mahdoosh
03-20-2016, 02:38 PM
انا من تونس عمري الان 23 سنه طالب جامعة و حبيت احكيلكم قصتي و التي حدثت معي في طفولتي..الحكايه صارت وانا عمري 14 سنه في فصل الشتاء..كنت استحمى في حمام بيتنا عادي و مافيش حد في البيت غير امي و جارتنا نوره في المطبخ..نوره جارتنا كانت بعمر 48 او 50 وكانت محجبه طويله و جسمها ممتلئ ابيض و صدرها كبير و طيزها جايب وراه.. انا نسيت اخذ الشامبو فصرت انادي لامي حتى تعطيني اياه بس امي قالت لجارتنا اعطيه انا ما اقدر اسيب الطبخه..انا وقتها تحت الميه جاتني شهوه شديده فصرت العب على صدري و ايدي في زبي (زوبري..قضيبي) انا احكيلكم شويه عني كنت ولد معروف عني الادب و الهدوء و الخجل كان جسمي ابيض و ناعم و طري جدا كنت ذو جسم متناسق بس كانت لدي طيز بارزه منتفخه كنت امسك ببزازي و اضغط عليه متل النسوان الهايجه كنت صغير وما اعرف كتير بالجنس..المهم جارتنا نوره دخلت ما غير تخبط على الباب او ممكن انا ما سمعتها لاني كنت منتشي لحظتها كل ما اتذكره اني فتحت عيني لقيتها امامي وهي تبصلي مصدووومه و ما انا اترعبت جااامد فصارت تشتم فيا و تهدد انها راح تخبر اهلي انا من الصدمه صرت ابكي و اتوسل لها فسكتت قليلا ثم ابتسمت و قالت لي ما راح اقول و غادرت على الفور
انا ظليت مده اطول في الحمام خايف ان جارتنا نوره قد خالفت و تراجعت في كلامها و اخبرت امي..لمل خرجت وجدت الوضع عادي و امي كانت تتصرف عادي فطمنت حينها بس امي قالت لي انو نوره قبل ما تروح بيتها طلبت من امي ان ترسلني اياها لمساعدتها في تعليق بعض الصور في بيتها..رحت عندها خايف من الي ممكن يحصل فقررت انو اتصرف و كانو مافي شي صار و انها ما شافت شي..رحت عندها فتحت الباب و اخدتني للصاله كانت تتصرف عادي وكانو مافي شي صار فطمنت و فرحت و قلت اكيد نست ما راته في الحمام..بدينا شغل و ورتني مكان التعليق فصعدت على الكنبيه و بديت اعلق في الصور و هي كانت ساندتني من الخلف حتى ما اوقع كنت لابس بنطلون رياضه ضيق شوي و طيزي كانت للخلف تجذب الانتباه بس و هي ساندتني حسيت بايدها تحسس في مؤخرتي اترعبت و صرت خايف ومن الخوف وقع المسمار تحت الكنبيه فقالت لي مافي مشكل انزل هاته..لما نزلت ادور على كان لازم انزل على ركبي كانني في وضعية تفنيس متل شرموطة تتناك من الخلف..كانت وراي واقفه و ساقها كانت بتلزق في طيزي حسيت بنشوه و عجبتني الوضعيه فظليت حاسب نفسي ادور عشان استمتع اكتر وهي صارت تقدم ساقها اكتر علشان تضغط اكتر في لحظه فقت على نفسي وارتعبت فقلت لها بحده شويه ممكن تبعدي من وراي علشان انت كده مضايقتني فقالت انا اسفه ما اخدش بالي و قمت انا و كملنا شغل بسرعه
استأذنت علشان اروح فطلبت مني انتظر و راحت لغرفتها فتاخرت شوي فصرت اتامل الصور الي علقنها فشردت شويه و فجاه حسيت ايدها تمسك طيزي و تكمش تضغط عليه و ايدها التانيه في ماسكه شعري بقوه و كانت تعصر في طيزي و انصدمت بهذه الكلمات منها : انت خووول يا واد و راح تكون مراتي انت مش ممكن تكون الا واد زيزي بنوتي..انا اترعبت و حاولت ابعد من ايدها بس ما قدرت كانت اقوى مني فقلت لها بتوسل انت بتعملي كده ليه و انت ازاي تحكي معي كده !! وعيني ما رات غير ضربة قلم على وشي و صارت تهين في متل : يا قحبه يا وسخه يا ميبون (تعني سالب بالتونسي) فصرت اتوسل حتى تسيبني و راح اعمل الي بدك اياه مني و عطيك اي شي قالت لي اعرف انك ما تنكت ابدا من قبل بدي افتح طيزك و اصير اول من راح ينيكك وتكون مثل فرخه لبوه عذراء ليله دخلتها عايزه تتناك اول مره جاااامد فقلت سيبيني ابوس رجليك بس وقتها قلت في نفسي مافي مهرب وراح استسلم لرغبتها و رغبتي المبهمه في اني اتناك
