حبيبي دائماُ
08-24-2016, 01:14 PM
هي روايتي الاولي في المنتدي واتمني ان تلقي اعجابكم .. احب اولا ان اوضح ان هذه القصه حقيقيه تماما دون اي خيال وليس عندي ما يمنعني من سردها ..
هي لحظات جميله عشتها بالفعل ومنها ما هو مستمر معي الي الان ومنها ما كان لمره واحده وانتهي ..
اعتذر للمقدمه
سأبدا بسرد حكايتي من البدايه فانا احب ذلك
تربيت في بيت احد اقاربي الذي لم ينجب هو وزوجته بعد انفصال ابي وامي وذهاب كل منهما للزواج مره اخري وتركي في بيت قريبي وكبرت وحيدا لا اعرف شيئا عن الجنس وكان بالنسبه لي امرا مجهولا تماما .. كنت لمجرد ان اري جزء من جسم فتاه او امرأه احس بالشهوة تجتاح جسدي ولكني لم امارس الجنس الا عندما كنت في الجامعه
كنت وقتها ادرس واعمل في نفس الوقت نظرا لظروفي الماديه الصعبه وانفاقي علي نفسي .. ووقتها كنت اعمل في مصنع للنسيج وبه بعض الفتيات ومنهم فتاه تدعي مروة صغيره مراهقه لم تتعدي وقتها ال 17 عام
كان جسمها معتدل وصدرها عارم وقصيره نوعا ما ..
في يوم من الايام كنت معها في احد طوابق المصنع نرتب بعض الاشياء ولم يكن ببالي اي شئ .. وبعد ان انتهينا بعد مرور ساعه من العمل واحسست بالاجهاد تماما قررت انهاء العمل والنزل للطابق السفلي .. وعند نولي قلت لها : يلا طفي الانوار وانزلي ورايا
ردت بمياصه ودلع معتاده عليها : مش هطفي حاجه تعالي اطفي انت
التفت اليها وانا متجهم الوجه : اخلصي عايزين ننزل
وجدتها تخبطني علي كتفي وهي تضحك وتقول : مش هطفي حاجه مليش دعوة
احسست بداخلي بشهوة تجاهها واحسست ايضا انها تخطط لشئ ما ولكني افتعلت الصرامه حتي اري ما سيحدث
فقلت لها : ما تمديش ايدك يا بت انتي .. وتركتها لانزل علي السلم مرة اخري فوجدتها تجري ورائي وتخبطني مرة اخري
صعدت اليها وانا اجري ورائها وهي تضحك فدخلت ناحيه بعض الاقمشه الملقاه علي الارض وامسكت بيدها وقلت : قلتلك ما تمديش ايدك .. وانا الوي ذراعها فاصطنعت الالم وقالت : ايدي بتوجعني وهي تهبط بجسمها علي الاقمشه وانا معها فوجدت نفسي فوقها فجأه وسرت الكهرباء بجسدي واحسست بشهوة رهيبه الامر الذي استفز زوبري فانطلق واقفا الي ابعد مدي لدرجه لم احسها من قبل ووجدتي بكل جسمي علي جسمها وانا اقبلها من فمها بقوة واقبل عنقها فوجدت البنت تزوم وتوحوح وتمسك بي بشده وتحضنني وانا ما زلت اقلها بعنف وامسك صدرها الكبير فممدت يدي تحت ملابسها امسك لحمها وصعدت بيدي علي صدرها وامسك به واسترجعت حينها بعض المشاهد التي رأيتها وقت ان كنا نشاهد افلام السكس علي الفيديو واخرجت صدرها من السنتيان واخذت الحس فيه فوجدت البنت مغمضه العينين وهي متعلقه برقبتي وتشدني اليها بقوة فنزلت باحدي يدي ناحيه كسها ادعكه بهدوء وانا اعلم انها عذراء واي تصرف خاطئ قد يؤدي الي مشكله
اخذت ادعك في كسها بهدوء فوجدته قد انزل سوائله فاخرجت زوبري من بنطلوني ودعكت به في كسها من الخارج وانا ما زلت اقبلها وامص في صدرها وحلمتيها الكبيرتان بالرغم من انها ما زالت بنت
احسست شيئا فشيئا ان المني يقترب من الانفجار فتركت صدرها وامسكت بزوبري ادعك بشده في كسها حتي انفجر المني بطريقه لم اشاهدها من قبل واغرقت كسها وبطنها من الخارج وانا اكتم اهاتي خشيه ان يسمعنا احد بالاسفل
كان اللقاء سريعا لم ستمر اكثر من 10 دقائق وكان كله رهبه وخوف حيث كانت تجربتي الاولي .. نظرت اليها فوجدتها تبتسم علامه الرضا عما حدث
بعد ذلك نزلنا الي الاسفل واتفقنا ان نصعد مرة اخري الي هذا الطابق الخالي كلما سنحت الظروف الا انها كانت تخجل من مص زوبري
الي ان جاء يوم طلبت منها ان انيكها في طيزها فوافقت وقالت نفسي فحاولنا كثيرا وكثيرا الا ان عدم الخبره كان مانعا من دخول زوبري في خرمها وايضا لان المكان غير مناسب ولا نتقابل بحريه
هذه كانت تجربتي الاولي واقسم انها حقيقيه .. واذا اعجبتكم اتمني الردود عليها حتي اتشجع واحكي حكاياتي الاخري لاحقا ..
