دخول

عرض كامل الموضوع : متسلسلة بعد زواجى - حتى الجزء الثاني


Salboota
01-05-2019, 06:12 AM
- [ ] كنت في طريقي لزيارة حازم لأول مره منذ عامين، كان قد تزوج و سافر ترافقه زوجته ، و قد اتصل بي ليقول انه يريد رؤيتى، لم اكن قد رأيته منذ نحو عامين بعد ان ذهب في بعثة دراسية عسكرية في امريكا، و قد عاد منذ نحو شهر و سمعت بذلك من بعض الاصدقاء، عندما اتصل بي تسارعت دقات قلبي و ارتبكت كثيرا فقد وجدت رقمه المسجل علي تليفونى لم يتغير، و احترت ساعتها هل ارد عليه ام لا لاننى لم اكن وحدي فقد كنت في بيت اهل زوجتى و كنا نتناول الغداء ، فقد تزوجت بعد عام تقريبا من سفره ، و لكننى لم استطع تجاهل المكالمة فقمت من علي المائده و ابتعدت الي الشرفه لارد عليه .."حمد **** ع السلامة, لسه فاكر تتصل و انت هنا من شهر" "انا كنت بفضي لك نفسي، انت عارف الناس كتير و كل واخد عايز يعزمنى في حته, انما دلوقتى فضيت لك، عايز اشوفك, " اتفضل، اعزمك انا كمان، ما تيجى تتغدي معانا بكره" "لا خلي الغدا الاسبوع الجاى، انا عايز اشوفك لوحدنا الاول، انت واحشنى" شعرت بوجهى يسخن بشده و انا اسمعه يقول لي هذا الكلام، و تلفت حولي و كأنى اتأكد ان احدا لم يسمع ما قال لتوه! " و انت كمان واحشنى" رددت عليه بصوت خافت مرتبك، و بطريقة بدت لي غير ارادية، و زادت سرعة تنفسي، و لاحظ هو ذلك " طيب اسيبك مع قرايبك، هستناك بكره عندي في البيت، انت فاكره طبعا، مراتى مسافره لاهلها تقعد كم يوم، و ده سبب تانى انى متصلتش بيك، كنت مستنيها تسافر" " •••" " هستناك الضهر كده , باى " " اوك ، باى" ...
بعد زواجه منذ ما يقارب العامين و النصف كنا نتقابل اقل كثيرا مما تعودنا حتى سافر و انقطعت علاقتنا، كنت قد خطبت زوجتى قبل سفره بعدة اسابيع تحت ضغط من عائلتى و بالذات من امى، و تزوجتها بعد سفره بنحو عام، لم اكن اشعر بشئ ناحيتها، هو مجرد زواج مرتب عائليا، و قد تقابلت معه قبل سفره بنحو اسبوع حين كانت زوجته تزور اهلها قبل سفزها معه الي امريكا، يومها ذهبت اليه و قضيت معه الليلة في فراشها، مرتديا قميص نومها الفاضح، حيث جامعنى طوال الليل حتى غلبه النعاس. و في الصباح و بعد ان تناولنا افطارا قمت باعداده له طلب منى ان اريه صورها علي تليفونى، ففعلت ذلك و هو يمتدح جمالها و تفاصيل جسدها، و قال لي انه يعجبه ثدياها و مؤخرتها، و قال انه يتصور ان كسها ممتلئ و ساخن، و ان نظراتها تشي بأنها لبوه ، و انه متأكد اننى لست الاول في حياتها و اننى لن اكون الاخير، كان يقول لي دلك و نحن جالسان فيي غرفة المعيشة و انا مرتدي قميص نوم زوجته و كيلوتها و انا جالس بجا
‏Lنبه ملتصق به و قد ضممت ساقي العاريتين و الخاليتين تماما من الشعر الي جانبي البعيد عنه، شعرت بانفاسي تتسارع و انا اسمعه يقول ذلك، و بقضيبي ينتصب، و شعر هو ان كلامه قد اها6جنى، فامسك بتليفونى و اخذ يتفرج علي الصور و وضع يده خلف رأسي و قادنى لارضع زبه الضخم المنتصب، فانحنيت و دفنت وجهى في حجره و زبه في فمى ارضعه باشتهاء جارف ، بينما مدد يده يتحسس مؤخرتى العاريه و و يضع اصابعه بداخلها و انا التهم قضيبه بشهوه عارمة و هى يتمعن في صور خطيبتى و يتحدث عنها باشتهاء بينما تعبث اصابعه في فتحة مؤخرتى المتسعه بعد ان اشبعها بذكره الضخم طيلة ليلة امس، اتذكر اننى يومها قضيت شهوتى و هو يفعل بي ذلك، حيث انزلت في كيلوت زوجته الذي ارتديه له بينما كان يعبث باصابعه في فتحتى و قذف هو ايضا في فمى، لم يلمس عضوى و لا انا، و لكنى و مع ذلك قذفت، و بعدها قذف هو في فمى و قمت بابتلاع ما قذفه كعادتى معه منذ فضنى. بعد ان هدات ثورتنا قال لي " لما اجى من السفر هنيكها, كان نفسي افتحها انما مفيش وقت، افتحها انت بأه، ده لو هى مش مفتوحه اصلا، مع انى متأكد انها مفتوحة" لم اعلق و كان الموضوع لا يخصنى او كانه صاحب القرار الوحيد فيما يخص ممارسته للجنس مع خطيبتى، و قد كان الامر كذلك فعلا ، فها اناذا ابلغ ذروة شهوتى من كلامه عليها و وصفها بالشرموطة و تغزله الفاضح في جسدها، بينما ارضع ذكره الضخم القاسي و هو يعبث بداخل فتحتى التى نكحها لتوه طوال الليل.

