arabsexgirl
02-13-2020, 10:24 AM
سلسة "قصتي ... أنا روان" الحلقة رقم 1
أنا روان فتاة عادية ولدت في مجتمع من الطبقة المتوسطة في حي شعبي ...
كنت أكبر أخوتي ... لدي أخ واحد وأختين اثنتين.. والدي متوف ووالدتي تعمل في مصنع قريب لكي تسد رمق أسرتنا..
تبدأ قصتي في عام 2004 حيث كان عمري قرابة 15 عاما.. وكحال جميع بنات جيلي وأحلام الطفولة الممزوجة بالمراهقة .. ومغامرات البنات التي غالبا ما تكون من محض خيالاتهن وأحلامهن..
بدأت الاعجاب بأحد شباب حينا الذي كان عمره 18 عاما تقريبا ويدعى سامر، والذي كنت ألاحظ كثيرا تقربه مني وملاحقته لي وكلمات الاعجاب التي كانت تلامس شغاف قلبي..
كانت تربط امي بأم سامر روابط صداقة وجيرة قوية .. وكنا كثيرا نززورهم ويزورننا .. وكانت أمي كثيرا ما تطلب من سامر أن يحضر لنا غرضا من الدكان ...
وكان في كل لقاء معه في الحي أو على سطح العمارة أو في الدرج يمطرني بكلمات الغزل والحب... وكان لسانه وكلماته تشعل النار في اوصالي. فتملك حبه قلبي الصغير الذي يخوض اولى تجاربه الغرامية.
خلال أقل من ستة اشهر من علاقتنا ... كان سامر قد ملك كل قلبي ... وبقي يرجو أن اسمح له بتقبيل شفتي .. حاولت كثيرا التملص من ذلك لكن صوتا في داخلي كان يدعوني لان اقبل..
وجاء يوم القبلة الأولى... حيث التقينا على سطح بيتنا وهناك وضع شفتيه على شفتاي.. سرت قشعريرة في كل خلية من جسدي وبدأ يمص شفتاي .فجأة شعرت بيديه تداعب طيزي وفخذاي... طلبته ان يتوقف قليلا لكنه كان كمن يعيش في عالم اخر..
كنت برغم الخوف ودقات القلب التي أجزم أم كل الحي سمعها .. الا انني اعيش في نشوة كبيرة لم اذق طعمها من قبل .
أدخل ماهر يده بخفة الى صدري وصار يداعبه باصابعه بمهارة كبيرة فقدت فيها السيطرة وتوقف معها الزمن وتوقف في عقلي عن كل شيء..
ربع ساعة من التقبيل والمداعبة الممزوجة بالخوف أن يرانا أحد أو يصعد أحد الجيران على السطح فجأة.
كان ذلك اليوم تاريخا خاصا جدا في حياتي ... فهو بوابة المعتة التي لم استطع بعدها ان اعيش بدون متعة الجسد..
وفي الفترة التالية ذلك، توالت اللقاءات على السطح ، يقبلني، يداعبني، يمد يده في صدري وبنطالي يداعب طيزي وكسي... وبدأت أنا بالادمان على ذلك اللقاء... وصرت أنتظره انتظارا..
صرت أشعر بنوع من انني احب أن أسلمه جسدي... وأن ارى متعته الشديدة في في جسدي ..
وخلال اسبوعين تقريبا وخلال اللقاء فجأة أخرج لي زبه لأول مرة ... رعب من المشهد .. هي المرة الاولى الذي اشاهده. مسك يدي وبدأ يدأعب زبه بيدي... كنت في حالة تردد كبيره وشهوة تغلق عقلي ..
طلبت منه أن نتوقف ... لكنه استمر فرك يدي على زبه حتى أنزل منهي على يدي وأجزاء من ملابسي .. ولا اخفيكم أنني شعرف بنوع من القرف والاشمئزاز لكنني رأيت وجهه المغمور بالمتعة فأسعدني شعور سعادته ... أخرج من جيبه محرمة ونظف يديه ويدي وزبه وملابسي...
وبدأت قصتي من الزب... معشوق حياتي وعنوانها...
بهذا تنتهي الحلقة الأولى من سلسة "قصتي ... أنا روان"
القصة التي أنشرها هنا وحصريا على نسونجي للمرة الاولى في حياتي.
سلسة "قصتي ... أنا روان" الحلقة رقم 2 (مع سامر في المنزل لأول مرة)
بعد توالي لقائاتي مع سامر على سطح عمارتنا، كان جسدي يزداد لهيبا في كل مرة التقي بها معه، وكان جسدي الذي لم يبلغ بعد ال16 عشرة عاما مشتعلا بأنوثته المتدفقة في كل زاوية منه، وشهوة المراهقة تغلب العقل والقلب، وتملكني شعور أنه لا متعة في الكون تضاهي متعة الجسد.
كان سامر يصر دوما على ضرورة أن نلتقي في بيت لكي نأخذ راحتنا أكثر وأنه من الخطورة بقاء علاقتنا على سطح العمارة وأنه يمكن أن ينفضح أمرنا في أي وقت، وكان يقنعني أن أرافقه لبيت في حي مجاور لصديق له يمكنه أن يخليه لنا بحكم أن أهله مقيمون في دولة أخرى، وهو طالب في الجامعة ويسكن وحده، وأكد لي مرارا أنه يثق بصديقه ثقة كبيرة جدا، وأنه لا يمكن أن يكون هناك أي خطر...
بعد اصرار طويل واقناع شديد وافقت على اللقاء به لساعة في منزل صديقه في اليوم التالي اثناء عودتي من المدرسة.
أذكر جيدا تفاصيل ذلك اليوم وكيف مر الوقت في المدرسة بطئينا وأنا انتظر قدوم مغامرتي الأخطر، لقد كان الادريالين يملأ كل عروقي ليزيد من توترٍ لم يوقف رغبتي في لقاء سامر..
رن جرس المدرسة معلنا انتهاء الدوام ومشيت باتجاه العنوان الذي أعطاه لي سامر، كان الباب الخارجي للنزل مفتوحا ودخلت الى حديقة المنزل، ترددت كثيرا قبل أن ادق باب البيت ... ولكن يداي تحركتا بشكل تلقائي لتدق الباب برقة وخوف.. وما هي الا لحظة حتى فتح الباب ليطل وجه سامر بابتسامته اللطيفة وقال (ادخلي بسرعة) ... أغلق الباب بسرعة، أخذت عيناي تعطي جولة سريعة في ارجاء المنزل الذي يبدو جليا ثراء أصحابه..
عانقني سامر بلهفة وبدأ بتقبيل كل ما تلامسه شفتها من جسدي.. 5 دقائق من الحضن والتقبيل مرة كأنها ساعات طويلة.. مسك يدي وسحبني الى غرفة الجلوس ذات الارائك الفخمة والستائر المذهبة..
جلسنا على الاريكة وقد جهز بعض المكسرات ورقائق البطاطس وبعض الحلويات والشوكلاته والعصائر، وطلب مني أن اتناول ما اريد...
بعد برهة أجلسني في حضنه وبدا بمداعبتي واغراقي بكلمات الغرام والغزل والقبلات ثم فتح ازرار قميصي الاخضر واخرج صدري وبدأ بمداعبة نهداي وحلماتي أوصلني سريعا الا حالة تسليم كامل له .. فجأة قام وخلع جميع ملابسه .. كانت المرة الأولى الذي اراه عاريا تماما..
اجلسني على الأريكة وأدخل زبه في فمي وبدات بمص ومداعبة بيضاته وكان يحاول ادخال زبه في حلقي ...
بعد دقائق من مص زبه اوقفني ونزع عني قميصي والسنتيان وواضع زبه بين نهداي ورأس زبه في فمي.
ارتعشت كل أوصالي وانا اشعر بلذة شاب يداعب جسدي ويستمتع به... شعرت بأن أنوثتي اصبح كشلال منهمر لا يتوقف...
هنا هم سامر بفتح زر بنطالي، حاولت الممانعة وعدم قبول ذلك إلا أنني استسلمت سريعا ...
نوع سامر بنطالي وملابسي الداخلية ـ وأجلسني على الأريكة وبدأ يداعب فخذاي بلسانه مقتربا ومبتعدا من كسي ... كانت حركاته تزيد من تدفق الدم في كسي... بين لحظة وأخرى كان سامر يلامس كسي ملامسة خفيفة تزيد من شبقي ورغبتي ...
وفجأة وضع كسي بالكامل في فمي وبدأ لسانه يداعب كسي ويدخل فيه...
للحظة شعرت أن كل شيء توقف .. وأن العالم كل صار في كسي... كنت أحاول كتم تأوهاتي من فرط المتعة واللذة ..
كأنت أسنان سامر ولسانه شفتيه تلتهم كلسي اتلهاما وانا من فرط متعتي صرت احرك كسي على شفتي سامر واضغط باتجاهه ...
مسك سامر نهداي بكلتا يديه واستمر لفترة يداعب كسي ...
قام سامر ووضع زبه على كسي وبدأ يحركه خارجيا ويداعب طيزي ...
قال لي (بتحبي أدخله في كسك ولا في طيزك؟) قلته له بصوت رجاء منكسر ... ( لا... بترجاك لا.. خلينا هيك أفضل)..
استجاب لي سامر واستمر يداعب كسي الى أن سرت رعشة اللذة في كل أوصالي..
