Sharo elgen
05-24-2017, 11:11 PM
اسمي سمر ... متزوجه منذ حوالي 9 سنوات من شادي ... ولي منه بنتين في 7و 4 من العمر... وأنا في 31 من العمر ولكني لا زلت اتمتع بجسد جميل متناسق افتخر به امام با قي النساء من عمري ... زوجي يكبرني ب 5 سنوات .... أنهيت دراستي الجامعية في ****** تخصص لغة عربية ، وزوجي كان بعمل محاسبا باحدى الشركات في السعودية ، وعندما اكملت دراستي الجامعية خطبني شادي ، ورغم وجود بعض الصعوبات في البداية ولم أعرفه مسبقا وكنت احب ان اتزوج من شخص لي معه قصة حب كأي بنت تحلم بفارس أحلامها ، ولكن الواقع كان غير ذلك ، وقد شجعني امي ووالدي على الزواج من شادي لانه شاب متعلم ، ويعمل في الخليج ووضعه المادي جيد جدا ، ورايح يؤمن لي حياة كريمة ، والكل امتدح شادي بحسن اخلاقه والتزامه وعدم اللف والدوران ، في النهاية قبلت ورضيت بنصيبي ، بعد الزواج باسبوعين سافر شادي الى عمله ، وقال بأنه سيقوم بانهاء اجراءات السفر والاقامة في السعودية ، وفعلا خلال شهر قمت بالسفر الى هناك ووجدته قد جهز لي شقة صغيرة مكونة من غرتين نوم ومطبخ صغير وصالة مفتوحة غرفة ضيوف استقبال وايضا الصالة وبها تلفزيون وطقم كنابايات عشت خلالها اسعد لحظات حياتي . وكما تعرفون بأن جو الحياة بالسعودية هناك متشدد شوي ، أي أنه لا يوجد هناك أي اختلاط بين النساء والرجال ، وعندما تخرج المرأة كان يجب عليها ان تخرج لابسة العباءة والحجاب ، وعندما كنا نقوم بزيارة احد من اصدقاء زوجي كنا ننفصل تلقائيا ، فالرجال يجلسون لوحدهم والنساء تجلسن لوحدهن ، فكنت هناك نادرا من أرى رجلا ، وذلك بسبب تزمت زوجي الشديد وغيرته ، ولانه تعود على جو محافظ بشكل كبير جدا ، كما أن جو السعودية ساعد على ذلك كثيرا حيث لا تخرج المرأة الا وهي لابسة العباءة والخمار ، وبالتالي أهملت ملابسي القصيرة لاني لم اجد الوقت للبسها ، وكان زوجي دائم الخروج وعندما يرجع الى البيت يكون متعبا ومرهقا من العمل وعندما يصل الى البيت اقوم بتجهز العشاء لها ، ونجلس شوي لمشاهدة التلفزيون وبعدها يذهب الى النوم ، واحيانا خلال الاسبوع كنا نخرج مع بعض جولة بالسيارة او نتسوق في المجمعات التجارية منها للتسلية ومنها لشراء حاجات البيت ، وكنت خلال هذه الفترة تعرفت على صديقات لي كانو احيانا يزرنني في بيتي او احيانا ازورهم في بيتهم ، حيث يقوم زوجي بتوصيلي الى بيت زوجتي عند ذهابة الى العمل بعد الظهر ، لانه ليس هناك أي وسيلة مواصلات ويمنع على المرأة ان تسوق السيارة . وكانت صديقتي ليلى تعرفت عليها من سوريا وكانت حبوبة جدا ، ومرحة ، وتأخذ الامور بكل بساطة ،واصبحت علاقتي بها علاقة وطيدة وأصبحنا نبوح لبعض بأسرارنا ، خاصة أنها تعيش مثل ظروفي حيث يقضي زوجها معظم وقته بالعمل ، لان نظام العمل بالخليج يكون على وقتين الفترة الصباحية من الساعة الثامنة صباحا وحتى الواحدة ظهرا ، ويرجع الزوج للاستراحة لمدة ساعتين او ثلاث ويعود بعدها الى العمل من ا لساعة الرابعة عصرا وحتى الثامنة او التاسعة مساءا . واكل يقول انها فترة مؤقتة لتجميع مبلغ من المال لتحسين الوضع . لم تدم هذه الحالة كما هي ، فقد حصل فجأة ان واجهت الشركة التي يعمل بها زوجي مشاكل مادية بسبب تدهور الاوضاع الاقتصادية للشركة ودخولها في مشاكل قضائية ادت الى اعلان الشركة عن افلاسها وبالتالي الى اقفالها . جلس زوجي بعدها فترة طويلة من الوقت يبحث عن عمل بدون أي فائدة ، خاصة وأن عليه التزامات كبيرة ، حيث أنه يعول والديه في ****** ، ويرسل لهم مقدار معين من المال ، وضاقت علينا الاحوال وواجهنا مشاكل مالية كبيرة وتفاقمت علينا الديون حتى قام صاحب البناية بانذرنا باخلاء البيت في حالة عدم الالتزام بسداد ايجار الشقة . وقد أصاب زوجي الكثير من الاحباط واليأس وقررنا العودة الى ****** . وفي أحد الايام رجع زوجي مبتهجا وفرحا جدا وعندما وصل البيت قام بحضنى وتقبيلي ، وأنا مشدوهة مستغربة من ذلك ، عندها أخبرني بأنه تعرف على ممول اسمه خالد يملك رأس كبير من المال ويحب أن يقوم بعمل مشروع كبير ، وعرض على زوجي الاشتراك مع على اساس هو برأس المال وزوجي شادي بالجهد والخبرة ، عندها سألته عن شريكه فقال انه شاب عمره 30 عاما ، كان يعمل في الخارج ، وبعدها قرر ان يعمل مشروعا في السعودية ، وقال إنه محترم جدا وخلوق ، وكان ذلك الشاب قد ورث مالا كثيرا عن والديه ... وأراد أن ينمي ثروته عن طريق التجاره ... فقادته الاقدار الى زوجي ... واصبح خالد شريكا لزوجي في كل شئ ... وأعني كل شئ . بعد ذلك بعدة أيام اتصل بي خالد وطلب مني ترتيب البيت لان خالد سيقوم بزيارتنا من اجل مناقشة المشروع ودراسة الموضوع بكل تأني وهدوء ، وقد عرض عليه خالد الحضور الى البيت وذلك من باب الاحترام والتودد إليه ، ورد جزء من الجميل الى هذا الشخص الذي سينقذه من المشاكل الكبيرة جدا التي مر بها ، وكان حريص كل الحرص على مرضاته بأي وسيلة وبكل حماس . وفعلا قتم بترتيب الشقة على اكمل وجه ورش رائحة الورد في الشقة . وعندما المساء الساعة التاسعة مساءا دق الجرس ، وفتحت الباب ، فدخل زوجي اولا ثم دخل بعدها خالد ، وكان زوجي في قمة السعادة ، ولم ينتبه لي أبدا أثناء القاء كلمات الترحيب بالضيف العزيز ، وفورا قمت بالدخول الى غرفتي وجلس خالد بالصالة ، يتحدث مع زوجي .. في الحقيقه كان خالد شابا تتمناه اي امراة ... فقد كان وسيما جدا وشعلة من النشاط والحيويه ، بالاضافه الى ثروة وطموح كبيرين ... وكانت تلك الصفات كافية لتجعل زوجي يثق به ثقة عمياء . في نفس الوقت شعرت بنوع من الاهانة عندما دخل البيت وكأني غير موجودة ولا سلام ولا كلام بسبب انشغاله بضيفه الكريم ، وقد كانت تلك بداية التغيير في تفكيري واسلوبي مع زوجي ، المهم كنت خلال هذه الفترة لابسة تنورة طويلة الى اخمص قدمي ، وبلوزة ساترة ، بالاضافة الى وضع الحجاب الى رأسي .. بعد قليل دخل زوجي علي في غرفتي وطلب مني اعداد العصير والضيافة ، قمت من غرفتي الى المطبخ وكنت اضطر خلال ذلك المرور بشكل جزئي من الصالة الى المطبخ ، وهذا ما يعطي فرصة كافية لاي شخص يجلس بالصالة أي يشاهد تفاصيل الشخص الذي يمر الى المطبخ . المهم مررت وأعطيت نفسي الفرصة للإلقاء نظرة على الضيف الجديد الذي سلب لب زوجي وقد وجدته فعلا كما قال زوجي وسيم وشكله جذاب ونظرته حانية ،وخالد بنفس الوقت لمحني ولا أعرف ماذا حصل في جسمي ، لقد شعرت شعور غريب ورعشة غريبة تمر في جسدي ، وذلك لعدة عوامل أنه المرة الاولى التي يدخل فيها رجل غريب الى بيتنا ، وربما ايضا نتيجة الكبت والحرمان والحياة الصعبة جدا ، او ربما نوع من الانتقام وتأديب زوجي لمعاملته لي بهذه الطريقة اما شريكة . بعد ذلك قمت بإعداد العصير ، وناديت شادي لكي يأخذ العصير ، فالتفت شادي وخالد إلي وهمّ خالد بالوقوف لكن نظرات خالد إليه جعلته يتراجع وقال تعالي يا سمر أعرفك على شريكي خالد ، يا لهول ما رأيت إنها المراة الاولى منذ سنوات يستدعيني خالد للسلام على شاب غريب وفي بيته ، خاصة أنه معروف بالتزامه الصارم ، وسرت نفس الرعشة في جسدى ولم استطع تحديد طبيعة هذه الرعشة ، ولكنها تعبر من خيال واسعة ، وتقدمت ببطئ الى خالد وقلت له اهلا وسهلا تشرفت ، ورد خالد علي بكل هدوء والابتسامة تملء وجه إحنا اكتر يا سمر ، كيف حالك وكيف شادي معك ، قلت الحمد *** ماشي الحال ، ورجعت الى الغرفة والافكار تراودني وشعرت بشيء من ****فة الجنسية التي افتقدتها كثير وخاصة ان خالد على قدر كبير من الوسامة التي تتمناها كل بنت ، بعد ذلك نادى علي شادي وطلب مني اعداد فنجان قهوة وأنا انتظر منه هذا الطلب على أحر من الجمر ، وفعلا قمت باعداد فنجان القهوة ، وقمتها الى الضيف وأنا اكثر جرأة ، وقال لي خالد **** يسلموا إيديك الحلوين على هذه القهوة الممتازة ، انه افضل نجان قهوة اشربه في حياتي ، سرت هذه الكلمات في جسدي كالابرة المخدرة ، إنها المرة الاولى التي يتمدحني فيها رجل غريب وأمام زوجي وفي بيتي ، والابتسامة تعلو زوجي على هذا الاطراء ، ورد زوجي إن سمر تتقن كل شيء وخاصة المأكولات الشامية ، فرد قائلا سأكون سعيد الحظ لو دعوتموني يوما ما على طبق شهي من إيدين سمر الحلوين ، فرد زوجي سيكون ذلك قريبا ان شاء **** . في اليوم التالي بعد أن خرج زوجي شادي الى العمل ، اتصلت بصديقتي ليلي ان تحضر بسرعة لابلغها باللي حصل ليلة البارحة ، وقد حضرت وهي مستغربة وقلقة من هذا الاتصال ، فقلت لها ما حصل معي ليلة أمس ، فضحكت قائلة الهذا الحد يشعرك هذا الامر بهذه الغبطة والسرور ، فقلت لها ليس الامر بحد ذاته ، ولكن التغييرات التي حصلت ، وكيف أن كل ذلك تم أمام زوجي وبموافقته ، فردت علي قائلة اسمح لي أن اقول لك ومن خبرتي أن شادي طالما بدأ بالتنازل فهو على استعداد للتنازل اكثر من ذلك ، قلت عليها يستحيل أنا اعرف زوجي شادي اكثر منك وهو من المتعصبين والمتزمتين جدا ، ولا يرضى ان اظهر حتى وجهي أمام الغرباء ، فقالت اذا بماذا تفسري ظهور وجهك أمام خالد وسماعه لكلمات المديح .. فترددت وقلت لها لا أعرف ، بعد فترة قالت عندي خطة لك لكي تعرفي شادي على حقيقته ، فقلت لا ما هي قالت عندما يتصل زوجك بك ليقول لك ان خالد سيحضر الى البيت أبليغيني فورا ، وستعرفي التفاصيل في حينه ، فتنهدت سمر وقالت حاضر !!!!! بعد عدة أيام فعلا اتصل شادي وأبلغني أنه سيحضر الساعة السابعة مساءا مع خالد لدراسة بعض الاوراق ، وعليها أن تجهيز البيت وترتبه ، فقلت له حاضر ، وقمت بالاتصال فورا بصديقتي ليلى وفعلا حضرت ليلى وكانت تلبس العباية والحجاب ، وعندما وصلت خلعت العباءة والحجاب ، تفاجأت بلباسها وكانت تلبس تنورة قصيرة فوق الركبة بشبر تقريبا ، وبلوزة ضيقة مكشوفة الذراعين ، وشعرها الاملس على ظهرها ، فقلت لها ما هذا يا ليلى ما الذي حصل قالت ولا يهمك بعدين بشرح لك المهم انت البسي احسن ما عندك من ملابس فلم افهم قصدها قالت تعالي البسي بسرعة وأنا سأشرح لك أثناء اللبس ، وفعلا اختارت لي فستان قصير شوي مفتوح الصدر ، له فتحة جانبية تظهر جزء من فخذي البيضاء ، وبدون أكمام تظهر ذراعي الغضين ، وضعت لي بعض الماكياج وعطر فواح من أجمل الروائح أحضرتها معها ، وقالت لي اسمعي هذا خطة لاختبار زوجك ، وبنفس الوقت لتخرجي جزء من الرغبة الجامعة لديك باظهار مفاتن جسدك على رجل غريب ، وقالت لي نجلس انا وانت بالغرفة وحين يحضر زوجك الى الغرفة سوف يراني بهذا اللباس ويتفاجأ طبعا من هذا الوضع ، فأنت على طول تقولي له دقائق وأعد فنجان الشاي لضيفك الكريم فقبلت على مضض ونوع من الخوف من القادم واللي الرغبة الجامعة وطريقة الفكرة تستحق المغامرة ، فاتصلت بزوجي شادي وأبلغته بأن صديقتي ليلي عندي في البيت فهل بال***ان تأجيل موعد شريكه خالد لوقت اخر ، فرد عليه باستهزاء اتعرفين من خالد ، وكيف سأعتذر منه ، المهم مش مشكلة . وفعلا بعد أقل من ساعة حضر شادي وخالد ورن الجرس فعرفت انه حضر وفتح الباب ودخل وعبارات الترحيب بادية على لسانة ، وكنت أنا وليلي جالسين بالغرفة وكانت ليلى اية من الجمال وباظهار مفاتنها وجلست ووضعت رجل على رجل اظهر الكثير من فخذيها الابيضين ، وفعلا بعد شوي فتح زوجي باب الغرفة وهاله ما شاهد فقلت له اهلا شادي وصلت ، قال ونظراته مركزة على فخذي ليلى ، نعم وصلت قلت له هل تحب اعمل لك فنجان شاي قال نعم ، قلت له دقيقة وأجهز لك الشاي وفعلا خرجت من الغرفة ومررت بالصالة الى المطبخ ونظراتي تنظر خلسة الى خالد لكي اعرف ان كان راني او لا وفعلا رأيته ينظر الى بنظرات ذات مغزى ، وسرت في جسدي الرعشة السابقة ولكن بأشد وشعرت بشيء بين فخاذي ، المهم اعددت الشاي واحضرت الصينية بها اربع فنجاين وعدت الى غرفتي واثناء عودتي تعمدت المشي ببطئ لكي يتمكن خالد من رؤيتي قدر ال***ان ، ودخلت الغرفة فوجدت شادي جالس يتحدث مع ليلى وهو مستغرق في الكلام ويحدثها عن المشروع الجديد مع خالد ، فقلت لشادي ، ايه يا شادي الظاهر نسيت صديقك خالد جالس لوحده ، فقال صحيح ، بس أنا اول مرة اشوف ليلى وعيب اتكرها وأروح ، فقلت له هيدي صديقتي الروح بالروح ، وبعدين شو رأيك برائحة العطر التي احضرتها لي هدية ، وقربت له رقبتي ليشم رائحتها ، فقال فعلا ذوقها رائع جدا ، فقلت له اذهب لصديقك احسن يزعل منك وأنا ساحضر لك الشاي ، فقال اوكي بس بسرعة ولاحظت على بنطلونة منتفخ قليلا ، فأدركت أن الخطة نجحت وأن شادي ، ثم قال شادي شو هيدا اللي لابساه ، قلت له يعني شو الناس بتلبس قدام صديقاتها ، فلم يجب وذهب ؟ بعد ذلك تعمدت أن اخرج قليلا من الغرفة لكي يتمكن شادي وخالد رؤيتي وناديت شادي بأن يأخذ الشاي ، ارتبك شادي قليلا ولكن كلمات خالد كانت أسرع وقال تعالي يا سمر هو أنا لسة غريب ولا إيه ، احمر وجه شادي قليلا على هذا الموقف ولم يكن له خيار سوى ان قال تعالي قدمي الشاي خالد زي أخوك .. فعلا تقدمت ببطئ متعمد واحنيت ظهري لخالد وقلت له تفضل وكنت قبل ذلك تعمدت ان تكون فتحة الصدر مفتوحة وفعلا حصل ما توقعت وقعت نظرات خالد على فتحة صدري واخذت تغور الى أعماق صدر لعله يكسب بنظراته المزيد من اللحم الغض الطري ، ثم استدرت إلى زوجي وقلت له تفضل شادي ، فرد علي باقتضاب ، شكرا ، ولاحظت اثناء انحنائي أمام زوجي أن خالد يطيل النظر الى ساقي ، نظرات كلها شبق وتمنى ، بعد ذلك قال خالد قولي لي يا سمر شو دارسة ، فقلت له لغة عربية ، وبدأ يسألني عن اشياء اخرى ، وهو مبتسم ويقول لشادي معقول ان لك زوجة ال***انيات ولا تستغلها بشيء ، وقال زوجتك كالجوهرة ، وعلى فكرة ممكن نستفيد منها بالمستقبل ، فابتسمت وشكرته على ذلك ، وقلت له سأذهب لان صديقتي بالغرفة تنتظرني وعيب اتركها لوحدها ، فابتسم قائلا لماذا لا تجلس معنا لنعرف عليها ، فالتفت الى زوجي ، فرد زوجي قائلا لما لا ناديها لكي تتعرف على خالد ، هنا صعقت من موقف شادي على هذا الموقف ولماذا كل هذا التغيير ، هل يعقل ان يفعل المال كل لها ويقلب كل مبادئه رأسا على عقب خوفا من أي يزعل منه خالد ، وشعرت حينها بكره شديد لزوجي على موقفه ، وخطر لي خاطر الانتقال من زوجي ومن عفافه الذي كان يتباهى به أمام الجميع ، فقمت وذهبت الى ليلي وقلت لها كل توقعاتك تمت على ما يرام ، وهو يريدك ان تتعرفي على خالد ، فابتسمت ابتسامة خبيثة وقالت الم اقل لك لا تأمني رجلا قط ، وذهبت الى الصالة وأنا خلفها وسلمت على خالد وقلت له اقدم لك صديقتي ليلى وهي من أعز اصدقائي ، فانبهر بها وسال لعابه وهو يختلس النظرات بين الفينة والاخرى على افخاذها وهي جالسة على الاريكة ، جلست بجوار زوجي شادي وبدأت اراقبه فلاحظت انه ينظر بخلسة الى ليلى وشعرت أنه مسرور بهذا الوضع ، فقررت المضي في هذا الموضوع ، وبدأ خالد يلقى بعض النكات ونحن نضحك ، واخذت التصق بزوجي وأتمايل احيانا وهو ساكت لا يقول شيئا . بعد ذلك خرجت ليلى وبعدها خرج خالد وانتهى اليوم بتطورات كبيرة جدا . وهكذا ... وبساعات معدودة ... حولني شادي من زوجة لم تفكر يوما في خيانة زوجها ... الى امرأة شبقة جنسيا ... ولجت عالم الخيانة الزوجية من اوسع ابوابه وأقساها ... في عقر دار زوجي وفي حضوره ... وربما بعلمه ... وفي تلك اللحظة ... شعرت أن شيئا ما قد تغير في جسدي وفي نفسي وفي روحي ... في تلك اللحظة شعرت أن للجنس طعم اخر ... طعم غير ذلك الذي أعرفه منذ زواجي ... شعرت ان إخلاصي لزوجي طوال تلك السنين قد حرمني الكثير من اللذة ... لذة الشهوة والأثارة ... لذة المجون والجنون ... فمع رجل غير زوجي ... لن يعرف جسدي متي وكيف وأين سيحصل على متعته ... لقد اطلق خالد سراح شهوة لم اكن اشعر بوجودها ... شهوة ساعده زوجي على الوصول اليها بسهولة ويسر ... ولدقائق ... سرح عقلي يفكر بتلك المتعة المجنونة ... وتخيلت نفسي عاهرة فاجرة ... تتعرى لكل راغب لشهوة الجسد ومتعته ... فوجدت نفسي أمد يدي على كسي ... ثم ادخلها في كيلوتي الذي بلله خالد عن اخره في الليل قبيل النوم لبست قميص نوم مغري وقصير جدا يظهر اكثر من يغطي وبدأت افكر باللذي حصل اليوم والتطورات الكبيرة التي تغيرت في حياتي ، وقد أخذ تفكيري منحنى اخر ، وفعلا نمت بجانب شادي وبدأت اتحسس صدره العاري ، واقبل بطنه وهو ينظر الي بشرود ، ونزلت يدي الى زبه وبدأت اتحسسه ، شيئا فشيئا ثم قمت وبدأت امصه حتى تأكدت أنه انتصب تماما وجاهز لكل شيء سألته ، ما رأيك بصديقتي ليلى ، فتردد قليلا وكلني ضغطت على زبه لاشجعه على الكلام فقال انها جميلة جدا ، ثم سألته ما رأيك بالتنورة التي كانت لابساها فرد قائلا مغرية جدا ، فقلت له وأنا اتحسس زبه وما بين فخذيه ممكن اطلب منك طلب ، فقال امرى يا حياتي قلت له اريد ان تشتري لي تنورة مثل ليلى ، هل هي احسن مني فرد قائلا لا أبدا الحمد *** الامور المالية تيسرت وكل شيء عايزاه أنا حاضر ، قل له هناك موديلات مغرية اكثر واقصر فرد قائلا ما عندي مشكلة أي تشتري أي شيء ، ومن الحرام أن يبقى هذا الجسد الجميل مخبئا تحت هذه الملابس الكئيبة ، وفعلا أخذت منه كل ما اريد ، وكان قصدي شيئا اخر تماما ولاجهز نفسي لحياة جديدة تماما كلها جنس وشبق وحرية . بعد ذلك اخذت اخلع ملابسه كاملة فيما عيونه تحدق بعيوني ... وبدأت افرك كسي بلطف ... وأتأوه وأتلوى أمامه ... وأخرج لساني الحس به شفتاي ... وعندما اصبح عاريا تماما إتجه نحوي وزبه يسبقه أمامه في حالة انتصاب اصبحت نادرة الحدوث مؤخرا ... ثم قلبني على بطني ... وراح يلحس لي طيزي ... ويقبله بشهوة عارمة ... ثم أدخل أصبعين في شرجي ... ثم أدخل رأس زبه في فتحة طيزي ... ولأنه لم ينيكني منها منذ سنوات طويلة ... شعرت بشرجي وقد انشطر الى نصفين ... فخرجت مني اهة عالية " اه ه ه ه .... فوته كله بطيزي ... اه ه ه .... وجعني بعد ... فوته للبيضات" واستجاب زوجي ... ودفع المزيد من زبره في طيزي ... ثم المزيد ... الى ان شعرت وكأني بأحشائي ستخرج من فمي ... وناكني بعنف وقسوة لأكثر من خمسة عشر دقيقة الى ان قذف كل مخزون بيضاته في طيزي ... وعندما أخرجه ... أقبلت على زبه أنظفه له بلساني وشفاهي ... أتذوق طعم أحشائي على زبه ... وانا في حالة من الاثارة نادرا ما تصيبني ... وراح زب زوجي يرتخي شيئا فشئا ... واصبت بخيبة امل مرة اخرى هذه الليلة ... فانا لم اقضي وطري بعد ... اريد زبرا في كسي يطفئ محنتي المشتعلة بشكل لا سابق له ... وعدت أداعب نفسي أمامه ... وهو ينظر الي بدهشة واضحه ... ثم قال: " من فترة طويلة لما اراك متشوقة للجنس بهذه الدرجة " ولكني استمريت بدعك كسي وبزازي غير ابهة بما قاله ... اجل لقد اثارني شريكك يا زوجي ... اثارني حتى الشبق ... ولن اهدا بعد الان الا بعد ان اتذوق زبه في كل فتحات جسدي ... وأخيرا عاد زب شادي للانتصاب ثانية ... وضاجعت زوجي ... وضاجعني زوجي ... ونلنا جماعا قل نظيره منذ أيام زواجنا الأولى ... ولكن متعة هذا الجماع كانت ... بالنسبة لي على الاقل ... بشعوري أن اللحظة التي سيتذوق فيها كسي زب عشيقي خالد ... لم تعد بعيدة ... وأنني سأفعل ذلك برضى زوجي ... وربما أمام ناظريه ... يا له من شعور ممتع مثير ... تتداعى له كل جوراحي ... وتستنفر له كل اعضاء جسدي. بعد عدة أيام من زيارة ليلى صديقتي والحدث الكبير اتصلت ليلى لدعوتنا لحفلة العشاء في بيتها من اجل التعارف ، فقبلت الدعوة وقلت لها ما رأيك ان تكلمي شادي بنفسك ربما تكون معقولة اكثر ، وفعلا اتصلت بشادي وبعد عدة دقائق من الغنج والدلع على التليفون دعته لحفلة العشاء والتعارف ، بعد ان قالت له ان زوجي يريد التعرف عليك ، للاطلاع على نشاطات العمل وهل هناك ***انية لتساعده في ادارة احد المشاريع ، وفعلا قبل شادي الدعوة ، وحضر على البيت وقبلني كالعادة وقال لي على الدعوة ، في اليوم المحدد لبست تنورة قصيرة جدا وبلوزة نصف الظهر عاري منها وبطني ظاهر منها ووضعت مكياج مغري جدا ، ورائحة العطر نفاذة ، وناديت شادي على الغرفة وقلت ما رأيك ، وعندما رأني فتح فمه وعينية مستغربا وقال معقول انت سمر ، كل الجمال كان فين ، قلت له ما رأيك قال بتجنني بس هذا اللبس غير مناسب للخروج ، ولكني بعد ان عرفت شادي كويس ، وضعت يدي على صدره واخذت اتحسسه ، وقلت له مش انت قلت لي البسي اللي انت عايزاه ، بعدين بتحب يعني ليلى تكون لابسة أ حسن مني ، عند هذه اللحظة ضغطت على زبه من خارج البنطلون لاذكره بأن ليلى ستكون لابسة ملابس مثيرة فعلا ، وسيكسب نظرة من الزيارة ، وقلت أخيرا انت ليس خايف سأكون لابسة العباية ومش رايح يبين شي ، فوافق على مضض . عندما وصلنا الى بيت ليلى استقبلنا زوجها بحفاوة كبيرة ، بالاضافة الى ليلى كانت تلبس فستان اسود مفتاح من الجانبين وصدرها بارز منه ونصف ظهرا كان عاريا ، وذراعيها يلمعان من شدة البياض ، وبعد الحفاوة والتكريم وتقديم المشروبات وكانت ليلى تميل على زوجي لتقديها العصير له بتأني وببطئ وتغمزني اثناء نظر زوجي شادي الى صدرها العاري ، وكانت تجلس أمامنا وهي تضع رجلا على رجل تظهر فخذيها الجميلتين ، عندها لاحظت انتفاخ بنطلون زوجي من المقدمة وعرفت أنه وصل الى قمة الهيجان ، فغمزت ليلى فقال شو هيدا يا شادي انت من شايف الجو حر شوي ، ومخلي سمر بالعباءة خليها تشلح العباءة هي في بيتها من بيت غريب ، فهز رأسه موافقا بدون أي تفكير ، عندها قفزت ليلى وقلت تعالي يا سامر اعلق لك العباءة في الغرفة ، وفعلا شالت العباءة ونظرت الي وقال شو هيدا يا مجنونة هيدا انت تخطيت كل الخطوط الحمرا ، فقلت لها هيدا من افكارك يا لعينة ، فضحت وقال **** يعين زوجي المسكين عليك ، وبعد لحظات رجعنا وكنت في قمة أنقاقتي وأثارتي ، والتنورة كانت قصيرة جدا ، وشعرت بنظرات زوجي الممحونة وأنه إستوى تماما ، عندها قال زوج ليلى ايوه هيك الجمال ولا بلاش تعالي يا حلوة اجلس جانبي ، ووضع يده حول وسطي واجلسني بجانبه ، ثم قال لشادي أثناء وضع يده على فخذي العاري ، نيالك يا عم كل هالجمال الك ، وأنا محرجة جدا ، بعد ذلك قامت ليلى وقالت لشادي امس اشترى لي زوجي الحبيب كاميرا ديجيتال ولا أعرف كيف استعملها ، لحظة شوي واحضرها لك لتعلمني عليها ، بعد لحظات حضرت وجلست بقرب زوجي على نفس الكنبة وقد التصق فذها العارق برجل بفخذ زوجي ومالت عليه لكي ترى ماذا يفعل في مفاتيح الكاميرا واثناء ذلك ظهر معظم صدرها العاري وبدأ يشرح له وهي تحاول ان تفهم منه بالضبط ، وتزداد التصاقا به ، وأثناء ذلك تضع يدها على حجره بطريقة لا شعورية وتضرب في زبه الهائح وبعد ذلك قالت له كيف استطيع نقل الصور الى الكمبيوتر فحاول ان يشرح لها ، فقالت له احسن شي العملي تعال معي الى الكمبيوتر ونشوف على الطبيعة ، وفعلا امسكت يده وقالت لي ربع ساعة وما نتأخر ، وراحت ووقف زوجي وهو لا يعرف ماذا يفعل وبنطلونه منتفخ من الامام بشده لاحظه زوج ليلى فهمس باذني يبدو ان زوجك شادي ما زال مراهقا وضحك ضحكة عالية ، فعرفت حينها ان نهاية القصة اكتملت وستقوم ليلى ببمارسة الجنس مع زوجي على اكمل وجه وبذلك يحلو لي الجو لافعل ما أشاء ، وخلال ذلك قام زوج ليلى بالحديث معي وقول النكات الضاحكة ، وأنا في قمة الهيجان ، وخلال ذلك كان يضع يده على فخذي ، ويضحك معي ، حتى ملت على صدره فقام بدعك صدري واخرجهم من البلوزة وصار يمدح جسمي ، حتى وصل الى كسي