Mimoo1985
08-28-2016, 04:28 PM
الجزء الخامس
(حكاية غرامى)
فى اليوم التالى كنا نجلس بجوار بعض كعاتنا وبادرتنى مها بالقول قالت : يعنى يا حبيبى لم تحكى لى قصة غر*** ببزازى فقلت : أحكى لك يا حبيبتى بس تعالى أجلسى على حجرى ووجهك لوجهى علشان بزازك الجميلة تبقى أمامى ففعلت هكذا وهى تقول لى : بزازى أم*** يا حبيبى ، أمسكهم وأحكى ، أنا مشتاقة قوى أعر ف سر الإعجاب هذا، وكل العشق هذا لبزازى قلت وأنا امسك بزها وحلمتها : من زمان وأنا أحب البنات ، وأحب أشوف بزازهم ، وكنت أاتخيلها من خلف ملابسهن .وكنت دائما أنظرعلى صدورهن . وكنت أختلس نظرات بالداخل لأرى البزاز لما تنحنى واحدة منهن . وكنت أشعر بالفرح لأنى رأيت البز حتى ولو جزء منه .ولما أعود للبيت افكر فى تلك البزاز وأمارس عادتى .وكم كنت أتمنى أشوف والمس بزاز عريانة ، ومن هنا بدأت أكره السوتيانة لأنها بتمنع عنى أشوف البزاز وأتمتع برؤية جمالها ... فاكره أول مرة تقابلنا فى مدرج الكلية بالجامعة ، كنت أحاول أختلس نظرة على صدرك وأتخيله قالت : فاكرة طبعاً وأنا لاحظت نظراتك ، بس كنت فى داخلى مبسوطة منك ، وتركتك تنظر الىّ بدون تعليق أو منع أو تحذير . كنت بتتحرش بصدرى بعينيك يا حبيبى قلت : بصراحة أنا أول ماشفت صدرك ،تخيلت بزازك ورسمت لها صورة فى ذهنى قالت : وما هى هذه الصورة قلت : تصورت بزازك مثل بزاز الفنانة الجميلة سلمى حايك ، بزاز طبيعية وممشوقة ومليانة وكلها حيوية وجمال قالت : وأنت شوفت بزاز سلمى حايك قلت : طبعاً فى بعض لقطات الأفلام ،والصور أنا عندى صور كتير لها ولبزازها ، أنا أصلى كمان مغرم بها قوى كمان مغرم قوى بشارون ستون وكيت ونسليت ، وعندى لهن صور وأفلام كثيرة قالت : عندك بس صور الثلاث فنانات دول بس ، وبتعمل بيهم أيه قلت : أنا عندى على الكومبيوتر الآف الصور للبزاز بمختلف أشكالها وأحجامها ولونها كمان قالت : هو فى بزاز ملونة ضحكت وقلت : بزاز البنات السود قالت : حتى دول كمان قلت : أعمل أيه بحب البزاز قوى ، ودائما أفتح الملفات وأتفرج وأتمتع بمنظر البزاز ، وأمارس عادتى وأشبع جنسياً ... أنا لازم أصوربزازك يا حبيبتى وأخليها معى ، وكمان أحتفظ بها على الموبايل قالت : موافقة يا حبيبى ، بس بزازى قلت : بزازك وكسك وصوركاملة لك وأنت عارية قالت: هايل وأنا أحب صورتى وأنا عريانة تكون معك على طول زى سلمى حايك وغيرها من حبايبك المخصوصين . لكن كل الصور بزاز فقط ، أنت لا تحب الكس اللى كل المتعة الجنسية فيه قلت : لا طبعاً بحب الكس قوى ، وعندى برضه الآف الصور من الأكساس بكل أنواعها قالت : عايزه أشوف هذه الصور كلها قلت : حاضر لما نقوم عند الكومبيوتر نفتح ونتفرج قالت : نرجع تانى لغر*** بالبزاز ، ياترى حققت غرضك وشوفت ولمست بزاز عريانة قلت : أيوه بس أخذت منى وقت ، كنت أتحين أية فرصة لكى أاحقق غرضى . وكانت أول مرة اشوف فيها البزاز عريانة ، كانت بزاز بنت أسمها نجوى كانت ساكنة فى العمارة التى أمامنا ، وكانت حجرتها مقابل حجرتى ، وكانت بنت جميلة وجسمها قليل . فى الأول لم أكن الاحظ شىء، لغاية فى يوم وأنا بأفتح شيش الشباك ، رأيتها بتخلع فستانها وكانت فاتحة شباكها . وقفت أبص عليها من وراء الشيش ، وأقول فى عقلى ياه أنت فين من زمان وأنا لم أأخذ بالى منك.