لم أشعر بهذه الشعور من قبل ... فقال سامر (شو أجى ضهرك؟؟) قأجبته وصوت أهاتي يملأ المكان (اه اجى ضهري اجااااه)... (يس أن أبدي شوي لسا) اجاب سامر... فقلت له (انا تحت امرك حبيبي ... كلي تحت أمرك)
اسمر سامر بفرك زبه في كسي وفجأة قال لي( ضهري قرب يجي... من اجيبه في تمك؟) ... فأجبته ( أنا كل الك يا سامر اعمل شو ما بدك)...
دخل سامر زبه في فمي وبدأ ينيك فمي .. وما هي الا دقيقة حتى شعرت بمحمم منيه يملأ فمي وشفتاي واجزاء من وجهي.... وصوت متعته يهز أركاني ..
انتهى سامر ونظر الى وجهي وفمي المليء بمنيه وقال لي (شو قرفتي؟) قلتله لا أبدا وشربت كل ما في فمي وأدخلت ما تبقى على وجهي...
لا أخفيكم أنني كنت أشعرف بقليل من الاشمئزاز... لكن المتعة غلبت ذلك...
نام سامر على ظهره ووضعني فوقه وحضنني برفق ... وسألته ( شو انبسطت؟) فقال (كيف ما انبسط ومعي أجمل بنات العالم بحضني بحبك يا روان يا أغلى من كل شي بالدنيا، المهم انتي انبسطتي؟)
فأجبته (بأنني ما دمت معه فأنا اسعد مخلوقة على وجه الأرض)..
تجاذبنا أطراف الحديث... ثم قمت وقلت يجب علي أن أغادر ... فقال لي (براحتك.. بس رح نعيدها؟؟ ولا لا؟؟) فقلت أكيد رح نعيدها وكثير كمان...
قمت ولبست ملابسي بسرعة .. وقبلته وعاتقته وخرجت من المنزل مسرعة...
شعرت بشعور غريب.. وكأن العالم كله تغير... وسرت وكأنني أشعر أنني كنت في حلم جميل... وعدت إلى بيتي روان جديدة ... ليست نفسها التي خرجت صباحا....
بهذا تنتهي الحلقة الثانية من سلسة "قصتي ... أنا روان"
سلسة "قصتي ... أنا روان" الحلقة رقم 3 (هكذا خسرت عذريتي)
تكررت نفس التفاصيل التي حدثت في الحلقة السابقة ثلاثة مرات أخرى، في منزل صديق سامر، أصبحت أكثر جرأة وشجاعه، وصرت أنتظر موعدنا بفارغ الصبر لكي نتقابل ونمارس أجمل متعة عرفتها في حياتي..
لم أعد أبدا أتردد في ذهابي ولم أعد أبدا أفكر في أي عواقب... تملكني حب شهوة الجسد...
بعد أقل من شهر كان لقائنا الخامس، لا أنسى أبدا تفاصيل ذلك اليوم الخاص جدا، كان يوم خميس صيفي جميل، دقت الساعة الواحدة وعشرة دقائق معلنة انتهاء يومي الدراسي، ذهب مسرعة الى منزل صديق سامر حسب موعدنا الذي اتفقنا عليه.
فتحت باب المنزل ودخلت الى الشقة، حيث كان سامر على الاريكة ببنظاله وهو عار من الاعلى، وما أن شعر بوجودي حتى جاء مسرعا صوبي مرحبا ومغازلا..
جلسنا لخمس دقائق نتحدث، ولكن سامر كان متشوقا لمزيد من الجنس، وبلمحة عين وجدت سامر قد مددني على الاريكة وهو فوقي يداعب شفتاي ، في كل مرة كانت قبلاته تشعل حمما بركانية في كل أجزاء جسدي...
ومباشرة بدأ سأمر ينزع ثيابي قطعة قطعة كأننني هدية مغلفة ..
لم أكن أشعر بمتعة بقدر متعتي وأنا عارية أمامه، مجرد شعور أنني عارية كان كفيلا أن يحرك في كل غرائزي العهرية..
شغل سامر الموسيقى وطلب مني أن أقوم وارقص عارية وأتمايل أمامه عارية..
ويالفعل ، قمت وبدأت الرقص والتماسل مع أنغام الموسيقى... مع كل حركة كنت أكتسب الخبرة من عيون سامر وهي تأكل جسدي، كنت أتصرف وأتمايل كأني عاهرة خبيرة اقدم جسدي في طبق متعة سامر..
خلع سامر بنطاله وبدا يداعب زبه المتفجر انتصابا.. جئت جلست بين ساقيه مداعبة زبه معشوقي الجديد.. مررت لساني بيت طيزه وبيضاته ووصولا الى رأس زبه، مكررة ذلك مرات ومرات.. وهنا حملني سامر وقلبني ليصبح كسي عند وجهه وزبه عند وجهي (69)..
ما أن لامس لسان سامر كسي حتى حتى تسارعت أنفاسي ودقات قلبي، وتصاعدت أهاتي ...
(قال سامر بصوت مكتوم مصي زبي ولاعبيه)
(بتؤمر أمر حياتي) وصرت كلما زاد سامر في لحس ومص كسي وطيزي زدت معه في مص ولحس زبه وطيزه، وزادت معي شهوتي وشبقي وصوت انين متعتي يعلو ويتزايد فاقدة وعيي وشعوري بالواقع.
رفعني سامر ومددني على الاريكة ووضع زبه على كسي وسألني (شو رأيك تخليني أدخله) أجبته بلا وعي ولا ادارك (اعمل شو ما بدك) ضحك سامر ضحكة قصيرة وبدا يحرك زبه بجميع الاتجاهات على كسي ونا استمر بفقدان ادراكي وسيطرتي على نفسي...
شعرت أن رأس زب سامر بدأ بين جركة وأخرى يدخل بين أشفاري داخلا في كسي.. كنت كلما قام بذلك أدفع بنفسي تجاهه من فرط متعتي وشهوتي.. (شو بدك أدخله؟) قال سامر.. فأجبته (سوي اللي بدك اياه) ما هي الا لحظات جتى شعرت بكسي تتمزق لأصحو فجأة من غلى حدث كبيير، شهقت شهقة أوقفت سامر مخرجا زبه من كسي والدماء تملأه...
- شو عملت؟؟ سألته صارخة
- ولا شي حبيتبي ما تخافي .. صار اللي صار
أطفأ الخوف متعتي سريعا ، أحضر سامر المحارم وصار يمسح الدم عن زبه وكسي...
-أنا هيك انفتحت؟؟ سألت سؤالا أعرف جوابه لكنني كمن كان ينتظر من يوضح لي أي شيء...
- روان لا تخافي ما في شي بخوف ما دامني معك .. اهدي حبيبتي
-أنا كثير خايفة يا سامر... اللي صار مو صح.
- صح أو مو صاح بس اللي صار صار ...
-بدي اروح هلا ضروري.
-بس أنا ما خلصت وما جبت ضهري
-خلص جيبه بسرعة خليني اروح.
-ماشي حبيتبي بس عنجد لا تضايقي .. ما صار شي
دون أي رد مني قام سامر بوضع زبه في فمي، لم تكن لي رغبة في اي شيء... تماما كنت جسدا بلا روح..
استمر سامر في تحريك زبه في فمي حتى افرغ منيه ...
أخرج زبه وقال
-بتجنني حبيبتي
-أنا تعبانة .،انت حاس فيني؟.
-خلص ما تعملي دراما .. اهدي والامور بتمشي لا تخافي.. روحي للبيت حبيبتي فكري كويس رح تعرفي انه ما صار شي ... كل شي واله حل، خلص روحي عبيتك وبشوفك الاسبوع الجاي
قمت وارتديت ملابسي ووضعت محموعة محارم على كسي ، رتبت هندامي وأنا شاردة تماما ، توجهت الى الباب... وقف سامر أمامي وقال:
-ما في بوسة؟؟
بلا أي رد مني قبلني سامر وعانقني مطمئنا اياي أن كل شيء سكون على ما يرام...
فتحت باب المنزل وخرج مسرعة لا ألوي على شيء... 5 دقائق تفصل بين شقتنا ومنزل صديق سامر ... شعرتها 5 ساعات...
دخلت البيت ... كان اخوتي في البيت ...سألتني أختي هبه والتي كان عمرهها 13 سنة، ليه تأخرتي ...
ولا شي تمشيت شوي مع صاحبتي اريج..
دخلت الى الغرفة اخذ ملابسي ودخلت إلى الحمام ... لاسحم
وتحت الماء بدأت كلمات سامر تتردد علي
- روان لا تخافي ما في شي بخوف ما دامني معك .. اهدي حبيبتي
-ماشي حبيتبي بس عنجد لا تضايقي .. ما صار شي
-خلص ما تعملي دراما .. اهدي والامور بتمشي لا تخافي.. روحي للبيت حبيبتي فكري كويس رح تعرفي انه ما صار شي،. كل شي واله حل... خلص روحي عبيتك وبشوفك الاسبوع الجاي
لمست كسي تحت الماء، كسي المفتوح، كسي بلا عذرية...
بدأت الأفكار تقول... يجب أن أتصالح مع نفسي... وما ذهب لن يعود وأنا الان يجب أن أتكيف مع وضعي الجديد...
لن يمكن أن ألوم الا نفسي، واللوم لن يعيد ما ذهب.
مع ماء الحمام رميت كل أحزاني ، يجب أن أكون قوية، ولن أفكر بشيء سوى أن ما حدث لا رجعة عنه..
خرجت من الحمام، ومارست حياتي كأن شيئنا لم يحدث..
وكنت على موعد ما سامر في الاسبوع القادم...
سلسة "قصتي ... أنا روان" الحلقة رقم 4 (تجربتي الأولى بعد فقدان عذريتي)
مر أسبوع تقريبا على اخر لقاء بيني وبين سامر.
