ايام وبنعشها
12-17-2012, 07:49 AM
اليكم قصتي والتي بدأت منذ سنة ونصف فقد توفي زوجي وانا في ريعان شبابي .. فانا ابلغ من العمر 42 سنة
ارملة منذ 5 سنوات لم اتذوق فيها الجنس حتى جاءني علي ذالك الشاب ليسكن في بيتي الذي ورثتة عن زوجي في احد احياء القاهرة القديمة- واعيش فيه مع ابنتي المعاقة والتي بترت ساقها في حادث وحكم عليها انت تعيش بدون رجليها رغم صغر سنها حيث انها تبلغ من العمر عشرون سنة.. واختها الاخري متزوجة وتعيش في احدى محافظات الوجة البحري
كانت حياتي كلها لابنتي التي انعزلت عن العالم تماما وتخرجت من جامعتها وهي في نفس الحال .. لايوجد لها غيري واختها وصديقة واحدة فقط تزوجت منذ اشهر .. وكم كنت اموت حزنا عندما اتخيلها هكذا لن تستطيع الزواج وكتب عليه الحرمان من الجنس قبل ان تتذوقة وكنت اشفق عليها وعلى حالي ايضا.. حتى جاءنا هذا الشاب مجدي .. شاب يبلغ من العمر 25 عاما.. رياضي .. فارع الطول .. خجول ومن اول مرة وقعت عيني علية لم استطع انزال عيني عنه. فقد اسرني . كان وسيما لدرجة فائقة يكسو جسده الشعر الكثيف.. جاء ليطلب مني استئجار شقة خالية في بيتي المكون من ثلاثة طوابق يسكن الطابق الاول رجل مسن وزوجتة وخادمة تلبطي طلباتهم وياتي ابنائهم لزيارتهم بشكل دوري واسكن انا في الطابق الثاني انا وابنتي والثالث توجد شقة خالية عبارة عن غرفة وصالة وحمام ومطبخ حيث صممها زوجي لتكون تراس والمساحة الباقية تستخدم للجلوس سطح فارغ فيه شجيرات نباتات احرص دائما على الاعتناء بها..
طلبت منه مبلغ كتامين فوافق وقال ما هي شروطك فقالت انت تعتني بالبت كانك تملكة نحن هنا بمفردنا وسنعتبرك كابن
دفع مبلغ كبير من المال لمده سته اشهر فدهشت لتصرفة .. ما الذي يدفعة لفعل ذالك ؟؟ صعدت معة لارية الشقة وكانت مرتبة وطلبت منه انا ينادي علي ان احتاج الى اي شيء.. نزلت الى شقتي وهذا الشاب سيطر على كل تفكيري لدرجة لا تحتمل ..
في اليوم التالي صعدت بحجة ري الزرع وكنت ارتدي جلباب ضيق لايوجد تحته اي شيئ على الاطلاق .. ووجدت الباب مفتوحا وصوت موسيقى ينبعث من الداخل وصوت مياه الدوش في الحمام فاقتربت لاجد باب الحمام مواربا فتجرات ولا ادري لماذا لمحاولة مشاهتة عاريا كنت ارغب في ذالك بشدة..
