الطيار طاير
09-26-2016, 07:41 PM
قصتي مع صديقتي الممحونه التي جاءت بصديقتها السحاقية لعمل سكس جماعي
صديقتي في الثالثة والعشرين من عمرها وأنا في العشرين من عمري مارسنا الجنس عدة مرات ..من اللحس والمص وغيرها من الأوضاع الجنسية الممتعة.. و آه من مؤخرتها الجميلة كان قضيبي يتلهف إلى دخولها كنت نتحدث هاتفا مرات ومرات..
أخبرتني صديقتي آنا لها صديقة غربية الأطوار فهي تعشق الفتيات دون الشباب فهي تحب الجنس المثلي والسجاق وتستمتع بممارسته فتعجبت لتلك الفتاة لشذوذها الجنسي فالطبيعي هو ميل الفتاة يكون لفتى .. ولحبي الشديد لمعرفة المجهول رغبت في مقابلة هذه الفتاة المثلية ورغبت في ممارسة الجنس معها لعلي أثنيها عما في دماغها من أفكار شاذة وأعلم ومتأكد من زوبري في أنه لن يخذلني وأعرف مدى سحره برغم إمتلاكه عين واحدة ولكنه ساحر يسرق عقول الفتيات والنساء ..
تمنيت لقاءها حتى اعرف كيف تكون شهوتها مع الفتيات أخبرتني صديقتي عن اسمها فعرفتها فهي تقيم في نفس حينا وألححت على صديقتي بأن تأتي بها لنمارس جنس جماعي .. وافقت بعد عدة أيام .. ولتجعلها تحضر إختلقت لها قصة حتى تجر رجليها..أخبرتها أنها ستزور ابنتة عمها وهي بنت سكسية فوافقت على الحضور معها وجاء يوم اللقاء.. اتت الفتاة مع صديقتي.. ياه جميلة جدا لم منذ كانت صغيره فلم أشاهدها من فتره طويلة جدا .. لم اكن في استقبالهما حتى لا تشك صديقتها في الآمر ..دخلا منزلنا دون خوف كانت صديقتي تعرف منزلنا غرفة غرفة كنت اتبع الأمر من بعيد ..جلست ندي أمامي تراني واراها ولكن صديقتها لم تكن تراني ونزعا عنهما ملابسهما بالحجرة التي بها سريري كنت أشاهد كل شي واسمع وآنا في غاية النشوة كانت صديقتها السابقة للتقبيل كانت تقبل صديقتى بشده وقوه كانت سريعة فلم تريد تضييع الوقت كانت صدىقتي خائفة من شبق وشهوة صديقتها كانت تقبلها ويدها حول جسمها و كانت تقبل صدرها وتلحس ثديها كالطفل الرضيع كانت صديقتي في غاية النشوة وآنا اراقب من بعيد أتسال هل آن الوقت لأشاركهما في هذه الحفلة الجنسية .. انتظرت حتى اصبح الاثنين في غاية النشوة بين تقبيل ولحس ومص كانت صديقتها هي التي تقوم بكل شي أما صدىقتي فكانت في عالم آخر وهي في غاية النشوة وهما يتساحقان فدخلت وفوجئت صديقتها بوجودي فقامت كالمجنونة لترتدي ملابسها اما صدىقتي أما صديقتي فلم تتركها لتهرب منها بل مسكتها من فخذها حتي لا تقوم عنها وهي تطلب منها الإستمرار دون توقف ..لكن صديقتها ظهر على وجهها التوتر وعدم الإرتياح لتواجدي .. فطمأنتها وأخبرتها بأنني من دبر هذه الحفلة من أجل الإستمتاع ثإستمرت في ممارسة الجنس مع صديقتي حتى أتت شهوة كل منهما .. وطلبت منها أن أمارس معها الجنس الفموي والتفريش ثم قمت بمص بظرها وحك زوبري به وعلي شفراتها وإدخال رأس زوبري فقط حتى أتتها شهوتها .. وفرحت بممارستي معها وسحرت بمنظر زوبري وحلاوة وجمال رأسه وطعامتها ثم أخذنا وضع 69 وأخذت تمص بزوبري وألعق وأمص في شفراتها وبظرها حتى نطرنا كلانا شهوتنا في فمي وفمها..