اسبوع مر ليعيد ترتيب روان بصورة جديدة، أسبوع مرة وفد خسرت عذريتي.
وقد مرت نفسيتي بمراحل تطور سريعة جدا، وكأن روان القديمة قتلت الاسبوع الماضي على زب سامر، وولدت روان جديدة في نفس الموقع وعلى نفس الزب..
رأيت سامر عدة مرات وكانت نظراته تتكلم كثيرا وتحمل كثيرا، وكأنه منتصر في معركة كبيرة جدا.
اليوم يسكون لقائي مع سامر لقاء جديدا تماما تماما، لقاء بلا حدود، وبلا نهايات.
ذهب صباحا الى المدرسة وقد رتبت أموري للقاء سامر حسب ما اتفقت عليه معه، ومع نهاية اليوم الدراسي توجهت إلى بيت اللقاء، قرعت جرس البيت لأجد أحضان سامر بانتظاري في شغف كبير، شعرت بن أحضانه أني أملك الدنيا، وأني معه في أمان كبير.
دخلت معه الى غرفة الجلوس وجلسنا، وبدأ يغرقني في كلامه المعسول اللطيف، يحاول بكل قواه أن يقول لي أن شيئا لم يحدث.
اجلسني في حضنه وبدأ يداعب شعري ويقبل شفتي، ويهمس في أذني كلمات الرجال المعسولة التي تسرق كل أنثى من كيانها وواقعها، أدخل يده الى صدري يداعبه ويلامس حلماته المنتصبات كجنود في حضرة قائد الجيش..
كلام وكلام وحب ولمس وهمس... وفجأة سمعت صوت الباب يفتح، شعرت أن العالم توقف تماما، ودقات قلبي وأنفاسي توقفت تماما، خلت أن الزمن ما عاد يمضي، والباب يفتح رويدا رويدا، ليطل من وراءها شاب بعمر سامر تقريبا، وقف بسرعة ولا أدري إلى أين أهرب أو أين المفر!!!
أهلا أهلا سعيد ادخل وسكر الباب وراك! شو جابك الان؟؟
أجبت بسرعة بصوت مكتوم مرتجف: مين هذا؟؟؟ مين؟؟؟
لا تخافي هذا سعيد صاحب البيت بعرف كل شي عنا، صديقي الأقرب لا تخافي..
مرحبا كيفكم أنا اسف كثير اني اجييت فجأ بس الدكتور اعتذر عن المحاضرة اليوم، فاضطريت أروح، البيت بيتكم خذوا راحتكم أنا طالع على غرفتي.
بعرفك روان حبيبة القلب واحلى بنت في الكوكب، روان هذا سعيد أعز أصحابي
أجبت وكأني في عالم اخر ممزوج من الخوف الذي أسكر عقلي، أهلا .. أهلا وسهلا.
مد سعيد يده يصافحني فمددت يدي مرتجفة وعيوني تتأرج بين سامر وصديقه، سلمت عليه فقال سامر:
اجلسوا تتعرفوا على بعض، فش داعي للخوف ولا الخجل روان..
ما بدي ازعجكم خليكم براحتكم... أجاب سعيد
خلص خليين أروح سامر، بشوفك بعدين .. ما بدي أتأخر
أجاب سامر مقاطعا، ومبادرا للجلوس ومؤشرا لنا ان نجلس
لالا وين تروحي مالكي نص ساعة ... . اقعدي
جلس الجميع وبدأ سامر وسعيد يتكلمون وأنا صامتة والتوتر والخوف يكاد يقتلني..
سامر يجلس جنبي ، التفت الي وصار يخبرني عن صداقته بسعيد وانه أقرب صديق له، وصار يكلمني عن بعض مغامراتهما وحكاياهما..
كنت بحال لا تسمح لي أن أجيب اكثر من بضع كلمات مع فقدان في التركيز تمام فيما يقولانه..
وصار يخبر سعيد عني وعن علاقتنا الفريدة ,,
سامر كثير حكالي عنك، وهو كثير بحبك ...
جلس سعيد ربع ساعة تقريبا، واستأذن وخرج الى غرفته، وما أن توارى عن أنظارنا، حتى حملني سامر على حضنه مرة أخرى وبدأ بتقبيلي:
سامر مو وقته هلا لازم اروح صاحبك هون ما بصير
شو النا فيه هو معنا؟؟؟ خلص هو بغرفته؟؟ بعدين هو بعرف اني بجيبك هون ..انسي انه موجوج
حاولت التملص من سامر الا أن قوة الغريزة التي تنتظر هذا اليوم غلبتني وسلمت نفسي لسامر، خلع ملابسه كاملة وبدأ يخلع ملابسي قطعة قطعة، عيني بين سامر وبين خوف أن يأتي صاحبه على فجأة..
قلتلك خلص لا تخافي ، انسي انه موجود، خليكي معي وبس
بدأ سامر يمص ويداعب صدري، ويداه تداعب كسي وطيزي، واصبعه يدخل في كسي المفتوح لأول مرة بدون خوف أو قلق..
كان سامر مستعجلا في مداعبته (وأنا أيضا) فكل طموحي الان أن أتذوق زبه في كسي لأول مرة بلا حدود...
جلست على الأريكة وكسي مقابله وساقاي مرفوعتان لاعلى ... فانهمر على كسي يمص ويلحس ويداعب...
وصوت أهاتي المكبوت والمتعة التي بلا حدود تسري في كل كياني..
رفع سامر نفسه وقال لي أنه سوف يدخل زبه في كسي، فأومأت برأسي وعيناي موافقة..
وضع سامر زبه على باب كسي وحركه قليل وفجأة أدخل في كسي ، هنا تحولت أولوان كل شي، وتغيرت كل حواسي وكأنها جميعا انتقلت الى كسي...
مع بدايات تحريك سامر لزبه في كسي...
لم اصدق ما أشعر ... لم أصدق طعم اللذة الذي لا يوصف ،، لم أتخيل أنني عشت قبل هذا يوما،، هنا ولدت هنا أولد هنا أترعرع على زبك سامر...
بدأت أهاتي بالارتفاع وذهب الخجل والتوتر والخوف ، وما عدت أرى في الدنيا سوى سامر..
صرت مع كل حركة لسامر أرفع صوتي واتحرك بحركات تحاول أن تستقبل كل شيء يحدث هنا في كسي..
نيك سامر نييييك أقوى .... هكذا كان جسدي يصرخ..
أخرج سامر زبه ووضعني على الكنبة في وضع خلفي، أدخل زبه في كسي وبدأ بالنيك بوضية doggy...
تضاعفت المتعة وأنا شعر بضرباته على طيزي وبضاته تتأرجح وتضرب كسي ،، وانا أحاول أن استرق النظر من بين ساقي الى اسفل اشاهد هذا المنظر الخيالي...
وفجأة جائتني رعشة المتعتة كما لم أرهى من قبل.. رعشة تختلف عن كل من مضى ...أكاد أجزم أن صوتي هز اركان البيت... أنفاسي ودقات قلبي كما لم أعهدها من قبل
قلبني سامر الى الوضعية الاولى وقال:
شو تعبتي أنا لسا ما خلصت
هيني قدامك نيك ونيك ونيك
أكمل سامر ووضع زبه في كسي وناكني وانا وبرغم وصولي للمتعة إلا أنني اشعر بالمتعة تتزايد وأنني لا يمكن أن أتوقف ..
وفجأة أخرج سامر زبه من كسي وبدأ يقذف المني على جسدي... كميات من المني أغرت صدري وبطني....
قمت واحضرت المحارم واستقلى سامر على الكنبة فمسحت منيه عن جسدي ومسحت زبه. الذي ظل واقفا منتصبا...
وقال لي
تعالي نامي فوقي
نمت فوقه وزبه يلامس كسي...
لا زلت أشعر أني لدي طاقة كبيرة ولا اشبع بعد ادخلت زبه في كسي فقال لي بكفيكي اليوم..
لكنني اصريت على أن ادخله.. وبينما نحن نتحدث .. واصلت تحريك كسي وتلذذي بزب سامر... الى ان وصلت الى نشوتي للمرة الثاني...
لأول مرة لا أشعر أنني على عجلة... شعرت أنني لا أريد الذهاب الي بيتي...
لم أعد ارى في العالم سوى كسي ومتعته ...
قمت بدأت بارتداء ملابسي وفجأة وانا لم أكم جاء سعيد وانا نصف عارية، وسامر عار بالكامل.. أخذ ملابسي وخطيت جسدي..
قال وابتسامة خبيثة تملأ وجهه
صحتين وعافية يا عرسان..
قام سامر وجلس ولم يأبه أنه عار تمام.. وجلس سعيد..
وأن ارتدي ملابسي بسرعة وعشوائية وقد اختبأت وراء الكنبة المقابلة لسعيد...
لا تستحي ولا تهربي سعيد صاحبي وأنا وياه واحد ..سويلي قهوة يا روان قبل ما تروحي
دخلت بسرعة نحو المطبخ .. أكلمت ارتداء ملابسي ووضبت شكلي، وصنعت القهوة..
وأدخلتها اليهم... سامر جالس عاري تماما..
اشربي القهوة معنا
لا لازم اروح بلاش أتأخر..
متى موعدنا؟؟ هذا ما رح يقدر يطول ... وأشار لزبه وضحكا سوية..
شو رأيك بعد بكره بلاش نطولها.. ما رح أصبر
اوك بعد بكره بمرلك ..
أجبت وكلي شوق لزبه أكثر من شوقه لكسي..
توجهت الى الباب فتحته وخرجت متوجهة الى بيتي ..
ولا زالت المتعة واللذة لا تفراق كسي..
