بدلع النسوان
08-06-2013, 11:05 PM
كنت صغيره… في الثانيه عشره من عمري ولم اكن اعرف الكثير عن الجنس.
توفى والدي بسكته قلبيه وترك امي أرمله بعمر 35 سنه. كانت امي تعمل في
احد المصارف البيروتيه وتتولى مصاريف حياتنا
كنا نعيش بسعاده… ذكريات طفولتي كلها جميله. كنا نذهب الى البحر شبه
يوميا وكانت امي تحممني انا واخي معا كلما رجعنا فترغي الصابون على
اجسامنا وتدلكها من اعلى لأسفل واتذكر جيدا انها كانت عندما تصل لفرجي
تفركه بالصابون بشكل مطول اكثر من العاده وكنت استمتع بذلك. كانت تفعل
نفس الشيء مع اخي الذي يكبرني بسنه فتفرك زبه مطولا بالصابون وكان ينتصب
ويكبر مما يجعلني اضحك لأني لم اكن اعرف شيء عن الإنتصاب وعند الإنتهاء من
الغسل بالصابون كانت امي تعطينا قبله على اعضائنا الجنسيه وتقول
لنا: “نعيما!” كان هذا يتكرر دائما كلما تحممنا. كنا نمرح كثيرا لأن
والدتي تحبنا وتحقق لنا كامل مطالبنا. كانت والدتي تستحم معنا احيانا
وتشلح ثيابها كلها مثلنا فنساعدها على فرك ظهرها وهي جالسه على كرسي
خشبي نسميه في لبنان “الطبليه” يستخدمه معظم اللبنانيين عند الإستحمام
خاصه عندما كانت الكهرباء تنقطع خلال الحرب فيترك الناس الكماليات مثل
حوض الإستحمام ويستخدمون طرق بدائيه لتصريف امورهم. كنت اقف على الطبليه
وكانت امي تقرفص امامي وتفركني بالصابون من أعلى لأسفل وتتكلم معي خلال
الإستحمام وتعلمني على كيفيه اعتنائي بنظافه اعضائي الجنسيه وتستخدم
كلمات ولاديه لوصف الأعضاء مثل “قطوش” و “عش” و “عشعوش” للكس و”حمامه”
و “هبره” وهبوره” للأير وحتى كلمه “زب” كانت تستخدمها وتعطيها تصغير مضحك
مثل “زبزوب” أو “زبره” وكانت تقول لأخي: “يلا صار لازم نغسل “زبورتك” او
صار لازم نغسل ال”زبوره” بشد الباء” وكان اخي ينتصب زبه دائما مثل القلم
وامي تغسله بالصابون وتلعب به خلال رشه بالماء كي ينظف جيدا اما انا
فكانت تفرك كسي بالصابون لفتره طويله.. كنت احب الإستحمام يوميا بسبب هذا
وكانت ايضا تغسل ثقب طيزي وتفركه جيدا… لم يكن عندي ولا عند أخي شعر
عانه وحتى والدتي لم يكن على كسها شعر وعندما كنت اراها وانا طفله لم
اكن اعرف حتى ان الكس ينمو عليه شعر لأنها كانت تحلقه فتعودت على رؤيه
كسها محلوق دائما وكان ناعم الشكل تماما مثل كسي وشكله يشبه شكل كسي وقد
تعرفت مره ان المرأه ينبت لها شعر على كسها عندما شاهدتها مره وهي تحلقه
فوقفت انا واخي نتفرج عليها فأبتسمت لنا. سألتها: “ماما ماذا تفعلين?!”
