jo 4 x
06-11-2016, 11:28 PM
النهارده هحكيلكم قصه رااائعه لـ " جو " و " أميره " بنت الجيران على لسان " جو " يلا بينا نبدأ
أنا " جو " عندى 15 سنه من يوم ما بدأت أحس بشهوتى وأنا بدور هنا وهناك على طريقه أشوف بيها بنت عريانه أستمتع بجسمها وهى كمان تشاركنى المتعه لحد اليوم اللى مهما حصل فى حياتى مش هنسى المتعه اللى حسيت بيها فى اليوم ده مع بنت الجيران " أميره " وهى فعلآ أميره جسمها يهيج أى دكر واللى كان دايما لبسها مبين تفاصيل جسمها وهى كانت لسه يدوب عندها 13 سنه بس كانت عليها بزاز مدوره وبارزه بحجم متوسط ولا كأنها بنت 23 سنه مش 13 المهم هما كانوا ساكنين فى الدور الأخير الخامس وإحنا فى الدور التانى والسطح فى عمارتنا من غير سلم أو حتى سور فكان لما حد الدش عنده يقطع بسبب الهوا الشديد اللى بيحرك طبق الدش كان حوار بنجيب سلم خشب وكده ناس كتير بتعانى من الحوار ده المهم الطبق عندهم تقريبا اتحرك من مكانه وبسبب العلاقه الكويسه بين أمى وأمها ماما طلبت منى أطلع وأحرك طبق الدش كده ولا كده لحد ما يظبط الاشاره المهم طلعت وبعد تعب فى التحريك اتظبطت الاشاره كان وقتها الشمس بتقرب على الغروب ونزلت
مامتها شكرتنى وأقعدت معاهم شويه وبعدين جيت أنزل فأميره طلبت من مامتها تنزل تقعد معانا شويه تحت ومامتها وافقت أنا صراحة أول ما عرفت إن أنا وهى هننزل سوا على السلم بدأت نبضات قلبى تزيد بشكل غريب وبدأت أحس بشهوه وبدأت تسيطر على دماغى فكرة إنى لازم أقل ما فيها أمسكها من بزازها ولا أبعبصها أو .... قطع تفكيرى الشمال ده صوتها وهى بتقولى يلا ننزل
بس إبليس مبطلش يدينى فى أفكار تودى فى داهيه واحنا نازلين كنت نازل براااحه كأن سلحفه نازله على السلم وهى ورايا هى قالتى مالك يا " جو " قولتها أنا تعبان قالتلى مالك ايه اللى تاعبك قولتلها تعالى أوريكى
وقفت فى زاوية الطرقه اللى فى السلم ولحسن حظى النور فى السلم عندنا بيشتغل بزرار اللى طالع يدوس عليه وبعد شويه بيقفل لوحده فمكنش فى غير إضاءه بسيطه لإنى مش دوست على الزرار لسه المهم قولتلها هاتى إيدك إدعكيى مكان الألم هرتاح وأخدت إديها وحطتها على زبى اللى كان صاروخ خلاص جاهز لإطلاق حمم بركانيه أول ما مسكتوهولها شهقت ورجعت لورا بس على مين أنا كنت ماسك إديها روحت شديتها وبدلت الأمكان وخليتها هى فى الزاويه وزنقتها ولزقت فيها هيجان وعلى أخرى
وإتفاجت إنها بتقولى براحه طيب استنى وقفت لحظه أستوعب هى عايزه تقول إيه قالتلى أنا هسيبك تعمل اللى انته عايزه بس خلينى أنا كمان أشوف الحاجه اللى كنت ماسكاها
هيجتنى أكتر الممحونه دى وهى بتتكلم بدلع قولتلها ماشى قالتلى وعد قولتلها وعد قالتلى أوك روحت حاضنها وقعدت أبوس فى كل حته فى وشها لحد ما وصلت لشفايفها فضلت أمص فيهم ونزلت على رقبتها وإديا الإتنين نازلين تقفيش فى بزازها وبعبصه فى طيزها وكسها كل ده خلاها مش قادره تقف ونزلت قعدت على الأرض قالتلى كفايه كده دورى أنا
أنا زبى كان هيفلق البنطلون أصلآ روحت مطلعه قالتلى عايزه أمسكه وأنا كنت جايب أخرى لو مسكته هينزل كل حممه البركانيه ويغرقها ونتفضح فقمت مدى وشى للحيطه وقلتلها إمسكيه أول ما مسكته زبى إتحول لبركان هايج فضل ينزل فى لبنه على الحيطه وهى ماسكه زبى وبتتفرج على منظر اللبن وهو طالع منه لما بدأت أبص عليها لقيت إديها التانيه بتدعك فى كسها وزبى لسه واقف وهى ماسكاه وبتبصله وهى بتدعك فى كسها قولتلها انتى بتعملى ايه قالتلى مش عارفه كسى بياكلنى أوى فهمت انها هى كمان هتجيب من المنظر اللى شافته مسكت زبى منها وقلتلها أنا هريحك ونزلتلها البنطلون وخليتها بالشورت هى مانعت بس أنا قولتلها متخافيش مش هقلعك خالص البنطلون بس علشان محدش يشوف اللبن بتاعى على بنطلونك نيمتها ونمت فوقيها وبدأت أدعك زبى فى كسها من على الشورت بتاعها لحد ما هى جابت شهوتها وأنا زبى نام خالص وهدى دخلت زبى فى بنطلونى وهى لبست وعدلنا هدومنا ونزلنا وكل واحد فينا عاش أحلى 5 دقايق فى عمره مش ممكن ننسى الدقايق دى مهما كبرنا
إنتظرونى فى مغامرات تانيه كتير " جو "