اقتربت في زاوية لايستطيع رؤيتي فيها وقلبي ينبض بشده حتى استطعت ان ارى ذالك الوحش واضحا منتصبا كجندي متحفزا لاقتحام اوكار العدو.. خرجت سريعا وقد امتلات اصرارا على تجربة ذالك الوحش .. لكن كيف وهذا الشاب لايتحدث معنا
قضيت ليلي وانا افكر في ذالك وقطع تفكيري نداء ابنتي فقد كانت ترغب في الاستحمام .. فذهبت اليها لاجدها على سريرها ولاحظت ان ملابسها مبتلة ولانها لا تردي نلابس داخية فقد كان واضحا بان ماء كسها قد اغرقها فنظرت اليها مستفسة بخبث فاحمر وجهها .. انا كنت بحلم بحلم جميل يا ماما انا ومعايا رجل لا اعرفة فضحكت وقلبي يعتصر حزنا واشفاقا فقد كنت اعلم انها لن تتزوج .. فمن يرضى بنصف امراة.. حملتها الى الحمام وبدات احميها .. ولاحظت كثافة الشعر على كسها وسالت نفسي كيف لم الحظ ذالك.. لو كانت سليمة كا****ها كانت اهتمت وقامت هي بذالك
وذهبت لكي احضر ماكينة حلاقة كانت عندنا خاصة بزوج ابنتي .. ابدلت شفرتها وبدات احلق لها عانتها حتى ظهر لي كسها جليا .. وردي اشفاره كبيرة جدا لم الحظها من قبل .. اثارني فبدات المسه واداعبة ولم تبدي ابنتي اعتراض فقد كانت مستمتعة الى الثمالة وعندما افرغت ماءها احتضنتي وقالت انا بحبك اوي يا ماما فطبعت قبلة على خدها وحملتها لغرفتها .. ذهبت للنوم وكلي شهوة ورغبة عارمة في الجنس
فنادت وقالت قربي لي الكومبيوتر فقربته لها وغادرت .. لم استطع النوم فعدت الى غرفة ابنتي لاطمئن عليا واقتربت لاسمع صوت تأوهات حارة فنظرت لاجد ابنتي تشاهد فيلما جنسيا ويدها اليسري تعتصر صدرها وباليد اليمنى تمسك بزب اصطناعي وتدخلة بقوة ةتخرجة من كسها .. صعقت في البداية انها ليست عذراء ومن اين حصلت على هذا الزب ومن اعطاها اياه
فكرت ان ادخل عليها ولكن انتظرت .. ربما رغبتي في المشاهدة وانا مثارة من حركاتها ومن المشاهد الصريحة للجنس في الكومبيتر.. بدات العب في كسي حت ازدت حرارة وشهوة وكدت ان احترق من نار الشهوة ودخلت عليها ففزعت وحاولت اخفاء الزب الصناعي ولكن يدي كانت الاسرع فاختطفته منها وسالتها من اين وما الذي تشاهيه فانفجرت بالبكاء فتركتها وذهبت لغرفتي افكر .. وبدون ادراك بدات اتخيل ذالك الشاب وزبة كانه معي ينيكني وادخلت الزب الصناعي في كسي حتى افرغت .. وجاتني الفكرة على الفور فذهبت واخدت الكومبيوتر لغرفتي ونزعت منه احدى الوصلات..
في اليوم التالي كانت عطلة مجدي وكان يعمل مهندس الكترونيات في احدي شركات الكومبيوتر
صعدت اليه في المساء وكان يطبخ طعامة فقلت له يا خبر انت اللي بتطبخ طيب كنت قولي وانا كنت عملت لك الاكل .. فابتسم وهو يطالع جسدي بشغف وعلى استحياء مش عايش اتعبك
نظرت له وقلت لا تعب ولا حاجة .. انا عايزاك تصلح لي الكومبيوتر بتاعنا مش عارفة اشغلة وانا هاجهز الاكل
وافق فورا واستاذني لكي يغير ملابسة فقد كان يرتدي شورتا اظهر زبة المنتصب بشده وتيشرت قصير ظهرت عضلاته منه بشكل جلي
