انفعالية قمت بها، لاح لي تحت تلك الألواح حلقة معدنية في الأرض تتوسطها فتحة تقترب من حجم عملة معدنية -اندهشت لكون مسار الشعاع يعبر تلك الفتحة- حاولت النظر عبرها لكن الشعاع منعني من رؤية ما تحتها!!
جذبت الحلقة المعدنية فإذا بها مقبض لباب أرضي يبدو عليه التهالك الشديد، جذبته لأعلى فانفتح! وكنت مخطئاً! ليس باباً بالمعنى المفهوم فما تحته لم يكن سرداباً أو ممراً أو غرفة أخرى، بل مجرد حفرة أرضية مكعبة الشكل لا تزيد عن مساحة غسالة كهربائية ملقاة على أحد جوانبها!
كان الشعاع ينبعث من جسم ما داخل تلك الحفرة، وما أن فتحت الباب أو الغطاء حتى انقطع الشعاع تماماً كأنه لم يكن وكأنتي توهمته، داخل الحفرة كان هناك صندوق خشبي متهالك يقبع في ركنها الغربي .. ملت حتى بلغته فأخرجته وتأملته، كان على جوانبه كتابات مبهمة بنقوش (عفاريتي) لم أفهم معناها، استجمعت شجاعتي وفتحته فإذا به مبطن بقطيفة حمراء وفي وسط طياتها خاتم فضي به فص أحمر ﻻمع!!
ضحكت في سري وقلت وأنا ألبس الخاتم في يدي اليسرى (إيه الحكاية؟!! شغل سيما ده ومارد وكده وﻻ إيه؟! )!! هنا فوجئت بدخان كثيف يخرج من الحفرة ومن الصندوق وشعاع ضخم من النور يسقط من الخاتم على الحائط المتداعي أمامي و كأنها شاشة عرض!!
وارتسم على الحائط وجه رجل مسن يبدو من باشوات ما قبل ثورة 52.. قال الوجه ببطء (لمن يجد هذا الخاتم من بعدي .. أنت قد استحققت أن تملكه لأن قلبك مليء بالأطماع والرغبات المحرمة مثلي .. ولهذا أظهر لك نفسه .. انتبه .. هذا الخاتم مسحور وملعون في نفس الوقت .. يستطيع الخاتم تحقيق أية أمنية تطلبها بمجرد أن تفكر فيها طالما كنت ترتديه حول إصبعك .. فخذ الحذر .. السحر سينقلب على الساحر واعلم جيدا عواقب أمانيك قبل أن تنطقها .. فلا رجوع للخلف .. وﻻ سبيل لتدمير الخاتم أو إنهاء تأثيره!! وداعا" ولتترحم عليا إن أردت!!
حدقت في الفراغ كأني شللت لبرهة طالت .. ثم خرجت من البيت والخاتم في يدي وعدت للفيلا وأنا أرتجف..
صعدت للفيلا فوجدت أمي وأبلة نوشة نائمتين كل في غرفتها..
أخذت ألهث وهرعت للمطبخ فأخذت أشرب الماء بنهم..
ثم خرجت ﻷجلس في الصالة وبدأت أفكر..
ولعجبي وجدت تفكيري كله منصبا نحو أبلة نوشة!!
تذكرت كلمة صاحب الوجه " قلبك مليء بالأطماع والرغبات المحرمة.."، رمقت باب حجرتها المغلق وخطرت لي فكرة شيطانية..
دخلت إلى الحمام ووقفت أمام المرآة ورفعت الخاتم أمام عيني ثم ارتديته حول بنصري الأيسر وفكرت بدون صوت (عاوز أبقى خفي وماحدش يشوفني لما أقول في سري إخفيني وأظهر لما أقول أظهرني!!) وانتظرت لمحة فلم يحدث شيء فقلت في سري مفكراً (إخفيني) .. وأمام عيني المذهولتين بدأ جسدي في اﻻختفاء لكن للغرابة بقيت ثيابي ظاهرة!!
أي أن جسدي فقط هو الذي اختفى!!
خلعت ثبابي سريعا " وعلقتها خلف الباب ووقفت أرمق الفراغ في المرآة
عكست اﻷمر فكرياً ورأيتني أظهر من العدم!!
وأضحكني مرأى جسدي العاري وزبري المنتعظ يظهران من الفراغ!!