وذهبت إلى بيتي..
سلسة "قصتي ... أنا روان" الحلقة رقم 5
بعد ثلاثة أيام من اخر لقاء لي بسامر، ذلك اللقاء الذي تذوقت فيه طعم الجنس الحقيقي، كان موعد لقاء جديد معه.
لم تغب تفاصيل ذلك اليوم عن مخيتلي أبدا، كانت الأحداث تدور في عقلي في حلقة مفرغة، أستشعر بتذكرها جمال التفاصيل، حتى وجود سعيد أضاف لذة لم أعرف مصدرها، وشبقا ممزوجا بالخوف، والترقب .. كل تجربة تزيدني قوة وتقدما..
كل لقاء مع سامر يحدث في عقلي تغير كبير جدا...
اليوم سأقابل سامر من جديد، أسير نحو بيته بثقة كبيرة، وشجاعة فارسة لم تعد تهاب الموت من أجل شهوة كسها الجامحة، لم أعد أتلفت كثيرا، لم أعد أتردد في طرق باب البيت ولا الدخول إلى قلب المعركة..
السكس هو متعتي الأولى، ولم أعد قادرة على الحياة من غيره.
في ذلك اليوم وصلت إلى سامر، دخلت البيت سامر وسعيد بالبيت يشاهدان فلما على التلفاز جلست بجانب سامر بعد أن ألقيت التحية وهمست بأذن سامر :
-شو بعمل هون هذا؟؟
همس مجيبا:
-شو مضايقك ، هذا بيته وهو حر
حبيبي ما رح ناخذ راحتنا..
-ببساطة انسي انه موجود
ماشي ... :ehh::ehh:
جلست أتابع الفلم معهم لبضع دقائق، ثم أجلسني سامر في حضنه، وبدأ يقبل فمي، قلت له : خلينا نفوت على الغرفة جوا .. أحسن :blush::blush::blush:
-خلينا هون بنحضر ونبوس... سعيد بعرف كل شي عنا لا تخافي ، الا اذا مو واثقة فيني!!
-مو موضوع ثقة بس مستحية ... :blush:.
-لا تستحي خلص حبيبتي خليكي براحتك
تابع سامر تقبيل شفتي وعيناه تتأرجحان بين النظر في التلفاز والنظر الي.... سعيد ينظر الى التلفاز ،، ويرمقني بنظرة مع ابتسامة من حين الى حين...
فتح سامر ازرار قميصي مع ممانعة واهنة مني ، ادخل يديه مداعبا وعاصرا لصدري وحلماتي ، حيث من هنا تشتعل الرغبة العمياء في جسدي، وتنهار كل قواي، وأستسلم تماما.. ومع ذلك لا زال الخجل يوترني من وجود سعيد معنا.
سامر بهدوء وببطئ صار يعلم كيف يأخذ ما يريد مني، ويعلم نقاط ضعفي، وكيف أستسلم .
- روان اشلحي القميص
-هون؟؟ جوا احسن رد علي !!:blush:.
- يا بنت الناس خلص زهقتيني .. اشحلي ... بلا حكي فاضي... خذي راحتك
وبدأ بنفسه وخلع قميصي والسنتيان وصرت عارية من الاعلى تماما وبدأ سأمر بمص صدري وحلماتي ومداعبتهما.
لا أخفيكم أن شهوتي تزداد بشكل كبير واستثنائي بوجود سعيد، شهوة ممزوجة بالخجل والخوف والتوتر...
بالكاد سعيد ينظر الينا من فترة لفترة وكأن شيئا لم يكن..
نظر سعيد وقال:
بتحبوا أترككم براحتكم؟
-لا لا لا ... احضر الفلم براحتك... عادي مافي شي.
رفعني سامر فجأة ومددني على الاريكة وصار يمص صدرري وبطني ورقبتي .. ويدخل يده من البنطال الى كسي...
وبدأت السكرة الجنسية تغرق عقلي وترتعش أوصالي، فاقدة كل سيطرة ...
فك سامر ازرار البنطال وخلعه عن جسدي مع الاندروير..
وصرت عارية تماما امام سامر.... وسعيد ايضا...
التفت سعيد وقال :
- شو هالحلاوة يا روان .. بتجنني ... بتحبي أطلع وأترككم اذا مضايقك وجودي؟
أجبت وسكرة الجنس تغفل عني كل تفكير
-لا خلص عادي خليك :blush:.
وضع سامر لسانه على كسي، وصار يلحس ويداعب ويمص كسي واشفاري والمتعة تصرخ من صوتي المكتوم خجلا..
ودون مقدمات قام سامر وخلع ملابسه ووضع زبه على باب كسي وأدخل مرة واحدة ...
هنا ذهب الصوت المكلوم لتأتي صرخة شبقة تهز اركان الغرفة ...
وبدأ زب سامر في ارسال ضرباته الذكورية في انوثة كسي..
وانزاح عني كل خجل وكأن سعيد ليس في الغرفة..
نيك نيك نيك يا سامر .. نيكك كسي..
-روان حبي ... أحلى بنوتة بالكوكب...
قمت بسرعة واعطيت سامر طيزي لينكني بطريقة Doggy أكثر واضعية أعشقها
شوي شوي على البنت يا سامر..
قال سعيد وهو يدور حولنا ويشاهد كل فاصيل ما يحدث ...
حقيقة كانت متعتي مضاعفة وشخص اخر يشاهد ما يحدث...
طلع زبك .. سعيد
قلت بلا وعي ولا ادراك...
بتحكي جد روان؟..
اه جد ونص........ تعال
شو يا سامر...؟؟؟..
-زي ما بدها روان .. عادي
ما هي الا لحظات لاشاهد أمامي زب سعيد بارزا من بنطاله امام وجهي...
حقيقة انتابني شعور بالفزع، فهو بلا مبالغة ضعف حجم زب سامر تقريبا...
ودون أن أتكلم بكلمة ، وضع سعيد زبه في فمي الذي بالكاد اتسع له وبده ينيك فمي وسامر ينيك في كسي وانا بوضع الـ Doggy...
اشلح كل ملابسك قلت لسعيد بصوت مخنوق من زبه.
خلع سعيد جميع ملابسه.. وتبادل موقعه مع سامر.. أدخل سامر زبه في فمي خانقا اياي .. بالكاد أتنفس من أنفي
وفجأة شعرت بألم كذلك الذي شعرت في أول مرة أدخل سامر زبه فيها بكسي... لقد أدخل سعيد زبه في كسي ..
صرخت من ألم ممزوج بمتعة، أخرجت بسرعة زبه من كسي إلا أنه بسرعة أعاده وبدأ ينكني... اخرجت زب سامر من في
ونظرت للخلف لاشاهد ما يحدث.. شد سامر رأسي وأعاد زبه في فمي..
استمر الاثنان في التناوب على كسي وفمي ونيكي بشتى الطرق... وانا اتقلب من رعشة لرعشة ...
واثناء نيك سعيد لكسي.. فجأة أخرج زبه وبدأ يقذف حممه على ظهري وطيزي بكميات كبيرة جدا جدا...
بعد ما انزل سعيد منيه على ظهري جاء سامر وناكني حتى أنزل منيه على ظهري...
واستلقى على الاريكة الاخرى..
على ظهري الان ماء رجلين وأنا منهكة جدا لا أكاد أقوى على فعل شيء... تمددت على بطني على الأرض وأغمضت عيني... غير قادرة على فعل شيء...
بعد ربع ساعة تقريبا قمت وكان الاثنان على الاركتين شبه نائمين أو نائمين.. قمت الى الحمام وغسلت جسدي تحت الدوش بدون شعري، ولففته بمنشفة كانت معلقة بالحمام.. خرجت وكان صوت سعيد وسامر يتكلمان ويضحكان...
-تعالي اقعدي رورو الحلوة..
احلى نيكة في العالم ... كتثير انبسطت
-جد،، يعني عادي ما زعلتي!!.
لا بالعكس ... شي بموت ... كثير حبيت
-ولك انتي اللي بتموتي ... انتي الزكاوة كلها....
نا هلا لازم اروح ما بدي أتأخر..
أزحت المنشفة عن جسدي ... جسد مراهقة ندي عاري ... مليء بقطرات الماء ... جسد عمره بالكاد 17 عاما بدأ يكتبسب خبرة جنسية ...
عارية أمام شابين عاريين....
ياه كم هو ممتع هذا الشعور ... نظراتهم تلتهم جسدي والرغبة تشتعل في عيونهم.....
-تعالي بحضني شوي روان... أنا ما شبعت منك.
خلص رح اتاخر
-خمس دقايق بس.
اتجهت الى سعيد فتحت ساقي وجلست على زبه مقبلة فمه...
-لالا هيك كثير..هههههههه... روان انتي الي.
-روان حصتي انا .... لا تنسى انها ببيتي ههههههههه.... وضحك الاثنان
انتصب زب سعيد فأدخلته في كسي بعد أن بللته بلعابي قليلا..
حقيقة أنني لم أشبع من زبه اللذيذ والاستثائي..
3 دقائق وانا أحرك كسي على زبه
قمت وقلت يكفي اليوم ... بنكمل المرة الجاي...
لحقني مسكني وقال:
-لا صعب صعب... بدي كمان مرة
بس بسرعة رح اتاخر
ناكني سعيد مرة أخرى وأنزل منيه على الارض هذه المرة...
وقمت الى ملابسي بسرعة ... ارتديتها ... قبل واتجهت الى سامر الذي كان منهكا ...
قبلته .. وقلت له ..
موعدنا بكره شو رأيك
-بشوفك متحمسة !!.
كثثثثير هههههههههههه
ضحكت وأنا أتجه نحو الباب..
