كاتبة جنسية
12-02-2017, 05:00 AM
المفاجأة السارة
الجزء الاول ...
أنا ناهد آخر العنقود عمري 18 سنة لسة زي ما يقولوا صغننة لأني فعلا صغيرة البيت لي ثلاث اخوات و أخ واحد ..
و سالي أختي الكبيرة عمرها 35 سنة متجوزة و عندها بنت و ولد ..
و صافي اللي بعدها عمرها 33 سنة مطلقة و معندهاش عيال ..
و فريد اخويا رقم ثلاثة عمره 28 سنة مش متجوز على الرغم من أنه خطب مرتين ..
و فؤادة عمرها 25 سنة مكتوب كتابها و فاضل على فرحها هزة صغيرة ..
بابا مات من حوالي سنتين و ماما لسة عايشة و عمرها 55 سنة بس ايه صاروخ !!محدش يقدر يقول أن عمرها 55 سنة يعني بالكثير هيدوها 35 سنة ولو شوفتها و شوفت سالي أختي هتبان ماما أصغر من سالي لانها بتعتني كثير بنفسها و بتلعب رياضة ..غير أنها أصلا من يوم ما وعيت و هي ممشوقة القوام بيضاء اللون و الغريب انه جسمها متفصل تفصيل يعني بزازها كبيرة حبتين و مؤخرتها مدورة و نافرة شكلهم حاجة ماحصلتش .
كانت دائما بروح الجامعة بحكم اني الطالبة الوحيدة في البيت يعني سنة أول و دوخت سنة اولى ..لاني الدلوعة بتاعت البيت ..قرروا جميعا يدخلوني بكلية الهندسة على الرغم أن حلم حياتي ابقا مذيعة قد الدنيا بس اعمل ايه حظي كده..
في يوم روحت بدري حبتين من الجامعة و ده على غير عادتي بسبب غياب الدكتور ..و وصلت البيت و أنا مش شايفة نفسي من التعب و زحمة الطريق ..فتحت باب البيت و دخلت و مقدرتش أصلا اوصل لأوضتي .. رحت رامية جثتي على الكنبة في الصالة و قلت أرتاح حبة و آخد نفسي و بعدها اروح الحمام بس و انا بكلم نفسي سمعت صوت صريخ غريب الصراحة رعبني ايه الصوت المخيف ده ؟؟!!
رحت قايمة على حيلي بالعافية لأحاول اعرف مصدر الصوت منين .. وسمعت مرة ثانية صوت صريخ بس المرة دي كان اوضح ..صوت اهات متكررة ..
قربت شوية من الاوض ..لاقيت الصوت جاي من اوضة امي .. و ده صدمني!! أمي بتطلع الاهات دي ليه ؟؟ قربت من الباب و حطيت وذني عشان اسمع و عشان مخشش الاوضة و تكون ماما بتتفرج على فيلم و لا نايمة و التلفزيون مفتوح ..
ما هي متعودة تعملها !!و لو دخلت ممكن تحدفني بكباية ..وتقولي : خضتيني يابنت الكلب !!
قربت ودني على باب الاوضة سمعت صوت راجل !!
بس صوته مش غريب..
وهو بيقول : آه يا شرموطة بتحبي النيك اوي ومش بتشبعي يا لبوة اية الشهوة بنت الكلب دي !!
اتصدمت من الكلام ده!!
يا لهوي كلام سكس في اوضة ماما !!
هي ماما بقت بتتفرج على افلام سكس !!
بس للأسف ظني ده مستمرش كثير ..لاني سمعت صوت أختي صافي و هي ..
بتقول : يا حبيبي دا انا بحب زبك أكثر ما باحب نفسي ..هو نيكك ليا دا حاجة عادية !!دا انا مطلقة من الخول عشان أبقا معاك براحتي ..
يادي المصيبة أختي صافي بتتناك من راجل و في اوضة ماما !!
ساعتها جمدت قلبي و قلت أفتح الباب عشان أفضح الشرموطة و صاحبها ..
فتحت الباب بسرعة لاقيت مفاجئة منيلة إللي عمال يفشخ بأختي و مخليها تتمحن بالطريقة المنيلة دي اخر انسان كنت اتوقعه..!!
أخويا فريد عمال بيفشخ بأختي صافي !!
صدمني المشهد و الصدمة الكبرى كانت لصافي و فريد !!
إللي أتمسمروا بمكانهم و صافي ..
بتقولي : متفهميش غلط يا ناهد ..أنا هفهمك كل حاجة ..
و فريد بيبص لي وكأنه شاف عفريت ..
وبيتمتم ..
وقول : هو ده إللي كنت خايف منه !!
بصيت لصافي و صرخت عليها ..
قلت : تفهميني اية يا صافي ؟ ايه انه اخويا فريد بيفشخ فيكي !!و انتي عادي !!!لأ ..وبتقولي له : اطلقت عشان بتاعك ده ..ايه الشرمطة دي ؟؟أنا لازم أفضحكم ..انتوا لازم تنفضحوا عشان تتربوا ..
لفيت و قبل ما امشي خطوة لقيت ايد فريد مسكاني من ايدي ..
وقالي : اهدي حبة يا ناهد ..و افهمي الموضوع كويس ..
بصيت عليه بقرف ..
وقلتله : افهم ايه يا فريد ؟؟
و انا بكلمه وقع نظري على زبه حاجة فضيعه !!يعني حجمه كبير حبتين ..يعني تقريبا طوله 18 سم و عرضه يمكن 5 سم!!
هو لاحظ اني ببص على زبه راح ساحب الملايا و متغطي بيها ..و ده رفع من غضبي ..
و قلت ليه : أنا هستنى ماما تيجي ..و اقولها : على كل حاجة ..
و طلعت من الغرفة وقعدت على الكنبة ..
وشوية كده وسمعت صوت صريخ ثاني من نفس الاوضة ..!!رحت فاتحة الباب المرة دي مباشرة ..
لاقيت فريد بيضرب صافي ..
وبيقولها : شوفتي وصلتينا لإيه ؟هنتفضح بسبب شرمطتك ..
و كان بيضربها بشكل هستيري ..فخفت على صافي و رحت صارخة عليه ..
وبقوله : بتعمل ايه يا مجنون ؟هتموت البنت ..
رد عليا : و أنتي مالك مش قلتي هتفضحينا ..أنا هموتها عشان اخلص ..
رحت ماسكه ايده ..
قلت : تموتها ايه يا خرا انت ؟؟ ايه شايف نفسك سبع البرمبه ؟؟
و صافي عمالة تعيط واستخبت ورا ظهري ..راح فريد مكلمني بعصبية ..
قال : لو هي عاشت هتبقى فضيحتنا بجلاجل !!
ساعتها فكرت ..قلت : فعلا ايه الفائدة اني افضحهم ؟؟ رحت بصة لصافي ..
قلت : اسمعي يا لبوة انتي مش هكلم حد ..
و بصيت لفريد ..
وقلت : و انت يا خول إللي عامل فيها عنتيل .. دي اخر مرة في حياتك تعملها معاها ..و إلا المرة الجاية هطلع عنيكم و هفضحكم و أخلي إللي مايشتري يتفرج ..يلا منك ليها ..استروا نفسكم ..و كل واحد على اوضته..
وفضلت مقطعاهم ييجي عشر أيام ..
و بعد العشر الايام في المساء قومت من سريري عايزة اشرب ميه فتحت الباب لاقيت صافي و ماما عمالين يحكوا في موضوع فريد و صافي..
بتقول لماما : البت ناهد عرفت بعلاقتي بفريد و من يومها و هي مقطعاني و انا خايفة تفضحني ..
وماما صرخت عليها ..
قالت : ازاي عرفت يا حيوانة ؟؟مش انا قايلة ليكم متعملوش حاجة إلا في اوضتي ..
صافي بصتلها ..
وقالت : ما احنا كنا متنيلين في اوضتك ..
ماما اتنرفزت ..
و قالت : ناهد دي بنت غبية و لسانها متبري منها و ممكن تطرطش بالكلام في أي حته و ساعتها هتبقى فضيحتنا بجلاجل ..
الصدمة شلّتني !! و مقدرتش اتحرك من مكاني وانا بسمع الكلام ده ..
ماما كانت عارفة بعلاقة فريد و صافي !!
و تمالكت نفسي بالعافية و رحت على سريري و الكلام بتاع ماما و صافي لسة معلق معايا ..
نمت من كثر التفكير و صحيت الصبح لاقيت ماما بتحضر الفطار ..رحت على الحمام استحميت و طلعت ببص على المطبخ مالقيتش ماما هناك ..ببص على الصالون برضه مش هناك !!حتى طرابيزة الاكل مش عليها أكل !!قلت ادخل على الاوضة اغير هدومي و اغور للكلية بدل ما آعد في البيت الوسخ ده ..
فتحت باب اوضتي لاقيت فريد على سريري و ماما واقفه قدامه.. راحت ماما دخلتني ..
وقالت : في كلام لازم نفوله لبعض ..
راحت للباب و قفلته بالمفتاح و جت جنبي ..
وقالت : افطري يا حبيبة قلبي ..
بصيت لها ..
و قلت لها : مش عايزة اطفح حاجة انا عايزة البس هدومي و ألحق جامعتي ..
بصتي و ابتسمت لي ابتسامة كلها استفزاز ..
قالت : كلية اية يا ناهد المفتاح معايا ومش هتقدري تفتحي الباب و لا في حد في البيت يعني لو قلت ليكي مش هتروحي يعني مش هتروحي ؟؟؟؟
قعدت على الكرسي ..
و قلت ليها : و ادي قاعدة ..عايزة تقولي ايه يا ماما ؟؟؟
قالت : من فترة انتي شوفتي اخوكي نايم مع اختك؟؟
ضحكت !!!
قلت : مسمهاش نايم ياماما اسمها كان بينيك اختي ..
راحت ضاحكة ضحكة كلها محن !!!
قالت : مفرقتش يا ناهد ..نام معاها ناكها فشخها المهم انك شوفتيهم ..
قلت : آه شوفتهم الحيوانات ..
قالت : إللي انتي متعرفهوش اني كنت عارفة ده ..
ضحكت من كل قلبي ..
قلت : يا ماما انا عارفة انك عارفة ..هو انتي فكراني عبيطة و لا عيلة و لا غبية زي ماقلتي لصافي امبارح ..انا مرقباكم كلكم ..
قالت لي : بس متأكده انك متعرفيش ان فريد كمان بينام معايا ..
هنا صدمتني لدرجة الموت !!
معدتش عارفة انطق ولا حتى اتنفس ..
راحت ماما ماسكة فريد و بايساه من بقه بوسة كانت هتقطع شفايفه و بصت لي ..
وقالت : بدل ما تطلع أختك برا تدور على حد يطفي محنتها ..و لا انا اطلع برا و ابحث عن متعتي و ننفضح ..و تبقى سيرتنا على كل لسان ..فريد بيحقق لينا ده في البيت ..ومن غير ما ننفضح و أهو بيراعي مشاعرنا الجنسية و بيطفي لهيبنا و انتي متعرفيش حاجة عن المواضيع دي ..انتي لسة عيّلة .
صرخت بوشها ...
قلت : عيلة اية ياماما ؟؟؟أنا عندي 18 سنة ..يعني عارفة كل حاجة ..وكلنا عندنا شهوة جنسية ..بس مش لدرجة اخويا!! يعني انتي بتتناكي من ابنك ؟؟اية القرف ده ؟؟؟
و راحت لطشاني بالقلم على وشي ..
وقالت لي : قرف!!! انتي تعرفي ايه ياعيلة ؟؟؟أنا عانيت الامرين مع ابوكي ..إللي كان مش بيعرف يقدر وضعي الجنسي و كان الموضوع بمزاجه بعيدا عن متعتي ..تفهمي ايه انتي ؟أنه لو مش فريد كانت فضحتي بجلاجل في الحارة كلها ..فريد راجل زيه زي أي راجل ..يعني ايه الفرق ؟؟أنه هو و لا واحد غريب ظ؟بالعكس ده مميز هو لانه ابني هيبقى مراعي امه و مش هيعمل حاجة تضرني ولا تضر أخته صافي ..
أنا بقيت زي الحجر لا بنطق ولا بتحرك ..
و هي بتبص ليا من تحت لتحت و شافتني في التوهان راحت ..
قايلة لفريد : يلا يا قلب ماما أنا عايزة دلوقتي استمتع بيك ..
فريد بقا وشه اصفر من كلام ماما ..لأ ... وانا بقا وشي كله الوان ..
وصرخت ..
قلت : انتي بتعملي ايه ياماما ؟؟
بصت لي ..
وقالت : مش قلتي انك كبيرة لازم بقى تشوفي ازاي اخوكي ده اجدع من الف راجل ..
رحت بصة لفريد ..
و فريد راح قالع كل هدومه ..
و بقا بلبوص قدامي .....
أنتظروني في الجزء الثاني
كل ما اكتب هو من كتاباتي الخاصة يعني لا اقتباس فيه و لا نقل
كاتبة جنسية
الجزء الثاني
بعد ما قلع فريد كل هدومه و بقا بلبوص قدامي و قدام ماما ..انا حاولت بسرعة اغطيه بالملاية بس ماما شدتني من ايدي
و قالت : مش انتي عاملة فيها ست العريف ؟شوفي بقا ازاي اخوكي هيبرد ناري ؟؟
و راحت قالعة هي كمان هدومها لتظهر كل مفاتنها ..بزازها الرائعة ..و حلماتها الورديتان و جسمها ناصع البياض صاحب الملمس الرائع و لاول مرة اشوف كس امي اللي كان منتفخ شوية و لونه محمر و شفرات كسها الكبيرة و كمان زنبورها الكبير اللي من شكله للحظة الاولى تفتكر انه زب صغير و اردافها اللي كفيلة تسقط مملكة من الرجال بجمالها ..
و وسط كل التأملات دي ماما نزلت على ركبتها و مسكت زب اخويا فريد بايدها ..و من غير اي مقدمات حطته ببقها و بدأت تمصه بشكل عجيب !!حتى في افلام السكس اللي كنت بشوفها ماشوفتش بنت بتعمله بالطريقة دي ..كأنها كهف يبتلع كل شيء و كانت تتلذذ بمص زبه ..
اما فريد كان من الواضح انه مستمتع جدا و هو يلفظ تلك الكلمات..
فريد : ما اجملك يا ماما ايوة ابلعيه كله مصيه بقوة اكثر ..
طبعا فريد بتاعه مش صغير يعني كبير بس ماما شكلها خبيرة جدا ..و كانت بتبلعه كله بطريقة فنيه ..و استمر الوضع ده لمدة عشر دقائق ..و انا مش بنطق !!
يمكن صدمة !!
يمكن مستمتعة بالمشهد !!
مش عارفة ..
لاقيت ماما قامت و قفت و دخلت مع فريد في عالم تاني ..
بوسة فرنسية كانت تعتصر لسان فريد و فريد كان مستمر بتقبيلها و اديه كانت بتفعص في بزازها و اهات مكتومة من الطرفين و ايد ماما مازالت بتحلب زب فريد .
بعد القبلة لاقيت فريد شد ماما من وسطها و حملها و رماها على السرير و بدأ رحلته بتقبيل ماما من شفايفها و ايده بتلعب بكس ماما و ماما من المتعة ..
بتصرخ : ااااااااااااااااااااااااه بلاش تعذبني كده يا فريد اااااااااااااااايييي ياقلب امك عايزاك تمتعني ؟؟
و فريد بيقولها : انتي على طول لبوة ياماما ؟؟
و ماما بتقوله : لبوة ليك و شرموطة لزبك الهايل ده ..
و مع الكلام ده بدأ فريد يعضعض على حلمات ماما و المتعة الغريبة اللي سكنت جوفي وقتها مش عارفة اوصفها ، فريد مستمر بعمله و ماما ..
بتصرخ : ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااه اااااااااااااااااااااااااااي اوووووووووف هجيبهم يا يافريد ..
سعتها فريد ..
قالها : انتي مستعجلة بقا !!
و انتقل لكسها ليبدأ رحلة من المتعة و هو نازل على كسها ..
صرخت : حرام عليكم ايه اللي انتوا بتعملوه فيا ؟؟
ماما ساعتها ..
قالت لي : انا عارفة انك عايزة بس بدّاري ؟لو عايزة خشي ؟
و بعد كلمات خشي ..صرخة مجنونة طلعت منها
ماما : ااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااه انت بتاكل كسي اكل ااااااااااااااااااااي ..
و فريد عمال يلعب بكسها بلسانه بين لحس و مص لزنبورها و ادخال لسانه جوا كسها و هي بتتلوى و بتنتفض و شكلها جابتهم ..و فريد مستمتع ..
راح فريد واقف و سحب ماما من حوضها لحد طرف السرير ..
و هي بتقوله : اخيرا قررت ان زبك يزورني ..
و هو بيضحك ..
و بيقولها : مستنيين حسن الضيافة ..
و حط راس زبه على بوابة كسها و هي ..
بتقوله بقوة : مش زي امبارح بقوة ..
قالها : انتي تامري ياقمر ..
و دخل زبه بكس ماما و بدأ يتحرك بسرعة و الواضح انه كان بيدخل زبه كله لجوا كسها و هي هنا بقت اكبر ممحونة شوفتها بحياتي ..
بتصرخ : اااااااااااااااه نيكي اقوى اقوى ااااااااااااااااااااااااي عايزاه كله فيا ..
و هو مستمر بحركته السريعة ..و كانت ارتطام جسمه بجسمها واضح جدا ..
و هي بتقولة : يااااااه بقالك فترة حارمني من النيكة الحلوة دي ..
رد وصوته بيلهث : مهو من صافي عارفها كسها مش بيتحمل ..مش زيك لبوة كبيرة ..
و لاقيت ماما قافلة على ظهر فريد برجليها الاثنين زي القفل ..
و بتقوله : كله ..عايزاهم جوة ..
و هو بيصرخ : هجيبهم يا ماما ..هجيبهم ..
وهي بتصرخ : ااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااي اوووووووووف حطهم جووووووووه ..
و فجأة خرسوا الطرفين لثواني ..
و بعدها ماما باست فريد من بقه ثاني و هو مرمي على صدرها ..
و قالت له : بقيت جامد كتير ..قوم استحمى يا قلب امك ..على ما اتكلم مع اختك ..
قام فريد و حمل ثيابه و طلع من الاوضه و قامت ماما بصالي ..
و قالت : عرفتي دلوقتي يعني اية متعة و يعني اية انه النيك هو حياتي ؟يعني بحالتي دي لو طلعت برا هتفضح ولكن مع اخوكي الوضع مختلف بيريحني و بيريح اختك صافي و هو بيستمتع ..
بقيت ببص لماما بنظرة كلها اسف و قرف ، هي لحظت اني مش عاجبني الموضوع قامت من على السرير ..
و قالت لي : شوفي يا ناهد و هحاول اختصر الموضوع دلوقتي شوفتيني و شوفتي اخوكي و هو بينكي لو فتحتي بقك بكلمة مش هتبقى فضيحة لاختك وحدها لا هتفضحيني كمان و اظن انك مش هتفضحي امك .
طلعت من الاوضه و بقيت بين نارين ..
نار رفضي للموضوع ..
ونار اني مش قادرة انطق دي امي ازاي افضحها ..
فقررت اني اسكت مؤقتا لحد مالاقي فرصة عشان امنعهم ..
و استمر الوضع ..
بس بقى بشكل مكشوف بيتغامزوا و يدخلوا الاوضه و بيناموا مع بعض من غير ما يعبّروني اصلا و لا يهتموا ..
و استمرينا على الوضع لشهر كامل ..
و فريد عمال بينيك ماما و اختي صافي بشكل يومي ..
لحد ما جت اختي الكبيرة سالي اتخانقت مع جوزها ..
و جت عندنا تغيّر جو لكام يوم............
انتظروني ...
في الجزء الثالث...
الجزء الثالث
وصلت سالي للبيت و استقبلتها ماما بكل حنية ..
و قالت ليها : هتقعدي مع أختك ناهد في الاوضة ..
و انا ساعتها فرحت وقلت : هتبقا فرصة كويسة عشان آخد راحتي بالكلام مع سالي ..يمكن هي تعرف توصل لحل معاهم , وفعلا خدت شنطة هدومها وسبقتها للاوضة و هي قعدت تحكي مع ماما , ولحقتني بعد شوية و دخلت و قعدت تحكي لي ازاي جوزها مبهدلها.. غير أنه مش مهتم برغباتها ..و انها بتفكر بالطلاق منه ..لانه راجل خاين و مالوش بالعز على حسب وصفها , اتلخمت بمشكلتها و نسيت مشكلة ماما و صافي و فريد ..
