القبائلي
07-30-2017, 01:46 AM
بنتي اغرتني حتى اخرجت لها زبي و مارست معها
انا رجل متزوج في الخمسة والخمسين و بنتي اشعلت شهوتي و مارست معها سكس المحارم بطريقة لم اكن اتخيلها يوما في حياتي و من حسن حظي لم ادخل زبي في كسها و لم افتحها رغم كل الشهوة التي كنت عليها و رغم لذة بنتي و يومها كنت في المنزل اتصفح قنوات الرياضة و كانت معي في البيت بنتي سناء . و بنتي سناء في العشرينات من عمرها و جميلة جدا و شعرها اسود طويل و طبعا احبها الى حد الجنون لكن بطريقة حب الوالد لبنته اي بلا شهوة جنسية و لكن في ذلك اليوم كنا لوحدنا في البيت فامها عند اخوها المريض و اخوتها كلهم في الخارج و هي بنتي الوحيدة و اثناء تصفحي ناديتها و طلبت منها ان تحضر لي فنجان قهوة لاني عثرت على مقابلة مجنونة لا تكتمل متعتها الا بشرب القهوة و التدخين
و جاءت بنتي سناء الي و هي ترتدي ملابس مثيرة جدا حيث لما انحنت امامي رايت بزازها السمراء و نسيت نفسي و بقيت انظر الى صدرها حيث ان بنتي اشعلت شهوتي لاول مرة في حياتي و بعدما تناولت منها الفنجان و راحت بقيت صورة بزازها عالقة في ذهني حيث كنت اريد ان ارى مرة اخرى بزازها . و لم اكن اعلم ان بنتي قد صارت امراة تملك ذلك الصدر الجميل كاملا حيث ناديتها و المرة الثانية ناولتها الفنجان و قلت لها احضري لي كوب من الماء و جاءت بنتي سناء و هي تحمل الكوب في الصينية مرة اخرى و مالت لارى بزازها الجميلة و انتصب زبي و كنت اريد ان استمني من شدة الشهوة و لم افكر في ان انيكها ابدا و لكن بنتي كانها تفطنت لي لما رفعت الكاس بقيت مائلة امامي و كانها تقول ابي انظر الى صدري .
و حين طال مكوثها صرخت في وجهها هيا قومي ما بك صدرك كله مكشف و وقفت انا اصرخ عليها و زبي واقف و نسيت نفسي حيث كنت البس بنطلون خفيف و نزعت البوكسر و بنتي اشعلت شهوتي و هيجتني جدا ثم حاولت اخفاء زبي بيدي و لكن لم اقدر ثم قلت لها هل تعرفي ماذا فعلتي و بنتي خائفة و مرعوبة . ثم وضعت امامها يدي على زبي وقلت انظري كيف وقف و ضحكت و بنتي خافت و اصبحت انا هائج جدا و اغلي حيث اخرجت امامها زبي و قلت انظري الى زب ابوك كيف اصبح كبير و منتصب على صدرك ثم صرخت مرة اخرى و قلت تعالي هنا و جاءت بنتي خائفة و مرعوبة و امسكتها من يدها و قد هيجتني و بنتي اشعلت شهوتي بقوة كبيرة
ثم بدات اعجن داخل ثوبها و انا المس بزازها و زبي كان منتصب و مترامي على بنطلوني الى الخارج و بنتي سناء كانت جد مضطربة حيث كنت اتصرف معها بطريقة لم يسبق لها ان راتها مني في حياتها و شيئا فشيئا وجدت نفسي اقبل سناء من فمها بحرارة و انا قررت ان انيكها و استمتع بها . حيث ثبتتها بعد ذلك بطريقة لم تعد قادرة على التحرك فيها و انا اقبلها بجنون و بنتي سناء ادركت اني انيكها و هي غير مصدقة ان ابوها الذي يحبها يفعل بها ذلك الامر و لكن الشهوة التي كانت بداخلي كانت اقوى مني و بنتي اشعلت شهوتي بكشفها صدرها لي حتى و ان لم تكن قد فعلتها متعمدة و انا كنت اقبلها بحرارة كبيرة جدا و انا احاول لمسها من صدرها و فرك حلماتها و قد اخرجت زبي المنتصب لها
...
