ناني بنوتي
05-31-2020, 05:53 PM
أتقنت فن النقش وحصلت على عمل في مكتب ديكور ذو سمعة معروفة في العاصمة ,ذات يوم طُلِبَ مني الذهاب لبيت أحد كبار المسؤولين في الحكومة لأنقش جدران بيته الجديد لاحظت نظرات ربة البيت لي منذ اليوم الاول لي ,نظرات غير طبيعية بعثت في داخلي القلق و الخوف تكرر نفس المشهد لليوم الثالث على التوالي فالسيدة استأذنت بعد اقل من ساعتين بحجة اتصال مفاجئ من البيت فشيء ما مريب في تلك السيدة انها لا ترفع عينيها عني بينما اعمل قالت لي
-انا خارجة لزيارة قريبة لي انها مريضة سأعودها وارجع بعد ساعة بعد مرور ساعة او ساعتين عادت السيدة، عادت وكأنها كانت تركض في سباق لهاثها مسموع وعيناها تقدحان تصرخ في وجهي تتهمني بأنني مارست الجنس مع إبنها محمد
-لقد اجبرت محمد ان ينزع ملابسه في غيابي لتمارس معه اللواط قهرا يا قذر لقد انتهيت سأخبر زوجي و و و ...ظلت تتوعد وتهدد و انا واقف للحظات محاولا مضغ كلماتها وقلت لها واجهيني بإبنك
-دعك من ابني وافعل ما امرك به والا فسأتصل بزوجي واعلمه بكل شيء، اين ستذهب حينها فزوجي مسؤول بالحكومة وله اتباع كثر لو اختبأت بقبر فسيأتي بك
-و الحل تأتي معي للحمام كي اتفحصك -لم افعل شيئا، اقسم لك
-سأتصل بزوجي واخبره
امسكت بيدها وهي ترفع الجوال لأذنها
اذن ستنام معي وافعل بك كما فعلت بإبني لقد فقدت الاحساس بما حولي، حتى غرفة النوم لم انتبه لهيئتها، رجل بالعشرينات مع امرأة اربعينية
ولكن هل انا الرجل الآن؟! فالرجل ارادة وهذه سلبتني الارادة لقد جردتني بيدها بعد ان تجردت، جسدي يرتعش ولم ينتصب عضوي امام عضوها الاصطناعي الكبير هذه السيدة تنهال علي بقبل شرهة، تلحس رقبتي وتدلك لي طيزي وصدري ، تلاصق جسدها المكتنز بجسدي المرتعش حتى حصل لها ما تريد من المكان الذي رغبت به حتى اطلقت صرخاتها الجبارة وثملت قليلا ثم انفجرت ضاحكة بجبروت واحتضنتني بشبق ..قالت
-اعلم انك بريء، لقد كانت حيلتي كي احصل عليك اشتهيتك منذ دخلت بيتي
-انا خارجة لزيارة قريبة لي انها مريضة سأعودها وارجع بعد ساعة بعد مرور ساعة او ساعتين عادت السيدة، عادت وكأنها كانت تركض في سباق لهاثها مسموع وعيناها تقدحان تصرخ في وجهي تتهمني بأنني مارست الجنس مع إبنها محمد
-لقد اجبرت محمد ان ينزع ملابسه في غيابي لتمارس معه اللواط قهرا يا قذر لقد انتهيت سأخبر زوجي و و و ...ظلت تتوعد وتهدد و انا واقف للحظات محاولا مضغ كلماتها وقلت لها واجهيني بإبنك
-دعك من ابني وافعل ما امرك به والا فسأتصل بزوجي واعلمه بكل شيء، اين ستذهب حينها فزوجي مسؤول بالحكومة وله اتباع كثر لو اختبأت بقبر فسيأتي بك
-و الحل تأتي معي للحمام كي اتفحصك -لم افعل شيئا، اقسم لك
-سأتصل بزوجي واخبره
امسكت بيدها وهي ترفع الجوال لأذنها
اذن ستنام معي وافعل بك كما فعلت بإبني لقد فقدت الاحساس بما حولي، حتى غرفة النوم لم انتبه لهيئتها، رجل بالعشرينات مع امرأة اربعينية
ولكن هل انا الرجل الآن؟! فالرجل ارادة وهذه سلبتني الارادة لقد جردتني بيدها بعد ان تجردت، جسدي يرتعش ولم ينتصب عضوي امام عضوها الاصطناعي الكبير هذه السيدة تنهال علي بقبل شرهة، تلحس رقبتي وتدلك لي طيزي وصدري ، تلاصق جسدها المكتنز بجسدي المرتعش حتى حصل لها ما تريد من المكان الذي رغبت به حتى اطلقت صرخاتها الجبارة وثملت قليلا ثم انفجرت ضاحكة بجبروت واحتضنتني بشبق ..قالت
-اعلم انك بريء، لقد كانت حيلتي كي احصل عليك اشتهيتك منذ دخلت بيتي