المهم وصلنا للمساء جهزنا العشاء و قعدنا ناكل مع بعض كانت اول مرة نتجمع على السفرة كلنا من حوالي شهر عمر مشكلتي مع ماما وصافي وفريد .
بعد العشاء لقيت صافي في المطبخ..
بتقولي : هي سالي هتقعد كثير عندنا ؟
رديت عليها : متسأليها هي ؟
ردي كان عصبي بالذات ان علاقتي بصافي بقت زبالة من يوم المشكلة و صدمني فريد لما دخل علينا المطبخ وراح بايس صافي في شفايفها بوسة طويلة ..حسيت انه قلبي بيتخلع بسببها و هي ..
بتقوله : يووووه بلاش الحاجات دي قدام ناهد لانها بتزعل ؟؟
ضحكت ضحكة كلها شرمطة ..فريد كان رده غريب !!
قال : يا بنتي متقلقش كلها شوية صغيرين و هتبقى البت ناهد على السرير معايا ومش بعيد هتبقى اكبر شرموطة فيكم ..
رحت محاولة ضربه بالقلم على وشه بس هو مسك ايدي ..
و قالي : متتهوريش ثاني لحسن هتشوفي حاجات تزعلك ..انا مستحملك بس لانك مصدومة ..
حسيت بحالة من الاحتقار لنفسي ازاي اخليه يكلمني كده وهو اصلا فيه العبر , خرجت صافي مع فريد و هما حاضنين بعض ولا احلى عشاق على الكورنيش ..كملت تنظيف ..
و طلعت على الصالة عشان اقعد مع سالي و نتفرج على التلفزيون وصلت ولاقيتها قاعدة مع ماما و بيتكلموا عن جوزها وقرفه و ازاي هو حتى العلاقة بينهم على السرير صارت باردة كانه معدش بيرغب فيها ..
ماما مباشرة قاطعتها ..
و قالت : العلق ده مش عاوزك يطلقك و انتي تتجوزي سيد سيده ..شوفي شكلك و إللي حصلك معاه ..ده هد حيلك و كمان دلوقتي مش عاجباه ده يبوس ايده وش وظهر انك قبلتيه زوج ..عموما البيت بيتك و اقعدي هنا وهو يجيلك زي الكلب و لو على ولادك ييجوا يعيشوا معانا هنا و هو في داهية ..
سالي بدأت تعيط ..
و تقولها : يا ماما مكنتش متوقعه ده منه ..دا انا بطلت كل حاجة عشانه و تركت صديقاتي و حياتي قبل الزواج و دمرت حياتي و كبت رغباتي عشان ابقا ليه لوحده ..بالاخر يعمل فيا كده ؟
ماما بصت لها ..
و قالت : و لا تزعلي يا حبيبتي ..
و راحت حضناها ..ساعتها انا برضه بدأت ازرف الدموع على وضع اختي المأساوي و بقيت بفكر هو أنا هقولها على المصيبة المنيلة إللي احنا فيها و لا الأفضل اخرس لانها مش ناقصة ..شوية .. و ماما
قالت لأختي : تعالي معايا على الاوضه ..
وقامت هي وسالي وقعدت انا بتفرج على التلفزيون ..بس بعد دقائق مش عارفة ايه إللي خلاني افكر أنه ماما ممكن تكون بتحكي ليها على إللي بيحصل في البيت ؟و انها بتنام مع فريد هي و صافي و بدأت اتوغوش ..
قمت مباشرة و وقفت جنب باب الاوضه و حطيت ودني على باب الاوضة ممكن اسمع حاجة و فعلا سمعت بس سمعت رعد على دماغي !!
صوت سالي و هي ..
بتقول لماما : يااااااااااااااااااااه يا ماما ..كان واحشني اوي كسك و طعمه الحلو وماما عمالة بطلع ..
بآهات : أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأاااه
و وسطها بتقول : دا انا إللي وحشتني خبرتك و لعبك بكسي يا لبوتي الصغيرة ..
ساعتها أنا بقيت مش عارفة ايه إللي بيحصل بالضبط !!؟؟
وبقيت عمالة بعيط على اللي بيحصل في بيتنا ..إللي كله شرمطة و الظاهر صوت بكائي كان عالي حبتين ..
لاقيت صافي واقفه ورايا ..
و بتقولي : بتعيطي دلوقتي ليه يا ناهد ؟
بصيت لها و كلي زعل على نفسي ..
قلت : بعيط على الخيبة إللي عايشاها و عليكم و على بلاويكم ..اية إللي أنتوا فيه ده ؟؟حتى إللي كنت مفكراها هتنقذني طلعت بتنيل زيكم ..
ضحكت صافي ..
و قالت : يا ناهد أنتي معقداها أوووي دي متعة ياعبيطة ومحدش بيقول للمتعة لا ؟؟
قلت : متعة أه بس مش مع أخويا !!ممكن مع أي حد إلا أخويا ..
صافي كان ردها غير ..
وقالت لي : انتي ما جربتي فلا تحكمي ..أخوكي ده أرجل واحد عرفته في حياتي ..
بصيت لها ..
وقلت لها : بلاش تقرفيني أكثر ما انا قرفانه ..
و فوجئت بماما بتفتح باب الاوضه ..
و بتقولي : بتعملي ايه هنا ؟؟
قلت ليها : مش بعمل حاجة خالص ..آه.. وصحيح يا ماما أنا كنت عايزة اقولك اني عايزة اروح عند عمو في الاسكندرية بكرة ..عايزة اغير جو ..و كمان بفكر انتقل هناك نهائيا ..
قالت لي : مافيش بكرة ..بكرة هنقعد و نتناقش بالموضوع بعد الغداء ..
قلت لها : حاضر و حملت نفسي و رحت على أوضتي و حاولت انام بس مافيش فائدة لاني عمالة افكر ازاي حتى سالي مقرفة كده ..و لاقيت سالي واقفة فوق دماغي رحت ..
قلت لها : في ايه ؟؟
قالت :
مفيش حاجة ؟أنا المفروض أسألك في حاجة ؟؟
قلت لها : آه في حاجات مش حاجة ؟انتي كنتي بتعملي ايه في الاوضة مع ماما ؟؟
ضحكت ..
و قالت : كنت بشحن بطاريتي عندها أصلها بقالها مده مش بتتشحن ..
رحت ضاحكة بطريقة ساخرة ..
وقلت لها : و هي البطارية بس إللي اتشحنت ؟؟
ردت عليا ...
سالي : متعمليش عبيطة يا ناهد انتي سمعتي كل حاجة من وراء الباب و عرفتي اني كنت نايمة مع ماما و كانت بتخفف عني غياب المنيل عني و بعده من السرير , كل قرف الدنيا ركبني ..
و قلت لها : مع ماما يا سالي ؟؟
ردت سالي عليا خلاني زي العبيطة ..
سالي : ايوة مع ماما ايه المشكلة ؟؟انا وهي كنا على علاقة من زمان ..و كانت بتمتعني و بمتعها لما نكون محرومين من ازواجنا ..
و بعد ما بدأت ادارك الامر ..
قلت لها : و أنا زي العبيطة في البيت ده ..يعني فريد بينيك صافي و ماما و انتي و ماما سحاقيات مع بعضيكم ..و انا العبيطة إللي وسطيكم ؟؟
ساعتها سالي قالت جملة بقت معلقة في دماغي طويل جدا ..
سالي : الحاجات دي عشان تعرفيها لازم تطلبيها و انتي محبكاها و عاملة نفسك الانسانة الراقية إللي مايعجبها العجب يابنتي أنا وماما و صافي و فريد عشان ليالي كثيرة مع بعض و كمان كلنا اتناكنا من فريد لانه فحل ذكر بمعنى الكلمة مش خول زي ابوكي ولا زي زوجي ده عنده المقدرة يكفي عشر نسوان في البيت فاحنا اولى بيه من غيرنا ..
ساعتها طلع إللي جوايا بشكل واضح ..
وقلت لها : اها يعني انتوا تتمتعوا و انا مليش نفس يعني..
ركزت بعد الجملة دي و فكرت ايه إللي انا بقوله ده !!!و مالاقيت إلا ايد سالي مباشرة بدأت تفعص ببزازي ..
نسيت اوصف لكم مواصفات جسم اختي سالي هي طويلة شوية يعني متوسطة الطول و وزنها يمكن 79 كغ بيضاء البشرة بس بدأ يظهر على وشها علامات الكبر شوية بزازها كبيرة جدا يعني تقدر تحط حلماتها في بقها و تمصهم و طيزها كبيرة جدا ..
اما أنا فمتوسطة الطول وزني 55 كغ و بشرتي بيضاء بزازي لسة صغيّرين بس مش اوي ..و طيزي صغيرة بس مدورة ..
صرخت في سالي ..
وقلت لها : بتعملي ايه يا مجنونة ؟؟
؟
ردت عليا : بعمل إللي نفسك يتعمل فيكي بس مستحية منا ؟؟
و بدأت تفعص أكثر ببزازي و انا أصلا مكنتش لابسة سونتيان من الاساس يعني استغلت الفرصة و استمرت بالتفعيص و قرص حلماتي و ساعتها ..
بدأت اهاتي : أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأهه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه كفاية يا سالي مش عاوزة ..
و هي بقا بتفعص فيا ولا كأنها سمعاني ..
و بتقول : بزازك صغيّرين بس واقفين ..
حاولت ابعد اديها بس مقدرتش لاني بدأت فعلا افقد السيطرة على نفسي لانها كانت اول حد يمسك بزازي ..
و بدأت أهاتي تعلى أكثر : أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ ه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااوف..
و هيا مستمرة بايدها ..
و بتقولي : اديكي بتحبي تتشرمطي أمال عاملة فيها ست الناظرة ليه ؟؟
و دخلت أيدها من تحت البلوزة إللي كنت لابسها لتلامس يدها بزازي بشكل مباشر ساعتها قشعريرة دبت بجسمي كأنها كهرباء ..
وهي بتقول : ده جلدك حاجة جميلة فشخ ..
و بدأت ساعتها باللعب بحلمات بزازي بصباعها تطليع و تنزيل و انا بصوت كله سخسخة ..
بقول : حرام عليكي إللي انتي بتعمليه فيا ده ؟؟
وهي عمالة تقلعني البلوزة و انا مش قادرة حتى اقاوم ولو شوية اتقلعت البلوزة من عليا و بقا صدري قدامها واضح و ماعطتني فرصة اتنفس من آهات المداعبة ونزلت تلعب بحلماتي و تمصهم ببقها و تلعب بلسانها بالحلمة لدرجة اني بدأت اغيب عن الوعي من كثر النشوة ..
و اهاتي مستمرة : أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه ..
مع بعض الكلمات الغير مفهومة : بللليز اكثر كفاية مش قادرة ..
و هي بدأت ساعتها تلعب بحلمة البز الثاني بايدها و تقرص فيها و صراحة هي كانت فنانة بالموضوع ده متميزة خبرة يعني ..
و ساعتها بدأ جسمي كله بالانتفاض و حسيت كأن روحي بتطلع مني و ان كسي كله غرق ..و هي بقت مستمرة لخمس دقائق لحد ماحست اني خلاص مستسلمة أوي ..
راحت مقلاعني بنطلون البيجامة إللي كنت لابساه و شافت الاندر إللي كنت لابساه حطت صباعها وسط الاندر مباشرة و كأنها حطتها وسط كسي ..
ساعتها طلعت مني : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كبيرة ..
سمعت كل من في البيت ..
قالو لي : يا لبوة دا انتي طلعتي كل ده من البزاز ..امّال لو بدأت العب بكسك هتعملي ايه ؟؟؟
رحت لا اراديا ..
قلت لها : العبي فيه لو سمحت ؟؟؟
ضحكت ضحكة الفاتحين ..
وقالت : النهاردة هيبقى يوم منيّل ليكي ..همتعك بمعنى المتعة ..
و قلعتني الاندر و بقيت عريانة بالكامل امامها ..و قربت من كسي و الهواء الخارج من انفها السخن بدأ يلامس كسي ساعتها حسيت بمتعة غريبة و بدأت فعلا اتحرك حركات غريبة .. راحت نازلة مباشره بلسانها تلحس شهوتي إللي نزلت سابقا بلسانها و انا مش كثر الشهوة ..
بقولها : أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأه ..مكنتش عارفة انك ممتعة كده ؟؟
و أيدي على راس سالي بدفعها لجو كسي و الثانية ماسكة المخدة بقوة وهي مستمرة باللعب بكسي بلسانها بأحترافية شديدة كأنها عمالة تزغرد بلسانها على كسي ..و انا مستمرة ..
بالأهات : أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأه أكثر يا سالي أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أه اكثر طلعي الشرموطة إللي جوايا ..
وهي بتلحس لحس كأنها بتاكله ..
و بتقولي : انتي شرموطة اووووي يا ناهد بس خسارة الخول اخوكي معرفش يوضبك كويس ..
و عمالة تلحس في كسي حوالي خمس دقائق ..ارتعشت فيهم ييجيي 10 مرات ..و هي بتشرب كل شهوتي ..
و بتقولي : لذيذ اوي طعم ميتك يا لبوة ..
و بعدها راحت قلباني على بطني و رفعت خصري رحت بسألها باستغراب بتعملي ايه يا سالي ؟؟؟
قالت : يا ناهد متسأليش اليوم و لا سواء اتمتعي بس ..
و راحت ضرباني على طيزي و ضحكت ..
وقالت : لون فتحة طيزك وردي يا شرموطة دا انتي عسولة و جميلة ايه مفيش علق برا حاول ينيكك قبل كده ؟؟
و انا بضحك ..
قلت لها : انا كنت محبكاها زي ما قلتي ..
راحت تفّه على خرم طيزي و هي باديها فلقتين طيزي ..و تفت كده مرة لحد ما حسيت طيزي كلها مبلولة بدأت تلعب بخرم طيزي بأصبعها و ايدها الثانية بتلعب بكسي و اصابعها كانت بتحركها بشكل دائري شعلت ناري فيا ..
أنا : أووووف أوووووف أوووووف مش قادرة يا سالي أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه انتي عملتي فيا ايه؟؟؟أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أي..
و هي بتقولي : ولا حاجة عرفتك يعني اية متعة ..
بس و هي مستمرة باللعب بطيزي بصباعها ..
أنا : أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأههههه مش قادرة يا سالي ..
راحت بعدت ايدها من طيزي و بدأت تلحس خرم طيزي بلسانها هنا جن جنوني ..
و علت اهاتي : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ..
لدرجة ان ماما خشت علينا الاوضة و هي ..
بتقول : في ايه ؟؟
و أول ما شافت منظرنا ..
قالت : آه .. انتوا بتمتعو بعض يا شراميط ..
استمرت سالي بلحس طيزي لحد ما جبت شهوتي ثاني و ارتعش كل جسمي و وقعت على السرير بكل جسمي بسبب المتعة التي هدت حيلي ..
و قالت سالي لماما : بنتك ناهد دي طلعت شرموطة كبيرة بس كانت خجلانة منكم ..أديني بقا ضبطها و هتبقى كويسة
بصت لي سالي لاقتني بأت انام ..
قالت لماما : قومي بينا نطلع و نسيبها ترتاح شوية اصلها جابتهم يمكن 15 مرة ..وهي مش متعودة .. و ماما ساعتها قالت 15 يانهار اسود دي شرموطة كبيرة على كده ...........
أنتظروني..
في الجزء الرابع ..
كاتبة جنسية
الجزء الرابع
فقت من نومي مش عارفة نمت قد أية ولا حتى ازاي نمت و انا عريانة كده صحيت من النوم و كأنت مفكرة نفسي أني كنت بحلم حلم فضيع قال اية سالي عمالة تلعب بيا و تخليني لبوة لشهوتي و هيا بتساحقني أبتسمت وقلت كويس أنه كان حلم .. وفجأة لاقيت سالي ورايا بتقولي صبحية مباركة يا عروسة أخبار كسك الحلوة و طيزك الحلوة اية ؟؟ ساعتها بصيت في المرايا أتأكد أنا نايمة لا صاحية و فعلا انا مش نايمة أنا صاحية و دي فعلا سالي فعلا بتقولي صبحية مباركة ده اية إللي أنا فيه , انفجرت عياط ودموعي كانت غرقت وشي و سالي بتقولي فيكي اية يا ناهد مالك ياحبيبتي , أنتوا بتعملوا فيا كده ليه هو أنا مش اختكم ولا اية ؟؟ أية لقيتوني على باب الجامع ولا أتبنيتوني من ملجأ ؟؟ ولا حكاية كسمكم أية في يومكم إللي مش فايت , سالي كانت فطست على روحها من الضحك عليا و بتقولي مالك كده اية البلاعه إللي انفتحت ببقك و عشت وشوفتك كبيرة بتستمي يا روح أمك .
بصيت لها و نفسي أقتلها أه مهو من عاشر القوم ما أمك شرموطة يبقى هتخلف أية مثلا ملائكة مهو اكيد هتخلف شراميط و خول أبن وسخة شايف نفسه فحل العيلة و هو عيل برياله , ساعتها سالي سكتتني وقالت لا كله إلا فريد ده مش عيل بريالة ده بقا سيد الرجالة بس لما تبقي تنامي معاهم هتعرفي قصدي , نعم يا روح امك أنام معاه ليه شايفاني متناكة زيكم عايزة زب يريحني يا بنتي لازم تعرفوا انكم شراميط يعني ممكن اشوف وحده منكم بتعلق الزبون من على الشارع و عادي جدا وساعتها قولي زي اللبوة صافي حد يقول للمتعة لا .
كانت تعابير وجه سالي حاجة محصلتش بين ضحك و غضب و هبل و أستفهام مليون حاجة كانت في وشها بس لانها خبرة بقا اللبوة رقم اثنين في أم بيت الدعارة ده قالت سيبك بقا وقولي أخبار كسك اية يا ناهد , رديت عليها بكل حزم و غضب و قلت و أنتي مالك يا لبوة متسيبيني بحالي , سالي تغيرت لهجتها أية يا وسخة شايفني بهزر معاكي تقومي تزوديها كده أية مافيش حد يلمك دا انا لسة أمبارح فاشخة كسمك أية نسيتي و كنتي بتتحيلي عليا كمان , أنا طبعا مكنتش فاكرة أي حاجة من إللي حصل أمبارح و كنت زي العبيطة مش قادرة أرد على سالي , شوفي يا روح أمك لو فكرة أني هدلعك كثير تبقي غللطانة انا دوقتك المتعة وبكرة هتيجيي تترجيني و تبوسي الايادي عشان تنولي الرضا , ساعتها قلت لها يابنتي لو وصلت للمرحلة دي هنزل الشارع هخلي أي ابن وسخة يفشخني نيك ولا هجيلك .
سالي هنا صرخت بعلو الصوت تعالوا شوفوا الست ناهد قال هتخلي أي حد في الشارع يفشخها ولا أنها تتنازل لينا دخلوا الاوضه كلهم و معنى كلهم أنه كلهم فريد و صافي و ماما و خالتي خديجة يادي الفضيحة خالتي خديجة بتبص عليا و انا معدتش عارفة ازاي اخبي وشي منها دي أخت أمي الصغيرة ولاقيتها بتقولي اخص عليكي يا ناهد عايزة تبقي شرموطة و نيكك كل من هب ودب عمري ما تصورتك تعملي كده , سالي قالت يلا بينا نطلع من عندها دي ناكرة للجميل و بصت لي وقالت بدل ما انتي شايفة نفسك ست البنات الطاهرة الشريفة استري نفسك يا لبوة بدل ما انتي واقفه عريانة كده , بصيت لنفسي فعلا انا مش لابسة حاجة اصلا و صرخت يالهوي يامصبتي و خالتي خديجة قعدت تضحك عليا و قالت جتك وكسة يا منيلة وطلعوا كلهم من الاوضة .
قعدت في اوضتي لحد الليل مش قادرة اخرج منها مكسوفة من خالتي و حزينة على نفسي و انا اصلا من امبارح لا اكلت ولا شربت ولا حتى دخلت الحمام و لقيت الباب بيخبط صرخت مش عايزة اشوف حد كان فريد هو إللي بيخبط عليا و بيقولي يا ناهد كده مش كويس على صحتك يا عبيطة أنتي بتعاقبي نفسك مش بتعاقبينا أصلا و انا بقوله ملكش دعوة بيا يا خول روح يمكن شرموطة منهم عايزة تتناك نيكها تكسب فيها ثواب ضحك من ورا الباب وقلي غيرتك واضحة يا ناهد لو عايزة قولي وبلاش لف و دوران , هو انت فاكرني ايه ياخول و بعدين تعالى هنا انت من اول ما تصحى لحد ماتنام و أنت شغال نيك اية مش بتعب , خمسة وخميسة خمسة وخميسة من عينك يا ناهد , عموما لو عزتي تاكلي الاكل محطوط جنب باب اوضتك تقدري تاخديه رديت عليه مش عايزة اكل ولا اشرب أنا عايزة اموت و اخلص من وششكم العكره .