نزلت مسرعة الى الاسفل وتوجهت لغرفة ابنتي ووجدتها نائمة.. فاغلقت عليها الباب وتوجهت لغرفتي رتبتها وعطرتها وعطرت نفسي — دقائق ودق الباب فتحت له مرتدية روب اسود واسفلة طقم داخلي عبارة عن خيوط تشابكت معا لتنسج شيئا بسيطا يظهر اكثر ما يخفي
استقبلة بنظرة كلها رغبة ودلع ةلهفة فرد علي بنظرة شهوة خجولة فقلت له تفضل الكومبوتر في غرفة النوم
ولم يكن من الصعب علية ان يفهم رغبتي فيه .. وعندما دخل الغرفة اكتشف سريعا بان الجهاز عطل بالعمد فابتسم وقال ده شيء بسيط واوصل تلك الوصلة وادار الجهاز وضغط على عدة ازارا متتابعة لم اعرف لماذا ثم نظر الى شاشة الجهاز وابتسم فقد اكتشف اننا كنا نشاهد فيلما وبدون عناء شغله
فنظرت الى الارض فابتسم وخرج
مشاهدة ممتعة معناااااااااا
تقبلوا تحياتى
ارملة منذ 5 سنوات لم اتذوق فيها الجنس حتى جاءني علي ذالك الشاب ليسكن في بيتي الذي ورثتة عن زوجي في احد احياء القاهرة القديمة- واعيش فيه مع ابنتي المعاقة والتي بترت ساقها في حادث وحكم عليها انت تعيش بدون رجليها رغم صغر سنها حيث انها تبلغ من العمر عشرون سنة.. واختها الاخري متزوجة وتعيش في احدى محافظات الوجة البحري
كانت حياتي كلها لابنتي التي انعزلت عن العالم تماما وتخرجت من جامعتها وهي في نفس الحال .. لايوجد لها غيري واختها وصديقة واحدة فقط تزوجت منذ اشهر .. وكم كنت اموت حزنا عندما اتخيلها هكذا لن تستطيع الزواج وكتب عليه الحرمان من الجنس قبل ان تتذوقة وكنت اشفق عليها وعلى حالي ايضا.. حتى جاءنا هذا الشاب مجدي .. شاب يبلغ من العمر 25 عاما.. رياضي .. فارع الطول .. خجول ومن اول مرة وقعت عيني علية لم استطع انزال عيني عنه. فقد اسرني . كان وسيما لدرجة فائقة يكسو جسده الشعر الكثيف.. جاء ليطلب مني استئجار شقة خالية في بيتي المكون من ثلاثة طوابق يسكن الطابق الاول رجل مسن وزوجتة وخادمة تلبطي طلباتهم وياتي ابنائهم لزيارتهم بشكل دوري واسكن انا في الطابق الثاني انا وابنتي والثالث توجد شقة خالية عبارة عن غرفة وصالة وحمام ومطبخ حيث صممها زوجي لتكون تراس والمساحة الباقية تستخدم للجلوس سطح فارغ فيه شجيرات نباتات احرص دائما على الاعتناء بها..
طلبت منه مبلغ كتامين فوافق وقال ما هي شروطك فقالت انت تعتني بالبت كانك تملكة نحن هنا بمفردنا وسنعتبرك كابن
دفع مبلغ كبير من المال لمده سته اشهر فدهشت لتصرفة .. ما الذي يدفعة لفعل ذالك ؟؟ صعدت معة لارية الشقة وكانت مرتبة وطلبت منه انا ينادي علي ان احتاج الى اي شيء.. نزلت الى شقتي وهذا الشاب سيطر على كل تفكيري لدرجة لا تحتمل ..
في اليوم التالي صعدت بحجة ري الزرع وكنت ارتدي جلباب ضيق لايوجد تحته اي شيئ على الاطلاق .. ووجدت الباب مفتوحا وصوت موسيقى ينبعث من الداخل وصوت مياه الدوش في الحمام فاقتربت لاجد باب الحمام مواربا فتجرات ولا ادري لماذا لمحاولة مشاهتة عاريا كنت ارغب في ذالك بشدة..