نظرت للخاتم وفكرت (عاوز أقدر أعدي من أي باب أو حيطة لما أقول في سري عديني م الباب)!! وقلت في سري للخاتم (عديني م الباب) وسرت ناحية باب الحمام المغلق ومددت يدي نحوه وأمام عيني المشدوهتين غاصت يدي في الباب وأعقبها ساعدي ومرفقي ثم ذراعي فجسدي بأكمله حتى عبرت منه إلى الطرقة!!
وقفت عاريا" أرمق باب غرفة نوشة المجاور الحمام والمغلق أيضا" .. فكرت موجهاً فكري للخاتم (إخفيني) .. ثم (عديني م الباب)!! وهكذا اختفيت وعبرت باب الكنز المغلق!!
كانت نوشة نائمة على فراشها وقد أشعلت أباجورة صغيرة على الكومود المجاور لها .. فغرت فمي وحدقت فيما أرى..
كانت نوشة تنام على جانبها بقميص نوم أزرق اللون -دون سوتيان- بحمالتين رفيعتين وذيل قصير يبلغ بالكاد بطن ركبتها!!
ﻷول مرة في حياتي أرى كل هذا الكم من اللحم اﻷنثوي عاريا" وجها " للحم!!
ولحم من ؟! إنها معذبتي نوشة!!
أخذت أتأمل ذراعها اللحيم وكتفها الممتلئ وفلق بزازها العميق وكرشها المنتفخ وسيقانها وسمانتيها المخروطتين..
كدت أقذف من فرط إثارة المشهد..
اقتربت منها وبحلقت في سيقانها ومددت يدا خفية فرفعت ذيل قميصها أكثر حتى رأيت فخذيها السمينين عن آخرهما..
ملت فوقها ولمست لحم سمانتها بشفتي فتململت قليلا فابتعدت عنها!!
لما هدأت مسحت بأناملي ببطء سمانتيها باطني فخادها وأنزلت ببطء حمالتها اليمنى حتى عريت معظم بزها اﻷيمن وﻻحت هالتها السمراء العريضة ثم حلمة بزها الهائلة الشهية وكانت منتصبة في حجم ليمونة صغيرة!!
لعقتها بخفة دون أن أوقظها مرة وذقت طعم الحلمة الخلاب العذب ومرة تلو مرة حتى فقدت أعصابي فجأة فالتقمت حلمتها ومصصتها فانتفضت واستيقظت من النوم مفزوعة فوضعت يدها على بزها العاري ونظرت حولها لتجد نفسها وحيدة في الغرفة!!
تعجبت بخوف لكنها سرعان ما رقدت مرة أخرى وعادت لتكمل نومها ظانة أنه حلم ساعده انزﻻق الحمالة!!
انتظرت حتى غابت في النوم وتعالى شخيرها بعد ان انقلبت على ظهرها!!
اقتربت منها ورفعت ذيل القميص حتى ﻻح لباسها اﻷسود الخفيف ففتحت ببطء ورفق فخادها حتى ظهرت معالم كسها!!
جذبت بإصبعي جانب حز اللباس حتى أزحت ثلثه بصعوبة وﻻح لي شفرها اﻷيسر اﻷملس وتعجبت ﻻهتمامها بنتف الشعر رغم عنوستها!!
حاولت بلوغ بظرها بصعوبة حتى ظهر جزء منه..
ملت نحوها ولعقت بلساني شفرها برفق وذقت ﻷول مرة في حياتي طعم كسها!!
أخذت ألعق شفرتيها عدة لعقات حتى بدأت أسمع تأوهاتها الخفيفة وبدأ عسل كسها ينهمر باﻻً لباسها وفمي..
انتصب بظرها أكثر حتى برز من جانب اللباس فلعقته برفق هو اﻵخر ومرة أخرى فقدت السيطرة على أعصابي والتقمت بظرها وتكرر اﻷمر من انتفاضها واستيقاظها..
هذه المرة جلست تلهث في فراشها وتعرق بغزارة..
ومدت يدها تتحسس لباسها وقالت (إيه ده؟!! هو أنا رجعت اتبل زي العيال وﻻ إيه؟!! يخيبك يا واد يا (ماجد) هو تفكيري فيك يخليني أهيج واتبل كده؟!!)
ذهلت لما سمعت وقلت في بالي (يعني انتي عايزة يا لبوة .. قشطة!!)
