نهر العطش
09-23-2011, 08:06 PM
مضى على زواج صديقي ستة شهور عندما قال لي انه سوف يرافقني الى جده بالسيارة
لانني كنت ناوي ان اسافر الى هناك بالسيارة وكان هذا الصديق بخيلا لا يريد ان
يدفع ثمن تذاكر السيارة
قلت له انني اسوف امر عليه في العصر لاخذه و نبدأ رحلتنا
مررت عليه و انتظرت عند الباب فاحضر شنطهم و اغراضهم فوضعتها في مؤخرة سيارة
الفان ثم نادى زوجته فجاءت مثل الملكه ـــ جسم ممتليء قليلا و شياكه على
الاخر و رائحة عطر نسائي غايه بالروعه
ركبت السيارة ففاحت رائحة العطر و انعشتني
كان صديقي يحب شرب الويسكي فقد احضر معه قاروره بلاك ليبل جديده
و اخذ يشرب منذ ان تعدينا نقطة التفتيش ولم يمضي الا ساعتين حتى سكر سكرا
شديدا و اخذ يداعب زوجته بدون خجل و هي تتمنع حيث جلسوا في مؤخرة السيارة
فوضعت المرايه بحيث اراقبهم و اشاهد ما يعملون
كان صديقي يمد يده على فخوذها و يلمسها ثم رفع ملابسها و اخذ يلمس فخوذها
مباشره كانت فخوذها بيضاء ناعمة و ممتلئةو رأيت كلتها لونه ابيض وكان من النوع
الصغير الذي لم يتمكن من تغطية اطراف كسها الناعم
لم استطيع التركيز بالقيادة و حسيت ان ( زبي ) قد قام و تمدد بقوة و حسيت ان
عروقه سوف تتقطع من الشهوة فرفعت ثوبي و اخرجته و اخذت المسه و امسج عليه
و لم احس أن زوجة صديقي قد قامت من مكانها لتضع شريط اغاني فلما جاءت للمقدمه
شاهدت زبي الكبير وهو متمدد و رأسه الضخم بين يدي نظرت اليها فوجدت خدودها قد
احمرت
و بانت الاشتهاء في عينيها بعد مده قررت ان اقف لانني تعبت من السواقه
فوافقت ...... ولما نظرت الى زوجها وجدته يشخر من النوم و السكر
وقفت و نزلت من السيارة و تركتهم داخلها
و فرشت السليبنق بيد اي الفراش
و تمددت و انا افكر بتلك الفخوذ و الرائحة و فجأة انفتح الباب و نزلت من
المرأة و قالت انها تريد الحمام فقلت انه ليس في البر حمام وان البر كله حمام
فقالت انها تخاف ولا تستطيع ان تذهب لوحدها فقلت لا عليك اعمليها هنا فذهبت الى
الجانب الاخر من السيارة وانا اراقبها من تحت عندما رفعت ثيابها و انزلت
كلوتها فبانت مكوتها المليانه البضاء الناعمه ثم اخذت تغسل كسها و مكوتها
بالماء و تدلكهك بيديها
انتصب زبي حتى كاد ان يتفجر فقمت من فراشي و خلعت ثوبي و بقيت بالسروال
فقط فلما جاءت تريد ركوب السيارة وقفت امامها ثم انزلت سروالي فظهر زبي امامها
و مسكته بيدي و أخذت ادلكه امامها لكنها خجلت و ركبت السيارة فرجعت الى فراشي
ولكن بعد ربع ساعة احسست بيد تتسلل بين الفراش و اذا بها هي وقد خلغت ثوبها و
ستيانتها وكان صدرها عاريا كانت نهودها واقفه كاعبه و حلماتها كبيرة قرمزية
فأشرت اليها فانسحدت على ووضعت صدرها على فمي فاخذت الحسه نهودها و امص حلماتها
بلطف و اناقة ثم ممدت يدي بين فخوذها و لمست افخاذها و اطراف كسها ثم اخلت
بدي تحت الكلوت و لمست شفايف كسها و احسست بطوبه لذيذة تنساب من بين افخاذها و