أنا فعلا كنت جعانة موت ولكن كابرت على نفسي و غمضت عنيا و رحت في النوم و باب اوضتي مقفول , و كانت احلامي كلها كوابيس منيلة بطلها فريد وسالي , كانت دائما سالي بتمسكني من اديا و وبتنيمني على السرير و بتقعد تلحس لي رقبتي و توصل لعند بزازي طبعا في الحلم مش عارفة لية دائما ببقا من غير هدوم , وهي عماله تلحس لي تلحس لي بزازي و انا بهيج و بنفس الوقت برفض أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأه ارجوكي يا سالي أنا أختك الصغيرة بلاش تعملي معايا كده وهي بتقولي أنتي اكبر شرموطة فينا وتستمر بلحس بزازي و أنا عمالة أصرخ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأوف بس كفاية يا سالي حرام عليكي أنتي بتعملي معايا كده ليه وسالي بتعضعض حلمات بزازي و أنا يزيد هيجاني أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأيييي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا حححححححح ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااففففففففففففففه و هي ترفع راسها من على بزازي و تنادي على فريد , يافريد تعالى بقا الشرموطة الجديدة بتاعتك بقت جاهزة و بييجي فريد ماسك زبه بأيده وهو عريان و بيقولي مش قلتلك هنيكك يعني هنيكك و ينزل يلحس لي كسي و أنا بحاول أخلص منهم بس مافيش فايدة و فجأة بستسلم لهياجي و محنتي و شهوتي و فريد مستمر بلحس كسي و هو بيقولي كسي صغير يا ناهد دا انا هفشخه ليكي اليوم وسالي بتقوله تفشخه بس دا انت هتفشخ كسها و طيزها النهارده مش هتخرج من هنا إلا لما تبقى شرموطة كبيرة و فعلا بيقوم و بيقرب زبه من بقى سالي إللي بتسيب بزازي و بتبدأ بلحس زبه ومصه بطريقة جميلة و رهيبة خلتني هايجة أكثر و هي بتمص زبه و دخله كله في بقها لدرجة أنه فاضل شوية و يخشوا البيضان مع الزب و بعدين قالت له ابتدي يا فيري يا حبيبي نيكها و فعلا راح ة حط زبه على بوابة كسي إللي كانت مبلولة راح مغرق راس زبه ببلل كسي و من غير أي انذار راح مدخل راس زبه في كسي أنا بقيت بصرخ و بعيط من الالم و لكنه ما دخل باقي زبه خلاه شوية كأنه عايزني أتعود عليه و انا بدأت أتألم اصلا و هو راح مدخل باقي زبه جوى كسي ساعتها صراخ ياااااااااااااااااااااااااااااااا ابن الكلب كفاية هموت يا خول يا ابن الشرموطة هموت و هو راح رادد عليا خول و ابن شرموطة اليوم هخليكي تعرفي مين هي الشرموطة طلع زبه من كسي كان كله دم فتحني ابن القحبة بكل بساطة و مكتفاش بده لا راح مرجع زبه ثاني لكسي و بدأ ينيكني بعنف و انا بصررررررررررررررررراخ حرام عليك ارحمني يا ابن الكلب مش قادرة هموت من الوجع و هو بيقولي مش انا خول ابن شرموطة الخول ده هيفشخ كسك يا لبوة و مستمر بالنيك و سالي مستمرة بمص بزازي وانا عمالة اصرخ ارحموني أحموني و لكن مش بيسمعوا و بعد فترة بدأت احس انه الالم بيختفي شوي شوي وانه نيك فريد ليا ممتع جدا و تحولت كلماتي من أرحموني إلى أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأاففففففففهه نيكني أكثر يا فريد يا حبيبي نيك اختك أكثر أفشخ كس أختك يا ابن الشرموطة أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأاححححح حح وهو بقا مستمتع بده و بينيك فيا بكل عنف و انا بقوله أكثر افشخني أكثر دخل زبك كله في كسي يا ياخوية أفشخني أفشخ اللبوة اختك أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأاه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأو وووووووووووووووووفففففففف و راح مطلع زبه من كسي و انا برجوه يرجعه ثاني ولكنه قالي في فتحة ثانية محتاجة توسيع و راح جايب كريم و دهنه على زبه و سالي خدت من الكريم و حطته في طيزي و على خرم طيزي راح حاطط زبه على خرم طيزي حاول يدخله بس مقدرش لانه طيزي صغيره أووووووي ولكنه مسكتش ابدا راح ضاغط بزبه على فتحت طيزي بقوة دخل الراس بتاع زبه بدأت اصرخ طلعه همووووووت همووووووت و هو وسالي عمالين يضحكوا عليا و بدأ ينيكني بعنف زي ما كان بينك طيزي وانا بقوله ااااااااااااااااااااااااااااااايييي يييييييييييي هموت يا فريد هموت معدتش شايفة انا بين هموت و قبل ما تنطفي عيني لاقيت نفسي صاحية بسريري وكلي عرقانة و الظاهر اني كنت بصرخ بمنامي لانه سالي وصافي عماليين يخبطوا على الباب في ايه ياناهد بدأت فعلا احس انه كابوس جديد قلت ليهم عايزين اية و كان صوتي مبحوح جدا قالت مالك يا ناهد كنتي بتصرخي ليه قلت ليهم ولا حاجة كابوس وراح لحاله روحوا من عند الباب وبطلوا تخبطوا ثاني عايزة انام , سالي ساعتها قالت أنتي زودتها اووووووي يا ناهد اية محدش مالي عينك , افتحي عايزة اتكلم معاكي قلت ليها مش عايزة اتكلم مع حد سيبوني بحالي قالت صافي طيب خدي الميه و الاكل انتي على لحم بطنك من امبارح ولا شربتي ميه ولا حتى خشيتي الحمام رديت عليها ملكيش دعوة بيا لو عايزني اكل و اشرب و اعيش ودوني عند عمي مش عايزة اقعد معاكم سالي قالت خلاص هوديك لعنده افتحي انتي بس ضحكت و قلت عيالة بريالة شيفاني مش هفتح كسم الباب ده إلا لوجه عمي لهنا ياخدني غير كده مش هفتحه و فجأة مدرتش بنفسي ولا حسيت بحاجة أصلا ........
أنتظروني في الجزء الخامس
كاتبة جنسية
الجزء الخامس
رجعت أنام بعد ما بعدوا من الباب و كانت أصلا مفكرة أنهم هيبعدوا عني و يخلوني لغاية ما يجيي عمي , بس لاقيت الباب بيخبط ثاني بدأت اصرخ , عايزين مني أية مش قلت ليكم سيبوني في حالي أية مش بتفهموا ؟؟ , بس المرة دي دا كان صوت فؤادة أفتحي يا ناهد أنا فؤادة عايزاكي , ساعتها نزلت دموعي بدأت أصرخ عايزة اية يا فؤادة عايزة مني اية متسيبيني بحالي أنا مش ناقصة , ردت فؤادة يا حبيبة قلبي افتحي أنا عايزاكي ولا في حد معايا أنا عايزة اتكلم معاكي
مش عايزة افتح يا فؤادة قولي عايزة اية و انت وراء الباب
كده برضه تكسفيني يا ناهد ومش عايزة تفتحي الباب ؟؟
مش أكسفك بس مش عايزة اشوف حد فيهم .
أنا قلت لك مافيش حد معايا ورحمة بابا مافيش حد معايا انا لوحدي
أول ماحلفت بروح بابا قمت اتجاه الباب لاني عارفة فؤادة إذا حلفت بروح بابا يعني صداقة و فتحت لها الباب لاقيتها بتحضني و بتقف الباب برجلها و أنا ساعتها زقيتها من عليا و رحت قافلة الباب بالمفتاح و قالت لها جرالكم اية , كلكم عايزين تحضنوا و تبوسوا .
ضحكت عليا فؤادة , يابنتي أنا بحضن اختي جرالك اية هو حتى لما اختك هتحضنك يعني حاجة شمال .
ماهو إللي شفته في البيت ده حاجة تمخول صراحة الناس كلهم عمالين ينيكوا في بعض و عايزين أكون معاهم .
شوفي ياناهد هقولك على حاجة دلوقتي و اتفق معاكي فيها , بس يبقى سر بيننا ....
قعدنا نتكلم أنا و فؤادةة و شرحت ليا طريقة بحيث أننا نخلي ماما و سالي و صافي و فريد ينفذوا كل اللي احنا عايزاه بسبب إللي بيفعلوه و انها برضه بتكره اللي بيعملوه في بعض بس مكنتش قادرة أصلا تعمل حاجة وقاعدة ساكته كل الفترة دي لانهم افيش حد يقف معاها .
أنا عجبتني فكرتها و قررت أبدأ بتطبيقها معاها , هي قالت لي شوفي يا ناهد انا هطلع دلوقتي و انتي تخلي خمسة و تطلعي تروحي الحمام تستحمي و كمان هجهز ليكي الاكل تاكلي و هنقعد جنب التلفزيون نتفرج ولا كأنه حصل حاجة .
قلت لها اوكي يا فؤادة و فعلا خرجت و انا كنت سعيدة اني هقدر ارد عليهم كلهم , و أنتظرت خمس دقائق فعلا و طلعت بعدها و أنا شايلة بأيدي بجامة النوم و رايحة ناحية الحمام بس كان الصالون فاضي مافيش فيه حد قعد اتفرج لاحظت انه فؤادة في المطبخ رحت ناحية الحمام و كنت بقول في دماغي اكيد هما في غرفة ماما بيلعبوا ثاني لعبة النيك , فتحت باب الحمام شوفت إللي كنت مش عايزة اشوفه ابدا .
ماما و صافي مع بعض في الحمام عمالين يلعبوا بكس بعض و ماما عمالة تقولها أسرع يا كسمك مش قادرة اووووووووووف و صافي كمان كانت اهاتها عالية اووووي أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأح أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأاوفففففه مش قادرة يا ماما هجيبهم هجيبهم ولاقيت جسمها بيرتعش و ماما كمان جسمها ارتعش و بدأت تصرخ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأووو وووووووووووووووووووووووفففففففففففف ففف أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأوووووووووووووووف
لاقيتهم الأثنين بيبصوا عليا و قالت ماما مكنتش عارفة انك هتخرجي من غرفتك عموما اسفين أننا عطلناكي عن الحمام .
ساعتها مسكت روحي بالعافية حسب أتفاقي مع البت فؤادة و قالت ليها مش خلصتوا اطلعوا بقا عايزة استحمى , كان كلامي صدمة لماما و صافي و قاموا بكل هدوء خرجوا من الحمام و انا قفلت الباب بتاع الحمام و سمعتهم بيتكلموا هو جرى أية بالضبط مالها البت ناهد وصافي بترد على ماما مش عارفة انا توقعت أنها هتشتمنا و تعيط و تجري على اوضتها بس معملتش كده
مكنتش حابة اركز اكثر في الموضوع بدأت استحمى فعلا و حسيت عفن كثير طلع مني و ريحة كسي إللي بقالها يومين بدأت تخمخم و تطلع ريحة مش حلوة نظفت نفسي كويس و لبس البيجامة و طلعت و رحت على الصالون لاقيت فؤادة محضرة الاكل ليا و قعدت اكل و كأني جاية من مجاعة الجوع كان مموتني بس من كثر ما اكلت بطني وجعتني لاقيت فؤادة بدلك لي معدتي و بتقولي ما انتي طفسه بقالك يومين من غير أكل و أكلتي كل ده لازم تتعبي
ضحكت وقلت لها كنت هموت من الجوع مقدرتش أمسك نفسي صراحة
ضحكنا الاثنين و قعدنا نتفرج على فيلم ميكرفون لخالد ابو النجا و يسرا اللوزي و احنا بنتفرج سمعنا أهات من اوضة ماما ساعتها فؤادة ضحكت و قالت اهم ابتدوا ثاني
قالت لها اية مش بيتعبوا كل يوم على كده ده فريد هيموت دول أثنين يعني مش حاجة بسيطة فريد كده ممكن ينفذ رصيده ههههههه
ضحكت فؤادة وقالت ياريتهم اثنين بس دي خالتك عماله تتفش خمعاهم جوا مسكين فريد الواد ده بيصعب عليا ده كأنه بيتعاقب في البيت ده ههههههههههههه
بصيت لها خالتي كمان معاهم ؟؟ظ
أيوة يا ناهد دي هي إللي عملت ماما موضوع فريد وكمان هي إللي اقنعت البت صافي لما كان زوجها مش بيكفيها انه فريد يقدر يريحها دي الخبرة الكبيرة بتاعت البيت يابنتي
تعصبت من كلام فؤادة أنه خالتي هي إللي علمتهم و بقيت عايزه اضربها بجد بس المصيبة أنه صوتهم بدأ يلعى اكثر و الظاهر كده أنه فريد بدأ ينيك بقوة ساعتها بصيت لفؤادة وقلت ليها مش يلا بينا ننفذ الخطة
يلا بينا يا ناهد ...
قمنا و فتحنا الباب بتاع الاوضة و شوفنا حالتهم عاملة ازاي ...
كانوا كلهم على السرير عريانين بس بشكل جنوني كان فريد عمال ينيك كس سالي و هي قاعدة بوضعية الكلب و خالتي قاعده تحتهم عمالة تلحس كس سالي و زبر فريد و بيضانه اما صافي كانت عمالة تمص بزاز ماما و تبعبص بأيدها كسها و ماما عمالة تتلوا تحتها و صافي مش رحماها .
على الرغم انهم شافونا بس ما وقفوا ابدا و استمروا و فريد عمال ينيك في كس البت سالي و هي عمالة تصرخ ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااه بالراحة يا فريد كسي بقا بيوجعني و فريد بيقولها بيوجعك اية دا انا لسة ما استمتعت بيه كويس دا انا هخليه يورم يا لبوة , وهي ضحكت و قالت أنت عارف مقدرش ارفض لزبرك طلب أهو كسي ملكك اعمل فيه إللي انت عاوزة يا فريد .
خالتي كانت عمالة تلحس كس سالي و زبر فريد و بتقولهم اه يا شوية شراميط عمالين تستمتعوا و انا تحتكم ده ظلم .
و فريد رد عليها جرا اية يا لبوة انتي عايزة تتناكي ثاني دا انا لسة مطفي نارك أية الطمع إللي انتي فيه
رحت ماما راده عليه خالتك دي اكبر لبوة لو قعدوا ينيكوا فيها على طول هتقول عايزة كمان
ضحكوا كلهم وانا ضحكت صراحة من كلامها و لكن كنت ببص على فؤادة و هي بتقرب من فريد و راحت خباطاه على طيزه و قالت أية يا فريد متعبتش ؟؟
كان عرقان و شكله بدأ يعتب مهم مش راحمينه , قالها أنا ممكن اتعب برضه من الكساس دي كلها يا فؤادة راحت فؤادة تلبع بصباعها في طيز فريد ساعتها انا أنصدمت هي فؤادة بتعمل اية بالضبط ؟؟
لقيت فريد بيقولها مش هتبطلي العادة الزفت بتاعتك دي راحت مقربه من ودانه و همست ليه بكلام ماسمعته , فريد وقتها مكناش مستوعب إللي بيحصل و اية قالت ليه لاقيته شال زبره من كس سالي بعد عنها راحت فؤادة قافلة باب الاوضة بالمفتاح و راحت قعدت على السرير و الكل وقفوا و هي بتصب لي بتقولي أديهم قدامك يا ناهد اعملي فيهم إللي انتي عايزااه و محدش هيقدر يقولك حاجة , خالتي بصت لفؤادة وقالت تعمل أية ؟؟ لسة مكملتش كلامها لقيت فؤادة ضرباها بالقلم على وشها و قالت يا شرموطة لما اقول تعمل إللي هيا عايزة فيكم يبقى إللي هي عايزه حتى تقتلكم و انتوا تقعدوا ساكتين و مسمعش ليكم صوت .
ساعتها صدمت أية القوة دي إللي في فؤادة اللي خلتهم كده ساكتين محدش فيهم بينطق بكلمة , راحت فؤادة قاطعة حبل افكار و بتقولي مالك يا ناهد فيكي اية مش أحنا متفقين .؟؟
رديت اه متفقين و هنفذ اتفاقي معاكي , رحت مقربة من فريد أولا و قلت لها شوفت ازاي كانت سالي قاعده اقعد زيها , كان قصدي على وضعية الكلب راح مباشرة منفذ الكلام ده و قعد زي وضعية الكلب و كان زبره و بيضانوا مدلدلين و وبايين جدا رحت مباشرة ضارباه عليهم و هو وقع الارض من الالم و عمال يصرخ أنتي تجننتي يا ناهد أية عايزة تموتيني , لاقيت فؤادة بتقوله جرى اية يا خول مش انا قايلة تعمل فيكم إللي هي عايزاه يبقى تخرس و تقولها كمان مرسي يا ناهد , يلا قولها شكرا يا منيوك أخلص , فعلا لاقيته بيقولي شكرا ليكي يا ناهد , صراحة كان عاجبني اوي الموضوع بالذات انه كان بيتألم وبيقولي شكرا , قلت له ارجع لنفس الوضعية ورجع و قمت رافساه برجلي على بيضانه مرة ثانية بس المرة دي , وقع و قعد يعيط من الالم و بيقول بلاش ياناهد انتي كده ممكن تخصيني , ساعتها قلت له اخصيك دا انا و اطول اقتلك هقتلك مش أخصيك بس و سابته و رحت اتجاه سالي إللي لعبت بيا و قالت لفؤادة دي بالذات عايزة اضربها لحد ما اموتها , وقبل ما ترد فؤادة ردت سالي و قالت أعملي اللي انتي عايزاه فيا يا ناهد بصيت لها و عيني بطق شرار و قلت لفؤادة ممكن الشبشب إللي انتي لابساه راحت فؤادة بتقول لخالتي يلا قلعيني الشبشب و فعلا قلعتها الشبشب من رجليها و قالت لها وديها لعند ناهد جابت خالتي الشبشب ليها و هي بتمشي زي الكلب على اربعة و أعطتني الشبشب .
مكنتش فاهمة هما أكثر مننا انا وفؤادة لية ميحولوش يضربونا او حتى يعترضوا وليه كلهم ساكتين و قاعدين زي الكلاب ماعدى البت سالي إللي قلت لها اوقفي , مفكرتش كثير و خدت الشبشب و بصيت لسالي و قلت لها انتي لعبتي ببزازي و كسي دلوقتي هردها ليكي بس الشبشب ده هيعلم في بزازك وكسك ولو حاولتي تغطيهم و رحمة بابا هخلي الشبشب يزور وشك , سالي بصت لي وكلها خوف من جواها و هزت براسها بالموافقة وراحت مرجعة أديها ورا ظهرها ورفعت راسها عشان ميبقاش قريب من بزازها و انا بضربها .