و في الحقيقة فعندما تزوجنا، لم استطع ممارسة الجنس معها لثلاثة اشهر، كنت فيها اتهرب او اعجز عن جماعها، و كانت هى تسمعنى كلاما قاسيا و تجعلنى الحس لها كسها عدة مرات في اليوم حتى تقضى شهوتها، و كنت احب ذلك اكثر من اضطرارى لمجامعتها، و الذي كنت غير قادر عليه و بعد اسبوعين من المحاولات الفاشلة و كثير من اللحس بدأت تتحسس جسدي الناعم بطريقة مختلفه، و بدأت تقول لي ان جسدي انعم من حسدها و ان مؤخرتى كبيره و طريه ، و اصبحت تضع اصبعها في مؤخرتى و تتحسسها و انا الحس لها، و بعد ان اكتشفت ان فتحتى متسعه و انها لا تجد مقاومة تذكر عند ادخال اصابعها ، و لاحظت ان عضوى ينتصب عندما تفعل بي ذلك ، بدأت تنادينى بصيغة المؤنث و نحن نمارس العابنا الجنسية. بل انها بدأت تتخيل ان اخرين يحامعوها بينما انا الحس كسها و هى تتلوى من الشهوة، و تتمتم بأسماء بعض اقاربها ممن اعرفهم او و هى تأتى بشهوتها... و بعد ثلاثة اشهر، كان لي اسم انثوى تنادينى به، و كانت تجعلنى ارتدي كيلوتها او قميص نومها في البيت و بدأت تضع اشياء اخرى غير اصابعها في فتحتى حين لاحظت اننى انتصب عندما تفعل ذلك،. و بهذه الطريقة استطعت اخيرا ان ادخل عضوى بها بينما هى تلعب باصبعين عميقا في مؤخرتى و بينما انا اتذكر في خيالي ما يفعله حازم بي و اتخيل نفسي مكانها و اتخيل حازم مكانى .... و عندما استطعت ان ادخلها لم تكن عذراء.

فتح لي الباب، و بعد السلام و التحية اخذنى مباشرة الي غرفة نومه حيث كان هناك علي السرير قميص نوم وردي اللون و قال لي خد راحتك لغاية ما اعمل كم تليفون، دخلت الحمام و خلعت ملابسي pو انعشت جسمى بالماء و اخذت ارتدي قميص النوم و كيلوت جى سترينج بنفس لونه ثم وجدت مكياج علي المنضده فاخذت اضع الروج و الماسكره و ظلال خفيفه للعيون و خترت الوانا مناسبه للون قميص النوم و نظرت لنفسي في المراه فاعجبنى مكياجى و شكل جسمى الانثوى فخرجت اليه،

اول ما رأنى نظر الي باعجاب و شهوة و قال " كويس ان الجواز ماغيركش, لسه مره زي ما انت" فتح ذراعه فدخلت في حضنه و قبلنى علي شفتيه و اعطانى لسانه لامصه و هو يتحسس جسدي، اهتجت جدا من لمساته و ذبت بين يديه احسست بزبه المنتصب يضغط علي جسدي و انا في حضنه فنزلت بفمى اليه و اخرجته من الملابس و بدأت ارضعه متذكرا كل ما فعله بي عبر السنين فهو من فتحنى و جعلنى ما انا عليه الان، اجلسنى في حجره و جعل وجهى لوجهه و ادخل لي زبه في فتحتى، كنت هتنجن من الهياج، و كدت انزل شهوتى لحظتها و اخذت اتحرك علي قضيبه صعودا و نزولا و دايريا لا اصبر عليه في هستيريا شديده، "اااه نكنى نكنى في طيزي، خدنى علي زبك، ااه حلو اوى و كبير" "ايه يا شرموطه انتى ما اتنكتيش من زمان والا ايه" "انا ما يريحنيش غير زبك" و انا اتلوى علي قضيبه الرجولي القاسي شاعرا بالخنوثة و الاستسلام و الخضوع، "اخبار الشرموطه ايه؟ طلعت مفتوحة؟" "اه" ضحك ضحكة عاليه و قال لي "جالك كلامى , طبعا عرفت انك خول" اه" بتعرف تريحها" رددت و انا انزل بثقلي. علي ذبه لاحسه باكمله في اعماقي "بلسانى" تكررت ضحكته العالية " هتعرفنى عليها امتى " ء" زي ما تحب" " فين صورها" "في التليفون" "افتحه" فتحته و انا علي زبه و فتحت البوم صور زوجتى العاريه صور كسها و و انا الحسها، صور حسدها في اوضاع مختلفه، و صورى بالكيلوت الحريمى و بقميص نوم معها و هى تلعب في فتحتى و تنيكنى بخياره.. اخذ ينظر الي الصور و زاد تصلب زبه في طيزى ، فالقيت بنفسي في حضنه و الصقت صدرى بصدره و انا اتحرك علي زبه المغروس حتى نهايته في فتحتىو قد بلغت شهوتى حدها و اصبحت اتأوه بصوت ضعيف متواصل و هو يشاهد صورها و قد امسك بتليفونى خلف ظهرى " كسها حلو ، مره شرموطه زي الخول بتاعها اللي بقي مره رسمى" " ما انت اللي عملتنى مره" رددت بصوت خافت هامسا في اذنه "عايز تتفرج عليا و انا بنيكها" و سمعت صوت تليفونى و هو يرسل لنفسه الصور علي تليفونه بينما اشعر بزبه يحتك بتلك النقطة التى تجعلنى اجن من النشوة و علي وشك انزال شهوتى فازيد من ضغط فتحتى علي زبه المتصلب اريد المزيد من هذا الاحساس الذي اعشقه منذ فتحنى اول مره، و الذي يدفعنى لزيادة ايقاع حركتى فوق زبه الذي يملأنى ، و شعر هو بمحنتى تتصاعد فوضع التليفون جانبا و وضع يده علي مؤخرتى العاريه يتحسس نعومتها و هو يهمس باسم زوجتى سحر يا شرموطة، اتناكى علي زبي يا مره، و زبه مغروس في فتحتى و احساس الخضوع و الشهوة يملؤنى فوق احتمالي و لمسه لمؤخرتى يصبح كالكهرباء تسري في جسدي و لم البث الا لحظات حتى صرخت صرخة خافتة و همست في اذنه " هنزل، هنزل" و انسال منى ما بلل ما بين بطنه و بطنى ... هدأت ثورتى و توقفت عن حركاتى اللااراديه في حجره و استرخيت علي صدره شاعرا بحضنه و بيذيه تحوط جسدي و هو يتحسسنى كالطفل في حضنه ، دفعنى قليلا لينظر في عينى و علي وجهه ابتسامة و انا ايضا ابتسمت و وجهى مغمور بالعرق و جسدي مبلل بالعرق و بما انسال منى علي بطنه "تقريبا 15 سنة من يوم ما فتحتك, و من يومها و انت علي زبي" "خلتنى شرموطتك، شكرا متعتنى اكبر متعه في حياتى، مقدرش اتصور نفسي الا كده" و قبلته علي شفتيه و مصصت لسانه الذي دفعه في فمى كعادته و هو يتحسس اليتى و مازال زبه في فتحتى منتصبا فذبت عي قبلته و الاحساس الذي يغمر به جسدي و اخذت اقبل وجهه و العق شفتيه حتى دفعنى بلطف و قال يلا اعمل لي قهوة، فابتعدت بجسدي عنه و نظر الي ما سال منى علي بطنه المشعر فقال طبعا بعد ما تنضف ده" ابتسمت و انحنيت علي بطنه الحس ما سال منى بينما هو يخلل يده في شعرى و يتحسس رقبتى و مد يده يتخسس مؤخرتى العارية المرفوعة في الهواء لانحنائي علي بطنى و مضى يضع اصابعه بداخلها يتحسسها و هى مفتوحه "احب كسك و هو مفتوح كده بعد ما انيكك" نظرت اليه و القيت بنفسي في حضنه بينما اصابعه مازالت علي "كسي" المفتوح. مستمتعا يما يفعله بي و خرج ريح من فتحتى ما سبق و دفعه بداخلي اثناء تقافزي علي زبه فضحك قائلا " شرموطه"و ضحكت خجلا و قمت الي الحمام اصلح من نفسي و اعيد وضع المكياج علي وجهى ثم ادخل المطبخ لاعد له قهوته...






2




عندما قلت لزوجتى سحر ان حازم يريد زيارتنا ليهنئنا بالزواج سألتنى ان كانت زوجته ستأتى معه و استغربت انه سيأتى وحده، و لكنى قلت لها انها مسافره تزور اهلها و انها ربما ستزورنا بعد ان تعود، كنت قد حدثتها عن حازم كثيرا، و لكنى لم اذكر بالطبع شيئا عن علاقتى به، كنت اتكلم عنه باحترام و اعجاب فيما يبدو، و ذكرت اشياء عن جاذبيته و رجولته، لم استطع الا ان اذكره فيما يبدو فلم يكن هناك من سبب يحملنى علي ذكره لها و لكنى فعلت، ذكرته لها كأخ "كبير" لي كما وصفته (بالرغم ان فارق السن بيننا هو سنة واحده و بضعة اشهر)
في يوم الزياره تزينت زوجتى لتبدو جميلة جدا، و ازتدت فستانا ضيقا يبرز جمال جسدها، قصيرا حتى منتصف فخذيها، اللذان تركتهما عاريين دون حتى جوارب النايلون هذا بعد ان رجعت من الكوافير، لم تكن عادتها ان تتزين هكذا و هى تستقبل ضيوفا، كانت ترتدي ثيابا متحفظه كزوجة في منزلها و لكنها هذه المرة كانت مبالغة في التأنق و في عرض مفاتنها و ليس فقط في التزين .. و عندما اتى استقبلته كصديق قديم و ك"أخ كبير" لزوجها، و اندمجا في حوار طويل و مجاملات فحازم يطرى جمالها و اناقتها و هو ينظر اليها باعجاب و لا يتحرج من اطالة النظر الي فخذيها و هو يتحدث اليها ثم يصعد بنظره علي جسدها و يطيل النظر الي عينيها و هى كانت تضحك علي نكاته و يحمر وجهها لاطرائه، و تبادله عبارات الاعجاب بطوله و وسامته و كأننى غير موجود، في البداية كانت تشد فستانها حين تجلس كى تقلل ما يبدو من فخذيها شديدةي البياض و العاريين تماما، و لكن و بعد ان اندمجا في التعبير عن اعجاب احدهما بالاخر لم تعد تفعل ذلك كانت تترك الفستان الضيق لينحسر لاعلي كلما جلست مظهرا كل فخذيها تقريبا بل اننى رأيت الكيلوت الوردى الذى كانت ترتديه اكثر من مره، كانت مستثاره جنسيا و بدا واضحا ان استثارتها تزداد كلما تقدم الوقت، و كذلك كان حازم، بل ان زبه كان ينتصب كثيرا، في الحقيقة فقد كان منتصبا بدرجات متفاوته معظم الوقت الذي قضاه معنا، و كان بارزا في بنطاله واضحا انتصابه لكل من ينظر، و قد نظرت زوجتى كثيرا.
بعد نحو ساعتين وضعت زوجتى موسيقي هادئة و اخذت تتمايل معها و هى تتحدث اليه (كل الكلام كان بينهما فلم يوجها لي حديثا تقريبا الا عندما اعلق علي شئ فيرد احدهما علي باقتضاب) ثم يعودان الي حديثهما الملئ بالغزل، عندما رآها تتمايل علي الموسيقي وجه لي حاجزم الحديث لاول مره قائلا "ما تقوم ترقص مع مراتك، واضح انها عايزه ترقص" فقلت له " انا مليش في الرقص انت عارف، اتفضل انت لو عايزين" فنظر اليها متسائلا ان كانت ترغب بالرقص فقالت "ايوه انا فعلا عايزه ارقص" فقام و امسك بيدها يساعدها علي الوقوف ثم قادهاالي منتصف الغرفة و التفت اليها ليمسك بيديها و يبدءان بالرقص، كان واضحا انهما يشتهيان بعضهما بشدة فقد جدبها الي حضنه و وضع يديه اولا علي وسطها و بعد دقائق ازداد اقترابها منه الي ان اصبحت في حضنه فعلا و و يداه تضمها بعد ان انزلقت الي مؤخرتها الطريه بل انه بدا يحركهما علي مؤخرتها دون اى تحفظ، و لم التحفظ فقد دعوته اصلا لافتح له الطريق ليأتى بها الي فراشه ، و هى تبدو مستعدة جدا لتنام معه الان و فورا اذا اخذها الي الفراش، لم يكن هناك ما يمنعه او يدعوه للتحفظ، فقد احتضنها و تحسس جسدها و جعلها تحس بزبه المنتصب علي بطنها فقد كان يضمها اليه بقوه، رقصا طويلانحوا من نصف الساعةبينما انا جالس اراقب في صمت و لكنى في غاية الاهتياج الجنسي، و قد انتصب عضوى طوال الوقت و انا اشاهد ما يفعله بها، شاهدتها و قد فقذت القدره علي التحكم بنفسها و القت بجسدها بين ذراعيه و استسلمت للمساته و مداعباته، و قد تعرق جسمها ذلك التعرق الذي اعرفه عندما تهتاج جنسيا، و هو لم يدخر شيئا ففضلا عن النيك فقد فعل بها كل شئ تقريبا بل انه قد مص اذنها و لعق رقبتها بعد نصف الساعة تلك لم تعد قدماها تحملها تقريبا و اصبحت تتعلق برقبته او تحتضن جسده القوى لتزيد من التصاقها به و من تدليك زبه ببطنها ، لا شك انه اعجبها فهو يقارب العشرين سنتيمتر طولا و عريض جدا لدرجة ان قبضتى تلتف بالكاد حوله، كانت فى عالم اخر صنعته لها رجولة هذا الفحل الذي يرتع في جسدها امام زوجها الذي يبدو ان كلاهما قد نسي مجرد وجوده، بدأ حارم يتحسس صدرها بل و ادخل يده عبر فتحة الفستان الي صدرها العاري و حلمتيها، و هى استسلمت كليا لما يفعل، فقد ادركت انه سيضاجعها و ان زوجها موافق بل و قد جلبه ليفعل بها ذلك الذي لا يستطيع الزوج المخنث (علي يد هذا الرجل بالذات) فعله ابدا، اخزج خازم ثدياها من الفستان ، بعد ان فتح بعض الازرار التى تضمه، و مضى يقرصها في حلمتيها و يفركهما لها و بدات هى في التاوه بصوت خافت يعلو و ينخفض، و قد القت بجسدها علي جسده ، و تابعته و هو يقوم بفتح بنطلونه و باخراج زبه و و ضع يدها عليه، صرخت هى صرخة خافته عندما لمست يدها ذكره القوى العاري، كان في كامل انتصابه، و امسكت به سحر تدلكه برقه و تمسك به بلهفة واضحة، ثم بدأ يقبلها من فمها، و لسانه يجوس بداخل فمها و هى تمصه تماما كما افعل عندما يدفع لي لسانه في فمى.... كنت قد بللت ملابسي بما سال منى و انا اشاهد ما يفعله رجلي بزوجتى، اما حازم فقد قادها لأن تجلس علي ركبتيها و انصاعت هى و اخذت زبه في فمها و مضت تمصه ولهانة و تلعق رأسه الضخم، و تحرك لسانها علي كامل قضيبه و تلعق فتحة بوله و تلعق خصيتيه، مد يده لينزع فستانها لتصبح عارية الا من جى سترنج لا يخفي شيئا، و هى لم تتوقف عن مص زبه، نزل بنطلونه حتى كاحليه و وقف امامها بفخذيه القويين المشعرين و و هى راكعة علي ركبتيها لينكح فمها و حلقها بذكره القوى، و قد امسك بها من شعرها يثبت راسها كى ينكح خلقها يقوه كما يفعل معى ثم يتركها فلا تتوقف عن المص و اللحس و هى تلهث . نظر الي حازم و قال لي "روح البس فميص النوم" فقمت فورا و قد تبلل بنطلونى مما سال منى و انا اشاهدهما، اتجهت لغرفة النوم و انا افكر في منظرها علي ركبتيها خاضعة لهذا الفحل الذي اخضع زوجها منذ سنوات طويلة، اول مره اشاهدها علي ركبتيها، اول مره ارى خضوعها لرجل، لنفس الرجل الذي محى رجولتى.
- [ ] في غرفة النوم خلعت كامل ملابسي و دخلت الحمام فغسلت ما سال منى و انا اراقبهما، و انعشت جسدي بالماء متمنيا ان انال حظي منه عندما يفرغ منها ، و ارتديت قميص نوم قصير ذي لون ازرق فاتح ، قصيرا لا يكاد يخفي اليتي و ارتديت تحته جى سترينج بنفس لونه، ثم وقفت امام المرآه و وضعت مكياجا سريعا احمر شفاه و ظلال العيون و خرجت لاجدها جالسة في حجره عارية تماما، و قد ادخل لها زبه في كسها و هى تتحرك عليه و قد اغمضت عيناها و راحت تتأوه و قد رفعت وجهها عاليا بتضرع و غابت عن هذا العالم و هو يعبث بثدييها و يقرص حلماتها و يلمسها في اماكن يعرفها فتنتفض للحظة في غمار حركتها التى بدت لا نهائية، صرت اراقب و قد اشتد هياجى و حسدتها علي ما تشعر به و الذي اعرفه حق المعرفة، اشار لي ان اقترب منهما و ان اجلس علي الارض مقابل الاريكة التى كان يجامع عليها زوجتى ففعلت و صرت اقرب اليهما من اي وقت مضى، اصبحت ارى شفتا كسها و زبه مغروس بينهما و اري لمعان عسلها علي زبه عندما ترتفع بجسدها ليخرج بعضه منها فقط لتعود لتنزل عليه ليدخلها حتى لا يظهر الا خصيتيه ، تمنيت لو انه امرنى ان العق خصيتيه بينما ينيكها ، راقبتها و ادركت انها تاتى بشهوتها كل بضع دقائق و لكنها لم تتوقف ابدا عن الحركة بل تستمر في نيك كسها فوق زبه لتأتيها الشهوة مرة اخري في دائرة لا تكاد تنتهى، جلست علي ركبي و قد انتصب عضوى حتى خرج من اعلي الجى سترنج، و صار رأسه الصغير مبللا ، و بدون ان اعى ما افعل مددت يدى الي فتحتى و ادخلت اصبعىن فيها و صرت ادلكها بينما اقرص حلماتى بيدي الاخري .. كنت الهث من الشهوة، التى زاد منها شعورى بالخضوع لهذا الرجل و بانهيار رجولتى امامه و علي يديه نهائيا، شعرت شعورا جارفا بالخنوثة و بالاذلال و هيجنى ذلك كما لا اذكر اننى اهتجت، لقد سحق ذكورتى و حولنى الي انسان مخنث تماما لا هو بالرجل و لا بالانثى، و ها هو يضع الكلمة النهائية الان بوضعه زوجتى امامى هكذا علي ذكره القوى و هى تعشق كل لحظة لدرجة انها لا تعى حتى وجودي تحت قدميها بين فخذيها من الخلف اراقب لاهثا انفراج شفتى كسها الوردي بذكر رجلي بينما اعبث بجنون في فتحتى منتظرا لعلي العق ما سيخرج منها بعد ان يقذف في كسها. مددت يدى اتحسس ساقي حازم القويتين المشعرتين، و اتلمس عضلاته و عضلات فخذه و هى تنقبض بشكل متكرر عندما يدفع وسطه لاعلي ليقابل كس زوجتى الهابط اليه بزبه،شعرت بنفسي انحنى علي قدميه لالعق اصابعه و اغرقها بلعابي فمد ساقه لتصبح اصابعه لاعلي و نظر الي عينى نظره ثاقبة ثم الي اصبع قدمه، فتحركت و جلست علي قدمه جاعلا اصبعه الكبير علي فتحتى و انا اكاد ابكى من الشهوة و كان مبللا من لحسي له فدخلنى مباشرة و اخذت اتحرك عليه بنفس ايقاع حركته زوجتى علي زبه و قد بدأت تأوهاتى الخافتة تختلط بتاوهاتها، و صار كل منا يغمغم بكلمات نصف واضحة الا انها كانت واضحة المعنى فكلانا يرجوه ان ينيكه اكتر او يبكى و يغنج من اللذه، او يتحدث عما يشعر به في نفسه كأن ترجوه ان يحتفظ بها كشرموطته ، او تغمغم بانها تخشي الا ينيكها بغد ان تعود زوجته، و انا اسمعها و تزداد محنتى و اسرع من حركتى علي اصبعه السميك و شعورى بالاذلال و الخضوع يتزايد و اراقب زبه يدخل كس زوجتى و هى ايضا تتسارع في حركتها و تصبح اكثر احتياجا و شهوةتسرع و تسرع حتى تنفجر شهوتها بينما هو يقبض علي ثدييها بكف يبده الكبيرتين،و لا استطيع تحمل اكثر من ذلك و تسيل شهوتى في دفعات متلاحقة علي ساق حازم قبل ان احاول ايقافها بيدي و انهار غارقا في عرقي غير انى لا انهض من علي اصبعه و اخذ في لحس ما انزلته علي ساقه و ما انزلته في يدي.
كان هذا اورجازمى الثالث اما هى فقد فقدت العد لأنها كانت تاتى بشهوتها كل دقيقتين او ثلاثة، و قد مضى لها علي زبه منذ دخلت عليهما اكثر من نصف الساعة، و قد فقدت كل سيطرة علي نفسها و صارت لا تعى ما حولها .. احتضنها مقربا جسدها من صدره، فخرج زبه من كسها مبللا يلمع بعسلها، و قال لي "الحس طيزها و حطه علي فتحتها" كنت ما ازال جالسا علي قدمه و اصبعه بداخلي، فقمت و انا اعرف تماما ما يريد، اسرعت فقد بدت لي فرصة لمص زبره الخارج لتوه من كس زوجتى قبل ان اضعه في طيزها كما يريد، و لحست فتحة زوجتى و ادخلت فيها لسانى و اغرقتها بلعابي و وضعت فيها اصبعى بعد ان بللته بلعابي، اخذت ادلك لها فتحتها باصبعى ادخله و اخرجه لاحضرها لزب حازم، و نزلت حتى كسها و تذوقت بلله و العرق الذي يغمره لعقتها من الداخل و دفنت وجهى في كسها اشم رائحته و اتلمس سخونته بعد ان ظل حازم ينيكها كل هذا الوقت، و امسكت زبه و ابتلعته في فمى و اخذت امصه بشهوة عارمة، و ادفع به في اعماق حلقي لينيكنى هناك و اضعه علي خدي و علي وجهى ذائبا في جرارته و عنفوانه، غلبتنى شهوتى و انا امصه حتى انزلت شهوتى ثانية هذه المرة علي الارض تحتهما ، ارتعشت و صرخت صرخة صغيره كتمها زبه الذي في حلقي ، و الذي ظل في حلقي حتى هدأت نشوتى ثم اخرجته ببطء مبللا و وضعتهعلي فتحة طيزها بعد ان اخرجت اصبعى منهافتحرك هو لاعلي داخلا اياها ببطء ظللت ممسكا به لاوجهه بداخلها بينما هى صرخت صرخة خافتة الا انها عادت يطيزها لتجلس عليه و تاخذه بداخلها و هى تصرخ من الالم و ترجوه ان ينيكها من طيزها و ان يجعلها شرموطته ...
بدأ حازم ينيكها من طيزها ببطء اولا داخلا خارجا، و هى تشهق و تشخر و تغمغم متوسلة اليه ان ينيكها اكثر، و هو بدأ يسرع في اقتحامه لطيزها و التى اتسعت لتلتهم زبه كله بداخلها و جلست عليه فلم يبدو منه شيئا، و بدأت كلماتها تتصاعد راجية متوسلة ان ينيكها و بعد عدة دقات بداخلها كان حازم يخرج زبه و يأمرنى ان امصه لازيد من بلله فيسهل اختراقها بدون الم كبير فامصه متذوقا طعمه و طعمها عليه و اغمره بلعابي ثم اضعه علي فتحتها التى صارت الان متسعة بعد ان الحسها بلسانى فيدخلها و يستمر بنيك طيزها و هى تتأوه و تصرخ بل و تأمرنى ان اضعه بسرعه في فتحتها " حطه بسرعة يا خول" , كانت هذه اول مر تنادينى زوجتى ب "خول" ليزيد هياجى و يتصلب عضوى فجأة بعد ان سالت نشوتى منذ دقائق و عدت الي هياجى الشديد و احسست بفتحتى تنبض و انا جالس علي ركبتى بين فخذي حازم اراقب و اتحسس و الحس و امص، شعرت انى سأجن ان لم يدخلنى الان ، كنت احتاجه بشده بداخل فتحتى، و استعضت عنه بدفع اصابعى اداعب بها نفسي لعلي اهدئ من جنونى و رغبتى العارمة ان اخترق، و انا جالس علي الارض بين فخذيه و تحت طيزها التى تنكح بقوة غارقا في عرقي و سائل شهوتى ...
اسرع حازم في ايقاع دقاته لفتحة طيز زوجتى فعرفت انه يريد ان يقذف لبنه الغزير في اعماق طيزها و تصاعد صراخ لذتها ، و انتظرت انا بلهفة ما سيقذفه فيها و تحسست فخذيه المشعرين و لمست خصيتيه و هو يرهز بداخلها بشدة الي ان خار خوارا مرعبا و انتفض جسده و هو يعبئ فتحة طيز زوجتى بلبنه الذي سال بعضه علي جوانب زبه فقمت بلحسه من فورى، استمر يقذف فيها لنحو دقيقة قبل ان يهدأ تماما و ما زال يتحرك ببطء بداخلها و قد ارتمت هى في حضنه تتمسح فيه كقطة، خرج زبه منها و فأخذته في فمى انظفه من المنىو و امصه ...
- [ ] هدأ كلاهما الان تماما و قامت من علي حجره الذي جلست عليه طوال الساعة الماضية او يزيد لتجلس بجانبه علي الاريكة و لتنظر الي لاول مرة منذ بدآ في الرقص، و كأنها لاحظت وجودي الان، فضحكت و قالت "انت هنا ! طب تعالي" و فتحت لي فخذيها لارتشف منيه الذي اخذ يسيل من فتحتها ففعلت و لحست فتحتها و كسها و اعلي فخذيها حتى نظفتها بينما هى تضع قدمها علي ظهري اعلي طيزي العارية بينما تتبادل القبلات المبلله مع حازم ...
امرنى حازم ان اتى لهما ببعض العصير فذهبت و اتيت به و مضيا يرتشفانه ببطء و هما يتبادلان القبلات و المداعبة، ثم قاما و دخلا غرفة نومى و اغلقا الباب خلفهما لانام انا علي الاريكة حتى الصباح ، و كنت اسمعهما طوال الليل يمارسان الجنس و اسمع صفعاته التى يضربها علي ظيزها كما فعل معى مرات ... كنت اتمنى لو سمحا لي بان اشاهد ما يفعلانه و ان اشاركهما و لو باللحس و المص، و لكنى امضيت الليل وحيدا حتى الصباح، عندما خرجت سحر و علي وجهها ابتسامة عريضة لتجدنى نايما بقميص نومها لا ازال علي الاريكة "انت صحيت يا عرص؟ طب ادخل عليه ، راجلك عايزك" و ذهبت هى الي المطبخ لتعد له افطارا، بينما دخلت عليه لاجده عاريا علي فراشي، اشار لي لاقترب منه و لاجلس بجانبه علي السرير ، فتح يديه ليحتضننى و يقبلنى علي شفتى بينما مد يده ليتحسس مؤخرتى و مددت يدي لامسك بقضيبه الذي كان منتصبا، قادنى لانزل عليه لامصه ففعلت بشغف و اخذته عميقا في حلقي بينما تداعب اصابعه فتحتى، ثم انامنى علي بطنى و اعتلانى و ادخل زبه في فتحتى و ناكنى في طيزي حتى سالت شهوتى ...

Mw2000x
01-05-2019, 04:29 PM
ممتتتتااااازه .. كمل بس بسرعه

bent.banootta
01-06-2019, 02:55 PM
يخربيت أحساسك ووصفك الرهيييييب، فنان واحساسك عالي قوي، في انتظار باقي الأجزاء

باحث عن الحريه
01-06-2019, 11:12 PM
جميله جداااااااا روووووووعه بجد وانت حد جميل اوي اوي واتشرف حقيقي بصداقتك

Salboota
01-07-2019, 08:18 AM
جميله جداااااااا روووووووعه بجد وانت حد جميل اوي اوي واتشرف حقيقي بصداقتك
شكرا جدا، الشرف ليا، انا سعيد انها عجبتك

Salboota
01-07-2019, 08:20 AM
يخربيت أحساسك ووصفك الرهيييييب، فنان واحساسك عالي قوي، في انتظار باقي الأجزاء

ميرسي يا حبيبتى، انا مبسوط اوى انها عجبتك، الجزء التانى قريب جدا

Salboota
01-07-2019, 08:20 AM
ممتتتتااااازه .. كمل بس بسرعه

ميرسي، حاضر

gray
01-07-2019, 07:35 PM
وااااو
من اجمل ما قرأت
احساس عالي جدا
في انتظار الباقي

Salboota
01-08-2019, 05:58 AM
وااااو
من اجمل ما قرأت
احساس عالي جدا
في انتظار الباقي

مسرسي يا جراى مبسوط انها عجبتك، صورتك حلوه اوى علي فكره

nado2014
01-08-2019, 02:12 PM
احلى وصف احلى احساس ياريت تكمل كمان

yes_elmasry
01-08-2019, 03:06 PM
متميز كالعادة

Salboota
01-08-2019, 06:41 PM
متميز كالعادة

شكرا ، ده من ذوقك، شكرا للقراءة

Salboota
01-08-2019, 06:42 PM
احلى وصف احلى احساس ياريت تكمل كمان

شكرا يا نادو، صورتك تجنن

شوفوني
02-22-2019, 08:22 AM
تم اضافة جزء ثاني

الاضافة تكون على شكل رد

ثم التبليغ ليتم الدمج
شكرا

malk mrbrb
02-23-2019, 09:37 AM
رائعة القصة جدا اكمل بقيتها

gray
03-01-2019, 03:27 PM
الجزء التاني راااااائع
برضه من اجمل الحاجات اللي قراتها في الCATEGORY دي
شكرا وفي اتتظّار الباقي

مبادل36
03-03-2019, 05:07 AM
قصه جميله واحساس عالي

امجداحمد
03-03-2019, 09:50 AM
اااااااااااه يابخت وحظ كل سالب خنيث عندة هيج زوجة وهيج صديق

houaloul
03-30-2019, 08:00 AM
حبیبی عرفنی بیک قصتک سکسی جامد نیک حلو لقد حبیت ها النیکه۔ و تمنیت لو کنت حاضر لاستمتع

سعودي الحلوين
03-31-2019, 08:39 AM
جميلة اوي ياريتني مكانك

yasmina dz
05-27-2019, 08:02 PM
قصة حلوة وأنت مبدع وافكارك متسلسلة مشكور...

الخواجه77
05-29-2019, 10:09 PM
جميله جدا ووصف هايل برافو استمر

molostar
05-30-2019, 12:16 AM
يبخته ناكك انت ومراتك يرتنى مكانه

caliente
05-30-2019, 06:11 PM
قصتك ممتعة ويا ريت يصبني ما اصابك انا منتظر زوجتي توافق حتئ يمون معنا فحل زي صاحبك بس بعدها متنحة

hotness2019
06-13-2019, 06:38 PM
[email protected] جميله

حسام عدن
06-27-2019, 08:11 PM
وااااااااااو حلوووووه جدا جدا

زبي نار

molostar
07-03-2019, 11:22 PM
قصتك ممتعة ويا ريت يصبني ما اصابك انا منتظر زوجتي توافق حتئ يمون معنا فحل زي صاحبك بس بعدها متنحة

وزوجتك سخنه ولا

zezoo
07-05-2019, 02:14 AM
يا عم كمل القصة بسرعة انت هيجتنا قوى
ارجوك



قسس سكس مصرية/archive/index.php/t-574368.htmlقصص سكس زوجتي والاكس/archive/index.php/t-299270.htmlسكس سوداني مكتوبه قصص قصص نسوانج بياع الكلام/archive/index.php/t-278927.html/archive/index.php/t-35905.htmlقصص ساديه محارم site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-177807.html/archive/index.php/t-226517.html/archive/index.php/t-38125.html/archive/index.php/t-459730.html/archive/index.php/t-85252.html/archive/index.php/t-51549.html/archive/index.php/t-41571.htmlقصص جنسية اشتهي ابي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-497838.htmlقصص سكس ناكني عمي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-401252.html/archive/index.php/t-82054.html/archive/index.php/t-482708.html?login=1/archive/index.php/t-430166.html/archive/index.php/t-223185.html/archive/index.php/f-6-p-23.html/archive/index.php/t-355586.htmlقصص محارم سوري عمتي تحب التبول بفمهاوكسهاقصص ستات تنتاك من السودقصص سكس الفقر واخي site:rusmillion.ruقصص جنس امي وكلب مكتملة/archive/index.php/t-462633.html/archive/index.php/t-346338.html/archive/index.php/t-349020.html/archive/index.php/t-190643.htmlقصص مصوره ممارسة الجنس مع كس اختي 18سنه في المنتزه.com site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-50313.html/archive/index.php/f-9-p-3.htmlقصص محارم اهوات حبيبتي/archive/index.php/t-53986.html/archive/index.php/t-253753.htmlقصص س سحا شيمي/archive/index.php/t-232818.html/archive/index.php/t-439870.html/archive/index.php/t-191580.html/archive/index.php/t-278323.htmlقصص نيك متسلسلة المساججارتي حلبت زبيقصص سكس دياثة بنتيقصص سكس حقيقية أختي السكرانة تغريني بطيزها الكبيرة.com site:rusmillion.ruقصص نيك وفجور/archive/index.php/t-137921.html/archive/index.php/t-347694.htmlقصص سكس اماراتيقصص جنسيّة اغتصاب جماعي فحولقصص محارم ام السلسلة الثانية site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-8624.htmlقصص سكس دراميةقصة محاارم الاخت الكبيره الجزء السادس قصص سكسقصة سكس العائلة المنتاكة/archive/index.php/t-266849.html/archive/index.php/t-73436.html/archive/index.php/t-511221.htmlقصص سكس نسوان تبادل أزواجقصص سكس تحرش حرمانقصتي حين نكت طيز زوجتي حبيبتيقصص سكس خوات كاملة الاجزاء.com/archive/index.php/t-243140.htmlقصص نيك زنجي/archive/index.php/t-517940.html/archive/index.php/t-411053.html/archive/index.php/t-223186.html/archive/index.php/t-8604.html/archive/index.php/t-283737.html/archive/index.php/t-37561.htmlقصص نيك سميره/archive/index.php/t-95129.html