أفندينا
08-13-2016, 10:59 AM
الجزء الثانى
اهلا بكم اصدقائى اصدقاء منتدى نسوانجى موعدنا مع الحلقه الثانيه
كنت كما تعلمون اعيش اسعد ايام حياتى الجنسيه بعد ان قمت بفتح سما او بعد ان وهو الاصح قامت هى بفتح نفسها لى
عشنا اياما جميله و كنا اسعد عاشقين يتمتعون بالجنس و لا يغيب عنكم انها كانت تستعمل وسائل لمنع الحمل بعد هذا بحوالى عامين كنت و سما نتحدث و نحن نمشى فى طريقنا للمنزل و فى اثناء الحديث تطرقت سما الى الحديث عن اختنا عبير فقالت على فكره يا حازم انا عاوزه اسئلك و جاوبنى بصراحه انت بتعمل مع عبير زى ما بتعمل معايا؟
استغربت من سؤالها و قلتلها ليه سالتى قالتلى اصل عبير دايما تكلمنى عن اعجابها بجسمك و انها نفسها تتجوز واحد فى رشاقتك و طولك و ان الشبان اللى بتشوفهم بيكونوا مهملين فى الرياضه و مش بتلاقى حد فيهم تعجب بيه و كلام من ده
قلتلها دا عادى يا سما بس انا مفيش بينى و بين عبير حاجه انا كفايه عليا انت يا جميل بس فى حقيقه الامر الموضوع لم يمر عليا مرور الكرام فقد ظللت اياما و ايام افكر فى عبير و هل هى فعلا معجبه بى و هل من الممكن ان يتكرر معها ما حدث مع سما؟
كنا فى هذه الفتره فى بدايه الاجازه الصيفيه بعد ان انهيت المرحله الثانويه و استعد لدخول الجامعه وقد قررت امى ان نذهب جميعا الى منزلنا الصيفى و هو عباره عن فيلا كبيره فى مدينه سته اكتوبر بها حمام سباحه جميل و بالفعل ذهبنا اليها و كان ما كان فى يوم من الايام الحاره كنت اسبح فى حمام السباحه و وجدت عبير تستعد للاستحمام ايضا و كانت سما تعد لنا بعض العصائر و المثلجات و امى تقوم بتحضير الغداء
نزلت عبير الماء و كانت ترتدى شورت جينس ابيض واسع فوق المايوه البكينى و من اعلى القطعه العلويه للمايوه فسئلتها ايه انتى لابسه مايوه و لا مش لابسه قالتلى لا لابسه بس مش بحب انزل بالجزء السفلى منه لانه رفيع جدا فقلت و ماذا فى هذا قالتلى مش بحب و شعرت بالحرج فى كلامها فغيرت الموضوع هنا عادت سما و كانت ترتدى مايوه قطعتين يجنن و نظرت الى عبير و قالت لما مش هتلبسى المايوه اشترتيه ليه فردت عبير قالت لها خليكى فى حالك
وجدت ان الامور ستطور فتدخلت و طلبت العصائر من سما قائلا بت انتى و هى يالا نشرب العصير و نعوم مش هنقضيها فى نقار متعملوش زى الفراخ ضحكت سما و قالت اه احنا فراخ و انت ديك تعالى نبيض بقى و ضحكنا جميعا
وفى اثناء السباحه راحت سما تلعب مع عبير و يرشون بعض بالماء و يضحكون وفى اثناء لعبهم لاحظت انهم يتحدثون كثيرا بصوت خفيض و ينظرون ناحيتى و هنا تنبهت ان قضيبى كان منتصبا و وواضح جدا من المايوه طبعا كنت مع اختين مثل ملكات الجمال و فى حمام سباحه فلى العذر فى هذا و هنا اقتربت منهم و قلت تعالوا نتسابق فقالت عبير و مين هيسبقك قلت حاولوا على الاقل و رحنا نتسابق و اثنا ما كانت عبير و سما يتسابقون شدت سما شورت عبير و قالت لها دا هيعطلك بطلى شغل فلاحين و اقلعيه
و ياهول ما رأيت كان كس عبير ضخم الحجم بدرجه غير معقوله لم استطيع ان انزل عينى عنه