رحنا بيت النوم تبعها و هي تضحك و مروقه على الاخر راحت رمتلي سوتيانه و كيلوت حريمي و جوارب نيلون طويله توصل لاعلى الفخد شفافه لونها بني..لبستهم بس صرت ابتسم و سعيد فقالت ايوه كده يا حبيبتي قالت يلا مش انت قلت راح تبوس رجلي ابتدي يا شرموطه نزلت لهف ابوس و الحس اصابع رجليها كانت اول مره بس كنت حاسس نفسي خبره كنت ابوس كل صبع وحده كنت اضع احطه كله في فمي و واضغط عليه و اخرجه ببطئ شديد و هي كانت تحط رجلها كلها بقسوه و بعدين مسكتني من شعري و حطت وجهي في كسها و انا الحس بلهفه و نار مولعه داخلي و لحست طيزها و لما جيت احط زبي في كسها زقتني و قالت انا الاول يا حبيب ماما ما فهمت بس قامت و راحت جابت زبر صناعي انا اندهشت و هي لبسته و قالت يله مص يا لبوه انا اتررددت بعدين هجمت عليه و انا سعيد جدا كنت امصه بشطاره و مستمتع جدا و حملتني على السرير و وبدت تلعب بطيزي و داعب فيها علشان تزيد رغبتي لزوبرها وانا صرت احس انو طيزي ماراح تستحمل اكتر عايزه مين يطفي نارها و هي عرفت فتفت في طيزي و بدات تدعكه بصبع و احد فحسيت بالم شديد فقالت هي كده اول مره و لما صاروا اتنين اتضاعف الالم اكتر ضلت خمس دقايق او اكتر تفتح في طيزي و بعدين بدت يالنيك بالزبر الصناعي كان احساس و لا اروع كنت منتشي مثل متعطي مخدرات ضلت اكتر من نص ساعه تنيك حسيت انو خرم طيزي صار بئر غميقه فتحه كبيره و هي فرحانه اوي و ما كانتش تمل ابدا انا زبي صار مشدود اوي و منتصب على اخره كان زبي كبير ايضا طويل و تخين و راسه كبيره و جميل المنظر..هي نزلت و صرت انا انيكها كس مشعر شويه بس جميل اوي و كانت اول مره انيك فيها اتناك و انيك في يوم واحد يعني احساس و لا اروع جبتهم في وشها و هي كانت تضحك و قولي انت فحلي ابو زبر و طيز عالميه
هذه قصه حقيقيه بكل احداثها قد تبدو غريبه للبعض لكن ما يحدث في طفولتنا يعود على مستقبلنا...
ردودكم مهمه و تعني لي الكثير و ارجو ان تعجبكم
للتواصل معي
الفيسبوك : / /> السكايب : slave000x
انا ظليت مده اطول في الحمام خايف ان جارتنا نوره قد خالفت و تراجعت في كلامها و اخبرت امي..لمل خرجت وجدت الوضع عادي و امي كانت تتصرف عادي فطمنت حينها بس امي قالت لي انو نوره قبل ما تروح بيتها طلبت من امي ان ترسلني اياها لمساعدتها في تعليق بعض الصور في بيتها..رحت عندها خايف من الي ممكن يحصل فقررت انو اتصرف و كانو مافي شي صار و انها ما شافت شي..رحت عندها فتحت الباب و اخدتني للصاله كانت تتصرف عادي وكانو مافي شي صار فطمنت و فرحت و قلت اكيد نست ما راته في الحمام..بدينا شغل و ورتني مكان التعليق فصعدت على الكنبيه و بديت اعلق في الصور و هي كانت ساندتني من الخلف حتى ما اوقع كنت لابس بنطلون رياضه ضيق شوي و طيزي كانت للخلف تجذب الانتباه بس و هي ساندتني حسيت بايدها تحسس في مؤخرتي اترعبت و صرت خايف ومن الخوف وقع المسمار تحت الكنبيه فقالت لي مافي مشكل انزل هاته..لما نزلت ادور على كان لازم انزل على ركبي كانني في وضعية تفنيس متل شرموطة تتناك من الخلف..كانت وراي واقفه و ساقها كانت بتلزق في طيزي حسيت بنشوه و عجبتني الوضعيه فظليت حاسب نفسي ادور عشان استمتع اكتر وهي صارت تقدم ساقها اكتر علشان تضغط اكتر في لحظه فقت على نفسي وارتعبت فقلت لها بحده شويه ممكن تبعدي من وراي علشان انت كده مضايقتني فقالت انا اسفه ما اخدش بالي و قمت انا و كملنا شغل بسرعه