حيث وضع اصابعه بكسي ولاحظ السائل الشديد الذي يخرج منه ، فقال لي يبدو انك غير قادرة على الصبر ، تعالى معي واخذني الى غرفة خاصة وبدأ يفعل بي كل ما يريد ، بعد لحظات ذهبت لارى ماذا حصل لزوجي وشاهدته عاريا تماما وهو يقوم بنيك صديقتي ليلى فنظر الي نظرات خوف فتركته وذهب مع زوج ليلى لقضي شهوتي منه . بعد ذلك عدنا الى البيت وطوال الطريق ساكتين لا نتكلم شيئا ، ولكن لدى كل واحد منا قناعة تمامة بأن هذا الاسلوب الذي يجب اتباعه بعد حوالي شهرين فقط ... من تلك الشراكه الثمينة ... أصبح خالد واحدا من العائلة ... كل شئ في المنزل مباح له ... وكثيرا ما كان يدخل عليّ المطبخ بحجة حاجته لشئ ما ... أو لسؤالي عن طبخة معينه ... ليبدأ معي حوارا لعدة دقائق ... فيما زوجي في الصالون ... يجمع ويطرح أرباح تجارته مع شريكه ... ومع مرور الوقت ... أصبحت لحظات انفراد خالد بي في المطبخ تتكرر وتطول ... وبدات الاحظ ان نظرات خالد لي لم تعد نظرات مجرد صديق للعائلة ... فكان يطيل النظر الى صدري الواقف دائما بتحدي ... عندما نكون وحيدين في المطبخ ... وأحيانا أشاهده يحملق في افخاذي البيضاء الممتلئة والخالية من اية شعرة ... عملا بوصية زوجي بوجوب ألمعاملة اللائقه لخالد ... ولم تكد تمضي ثلاثة اشهر على تلك الشراكة ... حتى أصبحت نظرات خالد المشتهية لجسدي لا يمكن ان تخطأها أي امراة ... والحقيقة اني لم أكن ادري ان كان زوجي يلاحظ التغير في نظرات خالد لي ... او انه يدري ولكنه لا يريد ان يدري ... اما انا ... فقد كانت تلك النظرات تسعدني و تثيرني بشكل كبير... ليس لانني امرأة غير صالحة او لانني أرغب بالجنس مع خالد ... فانا احب زوجي ولم افكريوما في خيانته ابدا ... حتى ان تجاربي الجنسيه قبل الزواج كانت سطحيه ومحدوده جدا وكنت اكتفي بما يقدمه لي زوجي على قلته وبساطته ... ولكن نظرات خالد المشتهية لجسدي جعلتني اشعر وأنا في ال 31 من العمر انني قد فتنت رجلا يمكنه ان يحصل على الفتاة التي يريد كما يقول زوجي العزيز شادي... وقد كان هو فعلا كذلك ... كان خالد شابا مميزا في كل شئ ... مميزا في شخصيته ووسامة وجهه ... مميزا في اناقته ولباقته ... وبالطبع مميزا بماله الكثير ... وكل ذلك أكسبه ثقة قوية بالنفس ... تجعل من أي امرأة تسعد بمجرد الجلوس معه والتحدث اليه ... فكيف اذا شعرت تلك المرأة انها تثيره وأنه يرغبها ... بالتأكيد كانت سعادتي عارمة بتلك النظرات المثيرة ... بل أكثر من ذلك ... كانت تلك النظرات ... وفي كثير من الأحيان ... تجعل حلمات بزازي تنتصب بشدة ... ويزداد خفقان قلبي ... ليزداد معه خفقان كسي فيرمي بقطرات شهوته في كيلوتي ... لأسرع الى الحمام ... أداعب جسدي حتى الأنزال ... ثم أعود اليهم أكثر هدوءا واتزانا ... طبعا لم اخبر زوجي بنظرات خالد المشتهيه لجسدي ولا بما تفعله تلك النظرات بي ... لانني شعرت ان ذلك سيحرجه او على اقل تقدير سيهزأ مني ... لان خالد قد اصبح بالنسبة اليه منجما من الذهب ... والتخلي عنه ضرب من الجنون ... اما انا ... فقد اصبحت شبه مهيأة نفسيا وجسديا لغزو خالد الصريح لجسدي ... وشعرت أن هذا الغزو للحمي بات مسألة وقت لا اكثر ... ولكني لا اعلم متى وكيف سيحصل ذلك ... وكيف ستكون ردة فعلي ... وهل أستطيع خيانة زوجي ووالد أطفالي ... أم أنني سوف أتمنع ويتنهي الأمر ... أسئلة كثيرة جاءت أجوبتها بأسرع مما كنت أتوقع ... ففي الشهر الرابع من بداية تلك الشراكة ... دخل خالد الى المطبخ ... بينما كنت أنا وحيدة به أحضر بعض الأطعمة له ولزوجي ... وكالعادة ... كنت في كامل زينتي وارتدي أكثر ثيابي إغراءا ... وبعد أن حياني بشكل طبيعي ... ورددت له تحيته بابتسامة عريضة ... توجه مباشرة الى البراد حيث اخرج قارورة ماء يشرب منها جرعات صغيرة ... فأدرت له ظهري منهمكة في عملي ... وعلى غير عادته ... لم يوجه لي أي حديث أو يسألني عن أي شئ ... التفت عليه لأجد عيونه قد تسمرت على افخاذي من الخلف ... يحملق بهما لدرجة جعلتني أعتقد انه الان سيغتصبني في منزلي ... فأصبت بشئ من التوترولم أستطع التفوه بأي كلمة ... بل استدرت ثانية احاول مواصلة عملي ... غير ان قلبي بدأ يخفق بقوة وعنف ... وبدأت يداي ترتجفان ... ثم أغمضت عيوني ... وكأني لا أريد أن أشاهد خطوة خالد التالية ... وكانت خطوته صاعقة ... فاقت كل توقعاتي ... شعرت بكف يده تلج ما بين فخذاي العاريين ... يرفع بها تنورتي القصيرة ليصل بسرعة الى كيلوتي الذي لم يكن يستر من عورتي سوى فتحة كسي وجزءا صغيرا من أرداف طيزي ... ثم ... وبلا أي تردد ... ودون أن ينطق بأي كلمة ... قبض على لحم كسي بأصابعه الخمسة ... وراح يضغط عليه بشدة من فوق الكيلوت وأخذ يقبلني قبلة طويلة جدا ثم نزل الى رقبتي ثم الى بطني ثم الى كسي ... وكل ذلك حصل في ثوان معدودة وبينما كان يدخل يده في كيلوتي ليعبث بشعرة كسي ثم ب*****ي ... انه كان فعلا يغتصبني بيده ... وكان يريد مني ان لا اقاوم ... او حتى أعترض على ما يفعله بي في منزلي وفي حضور زوجي ... وما أن شعرت باصبعه يلج في مهبلي ... حتى خرجت من صدري تنهيدة قوية ... فقدت معها كل رغبة بالمقاومة او الاعتراض ... ووجدت نفسي افتح ساقي وانحني الى الامام ... وكأني أقول له ... ان كنت تعتقد أني زوجة عاهرة ممحونه تنتظر اي زبر يتجرأ على هتك عرضها ... فهيا ... خذ ما تريد من جسدي يا خالد ... أخرج زبك الهائج على لحم زوجة صديقك ... وادفعه في كسي ... واقذف منيك في رحمي ... ولن تجد مني سوى كل قبول ورضى ... وسأمتعك كثيرا ... ولكن ليس لأنني زوجة عاهرة ... بل لأنني أمرأة قد فتنت بحبك أيها الأحمق ... ولان زوجي تحداني ذات يوم بقوله ... اني لو خلعت لك كل ثيابي فلن يرف لك جفن ... وكم ظلمني زوجي ... فها أنت كلك ترتعش ... شهوة لجسدي ... ودون أن أخلع لك شيئا من ملابسي ... ولم أشعر بلحم زب خالد على لحم كسي ... كما كنت أتوقع وأتمنى ...واكتفى بأصابعه ينيك بهم كسي وفتحة شرجي ... فيما يده الاخرى ما زالت ممسكة بكتفي بقوة ... وأنا أباعد بين ساقي ما استطعت وانحني له ما استطعت ... واتأوه بصوت منخفض خشية ان ياتي زوجي على صوتي ... ويفسد علي متعتي ... وبنفس السرعة التى ولجت يده في كيلوتي ... اخرج خالد يده ... وأبى أن يغادر الا بعد أن يمعن في اذلالي ... فوضع اصابعه التي كانت في شرجي وكسي ... وضعها في فمي ... وجعلني أتذوق ماء كسي ... وأشم رائحة أحشائي وأتذوقهم ... ثم غادر المطبخ دون أي كلمة ... بعد ان نظفت اصابع يده بفمي ولساني ... وتركني "ملاك الرحمة " ... تركني خالد ... شبه منهارة ... مثارة حتى الشبق ... مذلولة حتى العظام ... وجاعلا من كسي يتسابق في خفقانه مع خفقات قلبي ... فشعرت بقدماي غير قادرتين على حملي ... ورميت نفسي على أقرب كرسي وجدته ... العن نفسي والعن زوجي ... وألعن المال ... ولكني لم العن خالد ... لأنني وزوجي شرعنا له أبواب كل شئ ... ولأنني ... كنت متيمة بحبه حتى النخاع. وهكذا ... وبدقائق معدودة ... حولني خالد من زوجة لم تفكر يوما في خيانة زوجها ... الى امرأة عاهرة فاجرة ... ولجت عالم الخيانة الزوجية من اوسع ابوابه وأقساها ... في عقر دار زوجي وفي حضوره ... وربما بعلمه ... وفي تلك اللحظة ... شعرت أن شيئا ما قد تغير في جسدي وفي نفسي وفي روحي ... في تلك اللحظة شعرت أن للجنس طعم اخر ... طعم غير ذلك الذي أعرفه منذ زواجي ... شعرت ان إخلاصي لزوجي طوال تلك السنين قد حرمني الكثير من اللذة ... لذة الشهوة والأثارة ... لذة المجون والجنون ... فمع رجل غير زوجي ... لن يعرف جسدي متي وكيف وأين سيحصل على متعته ... لقد اطلق خالد سراح شهوة لم اكن اشعر بوجودها ... شهوة ساعده زوجي على الوصول اليها بسهولة ويسر ... ولدقائق ... سرح عقلي يفكر بتلك المتعة المجنونة ... وتخيلت نفسي عاهرة فاجرة ... تتعرى لكل راغب لشهوة الجسد ومتعته ... فوجدت نفسي أمد يدي على كسي ... ثم ادخلها في كيلوتي الذي بلله خالد عن اخره ... ووضعت اصبعي في كسي اتحسسه غارقا في لزوجته ... ثم اخرجت اصبعي لاضعه في فمي ... وقلت في نفسي ... ان مذاق كسي على اصبعك يا خالد اشهى والذ بكثير من مذاقه على اصبعي ... وبعد عدة بعصات لكسي ... عدت واستجمعت قواي ونهضت عن الكرسي محاولة تكملة اعداد الطعام لخالد وزوجي ... ولكني فوجئت بمغادرة خالد لمنزلنا ... ولم اعلم لماذا غادر بهذه السرعة ... فهل أثرته لدرجة الاحتقان وراح يبحث عن كس ينفس فيه احتقان بيضاته ... أم أنه لم يعد يستطيع الجلوس مع رجل هتك لتوه عرض زوجته ... فآثر الانسحاب مؤقتا ليريح بعضا من وجع ضميره ... وأيا كان السبب ... فلقد غادر بالوقت المناسب ... لانني كنت مثارة جدا بسبب فعلته ... وبحاجة ماسة لزبر زوجي يطفئ شيئا من ***** التي اشعلتها أصابع شريكه خالد في كسي وطيزي ... وفور مغادرته ... خلعت كيلوتي المبلل ... ورفسته بقدماي على ارض المطبخ ... ثم توجهت لزوجي شادي في الصالون وبادرته بالقول: " شو مبين شريكك خالد ما طول اليوم " اجابني شادي ... وعلى وجهه بعض علامات الاستغراب : " اليوم خالد ما كان طبيعي ... من ساعة ما وصل حسيت انه متوتر" ثم سألني قائلا: " قلك شي بالمطبخ ؟ " ولأن لهيب نار كسي قد اصابني بالجنون ... فقد وجدت نفسي أمسك بكف زوجي لأضعها ما بين فخذاي قائلة له: " لا ما قال شي ... بس الهيئة صاحبك صار عمبتهيج على افخاد مرتك " وعندما لمست يده بلل كسي ... اجابني : " انا شايف انه مرتي هي اللى عمتتهيج على صاحبي " وراح يدلك لحم كسي بأصابعه الخمسة قائلا : " وين كيلوتك يا شرموطة ؟" " ااااه ... ايه العبلي بكسي يا حبيبي ... شلحته بالمطبخ بعد ما راح خالد ... هيجني كتير من تطليعاته على فخادي " ولم يعلق زوجي العزيز على كلامي ... وكأني به يدرك ... ومنذ زمن ... ان شريك تجارته ورزقه يطمح الان لمشاركته لحم زوجته ... فماذا تراه هو فاعل ... انه لن يفعل شيئا ... ان خالد بالنسبة اليه كنز لن يستطيع التخلي عنه بهذه السهولة ... على الأقل ليس الان ... لقد أصبح لحم زوجته ... بالنسبة اليه ... ثمنا يجب ان يدفعه لقاء هذه الشراكة ... وقد شعرت حينها انه في قرارة نفسه يتمنى ان لا أمانع بمنح جسدي لخالد ... وهذا ما زاد من هيجاني ... ففيما هو كان يداعب لحم كسي ... كانت يداي الاثنتان تخرجان زبره من بنطاله ... وما ان شاهدت راس زب زوجي حتى انحنيت عليه أقبله والحسه بلساني ... ثم أدخلته كله في فمي ليكمل انتصابه فيه ... وبدأ زوجي يأن ... وانا اهمهم وازمجر اريد المزيد من زبه في فمي ... ورحت اخلع عني كل ملابسي ... قطعة تلو الاخرى ... ثم سمعت شادي يقول: " اه ه ... ايه مصي بعد ... بحبك وانت شرموطه ... اليوم جي على بالي انيك طيزك" فأجبته بخبث ... فيما بدأت ألحس له بيضاته: " شو كمان انت هيجك خالد ... هيجك وهو عميطلع على لحم مرتك" وأيضا لم يجب ... بل طرحني ارضا ... وبدأيخلع ملابسه ... فيما عيونه تحدق بعيوني ... وانا افرك كسي بعنف ... وأتأوه وأتلوى أمامه ... وأخرج لساني الحس به شفتاي ... وعندما اصبح عاريا تماما إتجه نحوي وزبه يسبقه أمامه في حالة انتصاب اصبحت نادرة الحدوث مؤخرا ... ثم قلبني على بطني ... وراح يلحس لي بخش طيزي ... ويقبله بشهوة عارمة ... ثم أدخل أصبعين في شرجي ... وآلمني كثيرا ... غير أنني كنت بحاجة لهذا الألم ... كنت بحاجة أن أشعر ان زوجي يعاقبني على عهري ومجوني ... فلم انطق بكلمة ... وتركته يمزق شرجي بأصابعه ... وتركته يزيد من ألمي ... ثم وبعنف وشهوة كبيرين ... لا بل بغضب وحنق كبيرين ... أدخل رأس زبه في فتحة طيزي ... ولأنه لم ينيكني