قالت: “احلق قطوشي” قلت: “سيطلع لي شعر مثلك عندما اكبر?!” قالت: “طبعا
حبيبتي.. كل البنات ينمو لهن شعر على اعشاشهن ولهذا يسمونه العش لأنه
يشبه عش العصفور” فسألها أخي: “والصبيان ايضا يطلع لهم شعر على
حماماتهم?” فضحكت امي كثيرا واجابت: “لا يا حبيبي… الشعر عند الصبيان لا
ينبت على الحمامه بل حول قاعدتها ويسمونها “الشعره” وهي اكثف عند الشباب
من الفتيات والشاب يطلع له شعر على بيضاته ايضا!” فأستغرب اخي
وسألها : “صحيح? على البيضات كمان?!” قالت:”نعم يا حبيبي… كيس البيضات
يصبح كله مغطى بالشعر وذلك حسب الرجل فإذا كان مشعرانيا يكون له كثير من
الشعر هناك وإلا قد لا يكون! بعض الرجال ليس عندهم شعر على بيضاتهم!”
سألها:”وانا سأكون مشعرانيا عندما اكبر?! إبتسمت امي وقالت:”طبعا! ابوك
رحمه **** كان مشعرانيا والشعر يغطي كل مناطق الرجوله عنده مثل الصدر..
البطن الأبطين.. الظهر.. وحول الحمامه كمان.. وهذا شيء جميل يا حبوبي..
جميل ان يكون للرجل شعر وإلا يبدو مخنث مثل المرأه..” فسألها
بغرابه:”يعني انا مخنث?” فضحكت امي من كل قلبها وقالت: “لا يا حبيبي..
انت لا زلت صغيرا ولم يكتمل نموك بعد.. سيطلع لك شعر حول حمامتك قريبا”
قال لها: “يعني متى?” قالت: “بعد سنه او سنتين.. وربما بدأ الآن! اخرج
حمامتك كي افحصها لك!” انزل اخي بنطاله الى اسفل قدميه ووقف امام امي..
فنظرت الى زبه وقالت: “لم يطلع شيء بعد!” فطلبت من امي ان تفحصني ايضا
وشلحت ثيابي فقالت: “انتي اصغر من اخوكي ومن الطبيعي ان لا يكون على
قطوشك شعر..” ومرت الأيام وكبرنا فأصبح عمري 17 سنه وعمر اخي 18 وظلت امي
تتعرى امامنا عندما تغير ثيابها وكان الأمر عاديا بالنسبه لنا لأننا
متعودون على ذلك منذ الطفوله.
وفي احد المرات ذكر اخي أمي بقصه شعر العانه وقال لها: “هل تذكرين عندما
كنت صغيرا وسألتك عن شعر العانه?” قالت: “نعم اذكر ذلك.. انا اكيده انها
طلعت الآن..” فضحك وقال: “تريدين رؤيتها?!” قالت ضاحكه: “يا ازعر.. صرت
كبير الآن..” فقال لها: “لم اتغير… لازلت كما انا… الفرق هو الشعر
الذي نما… انظري!” كشف عن ايره وبيضاته امامي وامام امي فنظرت امي
اليه مذهوله: “اوه.. لقد كبر!” فقال: “ما اللذي كبر?” قالت: “زبك!”
اقتربت منه ونظرت اليه عن كثب… وقالت: “انت تشبه والدك.. كأنك هو!”
قال: “ما رأيك لو احل مكانه واكون رجل العائله!” قالت: “ومن قال انك لست
رجل العائله?!” قال: “اعني جنسيا.. الا ترغبين برجل?” قالت
بإرتباك: “نعم!” فقال: “اذن مالمشكله? لم لا اضاجعك مثل والدي?” قال ذلك
وزبه بدأ بالإنتصاب… نظرت والدتي اليه بإثاره واقتربت منه وامسكته بيده
وصارت تلعب به.. اثارني ذلك المنظر ورغبت ان افعل نفس الشيء مع اخي. قال
لها: “مصيه!” ركعت امامه وصارت تمصه فأغمض اخي عيونه وامسكها من رأسها
وصار يداعب شعرها وهي تمصه… ثم بدأ بمداعبه صدرها واخرج ثدياها من
الصدريه وانحنى يمص حلماتها… نظر الي اخي وقال: “تعالي.. انضمي
الينا.. اشلحي ثيابك مثل ***!” شلحت ثيابي كاملا فأستلقى على ظهره على
السرير وطلب مني ان اقرفص فوق وجهه كي يأكل كسي بينما امه تمص ايره
ففعلت ويا لها من لذه شعرتها عندما بدأ يمص كسي وطيزي بشفايفه : بدأ
لعاب كسي يسيل في فمه فبلعه كله ثم عانقني وضمني اليه وبدأ يمص حلماتي..