ثم قمت على صديقتي الحس صدرها و أمص حلماتها بقوة وصدىقتها قضيبي بفمها ثم إنتقلت لصديقتي لتمص كسها وبظرها وصارت تلعق كأني ليس لي وجود معهما كانا في غاية النشوة مع بعضهما.. ثم وضعت وضعت قضيبي في مؤخرة صديقتي التي كانت تلحس فرج صديقتها .. كنت ادخله يقوه كالمعتاد بيني وبينها.. توقفت عن اللحس وصارتا يقبلان بعضهما البعض وثدي كل وأحدة اجمل من الأخرى ..جاء دور صديقتها التي طلبت آن أضع زوبري في فرجها كنت خائف من هذا الآمر فأنا اعرف أنها غير متزوجة ولكنها كانت تصر ..آما صديقتي المسكينة كانت نشوتها بيني وبينها تارة معي وأخرى مع صديقتها.. بين تقبيل ولحس من الإثنتين ..وو ضعت قضيبي في فرج صديقتها بهدوء كنت ادخله بهدوء وأخرجه وكانت صديقتي تلعق ثديها بقوه وتقبلني بقوه .. كنت في غاية النشوة معهما إلي آن جاءت شهوتي وأخرجت زوبري من كس صديقتها وصببت السائل على صدر ها وأخذت تمسحه علي صدرها وتلعقه بصباعها في فمها ..
وإنتهينا وإرتدينا ملابسنا وكنا نقوم بهذه الحفلة بين فترة وأخرى ويا حلاوة كس صديقة صديقتي وجمال حلماتها ويا متعة الجنس في الكس والطيز
واعتقد من يومعا انا صديقة صديقتي اصبحت تحب الزب والنياكة من الرجال والشباب
صديقتي في الثالثة والعشرين من عمرها وأنا في العشرين من عمري مارسنا الجنس عدة مرات ..من اللحس والمص وغيرها من الأوضاع الجنسية الممتعة.. و آه من مؤخرتها الجميلة كان قضيبي يتلهف إلى دخولها كنت نتحدث هاتفا مرات ومرات..
أخبرتني صديقتي آنا لها صديقة غربية الأطوار فهي تعشق الفتيات دون الشباب فهي تحب الجنس المثلي والسجاق وتستمتع بممارسته فتعجبت لتلك الفتاة لشذوذها الجنسي فالطبيعي هو ميل الفتاة يكون لفتى .. ولحبي الشديد لمعرفة المجهول رغبت في مقابلة هذه الفتاة المثلية ورغبت في ممارسة الجنس معها لعلي أثنيها عما في دماغها من أفكار شاذة وأعلم ومتأكد من زوبري في أنه لن يخذلني وأعرف مدى سحره برغم إمتلاكه عين واحدة ولكنه ساحر يسرق عقول الفتيات والنساء ..