ولما خلعت الفستان وجدتها لابسه سوتيانة بيضاء وكلوت أبيض ، وقلت فى نفسى : أخلعى بقى الباقى خلينى أشوفك عريانة وأشوف بزازك يالا يا نجوى . وبالفعل خلعت السوتيانة بس، وبدأت تفرك فى بزازها بسبب كبسة السوتيانة ، وكانت بزازها صغيرة ، وعلى طول مسكت زوبرى أدعك فيه لأنه هاج ، وقلت فى نفسى ،كملى جميلك وأخلعى الكلوت . لكن للأسف لم تخلعه ، بل لبست قميص نوم بعد ذلك ، فحزنت . قالت : هذه حكاية مشوقة ، وعملت ايه بعد كده قلت : قررت أتابعها ، واشتريت نظارة مكبرة لكى أراها بوضوح ، وفعلا كنت أشوفها بالنظارة وأشوف بزازها ، وشفت مرات قلية كمان كسها لكن الشعر كان يغطيه قالت : لم تفكر تتصل بها وتكون علاقة معها قلت : لا لأننى كنت أعرف أنها مخطوبة ، وشفت خطيبها كثيراً عندها ، وكمان بعد كام شهر تزوجت وتركت البيت . قالت : عندى سؤال ياحبيبى ، لماذا تهتم بالبزاز أكثر من الكس قلت : أولاً انا أهتم بالبزاز والكس قوى ، ولا تتخيلى عشقى للكس شكله أيه ، لكن المشكلة أن الكس صعب ينكشف زى البزاز عند البنات ، يعنى ممكن تشوفى صدر البنت ولو جزء منه ، لكن صعب تشوفى كسها . علشان كده يبان التركيز على الصدر والبزاز أكثر قالت : معقول ، لكن أيه غرمياتك التانية بعد نجوى قلت : طبعاً كتير ، لكن أهم غرام حقيقى مع البزازحصل، كان مع بنت أسمها منى فى الإسكندرية قالت : طبعاً غير منى جمال قلت : طبعاً كان أسمها منى سمير ، قابلتها فى الإسكندرية عند أحد الأقرباء تجمعت عنده أفراد من العائلة الموجودين فى اسكندرية للمصيف . وكانت منى مع أمها فى هذه الزيارة ، كانت جميلة قوى، ممشوقة القوام ،و شقراء، ولها عيون زرقاء ،وشعر أصفر طويل يصل حتى خصرها قالت : وصدرها قلت : كان مناسب لجسمها ، لكن لم يكن كبيرا الحجم ولا صغير كان متوسط قالت : وعملت معها ايه قلت :طبعاً أتشديت اليها ،ولم أرفع عينى عنها ،وخصوصاً أنها كانت تلبس بنطلون جينس وقميص أزرق غامق ، فلم يظهرحتى تحديد السوتيانة قالت : برضه السوتيانة عدوتك قلت : ايوه السوتيانة عدوتى يا مها، وأنا لا احبها على الإطلاق . المهم أن منى كانت بنت متحررة ولكن عجبتنى قوى قالت : أزاى يعنى قلت : فى أثناء جلوسنا جميعا مع بعض ،نتكلم ونتحاورفى موضوعات كثيرة ومختلفة فيها المهم ، والتافه. التفت الىّ وقالت لى تعالى نخرج فى البلكونة نتفرج على البحر فقمت معها ، ووقفنا نستند على سور البلكونة وننظر ناحية البحر والشاطىء . ثم بادرتنى بالقول: عجبك قلت : البحر قالت : يا راجل أنا برضه بأسألك على البحر قلت : تقصدى ايه قالت : صدرى طبعاً يا أمير ثلعثمت وقلت : أيه قالت : صدرى يا أمير أنت لم ترفع عينيك عنه قلت : أه أسف قالت : أنت مكسوف كده ليه ، وأسف على أيه ، تحب تشوفه قلت : أنت جريئة قوى قالت : أنا واقعية يا ميرو . تسمح لى أقولك يا ميرو قلت : طبعاً قالت : أنا وجدتك بتنظر لصدرى كتير ،ويظهر أنك مغرم به ، فقلت يا بت يا منى قصرى عليه المسافة قلت : واضح أنك لست واقعية بس ، أنت كمان بتحبى السكس قالت : أيوه أنا مغرمة بالسكس قوى ، وأنت كمان باين عليك بتحبه قوى قلت : أحبه بجنون قالت : يبقى متفقين قلت : على أيه يا منى قالت : قل لى يا مينو أحسن ... متفقين على السكس قلت : أيوه يا مينو قالت : تحب تشوف صدرى وتلمس بزازى قلت : أحب قوى ، وكمان أبوسهم والحسهم ،وأمص الحلمة كمان قالت : كده تعجبنى ، صدرى بس قلت : صدرك بس قالت : لا أقصد صدرى فقط ، مش عايز كمان تبوسنى وتلحسنى فى كسى قلت : وأنيكك كمان ، أنت عجبتينى قوى قالت : على فكره أنا ملاحظه أن زوبرك جوه البنطلون هايج قلت : عايزه أسمع منك كل هذا الكلام ، وأعرف رغبتك ولا أهيج