بدأت اضربها بالشبشب بقوة وهي كل إللي عليها انها تصرخ ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااي بس ماحولتش تمنعني و استمريت بضرب بزازها و هي استمرت بالصريخ بصيت لعند فؤادة لاقيت منظر مافهمت لاقيت خالتي و ماما كل وحده على رجل من رجلين فؤادة و عمالين يبوسوا فيها و انا مستغربة إللي بيحصل و لكني كنت مستمرة بضرب بزاز سالي إللي بقت حمرة زي الدم و الشبشب بقى معلم في بزازها أندمجت لأني أستمتعت بضربها و قلت لها نامي على ظهرك و ارفعي رجليكي فاضل كسك يا لبوة هزت راسها بالموافقه و عنيها بدأت تدمع و اول ما نامت على ظهرها في السرير و رفعت رجليها ساعتها ضربتها بقوة لدرجة انها انتطرت من على السرير و قعدت تعيط و تقولي اسفة يا ناهد اسفة سامحيني , ترجيها لي و توسلاتها زادت من متعتي قلت لها ارجعي لوضعك يا سالي لاني حلفت برحمة بابا و انا مش بحلف كذب فعلا رجعت ثاني على وضعها و هي عمالة تعيط رحت مقربه ناحية وشها وقلت لها أنتي مش كنتي عايزاني ابقا زيكم اديني هبقا بس بطريقتي انا و فؤادة و رحت منزله الشبشب على وشها لدرجة انه نزل دمم من مناخيرها من قوة الضربة و هي عمالة تعيط و انا بقولها دلوقتي بتعيطي و اما عملتي فيا البلاوي منزلتش منك دمعه و رحت مستمرة بضرب كسها و هي عمالة تعيط وتصرخ ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااححححححححححح حرمت حرمت ااااااااااااااااااااااااااااااااح ارحميني يا ناهد أرحميني , وانا عمالة اضحك بصوت عالي و اقولها ارحمك يا روح امك دا انا ماصدقت انك وقعتي في ايدي , ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااح ابوس رجليكي انا مش قادرة كسي هينزل دم من كثر الضرب ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااي مش حاسة بيه من كثر الضرب ساعتها بدات ارحمها لانه فعلا كسها بقا متورم جدا و انا مارحمتهاش خالص قربت منها وقلت لها مش قلتي هتبوسي رجلي عشان اوقف هزت راسها وقالت اه مستعدة اعمل كده قلت لها يلا بقا و رحت مادة رجلي قدام وشها و هي نطت مباشرة تبوسها و تعتذر أنا في وقتها مش عارفة بس حسيت انه كسي بدأ يبتل انه بوسها لرجلي خلاني في نشوة , لاحظت فؤادة ده بوضوح و ضحكت وقالت انا قلت أنك قوية و ليكي شخصيتك و هتنفعي , قلت لها أنفع اية يا فؤادة , ردت عليا تنفعي تبقي متحكمة فيها بلغة السادية يعني تبقي مستريس و بدايتك مبشرة صراحة , قلت لها مش فاهمة , ردت عليا بعدين هتفهمي مش دلوقتي و بصت لفريد و قالت له قرب يا خول راح مقرب لعندها ووشه بقا قريب من ركبتها راح رزعاه بالقلم على وشه وقالت لسة زبرك و بيضانك بيوجعوك ..؟ رد عليها جدا قالت مش مشكلتي يا روح امك راحت رافسه ماما و خالتي برجليها و قالت مكفاية يا شراميط اية هتاكلوا رجليا و راحت رافعه الجلابية إللي كانت لابساها و قالت لفريد تعالى الحس كسي يا كلب و فريد فعلا قرب منها وكله استسلام و بدأ يلحس كسها و هي مسكة راسه و راحت دافساه في كسها و عمالة بالايد الثانية تضربه على رقبته و ظهرة و تقوله كويس الحس كويس يا خول و انا ببص عليهم و بقيت لاول مرة اهيج و بصيت لسالي و قلت لها هو بيحصل اية ؟؟
ردت عليا انتي مش عارفة ولا اية ؟؟ قلت لها لا مش عارفة هو في اية ؟؟
قالت لي فؤادة هي المستريس بتاعتنا و كلنا في البيت خدام ليها بنفذ اوامرها و كمان هي إللي بتخطط لينا كل حياتنا طلاق صافي كان بأمرها و كمان فريد مش بينيكنا إلا لما يأخد منها الاذن المختصر هي ستنا في البيت ده .
مش عارفة حصلي أية بالضبط وأيه حصل بس بقيت مستغربة جدا من إللي عمالة تقوله لي و ازاي اصلا و انا ما لاحظت حاجة ؟؟
رحت مبعدة رجلي من بقها و قلت لها مش فاهمة ازاي بيحصل كل ده وانا مش عارفة ولية ما لاحظت عليها أبدا ده ؟
قالت فؤادة كانت مش عايزاكي تعرفي حاجة وكمان هي قالت انك مش زيينا يعني مش بتحبي تبقي زينا و انك زيها الموضوع عندك بأقتناعك الشخصي .
ساعتها قعدت احاول افتكر حاجة أو شيء حصل يدل أنه فؤادة كانت جزء من الليلة دي ولكني ما لاقيت حاجة من ده لاقيت فؤادة جاية من ورايا وهى بتتكلم فى ودانى بصوت واطى انا حست انى سرحت شوية بسبب طريقتها وان جسمى سخن قولتلها فى ايه يا بت لمى نفسك شوية
راحت بيسانى على رقبتى انا ساعتها روحت فى دنيا تانية راحت مقربة شفايفها علي شفايفى وفضلت تبوس فيا وتعض على شفايفي وتمص شفتى اللى فوق مرة واللى تحت مرة وتعض لسانى و انا بقيت مستسلمة أوووي مش قادرة اعمل حاجة و واضح ان اخر حصوني انهارت لما بدأت ابادلها البوسة و مص لسانها كأني اعطيتها الاذن بالبدأ باللعب فيها و لكنها بعدت من عليا و قالت اسمعي يا ناهد انتي مثلي يعني أحنا مش شراميط ولا رخيصين زي دول لا احنا هنا متحكمين فيهم يعني متعتنا هي الاهم و من اليوم هتبقي انتي زيي متحكمة فيهم جدا, انا قررت ارد عليها و قالت .....
أنتظروني في الجزء السادس و الاخير من القصة
كاتبة جنسية
الجزء السادس ( نهاية القصة )
رديت على فؤادة : انا مش عارفة اقولك اية الصراحة و مش فاهمة أية ممكن افهم منك
فؤادة : مش عايزاكي تردي الان تقدري تأجلي ردك لوقت ثاني المهم الأن إللي احنا فيه .
أية إللي احنا فيه يا فؤادة أحنا بقينا زيهم حتى لو كنت مسيطرة عليهم أنتي مش بتفرقي عنهم حاجة انتي برضه شرموطة بس بتحب تأمر و تنهي و انا مش حابة ابقى اصلا شرموطة
فؤادة قالت لي بحرقة أنا تقارني بيني و بين دول دول شوية كلاب و لا يسووا اما أنا مش زيهم , بصيت لها و قلت بس انا عايزاكي تبقي زيهم
ساعتها فؤادة لونها اتقلب و حاولت تتكلم معي بدون عصبية بس كان باين من نبرة صوتها انا متعصبة , عايزاني زييهم ازاي يا ناهد انتي جرى لمخك حاجة .
ساعتها بصيت لسالي و قلت لها مش عايزاني اسامحك , هزت براسها بالموافقة و انها فعلا عايزاني اسامحها قلت لها لو عايزة يبقى تنفذي كلامي عايزاكي تمسكي فؤادة و تكتفيها , و بدون أي تردد فعلت كده و فؤادة عمالة تصرخ عليها جرالك اية يا حيوانة انتي نسيت نفسك يا سالي دا انتي شبشبي بس سالي كانت بتقولها كان زمان وجبر يا فؤادة دلوقتي أنا بتاعت ناهد لانها حنينة عليا أما انتي مفترية و انا مستعدة اعملها كل حاجة هي عايزاها
فؤادة كانت بتحاول تفلفص من مسكت سالي لها ولكن سالي كانت مثبته عليها جدا , فؤادة صرخت على صافي و ماما و خالتي وفريد انهم ينجدوها من سالي بس واضح انهم مكانوش عايزين يتحركوا اصلا من مكانهم رحت ناحية فريد و هو قاعد على وضعية الكلب و نزلت على ركبي و حسست بأيدي على وشه و قلت له عاجبك حالتك كده يا فريد بقيت مش بس شرموط بتنيك اهل بيتك لا و فؤادة حولتك خول عجبك شكلك و انت زي الكلب كده ؟؟ نزلت دمعة من عنيه و قالي أعمل اية بس أنا مكنش قدامي إلا الحل ده بعد ما فؤادة صورتني و انا بنيك ماما فمكنش مني إلا اتبع اوامرها و اصير كلب لها , اه يعني هي هددتك طيب دلوقتي بقا حان الوقت نرد التهديد ليها .
قلت له روح جيب موبايلي من الاوضة , بص لوجه فؤادة وكان خايف منها , رحت لطشاه بالقلم و قلت له تعلم أول درس لما اقولك حاجة نفذها ولا لازم فؤادة تأمرك بس , ساعتها قام و راح اوضتي عشان يجيب موبايلي , رحت اتجاه ماما قلت لها , عايزة تتمتعي ده حقك بس انتي بعدتي اوي عن المتعة بقيتي شرموطة بينيكي أبنك و بتستعبدك بنتك و صدقيني معايا هتبقي افضل يا ماما اليوم هخليكم كلكم تتمتعوا بجسم فؤادة و تفتحوها عشان تعرف انه سهل اوي تضيعي مستقبل انسان زي ما استعبدتكم هخليها تبكي دم ماما بدأت تعيط رحت لطشاها بقلم على وشها و قلت لها مش عايزة دموع عشان اعرف اسامحكم لازم تنفذوا كل حاجة هأمركم بها .
وصل فريد بالموبايل ساعتها شغلت الكاميرا و قلت لفريد تعرف تغتصب أو لا ؟؟ هز ليا براسه و قالي أحاول , قلت له يلا بقا عايزاك تفعل اول تجربه بفؤادة أتفضل الشرموطة دي اليوم دخلتها وانت هتدخل عليها و انا هصوركم عشان ساعتها لو فكرت تعمل حاجة هنفضحها عند زوجها .
فعلا فريد كأنه ما صدق و راح مباشرة مقطع الجلابية إللي كانت لابساها فؤادة ولانها مكنتش لابسة حاجة تحتها بقت ملط في ثواني , قلت لفريد استنى , بص لي و كأنه يترجاني أني اخليه يكمل , ولكني كنت عايزة اعمل حاجة قربت و انا بصورها لحد ما بقيت قدامها و قلت لها انتي مش خليتني اضرب سالي على بزازها دلوقتي حان دورك تدوقي الشبشب على بزازك زيها عشان تعرفي مقامك , بصيت لصافي و قلت لها قومي جيبي لي شبشب الحمام , صافي كانت مترددة قلت لها هتقومي ولا خلي حد ثاني يجيبهم و ساعتها هيتعمل فيكي زي ما هعمل بفؤادة قامت من على السرير جري و راحت تجيب الشبشب بتاع الحمام و بصيت لخالتي و قلت لها جيبي حبل و ايشارب بسرعة فعلا خالتي قامت جابت حبل و ايشارب و رجعوا هي و صافي في نفس الوقت .
قلت لماما حان دورك بالحبل ده تربطي رجليها و اديها عايزاها متكتفه متقدرش تتحرك , ولا اقولك اربطي اولاً اديها , لاقيت فؤادة بتقولي أنتي هتعملي اية يا ناهد فكراني هسيبك يا بنت الكلب , ساعتها غلي الدم في عروقي دي بتشتم بابا رحت لطشاها قلم نزلها دم من بقها و مناخيرها وقلت لها لو مرة ثاني تجيبي سيرة بابا هقطع ليكي لسانك و رحمة بابا هقطع لسانك و انتي عارفاني مش بحلف كذب ابدا , قامت ماما رابطة اديها و ثبتت عليهم اوي , قلت لفريد و سالي ارومها على على السرير و باعدوا بين فخذيها و اربطوا كل رجل بزاوية من السرير عشان تبقا مستعدة للنيكة المتينة
فعلا مكذبوش خبر و عملوا زي ما قلت ليهم ساعتها بقت فؤادة تستعطفني ارجوكي يا ناهد بلاش انا جوازي بعد ايام بلاش تدمري حياتي , قربت من وشها و همست لها " اه زواجك قريب و انتي خربتي زواجك اختك صافي و حولتي اخوكي لمكنة تفريخ مني و ضربتي امك وخالتك , و عايزاني اغفر لك طب ازاي اغفر لك وانتي حاولتي تحوليني لشرموطة زيك , مكنش ينعز يا أختي دلوقتي هتبقي شرموطة رسمي "
بدأت اضرب بزازها بالشبشب و هي تصرخ ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااي ارجوكي ارجوكي بزازي بيوجعوني ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اي طبعا الشبشب كان بلاستيكي يعني الضرب فيه بيوجع اوي و انا اصلا مش عايزة توصيه ضربتها كأني بضرب كل اللي في البيت كل الحقد إللي جوايا من بيتنا و إللي بيحصل فيه طلع على بزازها لدرجة انه فريد مسكني وقاللي كفاية كده بزازه بدأت تجيب دم و فعلا شوفت بزازها بدأوا يجيبوا دم و فيهم كدمات بدأت تخضر من كثر الضرب و هي دموعها زي الشلال ,
رجعت قعدت على كرسي و قلت لفريد خليها تمص لك زبرك , فريد وشه كله بقا اصفر , ازاي يعني اخليها تمص لي زبري و احنا بنعمل ده غصبا عنها , قلتله هتوافق ولو ما وافقت هحول الشبشب على كسها و هخليه الاخر يجيب دم هخليها ما تنفع لا للنيك ولا حتى للحياة , هي سمعت كلامي بقت خايفة و قالت لفريد هات زبرك امصه دي مجنونة ممكن تقتلني هاته ساعته فريد حط زبره في بقها و هي بدأت تمصه , بصيت لماما و خالتي و قالت لهم يلا كل وحده فيكم على بز من بزازها عايزاكم تخلوها ممحونة , بدون تفكير الاثنين هجموا على بزازه إللي كانوا اصلا متورمين ومينفعش تحس بمتعة منهم بس هما نفذوا و هي بقت بتمص و بتأن من الالم بصيت لصافي و قلت لها دورك بقا عايزاكي تلحسي كسها لحد ما جسمها يرتعش , قربت مني صافي و نزلت على ركبتها و باسة رجلي و قالت لي الرحمة حرام عليكي دي مهما كان اختك , ضربتها بالقلم على وشها و قلت لها و هي لما عملت فيكم كده لية ما رحمتكم قومي يا لبوة على كسها عايزة اشوف رعشتها قبل ما فريد يفشخها , قامت وهي مش فاهمة انا بعمل كده ليه و بدأت تلحس كس فؤادة إللي بقت مشاعرها متلخبطة بين ألم و متعة و مفهمتش هتوصل لحد فين و استمر الوضع على كده لحد ما جابت رعشتها في بق صافي و بصت لي وقالت جابتهم قال لفريد يلا يا فريد حان وقت فتحها , فريد سحب زبره من بقها و هي بقت بتقولي ارجوكي بلاش يفتحني لو عايزة تنتقمي خليه في ينيكني في طيزي اما كسي بلاش , بصيت لها و انا كل أسف عليها , ماينفعش لازم يفتحك عايزة اشوف كسك بينزل ده بزبره بدل ما اخليه ينزل دم بشبشبي ساعتها قلت لصافي , شوفتي الاشارب إللي جابته خالتك ده بقا تربطيه على بقها عشان متصوتش بصوت عالي لانه فريد مش هيفتحها ده هينيكها لحد ما يجيبهم جواها , قامت صافي و وقفت قدام وش فؤادة و قالت لها مش بأيدي يا فؤادة مش بأيدي أنتي إللي قررتي تلعبي معاها و النتيجة انه اللعبة اتقلبت عليكي , ربطت بق فؤادة بالاشارب و بدأ فريد يحط رأس زبره على كسها و يدعك شفراتها حاولت تقوم بس ماما و خالتي كانوا مشغولين ببزازها فما قدرت ترفع صدرها
صرخت على فريد اخلص يا روح امك أية هدلعها , فعلا فريد بدأ يدخل زبره في كسها ولكنه كان ضيق جدا وزبره كبير عليها ولكنه ضغط ضغط لحد ما دخل للنص و طلعه كله دهى وكسها بدأ يسيل دم وهي بتصرخ بصوت مكتوم بسبب الاشارب اللي على بقها و قلت لفريد كمل نيك فيها و فعلا كمل نيك فيها و عنيه عمالة تدمع من إللي بيحصل , كل إللي في الاوضة كانوا مقهورين و حزينين من إللي بفعله و اني ازاي بقيت مفترية كده , ارتعش فريد وجاب لبنه جوا كسها و طلع زبره كانت فؤادة فقدت الوعي من كثر ما حاولت تصرخ .
قفلت الكاميرا و قلت لهم خلوها كده للصبح محدش يفكها ولا حد يبعد لها الاشارب ولا حتى تمسحوا دمها , و إللي هيعمل حاجة من دي هتبقى وقعته سوده معايا و انتوا عرفتوا انا قادرة اعمل اية
خرجت ورحت على اوضتي وقفلت الباب و ارتميت على السرير و قعدت اعيط من إللي فعلته بعيلتي و نمت من كثر العياط
صحيت الصبح دخلت الحمام و هما كلهم في الصالون بيبصوا لي و هما مرعوبين مني خرجت من الحمام بعد ما لابست ثيابي و دخلت اوضة ماما لاقيت فؤادة صاحية ولكنها لسة مربوطة زي امبارح .
قربت عليها و بستها من راسها و قلت لها اسفة يا فؤادة على اللي حصل بس كان لازم يتعمل كده فيكي عشان متبقيش فاكرة نفسك حاجة كبيرة صحيح انفتحتي بس تقدري تعملي عملية و تركبي غشاء جديد عشان جوزك ميعرفش و الفيديو هيبقى معايا عشان لو فكرتي تلعبي بذيلك او تشوفي نفسك على عيلتك , و بستها ثاني و قلت لها ومش هتشوفيني ثاني ياحبيبتي دي اخر مرة هتشوفي وشي ثاني يا قمر و اسفة مرة ثانية , كانت عمالة تعيط و بتحاول تقول كلام بس ما فهمته ولا كنت حمل كلام منها .
طلعت من الاوضة بتاعت ماما و رحت لأوضتي طلعت شنطة هدومي و خرجت للصالون شافوني قالوا لي على فين , رديت عليهم بعد إللي حصل مينفعش اعيش معاكم ثاني انا رايحة بيت عمي كلمته امبارح و وافق اني اعيش معاه ,
رحت اتجاه فريد و قلت له الفلاشة دي عليها اللي عملناه امبارح مع فؤادة تقدر تحتفظ بيه بس توعدني انك مش هتستخدمه بحاجة غلط غير لو شافت فؤادة نفسها عليكم وحاولت تستعبدكم ثاني , هز لي راسه و بدأ يعيط قلت له لا تبكي أنت راجل و زي ما سالي دائما بتقول عليك بالف راجل يعني انت راجل فلا تبكي , و رحت جهة صافي وقلتلها حلو انك عايزة تعيشي حياة جنسية زي ما انتي عايزة بس فكري تتزوجي ثاني انتي جميلة وممكن تلاقي حد يحبك و يتجوزك بسهولة , ردت عليا متسيبناش يا ناهد , قلتلها ياريته ينفع بس مقدرش اقعد معاكم ثاني لاني ممكن اقتل نفسي كل ما افتكر إللي عملته امبارح معكم ومع فؤادة , حاولت تتكلم لكني منعتها وقلت لها بلاش كلام كثير .
رحت ناحية سالي اللي كانت مقطعة نفسها من العياط , اسمعي يا سالي انتي الكبيرة بتاعتنا يعني البيت امانة ولو جوزك طلع خول سيبك منه و عيشي هنا و اديكي بتمتعي ماما وخالتي و تتمتعي معاهم , ماردت عليا ولا بلمة ولكنها حضنتني و قعدت تعيط و انا بمسح على شعرها و بقولها أهدي يا سالي اهدي
رحت لماما و بست ايدها وقلت لها اسفة جدا على اللي عملته فيكي امبارح كانت مفروض ايدي تنقطع قبل ما افعلها بس حصل اللي حصل يا ماما و انا مش هتشوفيني ثاني لأي سبب انا هعيش عند عمي و لحد ما اموت معدش لي رجعة هنا ولا ليا الحق اشوفكم ابدا .
بكيت وماما و خالتي و انا من كثر العياط بقيت بعيط حملت شنطتي و خرجت مشيت لحد الباب فتحته و بصيت عليهم وقلت لهم عيشوا حياتكم مثل ما انتوا عايزين , وقفت باب الشقة و غادرت حياة أهلي نهائي وعشت عند عمي خلصت جامعة و اشتغلت و دلوقتي بقا عندي 30 سنة عندي ولدين و بنت و عايشة حياتي بكل سعادة مش مفتقده حاجة إلا اخواتي و امي .
تمت
لتحميل القصة كاملة
من الرابط الاتي
المفاجأة السارة (/ />
كلمة أخيرة
أشكر جميع من تابعني وقرأ كل قصصي
أشكر كل من كتب رد على هذه القصة
فلولا ردودكم و الدافع الذي أعطيتموني أياه .. ربما لم اكمل هذه القصة
ولا ابالغ أن قلت لكم أن ردودكم هي من ساعدتني على أكمالها أشكركم جزيل الشكر
وأرجو بأني اسعدتكم ولو بالشيء اليسر
أحب ان انوه مره أخرى أن كل الشخصيات و الأحداث هي من وحي خيال الكاتبة ولا تمت للواقع بصلة لا من قريب ولا من بعيد القصة كلها من الخيال
أشكركم
ودمتم بألف خير وعافية
كاتبة جنسية
الجزء الاول ...