استأذنت علشان اروح فطلبت مني انتظر و راحت لغرفتها فتاخرت شوي فصرت اتامل الصور الي علقنها فشردت شويه و فجاه حسيت ايدها تمسك طيزي و تكمش تضغط عليه و ايدها التانيه في ماسكه شعري بقوه و كانت تعصر في طيزي و انصدمت بهذه الكلمات منها : انت خووول يا واد و راح تكون مراتي انت مش ممكن تكون الا واد زيزي بنوتي..انا اترعبت و حاولت ابعد من ايدها بس ما قدرت كانت اقوى مني فقلت لها بتوسل انت بتعملي كده ليه و انت ازاي تحكي معي كده !! وعيني ما رات غير ضربة قلم على وشي و صارت تهين في متل : يا قحبه يا وسخه يا ميبون (تعني سالب بالتونسي) فصرت اتوسل حتى تسيبني و راح اعمل الي بدك اياه مني و عطيك اي شي قالت لي اعرف انك ما تنكت ابدا من قبل بدي افتح طيزك و اصير اول من راح ينيكك وتكون مثل فرخه لبوه عذراء ليله دخلتها عايزه تتناك اول مره جاااامد فقلت سيبيني ابوس رجليك بس وقتها قلت في نفسي مافي مهرب وراح استسلم لرغبتها و رغبتي المبهمه في اني اتناك
رحنا بيت النوم تبعها و هي تضحك و مروقه على الاخر راحت رمتلي سوتيانه و كيلوت حريمي و جوارب نيلون طويله توصل لاعلى الفخد شفافه لونها بني..لبستهم بس صرت ابتسم و سعيد فقالت ايوه كده يا حبيبتي قالت يلا مش انت قلت راح تبوس رجلي ابتدي يا شرموطه نزلت لهف ابوس و الحس اصابع رجليها كانت اول مره بس كنت حاسس نفسي خبره كنت ابوس كل صبع وحده كنت اضع احطه كله في فمي و واضغط عليه و اخرجه ببطئ شديد و هي كانت تحط رجلها كلها بقسوه و بعدين مسكتني من شعري و حطت وجهي في كسها و انا الحس بلهفه و نار مولعه داخلي و لحست طيزها و لما جيت احط زبي في كسها زقتني و قالت انا الاول يا حبيب ماما ما فهمت بس قامت و راحت جابت زبر صناعي انا اندهشت و هي لبسته و قالت يله مص يا لبوه انا اتررددت بعدين هجمت عليه و انا سعيد جدا كنت امصه بشطاره و مستمتع جدا و حملتني على السرير و وبدت تلعب بطيزي و داعب فيها علشان تزيد رغبتي لزوبرها وانا صرت احس انو طيزي ماراح تستحمل اكتر عايزه مين يطفي نارها و هي عرفت فتفت في طيزي و بدات تدعكه بصبع و احد فحسيت بالم شديد فقالت هي كده اول مره و لما صاروا اتنين اتضاعف الالم اكتر ضلت خمس دقايق او اكتر تفتح في طيزي و بعدين بدت يالنيك بالزبر الصناعي كان احساس و لا اروع كنت منتشي مثل متعطي مخدرات ضلت اكتر من نص ساعه تنيك حسيت انو خرم طيزي صار بئر غميقه فتحه كبيره و هي فرحانه اوي و ما كانتش تمل ابدا انا زبي صار مشدود اوي و منتصب على اخره كان زبي كبير ايضا طويل و تخين و راسه كبيره و جميل المنظر..هي نزلت و صرت انا انيكها كس مشعر شويه بس جميل اوي و كانت اول مره انيك فيها اتناك و انيك في يوم واحد يعني احساس و لا اروع جبتهم في وشها و هي كانت تضحك و قولي انت فحلي ابو زبر و طيز عالميه
هذه قصه حقيقيه بكل احداثها قد تبدو غريبه للبعض لكن ما يحدث في طفولتنا يعود على مستقبلنا...
ردودكم مهمه و تعني لي الكثير و ارجو ان تعجبكم
للتواصل معي
الفيسبوك : / /> السكايب : slave000x