تمنيت لقاءها حتى اعرف كيف تكون شهوتها مع الفتيات أخبرتني صديقتي عن اسمها فعرفتها فهي تقيم في نفس حينا وألححت على صديقتي بأن تأتي بها لنمارس جنس جماعي .. وافقت بعد عدة أيام .. ولتجعلها تحضر إختلقت لها قصة حتى تجر رجليها..أخبرتها أنها ستزور ابنتة عمها وهي بنت سكسية فوافقت على الحضور معها وجاء يوم اللقاء.. اتت الفتاة مع صديقتي.. ياه جميلة جدا لم منذ كانت صغيره فلم أشاهدها من فتره طويلة جدا .. لم اكن في استقبالهما حتى لا تشك صديقتها في الآمر ..دخلا منزلنا دون خوف كانت صديقتي تعرف منزلنا غرفة غرفة كنت اتبع الأمر من بعيد ..جلست ندي أمامي تراني واراها ولكن صديقتها لم تكن تراني ونزعا عنهما ملابسهما بالحجرة التي بها سريري كنت أشاهد كل شي واسمع وآنا في غاية النشوة كانت صديقتها السابقة للتقبيل كانت تقبل صديقتى بشده وقوه كانت سريعة فلم تريد تضييع الوقت كانت صدىقتي خائفة من شبق وشهوة صديقتها كانت تقبلها ويدها حول جسمها و كانت تقبل صدرها وتلحس ثديها كالطفل الرضيع كانت صديقتي في غاية النشوة وآنا اراقب من بعيد أتسال هل آن الوقت لأشاركهما في هذه الحفلة الجنسية .. انتظرت حتى اصبح الاثنين في غاية النشوة بين تقبيل ولحس ومص كانت صديقتها هي التي تقوم بكل شي أما صدىقتي فكانت في عالم آخر وهي في غاية النشوة وهما يتساحقان فدخلت وفوجئت صديقتها بوجودي فقامت كالمجنونة لترتدي ملابسها اما صدىقتي أما صديقتي فلم تتركها لتهرب منها بل مسكتها من فخذها حتي لا تقوم عنها وهي تطلب منها الإستمرار دون توقف ..لكن صديقتها ظهر على وجهها التوتر وعدم الإرتياح لتواجدي .. فطمأنتها وأخبرتها بأنني من دبر هذه الحفلة من أجل الإستمتاع ثإستمرت في ممارسة الجنس مع صديقتي حتى أتت شهوة كل منهما .. وطلبت منها أن أمارس معها الجنس الفموي والتفريش ثم قمت بمص بظرها وحك زوبري به وعلي شفراتها وإدخال رأس زوبري فقط حتى أتتها شهوتها .. وفرحت بممارستي معها وسحرت بمنظر زوبري وحلاوة وجمال رأسه وطعامتها ثم أخذنا وضع 69 وأخذت تمص بزوبري وألعق وأمص في شفراتها وبظرها حتى نطرنا كلانا شهوتنا في فمي وفمها..
ثم قمت على صديقتي الحس صدرها و أمص حلماتها بقوة وصدىقتها قضيبي بفمها ثم إنتقلت لصديقتي لتمص كسها وبظرها وصارت تلعق كأني ليس لي وجود معهما كانا في غاية النشوة مع بعضهما.. ثم وضعت وضعت قضيبي في مؤخرة صديقتي التي كانت تلحس فرج صديقتها .. كنت ادخله يقوه كالمعتاد بيني وبينها.. توقفت عن اللحس وصارتا يقبلان بعضهما البعض وثدي كل وأحدة اجمل من الأخرى ..جاء دور صديقتها التي طلبت آن أضع زوبري في فرجها كنت خائف من هذا الآمر فأنا اعرف أنها غير متزوجة ولكنها كانت تصر ..آما صديقتي المسكينة كانت نشوتها بيني وبينها تارة معي وأخرى مع صديقتها.. بين تقبيل ولحس من الإثنتين ..وو ضعت قضيبي في فرج صديقتها بهدوء كنت ادخله بهدوء وأخرجه وكانت صديقتي تلعق ثديها بقوه وتقبلني بقوه .. كنت في غاية النشوة معهما إلي آن جاءت شهوتي وأخرجت زوبري من كس صديقتها وصببت السائل على صدر ها وأخذت تمسحه علي صدرها وتلعقه بصباعها في فمها ..
وإنتهينا وإرتدينا ملابسنا وكنا نقوم بهذه الحفلة بين فترة وأخرى ويا حلاوة كس صديقة صديقتي وجمال حلماتها ويا متعة الجنس في الكس والطيز
واعتقد من يومعا انا صديقة صديقتي اصبحت تحب الزب والنياكة من الرجال والشباب