لم اصدق ان بنتي اشعلت شهوتي حين وجدت نفسي اقبلها و هي في حضني و قد اخرجت زبي كالمجنون لها و لكن كان علي ان اهدء من خوفها و بدات اقبلها من الفم و انا اقول لها لا تخافي بنتي انا ابوك و احبك فقط هيجتني بزازك و سخنت و انت تعرفي حبيبتي الرجل اذا انتصب زبه لابد ان يقذف و يخرج شهوته . و استمريت اقبلها من الفم و اتحسس على ظهرها و طيزها و زبي واقف و حاولت ان امسك يدها و اضعها على زبي حتى ادخلها في الاجواء معي و لكنها كانت خائفة جدا و حذرة و رغم ذلك فقد تركتني اداعبها و اتمتع بها و انا لم اكن افكر في ان اداعبها فقط حتى يخرج زبي حليبه و تنطفئ شهوتي عليها و لكن كنت اتحسس على بزازها و العب بهما باصابعي
ثم عانقتها و قابلتها و امسكتها من طيزها العب به و طيز بنتي كان صغير مقارنة بطيز امها و لكنه متماسك و مشدود و ناعم جدا و كان زبي بدا يحتك مع بطنها الدافئ و انا اقبلها بمحنة كبيرة حيث ان بنتي اشعلت شهوتي و هيجتني الى درجة لا تصدق . ثم رفعتها قليلا و لمست لها الكس لاسمع مباشرة اهة خافتة منها اه بابا انت تؤلمني و انا اقبلها و اقول لا تخافي بنتي انا ابوك لن اؤذيك و سحبت لها كيلوتها الى الاسفل حيث علق بين فخذيها لان رجليها كانا مفتوحين ثم احتك زبي مباشرة على كسها الذي كان يسيل و بنتي اشعلت شهوتي اكثر و لكن لم اكن لادخل زبي في كسها بل كنت اداعبها فقط حتى اطفئ المحنة التي اشتعلت في داخلي و لذلك اجلستها على زبي و بدات انزلها و ارفعها و انا احك زبي بين شفرات كسها الساخنة الناعمة
ثم سخنت اكثر و انا اشعر ان زبي يريد الدخول فقد كان لحم بنتي ساخن جدا مع جمالها و انوثتها الفائضة جدا و انا اقبلها و هي لم تعد خائفة بل اصبحت مرتاحة جدا معي و تتركني اقبلها و اداعبها و كانها اعتادت على زبي او فهمتني باني ممحون لان امها كبرت و لم تعد تعتني بالجنس معي مثل السابق و حتى جسمها لم يعد يثيرني . و حين احسست ان زبي يجب ان يدخل ادرت بنتي الى الحائط و بزقت على خرم طيزها و هي خافت و بدات تترجاني لا بابا لا تفعل لكن بنتي اشعلت شهوتي و لابد لي ان انيكها و مع ذلك لم ادخل الا الراس حيث كنت احك زبي بهدوء على فتحتها و انا اتحسس على رجليها و العب بفلقات طيزها الطرية و زبي يضرب فقط على باب فتحتها من دون ايلاج لكن الراس كان يريد الدخول
و ارتعش زبي ارتعاشة جنسية ساخنة و كبيرة جدا و هو على الفتحة حيث احسست بالنار تخرج مني حين بدا زبي يقذف و كنت اسقي فتحتها بالحليب الحار الساخن بقوة كبيرة و اصرخ اه اح اه اه اح اح اه اه ثم سحبت زبي بسرعة لارى الحليب الابيض على فتحة بنتي و طيزها . و رغم ان بنتي اشعلت شهوتي ببراءتها و غير متعمدة الا اني ندمت بعدما قذفت و نكتها حيث صفعتها و قلت لها انت السبب في تهييجي و حذرتها من الظهور امامي مرة اخرى بثياب مكشوفة و لم اكرر معها العملية لاني اعلم ان لذة جسمها كانت لتجعلني افتح كسها لو مارست معها الجنس مرة اخرى و لذلك صرت اتحاشى البقاء معها لوحدنا في البيت و هي صارت تتحاشى الاختلاء بي من ذلك اليوم.
انا رجل متزوج في الخمسة والخمسين و بنتي اشعلت شهوتي و مارست معها سكس المحارم بطريقة لم اكن اتخيلها يوما في حياتي و من حسن حظي لم ادخل زبي في كسها و لم افتحها رغم كل الشهوة التي كنت عليها و رغم لذة بنتي و يومها كنت في المنزل اتصفح قنوات الرياضة و كانت معي في البيت بنتي سناء . و بنتي سناء في العشرينات من عمرها و جميلة جدا و شعرها اسود طويل و طبعا احبها الى حد الجنون لكن بطريقة حب الوالد لبنته اي بلا شهوة جنسية و لكن في ذلك اليوم كنا لوحدنا في البيت فامها عند اخوها المريض و اخوتها كلهم في الخارج و هي بنتي الوحيدة و اثناء تصفحي ناديتها و طلبت منها ان تحضر لي فنجان قهوة لاني عثرت على مقابلة مجنونة لا تكتمل متعتها الا بشرب القهوة و التدخين
و جاءت بنتي سناء الي و هي ترتدي ملابس مثيرة جدا حيث لما انحنت امامي رايت بزازها السمراء و نسيت نفسي و بقيت انظر الى صدرها حيث ان بنتي اشعلت شهوتي لاول مرة في حياتي و بعدما تناولت منها الفنجان و راحت بقيت صورة بزازها عالقة في ذهني حيث كنت اريد ان ارى مرة اخرى بزازها . و لم اكن اعلم ان بنتي قد صارت امراة تملك ذلك الصدر الجميل كاملا حيث ناديتها و المرة الثانية ناولتها الفنجان و قلت لها احضري لي كوب من الماء و جاءت بنتي سناء و هي تحمل الكوب في الصينية مرة اخرى و مالت لارى بزازها الجميلة و انتصب زبي و كنت اريد ان استمني من شدة الشهوة و لم افكر في ان انيكها ابدا و لكن بنتي كانها تفطنت لي لما رفعت الكاس بقيت مائلة امامي و كانها تقول ابي انظر الى صدري .
و حين طال مكوثها صرخت في وجهها هيا قومي ما بك صدرك كله مكشف و وقفت انا اصرخ عليها و زبي واقف و نسيت نفسي حيث كنت البس بنطلون خفيف و نزعت البوكسر و بنتي اشعلت شهوتي و هيجتني جدا ثم حاولت اخفاء زبي بيدي و لكن لم اقدر ثم قلت لها هل تعرفي ماذا فعلتي و بنتي خائفة و مرعوبة . ثم وضعت امامها يدي على زبي وقلت انظري كيف وقف و ضحكت و بنتي خافت و اصبحت انا هائج جدا و اغلي حيث اخرجت امامها زبي و قلت انظري الى زب ابوك كيف اصبح كبير و منتصب على صدرك ثم صرخت مرة اخرى و قلت تعالي هنا و جاءت بنتي خائفة و مرعوبة و امسكتها من يدها و قد هيجتني و بنتي اشعلت شهوتي بقوة كبيرة
ثم بدات اعجن داخل ثوبها و انا المس بزازها و زبي كان منتصب و مترامي على بنطلوني الى الخارج و بنتي سناء كانت جد مضطربة حيث كنت اتصرف معها بطريقة لم يسبق لها ان راتها مني في حياتها و شيئا فشيئا وجدت نفسي اقبل سناء من فمها بحرارة و انا قررت ان انيكها و استمتع بها . حيث ثبتتها بعد ذلك بطريقة لم تعد قادرة على التحرك فيها و انا اقبلها بجنون و بنتي سناء ادركت اني انيكها و هي غير مصدقة ان ابوها الذي يحبها يفعل بها ذلك الامر و لكن الشهوة التي كانت بداخلي كانت اقوى مني و بنتي اشعلت شهوتي بكشفها صدرها لي حتى و ان لم تكن قد فعلتها متعمدة و انا كنت اقبلها بحرارة كبيرة جدا و انا احاول لمسها من صدرها و فرك حلماتها و قد اخرجت زبي المنتصب لها
...
لم اصدق ان بنتي اشعلت شهوتي حين وجدت نفسي اقبلها و هي في حضني و قد اخرجت زبي كالمجنون لها و لكن كان علي ان اهدء من خوفها و بدات اقبلها من الفم و انا اقول لها لا تخافي بنتي انا ابوك و احبك فقط هيجتني بزازك و سخنت و انت تعرفي حبيبتي الرجل اذا انتصب زبه لابد ان يقذف و يخرج شهوته . و استمريت اقبلها من الفم و اتحسس على ظهرها و طيزها و زبي واقف و حاولت ان امسك يدها و اضعها على زبي حتى ادخلها في الاجواء معي و لكنها كانت خائفة جدا و حذرة و رغم ذلك فقد تركتني اداعبها و اتمتع بها و انا لم اكن افكر في ان اداعبها فقط حتى يخرج زبي حليبه و تنطفئ شهوتي عليها و لكن كنت اتحسس على بزازها و العب بهما باصابعي
ثم عانقتها و قابلتها و امسكتها من طيزها العب به و طيز بنتي كان صغير مقارنة بطيز امها و لكنه متماسك و مشدود و ناعم جدا و كان زبي بدا يحتك مع بطنها الدافئ و انا اقبلها بمحنة كبيرة حيث ان بنتي اشعلت شهوتي و هيجتني الى درجة لا تصدق . ثم رفعتها قليلا و لمست لها الكس لاسمع مباشرة اهة خافتة منها اه بابا انت تؤلمني و انا اقبلها و اقول لا تخافي بنتي انا ابوك لن اؤذيك و سحبت لها كيلوتها الى الاسفل حيث علق بين فخذيها لان رجليها كانا مفتوحين ثم احتك زبي مباشرة على كسها الذي كان يسيل و بنتي اشعلت شهوتي اكثر و لكن لم اكن لادخل زبي في كسها بل كنت اداعبها فقط حتى اطفئ المحنة التي اشتعلت في داخلي و لذلك اجلستها على زبي و بدات انزلها و ارفعها و انا احك زبي بين شفرات كسها الساخنة الناعمة
ثم سخنت اكثر و انا اشعر ان زبي يريد الدخول فقد كان لحم بنتي ساخن جدا مع جمالها و انوثتها الفائضة جدا و انا اقبلها و هي لم تعد خائفة بل اصبحت مرتاحة جدا معي و تتركني اقبلها و اداعبها و كانها اعتادت على زبي او فهمتني باني ممحون لان امها كبرت و لم تعد تعتني بالجنس معي مثل السابق و حتى جسمها لم يعد يثيرني . و حين احسست ان زبي يجب ان يدخل ادرت بنتي الى الحائط و بزقت على خرم طيزها و هي خافت و بدات تترجاني لا بابا لا تفعل لكن بنتي اشعلت شهوتي و لابد لي ان انيكها و مع ذلك لم ادخل الا الراس حيث كنت احك زبي بهدوء على فتحتها و انا اتحسس على رجليها و العب بفلقات طيزها الطرية و زبي يضرب فقط على باب فتحتها من دون ايلاج لكن الراس كان يريد الدخول
و ارتعش زبي ارتعاشة جنسية ساخنة و كبيرة جدا و هو على الفتحة حيث احسست بالنار تخرج مني حين بدا زبي يقذف و كنت اسقي فتحتها بالحليب الحار الساخن بقوة كبيرة و اصرخ اه اح اه اه اح اح اه اه ثم سحبت زبي بسرعة لارى الحليب الابيض على فتحة بنتي و طيزها . و رغم ان بنتي اشعلت شهوتي ببراءتها و غير متعمدة الا اني ندمت بعدما قذفت و نكتها حيث صفعتها و قلت لها انت السبب في تهييجي و حذرتها من الظهور امامي مرة اخرى بثياب مكشوفة و لم اكرر معها العملية لاني اعلم ان لذة جسمها كانت لتجعلني افتح كسها لو مارست معها الجنس مرة اخرى و لذلك صرت اتحاشى البقاء معها لوحدنا في البيت و هي صارت تتحاشى الاختلاء بي من ذلك اليوم.