حتى انها لاحظت و خجلت و احمر وجهها و راحت تضرب فى سما و ترشها بالماء و يضحكون الاثنين و هنا قالت سما لعبير انتى مكسوفه من حازم دا اخوكى و لا انتى مش شايفه انه اخوكى و هنا غضبت عبير و خرجت من الماء و قالت لها انتى عيله هبله و قليله الادب و راحت الى الفيلا
فقربت من سما و قلت لها مالك فى ايه انتى عبيطه قالتلى انت اللى اتجننت من وقت ما قلعتها الشورت و عينك منزلتش من عليها يا حازم انا مبقتش اعجبك و عاوز تنام مع عبير صح
قلتلها لا يا سما متفكريش كده يا حبيبتى انتى و هى اخواتى و حبايبى بس انا حسيت انك احرجتيها و مين قالك انها ترضى تنام معايا اصلاً قالتلى هى و هنا فجرت قنبله من العيار الثقيل شعرت انى سرى فى جسدى تيار قوى مع انتفاضه غريبه فى زبرى الذى انتصب لدرجه قويه جدا لم اعرفها من قبل
مرت ايام و نحن على هذا الحال حتى جاء يوم كنت فيه اجلس فى غرفتى اتصفح كتاب ووجدت عبير تدخل عليا و فى يدها كوب من النسكافيه و قالت اعرف انك بتحب تشرب نسكافيه و انت بتقرأ قلت لها انتى سكره وعسوله فقالتلى يعنى انا عندك احسن من سما دى دلوعتك فقلت انتى و هى حبايبى قالتلى بس انت و هى راسكو فى راس بعض و سركو واحد قلت يا عبير انتى اللى عايشه مع نفسك و مش مشاركانا بس احنا الاتنين بنحبك طبعا سكتت و قالتلى بتقرأ فى ايه قلتلها كتاب عن العلاقه الجنسيه ضحكت و قالتلى انت هتتجوز خلاص و اتكسفت و خرجت
انتظرت ربع ساعه و خرجت وراها وجدتها تجلس فى الريسبشن و ترتدى شورت و بادى جميل يبرز مفاتنها جدا فقلت لها بتعملى ايه قالتلى حاسه بملل قلتلها تحبى نخرج قالتلى لا عاوزه اعمل اى حاجه تانى قلتلها فين سما قالتلى سما و ماما راحو يشترو طلبات من السوق و اخدو عربية بابا هنا شعرت بانها تقول هذا لتعرفنى اننا وحيدان فى الفيلا و انه على ان اتخذ خطوه فقلت لها عبير انتى ليه دائما ترتدى شورت واسع قالت عادى بيريحنى فى الحركه قلتلها لا مظنش قالتلى ليه يعنى قلتلها انتى بتلبسيه عشان يدارى نصفك السفلى احمر وجهها و سكتت فقربت منها و قلت لها انتى بتكسفى منى ايه العبط ده وحطيت ايدى على ضهرها و قلتلها يا عيسر انتى جميله اوى عارفه كده نظرت للناحيه الاخرى و وجدتها تقول شكرا على المجامله يا عم حازم قلتلها شكرا ايه انا بتكلم جد تعرفى انى بحلم انى اتجوز واحده زيك قالتلى يا اونطجى قلتلها بجد دا انتى عليكى جسم يهبل قالتلى اه صح بطل بقى احسن اصدق قلتلها طيب ايه رايك انا نفسى انام معاكى
هنا عبير اتجمدت و قالتلى انت بتقول ايه قلتلها ايوه يا عبير انا نفسى انام معاكى قالتلى ازاى انت اخويا قلتلها و ايه يعنى مفيش حد هيعرف و هنعمل اللى يمتعنا و من غير ما نغلط بس وافقى و هتشوفى و قربت منها و حطيت ايدى على صدرها و هى ساكته و فضلت ادعك فيه و ادعك فى كسها و هى فى عالم تانى راحت لدرجه انى لقيت ميتها ظهرت من الشورت بقعه كبيره زى ما تكون تبولت قلتلها تعالى ندخل غرفتى قالتلى لا قلتلها بس تعالى و شدتها و رحنا على الغرفه و هناك قلعتها الشورت و البادى بقت بالاندر بس و قلعت انا كمان و هى حاطه ايدها على صدرها و واقفه تبص فى الارض و مكسوفه جدا قلتلها تعالى و مسكت ايدها و نيمتها جنبى و رحت معاها فى عالم من التقبيل و الاحضان و صباعى فى كسها و بيلعب فى زمبوره و انا بلعب فيه لاحظت حاجه غريبه فقمت و