تأملتها وهي تجلس على فراشها هائجة قبل أن تقوم قائلة (مابدهاش بقى!! ) وخلعت قميصها تماما وتجلت بزازها العملاقة التي تقترب من حجم البطيخ الصغير!!
وازداد هيجاني لمرآى الليمونتين السمراوين على قمتي البطيختين!!
أما سرتها العميقة الملساء الغائرة فأسالت لعابي!!
وأنزلت لباسها فظهر كسها الهائل الناعم اللامع وزنبورها المنتصب كزيتونة كبيرة!!
مالت على سريرها ونامت وبدأت تدعك كسها وبزازها وهي تئن وتهمس:
"آااه يا ماجد .. نيكني يا ماجد .. قطعني ماجد .. ارضع من بزي والحس كسي .. وقطعني نيك يا ماجد .. آاااااه!!"
وقفت مذهوﻻ وأنا أكتشف أن أبلة نوشة تشتهيني بل وتضرب سبعة ونص عليا كمان!!
وقفت أراقبها حتى قضت شهوتها ووجدت بيضاني في تلك اللحظة تتقلصان بقوة كأنما ترغبان في قطع المسافة الفاصلة بيني وبين نوشة لتنيكانها بقسوة..
ووجدتهما تفرغان لبني بقوة على الأرض حتى ارتسمت بقعة واسعة على السجادة!!
وكان مشهدا من مشاهد الخيال العلمي!!
اللبن ينبثق من الفراغ لينصب على السجادة في دفقات متتالية!!
رأيتها تتغطى وتنام..
تركتها واتجهت نحو باب غرفتها ثم الحمام ﻷرتدي ثيابي وأعاود الظهور وأفكر في الخطة المثالية لنيكها!!
***
في مساء اليوم بعد أن تعشينا معا ثلاثتنا دخلت نوشة الحمام وكنت أعرف أنها تستحم يوميا في نفس الموعد..
تحججت بالنوم وتركت أمي تتفرج على التليفزيون وصعدت إلى غرفتي فارتديت الخاتم وخلعت ثيابي واختفيت ونزلت وعبرت من باب الحمام!!
كانت نوشة تجلس على التواليت تتبرز..
ضحكت في سري واقتربت منها وهي تجلس مفشوخة الفخدين تداعب بظرها المنتصب .. جلست على حافة البانيو جوار فخدها الأيمن..
أخذت أتأمل بزازها وحلماتها وفخادها وكسها..
بدأ زبري ينتعظ وكانت رأسه ملامسة بخفة لفخذها اﻷيمن..
كانت تنيك نفسها بإصبعيها وتعتصر بزازها وهي تضرب سبعة ونص أخرى لم تتفوه فيها بأي كلام!!
ثم قامت فدخلت إلى البانيو وأنا أحدق في طيازها العملاقة!!
كل فلقة من الفلقتين كانت تشبه قرعة عسلية ضخمة أو بالونة من البالونات العملاقة إياها!!
طيزها هيجتني بحق حتى فقدت القدرة على التحكم في زبري فانهالت قذائفه على لحم الفلقتين ولم تشعر هي بذلك مع انهمار مياه الدش!!
بدأت تغسل جسمها وأنا شبه منهار ﻻ أصدق ما أرى!!
وجدتها أيضا تدعك فلقتي طيزها بقوة وتفشخهما .. ثم أدخلت إصبعها في خرم طيزها لتغسله ويبدو أنها تلذذت بالبعبصة فأطالت البعبوص في طيزها حتى بدأت تهيج فأخرجت إصبعها وضربت ثالث سبعة ونص لهذا اليوم!!
انتهت من الدش فخرجت لتتنشف وترتدي ثيابها!!
وفتحت الباب وخرجت فشعرت بتيار عنيف من الهواء فهرعت للأعلى وأهذت ثيابي للحمام واغتسلت وبدأت أخطط لليلة المرتقبة فقد كنت قد قررت أن أنيكها الليلة!!
***
بعدما دخل الكل ليناموا هرعت عارياً نازﻻً إلى غرفة نوشة ودخلت فوجدتها تنام باللباس والسوتيان فقط هذه المرة!!
وفي لحظات كنت قد خلعت لباسها بخفة ورفعت قبتي السوتيان فوق بزازها..