أنا ناهد آخر العنقود عمري 18 سنة لسة زي ما يقولوا صغننة لأني فعلا صغيرة البيت لي ثلاث اخوات و أخ واحد ..
و سالي أختي الكبيرة عمرها 35 سنة متجوزة و عندها بنت و ولد ..
و صافي اللي بعدها عمرها 33 سنة مطلقة و معندهاش عيال ..
و فريد اخويا رقم ثلاثة عمره 28 سنة مش متجوز على الرغم من أنه خطب مرتين ..
و فؤادة عمرها 25 سنة مكتوب كتابها و فاضل على فرحها هزة صغيرة ..
بابا مات من حوالي سنتين و ماما لسة عايشة و عمرها 55 سنة بس ايه صاروخ !!محدش يقدر يقول أن عمرها 55 سنة يعني بالكثير هيدوها 35 سنة ولو شوفتها و شوفت سالي أختي هتبان ماما أصغر من سالي لانها بتعتني كثير بنفسها و بتلعب رياضة ..غير أنها أصلا من يوم ما وعيت و هي ممشوقة القوام بيضاء اللون و الغريب انه جسمها متفصل تفصيل يعني بزازها كبيرة حبتين و مؤخرتها مدورة و نافرة شكلهم حاجة ماحصلتش .
كانت دائما بروح الجامعة بحكم اني الطالبة الوحيدة في البيت يعني سنة أول و دوخت سنة اولى ..لاني الدلوعة بتاعت البيت ..قرروا جميعا يدخلوني بكلية الهندسة على الرغم أن حلم حياتي ابقا مذيعة قد الدنيا بس اعمل ايه حظي كده..
في يوم روحت بدري حبتين من الجامعة و ده على غير عادتي بسبب غياب الدكتور ..و وصلت البيت و أنا مش شايفة نفسي من التعب و زحمة الطريق ..فتحت باب البيت و دخلت و مقدرتش أصلا اوصل لأوضتي .. رحت رامية جثتي على الكنبة في الصالة و قلت أرتاح حبة و آخد نفسي و بعدها اروح الحمام بس و انا بكلم نفسي سمعت صوت صريخ غريب الصراحة رعبني ايه الصوت المخيف ده ؟؟!!
رحت قايمة على حيلي بالعافية لأحاول اعرف مصدر الصوت منين .. وسمعت مرة ثانية صوت صريخ بس المرة دي كان اوضح ..صوت اهات متكررة ..
قربت شوية من الاوض ..لاقيت الصوت جاي من اوضة امي .. و ده صدمني!! أمي بتطلع الاهات دي ليه ؟؟ قربت من الباب و حطيت وذني عشان اسمع و عشان مخشش الاوضة و تكون ماما بتتفرج على فيلم و لا نايمة و التلفزيون مفتوح ..
ما هي متعودة تعملها !!و لو دخلت ممكن تحدفني بكباية ..وتقولي : خضتيني يابنت الكلب !!
قربت ودني على باب الاوضة سمعت صوت راجل !!
بس صوته مش غريب..
وهو بيقول : آه يا شرموطة بتحبي النيك اوي ومش بتشبعي يا لبوة اية الشهوة بنت الكلب دي !!
اتصدمت من الكلام ده!!
يا لهوي كلام سكس في اوضة ماما !!
هي ماما بقت بتتفرج على افلام سكس !!
بس للأسف ظني ده مستمرش كثير ..لاني سمعت صوت أختي صافي و هي ..
بتقول : يا حبيبي دا انا بحب زبك أكثر ما باحب نفسي ..هو نيكك ليا دا حاجة عادية !!دا انا مطلقة من الخول عشان أبقا معاك براحتي ..
يادي المصيبة أختي صافي بتتناك من راجل و في اوضة ماما !!
ساعتها جمدت قلبي و قلت أفتح الباب عشان أفضح الشرموطة و صاحبها ..
فتحت الباب بسرعة لاقيت مفاجئة منيلة إللي عمال يفشخ بأختي و مخليها تتمحن بالطريقة المنيلة دي اخر انسان كنت اتوقعه..!!
أخويا فريد عمال بيفشخ بأختي صافي !!
صدمني المشهد و الصدمة الكبرى كانت لصافي و فريد !!
إللي أتمسمروا بمكانهم و صافي ..
بتقولي : متفهميش غلط يا ناهد ..أنا هفهمك كل حاجة ..
و فريد بيبص لي وكأنه شاف عفريت ..
وبيتمتم ..
وقول : هو ده إللي كنت خايف منه !!
بصيت لصافي و صرخت عليها ..
قلت : تفهميني اية يا صافي ؟ ايه انه اخويا فريد بيفشخ فيكي !!و انتي عادي !!!لأ ..وبتقولي له : اطلقت عشان بتاعك ده ..ايه الشرمطة دي ؟؟أنا لازم أفضحكم ..انتوا لازم تنفضحوا عشان تتربوا ..
لفيت و قبل ما امشي خطوة لقيت ايد فريد مسكاني من ايدي ..
وقالي : اهدي حبة يا ناهد ..و افهمي الموضوع كويس ..
بصيت عليه بقرف ..
وقلتله : افهم ايه يا فريد ؟؟
و انا بكلمه وقع نظري على زبه حاجة فضيعه !!يعني حجمه كبير حبتين ..يعني تقريبا طوله 18 سم و عرضه يمكن 5 سم!!
هو لاحظ اني ببص على زبه راح ساحب الملايا و متغطي بيها ..و ده رفع من غضبي ..
و قلت ليه : أنا هستنى ماما تيجي ..و اقولها : على كل حاجة ..
و طلعت من الغرفة وقعدت على الكنبة ..
وشوية كده وسمعت صوت صريخ ثاني من نفس الاوضة ..!!رحت فاتحة الباب المرة دي مباشرة ..
لاقيت فريد بيضرب صافي ..
وبيقولها : شوفتي وصلتينا لإيه ؟هنتفضح بسبب شرمطتك ..
و كان بيضربها بشكل هستيري ..فخفت على صافي و رحت صارخة عليه ..
وبقوله : بتعمل ايه يا مجنون ؟هتموت البنت ..
رد عليا : و أنتي مالك مش قلتي هتفضحينا ..أنا هموتها عشان اخلص ..
رحت ماسكه ايده ..
قلت : تموتها ايه يا خرا انت ؟؟ ايه شايف نفسك سبع البرمبه ؟؟
و صافي عمالة تعيط واستخبت ورا ظهري ..راح فريد مكلمني بعصبية ..
قال : لو هي عاشت هتبقى فضيحتنا بجلاجل !!
ساعتها فكرت ..قلت : فعلا ايه الفائدة اني افضحهم ؟؟ رحت بصة لصافي ..
قلت : اسمعي يا لبوة انتي مش هكلم حد ..
و بصيت لفريد ..
وقلت : و انت يا خول إللي عامل فيها عنتيل .. دي اخر مرة في حياتك تعملها معاها ..و إلا المرة الجاية هطلع عنيكم و هفضحكم و أخلي إللي مايشتري يتفرج ..يلا منك ليها ..استروا نفسكم ..و كل واحد على اوضته..
وفضلت مقطعاهم ييجي عشر أيام ..
و بعد العشر الايام في المساء قومت من سريري عايزة اشرب ميه فتحت الباب لاقيت صافي و ماما عمالين يحكوا في موضوع فريد و صافي..
بتقول لماما : البت ناهد عرفت بعلاقتي بفريد و من يومها و هي مقطعاني و انا خايفة تفضحني ..
وماما صرخت عليها ..
قالت : ازاي عرفت يا حيوانة ؟؟مش انا قايلة ليكم متعملوش حاجة إلا في اوضتي ..
صافي بصتلها ..
وقالت : ما احنا كنا متنيلين في اوضتك ..
ماما اتنرفزت ..
و قالت : ناهد دي بنت غبية و لسانها متبري منها و ممكن تطرطش بالكلام في أي حته و ساعتها هتبقى فضيحتنا بجلاجل ..
الصدمة شلّتني !! و مقدرتش اتحرك من مكاني وانا بسمع الكلام ده ..
ماما كانت عارفة بعلاقة فريد و صافي !!
و تمالكت نفسي بالعافية و رحت على سريري و الكلام بتاع ماما و صافي لسة معلق معايا ..
نمت من كثر التفكير و صحيت الصبح لاقيت ماما بتحضر الفطار ..رحت على الحمام استحميت و طلعت ببص على المطبخ مالقيتش ماما هناك ..ببص على الصالون برضه مش هناك !!حتى طرابيزة الاكل مش عليها أكل !!قلت ادخل على الاوضة اغير هدومي و اغور للكلية بدل ما آعد في البيت الوسخ ده ..
فتحت باب اوضتي لاقيت فريد على سريري و ماما واقفه قدامه.. راحت ماما دخلتني ..
وقالت : في كلام لازم نفوله لبعض ..
راحت للباب و قفلته بالمفتاح و جت جنبي ..
وقالت : افطري يا حبيبة قلبي ..
بصيت لها ..
و قلت لها : مش عايزة اطفح حاجة انا عايزة البس هدومي و ألحق جامعتي ..
بصتي و ابتسمت لي ابتسامة كلها استفزاز ..
قالت : كلية اية يا ناهد المفتاح معايا ومش هتقدري تفتحي الباب و لا في حد في البيت يعني لو قلت ليكي مش هتروحي يعني مش هتروحي ؟؟؟؟
قعدت على الكرسي ..
و قلت ليها : و ادي قاعدة ..عايزة تقولي ايه يا ماما ؟؟؟
قالت : من فترة انتي شوفتي اخوكي نايم مع اختك؟؟
ضحكت !!!
قلت : مسمهاش نايم ياماما اسمها كان بينيك اختي ..
راحت ضاحكة ضحكة كلها محن !!!
قالت : مفرقتش يا ناهد ..نام معاها ناكها فشخها المهم انك شوفتيهم ..
قلت : آه شوفتهم الحيوانات ..
قالت : إللي انتي متعرفهوش اني كنت عارفة ده ..
ضحكت من كل قلبي ..
قلت : يا ماما انا عارفة انك عارفة ..هو انتي فكراني عبيطة و لا عيلة و لا غبية زي ماقلتي لصافي امبارح ..انا مرقباكم كلكم ..
قالت لي : بس متأكده انك متعرفيش ان فريد كمان بينام معايا ..
هنا صدمتني لدرجة الموت !!
معدتش عارفة انطق ولا حتى اتنفس ..
راحت ماما ماسكة فريد و بايساه من بقه بوسة كانت هتقطع شفايفه و بصت لي ..
وقالت : بدل ما تطلع أختك برا تدور على حد يطفي محنتها ..و لا انا اطلع برا و ابحث عن متعتي و ننفضح ..و تبقى سيرتنا على كل لسان ..فريد بيحقق لينا ده في البيت ..ومن غير ما ننفضح و أهو بيراعي مشاعرنا الجنسية و بيطفي لهيبنا و انتي متعرفيش حاجة عن المواضيع دي ..انتي لسة عيّلة .
صرخت بوشها ...
قلت : عيلة اية ياماما ؟؟؟أنا عندي 18 سنة ..يعني عارفة كل حاجة ..وكلنا عندنا شهوة جنسية ..بس مش لدرجة اخويا!! يعني انتي بتتناكي من ابنك ؟؟اية القرف ده ؟؟؟
و راحت لطشاني بالقلم على وشي ..
وقالت لي : قرف!!! انتي تعرفي ايه ياعيلة ؟؟؟أنا عانيت الامرين مع ابوكي ..إللي كان مش بيعرف يقدر وضعي الجنسي و كان الموضوع بمزاجه بعيدا عن متعتي ..تفهمي ايه انتي ؟أنه لو مش فريد كانت فضحتي بجلاجل في الحارة كلها ..فريد راجل زيه زي أي راجل ..يعني ايه الفرق ؟؟أنه هو و لا واحد غريب ظ؟بالعكس ده مميز هو لانه ابني هيبقى مراعي امه و مش هيعمل حاجة تضرني ولا تضر أخته صافي ..
أنا بقيت زي الحجر لا بنطق ولا بتحرك ..
و هي بتبص ليا من تحت لتحت و شافتني في التوهان راحت ..
قايلة لفريد : يلا يا قلب ماما أنا عايزة دلوقتي استمتع بيك ..
فريد بقا وشه اصفر من كلام ماما ..لأ ... وانا بقا وشي كله الوان ..
وصرخت ..
قلت : انتي بتعملي ايه ياماما ؟؟
بصت لي ..
وقالت : مش قلتي انك كبيرة لازم بقى تشوفي ازاي اخوكي ده اجدع من الف راجل ..
رحت بصة لفريد ..
و فريد راح قالع كل هدومه ..
و بقا بلبوص قدامي .....
أنتظروني في الجزء الثاني
كل ما اكتب هو من كتاباتي الخاصة يعني لا اقتباس فيه و لا نقل
كاتبة جنسية
الجزء الثاني
بعد ما قلع فريد كل هدومه و بقا بلبوص قدامي و قدام ماما ..انا حاولت بسرعة اغطيه بالملاية بس ماما شدتني من ايدي
و قالت : مش انتي عاملة فيها ست العريف ؟شوفي بقا ازاي اخوكي هيبرد ناري ؟؟
و راحت قالعة هي كمان هدومها لتظهر كل مفاتنها ..بزازها الرائعة ..و حلماتها الورديتان و جسمها ناصع البياض صاحب الملمس الرائع و لاول مرة اشوف كس امي اللي كان منتفخ شوية و لونه محمر و شفرات كسها الكبيرة و كمان زنبورها الكبير اللي من شكله للحظة الاولى تفتكر انه زب صغير و اردافها اللي كفيلة تسقط مملكة من الرجال بجمالها ..
و وسط كل التأملات دي ماما نزلت على ركبتها و مسكت زب اخويا فريد بايدها ..و من غير اي مقدمات حطته ببقها و بدأت تمصه بشكل عجيب !!حتى في افلام السكس اللي كنت بشوفها ماشوفتش بنت بتعمله بالطريقة دي ..كأنها كهف يبتلع كل شيء و كانت تتلذذ بمص زبه ..
اما فريد كان من الواضح انه مستمتع جدا و هو يلفظ تلك الكلمات..
فريد : ما اجملك يا ماما ايوة ابلعيه كله مصيه بقوة اكثر ..
طبعا فريد بتاعه مش صغير يعني كبير بس ماما شكلها خبيرة جدا ..و كانت بتبلعه كله بطريقة فنيه ..و استمر الوضع ده لمدة عشر دقائق ..و انا مش بنطق !!
يمكن صدمة !!
يمكن مستمتعة بالمشهد !!
مش عارفة ..
لاقيت ماما قامت و قفت و دخلت مع فريد في عالم تاني ..
بوسة فرنسية كانت تعتصر لسان فريد و فريد كان مستمر بتقبيلها و اديه كانت بتفعص في بزازها و اهات مكتومة من الطرفين و ايد ماما مازالت بتحلب زب فريد .
بعد القبلة لاقيت فريد شد ماما من وسطها و حملها و رماها على السرير و بدأ رحلته بتقبيل ماما من شفايفها و ايده بتلعب بكس ماما و ماما من المتعة ..
بتصرخ : ااااااااااااااااااااااااه بلاش تعذبني كده يا فريد اااااااااااااااايييي ياقلب امك عايزاك تمتعني ؟؟
و فريد بيقولها : انتي على طول لبوة ياماما ؟؟
و ماما بتقوله : لبوة ليك و شرموطة لزبك الهايل ده ..
و مع الكلام ده بدأ فريد يعضعض على حلمات ماما و المتعة الغريبة اللي سكنت جوفي وقتها مش عارفة اوصفها ، فريد مستمر بعمله و ماما ..
بتصرخ : ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااه اااااااااااااااااااااااااااي اوووووووووف هجيبهم يا يافريد ..
سعتها فريد ..
قالها : انتي مستعجلة بقا !!
و انتقل لكسها ليبدأ رحلة من المتعة و هو نازل على كسها ..
صرخت : حرام عليكم ايه اللي انتوا بتعملوه فيا ؟؟
ماما ساعتها ..
قالت لي : انا عارفة انك عايزة بس بدّاري ؟لو عايزة خشي ؟
و بعد كلمات خشي ..صرخة مجنونة طلعت منها
ماما : ااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااه انت بتاكل كسي اكل ااااااااااااااااااااي ..
و فريد عمال يلعب بكسها بلسانه بين لحس و مص لزنبورها و ادخال لسانه جوا كسها و هي بتتلوى و بتنتفض و شكلها جابتهم ..و فريد مستمتع ..
راح فريد واقف و سحب ماما من حوضها لحد طرف السرير ..
و هي بتقوله : اخيرا قررت ان زبك يزورني ..
و هو بيضحك ..
و بيقولها : مستنيين حسن الضيافة ..
و حط راس زبه على بوابة كسها و هي ..
بتقوله بقوة : مش زي امبارح بقوة ..
قالها : انتي تامري ياقمر ..
و دخل زبه بكس ماما و بدأ يتحرك بسرعة و الواضح انه كان بيدخل زبه كله لجوا كسها و هي هنا بقت اكبر ممحونة شوفتها بحياتي ..
بتصرخ : اااااااااااااااه نيكي اقوى اقوى ااااااااااااااااااااااااي عايزاه كله فيا ..
و هو مستمر بحركته السريعة ..و كانت ارتطام جسمه بجسمها واضح جدا ..
و هي بتقولة : يااااااه بقالك فترة حارمني من النيكة الحلوة دي ..
رد وصوته بيلهث : مهو من صافي عارفها كسها مش بيتحمل ..مش زيك لبوة كبيرة ..
و لاقيت ماما قافلة على ظهر فريد برجليها الاثنين زي القفل ..
و بتقوله : كله ..عايزاهم جوة ..
و هو بيصرخ : هجيبهم يا ماما ..هجيبهم ..
وهي بتصرخ : ااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااي اوووووووووف حطهم جووووووووه ..
و فجأة خرسوا الطرفين لثواني ..
و بعدها ماما باست فريد من بقه ثاني و هو مرمي على صدرها ..
و قالت له : بقيت جامد كتير ..قوم استحمى يا قلب امك ..على ما اتكلم مع اختك ..
قام فريد و حمل ثيابه و طلع من الاوضه و قامت ماما بصالي ..
و قالت : عرفتي دلوقتي يعني اية متعة و يعني اية انه النيك هو حياتي ؟يعني بحالتي دي لو طلعت برا هتفضح ولكن مع اخوكي الوضع مختلف بيريحني و بيريح اختك صافي و هو بيستمتع ..
بقيت ببص لماما بنظرة كلها اسف و قرف ، هي لحظت اني مش عاجبني الموضوع قامت من على السرير ..
و قالت لي : شوفي يا ناهد و هحاول اختصر الموضوع دلوقتي شوفتيني و شوفتي اخوكي و هو بينكي لو فتحتي بقك بكلمة مش هتبقى فضيحة لاختك وحدها لا هتفضحيني كمان و اظن انك مش هتفضحي امك .
طلعت من الاوضه و بقيت بين نارين ..
نار رفضي للموضوع ..
ونار اني مش قادرة انطق دي امي ازاي افضحها ..
فقررت اني اسكت مؤقتا لحد مالاقي فرصة عشان امنعهم ..
و استمر الوضع ..
بس بقى بشكل مكشوف بيتغامزوا و يدخلوا الاوضه و بيناموا مع بعض من غير ما يعبّروني اصلا و لا يهتموا ..
و استمرينا على الوضع لشهر كامل ..
و فريد عمال بينيك ماما و اختي صافي بشكل يومي ..
لحد ما جت اختي الكبيرة سالي اتخانقت مع جوزها ..
و جت عندنا تغيّر جو لكام يوم............
انتظروني ...
في الجزء الثالث...
الجزء الثالث
وصلت سالي للبيت و استقبلتها ماما بكل حنية ..
و قالت ليها : هتقعدي مع أختك ناهد في الاوضة ..
و انا ساعتها فرحت وقلت : هتبقا فرصة كويسة عشان آخد راحتي بالكلام مع سالي ..يمكن هي تعرف توصل لحل معاهم , وفعلا خدت شنطة هدومها وسبقتها للاوضة و هي قعدت تحكي مع ماما , ولحقتني بعد شوية و دخلت و قعدت تحكي لي ازاي جوزها مبهدلها.. غير أنه مش مهتم برغباتها ..و انها بتفكر بالطلاق منه ..لانه راجل خاين و مالوش بالعز على حسب وصفها , اتلخمت بمشكلتها و نسيت مشكلة ماما و صافي و فريد ..