ثم مدت يدها على زوبرى وقالت : واضح أنه كبير وهايج على الأخر قلت : أه يا مينو . قالت : تعالى نتقابل الليلة عندنا فى الشقة قلت : وولدتك قالت : ولايهمك ماما ، أعرف أزاى أتصرف معها تحب تيجى أمتى قلت : دلوقتى حالاً قالت : يا جامد . تعالى الساعة الثامنة ، الشقة بتاعتنا فى المعمورة قلت: سأحضر وأنا على شوق ، بس دلوقتى أنا عايز أشوفك فقامت بفك أول زرار من القميص وقالت: بص كده فنظرت ولكن كنت مندهشاً مما رأيته وقلت لها: أنت من غير سوتيانة يا مينو قالت : أنا لا البسها خالص قلت : رائع ، ممكن تفتحى زرار كمان قالت : لا ينفع، تعالى معايا ودخلنا الحجرة ، وقالت للحاضرين تحبوا أعمل لكم قهوة، فقال لها البعض ياريت يا منى بس تكون مظبوطة، فقال لها صاحب البيت أجىء معك أعرفك مكان القهوة. قالت له خليك أنت يا عمو أنا أعرف السكة . ثم قالت لى : تعالى يا أمير ساعدنى ، فقال عمنا روح معاها يا ابنى وذهبنا الى المطبخ لنعد القهوة معاً وهى تقول لى : أيه رأيك فى هذه الفكرة يا ميرو قلت : مش ممكن يا مينو أنت هايلة . .ثم بوستها وحضنتها ......... فقامت بفتح زراير القميص وقالت لى :أهو صدرى،و بزازى كلها أهى . ثم أمسكت رأسى ووضعت وجهى كله فى صدرها( دفسته) قائلة : بوسنى ومصنى بسرعة يا ميرو. وفعلت كما قالت لى ، وكانت حلمتها منتفخة ، بوستها ومصتها ، وأمسكت ببزازها ، وأخذت أبوسها قوى ثم قالت لى : مبسوط يا ميرو قلت : قوى يا مينو ،وأنت مبسوطة قالت : أنا مبسوطه قوى ومتمتعة ، راح نتقابل فى الليل يا حبيبى قلت : طبعاً قالت : نعمل بقى القهوة للجماعة قلت : نعملها يا مينو...... قطعت مها بقية قصة منى وقالت لى : ميرو بوسنى فى بزازى ومص حلمتى قلت : أنت هيجانة قالت : أه بس طبعاً مش راح تقدر تنكنى ، أيه رأيك تنيك بزازى قلت : يا ريت يا حبيبتى . تعالى نروح على السرير أحسن وقمنا ودخلنا حجرة النوم ، ونامت مها على ظهرها ، وأنا جلست فوقها وأمسكت بزوبرى ووضعته بين بزازها وهى ضغطت عليه بهما بيدها ، وبدأت أحركه صعوداً وهبوطاً وبسرعة ، حتى هاج زوبرى قوى بدأ ينزل المنى على صدرها ، وعندما أشتد القذف أخذت مها زوبرى بيدها وتنزل المنى على حلمتها ، ثم تلحس رأس زوبرى ، وطبت منى الحس حلمتها وبزازها .وفعلت كما تريد وتمتعنا سوياً. ثم نمت الى جوارها وأنا أمسك بزازها وهى تمسك زوبرى وبادرتنى وقالت : كمل يا حبيبى قصة منى ، رحت عندها فى الليل ،وعملتوا أيه قلت : عجبتك قصة منى قالت : فى الحقيقة منى عجبتنى قوى ، فهى مثلى قلت : هى بنت رائعة جداً وعندها أحساس جنسى عالى قالت : أنت ما زلت على علاقة بها لغاية النهاردة قلت : أيوه بس من خلال الإتصال التليفونى والأنترنت، لأنها مسافرة فرنسا بتدرس هناك دكتوراة الأدب قالت : يا خسارة كان نفسى أتعرف عليها قلت : لما تيجى فى الأجازة القادمة ، راح نتقابل وأعرفك عليها مباشرة قالت : يعنى أيه مباشرة قلت : يعنى تعرفيها وتتعاملى معها شخصياً ، لأنى حكيت لها كثيراً عنك ، فهى تعرفك من كلامى عنك . وممكن كمان نقابلها على النت اليومين دول وأنت معايا . قالت : أوكى يا حبيبى . كمل الحكاية وأكملت الحكاية مع منى ،وكانت مها مستمتعة جداً. ولكنها قالت لى: انا شايفة أن علاقتك بمنى ليست مثل اية علاقة أخرى، حتى ليس مثل علاقتك بى أنا قلت : يعنىإيه يا مها قالت : بصراحة قلت : طبعا قالت : أولاً البنت دى بتحبك قوى ، واضح أنها مغرمة بك جداً ولا يمكن راح تسيبك ثانياً أنت كمان بتحبها حب حقيقى ظاهر فى كل كل*** وسلوكك معها ..