فتحت أفخاذها برفق ودخلت بينهما .. وﻻمست برأس زبري شفايف كسها وأخذت أداعبهم حتى بدأ عسلها يسيل فغرزت زبري أكثر حتى غابت رأس زبري في الفرن اللحمي الكسي وشهقت في خفوت وأنا أشعر بلهيب وسخونة جوف كسها .. وكدت أن أصرخ آاااااااه ..
ما أن تمكنت من دخول كسها بأكمله حتى بدأت في تنفيذ خطتي!!
دككت زبري في كسها بقوة جعلتها تصحو شاهقة وكادت تصرخ لوﻻ أن منعتها قائلاً بصوت غليظ (إياكي تصرخي ﻻفرتك كسك وأقطعك حتت وأسيح جتتك!! ) ظهر عليها رعب قاتل لسماع صوتي الخارج من العدم ومدت يدها ﻻ إراديا لتتحسس ما ينغرز في كسها!!
-إوعي إيدك!!
إنت مين؟!! وعاوز مني إيه؟! وإيه اللي بتعمله ده؟!!
كتر أسئلتك هايخليني أدبحك!!
خلاص خلاص مش هاسأل!! بس رد عليا!!
أنا عفريت يا لبوة!!
عفريت إزاي يعني!!
إيه يا لبوة ماتعرفيش يعني إيه عفريت؟!! جني؟!!
ﻷ عارفة بس إزاي؟!!
مالكيش فيه!! أنا عفريت وبانيكك!!
طب وبتنيكني ليه؟!!
دهشت لتكرارها كلمة نيك بالبساطة هذه وأكملت
وإيه الجديد ما أنا بانيكك كل ليلة من عشرين سنة!!
إيه إزاي؟!!
مالك يا لبوة .. مستغربة ليه؟!! عشان دي أول مرة تحسي بيا وأنا بانيكك!!
طب وإشمعنى المرة دي؟!!
عشان البأف اللي اسمه ماجد!!
ماله ماجد؟!!
ما أنا وأنا بانيكك الظهر ﻻقيتك بروح أمك هايجة عليه قال وبتضربي عليه سبعة ونص كمان!!
أنا؟!!
صفعتها بكفي على خدها بقوة خفيفة هاتفاً
إياكي تفكري بس انك تحاولي تكدبي عليا!! أنا عارف كل حاجة وعارف إنك هايجة عليه!!
................
واللي ما تعرفيهوش يا لبوة إنه بروح أمه هو كمان هايج عليكي من يوم ما بلغ!!
إيه؟!!
مالك مستغربة ليه يا لبوة؟!! باقولك هو كمان هايج عليكي وياما ضرب عليكي عشرات!!
إحلف!!
هو أنا هاهزر معاكي يا روح أمك!!
وصفعتها مرة أخرى لكن برفق هذه المرة .. ودككت زبري في كسها مرات ومرات وأنا أفرك زنبورها .. وكانت هذه أول مرة في حياتي أنيك فيها امرأة .. وأية امرأة .. إنها الصاروخ اللحمي نوشة!!
كنت أفكر في ذلك أثناء حك زبري في كسها حتى انتفضت من فركي لزنبورها وسال عسلها غزيرا" ثم هجت وقذفت لبني بقوة في طيات وأعماق كسها -كنت أعرف أنها عاقر بسبب عملية استئصال رحم قديمة بسبب نزيف حاد في شبابها- وقلت لها بصي بقى يا لبوة .. من هنا ورايح طالما عرفتي أنا مين هاتلاقيني بانيكك في أي مكان وف أي وقت وانتي لوحدك!! لو حسيتك في مرة بتمانعي أو نويتي تقولي لحد هانيكك قدام الناس وفضيحتك تبقى بجلاجل!!
ماشي أنا أصلا" هايجة على نفسي اليومين دول فمصلحة بس ماتفضحنيش وﻻ تجيلي قدام حد!!
ﻷ يا شرموطة انتي مش هايجة على نفسك انتي هايجة على ميجو بتاعك .. ابقي خليه ينفعك!!
طب ما تقولي أعمل إيه؟!!
تعملي إيه في إيه يا شرموطة؟! عشان تخليه ينيكك؟!!
آه!!
بسيطة يا لبوة .. هو من نفسه هيجان عليكي .. يعني توطيله .. تضحكيله .. .. تفلقسيله .. تتعريله .. ترقصيله .. تهيجيه يا مزة .. وهو هايقوم بالباقي من نفسه .. ولو تنح نيكيه انتي مش هايعصلج .. إطلعيله دلوقتي !!
فكرك كده!!
أنا مش فاضي للبونتك دي!!
وسحبت زبري من كسها على غفلة فانتفضت وتأوهت
رايح فين؟! خليك شوية!!
هاسيبك لحبيب كسك يا لبوتي!! سلام !!
وتركتها ووقفت خلف الباب أراقب رد فعلها فوجدتها تتحسس كسها الملتهب ثم تجذب ثيابها فترتدي الجلباب على اللحم فقلت لها وهي على وشك الخروج من الباب
استني عشان هو ما كانش لسه نام كويس .. أنا نيمتهولك في غيبوبة .. عشر دقايق وإطلعيله هاتلاقيه جاهز .. إعملي ف أمه اللي انتي عاوزاه!!
ماشي..
تركتها وعبرت الباب المغلق وانطلقت أسابق الريح صاعداً السلم نحو الحمام العلوي فغسلت زبري وعدت إلى غرفتي فارتديت البوكسر فقط بعد أن عدت للظهور ونمت سريعاً وتغطيت..
في اللحظة التالية فتح باب غرفتي لتدخل منه نوشة وكنت قد تركت اﻷباجورة مضاءة!!
إقتربت مني نوشة بهدوء وخفة ﻻ تتناسبان مع وزنها ثم شعرت بها تجلس بجواري على الفراش ثم تنزع الغطاء عني ثم تمد يدها تتحسس جسدي العاري صدري وبطني وفخذي ثم عادت أصابعها لتداعب حلمتي صدري وتجذبانهما .. قبل أن تنقض على الحلمتين ﻻعقة ماصة لهم برفق .. كنت فطرياً أشعر بإثارة بالغة مما تفعله!!
انتصب زبري تدريجياً بشدة وخرج طرف رأسه من فتحة البوكسر..
اقتربت بفمها من طرف زبري ولعقته .. ثم فتحت زر البوكسر فخرج زبري كاملا!!
مالت فوق زبري والتقمته بفمها وأخذت تلعقه وتمصه وهي تداعب بيضاني حتى فقدت الزمام وملأ لبني فمها وفاض على عانتي!!
اعتدلت فوقي وهي تداعب زبري ببزازها وفمها ولسانها حتى عاود اﻻنتصاب .. فشعرت بها تعتليني .. أمسكت بزبري وصعدت فوقي ووجهت زبري بيدها لينغرز عميقا في كسها وسمعتها تشهق!!
وأخذت تصعد وتهبط على زبري حتى تدفقت سوائلها ولبني..
نزلت من فوقي وشعرت بها ترتدي جلبابها ثم تخرج!!
جلست في الفراش ﻻأصدق الليلة التي مرت بي وﻻ أصدق أحداثها ..
***
في اليوم التالي تحولت معاملة أبلة نوشة معي كثيراً .. فقد كانت تحبني بشدة قبل تلك الليلة لكنها أصبحت تعاملني بشكل فاضح .. استيقظت منتعشا فنزلت بسرعة نحو الطابق السفلي فوجدت نوشة في المطبخ تحضر اﻹفطار وهي تدندن .. دخلت إلى المطبخ فذهلت .. كانت ترتدي قميص نوم أصفر شفاف يظهر سوتيانها ولباسها اﻷحمرين .. وطوق القميص واسع نوعا يظهر معظم بزازها وحافة السوتيان وذيله قصير بالكاد يغطي الركبتين .. رأتني فضحكت بقوة وقالت صباح الفل يا عريس!!
عريس إيه؟! قصدك إيه يا أبلة نوشة؟!
تظاهرت بالعبط وابتسمت بخبث!!
أحضرلك تفطر .. وﻻ تستنى ماما؟!
هي راحت فين؟!
راحت مع الباشمهندسة (ن) -وكانت إحدى صديقات أمي- أول البلد يشتروا فاكهة وخضار وحاجات للبيت!!ا إشمعنى؟!
عشان الضيوف اللي جايين الخميس مع بابا!!
ضيوف مين؟!
طانط (سنسن) وبناتها!!
وكانت طانط (سنسن) -أو (حسنية)- وبناتها (هنا) و (يارا) من أصدقاء أسرتنا ومعارف أبي وأمي!!
وطانط (سنسن) هذه صاروخ لحمي آخر لكنها تختلف كثيرا عن نوشة، وهي أرملة لكنها مازالت شديدة الجاذبية والإثارة ولكن هذه قصة تالية ليس محلها اﻵن!!
حضرت لي اﻹفطار على مائدة منخفضة كنا نضعها في الصالة للطعام وكنت متربعا أمامها وهي تنحني أمامي وتدلت بزازها في طبقي حتى جاءت حاملة آخر طبق فشلحت ذيل القميص حتى منتصف فخذيها وتربعت إلى جواري وتسمرت عيني على فخذيها العاريين وسمانتيها ثم بدأنا نأكل وهي ترخي فخذها شيئا فشيئا حتى نام فوق فخذي وبعد أن انتهينا من اﻷكل قامت بطريقة مهيجة للغاية في وضع الفلقسة المبهر!!
وسارت تؤرجح طيازها فقمت خلفها ﻷساعدها في نقل اﻷطباق وسمعنا صوت سيارة تقف أمام مدخل الفيلا فنظرت من نافذة المطبخ وقلت لها
دول جم!!
يالهوي أما ألحق أغير عشان مامتك!!
إشمعنى!!
ﻷ أتكسف أقعد قدامها كده!!
ما انتي كنتي قاعدة قدامي!!
آه انت ما اتكسفش منك لكن مامتك ﻷ!!
وهرعت لحجرتها لتبدل ثيابها وأنا زبري على أشده!!
ثم تكرر الموقف عصرا فبعد الغداء دخلت أمي لتنام في غرفتها في الدور الثاني وجلست مع أبلة نوشة نشاهد التلفاز فما أن صعدت أمي حتى قامت نوشة واقفة وخلعت جلبابها وإذا بها ترتدي قميصا أحمرا شفافا أيضا تحته سوتيان ولباس أسودان..
الواحد يفك شوية!!
كان التليفزيون يعرض فيلما به رقصة لهياتم وكنت بطبيعة الحال أعشقها فوجدتها تقول
يااااااه من زمان الواحد ما رقصش .. وحشني الرقص قوي..
جاريتها في الكلام
طب ما ترقصي يا أبلة نوشة
إزاي بس .. انت مش شايف منظري ده أنا سمنت قوي
ما هي دي حلاوتها .. السمين رقصه متين
ضحكت بقوة وقالت
يجازيك يا ميجو .. انت بتعاكسني يا واد
وما اعاكسكيش ليه .. انتي زي القمر .. قومي ارقصي ووريني
ضحكت وقامت فجذبت طرحتها الملقاة على الكنبة وتحزمت بها ثم بدأت ترقص..
لم أرى في حياتي لحم راقصة يهتز ويترجرج بذلك المنظر .. تخشب زبري صارخا .. قمت وافتربت منها وبدأت أراقصها وتعمدت دفس زبري في طيازها وأنا أعلم جيدا أنها لن تمانع .. ولففت يدي حول كرشها وأمسكت بوسطها ثم صعدت يدي لتقفش في بزها .. ما أن قفشت في بزها وزبري مغروز في طيزها حتى توقفت عن الرقص واستدارت لتواجهني .. اقتربت بوجهها مني ورفعت عينيها لعيني فملت نحوها وطوقت طيازها بيدي ثم قبلتها بقوة على شفتيها وبدأت ألعق شفتيها وأمص لسانها..
فجأة سمعنا صوت باب غرفة أمي ينفتح فابتعدنا سريعا وقالت لي هامسة هاستناك الليلة!!
وجذبت جلبابها وهرعت للحمام..
وداريت زبري قبل نزول أمي وحولت القناة لمباراة اﻷهلي!!
***
بعد أن صعدت أمي مساءا لتنام وانفردت بنوشة اقتربت منها وجلست بجوارها على الكنبة فأطفأت التليفزيون والتفتت نحوي قائلة هااااه..
هااااااه إيه!!
عاوز إيه مني؟!!
عاوزك إنتي!!
من إمتى ؟!!
من يوم ما وعيت عليكي وشفت جمالك!!
ياواد يا بكاش!!
وحياتك عندي
طب عاوز إيه؟!!
التصقت بها حتى أوشكت على احتضانها فقالت
ﻷ إوعى!!
إيه يا مزة أنا تعبان ع اﻵخر!!
مش هنا .. هادخل أوضتي ولما أرن لك حصلني!!
ماشي بس بسرعة أحسن تعباااان!!
طبعت قبلة خاطفة على شفتي ثم سارت نحو حجرتها تتمايل وتتأود وهي ترقص طيازها
أغلقت الباب خلفها فقمت سريعا وخلعت ثيابي وارتديت بوكسرا جديداً وتعطرت بسبراي مثير..
ورن موبايلي برقمها الذي غيرت اسمه منذ تلك اللحظة وحتى الآن باسم طياز أبلة نوشة!!
اتجهت إلى غرفتها وطرقت الباب وسمعت صوتها ممحونا
ميييييييبن؟!!
أنا يا مزة!!
إنت مين؟!!
قلت وأنا أفتح الباب
أنا اللي هايج عليكي من يوم ما شفتك والليلة دي ها......
خرس لساني تماما عندما رأيتها!!
فغرت فمي وحدقت في الكرنفال الأنثوي والوليمة اللحمية الراقدة أمامي!!
كانت ترتدي سوتيانا ولباسا أحمرين يتميزان بشفافية عالية ومقدمة شبكية تظهر الحلمات والكس وترتدي روبا أبيضا شفافا أيضا وتضع مكياجا صارخا وعطرا مهيجا وترتدي خلخاﻻ ذهبيا في كاحلها وسلسلة في رقبتها!!
يا وعدييييييي!!!
هكذا هتفت لمرآها
إيه المزازة والجمودية اللي انتي فيهم دول .. أحاااااااااااااه
وانقضضت عليها فاعتليتها وانهلت عليها بالقبلات في رقبتها وأكتافها ولعقت حلمتي أذنيها ثم رضعت شفتيها ولسانها..
بدأت أعتصر بزازها من فوق السوتيان وبدأت أقول لها..
باعشقك يا أبلة نوشة ونفسي فيكي من تالتة إعدادي..
يا شيخ!! ده أنا اللي نفسي فيك من زمان وهاموت عليك!!
طب ياللا بينا .. نفسي أدوق الشهد..
ياللا!!
خلعت روبها وبدأت أتحسس كرشها وألحس سرتها الغائرة .. ثم خلعت سوتيانها وقفشت في بزازها بعنف جعلها تتأوه ثم لحست بزها والتقمت حلمتها ومصصتها ثم انتقلت للبز اﻷيسر وأنا أفكر في نفسي
أنا بامص بزاز أبلة نوشة وبارضعها!!!
أحااااااااه!!
مسكت لباسها فخلعته وحدقت في كسها المنتوف ثم بدأت أداعب شفراتها وبدأت تسيح وتنفرط!!
بدأت أفتح شفرات كسها وأفركها حتى بدأت سوائلها تنهمر ثم فتحت كسها عن آخره ورأيت فتحة بولها الوردية فلعقت فوهتها فاقشعرت وتأوهت بلذة..
أخذت أطعن فتحة بولها بطرف لساني قبل أن أدخله في كسها فبدأت تهيج بقوة..
قلبتها على بطنها واعتليت طيازها العملاقة الطرية..
فقفشت ولعقت وعضضت ومصصت لحم الفلقتين ثم فشخت فلقتيها باحثا عن خرم طيزها..
ولما وجدته التهمته لعقا ولم أرحم تأوهاتها وتلويها..
وطعنت بلساني خرم طيزها ثم بعبصتها برفق..
ثم عدلتها وعدت ألحس وأرضع كسها
ثم اعتدلت وامتطيتها وطعنتها بزبري المتحجر في جوف كسها فكادت تصرخ!!
أخذت أنيكها بقوة حتى ارتطم رأسها بظهر السرير وفركت بظرها حتى هاجت وساحت وقذفت وتليتها في القذف لما اعتصر كسها زبري!!
ارتميت على الفراش إلى جوارها وأمسكت هي بزبري الذي مازال ينتفض تعصره ثم بعد لحظات ارتقت فوقه وأخذت تمصه وترضعه حتى وقف مرة أخرى ثم اعتلتني هذه المرة وأخذت تنيك نفسها على زبري حتى هاجت وقذفنا سويا!!
ونمنا إلى جوار بعضنا حتى شقشق الصباح فقبلتها وقمت صاعدا إلى غرفتي.. ومنذ تلك الليلة بدأت حكايتي مع أبلة نوشة .. ولم تنتهي!!