كاكولد
07-18-2020, 07:39 PM
مرحباً بكم جميعاً وهذه اول مشاركة لي
تحكي قصتي عن حياة واقعية لاشخاص يمرون يومياً امامي وامامك
اناس يمكن ان يكون من المستحيل توقع ميولهم الجنسي وربما لو عرفت اسرارهم لذهلت
القصة حقيقية 100٪
وعلى لسان راويها
اسمي حامد وعمري 20 سنة ادرس في احدى الجامعات العريقة في دولة عربية تتسم بالتحفظ الديني
طويل رياضي اشقر الشعر ملون العينان وجه رحب وشخصية قوية اعمل وادرس ومعتمد على نفسي في كل شيء
وبحكم دراستي وعملي كانت علاقات محدودة جداً مع الجنس الناعم
لم اكن اعرف نوعي الخاص من النساء لاني لم اجرب شيء منها بعد وكما تعلمون بعد التجارب ممكن ان تحب السمراء وتكره الشقراء
او العكس او ان تحب المرأة الثلاثينية او العشرينيه
لنرجع الى الوراء قليلاً في فترة المراهقة اشترى لي والدي هاتفاً نقالاً فيه بلوتوث وكامرا الى اخره من المواصفات وكما يعلم الجميع ان اي شاب يتوجه مباشرةً الى تحميل الافلام الجنسية
كنت املاء هاتفي بهذه الافلام وما لذ وطاب من اجسام واشكال واحلب زبري عليها
في يوم من الايام نسيت هاتفي في المنزل عندما عدت ووجدت ان احداً ما فتح الهاتف ورأى هذه الافلام
بعد عدة ايام اتت اختي الصغيرة وكان عمرها 12 عاما شقراء مليئة الصدر بيضاء ناصعة عندما تراها تقول انها امرأة وليست طفلة
دخلت الى غرفتي وكانت ترتدي عبائة سوداء تواري ما تحتها من انوثة
اطفأت النور وقالت الجو حار واريد ان انام في غرفتك الليلة
بحكم حبي الاخوي لها وكان سريري يتسع لشخصين جعلتها تنام قربي وكان الصيف حاراً جداً فقلت لها اني انام في ملابسي الداخلية فقط فقالت لا بأس انا ايضاً ولكن لا تخبر امي
فقامت وخلعت العباءة يا الهي انها لا ترتدي شيئاً سوى كلوت صغير جداً لا يداري اردافها الرشيقة والمنحوتة بشكل يعجز النحاتون عن ذلك
اما جسمها فكان متناسقاً شديد الرشاقة والجمال وبدون ستيان على ثدييها الجميلين كرمانتان واقفتان وحلماتهه شديدة التصلب وراحت تقفل باب الغرفة من الداخل
قمت انا ومزعت التيشيرت وبقيت بالبوكسر وكان زبري شديد التصلب وواضح الوقوف
هنا هي انتبهت عليه وقالت اريد ان اكلمك في موضوع
قلت لها تفضلي قالت لنتمدد في فراشك ونتكلم انسدلت انا وهيه انسدلت بجانبي وقالت لا بأس اذا كنت تريد ان تنام عارياً لان شاهدت الافلام التي في نقالك وانصدمت لاني لم ارى منها سابقاً واريد ان اعرف ماهي لاني عندما رايتها اقشعر جسمي واحسست بحرارة في ثديي وفي كوكو (قصدها كسها) فقلت لها ان هذا ما يفعله كل زوجين اثنين لينجبا الاطفال او ليتمتعا بوقتهما
فقالت اريد ان تعلمني
قمت وخلعت البوكسر انذهلت من حجم زبري وقالت انه بحجم الازبار في هذه الافلام وضحكت بشرمطة
قلت لها تعالي الي حضني وحضنتها وقبلتها من شفتيها وهنا سمعت انعم تنهيدة ممكن ان اسمعها في حياتي كلها
