MAX 55
04-10-2013, 03:09 AM
لم احس يوماً تجاهها بشئ
وخصوصاً وأننى كنت منذ أيام ثانوى على علاقة بأمها
فأمها جارة لى ومنذ الصغر كنا نلعب لعبة العروسة والعريس
فأمها (سميرة) جميلة سمراء رشيقة الجسم .. ذات كس وردى عليه شعر خفيف
إلا أنها ومنذ زواجها وأنتقالها للسكن مع زوجها فى مدينة أخرى قد أنقطعت علاقتى بها
إلا أنها رجعت للعيش فى منزل العائلة بعد وفاة والديها برفقة أبنائها ومنهم( نرجس)
عمو *** كلمة بسمعها منها منذ قدومها حتى صار عمرها 20 سنة
لكن اليوم وأنا جالس على الكمبيوتر اشاهد أحد الافلام السكس لاحظت أن الفتاة بطلة الفيلم تشبه نرجس
بل هى فعلاً نرجس .. هالنى ذلك فلم اتخيل يوماً أن تكون تلك الفتاة الصغيرة فى هذا الوضع
لكن ما لاحظته أن (نرجس) استاذة فى فن الجنس بل هى التى كانت توجه الفتى الذى معها فى كيفية أوضاع النيك الذى تمارسه
***
ظللت اليوم كله فى حيرة ... وخصوصاً وأنى علمت واتأكدت أن نرجس مفتوحة ويجب أن أستغل ذلك كى أنكها لاستعيد أيامى مع أمها
فأنتظرت فى بلكونة شقتى حتى شاهدتها وهى تدخل للبيت فذهبت لباب الشقة وأنتظرت صعودها وفور رؤيتها لى بادرت لى... أزيك يا عموا *** قلت ليها ازيك يا نرجس
ممكن أكلمك فى موضوع بس ما ينفعش على السلم
ابتسمة أبتسامة لها الف معنى وقالت لى ما ينفعش يا عموا ادخل عندك وانت لوحدك ... ماما ممكن تزعق لى
قلت ليها لا ما تخفيش ما ما سبيها على ثم هى مش فى البيت قولى لها انك خفتى تقعدى لوحدك
***
دخلت فى استحياء مصطنع ... وجلست على اول كرسى فى الصالة وقالت خير يا عموا
فيه أيه ... قلت لها تعالى المكتب فيه حاجة عاوز أوريها لك على الكمبيوتر
استغربت ... لكن الفضول كان يقتلها وكان هذا الفضول السبب فى أنها قامت خلفى ودخلت إلى المكتب
الذى يوجد فى غرفة نومى
***
قمت على الفور بفتح جهاز الكمبيوتر وقمت بتشغيل الفيلم
وفور مشاهدتها للشاشة
أنخرطة فى البكاء وارتمت على يدى تقبلها لكى لا أفضحها أمام أهلها
***
فطالبت منها أن تحكى لى سبب ظهورها فى هذا الفيلم
فقالت لى أن الذى يظهر فى الفيلم معها هو زميلها فى الكلية
وأنها تزوجته عرفى منذ سنة وتقابله فى شقته لممارسة الجنس
وهى لا تعلم كيف صورها
***
هنا .. أنتهزت الفرصة وأخذتها بين يدى لاهدئها
إلا أنها ارتمت فى صدرى وأخذت تبكى وتترجانى بأن استر عليها
ولا أخبر أمها عن ما شاهدته وهى على استعداد لفعل أى شئ أقوله لها
****
هنا قلت لها انا لى طلب واحد ... ونزلت على اذنها هامساً
عاوز انيكك
ولم أنتظر الرد منها ... بل نزلت على رقبتها بوس
فى حين نزلت يدى لكسها تتحسسه
فوجدت نرجس وكانها كانت تنتظر هذه اللحظة
مدت يدها لزوبرى تخرجه من مكمنه
فيخرج منتصب يناديها
فتتلقاه فين شفتيها تعتصره
فسارعت للتجرد من ملابسى وأصبحت كما ولدت
ما سعدها على التجرد من ملابسها
ونامت على بطنها على السرير فعلمت أنها ترغب أن يغذو زوبرى طزها
فقمت على الفور بأخذ كريم من على مكتبى ودهنت لها فتحة طزها
وادخلت صباعى لكى أوسعه ... إلا أننى أكتشفت أنها لا تحتاج ذلك
فقد كان خورمها واسع مما ساعد على دخول زوبرى بكل سهولة لطزها
وأخذت انكها فى طزها وفى الوقت اللى يدى تلامس كسها الوردى الذى يشبه كس أمها
****
واخذت اضرب أعماق طزها إلى أن انزلت لبنى فى طزها
فأخذت زوبرى وأخذت تمصه حتى نضفته
ثم طلبت منى أن أكمل مهمتى وأنكها فى كسها
فنزلت على كسها الحسه وأتزوق رحيق كسها
ثم نامت على ظهرها ورفعت رجلها وطلبت أن ادك كسها
فادخلت زوبرى الذى التهمه كسها وأخذت انكها
إلى أن جاءت شهوتها
فأخذتها للحمام وتحممنا مع بعض
ومن هذا اليوم اصبحت نرجس شرموتى
فى أى وقت أطلبها تيجى
وأحب اسمع صوتها لما تقوللى .. عموا.. أنا عاوزة اتناك
...