قلعتها الاندر و يالهول ما رائيت زمبورها كبير لدرجه غريبه قلتلها عبير انا عاوز اعمل حاجه قالتلى ايه قلتلها نامى و نامت على ظهرها و نزلت لحس فى زمبورها و فضلت الحس و هى زى الميته مش قادره تتحرك و كانها اتشلت و فجأه اترعشت اوى و ضمت رجلها على راسى و جريت و خرجت من الغرفه و قالتلى كفايه و لكن مسبتهاش خرجت جريت وراها فقد كنت فى قمه هياجى فلم اكن قد انهيت شهوتى فخرجت خلفها بسرعه و قلت لها مالك انا عملت حاجه ضايقتك قالتلى لا بس خفت اندفع و اغلط مكنتش قادره اسيطر على نفسى و كنت عاوزاه يدخل فيا سامحنى يا حازم مش هقدر امسك نفسى و راحت حضنانى و فضلت تبوس فيا بهياج و اشهوه قاتله لدرجه انى انا كمان نسيت نفسى و دخلنا على غرفتى تانى و طلعنا على السرير و فضلنا نبوس فى بعض و احنا مخدرين مش دارين بالدنيا اللى حوالينا مفقناش الا لما لقيتنى بقلها عبير انا هفتحك و هى بتقلى لو معملتش كده هموت يالا يا حازم افتحنى افتح اختك انا عاوزه احس بزبرك جوه كسى نيكنى يا حازم فضلت امسح زبرى فى كسها لحد ما حسيت ان راسه دخلت و رحت مكمل لحد ما دخل لاخره و هى عماله تتالم و متمتعه فى نفس الوقت و استمريت انيك فيها حوالى نصف ساعه و قلتلها عبير هنزل قالتلى استنى اوع تنزل فيا احسن احمل نزل بره رحت مطلعه و نزلت لبنى على بزازها و هى شافت منظر زبرى و عليه دم بكارتها قالتلى انا خلاص اتفتحت قلتلها اه قالتلى و هنعمل ايه و فضلت تعيط هنا و بدون اى مقدمات لقيت اختى سما واقفه على باب الغرفه و بتقلى انا كنت عارفه انك بتنام مع عبير مش قلتلك طبعا انا و عبير اتخضينا لدرجه الموت بس ربنا ستر و طلعت سما لوحدها لان امى كانت بتجرش العربيه فى جراج الفيلا و سما بس هى اللى دحلت قامت عبير و دخلت الحمام و انا كمان و بسرعه غيرنا و راحت عبير غرفتها نامت او عملت انها نايمه و تعبانه و سما استنتنى لما خرجت من الحمام و قالتلى ينفع كده يا حازم بقى انا اسيبك تفتحنى و اعمل كل اللى عملته معاك و انت تسيبنى و تنيك عبير قلتلها يا حبيبتى انتو الاتنين اخواتى و حبايبى قالتلى بس انت اهملتنى و انا حاسه انك مهتم اكتر بعبير خصوصا انها كسها اكبر من كسى و جسمها اكبر قلتلها بطلى عبط انتو الاتنين بحبكو و بعشقكو و رحت حضنتها و بوستها لقيت امى بتقلى حازم فى ايه اتخضيت لدرجه الموت و قلتلها لا يا ماما مافيش دى سما زعلانه منى فكنت بصالحها قالتلى بطلو شغل عيال و تعالى يا هانم ساعدينى اختك بتقلى تعبانه و عاوزه تنام مين هيساعدنى فى الاكل بقى
و هى بتكلم لمحت نقط دم على السرير قالتلى ايه ده يا حازم قلتلها دى حبه فى جسمى و هرشت فيها و اتجرحت فضلت تبص كتير و قالتلى حبه
و خرجت بس كنت حاسس انا و سما انها فهمت ان فى حاجه مش طبيعيه خصوصا انها بقت كل يوم فى حاله مش طبيعيه زودت الرقابه علينا بقت دايما متسيبش سما و عبير معايا لوحدهم فى البيت لدرجه انى مكنتش بعرف انيك اى واحده فيهم الا كل شهر او شهرين و فى اضيق الحدود و مرت الايام و احنا على هذا المنوال و انا بتمتع بكس اخواتى الجميل لحد ما جه يوم و امى طلبت انها تكلمنى فى موضوع قلتلها خير يا ماما
وفى الحلقة القادمة ستعرفون ماذا دار