منها منذ سنوات طويلة ... شعرت بشرجي وقد انشطر الى نصفين ... فخرجت مني اهة عالية " اه ه ه ه .... فوته كله بطيزي ... اه ه ه .... وجعني بعد ... فوته للبيضات" واستجاب زوجي ... ودفع المزيد من زبره في طيزي ... ثم المزيد ... الى ان شعرت وكأني بأحشائي ستخرج من فمي ... وناكني بعنف وقسوة لأكثر من خمسة عشر دقيقة الى ان قذف كل مخزون بيضاته في طيزي ... وعندما أخرجه ... أقبلت على زبه أنظفه له بلساني وشفاهي ... أتذوق طعم أحشائي على زبه ... وانا في حالة من الاثارة نادرا ما تصيبني ... وراح زب زوجي يرتخي شيئا فشئا ... واصبت بخيبة امل مرة اخرى هذه الليلة ... فانا لم اقضي وطري بعد ... اريد زبرا في كسي يطفئ محنتي المشتعلة بشكل لا سابق له ... وعدت أداعب نفسي أمامه ... وهو ينظر الي بدهشة واضحه ... ثم قال: " كل هالشرمطة بس عشان خالد عمينمحن على افخادك؟" وبعد يومين ... ولكي أقطع الشك باليقين ... وأضع حدا لأحلام اليقظة التي باتت تؤرقني ليل نهار فأريح نفسي المتعبه والحائرة ... قررت توجيه رسالة مزدوجه لكل من زوجي وشريكه خالد ... فنزلت الى السوق واشتريت قميصا حريريا فضفاضا وفاقع الصفار ... وتنورة من نفس اللون ... ونفس القماش ... ضيقة وطويلة حتى القدمين ولكن بها فتحة في منتصفها لا يبعد طرفها عن كسي أكثر من شبر واحد ... قررت ان ارتديهم بلا اي ملابس داخليه... لا كيلوت يضيق على كسي ... ولا ستيانه تمنع بزازي من التعبير عما اريد ... وعندما حان موعد قدوم عشيقي ... وأحب الناس الى قلب زوجي ... عندما حان موعد قدوم خالد ... دخلت الى الحمام واخذت دشا دافئا بعد أن شذبت شعر كسي ولكن دون حلقه تماما ... ثم خرجت فارتديت القميص والتنورة على اللحم ... وابقيت شعري مبتلا بالماء حتى يعلم خالد انني استحميت له ثم ناديت زوجي لاوجه له رسالته ... وعلى ضوء اجايته تكون رسالة خالد ... دخل شادي الغرفة فبادرته بالقول : " شو رأيك بهالتياب ... اشتريتهم اليوم " نظر زوجي الي من الاسفل الى الاعلى ثم قال : " حلوين كتير ... مبروك عليكي " وأردف بشئ من التوتر: " بس مبين مو لابسة ستيانه " وقبل ان أجيبه أخذت يده ووضعتها بين فخذاي من خلال فتحة التنورة ... وبعد أن لمست اصابعه لحم كسي ... قلت له: " ومش لابسة كيلوت كمان ... هذا النوع من القماش ما بيسوى البس ثياب داخليه تحتهم " وفيما اصابعه كانت تلاطف لحم كسي ... سألني : " وناوية تقعدي هيك مع خالد ؟ " نظرت في عيون زوجي ... وبصوت خفيض ... وكثير من الوجل ... اجبته: " ايه اذا ما عندك مانع ... خالد بيستاهل" وفورا أقحم شادي اصبعه الاوسط في فرجي ... فخرجت من اعماق صدري اهة عالية ... ثم قبل فمي ... ودون ان ينطق باي كلمه غادر الغرفه ... وانا قد تلقيت الاجابه التي كنت اتوقعها... لا... إنها الأجابة التي كنت أتمناها ... واستعد جسدي لتوجيه الرسالة الثانية ... فاحسست به نارا تكاد تحرقني وتحرق كل من حولي ... شعرت وكأني تلك المراهقة التي تنتظر وصول حبيبها لتتأكد من حبه لها ... ولتمنحه ... حينئذ ... كل حبها ... وكل روحها ... وكل جسدها. ووصل خالد في موعده المعتاد فاستقبله زوجي بالترحاب ودخلا الصالون ... ثم دخلت انا على خالد وانا اكاد افقد وعيي من شدة الاثارة ... وما ان راني خالد حتى تغيرت ملامح وجهه مركزا نظره على حلمات بزازي السمراء و التي كانت نافرة من تحت القميص بشكل غير طبيعي من شدة هياجي ... ثم بادرني بالقول: " شو اليوم انتي غير شكل يا هدى " احمرت وجنتاي كثيرا ... ولم أدري بماذا أجيب ... فهاهو خالد يغازلني امام زوجي ... وزوجي العزيز يرسم ابتسامة عريضة على شفتيه ... فخورا بجسد زوجته يعرض من أجل خالد ... ومال خالد ... ثم سمعته يقول: " نيالك يا خالد ... مرتي صارت تلبسلك اكتر ما بتلبسلي" وبسرعة التقط خالد هذه الاشارة من زوجي ... فأجابه بلهجة ممازحة: " حلوة المراة لما تلبس ... بس حلوة اكتر لما بتشلح" وضحكنا جميعا بصوت عال ... محاولين ان نقنع انفسنا بان ما يقوله هو فعلا على سبيل الدعابة والمزاح ...غير ان عقولنا الباطنية كانت تقول عكس ذلك ... كنت اقول في نفسي ... إني حتما متعرية لك يا خالد ... وأمام زوجي إن اراد ... وخلف ظهره ان لم يرد. وبدات اقدم الطعام والمشروبات لخالد وكنت في كل مرة اتعمد الانحناء كثيرا ليمتع خالد نظره ببزاز زوجة شريكه وكنت انظر في عينيه لارى مدى النهم الذي كانت عيونه تظهرها لجسدي ... وفي نفس الوقت كنت انظر الى زوجي باطراف عيوني ... احاول ان استطلع رد فعله لنظرات شريكه الشهوانية لجسد زوجته ... فتارة كنت اراه يحاول ان يتجاهل تلك النظرات ... وتارة اخرى اشاهد ملامح رضى وسرور على وجهه لان زوجته تمنح شريكه الثمين اوقاتا رائعة بجسد انثوي مثير وبغنج وعهر الشراميط ... الذين يتمتعون باثارة الرجال على اجسادهم العارية ... ولا ادري كيف ... للحظات ... تخيلت ان زوجي ووالد اطفالي وشريك حياتي ... قد بدأ يعتبر لحم زوجته سلعة للبيع والشراء كأي بضاعة يتاجر بها مع شركائه ... وانا بدوري ... وبلا ادراك مني ... كنت أبذل جهدي كي اجعل من لحمي بضاعة تجلب الكثير من المال لزوجي ... ولكن الحقيقة اني كنت فعلا اشتهي خالد ... اشتهي كل شعرة في جسده الشاب ... بل اني ... ومنذ عدة اشهر بدات اعشق شريك زوجي خالد ... منذ عدة اشهر كنت اعتبره عشيقي ... في عقلي ووجداني وتخيلاتي ... لقد خنت زوجي بمشاعري تجاه خالد منذ زمن طويل ... وحان الوقت الان كي اخونه بلحمي ودمي ... وربما امام ناظريه ... وعندما انتهيت من تقديم ما لذ وطاب ... انزويت قليلا في المطبخ ... انتظر ان ياتيني عشيقي كعادته ... انتظره ليقبل علي ... أنتظره ليفضحني ويذلني ويقتحم مواضع عفافي كما فعل في المرة السابقة ... وكانت الثواني التي تمر وانا انتظره وحيدة في المطبخ ... اشعر بها ساعات طويلة ترهقني وتكاد تصيبني بالغشيان من شدة توتري ... وبعد خمسة دقائق ثقيلة ... خمسة دقائق ملأت فيها المطبخ بمئات الخطوات جيئة وذهابا ... لم اعد استطيع التحمل اكثر ... وقلت في نفسي ... اما ان ياتي الان او لا اريده ابدا ... ووجدت نفسي اتناول زجاجة ويسكي واضعها على فمي ... اغب منها عدة جرعات هستيرية ... علها تخفف عني شيئا من توتري ... ومرت خمسة دقائق اخرى ... ولم يأتي خالد ... وتمنيت حينها ان تنشق الارض وتبتلعني ... وقلت في نفسي ... اذا انت لا تريدني يا خالد ... وهممت بالخروج من المطبخ لافاجأ به على الباب ... ودون اي كلمة ... وكالمرة السابقة ... امسكني بيديه الاثنتين من كلا كتفاي ... ودفعني الى اقرب حائط يثبتني عليه ... وبسرعة البرق ... وأيضا دون أي مقدمات ... أدخل يده في فتحة التنورة وصولا الى لحم كسي العاري ... وباليد الاخرى راح يفك ما تبقى من أزرار قميصي ... وانا لا افعل شيئا ... فقط تسمرت عيوني على عيونه تحدق بها ... لارى عينان باردتان ... بدا لي انهما تمرستا على فعل ذلك مرارا وتكرارا ... رايت فيهما رجلا يستمتع بإذلال النساء ... ويهوى انتهاك حرمات غيره ... وأنا لا حول لي ولا قوة ... تشتهيه نفسي أكثر مما هو يشتهيها ... وزوجي العزيز ... حامي الحمى ... في الغرفة المجاورة قد صمت أذناه عن اهات زوجته وتنهداتها وهي ترتكب الفاحشة مع صديقه وفي منزله ... من أجل حفنة من دولارات خالد ... وعندما بدأت كف خالد تدلك كسي من الأعلى وحتى فتحة طيزي ... وعندما تدلى له ثدياي بحلمات تكاد تقول خذوني ... فتحت له ساقي ما استطعت ... ورحت اصعد واهبط بجسدي على كف يده وانا مستندة الى الحائط ... وقبضت يدي على احد ثدياي اداعبه في تناغم مع مداعباته لكسي ... واغمضت عيوني حتى لا ارى عيناه تستمتعان باذلالي ... ثم اسندت راسي الى الحائط ... وسمعت نفسي أهمس له: " اااه ... ليش تاخرت علي ... كنت رح جن" فأجابني بهمس ايضا: " لا تآخذيني يا حبيبتي ... انا بدي اياكي من ساعة ما شفتك ... مبسوطة هلأ ... بتحبي العبلك بكسك كمان " " ااا ه ه ... ايه ... العبلي في كمان ... شلحتلك الكيلوت عشانك ... اه ه ... انا بدي اياك من زمان ... طلع زبك ونيكني" فأجابني بتهكم ... بعد ان أدخل احد أصابعه في مهبلي ... ليخرجه ويضعه في فمي ويمرغ به شفاهي : " بركي اجا زوجك يا ممحونه " وعلت اهات محني ولذتي ... واقترب كسي من الانزال على يده ... فقلت له: " ما انت اشتريت زوجي من زمان ... واشتريتني معاه ... يلا طلعه وحطه بكسي ... بسرعه" وفعلا بدأ يفك ازرار بنطاله ... ويداي الاثنتان تساعده ... وخرج زبه الرشيق ... ورايته لأول مرة ... ولمست نعومة لحم زبه لأول مرة ... وشعرت بقوته وصلابته وعنفوانه ... منذ زمن طويل لم المس زبا بهذه الصلابة ... وقدته بيداي الاثنتين الى فتحة كسي ... ثم وقفت على رؤوس اصابعي ... وهو انحنى قليلا ... وبدفعة واحدة ... ولج كل زبه في كل كسي ... فانقطعت انفاسي للحظات ... ثم عادت متقطعة ... ثم تسارعت ... وأصبحت قريبة جدا من الانزال ... فامتدت يداي الاثنتان نحو مؤخرته ... أدفعها ما استطعت نحو جسدي ... طالبة المزيد من زبره في كسي ... اهمس في اذنه: " اييه ... نيك ... نيك بعد ... نيكني يا حبيبي ... اااه ... كسي بدو اياك من زمان ... نيكو ... شبعو لكسي ... شو حلو زبك بكسي" اما هو فبلغت اثارته قمتها ... واستطاع بزبره ان يرفعني من كسي عن الارض ... يدفعني بكل جسده نحو الحائط ... وبدات شفتاه تمطر وجهي بقبلات محمومة ... واخرج لسانه يلحس شفاهي ... فاخرجت لساني اتذوق لعاب لسانه ... ثم أحسست بجسدي كله يتصلب ... وبدأت بالارتعاش ... وفاضت من أعماق كسي أنهار ماء شهوتي ... مع انات صدري مكتومة متواصلة ... وبعد عدة رعشات ... ارتخت مفاصلي ... وشعرة براحة كبيرة ... وسعادة أكبر ... ورحت أقبل وجهه الجميل ... قبلات حب وحنان ... وامتنان ... اني أحب هذا الرجل بكل جوارحي ... احب سلطانه علي ... وأعشق اذلاله لي ... واستمر خالد الشاب ينيكني بلا هوادة ... يعض لحم بزازي ... ويبصق على وجهي ... ويبعص باصبعه فتحة طيزي ... وأنا مستسلمة تماما لكل ما يفعله بي ... وكان يزداد شراسة وعنفا كلما اقترب من قذف منيه في رحمي ... لدرجة لم أعد استطيع كتم اهاتي ... وأسمعت صوت عهري وفجوري لزوجي شادي ... عله يأتي لينتقم لشرفه وشرفي ... او ربما ليزيد من متعتي ... لينيكني الرجلان في ان واحد ... لينيكني زوجي وعشيقي ... ليتبادلا فتحات شهوتي ... فتكتمل متعتي بخروج اخرشعور من تأنيب الضمير مع دخول زب شادي ... جنبا الى جنب مع زب خالد ... ولكنه لم يأتي ... لا لينتقم ... ولا ليزيح عني ما تبقى في نفسي من وجع الضمير ... واتى خالد ظهره في كسي ... وعلا صوته هو ايضا ... وانساب مني زبره مع ماء شهوتي جداول صغيرة على أفخاذي ... نزولا حتى قدماي ... لتستقر بقعا صغيرة على أرض مطبخي ... ثم سحب زبه من كسي قائلا:
" نظفيلي ايري يا شرموطة"
سمعا وطاعة يا حبيبي ... وهل هناك أمتع وأجمل من تنظيف زبر قد قام بواجبه على أكمل وجه ... وركعت على ركبتاي فاصبح زبره المبلل بمنيه وماء كسي قبالة فمي ... اخذته بيداي الاثنتان أقبله والحس كل بوصة في عضوه الجميل ... ثم ادخلته فمي حتى لامس زلعومي ... مرارا وتكرارا ... الى ان سمعته يقول:
" اه ... رح تجيبيلي ضهري كمان مرة ... خلي شوي لغيرك"
ثم ادخل زبه في سرواله ... وانصرف يرتب ثيابه ... وانا جلست على ارض المطبخ ... اسبح بماء عهري ... غير مصدقة اني قد فعلتها ... في منزلي ... وزوجي يسمع كل شئ في الغرفة المجاورة منه ... دون ان يحرك ساكنا ... لا ... ربما قد حرك شيئا ... ربما قد اخرج زبه يحلبه على وقع اهات زوجته تنمحن وتنتاك من زبر صديقه خالد .