استنوني.. :haha:
أنا روان فتاة عادية ولدت في مجتمع من الطبقة المتوسطة في حي شعبي ...
كنت أكبر أخوتي ... لدي أخ واحد وأختين اثنتين.. والدي متوف ووالدتي تعمل في مصنع قريب لكي تسد رمق أسرتنا..
تبدأ قصتي في عام 2004 حيث كان عمري قرابة 15 عاما.. وكحال جميع بنات جيلي وأحلام الطفولة الممزوجة بالمراهقة .. ومغامرات البنات التي غالبا ما تكون من محض خيالاتهن وأحلامهن..
بدأت الاعجاب بأحد شباب حينا الذي كان عمره 18 عاما تقريبا ويدعى سامر، والذي كنت ألاحظ كثيرا تقربه مني وملاحقته لي وكلمات الاعجاب التي كانت تلامس شغاف قلبي..
كانت تربط امي بأم سامر روابط صداقة وجيرة قوية .. وكنا كثيرا نززورهم ويزورننا .. وكانت أمي كثيرا ما تطلب من سامر أن يحضر لنا غرضا من الدكان ...
وكان في كل لقاء معه في الحي أو على سطح العمارة أو في الدرج يمطرني بكلمات الغزل والحب... وكان لسانه وكلماته تشعل النار في اوصالي. فتملك حبه قلبي الصغير الذي يخوض اولى تجاربه الغرامية.
خلال أقل من ستة اشهر من علاقتنا ... كان سامر قد ملك كل قلبي ... وبقي يرجو أن اسمح له بتقبيل شفتي .. حاولت كثيرا التملص من ذلك لكن صوتا في داخلي كان يدعوني لان اقبل..
وجاء يوم القبلة الأولى... حيث التقينا على سطح بيتنا وهناك وضع شفتيه على شفتاي.. سرت قشعريرة في كل خلية من جسدي وبدأ يمص شفتاي .فجأة شعرت بيديه تداعب طيزي وفخذاي... طلبته ان يتوقف قليلا لكنه كان كمن يعيش في عالم اخر..
كنت برغم الخوف ودقات القلب التي أجزم أم كل الحي سمعها .. الا انني اعيش في نشوة كبيرة لم اذق طعمها من قبل .
أدخل ماهر يده بخفة الى صدري وصار يداعبه باصابعه بمهارة كبيرة فقدت فيها السيطرة وتوقف معها الزمن وتوقف في عقلي عن كل شيء..
ربع ساعة من التقبيل والمداعبة الممزوجة بالخوف أن يرانا أحد أو يصعد أحد الجيران على السطح فجأة.
كان ذلك اليوم تاريخا خاصا جدا في حياتي ... فهو بوابة المعتة التي لم استطع بعدها ان اعيش بدون متعة الجسد..
وفي الفترة التالية ذلك، توالت اللقاءات على السطح ، يقبلني، يداعبني، يمد يده في صدري وبنطالي يداعب طيزي وكسي... وبدأت أنا بالادمان على ذلك اللقاء... وصرت أنتظره انتظارا..
صرت أشعر بنوع من انني احب أن أسلمه جسدي... وأن ارى متعته الشديدة في في جسدي ..
وخلال اسبوعين تقريبا وخلال اللقاء فجأة أخرج لي زبه لأول مرة ... رعب من المشهد .. هي المرة الاولى الذي اشاهده. مسك يدي وبدأ يدأعب زبه بيدي... كنت في حالة تردد كبيره وشهوة تغلق عقلي ..
طلبت منه أن نتوقف ... لكنه استمر فرك يدي على زبه حتى أنزل منهي على يدي وأجزاء من ملابسي .. ولا اخفيكم أنني شعرف بنوع من القرف والاشمئزاز لكنني رأيت وجهه المغمور بالمتعة فأسعدني شعور سعادته ... أخرج من جيبه محرمة ونظف يديه ويدي وزبه وملابسي...
وبدأت قصتي من الزب... معشوق حياتي وعنوانها...
بهذا تنتهي الحلقة الأولى من سلسة "قصتي ... أنا روان"
القصة التي أنشرها هنا وحصريا على نسونجي للمرة الاولى في حياتي.
سلسة "قصتي ... أنا روان" الحلقة رقم 2 (مع سامر في المنزل لأول مرة)
بعد توالي لقائاتي مع سامر على سطح عمارتنا، كان جسدي يزداد لهيبا في كل مرة التقي بها معه، وكان جسدي الذي لم يبلغ بعد ال16 عشرة عاما مشتعلا بأنوثته المتدفقة في كل زاوية منه، وشهوة المراهقة تغلب العقل والقلب، وتملكني شعور أنه لا متعة في الكون تضاهي متعة الجسد.
كان سامر يصر دوما على ضرورة أن نلتقي في بيت لكي نأخذ راحتنا أكثر وأنه من الخطورة بقاء علاقتنا على سطح العمارة وأنه يمكن أن ينفضح أمرنا في أي وقت، وكان يقنعني أن أرافقه لبيت في حي مجاور لصديق له يمكنه أن يخليه لنا بحكم أن أهله مقيمون في دولة أخرى، وهو طالب في الجامعة ويسكن وحده، وأكد لي مرارا أنه يثق بصديقه ثقة كبيرة جدا، وأنه لا يمكن أن يكون هناك أي خطر...
بعد اصرار طويل واقناع شديد وافقت على اللقاء به لساعة في منزل صديقه في اليوم التالي اثناء عودتي من المدرسة.
أذكر جيدا تفاصيل ذلك اليوم وكيف مر الوقت في المدرسة بطئينا وأنا انتظر قدوم مغامرتي الأخطر، لقد كان الادريالين يملأ كل عروقي ليزيد من توترٍ لم يوقف رغبتي في لقاء سامر..
رن جرس المدرسة معلنا انتهاء الدوام ومشيت باتجاه العنوان الذي أعطاه لي سامر، كان الباب الخارجي للنزل مفتوحا ودخلت الى حديقة المنزل، ترددت كثيرا قبل أن ادق باب البيت ... ولكن يداي تحركتا بشكل تلقائي لتدق الباب برقة وخوف.. وما هي الا لحظة حتى فتح الباب ليطل وجه سامر بابتسامته اللطيفة وقال (ادخلي بسرعة) ... أغلق الباب بسرعة، أخذت عيناي تعطي جولة سريعة في ارجاء المنزل الذي يبدو جليا ثراء أصحابه..
عانقني سامر بلهفة وبدأ بتقبيل كل ما تلامسه شفتها من جسدي.. 5 دقائق من الحضن والتقبيل مرة كأنها ساعات طويلة.. مسك يدي وسحبني الى غرفة الجلوس ذات الارائك الفخمة والستائر المذهبة..
جلسنا على الاريكة وقد جهز بعض المكسرات ورقائق البطاطس وبعض الحلويات والشوكلاته والعصائر، وطلب مني أن اتناول ما اريد...
بعد برهة أجلسني في حضنه وبدا بمداعبتي واغراقي بكلمات الغرام والغزل والقبلات ثم فتح ازرار قميصي الاخضر واخرج صدري وبدأ بمداعبة نهداي وحلماتي أوصلني سريعا الا حالة تسليم كامل له .. فجأة قام وخلع جميع ملابسه .. كانت المرة الأولى الذي اراه عاريا تماما..
اجلسني على الأريكة وأدخل زبه في فمي وبدات بمص ومداعبة بيضاته وكان يحاول ادخال زبه في حلقي ...
بعد دقائق من مص زبه اوقفني ونزع عني قميصي والسنتيان وواضع زبه بين نهداي ورأس زبه في فمي.
ارتعشت كل أوصالي وانا اشعر بلذة شاب يداعب جسدي ويستمتع به... شعرت بأن أنوثتي اصبح كشلال منهمر لا يتوقف...
هنا هم سامر بفتح زر بنطالي، حاولت الممانعة وعدم قبول ذلك إلا أنني استسلمت سريعا ...
نوع سامر بنطالي وملابسي الداخلية ـ وأجلسني على الأريكة وبدأ يداعب فخذاي بلسانه مقتربا ومبتعدا من كسي ... كانت حركاته تزيد من تدفق الدم في كسي... بين لحظة وأخرى كان سامر يلامس كسي ملامسة خفيفة تزيد من شبقي ورغبتي ...
وفجأة وضع كسي بالكامل في فمي وبدأ لسانه يداعب كسي ويدخل فيه...
للحظة شعرت أن كل شيء توقف .. وأن العالم كل صار في كسي... كنت أحاول كتم تأوهاتي من فرط المتعة واللذة ..
كأنت أسنان سامر ولسانه شفتيه تلتهم كلسي اتلهاما وانا من فرط متعتي صرت احرك كسي على شفتي سامر واضغط باتجاهه ...
مسك سامر نهداي بكلتا يديه واستمر لفترة يداعب كسي ...
قام سامر ووضع زبه على كسي وبدأ يحركه خارجيا ويداعب طيزي ...
قال لي (بتحبي أدخله في كسك ولا في طيزك؟) قلته له بصوت رجاء منكسر ... ( لا... بترجاك لا.. خلينا هيك أفضل)..
استجاب لي سامر واستمر يداعب كسي الى أن سرت رعشة اللذة في كل أوصالي..
لم أشعر بهذه الشعور من قبل ... فقال سامر (شو أجى ضهرك؟؟) قأجبته وصوت أهاتي يملأ المكان (اه اجى ضهري اجااااه)... (يس أن أبدي شوي لسا) اجاب سامر... فقلت له (انا تحت امرك حبيبي ... كلي تحت أمرك)
اسمر سامر بفرك زبه في كسي وفجأة قال لي( ضهري قرب يجي... من اجيبه في تمك؟) ... فأجبته ( أنا كل الك يا سامر اعمل شو ما بدك)...
