استاذ نسوانجى
05-01-2016, 10:20 PM
رجل ارستقراطى ذو وظيفع مرموقه متزوج من ست تايق بمكانته وخلفوا بنت
لظروف عملهما احتاجوا خادمه جلبوها من الارياف وهى فى عمر 14 سنه فكانت
تلك الفتاه المطيعه التى تهتم بالبيت والعنايه بالبنت وهادئه وجميله وكان للبيه سياره
وللست سياره يقودانهما بنفسيهما يذهبان فى الصباح ويعودان اخر النهار يجدان البيت
نظيف ومرتب وكل شئ على ما يرام وكانت السيده لا تخشى ان يتعلق زوجها بالخادمه
لانها قريبه منه ولا تعصيه فى امور الجنس والخادمه صغيره لا تعرف شئ ولا تختلط
بمن يعرفون كل شئ
فجأة توفيت سيدة البيت فى حادث واصبح البيت عباره عن سيده وبنته وخادمته
اهتم الرجل بالخادمه من اجل ان ترعى ابنته لعل الظروف تتبدل ويتزوج
اهل زوجته المتوفاه عرضوا عليه ان يتزوج اختها فطلب تاجيل الموضوع الى وقت يرى ان الزواج ملح وضرورى
بنته كبرت واصبحت فى المرحله الاعداديه والخادمه كبرت ايضا واصبحت فى عمر 24 سنه
واصبحت تشد سيدها من وقت لاخر وكان يطلب منها ان تغسل قدميه وتجهز له الحمام مع بعض الاعمال
التى لايقوم بها الى الزوجات
لا حظت الخامه اهتمام سيدها بها ولم تفكر انه يفكر فيها هى ابدا حتى طلب منها ان تغسل قدميه وهو بدون كلت
وفجاة سحب جلابيته فكشف عن سيقانه وافخازه وما بينهما
احمر وجه الخادمه خجلا ولكنها خادمه استمرت فى عملها وبدا قضيبه فى التمدد طولا وحجما وجذب راس الخادمه
وقال لها افتحى فاهك ففتحت فادخل زبه فى فمها فرجعت الخادمه للخلف خوفا وهلعا وقالت الا كدا يا سيدى
فبسط الامر لها وقال ستحبين ذلك وستطلبينه بعد ان تجربينه
وجذبها وادخل زبه فى فمها وحرك نفسه حتى تجاوت معه الخادمه حتى نطر حليبه فى حلقها وبلعته الخادمه
وقالت :سيدى ان طعمه جميل ..فامرها ان تاتى وراه الى حجرة نومه
واغلق الباب رغم ان بنته فى المدرسه
وامرها ان تخلع كل ملابسها ففعلت
امرها ان تنام على بطنها وترفع طيزها وجلس خلفها يلتهم طيزها ويفحر فيها باصابعه
حتى انه ادخل صوابعه الثلاثه والبنت ترتعش من الخوف ولا تستطيع ان تفعل شئا
بلل خرمها واعتدل فى جلسته وقرب زبه الغالى الى الفتحه وضغط فسمع منها اااااااااااه مدويه
كتم فمها وزاد من طغطه ينسحب قليلا ويضغط بقوه وكرر العمليه مرات متتاليه حتى دخل زبه كله فى طيز الخادمه
التى فقدت اتزانها وبدا فى النيك المتواصل والخاده تتااااااااوه ويعلوا صوتها ارحمنى يا سيدى
ارجوك بلاش طلعه انا مش بنت من اياهم اااااااااااه اخرج زبه بعد ان هدات شهوته ورمى لبنه على ظهر الخامده
وطلب منها ان تذهب الى الحمام ثم تاتى اليه
ففعلت وجاءت اليه ووجها محمر من الخجل ومسكها وحضنها ومسح على شعرها مطمئنا اياه وقال لها ساعتنى بيكى
بالليل اخذها واشترى لها كم فستان وعبايه واطقم نوم
وبالليل ناداها وامرها ان تلبس مامه طقم نوم اختاره لها وان تخلع امامه فرفضت خجلا لكنه امرها فخلعت كل ملابسها فظهرت كحوريه وقال لها البسى ذلك فلبست فتحولت الى غزال فهجم عليها ونال غرضه منها وطلب ان تنام تلك الليله معه فاستجابت وقالت له انا مسمحاك ان تنكنى من طيزى اما كسى فلا تقترب منه رجاء فهو عنوان عفتى وانوثتى ..فقال لها اصبرى ح تحلو معاكى الدنيا
الليله القادمه طلبها فجاءت وقالت له تصدق يا سيدى ان زبك حلوو بس طويل فقال لها لو دخل كسك فلا يكون طويل
قالت لا ارجوك
نيمها وبدا ينيكها من طيزها بل تعمد الضغط على كسها وفركه وعمل اللزم مع بزازها وصدرها
ساحت الخادمه وراحت فى عالم اخر جلس بين فخاذها وباعد ساقيها فظهر كسها منفوخا متورما مشقوقا احمر
قرب زبه منه وضغط وقال لها ضعى رجلك على ظهرى واضغطى ففعلت فكلما تضغط برجليها يدخل زبه كسها
حتى دخل ..لم يتحرك وقال لها انتى الان اصبحتى مفتوحه هل اواصل الحركه ام اسحب زبى ؟
قالت له ساتحرك انا
تحركت وهى تحته بالقدر التى تتحمله حتى احست بلذه فقالت له يلا سا سيدى تحرك فقد اصبحت عاهره
نكنى وقطعنى اااااااااااه