ثالثاً والأهم أنك ممكن فى يوم تتجوزها وتصبح شريكة حياتك ،خصوصاً أنكم من عائلة واحدة ، والعائلات تحرص على هذا الإرتباط الرسمى والشرعى . رابعاً قاطعتها وقلت : هولسه فيه رابعاً قالت : رابعاً وخامساً وسادساً قلت : إيه الحكاية يا مها قالت : إسمع يا ميرو أنت تعرف تماماً أنا بحبك قوى ازاى ، وتعرف أنه لا يوجد إنسان فى حياتى غيرك ، وتعرف كويس أننى أخترت هذه الحياة بهذا الشكل ومتعتى الجنسة . وكمان تعرف أننىلا افكر فى أى إرتباط مع رجل بالزواج. الموضوع محسوم بالنسبة لى . لكن أنت يا حبيبى قاطعتها وقلت لكن إيه يا مها قالت : لكن إنت ممكن تتزوج فى يوم من الأيام مهما طالت هذه الفترة ، وظهور منى فى حياتك ،والعلاقة التى بهذا الشكل لازم تستمر والزواج يحقق هذا لك ولها قلت : أنت التى تقولى هذا الكلام قالت : أيوه يا حبيبى لأنى أحبك واتمنى لك كل الخير والسعادة . حافظ على منى ، ولازم تستمر علاقتك بها بكل قوة ونمو حتى ولو على قلت مقاطعاً : حتى ولو على حسابك يا مها قالت : حتى ولوعلى حساب كل علاقاتك الجنسية ،وانا واحدة منهم ... منى تستاهل منك كل تضحية ،وهى تستحق أن تعيش مع رجل يحبها وحدها ولا يشاركها أحد فى حبك مهما كان قلت : كل*** فى منتهى الخطورة يا مها قالت : تقصد فى منتهى الأهمية قلت : حتى لو تركت الكل علشان خاطر منى ، أنت بالذات لا أستطيع مستحيل . أنا احبك يا مها وأجد نفسى فيك ومعك . أنت صديقة وحبيبة عمرى . الوحيدة التى لايمكن أستغنى عنها أبداً ... حتى منى تعرف ذلك قالت : تعرف كل تفاصيل علاقتنا قلت : تعرف الكثير منها ، وهى تشتاق أن تعرفك ، لكن جاءت حكاية سفرها غيرت كل الحسابات قالت : ومع ذلك ظلت منى تشعرك بحبها وتبادلك حبك لها ، والى الأن عبرالتليفون والنت كما تقول ، مازالت تحبك وتحافظ عليك وتتمسك بك ققلت : تعرفى يا مها ، بعد ما حكيت لها عنك وعلاقتى بك قالت لى إيه قالت : قالت لك إيه قلت : قالت لى منى علاقتك بمها أو غيرها لا يزعجنى أبداً ، لأننى واثقة تماما أنك فى النهاية لى أنا ،وحياتك معى . كمان أنا أشكر مها خصوصاً لأنها تحبك ،وحبها هذا يحافظ عليك من أجلى . قالت : معقول هذا الكلام قلت : صدقينى ..منى إنسانة واقعية وعملية فوق ماتتخيلى ،غير ثقافتها وشخصيتها التى تتحكم فى أمور كثيرة فى فكرها . قالت : واضح أنها متميزة جداً يا ميرو .. حافظ عليها ، أمسك فيها ، اياك تضيع منك . ستخسر كثيراًيا حبيبى من غيرها. قلت : أنا غير مصدق أنك مها التى تقول هذا الكلام قالت : صدق يا حبيبى ، حبى لك يجعلنى أحافظ عليك زى منى ماقالت لك . وانا اللى راح أسلمك لها بيدى ، يا حبيبى سعادتى أن أجدك سعيدا طول عمرك ، ومنى هى السعادة الحقيقة .أرجوك حافظ عليها قلت : أنا فى غاية الإمتنان من مشاعرك الجميلة الراقية . لكن لا تحرمينى من حبك وعلاقتك التى أعيش فيها قالت : أنا معك ولك طول عمرى ، وستكون برضه الرجل الوحيد فى حياتى يا حبيبى . قضت مها الأيام العشرة معى فى البيت ، وعشنا أحلى أيام معا نتبادل فيها الحب والغرام والجنس ، ورأينا الصور التى أحتفظ بها ، وصورت مها عدة صور فى أوضاع مختلفة مع صور لبزازها وكسها ، وطلبت منى أن تكون صورها خاصة بى ولا يراها أحد ، فوعدتها بذلك .... وكانت سعيدة ومتمتعة جدأ لدرجة أنها قالت لى يوماً أنالا أعرف كيف أتركك وأذهب لبيتى وأعيش لوحدى تانى . فأقترحت عليها أن تبقى عندى وتذهب الى بيتها عند الضرورة . فوافقت وعشنا معاً .