مدت يدها الى زبي و أخذت تلمسه و تمسج عليه و هو ينبض بيدها فقربت شفايفها
منه و اخذت تبوسه و تلحس راسه ثم راحت تمصه بصعوبه لانه من الصعب ان يدخل في
فمها
كان راسها عند زبي ومكوتها من جهتي ..... فسحبتها و فتخت رجليها و ووضعت راسي
بين فخوذها عند كسها الرطب و أخذت الحسه و الحس شفايفه و اطرافه و ادخل لساني
داخل فتحته كسها و اتطعم طعم رطوبتها كانت تمص زبي بلذه و شهوه و انا الحس كسها
بشهوه و لذه و يدي تلمس صدرها و حلماتها لم نستطع ان نتحمل فقامت واقفة و
انحنت امامي واضعة يديها على السيارة وهي منحنية و مكوتها الرائعة امامي و كسها
باين من بين اخذيها
كان يناديني بدأت احك زبي على مكوتها ثم نزلت الى كسها افرش عليه و احسسها بكبر
فصعتي و شهوتي ثم لم استطع ان اتمالك نفسي فجذبتها الي و التصقت مكوتها ببطني
و اخذ زبي يتوغل و ينغري و يفتح كسها الضيق جدا
( لا اظن صديقي قد ناكها منذ ليلة الدخله ) فلما دخل راس زبي سمعت شهقتها فزادت
شهوتي فأمسكتها بقوه و اولجته كله مرة واحده وهي تتأوه و اكاد احس كسها سوف
يتمزق من الضيق و صرت ادخله و اطلعه و خصياني تضرب في جبهة كسها
وهي تتأوه وتكتم تأوهها وتمد يدها لتمسك زبي و تحس خجمه و دخوله فيها
و تزيد انحناءها حتى يدخل كله فيها فلما قربت من التنزيل قالت وهي تشهق اصبر
لا تنزل ابيك تنزل في فمي
فاخرجته و مسكته بيديها و اخذت تمص راسه حتى انفجرت داخل فمها بكل المني
الي فيني ولازلت معها حتى هذا اليوم
لانني كنت ناوي ان اسافر الى هناك بالسيارة وكان هذا الصديق بخيلا لا يريد ان
يدفع ثمن تذاكر السيارة
قلت له انني اسوف امر عليه في العصر لاخذه و نبدأ رحلتنا
مررت عليه و انتظرت عند الباب فاحضر شنطهم و اغراضهم فوضعتها في مؤخرة سيارة
الفان ثم نادى زوجته فجاءت مثل الملكه ـــ جسم ممتليء قليلا و شياكه على
الاخر و رائحة عطر نسائي غايه بالروعه
ركبت السيارة ففاحت رائحة العطر و انعشتني
كان صديقي يحب شرب الويسكي فقد احضر معه قاروره بلاك ليبل جديده
و اخذ يشرب منذ ان تعدينا نقطة التفتيش ولم يمضي الا ساعتين حتى سكر سكرا
شديدا و اخذ يداعب زوجته بدون خجل و هي تتمنع حيث جلسوا في مؤخرة السيارة
فوضعت المرايه بحيث اراقبهم و اشاهد ما يعملون
كان صديقي يمد يده على فخوذها و يلمسها ثم رفع ملابسها و اخذ يلمس فخوذها
مباشره كانت فخوذها بيضاء ناعمة و ممتلئةو رأيت كلتها لونه ابيض وكان من النوع
الصغير الذي لم يتمكن من تغطية اطراف كسها الناعم
لم استطيع التركيز بالقيادة و حسيت ان ( زبي ) قد قام و تمدد بقوة و حسيت ان
عروقه سوف تتقطع من الشهوة فرفعت ثوبي و اخرجته و اخذت المسه و امسج عليه
و لم احس أن زوجة صديقي قد قامت من مكانها لتضع شريط اغاني فلما جاءت للمقدمه
شاهدت زبي الكبير وهو متمدد و رأسه الضخم بين يدي نظرت اليها فوجدت خدودها قد
احمرت