هذه القصص من وحى خيال المؤلف ولا ترتبط بأى صله مع الواقع
أنا " جو " عندى 15 سنه من يوم ما بدأت أحس بشهوتى وأنا بدور هنا وهناك على طريقه أشوف بيها بنت عريانه أستمتع بجسمها وهى كمان تشاركنى المتعه لحد اليوم اللى مهما حصل فى حياتى مش هنسى المتعه اللى حسيت بيها فى اليوم ده مع بنت الجيران " أميره " وهى فعلآ أميره جسمها يهيج أى دكر واللى كان دايما لبسها مبين تفاصيل جسمها وهى كانت لسه يدوب عندها 13 سنه بس كانت عليها بزاز مدوره وبارزه بحجم متوسط ولا كأنها بنت 23 سنه مش 13 المهم هما كانوا ساكنين فى الدور الأخير الخامس وإحنا فى الدور التانى والسطح فى عمارتنا من غير سلم أو حتى سور فكان لما حد الدش عنده يقطع بسبب الهوا الشديد اللى بيحرك طبق الدش كان حوار بنجيب سلم خشب وكده ناس كتير بتعانى من الحوار ده المهم الطبق عندهم تقريبا اتحرك من مكانه وبسبب العلاقه الكويسه بين أمى وأمها ماما طلبت منى أطلع وأحرك طبق الدش كده ولا كده لحد ما يظبط الاشاره المهم طلعت وبعد تعب فى التحريك اتظبطت الاشاره كان وقتها الشمس بتقرب على الغروب ونزلت
مامتها شكرتنى وأقعدت معاهم شويه وبعدين جيت أنزل فأميره طلبت من مامتها تنزل تقعد معانا شويه تحت ومامتها وافقت أنا صراحة أول ما عرفت إن أنا وهى هننزل سوا على السلم بدأت نبضات قلبى تزيد بشكل غريب وبدأت أحس بشهوه وبدأت تسيطر على دماغى فكرة إنى لازم أقل ما فيها أمسكها من بزازها ولا أبعبصها أو .... قطع تفكيرى الشمال ده صوتها وهى بتقولى يلا ننزل
بس إبليس مبطلش يدينى فى أفكار تودى فى داهيه واحنا نازلين كنت نازل براااحه كأن سلحفه نازله على السلم وهى ورايا هى قالتى مالك يا " جو " قولتها أنا تعبان قالتلى مالك ايه اللى تاعبك قولتلها تعالى أوريكى
وقفت فى زاوية الطرقه اللى فى السلم ولحسن حظى النور فى السلم عندنا بيشتغل بزرار اللى طالع يدوس عليه وبعد شويه بيقفل لوحده فمكنش فى غير إضاءه بسيطه لإنى مش دوست على الزرار لسه المهم قولتلها هاتى إيدك إدعكيى مكان الألم هرتاح وأخدت إديها وحطتها على زبى اللى كان صاروخ خلاص جاهز لإطلاق حمم بركانيه أول ما مسكتوهولها شهقت ورجعت لورا بس على مين أنا كنت ماسك إديها روحت شديتها وبدلت الأمكان وخليتها هى فى الزاويه وزنقتها ولزقت فيها هيجان وعلى أخرى
وإتفاجت إنها بتقولى براحه طيب استنى وقفت لحظه أستوعب هى عايزه تقول إيه قالتلى أنا هسيبك تعمل اللى انته عايزه بس خلينى أنا كمان أشوف الحاجه اللى كنت ماسكاها
هيجتنى أكتر الممحونه دى وهى بتتكلم بدلع قولتلها ماشى قالتلى وعد قولتلها وعد قالتلى أوك روحت حاضنها وقعدت أبوس فى كل حته فى وشها لحد ما وصلت لشفايفها فضلت أمص فيهم ونزلت على رقبتها وإديا الإتنين نازلين تقفيش فى بزازها وبعبصه فى طيزها وكسها كل ده خلاها مش قادره تقف ونزلت قعدت على الأرض قالتلى كفايه كده دورى أنا
أنا زبى كان هيفلق البنطلون أصلآ روحت مطلعه قالتلى عايزه أمسكه وأنا كنت جايب أخرى لو مسكته هينزل كل حممه البركانيه ويغرقها ونتفضح فقمت مدى وشى للحيطه وقلتلها إمسكيه أول ما مسكته زبى إتحول لبركان هايج فضل ينزل فى لبنه على الحيطه وهى ماسكه زبى وبتتفرج على منظر اللبن وهو طالع منه لما بدأت أبص عليها لقيت إديها التانيه بتدعك فى كسها وزبى لسه واقف وهى ماسكاه وبتبصله وهى بتدعك فى كسها قولتلها انتى بتعملى ايه قالتلى مش عارفه كسى بياكلنى أوى فهمت انها هى كمان هتجيب من المنظر اللى شافته مسكت زبى منها وقلتلها أنا هريحك ونزلتلها البنطلون وخليتها بالشورت هى مانعت بس أنا قولتلها متخافيش مش هقلعك خالص البنطلون بس علشان محدش يشوف اللبن بتاعى على بنطلونك نيمتها ونمت فوقيها وبدأت أدعك زبى فى كسها من على الشورت بتاعها لحد ما هى جابت شهوتها وأنا زبى نام خالص وهدى دخلت زبى فى بنطلونى وهى لبست وعدلنا هدومنا ونزلنا وكل واحد فينا عاش أحلى 5 دقايق فى عمره مش ممكن ننسى الدقايق دى مهما كبرنا
إنتظرونى فى مغامرات تانيه كتير " جو "
هذه القصص من وحى خيال المؤلف ولا ترتبط بأى صله مع الواقع