المهم وصلنا للمساء جهزنا العشاء و قعدنا ناكل مع بعض كانت اول مرة نتجمع على السفرة كلنا من حوالي شهر عمر مشكلتي مع ماما وصافي وفريد .
بعد العشاء لقيت صافي في المطبخ..
بتقولي : هي سالي هتقعد كثير عندنا ؟
رديت عليها : متسأليها هي ؟
ردي كان عصبي بالذات ان علاقتي بصافي بقت زبالة من يوم المشكلة و صدمني فريد لما دخل علينا المطبخ وراح بايس صافي في شفايفها بوسة طويلة ..حسيت انه قلبي بيتخلع بسببها و هي ..
بتقوله : يووووه بلاش الحاجات دي قدام ناهد لانها بتزعل ؟؟
ضحكت ضحكة كلها شرمطة ..فريد كان رده غريب !!
قال : يا بنتي متقلقش كلها شوية صغيرين و هتبقى البت ناهد على السرير معايا ومش بعيد هتبقى اكبر شرموطة فيكم ..
رحت محاولة ضربه بالقلم على وشه بس هو مسك ايدي ..
و قالي : متتهوريش ثاني لحسن هتشوفي حاجات تزعلك ..انا مستحملك بس لانك مصدومة ..
حسيت بحالة من الاحتقار لنفسي ازاي اخليه يكلمني كده وهو اصلا فيه العبر , خرجت صافي مع فريد و هما حاضنين بعض ولا احلى عشاق على الكورنيش ..كملت تنظيف ..
و طلعت على الصالة عشان اقعد مع سالي و نتفرج على التلفزيون وصلت ولاقيتها قاعدة مع ماما و بيتكلموا عن جوزها وقرفه و ازاي هو حتى العلاقة بينهم على السرير صارت باردة كانه معدش بيرغب فيها ..
ماما مباشرة قاطعتها ..
و قالت : العلق ده مش عاوزك يطلقك و انتي تتجوزي سيد سيده ..شوفي شكلك و إللي حصلك معاه ..ده هد حيلك و كمان دلوقتي مش عاجباه ده يبوس ايده وش وظهر انك قبلتيه زوج ..عموما البيت بيتك و اقعدي هنا وهو يجيلك زي الكلب و لو على ولادك ييجوا يعيشوا معانا هنا و هو في داهية ..
سالي بدأت تعيط ..
و تقولها : يا ماما مكنتش متوقعه ده منه ..دا انا بطلت كل حاجة عشانه و تركت صديقاتي و حياتي قبل الزواج و دمرت حياتي و كبت رغباتي عشان ابقا ليه لوحده ..بالاخر يعمل فيا كده ؟
ماما بصت لها ..
و قالت : و لا تزعلي يا حبيبتي ..
و راحت حضناها ..ساعتها انا برضه بدأت ازرف الدموع على وضع اختي المأساوي و بقيت بفكر هو أنا هقولها على المصيبة المنيلة إللي احنا فيها و لا الأفضل اخرس لانها مش ناقصة ..شوية .. و ماما
قالت لأختي : تعالي معايا على الاوضه ..
وقامت هي وسالي وقعدت انا بتفرج على التلفزيون ..بس بعد دقائق مش عارفة ايه إللي خلاني افكر أنه ماما ممكن تكون بتحكي ليها على إللي بيحصل في البيت ؟و انها بتنام مع فريد هي و صافي و بدأت اتوغوش ..
قمت مباشرة و وقفت جنب باب الاوضه و حطيت ودني على باب الاوضة ممكن اسمع حاجة و فعلا سمعت بس سمعت رعد على دماغي !!
صوت سالي و هي ..
بتقول لماما : يااااااااااااااااااااه يا ماما ..كان واحشني اوي كسك و طعمه الحلو وماما عمالة بطلع ..
بآهات : أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأاااه
و وسطها بتقول : دا انا إللي وحشتني خبرتك و لعبك بكسي يا لبوتي الصغيرة ..
ساعتها أنا بقيت مش عارفة ايه إللي بيحصل بالضبط !!؟؟
وبقيت عمالة بعيط على اللي بيحصل في بيتنا ..إللي كله شرمطة و الظاهر صوت بكائي كان عالي حبتين ..
لاقيت صافي واقفه ورايا ..
و بتقولي : بتعيطي دلوقتي ليه يا ناهد ؟
بصيت لها و كلي زعل على نفسي ..
قلت : بعيط على الخيبة إللي عايشاها و عليكم و على بلاويكم ..اية إللي أنتوا فيه ده ؟؟حتى إللي كنت مفكراها هتنقذني طلعت بتنيل زيكم ..
ضحكت صافي ..
و قالت : يا ناهد أنتي معقداها أوووي دي متعة ياعبيطة ومحدش بيقول للمتعة لا ؟؟
قلت : متعة أه بس مش مع أخويا !!ممكن مع أي حد إلا أخويا ..
صافي كان ردها غير ..
وقالت لي : انتي ما جربتي فلا تحكمي ..أخوكي ده أرجل واحد عرفته في حياتي ..
بصيت لها ..
وقلت لها : بلاش تقرفيني أكثر ما انا قرفانه ..
و فوجئت بماما بتفتح باب الاوضه ..
و بتقولي : بتعملي ايه هنا ؟؟
قلت ليها : مش بعمل حاجة خالص ..آه.. وصحيح يا ماما أنا كنت عايزة اقولك اني عايزة اروح عند عمو في الاسكندرية بكرة ..عايزة اغير جو ..و كمان بفكر انتقل هناك نهائيا ..
قالت لي : مافيش بكرة ..بكرة هنقعد و نتناقش بالموضوع بعد الغداء ..
قلت لها : حاضر و حملت نفسي و رحت على أوضتي و حاولت انام بس مافيش فائدة لاني عمالة افكر ازاي حتى سالي مقرفة كده ..و لاقيت سالي واقفة فوق دماغي رحت ..
قلت لها : في ايه ؟؟
قالت :
مفيش حاجة ؟أنا المفروض أسألك في حاجة ؟؟
قلت لها : آه في حاجات مش حاجة ؟انتي كنتي بتعملي ايه في الاوضة مع ماما ؟؟
ضحكت ..
و قالت : كنت بشحن بطاريتي عندها أصلها بقالها مده مش بتتشحن ..
رحت ضاحكة بطريقة ساخرة ..
وقلت لها : و هي البطارية بس إللي اتشحنت ؟؟
ردت عليا ...
سالي : متعمليش عبيطة يا ناهد انتي سمعتي كل حاجة من وراء الباب و عرفتي اني كنت نايمة مع ماما و كانت بتخفف عني غياب المنيل عني و بعده من السرير , كل قرف الدنيا ركبني ..
و قلت لها : مع ماما يا سالي ؟؟
ردت سالي عليا خلاني زي العبيطة ..
سالي : ايوة مع ماما ايه المشكلة ؟؟انا وهي كنا على علاقة من زمان ..و كانت بتمتعني و بمتعها لما نكون محرومين من ازواجنا ..
و بعد ما بدأت ادارك الامر ..
قلت لها : و أنا زي العبيطة في البيت ده ..يعني فريد بينيك صافي و ماما و انتي و ماما سحاقيات مع بعضيكم ..و انا العبيطة إللي وسطيكم ؟؟
ساعتها سالي قالت جملة بقت معلقة في دماغي طويل جدا ..
سالي : الحاجات دي عشان تعرفيها لازم تطلبيها و انتي محبكاها و عاملة نفسك الانسانة الراقية إللي مايعجبها العجب يابنتي أنا وماما و صافي و فريد عشان ليالي كثيرة مع بعض و كمان كلنا اتناكنا من فريد لانه فحل ذكر بمعنى الكلمة مش خول زي ابوكي ولا زي زوجي ده عنده المقدرة يكفي عشر نسوان في البيت فاحنا اولى بيه من غيرنا ..
ساعتها طلع إللي جوايا بشكل واضح ..
وقلت لها : اها يعني انتوا تتمتعوا و انا مليش نفس يعني..
ركزت بعد الجملة دي و فكرت ايه إللي انا بقوله ده !!!و مالاقيت إلا ايد سالي مباشرة بدأت تفعص ببزازي ..
نسيت اوصف لكم مواصفات جسم اختي سالي هي طويلة شوية يعني متوسطة الطول و وزنها يمكن 79 كغ بيضاء البشرة بس بدأ يظهر على وشها علامات الكبر شوية بزازها كبيرة جدا يعني تقدر تحط حلماتها في بقها و تمصهم و طيزها كبيرة جدا ..
اما أنا فمتوسطة الطول وزني 55 كغ و بشرتي بيضاء بزازي لسة صغيّرين بس مش اوي ..و طيزي صغيرة بس مدورة ..
صرخت في سالي ..
وقلت لها : بتعملي ايه يا مجنونة ؟؟
؟
ردت عليا : بعمل إللي نفسك يتعمل فيكي بس مستحية منا ؟؟
و بدأت تفعص أكثر ببزازي و انا أصلا مكنتش لابسة سونتيان من الاساس يعني استغلت الفرصة و استمرت بالتفعيص و قرص حلماتي و ساعتها ..
بدأت اهاتي : أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأهه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه كفاية يا سالي مش عاوزة ..
و هي بقا بتفعص فيا ولا كأنها سمعاني ..
و بتقول : بزازك صغيّرين بس واقفين ..
حاولت ابعد اديها بس مقدرتش لاني بدأت فعلا افقد السيطرة على نفسي لانها كانت اول حد يمسك بزازي ..
و بدأت أهاتي تعلى أكثر : أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ ه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااوف..
و هيا مستمرة بايدها ..
و بتقولي : اديكي بتحبي تتشرمطي أمال عاملة فيها ست الناظرة ليه ؟؟
و دخلت أيدها من تحت البلوزة إللي كنت لابسها لتلامس يدها بزازي بشكل مباشر ساعتها قشعريرة دبت بجسمي كأنها كهرباء ..
وهي بتقول : ده جلدك حاجة جميلة فشخ ..
و بدأت ساعتها باللعب بحلمات بزازي بصباعها تطليع و تنزيل و انا بصوت كله سخسخة ..
بقول : حرام عليكي إللي انتي بتعمليه فيا ده ؟؟
وهي عمالة تقلعني البلوزة و انا مش قادرة حتى اقاوم ولو شوية اتقلعت البلوزة من عليا و بقا صدري قدامها واضح و ماعطتني فرصة اتنفس من آهات المداعبة ونزلت تلعب بحلماتي و تمصهم ببقها و تلعب بلسانها بالحلمة لدرجة اني بدأت اغيب عن الوعي من كثر النشوة ..
و اهاتي مستمرة : أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه ..
مع بعض الكلمات الغير مفهومة : بللليز اكثر كفاية مش قادرة ..
و هي بدأت ساعتها تلعب بحلمة البز الثاني بايدها و تقرص فيها و صراحة هي كانت فنانة بالموضوع ده متميزة خبرة يعني ..
و ساعتها بدأ جسمي كله بالانتفاض و حسيت كأن روحي بتطلع مني و ان كسي كله غرق ..و هي بقت مستمرة لخمس دقائق لحد ماحست اني خلاص مستسلمة أوي ..
راحت مقلاعني بنطلون البيجامة إللي كنت لابساه و شافت الاندر إللي كنت لابساه حطت صباعها وسط الاندر مباشرة و كأنها حطتها وسط كسي ..
ساعتها طلعت مني : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كبيرة ..
سمعت كل من في البيت ..
قالو لي : يا لبوة دا انتي طلعتي كل ده من البزاز ..امّال لو بدأت العب بكسك هتعملي ايه ؟؟؟
رحت لا اراديا ..
قلت لها : العبي فيه لو سمحت ؟؟؟
ضحكت ضحكة الفاتحين ..
وقالت : النهاردة هيبقى يوم منيّل ليكي ..همتعك بمعنى المتعة ..
و قلعتني الاندر و بقيت عريانة بالكامل امامها ..و قربت من كسي و الهواء الخارج من انفها السخن بدأ يلامس كسي ساعتها حسيت بمتعة غريبة و بدأت فعلا اتحرك حركات غريبة .. راحت نازلة مباشره بلسانها تلحس شهوتي إللي نزلت سابقا بلسانها و انا مش كثر الشهوة ..
بقولها : أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأه ..مكنتش عارفة انك ممتعة كده ؟؟
و أيدي على راس سالي بدفعها لجو كسي و الثانية ماسكة المخدة بقوة وهي مستمرة باللعب بكسي بلسانها بأحترافية شديدة كأنها عمالة تزغرد بلسانها على كسي ..و انا مستمرة ..
بالأهات : أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأه أكثر يا سالي أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أه اكثر طلعي الشرموطة إللي جوايا ..
وهي بتلحس لحس كأنها بتاكله ..
و بتقولي : انتي شرموطة اووووي يا ناهد بس خسارة الخول اخوكي معرفش يوضبك كويس ..
و عمالة تلحس في كسي حوالي خمس دقائق ..ارتعشت فيهم ييجيي 10 مرات ..و هي بتشرب كل شهوتي ..
و بتقولي : لذيذ اوي طعم ميتك يا لبوة ..
و بعدها راحت قلباني على بطني و رفعت خصري رحت بسألها باستغراب بتعملي ايه يا سالي ؟؟؟
قالت : يا ناهد متسأليش اليوم و لا سواء اتمتعي بس ..
و راحت ضرباني على طيزي و ضحكت ..
وقالت : لون فتحة طيزك وردي يا شرموطة دا انتي عسولة و جميلة ايه مفيش علق برا حاول ينيكك قبل كده ؟؟
و انا بضحك ..
قلت لها : انا كنت محبكاها زي ما قلتي ..
راحت تفّه على خرم طيزي و هي باديها فلقتين طيزي ..و تفت كده مرة لحد ما حسيت طيزي كلها مبلولة بدأت تلعب بخرم طيزي بأصبعها و ايدها الثانية بتلعب بكسي و اصابعها كانت بتحركها بشكل دائري شعلت ناري فيا ..
أنا : أووووف أوووووف أوووووف مش قادرة يا سالي أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه انتي عملتي فيا ايه؟؟؟أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أي..
و هي بتقولي : ولا حاجة عرفتك يعني اية متعة ..
بس و هي مستمرة باللعب بطيزي بصباعها ..
أنا : أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأههههه مش قادرة يا سالي ..
راحت بعدت ايدها من طيزي و بدأت تلحس خرم طيزي بلسانها هنا جن جنوني ..
و علت اهاتي : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ..
لدرجة ان ماما خشت علينا الاوضة و هي ..
بتقول : في ايه ؟؟
و أول ما شافت منظرنا ..
قالت : آه .. انتوا بتمتعو بعض يا شراميط ..
استمرت سالي بلحس طيزي لحد ما جبت شهوتي ثاني و ارتعش كل جسمي و وقعت على السرير بكل جسمي بسبب المتعة التي هدت حيلي ..
و قالت سالي لماما : بنتك ناهد دي طلعت شرموطة كبيرة بس كانت خجلانة منكم ..أديني بقا ضبطها و هتبقى كويسة
بصت لي سالي لاقتني بأت انام ..
قالت لماما : قومي بينا نطلع و نسيبها ترتاح شوية اصلها جابتهم يمكن 15 مرة ..وهي مش متعودة .. و ماما ساعتها قالت 15 يانهار اسود دي شرموطة كبيرة على كده ...........
أنتظروني..
في الجزء الرابع ..
كاتبة جنسية
الجزء الرابع
فقت من نومي مش عارفة نمت قد أية ولا حتى ازاي نمت و انا عريانة كده صحيت من النوم و كأنت مفكرة نفسي أني كنت بحلم حلم فضيع قال اية سالي عمالة تلعب بيا و تخليني لبوة لشهوتي و هيا بتساحقني أبتسمت وقلت كويس أنه كان حلم .. وفجأة لاقيت سالي ورايا بتقولي صبحية مباركة يا عروسة أخبار كسك الحلوة و طيزك الحلوة اية ؟؟ ساعتها بصيت في المرايا أتأكد أنا نايمة لا صاحية و فعلا انا مش نايمة أنا صاحية و دي فعلا سالي فعلا بتقولي صبحية مباركة ده اية إللي أنا فيه , انفجرت عياط ودموعي كانت غرقت وشي و سالي بتقولي فيكي اية يا ناهد مالك ياحبيبتي , أنتوا بتعملوا فيا كده ليه هو أنا مش اختكم ولا اية ؟؟ أية لقيتوني على باب الجامع ولا أتبنيتوني من ملجأ ؟؟ ولا حكاية كسمكم أية في يومكم إللي مش فايت , سالي كانت فطست على روحها من الضحك عليا و بتقولي مالك كده اية البلاعه إللي انفتحت ببقك و عشت وشوفتك كبيرة بتستمي يا روح أمك .
بصيت لها و نفسي أقتلها أه مهو من عاشر القوم ما أمك شرموطة يبقى هتخلف أية مثلا ملائكة مهو اكيد هتخلف شراميط و خول أبن وسخة شايف نفسه فحل العيلة و هو عيل برياله , ساعتها سالي سكتتني وقالت لا كله إلا فريد ده مش عيل بريالة ده بقا سيد الرجالة بس لما تبقي تنامي معاهم هتعرفي قصدي , نعم يا روح امك أنام معاه ليه شايفاني متناكة زيكم عايزة زب يريحني يا بنتي لازم تعرفوا انكم شراميط يعني ممكن اشوف وحده منكم بتعلق الزبون من على الشارع و عادي جدا وساعتها قولي زي اللبوة صافي حد يقول للمتعة لا .
كانت تعابير وجه سالي حاجة محصلتش بين ضحك و غضب و هبل و أستفهام مليون حاجة كانت في وشها بس لانها خبرة بقا اللبوة رقم اثنين في أم بيت الدعارة ده قالت سيبك بقا وقولي أخبار كسك اية يا ناهد , رديت عليها بكل حزم و غضب و قلت و أنتي مالك يا لبوة متسيبيني بحالي , سالي تغيرت لهجتها أية يا وسخة شايفني بهزر معاكي تقومي تزوديها كده أية مافيش حد يلمك دا انا لسة أمبارح فاشخة كسمك أية نسيتي و كنتي بتتحيلي عليا كمان , أنا طبعا مكنتش فاكرة أي حاجة من إللي حصل أمبارح و كنت زي العبيطة مش قادرة أرد على سالي , شوفي يا روح أمك لو فكرة أني هدلعك كثير تبقي غللطانة انا دوقتك المتعة وبكرة هتيجيي تترجيني و تبوسي الايادي عشان تنولي الرضا , ساعتها قلت لها يابنتي لو وصلت للمرحلة دي هنزل الشارع هخلي أي ابن وسخة يفشخني نيك ولا هجيلك .
سالي هنا صرخت بعلو الصوت تعالوا شوفوا الست ناهد قال هتخلي أي حد في الشارع يفشخها ولا أنها تتنازل لينا دخلوا الاوضه كلهم و معنى كلهم أنه كلهم فريد و صافي و ماما و خالتي خديجة يادي الفضيحة خالتي خديجة بتبص عليا و انا معدتش عارفة ازاي اخبي وشي منها دي أخت أمي الصغيرة ولاقيتها بتقولي اخص عليكي يا ناهد عايزة تبقي شرموطة و نيكك كل من هب ودب عمري ما تصورتك تعملي كده , سالي قالت يلا بينا نطلع من عندها دي ناكرة للجميل و بصت لي وقالت بدل ما انتي شايفة نفسك ست البنات الطاهرة الشريفة استري نفسك يا لبوة بدل ما انتي واقفه عريانة كده , بصيت لنفسي فعلا انا مش لابسة حاجة اصلا و صرخت يالهوي يامصبتي و خالتي خديجة قعدت تضحك عليا و قالت جتك وكسة يا منيلة وطلعوا كلهم من الاوضة .
قعدت في اوضتي لحد الليل مش قادرة اخرج منها مكسوفة من خالتي و حزينة على نفسي و انا اصلا من امبارح لا اكلت ولا شربت ولا حتى دخلت الحمام و لقيت الباب بيخبط صرخت مش عايزة اشوف حد كان فريد هو إللي بيخبط عليا و بيقولي يا ناهد كده مش كويس على صحتك يا عبيطة أنتي بتعاقبي نفسك مش بتعاقبينا أصلا و انا بقوله ملكش دعوة بيا يا خول روح يمكن شرموطة منهم عايزة تتناك نيكها تكسب فيها ثواب ضحك من ورا الباب وقلي غيرتك واضحة يا ناهد لو عايزة قولي وبلاش لف و دوران , هو انت فاكرني ايه ياخول و بعدين تعالى هنا انت من اول ما تصحى لحد ماتنام و أنت شغال نيك اية مش بتعب , خمسة وخميسة خمسة وخميسة من عينك يا ناهد , عموما لو عزتي تاكلي الاكل محطوط جنب باب اوضتك تقدري تاخديه رديت عليه مش عايزة اكل ولا اشرب أنا عايزة اموت و اخلص من وششكم العكره .