و بانت الاشتهاء في عينيها بعد مده قررت ان اقف لانني تعبت من السواقه
فوافقت ...... ولما نظرت الى زوجها وجدته يشخر من النوم و السكر
وقفت و نزلت من السيارة و تركتهم داخلها
و فرشت السليبنق بيد اي الفراش
و تمددت و انا افكر بتلك الفخوذ و الرائحة و فجأة انفتح الباب و نزلت من
المرأة و قالت انها تريد الحمام فقلت انه ليس في البر حمام وان البر كله حمام
فقالت انها تخاف ولا تستطيع ان تذهب لوحدها فقلت لا عليك اعمليها هنا فذهبت الى
الجانب الاخر من السيارة وانا اراقبها من تحت عندما رفعت ثيابها و انزلت
كلوتها فبانت مكوتها المليانه البضاء الناعمه ثم اخذت تغسل كسها و مكوتها
بالماء و تدلكهك بيديها
انتصب زبي حتى كاد ان يتفجر فقمت من فراشي و خلعت ثوبي و بقيت بالسروال
فقط فلما جاءت تريد ركوب السيارة وقفت امامها ثم انزلت سروالي فظهر زبي امامها
و مسكته بيدي و أخذت ادلكه امامها لكنها خجلت و ركبت السيارة فرجعت الى فراشي
ولكن بعد ربع ساعة احسست بيد تتسلل بين الفراش و اذا بها هي وقد خلغت ثوبها و
ستيانتها وكان صدرها عاريا كانت نهودها واقفه كاعبه و حلماتها كبيرة قرمزية
فأشرت اليها فانسحدت على ووضعت صدرها على فمي فاخذت الحسه نهودها و امص حلماتها
بلطف و اناقة ثم ممدت يدي بين فخوذها و لمست افخاذها و اطراف كسها ثم اخلت
بدي تحت الكلوت و لمست شفايف كسها و احسست بطوبه لذيذة تنساب من بين افخاذها و
مدت يدها الى زبي و أخذت تلمسه و تمسج عليه و هو ينبض بيدها فقربت شفايفها
منه و اخذت تبوسه و تلحس راسه ثم راحت تمصه بصعوبه لانه من الصعب ان يدخل في
فمها
كان راسها عند زبي ومكوتها من جهتي ..... فسحبتها و فتخت رجليها و ووضعت راسي
بين فخوذها عند كسها الرطب و أخذت الحسه و الحس شفايفه و اطرافه و ادخل لساني
داخل فتحته كسها و اتطعم طعم رطوبتها كانت تمص زبي بلذه و شهوه و انا الحس كسها
بشهوه و لذه و يدي تلمس صدرها و حلماتها لم نستطع ان نتحمل فقامت واقفة و
انحنت امامي واضعة يديها على السيارة وهي منحنية و مكوتها الرائعة امامي و كسها
باين من بين اخذيها
كان يناديني بدأت احك زبي على مكوتها ثم نزلت الى كسها افرش عليه و احسسها بكبر
فصعتي و شهوتي ثم لم استطع ان اتمالك نفسي فجذبتها الي و التصقت مكوتها ببطني
و اخذ زبي يتوغل و ينغري و يفتح كسها الضيق جدا
( لا اظن صديقي قد ناكها منذ ليلة الدخله ) فلما دخل راس زبي سمعت شهقتها فزادت
شهوتي فأمسكتها بقوه و اولجته كله مرة واحده وهي تتأوه و اكاد احس كسها سوف
يتمزق من الضيق و صرت ادخله و اطلعه و خصياني تضرب في جبهة كسها
وهي تتأوه وتكتم تأوهها وتمد يدها لتمسك زبي و تحس خجمه و دخوله فيها
و تزيد انحناءها حتى يدخل كله فيها فلما قربت من التنزيل قالت وهي تشهق اصبر
لا تنزل ابيك تنزل في فمي
فاخرجته و مسكته بيديها و اخذت تمص راسه حتى انفجرت داخل فمها بكل المني
الي فيني ولازلت معها حتى هذا اليوم