وللقصة بقية
وخصوصاً وأننى كنت منذ أيام ثانوى على علاقة بأمها
فأمها جارة لى ومنذ الصغر كنا نلعب لعبة العروسة والعريس
فأمها (سميرة) جميلة سمراء رشيقة الجسم .. ذات كس وردى عليه شعر خفيف
إلا أنها ومنذ زواجها وأنتقالها للسكن مع زوجها فى مدينة أخرى قد أنقطعت علاقتى بها
إلا أنها رجعت للعيش فى منزل العائلة بعد وفاة والديها برفقة أبنائها ومنهم( نرجس)
عمو *** كلمة بسمعها منها منذ قدومها حتى صار عمرها 20 سنة
لكن اليوم وأنا جالس على الكمبيوتر اشاهد أحد الافلام السكس لاحظت أن الفتاة بطلة الفيلم تشبه نرجس
بل هى فعلاً نرجس .. هالنى ذلك فلم اتخيل يوماً أن تكون تلك الفتاة الصغيرة فى هذا الوضع
لكن ما لاحظته أن (نرجس) استاذة فى فن الجنس بل هى التى كانت توجه الفتى الذى معها فى كيفية أوضاع النيك الذى تمارسه
***
ظللت اليوم كله فى حيرة ... وخصوصاً وأنى علمت واتأكدت أن نرجس مفتوحة ويجب أن أستغل ذلك كى أنكها لاستعيد أيامى مع أمها
فأنتظرت فى بلكونة شقتى حتى شاهدتها وهى تدخل للبيت فذهبت لباب الشقة وأنتظرت صعودها وفور رؤيتها لى بادرت لى... أزيك يا عموا *** قلت ليها ازيك يا نرجس
ممكن أكلمك فى موضوع بس ما ينفعش على السلم
ابتسمة أبتسامة لها الف معنى وقالت لى ما ينفعش يا عموا ادخل عندك وانت لوحدك ... ماما ممكن تزعق لى
قلت ليها لا ما تخفيش ما ما سبيها على ثم هى مش فى البيت قولى لها انك خفتى تقعدى لوحدك
***
دخلت فى استحياء مصطنع ... وجلست على اول كرسى فى الصالة وقالت خير يا عموا
فيه أيه ... قلت لها تعالى المكتب فيه حاجة عاوز أوريها لك على الكمبيوتر
استغربت ... لكن الفضول كان يقتلها وكان هذا الفضول السبب فى أنها قامت خلفى ودخلت إلى المكتب
الذى يوجد فى غرفة نومى
***
قمت على الفور بفتح جهاز الكمبيوتر وقمت بتشغيل الفيلم
وفور مشاهدتها للشاشة
أنخرطة فى البكاء وارتمت على يدى تقبلها لكى لا أفضحها أمام أهلها
***
فطالبت منها أن تحكى لى سبب ظهورها فى هذا الفيلم
فقالت لى أن الذى يظهر فى الفيلم معها هو زميلها فى الكلية
وأنها تزوجته عرفى منذ سنة وتقابله فى شقته لممارسة الجنس
وهى لا تعلم كيف صورها
***
هنا .. أنتهزت الفرصة وأخذتها بين يدى لاهدئها
إلا أنها ارتمت فى صدرى وأخذت تبكى وتترجانى بأن استر عليها
ولا أخبر أمها عن ما شاهدته وهى على استعداد لفعل أى شئ أقوله لها
****
هنا قلت لها انا لى طلب واحد ... ونزلت على اذنها هامساً
عاوز انيكك
ولم أنتظر الرد منها ... بل نزلت على رقبتها بوس
فى حين نزلت يدى لكسها تتحسسه
فوجدت نرجس وكانها كانت تنتظر هذه اللحظة
مدت يدها لزوبرى تخرجه من مكمنه
فيخرج منتصب يناديها
فتتلقاه فين شفتيها تعتصره
فسارعت للتجرد من ملابسى وأصبحت كما ولدت
ما سعدها على التجرد من ملابسها
ونامت على بطنها على السرير فعلمت أنها ترغب أن يغذو زوبرى طزها
فقمت على الفور بأخذ كريم من على مكتبى ودهنت لها فتحة طزها
وادخلت صباعى لكى أوسعه ... إلا أننى أكتشفت أنها لا تحتاج ذلك
فقد كان خورمها واسع مما ساعد على دخول زوبرى بكل سهولة لطزها
وأخذت انكها فى طزها وفى الوقت اللى يدى تلامس كسها الوردى الذى يشبه كس أمها
****
واخذت اضرب أعماق طزها إلى أن انزلت لبنى فى طزها
فأخذت زوبرى وأخذت تمصه حتى نضفته
ثم طلبت منى أن أكمل مهمتى وأنكها فى كسها
فنزلت على كسها الحسه وأتزوق رحيق كسها
ثم نامت على ظهرها ورفعت رجلها وطلبت أن ادك كسها
فادخلت زوبرى الذى التهمه كسها وأخذت انكها
إلى أن جاءت شهوتها
فأخذتها للحمام وتحممنا مع بعض
ومن هذا اليوم اصبحت نرجس شرموتى
فى أى وقت أطلبها تيجى
وأحب اسمع صوتها لما تقوللى .. عموا.. أنا عاوزة اتناك
...
وللقصة بقية