فقال لها انتى حبى ستبقى مع للابد ربما اتزوجك
لظروف عملهما احتاجوا خادمه جلبوها من الارياف وهى فى عمر 14 سنه فكانت
تلك الفتاه المطيعه التى تهتم بالبيت والعنايه بالبنت وهادئه وجميله وكان للبيه سياره
وللست سياره يقودانهما بنفسيهما يذهبان فى الصباح ويعودان اخر النهار يجدان البيت
نظيف ومرتب وكل شئ على ما يرام وكانت السيده لا تخشى ان يتعلق زوجها بالخادمه
لانها قريبه منه ولا تعصيه فى امور الجنس والخادمه صغيره لا تعرف شئ ولا تختلط
بمن يعرفون كل شئ
فجأة توفيت سيدة البيت فى حادث واصبح البيت عباره عن سيده وبنته وخادمته
اهتم الرجل بالخادمه من اجل ان ترعى ابنته لعل الظروف تتبدل ويتزوج
اهل زوجته المتوفاه عرضوا عليه ان يتزوج اختها فطلب تاجيل الموضوع الى وقت يرى ان الزواج ملح وضرورى
بنته كبرت واصبحت فى المرحله الاعداديه والخادمه كبرت ايضا واصبحت فى عمر 24 سنه
واصبحت تشد سيدها من وقت لاخر وكان يطلب منها ان تغسل قدميه وتجهز له الحمام مع بعض الاعمال
التى لايقوم بها الى الزوجات
لا حظت الخامه اهتمام سيدها بها ولم تفكر انه يفكر فيها هى ابدا حتى طلب منها ان تغسل قدميه وهو بدون كلت
وفجاة سحب جلابيته فكشف عن سيقانه وافخازه وما بينهما
احمر وجه الخادمه خجلا ولكنها خادمه استمرت فى عملها وبدا قضيبه فى التمدد طولا وحجما وجذب راس الخادمه
وقال لها افتحى فاهك ففتحت فادخل زبه فى فمها فرجعت الخادمه للخلف خوفا وهلعا وقالت الا كدا يا سيدى
فبسط الامر لها وقال ستحبين ذلك وستطلبينه بعد ان تجربينه
وجذبها وادخل زبه فى فمها وحرك نفسه حتى تجاوت معه الخادمه حتى نطر حليبه فى حلقها وبلعته الخادمه
وقالت :سيدى ان طعمه جميل ..فامرها ان تاتى وراه الى حجرة نومه
واغلق الباب رغم ان بنته فى المدرسه
وامرها ان تخلع كل ملابسها ففعلت
امرها ان تنام على بطنها وترفع طيزها وجلس خلفها يلتهم طيزها ويفحر فيها باصابعه
حتى انه ادخل صوابعه الثلاثه والبنت ترتعش من الخوف ولا تستطيع ان تفعل شئا
بلل خرمها واعتدل فى جلسته وقرب زبه الغالى الى الفتحه وضغط فسمع منها اااااااااااه مدويه
كتم فمها وزاد من طغطه ينسحب قليلا ويضغط بقوه وكرر العمليه مرات متتاليه حتى دخل زبه كله فى طيز الخادمه
التى فقدت اتزانها وبدا فى النيك المتواصل والخاده تتااااااااوه ويعلوا صوتها ارحمنى يا سيدى
ارجوك بلاش طلعه انا مش بنت من اياهم اااااااااااه اخرج زبه بعد ان هدات شهوته ورمى لبنه على ظهر الخامده
وطلب منها ان تذهب الى الحمام ثم تاتى اليه
ففعلت وجاءت اليه ووجها محمر من الخجل ومسكها وحضنها ومسح على شعرها مطمئنا اياه وقال لها ساعتنى بيكى
بالليل اخذها واشترى لها كم فستان وعبايه واطقم نوم
وبالليل ناداها وامرها ان تلبس مامه طقم نوم اختاره لها وان تخلع امامه فرفضت خجلا لكنه امرها فخلعت كل ملابسها فظهرت كحوريه وقال لها البسى ذلك فلبست فتحولت الى غزال فهجم عليها ونال غرضه منها وطلب ان تنام تلك الليله معه فاستجابت وقالت له انا مسمحاك ان تنكنى من طيزى اما كسى فلا تقترب منه رجاء فهو عنوان عفتى وانوثتى ..فقال لها اصبرى ح تحلو معاكى الدنيا
الليله القادمه طلبها فجاءت وقالت له تصدق يا سيدى ان زبك حلوو بس طويل فقال لها لو دخل كسك فلا يكون طويل
قالت لا ارجوك
نيمها وبدا ينيكها من طيزها بل تعمد الضغط على كسها وفركه وعمل اللزم مع بزازها وصدرها
ساحت الخادمه وراحت فى عالم اخر جلس بين فخاذها وباعد ساقيها فظهر كسها منفوخا متورما مشقوقا احمر
قرب زبه منه وضغط وقال لها ضعى رجلك على ظهرى واضغطى ففعلت فكلما تضغط برجليها يدخل زبه كسها
حتى دخل ..لم يتحرك وقال لها انتى الان اصبحتى مفتوحه هل اواصل الحركه ام اسحب زبى ؟
قالت له ساتحرك انا
تحركت وهى تحته بالقدر التى تتحمله حتى احست بلذه فقالت له يلا سا سيدى تحرك فقد اصبحت عاهره
نكنى وقطعنى اااااااااااه
فقال لها انتى حبى ستبقى مع للابد ربما اتزوجك