تهيجت لدرجه اردته ان ينيكني ويفتحني لكن ضميري انبني وقررت تأجيل
المضاجعه الى الزواج . تبادلت وضعيتي مع امي فصرت امص اير اخي بينما
جلست هي القرفصاء فوق وجهه كي يمص كسها. صارت تتأوه عندما فعل اخي ذلك
وفجأه وقفت وقرفصت فوق اير اخي وجلست عليه وصارت تصعد وتنزل بهياج
وكأنها تشفي غليلها من حرمان تلك السنين التي امضتها وحيده… استمر ذلك
لدقائق ثم استلقت على ظهرها كي يركبها اخي من فوق فبدأ ينيكها وينيكها
وينيكها وهي تصرخ من الإثاره: “آه حبيبي.. انت حبييييييبييييي.. انت
عمري… ادخله فيي.. نيكنيييييييييي آه.. آآآه… اني ارتعش…
آآآآآآآه… حبيبي اعمله فيني… اقذف فيني وانا ارتعش… جيبو بكسي!”
عندها بدأ اخي بالقذف والتأوه وامي تصرخ تحته من اللذه فعانقته وصارت
تعتصر تحته.. فأرتخى اخي فوقها وظل كذلك لفتره وهي ثابته زبه فيها ومنيه
ملأ كسها وتكرر اللقاء وصرنا نمارس الجنس معا بإستمرار لكني بقيت محافظه
على عذريتي الى حين زواجي وقد حققت امنيتي بعد زواجي وضاجعت اخي بغير
علم زوجي مرارا وتكرارا
توفى والدي بسكته قلبيه وترك امي أرمله بعمر 35 سنه. كانت امي تعمل في
احد المصارف البيروتيه وتتولى مصاريف حياتنا
كنا نعيش بسعاده… ذكريات طفولتي كلها جميله. كنا نذهب الى البحر شبه
يوميا وكانت امي تحممني انا واخي معا كلما رجعنا فترغي الصابون على
اجسامنا وتدلكها من اعلى لأسفل واتذكر جيدا انها كانت عندما تصل لفرجي
تفركه بالصابون بشكل مطول اكثر من العاده وكنت استمتع بذلك. كانت تفعل
نفس الشيء مع اخي الذي يكبرني بسنه فتفرك زبه مطولا بالصابون وكان ينتصب
ويكبر مما يجعلني اضحك لأني لم اكن اعرف شيء عن الإنتصاب وعند الإنتهاء من
الغسل بالصابون كانت امي تعطينا قبله على اعضائنا الجنسيه وتقول
لنا: “نعيما!” كان هذا يتكرر دائما كلما تحممنا. كنا نمرح كثيرا لأن
والدتي تحبنا وتحقق لنا كامل مطالبنا. كانت والدتي تستحم معنا احيانا
وتشلح ثيابها كلها مثلنا فنساعدها على فرك ظهرها وهي جالسه على كرسي
خشبي نسميه في لبنان “الطبليه” يستخدمه معظم اللبنانيين عند الإستحمام
خاصه عندما كانت الكهرباء تنقطع خلال الحرب فيترك الناس الكماليات مثل
حوض الإستحمام ويستخدمون طرق بدائيه لتصريف امورهم. كنت اقف على الطبليه
وكانت امي تقرفص امامي وتفركني بالصابون من أعلى لأسفل وتتكلم معي خلال
الإستحمام وتعلمني على كيفيه اعتنائي بنظافه اعضائي الجنسيه وتستخدم
كلمات ولاديه لوصف الأعضاء مثل “قطوش” و “عش” و “عشعوش” للكس و”حمامه”
و “هبره” وهبوره” للأير وحتى كلمه “زب” كانت تستخدمها وتعطيها تصغير مضحك