وبدأت بتدليك جسمها بنعومة وتفريك صدرها وطيزها ثم نزلت الحس كسها حتى جاء ماء كسها في فمي وهي تنادي ااااااااه اهه اه اه اوي اوي ما هذا هذا الذي يحدث انا الحس كس اختي اختي التي كنا نلعب معاً عاريةً بي يدي تملأها شهوة كسها واتت لي عارية تبحث عن نيكة ممتعة
نزلت على زبري ترضعه وتمصه وانا اتاوه وضلت تمصه باحترافيه شديدة وقالت لي بالحرف الواحد سأكون شرموطتك طوال حياتي وانت ستكون قوادي وهذه اول مرة اسمعها تتفوه بهذه الالفاظ
بداءت ادهن شرجها بالفازالاين وابدأت افتح شرجها باصبع ثم اثنان ثم ادخلت راس زبري وهيه تتالم حتى نكتها وهيه تبكي وتضحك كالمجنونه وتصيح من فرط شهوتها اه اه اه حامد نيكني نيك اختك سارة نيكني اه اه اوي اوي كسي هايج وتفرك بكسها ويتدفق ماء شهوتها وهيه تنظر في عيني بكل جرأة وتقول لي قوادي نيكني ساجعل ازبار العالم في كسي جميعها سامص لبلد كامل اريد ان اكون شرموطة اريد ان تنيكني بشدة ويومياً حتى يهترئ كسي من كثر النيك وهنا انفجر زبري بماءه في طيزها بعد سماعي لكلماتها واحساس غريب بالغيرة عليها والشهوة لسماعها
وانتهت ليلتنا الحمراء بشلالات من الشهوة وذهبت الى غرتها ترقد بسلام بعد ليلة الصراحة الجنسية
بقيت انا واختي على هذه الحال الى ان اصبح عمري 20 عاما وانا طالب في الكلية تعرفت على فتاة شدني اليها نضراتها الجريئة وطيزها البارزة طويلة القامة 169 سم وصدر متوسط الحجم رشيقة القوام حسنة الوجه الذي يراها سيقول ملاك وليست فتاة......
انتهى الجزء الاول
اذا وجدت ردود وتشجيع ساكمل القصة علما انها حقيقية 100٪
تحكي قصتي عن حياة واقعية لاشخاص يمرون يومياً امامي وامامك
اناس يمكن ان يكون من المستحيل توقع ميولهم الجنسي وربما لو عرفت اسرارهم لذهلت
القصة حقيقية 100٪
وعلى لسان راويها
اسمي حامد وعمري 20 سنة ادرس في احدى الجامعات العريقة في دولة عربية تتسم بالتحفظ الديني
طويل رياضي اشقر الشعر ملون العينان وجه رحب وشخصية قوية اعمل وادرس ومعتمد على نفسي في كل شيء
وبحكم دراستي وعملي كانت علاقات محدودة جداً مع الجنس الناعم
لم اكن اعرف نوعي الخاص من النساء لاني لم اجرب شيء منها بعد وكما تعلمون بعد التجارب ممكن ان تحب السمراء وتكره الشقراء
او العكس او ان تحب المرأة الثلاثينية او العشرينيه
لنرجع الى الوراء قليلاً في فترة المراهقة اشترى لي والدي هاتفاً نقالاً فيه بلوتوث وكامرا الى اخره من المواصفات وكما يعلم الجميع ان اي شاب يتوجه مباشرةً الى تحميل الافلام الجنسية
كنت املاء هاتفي بهذه الافلام وما لذ وطاب من اجسام واشكال واحلب زبري عليها
في يوم من الايام نسيت هاتفي في المنزل عندما عدت ووجدت ان احداً ما فتح الهاتف ورأى هذه الافلام
بعد عدة ايام اتت اختي الصغيرة وكان عمرها 12 عاما شقراء مليئة الصدر بيضاء ناصعة عندما تراها تقول انها امرأة وليست طفلة
دخلت الى غرفتي وكانت ترتدي عبائة سوداء تواري ما تحتها من انوثة
اطفأت النور وقالت الجو حار واريد ان انام في غرفتك الليلة