دخل سامر زبه في فمي وبدأ ينيك فمي .. وما هي الا دقيقة حتى شعرت بمحمم منيه يملأ فمي وشفتاي واجزاء من وجهي.... وصوت متعته يهز أركاني ..
انتهى سامر ونظر الى وجهي وفمي المليء بمنيه وقال لي (شو قرفتي؟) قلتله لا أبدا وشربت كل ما في فمي وأدخلت ما تبقى على وجهي...
لا أخفيكم أنني كنت أشعرف بقليل من الاشمئزاز... لكن المتعة غلبت ذلك...
نام سامر على ظهره ووضعني فوقه وحضنني برفق ... وسألته ( شو انبسطت؟) فقال (كيف ما انبسط ومعي أجمل بنات العالم بحضني بحبك يا روان يا أغلى من كل شي بالدنيا، المهم انتي انبسطتي؟)
فأجبته (بأنني ما دمت معه فأنا اسعد مخلوقة على وجه الأرض)..
تجاذبنا أطراف الحديث... ثم قمت وقلت يجب علي أن أغادر ... فقال لي (براحتك.. بس رح نعيدها؟؟ ولا لا؟؟) فقلت أكيد رح نعيدها وكثير كمان...
قمت ولبست ملابسي بسرعة .. وقبلته وعاتقته وخرجت من المنزل مسرعة...
شعرت بشعور غريب.. وكأن العالم كله تغير... وسرت وكأنني أشعر أنني كنت في حلم جميل... وعدت إلى بيتي روان جديدة ... ليست نفسها التي خرجت صباحا....
بهذا تنتهي الحلقة الثانية من سلسة "قصتي ... أنا روان"
سلسة "قصتي ... أنا روان" الحلقة رقم 3 (هكذا خسرت عذريتي)
تكررت نفس التفاصيل التي حدثت في الحلقة السابقة ثلاثة مرات أخرى، في منزل صديق سامر، أصبحت أكثر جرأة وشجاعه، وصرت أنتظر موعدنا بفارغ الصبر لكي نتقابل ونمارس أجمل متعة عرفتها في حياتي..
لم أعد أبدا أتردد في ذهابي ولم أعد أبدا أفكر في أي عواقب... تملكني حب شهوة الجسد...
بعد أقل من شهر كان لقائنا الخامس، لا أنسى أبدا تفاصيل ذلك اليوم الخاص جدا، كان يوم خميس صيفي جميل، دقت الساعة الواحدة وعشرة دقائق معلنة انتهاء يومي الدراسي، ذهب مسرعة الى منزل صديق سامر حسب موعدنا الذي اتفقنا عليه.
فتحت باب المنزل ودخلت الى الشقة، حيث كان سامر على الاريكة ببنظاله وهو عار من الاعلى، وما أن شعر بوجودي حتى جاء مسرعا صوبي مرحبا ومغازلا..
جلسنا لخمس دقائق نتحدث، ولكن سامر كان متشوقا لمزيد من الجنس، وبلمحة عين وجدت سامر قد مددني على الاريكة وهو فوقي يداعب شفتاي ، في كل مرة كانت قبلاته تشعل حمما بركانية في كل أجزاء جسدي...
ومباشرة بدأ سأمر ينزع ثيابي قطعة قطعة كأننني هدية مغلفة ..
لم أكن أشعر بمتعة بقدر متعتي وأنا عارية أمامه، مجرد شعور أنني عارية كان كفيلا أن يحرك في كل غرائزي العهرية..
شغل سامر الموسيقى وطلب مني أن أقوم وارقص عارية وأتمايل أمامه عارية..
ويالفعل ، قمت وبدأت الرقص والتماسل مع أنغام الموسيقى... مع كل حركة كنت أكتسب الخبرة من عيون سامر وهي تأكل جسدي، كنت أتصرف وأتمايل كأني عاهرة خبيرة اقدم جسدي في طبق متعة سامر..
خلع سامر بنطاله وبدا يداعب زبه المتفجر انتصابا.. جئت جلست بين ساقيه مداعبة زبه معشوقي الجديد.. مررت لساني بيت طيزه وبيضاته ووصولا الى رأس زبه، مكررة ذلك مرات ومرات.. وهنا حملني سامر وقلبني ليصبح كسي عند وجهه وزبه عند وجهي (69)..
ما أن لامس لسان سامر كسي حتى حتى تسارعت أنفاسي ودقات قلبي، وتصاعدت أهاتي ...
(قال سامر بصوت مكتوم مصي زبي ولاعبيه)
(بتؤمر أمر حياتي) وصرت كلما زاد سامر في لحس ومص كسي وطيزي زدت معه في مص ولحس زبه وطيزه، وزادت معي شهوتي وشبقي وصوت انين متعتي يعلو ويتزايد فاقدة وعيي وشعوري بالواقع.
رفعني سامر ومددني على الاريكة ووضع زبه على كسي وسألني (شو رأيك تخليني أدخله) أجبته بلا وعي ولا ادارك (اعمل شو ما بدك) ضحك سامر ضحكة قصيرة وبدا يحرك زبه بجميع الاتجاهات على كسي ونا استمر بفقدان ادراكي وسيطرتي على نفسي...
شعرت أن رأس زب سامر بدأ بين جركة وأخرى يدخل بين أشفاري داخلا في كسي.. كنت كلما قام بذلك أدفع بنفسي تجاهه من فرط متعتي وشهوتي.. (شو بدك أدخله؟) قال سامر.. فأجبته (سوي اللي بدك اياه) ما هي الا لحظات جتى شعرت بكسي تتمزق لأصحو فجأة من غلى حدث كبيير، شهقت شهقة أوقفت سامر مخرجا زبه من كسي والدماء تملأه...
- شو عملت؟؟ سألته صارخة
- ولا شي حبيتبي ما تخافي .. صار اللي صار
أطفأ الخوف متعتي سريعا ، أحضر سامر المحارم وصار يمسح الدم عن زبه وكسي...
-أنا هيك انفتحت؟؟ سألت سؤالا أعرف جوابه لكنني كمن كان ينتظر من يوضح لي أي شيء...
- روان لا تخافي ما في شي بخوف ما دامني معك .. اهدي حبيبتي
-أنا كثير خايفة يا سامر... اللي صار مو صح.
- صح أو مو صاح بس اللي صار صار ...
-بدي اروح هلا ضروري.
-بس أنا ما خلصت وما جبت ضهري
-خلص جيبه بسرعة خليني اروح.
-ماشي حبيتبي بس عنجد لا تضايقي .. ما صار شي
دون أي رد مني قام سامر بوضع زبه في فمي، لم تكن لي رغبة في اي شيء... تماما كنت جسدا بلا روح..
استمر سامر في تحريك زبه في فمي حتى افرغ منيه ...
أخرج زبه وقال
-بتجنني حبيبتي
-أنا تعبانة .،انت حاس فيني؟.
-خلص ما تعملي دراما .. اهدي والامور بتمشي لا تخافي.. روحي للبيت حبيبتي فكري كويس رح تعرفي انه ما صار شي ... كل شي واله حل، خلص روحي عبيتك وبشوفك الاسبوع الجاي
قمت وارتديت ملابسي ووضعت محموعة محارم على كسي ، رتبت هندامي وأنا شاردة تماما ، توجهت الى الباب... وقف سامر أمامي وقال:
-ما في بوسة؟؟
بلا أي رد مني قبلني سامر وعانقني مطمئنا اياي أن كل شيء سكون على ما يرام...
فتحت باب المنزل وخرج مسرعة لا ألوي على شيء... 5 دقائق تفصل بين شقتنا ومنزل صديق سامر ... شعرتها 5 ساعات...
دخلت البيت ... كان اخوتي في البيت ...سألتني أختي هبه والتي كان عمرهها 13 سنة، ليه تأخرتي ...
ولا شي تمشيت شوي مع صاحبتي اريج..
دخلت الى الغرفة اخذ ملابسي ودخلت إلى الحمام ... لاسحم
وتحت الماء بدأت كلمات سامر تتردد علي
- روان لا تخافي ما في شي بخوف ما دامني معك .. اهدي حبيبتي
-ماشي حبيتبي بس عنجد لا تضايقي .. ما صار شي
-خلص ما تعملي دراما .. اهدي والامور بتمشي لا تخافي.. روحي للبيت حبيبتي فكري كويس رح تعرفي انه ما صار شي،. كل شي واله حل... خلص روحي عبيتك وبشوفك الاسبوع الجاي
لمست كسي تحت الماء، كسي المفتوح، كسي بلا عذرية...
بدأت الأفكار تقول... يجب أن أتصالح مع نفسي... وما ذهب لن يعود وأنا الان يجب أن أتكيف مع وضعي الجديد...
لن يمكن أن ألوم الا نفسي، واللوم لن يعيد ما ذهب.
مع ماء الحمام رميت كل أحزاني ، يجب أن أكون قوية، ولن أفكر بشيء سوى أن ما حدث لا رجعة عنه..
خرجت من الحمام، ومارست حياتي كأن شيئنا لم يحدث..
وكنت على موعد ما سامر في الاسبوع القادم...
سلسة "قصتي ... أنا روان" الحلقة رقم 4 (تجربتي الأولى بعد فقدان عذريتي)
مر أسبوع تقريبا على اخر لقاء بيني وبين سامر.
اسبوع مر ليعيد ترتيب روان بصورة جديدة، أسبوع مرة وفد خسرت عذريتي.