(حكاية غرامى)
فى اليوم التالى كنا نجلس بجوار بعض كعاتنا وبادرتنى مها بالقول قالت : يعنى يا حبيبى لم تحكى لى قصة غر*** ببزازى فقلت : أحكى لك يا حبيبتى بس تعالى أجلسى على حجرى ووجهك لوجهى علشان بزازك الجميلة تبقى أمامى ففعلت هكذا وهى تقول لى : بزازى أم*** يا حبيبى ، أمسكهم وأحكى ، أنا مشتاقة قوى أعر ف سر الإعجاب هذا، وكل العشق هذا لبزازى قلت وأنا امسك بزها وحلمتها : من زمان وأنا أحب البنات ، وأحب أشوف بزازهم ، وكنت أاتخيلها من خلف ملابسهن .وكنت دائما أنظرعلى صدورهن . وكنت أختلس نظرات بالداخل لأرى البزاز لما تنحنى واحدة منهن . وكنت أشعر بالفرح لأنى رأيت البز حتى ولو جزء منه .ولما أعود للبيت افكر فى تلك البزاز وأمارس عادتى .وكم كنت أتمنى أشوف والمس بزاز عريانة ، ومن هنا بدأت أكره السوتيانة لأنها بتمنع عنى أشوف البزاز وأتمتع برؤية جمالها ... فاكره أول مرة تقابلنا فى مدرج الكلية بالجامعة ، كنت أحاول أختلس نظرة على صدرك وأتخيله قالت : فاكرة طبعاً وأنا لاحظت نظراتك ، بس كنت فى داخلى مبسوطة منك ، وتركتك تنظر الىّ بدون تعليق أو منع أو تحذير . كنت بتتحرش بصدرى بعينيك يا حبيبى قلت : بصراحة أنا أول ماشفت صدرك ،تخيلت بزازك ورسمت لها صورة فى ذهنى قالت : وما هى هذه الصورة قلت : تصورت بزازك مثل بزاز الفنانة الجميلة سلمى حايك ، بزاز طبيعية وممشوقة ومليانة وكلها حيوية وجمال قالت : وأنت شوفت بزاز سلمى حايك قلت : طبعاً فى بعض لقطات الأفلام ،والصور أنا عندى صور كتير لها ولبزازها ، أنا أصلى كمان مغرم بها قوى كمان مغرم قوى بشارون ستون وكيت ونسليت ، وعندى لهن صور وأفلام كثيرة قالت : عندك بس صور الثلاث فنانات دول بس ، وبتعمل بيهم أيه قلت : أنا عندى على الكومبيوتر الآف الصور للبزاز بمختلف أشكالها وأحجامها ولونها كمان قالت : هو فى بزاز ملونة ضحكت وقلت : بزاز البنات السود قالت : حتى دول كمان قلت : أعمل أيه بحب البزاز قوى ، ودائما أفتح الملفات وأتفرج وأتمتع بمنظر البزاز ، وأمارس عادتى وأشبع جنسياً ... أنا لازم أصوربزازك يا حبيبتى وأخليها معى ، وكمان أحتفظ بها على الموبايل قالت : موافقة يا حبيبى ، بس بزازى قلت : بزازك وكسك وصوركاملة لك وأنت عارية قالت: هايل وأنا أحب صورتى وأنا عريانة تكون معك على طول زى سلمى حايك وغيرها من حبايبك المخصوصين . لكن كل الصور بزاز فقط ، أنت لا تحب الكس اللى كل المتعة الجنسية فيه قلت : لا طبعاً بحب الكس قوى ، وعندى برضه الآف الصور من الأكساس بكل أنواعها قالت : عايزه أشوف هذه الصور كلها قلت : حاضر لما نقوم عند الكومبيوتر نفتح ونتفرج قالت : نرجع تانى لغر*** بالبزاز ، ياترى حققت غرضك وشوفت ولمست بزاز عريانة قلت : أيوه بس أخذت منى وقت ، كنت أتحين أية فرصة لكى أاحقق غرضى . وكانت أول مرة اشوف فيها البزاز عريانة ، كانت بزاز بنت أسمها نجوى كانت ساكنة فى العمارة التى أمامنا ، وكانت حجرتها مقابل حجرتى ، وكانت بنت جميلة وجسمها قليل . فى الأول لم أكن الاحظ شىء، لغاية فى يوم وأنا بأفتح شيش الشباك ، رأيتها بتخلع فستانها وكانت فاتحة شباكها . وقفت أبص عليها من وراء الشيش ، وأقول فى عقلى ياه أنت فين من زمان وأنا لم أأخذ بالى منك.