وبعد قليل من مغادرة خالد لمطبخي ... توجهت الى الحمام ... انظف اثار الجريمة ... وعندما نظرت الى وجهي في المرآة ... هالني المشهد الذي رأيته ... كانت عيوني ممتلئة بالدموع ... وفمي ملطخ بأحمر الشفاه الذي كنت أضعه ... وشعري منثور في كل اتجاه ... لقد كان واضحا انني كنت غارقة في السفالة حتى اذناي .... ولكنني لم أشعر بأي ذنب مما كنت أفعل ... بل على العكس ... شعرت بسعادة عارمة ... سعادة أتتني باتجاهين ... من تذوق كسي لزب طال انتظاري له ... ومن اسماع صوتي لزوجي انتاك من زبر غير زبره ... وقبوله غير المعلن لسفالتي تلك ... غير ان سعادتي ومتعتي لن تكتمل قبل ان أجامعهما معا ... في ان واحد †فراش واحد
وقبل أن أسكب الماء على جسدي ... رحت أمسح بأصابعي مني خالد عن أفخاذي وكسي ... ثم أتحسس لزوجته ... وأشمه ... وأضعه في فمي ... لا أدري كيف تحولت فجأة الى عاهرة وضيعة لهذه الدرجه ... عاهرة تداعب باصابعها مني رجل غير زوجها ... تستمتع بوجوده في فرجها وعلى جسدها ... وتسكر لرائحته تعبق في انفها ... وتستطيب طعمه في فمها ... بعد ان عشقته وهوينهمر داخل كسها منذ لحظات ... ولم أعد أدري ... هل انا فعلا عاهرة وضيعة ... أم أن شهوتي وحبي لخالد أفقدانني كل عقلي ... بعد ان افقدانني كرامتي وعنفواني.
وفي الحمام ... سرح عقلي في تخيلات وتهيؤات لمجون وفجور ما بعده فجور ... وتمنيت في تلك اللحظه ... ان اخلع كل ثيابي ... واخرج عليهم داعرة فاجرة ... لألقي بجسدي العاري عليهم ... ليعبثوا به باصابعهم العشرين وبافواههم والسنتهم ... وليملأوا كسي وطيزي من حليب ازبارهم مرات ومرات ... تمنيت لو أستطيع ان أفعل ذلك ... ولكن كل ما استطعت فعله ... هو اني خلعت ثيابي الجديدة ورميت نفسي بالبانيو ... وملأت جسدي بالشامبو ... ثم وبجنون وعنف بدأت باصابعي اقتحم فتحتي طيزي وكسي ... أتأوه وأتلوى ... أتخيل زبر خالد يغتصب زوجة شريكه ... أتخيله يهين شرف شريكه أمام عينيه ... أتخيله يقذف بحليب أيره على وجهي وشعري ويسمعني شتى الألفاظ البذيئة التي أستحقها كلها ... وأتيت شهوتي مرات ومرات ... طوال ساعة كاملة ... وخرجت من الحمام إمرأة أخرى ...سعيدة أو تعيسة ... لست ادري ... ولكني بالتأكيد ...
خرجت وانا مصممة على مواجهة زوجي بحقيقة خالد ... وبما يجري بيني وبينه ... وبشهوتي العارمة له ... فإما أن يزيد من متعتي ... ويعلن لي صراحة بانه يعلم كل شئ ... ويشاركني لحظات جنوني ومجوني مع شريكه ... وإما ان يغضب لشرفه وكرامته ... ويضع حدا لحفلات الشرمطة التى تدور في منزله ... وينتهي الأمر.
خرجت مرتدية روب الحمام على اللحم وتركته مفتوحا من الأمام ... متمنيتا ان يراني خالد هكذا ... ولكنه كان قد غادر ... فتوجهت الى غرفة نومي لاجد شادي ... زوجي مستلقيا على السرير ... يتصفح دفتر حساباته ولم ينظر الي ... فتوجهت الى المرآة أمشط شعري الاسود الطويل ... ثم سمعته يخاطبني قائلا:
" شو مبين حمام قبل الزيارة وحمام بعد الزيارة "
ولكنني لم اجبه ... بل توجهت الى السرير ... وجلست على حافته بشكل جانبي ... ونظرت الى دفتر حساباته ... وسألته:
" شو كيف هالشغل مع خالد "
فأجابني بسرعة :
" و**** يا حبيتي هيدا خالد هدية من السما ... اليوم خبرني انه بدو نفتح فرع جديد للشركة "
ولم أعلق فورا ... بل مددت يدي نحو زبره اداعبه له من فوق البيجامة ... وهو بدوره مد يده الى بزي الاقرب له يعتصره بلطف ... ثم قلت له:
" اليوم صاحبك ما اكتفى بالنظرات"
ولم اكمل كلامي ... منتظرة ردة فعله ... واذا بيده تنحدر الى ما بين فخذاي ... ثم الى كسي ... فاستلقيت بجواره ... فاتحة ساقي لاصابعه تلج في كسي المتورم ... وادخلت يدي في بيجامته اساعد زبه على الانتصاب ... ثم بدأت اقبل فمه ووجهه بهدوء ... وسمعته يهمس في أذني:
" احكيلي ... قوليلي شو عمل"
وفيما انا أنمحن على اصابعه في كسي ... واقبل شفاهه بشهوة وحب ... بدأت أهمس في أذنه كلمات ... لم أكن أتخيل أنها ستجرأ على الخروج من فمي ... ولكنها خرجت ... خرجت متقطعة ... مثيرة ... لاهبة ... فقلت له:
" صاحبك ناكني ... حطني على الحيط ... وطلع زبه ... وناكني عالواقف"
وقبل ان أكمل اعترافاتي المثيرة المهينة لفعلتي الشنعاء ... أحسست بزب زوجي ينزلق بكسي ... فخرجت مني شهقة أسكتتني عن الكلام ... وأحسست بدموع تخرج من عيوني ... ولا أدري لماذا هذه الدموع الان ... أهي ندم على ما اقترفته يداي بحق نفسي وزوجي ... أم هي حزن على زوج باع لحم زوجته من أجل المال ... أم هي دموع الفرح ... من استقبال زوجي الهادئ الهانئ اعترافي له بالخيانة... وما يحمله هذا الاستقبال من قادم المتعة لجسدي ... تلك المتعة التي قليل من النساء يدركون لذتها واثارتها ... متعة زبرين يرقصان امامي شهوة لجسدي ... وهاهو أحدهم يندفع عميقا بكسي ... وصاحبه يمتص حلمات بزازي بنهم شديد ... قائلا:
" احكيلي ... انبسطتي وهو عمينيكك يا شرموطة"
واجبته ... وانا غارقة في شهوة ولذة ما بعدها لذة:
" ايه انبسطت كتير ... اااه ... انا شرموطتك يا حبيبي ... شرمط على لحم مرتك زي ما بدك ... مرتك بتحب الشرمطة ... اااه ه ... نيكني بعد ... كب حليبك بكسي زي ما كبه صاحبك "
وعلى وقع كلمات زوجته اللاهبة ... بدأ زوجي شادي يقذف في كسي حمما هائلة من حليب زبه ... وهو مثار حتى الثمالة ... وانا شبه فاقدة للوعي من المتعة التي نالها جسدي اليوم ... ومن متعة بدات تدغدغ خيالي ... سينالها جسدي ... ان عاجلا ام اجلا ... وعندما انتهى او كاد شادي من افراغ حمولة بيضاته ... قلت له وانا ما زلت أئن من ضربات زبه لكسي ... قلت له:
" اعطيني زبك انظفلك اياه ... اعطيني انظفه زي ما نظفت زب خالد "
وبسرعة اخرجه من فرجي ليضعه في فمي ... قائلا:
" خديه مصيه ... انتي بتحبي مص الايورة ... ما هيك يا شرموطة"
" مممممم ... ايه يا حبيبي ... بموت بمص الاير ... بدي مص زبك وزب خالد مع سوى ... نيكوني انتو التنين مع سوى ... شوف بزازي ... شوف اسنان خالد كيف معلمي عليهم"
وبهذه الكلمات ... انهار زوجي على جسدي ... وأحسست بأنفاسه لاهثة متلاحقة ... ثم احتضنني بذراعيه ... هامسا:
" بحبك كتير يا هدى"
" وأنا بحبك أكتر يا حبيبي "
ثم استلقى بجانبي ... ولم يعد أحد منا يتفوه بأي كلمة ... كلانا كنا نفكر ... بل كلانا يتخبط بأفكاره ... كيف ولماذا وصلنا الى هذه الدرجة من الجموح ... والى أين سيقودنا جموحنا هذا ... والى متى يمكن أن نستمر هكذا ... لا أحد منا يعلم ... ولكننا بالتأكيد ... كنا كلانا نعلم شيئا واحدا ... هو يعلم أن القادم من الأيام سيجلب له المزيد من المال ... وأنا أعلم ان تلك الأيام ستجلب لي المزيد من متعة جسد خيالية ... ويبقى السؤال الأهم ... هل ستبقى زوجته ... هي نفسها حبيبته ... وهل سيبقى زوجي ... هو نفسه حبيبي ... أتمنى ذلك .
ومرت ثلاثة أيام قبل أن يحين موعد قدوم خالد ... ثلاثة أيام كانت ثقيلة جدا علي وعلى زوجي شادي ... لم نجامع بعضنا خلالها ... ولم نتحدث عن موضوعي مع خالد ... لا تصريحا ولا تلميحا ... وكنا كلانا نحاول تجاهل ما قد حصل ... ربما لأننا لم نستوعب بعد حجم ذلك الذي حدث ... او ربما لم يصدق كلانا ان كسي ذاق زب خالد ... ولكن أيضا ... ربما كنا ننتظر وقوع شئ أكبر ... فكان الهدوء الذي يسبق العاصفة ... غير ان زوجي أخبرني أن خالد سيوقع معه اوراق الفرع الجديد ... وسيتباحثان في راس ماله عند قدومه الى منزلنا بعد يومين ... وهذا يعني صفقة كبيرة متكاملة ... سأكون أنا عرابتها ...
واتى خالد ... ومعه اوراق الفرع الجديد ... ومعه كاد قلبي يقفز من مكانه لشدة اثارتي وتوتري ... وبالطبع ... وكالمرة السابقة ... جلست معهم بلا أي ملابس داخلية ... ولكن هذه المرة ... جلست معهم بلا خجل ولا وجل ... ولماذا الخجل ... وقد قدت بيدي الاثنتين زب خالد الى كسي ... وأرضعته حلمات بزازي ... ومصصت له زبه يقطر منيا أودعه رحمي ... فمما سوف أخجل بعد ... ولماذا الوجل ... وزوجي شادي ... الرجل الثاني في الغرفة ... صاحب الحق الحصري بجسدي ... قد تنازل عن حقه لشريكه ... وبات الان ... يعلم علم اليقين ... أن الرجل الجالس بقربه يشتهي زوجته ... وزوجته تشتهيه ... بل وكشفت له كل الاماكن المحرمة بجسدها ... وجعلته يدنس كل تلك الاماكن ... واستمتع بفرجها واستمتعت بفرجه ... واهم من كل ذلك ... إنه يدفع وبسخاء ثمن كل شبر يستمتع به من لحم زوجته ... وأنا ... أمام حال كهذا ... لم يعد في نفسي مكان للخجل او الوجل ... ولتسقط كل أقنعة النساء الزائفة ... ولأظهر لهم ... كل عهر النساء ... وكل فجورهن ودعارتهن ... وكل رغباتهن الدفينه بالثورة والتمرد والعربدة ... وأنا كلي يقين ... أنني بقدر ما أثيرهم سيمتعوني ... فلأثيرهم حتى المجون ... ليمتعوني حتى الجنون.