وقد مرت نفسيتي بمراحل تطور سريعة جدا، وكأن روان القديمة قتلت الاسبوع الماضي على زب سامر، وولدت روان جديدة في نفس الموقع وعلى نفس الزب..
رأيت سامر عدة مرات وكانت نظراته تتكلم كثيرا وتحمل كثيرا، وكأنه منتصر في معركة كبيرة جدا.
اليوم يسكون لقائي مع سامر لقاء جديدا تماما تماما، لقاء بلا حدود، وبلا نهايات.
ذهب صباحا الى المدرسة وقد رتبت أموري للقاء سامر حسب ما اتفقت عليه معه، ومع نهاية اليوم الدراسي توجهت إلى بيت اللقاء، قرعت جرس البيت لأجد أحضان سامر بانتظاري في شغف كبير، شعرت بن أحضانه أني أملك الدنيا، وأني معه في أمان كبير.
دخلت معه الى غرفة الجلوس وجلسنا، وبدأ يغرقني في كلامه المعسول اللطيف، يحاول بكل قواه أن يقول لي أن شيئا لم يحدث.
اجلسني في حضنه وبدأ يداعب شعري ويقبل شفتي، ويهمس في أذني كلمات الرجال المعسولة التي تسرق كل أنثى من كيانها وواقعها، أدخل يده الى صدري يداعبه ويلامس حلماته المنتصبات كجنود في حضرة قائد الجيش..
كلام وكلام وحب ولمس وهمس... وفجأة سمعت صوت الباب يفتح، شعرت أن العالم توقف تماما، ودقات قلبي وأنفاسي توقفت تماما، خلت أن الزمن ما عاد يمضي، والباب يفتح رويدا رويدا، ليطل من وراءها شاب بعمر سامر تقريبا، وقف بسرعة ولا أدري إلى أين أهرب أو أين المفر!!!
أهلا أهلا سعيد ادخل وسكر الباب وراك! شو جابك الان؟؟
أجبت بسرعة بصوت مكتوم مرتجف: مين هذا؟؟؟ مين؟؟؟
لا تخافي هذا سعيد صاحب البيت بعرف كل شي عنا، صديقي الأقرب لا تخافي..
مرحبا كيفكم أنا اسف كثير اني اجييت فجأ بس الدكتور اعتذر عن المحاضرة اليوم، فاضطريت أروح، البيت بيتكم خذوا راحتكم أنا طالع على غرفتي.
بعرفك روان حبيبة القلب واحلى بنت في الكوكب، روان هذا سعيد أعز أصحابي
أجبت وكأني في عالم اخر ممزوج من الخوف الذي أسكر عقلي، أهلا .. أهلا وسهلا.
مد سعيد يده يصافحني فمددت يدي مرتجفة وعيوني تتأرج بين سامر وصديقه، سلمت عليه فقال سامر:
اجلسوا تتعرفوا على بعض، فش داعي للخوف ولا الخجل روان..
ما بدي ازعجكم خليكم براحتكم... أجاب سعيد
خلص خليين أروح سامر، بشوفك بعدين .. ما بدي أتأخر
أجاب سامر مقاطعا، ومبادرا للجلوس ومؤشرا لنا ان نجلس
لالا وين تروحي مالكي نص ساعة ... . اقعدي
جلس الجميع وبدأ سامر وسعيد يتكلمون وأنا صامتة والتوتر والخوف يكاد يقتلني..
سامر يجلس جنبي ، التفت الي وصار يخبرني عن صداقته بسعيد وانه أقرب صديق له، وصار يكلمني عن بعض مغامراتهما وحكاياهما..
كنت بحال لا تسمح لي أن أجيب اكثر من بضع كلمات مع فقدان في التركيز تمام فيما يقولانه..
وصار يخبر سعيد عني وعن علاقتنا الفريدة ,,
سامر كثير حكالي عنك، وهو كثير بحبك ...
جلس سعيد ربع ساعة تقريبا، واستأذن وخرج الى غرفته، وما أن توارى عن أنظارنا، حتى حملني سامر على حضنه مرة أخرى وبدأ بتقبيلي:
سامر مو وقته هلا لازم اروح صاحبك هون ما بصير
شو النا فيه هو معنا؟؟؟ خلص هو بغرفته؟؟ بعدين هو بعرف اني بجيبك هون ..انسي انه موجوج
حاولت التملص من سامر الا أن قوة الغريزة التي تنتظر هذا اليوم غلبتني وسلمت نفسي لسامر، خلع ملابسه كاملة وبدأ يخلع ملابسي قطعة قطعة، عيني بين سامر وبين خوف أن يأتي صاحبه على فجأة..
قلتلك خلص لا تخافي ، انسي انه موجود، خليكي معي وبس
بدأ سامر يمص ويداعب صدري، ويداه تداعب كسي وطيزي، واصبعه يدخل في كسي المفتوح لأول مرة بدون خوف أو قلق..
كان سامر مستعجلا في مداعبته (وأنا أيضا) فكل طموحي الان أن أتذوق زبه في كسي لأول مرة بلا حدود...
جلست على الأريكة وكسي مقابله وساقاي مرفوعتان لاعلى ... فانهمر على كسي يمص ويلحس ويداعب...
وصوت أهاتي المكبوت والمتعة التي بلا حدود تسري في كل كياني..
رفع سامر نفسه وقال لي أنه سوف يدخل زبه في كسي، فأومأت برأسي وعيناي موافقة..
وضع سامر زبه على باب كسي وحركه قليل وفجأة أدخل في كسي ، هنا تحولت أولوان كل شي، وتغيرت كل حواسي وكأنها جميعا انتقلت الى كسي...
مع بدايات تحريك سامر لزبه في كسي...
لم اصدق ما أشعر ... لم أصدق طعم اللذة الذي لا يوصف ،، لم أتخيل أنني عشت قبل هذا يوما،، هنا ولدت هنا أولد هنا أترعرع على زبك سامر...
بدأت أهاتي بالارتفاع وذهب الخجل والتوتر والخوف ، وما عدت أرى في الدنيا سوى سامر..
صرت مع كل حركة لسامر أرفع صوتي واتحرك بحركات تحاول أن تستقبل كل شيء يحدث هنا في كسي..
نيك سامر نييييك أقوى .... هكذا كان جسدي يصرخ..
أخرج سامر زبه ووضعني على الكنبة في وضع خلفي، أدخل زبه في كسي وبدأ بالنيك بوضية doggy...
تضاعفت المتعة وأنا شعر بضرباته على طيزي وبضاته تتأرجح وتضرب كسي ،، وانا أحاول أن استرق النظر من بين ساقي الى اسفل اشاهد هذا المنظر الخيالي...
وفجأة جائتني رعشة المتعتة كما لم أرهى من قبل.. رعشة تختلف عن كل من مضى ...أكاد أجزم أن صوتي هز اركان البيت... أنفاسي ودقات قلبي كما لم أعهدها من قبل
قلبني سامر الى الوضعية الاولى وقال:
شو تعبتي أنا لسا ما خلصت
هيني قدامك نيك ونيك ونيك
أكمل سامر ووضع زبه في كسي وناكني وانا وبرغم وصولي للمتعة إلا أنني اشعر بالمتعة تتزايد وأنني لا يمكن أن أتوقف ..
وفجأة أخرج سامر زبه من كسي وبدأ يقذف المني على جسدي... كميات من المني أغرت صدري وبطني....
قمت واحضرت المحارم واستقلى سامر على الكنبة فمسحت منيه عن جسدي ومسحت زبه. الذي ظل واقفا منتصبا...
وقال لي
تعالي نامي فوقي
نمت فوقه وزبه يلامس كسي...
لا زلت أشعر أني لدي طاقة كبيرة ولا اشبع بعد ادخلت زبه في كسي فقال لي بكفيكي اليوم..
لكنني اصريت على أن ادخله.. وبينما نحن نتحدث .. واصلت تحريك كسي وتلذذي بزب سامر... الى ان وصلت الى نشوتي للمرة الثاني...
لأول مرة لا أشعر أنني على عجلة... شعرت أنني لا أريد الذهاب الي بيتي...
لم أعد ارى في العالم سوى كسي ومتعته ...
قمت بدأت بارتداء ملابسي وفجأة وانا لم أكم جاء سعيد وانا نصف عارية، وسامر عار بالكامل.. أخذ ملابسي وخطيت جسدي..
قال وابتسامة خبيثة تملأ وجهه
صحتين وعافية يا عرسان..
قام سامر وجلس ولم يأبه أنه عار تمام.. وجلس سعيد..
وأن ارتدي ملابسي بسرعة وعشوائية وقد اختبأت وراء الكنبة المقابلة لسعيد...
لا تستحي ولا تهربي سعيد صاحبي وأنا وياه واحد ..سويلي قهوة يا روان قبل ما تروحي
دخلت بسرعة نحو المطبخ .. أكلمت ارتداء ملابسي ووضبت شكلي، وصنعت القهوة..
وأدخلتها اليهم... سامر جالس عاري تماما..
اشربي القهوة معنا
لا لازم اروح بلاش أتأخر..
متى موعدنا؟؟ هذا ما رح يقدر يطول ... وأشار لزبه وضحكا سوية..
شو رأيك بعد بكره بلاش نطولها.. ما رح أصبر
اوك بعد بكره بمرلك ..
أجبت وكلي شوق لزبه أكثر من شوقه لكسي..
توجهت الى الباب فتحته وخرجت متوجهة الى بيتي ..
ولا زالت المتعة واللذة لا تفراق كسي..
وذهبت إلى بيتي..