ولما خلعت الفستان وجدتها لابسه سوتيانة بيضاء وكلوت أبيض ، وقلت فى نفسى : أخلعى بقى الباقى خلينى أشوفك عريانة وأشوف بزازك يالا يا نجوى . وبالفعل خلعت السوتيانة بس، وبدأت تفرك فى بزازها بسبب كبسة السوتيانة ، وكانت بزازها صغيرة ، وعلى طول مسكت زوبرى أدعك فيه لأنه هاج ، وقلت فى نفسى ،كملى جميلك وأخلعى الكلوت . لكن للأسف لم تخلعه ، بل لبست قميص نوم بعد ذلك ، فحزنت . قالت : هذه حكاية مشوقة ، وعملت ايه بعد كده قلت : قررت أتابعها ، واشتريت نظارة مكبرة لكى أراها بوضوح ، وفعلا كنت أشوفها بالنظارة وأشوف بزازها ، وشفت مرات قلية كمان كسها لكن الشعر كان يغطيه قالت : لم تفكر تتصل بها وتكون علاقة معها قلت : لا لأننى كنت أعرف أنها مخطوبة ، وشفت خطيبها كثيراً عندها ، وكمان بعد كام شهر تزوجت وتركت البيت . قالت : عندى سؤال ياحبيبى ، لماذا تهتم بالبزاز أكثر من الكس قلت : أولاً انا أهتم بالبزاز والكس قوى ، ولا تتخيلى عشقى للكس شكله أيه ، لكن المشكلة أن الكس صعب ينكشف زى البزاز عند البنات ، يعنى ممكن تشوفى صدر البنت ولو جزء منه ، لكن صعب تشوفى كسها . علشان كده يبان التركيز على الصدر والبزاز أكثر قالت : معقول ، لكن أيه غرمياتك التانية بعد نجوى قلت : طبعاً كتير ، لكن أهم غرام حقيقى مع البزازحصل، كان مع بنت أسمها منى فى الإسكندرية قالت : طبعاً غير منى جمال قلت : طبعاً كان أسمها منى سمير ، قابلتها فى الإسكندرية عند أحد الأقرباء تجمعت عنده أفراد من العائلة الموجودين فى اسكندرية للمصيف . وكانت منى مع أمها فى هذه الزيارة ، كانت جميلة قوى، ممشوقة القوام ،و شقراء، ولها عيون زرقاء ،وشعر أصفر طويل يصل حتى خصرها قالت : وصدرها قلت : كان مناسب لجسمها ، لكن لم يكن كبيرا الحجم ولا صغير كان متوسط قالت : وعملت معها ايه قلت :طبعاً أتشديت اليها ،ولم أرفع عينى عنها ،وخصوصاً أنها كانت تلبس بنطلون جينس وقميص أزرق غامق ، فلم يظهرحتى تحديد السوتيانة قالت : برضه السوتيانة عدوتك قلت : ايوه السوتيانة عدوتى يا مها، وأنا لا احبها على الإطلاق . المهم أن منى كانت بنت متحررة ولكن عجبتنى قوى قالت : أزاى يعنى قلت : فى أثناء جلوسنا جميعا مع بعض ،نتكلم ونتحاورفى موضوعات كثيرة ومختلفة فيها المهم ، والتافه. التفت الىّ وقالت لى تعالى نخرج فى البلكونة نتفرج على البحر فقمت معها ، ووقفنا نستند على سور البلكونة وننظر ناحية البحر والشاطىء . ثم بادرتنى بالقول: عجبك قلت : البحر قالت : يا راجل أنا برضه بأسألك على البحر قلت : تقصدى ايه قالت : صدرى طبعاً يا أمير ثلعثمت وقلت : أيه قالت : صدرى يا أمير أنت لم ترفع عينيك عنه قلت : أه أسف قالت : أنت مكسوف كده ليه ، وأسف على أيه ، تحب تشوفه قلت : أنت جريئة قوى قالت : أنا واقعية يا ميرو . تسمح لى أقولك يا ميرو قلت : طبعاً قالت : أنا وجدتك بتنظر لصدرى كتير ،ويظهر أنك مغرم به ، فقلت يا بت يا منى قصرى عليه المسافة قلت : واضح أنك لست واقعية بس ، أنت كمان بتحبى السكس قالت : أيوه أنا مغرمة بالسكس قوى ، وأنت كمان باين عليك بتحبه قوى قلت : أحبه بجنون قالت : يبقى متفقين قلت : على أيه يا منى قالت : قل لى يا مينو أحسن ... متفقين على السكس قلت : أيوه يا مينو قالت : تحب تشوف صدرى وتلمس بزازى قلت : أحب قوى ، وكمان أبوسهم والحسهم ،وأمص الحلمة كمان قالت : كده تعجبنى ، صدرى بس قلت : صدرك بس قالت : لا أقصد صدرى فقط ، مش عايز كمان تبوسنى وتلحسنى فى كسى قلت : وأنيكك كمان ، أنت عجبتينى قوى قالت : على فكره أنا ملاحظه أن زوبرك جوه البنطلون هايج قلت : عايزه أسمع منك كل هذا الكلام ، وأعرف رغبتك ولا أهيج ثم مدت يدها على زوبرى