هي لحظات جميله عشتها بالفعل ومنها ما هو مستمر معي الي الان ومنها ما كان لمره واحده وانتهي ..
اعتذر للمقدمه
سأبدا بسرد حكايتي من البدايه فانا احب ذلك
تربيت في بيت احد اقاربي الذي لم ينجب هو وزوجته بعد انفصال ابي وامي وذهاب كل منهما للزواج مره اخري وتركي في بيت قريبي وكبرت وحيدا لا اعرف شيئا عن الجنس وكان بالنسبه لي امرا مجهولا تماما .. كنت لمجرد ان اري جزء من جسم فتاه او امرأه احس بالشهوة تجتاح جسدي ولكني لم امارس الجنس الا عندما كنت في الجامعه
كنت وقتها ادرس واعمل في نفس الوقت نظرا لظروفي الماديه الصعبه وانفاقي علي نفسي .. ووقتها كنت اعمل في مصنع للنسيج وبه بعض الفتيات ومنهم فتاه تدعي مروة صغيره مراهقه لم تتعدي وقتها ال 17 عام
كان جسمها معتدل وصدرها عارم وقصيره نوعا ما ..
في يوم من الايام كنت معها في احد طوابق المصنع نرتب بعض الاشياء ولم يكن ببالي اي شئ .. وبعد ان انتهينا بعد مرور ساعه من العمل واحسست بالاجهاد تماما قررت انهاء العمل والنزل للطابق السفلي .. وعند نولي قلت لها : يلا طفي الانوار وانزلي ورايا
ردت بمياصه ودلع معتاده عليها : مش هطفي حاجه تعالي اطفي انت
التفت اليها وانا متجهم الوجه : اخلصي عايزين ننزل
وجدتها تخبطني علي كتفي وهي تضحك وتقول : مش هطفي حاجه مليش دعوة
احسست بداخلي بشهوة تجاهها واحسست ايضا انها تخطط لشئ ما ولكني افتعلت الصرامه حتي اري ما سيحدث
فقلت لها : ما تمديش ايدك يا بت انتي .. وتركتها لانزل علي السلم مرة اخري فوجدتها تجري ورائي وتخبطني مرة اخري
صعدت اليها وانا اجري ورائها وهي تضحك فدخلت ناحيه بعض الاقمشه الملقاه علي الارض وامسكت بيدها وقلت : قلتلك ما تمديش ايدك .. وانا الوي ذراعها فاصطنعت الالم وقالت : ايدي بتوجعني وهي تهبط بجسمها علي الاقمشه وانا معها فوجدت نفسي فوقها فجأه وسرت الكهرباء بجسدي واحسست بشهوة رهيبه الامر الذي استفز زوبري فانطلق واقفا الي ابعد مدي لدرجه لم احسها من قبل ووجدتي بكل جسمي علي جسمها وانا اقبلها من فمها بقوة واقبل عنقها فوجدت البنت تزوم وتوحوح وتمسك بي بشده وتحضنني وانا ما زلت اقلها بعنف وامسك صدرها الكبير فممدت يدي تحت ملابسها امسك لحمها وصعدت بيدي علي صدرها وامسك به واسترجعت حينها بعض المشاهد التي رأيتها وقت ان كنا نشاهد افلام السكس علي الفيديو واخرجت صدرها من السنتيان واخذت الحس فيه فوجدت البنت مغمضه العينين وهي متعلقه برقبتي وتشدني اليها بقوة فنزلت باحدي يدي ناحيه كسها ادعكه بهدوء وانا اعلم انها عذراء واي تصرف خاطئ قد يؤدي الي مشكله
اخذت ادعك في كسها بهدوء فوجدته قد انزل سوائله فاخرجت زوبري من بنطلوني ودعكت به في كسها من الخارج وانا ما زلت اقبلها وامص في صدرها وحلمتيها الكبيرتان بالرغم من انها ما زالت بنت
احسست شيئا فشيئا ان المني يقترب من الانفجار فتركت صدرها وامسكت بزوبري ادعك بشده في كسها حتي انفجر المني بطريقه لم اشاهدها من قبل واغرقت كسها وبطنها من الخارج وانا اكتم اهاتي خشيه ان يسمعنا احد بالاسفل
كان اللقاء سريعا لم ستمر اكثر من 10 دقائق وكان كله رهبه وخوف حيث كانت تجربتي الاولي .. نظرت اليها فوجدتها تبتسم علامه الرضا عما حدث
بعد ذلك نزلنا الي الاسفل واتفقنا ان نصعد مرة اخري الي هذا الطابق الخالي كلما سنحت الظروف الا انها كانت تخجل من مص زوبري
الي ان جاء يوم طلبت منها ان انيكها في طيزها فوافقت وقالت نفسي فحاولنا كثيرا وكثيرا الا ان عدم الخبره كان مانعا من دخول زوبري في خرمها وايضا لان المكان غير مناسب ولا نتقابل بحريه
هذه كانت تجربتي الاولي واقسم انها حقيقيه .. واذا اعجبتكم اتمني الردود عليها حتي اتشجع واحكي حكاياتي الاخري لاحقا ..