مثل “زبزوب” أو “زبره” وكانت تقول لأخي: “يلا صار لازم نغسل “زبورتك” او
صار لازم نغسل ال”زبوره” بشد الباء” وكان اخي ينتصب زبه دائما مثل القلم
وامي تغسله بالصابون وتلعب به خلال رشه بالماء كي ينظف جيدا اما انا
فكانت تفرك كسي بالصابون لفتره طويله.. كنت احب الإستحمام يوميا بسبب هذا
وكانت ايضا تغسل ثقب طيزي وتفركه جيدا… لم يكن عندي ولا عند أخي شعر
عانه وحتى والدتي لم يكن على كسها شعر وعندما كنت اراها وانا طفله لم
اكن اعرف حتى ان الكس ينمو عليه شعر لأنها كانت تحلقه فتعودت على رؤيه
كسها محلوق دائما وكان ناعم الشكل تماما مثل كسي وشكله يشبه شكل كسي وقد
تعرفت مره ان المرأه ينبت لها شعر على كسها عندما شاهدتها مره وهي تحلقه
فوقفت انا واخي نتفرج عليها فأبتسمت لنا. سألتها: “ماما ماذا تفعلين?!”
قالت: “احلق قطوشي” قلت: “سيطلع لي شعر مثلك عندما اكبر?!” قالت: “طبعا
حبيبتي.. كل البنات ينمو لهن شعر على اعشاشهن ولهذا يسمونه العش لأنه
يشبه عش العصفور” فسألها أخي: “والصبيان ايضا يطلع لهم شعر على
حماماتهم?” فضحكت امي كثيرا واجابت: “لا يا حبيبي… الشعر عند الصبيان لا
ينبت على الحمامه بل حول قاعدتها ويسمونها “الشعره” وهي اكثف عند الشباب
من الفتيات والشاب يطلع له شعر على بيضاته ايضا!” فأستغرب اخي
وسألها : “صحيح? على البيضات كمان?!” قالت:”نعم يا حبيبي… كيس البيضات
يصبح كله مغطى بالشعر وذلك حسب الرجل فإذا كان مشعرانيا يكون له كثير من
الشعر هناك وإلا قد لا يكون! بعض الرجال ليس عندهم شعر على بيضاتهم!”
سألها:”وانا سأكون مشعرانيا عندما اكبر?! إبتسمت امي وقالت:”طبعا! ابوك
رحمه **** كان مشعرانيا والشعر يغطي كل مناطق الرجوله عنده مثل الصدر..
البطن الأبطين.. الظهر.. وحول الحمامه كمان.. وهذا شيء جميل يا حبوبي..
جميل ان يكون للرجل شعر وإلا يبدو مخنث مثل المرأه..” فسألها
بغرابه:”يعني انا مخنث?” فضحكت امي من كل قلبها وقالت: “لا يا حبيبي..
انت لا زلت صغيرا ولم يكتمل نموك بعد.. سيطلع لك شعر حول حمامتك قريبا”
قال لها: “يعني متى?” قالت: “بعد سنه او سنتين.. وربما بدأ الآن! اخرج
حمامتك كي افحصها لك!” انزل اخي بنطاله الى اسفل قدميه ووقف امام امي..
فنظرت الى زبه وقالت: “لم يطلع شيء بعد!” فطلبت من امي ان تفحصني ايضا
وشلحت ثيابي فقالت: “انتي اصغر من اخوكي ومن الطبيعي ان لا يكون على
قطوشك شعر..” ومرت الأيام وكبرنا فأصبح عمري 17 سنه وعمر اخي 18 وظلت امي
تتعرى امامنا عندما تغير ثيابها وكان الأمر عاديا بالنسبه لنا لأننا
متعودون على ذلك منذ الطفوله.