فارتديت لهما تنورة قصيرة ... واسعة قليلا ... تسمح لي بفتح ساقي لهما متى شئت ... وتسمح لعيونهم برؤية شعرة كسي ... بل برؤية عهري وفجوري ... وفتحت ساقي كثيرا ... وشاهدا عريي وعهري كثيرا ... فزوجي كانت تحمر وجنتاه ... وتسقط عيونه على الارض عند رؤيته لي فاتحة ساقي ... وشريكه خالد ... يجف حلقه ... فيبلله بجرعة من كاس الويسكي الذي كنت أملأه له كلما فرغ ... وقد ملأته له كثيرا ... اما أنا ... فعند كل فتحة لساقي ... ترتسم على وجهي معالم الشرمطة ... وتزوغ عيوني أنظر في عيونهم ... وعندما يتجرأ أحدهم على النظر الى الذي بين فخذاي ... كنت أشعر به يزداد لزوجة ... حتى بدأ يحرقني من كثرة السوائل التي كانت تهوج وتموج في داخله ... كنت اثيرهم كثيرا ... واثرت نفسي اكثر ... وكدت انهض عن مقعدي لاضع كسي في فم احدهم ... عل لسانه يطفئ شيئا من ناري ... وبعد ساعة من وصول عشيقي خالد ... ساعة من المفاوضات مع زوجي ... ساعة من المحن والاثارة والمجون ... وقع خالد على اوراق الفرع الجديد ... ثم وضع القلم ... ونظرالى ما بين ساقي ... ففتحتهما له ما استطعت ... ولم اغلقهم هذه المرة ... بل وأدخلت يدي في قميصي اداعب بزي وحلمته المنتصبة امامهما ... فهيا ايها الاحمق ... ماذا تنتظر ... إني ادعوك الى كسي امام زوجي ... وهو ينتظررؤيتك تلتهم جسد زوجته المتعرية لك وحدك ... يريد أن يرى زوجته كيف تحب رجل اخر غيره ... يريد ان يرى زوجته تقبل شفاه رجال اخر امامه ... يريد ان يرى زوجته ترضع زبا غير زبه ... وتشرب منيا غير منيه ... وتفتح ساقيها لتنتاك بعضو رجل غير عضوه ... وخيم صمت قصير مثير على ثلاثتنا ... كانت فيه عيون خالد ... تتنقل من التحديق في كسي ... الى النظر الى صدري تداعبه يدي ... ثم النظر الى زوجي ... وكانه غير مصدق لما يرى ... ربما هو معتاد على أخذ ما يريده عنوة ... اما الان ... هو يجد نفسه امام زوجين من نوع اخر ... زوجان يقدمان له ما يريد على طبق من فضة ... واخيرا ... نطق خالد ... نطق مخاطبا زوجي ... وعيونه قد تسمرت على كس بدأ ماؤه ينساب شهوة لمتعة طال انتظاره لها ... نطق فقال:
" معك خبر انه كس مرتك حلو "
وهز زوجي راسه موافقا ... مع ابتسامة صغيرة ... ولكن دون أن يتكلم ... أما انا ... فما ان وقعت تلك الكلمات على مسامعي حتى انهرت تماما ... ورحت ... وبهدوء ... افك ازرار قميصي ... وخلعته ... واصبح نصفي الاعلى عاريا من اي ملابس ... ودون توقف ... خلعت ما تبقى على جسدي يستر شيئا من لحمي ... خلعت التنورة ... وجلست امامهما عارية كما خلقني ربي ... ولم اكتفي بذلك ... بل رفعت قدماي على كلا حافتي الكنبة التي كنت اجلس عليها ... وبدأت أداعب كسي المفتوح عن اخره امامهما ... وقفز بظري الى الامام يتحدى لسانيهما ... وعلى الفور ... راح خالد يفك ربطة عنقه متوجها نحو مقعدي ... زاحفا على يديه وركبتيه ... وفي ثوان ... كان يقبل بظركسي ويلحسه ... وينيكني بلسانه ... وأنا بدأت أتأوه وأتلوى ... وعيوني مثبتة على عيون زوجي ... انظر اليه يشاهد زوجته تشرمط امامه ... انظر اليه يشاهد كس زوجته الذي لم يشاهده احد سواه ... والذي كان له وحده طوال عشر سنوات ... يشاهده الان مفتوحا عن اخره لفم خالد ... يشمه ويعضه ويلحسه بوحشية ونهم ... وأنا أضغط بيدي الاثنتين على رأسه ... أدعوه ليضع المزيد من لحم كسي في فمه ... وفجأة وقف خالد على ركبتيه ... واخذ يفك حزام بنطاله ... قائلا لي:
" بدك تنتاكي قدام زوجك يا شرموطة"
فاجبته ... مجنونة بكلماته ... مخمورة بضربات لسانه على بظري الملتهب ... ومسحورة برؤية زوجي لتعريصي وبسماعه لانات محني المتواصلة ... أجبته:
" اااه ... ايييه ... نييييك ... نيك كسي ... انا شرموطة بموت بالنيك ..."
وقبل ان اكمل ... أمسك خالد بكلا ساقاي ... ليسحبني عن الكرسي الذي اجلس عليه ... وأصبحت نصف مؤخرتي على المقعد ... ونصفها الاخر ... مع كسي ... تتدلى خارج المقعد ... وهذا النصف ... التحم بزب خالد يضرب بقوة وعنف جدران رحمي ... فيما انا بدأت بالصراخ والولولة ... وجسدي كله يهتز تحت ضربات زب خالد العنيفة ... وسمعته يقول:
" يلا انتاكي يا ممحونه ... الهيئة يا شادي مش عمتعرف تشبع مرتك ... شوف كيف بينيكوا النسوان الشراميط اللى متلها ... اه ... خدي يلا ... اشبعي"
ولم يعد يستطيع زوجي شادي الصمود أكثر ... فأخرج زبه شبه منتصب وتوجه نحوي ... ليضعه امام وجهي ... وما أن أصبح في متناول يدي وفمي ... حتى أخذته بكلتا يداي ... أقبل رأسه قبلات متتالية مجنونة محمومه ... وانا ما زلت أهتز بقوة من ضربات صديقه خالد لكسي ... ولا ادري لماذا هذه المرة ... كنت اقبل زب زوجي بكل هذا الحب وهذا الشوق ... وكأني اعتذر له ... أعتذر له عن كل هذا العهر ... وهذا الشبق ... أعتذر له عن فتح أسوار كسي داعرة فاجرة لزبر اخر غيره ... او ربما كنت امص زبر زوجي بنهم وشغف ... أشكره ... وأظهر امتناني له لسماحه لزبر اخر كي يمتعني ويثيرني حتى الجنون ... ينيكني ليجعل انهارا من ماء شهوتي تفيض غزيرة بلا توقف ... وبعد ان ولج كل زبر زوجي في كل فمي ... كما كان كل زبر خالد يلج في كل كسي ... سمعت زوجي يأن منتشيا بمصي لزبه ... واخذ يشاركني مجوني ... فشاهدته يقبض على بزي ليوجه حلمته الى فم خالد ... الذي أخذه من يد زوجي يرضعه ... وزوجي يعتصره له في فمه ... وبدأنا جنسا ثلاثيا لم أكن اتخيل جماله ومتعته الا بعد ان جربته ... جنسا ثلاثيا غرقنا فيه ثلاثتنا في بحر من الشهوة واللذة والفجور ... فبعد أن أتتني رعشات قوية متتالية ... اصبحت كمن أصابته حمى مفاجأة ... فكنت احيانا أهذي وأتمتم بكلمات لم أكن أعرف كيف تخرج من فمي ... واصرخ احيانا أخرى ... وتحتار يداي أين تحط وماذا تمسك ... أأمسك زبر زوجي أم بيضاته ... أم زبر خالد ام بيضاته ... ام اتحسس مؤخراتهم يحركونها باتجاه جسدي ... ام اقرص باصابعي حلمات بزازي اريد اقتلاعهم من مكانهم لشدة هيجاني ... وكانت قمة شهوتي عندما اخرج خالد زبه من كسي ... ليقف على قدميه ويوجه زبا منتصبا محتقنا حانقا ... يوجهه على جسدي ووجهي ... وامطرني بوابل من منيه ... كانت كل دفعة منه تحط على وجهي او شعري او جسدي تصيبني بالجنون ... فاسارع الى لعقها اينما وقعت ... وكانت اشهاها ... دفعة وقعت على زبر زوجي لعقتها وابتلعتها هنيئا مريئا ... وما هي الا ثوان حتى بدأ زوجي يملأ فمي بحليبه ... ابتلع ما استطعت منه ... وأمسح الباقي على كل وجهي ... اهمهم وازمجر مع صراخهم وهم يريحون انفسهم من احتقان كاد يمزق شرايين ازبارهم ... احتقان سببته لهم طوال ساعة كاملة بعهري وفجوري ... وبعد ان افرغ كلاهما ... تراجعا كل الى كرسيه ... اما انا ... فما زلت ممعنة في فجوري وجموحي ... أدخل ثلاثة اصابع في كسي ... والحس ما تبقى من حليب ازبارهم عن جسدي ... وانا اهذي:
" مممم ... شو طيب حليب الايورة ... اعطوني زب امصه ... بدي بعد اشرب حليب "
غير أن أحدا لم يستجب لطلبي ... بل راحو ينظرون الي ويتمازحون ... فقال خالد لشادي:
" قوم جيب لمرتك رجال تالث ينيكها ... الهيئة زبرين ما بكفوها"
فاجابه زوجي ضاحكا :
" قولك هيك "
اما انا فكنت أقول في نفسي ... لما لا ... فليأتي ثالث ورابع ... وليركبوا زوجة عاهرة امام زوجها ... زوجة تفجرت لتوها كل براكين شهوتها ... زوجة لم تعد تشعر من كل كيانها سوى بقطعة لحم صغيرة بين فخذيها ... بظر لئيم يرفض الاستكانة والهدوء ... قطعة لحم صغيرة لم اكن اعتقد ان وجعها مؤلم مقلق يصيبني بالجنون.
وبعد دقائق قليلة ... وجدت نفسي ازحف على ارض الصالون ... واركع على ركبتي بين الرجلين ... واخذت زب خالد بيدي اليمنى ... وباليسرى اخذت زب زوجي ... ادلكهم بهدوء ... سعيدة بملمسهما على راحة يدي ... وبدءا بالتورم والانتفاخ ... فاقبلت بفمي على زب خالد ... مصصته وادخلته كله في فمي ... حتى اكتمل انتصابه فيه ... ثم اخرجته وتناولت زب زوجي ... امصه هو الاخر ... دون ان ادع زب خالد يفلت من يدي ... فانتصب الاثنان ... وسمعت خالد يقول لي :
" قومي اقعدي عليه يا شرموطة"
ووقفت استعد لأهبط بكسي على زب خالد ... غير ان زوجي شادي كان له رأي اخر ... فاذا به ينهض فجأة ليمسكني من يدي ... وسحبني عارية الى غرفة نومنا ... وتبعه خالد ... بعد ان خلع كل ثيابه ... وهناك ... على فراش الزوجيه ... فراش الطهر والعفاف ... بدأت جولة أخرى من العهر والفجور ... نام زوجي على ظهره ... ونمت انا فوقه ... زبه في كسي ... ينيكني بهدوء ... وانا اقبل شفاهه ووجهه ... وبعد لحظات ... وقف خالد على السرير ... ثم انحنى بزبه على مؤخرتي ... يغازل فتحة شرجي علها تنفتح له ... فوضعت كلتا يداي على فلقتي طيزي ... وباصابعي العشرة فرقت الفلقتين عن بعض ... لينفتح بخش طيزي لزب خالد ... وادخله فيه ... حتى شعرت ببيضاته تصطدم بزب زوجي في كسي ... وراح الاثنان يحركون ازبارهم في كلا الفتحتين ... وتحقق حلمي ... واكتملت متعتي ... وناكني الاثنان ... زوجي وشريكه ... في وقت واحد ... وعلى فراش واحد ... ورحت اصيح:
" ااااااه .... اييييه ... نيكوني بعد .... نيكونييييييييي .... نيكونيييي ... ممممممم ... شو حلو النيك"
وبدأت رعشاتي تتوالى ... قوية عنيفة ... لم اشعر بمثل قوتها في حياتي ... كنت اشعر بمائي يخرج من بين ضلوعي ... بل اشعر به يخرج من روحي ... ولم اعد استطيع الصراخ ... بل انين متواصل مكتوم ... ولم اعد ادري ما الذي يجري لجسدي ... فقط اشعر به يهتز من الاسفل الى الاعلى ... ومن الاعلى الى الاسفل ... فأغمضت عيوني ... مستسلمة لزبين ثائرين ... استفزيت فحولتهما ... فأذاقانني ويل غضبهما ... وافقدانني وعيي ... وثانية قذف الاثنان في احشائي ... عندها فقط ... اطلقا سراح جسدي ... منهكا متعبا ينساب من كلا فتحتيه حليب ساخن التقت جداولهما عند افخاذي ... وساد الهدوء غرفة نومي ... هدوء لم يكن يعكره سوى انفاس لاهثة متلاحقة من ثلاثتنا ... زوجي عن يساري ... وشريكه عن يميني ... نظرت الى كليهما ... ثم مددت يدي نحو افخاذي ... واخذت دفعت من منيهما على اصابعي ... لاضعها في فمي ... ولست ادري ... هل كنت اتذوق مني زوجي ... ام مني خالد ... ام هو مزيج شراكتهما ... وارتسمت ابتسامة على وجهي ... واسدلت جفوني ... ورحت في نوم عميق ...