اقتربت في زاوية لايستطيع رؤيتي فيها وقلبي ينبض بشده حتى استطعت ان ارى ذالك الوحش واضحا منتصبا كجندي متحفزا لاقتحام اوكار العدو.. خرجت سريعا وقد امتلات اصرارا على تجربة ذالك الوحش .. لكن كيف وهذا الشاب لايتحدث معنا
قضيت ليلي وانا افكر في ذالك وقطع تفكيري نداء ابنتي فقد كانت ترغب في الاستحمام .. فذهبت اليها لاجدها على سريرها ولاحظت ان ملابسها مبتلة ولانها لا تردي نلابس داخية فقد كان واضحا بان ماء كسها قد اغرقها فنظرت اليها مستفسة بخبث فاحمر وجهها .. انا كنت بحلم بحلم جميل يا ماما انا ومعايا رجل لا اعرفة فضحكت وقلبي يعتصر حزنا واشفاقا فقد كنت اعلم انها لن تتزوج .. فمن يرضى بنصف امراة.. حملتها الى الحمام وبدات احميها .. ولاحظت كثافة الشعر على كسها وسالت نفسي كيف لم الحظ ذالك.. لو كانت سليمة كا****ها كانت اهتمت وقامت هي بذالك
وذهبت لكي احضر ماكينة حلاقة كانت عندنا خاصة بزوج ابنتي .. ابدلت شفرتها وبدات احلق لها عانتها حتى ظهر لي كسها جليا .. وردي اشفاره كبيرة جدا لم الحظها من قبل .. اثارني فبدات المسه واداعبة ولم تبدي ابنتي اعتراض فقد كانت مستمتعة الى الثمالة وعندما افرغت ماءها احتضنتي وقالت انا بحبك اوي يا ماما فطبعت قبلة على خدها وحملتها لغرفتها .. ذهبت للنوم وكلي شهوة ورغبة عارمة في الجنس
فنادت وقالت قربي لي الكومبيوتر فقربته لها وغادرت .. لم استطع النوم فعدت الى غرفة ابنتي لاطمئن عليا واقتربت لاسمع صوت تأوهات حارة فنظرت لاجد ابنتي تشاهد فيلما جنسيا ويدها اليسري تعتصر صدرها وباليد اليمنى تمسك بزب اصطناعي وتدخلة بقوة ةتخرجة من كسها .. صعقت في البداية انها ليست عذراء ومن اين حصلت على هذا الزب ومن اعطاها اياه
فكرت ان ادخل عليها ولكن انتظرت .. ربما رغبتي في المشاهدة وانا مثارة من حركاتها ومن المشاهد الصريحة للجنس في الكومبيتر.. بدات العب في كسي حت ازدت حرارة وشهوة وكدت ان احترق من نار الشهوة ودخلت عليها ففزعت وحاولت اخفاء الزب الصناعي ولكن يدي كانت الاسرع فاختطفته منها وسالتها من اين وما الذي تشاهيه فانفجرت بالبكاء فتركتها وذهبت لغرفتي افكر .. وبدون ادراك بدات اتخيل ذالك الشاب وزبة كانه معي ينيكني وادخلت الزب الصناعي في كسي حتى افرغت .. وجاتني الفكرة على الفور فذهبت واخدت الكومبيوتر لغرفتي ونزعت منه احدى الوصلات..
في اليوم التالي كانت عطلة مجدي وكان يعمل مهندس الكترونيات في احدي شركات الكومبيوتر
صعدت اليه في المساء وكان يطبخ طعامة فقلت له يا خبر انت اللي بتطبخ طيب كنت قولي وانا كنت عملت لك الاكل .. فابتسم وهو يطالع جسدي بشغف وعلى استحياء مش عايش اتعبك
نظرت له وقلت لا تعب ولا حاجة .. انا عايزاك تصلح لي الكومبيوتر بتاعنا مش عارفة اشغلة وانا هاجهز الاكل
وافق فورا واستاذني لكي يغير ملابسة فقد كان يرتدي شورتا اظهر زبة المنتصب بشده وتيشرت قصير ظهرت عضلاته منه بشكل جلي
نزلت مسرعة الى الاسفل وتوجهت لغرفة ابنتي ووجدتها نائمة.. فاغلقت عليها الباب وتوجهت لغرفتي رتبتها وعطرتها وعطرت نفسي — دقائق ودق الباب فتحت له مرتدية روب اسود واسفلة طقم داخلي عبارة عن خيوط تشابكت معا لتنسج شيئا بسيطا يظهر اكثر ما يخفي
استقبلة بنظرة كلها رغبة ودلع ةلهفة فرد علي بنظرة شهوة خجولة فقلت له تفضل الكومبوتر في غرفة النوم
ولم يكن من الصعب علية ان يفهم رغبتي فيه .. وعندما دخل الغرفة اكتشف سريعا بان الجهاز عطل بالعمد فابتسم وقال ده شيء بسيط واوصل تلك الوصلة وادار الجهاز وضغط على عدة ازارا متتابعة لم اعرف لماذا ثم نظر الى شاشة الجهاز وابتسم فقد اكتشف اننا كنا نشاهد فيلما وبدون عناء شغله
فنظرت الى الارض فابتسم وخرج
مشاهدة ممتعة معناااااااااا
تقبلوا تحياتى