بحكم حبي الاخوي لها وكان سريري يتسع لشخصين جعلتها تنام قربي وكان الصيف حاراً جداً فقلت لها اني انام في ملابسي الداخلية فقط فقالت لا بأس انا ايضاً ولكن لا تخبر امي
فقامت وخلعت العباءة يا الهي انها لا ترتدي شيئاً سوى كلوت صغير جداً لا يداري اردافها الرشيقة والمنحوتة بشكل يعجز النحاتون عن ذلك
اما جسمها فكان متناسقاً شديد الرشاقة والجمال وبدون ستيان على ثدييها الجميلين كرمانتان واقفتان وحلماتهه شديدة التصلب وراحت تقفل باب الغرفة من الداخل
قمت انا ومزعت التيشيرت وبقيت بالبوكسر وكان زبري شديد التصلب وواضح الوقوف
هنا هي انتبهت عليه وقالت اريد ان اكلمك في موضوع
قلت لها تفضلي قالت لنتمدد في فراشك ونتكلم انسدلت انا وهيه انسدلت بجانبي وقالت لا بأس اذا كنت تريد ان تنام عارياً لان شاهدت الافلام التي في نقالك وانصدمت لاني لم ارى منها سابقاً واريد ان اعرف ماهي لاني عندما رايتها اقشعر جسمي واحسست بحرارة في ثديي وفي كوكو (قصدها كسها) فقلت لها ان هذا ما يفعله كل زوجين اثنين لينجبا الاطفال او ليتمتعا بوقتهما
فقالت اريد ان تعلمني
قمت وخلعت البوكسر انذهلت من حجم زبري وقالت انه بحجم الازبار في هذه الافلام وضحكت بشرمطة
قلت لها تعالي الي حضني وحضنتها وقبلتها من شفتيها وهنا سمعت انعم تنهيدة ممكن ان اسمعها في حياتي كلها
وبدأت بتدليك جسمها بنعومة وتفريك صدرها وطيزها ثم نزلت الحس كسها حتى جاء ماء كسها في فمي وهي تنادي ااااااااه اهه اه اه اوي اوي ما هذا هذا الذي يحدث انا الحس كس اختي اختي التي كنا نلعب معاً عاريةً بي يدي تملأها شهوة كسها واتت لي عارية تبحث عن نيكة ممتعة
نزلت على زبري ترضعه وتمصه وانا اتاوه وضلت تمصه باحترافيه شديدة وقالت لي بالحرف الواحد سأكون شرموطتك طوال حياتي وانت ستكون قوادي وهذه اول مرة اسمعها تتفوه بهذه الالفاظ
بداءت ادهن شرجها بالفازالاين وابدأت افتح شرجها باصبع ثم اثنان ثم ادخلت راس زبري وهيه تتالم حتى نكتها وهيه تبكي وتضحك كالمجنونه وتصيح من فرط شهوتها اه اه اه حامد نيكني نيك اختك سارة نيكني اه اه اوي اوي كسي هايج وتفرك بكسها ويتدفق ماء شهوتها وهيه تنظر في عيني بكل جرأة وتقول لي قوادي نيكني ساجعل ازبار العالم في كسي جميعها سامص لبلد كامل اريد ان اكون شرموطة اريد ان تنيكني بشدة ويومياً حتى يهترئ كسي من كثر النيك وهنا انفجر زبري بماءه في طيزها بعد سماعي لكلماتها واحساس غريب بالغيرة عليها والشهوة لسماعها
وانتهت ليلتنا الحمراء بشلالات من الشهوة وذهبت الى غرتها ترقد بسلام بعد ليلة الصراحة الجنسية
بقيت انا واختي على هذه الحال الى ان اصبح عمري 20 عاما وانا طالب في الكلية تعرفت على فتاة شدني اليها نضراتها الجريئة وطيزها البارزة طويلة القامة 169 سم وصدر متوسط الحجم رشيقة القوام حسنة الوجه الذي يراها سيقول ملاك وليست فتاة......
انتهى الجزء الاول
اذا وجدت ردود وتشجيع ساكمل القصة علما انها حقيقية 100٪