وانتهت تلك الليلة المشهودة ... عندما فتحت عيوني لاجد خالد فوقي يحاول ادخال زبه في كسي ... قائلا لي:
" بعد بدي نيكك مرة قبل ما روح "
فاجبته :
" نيك يا حبيبي ... نيك كسي وطيزي ... نيكني زي ما بدك ... وايمتى ما بدك"
وولج زبه في عميق كسي ... وفمه يمتص حلمات بزازي ... واستيقظ زوجي النائم بقربي ... والتقت عيناه بعيوني ... نحدق ببعض ... بينما خالد فوقي ... يرمي بكل ثقل جسده العاري على جسدي العاري ... ومؤخرته تتحرك بين فخذاي المفتوحان ... يدفع بها على كسي ... ليدخل المزيد من زبه في كسي ... وانا لا افعل شيئا ... سوى النظر في عيني زوجي ... مع انات واهات متواصلة ... واستمر خالد ينيكني لاكثر من عشرة دقائق ... كان زوجي فيها ... هو الاخر ... لا يفعل شيئا سوى النظر في عيناي ... ثم سمعنا كلانا خالد يزمجر ... وبدا يقذف في كسي ... دافعا المزيد من زبه في احشائي حتى احسست به قد وصل الى حلقي ... وبعد عدة هزات عنيفة لجسدي ... ارتمى خالد على ظهره من الجهة الاخرى ... قائلا:
" اااا ه ... يا شرموطة ... يا هيك النسوان يا بلا"
ثم نهض عن السرير ... وراح يرتدي ثيابه ... ولم نكلمه او يكلمنا ... وكنا انا وزوجي لا زلنا ننظر في عيون بعض ... ولا ادري ... هل كنا نتعاتب بتك النظرات ... ام كنا نتغازل ... ام كنا نسأل انفسنا ... وماذا بعد؟
" نظفيلي ايري يا شرموطة"
سمعا وطاعة يا حبيبي ... وهل هناك أمتع وأجمل من تنظيف زبر قد قام بواجبه على أكمل وجه ... وركعت على ركبتاي فاصبح زبره المبلل بمنيه وماء كسي قبالة فمي ... اخذته بيداي الاثنتان أقبله والحس كل بوصة في عضوه الجميل ... ثم ادخلته فمي حتى لامس زلعومي ... مرارا وتكرارا ... الى ان سمعته يقول:
" اه ... رح تجيبيلي ضهري كمان مرة ... خلي شوي لغيرك"
ثم ادخل زبه في سرواله ... وانصرف يرتب ثيابه ... وانا جلست على ارض المطبخ ... اسبح بماء عهري ... غير مصدقة اني قد فعلتها ... في منزلي ... وزوجي يسمع كل شئ في الغرفة المجاورة منه ... دون ان يحرك ساكنا ... لا ... ربما قد حرك شيئا ... ربما قد اخرج زبه يحلبه على وقع اهات زوجته تنمحن وتنتاك من زبر صديقه خالد .
وبعد قليل من مغادرة خالد لمطبخي ... توجهت الى الحمام ... انظف اثار الجريمة ... وعندما نظرت الى وجهي في المرآة ... هالني المشهد الذي رأيته ... كانت عيوني ممتلئة بالدموع ... وفمي ملطخ بأحمر الشفاه الذي كنت أضعه ... وشعري منثور في كل اتجاه ... لقد كان واضحا انني كنت غارقة في السفالة حتى اذناي .... ولكنني لم أشعر بأي ذنب مما كنت أفعل ... بل على العكس ... شعرت بسعادة عارمة ... سعادة أتتني باتجاهين ... من تذوق كسي لزب طال انتظاري له ... ومن اسماع صوتي لزوجي انتاك من زبر غير زبره ... وقبوله غير المعلن لسفالتي تلك ... غير ان سعادتي ومتعتي لن تكتمل قبل ان أجامعهما معا ... في ان واحد †فراش واحد
وقبل أن أسكب الماء على جسدي ... رحت أمسح بأصابعي مني خالد عن أفخاذي وكسي ... ثم أتحسس لزوجته ... وأشمه ... وأضعه في فمي ... لا أدري كيف تحولت فجأة الى عاهرة وضيعة لهذه الدرجه ... عاهرة تداعب باصابعها مني رجل غير زوجها ... تستمتع بوجوده في فرجها وعلى جسدها ... وتسكر لرائحته تعبق في انفها ... وتستطيب طعمه في فمها ... بعد ان عشقته وهوينهمر داخل كسها منذ لحظات ... ولم أعد أدري ... هل انا فعلا عاهرة وضيعة ... أم أن شهوتي وحبي لخالد أفقدانني كل عقلي ... بعد ان افقدانني كرامتي وعنفواني.
وفي الحمام ... سرح عقلي في تخيلات وتهيؤات لمجون وفجور ما بعده فجور ... وتمنيت في تلك اللحظه ... ان اخلع كل ثيابي ... واخرج عليهم داعرة فاجرة ... لألقي بجسدي العاري عليهم ... ليعبثوا به باصابعهم العشرين وبافواههم والسنتهم ... وليملأوا كسي وطيزي من حليب ازبارهم مرات ومرات ... تمنيت لو أستطيع ان أفعل ذلك ... ولكن كل ما استطعت فعله ... هو اني خلعت ثيابي الجديدة ورميت نفسي بالبانيو ... وملأت جسدي بالشامبو ... ثم وبجنون وعنف بدأت باصابعي اقتحم فتحتي طيزي وكسي ... أتأوه وأتلوى ... أتخيل زبر خالد يغتصب زوجة شريكه ... أتخيله يهين شرف شريكه أمام عينيه ... أتخيله يقذف بحليب أيره على وجهي وشعري ويسمعني شتى الألفاظ البذيئة التي أستحقها كلها ... وأتيت شهوتي مرات ومرات ... طوال ساعة كاملة ... وخرجت من الحمام إمرأة أخرى ...سعيدة أو تعيسة ... لست ادري ... ولكني بالتأكيد ...
خرجت وانا مصممة على مواجهة زوجي بحقيقة خالد ... وبما يجري بيني وبينه ... وبشهوتي العارمة له ... فإما أن يزيد من متعتي ... ويعلن لي صراحة بانه يعلم كل شئ ... ويشاركني لحظات جنوني ومجوني مع شريكه ... وإما ان يغضب لشرفه وكرامته ... ويضع حدا لحفلات الشرمطة التى تدور في منزله ... وينتهي الأمر.
خرجت مرتدية روب الحمام على اللحم وتركته مفتوحا من الأمام ... متمنيتا ان يراني خالد هكذا ... ولكنه كان قد غادر ... فتوجهت الى غرفة نومي لاجد شادي ... زوجي مستلقيا على السرير ... يتصفح دفتر حساباته ولم ينظر الي ... فتوجهت الى المرآة أمشط شعري الاسود الطويل ... ثم سمعته يخاطبني قائلا:
" شو مبين حمام قبل الزيارة وحمام بعد الزيارة "
ولكنني لم اجبه ... بل توجهت الى السرير ... وجلست على حافته بشكل جانبي ... ونظرت الى دفتر حساباته ... وسألته:
" شو كيف هالشغل مع خالد "
فأجابني بسرعة :
" و**** يا حبيتي هيدا خالد هدية من السما ... اليوم خبرني انه بدو نفتح فرع جديد للشركة "
ولم أعلق فورا ... بل مددت يدي نحو زبره اداعبه له من فوق البيجامة ... وهو بدوره مد يده الى بزي الاقرب له يعتصره بلطف ... ثم قلت له:
" اليوم صاحبك ما اكتفى بالنظرات"
ولم اكمل كلامي ... منتظرة ردة فعله ... واذا بيده تنحدر الى ما بين فخذاي ... ثم الى كسي ... فاستلقيت بجواره ... فاتحة ساقي لاصابعه تلج في كسي المتورم ... وادخلت يدي في بيجامته اساعد زبه على الانتصاب ... ثم بدأت اقبل فمه ووجهه بهدوء ... وسمعته يهمس في أذني:
" احكيلي ... قوليلي شو عمل"
وفيما انا أنمحن على اصابعه في كسي ... واقبل شفاهه بشهوة وحب ... بدأت أهمس في أذنه كلمات ... لم أكن أتخيل أنها ستجرأ على الخروج من فمي ... ولكنها خرجت ... خرجت متقطعة ... مثيرة ... لاهبة ... فقلت له:
" صاحبك ناكني ... حطني على الحيط ... وطلع زبه ... وناكني عالواقف"
وقبل ان أكمل اعترافاتي المثيرة المهينة لفعلتي الشنعاء ... أحسست بزب زوجي ينزلق بكسي ... فخرجت مني شهقة أسكتتني عن الكلام ... وأحسست بدموع تخرج من عيوني ... ولا أدري لماذا هذه الدموع الان ... أهي ندم على ما اقترفته يداي بحق نفسي وزوجي ... أم هي حزن على زوج باع لحم زوجته من أجل المال ... أم هي دموع الفرح ... من استقبال زوجي الهادئ الهانئ اعترافي له بالخيانة... وما يحمله هذا الاستقبال من قادم المتعة لجسدي ... تلك المتعة التي قليل من النساء يدركون لذتها واثارتها ... متعة زبرين يرقصان امامي شهوة لجسدي ... وهاهو أحدهم يندفع عميقا بكسي ... وصاحبه يمتص حلمات بزازي بنهم شديد ... قائلا:
" احكيلي ... انبسطتي وهو عمينيكك يا شرموطة"
واجبته ... وانا غارقة في شهوة ولذة ما بعدها لذة:
" ايه انبسطت كتير ... اااه ... انا شرموطتك يا حبيبي ... شرمط على لحم مرتك زي ما بدك ... مرتك بتحب الشرمطة ... اااه ه ... نيكني بعد ... كب حليبك بكسي زي ما كبه صاحبك "
وعلى وقع كلمات زوجته اللاهبة ... بدأ زوجي شادي يقذف في كسي حمما هائلة من حليب زبه ... وهو مثار حتى الثمالة ... وانا شبه فاقدة للوعي من المتعة التي نالها جسدي اليوم ... ومن متعة بدات تدغدغ خيالي ... سينالها جسدي ... ان عاجلا ام اجلا ... وعندما انتهى او كاد شادي من افراغ حمولة بيضاته ... قلت له وانا ما زلت أئن من ضربات زبه لكسي ... قلت له:
" اعطيني زبك انظفلك اياه ... اعطيني انظفه زي ما نظفت زب خالد "
وبسرعة اخرجه من فرجي ليضعه في فمي ... قائلا:
" خديه مصيه ... انتي بتحبي مص الايورة ... ما هيك يا شرموطة"
" مممممم ... ايه يا حبيبي ... بموت بمص الاير ... بدي مص زبك وزب خالد مع سوى ... نيكوني انتو التنين مع سوى ... شوف بزازي ... شوف اسنان خالد كيف معلمي عليهم"
وبهذه الكلمات ... انهار زوجي على جسدي ... وأحسست بأنفاسه لاهثة متلاحقة ... ثم احتضنني بذراعيه ... هامسا:
" بحبك كتير يا هدى"
" وأنا بحبك أكتر يا حبيبي "
ثم استلقى بجانبي ... ولم يعد أحد منا يتفوه بأي كلمة ... كلانا كنا نفكر ... بل كلانا يتخبط بأفكاره ... كيف ولماذا وصلنا الى هذه الدرجة من الجموح ... والى أين سيقودنا جموحنا هذا ... والى متى يمكن أن نستمر هكذا ... لا أحد منا يعلم ... ولكننا بالتأكيد ... كنا كلانا نعلم شيئا واحدا ... هو يعلم أن القادم من الأيام سيجلب له المزيد من المال ... وأنا أعلم ان تلك الأيام ستجلب لي المزيد من متعة جسد خيالية ... ويبقى السؤال الأهم ... هل ستبقى زوجته ... هي نفسها حبيبته ... وهل سيبقى زوجي ... هو نفسه حبيبي ... أتمنى ذلك .
ومرت ثلاثة أيام قبل أن يحين موعد قدوم خالد ... ثلاثة أيام كانت ثقيلة جدا علي وعلى زوجي شادي ... لم نجامع بعضنا خلالها ... ولم نتحدث عن موضوعي مع خالد ... لا تصريحا ولا تلميحا ... وكنا كلانا نحاول تجاهل ما قد حصل ... ربما لأننا لم نستوعب بعد حجم ذلك الذي حدث ... او ربما لم يصدق كلانا ان كسي ذاق زب خالد ... ولكن أيضا ... ربما كنا ننتظر وقوع شئ أكبر ... فكان الهدوء الذي يسبق العاصفة ... غير ان زوجي أخبرني أن خالد سيوقع معه اوراق الفرع الجديد ... وسيتباحثان في راس ماله عند قدومه الى منزلنا بعد يومين ... وهذا يعني صفقة كبيرة متكاملة ... سأكون أنا عرابتها ...
واتى خالد ... ومعه اوراق الفرع الجديد ... ومعه كاد قلبي يقفز من مكانه لشدة اثارتي وتوتري ... وبالطبع ... وكالمرة السابقة ... جلست معهم بلا أي ملابس داخلية ... ولكن هذه المرة ... جلست معهم بلا خجل ولا وجل ... ولماذا الخجل ... وقد قدت بيدي الاثنتين زب خالد الى كسي ... وأرضعته حلمات بزازي ... ومصصت له زبه يقطر منيا أودعه رحمي ... فمما سوف أخجل بعد ... ولماذا الوجل ... وزوجي شادي ... الرجل الثاني في الغرفة ... صاحب الحق الحصري بجسدي ... قد تنازل عن حقه لشريكه ... وبات الان ... يعلم علم اليقين ... أن الرجل الجالس بقربه يشتهي زوجته ... وزوجته تشتهيه ... بل وكشفت له كل الاماكن المحرمة بجسدها ... وجعلته يدنس كل تلك الاماكن ... واستمتع بفرجها واستمتعت بفرجه ... واهم من كل ذلك ... إنه يدفع وبسخاء ثمن كل شبر يستمتع به من لحم زوجته ... وأنا ... أمام حال كهذا ... لم يعد في نفسي مكان للخجل او الوجل ... ولتسقط كل أقنعة النساء الزائفة ... ولأظهر لهم ... كل عهر النساء ... وكل فجورهن ودعارتهن ... وكل رغباتهن الدفينه بالثورة والتمرد والعربدة ... وأنا كلي يقين ... أنني بقدر ما أثيرهم سيمتعوني ... فلأثيرهم حتى المجون ... ليمتعوني حتى الجنون.
فارتديت لهما تنورة قصيرة ... واسعة قليلا ... تسمح لي بفتح ساقي لهما متى شئت ... وتسمح لعيونهم برؤية شعرة كسي ... بل برؤية عهري وفجوري ... وفتحت ساقي كثيرا ... وشاهدا عريي وعهري كثيرا ... فزوجي كانت تحمر وجنتاه ... وتسقط عيونه على الارض عند رؤيته لي فاتحة ساقي ... وشريكه خالد ... يجف حلقه ... فيبلله بجرعة من كاس الويسكي الذي كنت أملأه له كلما فرغ ... وقد ملأته له كثيرا ... اما أنا ... فعند كل فتحة لساقي ... ترتسم على وجهي معالم الشرمطة ... وتزوغ عيوني أنظر في عيونهم ... وعندما يتجرأ أحدهم على النظر الى الذي بين فخذاي ... كنت أشعر به يزداد لزوجة ... حتى بدأ يحرقني من كثرة السوائل التي كانت تهوج وتموج في داخله ... كنت اثيرهم كثيرا ... واثرت نفسي اكثر ... وكدت انهض عن مقعدي لاضع كسي في فم احدهم ... عل لسانه يطفئ شيئا من ناري ... وبعد ساعة من وصول عشيقي خالد ... ساعة من المفاوضات مع زوجي ... ساعة من المحن والاثارة والمجون ... وقع خالد على اوراق الفرع الجديد ... ثم وضع القلم ... ونظرالى ما بين ساقي ... ففتحتهما له ما استطعت ... ولم اغلقهم هذه المرة ... بل وأدخلت يدي في قميصي اداعب بزي وحلمته المنتصبة امامهما ... فهيا ايها الاحمق ... ماذا تنتظر ... إني ادعوك الى كسي امام زوجي ... وهو ينتظررؤيتك تلتهم جسد زوجته المتعرية لك وحدك ... يريد أن يرى زوجته كيف تحب رجل اخر غيره ... يريد ان يرى زوجته تقبل شفاه رجال اخر امامه ... يريد ان يرى زوجته ترضع زبا غير زبه ... وتشرب منيا غير منيه ... وتفتح ساقيها لتنتاك بعضو رجل غير عضوه ... وخيم صمت قصير مثير على ثلاثتنا ... كانت فيه عيون خالد ... تتنقل من التحديق في كسي ... الى النظر الى صدري تداعبه يدي ... ثم النظر الى زوجي ... وكانه غير مصدق لما يرى ... ربما هو معتاد على أخذ ما يريده عنوة ... اما الان ... هو يجد نفسه امام زوجين من نوع اخر ... زوجان يقدمان له ما يريد على طبق من فضة ... واخيرا ... نطق خالد ... نطق مخاطبا زوجي ... وعيونه قد تسمرت على كس بدأ ماؤه ينساب شهوة لمتعة طال انتظاره لها ... نطق فقال:
" معك خبر انه كس مرتك حلو "
وهز زوجي راسه موافقا ... مع ابتسامة صغيرة ... ولكن دون أن يتكلم ... أما انا ... فما ان وقعت تلك الكلمات على مسامعي حتى انهرت تماما ... ورحت ... وبهدوء ... افك ازرار قميصي ... وخلعته ... واصبح نصفي الاعلى عاريا من اي ملابس ... ودون توقف ... خلعت ما تبقى على جسدي يستر شيئا من لحمي ... خلعت التنورة ... وجلست امامهما عارية كما خلقني ربي ... ولم اكتفي بذلك ... بل رفعت قدماي على كلا حافتي الكنبة التي كنت اجلس عليها ... وبدأت أداعب كسي المفتوح عن اخره امامهما ... وقفز بظري الى الامام يتحدى لسانيهما ... وعلى الفور ... راح خالد يفك ربطة عنقه متوجها نحو مقعدي ... زاحفا على يديه وركبتيه ... وفي ثوان ... كان يقبل بظركسي ويلحسه ... وينيكني بلسانه ... وأنا بدأت أتأوه وأتلوى ... وعيوني مثبتة على عيون زوجي ... انظر اليه يشاهد زوجته تشرمط امامه ... انظر اليه يشاهد كس زوجته الذي لم يشاهده احد سواه ... والذي كان له وحده طوال عشر سنوات ... يشاهده الان مفتوحا عن اخره لفم خالد ... يشمه ويعضه ويلحسه بوحشية ونهم ... وأنا أضغط بيدي الاثنتين على رأسه ... أدعوه ليضع المزيد من لحم كسي في فمه ... وفجأة وقف خالد على ركبتيه ... واخذ يفك حزام بنطاله ... قائلا لي:
" بدك تنتاكي قدام زوجك يا شرموطة"
فاجبته ... مجنونة بكلماته ... مخمورة بضربات لسانه على بظري الملتهب ... ومسحورة برؤية زوجي لتعريصي وبسماعه لانات محني المتواصلة ... أجبته:
" اااه ... ايييه ... نييييك ... نيك كسي ... انا شرموطة بموت بالنيك ..."
وقبل ان اكمل ... أمسك خالد بكلا ساقاي ... ليسحبني عن الكرسي الذي اجلس عليه ... وأصبحت نصف مؤخرتي على المقعد ... ونصفها الاخر ... مع كسي ... تتدلى خارج المقعد ... وهذا النصف ... التحم بزب خالد يضرب بقوة وعنف جدران رحمي ... فيما انا بدأت بالصراخ والولولة ... وجسدي كله يهتز تحت ضربات زب خالد العنيفة ... وسمعته يقول:
" يلا انتاكي يا ممحونه ... الهيئة يا شادي مش عمتعرف تشبع مرتك ... شوف كيف بينيكوا النسوان الشراميط اللى متلها ... اه ... خدي يلا ... اشبعي"
ولم يعد يستطيع زوجي شادي الصمود أكثر ... فأخرج زبه شبه منتصب وتوجه نحوي ... ليضعه امام وجهي ... وما أن أصبح في متناول يدي وفمي ... حتى أخذته بكلتا يداي ... أقبل رأسه قبلات متتالية مجنونة محمومه ... وانا ما زلت أهتز بقوة من ضربات صديقه خالد لكسي ... ولا ادري لماذا هذه المرة ... كنت اقبل زب زوجي بكل هذا الحب وهذا الشوق ... وكأني اعتذر له ... أعتذر له عن كل هذا العهر ... وهذا الشبق ... أعتذر له عن فتح أسوار كسي داعرة فاجرة لزبر اخر غيره ... او ربما كنت امص زبر زوجي بنهم وشغف ... أشكره ... وأظهر امتناني له لسماحه لزبر اخر كي يمتعني ويثيرني حتى الجنون ... ينيكني ليجعل انهارا من ماء شهوتي تفيض غزيرة بلا توقف ... وبعد ان ولج كل زبر زوجي في كل فمي ... كما كان كل زبر خالد يلج في كل كسي ... سمعت زوجي يأن منتشيا بمصي لزبه ... واخذ يشاركني مجوني ... فشاهدته يقبض على بزي ليوجه حلمته الى فم خالد ... الذي أخذه من يد زوجي يرضعه ... وزوجي يعتصره له في فمه ... وبدأنا جنسا ثلاثيا لم أكن اتخيل جماله ومتعته الا بعد ان جربته ... جنسا ثلاثيا غرقنا فيه ثلاثتنا في بحر من الشهوة واللذة والفجور ... فبعد أن أتتني رعشات قوية متتالية ... اصبحت كمن أصابته حمى مفاجأة ... فكنت احيانا أهذي وأتمتم بكلمات لم أكن أعرف كيف تخرج من فمي ... واصرخ احيانا أخرى ... وتحتار يداي أين تحط وماذا تمسك ... أأمسك زبر زوجي أم بيضاته ... أم زبر خالد ام بيضاته ... ام اتحسس مؤخراتهم يحركونها باتجاه جسدي ... ام اقرص باصابعي حلمات بزازي اريد اقتلاعهم من مكانهم لشدة هيجاني ... وكانت قمة شهوتي عندما اخرج خالد زبه من كسي ... ليقف على قدميه ويوجه زبا منتصبا محتقنا حانقا ... يوجهه على جسدي ووجهي ... وامطرني بوابل من منيه ... كانت كل دفعة منه تحط على وجهي او شعري او جسدي تصيبني بالجنون ... فاسارع الى لعقها اينما وقعت ... وكانت اشهاها ... دفعة وقعت على زبر زوجي لعقتها وابتلعتها هنيئا مريئا ... وما هي الا ثوان حتى بدأ زوجي يملأ فمي بحليبه ... ابتلع ما استطعت منه ... وأمسح الباقي على كل وجهي ... اهمهم وازمجر مع صراخهم وهم يريحون انفسهم من احتقان كاد يمزق شرايين ازبارهم ... احتقان سببته لهم طوال ساعة كاملة بعهري وفجوري ... وبعد ان افرغ كلاهما ... تراجعا كل الى كرسيه ... اما انا ... فما زلت ممعنة في فجوري وجموحي ... أدخل ثلاثة اصابع في كسي ... والحس ما تبقى من حليب ازبارهم عن جسدي ... وانا اهذي:
" مممم ... شو طيب حليب الايورة ... اعطوني زب امصه ... بدي بعد اشرب حليب "
غير أن أحدا لم يستجب لطلبي ... بل راحو ينظرون الي ويتمازحون ... فقال خالد لشادي:
" قوم جيب لمرتك رجال تالث ينيكها ... الهيئة زبرين ما بكفوها"
فاجابه زوجي ضاحكا :
" قولك هيك "
اما انا فكنت أقول في نفسي ... لما لا ... فليأتي ثالث ورابع ... وليركبوا زوجة عاهرة امام زوجها ... زوجة تفجرت لتوها كل براكين شهوتها ... زوجة لم تعد تشعر من كل كيانها سوى بقطعة لحم صغيرة بين فخذيها ... بظر لئيم يرفض الاستكانة والهدوء ... قطعة لحم صغيرة لم اكن اعتقد ان وجعها مؤلم مقلق يصيبني بالجنون.
وبعد دقائق قليلة ... وجدت نفسي ازحف على ارض الصالون ... واركع على ركبتي بين الرجلين ... واخذت زب خالد بيدي اليمنى ... وباليسرى اخذت زب زوجي ... ادلكهم بهدوء ... سعيدة بملمسهما على راحة يدي ... وبدءا بالتورم والانتفاخ ... فاقبلت بفمي على زب خالد ... مصصته وادخلته كله في فمي ... حتى اكتمل انتصابه فيه ... ثم اخرجته وتناولت زب زوجي ... امصه هو الاخر ... دون ان ادع زب خالد يفلت من يدي ... فانتصب الاثنان ... وسمعت خالد يقول لي :
" قومي اقعدي عليه يا شرموطة"
ووقفت استعد لأهبط بكسي على زب خالد ... غير ان زوجي شادي كان له رأي اخر ... فاذا به ينهض فجأة ليمسكني من يدي ... وسحبني عارية الى غرفة نومنا ... وتبعه خالد ... بعد ان خلع كل ثيابه ... وهناك ... على فراش الزوجيه ... فراش الطهر والعفاف ... بدأت جولة أخرى من العهر والفجور ... نام زوجي على ظهره ... ونمت انا فوقه ... زبه في كسي ... ينيكني بهدوء ... وانا اقبل شفاهه ووجهه ... وبعد لحظات ... وقف خالد على السرير ... ثم انحنى بزبه على مؤخرتي ... يغازل فتحة شرجي علها تنفتح له ... فوضعت كلتا يداي على فلقتي طيزي ... وباصابعي العشرة فرقت الفلقتين عن بعض ... لينفتح بخش طيزي لزب خالد ... وادخله فيه ... حتى شعرت ببيضاته تصطدم بزب زوجي في كسي ... وراح الاثنان يحركون ازبارهم في كلا الفتحتين ... وتحقق حلمي ... واكتملت متعتي ... وناكني الاثنان ... زوجي وشريكه ... في وقت واحد ... وعلى فراش واحد ... ورحت اصيح:
" ااااااه .... اييييه ... نيكوني بعد .... نيكونييييييييي .... نيكونيييي ... ممممممم ... شو حلو النيك"
وبدأت رعشاتي تتوالى ... قوية عنيفة ... لم اشعر بمثل قوتها في حياتي ... كنت اشعر بمائي يخرج من بين ضلوعي ... بل اشعر به يخرج من روحي ... ولم اعد استطيع الصراخ ... بل انين متواصل مكتوم ... ولم اعد ادري ما الذي يجري لجسدي ... فقط اشعر به يهتز من الاسفل الى الاعلى ... ومن الاعلى الى الاسفل ... فأغمضت عيوني ... مستسلمة لزبين ثائرين ... استفزيت فحولتهما ... فأذاقانني ويل غضبهما ... وافقدانني وعيي ... وثانية قذف الاثنان في احشائي ... عندها فقط ... اطلقا سراح جسدي ... منهكا متعبا ينساب من كلا فتحتيه حليب ساخن التقت جداولهما عند افخاذي ... وساد الهدوء غرفة نومي ... هدوء لم يكن يعكره سوى انفاس لاهثة متلاحقة من ثلاثتنا ... زوجي عن يساري ... وشريكه عن يميني ... نظرت الى كليهما ... ثم مددت يدي نحو افخاذي ... واخذت دفعت من منيهما على اصابعي ... لاضعها في فمي ... ولست ادري ... هل كنت اتذوق مني زوجي ... ام مني خالد ... ام هو مزيج شراكتهما ... وارتسمت ابتسامة على وجهي ... واسدلت جفوني ... ورحت في نوم عميق ...
وانتهت تلك الليلة المشهودة ... عندما فتحت عيوني لاجد خالد فوقي يحاول ادخال زبه في كسي ... قائلا لي:
" بعد بدي نيكك مرة قبل ما روح "
فاجبته :
" نيك يا حبيبي ... نيك كسي وطيزي ... نيكني زي ما بدك ... وايمتى ما بدك"
وولج زبه في عميق كسي ... وفمه يمتص حلمات بزازي ... واستيقظ زوجي النائم بقربي ... والتقت عيناه بعيوني ... نحدق ببعض ... بينما خالد فوقي ... يرمي بكل ثقل جسده العاري على جسدي العاري ... ومؤخرته تتحرك بين فخذاي المفتوحان ... يدفع بها على كسي ... ليدخل المزيد من زبه في كسي ... وانا لا افعل شيئا ... سوى النظر في عيني زوجي ... مع انات واهات متواصلة ... واستمر خالد ينيكني لاكثر من عشرة دقائق ... كان زوجي فيها ... هو الاخر ... لا يفعل شيئا سوى النظر في عيناي ... ثم سمعنا كلانا خالد يزمجر ... وبدا يقذف في كسي ... دافعا المزيد من زبه في احشائي حتى احسست به قد وصل الى حلقي ... وبعد عدة هزات عنيفة لجسدي ... ارتمى خالد على ظهره من الجهة الاخرى ... قائلا:
" اااا ه ... يا شرموطة ... يا هيك النسوان يا بلا"
ثم نهض عن السرير ... وراح يرتدي ثيابه ... ولم نكلمه او يكلمنا ... وكنا انا وزوجي لا زلنا ننظر في عيون بعض ... ولا ادري ... هل كنا نتعاتب بتك النظرات ... ام كنا نتغازل ... ام كنا نسأل انفسنا ... وماذا بعد؟