وقالت : واضح أنه كبير وهايج على الأخر قلت : أه يا مينو . قالت : تعالى نتقابل الليلة عندنا فى الشقة قلت : وولدتك قالت : ولايهمك ماما ، أعرف أزاى أتصرف معها تحب تيجى أمتى قلت : دلوقتى حالاً قالت : يا جامد . تعالى الساعة الثامنة ، الشقة بتاعتنا فى المعمورة قلت: سأحضر وأنا على شوق ، بس دلوقتى أنا عايز أشوفك فقامت بفك أول زرار من القميص وقالت: بص كده فنظرت ولكن كنت مندهشاً مما رأيته وقلت لها: أنت من غير سوتيانة يا مينو قالت : أنا لا البسها خالص قلت : رائع ، ممكن تفتحى زرار كمان قالت : لا ينفع، تعالى معايا ودخلنا الحجرة ، وقالت للحاضرين تحبوا أعمل لكم قهوة، فقال لها البعض ياريت يا منى بس تكون مظبوطة، فقال لها صاحب البيت أجىء معك أعرفك مكان القهوة. قالت له خليك أنت يا عمو أنا أعرف السكة . ثم قالت لى : تعالى يا أمير ساعدنى ، فقال عمنا روح معاها يا ابنى وذهبنا الى المطبخ لنعد القهوة معاً وهى تقول لى : أيه رأيك فى هذه الفكرة يا ميرو قلت : مش ممكن يا مينو أنت هايلة . .ثم بوستها وحضنتها ......... فقامت بفتح زراير القميص وقالت لى :أهو صدرى،و بزازى كلها أهى . ثم أمسكت رأسى ووضعت وجهى كله فى صدرها( دفسته) قائلة : بوسنى ومصنى بسرعة يا ميرو. وفعلت كما قالت لى ، وكانت حلمتها منتفخة ، بوستها ومصتها ، وأمسكت ببزازها ، وأخذت أبوسها قوى ثم قالت لى : مبسوط يا ميرو قلت : قوى يا مينو ،وأنت مبسوطة قالت : أنا مبسوطه قوى ومتمتعة ، راح نتقابل فى الليل يا حبيبى قلت : طبعاً قالت : نعمل بقى القهوة للجماعة قلت : نعملها يا مينو...... قطعت مها بقية قصة منى وقالت لى : ميرو بوسنى فى بزازى ومص حلمتى قلت : أنت هيجانة قالت : أه بس طبعاً مش راح تقدر تنكنى ، أيه رأيك تنيك بزازى قلت : يا ريت يا حبيبتى . تعالى نروح على السرير أحسن وقمنا ودخلنا حجرة النوم ، ونامت مها على ظهرها ، وأنا جلست فوقها وأمسكت بزوبرى ووضعته بين بزازها وهى ضغطت عليه بهما بيدها ، وبدأت أحركه صعوداً وهبوطاً وبسرعة ، حتى هاج زوبرى قوى بدأ ينزل المنى على صدرها ، وعندما أشتد القذف أخذت مها زوبرى بيدها وتنزل المنى على حلمتها ، ثم تلحس رأس زوبرى ، وطبت منى الحس حلمتها وبزازها .وفعلت كما تريد وتمتعنا سوياً. ثم نمت الى جوارها وأنا أمسك بزازها وهى تمسك زوبرى وبادرتنى وقالت : كمل يا حبيبى قصة منى ، رحت عندها فى الليل ،وعملتوا أيه قلت : عجبتك قصة منى قالت : فى الحقيقة منى عجبتنى قوى ، فهى مثلى قلت : هى بنت رائعة جداً وعندها أحساس جنسى عالى قالت : أنت ما زلت على علاقة بها لغاية النهاردة قلت : أيوه بس من خلال الإتصال التليفونى والأنترنت، لأنها مسافرة فرنسا بتدرس هناك دكتوراة الأدب قالت : يا خسارة كان نفسى أتعرف عليها قلت : لما تيجى فى الأجازة القادمة ، راح نتقابل وأعرفك عليها مباشرة قالت : يعنى أيه مباشرة قلت : يعنى تعرفيها وتتعاملى معها شخصياً ، لأنى حكيت لها كثيراً عنك ، فهى تعرفك من كلامى عنك . وممكن كمان نقابلها على النت اليومين دول وأنت معايا . قالت : أوكى يا حبيبى . كمل الحكاية وأكملت الحكاية مع منى ،وكانت مها مستمتعة جداً. ولكنها قالت لى: انا شايفة أن علاقتك بمنى ليست مثل اية علاقة أخرى، حتى ليس مثل علاقتك بى أنا قلت : يعنىإيه يا مها قالت : بصراحة قلت : طبعا قالت : أولاً البنت دى بتحبك قوى ، واضح أنها مغرمة بك جداً ولا يمكن راح تسيبك ثانياً أنت كمان بتحبها حب حقيقى ظاهر فى كل كل*** وسلوكك معها ..