انتظرو الفصل الثالث
يتبع
اهلا بكم اصدقائى اصدقاء منتدى نسوانجى موعدنا مع الحلقه الثانيه
كنت كما تعلمون اعيش اسعد ايام حياتى الجنسيه بعد ان قمت بفتح سما او بعد ان وهو الاصح قامت هى بفتح نفسها لى
عشنا اياما جميله و كنا اسعد عاشقين يتمتعون بالجنس و لا يغيب عنكم انها كانت تستعمل وسائل لمنع الحمل بعد هذا بحوالى عامين كنت و سما نتحدث و نحن نمشى فى طريقنا للمنزل و فى اثناء الحديث تطرقت سما الى الحديث عن اختنا عبير فقالت على فكره يا حازم انا عاوزه اسئلك و جاوبنى بصراحه انت بتعمل مع عبير زى ما بتعمل معايا؟
استغربت من سؤالها و قلتلها ليه سالتى قالتلى اصل عبير دايما تكلمنى عن اعجابها بجسمك و انها نفسها تتجوز واحد فى رشاقتك و طولك و ان الشبان اللى بتشوفهم بيكونوا مهملين فى الرياضه و مش بتلاقى حد فيهم تعجب بيه و كلام من ده
قلتلها دا عادى يا سما بس انا مفيش بينى و بين عبير حاجه انا كفايه عليا انت يا جميل بس فى حقيقه الامر الموضوع لم يمر عليا مرور الكرام فقد ظللت اياما و ايام افكر فى عبير و هل هى فعلا معجبه بى و هل من الممكن ان يتكرر معها ما حدث مع سما؟
كنا فى هذه الفتره فى بدايه الاجازه الصيفيه بعد ان انهيت المرحله الثانويه و استعد لدخول الجامعه وقد قررت امى ان نذهب جميعا الى منزلنا الصيفى و هو عباره عن فيلا كبيره فى مدينه سته اكتوبر بها حمام سباحه جميل و بالفعل ذهبنا اليها و كان ما كان فى يوم من الايام الحاره كنت اسبح فى حمام السباحه و وجدت عبير تستعد للاستحمام ايضا و كانت سما تعد لنا بعض العصائر و المثلجات و امى تقوم بتحضير الغداء
نزلت عبير الماء و كانت ترتدى شورت جينس ابيض واسع فوق المايوه البكينى و من اعلى القطعه العلويه للمايوه فسئلتها ايه انتى لابسه مايوه و لا مش لابسه قالتلى لا لابسه بس مش بحب انزل بالجزء السفلى منه لانه رفيع جدا فقلت و ماذا فى هذا قالتلى مش بحب و شعرت بالحرج فى كلامها فغيرت الموضوع هنا عادت سما و كانت ترتدى مايوه قطعتين يجنن و نظرت الى عبير و قالت لما مش هتلبسى المايوه اشترتيه ليه فردت عبير قالت لها خليكى فى حالك
وجدت ان الامور ستطور فتدخلت و طلبت العصائر من سما قائلا بت انتى و هى يالا نشرب العصير و نعوم مش هنقضيها فى نقار متعملوش زى الفراخ ضحكت سما و قالت اه احنا فراخ و انت ديك تعالى نبيض بقى و ضحكنا جميعا
وفى اثناء السباحه راحت سما تلعب مع عبير و يرشون بعض بالماء و يضحكون وفى اثناء لعبهم لاحظت انهم يتحدثون كثيرا بصوت خفيض و ينظرون ناحيتى و هنا تنبهت ان قضيبى كان منتصبا و وواضح جدا من المايوه طبعا كنت مع اختين مثل ملكات الجمال و فى حمام سباحه فلى العذر فى هذا و هنا اقتربت منهم و قلت تعالوا نتسابق فقالت عبير و مين هيسبقك قلت حاولوا على الاقل و رحنا نتسابق و اثنا ما كانت عبير و سما يتسابقون شدت سما شورت عبير و قالت لها دا هيعطلك بطلى شغل فلاحين و اقلعيه
و ياهول ما رأيت كان كس عبير ضخم الحجم بدرجه غير معقوله لم استطيع ان انزل عينى عنه
حتى انها لاحظت و خجلت و احمر وجهها و راحت تضرب فى سما و ترشها بالماء و يضحكون الاثنين و هنا قالت سما لعبير انتى مكسوفه من حازم دا اخوكى و لا انتى مش شايفه انه اخوكى و هنا غضبت عبير و خرجت من الماء و قالت لها انتى عيله هبله و قليله الادب و راحت الى الفيلا