سلسة "قصتي ... أنا روان" الحلقة رقم 5
بعد ثلاثة أيام من اخر لقاء لي بسامر، ذلك اللقاء الذي تذوقت فيه طعم الجنس الحقيقي، كان موعد لقاء جديد معه.
لم تغب تفاصيل ذلك اليوم عن مخيتلي أبدا، كانت الأحداث تدور في عقلي في حلقة مفرغة، أستشعر بتذكرها جمال التفاصيل، حتى وجود سعيد أضاف لذة لم أعرف مصدرها، وشبقا ممزوجا بالخوف، والترقب .. كل تجربة تزيدني قوة وتقدما..
كل لقاء مع سامر يحدث في عقلي تغير كبير جدا...
اليوم سأقابل سامر من جديد، أسير نحو بيته بثقة كبيرة، وشجاعة فارسة لم تعد تهاب الموت من أجل شهوة كسها الجامحة، لم أعد أتلفت كثيرا، لم أعد أتردد في طرق باب البيت ولا الدخول إلى قلب المعركة..
السكس هو متعتي الأولى، ولم أعد قادرة على الحياة من غيره.
في ذلك اليوم وصلت إلى سامر، دخلت البيت سامر وسعيد بالبيت يشاهدان فلما على التلفاز جلست بجانب سامر بعد أن ألقيت التحية وهمست بأذن سامر :
-شو بعمل هون هذا؟؟
همس مجيبا:
-شو مضايقك ، هذا بيته وهو حر
حبيبي ما رح ناخذ راحتنا..
-ببساطة انسي انه موجود
ماشي ... :ehh::ehh:
جلست أتابع الفلم معهم لبضع دقائق، ثم أجلسني سامر في حضنه، وبدأ يقبل فمي، قلت له : خلينا نفوت على الغرفة جوا .. أحسن :blush::blush::blush:
-خلينا هون بنحضر ونبوس... سعيد بعرف كل شي عنا لا تخافي ، الا اذا مو واثقة فيني!!
-مو موضوع ثقة بس مستحية ... :blush:.
-لا تستحي خلص حبيبتي خليكي براحتك
تابع سامر تقبيل شفتي وعيناه تتأرجحان بين النظر في التلفاز والنظر الي.... سعيد ينظر الى التلفاز ،، ويرمقني بنظرة مع ابتسامة من حين الى حين...
فتح سامر ازرار قميصي مع ممانعة واهنة مني ، ادخل يديه مداعبا وعاصرا لصدري وحلماتي ، حيث من هنا تشتعل الرغبة العمياء في جسدي، وتنهار كل قواي، وأستسلم تماما.. ومع ذلك لا زال الخجل يوترني من وجود سعيد معنا.
سامر بهدوء وببطئ صار يعلم كيف يأخذ ما يريد مني، ويعلم نقاط ضعفي، وكيف أستسلم .
- روان اشلحي القميص
-هون؟؟ جوا احسن رد علي !!:blush:.
- يا بنت الناس خلص زهقتيني .. اشحلي ... بلا حكي فاضي... خذي راحتك
وبدأ بنفسه وخلع قميصي والسنتيان وصرت عارية من الاعلى تماما وبدأ سأمر بمص صدري وحلماتي ومداعبتهما.
لا أخفيكم أن شهوتي تزداد بشكل كبير واستثنائي بوجود سعيد، شهوة ممزوجة بالخجل والخوف والتوتر...
بالكاد سعيد ينظر الينا من فترة لفترة وكأن شيئا لم يكن..
نظر سعيد وقال:
بتحبوا أترككم براحتكم؟
-لا لا لا ... احضر الفلم براحتك... عادي مافي شي.
رفعني سامر فجأة ومددني على الاريكة وصار يمص صدرري وبطني ورقبتي .. ويدخل يده من البنطال الى كسي...
وبدأت السكرة الجنسية تغرق عقلي وترتعش أوصالي، فاقدة كل سيطرة ...
فك سامر ازرار البنطال وخلعه عن جسدي مع الاندروير..
وصرت عارية تماما امام سامر.... وسعيد ايضا...
التفت سعيد وقال :
- شو هالحلاوة يا روان .. بتجنني ... بتحبي أطلع وأترككم اذا مضايقك وجودي؟
أجبت وسكرة الجنس تغفل عني كل تفكير
-لا خلص عادي خليك :blush:.
وضع سامر لسانه على كسي، وصار يلحس ويداعب ويمص كسي واشفاري والمتعة تصرخ من صوتي المكتوم خجلا..
ودون مقدمات قام سامر وخلع ملابسه ووضع زبه على باب كسي وأدخل مرة واحدة ...
هنا ذهب الصوت المكلوم لتأتي صرخة شبقة تهز اركان الغرفة ...
وبدأ زب سامر في ارسال ضرباته الذكورية في انوثة كسي..
وانزاح عني كل خجل وكأن سعيد ليس في الغرفة..
نيك نيك نيك يا سامر .. نيكك كسي..
-روان حبي ... أحلى بنوتة بالكوكب...
قمت بسرعة واعطيت سامر طيزي لينكني بطريقة Doggy أكثر واضعية أعشقها
شوي شوي على البنت يا سامر..
قال سعيد وهو يدور حولنا ويشاهد كل فاصيل ما يحدث ...
حقيقة كانت متعتي مضاعفة وشخص اخر يشاهد ما يحدث...
طلع زبك .. سعيد
قلت بلا وعي ولا ادراك...
بتحكي جد روان؟..
اه جد ونص........ تعال
شو يا سامر...؟؟؟..
-زي ما بدها روان .. عادي
ما هي الا لحظات لاشاهد أمامي زب سعيد بارزا من بنطاله امام وجهي...
حقيقة انتابني شعور بالفزع، فهو بلا مبالغة ضعف حجم زب سامر تقريبا...
ودون أن أتكلم بكلمة ، وضع سعيد زبه في فمي الذي بالكاد اتسع له وبده ينيك فمي وسامر ينيك في كسي وانا بوضع الـ Doggy...
اشلح كل ملابسك قلت لسعيد بصوت مخنوق من زبه.
خلع سعيد جميع ملابسه.. وتبادل موقعه مع سامر.. أدخل سامر زبه في فمي خانقا اياي .. بالكاد أتنفس من أنفي
وفجأة شعرت بألم كذلك الذي شعرت في أول مرة أدخل سامر زبه فيها بكسي... لقد أدخل سعيد زبه في كسي ..
صرخت من ألم ممزوج بمتعة، أخرجت بسرعة زبه من كسي إلا أنه بسرعة أعاده وبدأ ينكني... اخرجت زب سامر من في
ونظرت للخلف لاشاهد ما يحدث.. شد سامر رأسي وأعاد زبه في فمي..
استمر الاثنان في التناوب على كسي وفمي ونيكي بشتى الطرق... وانا اتقلب من رعشة لرعشة ...
واثناء نيك سعيد لكسي.. فجأة أخرج زبه وبدأ يقذف حممه على ظهري وطيزي بكميات كبيرة جدا جدا...
بعد ما انزل سعيد منيه على ظهري جاء سامر وناكني حتى أنزل منيه على ظهري...
واستلقى على الاريكة الاخرى..
على ظهري الان ماء رجلين وأنا منهكة جدا لا أكاد أقوى على فعل شيء... تمددت على بطني على الأرض وأغمضت عيني... غير قادرة على فعل شيء...
بعد ربع ساعة تقريبا قمت وكان الاثنان على الاركتين شبه نائمين أو نائمين.. قمت الى الحمام وغسلت جسدي تحت الدوش بدون شعري، ولففته بمنشفة كانت معلقة بالحمام.. خرجت وكان صوت سعيد وسامر يتكلمان ويضحكان...
-تعالي اقعدي رورو الحلوة..
احلى نيكة في العالم ... كتثير انبسطت
-جد،، يعني عادي ما زعلتي!!.
لا بالعكس ... شي بموت ... كثير حبيت
-ولك انتي اللي بتموتي ... انتي الزكاوة كلها....
نا هلا لازم اروح ما بدي أتأخر..
أزحت المنشفة عن جسدي ... جسد مراهقة ندي عاري ... مليء بقطرات الماء ... جسد عمره بالكاد 17 عاما بدأ يكتبسب خبرة جنسية ...
عارية أمام شابين عاريين....
ياه كم هو ممتع هذا الشعور ... نظراتهم تلتهم جسدي والرغبة تشتعل في عيونهم.....
-تعالي بحضني شوي روان... أنا ما شبعت منك.
خلص رح اتاخر
-خمس دقايق بس.
اتجهت الى سعيد فتحت ساقي وجلست على زبه مقبلة فمه...
-لالا هيك كثير..هههههههه... روان انتي الي.
-روان حصتي انا .... لا تنسى انها ببيتي ههههههههه.... وضحك الاثنان
انتصب زب سعيد فأدخلته في كسي بعد أن بللته بلعابي قليلا..
حقيقة أنني لم أشبع من زبه اللذيذ والاستثائي..
3 دقائق وانا أحرك كسي على زبه
قمت وقلت يكفي اليوم ... بنكمل المرة الجاي...
لحقني مسكني وقال:
-لا صعب صعب... بدي كمان مرة
بس بسرعة رح اتاخر
ناكني سعيد مرة أخرى وأنزل منيه على الارض هذه المرة...
وقمت الى ملابسي بسرعة ... ارتديتها ... قبل واتجهت الى سامر الذي كان منهكا ...
قبلته .. وقلت له ..
موعدنا بكره شو رأيك
-بشوفك متحمسة !!.
كثثثثير هههههههههههه
ضحكت وأنا أتجه نحو الباب..
استنوني.. :haha: