ملكة الجنس
03-18-2016, 04:13 AM
انا وخالتى سميحة وعتريس الحمار
الجزء الاول
اسرد لكم قصتى الغريبة اللى وقعت بينى وبين خالتى اولا اقدم لكم نفسى انا حامد شاب 18 سنة فى اول سنة بكلية الحقوق اعيش بقرية ريفية عندى خالة تكبرنى ب7 سنوات وهيا اللى بتدور عليه القصة.. المهم .. بعد ما خلصت الثانوية العامة التنسيق حدفنى على كلية الحقوق خلصت الاجازة وبدأت اضبط حالى لبداية سنة جديدة بالكلية والتى كانت تبعد عن قريتنا بساعة ونص بالقطار كنت بذهب
خمس ايام بالاسبوع وكنت برجع مهدود حيلى من السفر خلص الترم الاول بسرعة البرق ودخلنا على الامتحانات طبعا انا
مكنتش بذاكر خالص وطلعت النتيجة وشيلت 3 مواد من اول ترم طبعا امى وابويا سلخونى وعاوزين يعرفوا اية السبب انا رديت عليهم ان الكلية بعيدة والسفر بيهد حيلى وبرجع انام ومفيش وقت للمذاكرة خالص ومفيش حل غير انى القى سكن قريب من الكلية
المهم بعد تفكير طويل من والدايا توصلوا انى اسكن مع خالتى سميحة اللى عزبة جوزها قريبة من الكلية بحوالى ربع ساعة مواصلات طبعا خالتى تعيش لواحدها مع جوزها فى العزبة مع العمال اللى فيها .العزبة كانت عبارة عن بيت كبير من طابقين و حوله مساحة واسعة من الاراضى الزراعية وبالاضافة لعدة زرايب لتريبة العجول وخلافه وكانت خالتى هيا الكل فى الكل لان جوزها رجل كبير 50 سنة و كان مريض لا يغادر السرير هيا اتجوزته لانها كنت بتحب الفلوس زى ما امى كانت بتقول عليها المهم اتصلت امى بخالتى و حكت لها على الموضوع واتفقت معاها انى اروح اسكن معاها فى العزبة ..رتبت حالى وجهزت شنطتي حتى اروح اسكن معاها نسيت اوصفلكم خالتى سمحية عمرها 25 سنة متوسطة الطول جسهما مليان فى جسم ليلى علوى كدة بالضبط لكن طيزها مشدودة شوية طبعا انا كنت واخد على خالتى اوى وكنت بعتبرها صحبتى وكنت بدلعها واقولها يا موحة .. وبهزر معاها طوال الوقت(هذه القصة خاصة بمدونة ملكة السكس) نظرا لقرب السن اللى بنا ..خلاص وصلت العزبة وقابلتنى خالتى بالاحضان وقالتى كبرت ياحامد وبقيت فى الكلية واخدتنى و جهزت ليا حجرتى اللى هسكن فيها وقالتى من هنا ورايح دى اوضتك وده بيتك خدك راحتك فيها انته مش غريب قولتها طبعا يا موحة وابتسمت انته لسة فاكر الاسم ده قولتها طبعا هوا انا اقدر انسى وسابتنى لواحدى بالاوضة حتى اظبط حالى وقلعت ولبست جلابيه بيتى ونمت وبدات اورح للكلية وارجع على اوضتى على طول و مش بشوف خالتى اللى فى مواعيد الاكل حتى اللحظة اللى غيرت كل تفكيرى واحاسيسى تجاه خالتى كنت فى نهاية الترم التانى فى اواخر شهر 5
(هذه القصة خاصة بمدونة ملكة السكس)
وكان الجو حر جدا وانا كنت سهران بذاكر الساعة كانت تقريبا 3 صباحاً انا زهقت من المذاكرة والحر وقمت اقف شوية فى شباك الغرفة المطل على مساحة واسعة وفى اخرتها زريبة تحتوى على حيوانات وفجاة لقيت خالتى سميحة خارجة من البيت وماشية متجه ناحية الزريبة مما اثار فضولى وقولت فى نفسى اية اللى يخليها تنزل فى ساعة زى دى وتروح للزريبة المهم
لبست الجلابية حيث كنت قاعد فى الغرقة بذاكر بالشورت والفانلة نظرا لحرارة الجو لحسن حظى الموبايل كان فى جيب الجلابية ونزلت من اليبت و خرجت متسلل لغاية الزريبة اشوف اية اللى هناك ويخلى خالتى تنزل له فى وقت زى ده .وصلت للزريبة و اذ بخالتى بتفك حبل حمار وبتسحبه لخارج الزيبة انا اختباءت حتى لا تشعر بوجودى واذ بها تسحبه لغرفة مستقلة بيها علف واكل البهايم دخلت الاوضة مع الحمار واغلق الباب وكان فى الغرفة دى انارة كويسة انا قولت لازم اعرف اية اللى هيحصل بسرعة قعدت ادور على فتحة اشوف منها اللى داخل الاوضة دى لقيت شباك صغير من الجهة الاخرى من تلك الاوضة وكان مفتوح رفعت راسى لغاية عينى بس وقعدت انظر لما سيحدث وجدت خالتى تمسح راس الحمار وبتكلمه كانه شخص امامها وبتقوله جيت متاخره انهاردة يا عتريس ياحبيبى على ما نام جوزى يله بقه علشان تمتع كسى الغرقان عاوزاك تمتعنى الليلة وانا سمعت الكلام دة وجت لي حالة من الذهول
هل فعلا خالتى بتتناك من الحمارّ!!! بالصدفة ااحسيت بالتليفون بيجيبى طلعته وبدات اسجل .. لقيت الشرموطة قعدت تحت زوبر الحمار تحسس عليه لغاية ما وقف على اخره طوله كان حوالى 40 سم او اكتر وبتدأت تمص وتدخله فى فمها و ترضع فيها والحمار بدا يحس باللى بتعمله الشرموطة ويتفاعل ويرفع احد رجليه الاربعة من اللذة طبعا . وفجاة لقيتها بتشلح العباية البيتى اللى لبسها لقيتها من غير لبس داخلى خالص الشرموطة كانت مجهزة نفسها و راحت تنحى على شوال علف و بتخبط على كسها من وراء لقيت الحمار بدا يلحس كسها بلسانه و يشمشم على طيزها وفجاة قفز الحمار علي الشرموطة ولقتها بتمسك زوبر الحمار بايدها وتحطه فى كسها على طول انا استغربت ازى دخل
طرف الزوبر ده فى كسها وفجاة لقيت الحمار بيدفع نفسه لغاية ما دخل زوبره كله فى كسها وهيا بدات تحط عصا فى فمها وتعض عليها
الحمار دفع نفسه 4 مرات وهيا رجليها مش شيلها لغاية ماجاب الحمار لبنه جواها و نزل الحمار من عليها ولقيت شلال من اللبن بيزل من كسها ولقيتها قعدت بعدها على الشوال وبدات انفاسها تزداد وغمضت عنيها كانها دخلت فى حالة من الغيبوبة وبعد خمس دقايق ضبطت نفسها واخذت الحمار بعد ما باسته على رقبته وبقوله كنت هتموتنى وربطته مكانه و رجعت البيت انا قعدت فى حالة من الذهول لغاية الفجر وبعدين رجعت لغرفتى ونمت افكر فى اللى حصل والى هنا ينتهى الجزء الاول
انتظروا الجزء التانى اكتر اثارة
الجزء الاول
اسرد لكم قصتى الغريبة اللى وقعت بينى وبين خالتى اولا اقدم لكم نفسى انا حامد شاب 18 سنة فى اول سنة بكلية الحقوق اعيش بقرية ريفية عندى خالة تكبرنى ب7 سنوات وهيا اللى بتدور عليه القصة.. المهم .. بعد ما خلصت الثانوية العامة التنسيق حدفنى على كلية الحقوق خلصت الاجازة وبدأت اضبط حالى لبداية سنة جديدة بالكلية والتى كانت تبعد عن قريتنا بساعة ونص بالقطار كنت بذهب
خمس ايام بالاسبوع وكنت برجع مهدود حيلى من السفر خلص الترم الاول بسرعة البرق ودخلنا على الامتحانات طبعا انا
مكنتش بذاكر خالص وطلعت النتيجة وشيلت 3 مواد من اول ترم طبعا امى وابويا سلخونى وعاوزين يعرفوا اية السبب انا رديت عليهم ان الكلية بعيدة والسفر بيهد حيلى وبرجع انام ومفيش وقت للمذاكرة خالص ومفيش حل غير انى القى سكن قريب من الكلية
المهم بعد تفكير طويل من والدايا توصلوا انى اسكن مع خالتى سميحة اللى عزبة جوزها قريبة من الكلية بحوالى ربع ساعة مواصلات طبعا خالتى تعيش لواحدها مع جوزها فى العزبة مع العمال اللى فيها .العزبة كانت عبارة عن بيت كبير من طابقين و حوله مساحة واسعة من الاراضى الزراعية وبالاضافة لعدة زرايب لتريبة العجول وخلافه وكانت خالتى هيا الكل فى الكل لان جوزها رجل كبير 50 سنة و كان مريض لا يغادر السرير هيا اتجوزته لانها كنت بتحب الفلوس زى ما امى كانت بتقول عليها المهم اتصلت امى بخالتى و حكت لها على الموضوع واتفقت معاها انى اروح اسكن معاها فى العزبة ..رتبت حالى وجهزت شنطتي حتى اروح اسكن معاها نسيت اوصفلكم خالتى سمحية عمرها 25 سنة متوسطة الطول جسهما مليان فى جسم ليلى علوى كدة بالضبط لكن طيزها مشدودة شوية طبعا انا كنت واخد على خالتى اوى وكنت بعتبرها صحبتى وكنت بدلعها واقولها يا موحة .. وبهزر معاها طوال الوقت(هذه القصة خاصة بمدونة ملكة السكس) نظرا لقرب السن اللى بنا ..خلاص وصلت العزبة وقابلتنى خالتى بالاحضان وقالتى كبرت ياحامد وبقيت فى الكلية واخدتنى و جهزت ليا حجرتى اللى هسكن فيها وقالتى من هنا ورايح دى اوضتك وده بيتك خدك راحتك فيها انته مش غريب قولتها طبعا يا موحة وابتسمت انته لسة فاكر الاسم ده قولتها طبعا هوا انا اقدر انسى وسابتنى لواحدى بالاوضة حتى اظبط حالى وقلعت ولبست جلابيه بيتى ونمت وبدات اورح للكلية وارجع على اوضتى على طول و مش بشوف خالتى اللى فى مواعيد الاكل حتى اللحظة اللى غيرت كل تفكيرى واحاسيسى تجاه خالتى كنت فى نهاية الترم التانى فى اواخر شهر 5
(هذه القصة خاصة بمدونة ملكة السكس)
وكان الجو حر جدا وانا كنت سهران بذاكر الساعة كانت تقريبا 3 صباحاً انا زهقت من المذاكرة والحر وقمت اقف شوية فى شباك الغرفة المطل على مساحة واسعة وفى اخرتها زريبة تحتوى على حيوانات وفجاة لقيت خالتى سميحة خارجة من البيت وماشية متجه ناحية الزريبة مما اثار فضولى وقولت فى نفسى اية اللى يخليها تنزل فى ساعة زى دى وتروح للزريبة المهم
لبست الجلابية حيث كنت قاعد فى الغرقة بذاكر بالشورت والفانلة نظرا لحرارة الجو لحسن حظى الموبايل كان فى جيب الجلابية ونزلت من اليبت و خرجت متسلل لغاية الزريبة اشوف اية اللى هناك ويخلى خالتى تنزل له فى وقت زى ده .وصلت للزريبة و اذ بخالتى بتفك حبل حمار وبتسحبه لخارج الزيبة انا اختباءت حتى لا تشعر بوجودى واذ بها تسحبه لغرفة مستقلة بيها علف واكل البهايم دخلت الاوضة مع الحمار واغلق الباب وكان فى الغرفة دى انارة كويسة انا قولت لازم اعرف اية اللى هيحصل بسرعة قعدت ادور على فتحة اشوف منها اللى داخل الاوضة دى لقيت شباك صغير من الجهة الاخرى من تلك الاوضة وكان مفتوح رفعت راسى لغاية عينى بس وقعدت انظر لما سيحدث وجدت خالتى تمسح راس الحمار وبتكلمه كانه شخص امامها وبتقوله جيت متاخره انهاردة يا عتريس ياحبيبى على ما نام جوزى يله بقه علشان تمتع كسى الغرقان عاوزاك تمتعنى الليلة وانا سمعت الكلام دة وجت لي حالة من الذهول
هل فعلا خالتى بتتناك من الحمارّ!!! بالصدفة ااحسيت بالتليفون بيجيبى طلعته وبدات اسجل .. لقيت الشرموطة قعدت تحت زوبر الحمار تحسس عليه لغاية ما وقف على اخره طوله كان حوالى 40 سم او اكتر وبتدأت تمص وتدخله فى فمها و ترضع فيها والحمار بدا يحس باللى بتعمله الشرموطة ويتفاعل ويرفع احد رجليه الاربعة من اللذة طبعا . وفجاة لقيتها بتشلح العباية البيتى اللى لبسها لقيتها من غير لبس داخلى خالص الشرموطة كانت مجهزة نفسها و راحت تنحى على شوال علف و بتخبط على كسها من وراء لقيت الحمار بدا يلحس كسها بلسانه و يشمشم على طيزها وفجاة قفز الحمار علي الشرموطة ولقتها بتمسك زوبر الحمار بايدها وتحطه فى كسها على طول انا استغربت ازى دخل
طرف الزوبر ده فى كسها وفجاة لقيت الحمار بيدفع نفسه لغاية ما دخل زوبره كله فى كسها وهيا بدات تحط عصا فى فمها وتعض عليها
الحمار دفع نفسه 4 مرات وهيا رجليها مش شيلها لغاية ماجاب الحمار لبنه جواها و نزل الحمار من عليها ولقيت شلال من اللبن بيزل من كسها ولقيتها قعدت بعدها على الشوال وبدات انفاسها تزداد وغمضت عنيها كانها دخلت فى حالة من الغيبوبة وبعد خمس دقايق ضبطت نفسها واخذت الحمار بعد ما باسته على رقبته وبقوله كنت هتموتنى وربطته مكانه و رجعت البيت انا قعدت فى حالة من الذهول لغاية الفجر وبعدين رجعت لغرفتى ونمت افكر فى اللى حصل والى هنا ينتهى الجزء الاول
انتظروا الجزء التانى اكتر اثارة