فقربت من سما و قلت لها مالك فى ايه انتى عبيطه قالتلى انت اللى اتجننت من وقت ما قلعتها الشورت و عينك منزلتش من عليها يا حازم انا مبقتش اعجبك و عاوز تنام مع عبير صح
قلتلها لا يا سما متفكريش كده يا حبيبتى انتى و هى اخواتى و حبايبى بس انا حسيت انك احرجتيها و مين قالك انها ترضى تنام معايا اصلاً قالتلى هى و هنا فجرت قنبله من العيار الثقيل شعرت انى سرى فى جسدى تيار قوى مع انتفاضه غريبه فى زبرى الذى انتصب لدرجه قويه جدا لم اعرفها من قبل
مرت ايام و نحن على هذا الحال حتى جاء يوم كنت فيه اجلس فى غرفتى اتصفح كتاب ووجدت عبير تدخل عليا و فى يدها كوب من النسكافيه و قالت اعرف انك بتحب تشرب نسكافيه و انت بتقرأ قلت لها انتى سكره وعسوله فقالتلى يعنى انا عندك احسن من سما دى دلوعتك فقلت انتى و هى حبايبى قالتلى بس انت و هى راسكو فى راس بعض و سركو واحد قلت يا عبير انتى اللى عايشه مع نفسك و مش مشاركانا بس احنا الاتنين بنحبك طبعا سكتت و قالتلى بتقرأ فى ايه قلتلها كتاب عن العلاقه الجنسيه ضحكت و قالتلى انت هتتجوز خلاص و اتكسفت و خرجت
انتظرت ربع ساعه و خرجت وراها وجدتها تجلس فى الريسبشن و ترتدى شورت و بادى جميل يبرز مفاتنها جدا فقلت لها بتعملى ايه قالتلى حاسه بملل قلتلها تحبى نخرج قالتلى لا عاوزه اعمل اى حاجه تانى قلتلها فين سما قالتلى سما و ماما راحو يشترو طلبات من السوق و اخدو عربية بابا هنا شعرت بانها تقول هذا لتعرفنى اننا وحيدان فى الفيلا و انه على ان اتخذ خطوه فقلت لها عبير انتى ليه دائما ترتدى شورت واسع قالت عادى بيريحنى فى الحركه قلتلها لا مظنش قالتلى ليه يعنى قلتلها انتى بتلبسيه عشان يدارى نصفك السفلى احمر وجهها و سكتت فقربت منها و قلت لها انتى بتكسفى منى ايه العبط ده وحطيت ايدى على ضهرها و قلتلها يا عيسر انتى جميله اوى عارفه كده نظرت للناحيه الاخرى و وجدتها تقول شكرا على المجامله يا عم حازم قلتلها شكرا ايه انا بتكلم جد تعرفى انى بحلم انى اتجوز واحده زيك قالتلى يا اونطجى قلتلها بجد دا انتى عليكى جسم يهبل قالتلى اه صح بطل بقى احسن اصدق قلتلها طيب ايه رايك انا نفسى انام معاكى
هنا عبير اتجمدت و قالتلى انت بتقول ايه قلتلها ايوه يا عبير انا نفسى انام معاكى قالتلى ازاى انت اخويا قلتلها و ايه يعنى مفيش حد هيعرف و هنعمل اللى يمتعنا و من غير ما نغلط بس وافقى و هتشوفى و قربت منها و حطيت ايدى على صدرها و هى ساكته و فضلت ادعك فيه و ادعك فى كسها و هى فى عالم تانى راحت لدرجه انى لقيت ميتها ظهرت من الشورت بقعه كبيره زى ما تكون تبولت قلتلها تعالى ندخل غرفتى قالتلى لا قلتلها بس تعالى و شدتها و رحنا على الغرفه و هناك قلعتها الشورت و البادى بقت بالاندر بس و قلعت انا كمان و هى حاطه ايدها على صدرها و واقفه تبص فى الارض و مكسوفه جدا قلتلها تعالى و مسكت ايدها و نيمتها جنبى و رحت معاها فى عالم من التقبيل و الاحضان و صباعى فى كسها و بيلعب فى زمبوره و انا بلعب فيه لاحظت حاجه غريبه فقمت و قلعتها الاندر و يالهول ما رائيت زمبورها كبير لدرجه غريبه قلتلها عبير انا عاوز اعمل حاجه قالتلى ايه قلتلها نامى و نامت على ظهرها و نزلت لحس فى زمبورها و فضلت الحس و هى زى الميته مش قادره تتحرك و كانها اتشلت و فجأه اترعشت اوى و ضمت رجلها على راسى و جريت و خرجت من الغرفه و قالتلى كفايه و لكن مسبتهاش خرجت جريت وراها فقد كنت فى قمه هياجى فلم اكن قد انهيت شهوتى فخرجت خلفها بسرعه و قلت لها مالك انا عملت حاجه ضايقتك قالتلى لا بس خفت اندفع و اغلط مكنتش قادره اسيطر على نفسى و كنت عاوزاه يدخل فيا سامحنى يا حازم مش هقدر امسك نفسى و راحت حضنانى و فضلت تبوس فيا بهياج و اشهوه قاتله لدرجه انى انا كمان نسيت نفسى و دخلنا على غرفتى تانى و طلعنا على السرير و فضلنا نبوس فى بعض و احنا مخدرين مش دارين بالدنيا اللى حوالينا مفقناش الا لما لقيتنى بقلها عبير انا هفتحك و هى بتقلى لو معملتش كده هموت يالا يا حازم افتحنى افتح اختك انا عاوزه احس بزبرك جوه كسى نيكنى يا حازم فضلت امسح زبرى فى كسها لحد ما حسيت ان راسه دخلت و رحت مكمل لحد ما دخل لاخره و هى عماله تتالم و متمتعه فى نفس الوقت و استمريت انيك فيها حوالى نصف ساعه و قلتلها عبير هنزل قالتلى استنى اوع تنزل فيا احسن احمل نزل بره رحت مطلعه و نزلت لبنى على بزازها و هى شافت منظر زبرى و عليه دم بكارتها قالتلى انا خلاص اتفتحت قلتلها اه قالتلى و هنعمل ايه و فضلت تعيط هنا و بدون اى مقدمات لقيت اختى سما واقفه على باب الغرفه و بتقلى انا كنت عارفه انك بتنام مع عبير مش قلتلك طبعا انا و عبير اتخضينا لدرجه الموت بس ربنا ستر و طلعت سما لوحدها لان امى كانت بتجرش العربيه فى جراج الفيلا و سما بس هى اللى دحلت قامت عبير و دخلت الحمام و انا كمان و بسرعه غيرنا و راحت عبير غرفتها نامت او عملت انها نايمه و تعبانه و سما استنتنى لما خرجت من الحمام و قالتلى ينفع كده يا حازم بقى انا اسيبك تفتحنى و اعمل كل اللى عملته معاك و انت تسيبنى و تنيك عبير قلتلها يا حبيبتى انتو الاتنين اخواتى و حبايبى قالتلى بس انت اهملتنى و انا حاسه انك مهتم اكتر بعبير خصوصا انها كسها اكبر من كسى و جسمها اكبر قلتلها بطلى عبط انتو الاتنين بحبكو و بعشقكو و رحت حضنتها و بوستها لقيت امى بتقلى حازم فى ايه اتخضيت لدرجه الموت و قلتلها لا يا ماما مافيش دى سما زعلانه منى فكنت بصالحها قالتلى بطلو شغل عيال و تعالى يا هانم ساعدينى اختك بتقلى تعبانه و عاوزه تنام مين هيساعدنى فى الاكل بقى
و هى بتكلم لمحت نقط دم على السرير قالتلى ايه ده يا حازم قلتلها دى حبه فى جسمى و هرشت فيها و اتجرحت فضلت تبص كتير و قالتلى حبه
و خرجت بس كنت حاسس انا و سما انها فهمت ان فى حاجه مش طبيعيه خصوصا انها بقت كل يوم فى حاله مش طبيعيه زودت الرقابه علينا بقت دايما متسيبش سما و عبير معايا لوحدهم فى البيت لدرجه انى مكنتش بعرف انيك اى واحده فيهم الا كل شهر او شهرين و فى اضيق الحدود و مرت الايام و احنا على هذا المنوال و انا بتمتع بكس اخواتى الجميل لحد ما جه يوم و امى طلبت انها تكلمنى فى موضوع قلتلها خير يا ماما
وفى الحلقة القادمة ستعرفون ماذا دار
انتظرو الفصل الثالث
يتبع