أنا فعلا كنت جعانة موت ولكن كابرت على نفسي و غمضت عنيا و رحت في النوم و باب اوضتي مقفول , و كانت احلامي كلها كوابيس منيلة بطلها فريد وسالي , كانت دائما سالي بتمسكني من اديا و وبتنيمني على السرير و بتقعد تلحس لي رقبتي و توصل لعند بزازي طبعا في الحلم مش عارفة لية دائما ببقا من غير هدوم , وهي عماله تلحس لي تلحس لي بزازي و انا بهيج و بنفس الوقت برفض أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأه ارجوكي يا سالي أنا أختك الصغيرة بلاش تعملي معايا كده وهي بتقولي أنتي اكبر شرموطة فينا وتستمر بلحس بزازي و أنا عمالة أصرخ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأوف بس كفاية يا سالي حرام عليكي أنتي بتعملي معايا كده ليه وسالي بتعضعض حلمات بزازي و أنا يزيد هيجاني أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأيييي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا حححححححح ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااففففففففففففففه و هي ترفع راسها من على بزازي و تنادي على فريد , يافريد تعالى بقا الشرموطة الجديدة بتاعتك بقت جاهزة و بييجي فريد ماسك زبه بأيده وهو عريان و بيقولي مش قلتلك هنيكك يعني هنيكك و ينزل يلحس لي كسي و أنا بحاول أخلص منهم بس مافيش فايدة و فجأة بستسلم لهياجي و محنتي و شهوتي و فريد مستمر بلحس كسي و هو بيقولي كسي صغير يا ناهد دا انا هفشخه ليكي اليوم وسالي بتقوله تفشخه بس دا انت هتفشخ كسها و طيزها النهارده مش هتخرج من هنا إلا لما تبقى شرموطة كبيرة و فعلا بيقوم و بيقرب زبه من بقى سالي إللي بتسيب بزازي و بتبدأ بلحس زبه ومصه بطريقة جميلة و رهيبة خلتني هايجة أكثر و هي بتمص زبه و دخله كله في بقها لدرجة أنه فاضل شوية و يخشوا البيضان مع الزب و بعدين قالت له ابتدي يا فيري يا حبيبي نيكها و فعلا راح ة حط زبه على بوابة كسي إللي كانت مبلولة راح مغرق راس زبه ببلل كسي و من غير أي انذار راح مدخل راس زبه في كسي أنا بقيت بصرخ و بعيط من الالم و لكنه ما دخل باقي زبه خلاه شوية كأنه عايزني أتعود عليه و انا بدأت أتألم اصلا و هو راح مدخل باقي زبه جوى كسي ساعتها صراخ ياااااااااااااااااااااااااااااااا ابن الكلب كفاية هموت يا خول يا ابن الشرموطة هموت و هو راح رادد عليا خول و ابن شرموطة اليوم هخليكي تعرفي مين هي الشرموطة طلع زبه من كسي كان كله دم فتحني ابن القحبة بكل بساطة و مكتفاش بده لا راح مرجع زبه ثاني لكسي و بدأ ينيكني بعنف و انا بصررررررررررررررررراخ حرام عليك ارحمني يا ابن الكلب مش قادرة هموت من الوجع و هو بيقولي مش انا خول ابن شرموطة الخول ده هيفشخ كسك يا لبوة و مستمر بالنيك و سالي مستمرة بمص بزازي وانا عمالة اصرخ ارحموني أحموني و لكن مش بيسمعوا و بعد فترة بدأت احس انه الالم بيختفي شوي شوي وانه نيك فريد ليا ممتع جدا و تحولت كلماتي من أرحموني إلى أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأاففففففففهه نيكني أكثر يا فريد يا حبيبي نيك اختك أكثر أفشخ كس أختك يا ابن الشرموطة أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأاححححح حح وهو بقا مستمتع بده و بينيك فيا بكل عنف و انا بقوله أكثر افشخني أكثر دخل زبك كله في كسي يا ياخوية أفشخني أفشخ اللبوة اختك أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأاه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأو وووووووووووووووووفففففففف و راح مطلع زبه من كسي و انا برجوه يرجعه ثاني ولكنه قالي في فتحة ثانية محتاجة توسيع و راح جايب كريم و دهنه على زبه و سالي خدت من الكريم و حطته في طيزي و على خرم طيزي راح حاطط زبه على خرم طيزي حاول يدخله بس مقدرش لانه طيزي صغيره أووووووي ولكنه مسكتش ابدا راح ضاغط بزبه على فتحت طيزي بقوة دخل الراس بتاع زبه بدأت اصرخ طلعه همووووووت همووووووت و هو وسالي عمالين يضحكوا عليا و بدأ ينيكني بعنف زي ما كان بينك طيزي وانا بقوله ااااااااااااااااااااااااااااااايييي يييييييييييي هموت يا فريد هموت معدتش شايفة انا بين هموت و قبل ما تنطفي عيني لاقيت نفسي صاحية بسريري وكلي عرقانة و الظاهر اني كنت بصرخ بمنامي لانه سالي وصافي عماليين يخبطوا على الباب في ايه ياناهد بدأت فعلا احس انه كابوس جديد قلت ليهم عايزين اية و كان صوتي مبحوح جدا قالت مالك يا ناهد كنتي بتصرخي ليه قلت ليهم ولا حاجة كابوس وراح لحاله روحوا من عند الباب وبطلوا تخبطوا ثاني عايزة انام , سالي ساعتها قالت أنتي زودتها اووووووي يا ناهد اية محدش مالي عينك , افتحي عايزة اتكلم معاكي قلت ليها مش عايزة اتكلم مع حد سيبوني بحالي قالت صافي طيب خدي الميه و الاكل انتي على لحم بطنك من امبارح ولا شربتي ميه ولا حتى خشيتي الحمام رديت عليها ملكيش دعوة بيا لو عايزني اكل و اشرب و اعيش ودوني عند عمي مش عايزة اقعد معاكم سالي قالت خلاص هوديك لعنده افتحي انتي بس ضحكت و قلت عيالة بريالة شيفاني مش هفتح كسم الباب ده إلا لوجه عمي لهنا ياخدني غير كده مش هفتحه و فجأة مدرتش بنفسي ولا حسيت بحاجة أصلا ........
أنتظروني في الجزء الخامس
كاتبة جنسية
الجزء الخامس
رجعت أنام بعد ما بعدوا من الباب و كانت أصلا مفكرة أنهم هيبعدوا عني و يخلوني لغاية ما يجيي عمي , بس لاقيت الباب بيخبط ثاني بدأت اصرخ , عايزين مني أية مش قلت ليكم سيبوني في حالي أية مش بتفهموا ؟؟ , بس المرة دي دا كان صوت فؤادة أفتحي يا ناهد أنا فؤادة عايزاكي , ساعتها نزلت دموعي بدأت أصرخ عايزة اية يا فؤادة عايزة مني اية متسيبيني بحالي أنا مش ناقصة , ردت فؤادة يا حبيبة قلبي افتحي أنا عايزاكي ولا في حد معايا أنا عايزة اتكلم معاكي
مش عايزة افتح يا فؤادة قولي عايزة اية و انت وراء الباب
كده برضه تكسفيني يا ناهد ومش عايزة تفتحي الباب ؟؟
مش أكسفك بس مش عايزة اشوف حد فيهم .
أنا قلت لك مافيش حد معايا ورحمة بابا مافيش حد معايا انا لوحدي
أول ماحلفت بروح بابا قمت اتجاه الباب لاني عارفة فؤادة إذا حلفت بروح بابا يعني صداقة و فتحت لها الباب لاقيتها بتحضني و بتقف الباب برجلها و أنا ساعتها زقيتها من عليا و رحت قافلة الباب بالمفتاح و قالت لها جرالكم اية , كلكم عايزين تحضنوا و تبوسوا .
ضحكت عليا فؤادة , يابنتي أنا بحضن اختي جرالك اية هو حتى لما اختك هتحضنك يعني حاجة شمال .
ماهو إللي شفته في البيت ده حاجة تمخول صراحة الناس كلهم عمالين ينيكوا في بعض و عايزين أكون معاهم .
شوفي ياناهد هقولك على حاجة دلوقتي و اتفق معاكي فيها , بس يبقى سر بيننا ....
قعدنا نتكلم أنا و فؤادةة و شرحت ليا طريقة بحيث أننا نخلي ماما و سالي و صافي و فريد ينفذوا كل اللي احنا عايزاه بسبب إللي بيفعلوه و انها برضه بتكره اللي بيعملوه في بعض بس مكنتش قادرة أصلا تعمل حاجة وقاعدة ساكته كل الفترة دي لانهم افيش حد يقف معاها .
أنا عجبتني فكرتها و قررت أبدأ بتطبيقها معاها , هي قالت لي شوفي يا ناهد انا هطلع دلوقتي و انتي تخلي خمسة و تطلعي تروحي الحمام تستحمي و كمان هجهز ليكي الاكل تاكلي و هنقعد جنب التلفزيون نتفرج ولا كأنه حصل حاجة .
قلت لها اوكي يا فؤادة و فعلا خرجت و انا كنت سعيدة اني هقدر ارد عليهم كلهم , و أنتظرت خمس دقائق فعلا و طلعت بعدها و أنا شايلة بأيدي بجامة النوم و رايحة ناحية الحمام بس كان الصالون فاضي مافيش فيه حد قعد اتفرج لاحظت انه فؤادة في المطبخ رحت ناحية الحمام و كنت بقول في دماغي اكيد هما في غرفة ماما بيلعبوا ثاني لعبة النيك , فتحت باب الحمام شوفت إللي كنت مش عايزة اشوفه ابدا .
ماما و صافي مع بعض في الحمام عمالين يلعبوا بكس بعض و ماما عمالة تقولها أسرع يا كسمك مش قادرة اووووووووووف و صافي كمان كانت اهاتها عالية اووووي أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأح أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأاوفففففه مش قادرة يا ماما هجيبهم هجيبهم ولاقيت جسمها بيرتعش و ماما كمان جسمها ارتعش و بدأت تصرخ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأووو وووووووووووووووووووووووفففففففففففف ففف أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأوووووووووووووووف
لاقيتهم الأثنين بيبصوا عليا و قالت ماما مكنتش عارفة انك هتخرجي من غرفتك عموما اسفين أننا عطلناكي عن الحمام .
ساعتها مسكت روحي بالعافية حسب أتفاقي مع البت فؤادة و قالت ليها مش خلصتوا اطلعوا بقا عايزة استحمى , كان كلامي صدمة لماما و صافي و قاموا بكل هدوء خرجوا من الحمام و انا قفلت الباب بتاع الحمام و سمعتهم بيتكلموا هو جرى أية بالضبط مالها البت ناهد وصافي بترد على ماما مش عارفة انا توقعت أنها هتشتمنا و تعيط و تجري على اوضتها بس معملتش كده
مكنتش حابة اركز اكثر في الموضوع بدأت استحمى فعلا و حسيت عفن كثير طلع مني و ريحة كسي إللي بقالها يومين بدأت تخمخم و تطلع ريحة مش حلوة نظفت نفسي كويس و لبس البيجامة و طلعت و رحت على الصالون لاقيت فؤادة محضرة الاكل ليا و قعدت اكل و كأني جاية من مجاعة الجوع كان مموتني بس من كثر ما اكلت بطني وجعتني لاقيت فؤادة بدلك لي معدتي و بتقولي ما انتي طفسه بقالك يومين من غير أكل و أكلتي كل ده لازم تتعبي
ضحكت وقلت لها كنت هموت من الجوع مقدرتش أمسك نفسي صراحة
ضحكنا الاثنين و قعدنا نتفرج على فيلم ميكرفون لخالد ابو النجا و يسرا اللوزي و احنا بنتفرج سمعنا أهات من اوضة ماما ساعتها فؤادة ضحكت و قالت اهم ابتدوا ثاني
قالت لها اية مش بيتعبوا كل يوم على كده ده فريد هيموت دول أثنين يعني مش حاجة بسيطة فريد كده ممكن ينفذ رصيده ههههههه
ضحكت فؤادة وقالت ياريتهم اثنين بس دي خالتك عماله تتفش خمعاهم جوا مسكين فريد الواد ده بيصعب عليا ده كأنه بيتعاقب في البيت ده ههههههههههههه
بصيت لها خالتي كمان معاهم ؟؟ظ
أيوة يا ناهد دي هي إللي عملت ماما موضوع فريد وكمان هي إللي اقنعت البت صافي لما كان زوجها مش بيكفيها انه فريد يقدر يريحها دي الخبرة الكبيرة بتاعت البيت يابنتي
تعصبت من كلام فؤادة أنه خالتي هي إللي علمتهم و بقيت عايزه اضربها بجد بس المصيبة أنه صوتهم بدأ يلعى اكثر و الظاهر كده أنه فريد بدأ ينيك بقوة ساعتها بصيت لفؤادة وقلت ليها مش يلا بينا ننفذ الخطة
يلا بينا يا ناهد ...
قمنا و فتحنا الباب بتاع الاوضة و شوفنا حالتهم عاملة ازاي ...
كانوا كلهم على السرير عريانين بس بشكل جنوني كان فريد عمال ينيك كس سالي و هي قاعدة بوضعية الكلب و خالتي قاعده تحتهم عمالة تلحس كس سالي و زبر فريد و بيضانه اما صافي كانت عمالة تمص بزاز ماما و تبعبص بأيدها كسها و ماما عمالة تتلوا تحتها و صافي مش رحماها .
على الرغم انهم شافونا بس ما وقفوا ابدا و استمروا و فريد عمال ينيك في كس البت سالي و هي عمالة تصرخ ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااه بالراحة يا فريد كسي بقا بيوجعني و فريد بيقولها بيوجعك اية دا انا لسة ما استمتعت بيه كويس دا انا هخليه يورم يا لبوة , وهي ضحكت و قالت أنت عارف مقدرش ارفض لزبرك طلب أهو كسي ملكك اعمل فيه إللي انت عاوزة يا فريد .
خالتي كانت عمالة تلحس كس سالي و زبر فريد و بتقولهم اه يا شوية شراميط عمالين تستمتعوا و انا تحتكم ده ظلم .
و فريد رد عليها جرا اية يا لبوة انتي عايزة تتناكي ثاني دا انا لسة مطفي نارك أية الطمع إللي انتي فيه
رحت ماما راده عليه خالتك دي اكبر لبوة لو قعدوا ينيكوا فيها على طول هتقول عايزة كمان
ضحكوا كلهم وانا ضحكت صراحة من كلامها و لكن كنت ببص على فؤادة و هي بتقرب من فريد و راحت خباطاه على طيزه و قالت أية يا فريد متعبتش ؟؟
كان عرقان و شكله بدأ يعتب مهم مش راحمينه , قالها أنا ممكن اتعب برضه من الكساس دي كلها يا فؤادة راحت فؤادة تلبع بصباعها في طيز فريد ساعتها انا أنصدمت هي فؤادة بتعمل اية بالضبط ؟؟
لقيت فريد بيقولها مش هتبطلي العادة الزفت بتاعتك دي راحت مقربه من ودانه و همست ليه بكلام ماسمعته , فريد وقتها مكناش مستوعب إللي بيحصل و اية قالت ليه لاقيته شال زبره من كس سالي بعد عنها راحت فؤادة قافلة باب الاوضة بالمفتاح و راحت قعدت على السرير و الكل وقفوا و هي بتصب لي بتقولي أديهم قدامك يا ناهد اعملي فيهم إللي انتي عايزااه و محدش هيقدر يقولك حاجة , خالتي بصت لفؤادة وقالت تعمل أية ؟؟ لسة مكملتش كلامها لقيت فؤادة ضرباها بالقلم على وشها و قالت يا شرموطة لما اقول تعمل إللي هيا عايزة فيكم يبقى إللي هي عايزه حتى تقتلكم و انتوا تقعدوا ساكتين و مسمعش ليكم صوت .
ساعتها صدمت أية القوة دي إللي في فؤادة اللي خلتهم كده ساكتين محدش فيهم بينطق بكلمة , راحت فؤادة قاطعة حبل افكار و بتقولي مالك يا ناهد فيكي اية مش أحنا متفقين .؟؟
رديت اه متفقين و هنفذ اتفاقي معاكي , رحت مقربة من فريد أولا و قلت لها شوفت ازاي كانت سالي قاعده اقعد زيها , كان قصدي على وضعية الكلب راح مباشرة منفذ الكلام ده و قعد زي وضعية الكلب و كان زبره و بيضانوا مدلدلين و وبايين جدا رحت مباشرة ضارباه عليهم و هو وقع الارض من الالم و عمال يصرخ أنتي تجننتي يا ناهد أية عايزة تموتيني , لاقيت فؤادة بتقوله جرى اية يا خول مش انا قايلة تعمل فيكم إللي هي عايزاه يبقى تخرس و تقولها كمان مرسي يا ناهد , يلا قولها شكرا يا منيوك أخلص , فعلا لاقيته بيقولي شكرا ليكي يا ناهد , صراحة كان عاجبني اوي الموضوع بالذات انه كان بيتألم وبيقولي شكرا , قلت له ارجع لنفس الوضعية ورجع و قمت رافساه برجلي على بيضانه مرة ثانية بس المرة دي , وقع و قعد يعيط من الالم و بيقول بلاش ياناهد انتي كده ممكن تخصيني , ساعتها قلت له اخصيك دا انا و اطول اقتلك هقتلك مش أخصيك بس و سابته و رحت اتجاه سالي إللي لعبت بيا و قالت لفؤادة دي بالذات عايزة اضربها لحد ما اموتها , وقبل ما ترد فؤادة ردت سالي و قالت أعملي اللي انتي عايزاه فيا يا ناهد بصيت لها و عيني بطق شرار و قلت لفؤادة ممكن الشبشب إللي انتي لابساه راحت فؤادة بتقول لخالتي يلا قلعيني الشبشب و فعلا قلعتها الشبشب من رجليها و قالت لها وديها لعند ناهد جابت خالتي الشبشب ليها و هي بتمشي زي الكلب على اربعة و أعطتني الشبشب .
مكنتش فاهمة هما أكثر مننا انا وفؤادة لية ميحولوش يضربونا او حتى يعترضوا وليه كلهم ساكتين و قاعدين زي الكلاب ماعدى البت سالي إللي قلت لها اوقفي , مفكرتش كثير و خدت الشبشب و بصيت لسالي و قلت لها انتي لعبتي ببزازي و كسي دلوقتي هردها ليكي بس الشبشب ده هيعلم في بزازك وكسك ولو حاولتي تغطيهم و رحمة بابا هخلي الشبشب يزور وشك , سالي بصت لي وكلها خوف من جواها و هزت براسها بالموافقة وراحت مرجعة أديها ورا ظهرها ورفعت راسها عشان ميبقاش قريب من بزازها و انا بضربها .