وفي احد المرات ذكر اخي أمي بقصه شعر العانه وقال لها: “هل تذكرين عندما
كنت صغيرا وسألتك عن شعر العانه?” قالت: “نعم اذكر ذلك.. انا اكيده انها
طلعت الآن..” فضحك وقال: “تريدين رؤيتها?!” قالت ضاحكه: “يا ازعر.. صرت
كبير الآن..” فقال لها: “لم اتغير… لازلت كما انا… الفرق هو الشعر
الذي نما… انظري!” كشف عن ايره وبيضاته امامي وامام امي فنظرت امي
اليه مذهوله: “اوه.. لقد كبر!” فقال: “ما اللذي كبر?” قالت: “زبك!”
اقتربت منه ونظرت اليه عن كثب… وقالت: “انت تشبه والدك.. كأنك هو!”
قال: “ما رأيك لو احل مكانه واكون رجل العائله!” قالت: “ومن قال انك لست
رجل العائله?!” قال: “اعني جنسيا.. الا ترغبين برجل?” قالت
بإرتباك: “نعم!” فقال: “اذن مالمشكله? لم لا اضاجعك مثل والدي?” قال ذلك
وزبه بدأ بالإنتصاب… نظرت والدتي اليه بإثاره واقتربت منه وامسكته بيده
وصارت تلعب به.. اثارني ذلك المنظر ورغبت ان افعل نفس الشيء مع اخي. قال
لها: “مصيه!” ركعت امامه وصارت تمصه فأغمض اخي عيونه وامسكها من رأسها
وصار يداعب شعرها وهي تمصه… ثم بدأ بمداعبه صدرها واخرج ثدياها من
الصدريه وانحنى يمص حلماتها… نظر الي اخي وقال: “تعالي.. انضمي
الينا.. اشلحي ثيابك مثل ***!” شلحت ثيابي كاملا فأستلقى على ظهره على
السرير وطلب مني ان اقرفص فوق وجهه كي يأكل كسي بينما امه تمص ايره
ففعلت ويا لها من لذه شعرتها عندما بدأ يمص كسي وطيزي بشفايفه : بدأ
لعاب كسي يسيل في فمه فبلعه كله ثم عانقني وضمني اليه وبدأ يمص حلماتي..
تهيجت لدرجه اردته ان ينيكني ويفتحني لكن ضميري انبني وقررت تأجيل
المضاجعه الى الزواج . تبادلت وضعيتي مع امي فصرت امص اير اخي بينما
جلست هي القرفصاء فوق وجهه كي يمص كسها. صارت تتأوه عندما فعل اخي ذلك
وفجأه وقفت وقرفصت فوق اير اخي وجلست عليه وصارت تصعد وتنزل بهياج
وكأنها تشفي غليلها من حرمان تلك السنين التي امضتها وحيده… استمر ذلك
لدقائق ثم استلقت على ظهرها كي يركبها اخي من فوق فبدأ ينيكها وينيكها
وينيكها وهي تصرخ من الإثاره: “آه حبيبي.. انت حبييييييبييييي.. انت
عمري… ادخله فيي.. نيكنيييييييييي آه.. آآآه… اني ارتعش…
آآآآآآآه… حبيبي اعمله فيني… اقذف فيني وانا ارتعش… جيبو بكسي!”
عندها بدأ اخي بالقذف والتأوه وامي تصرخ تحته من اللذه فعانقته وصارت
تعتصر تحته.. فأرتخى اخي فوقها وظل كذلك لفتره وهي ثابته زبه فيها ومنيه
ملأ كسها وتكرر اللقاء وصرنا نمارس الجنس معا بإستمرار لكني بقيت محافظه
على عذريتي الى حين زواجي وقد حققت امنيتي بعد زواجي وضاجعت اخي بغير
علم زوجي مرارا وتكرارا