ثالثاً والأهم أنك ممكن فى يوم تتجوزها وتصبح شريكة حياتك ،خصوصاً أنكم من عائلة واحدة ، والعائلات تحرص على هذا الإرتباط الرسمى والشرعى . رابعاً قاطعتها وقلت : هولسه فيه رابعاً قالت : رابعاً وخامساً وسادساً قلت : إيه الحكاية يا مها قالت : إسمع يا ميرو أنت تعرف تماماً أنا بحبك قوى ازاى ، وتعرف أنه لا يوجد إنسان فى حياتى غيرك ، وتعرف كويس أننى أخترت هذه الحياة بهذا الشكل ومتعتى الجنسة . وكمان تعرف أننىلا افكر فى أى إرتباط مع رجل بالزواج. الموضوع محسوم بالنسبة لى . لكن أنت يا حبيبى قاطعتها وقلت لكن إيه يا مها قالت : لكن إنت ممكن تتزوج فى يوم من الأيام مهما طالت هذه الفترة ، وظهور منى فى حياتك ،والعلاقة التى بهذا الشكل لازم تستمر والزواج يحقق هذا لك ولها قلت : أنت التى تقولى هذا الكلام قالت : أيوه يا حبيبى لأنى أحبك واتمنى لك كل الخير والسعادة . حافظ على منى ، ولازم تستمر علاقتك بها بكل قوة ونمو حتى ولو على قلت مقاطعاً : حتى ولو على حسابك يا مها قالت : حتى ولوعلى حساب كل علاقاتك الجنسية ،وانا واحدة منهم ... منى تستاهل منك كل تضحية ،وهى تستحق أن تعيش مع رجل يحبها وحدها ولا يشاركها أحد فى حبك مهما كان قلت : كل*** فى منتهى الخطورة يا مها قالت : تقصد فى منتهى الأهمية قلت : حتى لو تركت الكل علشان خاطر منى ، أنت بالذات لا أستطيع مستحيل . أنا احبك يا مها وأجد نفسى فيك ومعك . أنت صديقة وحبيبة عمرى . الوحيدة التى لايمكن أستغنى عنها أبداً ... حتى منى تعرف ذلك قالت : تعرف كل تفاصيل علاقتنا قلت : تعرف الكثير منها ، وهى تشتاق أن تعرفك ، لكن جاءت حكاية سفرها غيرت كل الحسابات قالت : ومع ذلك ظلت منى تشعرك بحبها وتبادلك حبك لها ، والى الأن عبرالتليفون والنت كما تقول ، مازالت تحبك وتحافظ عليك وتتمسك بك ققلت : تعرفى يا مها ، بعد ما حكيت لها عنك وعلاقتى بك قالت لى إيه قالت : قالت لك إيه قلت : قالت لى منى علاقتك بمها أو غيرها لا يزعجنى أبداً ، لأننى واثقة تماما أنك فى النهاية لى أنا ،وحياتك معى . كمان أنا أشكر مها خصوصاً لأنها تحبك ،وحبها هذا يحافظ عليك من أجلى . قالت : معقول هذا الكلام قلت : صدقينى ..منى إنسانة واقعية وعملية فوق ماتتخيلى ،غير ثقافتها وشخصيتها التى تتحكم فى أمور كثيرة فى فكرها . قالت : واضح أنها متميزة جداً يا ميرو .. حافظ عليها ، أمسك فيها ، اياك تضيع منك . ستخسر كثيراًيا حبيبى من غيرها. قلت : أنا غير مصدق أنك مها التى تقول هذا الكلام قالت : صدق يا حبيبى ، حبى لك يجعلنى أحافظ عليك زى منى ماقالت لك . وانا اللى راح أسلمك لها بيدى ، يا حبيبى سعادتى أن أجدك سعيدا طول عمرك ، ومنى هى السعادة الحقيقة .أرجوك حافظ عليها قلت : أنا فى غاية الإمتنان من مشاعرك الجميلة الراقية . لكن لا تحرمينى من حبك وعلاقتك التى أعيش فيها قالت : أنا معك ولك طول عمرى ، وستكون برضه الرجل الوحيد فى حياتى يا حبيبى . قضت مها الأيام العشرة معى فى البيت ، وعشنا أحلى أيام معا نتبادل فيها الحب والغرام والجنس ، ورأينا الصور التى أحتفظ بها ، وصورت مها عدة صور فى أوضاع مختلفة مع صور لبزازها وكسها ، وطلبت منى أن تكون صورها خاصة بى ولا يراها أحد ، فوعدتها بذلك .... وكانت سعيدة ومتمتعة جدأ لدرجة أنها قالت لى يوماً أنالا أعرف كيف أتركك وأذهب لبيتى وأعيش لوحدى تانى . فأقترحت عليها أن تبقى عندى وتذهب الى بيتها عند الضرورة . فوافقت وعشنا معاً .