بدأت اضربها بالشبشب بقوة وهي كل إللي عليها انها تصرخ ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااي بس ماحولتش تمنعني و استمريت بضرب بزازها و هي استمرت بالصريخ بصيت لعند فؤادة لاقيت منظر مافهمت لاقيت خالتي و ماما كل وحده على رجل من رجلين فؤادة و عمالين يبوسوا فيها و انا مستغربة إللي بيحصل و لكني كنت مستمرة بضرب بزاز سالي إللي بقت حمرة زي الدم و الشبشب بقى معلم في بزازها أندمجت لأني أستمتعت بضربها و قلت لها نامي على ظهرك و ارفعي رجليكي فاضل كسك يا لبوة هزت راسها بالموافقه و عنيها بدأت تدمع و اول ما نامت على ظهرها في السرير و رفعت رجليها ساعتها ضربتها بقوة لدرجة انها انتطرت من على السرير و قعدت تعيط و تقولي اسفة يا ناهد اسفة سامحيني , ترجيها لي و توسلاتها زادت من متعتي قلت لها ارجعي لوضعك يا سالي لاني حلفت برحمة بابا و انا مش بحلف كذب فعلا رجعت ثاني على وضعها و هي عمالة تعيط رحت مقربه ناحية وشها وقلت لها أنتي مش كنتي عايزاني ابقا زيكم اديني هبقا بس بطريقتي انا و فؤادة و رحت منزله الشبشب على وشها لدرجة انه نزل دمم من مناخيرها من قوة الضربة و هي عمالة تعيط و انا بقولها دلوقتي بتعيطي و اما عملتي فيا البلاوي منزلتش منك دمعه و رحت مستمرة بضرب كسها و هي عمالة تعيط وتصرخ ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااححححححححححح حرمت حرمت ااااااااااااااااااااااااااااااااح ارحميني يا ناهد أرحميني , وانا عمالة اضحك بصوت عالي و اقولها ارحمك يا روح امك دا انا ماصدقت انك وقعتي في ايدي , ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااح ابوس رجليكي انا مش قادرة كسي هينزل دم من كثر الضرب ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااي مش حاسة بيه من كثر الضرب ساعتها بدات ارحمها لانه فعلا كسها بقا متورم جدا و انا مارحمتهاش خالص قربت منها وقلت لها مش قلتي هتبوسي رجلي عشان اوقف هزت راسها وقالت اه مستعدة اعمل كده قلت لها يلا بقا و رحت مادة رجلي قدام وشها و هي نطت مباشرة تبوسها و تعتذر أنا في وقتها مش عارفة بس حسيت انه كسي بدأ يبتل انه بوسها لرجلي خلاني في نشوة , لاحظت فؤادة ده بوضوح و ضحكت وقالت انا قلت أنك قوية و ليكي شخصيتك و هتنفعي , قلت لها أنفع اية يا فؤادة , ردت عليا تنفعي تبقي متحكمة فيها بلغة السادية يعني تبقي مستريس و بدايتك مبشرة صراحة , قلت لها مش فاهمة , ردت عليا بعدين هتفهمي مش دلوقتي و بصت لفريد و قالت له قرب يا خول راح مقرب لعندها ووشه بقا قريب من ركبتها راح رزعاه بالقلم على وشه وقالت لسة زبرك و بيضانك بيوجعوك ..؟ رد عليها جدا قالت مش مشكلتي يا روح امك راحت رافسه ماما و خالتي برجليها و قالت مكفاية يا شراميط اية هتاكلوا رجليا و راحت رافعه الجلابية إللي كانت لابساها و قالت لفريد تعالى الحس كسي يا كلب و فريد فعلا قرب منها وكله استسلام و بدأ يلحس كسها و هي مسكة راسه و راحت دافساه في كسها و عمالة بالايد الثانية تضربه على رقبته و ظهرة و تقوله كويس الحس كويس يا خول و انا ببص عليهم و بقيت لاول مرة اهيج و بصيت لسالي و قلت لها هو بيحصل اية ؟؟
ردت عليا انتي مش عارفة ولا اية ؟؟ قلت لها لا مش عارفة هو في اية ؟؟
قالت لي فؤادة هي المستريس بتاعتنا و كلنا في البيت خدام ليها بنفذ اوامرها و كمان هي إللي بتخطط لينا كل حياتنا طلاق صافي كان بأمرها و كمان فريد مش بينيكنا إلا لما يأخد منها الاذن المختصر هي ستنا في البيت ده .
مش عارفة حصلي أية بالضبط وأيه حصل بس بقيت مستغربة جدا من إللي عمالة تقوله لي و ازاي اصلا و انا ما لاحظت حاجة ؟؟
رحت مبعدة رجلي من بقها و قلت لها مش فاهمة ازاي بيحصل كل ده وانا مش عارفة ولية ما لاحظت عليها أبدا ده ؟
قالت فؤادة كانت مش عايزاكي تعرفي حاجة وكمان هي قالت انك مش زيينا يعني مش بتحبي تبقي زينا و انك زيها الموضوع عندك بأقتناعك الشخصي .
ساعتها قعدت احاول افتكر حاجة أو شيء حصل يدل أنه فؤادة كانت جزء من الليلة دي ولكني ما لاقيت حاجة من ده لاقيت فؤادة جاية من ورايا وهى بتتكلم فى ودانى بصوت واطى انا حست انى سرحت شوية بسبب طريقتها وان جسمى سخن قولتلها فى ايه يا بت لمى نفسك شوية
راحت بيسانى على رقبتى انا ساعتها روحت فى دنيا تانية راحت مقربة شفايفها علي شفايفى وفضلت تبوس فيا وتعض على شفايفي وتمص شفتى اللى فوق مرة واللى تحت مرة وتعض لسانى و انا بقيت مستسلمة أوووي مش قادرة اعمل حاجة و واضح ان اخر حصوني انهارت لما بدأت ابادلها البوسة و مص لسانها كأني اعطيتها الاذن بالبدأ باللعب فيها و لكنها بعدت من عليا و قالت اسمعي يا ناهد انتي مثلي يعني أحنا مش شراميط ولا رخيصين زي دول لا احنا هنا متحكمين فيهم يعني متعتنا هي الاهم و من اليوم هتبقي انتي زيي متحكمة فيهم جدا, انا قررت ارد عليها و قالت .....
أنتظروني في الجزء السادس و الاخير من القصة
كاتبة جنسية
الجزء السادس ( نهاية القصة )
رديت على فؤادة : انا مش عارفة اقولك اية الصراحة و مش فاهمة أية ممكن افهم منك
فؤادة : مش عايزاكي تردي الان تقدري تأجلي ردك لوقت ثاني المهم الأن إللي احنا فيه .
أية إللي احنا فيه يا فؤادة أحنا بقينا زيهم حتى لو كنت مسيطرة عليهم أنتي مش بتفرقي عنهم حاجة انتي برضه شرموطة بس بتحب تأمر و تنهي و انا مش حابة ابقى اصلا شرموطة
فؤادة قالت لي بحرقة أنا تقارني بيني و بين دول دول شوية كلاب و لا يسووا اما أنا مش زيهم , بصيت لها و قلت بس انا عايزاكي تبقي زيهم
ساعتها فؤادة لونها اتقلب و حاولت تتكلم معي بدون عصبية بس كان باين من نبرة صوتها انا متعصبة , عايزاني زييهم ازاي يا ناهد انتي جرى لمخك حاجة .
ساعتها بصيت لسالي و قلت لها مش عايزاني اسامحك , هزت براسها بالموافقة و انها فعلا عايزاني اسامحها قلت لها لو عايزة يبقى تنفذي كلامي عايزاكي تمسكي فؤادة و تكتفيها , و بدون أي تردد فعلت كده و فؤادة عمالة تصرخ عليها جرالك اية يا حيوانة انتي نسيت نفسك يا سالي دا انتي شبشبي بس سالي كانت بتقولها كان زمان وجبر يا فؤادة دلوقتي أنا بتاعت ناهد لانها حنينة عليا أما انتي مفترية و انا مستعدة اعملها كل حاجة هي عايزاها
فؤادة كانت بتحاول تفلفص من مسكت سالي لها ولكن سالي كانت مثبته عليها جدا , فؤادة صرخت على صافي و ماما و خالتي وفريد انهم ينجدوها من سالي بس واضح انهم مكانوش عايزين يتحركوا اصلا من مكانهم رحت ناحية فريد و هو قاعد على وضعية الكلب و نزلت على ركبي و حسست بأيدي على وشه و قلت له عاجبك حالتك كده يا فريد بقيت مش بس شرموط بتنيك اهل بيتك لا و فؤادة حولتك خول عجبك شكلك و انت زي الكلب كده ؟؟ نزلت دمعة من عنيه و قالي أعمل اية بس أنا مكنش قدامي إلا الحل ده بعد ما فؤادة صورتني و انا بنيك ماما فمكنش مني إلا اتبع اوامرها و اصير كلب لها , اه يعني هي هددتك طيب دلوقتي بقا حان الوقت نرد التهديد ليها .
قلت له روح جيب موبايلي من الاوضة , بص لوجه فؤادة وكان خايف منها , رحت لطشاه بالقلم و قلت له تعلم أول درس لما اقولك حاجة نفذها ولا لازم فؤادة تأمرك بس , ساعتها قام و راح اوضتي عشان يجيب موبايلي , رحت اتجاه ماما قلت لها , عايزة تتمتعي ده حقك بس انتي بعدتي اوي عن المتعة بقيتي شرموطة بينيكي أبنك و بتستعبدك بنتك و صدقيني معايا هتبقي افضل يا ماما اليوم هخليكم كلكم تتمتعوا بجسم فؤادة و تفتحوها عشان تعرف انه سهل اوي تضيعي مستقبل انسان زي ما استعبدتكم هخليها تبكي دم ماما بدأت تعيط رحت لطشاها بقلم على وشها و قلت لها مش عايزة دموع عشان اعرف اسامحكم لازم تنفذوا كل حاجة هأمركم بها .
وصل فريد بالموبايل ساعتها شغلت الكاميرا و قلت لفريد تعرف تغتصب أو لا ؟؟ هز ليا براسه و قالي أحاول , قلت له يلا بقا عايزاك تفعل اول تجربه بفؤادة أتفضل الشرموطة دي اليوم دخلتها وانت هتدخل عليها و انا هصوركم عشان ساعتها لو فكرت تعمل حاجة هنفضحها عند زوجها .
فعلا فريد كأنه ما صدق و راح مباشرة مقطع الجلابية إللي كانت لابساها فؤادة ولانها مكنتش لابسة حاجة تحتها بقت ملط في ثواني , قلت لفريد استنى , بص لي و كأنه يترجاني أني اخليه يكمل , ولكني كنت عايزة اعمل حاجة قربت و انا بصورها لحد ما بقيت قدامها و قلت لها انتي مش خليتني اضرب سالي على بزازها دلوقتي حان دورك تدوقي الشبشب على بزازك زيها عشان تعرفي مقامك , بصيت لصافي و قلت لها قومي جيبي لي شبشب الحمام , صافي كانت مترددة قلت لها هتقومي ولا خلي حد ثاني يجيبهم و ساعتها هيتعمل فيكي زي ما هعمل بفؤادة قامت من على السرير جري و راحت تجيب الشبشب بتاع الحمام و بصيت لخالتي و قلت لها جيبي حبل و ايشارب بسرعة فعلا خالتي قامت جابت حبل و ايشارب و رجعوا هي و صافي في نفس الوقت .
قلت لماما حان دورك بالحبل ده تربطي رجليها و اديها عايزاها متكتفه متقدرش تتحرك , ولا اقولك اربطي اولاً اديها , لاقيت فؤادة بتقولي أنتي هتعملي اية يا ناهد فكراني هسيبك يا بنت الكلب , ساعتها غلي الدم في عروقي دي بتشتم بابا رحت لطشاها قلم نزلها دم من بقها و مناخيرها وقلت لها لو مرة ثاني تجيبي سيرة بابا هقطع ليكي لسانك و رحمة بابا هقطع لسانك و انتي عارفاني مش بحلف كذب ابدا , قامت ماما رابطة اديها و ثبتت عليهم اوي , قلت لفريد و سالي ارومها على على السرير و باعدوا بين فخذيها و اربطوا كل رجل بزاوية من السرير عشان تبقا مستعدة للنيكة المتينة
فعلا مكذبوش خبر و عملوا زي ما قلت ليهم ساعتها بقت فؤادة تستعطفني ارجوكي يا ناهد بلاش انا جوازي بعد ايام بلاش تدمري حياتي , قربت من وشها و همست لها " اه زواجك قريب و انتي خربتي زواجك اختك صافي و حولتي اخوكي لمكنة تفريخ مني و ضربتي امك وخالتك , و عايزاني اغفر لك طب ازاي اغفر لك وانتي حاولتي تحوليني لشرموطة زيك , مكنش ينعز يا أختي دلوقتي هتبقي شرموطة رسمي "
بدأت اضرب بزازها بالشبشب و هي تصرخ ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااي ارجوكي ارجوكي بزازي بيوجعوني ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اي طبعا الشبشب كان بلاستيكي يعني الضرب فيه بيوجع اوي و انا اصلا مش عايزة توصيه ضربتها كأني بضرب كل اللي في البيت كل الحقد إللي جوايا من بيتنا و إللي بيحصل فيه طلع على بزازها لدرجة انه فريد مسكني وقاللي كفاية كده بزازه بدأت تجيب دم و فعلا شوفت بزازها بدأوا يجيبوا دم و فيهم كدمات بدأت تخضر من كثر الضرب و هي دموعها زي الشلال ,
رجعت قعدت على كرسي و قلت لفريد خليها تمص لك زبرك , فريد وشه كله بقا اصفر , ازاي يعني اخليها تمص لي زبري و احنا بنعمل ده غصبا عنها , قلتله هتوافق ولو ما وافقت هحول الشبشب على كسها و هخليه الاخر يجيب دم هخليها ما تنفع لا للنيك ولا حتى للحياة , هي سمعت كلامي بقت خايفة و قالت لفريد هات زبرك امصه دي مجنونة ممكن تقتلني هاته ساعته فريد حط زبره في بقها و هي بدأت تمصه , بصيت لماما و خالتي و قالت لهم يلا كل وحده فيكم على بز من بزازها عايزاكم تخلوها ممحونة , بدون تفكير الاثنين هجموا على بزازه إللي كانوا اصلا متورمين ومينفعش تحس بمتعة منهم بس هما نفذوا و هي بقت بتمص و بتأن من الالم بصيت لصافي و قلت لها دورك بقا عايزاكي تلحسي كسها لحد ما جسمها يرتعش , قربت مني صافي و نزلت على ركبتها و باسة رجلي و قالت لي الرحمة حرام عليكي دي مهما كان اختك , ضربتها بالقلم على وشها و قلت لها و هي لما عملت فيكم كده لية ما رحمتكم قومي يا لبوة على كسها عايزة اشوف رعشتها قبل ما فريد يفشخها , قامت وهي مش فاهمة انا بعمل كده ليه و بدأت تلحس كس فؤادة إللي بقت مشاعرها متلخبطة بين ألم و متعة و مفهمتش هتوصل لحد فين و استمر الوضع على كده لحد ما جابت رعشتها في بق صافي و بصت لي وقالت جابتهم قال لفريد يلا يا فريد حان وقت فتحها , فريد سحب زبره من بقها و هي بقت بتقولي ارجوكي بلاش يفتحني لو عايزة تنتقمي خليه في ينيكني في طيزي اما كسي بلاش , بصيت لها و انا كل أسف عليها , ماينفعش لازم يفتحك عايزة اشوف كسك بينزل ده بزبره بدل ما اخليه ينزل دم بشبشبي ساعتها قلت لصافي , شوفتي الاشارب إللي جابته خالتك ده بقا تربطيه على بقها عشان متصوتش بصوت عالي لانه فريد مش هيفتحها ده هينيكها لحد ما يجيبهم جواها , قامت صافي و وقفت قدام وش فؤادة و قالت لها مش بأيدي يا فؤادة مش بأيدي أنتي إللي قررتي تلعبي معاها و النتيجة انه اللعبة اتقلبت عليكي , ربطت بق فؤادة بالاشارب و بدأ فريد يحط رأس زبره على كسها و يدعك شفراتها حاولت تقوم بس ماما و خالتي كانوا مشغولين ببزازها فما قدرت ترفع صدرها
صرخت على فريد اخلص يا روح امك أية هدلعها , فعلا فريد بدأ يدخل زبره في كسها ولكنه كان ضيق جدا وزبره كبير عليها ولكنه ضغط ضغط لحد ما دخل للنص و طلعه كله دهى وكسها بدأ يسيل دم وهي بتصرخ بصوت مكتوم بسبب الاشارب اللي على بقها و قلت لفريد كمل نيك فيها و فعلا كمل نيك فيها و عنيه عمالة تدمع من إللي بيحصل , كل إللي في الاوضة كانوا مقهورين و حزينين من إللي بفعله و اني ازاي بقيت مفترية كده , ارتعش فريد وجاب لبنه جوا كسها و طلع زبره كانت فؤادة فقدت الوعي من كثر ما حاولت تصرخ .
قفلت الكاميرا و قلت لهم خلوها كده للصبح محدش يفكها ولا حد يبعد لها الاشارب ولا حتى تمسحوا دمها , و إللي هيعمل حاجة من دي هتبقى وقعته سوده معايا و انتوا عرفتوا انا قادرة اعمل اية
خرجت ورحت على اوضتي وقفلت الباب و ارتميت على السرير و قعدت اعيط من إللي فعلته بعيلتي و نمت من كثر العياط
صحيت الصبح دخلت الحمام و هما كلهم في الصالون بيبصوا لي و هما مرعوبين مني خرجت من الحمام بعد ما لابست ثيابي و دخلت اوضة ماما لاقيت فؤادة صاحية ولكنها لسة مربوطة زي امبارح .
قربت عليها و بستها من راسها و قلت لها اسفة يا فؤادة على اللي حصل بس كان لازم يتعمل كده فيكي عشان متبقيش فاكرة نفسك حاجة كبيرة صحيح انفتحتي بس تقدري تعملي عملية و تركبي غشاء جديد عشان جوزك ميعرفش و الفيديو هيبقى معايا عشان لو فكرتي تلعبي بذيلك او تشوفي نفسك على عيلتك , و بستها ثاني و قلت لها ومش هتشوفيني ثاني ياحبيبتي دي اخر مرة هتشوفي وشي ثاني يا قمر و اسفة مرة ثانية , كانت عمالة تعيط و بتحاول تقول كلام بس ما فهمته ولا كنت حمل كلام منها .
طلعت من الاوضة بتاعت ماما و رحت لأوضتي طلعت شنطة هدومي و خرجت للصالون شافوني قالوا لي على فين , رديت عليهم بعد إللي حصل مينفعش اعيش معاكم ثاني انا رايحة بيت عمي كلمته امبارح و وافق اني اعيش معاه ,
رحت اتجاه فريد و قلت له الفلاشة دي عليها اللي عملناه امبارح مع فؤادة تقدر تحتفظ بيه بس توعدني انك مش هتستخدمه بحاجة غلط غير لو شافت فؤادة نفسها عليكم وحاولت تستعبدكم ثاني , هز لي راسه و بدأ يعيط قلت له لا تبكي أنت راجل و زي ما سالي دائما بتقول عليك بالف راجل يعني انت راجل فلا تبكي , و رحت جهة صافي وقلتلها حلو انك عايزة تعيشي حياة جنسية زي ما انتي عايزة بس فكري تتزوجي ثاني انتي جميلة وممكن تلاقي حد يحبك و يتجوزك بسهولة , ردت عليا متسيبناش يا ناهد , قلتلها ياريته ينفع بس مقدرش اقعد معاكم ثاني لاني ممكن اقتل نفسي كل ما افتكر إللي عملته امبارح معكم ومع فؤادة , حاولت تتكلم لكني منعتها وقلت لها بلاش كلام كثير .
رحت ناحية سالي اللي كانت مقطعة نفسها من العياط , اسمعي يا سالي انتي الكبيرة بتاعتنا يعني البيت امانة ولو جوزك طلع خول سيبك منه و عيشي هنا و اديكي بتمتعي ماما وخالتي و تتمتعي معاهم , ماردت عليا ولا بلمة ولكنها حضنتني و قعدت تعيط و انا بمسح على شعرها و بقولها أهدي يا سالي اهدي
رحت لماما و بست ايدها وقلت لها اسفة جدا على اللي عملته فيكي امبارح كانت مفروض ايدي تنقطع قبل ما افعلها بس حصل اللي حصل يا ماما و انا مش هتشوفيني ثاني لأي سبب انا هعيش عند عمي و لحد ما اموت معدش لي رجعة هنا ولا ليا الحق اشوفكم ابدا .
بكيت وماما و خالتي و انا من كثر العياط بقيت بعيط حملت شنطتي و خرجت مشيت لحد الباب فتحته و بصيت عليهم وقلت لهم عيشوا حياتكم مثل ما انتوا عايزين , وقفت باب الشقة و غادرت حياة أهلي نهائي وعشت عند عمي خلصت جامعة و اشتغلت و دلوقتي بقا عندي 30 سنة عندي ولدين و بنت و عايشة حياتي بكل سعادة مش مفتقده حاجة إلا اخواتي و امي .
تمت
لتحميل القصة كاملة
من الرابط الاتي
المفاجأة السارة (/ />
كلمة أخيرة
أشكر جميع من تابعني وقرأ كل قصصي
أشكر كل من كتب رد على هذه القصة
فلولا ردودكم و الدافع الذي أعطيتموني أياه .. ربما لم اكمل هذه القصة
ولا ابالغ أن قلت لكم أن ردودكم هي من ساعدتني على أكمالها أشكركم جزيل الشكر
وأرجو بأني اسعدتكم ولو بالشيء اليسر
أحب ان انوه مره أخرى أن كل الشخصيات و الأحداث هي من وحي خيال الكاتبة ولا تمت للواقع بصلة لا من قريب ولا من بعيد القصة كلها من الخيال
أشكركم
ودمتم بألف خير وعافية
كاتبة جنسية